مساء الخير
حبيت نسقسيكم
ماهو اللبن الطبيعي
هل هو متوفر عندنا
البارح شفت في فتافيت مثلجات باللبن الطبيعي و الموز المجمد عجبتني الفكرة بصح بقى الاشكال في اللبن الطبيعي
واش 5 مشاهدات ولا رد
howa lbén tà3 lbàgra
اللبن عندهم هو الحليب عندنا يعني حليب البقرة الطبيعي (حليب الشكاير
اخي الكريم شوف عند لي يبيع ادوات jardinnage هو لي يقدر يمدلك فكرة مظبوطة علي حساب المساحة لي عندك
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina nourhanne
 اخي الكريم شوف عند لي يبيع ادوات jardinnage هو لي يقدر يمدلك فكرة مظبوطة علي حساب المساحة لي عندك
|
صح هذا هو الحل +1
2 – النظام البيئى الحضارى :
·وهو النظام الذى أوجده الإنسان فى الوسط الطبيعى، بما فىذلك المبانى- الشوارع- المصانع- التكنولوجيا- المؤسسات الإجتماعيةوالإقتصادية……إلخ ومن الصعوبة بمكان فصل النظم الطبيعية عن النظم الحضارية، إذإستطاع الإنسان منذ ظهوره على وجه الأرض وخلال مراحل تطوره الحضارى أن يؤثر فى كلالنظم الطبيعية من خلال تفاعله معها وتعديل بعضها، وفى المقابل فإن الإنسان كمخلوقبشرى يعتمد على الموارد البيئية المختلفة فى تلبية حاجاته الحياتية كالضوء والغذاء– والمأوى والمياه والهواء.
3-وتتكونعناصرالنظام البيئى الطبيعى؟ من أربعة نظم فرعية رئيسية هى:
النظام الجوى، النظام المائى، النظام الأرضى، النظامالحيوى، وبين هذه الأنظمة علاقات متداخلة ومتشابكة كما يوضح ذلك الشكل (1)
· نعم … إنها تتكون من خمسة أنظمة فرعية … كما يوضحهاالشكل التالى رقم 2
النظام البيئى الحضارى؟ (9 )
· نعم … إنها تتكون من خمسة أنظمة فرعية … كما يوضحهاالشكل التالى رقم 2
النظام الإجتماعى:وهو ذلكالجزء الذى يشمل الأفراد والجماعات وتفاعلهم وأنماط العلاقات الإجتماعية القائمةبين الفرد والجماعات التى يتألف منها المجتمع، وتُشكل ما يُطلق عليه النظمالإجتماعية.
النظام التكنولوجى: وهو يتضمنإستخدام المعرفة فى التطبيق العملى لإستثمار الموارد البيئية من جهة، وحل المشكلاتالبيئية والتصدى للأخطار من جهة أخرى.
· بالطبع نعم، تتفاعل النظم البيئية الطبيعية والنظم الحضاريةعبر سلسلة أو شبكة معقدة من تدفقات المادة والطاقة ويترتب على التفاعل المستمرنتائج إيجابية وسلبية، وتمثل النتائج السلبية ما يُعرف بإسم الأخطار البيئية التىيسعى الإنسان جاهداً إلى الإستجابة والتوافق نحوها، وإتخاذ القرارات بشأنها، كمايتضح ذلك من الشكل التالى(3)
النظامالأرضى
النظامالإجتماعى
النظامالتكنولوجى
النظامالثقافى
اختلال التوازن البيئى ومسبباته:
1- مفهوم إختلال التوازن البيئي :
· تقوم الكائنات آكلة اللحوم والمتطفلات بدور فعال فى حفظالتوازن، فعندما يزداد عدد جماعة ما من الكائنات، فإن هناك أنواعاً كثيرة أخرى تكونعلى أهبة الإستعداد لحصد أفراد هذه الجماعة، وإستعمالها كغذاء لهم، ومن ثم تقومبحفظ التوازن بطريقة بيولوجية، وقد ينشأ إختلال التوازن البيئى نتيجة لتغير بعضالظروف الطبيعية كالحرارة والأمطار، وقد ينشأ نتيجة لتغير بعض الظروف الحيويةالمؤسسة على علاقات الكائنات الحية التى تعيش فى البيئة وأثر بعضها علىالبعض.
2- مسببات إختلالالتوازن البيئى:
2-1- تغيرالظروف الطبيعية :
· عندما تصاب مناطق معينة بالجفاف فإن توازن بيئاتها يختلنتيجة للدمار الذى يحيق بالكساء الأخضر الذى يغطى هذه المساحات، وما يستتبع ذلك منآثار ضارة على حيوانات البيئة.
2-2- إدخال كائن حى فى بيئة جديدة:
· حيث يمثل مشكلة نظراً لعدم توافر ظروف حياته ويقل أعداؤهالطبيعيين مما يؤدى إلى إختلال توازن هذه البيئة. فمثلاً عندما قام أحد سكان جزيرةهاواى بإحضار عدة أزواج من الأرانب فلما وجدت غذاءاً كافياً ومناخاً ملائماً وقلةالأعداء الطبيعيين توالدت بكثرة وإنتشرت وأتلفت النباتات بسرعة تفوق نمو نباتاتجديدة، وأصبحت لا تجد الغذاء الكافى فهلكت، وهلك معها عدد كبير من الكائنات الحيةالأخرى.
2-4- تدخل الإنسان المباشر:
· يؤدى تدخل الإنسان غير المستدامفى البيئة إلى الإخلال بتوازنها، فتجفيف البحيرات وإقتلاع الغابات وردم البركوالمستنقعات كل هذا يؤدى إلى إخلال التوازن البيئى الذى يستمر أثره إلى أن تستعيدالبيئة إتزانها مرة أخرى، فى ضوء الظروف الجديدة.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شكرا على الموضوع المفيد و أدعمه بموضوع تكميلي
التنوع البيولوجي
BIODIVERSITY
Meaning of biodiversity
تعريف التنوع البيولوجي
التنوع البيولوجي يقصد به التعدد في أنواع الكائنات الحية وعددها والتباين بين هذه الأنواع ، وكذلك الاختلافات بين أفراد النوع الواحد ويعرف التنوع البيولوجي بالمصطلح الإنجليزي ( Biodiversity ) والذي اشق من دمج كلمتي الأحياء ( Biology ) والتنوع ( Diversity ) .
التنوع في النظام البيئي :
يقاس التنوع في النظام البيئي بمقدار التعدد في أنواع الكائنات الحية الموجودة بهذا النظام ، مع الأخذ في الاعتبار تحديد الأنواع السائد ( Dominant ) والسائد نسبياً (Relatively Dominant ) في هذا النظام كما يؤخذ كل نوع بعدد أفراده ومستوى نموها والتباين بين الأفراد .
