لاتنسوا الشطر الثانى اين هو ؟ 2024.

السلام عليكم يا اخوانى اريد اولا ان اسال وفى نفس الوقت اذكر اخوان الذين اخذوا الشطر الاول من منحة الدرجه لقد اخذنا الشهور الخمسالاولى ثمن الدرجة انا مثلا الدرجه 8 اخذت ال 5 الشهوالاولى وبقى 6 شهور اخرى اريد ان اعرف وانا اذكر اخوانى الذين هم مثلى هل من جديد ؟شكرا على كل من رد علي وقرا انشغالى سلام عليكم ورحمة الله….

لم يسبق لي السماع بحالة كهذه

هذا المشكل محلي أي في ولايتكم فقط

إعراب سورة القصص الشطر الأول 2024.

إعراب سورة القصص الشطر الأول :
3 – { نَتْلُو عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }
جملة "نتلو" مستأنفة، الجار "بالحق" متعلق بحال من فاعل "نتلو"، "لقوم" متعلق بـ "نتلو"، وجملة "يؤمنون" نعت.
4 – { إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ }
"شيعًا" مفعول ثان، وجملة "يستضعف" حال مِنْ فاعل "جعل"، وجملة "يذبح" بدل من "يستضعف"، وجملة "إنه كان" معترضة بين المتعاطفين، والجار "من المفسدين" متعلق بخبر كان.
5 – { وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ }
المصدر المؤول "أن نمُنَّ" مفعول "نريد"، الجار "في الأرض" متعلق بـ "استضعفوا"، جملة "ونريد أن نمُنَّ" معطوفة على جملة { إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا } عطف فعلية على اسمية؛ لأن كلتيهما تفسير للنبأ.
6 – { وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ }
الجار "منهم" متعلق بالفعل "نري"، "ما" اسم موصول مفعول ثان لـ "نري".
7 – { وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ }
جملة "وأوحينا" مستأنفة، "أنْ" تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة، وجملة الشرط معطوفة على جملة "أرضعيه"، وجملة "إنَّا رادُّوه" مستأنفة، الجار "من المرسلين" متعلق بالمفعول الثاني لاسم الفاعل أي: وجاعلوه كائنًا من المرسلين.
8 – { فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ }
جملة "فالتقطه" مستأنفة، اللام في "ليكون" للعاقبة، الجار "لهم" متعلق بـ "عدوًّا"، وجملة "إن فرعون.. " مستأنفة لا محل لها.
9 – { وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ }
جملة "وقالت امرأت" مستأنفة، "قرت" خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، الجار "لي" متعلق بنعت لـ "قرت عين"، وجملة "لا تقتلوه" مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة "عسى أن ينفعنا"، والمصدر المؤول فاعل "عسى" التامة، وجملة "وهم لا يشعرون" حالية من فاعل لفعل مقدر أي: أطاعوها وهم لا يشعرون بما يصير إليه.
10 – { وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا }
جملة "وأصبح" مستأنفة، "إنْ" مخففة من الثقيلة مهملة، و"كادت" فعل ماض ناسخ، واللام الفارقة، وجملة "إن كادت" مستأنفة، "لولا" حرف امتناع لوجوب، "أنْ" حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مبتدأ خبره محذوف أي: لولا ربْطُنَا موجود، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: لأبْدَتْ.
11 – { وَقَالَتْ لأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ }
جملة "فبصرت" معطوفة على جملة "قالت"، الجارَّان: "به" "عن جنب" متعلقان بالفعل "بصرت"، وجملة "وهم لا يشعرون" حالية من فاعل "بصرت".
12 – { وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ }
جملة "وحرّمنا" مستأنفة، الجار "من قبل" متعلق بـ "حرّمنا"، وجملة "فقالت" معطوفة على جملة "حرّمنا"، جملة "يكفلونه" نعت لـ "أهل"، وجملة "وهم له ناصحون" حالية من الواو في "يكفلونه".
13 – { فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
"كي": حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مجرور باللام المقدرة، والمصدر المؤول الثاني "ولتعلم" معطوف على المصدر السابق، والمصدر المؤول من أنَّ وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ "تعلم"، جملة "ولكن أكثرهم لا يعلمون" معطوفة على جملة "فرددناه".

