• أهم الفوارق بين الديمقراطية والشورى 2024.

الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصﻼةُ والسﻼمُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله
وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد :

إخواني المسلمين أخواتي المسلمات هذه أهم الفوارق بين الديمقراطية والشورى التي أوضحها لنا علمائنا الأجلاء : ـ
أولا• الشورى كلمة عربية قرآنية جاء ذكرها في أكثر من موضع في كتاب الله وهي من دين الإسلام ، والديمقراطية كلمة غربية خبيثة المنبت والمنشأ لا قرار لها ولا أصل ولا وجود لها في اللغة العربية ولافي دين الله تعالى وهي من تشريع اليهود والنصارى .
• الشورى من تشريع الله بينما الديمقراطية من تشريع البشر ، وهي حكم الشعب نفسه بنفسه .
• الشورى تقرر أن السيادة والحاكمية لله وحده ، بينما الديمقراطية تقرر أن السيادة والحاكمية للشعب والأكثرية .
• الشورى تحل الحلال وتحرم الحرام ، بينما الديمقراطية تخوض في كل شيء وليس هناك شيء مقدس عندها.
• تخضع الشورى لأهل الحل والعقد من العلماء والصالحين فقط ، بينما الديمقراطية تخضع لجميع فئات الناس من النطيحة والمتردية والملاحدة والزنادقة والصوفية والرافضة واليهود والنصارى وسائر أهل الباطل.
• تدور الشورى حول الحق والصواب وهي تنشيطاً وترغيباً له ، بينما الديمقراطية لايهمها الحق بل يهمها الكثرة من الناس ولوا فيهم مافيهم .
• تسير الشورى وفق قواعد وضوابط الشرع ، بينما الديمقراطية تسير وفق قواعد وضوابط القانون الوضعي .
وعلى الفوارق السابقة فإن من يسوي بين الديمقراطية والشورى كمن يسوي بين الظلمات والنور ، وبين الباطل والحق ـ الذي لا بديل عنه ـ والذي قامت به السماوات والأرض .

ومما سبق نجد أن من يقيس الديمقراطية بالشورى ، فقياسه فاسد ؛ قال السلف الصالح : (( أول من قاس إبليس وما عُبدت الشمس والقمر إلا بالمقاييس )) .
ويقول آخر : (( والله لإن أخذتم بالقياس لأحللتم الحرام ، وحرمتم الحلال )) .
وحال الدعاة للديمقراطية بما فيها من الانتخابات والحزبية كما قال القائل :
لكنها الحزبية المساخة *** من دخلها كثرت أوساخه .
الخاتمة :
الذي ساق الناس إلى هذا الشر هو جهلهم بالدين الحق ، وعدم رجوعهم للعلماء الربانيين الصادقين الناصحين ـ لا العلماء الزائغين ـ وكذلك جريهم وراء المصالح والمطامع الشخصية الأنانية الدنيوية ضاربين عرض الحائط بمصالح الأمة واجتماع كلمتها ؛ متخذين من الجمعيات الخيرية زعموا ـ وإلا فهي جمعيات حزبية ـ وغيرها من الوسائل المعروفة عندهم مطية لنشر أفكارهم ودسائسهم الخبيثة .
قال الله تعالى : ((قُلْ مَتــَاعُ الدُّنْيــَا قَلِيلٌ وَالآخِـــرَةُ خَيْرٌ لِمَنْ اتَّقَى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلاً (77) )) . [ سورة النساء ] .

فالانتخابات وليدة الديمقراطية والحزبية وهي تفرق ولا تجمع وتفسد ولا تصلح ؛ ومن ألتمس عز المسلمين ووحدتهم وصلاحهم وصلاح أحوالهم ومعايشهم بالانتخابات والحزبية فهو كالمستجير من الرمضاء بالنار ؛ وإنما الذي يجمع المسلمين ويجعلهم كالجسد الواحد ويصلح ديناهم وآخراهم هو الإلتزام بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم على فهم السلف الصالح .
وإنه لما عجز اليهود والنصارى تهويد المسلمين أو تنصيرهم عمدوا إلى فرض الديمقراطية عليهم ، وذلك لسلخهم عن دينهم الحق
فهل بعد هذا كله تكون الانتخابات مسألة اجتهادية أو هي مفروضة على المسلمين أو هي من طاعة ولاة الأمور أو هي من الشورى أو ما قصدكم من ورائها إلا الخير أو أنتم مكرهون عليها أو ما تريدون أن تتركوا الساحة للأعداء أو أردتم تغيير الواقع أو غير ذلك من الذرائع والشبه التي هي أوهى من بيت العنكبوت .
أخي المسلم الكريم .. يامن تحب الله ورسوله نقول لك فماذا بعد الحق إلا الضلال ؟!!
سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك .

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً

الديموقراطية دين والإسلام دين آخر

شكرا جزيلا لكل من مر من هنا

الديموقراطية نعرفها واقعا
كيف تطبق الشورى واقعا
جاءك بوتفليقة و فال لك داني كيف طابق الشورى واقعا ، كيف يتم اختيار و الحاكم و من يختاره ، و من يختار من يختار الحاكم
فما جوابك

لا أجد إلا أن أقول (وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار)

أو كلما تقدمنا بكم إلى مرحلة أعدتمونا بفكركم القاصر إلى الوراء

ليتنا كنا نخاطب صخور صماء لا حوله ولا قوة إلا بالله

بارك الله فيك

بارك الله فيكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القادر الطالب الجيريا
لا أجد إلا أن أقول (وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار)

أو كلما تقدمنا بكم إلى مرحلة أعدتمونا بفكركم القاصر إلى الوراء

ليتنا كنا نخاطب صخور صماء لا حوله ولا قوة إلا بالله

لم تجب على السؤال :

الديموقراطية نعرفها واقعا
كيف تطبق الشورى واقعا
جاءك بوتفليقة و فال لك داني كيف نطبق الشورى واقعا ، كيف يتم اختيار الحاكم و من يختاره ، و من يختار من يختار الحاكم
فما جوابك


الديمقراطية ليست بديلا عن الشورى ولا مرادفة لها
بل هي آليات تنظيمية وإجراءات لتحقيق مبدأ الشورى على أرض الواقع

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1703408

الذي نعرفه أن الشورى تسير وفق ضوابط وقواعد شرعية بينما الديمقراطية تسير وفق قواعد وضوابط القانون الوضعي
ومن يقيس الديمقراطية بالشورى فقياسه فاسد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القادر الطالب الجيريا
الذي نعرفه أن الشورى تسير وفق ضوابط وقواعد شرعية بينما الديمقراطية تسير وفق قواعد وضوابط القانون الوضعي
ومن يقيس الديمقراطية بالشورى فقياسه فاسد

دعك من الكلام النظري
أجب عن سؤالي
الديموقراطية نعرفها واقعا
كيف تطبق الشورى واقعا
جاءك بوتفليقة و فال لك داني كيف نطبق الشورى واقعا ، كيف يتم اختيار الحاكم و من يختاره ، و من يختار من يختار الحاكم
فما جوابك

سهل الجواب عند النحناح رحمه الله

الشوراقراطية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الياس محمد الجيريا
سهل الجواب عند النحناح رحمه الله

الشوراقراطية

جواب الشيخ نحناح رحمه الله اعرفه
انتظر جواب عبد القادر الطالب و كل من يحرم الديموقراطية

بعد السماء على الارض

هاتونا الحجج الشخصية تاع الديمقراطية 2024.

