إعراب سورة الجاثية الشطر الأول 2024.

إعراب سورة الجاثية الشطر الأول
2 – { تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ }
"تنزيل" مبتدأ، الجار "من الله" متعلق بالخبر المحذوف، "الحكيم" نعت ثانٍ.
3 – { إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ }
الجار "للمؤمنين" متعلق بنعت لآيات.
4 – { وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ }
جملة "وفي خلقكم… آيات" معطوفة على جملة "إن في السماوات … لآيات"، "ما" اسم موصول معطوف على "خَلْقكم"، الجار "من دابة" متعلق بحال من "ما"، "آيات" مبتدأ، الجار "لقوم" متعلق بنعت لـ "آيات"، وجملة "يوقنون" نعت "قوم".
5 – { وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }
قوله "واختلاف": اسم معطوف على { خَلْقِكُمْ } ، "ما" اسم موصول في محل جر عطفا على "اختلاف" ، الجار "من السماء" متعلق بـ "أَنزل"، الجار "من رزق" متعلق بحال من "ما"، "آيات" اسم معطوف على "آيات" في الآية السابقة، وهذا من باب العطف على عاملين وهو جائز، وذلك أن "اختلاف" معطوف على { خَلْقِكُمْ } وهو معمول لـ "في"، و"آيات" الثانية معطوفة على "آيات" الأولى وهي معمولة للابتداء.
6 – { تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ }
جملة "نتلوها" حال من "آيات"، الجار "بالحق" متعلق بحال من فاعل "نتلو"، وجملة "يؤمنون" معطوفة على جملة "نتلوها عليك بالحق".
7 – { وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ }
"ويل" مبتدأ، والجار "لكل" متعلق بالخبر، والجملة مستأنفة.
8 – { يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }
جملة "يسمع" نعت لـ { أَفَّاكٍ } ، وجملة "تتلى" حال من "آيات"، "مستكبرا" حال من فاعل "يصرُّ"، "كأن" مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، وجملة "لم يسمعها" خبر "كأن"، وجملة "كأن لم يسمعها" حال ثانية من فاعل "يصرُّ"، وجملة "فبشِّره" معترضة.
9 – { وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا } ، الجار "من آياتنا" متعلق بحال من "شيئا"، "هزوا" مفعول ثانٍ، وجملة "لهم عذاب" خبر "أولئك" وجملة "أولئك لهم عذاب" مستأنفة.
10 – { مِنْ وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئًا وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }
جملة "من ورائهم جهنم" خبر ثانٍ لـ { أُولَئِكَ } ، وجملة "ولا يغني عنهم" معطوفة على جملة "من ورائهم جهنم"، "ما" مصدرية، والمصدر المؤول فاعل "يغني"، أي: ولا يغني عنهم كسبهم "شيئاً"، نائب مفعول مطلق ، "ما" الثانية مصدرية، والمصدر المؤول: "ما اتخذوا" معطوف على المصدر الأول، التقدير: ولا يُغني عنهم كسبهم ولا اتخاذهم. الجار "من دون" متعلق بحال من "أولياء"، وجملة "ولهم عذاب" معطوفة على جملة { لَهُمْ عَذَابٌ } في الآية (9).

11 – { هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ }
جملة "والذين كفروا……" معطوفة على المستأنفة "هذا هدى"، وجملة "لهم عذاب" خبر "الذين"، الجار "من رجز" متعلق بنعت لـ "عذاب".
12 – { اللَّهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
"الله الذي" مبتدأ وخبر، الجار "بأمره" متعلق بحال من "الفلك"، الجار "فيه" متعلق بـ "تجري"، والمصدر "ولتبتغوا" مجرور معطوف على المصدر المجرور الأول "لتجري"، وجملة "ولعلكم تشكرون" معطوفة على المفرد المصدر المجرور: "ولتبتغوا".
13 – { وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
الجار "في السماوات" متعلق بالصلة المقدرة، "جميعا" حال من "ما"، الجار "منه" متعلق بنعت "جميعا"، وجملة "يتفكرون" نعت لقوم.
14 – { قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }
مقول القول مقدر أي: اغفروا، أي : إن تقل لهم يغفروا ، والمراد المؤمنون ، ومتى أمرهم امتثلوا ، وجملة "يغفروا" جواب شرط مقدر، والمصدر المؤول "ليجزي" مجرور متعلق بـ "قل"، والجار "بما" متعلق بـ "يجزي".
15 – { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ }
"مَنْ" شرط مبتدأ، "صالحًا" مفعول به. قوله "فلنفسه": الفاء رابطة، والجار متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف، أي: فعمله لنفسه، وتقدير الجواب الثاني: فإساءته لنفسه، وجملة "ترجعون" معطوفة على جملة "مَنْ عَمِل".
16 – { وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ }
الجار "على العالمين" متعلق بـ "فضَّلْناهم".

