القصيدة التي ابكت الشباب و الشابات 2024.

يا بنت أرجوك أنا مأقدر كفاني ماضـي الغلطـات
أخـاف الله يعذبـنـي وأنــا خــواف يابنـيـه
واخـاف ابساعـه اللـذه يجينـا هـادم اللـذات
ويأخذ مـن حشـى جوفـي بقايـا روحـي الحيـه
أنا ليّه ثمان اسنين وأنا مدمـن علـى الشهـوات
ديـار الفسـق حاستهـا مواطـي تحـت رجلـيـه
عيوني من كبـر همـي تخلـط الـدم والعبـرات
مِسيـل الدمـع مـن عينـي حفـر بالخـد ماريـه
صحيح إنك جميله بس تبنا مـن هـوى الزينـات
تركنـا الحـب غصـب وطـوع للعيـن الشقاويـه
يابنت أنتي على بالك أبأخذ مـن بنـات الشـات؟
أجـل مجنـون أنـا يابنـت أشيـل العقـل بيديّـه؟
ترى أكبر شيء يربطني مِعك جوال ابـو شاشـات
وهاتـف ينقـل أشواقـي علـى نبـرات سلكـيـه
وترى كل العلوم اللـي عطيتـك بالهـوى كذبـات
وحتـى دمعتـي يـوم الفـراق الصعـب كذبـيـه
هذاك اليـوم ماهلـت عيونـي لجلـك الدمعـات
لأن الدمـع ماينـثـر بقـصـه حــب وهمـيـه
أنا أضحك مِعك واضحك منك ..عليك أكثّر الضحكات
كأنـي بالهـوى جـنـي.. يعـبـي راس جنـيـه
وأنا ماني بخكري يلبـس القمصـان.. والشرتـات
ويفـرح قلبـه المسكـيـن إذا حــب الدوينّـيـه
أنا مـن لابـةٍ أروت ضمايـا سيوفهـا الغـزوات
خلاياجسمـنـا عـاشـت عـلـى دم القبيـلـيـه
ودهنتي شعرك الاسـود بألـوانٍ مـن الصبغـات
وعيـت تقبـل الصبـغـه ملامـحـك الخليجـيـه
وحشرتي ردفك المسكيـن بالبنطـال ..والجنـزات
خلاقـيـنٍ تصنّعـهـا مـزاجــات اليـهـوديـه
عشاني ميتٍ فـي ثغـرك الأحمـر أبـو لمعـات
تحسبينـي أبرضـخ لـك لأن إشفـاك ورديــه ؟
ورب الكون مأرضى فيك لو إنك شيخـة الحلـوات
وإذا صمـل علـيّ العلـم أكـب ارض السعـوديـه
يابنت الناس عزك فـي سـوادٍ يستـر العـورات
وعزي في شماغ أحمر.. وثوب أبيـض.. وطاقيـه
سعودييـن نفخـر فـي عبـايـات السعـوديـات
نغـض الطـرف إجـلالً إذا شفـنـا السعـوديـه
وخليجييـن نفخـر فـي عبـايـات الخليجـيـات
نغـض الطـرف إجــلالً إذا شفـنـا الخليجـيـه

منقووووووول

بارك الله فيك

بارك الله فيك

شرح القصيدة الاولى لنص من الكرم العربي 2024.

من درس القصيدة في القسم . لم افهم ولا شيئ من الابيات اكاد ابكي ممكن مساعدتي

السلام عليكم ورحمة الله
شرح قصيدة من الكرم العربي حاتم الطائي السنة الاولى جذع مشترك علوم
1وَداعٍ دَعا بَعدَ الهُدوءِ كَأَنَّما يُقاتِلُ أَهوالَ السُرى وَتُقاتِلُه
الداعي:يقصد به الضيف، بعد الهدو :بعد مرور زمن من الليل حيث تكون السكينة ،السرى المشي ليلا،
المعنى:أن عابر سبيل طلب منه النجدة ليلا وكان من حالته وكأنه يقاتل أهوال المشي ليلا وهذا تعبير مجازي

2دَعا يائِساً شِبهَ الجُنونِ وَما بِهِ جُنونٌ وَلَكِن كَيدُ أَمرٍ يُحاوِلُه
اليائس هو الذي نزلت به شدة
المعنى :أنه كان يائسا من حاله وكان يبدو كالمجنون ومابه جنون ولكن حاله هو الذي جعله كذلك،أو كان يتظاهر بذلك ليجلب الشفقة

3فَلَمّا سَمِعتُ الصَوتَ نادَيتُ نَحوَهُ بِصَوتٍ كَريمِ الجَدِّ حُلوٍ شَمائِلُه
كريم الجد :ذو مكانة عند الناس
المعنى :أني لما سمعته ينادي قدمت نحوه وخاطبته بصوت لطيف وكريم طيب الخصال

4فَأَبرَزتُ ناري ثُمَّ أَثقَبتُ ضَوءَها وَأَخرَجتُ كَلبي وَهوَ في البَيتِ داخِلُه
المعنى :قمت بإشعال النار ليراها الضيف ويعلم بأن المكان مأهول وأخرج الكلب لينبح فيهتدي الضيف بصوته وإشعال النار دلالة على الكرم

6فَقُلتُ لَهُ أَهلاً وَسَهلاً وَمَرحَباً رَشدتَ وَلَم أَقعُدَ إِلَيهِ أُسائِلُه
رشدت : اهتديت عكس ضللت
المعنى :قلت له أصبحت من أهلنا وقدومك سهل علينا ليس شاق،فقد صحبك الرشاد بعد الضلال الذي كنت فيه ، وانصرفت عنه وامتنعت عن سؤاله ، وهذا لعدم إرهاقه بالكلام ، وكذلك عدم سؤاله عن مكان قدومه وقبيلته …

7فَقُمتُ إِلى بَركٍ هِجانٍ أُعِدُّهُ لِوَجبَةِ حَقٍّ نازِلٍ أَنا فاعِلُه
برك: الإبل الباركة ، هجان ، الإبل البيضاء،
المعنى : هممت إلى إبل بيضاء باركة ، كنت قد أعددتها لمثل هذا اليوم يعني عند نزول ضيف عليَ

8بِأَبيَضَ خَطَّت نَعلُهُ حَيثُ أَدرَكَت مِنَ الأَرضِ لَم تَخطَل عَليَّ حَمائِلُه
بأبيض :يقصد السيف ،نعله : حديدة تكون في أسفل غمده ، تخطل ـ تضطرب،حمائله :علائق السيف
المعنى:أي قمت إلى إبل كرام لأذبح إحداها بسيف حاد ، إذا مس أسفل غمده الأرض خططها ،وعلائقه لا تمس الأرض كناية على طول قامة صاحبه وهو هنا في موضع افتخار

9فَجالَ قَليلاً وَاتَّقاني بِخَيرِهِ سَناماً وَأَملاهُ مِنَ النَي كاهِلُه
السنام : ذروة الجمل ، الني الشحم ،الكاهل مابين الكتفين
المعنى : إني لما قمت إلى ذلك البرك تذكر عادتي معه فطاف وتستر مني ببعير هو أعظمه سناما وأكثره شحما
10بِقَرمٍ هِجانٍ مُصعَبٍ كانَ فَحلَها طَويلِ القَرى لَم يَعدُ أَن شَقَّ بازِلُه
القرم:الجمل الشاب، الهجان :الجمل:الأبيض ،طويل القرى : طويل الظهر، شق بازله أي ذبحته
المعنى: بجمل شاب كريم طويل الظهر لم يجاوز عمره تسع سنين فضربته بالسيف
11فَخَر وَظيفُ القَرمِ في نِصفِ ساقِهِ وَذاكَ عِقالٌ لا يُنَشِّطُ عاقِلُه
خرَّ:سقط ،وظيف القرم:ساعد الذراع،عقال : رباط تربط به الدواب ،لاينشط : لا يفك
المعنى: فسقط واختلطت يداه برجليه ونزل به الموت الذي لا مناص منه
12بِذَلِكَ أَوصاني أَبي وَبِمِثلِهِ كَذَلِكَ أَوصاهُ قَديماً أَوائِلُه
المعنى : وهذه الأفعال الحميدة ليست فينا بمستحدثة وإنما ورثتها من أبي وهو ورثها من آبائه قديما
إن شاء الله سأقوم كل أسبوع بوضع قصيدة مشروحة من الكتاب المدرسي العلمي والأدبي لتعم الفائدة فكونوا في الموعد في صفحة شرح قصائد الكتاب المدرسي

Ttttttttttttttttttt_______________tttttttttttttttt tt ya3tik assaha ya rouya el kariiiiim

???????momkin ta3tini el rabit stpl

السلام عليم إذا ممكن تكتبين باللغة العربية يا بنيتي
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1089548

شكرا جزيلا لك انا ايضا لم افهم منها شيئا

شكرررررررررررررراااااااااااا جزيييييييييييلا و جزااااااااااااك الله الف خير

هل نسيت البيت الخامس?