ارجوكم مقالة أستقصاء بالوضع أو حجج شخصية حول السؤال : هل غرض الديمقراطية تحقيق الحرية السياسية
موسعة و كثيرة الحجج
وشكراااااااااااا

واين هي الحجج يرحم والديكم

هاهي مقالة عن الديمقراطية للاستاد خليفة معدلة وموسعة من طرف الاستاد ابراهيم فيها الكثير من الحجج

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=900372

شكرا لكن اريد حجج شخصية و لقد رأية هده المقالة من قبل

أريد حجج شخصية

امين الحجج الشخصية هي نفسها تلك الحجج

انت تقصد الجزء الثالث من مقالة الاستقصاء بالوضع حجج شخصية شكلا ومضمونا هو لايعني ان تضع حجج خاصة بك انت من عندك

اقتباس:
امين الحجج الشخصية هي نفسها تلك الحجج

انت تقصد الجزء الثالث من مقالة الاستقصاء بالوضع حجج شخصية شكلا ومضمونا هو لايعني ان تضع حجج خاصة بك انت من عندك

هيه اكتبهم مليح و هات هملي

هاهم حجج اتمنى ان يعجبوك

ان جميع الانظمة التي تنتهج الديمقراطية الليبرالية السياسية مثل بريطانيا وفرنسا والولايات م ا انها تتفق وتختلف في ان
فهي تتفق من جهة الفلسفة العامة للحكم لكنها تختلف من حيث اسلوب الممارسة حيث يمكن الحديث عن حكم ملكي برلماني مثل ماهو شان بريطانيا او حكم جمهوري مثلما ماهو حال فرنسا..اخ ومهما اختلفت هده الانظمة فهناك قاسم مشترك بينها على مستوى المبادئ التي تحكم الممارسة السياسية في هده الدول فجميع الحكومات تنتخب من طرف الشعب بالاقتراع السري والسلطة في هده الانظمة تستند لنظرية سيادة الشعب والتعددية الحزبية باعتبارها الضامن لحرية الافراد والجماعات (حرية الراي حرية الصحافة حرية التجمع حرية تشكيل الجمعيات والاحزاب….الخ اي جملة الحريات السياسية

ساكتب لك المزيد

شكرا لك في انتظار المزيد

ان الديمقراطية السياسية مبنية على مبدأ الحرية فهي نظام حكم يتطلع الى إعطاء الشعب حقوقه السياسية و اباحته للحريات. لأن هذا النظام يعاكس النظام الديكتاتوري الذي يقمع الحريات و بما أنه ( النظام الديمقراطي السياسي ) يعطي السيادة للشعب و يمكنه من السيادة .فإنه ينبغي ان يحقق هذه السيادة بالفعل و من هذا المنطق ركز هذا النظام على مجموعة من الحقوق السياسية و من اهمها:

حرية التفكير او ما يعرف بالتعددية الحزبية فلكل حزب رؤيته الخاصة به و الفلسفة التي يراها الانسب في تحقيق سيادة الشعب و مشاركته في الحياة السياسية , و من أهم مظاهر الحياة السياسية التي تتمتع بالحرية ( حرية الرأي و التعبير ) وهو ما يتجلى في استقالية الصحافة و تعدد قنوات الرأي فأصبحنا نلاحظ الآن في الدول الديمقراطية وجود عشرات العناوين المكتوبة و مئات القنوات المرئية و المسموعة , كما أن الراسمالية السياسية, تمكن الشعب من تحقيق ارادته باختياره للحاكم الذي يريد وهو ما نسميه بحق الانتخاب . وهو الذي يبرز التداول الفعلي على السلطة و الانتخاب يعبر عن اختيار الشعب للحاكم و تأسيس السلطة التي يريد. و حتى يكون النظام الديمقراطيالليبرالي ديمقراطيا فعلا يجب عليه أن يفصل السلطات بحيث تكون السلطات مستقلة فالتشريع يكون للبرلمان و القضاء يكون للسلطة القضائية , اما الالتنفيذ يكون للحكومة كما يمكن للشعب في ظل الديمقراطية السياسية ان يخلغ الحاكم ان لم يلتزم بمهامه وواجباته, او في حالة استبداده او تعسفه في استخدام السلطة .

بارك الله فيك
سيستفيد الجميع واجرك على الله

أرجو تقييم مقالتي الديمقراطية هذه كتبتها من جهدي 2024.

الموضوع الثاني: الديمقراطية تعبيير عن إرادة الشعب/ دافع عن صحة هذه الاطروحة
المقالة استقصاء بالوضع
الفكر المطروح في ساحة الحضارة والإزدهار والرقي بين المجتمعات الراقية هو الفكر الواعي للترابط الإجتماعي والتملك الواعي، ولقد شاع بين افراد المجتمع الأدنى ومن يؤمن بالفردية والتي تناهض الحكم الديمقراطي في تبنيهم فكرة تسيير الأنظمة وتولي الحكم وتحقيق مصالح البلاد إلا بالحكم الفردي وفرض انتهاج الأسلوب الشخصي في التحضر ونشر العدالة بين أفراد المجتمع
الأطروحة القائلة بإن الديمقراطية هي وعي الشعب والأفراد في طموحهم فبإبرازها في الساحة أطروحة منطقية وهي صحيحة وأدعمها
لكن السؤال المطروح أو الإشكالية المطروحة هل الديمقراطية سبب ومعين النجاح السائد دول العالم الغربي؟أو هل إختيار الشعب للدمقراطية بإرادته وتوعيته يكون نظام سائد في تطوره وإزدهاره؟
هذا الذي سوف اتطرق إليه في تدعيم هذه الأطروحة القائلة

ان الديمقراطية هي مغزى التطوروالإزدهار وهي الركيزة الصحيحة في بناء المجتماعات وتطويرها للآفاق وتعبير الشعب والأفراد في إتخاذها كوسيلة للإزدهار والتقدم ببذل من أجلها الجهود فهذه التوعية لاتقبل بالرفض فهي في شأنها تركيب الحضارة وهو في الواقع استخدام منظم لقمع الفردية والحكم الإستبدادي الذي من أجله تخلفت الأمم وانحلت القيم فالديمقراطية بها نبني المجتمع وجهود التي سبقتنى من الدول الغربية الراقية الرأس مالية والإجتماعية الإشتراكية انتهجت هذا الأساس الذي بشأنه
ساد العدل بين افرادها الذي يؤدي نيل حقوقهم التي هضمها النظام الفردي في الدول التي يسود النظام الاستبدادي الفردي

المجتمعات الديمقراطية السائدة هي التي لها الحق في التملك وحرية الفكر وتحقيق مصالحها مثل حقهم في التعددية الحزبية واختيار ممثليها بكل شفافية ونزاها هذه جهود الأفراد في المجتمع وتعبير عن ارادتهم في الاختيار الأنسب لهم فالمجتمع هو الركيزة في التغيير خلاف الفرد الذي يسلب النظام بالقوة
ولو ننظرنا الى الاجتماعيين مثل قول هالفاكس/لما أفكر فالغير والمجتمع هم الذين يفكرونني /وقال هالفاكس/الذي يفهم مالا يفهمه الآخرون ويرى مالا يراه الآخرون كأنه يعيش في وهم/ هذه النظرية حجة على الرافضون بالديمقراطية المشتركة والمناهضةلها

ورأيي مع فكر الإجتماعيين ومع نهج الديمقراطية واعتمد على مبادئها لما فيها من صلاح المجتمع وإزدهاره وتحقيق مصالح الشعب والأفراد الذي له الحق في التغيير والتملك وحرية الفكر والإزدهار في مجال التنمية الإقتصادية وتحرر من مبدأ الإستبداد