الجيريا

اعراب سورة التحريم الشطر الثاني 2024.

اعراب سورة التحريم الشطر الثاني
6 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ }
قوله "قوا": أمر من الوقاية وزنه عُوا، وحُذفت الفاء لوقوعها في المضارع بين ياء وكسرة، والأمر محمول عليه، جملة "وقودها الناس" نعت لـ "نارا"، وجملة "عليها ملائكة" نعت ثان، جملة "لا يَعْصُون" نعت لـ "ملائكة"، "ما" مصدرية، والمصدر المؤول "ما أمرهم" بدل اشتمال من الجلالة أي: لا يَعْصُون أَمْرَ الله.

7 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
جملة "إنما تجزون" مستأنفة، "ما" مفعول ثان.

8 – { تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
"نصوحا" صفة لـ "توبة" على المبالغة على أنها المصدر نفسه ، جملة "عسى ربكم" مستأنفة، والمصدر "أن يكفِّر" خبر عسى، الظرف "يوم" متعلق بـ "يدخلكم"، جملة "نورهم يسعى" حال من "النبي والذين آمنوا معه"، جملة "يقولون" حال من الضمير في "أيديهم"، جملة "إنك على كل شيء قدير" مستأنفة في حيز جواب النداء.
9 – { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
جملة "ومأواهم جهنم" مستأنفة، وجملة "وبئس المصير" مستأنفة، والمخصوص بالذم محذوف أي: جهنم.

بارك الله لك اخي

بارك الله فيك

اعراب سورة الحديد الشطر الثالث 2024.

اعراب سورة الحديد الشطر الثالث
21 – { سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ }
الجار "من ربكم" متعلق بنعت لـ "مغفرة"، جملة "عَرْضها كعرض" نعت لجنة، وجملة "أعدَّت" نعت ثان لجنة، جملة "ذلك فضل" مستأنفة، وجملة "يؤتيه" حال من فضل.
22 – { مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ }
قوله "من مصيبة": فاعل، و"مِنْ" زائدة، والمفعول محذوف أي: ما أصابكم مصيبة، الجار "في الأرض" متعلق بنعت لمصيبة، الجار "في كتاب" متعلق بحال من مصيبة، وإن كانت نكرة لتخصصها بالوصف، والمصدر مضاف إليه، الجار "من قبل" متعلق بنعت لكتاب،الجار "على الله" متعلق بـ "يسير".
23 – { لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ }
المصدر المجرور "لكيلا تأسوا" متعلق بفعل محذوف أي: أخبرناكم بذلك، والجار "على" متعلق بـ "تأسوا"، وجملة "والله لا يحب" مستأنفة.
24 – { الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ }
"الذين" مبتدأ خبره محذوف أي: مُعَذَّبون، وجملة الشرط مستأنفة، "هو" ضمير فصل.

