الوسم: الحديث

الذنب شـؤم على غير صاحبــــــه
الذنب كله شؤم، ليس على صاحبه فحسب، بل على غيرصاحبه، صار هناك مشكلة ثانية الآن، فلان أذنب أنت إيــــــــاك من ذنبه :
• إيــَّـــــــاك أن تتكلم عنه وقعت في غيبته .
• إيـَّـــــــاك أن تشمت فيه ، تقع في نفس الذنب.
• إيـــَّـــــــــــاك أن ترضـى بذنبه، شاركته في الإثـم .’" هذا أمر خطيـر "

بارك الله فيك

بارك الله فيك

بورك فيك وربي يجعله في ميزان حسناتك

بارك الله فيك فالصمت حكمة و غنيمة

بارك الله فك

شرح كيفية التأكد من صحة الحديث قبل اضافته .

[لذلك تم وضع هذا الموضوع لمن أراد ينقل حديث عن الرسول يجب عليه التحري عن مدى صحة مايضعه حتى لايتحمل اثم كل من يقرأه أو يعمل به وهو باطل مكذوب ]

جزاك الله خيرا على هذا التحذير لمن لا يتورع في نقل الأحاديث الصحيحة لغيره وقد يقع في إثم الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم.

شكرا لك …………..

5 دروس من تاريخ العالم الحديث ..مقتبسة من الكتاب المدرسي للكويت – نهائي* ادبي

ان اردت التحميل المباشر..اضغط على عنوان الدرس فقط

الحرب العالمية الأولى 1914-1918
التطورات العالمية فيما بين الحربين العالميتين 1919-1945
الحرب العالمية الثانية 1939-1945
ملامح عالمنا المعاصر
هيئة الأمم المتحدة

ترشة عمار – ثانوية حساني عبد الكريم -الوادي

…دعواتكم

شكرا دير خدمة كبيرة

https://www.4shared.com/file/14042081…t_hadeeth.html

شكرا جزيلا على هذا المجهود

شكرا لك أخي وبارك الله فيك

بارك الله فيك

شكرا جزيلا و بارك الله فيك
رحيل

شكرا جزيلا لكم
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

والخلاصة المفيدة هي أنه إذا ظن الإنسان أنه إذا صلى وصام وزكَى وحجَ صار مؤمناً فهو مخطئ.
المؤمن هو الذي لا يتحسس ولا يتجسس ولا يتنافس ولا يتحاسد ولا يتباغض
فإذا أراد الإنسان أن يعرف نفسه هل هو مؤمنٌ حقاً أم غير مؤمن فعليه أن يقيس نفسه بهذا الحديث.

شكرا استفدت

بارك الله فيك

بارك الله فيك ……….

السؤال : لماذا اختفى هذا الحديث النبوي الشريف من التداول ؟؟عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم .

الشرح
حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ، وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس .
ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم ، وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب .
وإذا تأملنا الحديث ، لوجدنا أن تحقيق هذا الكمال الإيماني في النفس ، يتطلب منها سموا في التعامل ، ورفعة في الأخلاق مع الغير ، انطلاقا من رغبتها في أن تُعامل بالمثل ، وهذا يحتّم على صاحبها أن يصبر على أذى الناس ، ويتغاضى عن هفواتهم ، ويعفو عمن أساء إليه ، وليس ذلك فحسب ، بل إنه يشارك إخوانه في أفراحهم وأتراحهم ، ويعود المريض منهم ، ويواسي المحتاج ، ويكفل اليتيم ، ويعيل الأرملة ، ولا يألو جهدا في تقديم صنائع المعروف للآخرين ، ببشاشةِ وجه ، وسعة قلب ، وسلامة صدر .
قال صلى الله عليه وسلم : ( وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما ) .
ومن مقتضيات هذا الحديث ، أن يبغض المسلم لأخيه ما يبغضه لنفسه ، وهذا يقوده إلى ترك جملة من الصفات الذميمة ، كالحسد والحقد ، والبغض للآخرين ، والأنانية و الجشع ، وغيرها من الصفات الذميمة ، التي يكره أن يعامله الناس بها .

اختفى هذا الحديث النبوي الشريف من التداول منذ قيام الجمهورية المجوسية الايرانية واصبح التدين المتداول في المجتمع العربي اليوم هو التدين الاسلامي المخلوط بالمجوسية الوثنية القائمة على الاحقاد والضغائن والانانية المتوحشة .

