أشرطة للشيخ الالباني حول سوريا وتاريخ 2024.

وهي أشرطة للشيخ الالباني -رحمه الله تعالى – عندما كان

الشيخ رحمه الله تعالى في سوريا وتاريخ الاشرطه تقريبا :-

سنه 1395ه 1975م وما بعده :

https://www.elforqane…/silsila-5.html

مناظرة الشيخ الالباني مع مدّعي النبوّة 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
————
فهذه مناظرة بين الشيخ رحمه الله تعالى و بين رجل ادعى انه نبي و أن الله ارسله الى الناس، و يدعو الناس للايمان به.
فكشفه الله على يد الشيخ و اظهر عيوبه و كذبه

للاستماع هنا

الجيريا

للتحميل هنا

الجيريا

رحمك الله يا شيخنا، وجمعنا بك في جنات الفردوس
لقد كنت اسد السنة و حاميها و قامع البدعة و كاسرها

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف رقـــــة الجيريا
بارك الله فيك

و فيك بارك الله أخي

كتاب تلخيص صفة صلاة النبي لفضيلة الشيخ ناصر الدين الالباني رحمه الله 2024.

اقدم لكم كتاب ملخص صفة صلاة النبي لفضيلة الشيخ ناصر الدين الالباني رحمه الله

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تلخيص صفة صلاة النبي.rar‏ (17.8 كيلوبايت, المشاهدات 19)

صلى الله عليه وسلم

بارك الله فيك وجزاك كل خير

حشرنا الله مع النبي الأمـــينْ

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تلخيص صفة صلاة النبي.rar‏ (17.8 كيلوبايت, المشاهدات 19)

جــــــــــــزاك الله خيرا .

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تلخيص صفة صلاة النبي.rar‏ (17.8 كيلوبايت, المشاهدات 19)

♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪


الجيريا


█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تلخيص صفة صلاة النبي.rar‏ (17.8 كيلوبايت, المشاهدات 19)

من بستان الشيخ الالباني رحمه الله 2024.

التحذير من الفتن
لقد أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم عن وقوع الفتن وانتشارها في آخر الزمان، وأن ذلك مؤذن بقيام الساعة واقترابها. وهذه الفتن وانتشارها أسباب، منها: بعد الناس عن دين الله، وانتشار الجهل، والظلم والعدوان والاستعباد للآخرين، والمخرج من الفتن معلوم لمن سأل وبحث عنه، ألا وهو الاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
خطورة الفتن والتحذير منها

الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين. وبعد: فإن الفتن لا شك أنها موضوع خطير، وهي تكون بالقتال، وتكون بالشهوات، وتكون بالشبهات، وتكون بالجميع، نسأل الله العافية. وقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: (تكون فتن القاعد فيها خير من القائم، والقائم خير من الماشي، والماشي خير من الساعي، من يستشرفها تستشرفه). وقال عليه الصلاة والسلام: (بادروا بالأعمال الصالحة فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمناً، ويُمسي كافراً، ويُمسي مؤمناً، ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا؛ وفي لفظ: بعرض من الدنيا قليل). ونحن في هذا الوقت، وكذلك مضت أوقات أيضاً وقع شيء منها كثير فيما مضى، ولكن في هذا الوقت أكثر، فتن الشبهات، وفتن الشهوات، وفتن القتال، كلها واقعة…….