السلام علسكم البيت الخامس محذوف من الكتاب المدرسي وهويقول
فلما رآنِي كبَّرَ اللهَ وحْدَهُ … وَبشَّرَ قَلباً كانَ جَمًّا بَلاَبِلهْ
معناه لما رأى تصرفاتي وأيقن بأني سوف أكرمه حمد الله وكبره ، وبشر قلبه الذ ي كان يكابد المحن

السلام عليكم البيت الخامس لم يرد في الكتاب المدرسي
فلما رآنِي كبَّرَ اللهَ وحْدَهُ … وَبشَّرَ قَلباً كانَ جَمًّا بَلاَبِلهْ
ومعناه لما رأى تصرفاتي وأيقن بأني سأكرمه ، كبر الله وحمده وبشر قلبه الذي كان يكابد المحن،وهذا دليل على الفرح والسرور

thank youu actualy it is a hard poem you helped me so much الجيريا

القصيدة النادرة للفارس المشهور ابن ذيخ السبيعي في القبائل العامرية:بنو هلال وسبيع وغيرها.القرن العاشر 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

اعجبتني هذه القصيدة التاريخية النفيسة لما فيها من حقائق تثبت عكس ما يدعيه البعض
هذي القصيدة هي قصيدة يبحث عنها الكثير وهي قصيدة الفارس ابن ذيخ من من قبيلة سبيع . ويبدو ان شاعرها من اهل القرن العاشر هجري أو قريباً منه , والحقيقة لم استطع الحصول الا على جزء بسيط منها . وتكمن أهمية القصيدة في أنه تطرق إلى القبائل العامرية وحددها بالاسم فقد ذكر أن العصفوريون والجبور هم من بني عامر بن صعصعة أي أبناء عمومة قبيلة سبيع التي حملت اسم بني عامر في العصر الحالي ويتطرق الشاعر لبني هلال وهلال اخو سبيع . كما أنه يؤكد أن القواسم وهم من شيوخ الظفير هم من قبيلة سبيع والحقيقة لما سألت القواسم أكدوا لي ذلك وقالوا انهم من بني عامر من قبيلة سبيع حتى أنهم يصرحون بهذا في موقعهم الرسمي . وكذلك يتطرق الشاعر إلى أن أغلب قبيلة كعب هم من سبيع بن عامر وهذا في الحقيقة هو ما يؤكده الشيخ خزعل رحمه الله ويؤكده كعب الذين يعيشون في الامارات ايضا , كذلك تطرق لبني ياس وانهم من بني عامر وقد سألت بعض شيوخ آل نهيان وقالوا صحيح,حتى أن الشيخ محمد بن راشد في موقعه الرسمي اكد ذلك النسب, وكذلك ذكر أن قبيلة بني خالد هم من بني عامر بن صعصعة وهذا ما يرجحه أكثر النسابين,وكذلك يتطرق شاعرها الى ذكر قبائل عقيل فيالعراق وقبائل المنتفق وآل عيون الذي انشأوا الدولة العيونية وأنهم جميعا من بني عامر بن صعصعة وكثير منهم من قبيلة سبيع العامرية اليكم هذه القصيدة النادرة والتاريخية فعلا .وهي من الوزن الهلالي وهي في الفترة التي كان الشعر فيها بين العربي الفصيح وبين الشعبي النبطي والكلمات التي بالاحمر هي أسماء القبائل العامرية أي ابناء عامر بن صعصعة والتي ترجع في هوازن
يقول ابن ذيخ وابن ذيخٍ حجابها
///////////////////// وحجاها جليلٍ هايلٍ ودقـــــــــــــاق

عريبٍ من الغلبا سبيع بن عامر
///////////////////// تعلى شناخيب الطــــــــوال وواق

بحور الندى حرز الديار من العدا
///////////////////// ليا صاح صيّاح النهـــــــار وضـــاق

لنا قدّمت حمر السلاطين شاتها
///////////////////// من الضلع الاقصى والعتاق تساق

الى ما اعتزينا عزوةٍ عامرية
///////////////////// حمينا ثقَلْها والصفوف حــــــــلاق

ولا عامريّ الا سبيعي وخالدي
///////////////////// وآل عقيل النازلين عـــــــراق

وآل عيون قارة الخيل والنضا

///////////////////// ومن المنتفق قوم طوال اعناق

وأبناء جبر العامري لا تقامزوا
///////////////////// على جرد الايدي والبيوت شقاق

ولا كعبي الا في سبيعٍ عروقه
///////////////////// وآل هلالٍ واســـــــــــــطٍ ورواق

ومنا بني عصفور لا عمّد القَتَر
///////////////////// وثوب الشجاع من الدميّ رقـــاق

ومنا بني قاسم عناتيت حربة
///////////////////// وبني ياس منا مقطعٍ وشنــــاق

الا ليت وضحا يوم قفّت ضعونها
///////////////////// كسحّاب نوّ الغادي المنســـــاق

عطتني من اسود ساهي الرمش لفته
///////////////////// اصبّر بها قلبي نهار فــــــــــراق
للأمانة منقول

منقوووووول

سبيع هتيم

كتبة النسابة الباحث / محمد الميزاني المطيري


موضوع راائع لكشف حقيقة نسب قبيلة سبيع المتكونة من العناترة وهتيم والصلب والصناع .

قبيلة سبيع (( لقبها سبيع الغلباء )) من قبائل الجزيرة العربية . ديارها نفس ديار ابناء عمهم هتيم الخرمة ورنية وبيشة وهذة الديار هي ديار عشيرة " هتيم " وعند اختفاء قبيلة هتيم ضهرت بدلا منها وفي نفس الديار المذكورة انفا ضهرت (( سبيع الهتيم )) !!!

فمــــــــــــاذا يعني ذالك ؟؟؟؟؟

قبيلة سبيع الهتيمية خليط عشائر من هتيم وعناترة صلبة وخضيرية وخلوة !! _ بالدليل والمصدر !!!

الدليل الاول : فخذ الشماسية من سبيع من العناترة من الصلبة وهذة هي المصادر :
كتاب : (لب الألباب في تحرير الأنساب) , لمؤلفه : السيوطي قال ما هذا نصه :

{بين فيه أن الشماسية في سبيع ترجع للعناترة من قبيلة الصلبه} . أنتهى .

– كتاب : (موسوعة عشائر العراق) , لمؤلفه : العزاوي قال ما هذا نصه :

{أن الشماسية التي بقبيلة سبيع هم من العناترة من قبيلة الصلبه , دخل جزء منهم أيضا في الدواسر و عتيبة} . أنتهى .

قبيلة سبيع من هتيم :

كتاب قديم وقيم اسمه تاريخ سيناء
مؤلفه نعيم بك شقير
المؤلف ذكر قبائل هتيم ومنها (الدواغرة ,والعرينات من سبيع " هتيم " ) .

العرينات من سبيع يرجع نسبهم الى عشيرة البذالية من الصلبة
(( موروث عند عشائر الصلبة ))

وفي احدى المخطوطات العثمانية : (( جاء فيها سبيع احدى قبائل هتيم ديارها رنية وبيشة في جنوب الجزيرة العربية )) .

بطلان انتساب قبيلة سبيع الهتيم الى قبيلة هوازن :
بطلان انتساب قبيلة سبيع هتيم الى هوازن !
يقول المسعودي في التنبيه والاشراف على هذا القول (سبيع هوازن ) عند نسابة مضر درجا فلا عقب له ، فطعن في هذا الأدعاء .!!!!!

اي نسب سبيع الى هوازن بااااطل !!!!

الادلة كثيرة تثبت ان سبيع هم هتيم وان هتيم هم سبيع … والخلاصة : هي : ياقبيلة سبيع الهتيم لا تنسبو انفسكم الى هوازن واتقو الله جل جلالة .. من انتسب لغير ابية فهو كافر …

منقول من منتدى (( الصمان ))

لخص مضمون القصيدة ، النص 2024.

السلام عليكم ورحمة الله

أرجوكم إخواني أود مساعدة ممَّن يعرف الإجابة ومتأكد منها. عندما يطلب في البكالوريا ‘لخص مضمون النص في 6 أسطر’ مثلا، وهو سؤال دائم التكرار خصوصا بالنسبة للشعب العلمية. هل أقول : يتناول الشاعر………يتحدث عن، يصف…….وفي الأخير اختتم الشاعر قصيدته بـ……………." أو ألخصها وكأني أنا المتحدث لا أقول تناول الشاعر وتحدث عن……."

أرجو إجابة ممن لديه عن سؤالي معلومة، فللأسف ليس لدينا أستاذ اعتاد التصحيح في البكالوريا في ثانويتنا

عند تلخيص نص لا يجب قول استهل الشاعر قصيدته …… او ختم الشاعر قصيدته فهذا خطأ. يجب أن تتحدث كأنك أنت الشاعر

شكرًا أخي، ربي يحفظك

السلام عليكم :
ابني الكريم أنا أستاذة و منذ 1996 و أنا أصحح شهادة البكالوريا لافرق بين أن يكتب التلميذ ( بدأ الشاعر بالحديث….) شرط الا يطيل في المقدمة أو يلخص و كأنه الشاعر .. المهم أن يلتزم بمنهجية التلخيص وهي إعادة كتابة النص إعتمادا على الأفكار الأساسية و بأسلوبنا الخاص

QUOTE=wahiba10;8303448]السلام عليكم :
ابني الكريم أنا أستاذة و منذ 1996 و أنا أصحح شهادة البكالوريا لافرق بين أن يكتب التلميذ ( بدأ الشاعر بالحديث….) شرط الا يطيل في المقدمة أو يلخص و كأنه الشاعر .. المهم أن يلتزم بمنهجية التلخيص وهي إعادة كتابة النص إعتمادا على الأفكار الأساسية و بأسلوبنا الخاص[/QUOTE]

أستاذتي الكريمة شكرًا جزيلا لك وحفظ الله وعائلتك وجعل أبنائك منبع فخر وشرف لك في دراستهم وأخلاقهم وتربيتهم، لأننا والله في ثانوية لا يوجد حتى أستاذ يمكن سؤاله عن تقنية التلخيص وفي مختلف المراجع يكتفى في الإجابة النموذجية بوضع (تراعى تقنية التلخيص دون تقديم نموذج) لذا شكرًا جزيلا، والسلام عليكم

من المخاطب في مطلع القصيدة 2024.

من المخاطب في مطلع القصيدة هل هو بلفور؟

المخاطب هو المستعمر ويقصد به الصهاينة

راك غالط يا اخي هاهو الجواب من عد حركة حماس اهتمام القروي الأكبر، كما يشير إلى ذلك في أكثر من قصيدة، وفي أكثر من مكان في مذكراته، كان ينصب على القضايا الوطنية والقومية الكبرى. وكانت قصيدته المنددة بوعد بلفور من أولى قصائده العاصفة التي ضمّنها ديوانه “الأعاصير”. يقول في هذه القصيدة:

الحق منك ومن وعودك أكبرُ

فاحسب حساب الحق يا متجبرُ

تعد الوعود وتقتضي إنجازها

مهج العباد، خسئتَ يا مستعمرُ

لو كنتَ من أهل المكارم لم تكن

من جيب غيرك محسناً يا “بُلفرُ”

الشاعر يخاطب بلفور في مطلع القصيدة وليس اليهود

نعم المخاطب هو الاستعمار الاسرائيلي

المستعمر لم يعدهم بشيء بلفور وعد وهو يخاطبه في البيت الاول

الشاعر يخاطب بلفور و ليس المستعمر فهو يقول له وعدك و المقصود هنا هو وعد بلفور

القصيدة اسمها وعد بلفور والمخاطب طبعا يجب ان يكون بلفور

انا درت المخاطب بلفور والشعب الاسرائيلي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة toulay الجيريا
المخاطب هو المستعمر ويقصد به الصهاينة

oui fi matalma3 khatab sahayina w man ba3ed khateb balfour

يخاطب الاستعمار
بزايد من لخلايع

المخاطب بلفور

hلمستعمر هم الانجليز الذين اتوا باليهود

انا درت المستعمر ونسيت اصلا بلي بلفر معنتها بلفور

الشاعر يخاطب بلفور و الصهاينة

KHouti ana Dert Cha3ire Youkhatib F matla3 El Kasida El Yahoude w Rabi 3alem

اكملوا القصيدة 2024.

