أرجو تقييم مقالتي الديمقراطية هذه كتبتها من جهدي 2024.

الموضوع الثاني: الديمقراطية تعبيير عن إرادة الشعب/ دافع عن صحة هذه الاطروحة
المقالة استقصاء بالوضع
الفكر المطروح في ساحة الحضارة والإزدهار والرقي بين المجتمعات الراقية هو الفكر الواعي للترابط الإجتماعي والتملك الواعي، ولقد شاع بين افراد المجتمع الأدنى ومن يؤمن بالفردية والتي تناهض الحكم الديمقراطي في تبنيهم فكرة تسيير الأنظمة وتولي الحكم وتحقيق مصالح البلاد إلا بالحكم الفردي وفرض انتهاج الأسلوب الشخصي في التحضر ونشر العدالة بين أفراد المجتمع
الأطروحة القائلة بإن الديمقراطية هي وعي الشعب والأفراد في طموحهم فبإبرازها في الساحة أطروحة منطقية وهي صحيحة وأدعمها
لكن السؤال المطروح أو الإشكالية المطروحة هل الديمقراطية سبب ومعين النجاح السائد دول العالم الغربي؟أو هل إختيار الشعب للدمقراطية بإرادته وتوعيته يكون نظام سائد في تطوره وإزدهاره؟
هذا الذي سوف اتطرق إليه في تدعيم هذه الأطروحة القائلة

ان الديمقراطية هي مغزى التطوروالإزدهار وهي الركيزة الصحيحة في بناء المجتماعات وتطويرها للآفاق وتعبير الشعب والأفراد في إتخاذها كوسيلة للإزدهار والتقدم ببذل من أجلها الجهود فهذه التوعية لاتقبل بالرفض فهي في شأنها تركيب الحضارة وهو في الواقع استخدام منظم لقمع الفردية والحكم الإستبدادي الذي من أجله تخلفت الأمم وانحلت القيم فالديمقراطية بها نبني المجتمع وجهود التي سبقتنى من الدول الغربية الراقية الرأس مالية والإجتماعية الإشتراكية انتهجت هذا الأساس الذي بشأنه
ساد العدل بين افرادها الذي يؤدي نيل حقوقهم التي هضمها النظام الفردي في الدول التي يسود النظام الاستبدادي الفردي

المجتمعات الديمقراطية السائدة هي التي لها الحق في التملك وحرية الفكر وتحقيق مصالحها مثل حقهم في التعددية الحزبية واختيار ممثليها بكل شفافية ونزاها هذه جهود الأفراد في المجتمع وتعبير عن ارادتهم في الاختيار الأنسب لهم فالمجتمع هو الركيزة في التغيير خلاف الفرد الذي يسلب النظام بالقوة
ولو ننظرنا الى الاجتماعيين مثل قول هالفاكس/لما أفكر فالغير والمجتمع هم الذين يفكرونني /وقال هالفاكس/الذي يفهم مالا يفهمه الآخرون ويرى مالا يراه الآخرون كأنه يعيش في وهم/ هذه النظرية حجة على الرافضون بالديمقراطية المشتركة والمناهضةلها

ورأيي مع فكر الإجتماعيين ومع نهج الديمقراطية واعتمد على مبادئها لما فيها من صلاح المجتمع وإزدهاره وتحقيق مصالح الشعب والأفراد الذي له الحق في التغيير والتملك وحرية الفكر والإزدهار في مجال التنمية الإقتصادية وتحرر من مبدأ الإستبداد

هناك من الرافضون الذين انتهجوا سياسة التطويق والحكم العنصري الاستبدادي ودعموا بأفكارهم أن الفرد لوحده قادر لبناء المجتمع وتسيير شؤون النظام والقضاء على الإشتراكية الإجتماعي لما عنده من أحادية التفكير في جميع المصالح بدون نزاع رافض لمبادئه وهو الذي يستطيع تحقيق مصالح العامة بدون منازع وغيره من النظم ساقط من الناحية التطبيقية وهو القادر بالعزيمة النفسية الإرشاد والتطوير ولايهتم ولايحقق المصداقية الشعبية فهي بدونه تحفزه للعمل فقضية الفردية من الحكم والنظم الاستبدادي لها مؤيدون مثل /نيتشه/ الذي يؤيد الفردية ويقوم بالستخدامها كركيزة بالنهوض الزاهر للأمة وله اطروحات ونضريات في ذلك