وتعرف الأماكن التي يتوافر بها عدد كبير من الأنواع بأنها الأغنى في التنوع البيولوجي . والأماكن التي يوجد بها أنواع قليلة بأعدادها التي يوجد بها أنواع قليلة بأعداد كبيرة بأنها الأفقر في التنوع البيولوجي و ينطبق هذا على كل الكائنات الحية ، فالمكان الأغنى في التنوع البيولوجي هو الغني في التنوع النباتي والحيواني .
تباين التنوع البيولوجي بالنسبة لتغير المكان والزمان
يرتبط تباين التنوع البيولوجي بالنسبة للمكان ارتباطاً وثيقاً بطبيعة الموائل (Habitats) التي تشغلها الكائنات الحية ، فبصفة عامة يزيد التنوع البيولوجي في الأماكن الدافئة وقل في الأماكن الباردة ، ويزيد كذلك كلما ارتفعنا عن سطح البحر خاصة في الأماكن غزيرة الأمطار ولذا فإننا نجد أن المناطق الاستوائية هي الأغنى في التنوع البيولوجي والأقل تنوعاً هي الصحراء الجافة والصحراء الجليدية وتحتل الغابات الاستوائية 7 % من مساحة الكرة الأرضية ، بينما تحتوي على حوالي 90 % من الأنواع البيولوجية وظهور هذا الكم الهائل من التنوع في الكائنات الحية في الغابات الاستوائية ، يجعلنا نتساءل عن سبب هذا التنوع من حيث النأة والتطور ، وكذلك أسباب استدامة هذا التنوع ويمكننا أن نتبين بعض هذه الأسباب من خلال دراسة الجيولوجيا والمناخ والتربة في هذه المناطق بمنظور وتصور بيولوجي ، يسمح لنا بالربط بين الأنواع وكل العوامل المؤثرة فيها وعليها .
أسباب تدهور التنوع البيولوجي :
العوامل البشرية :
هي العوامل التي تؤثر على حياة الأنواع البيولوجية بسبب تدخل الإنسان المباشر أو غير المباشر ومن هذه العوامل :
1- الصيد الجائر
يعتبر الصيد الجائر هو العامل المؤثر في انقراض الحيوانات مثل الغزال العربي والفيل الأفريقي والصقور والنسور ، وكذلك الحيتان والسلاحف وقد أدى هذا الصيد إلى تضاؤل أعداد هذه الحيوانات ، وأصبحت مهددة بالانقراض ويضاف إلى ذلك بطء تكاثرها مما ساعد على تضاؤل أعدادها .
2- الجمع الجائر
يؤثر الجمع الثائر بالدرجة الأولى على حياة النباتات البرية وخاصة النباتات الطبية والنباتات ذات الأهمية في التراث الشعبي فتراجعت أعداد بعض هذه النباتات في الفلورة المصرية ، مثل :
الحنظل (Citrullus colocynthis ) كف مريم (Anastatca hierchuntica )
الكبار (Capparis Spinosa ) الشيح (Artemisia herba-alba )
وفي السعودية تراجع الغطاء النباتي الطبيعي في منطقة تهامة ، حتى أصبح لا يغطي احتياجات الحيوانات المحلية ويوضح تأثير جمع البيض وصغار الطيور تدهور الأنواع البرية من الطيور في أوروبا .
3- الرعي الجائر
تتأثر الأنواع النباتية في الدول العربية ، تأثراً شديداً بالرعي الجائر ، بسبب ندرة الأمطار في معظم المناطق الصحراوية المنتشرة في الدول العربية ، ذلك أن الرعي الجائر لأعداد كبيرة من الماشية والأغنام لمدة زمنية قصيرة أو لعدد قليل من الماشية والأغنام لمدة زمنية طويلة على مساحة ثابتة من المراعي يؤدي إلى تدهور الأنواع النباتية ، التي تستخدم كغذاء لهذه الحيوانات وتفقد قدرتها على النمو مرة أخرى ويساعد أيضاً على تدهور هذه الأنواع قلة الأمطار وانعدامها لعدة سنوات متتالية ، مما يجعل هذه الأنواع على وشك الانقراض ومن هذه الأنواع :
أبو ركبة ( panicum turgidum ) الجرجاس (Trigonella stellata )
النوة (Stipagrostis scoparia ) السباد ( Stipa capensis )
4- الزحف العمراني :
يؤدي الزحف العمراني للمنشآت السكنية أو الصناعية أو السياحة – بسبب الزيادة السكانية – إلى إزالة الكساء الخضري الطبيعي في بعض الأماكن ، خاصة ، خاصة المناطق الساحلية وإحلالها بمنشآت خرسانية فيؤدي ذلك تدهور الأنواع النباتية الموجودة بالمنطقة ، نتيجة لعدم قدرتها على الاستمرار في المكان نفسه وتعثر هجرتها إلى أماكن أخرى بسبب العوائق الخرسانية ، التي تعمل على كحاجز يمنع عملية الهجرة بالإضافة إلى تضاؤل إنتاج وحدات الإكثار مثل البذور والجذور والسيقان الأرضية ، وقد تهاجر بعض هذه الأنواع ولا تجد الموئل المناسب لها فيؤدي ذلك لزيادة تدهورها .
5 – استصلاح الأراضي :
يؤدي استصلاح الأراضي إلى إزالة الغطاء النباتي في منطقة معينة وإحلاله بعدد محدود من النباتات المزروعة ، وهذا يؤدي إلى تدهور الأنواع البرية وكذلك يؤدي الاستصلاح أو إعادة تأهيل الأراضي الرطبة أو السبخات إلى انقراض النباتات الموجودة بها .
ومن هذه النباتات :
البردي (Biodiversity diversity )
السمار المر ( Juncos Rigidus )
ومن الجدير بالذكر أن الأراضي الرطبة لها أهمية عالمية كبيرة ، لأنها موئل لمبيت وتكاثر الطيور المهاجرة فاستصلاح هذه الأراضي يؤدي لتدهور هذه الطيور وقد أبرمت اتفاقية عالمية للحفاظ على الأراضي الرطبة في كل أنحاء العالم وتعرف باسم اتفاقية " رامسار للأراضي الرطبة " في 2 / 2 / 1971 .