25 – { لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ }
جملة "لقد أرسلنا" جواب القسم، الجار "بالبينات" متعلق بأرسلنا، جملة "وأنزلنا" معطوفة على جملة "أرسلنا"، جملة "فيه بأس" حال من "الحديد"، والمصدر المجرور "وليعلم" معطوف على المصدر السابق "ليقوم" أي: لقد أرسلنا رسلنا، وأنزلنا معهم الكتاب ليقوم الناس وليعلم الله ، الجار "بالغيب" متعلق بحال من الضمير في "ينصره".
26 – { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ }
الواو :عاطفة، وجملة "لقد أرسلنا" معطوفة على { لَقَدْ أَرْسَلْنَا } في الآية المتقدمة والجار "في ذريتهما" متعلق بالمفعول الثاني المقدر، وجملة "فمنهم مهتد" معطوفة على جملة "جعلنا"، وقوله "مهتد": مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة؛ لأنه اسم منقوص، و"كثير" مبتدأ و"فاسقون" خبره، الجار "منهم" متعلق بنعت لكثير، وجملة "وكثير منهم فاسقون" معطوفة على جملة "منهم مهتد".
27 – { ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ }
جملة "قَفَّينا" معطوفة على جملة "جعلنا"، الجار "في قلوب" متعلق بالمفعول الثاني لجعل ، و"رهبانية" اسم معطوف على "رحمة". جملة "ابتدعوها" نعت لرهبانية، وجملة "ما كتبناها" نعت ثان لرهبانية، "إلا" أداة حصر، "ابتغاء" مفعول لأجله، وجملة "فما رعوها" معطوفة على جملة "كتبناها". "حق" نائب مفعول مطلق، وجملة "فآتينا" معطوفة على جملة "ما رعوها"، الجار "منهم" متعلق بحال من الواو، و"كثير" مبتدأ، خبره "فاسقون"، الجار "منهم" متعلق بنعت لـ "كثير"، وجملة "وكثير منهم فاسقون" معطوفة على جملة "آتينا".
28 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ }
"الذين" عطف بيان، "يؤتكم" فعل مضارع مجزوم جواب شرط مقدر، الجار "من رحمته" متعلق بنعت لـ "كِفْلين"، الجار "لكم" متعلق بالمفعول الثاني، وجملة "تمشون" نعت لـ "نورا".
29 – { لِئَلا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }
المصدر المؤول المجرور متعلق بـ { يُؤْتِكُمْ } ، و"أنْ" مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن، وجملة "يقدرون" خبر، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ علم، الجار "مِنْ فضل" متعلق بنعت لشيء، والمصدر المؤول الثاني معطوف على المصدر الأول، جملة "يؤتيه" خبر ثان لـ"أن"، وجملة "والله ذو الفضل" مستأنفة.
25 – { لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ }
جملة "لقد أرسلنا" جواب القسم، الجار "بالبينات" متعلق بأرسلنا، جملة "وأنزلنا" معطوفة على جملة "أرسلنا"، جملة "فيه بأس" حال من "الحديد"، والمصدر المجرور "وليعلم" معطوف على المصدر السابق "ليقوم" أي: لقد أرسلنا رسلنا، وأنزلنا معهم الكتاب ليقوم الناس وليعلم الله ، الجار "بالغيب" متعلق بحال من الضمير في "ينصره".
26 – { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ }
الواو :عاطفة، وجملة "لقد أرسلنا" معطوفة على { لَقَدْ أَرْسَلْنَا } في الآية المتقدمة والجار "في ذريتهما" متعلق بالمفعول الثاني المقدر، وجملة "فمنهم مهتد" معطوفة على جملة "جعلنا"، وقوله "مهتد": مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة؛ لأنه اسم منقوص، و"كثير" مبتدأ و"فاسقون" خبره، الجار "منهم" متعلق بنعت لكثير، وجملة "وكثير منهم فاسقون" معطوفة على جملة "منهم مهتد".
27 – { ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ }
جملة "قَفَّينا" معطوفة على جملة "جعلنا"، الجار "في قلوب" متعلق بالمفعول الثاني لجعل ، و"رهبانية" اسم معطوف على "رحمة". جملة "ابتدعوها" نعت لرهبانية، وجملة "ما كتبناها" نعت ثان لرهبانية، "إلا" أداة حصر، "ابتغاء" مفعول لأجله، وجملة "فما رعوها" معطوفة على جملة "كتبناها". "حق" نائب مفعول مطلق، وجملة "فآتينا" معطوفة على جملة "ما رعوها"، الجار "منهم" متعلق بحال من الواو، و"كثير" مبتدأ، خبره "فاسقون"، الجار "منهم" متعلق بنعت لـ "كثير"، وجملة "وكثير منهم فاسقون" معطوفة على جملة "آتينا".
28 – { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ }
"الذين" عطف بيان، "يؤتكم" فعل مضارع مجزوم جواب شرط مقدر، الجار "من رحمته" متعلق بنعت لـ "كِفْلين"، الجار "لكم" متعلق بالمفعول الثاني، وجملة "تمشون" نعت لـ "نورا".
29 – { لِئَلا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }
المصدر المؤول المجرور متعلق بـ { يُؤْتِكُمْ } ، و"أنْ" مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن، وجملة "يقدرون" خبر، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ علم، الجار "مِنْ فضل" متعلق بنعت لشيء، والمصدر المؤول الثاني معطوف على المصدر الأول، جملة "يؤتيه" خبر ثان لـ"أن"، وجملة "والله ذو الفضل" مستأنفة.