هذه النضريات والأفكار الفردية ليست دليلا على الصحة لما فيها تجاوزات من ألفاظ وأفكار مثل الذي قال على أن الديمقراطية قتلت استاذه /سقراط/فهذا غير صحيح فالكفر بالديمقراطية تخلف وسقوط وانشقاق في المجتماعات ومايحصل في المجتماعات نظمها الأحادية والحكم القامع الإستبدادي تمزقا وهذا لعدم المصداقية الشعبية والرفض التام لنظامه الفاسد فنشاهد اضطراب في التوازن اجتماعيا سياسيا واقتصاديا وغيرها وتغلغلا في الأفكار والمعتقادات الفاسدة وفتح أبواب النيران والثوارات والحرب الأهلية وهذا بالمشاهدة فقضية الفردية هي قضية ساقطة لاتبني المجتمع وغير صحيحة

الديمقراطية هي وسيلة وركيزة للمجتمعبها ينمو ويزدهر وهي تعبر عن ارادة الشعب في ميوله للخروج من الاستبداد الى جهود التعاون والمشاركة والتملك وتحقيق المصالح……
فأنا مع صحة هذه الأطروحة القائلة//اليمقراطية تعبر عن ارادة الشعب//

مقالة جيدة ربي يوفقك و يوفقنا ان شاء الله

بارك الله فيك ان شاء الله

مقالة في المستوى مع بعض الخلط في عرض المواقف

مقالة لاباس بيها لكن مختصرة شوية في المواقف وقلية من ناحية التدعيم بالحجج والبراهين على العموم النقطة مابين 13 و14

بارك الله فيكم

هل يوجد استاذ يقيم مقالتي بارك الله فيكم

انا درت كيفك
المطلوب هو اثبات ان الديموقراطية هي تعبير ارادة الاشعب
وليس بانها هي الافضل
خطا فادح
والاستاذ انا كي قيمني قالي ان شاء 10 فما فوق

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهج الإسلام الجيريا
الموضوع الثاني: الديمقراطية تعبيير عن إرادة الشعب/ دافع عن صحة هذه الاطروحة
المقالة استقصاء بالوضع
الفكر المطروح في ساحة الحضارة والإزدهار والرقي بين المجتمعات الراقية هو الفكر الواعي للترابط الإجتماعي والتملك الواعي، ولقد شاع بين افراد المجتمع الأدنى ومن يؤمن بالفردية والتي تناهض الحكم الديمقراطي في تبنيهم فكرة تسيير الأنظمة وتولي الحكم وتحقيق مصالح البلاد إلا بالحكم الفردي وفرض انتهاج الأسلوب الشخصي في التحضر ونشر العدالة بين أفراد المجتمع
الأطروحة القائلة بإن الديمقراطية هي وعي الشعب والأفراد في طموحهم فبإبرازها في الساحة أطروحة منطقية وهي صحيحة وأدعمها
لكن السؤال المطروح أو الإشكالية المطروحة هل الديمقراطية سبب ومعين النجاح السائد دول العالم الغربي؟أو هل إختيار الشعب للدمقراطية بإرادته وتوعيته يكون نظام سائد في تطوره وإزدهاره؟
هذا الذي سوف اتطرق إليه في تدعيم هذه الأطروحة القائلة

ان الديمقراطية هي مغزى التطوروالإزدهار وهي الركيزة الصحيحة في بناء المجتماعات وتطويرها للآفاق وتعبير الشعب والأفراد في إتخاذها كوسيلة للإزدهار والتقدم ببذل من أجلها الجهود فهذه التوعية لاتقبل بالرفض فهي في شأنها تركيب الحضارة وهو في الواقع استخدام منظم لقمع الفردية والحكم الإستبدادي الذي من أجله تخلفت الأمم وانحلت القيم فالديمقراطية بها نبني المجتمع وجهود التي سبقتنى من الدول الغربية الراقية الرأس مالية والإجتماعية الإشتراكية انتهجت هذا الأساس الذي بشأنه
ساد العدل بين افرادها الذي يؤدي نيل حقوقهم التي هضمها النظام الفردي في الدول التي يسود النظام الاستبدادي الفردي