1- قطع الغابات :
يؤثر هذا التدخل تأثير مباشراً على الحياة النباتية في الغابات ، ويؤدي لفنائها ففي السودان مثلاً كانت المنطقة الواقعة بين خطي عرض 15 – 13 شمالاً عامرة بالأشجار الكثيفة وتمت إزالتها لزراعتها ولكن هذه المنطقة تتعرض للرياح الشمالية الجافة فأدى ذلك إلى تدهور التربة ، وأصبحت هذه المنطقة تفتقر للحياة النباتية وتظهر حركة قطع الغابات واضحة في شمال غرب قارة أوروبا ويوضح شكل ( 6 ) تأثير قطع الغابات على تدهور الطيور البرية في أوروبا .
2- التلوث :
تتأثر الأنواع النباتية والحيوانية بالتلوث ومن أهم الملوثات النشاط البترولي وما ينتج عنه من زيوت ثقيلة تغطي سطح التربة والمياه ، مما يؤدي إلى هلاك الطيور والأنواع البحرية مثل الأسماك والقشريات وظهر ذلك جليا أثناء حرب الخليج عندما تسربت كميات من زيت البترول لمياه الخليج العربي كما يؤثر عادم ومخلفات المصانع على الحياة النباتية البرية فيتراجع المجموع الخضري ، ويتراجع إنتاج البذور لهذه الأنواع ، ويؤثر على قدرتها على الاستدامة كما يتسبب التلوث بالمبيدات في انقراض الحيوانات الميكروبية التي تعمل على زيادة خصوبة التربة وأيضاً تتدهور الأنواع الحيوانية في المناطق الزراعية عند استخدام المبيدات الحشرية ومبيدات الأعشاب .
العوامل الطبيعية :
هي مجموعة من العوامل التي تؤثر على التي تؤثر على حياة الأنواع البيولوجية سلباً ، دون تدخل الإنسان ومنها :
1- تغير المناخ
تتعرض بعض المناطق إلى رياح ، جافة لعدة سنوات متتالية فيحدث تدهور للحياة النباتية وتتفكك التربة وتنجرف مع الرياح وتتصحر هذه المناطق كما حدث في شمال غرب السودان وجنوب ليبيا والجزائر والصحراء الغربية في مصر . كما أن ندرة الأمطار تساعد على تدهور الحياة النباتية ويتسبب انعدام الأمطار في انعدام الحياة كما في الربع الخالي بالمملكة العربية السعودية ، ويساعد تغير المناخ في تدهور الأنواع الحيوانية .
2- زحف الرمال :
يؤثر زحف الرمال على الأنواع النباتية في المناطق الصحراوية في الدول العربية فبعض النباتات تتحرك التربة من حول جذورها والبعض الآخر تغطية الرمال فيؤدي ذلك إلى جفافها وإزالتها من الأرض فتتدهور هذه الأنواع .
ومن النباتات التي تأثرت بتدهور التربة :
البياض (Convolulus lanatus ) النوة ( Stipagrostis pulmosa ) ، أبو ركبة ( Panicum turgidum )
تأثرت عدة دول عربية من جراء زحف الرمال ففي العراق طمرت الرمال معظم القنوات ، ونظم الصرف المهمة بين نهري دجلة والفرات وكذلك المشروعات الزراعية التي أقيمت في المنطقة وفي الأردن أدى زحف الرمال على وادي بطوم إلى تدهور الكساء الخضري في هذا الوادي ، وتراجعت أعداد شجر البطوم ( Panicum atlantica ) بعد أن كان نموها كثيفاً بالوادي وفي سوريا يؤدي زحف الرمال والعواصف والرملية القادمة من الصحراء الشرقية إلى تدمير المزروعات على السواحل الغربية .
3- البراكين :
يؤثر النشاط البركاني بالسلب على الحياة النباتية والحيوانية فعندما ينشط البركان تغطي الحمم البركانية مناطق شاسعة من الأراضي وتتسبب في هلاك الأنواع النباتية والحيوانية ، بالإضافة إلى الأتربة والأدخنة ، التي تؤثر على مساحات كبيرة حول البركان .
4- التصحر:
يعرف التصحر بأنه تحول الرقعة الزراعية إلى موائل أقل ملاءمة للحياة النباتية . ويحدث التصحر بسبب العوامل الطبيعية مثل : ندرة الأمطار أو ارتفاع درجات الحرارة ، أو زحف الرمال وتحدث بسبب العوامل البشرية ، مثل : الإسراف في استخدام المبيدات والأسمدة الكيماوية فتتراكم داخل التربة فتفقد التربة خصوبتها، ويعتبر التصحر آخر مراحل تدهور التنوع البيولوجي ، حيث تختفي الحياة في هذه المناطق تماماً .
بارك الله فيك وجزاك عنا خيرا
أول شيء ، يجب أن تعرفي أن السبب برد فعليك بالاستحمام في الحمام المعدني الساخن الأقرب إليك…..أو أكل الكرفس أو الكرافس celeri مقطع مع كل وجبة غداء أو عشاء ….كما يمكنك شرب مغليه ليلا فهو حلو المذاق….أو استعمال مغلي الكرفس للجلوس عليه و الذهاب إلى الفراش بعده ….أتمنى لك الشفاء
il faut faire ECB des urines avec l’anbtibiogramme وهدا لمعرفة المضاد الحيوي الدي يلائم حالتك فعساك استعملت المضادات الحيوية التي تقاومها الجرثومة المسببة للمرض la résistance aux antibitique
:: ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ ظ„ظ„ظ†ظˆظ… ط§ظ„طµطظٹ ظˆط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ ::
ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¹ط§ط¯ط© ط·ط¨ظٹط¹ظٹط© ط¹ظ†ط¯ ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط¨ط´ط± ظ„ط§ ظٹط³طھط·ظٹط¹ظˆظ† ط§ظ„طھط®ظ„ظٹ ط¹ظ†ظ‡ط§ ط§ط¨ط¯ط§ ظ…ظ‡ظ…ط§ ط·ط§ظ„ ظˆظ‚طھ ط§ظ„ط³ظ‡ط±. ظ„ظƒظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ط© طھط®طھظ„ظپ ظ…ظ† ط´ط®طµ ظ„ط¢ط®ط± ظپظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ظ† ظٹظ†ط§ظ… ظ†ظˆظ…ط§ ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ طµطظٹط§ ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ظ† ظٹط¹ط§ظ†ظٹ ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط³ظˆط§ط، ط³ظ„ط¨ظٹط© ط£ظ… ط§ظٹط¬ط§ط¨ظٹط© ط£ظٹ ظ„ط§ ظٹظ†ط§ظ… ظ…ط§ ظٹظƒظپظٹ ط§ظˆ ظٹظپط±ط· ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظ„ط£ط³ط¨ط§ط¨ ط¹ط¯ظٹط¯ط©.
ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط£ط³ظ„ظˆط¨ طظٹط§ط© ظ…ط¹ظٹظ† ظˆط¹ط§ط¯ط§طھ ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© ظ…ط¹ظٹظ†ط©طŒ ط¥ط¶ط§ظپط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒ ط§ظ„ظپط±ط¯ظٹطŒ طھط³ط§ط¹ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط§ظ„ط³ظ„ظٹظ… ظƒظ…ط§ ظٹظ‚ظˆظ„ ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ†ظˆظ…طŒ طظٹط« ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ط¨ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„طھط£ط«ظٹط± ط¥ظٹط¬ط§ط¨ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط§ظ„ط³ظ„ظٹظ… ظƒظ…ط§ظ‹ ظˆظ†ظˆط¹ط§ظ‹. ظˆطط¯ظٹط«ظ†ط§ ظ‡ظ†ط§ ط³ظٹظ‚طھطµط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆط§طظٹ ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬طŒ ظˆظ„ظ† ظ†طھط·ط±ظ‚ ظ„ظ„ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ط§طھ ط§ظ„ط¹ط¶ظˆظٹط©.
ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ط§طھ ط®ط§ط·ط¦ط© طظˆظ„ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظٹط¬ط¨ طھظˆط¶ظٹطظ‡ط§. ظٹططھط§ط¬ ط§ظ„ط´ط®طµ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹ ظ…ظ† ط£ط±ط¨ط¹ ط¥ظ„ظ‰ طھط³ط¹ ط³ط§ط¹ط§طھ ظ„ظ„ظ†ظˆظ… ظƒظ„ 24 ط³ط§ط¹ط© ظ„ظ„ط´ط¹ظˆط± ط¨ط§ظ„ظ†ط´ط§ط· ظپظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ. ظˆ ط¹ط¯ط¯ ط³ط§ط¹ط§طھ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط§ظ„طھظٹ ظٹططھط§ط¬ظ‡ط§ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† طھط®طھظ„ظپ ظ…ظ† ط´ط®طµ ط¥ظ„ظ‰ ط¢ط®ط±طŒ ظپط§ظ„ظƒط«ظٹط±ظˆظ† ظٹط¹طھظ‚ط¯ظˆظ† ط¨ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹططھط§ط¬ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ط«ظ…ط§ظ†ظٹ ط³ط§ط¹ط§طھ ظ†ظˆظ… ظٹظˆظ…ظٹط§ظ‹طŒ ظˆط£ظ†ظ‡ ظƒظ„ظ…ط§ ط²ط§ط¯ظˆط§ ظ…ظ† ط¹ط¯ط¯ ط³ط§ط¹ط§طھ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظƒظ„ظ…ط§ ظƒط§ظ† ط°ظ„ظƒ طµطظٹط§ظ‹ ط£ظƒط«ط±طŒ ظˆظ‡ط°ط§ ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ ط®ط§ط·ط¦.
ظپط¹ظ„ظ‰ ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„ ط¥ط°ط§ ظƒظ†طھ طھظ†ط§ظ… ظ„ظ…ط¯ط© ط®ظ…ط³ ط³ط§ط¹ط§طھ ظپظ‚ط· ط¨ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ظˆطھط´ط¹ط± ط¨ط§ظ„ظ†ط´ط§ط· ظپظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ ظپط¥ظ†ظƒ ظ„ط§ طھط¹ط§ظ†ظٹ ظ…ظ† ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ…. ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط¢ط®ط± ظٹط¹ط²ظ‰ ظ‚طµظˆط± ط£ط¯ط§ط¦ظ‡ ظˆظپط´ظ„ظ‡ ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± ط§ظ„طظٹط§طھظٹط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظ‚طµ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ…طŒ ظ…ظ…ط§ ظٹط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ظپط±ط§ط· ظپظٹ ط§ظ„طھط±ظƒظٹط² ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ…طŒ ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„طھط±ظƒظٹط² ظٹظ…ظ†ط¹ طµط§طط¨ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ططµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظˆظ… ظ…ط±ظٹط ط¨ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ظˆظٹط¯ط®ظ„ظ‡ ظپظٹ ط¯ط§ط¦ط±ط© ظ…ط؛ظ„ظ‚ط©.
ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹط¬ط¨ ط§ظ„طھظ…ظٹظٹط² ط¨ظٹظ† ظ‚طµظˆط± ط§ظ„ط£ط¯ط§ط، ط§ظ„ظ†ط§طھط¬ ط¹ظ† ظ†ظ‚طµ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظˆظ‚طµظˆط± ط§ظ„ط£ط¯ط§ط، ط§ظ„ظ†ط§طھط¬ ط¹ظ† ط£ظ…ظˆط± ط£ط®ط±ظ‰طŒ ظƒط²ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ط¶ط؛ظˆط· ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظˆط¹ط¯ظ… ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط²ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„طھظˆطھط± ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§.
ظˆ ظپظٹظ…ط§ ظٹظ„ظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ†طµط§ط¦ط ظ„ظ…ظ† ظٹظˆط§ط¬ظ‡ظˆظ† ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظ†ظ‚طµ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظˆط°ظ„ظƒ ظ„طھطط³ظٹظ† ظ†ظˆظ…ظ‡ظ…طŒ ط§ط°ط§ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ط³ط¨ط§ط¨ ط¹ط¶ظˆظٹط© ظ…ط³ط¨ط¨ط© ظ„ظ„ط§ط±ظ‚:
ظ€ ط§ط®ظ„ط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ط±ظٹط± ظپظ‚ط· ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط´ط¹ط± ط¨ط§ظ„ظ†ط¹ط§ط³.
ظ€ ط§ط³طھط®ط¯ظ… ط§ظ„ط³ط±ظٹط± ظ„ظ„ظ†ظˆظ… ظپظ‚ط·.
ظ€ ظ…ط§ط±ط³ ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط،ط© ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظ…ط¨ط§ط´ط±ط©.