هناك من الرافضون الذين انتهجوا سياسة التطويق والحكم العنصري الاستبدادي ودعموا بأفكارهم أن الفرد لوحده قادر لبناء المجتمع وتسيير شؤون النظام والقضاء على الإشتراكية الإجتماعي لما عنده من أحادية التفكير في جميع المصالح بدون نزاع رافض لمبادئه وهو الذي يستطيع تحقيق مصالح العامة بدون منازع وغيره من النظم ساقط من الناحية التطبيقية وهو القادر بالعزيمة النفسية الإرشاد والتطوير ولايهتم ولايحقق المصداقية الشعبية فهي بدونه تحفزه للعمل فقضية الفردية من الحكم والنظم الاستبدادي لها مؤيدون مثل /نيتشه/ الذي يؤيد الفردية ويقوم بالستخدامها كركيزة بالنهوض الزاهر للأمة وله اطروحات ونضريات في ذلك

هذه النضريات والأفكار الفردية ليست دليلا على الصحة لما فيها تجاوزات من ألفاظ وأفكار مثل الذي قال على أن الديمقراطية قتلت استاذه /سقراط/فهذا غير صحيح فالكفر بالديمقراطية تخلف وسقوط وانشقاق في المجتماعات ومايحصل في المجتماعات نظمها الأحادية والحكم القامع الإستبدادي تمزقا وهذا لعدم المصداقية الشعبية والرفض التام لنظامه الفاسد فنشاهد اضطراب في التوازن اجتماعيا سياسيا واقتصاديا وغيرها وتغلغلا في الأفكار والمعتقادات الفاسدة وفتح أبواب النيران والثوارات والحرب الأهلية وهذا بالمشاهدة فقضية الفردية هي قضية ساقطة لاتبني المجتمع وغير صحيحة

الديمقراطية هي وسيلة وركيزة للمجتمعبها ينمو ويزدهر وهي تعبر عن ارادة الشعب في ميوله للخروج من الاستبداد الى جهود التعاون والمشاركة والتملك وتحقيق المصالح……
فأنا مع صحة هذه الأطروحة القائلة//اليمقراطية تعبر عن ارادة الشعب//

مقالة جيدة ربي يوفقك و يوفقنا ان شاء الله

بارك الله فيك ان شاء الله

مقالة في المستوى مع بعض الخلط في عرض المواقف

مقالة لاباس بيها لكن مختصرة شوية في المواقف وقلية من ناحية التدعيم بالحجج والبراهين على العموم النقطة مابين 13 و14

بارك الله فيكم

هل يوجد استاذ يقيم مقالتي بارك الله فيكم

انا درت كيفك
المطلوب هو اثبات ان الديموقراطية هي تعبير ارادة الاشعب
وليس بانها هي الافضل
خطا فادح
والاستاذ انا كي قيمني قالي ان شاء 10 فما فوق

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهج الإسلام الجيريا
الموضوع الثاني: الديمقراطية تعبيير عن إرادة الشعب/ دافع عن صحة هذه الاطروحة
المقالة استقصاء بالوضع
الفكر المطروح في ساحة الحضارة والإزدهار والرقي بين المجتمعات الراقية هو الفكر الواعي للترابط الإجتماعي والتملك الواعي، ولقد شاع بين افراد المجتمع الأدنى ومن يؤمن بالفردية والتي تناهض الحكم الديمقراطي في تبنيهم فكرة تسيير الأنظمة وتولي الحكم وتحقيق مصالح البلاد إلا بالحكم الفردي وفرض انتهاج الأسلوب الشخصي في التحضر ونشر العدالة بين أفراد المجتمع
الأطروحة القائلة بإن الديمقراطية هي وعي الشعب والأفراد في طموحهم فبإبرازها في الساحة أطروحة منطقية وهي صحيحة وأدعمها
لكن السؤال المطروح أو الإشكالية المطروحة هل الديمقراطية سبب ومعين النجاح السائد دول العالم الغربي؟أو هل إختيار الشعب للدمقراطية بإرادته وتوعيته يكون نظام سائد في تطوره وإزدهاره؟
هذا الذي سوف اتطرق إليه في تدعيم هذه الأطروحة القائلة

ان الديمقراطية هي مغزى التطوروالإزدهار وهي الركيزة الصحيحة في بناء المجتماعات وتطويرها للآفاق وتعبير الشعب والأفراد في إتخاذها كوسيلة للإزدهار والتقدم ببذل من أجلها الجهود فهذه التوعية لاتقبل بالرفض فهي في شأنها تركيب الحضارة وهو في الواقع استخدام منظم لقمع الفردية والحكم الإستبدادي الذي من أجله تخلفت الأمم وانحلت القيم فالديمقراطية بها نبني المجتمع وجهود التي سبقتنى من الدول الغربية الراقية الرأس مالية والإجتماعية الإشتراكية انتهجت هذا الأساس الذي بشأنه
ساد العدل بين افرادها الذي يؤدي نيل حقوقهم التي هضمها النظام الفردي في الدول التي يسود النظام الاستبدادي الفردي

المجتمعات الديمقراطية السائدة هي التي لها الحق في التملك وحرية الفكر وتحقيق مصالحها مثل حقهم في التعددية الحزبية واختيار ممثليها بكل شفافية ونزاها هذه جهود الأفراد في المجتمع وتعبير عن ارادتهم في الاختيار الأنسب لهم فالمجتمع هو الركيزة في التغيير خلاف الفرد الذي يسلب النظام بالقوة
ولو ننظرنا الى الاجتماعيين مثل قول هالفاكس/لما أفكر فالغير والمجتمع هم الذين يفكرونني /وقال هالفاكس/الذي يفهم مالا يفهمه الآخرون ويرى مالا يراه الآخرون كأنه يعيش في وهم/ هذه النظرية حجة على الرافضون بالديمقراطية المشتركة والمناهضةلها

ورأيي مع فكر الإجتماعيين ومع نهج الديمقراطية واعتمد على مبادئها لما فيها من صلاح المجتمع وإزدهاره وتحقيق مصالح الشعب والأفراد الذي له الحق في التغيير والتملك وحرية الفكر والإزدهار في مجال التنمية الإقتصادية وتحرر من مبدأ الإستبداد

هناك من الرافضون الذين انتهجوا سياسة التطويق والحكم العنصري الاستبدادي ودعموا بأفكارهم أن الفرد لوحده قادر لبناء المجتمع وتسيير شؤون النظام والقضاء على الإشتراكية الإجتماعي لما عنده من أحادية التفكير في جميع المصالح بدون نزاع رافض لمبادئه وهو الذي يستطيع تحقيق مصالح العامة بدون منازع وغيره من النظم ساقط من الناحية التطبيقية وهو القادر بالعزيمة النفسية الإرشاد والتطوير ولايهتم ولايحقق المصداقية الشعبية فهي بدونه تحفزه للعمل فقضية الفردية من الحكم والنظم الاستبدادي لها مؤيدون مثل /نيتشه/ الذي يؤيد الفردية ويقوم بالستخدامها كركيزة بالنهوض الزاهر للأمة وله اطروحات ونضريات في ذلك

هذه النضريات والأفكار الفردية ليست دليلا على الصحة لما فيها تجاوزات من ألفاظ وأفكار مثل الذي قال على أن الديمقراطية قتلت استاذه /سقراط/فهذا غير صحيح فالكفر بالديمقراطية تخلف وسقوط وانشقاق في المجتماعات ومايحصل في المجتماعات نظمها الأحادية والحكم القامع الإستبدادي تمزقا وهذا لعدم المصداقية الشعبية والرفض التام لنظامه الفاسد فنشاهد اضطراب في التوازن اجتماعيا سياسيا واقتصاديا وغيرها وتغلغلا في الأفكار والمعتقادات الفاسدة وفتح أبواب النيران والثوارات والحرب الأهلية وهذا بالمشاهدة فقضية الفردية هي قضية ساقطة لاتبني المجتمع وغير صحيحة