أراد التونسيون الحياة*****فاستجاب لهم القدر
هبوا زلزلوا الارض ****تحت اقدام من طغى و تجبر

انجلى الليل*** والقيد انكسر

دماء الشهيد تنهمر ،،،، وتاريخ الطرابلسية لن يغتفر
وجسد ا بالنار أحترق ،،،، أنار للشعوب طريقا لن يندثر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة scot.b الجيريا
دماء الشهيد تنهمر ،،،، وتاريخ الطرابلسية لن يغتفر
وجسد ا بالنار أحترق ،،،، أنار للشعوب طريقا لن يندثر

هذا هو الشعر والا فلا

ليلى حفافة الشعر …. فرت كجربوع منكسر
والشعب بها قد كفر…… والبقية تنتظر

حكم الرئيس بالنار ************ فاستبد وقهر
انتقض الشعب ************* فعلى وانتصر
فر الرئيس هاربا ************ فصار عبرة لمن يعتبر

هذه نهاية كل من تجبر وكانت النهاية المفر
فهنيئا لك يا شعب تو نس والبقية للقدر

فعلها شعب أبي ************ فحق له أن يفتخر

من سار على درب الجزائري وصل *********** ومن تكبر وعاند ولم يحترم الجزائري اندثر

اول مرة اكتب الشعر كم هي العلامة ؟[/b]

أيها الشعب تحـــــرّر …لاتخشى ظا لما تجبــّر
فانت الأسد ان زأرت …هكذا التاريخ قـــــــرّر

استفيقي يا جزائر وخذي الدرس والعبر
من شعب أبي رفض الظلم والقهر

لا اخشى الرصاص لا اخشى الموت*******في قلبي ايماني و في يدي الحجر
انا عربي لا ارضى المهانة******** ولي رب عظيم ورسول به افتخر

ايها الشابي قم ************** ترى شعبك قد تحرر
فقصيدتك غدت له إمام ******* وصداها صار له منبر
كلماتها نار وبارود ************ وقافيتها نصل وخنجر
يذهب الطغاة ويبقى ********** الشعب والله أكبر

الناس بدلت الانظمة وانتم ريحو تقولو في الشعر

حقيقة لقد لطختم سمعة الشعر

هل سمعت بالقصيدة الشمقمقية من قبل ؟؟ 2024.

الْقَصِيدَةُ الشَّمَقْمَقِيَّةُ
لابْنِ وَنَّانَ
قال أحمد بن محمد الحميري المعروف بابن الونان (ت:1187هـ) :