إعراب سورة القصص الشطر السابع 2024.

إعراب سورة القصص الشطر السابع :
51 – { وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ }
جملة "ولقد وصَّلنا" مستأنفة، وكذا جملة "لعلهم يتذكرون".
52 – { الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ }
جملة الموصول مستأنفة، الجارّ "من قبله" متعلق بالفعل، وجملة "هم يؤمنون" خبر الموصول.
53 – { وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ }
الجارّ "من ربنا" متعلق بحال من "الحق"، وجملة الشرط معطوفة على الاستئنافية المتقدمة، وجملة "إنه الحق" مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة "إنا كنا"، الجار "من قبله" متعلق بالخبر "مسلمين".
54 – { أُولَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ }
"أجرهم" مفعول ثان، "مرَّتين" نائب مفعول مطلق، "ما" مصدرية، والمصدر مجرور متعلق بـ "يؤتون"، وجملة "ينفقون" معطوفة على جملة "يدرءون"، والجار "مما" متعلق بـ "ينفقون".
55 – { وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ }
جملة الشرط معطوفة على جملة { يُنْفِقُونَ } ، وجملة "سمعوا" مضاف إليه، جملة "سلام عليكم" مستأنفة في حيز القول، وجملة "لا نبتغي الجاهلين" مستأنفة في حيز القول.
56 – { إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }
جملة "ولكن الله يهدي" معطوفة على المستأنفة "إنك لا تهدي"، وجملة "وهو أعلم" معطوفة على جملة "يهدي"، والجار "بالمهتدين" متعلق بـ "أعلم".
57 – { وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ }
"معك": ظرف متعلق بـ "نتبع"، وجملة "نتخطف" جواب شرط، جملة "أولم نمكن" مستأنفة، وجملة "يُجبى" نعت لـ "حرمًا"، "رزقًا" نائب مفعول مطلق مرادف لعامله؛ لأن معنى "يُجبى إليه": يرزقهم، والجار "من لدنا" متعلق بنعت لـ "رزقا"، وجملة الاستدراك معطوفة على جملة "أولم نمكن".
58-{ وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلا قَلِيلا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ }
الواو مستأنفة، "كم" خبرية مفعول به مقدم، والجار "من قرية" متعلق بنعت لـ "كم"، "معيشتها" منصوب على نزع الخافض (في)، وجملة "فتلك مساكنهم" معطوفة على جملة "أهلكنا"، وجملة "بطرت" نعت لـ "قرية"، وجملة "لم تسكن من بعدهم" حال من "مساكنهم"، "قليلا": نائب مفعول مطلق أي: لم تسكن من ضروب السكن إلا سكنًا قليلا وجملة "وكنا نحن الوارثين" معطوفة على جملة "لم تسكن"، والرابط مقدر أي: لها منهم، "إلا" للحصر.
59 – { وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ }
جملة "وما كان ربك مهلك" معطوفة على جملة "كم أهلكنا"، والمصدر المؤول المجرور "حتى يبعث" متعلق بـ "مهلك"، وجملة "وما كنا مهلكي" معطوفة على جملة "ما كان ربك مهلك"، وجملة "يتلو" نعت "رسولا"، وجملة "وأهلها ظالمون" حال من "القرى".

جزاك الله خير جزاء و أسعدك الله في الدارين
في أمان الله و حفظه