الديمقراطية هي وسيلة وركيزة للمجتمعبها ينمو ويزدهر وهي تعبر عن ارادة الشعب في ميوله للخروج من الاستبداد الى جهود التعاون والمشاركة والتملك وتحقيق المصالح……
فأنا مع صحة هذه الأطروحة القائلة//اليمقراطية تعبر عن ارادة الشعب//

بالنسبة للمقدمة فانقطها ب 02.50 من 04

بالنسبة لعرض منطق الاطروحة انقطها ب 02.50 من 04
بالنسبة للدفاع عن الاطروحة بحجج شخصية ب 02.50

بالنسبة نقد خصوم الاطروحة فانقطها ب 03 من 04
بالنبة للخاتمة فانقطها ب 02.50 من 04 المقالة فيها ركاكة في التعبير ومليئة بالخطاء

لكن يمكن ان تتحصلي على النقطة 13 او اقل من ب 12.50 او 12 او يمكن ان تصل الى 13.50 والله اعلم

بالتوفيق

بارك الله فيك يا أستاذة وجزاك الله كل خير

اما يا أستاذة انا ادرس بالمراسلة من السنة التاسعة بدون استاذ والمنهجيات تاع الفلسفة أخذها من النت واجتهد لنفسي مع ما يذكر من تحاليل واخذت منهجية الاستقصاء بالوضع من عند الاستاذة طايبي من اليوتيب وأشكركم على المساعدة جميعا

هل يمكن تحقيق الاستقرار في ظل الديمقراطية الاجتماعية؟ 2024.

هل يمكن تحقيق الاستقرار في ظل الديمقراطية الاجتماعية؟

مقالة جدلية حول الديمقراطية:
الديمقراطية الاجتماعية:
هل يمكن تحقيق الاستقرار في ظل الديمقراطية الاجتماعية؟

مقدمة:
وصف الفلاسفة الإنسان منذ القديم بأنه كائن مدني بطبعه فحياته لا تقوم و لا تستمر إلا في ظل وجود سلطة تحكمه حتى أن أرسطو اعتبر الدولة من الأمور الطبيعية و الواقع أن استقرار التاريخ يجعلنا نميز بين نظامين: نظام حكم فردي يعتمد على الفصل بين السلطات و آخر جماعي يدافع عن الديمقراطية فإذا علمنا أم المذهب الليبرالي يتبنى الديمقراطية السياسية و أن الاشتراكية تؤمن بفكرة المساواة الاجتماعية فالمشكلة المطروحة *هل تستطيع الديمقراطية السياسية تحقيق الاستقرار السياسي؟ أم أنه لا يمكن تصور الديمقراطية إلا في ظل المساواة الاجتماعية؟

الأطروحة الأولى:
ربط أنصار المذهب الليبرالي بين الديمقراطية و فكرة الحريات الفردية و هذا المذهب هو نظرية في السياسة و الاقتصاد كما ذهب إلى ذلك ماكس فيبر و أصحابها ينظرون إلى العمل السياسي من زاوية المشاركة السياسية و حق المعارضة و هذا ما عبر عنه هانري مشال بقوله (الغاية الأولى للديمقراطية هي الحرية) و من الناحية الفلسفية ترتبط الديمقراطية السياسية بفلسفة التنوير تلك الفلسفة التي رفعت شعار (لا سلطة على العقل إلا العقل) و تجسدت هذه الفكرة بوضوح في فلسفة هيقل الذي قالالدولة الحقيقية هي التي تصل فيها الحرية إلى أعلى مراتبها ) و القصد من ذلك أن جوهر الديمقراطية قائم على حرية إبداء الرأي و احترام الرأي المخالف وواجب السلطة هو حماية الحريات المختلفة ( السياسة و الاقتصادية و الاجتماعية و الفكرية) و في هذا السياق تظهر أفكار سبينواز الرافضة لفكرة التخويف التي تعتمد عليها الأنظمة الاستبدادية و هو يرى أن السلطة الحقيقية هي التي تحمي حرية الفكر و تضمن المشاركة السياسية للأفراد و من الناحية التاريخية تعتبر الثورة الفرنسية 1789 في نظر رجال الفكر و التاريخ أكثر الثورات التي حملت لواء الديمقراطية السياسية و خاصة دفاعها عن المساواة السياسية كما ذهب جفرسون في صياغته للدستور الأمريكي إلى المطالبة الحكومات الديمقراطية بحماية حق الأفراد في الحياة و التفكير و يمكن القول أن الديمقراطية السياسية تتميز بجملة من الخصائص أهمها :حرية الصحافة بجميع أشكالها و كذا تبني خيار التعددية الحزبية و الحق في المعارضة السياسية ،و ترقية و حماية الحريات الفردية المختلفة و الدفاع عن حقوق المرأة و الطفل باعتبار الإنجاب الوسيلة الوحيدة للوصول إلى السلطة أو البقاء فيها كل هذه المبادئ، اختصرها كليسونفي مقولته: إن فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الإديولوجيا الديمقراطية و ليست المساواة.

نقد:
إن فكرة الحرية السياسية التي دافع عنها المذهب الليبرالي محدودة ما دامت السلطة السياسية في أيدي أصحاب النفوذ الماليو الإعلامي.

نقيض الأطروحة
ذهب أنصار مذهب الاشتراكية إلى اعتبار المساواة الاجتماعية أساس الديمقراطية، و هذا المذهب ظهر كرد فعل ضد التطرف الإديولوجيا الليبرالية و في هذا المعنى قال فريدير أنجلر الاشتراكية ظهرت نتيجة صرخة الألم و معاناة الإنسان ) و ذلك أن الديمقراطية السياسية لم تنجح في خلق عدالة إجتماعية و بدل الدفاع عن المساواة بين الأفراد جسدت الطبقية في أوضح صورها بين من يملك و الذي لا يملك مما دفع أناتول فرانس إلى القول الذين ينتجون الأشياء الضرورية للحياة يفتقدنها و هي تكثر عند اللذين لا ينتجونها ) و من هذا المنطلق رفع كارل ماركس شعارا(يا عمال العالم اتحدوا) و ما يمكن قوله أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار هذه الأطروحة ترمي إلى ربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية، يمكن القول أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار الأطروحة ترمي إلى الربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية و من أجل تحقيق هذا الهدف اعتمدت على مجموعة من المبادئ أهمها الاعتماد على سياسة الحزب الواحد و هذا الحزب يلعب دور الموجه و المراقب و مهمته الأساسية خلق الوحدة الوطنية من خلال تركيز جميع الجهود في مسار واحد بدل تشتيت القوي كما هو حاصل في الديمقراطية السياسية و من المنطلق أن الاشتراكية خيارا لا رجعة فيه (يسمح بوجود معارضة سياسية ) بل كل ما يعارض فكرة الديمقراطية الاشتراكية يصنف في خانة أعداء الثورة. إن جوهر العمل السياسي هو خدمة الجماهير و إزالة الفوارق الطبقية من خلال إلغاء الملكية الفردية و تجسيد فكرة التملك الجماعي فالديمقراطية الاجتماعية تهدف إلى ضرورة الانتقال من المرحلة الاشتراكية إلى المرحلة الشيوعية التي تتجسد فيها المساواة الكاملة و في هذا المعنى قال لينين في بيان الحزب الشيوعي (الاشتراكية نظام لا طبقي له شكل واحد الملكية العامة لوسائل الإنتاج و المساواة الاجتماعية الكاملة بين الأفراد و ملخص الأطروحة أن الديمقراطية الاجتماعية ترى أن المساواة الاجتماعية هي التي يجب أن تحتل الصدارة في العمل السياسي و ليست فكرة الحرية.