ا السلام عليكم
ختفى هذا الحديث النبوي الشريف من التداول منذ قيام الجمهورية المجوسية الايرانية واصبح التدين المتداول في المجتمع العربي اليوم هو التدين الاسلامي المخلوط بالمجوسية الوثنية القائمة على الاحقاد والضغائن والانانية المتوحشة .

آه منك يا شوشواو عكس التيار.
مازلت كما انت منذ دخولي للمنتدى وانت تردد نفس الكلام …تكره المجوس الروافض هذا فهمناه
لكن الذي لم نفهمه انك تحب ان تكرههم وحدك ولا تحب مشاركة الآخرين في حمع كل اسباب كرههم ولم تاتي سبب لتفهم الاخرين بمفهومك لكرههم ..حتى يقتنعوا نحن بالادلة الكافية وكلام العلماء ولم يستوعب البعض كرهنا لهم وانت بمفهومك العفوى تريد ايصاله ..

اختفى لانتشار الأنانية و النرجسية بين الناس فكل واحد منا يظن أنه الأحق بالنعم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم منير ا السلام عليكم ختفى هذا الحديث النبوي الشريف من التداول منذ قيام الجمهورية المجوسية الايرانية واصبح التدين المتداول في المجتمع العربي اليوم هو التدين الاسلامي المخلوط بالمجوسية الوثنية القائمة على الاحقاد والضغائن والانانية المتوحشة . آه منك يا شوشواو عكس التيار. مازلت كما انت منذ دخولي للمنتدى وانت تردد نفس الكلام …تكره المجوس الروافض هذا فهمناه لكن الذي لم نفهمه انك تحب ان تكرههم وحدك ولا تحب مشاركة الآخرين في حمع كل اسباب كرههم ولم تاتي سبب لتفهم الاخرين بمفهومك لكرههم ..حتى يقتنعوا نحن بالادلة الكافية وكلام العلماء ولم يستوعب البعض كرهنا لهم وانت بمفهومك العفوى تريد ايصاله ..

وعليكم السلام ورحمة الله،
أنصح الأخت بعدم التعرض لهذا الشخص المدعو بعكس التيار أو شوشو إلا إذا قبلت أن تسمعي الكلام الفاحش، كما سمع منه غيرك من قبل.

مادام انت عكس التيار

يعني الكلام الصحيح يمشي في طريق وانت في طريق

يا اخي الله يهديك وربي يكون في عونك

اظن انك عنصري

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحر ثاااائر وعليكم السلام ورحمة الله، أنصح الأخت بعدم التعرض لهذا الشخص المدعو بعكس التيار أو شوشو إلا إذا قبلت أن تسمعي الكلام الفاحش، كما سمع منه غيرك من قبل.

بصراحة انت تكذب ايها الرجل . كل شيء بالدليل . هات لي رابط اية مشاركة فيها اساءة لاحد .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم الدكالي مادام انت عكس التيار يعني الكلام الصحيح يمشي في طريق وانت في طريق يا اخي الله يهديك وربي يكون في عونك اظن انك عنصري *=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

ان اكثر الناس للحق كارهون ولهذا انا عكس اكثر الناس

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحر ثاااائر وعليكم السلام ورحمة الله، أنصح الأخت بعدم التعرض لهذا الشخص المدعو بعكس التيار أو شوشو إلا إذا قبلت أن تسمعي الكلام الفاحش، كما سمع منه غيرك من قبل.

السلام عليكم
اعرف جيدا المدعو شوشو او عكس التيار ..اذكر انني عند دخولي للمنتدى مان الجدال حاميا وساخنا لانه وضع موضوع فيه ان صدام حسين افضل من خالد ابن الوليد…
والمصيبة يتكلم بكلام اكبر منه كثيرا اما كبير عامي لا يفهم او مراهق لا يفقه شئ ..يضع الفتن ولا يعرف كيف يحتويها ..
لذا نحن له ولكل من اسول نفسه بالعبث بالدين بالمرصاد لذا انا اتابع لا تقلق…بارك الله فيكم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكس التيار بصراحة انت تكذب ايها الرجل . كل شيء بالدليل . هات لي رابط اية مشاركة فيها اساءة لاحد .

وهل تظنني مولع بكلامك البذيء حتى أحتفظ به،
ولكنني ما زلت أذكر أنك دخلت عضوا في منتداي الذي أديره ورابطه أسفل توقيعي، وكذا مازلت أذكر الكلمات التي كنت تكتبها فيه، ولكنني كنت سرعان ما أمحو ما تقول.
ناهيك عن الكلمات التي كنت توسخ بها أعين الأخت اعتماد في المنتدى المشار إليه سابقا في الرسائل الخاصة.
كفانا الله شرك،،، اللهم آمين.