جزاك الله خيرا

إعراب سورة الرحمن الشطر الأول 2024.

إعراب سورة الرحمن الشطر الأول
1 – { الرَّحْمَنُ }
مبتدأ خبره جملة { عَلَّمَ } .
3 – { خَلَقَ الإِنْسَانَ }
جملة "خلق" خبر ثان.
4 – { عَلَّمَهُ الْبَيَانَ }
جملة "علَّمه" خبر ثالث.
5 – { الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ }
الجملة مستأنفة.
7 – { وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ }
"السماء" مفعول به لفعل محذوف يفسِّره ما بعده، وجملة الفعل المقدر معطوفة على جملة "علَّمه البيان"، وجملة "رفعها" تفسيرية، وجملة "ووضع" معطوفة على جملة "رفع" المقدرة.
8 – { أَلا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ }
"أن" مصدرية، والمصدر منصوب على نزع الخافض اللام .
9 – { وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ }
جملة "وأقيموا" معطوفة على جملة "تطغوا"، الجار "بالقسط" متعلق بحال من الواو.
10 – { وَالأَرْضَ وَضَعَهَا لِلأَنَامِ }
"الأرض" مفعول لفعل محذوف يفسره ما بعده، وجملة الفعل المقدر معطوفة على جملة "وضع الميزان" في الآية (7).
11 – { فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الأَكْمَامِ }
جملة "فيها فاكهة" حال من "الأرض"،"ذات" نعت.
12 – { وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ }
"الحب" معطوف على "النخل"، "ذو" نعت.
13 – { فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن كان الأمر كذلك، "بأي" اسم استفهام مجرور متعلق بـ "تكذبان".
14 – { خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ }
جملة "خلق" مستأنفة.
15 – { وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ }
الجار "من نار" متعلق بنعت لـ "مارج"

17 – { رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ }
"رب" خبر لمبتدأ محذوف أي: هو رب، والجملة مستأنفة.
19 – { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ }
جملة "يلتقيان" حال من "البحرين".
20 – { بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لا يَبْغِيَانِ }
جملة "بينهما برزخ" حال من "البحرين"، وكذا جملة "لا يبغيان".
22 – { يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ }
جملة "يخرج" مستأنفة.
24 – { وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ }
جملة "وله الجوار" مستأنفة، "الجوار" مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة للتخفيف، "المنشآت" نعت لـ"الجوار"، الجار "في البحر" متعلق بـ "الجوار"، الجار "كالأعلام" متعلق بحال من الضمير في "المنشآت".
26 – { كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ }
"من" اسم موصول مضاف إليه، "فان" خبر مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة؛ لأنه اسم منقوص.
27 – { وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ }
"ذو" نعت لـ "وجه".
29 – { كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ }
"كل" ظرف زمان متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، وجملة "هو في شأن" مستأنفة.
31 – { سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ }
جملة "سنفرغ" مستأنفة، وكذا جملة "أيها الثقلان"، و"الثقلان" عطف بيان.
33 – { يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلا بِسُلْطَانٍ }
جملة الشرط جواب النداء مستأنفة، جملة "لا تنفذون" مستأنفة، الجار "بسلطان" متعلق بحال من الواو في "تنفذون".
35 – { يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنْتَصِرَانِ }
جملة "يُرْسَل" مستأنفة، الجار "من نار" متعلق بنعت لـ "شواظ" ، وجملة "فلا تنتصران" معطوفة على جملة "يُرْسَل".
37 – { فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ }
جملة الشرط مستأنفة، جملة "فكانت" معطوفة على جملة "انشقت"، والجار "كالدهان" متعلق بنعت لـ"وردة"، وجواب الشرط محذوف أي: رأيت هَوْلا عظيما.
39 – { فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ }
الفاء عاطفة، "يوم" ظرف متعلق بـ "يسأل"، و"إذ" اسم ظرفي مضاف إليه، والتنوين للتعويض، وجملة "لا يسأل" معطوفة على جواب الشرط المقدر السابق.

الله يبارك فيك

مشكووووووووووووووووووووور

اعراب سورة ق الشطر الثاني 2024.

إعراب سورة ق الشطر الثاني :
17 – { إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ }
"إذ" ظرف متعلق بـ { أَقْرَبُ } ، الجار "عن اليمين" متعلق بخبر مقدم للمبتدأ "قعيد"، وجملة "عن اليمين … قعيد" حال من "المتلقيان".
18 – { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }
جملة "ما يلفظ" مستأنفة، و"قول" مفعول به، و"من" زائدة، وجملة "لديه رقيب" حال من فاعل "يلفظ".