نقد
ما يعاب على الديمقراطية الاشتراكية الفصل بين النظرية و التطبيق فبدل تحقيق المساواة و العدالة الاجتماعية تحول العمل السياسي إلى خدمة أفراد الحزب الواحد مما عجل سقوط الأنظمة الاشتراكية.

تركيب:
]ذهب لاكومب في تحليله لمسألة الديمقراطية أنها تتضمن الحرية و المساواة لأن الحرية التي تطالب بها الديمقراطية هي حرية الجميع دون استثناء فالمسألة هنا يجب النظر إليها من زاوية الكيف و ليس الكم و هذا ما أكد عليه مبدأ الشورى في الإسلام و الذي جاء القرآن الكريم بصيغة الأمر قال تعالى: (وشاورهم في الأمر) فالشورى تشترط الحوار و الحوار يدل على الحرية (و أمرهم شورى بينهم) و من الناحية التاريخية تضمن مفهوم الديمقراطية منذ نشأته مفهوم المساواة و الحرية قال بريكليس (إن السلطة عندنا ليست مسيرة لصالح الأقلية بل هي لصالح الجماهير و منه أخذ نظامنا اسم الديمقراطية) .

الخاتمة:
و مجمل القول أن الديمقراطية من حيث الاشتقاق اللغوي تتضمن فكرة الإرادة الجماعية لأنها حكم الشعب نفسه بنفسه فهي تتضمن مفهوم الرضا و القبول لأن السلطة الحاكمة تمارس وظيفتها باسم الشعب غير أن هذا المفهوم يتضمن إشكالية فلسفية حول الأساس الذي يجب أن تبنى عليه الممارسة الديمقراطية هل هو الحرية أم المساواة و من ثمة كانت هذه الإشكالية جدلية في المقام الأول و هي تعبر عن التضارب الفكري بين الإديولوجيا الليبرالية و الاشتراكية غير أنه من خلال التحليل الفلسفي الذي قمنا به توصلنا إلى هذا الاستنتاج: الديمقراطية الحقيقية هي التي تأسس على منطق المساواة و الحرية معا . –

جات العام الفات

قديمة ياسر كيما قال الاخ محفوض الطولقي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس الثائر الجيريا
قديمة ياسر كيما قال الاخ محفوض الطولقي

راك تقول قديمة بصح انا درتها نظرا لتطورات في العالم العربي مايحصل من تغيير في السلطة

شكر أستاذى . أعطيت درسا في الديمقراطية للسياسيين 2024.

شكر لجميع الاساتذة أصحاب الوثيقة 1 و 2 لقد أعطيتم درسا فى الديمقراطية للسياسيين
في هذا البلد .لو أن كل الانتخابات في هذا البلد العظيم تمت بشفافية مثل انتخابات الاساتذة
لأصبحنا مثل اليابان وغيرها من الدول المتقدمة
نقول مبروك للفائز طبعا الوثيقة 1
ونقول للآخرين شكر على تقبلكم الهزيمة بكل روح رياضية

نعم والله في مؤسستي جرت العملية في جو اخوي هادئ ونزيه وديمقراطي

لا توجد هزيمة
الهزيمة الوحيدة هي لمصاصي الدماء الذين سيروا و بعثروا و سرقوا و بدروا أموال اهل التعليم تحت غطاء ugta
بل سيكونون على قدم المساواة مع غيرهم من منتسبي التعليم رغم ما فعلوه و رغم ما أرادوا فعله من بغثرة هذه الأموال حتى لا يستفيد منها أحد و يحرم مستحقيها

مبروك لقد انتصرنا

تعيشو فهموني في الديمقراطية وربي ينجح الاداب و الفلسفة 2024.

سلام لا اطيل عليكم
يا جماعة وين نروح نلقا واحد يقول الحكم الفردي والجماعي نزيد ندور نلقا الراسمالي و الاشتراكي مفهمت والو فهموني و اعطيوني مقالات مليحة و خفيفة للحفظ

راهو الحكم ينقسم الى قسمين خويا
سوا فردي ولا جماعي

اخي في الانطمة السياسية كاين زوج مقالات
1 الحكم الجماعي والفردي
2الديمقراطية اللي هي الليبرالي والاشتراكي
السؤال ادا قالك نطام الحكم دير تع الحكم الفردي والجماعي
وادا قالك الديمقراطية دير الليبرالي والاشتراكي
فهمت ولالا

تعيشوووووووووووووووو

ما سر تأخر نتائج الابتدائي .في مختلف ارجاء الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية 2024.

هل هناك سبب مقنع لكل هذا التأخيير في الكشف عن نتائج الامتحانات الخاصة بالتعليم الابتدائي….على الرغم من أن المسابقة الخاصة بهذا ليس كتابية بل شفهي فقط والمقاييس كما يزعمون واضحة …الخبرة…المعدل…السن…الحالة الاجتماعية…التخصص…فلماذ ظهرت نتائج الثانوي والمتوسط وغابت الى اليوم نتائج الابتدائي في مختلف ارجاء الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية….

يقال ان التكوين الخاص بالابتدائي يبدأ يوم 19/12/2016 فمتى ستظهر النتائج؟

dيا اختي ما تقيسيش كل ولاية و حساباتها حبيت نعرف هادي الهدرة سمعتيها في لاكادمي تع الطارف

السلام عليكم
شكرا اخي
والله أمر محير …ما الجدوى من اخفاء و زج القوائم في مديريات التربية مع انها مكتملة و مؤشر عليها من طرف الوظيف و فترة التكوين قاربت على البدأ
سبحان الله ……حتى انهم مايقدروش قال يزيدوا واحد ولا حاجة لأنوا مؤشر عليها من طرف الوظيف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allmaza الجيريا
dيا اختي ما تقيسيش كل ولاية و حساباتها حبيت نعرف هادي الهدرة سمعتيها في لاكادمي تع الطارف

تاريخ التكوين على مستوى الوطن

نحن ننتظر وكان طولو وماخرجتش اسماءنا ماعليهش والله انني صابرة مع اني عندي 4 سنينن استخلاف لكن الي مقدرو ربي يجي………..

ربي يجيب الخير………

ربي يجيب الي فيه الخير

و الله غير انا ثاني حبس راسي
الناس كامل خرجت النتيجة و الإبتدائي لي فيه الشفهي فرات ماكن والو
ربي يكون الخير في بلاد القافز و مو المعريفة خير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة peace_messenger الجيريا
و الله غير انا ثاني حبس راسي
الناس كامل خرجت النتيجة و الإبتدائي لي فيه الشفهي فرات ماكن والو
ربي يكون الخير في بلاد القافز و مو المعريفة خير

وين تبان القفازة مع الصعاليك

ربي يكون الخير برك

هل موعد التكوين موحد في جميع الولايات
حسب ما شفت الكل يبداو في هذي العطلة
و الطارف حتى النتائج ما ظهرتش

ربي يجيب الخير برك

يارب متى ستظهر نتائج الابتدائي وقيلة زودت المديرية على ما وصوها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الجزائري الجيريا
يارب متى ستظهر نتائج الابتدائي وقيلة زودت المديرية على ما وصوها

………………….اصبر وربي يوفقك……..

