القصيدة التي ابكت الرسول صلى الله عليه وسلم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الجيريا

هذا صوت مثقل بالعتاب ، لأمية بن أبي الصلت يعاتب ابنه ، وقد أبدى له عقوقاً

جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ذات يوم، أب كبير السن ، يشكو إليه عقوق

ولده فقال:

يا رسول الله كان ضعيفا ًوكنت قوياً ، وكان فقيراً وكنت غنياً ، فقدمت له كل ما

يقدم الأب الحاني للابن المحتاج.

ولما أصبحت ضعيفاً وهو قوي ، وكان غنياً وأنا محتاج ، بخل علي بماله ، وقصّر عني

بمعروفه ثم التفت إلى ابنه منشداً :

غذوتك مولوداً وعلتك يافعـاً *** تعلُّ بما أدنـي إليـك وتنهـلُ

إذا ليلة نابتك بالشكو لم أبت *** لشكواك إلا ساهــراً أتملمـلُ

كأني أنا المطروق دونك بالذي *** طرقتَ بـه دونـي وعيني تهمـلُ

فلما بلغت السن والغاية التي *** إليها مدى ما كنتُ منك أؤمِّـلُ

جعلت جزائي منك جبهاً وغلظةً *** كأنك أنـت المنعـم المتفضـلُ

فليتك إذ لم تَرعَ حـق أبوتـي *** فعلت كما الجار المجاور يفعلُ

فأوليتني حق الجوار ولم تكـن *** عليّ بمال دون مالـك تبخـــلُ

فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : ما من حجر ولا مدر يسمع هذا إلا بكى ، ثم

قال للولد: أنت ومالك لأبيك

بارك الله فيك

حقا كلمات في الصميم

شكرا لك على هذه التذكرة

بارك الله فيك الف الف الف شكر

وهل بعد ذلك قول……………………………………….. …

شكرااااااا جزيلا لك……………………
بارك الله فيك………..

بارك الله فيك الف الف الف شكر

اشكر اخي ثبت الله خطاك للجنة
الجيريا

والله لقد أبكتني أنا كذلك هذه القصيدة
بأبي وأمي أنت يارسول الله

ألف شكر على الموضوع القيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.