المجتمعات الديمقراطية السائدة هي التي لها الحق في التملك وحرية الفكر وتحقيق مصالحها مثل حقهم في التعددية الحزبية واختيار ممثليها بكل شفافية ونزاها هذه جهود الأفراد في المجتمع وتعبير عن ارادتهم في الاختيار الأنسب لهم فالمجتمع هو الركيزة في التغيير خلاف الفرد الذي يسلب النظام بالقوة
ولو ننظرنا الى الاجتماعيين مثل قول هالفاكس/لما أفكر فالغير والمجتمع هم الذين يفكرونني /وقال هالفاكس/الذي يفهم مالا يفهمه الآخرون ويرى مالا يراه الآخرون كأنه يعيش في وهم/ هذه النظرية حجة على الرافضون بالديمقراطية المشتركة والمناهضةلها

ورأيي مع فكر الإجتماعيين ومع نهج الديمقراطية واعتمد على مبادئها لما فيها من صلاح المجتمع وإزدهاره وتحقيق مصالح الشعب والأفراد الذي له الحق في التغيير والتملك وحرية الفكر والإزدهار في مجال التنمية الإقتصادية وتحرر من مبدأ الإستبداد

هناك من الرافضون الذين انتهجوا سياسة التطويق والحكم العنصري الاستبدادي ودعموا بأفكارهم أن الفرد لوحده قادر لبناء المجتمع وتسيير شؤون النظام والقضاء على الإشتراكية الإجتماعي لما عنده من أحادية التفكير في جميع المصالح بدون نزاع رافض لمبادئه وهو الذي يستطيع تحقيق مصالح العامة بدون منازع وغيره من النظم ساقط من الناحية التطبيقية وهو القادر بالعزيمة النفسية الإرشاد والتطوير ولايهتم ولايحقق المصداقية الشعبية فهي بدونه تحفزه للعمل فقضية الفردية من الحكم والنظم الاستبدادي لها مؤيدون مثل /نيتشه/ الذي يؤيد الفردية ويقوم بالستخدامها كركيزة بالنهوض الزاهر للأمة وله اطروحات ونضريات في ذلك

هذه النضريات والأفكار الفردية ليست دليلا على الصحة لما فيها تجاوزات من ألفاظ وأفكار مثل الذي قال على أن الديمقراطية قتلت استاذه /سقراط/فهذا غير صحيح فالكفر بالديمقراطية تخلف وسقوط وانشقاق في المجتماعات ومايحصل في المجتماعات نظمها الأحادية والحكم القامع الإستبدادي تمزقا وهذا لعدم المصداقية الشعبية والرفض التام لنظامه الفاسد فنشاهد اضطراب في التوازن اجتماعيا سياسيا واقتصاديا وغيرها وتغلغلا في الأفكار والمعتقادات الفاسدة وفتح أبواب النيران والثوارات والحرب الأهلية وهذا بالمشاهدة فقضية الفردية هي قضية ساقطة لاتبني المجتمع وغير صحيحة

الديمقراطية هي وسيلة وركيزة للمجتمعبها ينمو ويزدهر وهي تعبر عن ارادة الشعب في ميوله للخروج من الاستبداد الى جهود التعاون والمشاركة والتملك وتحقيق المصالح……
فأنا مع صحة هذه الأطروحة القائلة//اليمقراطية تعبر عن ارادة الشعب//

بالنسبة للمقدمة فانقطها ب 02.50 من 04

بالنسبة لعرض منطق الاطروحة انقطها ب 02.50 من 04
بالنسبة للدفاع عن الاطروحة بحجج شخصية ب 02.50

بالنسبة نقد خصوم الاطروحة فانقطها ب 03 من 04
بالنبة للخاتمة فانقطها ب 02.50 من 04 المقالة فيها ركاكة في التعبير ومليئة بالخطاء

لكن يمكن ان تتحصلي على النقطة 13 او اقل من ب 12.50 او 12 او يمكن ان تصل الى 13.50 والله اعلم

بالتوفيق

بارك الله فيك يا أستاذة وجزاك الله كل خير

اما يا أستاذة انا ادرس بالمراسلة من السنة التاسعة بدون استاذ والمنهجيات تاع الفلسفة أخذها من النت واجتهد لنفسي مع ما يذكر من تحاليل واخذت منهجية الاستقصاء بالوضع من عند الاستاذة طايبي من اليوتيب وأشكركم على المساعدة جميعا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.