الامتحان والاختبار

في الأيام القليلة القادمة يقصد كثير من أبناء المجتمعات الإسلامية شبابا وشابات قاعات الاختبار؛ ليُميَّز المجتهد والمجد من غيره خلال فترة دراسته وتلقيه للعلوم الدينية أو الدنيوية في المؤسسات التعليمية التي ينتسب إليها، وقد قيل: يوم الامتحان يُكرم المرء أو يُهان، وترى الكثير ـ إن لم نقل الكلَّ ـ ممَّن سيُختبر أياماً قبل ذلك في جِدٍّ وتحصيل، ومراجعة ومذاكرة، لا وقت لدى أحدهم، ولا همَّ له إلا ما هو مقرر عليه حفظه وفهمه، لا يكاد أحدهم يضيع لحظة من لحظاته، بل منهم من يزهد فيما كان لا غنية له عنه، من مأكل وراحة ونوم، يسهر الكثير منهم إلى آخر الليل، ويستيقظ عند سماع أذان الفجر أو صياح الديك، بينما كان قبل ذلك ينام عن صلاة الفجر، ولا تكاد تغرب شمس النهار حتى يأوي إلى فراشه، أو يستقبل شاشة تلفازه، يقلب أنظاره فيما حرم الله، وإن أذَّن مؤذن الصلاة كأنَّ في أذنيه وقْرا.

ألا فليعلم هؤلاء أنَّ امتحانات الدنيا مهما اجتهد فيها الإنسان وبذل، وترك من الملذات والشهوات، فهو امتحان بين المخلوق والمخلوق، وحياة المرء وسعادته لا تتوقف على نجاحه في هذا الامتحان أو خسارته؛ لأنَّ المرء لا يدري فيما كُتب له الخير، أفي مواصلة تحصيل العلوم وطلبها، أم في تركه لتلك العلوم وانصرافه إلى ما هو مسخَّر له.

لذا تجد من لا يفقه هذا السرَّ، إن خاب وخسر في امتحاناته يتسخَّط على القدَر الذي ساقه الله إليه، بل قد يفقد أمله في الحياة، بل منهم من يضع حدًّا لحياته بعد خسارته، فيخسر الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين.

أمَّا المؤمن الصَّادق، الذي ملأ قلبَه بحبِّ الله والرضا بقدره خيره وشره، حلوه ومرِّه، فإن نجح علم أنَّ نجاحه بيد الله وتوفيقه، وإن خسر ـ بعد أن يبذل ما في وسعه من حرص على النَّجاح ـ علم أنَّ ما كتبه الله له واقع لا محالة، ولم يكن لأحد كائنا من كان أن يردَّ قضاء الله وقدره، فيفرح بنعم الله عليه،ـ ويصبر على ابتلاء الله له، وهذا مصداق قوله صلى الله عليه وسلم: «عجبا لأمر المؤمن! إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له»، فالصبر والاحتساب يخفِّف مصيبَتَه ويوفِّر أجرَه، والجزع والتسخط والتشكي يزيد في المصيبة ويذهب الأجر.

ثم إنَّ المرء لا يعلم في أي الأمرين يكون الخير، أفي نجاحه في دراسته أم في عدم ذلك؛ والله تعالى يقول: ﴿وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ﴾، بل قد يكون الشرُّ كلُّ الشَّرِّ في استمرار المرء في دراسته، كما نرى في واقعنا من بين حاملي الشهادات من أداه علمه إلى الكفر بالله والإلحاد في دينه، وإلى الفسق والفجور والاستهزاء بأهل الخير والصلاح.

وأفضل العلم ما كان نافعا للعبد في دينه ودنياه، ونافعا لأمته ووطنه وأهل دينه، لا ما كان سببا في تعاسته وتعاستهم، وشقائه وشقائهم، فمثل هؤلاء يُتمنى لهم البقاء على الجهل أحسن من التَّمادي في العلم الذي يورث الخيبةَ والحسرةَ لهم ولأبناء أمتهم.