قائمة الابتدائي تظل مكتوبة بقلم الرصاص الى ان يبلغ السيل الزبى….والولايات التي تظهر بها النتائج متأخرة هي التي تشهد (……)كبيرا…

لماذا لا تظهر النتائج موحدة مثل الامتحان؟؟؟؟

….والله أعلم…

الله ينجح جميع المستخلفين…

اللهجة الوطنية الديمقراطية الشعبية 2024.

السلام عليكم
حاب نشارك معاكم بهذا الموضوع ليهدر على"ليهدرو" لفرونسي ياسر" زعما شغل يعرفوا لفرونسي مليح…
انا تبانلي لواحد كيسافر لفرنسا ولا دول تهدر لفرنسية ياخويا يهدر كيما يحبلو….مبصح هنا رانا جزايريين ماذابينا نحافظوا على لهجتنا.
و هذي الظاهرة كاينة ياسر في المدن الكبرى الشمالية،ابرزهم العاصمة….علابالي ممكن اخرين يقولوا اثر فيهم الاستعمار بلابلابلا…مبصح وعلاش الاحياء الشعبية كيما القصبة مثلا يهدروا دزيري قح بعد.
اسمحولي عاى هذا الجورنال ليكتبتو .هيا ترا حلل و ناقش؟ هههههههه

ربما أرى العكس ، فاللهجة تقترب من الفصاحة كلما زحفنا جنوبا ..
أما العاصمة الان وما جاورها … فهناك بدعة تجديد القواميس
خاصة لدى الشباب ،
" نمرق ولا نقعد …

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان الجيريا
ربما أرى العكس ، فاللهجة تقترب من الفصاحة كلما زحفنا جنوبا ..
أما العاصمة الان وما جاورها … فهناك بدعة تجديد القواميس
خاصة لدى الشباب ،
" نمرق ولا نقعد …

صحيح فالذين يقطنون في الصحراء لديهم فصاحة اللسان

مشكلة الديمقراطية بين المساواة والحرية 2024.

2هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ مقالة جدلية
طرح المشكلة:وصف الفلاسفة الانسان منذ القديم بأنه كائن مدني بطبعه ؛ فحياته لا تقوم و لا تستمر الا في ظل وجود سلطة تحكمه حتى أنّ أرسطو اعتبر الدولة من الأمور الطبيعية ، و الواقع يجعلنا نميز بين نوعين من أنظمة الحكم نظام حكم فردي ترتكز فيه السلطة في يد شخص واحد، ونظام حكم جماعي أو ما يعرف بالديمقراطي الذي يعبر عن إرادة الشعب و يهني حكم الشعب نفسه بنفسه. لكن الفلاسفة و رجال السياسة اختلفوا حول أفضل طريقة لممارسة الديمقراطية فرأى البعض أن ّ الديمقراطية إنما وُجدت لأجل تحقيق غايات أسمى ؛ هي بالأساس حماية الحريات العامة للأفراد وكذا ضمان حقوقهم، و رأى البعض الاخر أنّ أفضل طريقة لتحقيق الديمقراطية هي تقديس المساواة الاجتماعية. من هنا يمكننا التساؤل هل الديمقراطية السياسية هي أفضل نظام لحفظ الدولة و تحقيق الاستقرار السياسي ؟، أم أنه لا يمكن تصورّ الديمقراطية إلا في ظل المساواة الاجتماعية ؟
محاولة حلالمشكلة :
عرض منطق الأطروحة : يرى أنصار المذهب الليبرالي ودعاة الحرية الفردية ، أنّ تحقيق نظام سياسي راشد يجسد الغاية من وجود الدولة ، مرهون بإقرار الديمقراطية السياسية الليبرالية كنظام حكم أو كما تسمى الديمقراطية الدستورية ، والذي هو – دون شك – النظام الوحيد الذي يصون حريات الأفراد ويضمن حقوقهم ويحقق العدالة بينهم، و أهم هؤلاء فلاسفة عصر التنوير الذين تميزوا بالتقدير العالي للحرية ومنهم الفيلسوف الانجليزي جون لوكJohn Locke (1704-1632) و عالم الاجتماع الفرنسي مونتسكيو Montesquieu ( 1755-1689) و الفيلسوف الألماني هيغل Hegel (1770-11831) ،و مواطنه عالم الاجتماع ماكس فيبر Max Weber ( 1864-1920).
الحجج و البراهين : وما يثبت ذلك ، الديمقراطية السياسية أو الليبرالية تنادي بالحرية في جميع المجالات ؛ أولها الحرية الاقتصادية التي تعني حرية الفرد في التملك والإنتاج والتسويق والاستثمار … دون تدخل الدولة ، لأن وظيفة الدولة سياسية تتمثل بالخصوص في ضمان وحماية الحريات والحقوق الفردية ، وتدخلها معناه تعديها على تلك الحريات والحقوق و هذا يشمل الملكية و المنافسة و حرية التجارة و المنفعة الفردية، وفي هذا السياق تظهر أفكار سبينوزاالرافضة لفكرة التخويف التي تعتمد عليها الأنظمة الاستبدادية و هو يرى أنّ السلطة الحقيقية هي التي تحمي حرية الفكر و تضمن المشاركة السياسية للأفراد حيث يقول سبينوزا: « لم توجد الدولة لتحكم الانسان بالخوف و إنما وجدت لتحرر الفرد من الخوف ». إنّ كل فرد في هذه الديمقراطية حر في أن يملك ما يشاء من ثروة ، و حر في تصرفاته و أعماله الخاصة و هو في النهاية مسؤول عن نتائجها يقول هنري ميشال Henri michel : « الغاية الأولى للديمقراطية هي الحرية »، ومن الناحية التاريخية تعتبر الثورة الفرنسية 1789 في نظر رجال الفكر و التاريخ أكثر الثورات التي حملت لواء الديمقراطية السياسية و خاصة دفاعها عن المساواة السياسية كما ذهب توماس جفرسون Thomas Jefferson (1743-1826) رئيس الو.م.أ في القرن 19في صياغته للدستور الأمريكي الى مطالبة الحكومات الديمقراطية بحماية حق الأفراد في الحياة و التفكير.
. وثانيا الحرية الفكرية والشخصية ، التي تعني إقرار حق الفرد في التعبير وضمان سرية الاتصالات والمراسلات وضمان حرية العقيدة والتدين . وأخيرا الحرية السياسيةكحق الأفراد في إنشاء الأحزاب السياسية بتوجهاتها المختلفة أو الانخراط فيها بشكل حر ، و التداول على السلطة ، و المشاركة في صنع القرار، كما أن للفرد الحق في المعارضة ، وكذا المشاركة في اتخاذ القرارات عن طريق النواب الذين ينتخبهم لتمثيله والتعبير عن إرادته ، و حرية الرأي و التعبير و النشر و الإعلام والحصول على المعلومات من مصادر متنوعة ، و حرية الأفراد في العبادة والدعوة ،حرية التنقل؛ حقهم في إنشاء الجمعيات الثقافية و النقابات التي تدافع عن مصالحهم المادية و المعنوية في العمل ، حقهم في الملكية و المنافسة و حرية التجارة و المنفعة الفردية . إنّ كل فرد في هذه الديمقراطية حر في أن يملك ما يشاء من ثروة ، و حر في تصرفاته و أعماله الخاصة و هو في النهاية مسؤول عن نتائجها ، هكذا يجد كل واحد فرصة لتجسيد أفكاره و إبراز مواهبه و تحقيق أهدافه و يساهم في بناء الدولة بمبادرته الخاصــــــــة، يقول هيغل : « الدولة الحقيقية هي التي تصل فيها الحرية الى أعلى مراتبها »
.كما أن الديمقراطية السياسية تقوم على فصل السلطات من تشريعية وتنفيذية وقضائية .. مما يعني أنّ القضاء مستقل ، ومن شأن ذلك ان يحقق العدل بين الأفراد الذين يضعهم القانون على قدم المساواة .و يعتبر مونتسكيو أول من دعا الى فصل السلطات عن بعضها البعض حيث يقول : « في الدولة الحرة يحكم كل إنسان حر نفسه بنفسه » .
أما العدالة الاجتماعية – التي تعد من أهم الغايات التي جاءت من أجلها الدولة – فإنّ الديمقراطية السياسية تراعي في تحقيقها احترام الفروق الفردية ، باعتبار أنّ الأفراد متفاوتون في القدرات والمواهب وفي إرادة العمل وقيمة الجهد المبذول .. وبالتالي ينبغي الاعتراف بهذا التفاوت وتشجيعه، لذلك يقول أحد المفكرين: « إنّ فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الإيديولوجيات الديمقراطية و ليست المساواة » .