1 مَهْلاً على رِسْلِكَ حَادِي الأَيْنُـقِوَلا تُكَلِّفْهَـا بِمَـا لـمْ تُـطِـقِ
2 فطَالَمَـا كَلَّفْتَـهَـا وسُقْتَـهَـاسَوْقَ فَتًى مِنْ حَالِهَا لـمْ يُشْفِـقِ
3 وَلَمْ تَزَلْ تَرْمِي بِهَا أيْدِي النَّـوَىبِكُـلِّ فَـجٍّ وَفَـلاةٍ سَمْـلَـقِ
4 وَمَا ائْتَلَتْ تَـذْرَعُ كُـلَّ فدْفَـدٍأذْرُعُهَـا وَكُـلَّ قَـاعٍ فَــرَقِ
5 وَكَـلَّ أَبْطَـحٍ وأجْـرَعٍ وَجِـزْعٍ وَصَرِيمَـةٍ وكُــلَّ أبــرَقِ
6 مَجَاهِـلٌ تَحَـارُ فِيهِـنَّ القَطَـالا دِمْنَةً لا رَسْـمَ دَارٍ قَـدْ بَقِـي
7 لَيْسَ بها غَيْرُ السَّوَافِـي والحَـوَاصِبِ الحَرَاجِيـجِ وكُـلُّ زِحْلِـقِ
8 وَالْمَرْخِ وَالعَفَارِ والعِضَـاهِ والْــبِشامِ والأَثْلِ ونَبْـتِ الخَرْبَـقِ
9 والرِّمْثِ والخُلَّةِ والسَّعْدَانِ والـثْـثَغْـرِ وشَـرْيٍ وَسَنـاً وَسَمْسَـقِ
10 وَعُشَـرٍ ونَـشَـمٍ وإِسْـحِـلٍمَـعَ ثُمَـامٍ وبَـهَـارٍ مُـونِـقِ
11 والسِّمْعِ واليَعْقُوبِ والقِشَّةِ والسْـسَيِّدِ وَالسَّبَنْتَى والقَطَـا وجَـورَقِ
12 واللَّيْلِ والنَّهَـارِ والرِّئْـالِ والْــهَيْثَمِ مَـعْ عِكْرِمَـةٍ وخِرْنِـقِ
13 وَلَمْ تَزَلْ تَقْطَعُ جِلْبَـابَ الدُّجَـابِجَلَمِ الأَيْـدِي وسَيْـفِ العُنُـقِ
14 فما اسْتَرَاحَتْ منْ عُبُـورِ جَعْفَـرٍومِـنْ صُعُـودٍ بصَعِيـدٍ زَلَــقِ
15 إلاَّ وفي خَضْخَاضِ دَمْـعِ عَيْنِهَـاخَاضَتْ وَغَابَتْ بسَـرَابٍ مُطْبِـقِ
16 كأنَّمـا رَقْرَاقُـهُ بَحْـرٌ طَـمَـاوالنُّـوقُ أمْـوَاجٌ عَلَيْـهِ تَرْتَقـي
17 وكـلُّ هَـوْدَجٍ علـى أَقْتَابِهَـامِثْـلُ سَفِيـنٍ مَـاخِـرٍ أوْ زَوْرَقِ
18 مَرَّتْ بها هُوجُ الرِّيَاحِ فَهْـيَ فـيتَفَـرُّقٍ حِينـاً وَحِينـاً تَلْتَـقِـي
19 وكَمْ بِسَوْطِ البَغْيِ سُقْتَ سُوقَهَـاسَوْقَ المُعَنِّـفِ الَّـذِي لـمْ يَتَّـقِ
20 حتَّى غَدَتْ خُوصاً عِجَافاً ضُمَّـراًأعْنَاقُها تَشْكُـو طَوِيـلَ العَنَـقِ
21 مَرْثُومَةَ الأَيْدِي شَكَتْ فَرْطَ الوَجَالكنَّهَـا تَشْكُـو لِغَيْـرِ مُشْفِـقِ
22 قدْ ذَهَبَتْ منهـا المَحَاسِـنُ بِـإِدْمَـانِ السُّـرَى وقِلَّـةِ التَّرَفُّـقِ
23 كأنَّها لـمْ تَـكُ قبـلُ انْتُخِبَـتْمنْ كُـلِّ قَـرْوَاءَ رَقُـوبٍ فُنُـقِ
24 دَوْسَرَةٍ هَوْجَاءَ وَجْنَـا مـا بِهَـامِنْ نَقَبٍ ومـنْ وَجًـى وسَلَـقِ
25 منْ بَعْدِ مَا كَانَتْ هُنَيْـدَةً غَـدَتْأكْثَـرَ مـنْ ذَوْدٍ ودُونَ شَـنَـقِ
26 فـإنْ تَمَادَيْـتَ علـى إِتْعَابِهَـاولمْ تَكُـنْ مُنْتَهِيـاً عـنْ رَهَـقِ
27 فَسَوْفَ تَعْـرُوكَ علـى إِتْلافِهَـانَدَامَـةُ الكُسْعِـيِّ والـفَـرَزْدَقِ
28 وكُنْتَ قدْ عُوِّضْتَ عنْ أخْفَافِهَـاخُفَّـيْ حُنَيْـنٍ ظَافـراً بالأَنَـقِ
29 لأنْتَ أظْلَـمُ مـن ابـنِ ظَالِـمٍإنْ كُنْتَ مِنْ بَعْدُ بِهَـا لـمْ تَرْفُـقِ
30 رِفْقاً بها قدْ بَلَـغَ السَّيْـلُ الزُّبَـاواتَّسَـعَ الخَـرْقُ علـى المُرَتِّـقِ
31 وَهَـبْ لأَيْدِيهِـنَّ أيْـداً وَلَهَـامَتْناً مَتِيناً ما خَـلا عـنْ مَصْـدَقِ
32 فَمَا لِظَعْـنٍ حَمَلَـتْ مـنْ مَـرَّةٍبِظَعَـنٍ أَوْدَى بهـا فـي الغَسَـقِ
33 أَسَـأْتَ لِلْغِيْـدِ ولِلنَّـوْقِ وَلِـيإِسَـاءَةً بتَوْبَـةٍ لــمْ تُمْـحَـقِ
34 لوْ لمْ يَكُنْ بِحُـبِّ حِلْـمِ أحْنَـفٍوَالمُنْقَـرِيِّ قَلْـبِـي ذا تَعَـلُّـقِ
35 حَمَلْتُ رَأْسَكَ على شَبَـا القَنَـامُرَوِّعـاً بِـهِ حُـدَاةَ الأَيْـنُـقِ
36 فَسُـقْ فـلا نَعِـمَ عَوْفُـكَ ولاأَمِـنَ خَـوْفُـكَ ولا تَدْرَنْـفِـقِ
37 ودَعْ يَسُوقُ بعْضُها بَعْضـاً فقـدْدَنَـا وُلُوجُوهَـا بِوَعـرٍ ضَيِّـقِ
38 ولتَتَّخِذْنِـي رَائِــداً فَإِنَّـنِـيذُو خِبْـرَةٍ بمُبْهَمَـاتِ الـطُـرُقِ
39 إنْ غَرِثَـتْ عَلَّفْتُهَـا وَلَـوْ بِمَـاجَمَعْتُـهُ مــنْ ذَهَــبٍ ووَرِقِ
40 أوْ صَدِيَتْ أوْرَدْتُها مـنْ أَدْمُعِـينَهْـرَ الأُبُلَّـةِ ونَـهْـرَ جِـلَّـقِ
41 رِفْقـاً بهـا شَفِيعُهـا هَــوَادِجٌغَدَتْ سَمَاءَ كُـلِّ بَـدْرٍ مُشْـرِقِ
42 منْ كُلِّ غَيْـدَاءَ عَـرُوبٍ بَضَّـةٍرُعْبُوبَـةٍ عَيْطَـاءَ ذَاتِ رَوْنَــقِ
43 خَرِيـدَةٍ مَـسُـوَدَةٍ رَقْـرَاقَـةٍوَهْنَـانَـةٍ بَهْنَـانَـةِ المُعْتَـنَـقِ
44 تَسْبِي بثَغْـرٍ أَشْنَـبٍ وَمَرْشَـفٍقد ارْتَـوَى مـنْ قَرْقَـفٍ مُعَتَّـقِ
45 ونَـاعِـمٍ مُهَيْـكَـلٍ وفَـاحِـمٍمُرَجَّـلٍ وحَـاجِـبٍ مُـرَقَّـقِ
46 وَعَقِـبٍ مُحَـجَّـلٍ وَمِعْـصَـمٍمُـسَـوَّرٍ وعُـنُـقٍ مُـطَـوَّقِ
47 ومُقْلَةٍ تَرْمِـي بقَـوْسِ حَاجِـبٍلاحِظَهَـا بسَهْمِـهَـا المُـفَـوَّقِ
48 تمْنَـعُ مَـسَّ ثَوْبِهَـا لجِسْمِـهَـاثلاثةٌ مِثْلُ الأثَافِـي فـي الرُّقِـي
49 حُقَّانِ منْ عَـاجٍ وقَعْـبُ فِضَّـةٍمـنْ ظاهـرٍ وباطـنٍ كالشَّفَـقِ
50 وزادَ مِسْكُ الخَـالِ وَرْدَ خَدِّهَـاحُسْناً وقـدْ عَـمَّ بطِيـبٍ عَبِـقِ
51 وَقَبَّلَـتْ أقْدَامَـهَـا ذَوَائِــبٌسُودٌ كَقَلْبِ العاشـقِ المُحْتَـرِقِ
52 وقُلْ لِرَبَّـاتِ الهَـوَادِجِ انْجَلِـينَ آمِنَـاتٍ مـنْ فَـزَعٍ وفَـرَقِ
53 فإنَّنِـي أَشْجَـعُ مِـنْ رَبيـعَـةٍحَامِي الظَّعِينَةِ لدَى وقـتِ اللُّقِـي
54 ورُبَّمـا يَبْـدُو إذا بَـرَزْنَ لِـيرِئْـمٌ إليهـا طـارَ فـي تَشَـوُّقِ
55 لُبْنَى ومـا أَدْرَاكَ مـا لُبْنَـى بهـاعُرِفْـتُ صَبًّـا مُغْرَمـاً ذا قَلَـقِ
56 ولا يَزَالُ فـي رِيَـاضِ حُسْنِهَـايَسْـرَحُ فِكْـرُهُ ويجـولُ رَمَقِـي
57 ولا تَسَلْ عَمَّا أَبُثُّ مـنْ جَـوًىوما تُرِيقُ مـنْ دُمـوعٍ حَدَقِـي
58 يومَ اشْتَكَى كلٌّ بِمَـا فـي قَلْبِـهِلِحِبِّـهِ بطَـرْفِـهِ بـمـا لَـقِـي
59 ما عُذْرُ مَنْ يشْكُو الجَوَى لمَنْ جَفَـاوَهْـوَ لِدَمْـعِ جَفْنِـهِ لـمْ يُـرِقِ
60 آهٍ علـى ذِكْـرِ لَيَـالٍ سَلَفَـتْلـي مَعَهَـا كَالْبَـارِقِ المُؤْتَـلِـقِ
61 كمْ أوْدَعَتْ في مُقْلَتِي مـنْ سَهَـرٍوأضْرَمَتْ في مُهْجَتِي مـنْ حَـرَقِ
62 فـي مَعْهَـدٍ كُنَّـا بـهِ كَنَخْلَتَـيْحُلْوَانَ فـي وَصْـلٍ بـلا تَفَـرُّقِ
63 نِلْنَا بهِ مـا نَشْتَهِـي مـنْ لَـذَّةٍوَدَعَةٍ فـي ظِـلِّ عيـشٍ دَغْفَـقِ
64 أَزْمَانَ كانَ السَّعْدُ لـي مُسَاعِـداًومُقْلَـةُ الرَّقِيـبِ ذاتُ بَـخَـقِ
65 واليومَ قـدْ صـارَ سَـلامُ عَـزَّةٍيَقْنَعُ مِـنْ لُبْنَـى إذا مَـا نَلْتَـقِ
66 واللَّهِ لـوْ حَلَّـتْ دِيَـارَ قَوْمِهَـاواحْتَجَبَتْ عنِّـي بَبَـابٍ مُغْلَـقِ
67 لَزُرْتُهَا واللَّيْـلُ جَـوْنٌ حالِـكٌوجَفْنُهَـا لـمْ يَكْتَحِـلْ بِــأَرَقِ
68 مَعِـي ثلاثـةٌ تَقِـي صَاحِبَـهـاما لمْ تَكُـنْ نُـونُ الوقايَـةِ تَقِـي
69 سيفٌ كَصَمْصَامَةِ عَمْـرٍو بَاتِـرٌلا يُـتَّـقَـى بِـيَـلَـبٍ وَدَرَقِ
70 وبينَ جَنْبَـيَّ فُـؤَادُ ابـنِ أَبِـيصُفْرَةَ قاطـعُ قَـرَا ابـنِ الأَزْرَقِ
71 وفَـرَسٌ كَلاحِـقٍ أوْ دَاحِــسٍيومَ الرِّهَـانِ شَـأْوُهُ لـمْ يُلْحَـقِ
72 تَقْدَحُ نيـرانَ الحُبَاحِـبِ حَـوَافِـرُهُ عنـدَ خَـبَـبٍ وَطَـلَـقِ
73 كالرِّيحِ في هُبُوبِهِ والسِّمْـعِ فـيوُثُوبِـهِ وكالمَهَـى فـي فَـشَـقِ
74 بهِ أَجُـوسُ فـي خِـلالِ دُورِهَـاوأَنْثَنِـي كَالْـبَـارِقِ المُؤْتَـلِـقِ
75 فإنْ تَكُ الزَّبَّاءُ خَلَّـتْ قَصْرَهَـاوكَقَصِيـرٍ سُقْتُـهَـا لِلنَّـفَـقِ
76 ومَـنْ حَمَاهَـا كَكُلَيْـبٍ فَلَـهُجَسَّاسُ رُمْـحٍ رَاصِـدٍ بالطُّـرُقِ