19 – { وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ }
جملة "وجاءت" مستأنفة، الجار "بالحق" متعلق بحال من "سكرة" ، جملة "ذلك ما كنت" مقول القول لقول مقدر مستأنف أي: ويقال له في ذلك الوقت.
20 – { وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ }
الواو مستأنفة، والجار نائب فاعل، وجملة "ذلك يوم" مستأنفة.
21 – { وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ }
جملة "وجاءت كل نفس" معطوفة على جملة { وَنُفِخَ فِي الصُّورِ } ، وجملة "معها سائق" نعت لـ"كل نفس".
22 – { لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ }
جملة "لقد كنت" واقعة في جواب القسم، وجملة "فكشفنا" معطوفة على جملة "كنت"، وجملة "فبصرك اليوم حديد" معطوفة على جملة "كشفنا"، و"اليوم" ظرف متعلق بـ "حديد".
23 – { وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ }
"هذا" مبتدأ، خبره "عتيد"، "ما" اسم موصول بدل من "ذا"، "لديّ" ظرف متعلق بالصلة المقدرة.
24 – { أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ }
"عنيد" نعت لـ"كفَّار".
25 – { مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرِيبٍ }
"منَّاع" نعت ثانٍ لـ { كَفَّارٍ } ، "للخير" مفعول به لـ "منَّاع"، واللام زائدة للتقوية.
26 – { الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ }
"الذي" بدل من { كُلَّ } في الآية (24)، "مع" ظرف متعلق بمحذوف مفعول ثان، وجملة "فألقياه" معطوفة على جملة { أَلْقِيَا } .
27 – { قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ }
جملة "قال قرينه" مستأنفة، جملة "ولكن كان" معطوفة على جملة "ما أطغيته".
28 – { قَالَ لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ }
جملة "قال" مستأنفة، جملة "وقد قَدَّمْتُ" حالية، والجارّان متعلقان بـ "قَدَّمْتُ".
29 – { مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ }
جملة "ما يبدَّل" مستأنفة في حيز القول، وجملة "وما أنا بظلام" معطوفة على المستأنفة، والباء زائدة في خبر "ما" العاملة عمل ليس، و"العبيد" مفعول لـ"ظلام" واللام زائدة للتقوية.
30 – { يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ }
"يوم" ظرف متعلق بـ"ظلام"، وجملة و"تقول" معطوفة على جملة "نقول"، و"مزيد" مبتدأ، و"من" زائدة، والخبر محذوف تقديره: هناك.
31 – { وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ }
جملة "وأزلفت" مستأنفة، "غير" ظرف مكان، والأصل: مكانًا غير بعيد.
32 – { هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ }
"ما" موصول خبر "هذا"، وجملة "هذا ما توعدون" معترضة بين البدل "لكل أواب" والمبدل منه { لِلْمُتَّقِينَ } .
33 – { مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ }
"من" اسم موصول بدل من "كل أواب"، الجار "بالغيب" متعلق بحال من فاعل "خشي"، والجار "بقلب" متعلق بحال من فاعل "جاء".
34 – { ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ }
جملة "ادخلوها" مقول القول مقدر مستأنف، الجار "بسلام" متعلق بحال من فاعل "ادخلوها"، جملة "ذلك يوم" معترضة بين الحال وصاحبها.
35 – { لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ }
جملة "لهم ما يشاءون" حالية من فاعل { ادْخُلُوهَا } ، وجملة "ولدينا مزيد" معطوفة على جملة "لهم ما يشاءون".

جزاك الله خيرا

إعراب سورة القصص الشطر السادس 2024.