ظ€ ظˆط¥ط°ط§ ط´ط¹ط±طھ ط¨ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ…طŒ ظپط§ظ†ظ‡ط¶ ظˆط§ط°ظ‡ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط؛ط±ظپط© ط£ط®ط±ظ‰ ظˆظ„ط§ طھط¹ظˆط¯ ظ„ط؛ط±ظپط© ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† طھط´ط¹ط± ط¨ط§ظ„ظ†ط¹ط§ط³طŒ ط¹ظ†ط¯ظ‡ط§ ظپظ‚ط· ط¹ط¯ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ط±ظٹط±. ط¥ط°ط§ ظ„ظ… طھط³طھط·ط¹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط؛ط§ط¯ط± ط؛ط±ظپط© ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظ…ط±ط© ط£ط®ط±ظ‰. ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ظ‡ظˆ ط§ظ„ط±ط¨ط· ظ…ط§ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط³ط±ظٹط± ظˆط§ظ„ظ†ظˆظ…طŒ ظˆظٹط¬ط¨ ط§ظ„ط¥ط¯ط±ط§ظƒ ط£ظ† ظ…طط§ظˆظ„ط© ط¥ط¬ط¨ط§ط± ط§ظ„ظ†ظپط³ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¹ظ†ط¯ ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط´ط¹ظˆط± ط¨ط§ظ„ظ†ط¹ط§ط³ ظٹظ†طھط¬ ط¹ظ†ظ‡ ط§ظ„ط§ظ†ط²ط¹ط§ط¬ ظˆط§ظ„طھط°ظ…ط± ط£ظƒط«ط± ظ…ظ† ظƒظˆظ†ظ‡ ظٹظ†ظپط¹ ط§ظ„ظ†ظˆظ…. ظپط§ط®طھطµط§ط± ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظپظٹ ط§ظ„ط³ط±ظٹط± ظٹطط³ظ† ظ†ظˆظ…ظƒطŒ ظپظٹ طظٹظ† ط£ظ† ط§ظ„ط¥ظپط±ط§ط· ظپظٹ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظپظٹ ط§ظ„ط³ط±ظٹط± ظٹظ†طھط¬ ط¹ظ†ظ‡ ظ†ظˆظ… ظ…طھظ‚ط·ط¹.
ظ€ ط£ط¹ط¯ ط§ظ„ط®ط·ظˆط© ط£ط¹ظ„ط§ظ‡ ظƒظ„ظ…ط§ ط¯ط¹طھ ط§ظ„طط§ط¬ط© ط·ظˆط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظٹظ„. ظ‚ط¯ طھط¶ط·ط± ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظ‡ظˆط¶ ظ…ظ† ط®ظ…ط³ ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط´ط± ظ…ط±ط§طھ ط£ظٹ ط£ظ†ظƒ ظ„ظ† طھظ†ط§ظ„ ظ‚ط³ط·ط§ظ‹ ظƒط§ظپظٹط§ظ‹ ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ظˆظ…. ظˆظ„ظƒظ† ط²ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„طط±ظ…ط§ظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظٹط³ظ‡ظ„ ط§ظ„ط§ط³طھط؛ط±ط§ظ‚ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظپظٹظ…ط§ ط¨ط¹ط¯. ظˆط¨ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ط© ظˆط§ظ„ط§ظ„طھط²ط§ظ… ط¨ظ‡ط§طŒ ط¹ط§ط¯ط© ظ…ط§ ظٹط¹ظˆط¯ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¥ظ„ظ‰ ط·ط¨ظٹط¹طھظ‡ ط®ظ„ط§ظ„ ط£ط³ط¨ظˆط¹ظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ ط«ظ„ط§ط«ط© ط£ط³ط§ط¨ظٹط¹طŒ ظˆظ‚ط¯ ط£ظˆط¶ططھ ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© ظپط¹ط§ظ„ظٹط© ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ط³ظ„ظˆط¨ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬.
ظ€ ط§ط³طھط®ط¯ظ… ظˆط³ظٹظ„ط© ط§ظٹظ‚ط§ط¸ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط¨ظ‡ ظˆط§ط³طھظٹظ‚ط¸ ظپظٹ ظ†ظپط³ ط§ظ„ظˆظ‚طھ طµط¨ط§ط ظƒظ„ ظٹظˆظ…طŒ ط¨ط؛ط¶ ط§ظ„ظ†ط¸ط± ط¹ظ† ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ط³ط§ط¹ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظ‚ط¯ ظ†ظ…طھظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظٹظ„. طط§ظˆظ„ ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆط§ط¹ظٹط¯ ظ†ظˆظ… ظˆط§ط³طھظٹظ‚ط§ط¸ ظ…ظ†طھط¸ظ…ط© ط®ظ„ط§ظ„ ط£ظٹط§ظ… ط§ظ„ط£ط³ط¨ظˆط¹طŒ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظپظٹ ط¹ط·ظ„ط© ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط§ظ„ط£ط³ط¨ظˆط¹.
ظ€ ظٹط·ط§ظ„ط¨ ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ„ط¬ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط±ط¶ظ‰ ط§ظ„ظ…طµط§ط¨ظٹظ† ط¨ط§ظ„ط£ط±ظ‚ ط¨ط¹ط¯ظ… ط£ط®ط° ط£ظٹ ط؛ظپظˆط© ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط±طŒ ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ظٹططھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ط´ط¦ ظ…ظ† ط§ظ„طھظپطµظٹظ„. ظپظپظٹ طظٹظ† ط£ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ„ط§ ظٹظ†ط§ظ…ظˆظ† ط¨ط´ظƒظ„ ط¬ظٹط¯ ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹط؛ظپظˆظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط±طŒ ظ†ط¬ط¯ ط£ظ† ط¢ط®ط±ظٹظ† ظٹظ†ط§ظ…ظˆظ† ط¨ط´ظƒظ„ ط£ظپط¶ظ„ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظٹظ„.
ظ„ط°ظ„ظƒ ظƒظ† ط·ط¨ظٹط¨ ظ†ظپط³ظƒطŒ ظˆط£ظپط¹ظ„ ظ…ط§ ظ‡ظˆ ط£ظپط¶ظ„ ظ„ظƒ ط¯ظˆظ† ط§ظ„ط£ط®ط° ط¨ط§ظ„ط§ط¹طھط¨ط§ط± ظ…ط§ ظٹظ‚ظˆظ„ظ‡ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظˆظ†طŒ ظپظ…ط«ظ„ط§ظ‹ ط¬ط±ظ‘ط¨ ط£ظ† طھط؛ظپظˆ ظ„ظ…ط¯ط© ط£ط³ط¨ظˆط¹طŒ ظˆطھط¬ظ†ط¨ ط£ظٹ ط؛ظپظˆط© ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط£ط³ط¨ظˆط¹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ„ظٹظ‡ ظˆطط¯ط¯ ط¨ظ†ظپط³ظƒ ظپظٹ ط£ظٹ ظˆظ‚طھ ظƒط§ظ† ظ†ظˆظ…ظƒ ط£ظپط¶ظ„. ظˆط§ظ„ط؛ظپظˆط© ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط± ظٹظپط¶ظ„ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ط¨ظٹظ† طµظ„ط§ط© ط§ظ„ط¸ظ‡ط± ظˆط§ظ„ط¹طµط±طŒ ظˆظ„ط§ طھطھط¬ط§ظˆط² ظپطھط±ط© ط§ظ„ظ†ظˆظ… (30-45) ط¯ظ‚ظٹظ‚ط©.