77 لا بُدَّ لـي منهـا وإنْ تَحَصَّنَـتْبالأَبْلَـقِ الفَـرْدِ وبالخَـوَرْنَـقِ
78 لا بُدَّ لي منهـا وإنْ عَثَـرْتُ فـيذَيْلِ الحُسَـامِ والسِّنَـانِ الأزْرَقِ
79 فإنْ ظَفَرْتُ بالمُنَـى مـنْ قُرْبِهَـابَالَغْتُ في صِيَانَةِ العِـرْضِ النَّقِـي
80 وإنْ بَقِيتُ مثلَ مـا كُنْـتُ فَـلازِلْتُ بغيضَ مَضْجَعِـي ونُمْرُقِـي
81 أَشُنُّ كـلَّ غَـارةٍ شَعْـوَا علـىمَنْ يَحْمِهَا فـي مِقْنَـبٍ وفَيْلَـقِ
82 وفي خَمِيسٍ مـنْ خِيَـارِ يَعْـرُبٍذَوِي رِمَـاحٍ وخُيُـولٍ سُـبُـقِ
83 منْ أُسْرَتِـي بنـي مُلُـوكٍ فَهُـمْأَطْوَعُ لي منْ سَاعِـدِي ومِرْفَقِـي
84 سَلِ ابـنَ خَلْـدُونَ عَلَيْنَـا فَلَنَـابِيَمَـنٍ مَآثِـرٌ لــمْ تُمْـحَـقِ
85 وَسَلْ سُلَيْمَانَ الكُلاعِيَّ كَـمْ لنـامـنْ خَبَـرٍ بخَيْبَـرٍ والخـنـدَقِ
86 ويـومَ بَـدْرٍ وحُنَيْـنٍ وتَـبُـوكَ والسَّوِيـقِ وبَنِـي المُصْطَلِـقِ
87 بهمْ فَخَـرْتُ ثـمَّ زِدْتُ مفْخَـراًبأَدَبِي الغَـضِّ وحُسْـنِ مَنْطِقِـي
88 وزانَ عِلْمِي أَدَبِـي فلـنْ تَـرَىمَـنْ شِعْـرُهُ كشِعْـرِيَ المُنَمَّـقِ
89 فإنْ مَدَحْـتُ فمَدِيحِـي يُشْتَفَـىبـهِ كَمِثْـلِ العَسَـلِ الـمُـرَوَّقِ
90 وإنْ هَجَوْتُ فهُجَـايَ كالشَّجَـايَقِفُ فِي الحَلْقِ كمِثْـلِ الشَّـرَقِ
91 فإنْ يَكُ الشِّعْرُ عَصَا غَيْرِي فقـدْأَطَاعَنِـي فـي عَيْهَـقٍ وحَـنَـقِ
92 وإنْ يكُنْ سيفـاً مُحَلًّـى فَلَقَـدْأبْلَـى نِجَـادَهُ عِنَـاقُ عُـنُـقِ
93 وإنْ يكُنْ بُرْداً فقدْ صِـرْتُ بـهِمُعْتَجِـرًا دُونَ جميـعِ الـسُّـوَقِ
94 وإنْ يكُـنْ حَدِيـقَـةً فطَالَـمَـانَزَّهْتُ فيهـا خَاطِـرِي وحَـدَقِ
95 وإنْ يكُنْ بَحْراً فقدْ غُصْتُ علـىجَوْهَـرِهِ وكُنْـتُ نِعْـمَ المُنْتَقِـي
96 وإنْ يكُنْ تَاجـاً فقـدْ زادَ سَنـاًجَوْهَرُهُ مُذْ حَـلَّ فـوقَ مَفْرِقِـي
97 وهلْ أنا إلاَّ ابـنُ وَنَّـانَ الـذيقَرَّبَـهُ كَـمْ مـنْ أميـرٍ مُرْتَـقِ
98 أَحَقُّ مَنْ حُلِّيَ بِالأُسْتَـاذِ وَالـشْشَيْـخِ الفقيـهِ العالـمِ المُحَقِّـقِ
99 وبالمُحَـدِّثِ الشَّهِـيـرِ والأَدِيــبِ والمُجِيـدِ والبليـغِ المُفْلِـقِ
100 وأَعْلَـمُ النَّـاسِ بـدُونِ مَرِيَّـةٍسِيَّانِ مَنْ فـي مَغْـرِبٍ ومَشْـرِقِ
101 بالشِّعْرِ والتاريخِ والأمثـالِ والْــأَنْسَابِ والآثارِ سَـلْ تُصَـدِّقِ
102 فبَشِّـرَنْ ذاكَ الحَسُـودَ أنَّــهُيَظْفَرُ في بَحْـرِ الهِجَـا بالغَـرَقِ
103 وقُلْ لهُ إذا اشْتَكَـى مـنْ دَنَـسٍأنتَ الذي سَلَكْتَ نَهْـجَ الزَّلَـقِ
104 وَفُقْتَ في الجُرْأَةِ خَاصِـي أَسَـدٍفَمُتْ بِغَيْظِكَ وبالرِّيـقِ اشْـرَقِ
105 وما الذي دَعَاكَ يَـا خَـبَّ إلـىذي الأُفْعُوَانِ ذي اللِّسَانِ الفَـرَقِ
106 نَطَقْتَ بالزُّورِ أمَـا كُنْـتَ تَعِـيأَنَّ الْبَـلا مُـوَكَّـلٌ بالمَنْـطِـقِ
107 ولمْ تَخَفْ منْ شاعرٍ مهْمَا انْتَضَـىسيفَ الهِجَا فَرَى حبَـالَ العُنُـقِ
108 يا صَاحِ سَلِّمْ للـوَرَى تَسْلَـمْ ولاتَسُمْ فصيحَ النُّطْـقِ بالتَّمَشْـدُقِ
109 فذاكَ خيرٌ لـكَ واسْتَمِـعْ إلـىنُصْحِ الحَكِيـمِ المَاهِـرِ المُحَقِّـقِ
110 وكُنْ مُهَـذَّبَ الطِّبَـاعِ حَافِظـاًلـحِـكَـمٍ وَأَدَبٍ مُـفْـتَـرِقِ
111 وعَاشِـرِ النـاسَ بحُسْـنِ خُلُـقٍتُحْمَـدْ عليـهِ زمـنَ التَّـفَـرُّقِ
112 ولا تُصَاحِبْ مَـنْ يَـرَى لنَفْسِـهِفَضْلاً بلا فَضْـلٍ وغيـرَ المُتَّقِـي
113 وكلُّ مَنْ ليسَ لـهُ عليـكَ مِـنْفضـلٍ فـلا تُطْمِعْـهُ بالتَّمَلُّـقِ
114 وفَوِّقَـنْ سَهْـمَ النُّمَيْـرِيِّ لِمَـنْلِطُـرُقِ العَلْيَـاءِ لــمْ يُـوَفَّـقِ
115 وافْعَلْ بمَنْ تَرْتَابُ منهُ مثلَ فِـعْــلِ المُتَلَمِّـسِ اللَّبِيـبِ الحَـذِقِ
116 أَلْقَـى الصَّحِيفَـةَ بنَهْـرِ حِيـرَةٍوقالَ يا ابنَ هِنْدٍ ارْعُـدْ وَابْـرُقِ
117 ولا تَعِدْ بوَعْـدِ عُرْقُـوبٍ أخـاًوَفِـهْ وَفَـا سَمَـوْءَلٍ بالأبْلَـقِ
118 شَحَّ بأدْرُعِ امْرِئِ القَيْـسِ وقـدْتَـرَكَ نَجْلَـهُ غَسِيـلَ العَـلَـقِ
119 ومثـلَ جَــارٍ لأبــي دُؤَادٍ لاتَطْمَعْ بهِ إنْ لـمْ تَكُـنْ بالأحمَـقِ
120 واحْمَدْ جليسـاً لا تخـافُ شَـرَّهُوكابنِ شَوْرٍ لَنْ تَرَى منْ مُطْـرِقِ
121 ونمْ كَنَوْمِ الفهدِ أوْ عَبُّـودَ عـنْعيبِ الورى والظَـنِّ لا تُحَقِّـقِ
122 وَلْتَكُ أبصرَ من الهُدْهُـدِ والـزَّرْقـا بعيـبِ نَفْسِـكَ المُحَـقِّـقِ
123 وكُـنْ كمثـلِ وَاسِطِـيٍّ غَفْلَـةًعنْ شَتْمِ ضَارِعٍ وعَتْـبِ سُقُـقِ
124 وكُنْ نَدِيمَ الفَرْقَدَيْـنِ تَنْـجُ مـنْمُنَقِّـصٍ ومـنْ طُـرُوِّ الـرَّنَـقِ
125 واعْدُ على رِجْلَيْ سُلَيْـكٍ هاربـاًمنْ قُرْبِ كـلِّ خُنْبُـقٍ وسَهْـوَقِ
126 وكُنْ كعقربٍ وضَبٍّ مـعَ مَـنْعليـكَ قَلْبُـهُ امْتَـلا بالحَـنَـقِ
127 ثُمَّتَ لا تَعْجَلْ وكُنْ أبْطَـأَ مـنْغُرَابِ نُوحٍ أوْ كَفِنْـدِ المُوسِقِـي
128 مَضَى لنـارٍ طالبـاً وبعْـدَ عَـامٍ جَابَهَـا يَسُـبُّ فَـرْطَ القلَـقِ
129 وخُذْ بِثَارِكَ وكُـنْ كَمَـنْ أَتَـىبالجيشِ خَلْـفَ شَجَـرٍ ذي وَرَقِ
130 وانْتَهِـزِ الفُرْصَـةَ مثـلَ بَيْهَـسٍوبالمُـدَى لحـمَ العُـدَاةِ شَـرِّقِ
131 وَكَابْنِ قَيْسٍ بِهِـمْ كُـنْ مُولِمـاًوَلِيـمَـةً شهـيـرةً كالفَـلَـقِ
132 يـومَ مِلاكِـهِ بــأُمِّ فَــرْوَةٍعَرْقَبَ كُـلَّ ذَاتِ أَرْبَـعٍ لَقِـي
133 ولا تَـدَعْ وإنْ قَـدَرْتَ حيـلَـةًفَهْـيَ أَجَـلُّ عَسْكَـرٍ مُدَهْـرِقِ
134 إنْ كانَ في سَفْكِ دمِ العِدَا الشِّفَـاسَفْكُ دمِ البَـرِيءِ غَيْـرُ أَلْيَـقِ
135 ولا تُؤَيِّـسْ طَامِعـاً فـي رُتْبَـةٍلنَيْلِهَـا نَظِيـرُهُ لــمْ يَـرْتَـقِ
136 ولا تُحَارِبْ ساقطَ القَـدْرِ فكـمْمِنْ شِهَـةٍ قـدْ غُلِبَـتْ بِبَيْـذَقِ
137 وكمْ حُبَارَى أَمَّهَـا صقْـرٌ فلـمْيَظْفَـرْ بغَيْـرِ حَتْفِـهِ بـالـزَّرَقِ
138 وكـمْ عُيـونٌ لأُسُـودٍ دَمِيَـتْبالعَضِّ مـنْ بَعُوضِهَـا المُلْتَصِـقِ
139 فالزَّرْدُ يومَ الغَارِ لـمْ يَثْبُـتْ لَـهُفَضْلٌ وكانَ الفَضْـلُ لِلْخَدَرْنَـقِ
140 وقَوْسُ حَاجِـبٍ بِرَهْنِهَـا لـدىكِسْرَى اطْمَأَنَّ قلْبُـهُ مِمَّـا لَقِـي
141 والخُلْدُ قـدْ مَـزَّقَ أقْـوَامَ سَبَـاوَهَـدَّ سَـدًّا مُحْكَـمَ التَّـأَنُّـقِ
142 ولا تُنَقِّـصْ أحَــداً فكُلُّـنَـامنْ رَجُـلٍ وأَصْلُنَـا مـنْ عَلَـقِ
143 لا تُلْـزِمِ المـرءَ عُيُـوبَ أصْلِـهِفالمِسْـكُ أصْلُـهُ دَمٌ فـي العُنُـقِ
144 والخمرُ مَهْمَـا طَهُـرَتْ فبَيْنَهَـاوبيـنَ أصْلِهَـا بحُكْـمٍ فَــرِّقِ
145 ولا تَبِـعْ عِرْضَـكَ بَيْعَـةَ أَبِـيغَبْشَانَ بَيْـعَ الغَبْـنِ والتَّبَلْصُـقِ
146 بـاعَ السِّدَانَـةَ قُصِيّـاً آخِـذاًعِوَضَهَـا نِحْيـاً مِـنِ اُمِّ زِنْبَـقِ
147 ولا تَكُـنْ كأَشْعَـبَ فرُبَّـمَـاتَلْحَـقُ يَوْمـاً وَافِـدَ المُحَـرِّقِ
148 ولا تَكُنْ كـوَاوِ عمْـرٍو زَائِـداًفي القومِ أوْ كمِثْلِ نُـونٍ مُلْحَـقِ
149 لا تَغْشَ دَارَ الظُّلْمِ واعْلَـمْ انَّهـاأَخْرَبُ منْ جَوْفِ حِمَـارٍ خَلَـقِ
150 لا تَرْجُوَنْ صَفْـواً بغيـرِ كَـدَرٍفـذا لعَمْـرِ اللَّـهِ لـمْ يَتَّـفِـقِ
151 لا تَكْتُـمِ الحـقَّ وقُلْـهُ مُعْلِنـاًفَهْوَ جَمَالُ صَوْتِـكَ الصَّهْصَلِـقِ
152 وَصِحْ بـهِ شِبْـهَ شَبِيـبٍ وأبـيعُرْوَةَ والعَبَّـاسِ عنـدَ الزَّعَـقِ