إعراب سورة القصص الشطر السادس :
44 – { وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلَى مُوسَى الأَمْرَ وَمَا كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ }
جملة "وما كنت بجانب" مستأنفة، "إذ" ظرف متعلق بالاستقرار الذي تعلَّق به خبر "كانت"، وجملة "قضينا" مضاف إليه، وجملة "وما كنت" معطوفة على المستأنفة: "وما كنت".
45 – { وَلَكِنَّا أَنْشَأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ وَمَا كُنْتَ ثَاوِيًا فِي أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَلَكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ }
جملة "ولكنَّا أنشأنا" معطوفة على جملة { وَمَا كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ } ، وجملة "فتطاول" معطوفة على جملة "أنشأنا"، جملة "وما كنت ثاويًا" معطوفة على جملة "لكنا أنشأنا"، وجملة "تتلو" حال من الضمير في "ثاويًا"، الجار "في أهل" متعلق بـ "ثاويًا"، وجملة "ولكنا كنا مرسلين" معطوفة على جملة "ما كنت ثاويًا".
46 – { وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ }
"إذ": ظرف متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر، والواو عاطفة، "لكن" للاستدراك، و"رحمة": مفعول لأجله، وعامله محذوف أي: أرسلناك، والجملة معطوفة على جملة "ما كنت"، وجملة "وما كنت" معطوفة على جملة { وَمَا كُنْتَ } في الآية (44). والمصدر المؤول المجرور "لتنذر" متعلق بـ "أرسلناك" المقدر، و"نذير" فاعل، و"من" زائدة، الجار "من قبلك" متعلق بنعت لـ "نذير".
47 – { وَلَوْلا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }
جملة الشرط مستأنفة، و"أن" ما بعدها في تأويل مصدر مبتدأ، وخبره محذوف، وجواب الشرط محذوف أي: ما أرسلنا إليهم رسولا والجار "بما" متعلق بـ "تصيبهم"، "لولا أرسلت" للتحضيض، والفاء في "فنتبع" للسببية، والمصدر المؤول "أن نتبع" معطوف على مصدر مأخوذ من الكلام السابق أي: هلا ثمة إرسال فاتباع الآيات.
48 – { فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا لَوْلا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَى أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { وَلَوْلا أَنْ تُصِيبَهُمْ } ، الجار "من عندنا" متعلق بحال من "الحق"، "لولا" للتحضيض، "مثل" مفعول ثان، جملة "يكفروا" مستأنفة، الجار "من قبل" متعلق بـ "أوتي"، الجار "بكل" متعلق بـ "كافرون".
49 – { قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
الفاء رابطة لجواب شرط مقدر أي: إن كنتم صادقين فأتوا، وهذا الشرط مقول القول المقدر، والجار "من عند" متعلق بنعت لـ "كتاب"، وجملة "أتبعه" جواب شرط مقدر، وجملة "إن كنتم صادقين" معترضة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
50 – { فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { قُلْ } ، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ "علم"، وجملة "ومَنْ أضل" مستأنفة، "مَنْ" اسم استفهام مبتدأ، و"أضل" خبر، الجار "ممن" متعلق بـ "أضل"، الجار "بغير" متعلق بحال من فاعل "اتبع"، الجارّ "من الله" متعلق بنعت لـ "هدى".

بارك الله فيك ………………

الشطر الأول من النظام التعويضي للجزائر الوسطى 2024.

سمعنا اليوم خبرا مفاده أن أساتذة ومعلمي الجزائر الوسطى قد استفادوا من الشطر الأول من النظام التعويضي، فهل هذا الخبر صحيح ؟؟؟.

لا يعقل هذا ، إنه مجرد كلام !

لا اظن دلك انا من الجزائر غرب لم نسمع بدلك لكن سمعنا ستكون في اخر اسبوع خانفي

قلقتوني…………..وعلاه

لا أشك غير معقول واذا كان صحيح بصحتهم

اذا كان الخبر صحيح بصحتهم يتهناو بيه ان شاء الله

لا يعقل هذا ، إنه مجرد كلام !

لالالالالالالالالاصحيحالجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fth الجيريا
لالالالالالالالالاصحيحالجيريا

الجماعة تفند الخبر وأنت تؤكده !!! ؟؟؟.

اسئلة واجابة في دلائل التوحيد الشطر السادس 2024.


س16 – ما هي أنواع العبادات التي لا تصلح إلا لله؟

ج16: من أنواعها: الدعاء، والإستغاثة، والإستعانه، وذبح القربان، والنذر، والخوف، والرجاء، والتوكل، والإنابه، والمحبه، والخشيه، والرغبه، والرهبه، والتأله، والركوع، والسجود، والخشوع، والتذلل، والتعظيم الذي هو من خصائص الألوهية.

س17: فما أجل أمر أمر الله به؟ وأعظم نهي نهى الله عنه؟

ج17: أجل أمر أمر الله به هو توحيده بالعبادة، وأعظم نهي نهى الله عنه هو الشرك به، وهو ان يدعو مع الله غيره أو يقصد بغير ذلك من أنواع العبادة، فمن صرف شيئا من انواع العبادة لغير الله فقد اتخذه ربا وإلها وأشرك مع الله غيره أو يقصده بغير ذلك من أنواع العبادات.

س18: ما المسائل الثلاث التي يجب تعلمها والعمل بها؟

ج18: الأولى: أن الله خلقنا ورزقنا ولم يتركنا هملا بل أرسل إلينا رسولا فمن أطاعه دخل الجنه ومن عصاه دخل النار.

الثانيه: أن الله لا يرضى أن يشرك معه في عبادته أحد لا ملك مقرب ولا نبي مرسل.

الثالثة: أن من اطاع الرسول ووحد الله لا يجوز له موالاة من حاد الله ورسوله ولو كان أقرب قريب

إعراب سورة غافر الشطر الأول 2024.