ظ€ ط¥ط°ط§ ظƒظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظٹظ† طھط±ط§ظˆط¯ظ‡ظ… ط§ظ„ط£ظپظƒط§ط± ظˆط§ظ„ظ‡ظˆط§ط¬ط³ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹط®ظ„ط¯ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظˆظ„ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط¥ظٹظ‚ط§ظپ طھظ„ظƒ ط§ظ„ط£ظپظƒط§ط±طŒ ط£ظˆ ط£ظ†ظƒ طھط¨ط¯ط£ ط¨ط§ظ„طھظپظƒظٹط± ط¨ط¬ط¯ظˆظ„ ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„طھط§ظ„ظٹطŒ ظپظ‚ط¯ ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„طظ„ ظ„ظƒ ظ‡ظˆ طھط®طµظٹطµ ظˆظ‚طھ ظ…ط§ ظ„ظ„ظ‚ط¶ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ظ„ظ‚ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨طھطط¯ظٹط¯ ظˆظ‚طھ ط«ط§ط¨طھ ظƒظ„ ظٹظˆظ… (طظˆط§ظ„ظٹ 30 ط¯ظ‚ظٹظ‚ط©) ظˆطھطµظپظٹط© ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± ط§ظ„ظ…ظ‚ظ„ظ‚ط© ط¨ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظˆط±ظ‚ط© ظˆظ‚ظ„ظ…. ط§طھط¨ط§ط¹ ط°ظ„ظƒ ط³ظˆظپ ظٹط³ظ…ط ظ„ظƒ ط¨ط§ظ„ط°ظ‡ط§ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپط±ط§ط´ ط¨ظپظƒط± طµط§ظپظچ ظˆظ…ط³طھط±ظٹط.
ظ€ طھط¬ظ†ط¨ ط¥ط¬ط¨ط§ط± ظ†ظپط³ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ…طŒ ظپط§ظ„ظ†ظˆظ… ظ„ط§ ظٹط£طھظٹ ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆط©. ط¨ط¯ظ„ط§ظ‹ ط¹ظ† ط°ظ„ظƒ ط±ظƒط² ط¹ظ„ظ‰ ط¹ظ…ظ„ ط´ط¦ ظ‡ط§ط¯ط¦ ظٹط±ظٹط ط¨ط§ظ„ظƒ ظƒط§ظ„ظ‚ط±ط§ط،ط© ط£ظˆ ظ…ط´ط§ظ‡ط¯ط© ط§ظ„طھظ„ظپط²ظٹظˆظ† ط£ظˆ ط¢ظٹط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظˆط°ظ„ظƒ ظ„طھط´ط¬ظٹط¹ ط§ظ„ط§ط³طھط±ط®ط§ط، ظˆظ…ظ† ط«ظ… ط§ظ„ظ†ظˆظ….ظپط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³طھظ…ط± ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ططھظ‰ ظˆظ‚طھ ظ†ظˆظ…ظ‡ ط¹ط§ط¯ط© ظ…ط§ ظٹط¬ط¯ طµط¹ظˆط¨ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظ„ط£ظ† ط¬ط³ظ…ظ‡ ظ„ظ… ظٹط£ط®ط° طط§ط¬طھظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط³طھط±ط®ط§ط، ط§ظ„ط°ظٹ ط¹ط§ط¯ط© ظ…ط§ ظٹط³ط¨ظ‚ ط§ظ„ظ†ظˆظ….
ظˆظ‚ط¯ ط£ط«ط¨طھطھ ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© ط£ظ† ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹظٹظ† ظٹظ†ط§ظ…ظˆظ† ط¨ط´ظƒظ„ ط£ظپط¶ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ„ط§ ظٹظ…ط§ط±ط³ظˆظ† ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ط©طŒ ظپط§ظ„طھظ…ط§ط±ظٹظ† ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹط© ظ‚ط¯ طھط´ط¬ط¹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ… . ظˆظˆظ‚طھ ظ…ظ…ط§ط±ط³ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ط© ط°ظˆ ط£ظ‡ظ…ظٹط© ظ‚طµظˆظ‰ ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ„ظ†ظˆظ…طŒ ظپط¨ط¯ط§ظٹط© ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظٹطµط§طط¨ظ‡ط§ ط§ظ†ط®ظپط§ط¶ ظپظٹ ط¯ط±ط¬ط© طط±ط§ط±ط© ط§ظ„ط¬ط³ظ…طŒ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ط© طھط²ظٹط¯ ظ…ظ† ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„طط±ط§ط±ط© ط§ظ„ط¬ط³ظ…ط› ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹظپط¶ظ„ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„طھظ…ط±ظٹظ† ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹ ظ‚ط¨ظ„ ظˆظ‚طھ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ‚ظ„ ط¨ط«ظ„ط§ط« ط¥ظ„ظ‰ ط£ط±ط¨ط¹ ط³ط§ط¹ط§طھ. ظˆظ…ظ…ط§ ظٹط´ط¬ط¹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط£ظٹط¶ط§ظ‹ ظ‚ط¶ط§ط، 20 ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© ظپظٹ طظ…ط§ظ… ط³ط§ط®ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¨ط³ط§ط¹ط§طھ ظ‚ظ„ظٹظ„ط© (ط³ط§ط¹طھط§ظ† ط¥ظ„ظ‰ ط«ظ„ط§ط« ط³ط§ط¹ط§طھ).
ظٹط¤ط«ط± ط¬ظˆ ط؛ط±ظپط© ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¨ط¯ط±ط¬ط© ظƒط¨ظٹط±ط©طŒ ظپط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„طط±ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ط±طھظپط¹ط© ط£ظˆ ط§ظ„ظ…ظ†ط®ظپط¶ط© ط¬ط¯ط§ظ‹ طھط¤ط«ط± ط³ظ„ط¨ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظˆط¹ظٹط© ط§ظ„ظ†ظˆظ…طŒ ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹط¬ط¨ طھط¹ط¯ظٹظ„ ط¯ط±ط¬ط© طط±ط§ط±ط© ط§ظ„ط؛ط±ظپط© ظ„طھظƒظˆظ† ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط©.