154 لا تَنْسَ منْ دُنْيَـاكَ حَظًّـا وَإلَـىكالطَّالَقَانِي والخَصِيـبِ انْطَلِـقِ
155 لا تَهْجُ مَنْ لمْ يُعْطِ واهْجُ مَنْ أتَـىإلى السَّـرَابِ بالـدِّلاءِ يَسْتَقِـي
156 وعُدْ لِمَا عُوِّدَتْ منْ بَذْلِ اللُّهَـىفالعَـوْدُ أَحْمَـدُ لكُـلِّ مُمْلَـقِ
157 ولا تَعُدْ لِحَرْبِ مَـنْ مَـنَّ ولـوْمَنَّ فَمَـا غَـلَّ يَـداً كمُطْلِـقِ
158 والعَوْدُ يَخْتَارُ على مَنْ كانَ كالــمُخْتَارِ ومَنْ كـانَ ذا تَزَنْـدُقِ
159 والصَّمْتُ حِصْنٌ للفَتَى منَ الرَّدَىوقَـلَّ مَـنْ شَـرَّ لِسَانِـهِ وُقِـي
160 وإنْ وَجَـدْتَ للكـلامِ مَوْضِعـاًفكُنْ عَِـرَاراً فيـهِ أوْ كَالأشْـدَقِ
161 لا تَنْسَ ما أَوْصَى بهِ البَكْرِيُّ أَخـاًفَهْوَ سَدَادٌ فيـهِ السُّـوءَ اتُّقِـي
162 لا تَبْخَلَـنَّ بِـرَدِّ مـا اسْتَعَرْتَـهُكَضَابِـئٍ فالبُخْـلُ شـرٌّ مُوبِـقِ
163 شَحَّ بِرَدِّ كَلْـبِ صَيْـدٍ وهَجَـاأرْبَابَـهُ ظُلمـاً فلـمْ يُـصَـدَّقِ
164 وماتَ في سِجْنِ ابنِ عفَّـانَ كمَـاقضـى الإلَـهُ مِيتَـةَ المُحَـزْرَقِ
165 ونَجْلُـهُ مـنْ أجْـلِـهِ أَجَـلُـهُمنْ سَطْوَةِ الحجَّاجِ لمْ يكُـنْ وُقِـي
166 واسْتُرْ عن الحُسَّـادِ كُـلَّ نِعْمَـةٍكمْ فاضلٍ بِبَأْسِ مَكْرِهِـمْ سُقِـي
167 فَصَاعِـدٌ علـى مَـدِيـحِ وَرْدَةٍأَصْبَحَ مُنْحَطًّـا بقـولِ سَهْـوَقِ
168 وإنْ حَمَلْتَ رايَـةَ الأَمْـرِ فَكُـنْكَجَعْـفَـرٍ أوْ دَعْ ولا تَسْتَـبِـقِ
169 قدْ قُطِعَـتْ يـدَاهُ يَـوْمَ مُؤْتَـةٍوَلَـمْ يَدَعْهَـا لِكَمِـيٍّ سَوْحَـقِ
170 لكِنَّـهُ احْتَضَنَهَـا حُـبًّـا لـهَـافيَـا لَـهُ مـنْ سَيِّـدٍ مُـوَفَّـقِ
171 وكُنْ إذا اسْتَنْجَدْتَ مثلَ مَنْ غَـزَاأرضَ العِدَا بكُـلِّ طِـرْفٍ أبْلَـقِ
172 واتَّخِذِ الصَّبْـرَ دِلاصـاً سَابِغـاًوبِمِـجَـنِّ عُـمَـرٍ لا تَتَّـقِـي
173 وسُمْ عَدُوَّ الدِّينِ بالخَسْفِ وكُـنْمثلَ أبـي يُوسُـفَ ذي التَّخَبُّـقِ
174 رُدَّ كتابَ مَـنْ دَعَـاهُ للوَغَـىمُمَزَّقـاً منهـم لفَـرْطِ الحَنَـقِ
175 وقالَ إنِّـي لا أُجِيـبُ بِسِـوَىجَيْـشٍ عَرَمْـرَمِ وخَيْـلٍ دُلُـقِ
176 وضَرَبَ الفُسْطَاطَ في الحِينِ وقـدْأحاطَ جيْشُـهُ بِهِـمْ كالشَّـوْذَقِ
177 وكانَ ما قدْ أبْصَرُوا مـنْ بأْسِـهِأَبْلَـغَ مِـنْ جَوَابِـهِ المُشَـبْـرَقِ
178 يا صَاحِ واشْغَلْ فُسْحَةَ العُمْرِ بِمَـايَعْنِي وَزُرْ غِبًّـا رُسُـومَ العَيْهَـقِ
179 وَابْكِ على ذَنْبٍ وقَلْبٍ قدْ قَسَـاكالصَّخْرِ منْ هَـوَاهُ لـمْ يَسْتَفِـقِ
180 بمُقْلَـةٍ كمُقْـلَـةِ الخَنْـسَـاءِ إذْبَكَتْ على صَخْـرٍ بـلا تَرَفُّـقِ
181 أوْ كَبُكَا فَارِعَـةٍ علـى الوَلِـيــدِ وبُكَـاءِ خِنْـدِفٍ وخِرْنِـقِ
182 وكُنْ خَمِصَ البَطْنِ منْ زَادِ الرِّبَـاوخَمْرَةَ التَّقْوَى اصْطَبِحْ واغْتَبِـقِ
183 وافْخَرْ كَفَخْرِ خالدٍ بالعِيرِ والنَّفِــيـرِ لا بِحُلَّـةٍ مِـنْ سَــرَقِ
184 وكُـنْ مُتَمِّمـاً بُكَـا مُتَـمِّـمٍعلى الذُّنُوبِ وارْجُو عفوَ مُعْتِـقِ
185 واعْضُلْ كهَمَّـامٍ بَنَـاتِ فِكْـرَةٍضَنًّا بها عنْ غيـرِ مَجْـلٍ مُعْـرِقِ
186 كـيْ لا تَقُـولَ بلِسَـانِ حَالِهَـامقالَ هِنْدٍ أَلْـقِ مـنْ لـمْ يَلـقِ
187 وسَلْ مُهُـورَ كِنْـدَةٍ إنْ تُهْدِهَـالذِي نَدًى كالبَحْـرِ فـي تَدَفُّـقِ
188 وحَصِّـلِ العلـمَ وزِنْـهُ بالتُّقَـىوسائرِ الأوْقَـاتِ فيـهِ اسْتَغْـرِقِ
189 وَلْيَكُ قَلْبُـكَ لـهُ أَفْـرَغَ مـنْحَجَّامِ سَاباَطَ ومَـنْ لـمْ يَعْشَـقِ
190 ولا تَكُنْ منْ قومِ مُوسَى واصْطَبِـرْلِـكَـدِّهِ وللـمَـلالِ طَـلِّـقِ
191 وخُصَّ علمَ الفِقْهِ بالدَّرْسِ وكُـنْكاللَّيْثِ أوْ كأَشْهَـبٍ والعُتَقِـي
192 وفي الحديثِ النَّبَوِي إنْ لـمْ تَكُـنْمثلَ البُخَـارِيِّ فكُـنْ كالبَيْهَقِـي
193 فالعِلْمُ في الدُّنيا وفي الأُخْرَى لـهُفضلٌ فبَشِّرْ حِزْبَـهُ شَـرًّا وُقِـي
194 وَاعْنَ بقولِ الشعرِ فالشِّعْرُ كمَـالٌ للفَتَـى إنْ بـهِ لـمْ يـرْتَـزِقِ
195 فَهِمْ بـهِ فإنَّـهُ لا شَـكَّ عُنْـوَانُ الحِجَـا والفَضْـلِ والتَّحَذْلُـقِ
196 فقُلْـهُ غيـرَ مُكْثِـرٍ مـنـهُ ولاتَعْبَـأْ بقـولِ جاهـلٍ أوْ أحْمَـقِ
197 وإنْ تكُـنْ منـهُ عقيـمَ فِكْـرَةٍفَاعْـنَ بجَمْـعِ شَمْلِـهِ المُفْتَـرِقِ
198 والشعرُ للمَجْـدِ نِجَـادُ سَيْفِـهِوللعُلَـى كالعِقْـدِ فَـوْقَ العُنُـقِ
199 مـا عَابَـهُ إلاَّ عَيِـيٌّ مُفْـحَـمٌلِعَرْفِـهِ الذَّكِـيِّ لـمْ يَسْتَنْشِـقِ
200 كمْ حَاجَةٍ يَسَّرَهَا وكـمْ قَضَـىبفَـكِّ عَـانٍ وأَسِيـرٍ مُـوثَـقِ
201 وكمْ أَدِيبٍ عادَ كالنَّطْـفِ غِنًـىوَكَـانَ أفْقَـرَ مــنَ المُـذَلَّـقِ
202 وكـمْ حديـثٍ جَاءَنَـا بفَضْلِـهِعنْ سَيِّدٍ عنِ الهَـوَى لـمْ يَنْطِـقِ
203 وقـدْ تَمَثَّـلَ بـهِ وكـانَ مِـنْأصْحَابِـهِ يَسْمَعُـهُ فـي الحِلَـقِ
204 وقدْ بَنَـى المِنْبَـرَ لابـنِ ثَابِـتٍفكـانَ للإِنْشَـادِ فيـهِ يَرْتَقِـي
205 وقالَ لابـنِ أَهْتَـمٍ فـي مَدْحِـهِوذَمِّـهِ لِلزِّبَـرْقَـانِ الأسْـمَـقِ
206 مَقَـالَـةً خَتَمَـهَـا بـقَـوْلِـهِإنَّ مـنَ الشِّعْـرِ لَحِكْمَـةً تَقِـي
207 وعندَمـا سَمِـعَ مـنْ قُتَيْـلَـةٍرِثَـا قَتِيلِهَـا الـذي لـمْ يُعْتَـقِ
208 رَدَّ لَهَـا سَلَبَـهُ وقـدْ بَـكَـىشَفَـقَـةً بدَمْـعِـهِ الْمُنْطَـلِـقِ
209 وقدْ حَبَـا كَعْبـاً غَـدَاةَ مَدْحِـهِببُـرْدَةٍ ومِائَـةٍ مــنْ أَيْـنُـقِ
210 وبَشَّرَ الْجَعْـدِيَّ وابـنَ ثَابِـتٍبِجَنَّـةٍ جَـزَاءَ شِعْـرٍ عُسْـنُـقِ
211 كمْ خَامِلٍ سَمَا بـهِ إلـى العُـلابَيْتُ مَدِيـحٍ مـنْ بَلِيـغٍ ذَلِـقِ
212 مِثْلُ بَنِـي الأَنْـفِ ومثـلُ هَـرِمٍوكالَّـذِي يُـعْـرَفُ بالمُحَـلَّـقِ