فتنة الشهوات

فالشهوات المغرية بالمعاصي والمحارم كثيرة.. شهوة المال.. شهوة الفاحشة.. شهوة المسكرات.. شهوة الملاهي.. شهوة سفك الدماء.. إلى غير ذلك، شهوات متنوعة، وشهوة المال والمآكل والمشارب تفضي إلى الترف والكسل والضعف، وعدم المقاومة لما يعرض للناس مما يضرهم في دينهم ودنياهم، وتفضي إلى الميل إلى السعي للمحرمات. فإذا رزق الناس المال وقدروا على مطالبهم من هذه الشهوات المحرمة، فالعصمة قليلة، فمن ابتُلي بالمال الكثير، ولا سيما مع قلة العلم، وقلة البصيرة، وقلة العقل الراجح، وقلة الأخيار وصحبة الذين يوجهون إلى الخير، وكثرة المنحرفين، والذين يقودون الناس إلى أسباب الهلاك.. من هذه الأسباب يعظم الخطر، وتكثر المصائب في الدين، قال جلَّ وعَلا: وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ [هود:116]. فالترف له عواقب وخيمة، في الملبس، والمأكل، والمشرب، والمركب، والمسكن.. وغير ذلك، وهو يفضي إلى غايات خطيرة بانتهاك محارم الله، والضعف عن أداء ما أوجب الله، واقتحام الحدود، وعدم المبالاة بخطر العقوبات، وبغضب الله عزَّ وجلَّ، قال سبحانه في كتابه الكريم: كَلَّا إِنَّ الْأِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى [العلق:6-7] . وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: (والله ما الفقر أخشى عليكم، وإنما أخشى عليكم الدنيا، أن تُبسط عليكم كما بُسطت على من كان قبلكم، فَتَنافَسُوها كما تَنافَسُوها، فتهلككم كما أهلكتهم). فالواجب على كل مؤمن أن يحذر الفتن من الشهوات والشبهات، قال عليه الصلاة والسلام: (يتقارب الزمان، ويفشو الزنا، ويُشرب الخمر، ويقل العلم، ويظهر الجهل، ويكثر الهرج، قيل: يا رسول الله وما الهرج؟ قال: القتل القتل) في آخر الزمان تكثر أسباب القتال والفتن، والقتل بغير حق، باب العدوان والظلم، وهذا واقع في نواحي كثيرة من هذه الدنيا. ومن أسبابه: الظلم والعدوان، وحب المال والجشع في تحصيله وجمعه من الدول والأفراد: – من الدول: الجشع على المال من أنواع المعادن؛ كالبترول وغيره. – ومن الأفراد: كذلك يُفضي بهم إلى السرقات، والخيانات، والغش في المعاملات، وغير هذا من أنواع الضرر والظلم، الذي من أسبابه الجشع على المال والحرص عليه…….

فتنة الشبهات

وأما فتن الشبهات، فأشد وأخطر.. فإن الإنسان بسبب الشبهة كثيراً ما يخرج عن دينه بين وقتٍ وآخر، يصبح مؤمناً، ثم تعرض له شبهة في جريدة أو في كتاب أو من طريق مجادل ومناظر ومخاصم فيضل ويخرج عن دينه بسبب ذلك. – والشُّبَه أنواع متنوعة: بعضها يتعلق بالله سبحانه. وبعضها يتعلق بالرسل عليهم الصلاة والسلام. وبعضها يتعلق بالقرآن. وبعضها يتعلق ببعض الواجبات. وبعضها يتعلق ببعض المحرمات.. إلى غير ذلك. فلا يزال به أعداء الإسلام يجادلونه، ويبذرون في قلبه بذور الشر، ويشككونه في دينه، ويقولون: لِمَ كذا؟! ولِمَ كذا؟! ولِمَ شُرِع كذا؟! ولِمَ صار كذا؟! وأين كذا؟! وأين الدليل على كذا؟! حتى يضل عن دينه، وحتى يهلك بجهله بالله، وجهله بدينه، ولاستيلاء هذه الشبه على قلبه، حتى لا يجد لها دافعاً من قلبه، ولا يجد لها حالاًّ ومنقذاً من مجالسيه، ومن أصحابه الذين يسمع لهم ويثق بقولهم؛ لأن الأصحاب والجلساء يغلب عليهم في هذه الأوقات الأخيرة الجهل وقلة العلم، ويغلب عليهم أيضاً إيثار الشهوات، وحب العاجلة، والإعراض عن الدين، واستثقاله؛ لأن دين الله يقيدهم عما حرم الله، وهم يجدون في الدين ما يقيدهم عن الزنا، وما يمنعهم من شرب المسكرات، وما يمنعهم من أخذ المال بغير حق بالرشوة، والخيانة، والغش في المعاملة؛ فلهذا يستثقلون الدين، ويودون التملص والتخلص منه، حتى يشبعوا رغباتهم من هذه الشهوات المحرمة. فهذه كلها فتن، حذر منها النبي عليه الصلاة والسلام.. فتن الشبهات، وفتن الشهوات، وفتن القتال، وأسباب القتال، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: (بادروا بالأعمال الصالحة فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمناً، ويُمسي كافراً، ويُمسي مؤمناً، ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا) والعياذ بالله!……