إعراب سورة غافر الشطر الأول :
2 – { تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ }
"تنزيل" مبتدأ، خبره متعلق الجار"من الله".
3 – { غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ }
"غافر" بدل، وكذا ما بعده، وجملة التنزيه حالية، وجملة "إليه المصير" حالية.
4 – { مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللَّهِ إِلا الَّذِينَ كَفَرُوا فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلادِ }
"الذين" فاعل، وجملة "فلا يغررك" مستأنفة، الجار "في البلاد" متعلق بالمصدر (تَقَلُّبهم).
5 – { وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ }
جملة "فأخذتهم" معطوفة على جملة "جادلوا"، وجملة "فكيف كان عقاب" معطوفة على جملة "فأخذتهم"، "كيف" اسم استفهام خبر كان، و"عقاب" اسم كان مرفوع بالضمة المقدرة، على ما قبل الياء المحذوفة للتخفيف.
6 – { وَكَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحَابُ النَّارِ }
الواو مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، أي: حَقَّتْ حقًا مثل ذلك الحق، وجملة "حَقَّتْ" مستأنفة، والمصدر المؤول "أنهم أصحاب" بدل من "كلمت" بدل اشتمال.
7 – { الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ }
"الذين" مستأنفة، الجار "بحمد" متعلق بحال من فاعل "يسبحون"، وجملة النداء مقول القول لقول مقدر، وجملة القول المقدرة حال من فاعل "يستغفرون"، أي: يقولون: "ربنا وسعت"، "رحمة" تمييز، وجملة "فاغفر" معطوفة على جملة "وسعت"، "عذاب" مفعول ثان.
8 – { رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }
جملة "ربنا" اعتراضية، جملة "وأَدْخِلهم" معطوفة على جملة "قِهِمْ" المتقدمة، "جنات" مفعول به، "التي" نعت، و"مَنْ" اسم موصول معطوف على الهاء في "وعدتهم"، الجار "من آبائهم" متعلق بحال من فاعل "صَلَح"، "أنت" توكيد للكاف، وجملة "إنك أنت العزيز" مستأنفة.
9 – { وَقِهِمُ السَّيِّئَاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }
"السيئات" مفعول ثان، وجملة "وقهم" معطوفة على جملة { وَأَدْخِلْهُمْ } ، وجملة "ومن تق" مستأنفة، "من" اسم شرط مفعول به، وجملة "وذلك هو الفوز" مستأنفة، و"هو" ضمير فصل.
10 – { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ }
جملة "لمقت الله أكبر" تفسيرية للمناداة، اللام في "لمقت" للابتداء، الجار "من مقتكم" متعلق بـ"أكبر"، "أنفسكم" مفعول به للمصدر "مقتكم"، "إذ" ظرف زمان متعلق بـ "مَقَتَكم" مقدرًا ولا يتعلق بحال من المقت الأول؛ لأنه لا يفصل بين المصدر ومعموله بالخبر ، ولا يتعلق بالثاني؛ لأن المقت يوم القيامة ، وليس وقت دعائهم إلى الإيمان .
11 – { قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ }
"اثنتين" مفعول مطلق ناب عنه عدده، وجملة الاستفهام معطوفة على جملة "اعترفنا"، والجار متعلق بخبر المبتدأ: "سبيل"، و"من" زائدة.
12 – { ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ }
"أنَّ" وما بعدها في تأويل مصدر مجرور بالباء، متعلق بالخبر، وجملة الشرط خبر "أنَّ"، "وحده" حال، ونائب الفاعل لـ "يشرك" ضمير يعود على شريك الذي يدل عليه السياق، وجملة "فالحكم لله" مستأنفة، "العلي الكبير" نعتان للجلالة.
13 – { وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ رِزْقًا وَمَا يَتَذَكَّرُ إِلا مَنْ يُنِيبُ }
الجارَّان "لكم من السماء" متعلقان بـ "ينزل"، وجملة "وما يتذكر" مستأنفة.
14 – { فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }
جملة "فادعوا" مستأنفة، "مخلصين" حال من الواو، الجار "له" متعلق بـ"مخلصين"، "الدين" مفعول به لاسم الفاعل "مخلصين"، وجملة "ولو كره الكافرون" حالية، والواو حالية، عطفت على حال مقدرة للاستقصاء، والتقدير: فادعوا الله مخلصين في كل حال ولو في هذه الحال، وجواب الشرط محذوف دَلَّ عليه ما قبله.
15 – { رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ }
"رفيع" خبر لمبتدأ محذوف، أي: هو رفيع، وجملة هو "رفيع" مستأنفة، "ذو" خبر ثان، وجملة "يُلْقي" خبر ثالث، الجار "من عباده" متعلق بحال من "مَنْ"، والمصدر المؤول المجرور "لينذر" متعلق بـ "يُلْقي"، و "يوم" مفعول به ثان، والمفعول الأول مقدر، أي: الناس.
16 – { يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ }
"يوم" بدل من { يَوْمَ التَّلاقِ } ، وجملة "هم بارزون" مضاف إليه، وجملة "لا يخفى" حال من الضمير في "بارزون"، الجار "منهم" متعلق بحال من "شيء"، جملة "لمن الملك" مقول القول لقول مقدر أي: يقول الله: "لمن الملك"، وجملة "لله الواحد" مقول القول لقول مقدر، وجملتا القول المقدرتان مستأنفتان، و "اليوم" ظرف متعلق بحال من "الملك"، "الواحد القهار" نعتان.
17 – { الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }
الظرف "اليوم" متعلق بـ "تجزى"، وجملة "تجزى" مستأنفة في حيز القول، و"ما" مصدرية، والمصدر المؤول المجرور متعلق بـ "تجزى"، وجملة "لا ظلم اليوم" مستأنفة في حيز القول.
18 – { وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطَاعُ }
"يوم" مفعول ثان، وليس ظرفًا؛ لأن الإنذار لا يكون يوم الآزفة، "إذ" اسم ظرفي بدل من يوم، "لدى" متعلق بالخبر، "كاظمين" حال من "القلوب"، جملة "ما للظالمين حميم" حال من يوم الآزفة، والرابط مقدر أي: فيه، وجَمَعَ "كاظمين" جَمْعَ مَنْ يعقل لَمَّا أسند إليهم ما يُسند للعقلاء ، و"مِنْ" في "من حميم" زائدة، وجملة "يطاع" نعت لشفيع.
19 – { يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ }
جملة "يعلم" مستأنفة.
20 – { وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }
جملة "والله يقضي بالحق" مستأنفة، الجار "من دونه" متعلق بحال من "الذين"، وجملة "لا يقضون" خبر "الذين"، "هو" ضمير فصل، "البصير" خبر ثان.
21 – { أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ }
جملة "أولم يسيروا" مستأنفة، جملة "كيف كان" مفعول للنظر المعلق بالاستفهام المضمن معنى العلم، "كيف" خبر كان، جملة "كانوا" الثانية بدل من الأولى، "هم" توكيد للواو في "كانوا"، الجار "منهم" متعلق بأشد، "قوة" تمييز، الجار "في الأرض" متعلق بنعت لـ"آثارًا"، جملة "فأخذهم" معطوفة على جملة "كانوا"، وجملة "وما كان لهم واق" معطوفة على جملة "أخذهم"، و"واق" مبتدأ، و"مِنْ" زائدة، الجار "لهم" متعلق بالخبر، والجار "من الله" متعلق بـ "واق".
22 – { ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانَتْ تَأْتِيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَكَفَرُوا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ إِنَّهُ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ }
المصدر من "أنَّ" وما بعدها مجرور بالباء متعلق بالخبر، واسم كان ضمير القصة، وجملة "تأتيهم" خبرها، ويضعف أن يكون ضمير "هم"؛ لأنه عَبَّرَ عن المتقدمين بالضمير "هم"، ويضعف أن يكون "رسلهم" اسمها، وجملة "تأتيهم" خبرها؛ لأن خبر المبتدأ إن كان جملة فعلية لا يتقدم، "رسلهم" فاعل "تأتيهم"، "شديد" خبر ثان.
23 – { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ }
الجار "بآياتنا" متعلق بحال من "موسى"، أي: مصحوبًا بآياتنا.
24 – { إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ }
الجار متعلق بـ"أرسلنا"، جملة "فقالوا" معطوفة على جملة "أرسلنا"، "ساحر" خبر لمبتدأ محذوف، أي: هو ساحر، "كذَّاب" خبر ثان، والجملة مقول القول.
25 – { فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا اقْتُلُوا أَبْنَاءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ وَاسْتَحْيُوا نِسَاءَهُمْ وَمَا كَيْدُ الْكَافِرِينَ إِلا فِي ضَلالٍ }
جملة الشرط معطوفة على جملة " { أَرْسَلْنَا } ،الجار "بالحق" متعلق بـ "جاءهم"، الجار "من عندنا" متعلق بحال من "الحق"، الظرف "معه" متعلق بـ"آمنوا"، جملة "وما كيد الكافرين…" مستأنفة.
26 – { وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ }
جملة "وقال فرعون" مستأنفة، جملة "أقتل" جواب شرط مقدر، وجملة "وليدع" معطوفة على جملة "ذروني"، وجملة "إني أخاف" مستأنفة في حيز القول، والمصدر المؤول "أن يبدل" مفعول "أخاف"، الجار "في الأرض" متعلق بحال من "الفساد".
27 – { وَقَالَ مُوسَى إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ }
جملة "وقال موسى" مستأنفة، الجار "من كل" متعلق بـ "عُذْت"، وجملة "لا يؤمن" نعت لـ"كل متكبر".
28 – { وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ }
جملة "وقال رجل" مستأنفة، الجار "من آل" متعلق بنعت ثان، وجملة "يكتم" نعت ثالث لـ"رجل"، والمصدر "أن يقول" منصوب على نزع الخافض (اللام) أي: لأن يقول، جملة "وقد جاءكم" حالية من "رجلا"، وسَوَّغ مجيء صاحب الحال نكرة تقدُّمُ الاستفهام، الجار "بالبينات" متعلق بـ "جاء"، الجار "من ربكم" متعلق بحال من "البينات"، جملة "وإن يك كاذبًا" معطوفة على جملة "أتقتلون"، "يكُ" فعل مضارع ناسخ مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة، للتخفيف.