ثم ليعلم المرء أنَّ العلم غير متوقف حيث أوقفته شهادته، بل يستمر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، فمن فاته متابعة العلم في المدارس والجامعات، فقد فتح الله له آفاقا ومجالات للتعلم والتكسب غير تلك المؤسسات، خاصة فيما جدَّ ويجدُّ من وسائل التعلم الكثيرة السهلة التناول، إذا أحسن الإنسان استغلالها منحته الكثير من المعارف والعلوم، وهذا كلُّه حتى لا ييأس الإنسان من طلب العلم النَّافع، ويبذل قصارى جهده لينفع أمته وينهض بها من سباتها وغفلتها.

وهذا الذي قدَّمتُ الحديثَ عنه هو في امتحانات الدنيا التي تدور بين المخلوق ومثله، والعبد وجنسه، ولا ينبغي لمن أراد الخير لنفسه أن يغفل عن الامتحان الذي ليس بعده امتحان، فعنده يُكرم المرء حقيقة أو يُهان، ففريق في النعيم والجنان وفريق في السعير والنيران، وهو امتحان يكون بين المخلوق وخالقِه، فحريٌّ بمن دخله ـ وكلٌّ داخله لا محالة ـ أن يعمل ويجدَّ لينجح ويجتاز هذه العقبة، فليتنا نعدُّ له عُدَّته كما نعدُّ للامتحان الدنيوي عدَّته، بل ولم نبلغ معشار ذلك.

وقد اختبر الله تعالى عباده في هذه الدنيا بعدة اختبارات؛ ليعلم العبد مع أي الفريقين يكون، مع الفائزين أم الخاسرين، ومن تلكم الاختبارات التي يُمتحن بها العباد في الدنيا ما نراه ونسمعه من كثير من المنتسبين إلى الإسلام من ادعاء محبة الله تعالى وأنهم أهل الله وخاصته، فهؤلاء يُنظر في متابعتهم للنبي صلى الله عليه وسلم، فإن كانوا موافقين له في أعمالهم وأقوالهم فقد نالوا محبة الله لهم، وإن كانوا نقيض ذلك فهو مجرد ادعاء لم يُقيموا عليه بينات؛ وذلك أنَّ الله تعالى قال في كتابه العزيز: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾، قال ابن كثير رحمه الله: « هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادَّعى محبة الله وليس هو على الطريقة المحمدية؛ فإنَّه كاذب في دعواه في نفس الأمر، حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأحواله، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عليه أمْرُنَا فَهُوَ رَدُّ» ولهذا قال: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾ أي: يحصل لكم فوق ما طلبتم مِن مَحَبَّتِكم إياه، وهو محبته إياكم، وهو أعظم من الأول، كما قال بعض الحكماء العلماء: ليس الشأن أن تُحِبّ، إنَّما الشأن أن تُحَبّ، وقال الحسن البصري وغيره من السلف: زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية».

نسأل الله تعالى أن يجعلنا ممن يحبه ويحب من يحبه ويحشرنا في زمرة حبيبنا ونبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم، ويجعلنا من أتباعه والمهتدين بهديه، والمحبين له، فالمرء مع من أحب، وأن يوفقنا لاجتياز امتحانات الدنيا وامتحانات الآخرة، والله أعلم وصلى الله على نبيه الأكرم وسلَّم.
https://www.rayatalislah.com/archive.php?id=10

يـــــــــــــــــــــرفع للتذكير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algerienne92 شكراوبارك الله فيك على التدكيير موضوع في القمة جزاك الله خيرا اللهم وفقنا لما تحبه وترضاه

وفيك بارك الله

السلام عليكمهل من

اخبار حول العلوم ط و الحياة
الموضوع والوضعية

نحن في الانتظااااااااااااااار

وعليكم السلام

انا انتظر كذلك

سهل ام صعبة

الموضوع سهل ام صعبة

!!!!!!!!!!!!

هل من جدييييييييييييييييييييييد

الصبر مفتاح الفرج

طمنونا من فضلكم

نريد فقط الاطمءنان

يـَــــــــــــــــــــــآرب اجعل النَجـــــــآح حليفهم

تفاءلوا خيرا أن شاء الله

طمنونا من فضلكم

يا رب سهل يا مسهل و الله ابنتي عام كامل و هي تقرا في العلوم لي يسمعها يقول تقرا طب في الجامعة تمارين أصعب من الفيزياء و تحليل و استنتاج و أمراض و علاج و حساسية و لقاح وأمصال و وراثة و تواءم و أطفال منغولييون يا ساتر ربي ينجح كل من جد و اجتهد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام البنتين يا رب سهل يا مسهل و الله ابنتي عام كامل و هي تقرا في العلوم لي يسمعها يقول تقرا طب في الجامعة تمارين أصعب من الفيزياء و تحليل و استنتاج و أمراض و علاج و حساسية و لقاح وأمصال و وراثة و تواءم و أطفال منغولييون يا ساتر ربي ينجح كل من جد و اجتهد