النقد: لكن نظام حكم بهذا الشكل ناقص ؛ فالديمقراطية السياسية تهتم بالجانب السياسي و تهمل الجانب الاجتماعي ، حيث تنادي بالحرية فقط دون الاهتمام بالمساواة بين الأفراد اجتماعيا واقتصاديا ، والحرية السياسية والفكرية لا تعني شيئا لمواطن لا يكاد يجد قوت يومه .
ومن جهة ثانية ، أن غياب المساواة الاجتماعية والاقتصادية أدى الى غياب المساواة السياسية ، فالأحزاب والجمعيات بحاجة الى وسائل إعلام ( صحف ، محطات إذاعية وتلفزية .. ) لتعبر عن إرادتها ، وبحاجة الى دعاية لتروج لأفكارها .. وهذا كله بحاجة الى رؤوس أموال التي لا تتوفر الا عند الرأسماليين الكبار ، والنتيجة أصبحت الطبقة المسيطرة اقتصاديا مسيطرة سياسيا ، أي سيطرة الرأسماليين على دواليب الحك إذ معروف أنّ الأثرياء و أصحاب الثروات يسيطرون على الحياة السياسية و يوجهونها كيفما شاءوا؛ فقد استبشر الجميع خيرا عندما تم اختيار الرئيس الحالي للو.م.أ باراك أوباما ولد سنة1961 Barack Obama لكن سياسته لم تختلف عن سابقه جورج بوش الابن و هذا بسبب سيطرة الشركات المصنعة للأسلحة و التي تفرض على كل رئيس أمريكي أن يدخل في حرب م .

عرض نقيض الأطروحة : وبخلاف ما سبق ، يرى أنصار المذهب الاشتراكي ودعاة المساواة ، أن النظام السياسي الذي من شأنه أن يقضي على كل مظاهر الظلم والغبن والاستغلال هو إقرار الديمقراطية الاجتماعية ، التي هي الديمقراطية الحقيقية التي تحقق المساواة والعدل ، وتجسد – من ثـمّ – الغاية التي وجدت الدولة من أجلها .، وأهم هؤلاء الفيلسوف الألماني كارل ماركس Karl Marx (1883-1818) و زميله فريدريك انجلز Friedrich Engels ( 1895-1820)
و أول رئيس للاتحاد السوفياتي القائد الثوري فلاديمير لينين Vladimir Lenin(1924-1870)
الحجج و البراهين : وما يؤكد ذلك ، أنّ أساس الديمقراطية الاشتراكية هو المساواة الاجتماعية ، عن طريق القضاء على الملكية الفردية المستغِلة التي أدت الى بروز الطبقية الفاحشة ، وقيام ملكية جماعية يتساوى فيها الجميع بتساويهم في ملكية وسائل الإنتاج .لذلك قال انجلز: « الاشتراكية ظهرت نتيجة صرخة الألم و معاناة الانسان »كما تنادي هذه الديمقراطية بضرورة تدخل الدولة في إقرار مبدأ تكافؤ الفرص بين كل الأفراد ومساواتهم في الشروط المادية والاجتماعية ، مما يؤدي الى القضاء على كل مظاهر الظلم واستغلال الانسان لأخيه الانسان ، وذلك أن الديمقراطية السياسية لم تنجح في خلق عدالة اجتماعية و بدل الدفاع عن المساواة بين الأفراد جسدت الطبقية في أوضح صورها بين من يملك و الذي لا يملك وبذلك تتحقق المساواة الفعلية والعدالة الحقيقية بين كل فئات الشعب، ولهذا قال الكاتب الفرنسي أناتول فرانس Anatole France(1844-1924) : « الذين ينتجون الأشياء الضرورية للحياة يفتقدونها ،و هي تكثر عند الذين لا ينتجونها » ، و من هذا المنطلق رفع كارل ماركس شعاره: « يا عمال العالم اتحدوا » فالديمقراطية الاجتماعية ترمي الى الربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية ومن أجل تحقيق هذا الهدف اعتمدت على مجموعة من المبادئ أهمها الاعتماد على سياسة الحزب الواحد و هذا الحزب يلعب دور الموجه و المراقب و مهمته الأساسية خلق الوحدة الوطنية من خلال تركيز جميع الجهود في مسار واحد بدل تشتيت القوى كما هو حاصل في الديمقراطية السياسية؛ فجوهر العمل السياسي هو خدمة الجماهير و إزالة الفوارق الطبقية حيث يقول كارل ماركس : « ليس الوعي العام للناس هو ما يحدد وجودهم ولكن الوجود الاجتماعي و الاشتراكي هو ما يحدد وعيهم » ،كما يقول لينين : « سيقوم الجميع في ظل الاشتراكية بالحكم كل في دوره بالتالي سيعتادون على ألا يحكم أحد »، ويقول أيضا: « يجب أن يكون كل طباخ قادرا على إدارة البلاد» و الذي صرح أيضا في مجلس العمال بعد قيادته لثورة كبيرة ضد الحكم الملكي في روسيا : « فلتحيا الثورة الاشتراكية العالمية» و اقترح وقف قتال في كل الجبهات و نقل الأراضي من الملاك و العرش الملكي و الأديرة الى الجمعيات الزراعية بدون أية تعويضات، و بعد الحرب العالمية الثانية أصبحت الاشتراكية ذات تأثير متزايد فيما يسمى بالعالم الثالث فأممت دول بإفريقيا و آسيا و أمريكا اللاتينية الصناعات التي امتلكها ملاك أجانب أما الاتحاد السوفياتي فأصبح قوة عظمى هذا الانجاز أقنع العديد من القوميين في دول العالم الثالث بأن يسلكوا سبيل الاشتراكية خاصة في الصين و مصر و الهند حيث حاولت استيراد التجربة السوفياتية و قد امتد تأثير الديقراطية الاشتراكية حتى في الدول الليبرالية نفسها حيث يعتبر حزب العمال الأسترالي و هو أول حزب عمال ديمقراطي اشتراكي في العالم تم تأسيسه عام 1891 و في عام 1904 انتخب الأستراليون أول رئيس وزراء عضو في هذا الحزب و هو كريس واتسون كما سيطرت الأحزاب الديمقراطية الاشتراكية قي سياسات ما بعد الحرب العالمية في دول ليبرالية كثيرة مثل فرنسا و ايطاليا و تشيكوسلوفاكيا و البلجيك و النرويج، أما في السويد فقد تقلد الحزب الديمقراطي الاشتراكي السلطة من 1936الى 1976؛ ومن 1976 الى 1982 ؛ و من 1994 الى2017 . وحتى الانتخابات الرئاسية الفرنسية الحالية يرى معظم المتتبعين أن ممثل الحزب الاشتراكي فرانسوا هولا ند )ولد François Hollande (1954 هو الأوفر حظا للفوز مقارنة بخصمه الليبرالي نيكولا ساركوزي Nicolas Sarkozy(ولد سنة 1955) .