بارك الله فيك

مبروك على الشطر الباقي عادل شاوي 2024.

الشطر الباقي وضع في بعض المدن مبروك

بسكرة هل من جديد

شكرا لك و الرجاء التوضيح اكثر

وبشر الصابرين …

في المدن فقط ؟ متى يوضع في القرى والمداشر

وفي النهاية وضع في جيوب التجار بواسطة زوجات الاساتذة والمعلمين هههههههههه

أين أنت يا أبا صهيب…قد بلغ السيل الزبى….؟؟

الاحترام واجب يا إخوان طلعوا النيفو شويا

وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما

والله نتأسف كثيرا لما ألج في المنتدى وأجد هدا الكلام السافر الدي لايخلو من الشتم والقدف لدا أرجو من إدارة المنتدى ان لا تمرر

هدا الكلام الوضيع الدي يندى له الجبين وشكرا .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد النور ن الجيريا
الرجاء إعراب الجملة:
كمال 2024956 كلب
الجيريا

لالالا ثم ألف لا …. يجب التقيد
بأخلاق النقد والنقد البناء
لا يجوز تشبيه المسلم بالكلب
الجيريا

الجيريا

أعتذر من الجميع ولكني كتبت ما كتبت لأن ما كتبه المعني احسسته اهانة فما دخل زوجاتنا في الموضوع

[QUOTE=عبد النور ن;5829447]أعتذر من الجميع ولكني كتبت ما كتبت لأن ما كتبه المعني احسسته اهانة فما دخل زوجاتنا في الموضوع[

الجيريا

لا أرى دخلا لنسائنا في الموضوع

فالعصمة منحها الله للرجل
ولابأس أن يتعاون الزوجان في إعمار البيت
وسد حاجيات الأطفال كأن تختار الزوجة
أثاثا معينا وتطلب من الزوج أن يعطيها
مبلغا لشرائه فنحن كمعلمين لا يحرجنا
هذا في شيء سواء اقتنته
الزوجة أم نحن فهذا لا ينقص منا شيئا
مادام فيه نفع للأسرة وامر مرغب فيه

الجيريا

مشكورين ونجدد الإعتذار

إعراب سورة الصافات الشطر الرابع 2024.

إعراب سورة الصافات الشطر الرابع
136 – { ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ }
الجملة معطوفة على جملة { نَجَّيْنَاهُ } .
137 – { وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ }

الجملة مستأنفة، "مصبحين" حال من فاعل "تمرون"، وهو من أصبح التامة.
138 – { وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ }
الجار متعلق بحال معطوفة على الحال السابقة أي: وملتبسين بالليل، وجملة "أفلا تعقلون" مستأنفة.
139 – { وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ }
الجملة مستأنفة، واللام المزحلقة.
140 – { إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ }
"إذ" ظرف متعلق بـ { الْمُرْسَلِينَ } ، وجملة "أبق" مضاف إليه.
141 – { فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ }
جملة "فكان" معطوفة على جملة "فساهم".
142 – { فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ }
جملة "وهو مليم" حالية من الهاء في جملة "التقمه".
143 – { فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ }
جملة الشرط معطوفة على "التقمه"، وأن وما بعدها في تأويل مصدر مبتدأ، خبره محذوف تقديره: موجود أي: فلولا كونه من المسبحين موجود.
144 – { لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }
الجار"إلى يوم" متعلق بـ "لبث"، وجملة "يبعثون" مضاف إليه.
145 – { فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ }
جملة "فنبذناه" مستأنفة، وجملة "وهو سقيم" حالية من الهاء.
146 – { وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ }
الجار "من يقطين" متعلق بنعت لشجرة.
147 – { وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ }
"أو" هنا للإباحة أي: إن الناظر إليهم يباح له أن يَحْذَرهم بهذا القدر، أو بهذا القدر، وجملة "يزيدون" معطوفة على جملة "أرسلناه".
148 – { فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ }
جملة "فآمنوا" معطوفة على جملة "أرسلناه".
149 – { فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ }
الجملة مستأنفة، وجملة الاستفهام بعدها مفعول به لـ "استفتهم" المضمَّن معنى فعل قلبي يتعدى إلى مفعولين.
150 – { أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ }
"أم" المنقطعة المقدرة بـ ( بل ) والهمزة، والجملة بعدها مستأنفة، "إناثا" حال، وجملة "وهم شاهدون" حالية.
151 – { أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ }
الجار "من إفكهم" متعلق بأعني مقدرا، واللام المزحلقة، وجملة "ألا إنهم…" مستأنفة.
152 – { وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ }
جملة "وإنهم لكاذبون" حالية من الواو في "يقولون".
153 – { أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ }
الجملة مستأنفة، الجار "على البنين" متعلق بـ "اصطفى".
154 – { مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ }
"ما" اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، "كيف" اسم استفهام حال، وجملة "تحكمون" مستأنفة.
155 – { أَفَلا تَذَكَّرُونَ }
جملة "أفلا تذكَّرون" مستأنفة.
156 – { أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ }
"أم" المنقطعة، والجملة بعدها مستأنفة.
157 – { فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
جملة "فأتوا" مستأنفة، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.
158 – { وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ }
جملة "وجعلوا" مستأنفة، "بينه" ظرف متعلق بالمفعول الثاني المقدر، جملة "ولقد علمت الجنة" معطوفة على جملة "جعلوا"، وجملة "لقد علمت" جواب القسم، وجملة "إنهم لمحضرون" سَدَّت مَسَدّ مفعولَيْ "علم"، وكُسِرت الهمزة لمجيء اللام.
159 – { سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ }
جملة (نسبح سبحان) مستأنفة، "ما" مصدرية، والمصدر المؤول متعلق بالفعل المقدر الناصب لـ "سبحان".
160 – { إِلا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ }
"عباد" مستثنى منقطع منصوب، والمستثنى منه الواو في { يَصِفُونَ } .
161 – { فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ }
الفاء مستأنفة، "ما" اسم موصول معطوف على اسم "إن".
162 – { مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ }
الجملة خبر "إنّ"، والباء زائدة في خبر "ما" العاملة عمل ليس، ومفعول "فاتنين" مقدر أي: أحدا.
163 – { إِلا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ }
قوله "مَن" مستثنى من المفعول المقدر "أحدا"، "صال" خبر مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة.
164 – { وَمَا مِنَّا إِلا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ }
الواو مستأنفة، الجار "منا" متعلق بمحذوف خبر للمبتدأ المقدر أحد، "إلا" للحصر، "مقام" مبتدأ ثان، الجار "له" متعلق بخبر المبتدأ الثاني، وجملة "له مقام" حالية من المبتدأ المقدر المسبوق بالنفي.
165 – { وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ }
الجملة معطوفة على جملة { وَمَا مِنَّا إِلا لَهُ مَقَامٌ } ، "نحن الصافون" مبتدأ وخبر، والجملة خبر "إن".
166 – { وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ }
الجملة معطوفة على جملة "إنا لنحن الصافون".
167 – { وَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَ }
الواو مستأنفة، "إنْ" مخففة مهملة. واللام الفارقة.
168 – { لَوْ أَنَّ عِنْدَنَا ذِكْرًا مِنَ الأَوَّلِينَ }
جملة الشرط مقول القول، والمصدر المؤول من أن وما بعدها فاعل مقدر بـ ( ثبت )، الجار "من الأولين" متعلق بنعت لـ "ذكرا".
169 – { لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ }
جملة "لكنا" جواب الشرط.
170 – { فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ }
جملة "فكفروا" مستأنفة، وجملة "فسوف يعلمون" معطوفة على جملة "فكفروا".
171 – { وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ }
الجملة مستأنفة، الجار "لعبادنا" متعلق بحال من "كلمتنا".
172 – { إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ }
الجملة مفسرة للكلمة، وجملة "هم المنصورون" خبر إن.
173 – { وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ }
الجملة معطوفة على المتقدمة.
174 – { فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ }
الجملة مستأنفة، و"حتى" حرف غاية وجر، "حين" اسم مجرور متعلق بـ "تولَّ".
175 – { وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ }
جملة "فسوف يبصرون" معطوفة على جملة "أبصرهم".
176 – { أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ }
الفاء مستأنفة، والجار متعلق بالفعل "يستعجلون"، والجملة مستأنفة.
177 – { فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ }
جملة الشرط معطوفة على { يَسْتَعْجِلُونَ } ، والفاء رابطة في "فساء"، وهي واجبة، وفعل ماض وفاعله، والمخصوص بالذم محذوف أي: صباحهم.
178 – { وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ }
"حين" اسم مجرور بـ "حتى"، والجملة مستأنفة.
179 – { وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ }
جملة "وأبصر" معطوفة على جملة "تولّ"، وجملة "فسوف يبصرون" معطوفة على جملة "أبصر".
180 – { سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ }
"عَمَّا" مؤلفة مِنْ "عن" الجارة و"ما" المصدرية، والمصدر متعلق بـ ( أسبح ) المقدرة، و"ربِّ" الثانية بدل.
181 – { وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ }
"سلام" مبتدأ، والجملة معطوفة على جملة ( نسبح ) المتقدمة.
182 – { وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
الجملة معطوفة على "سلام على المرسلين"، و"رب" بدل.