ظˆظٹظ†طھط¬ ط¹ظ† ط§ظ„ط¶ظˆط¶ط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ…طھظ‚ط·ط¹ط© ظ†ظˆظ… ط®ظپظٹظپ ظ…طھظ‚ط·ط¹ ظ„ط§ ظٹط³ط§ط¹ط¯ ط§ظ„ط¬ط³ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ط³طھط¹ط§ط¯ط© ظ†ط´ط§ط·ظ‡ ظˆظ„ط§ ظٹظ…ظ†طظ‡ ط§ظ„ظپط±طµط© ظ„ظ„ططµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط±ط§طظ„ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط§ظ„ط¹ظ…ظٹظ‚. ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ„طھط®ظ„طµ ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¶ظˆط¶ط§ط، ط¨ظ…ط§ ظٹط³ظ…ظ‰ (ط§ظ„ط¶ظˆط¶ط§ط، ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط،) ظˆظ‡ظٹ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظپظٹ ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹط© طµظˆطھ ط«ط§ط¨طھ ط§ظ„ط´ط¯ط© ظˆظ…طھظˆط§طµظ„ ظƒطµظˆطھ ظ…ط±ظˆطط© ط£ظˆ ط¬ظ‡ط§ط² ط§ظ„طھظƒظٹظٹظپ.
ظƒظ…ط§ ط£ظ† ط§ظ„ط¶ظˆط، ط§ظ„ظ‚ظˆظٹ ظپظٹ ط؛ط±ظپط© ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ط§ظ„طھظٹ طھط¤ط«ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ…. ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹظپط¶ظ„ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ط¶ظˆط، ط؛ط±ظپط© ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط®ط§ظپطھط§ظ‹.
ظˆطھط¬ظ†ط¨ ط§ظ„ظ†ط¸ط± ط§ظ„ظ…طھظƒط±ط± ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†ط¨ظ‡ ط§ظˆ ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„طط§ط¦ط· ط§ظˆ ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظٹط¯طŒ ظ„ط£ظ† ط°ظ„ظƒ ظ‚ط¯ ظٹط²ظٹط¯ ط§ظ„طھظˆطھط± ظˆظ…ظ† ط«ظ… ط§ظ„ط£ط±ظ‚طŒ ظˆطھط¬ظ†ط¨ ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ط³ط§ط¹ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط¶ط¦ ظ„ظٹظ„ط§.
ظٹط¬ط¨ طھط¬ظ†ط¨ طھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ظˆط¬ط¨ط§طھ ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹط© ط§ظ„ط«ظ‚ظٹظ„ط© ظ‚ط¨ظ„ ظ…ظˆط¹ط¯ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط¨طظˆط§ظ„ظٹ 3-4 ط³ط§ط¹ط§طھطŒ طظٹط« ط£ظ†ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط«ط§ط¨طھ ط£ظ† طھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ظˆط¬ط¨ط§طھ ط§ظ„ط«ظ‚ظٹظ„ط© ظپظٹ ط£ظٹ ظˆظ‚طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط± ظٹط¤ط«ط± ط³ظ„ط¨ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظˆط¯ط© ط§ظ„ظ†ظˆظ….
ظ€ ظٹظ…ظƒظ† ظ„ظˆط¬ط¨ط© ط®ظپظٹظپط© ظ‚ط¨ظ„ ظ…ظˆط¹ط¯ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط£ظ† طھط´ط¬ط¹ ط§ظ„ظ†ظˆظ….
ظ€ ظ…ظ† ظ†ط¹ظ… ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط£ظ† طط±ظ… طھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط±ظˆط¨ط§طھ ط§ظ„ظƒطظˆظ„ظٹط©. ظپطھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ظƒطظˆظ„ ظ‚ط¯ ظٹط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظ…ط¨ط¯ط¦ظٹط§ظ‹ط› ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط«ط¨طھ ط¹ظ„ظ…ظٹط§ظ‹ ط£ظ†ظ‡ ظ…ط§ ط¥ظ† ظٹط¨ط¯ط£ ط§ظ„ط¬ط³ظ… ظپظٹ ط§ظ„طھظپط§ط¹ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ط§ط¯ط© ط§ظ„ظƒطظˆظ„ظٹط© ظپط¥ظ† ط°ظ„ظƒ ظٹط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ‚ط·ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ظˆط§ظ„ط£ط±ظ‚ ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯طŒ ظƒظ…ط§ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„ظƒطظˆظ„ظٹط© طھط²ظٹط¯ ظ…ظ† ظپط±طµ ط§ظ„ط§ط®طھظ†ط§ظ‚ (ط§ظ„ط§ظ†ظ‚ط·ط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„طھظ†ظپط³) ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ظ†ظˆظ….
ظ€ ط¬ظ…ظٹط¹ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط´ط±ظˆط¨ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھططھظˆظٹ ط¹ظ„ظ‰ ظƒط§ظپظٹظٹظ† طھط¤ط«ط± ط³ظ„ط¨ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ…طŒ ط®ط§طµط© ط¥ط°ط§ طھظ… طھظ†ط§ظˆظ„ظ‡ط§ ظپظٹ ظپطھط±ط© ط§ظ„ظ…ط³ط§ط، ط£ظˆ ظ‚ط¨ظ„ ظ…ظˆط¹ط¯ ط§ظ„ظ†ظˆظ…. ظˆظ‚ط¯ ط£ط«ط¨طھطھ ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ط£ظ† ط§ظ„ظƒط§ظپظٹظٹظ† ظٹط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط£ط±ظ‚ ططھظ‰ ط¹ظ†ط¯ ط£ظˆظ„ط¦ظƒ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹط¯ظ‘ط¹ظˆظ† ط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹط¤ط«ط± ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظˆظ…ظ‡ظ….
ط£طھظ…ظ†ظ‰ ظ„ظƒظ… ظ†ظˆظ…ط§ ظ‡ظ†ظٹط¦ط§ ظ…ظ†ظ‚ظˆظ„
شكرا علي الموضوع
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omo mazen
شكرا علي الموضوع
 |
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا على مرورك الكريم
بارك الله فيك
علاج البواسير الطبيعي
مأكولات:
1-يؤخذ عرقسوس مع قدره زنجبيل مع قدره عفص ويطحن الكل جيدا
ويعجن في زيت خروع وتؤخذ ملعقة من ذلك المركب بعد كل أكل.
2-يعجن بذر الفجل وتؤخذ منه ملعقة صغيرة بعد كل أكل ويضمد منه قبل النوم.
مشروبات:
1-يفيد شرب الحلبة في علاج البواسير.
2-يغلى مقدار من الجنزبيل مع قدر مناسب من الكرات ويشرب 2 كوب يوميا.