النقد : إنّالمناداة بالمساواة نظريا لا يعني بالضرورة تحقيقها فعليا ، ومن جهة أخرى فاهتمام الديمقراطية الاشتراكية بالجانب الاجتماعي وإهمالها الجانب السياسي أدى الى خلق أنظمة سياسية شمولية ديكتاتورية مقيدة للحريات، محولة بذلك أفراد المجتمع الى قطيع. فقد أهملت الجانب السياسي و الاقتصادي و ركزت على الجانب الاجتماعي فقط إذ ما يعاب عليها الفصل بين النظرية و التطبيق فبدل تحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية تحول العمل السياسي إلى خدمة أفراد الحزب الواحد الحاكم ، فقضت على المبادرات الفردية و ضيقت دائرة الحرية حتى أصبحت شبيهة بالحكم الاستبدادي و هذا ما يتعارض مع الطبيعة الإنسانية القائمة على حبّ الحرية ، و أنّ سقوط الأنظمة الاشتراكية الواحدة بعد الأخرى خاصة في أوروبا الشرقية أحسن دليل على ذلك..

التركيب : في الحقيقة إن المجتمع الذي يتوخى العدل هو المجتمع الذي يتبنى الديمقراطية نظاما لحياته ، تلك الديمقراطية التي ينبغي لها أن تهتم بالجانب السياسي فتضمن حريات الأفراد وتحمي حقوقهم ، كما ينبغي لها أيضا أن تهتم بالجانب الاجتماعي فتعمل على إقامة مساواة فعلية حقيقية بينهم ، فتتحقق بذلك العدالة ، وتتجسد وظيفة الدولة الأصيلة
الرأي الشخصي: لكن من وجهة نظري فان الديمقراطية يجب أن تتضمن الحرية والمساواة معا لان الحرية التي تطالب بها الديمقراطية هي حرية الجميع دون استثناء فالمسألة هنا يجب النظر إليها من زاوية الكيف و ليس الكم و هذا ما أكد عليه مبدأ الشورى في الإسلام في قوله تعالى: « و شاورهم في الأمر» فالشورى تشترط الحوار و الحوار يدل على الحرية وقوله كذلك جل ثناؤه:« و أمرهم شورى بينهم ».
حلالمشكلة : وهكذا يتضح ، أن الديمقراطية السياسية – كنظام حكم – لا تحقق الغاية التي وجدت من أجلها الدولة ، لإهمالها جانبا مهما هو المساواة الاجتماعية التي هي روح العدالة الحقيقية . وعليه فالنظام السياسي الراشد هو الذي يضمن حرية الأفراد سياسيا ويساوي بينهم اجتماعيا و بتعبير اخر الديمقراطية الحقيقية هي التي تتأسس على المساواة والحرية معا يقول ألكسيس توكفيل : «إن الديمقراطية ليست نظاما سياسيا فحسب بل هي أسلوب حياة
الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالأستاذة سويحي إيمان إدعو لوالدي بالخير والعافيةالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

شكرااا لك هذي هي لي راني نحفظ فيها

je pense mayhotonèch landiiima

foza..بارك الله فيككككككككككككككككك

بارك الله فيك وشكرا

الديمقراطية إسلامية مية لمية 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم و بعد
فهذا تفريغ لمقطع " الديمقراطية إسلامية مِية المِية !! " من محاضرة (إن غدًا لناظره قريب)،و هو يتحدث عن المنظومة الإسلامية في الحُكْمِ، لفضيلة الشيخ أبي عبد الله محمد سعيد رسلان، والمرجو ممن يستطيع أن يرفعه على الشبكات السلفية أن يتفضل بذلك، حتى تعم الفائدة إن شاء الله، جزاكم الله خيرا.

"إن المنظومة الإسلامية في الحكم، في جميع المجالات، مبنية على عبارة واحدة، " أن يكون هناك كبير يطاع في غير معصية "، فقامت، أحزاب الشيطان في الشرق والغرب والداخل، لهدم هذا الأصل، وتسوية الناس جميعا، والناس سواء في الخِلقة : كلهم عبيد لله، كلهم عند الله سواء. ولكن فضَّل بعضهم على بعض، فما عالم كجاهل، وما كريم كبخيل، وما شجاع كجبان، رفع الله بعضنا فوق بعض درجات، وأما الديموقراطية! وهي أسوء نُظُمِ الحُكْمِ التي عرفتها البشرية، كما قال وِنْسْتون تْشِرْشِلْ (1)، هو الذي قال، قال :" إن الديموقراطية هي أسوء نظام حُكْمٍ عرفته البشرية "، و قومي، ممن يقال لهم دعاة، يقولون إن الديمقراطية إسلامية مِية المِية !! أي حمق هذا؟! أرادوا أن يزيلوا المبدأ الأصيل، " كبير يطاع في غير معصية " ، أب في بيته يطاع، فهدموا ذلك حتى صارت الطاعة للمرأة أو لمن دونها، ولم يصل لأحد في الأسرة طاعة، وهذا ما هو عند الغرب، حتى في المدرسة، في حجرة الدرس، كبير يطاع في غير معصية، في الكُتَّاب، كبير يطاع في غير معصية، في المسجد، كبير يطاع في غير معصية، إِمَامٌ، من ساواه لم يكن محسنا، ومن سبقه كان مسيئا مُبْطِلا، كبير يطاع في غير معصية، فإذا عصى الله رب العالمين فلا سمع ولا طاعة، وكذا نظام الحكم في أصله : إمام له السمع والطاعة في غير معصية، فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة في ما أمر به من المعصية، وله السمع والطاعة في ما دون ذلك، مما ليس بمعصية، ولا يُنْقَضُ نظام الحُكْم ليتهاوى المجتمع ولِتَذْهَبَ هَيْبَةُ الدولة، وليصير الناس فوضى، ولِتُطْلَقَ أيدي الناس في دماء الناس، والكاسب الوحيد، الشيطان وجنده، الشيطان وحزبه."

(1) : وِنْسْتون تْشِرْشِلْ، أشهر رئيس وزراء لبريطانيا، توفي سنة 1965 م

شكراااااا بارك الله فيك

لا اعلم احدا من الدعاة قال ان الديمقراطية اسلامية مية في المية
الديمقراطية طريقة معيبة في الحكم لكنها افضل من الاستيلاء بالقوة على الحكم او توريثه كابر عن كابر او صبي عن صبي دون مراعاة الكفاءة والاهلية

نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله .

بارك الله فيك

وحفظ الله الشيخ رسلان ونفع به العباد والبلاد

من هنا ترعف على الديمقراطية وشرها لتحذر منها

https://www.ط§ظ„ط±ط§ط¨ط· ظ…ط­ط¸ظˆط±/vad/items.php?chain_id=263

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاجر إلى الله الجيريا
بارك الله فيك

وحفظ الله الشيخ رسلان ونفع به العباد والبلاد

من هنا ترعف على الديمقراطية وشرها لتحذر منها

https://www.ط§ظ„ط±ط§ط¨ط· ظ…ط­ط¸ظˆط±/vad/items.php?chain_id=263

جزاك الله خيرا و بارك فيك

الله يستر ربي يجعل العاقبة خير