213 وَكَمْ وَكَمْ حَطَّ الهِجَا مـنْ مَاجِـدٍذي رُتبـةٍ قَعْسَـا وقَـدْرٍ سَمِـقِ
214 مثلُ الرَّبِيعِ وبني العَجْـلانِ مَـعْبنـي نُمَيْـرٍ جَمَـرَاتِ الحَـدَقِ
215 لوْ لمْ يكُنْ للشِّعْرِ عندَ مَنْ مَضَـىفضلٌ علـى الكَعْبَـةِ لـمْ يُعَلَّـقِ
216 لوْ لـمْ يكُـنْ فيـهِ بيـانُ آيَـةٍما فُسِّرَتْ مَسَائِـلُ ابـنِ الأزْرَقِ
217 مَـا هـوَ إِلاَّ كالكِتَابـةِ ومَــافضْلُهُمـا إلا كَشَمْـسِ الأُفُـقِ
218 وإنَّمـا نُـزِّهَ عنْهُمـا النَّـبِـيليُـدْرِكَ الإعْجَـازَ بالتَّحَـقُّـقِ
219 وَهْـوَ إِكْسِيـرٌ وتدبيـرٌ لِمَـنْرَامَ اصْطِـيَـادَ وَرِقٍ بِـــوَرَقِ
220 منْ غيرِ تَقْطِيرٍ وتَصْعِيـدٍ وتَـكْـلِيـسٍ وتَرْطِيـبٍ وقَتْـلِ زِئْبَـقِ
221 وكُـنْ لـهُ رَاويَـةً كالأَصْمَعِـيوالجهلُ أوْلَى بالذي لـمْ يَصْـدُقِ
222 هذا هوَ المجـدُ الأصيـلُ فاتَّبِـعْسبيلَـهُ علـى الجميـعِ تَرْتَـقِ
223 ولكَ فِيمَنْ كـانَ مثـلَ الأُمَـوِيِّ أُسْوَةٌ بها اقْتَـدَى كُـلُّ تَقِـي
224 وإنْ أَرَدْتَ أنْ تَكُـونَ شـاعـراًفَحْلاً فكُنْ مثلَ أبـي الشَّمَقْمَـقِ
225 ما خِلْتُ في العَصْرِ لهُ مِـنْ مَثَـلٍسوى أَبِي في مَغْـرِبٍ ومَشْـرِقِ
226 لِذَاكَ كَنَّـاهُ بـهِ سَيِّدُنـا الـسْسُلْطَانُ عِزُّ الدِّينِ تـاجُ الْمَفْـرِقِ
227 مُحَمَّدٌ سِبْطُ الرَّسُولِ خيـرُ مَـنْسـادَ بحُسْـنِ خَلْقِـهِ والخُلُـقِ
228 أَعْنِي أميرَ المؤمنيـنَ ابـنَ أمِـيـرِ الْمُؤْمِنِينَ ابـنِ الأميـرِ المُتَّقِـي
229 خيرُ مُلوكِ الغَـرْبِ مـنْ أُسْرَتِـهِوغيْرِهم علـى العُمُـومِ المُطْلَـقِ
230 ودَوْحَةُ المجـدِ الَّتِـي أغْصَانُهـابـهـا الأرَامِــلُ ذَوُو تَعَـلُّـقِ
231 لهُ مُحَيًّا ضَـاءَ فـي أَوْجِ الدُّجَـاسَنَـاهُ مثـلُ القَمَـرِ المُتَّـسِـقِ
232 ورَاحَـةٌ تَغَـارُ مـنْ سُيُولِـهَـاسُيـولُ وَدْقٍ ورُكَـامٍ مُطْـبِـقِ
233 فـاقَ الرَّشِيـدَ وابْنَـهُ بِحِلْمِـهِوعِلْـمِـهِ ورَأْيِــهِ المُـوَفَّـقِ
234 وسادَ كَعْباً وابنَ سُعْدَى وابنَ جُدْعَـانَ وحَاتِمـاً ببَـذْلِ الـوَرِقِ
235 ولمْ يَدَعْ معنًى لِمَعْنٍ فـي النَّـدَىولمْ يكُـنْ كَمِثْلِـهِ فـي الخُلُـقِ
236 مُذْ كانَ طِفْلاً والسَّمَـاحُ دَأْبُـهُوغيرَ مَأْخَـذِ الثَّنَـا لـمْ يَعْشَـقِ
237 نَشَأَ فـي حِجْـرِ الخلافـةِ وقَـدْشَـبَّ فَتًـى بغَيْرِهـا لـمْ يَعْلَـقِ
238 فبَايَعَتْـهُ النـاسُ طُـرًّا دَفْـعَـةًلمْ يَـكُ فيهـا أحـدٌ بالأسْبَـقِ
239 وأُعْطِيَتْ قَوْسُ العُلا مَنْ قدْ بَـرَىأعْـوَادَهَـا رِعَـايَـةً للألْـيَـقِ
240 فصارَ فَـيْءُ العَـدْلِ فـي زَمَانِـهِمُنْتَشِراً مِثْـلَ انْتِشَـارِ الشَّـرَقِ
241 وشادَ رُكْنَ الدِّينِ بالسَّيْفِ وقـدْحـازَ بتَقْـوَاهُ رِضَـى المُـوفَّـقِ
242 وقدْ رَقَـى فـي مُلْكِـهِ مَعَارِجـاًلـمْ يَـكُ غيْـرُهُ إلَيْهـا يَرْتَقِـي
243 وَرَدَّ أرواحَ المـكـارمِ إلـــىأجْسَادِها بعـدَ ذَهـابِ الرَّمَـقِ
244 والسَّعْدُ قدْ ألْقَى عَصَـا تَسْيَـارِهِلِقْصَـرِهِ وخَـصَّـهُ بِمَعْـشَـقِ
245 يا مَلِكـاً أَلْوِيَـةُ النَّصْـرِ علـىنَظِيـرِهِ فـي غَرْبِنَـا لـمْ تَخْفَـقِ
246 طابَ المديحُ فيكُـمُ وَازْدَانَ لـيوجاشَ صَدْرِي بالفَرِيـدِ الْمُونِـقِ
247 لَوْلاكَ كُنْـتُ للقريـضِ تَارِكـاًلعـدَمِ البَـاعـثِ والمُـشَـوِّقِ
248 تَـرْكَ الغَـزَالِ ظِلَّـهُ ووَاصِـلٍللـرَّاءِ وابـنِ تَوْلَـبٍ لِلْمَلَـقِ
249 وكُنْتُ في تَرْكٍ لـهُ كَابْـنِ أبـيرَبِيعَـةَ النَّـاذِرِ عِتْـقَ الهُنْـبُـقِ
250 ومُذْ بكَ الرَّحْمَنُ مَنْ لَـمْ يَـزَلْفِكْرِي في بَحْـرِ الثَّنَـا ذا غَـرَقِ
251 لا زِلْتَ بَدْراً في بُرُوجِ الشِّعْرِ تَنْــسَخُ بنُـورِكَ ظـلامَ الغَسَـقِ
252 ولا بَرِحْـتَ بالأمَانِـي ظَـافِـراًومُدْرِكاً لِمَـا تَشَـا مـنْ أَنَـقِ
253 بِجَاهِ جَدِّكَ الرسـولِ المُصْطَفَـىخيرِ الأَنَـامِ الصـادقِ المُصَـدَّقِ
254 وسُورةِ الفتـحِ وطـه والضُّحَـىوآيَـةِ الكُرْسِـيِّ وآيِ الفَـلَـقِ
255 إِلَيْكَهَـا أُرْجُــوزَةً حَسَّـانَـةًلِمِثْلِهَـا ذُو أَدَبٍ لـمْ يَسْـبِـقِ
256 كأنَّـهـا أَسْــلاكُ دُرٍّ وَيَــوَاقيتُ تُضِـي كالبَـارِقِ المُؤْتَلِـقِ
257 أعزُّ مِنْ بِيضِ الأُنُـوقِ ومـنَ الْــعَنْقَا ومنْ فَحْلٍ عَقُـوقٍ أبْلَـقِ
258 مـا رَوْضَـةٌ فَيْنَانَـةٌ غَنَّـاءُ قـدْجَادَتْ لها السُّحْبُ بِمَـاءٍ غَـدَقِ
259 فابْتَسَمَتْ أغْصَانُها عـنْ أَبْيَـضٍوأَحْـمَـرٍ وأَصْـفَــرٍ وأَزْرَقِ
260 يَوْمـاً بأَبْهَـى للعُيُـونِ مَنْظـراًمنهـا ولا كَلَفْظِهَـا المُـرَوْنَـقِ
261 مـا لِجَرِيـرٍ وجَمِيـلٍ مِثْلُـهـافي غَـزَلٍ وفـي نَسِيـبٍ مُونِـقِ
262 فلـوْ رَآهَـا الأصمعـيُّ خَطَّهَـاكـيْ يستفيـدَ بِسَـوَادِ الحَـدَقِ
263 أوْ فَتَـحَ الفَتْـحُ عليهـا طَرْفَـهُسَــامَ قَـلاَئِـدَهُ بالتَّـمَـزُّقِ
264 أوْ وَصَلَتْ للمُوصِلِي فيما مَضَـىعندَ الغِنَـا بغَيْرِهـا لـمْ يَنْطِـقِ
265 أوِ ابـنُ بَسَّـامٍ رَآهـا لـتَـدَارَكَ الذَّخِيـرَةَ بهـا عـنْ مَلَـقِ
266 ولا أَدِيبٌ مِـنْ قُـرَى أنْدَلُـسٍجَرَتْ بهـا أقلامُـهُ فـي مُهْـرَقِ
267 مَنْ كانَ يَرْجُو مِنْ سِـوَايَ مثْلَهَـارَجَا من القِرْبَـةِ رَشْـحَ العَـرَقِ
268 حصَّنْتُهَـا بسُـورةِ النَّـجْـمِ إذاهَـوَى مـن المُنْتَحِـلِ المُسْتَـرِقِ
269 فالحمـدُ لِلَّـهِ الَّـذِي صيَّرَهـاأَثْمِـدَ عَيْـنٍ مُنْصِـفٍ مُـوَفَّـقِ
270 والحمـدُ للَّـهِ الـذي جَعَلَهَـاقَـذًى بعيـنِ الحاسـدِ الحَفَلَّـقِ
271 ثمَّ الصـلاةُ والسـلامُ مَـا تَغَـنْنَتْ أُمُّ مَهْـدِيٍّ بـرَوْضٍ مُـورِقِ
272 علـى النَّبِـي وآلِـهِ وصَحْبِـهِوتَابِعِيهِمْ مَنْ مَضَـى ومَـنْ بَقِـي