3-يقطع الكرات ويطبخ كمية كبيرة منه في طنجرة ماء كبيرة ويشرب منه قدر كوب صباحا مساء مع الجلوس في طبيخ الكرات قبل النوم لمدة ربع ساعة.
وصفات أخرى:
1-تؤخذ أقماع الباذنجان (الأجزاء الخضراء) وتجفف ثم تطحن وتخلط باللوز المر ثم يعجنان في زيت زيتون وتدهن بها البواسير صباحا ومساء.
2-يدق النعناع الأخضر مع وزنه من الملح ويضمد به البواسير.
3-يضمد بورق الكرات المقطع والمخلوط بالصبر.
4-يسحق القرنفل ويذر فوق البواسير.
5-تحمص الكراوية وتسحق ويذر منها على البواسير الظاهرة.
6-يبخر ببذر الكرات.
7-يضمد بمفروم الرجلة وخاصة الرجلة البري.
8-يدهن بسمن بلدي ويبخر به المقعدة.
9-الشبت يطبخ ويجلس المريض في مائه ويحرق بذره ويجعل على البواسير.
10-يؤخذ ورق عنب ويحرق ويعجن بخل ويدهن منه صباحا ومساء.
11-يعمل كمادات ورق الكرنب.
12-قشر الرمان يدق ويمزج بالماء ويستنجى به بعد الغلي.
13-تسحق الحبة السوداء وتذر على البواسير.
14-يستعمل مخلوط زيت الزيتون مع صفار البيض كدهان صباحا ومساء.
15-يدهن المريض البواسير بنخاع سيقان البقر (الكوارع).
16-عمل حقنه شرجية من مغلي البصل.
17-تدهن البواسير المتدلية من فتحة الشرج بزيت الخروع ويمكن إعادتها بحرص.
من كتاب تحفة الأحباب في التداوي بالأعشاب
أ.د/ طلعت محمد عفيفي سالم
من أراد التعرف على المزيد حول مرض البواسير فإليك رابط موضوع قيم حول البواسير
ملف كامل عن البواسير
https://www.djelfa.info/vb/showthread…E6%C7%D3%ED%D1
بارك الله فيك و جزاك عنا كل خير
شكرا بارك الله فيك
ليس أفضل من المقص يا حبيبي
الجراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااحة
وفيكم بارك الله و شكرا لمروركم الطيب
و بالنسبة لأخي رشيد علي الجراحة آخر حل ولقد أنقضنا امرأة من الجراحة التي كانت تتأهب لها بواسطة وصفة أعشاب شفيت بسببها في ثلاث أيام
العلاج الطبيعى اولى ان أمكن
merciiiiiiiiiiii
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خير ونفع الله بك وشكر على المعلومات المفيدة
شكرا لمروركم الطيب
و فيك بارك الله
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيسكونوف
علاج البواسير الطبيعي
مأكولات: 1-يؤخذ عرقسوس مع قدره زنجبيل مع قدره عفص ويطحن الكل جيدا مشروبات: 1-يفيد شرب الحلبة في علاج البواسير. وصفات أخرى: 1-تؤخذ أقماع الباذنجان (الأجزاء الخضراء) وتجفف ثم تطحن وتخلط باللوز المر ثم يعجنان في زيت زيتون وتدهن بها البواسير صباحا ومساء. من كتاب تحفة الأحباب في التداوي بالأعشاب من أراد التعرف على المزيد حول مرض البواسير فإليك رابط موضوع قيم حول البواسير ملف كامل عن البواسير |
عفوا اخي…الكرات تقصد يه الكراث ؟
أختي وجدته هكذا في المصدر لكن أظنه كما قلت الكراث لأني لم أسمع بعشبة الكرات و الله أعلم
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيسكونوف
أختي وجدته هكذا في المصدر لكن أظنه كما قلت الكراث لأني لم أسمع بعشبة الكرات و الله أعلم
|
الكراث هو le poireau هو موجود في بلدنا و نستعمله في الأكل و ها هي صورته.
شكرا لك على الموضوع….تحياتي…
شكرا على الفائدة أختي
الوحدة :متاحف ومعالم اثرية
النشاط: مطالعة موجهة
الموضوع: الطاسيلي ذالك المتحف الطبيعي
1ـ البناء الفكري:
تعبير الرسومات والنقوش الصخرية:
تعبر عن الحياة اليومية لللأهالي
فوائد دراسة الأثار:
هو عنصر جوهري لفهم تاريخ نشأة مجتمعات البشرية
الذلالة على ان الصحراء كانت:
كانت صالحة لإستطن البشر والحيوان
التقسيم التاريخي للمنطقة:
اعتمدو على الرسوم ةالنقوش ثم الأسلوب المعاشي للسكان
التمييزيين مرحلة الأولى والثانية:
المرحلة الأخيرة توضح النضوج الفكري لدى سكان المناطق الطاسيلية
المميزات في مرحلتين:
p: المرحلة الأولى: عبارة نقوش على الصخور ــ تبين الحالة الإجتماعية
ب: المرحلة الثانية: التعبير المجسم على الحلة الإجتماعية
2ـ الهدف : تبيان الكاتب دور الدراسة التاريخية لمنطقة الطاسيلي من خلال النقوش الورسوم و الرموز للمنطقة
بالتوفيق للجميع: هذا الدرس تحت اشراف الأستاذ محمد جرايد
بآرك الله فيك اخي طارق شاهين
وجزآك الله ألف خير
++
موفق بإذن المولى عز وجل
ميرسي اخي
بارك الله فيك
meeeeeeeeeeeeeeeeeeeeerciiiiiiiiiiiiiiii
شكرا و بارك الله فيك
شكرا و بارك الله فيك
شكرا انا محمد
ممكن حل تمرين الفرنسية 1 الى 9 ص 68 السنة الرابعة متوسط
حياكم الله جميعا
أحببت أن أفيد بهذا الكتاب الرائع جدّا عن الغذاء الطبيعي ودوره في الحماية وعلاج كثير من الأمراض : مثل السرطانات وأمراض القولون والقلب وغيره، كما أنّ الكتاب يُلقي الضوء على كثير من الأخطاء التي نرتكبها في الأكل والطبخ…
التحميل ….
والله الموفِّق
وعليكم السلام ورحمة الله
شكرا أختي على الكتاب، جار التحميل للاطلاع.
في موازين حسناتك إن شاء الله
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحاج
وعليكم السلام ورحمة الله
شكرا أختي على الكتاب، جار التحميل للاطلاع. في موازين حسناتك إن شاء الله |
جزاكِ الله خيرا أختي بنت الحاج على المرور الطيّب
بوركتِ
جعلها الله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك
شكرا جزيلا
جزاكم الله خيرا جميعا
