هاتونا الحجج الشخصية تاع الديمقراطية 2024.

ارجوكم مقالة أستقصاء بالوضع أو حجج شخصية حول السؤال : هل غرض الديمقراطية تحقيق الحرية السياسية
موسعة و كثيرة الحجج
وشكراااااااااااا

واين هي الحجج يرحم والديكم

هاهي مقالة عن الديمقراطية للاستاد خليفة معدلة وموسعة من طرف الاستاد ابراهيم فيها الكثير من الحجج

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=900372

شكرا لكن اريد حجج شخصية و لقد رأية هده المقالة من قبل

أريد حجج شخصية

امين الحجج الشخصية هي نفسها تلك الحجج

انت تقصد الجزء الثالث من مقالة الاستقصاء بالوضع حجج شخصية شكلا ومضمونا هو لايعني ان تضع حجج خاصة بك انت من عندك

اقتباس:
امين الحجج الشخصية هي نفسها تلك الحجج

انت تقصد الجزء الثالث من مقالة الاستقصاء بالوضع حجج شخصية شكلا ومضمونا هو لايعني ان تضع حجج خاصة بك انت من عندك

هيه اكتبهم مليح و هات هملي

هاهم حجج اتمنى ان يعجبوك

ان جميع الانظمة التي تنتهج الديمقراطية الليبرالية السياسية مثل بريطانيا وفرنسا والولايات م ا انها تتفق وتختلف في ان
فهي تتفق من جهة الفلسفة العامة للحكم لكنها تختلف من حيث اسلوب الممارسة حيث يمكن الحديث عن حكم ملكي برلماني مثل ماهو شان بريطانيا او حكم جمهوري مثلما ماهو حال فرنسا..اخ ومهما اختلفت هده الانظمة فهناك قاسم مشترك بينها على مستوى المبادئ التي تحكم الممارسة السياسية في هده الدول فجميع الحكومات تنتخب من طرف الشعب بالاقتراع السري والسلطة في هده الانظمة تستند لنظرية سيادة الشعب والتعددية الحزبية باعتبارها الضامن لحرية الافراد والجماعات (حرية الراي حرية الصحافة حرية التجمع حرية تشكيل الجمعيات والاحزاب….الخ اي جملة الحريات السياسية

ساكتب لك المزيد

شكرا لك في انتظار المزيد

ان الديمقراطية السياسية مبنية على مبدأ الحرية فهي نظام حكم يتطلع الى إعطاء الشعب حقوقه السياسية و اباحته للحريات. لأن هذا النظام يعاكس النظام الديكتاتوري الذي يقمع الحريات و بما أنه ( النظام الديمقراطي السياسي ) يعطي السيادة للشعب و يمكنه من السيادة .فإنه ينبغي ان يحقق هذه السيادة بالفعل و من هذا المنطق ركز هذا النظام على مجموعة من الحقوق السياسية و من اهمها:

حرية التفكير او ما يعرف بالتعددية الحزبية فلكل حزب رؤيته الخاصة به و الفلسفة التي يراها الانسب في تحقيق سيادة الشعب و مشاركته في الحياة السياسية , و من أهم مظاهر الحياة السياسية التي تتمتع بالحرية ( حرية الرأي و التعبير ) وهو ما يتجلى في استقالية الصحافة و تعدد قنوات الرأي فأصبحنا نلاحظ الآن في الدول الديمقراطية وجود عشرات العناوين المكتوبة و مئات القنوات المرئية و المسموعة , كما أن الراسمالية السياسية, تمكن الشعب من تحقيق ارادته باختياره للحاكم الذي يريد وهو ما نسميه بحق الانتخاب . وهو الذي يبرز التداول الفعلي على السلطة و الانتخاب يعبر عن اختيار الشعب للحاكم و تأسيس السلطة التي يريد. و حتى يكون النظام الديمقراطيالليبرالي ديمقراطيا فعلا يجب عليه أن يفصل السلطات بحيث تكون السلطات مستقلة فالتشريع يكون للبرلمان و القضاء يكون للسلطة القضائية , اما الالتنفيذ يكون للحكومة كما يمكن للشعب في ظل الديمقراطية السياسية ان يخلغ الحاكم ان لم يلتزم بمهامه وواجباته, او في حالة استبداده او تعسفه في استخدام السلطة .

بارك الله فيك
سيستفيد الجميع واجرك على الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.