الجيريا

محاضرة قيمة يتكلم فيها الشيخ الذماري عن قيام الليل رووووعة
حمل من هنا

شكككككككككككككككككررررررررررررررررررررررررررررررا

روعة……والله اول مرة اسمع بها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza18 الجيريا
شكككككككككككككككككررررررررررررررررررررررررررررررا

العفو بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bey_sas الجيريا
روعة……والله اول مرة اسمع بها

بارك الله فيك على المرور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou.fatima الجيريا
العفو بارك الله فيك

وفيككككككككككككككككككك بركة

قصيدة رائعة …. شكرا
الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضب الزين الجيريا
قصيدة رائعة …. شكرا
الجيريا

العفو أخي جزاكم الله خيرا

مظاهر التجديد في القصيدة العربيّة الحديثة : 2024.

مظاهر التجديد في القصيدة العربيّة الحديثة :
1. توظيف عناصر الطبيعة لصياغة التجربة الشعرية والشعورية
2. ـ النزعة الرومانسيّة
3. ـالنزعة الذاتيّة
4. ـ نزعة التشاؤم
5. ـ النزعة الإنسانية العالمية
6. –تنويع القافية في القصيدة
7. النزعة الفلسفية التأملية
– الموسيقى الداخلية
الموسيقى الدّاخلية هي تناغم اللّغة فيما بينها في حروفها وألفاظها وعباراتها بحيث توحي فتؤثّر ليستجيب القارئ، كما أنها نغم موسيقي عذب وخفي نحسه أثناء القراءة أو الاستماع، ينتج عن انسجام الكلمات فيما بينها وحسن ترابطها، بسبب المرادفات والنعوت والمعطوفات والإضافات والروابط

مظاهر التجديد في الأدب والقصيدة العربية الحديثة والمعاصرة

*الوحدة العضوية : هي البناء الفني المتكامل للقصيدة الشعرية ، حيث لا تشكل أفكارها وحدة واحدة لا يمكن تجزئتها ولا تقديم فكرة على أخرى وإلا اختل المعنى
*وحدة العاطفة : هي أن تتوحد مشاعر الشاعر مع الموضوع الذي يعالجه، وتتوحد مع المتلقي تجاه الموضوع
*الوحدة الموضوعية : أن يعالج النص موضوعا واحدا، حيث نحصل بمجموع أفكاره على فكرة عامة هي أساس النص
*النزعة الاجتماعية : تتمثل في الحديث الشاعر عن السلوكات الاجتماعية والآفات وأضرارها وربما البحث عن حلولها
*النزعة السياسية : تتمثل في الحديث عن قضايا السياسة مثل الاستبداد وعلاقة الشعب بالحكومة …
*النزعة الدينية: تتمثل في الاقتباس من القرآن الكريم والسنة النبوية، والحديث عن قضايا الدين كالعبادات والتوحيد …
*النزعة الفلسفية التأملية : تتمثل في الحديث عن الطبيعة والتأمل في عناصرها أو إعطاء رؤية جديدة للحياة أو لموضوع ما
*النزعة القومية : الحديث عن كل ما يهم العرب كأمة لها اهتمامات مشتركة
*النزعة الإنسانية : الحديث عن القضايا التي تهم الإنسان دون اعتبار لانتمائه أو وطنه… والإنسانيّة هي تحقيق الأخوّة بين أفراد المجتمع الإنسانيّ. ومتطلّباتها هي ضرورة مشاركة الجميع في السّرّاء و الضّرّاء، ولها دور في توطيد العلاقات الاجتماعيّة، يتمثّل دورها في :
المشاركة، التّعاون، المساواة ، أما الأخوّة فتلغي التّمايز و الاستئثار و الاستبداد

شكرا أخي بارك الله فيك

مشكوووووور على المجهود…….يعطيك الصحة

شكـــــرا لك و جـــــزاك الله خيــــــرا

ماهي النزعة الذاتية اين نجدها

دائما مشاركاتك تسعدني ..بوركت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة la pitch الجيريا
ماهي النزعة الذاتية اين نجدها

أولا :يمكن تلخيص مفهوم النزعة الذاتية كالآتي:
هي التميز و التفرد و التغني بشعر الشخصية و ليس دعوة لإبداع شعر متشابه الوسائل و الغايات. و لعل الشاعر يعبر عن نفسه باعتبارها قيمة إنسانية ذات وزن……
إن النزعة الذاتية في ا لأدب عامة وعند الرومانسيين خاصة لها مظاهر متعددة يمكن تلخيصها كالآتي
1- ربط الأدب بالعاطفة والوجدان والمشاعر الذاتية
2- بروز الذاتية في الأعمال الأدبية لأن الأدب في نظرهم أدب ذاتي وشخصي
3- منبع الشعر ذات الشاعر وليس محاكاة الواقع والتجربة.
4- يعمد الشاعر إلى إبراز تفاعل ذاته مع الموضوع المرتبط بنفسيته محاولا وضع المتلقي أمام مأساته،

شكرا لك اخي وادا اردت اي افادة تصرني مساعدتك …………..(نفيد ونستفيد).

شكرا لك كنت محتاجة

مشكور جزيل الشكر أخي …أنا بحاجة إلى المدارس الأدبية…. من فضلكم

شكرا موضوع تستاهل عليه الشكر ربي ينجحك علي أعمالك

بارك الله فيك

شكرا لك اخي الله يحفظك

شكرا لك اخي

جزاك الله الف خير
عاونتا بزاااااااااااف
بالتوفيق

القصيدة التي ابكت الرسول صلى الله عليه وسلم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الجيريا

هذا صوت مثقل بالعتاب ، لأمية بن أبي الصلت يعاتب ابنه ، وقد أبدى له عقوقاً

جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ذات يوم، أب كبير السن ، يشكو إليه عقوق

ولده فقال:

يا رسول الله كان ضعيفا ًوكنت قوياً ، وكان فقيراً وكنت غنياً ، فقدمت له كل ما

يقدم الأب الحاني للابن المحتاج.

ولما أصبحت ضعيفاً وهو قوي ، وكان غنياً وأنا محتاج ، بخل علي بماله ، وقصّر عني

بمعروفه ثم التفت إلى ابنه منشداً :

غذوتك مولوداً وعلتك يافعـاً *** تعلُّ بما أدنـي إليـك وتنهـلُ

إذا ليلة نابتك بالشكو لم أبت *** لشكواك إلا ساهــراً أتملمـلُ

كأني أنا المطروق دونك بالذي *** طرقتَ بـه دونـي وعيني تهمـلُ

فلما بلغت السن والغاية التي *** إليها مدى ما كنتُ منك أؤمِّـلُ

جعلت جزائي منك جبهاً وغلظةً *** كأنك أنـت المنعـم المتفضـلُ

فليتك إذ لم تَرعَ حـق أبوتـي *** فعلت كما الجار المجاور يفعلُ

فأوليتني حق الجوار ولم تكـن *** عليّ بمال دون مالـك تبخـــلُ

فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : ما من حجر ولا مدر يسمع هذا إلا بكى ، ثم

قال للولد: أنت ومالك لأبيك

بارك الله فيك

حقا كلمات في الصميم

شكرا لك على هذه التذكرة

بارك الله فيك الف الف الف شكر

وهل بعد ذلك قول……………………………………….. …

شكرااااااا جزيلا لك……………………
بارك الله فيك………..

بارك الله فيك الف الف الف شكر

اشكر اخي ثبت الله خطاك للجنة
الجيريا

والله لقد أبكتني أنا كذلك هذه القصيدة
بأبي وأمي أنت يارسول الله

ألف شكر على الموضوع القيم

(القصيدة اللِامية) الأخضري في مدح النّبي خالد بن سنان 2024.

سرْ يا خليلي الى رسمٍ شُغِفْتُ ……………..به طوبى لزائرِ ذاكَ الرّسْمِ و الطَّلَل
يلقى الجواهِرَ مَنْ يغشى مناكِبه…………… يُعْطى الكَرَامة من يأتيه ذا وَجلِ
القَلْبُ منِّي بهذا الرّمس مُعتَكِفٌ…………… و الشيخُ منِّي خلالَ النّاس لم يزَلِ
فلستُ أملِكُ من صبرٍ و لا جَلَدٍ…………….فاحمِلْ
سلامي لهذاالرّسْمِ و الطَّلَل
و قلْ له قد ثوى عبْدٌ بِحبِّكُم…………….. هذي تحيّة موصوفة المثََلِ
انْ قُلْتَ اينَ أرومُ
لرّسْمِ و الطَّلَل…………. أقولُ إليكَ بالأخبارِ انْ تَسَلِ
هذا مقامٌ عليه النّاس قد غَفَلوا…………. اذا حلّ بين بِلادِ السّوءِ فامتَثِلِ
هذا مقامٌ رفيعٌ الشأنِ قد شَهِدَتْ به ……….الدّلائل هذا الأمرُ فيه جلِّي
هذا مقامٌ بلادُ الغربِ مسْكَنُه …………… شرُّ البِقاعِ بها قد حلّ في المِلَلِ
هذا مقامٌ له خطبٌ له عجَبٌ……………. أخفتْه غُربتهُ هذا المقامُ علِّي
هذا مقامٌ بلادُ الغَرْبِ حلَّ بها…………… و ما له في بلادِ الغَرْبِ منْ مِثْلِ
هذا نبيٌّ كريمٌ في الأنامِ ثوى………….. . بين البوادي أشرِّ النّاسِ في النِّحَلِ
يا ربَّ غُصْنٍ بديعِ الحُسْنِ…………….. مُنْتَهجٌ مُزَخرَفٌ ببقاعِ السّوءُِ مُكتمِلِ
إن النُّبوة قد لاحت شواهدها……………. كيف المُحَالةُ و الأنوارُ لم تـزل
في خالدٍ بن سنان البَدْرُ سيِّدُنا…………. أخصُّه بسلامٍ رائقٍ حفـــلِ
لله ما حاز من عزٍّ و من شرفٍ……….. نال الرِّسالة ياناهيك بالرّسُلِ
أنواره سطعت فوق الرّبى.و بدت………. على الفيافي وفوق السهل و الجبل
و احلُلْ بساحته تبصر عجائبه…………. و كن أخا أدبٍ إنّ المقام عـلِ
أكرِمْ بزائره تَحْظَ بحُرْمَتِه…………….. حلَّ جُرْمَه من قلِّد بالرُّسِلِ
حاشا الإلهَ يرُّدُ المُستغيثَ به………….. خصّ النّبِئين بالإكرامِ و الجَلَلِ
حاشا النّبوة أيخيبُ زائِرُها……………. إنّ النّبوة بابُ الجُودِ و الفَضْلِ

بارك الله فيك فعلا جميلة مشكووووووووووور