امييييييييييييييييييييييييييين يا رب العالمين

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام البنتين يا رب سهل يا مسهل و الله ابنتي عام كامل و هي تقرا في العلوم لي يسمعها يقول تقرا طب في الجامعة تمارين أصعب من الفيزياء و تحليل و استنتاج و أمراض و علاج و حساسية و لقاح وأمصال و وراثة و تواءم و أطفال منغولييون يا ساتر ربي ينجح كل من جد و اجتهد

هههههههه كاين منها

يروحو طول للمستشفياات يخدمووووو

السلام عليكم

مأرأيكم فكل منا قد يسمع حديثا من هنا وهناك وقد يكون البعض منه حديثا جارحا وقد نحاول تجاهله ولكن هذا التجاهل قد ننجح فيه تارة وقد نفشل فيه تارة أخرى وفي المقابل قد نرى بعض التصرفات السلبية تصدر عن البعض من الناس ونحاول أن نغض الطرف عنها فحينا ننجح وحينا لا ننجح
فهل لكم تجربة في تجاوز وتجاهل هذه الامور وإن كان نعم فما هي طريقة تصرفكم مع مثل هذه المواقف جزاكم الله خيرا

هكذا هو قلب المؤمن يتألم عندما يرى مالا يرضي الله

فبشرى لك ان قلبك حي

و على المؤمن حين يرى كذا و كذا ان يدعو بالهداية لنفسه و لغيره و ان يسال الله العفة و الثبات و حسن الاخلاق

تقبل مروري

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد النور مكي هكذا هو قلب المؤمن يتألم عندما يرى مالا يرضي الله فبشرى لك ان قلبك حي و على المؤمن حين يرى كذا و كذا ان يدعو بالهداية لنفسه و لغيره و ان يسال الله العفة و الثبات و حسن الاخلاق تقبل مروري

بارك الله فيك على كلماتك المعبرة ومرورك وإثرائك للموضوع

لاحظت ان هذا العادة تقل كلما كثرت مشاغل الانسان، حتى تصبح لا تستطيع ان تسمع عن الناس شيئا

بارك الله فيك

وإذا زالت تلك الازمة أطلقوا العنان الى ألسنتهم وراحوا يتصيدون في عيوب الناس بالقيل والقال

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

هادي أكيد لأنو الناس أصناف وكاين ناس يحكو بلا ما يخمو كاين ناس متقصدش باش تجرح

يعني هادو أصناف مي إنسان ملازمش يشغل عقلوا بهادو الشكليات الحياة ولا تخلو من المشاكل
لكن الواحد لازم يتعلم أنو يخالط الناس لهدف أنو متلا يتعلم أمور يكسب ثقافات يدير الخير
أمور بزاف لكن كل هذا مراحش يجي هكدا بساهل أكيد فيه عثرات فيه أنو تتقلق بزاف أمور

لكن الشيء أساسي أنو واحد ميتسرعش في حكم يثقل ويمشي بنيتو أكيد
وكيما هو مرات يقولو أشياء من غير ما يقصد وناس يزعفو منو يدير هذا حساب كاين ناس تغلط من غير قصد

وكاين ناس أكيد تتعمد وهذا منحكوش عليه باين واش نديروا مواجهة لكن بطريقة لبقة وراقية فقط

ومنخموش لأنو اذا رجعت تخمم على كل كلمة تدمر وما دير والوا
واحد يتعقل ويمشي بنيتي مراحش ربي يخليه وكيما يحب لروحو يحب غيروا

كي مانقدروش نحكموا على شخص نحطو نفسنا مكانوا هكذا باش نرضوا ربي ومنندموش بعدها

ارضاء الناس غايه لاتدرك
الناس فى الخير بتتكلم فى الشر بتتكلم

بس الاحسن اننا منلفتشى لكلامهم ولا نديلهم مساحه ياثروا فى حياتنا
ربنا يهدينا ويكفينا شر كلام الناس

السلام عليكم كما قال المغني ………………………كلام الناس لابيقدم ولا ياخر………………..

السلام عليكم
لمن عنده كتاب الحديث في القواعد والنصوص فاليضعه هنا ….نحتاجووووووووووو ضروريييييي

لا تبخلو اااااعلي