الاعتصام بالكتاب والسنة نجاة من الفتن

ومن أعظم الأسباب التي تقي العبد شر هذه الفتن، وتسبب نجاته وسلامته: إقباله على كتاب الله تلاوة وتعقلاً وتدبراً؛ فإنه يجد في كتاب الله الدعوة إلى أسباب النجاة، والتحذير من أسباب الهلاك. يجد في كتاب الله الدعوة إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال. يجد في كتاب الله الأدلة القاطعة على وجود ربه، وعلى أسمائه الحسنى، وعلى صفاته العلى، وعلى استحقاقه للعبادة والطاعة. ويجد في كتاب الله الأدلة القاطعة على صحة ما جاءت به الرسل عليهم الصلاة والسلام، وأنهم حق من عند الله عزَّ وجلَّ. يجد في كتاب الله الدلالة القاطعة والبراهين الساطعة على إثبات الآخرة، والجنة والنار، والبعث والنشور، وأن ذلك حق. فإذا تدبر مع ذلك أحوال العالم، وأن هذا العالم فيه الضال، وفيه المهتدي، وفيه الظالم، وفيه الجاهل، وفيه العالم، وفيه أنواع الفساد؛ عرف أن هذا العالم لا بد له من منتهى، ولا بد له من غاية، ولا بد له من لقاء مع ربه، يجازي فيه المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته. كثير من هؤلاء الذين ظلموا الناس، وأكلوا أموالهم بغير حق، واعتدوا على حقوقهم.. كثير منهم يموتون ولم يؤخذ منهم الحق، فلا بد لهم من يوم ومكان تؤخذ منهم الحقوق فيه، ويُنصف المظلومون منهم، ويُلزمون بأداء الحقوق، وذلك اليوم هو يوم القيامة، هو يوم الحشر والجمع، هو يوم التغابن، كما قال جلَّ وعَلا: وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ [إبراهيم:42]. وقال جلَّ وعَلا: فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ [الزلزلة:7-8]، وقبلها قوله جلَّ وعَلا: يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ [الزلزلة:6]، فلا بد من عرض أعمالهم، ولا بد من جزائهم عليها. وقوله جلَّ وعَلا: مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [النحل:97]. ويقول جلَّ وعَلا: إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لَأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا [الإسراء:7]. فالمقصود أن هناك موعداً مع الله عزَّ وجلَّ يجازي فيه سبحانه المحسن لإحسانه، والمسيء لإساءته. فنسأل الله أن يرزقنا وإياكم الاستعداد، والحذر من الفتن، والإقبال على كتاب الله عزَّ وجلَّ، والعناية بذلك. ومن أسباب النجاة: العناية بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم والإقبال عليها، والنظر في سيرته عليه الصلاة والسلام، وسيرة أصحابه الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم، وسيرة سلفنا الصالح، الذين درسوا كتاب الله، وتعقلوه، وتدبروه، وعملوا به، ودرسوا السنة وعظموها، وانقادوا لها، وساروا على ضوئها في حياتهم؛ فإن في دراسة ذلك ما يعين على الأخذ بها، والتمسك بها مع كتاب الله عزَّ وجلَّ، وفي الإعراض والغفلة عن ذلك ما يسبب الهلاك والوقوع في حبائل ومكائد الشيطان، ولا حول ولا قوة إلا بالله! ……

اللهم ان نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن
جزاكم الله خيرا

اللهم ماقنا الفتن وشرها

الالباني في عالم الصحافة والاعلام 2024.

الألباني في عالم الصحافة والإعلام
الإثنين, 29 آذار/مارس 2024 22:50 تاريخ آخر تحديث: الأحد, 24 تشرين1/أكتوير 2024 23:49 الكاتب: أبو عبد الله محمد حاج عيسى الجزائري

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد : فالناس كلهم يعرفون العلامة الألباني (1914-1999) رحمه الله تعالى محدث الشام ومفتي الأنام وأحد مجددي الدين في هذا القرن، وشيخ رافعي لواء الإصلاح والعودة إلى السنة في هذا الزمان، كل الناس يعرفه بمصنفاته الحديثية والفقهية، وبأشرطته العلمية التي ملأت الدنيا، كما يعرفونه بمواقفه الشرعية الشجاعة في قضايا الأمة المصيرية، ولكن ثمة جوانب منسية من حياة هذا العلم الشامخ، قد نُسيت أو لا يعرفها كثير من الناس، منها ما أردنا الإشادة به في هذه المقالة: وهو مشاركته في الكتابة على صفحات الجرائد والمجلات، التي تعتبر بداية بروزه إلى الأمة في نطاق واسع اخترق بلد إقامته الشام، ووسع بها دائرة دعوته وخاطب من خلالها مختلف فئات الناس وطبقاتهم.

وقد كان من ذلك-وربما كان أوله- كتابته في مجلة "الإخوان المسلمين" (وهي أسبوعية مصرية كانت تصدر ما بين سنة 1933 و1938 وما بين سنة 1942 و1954) فقد نشر فيها تعليقات على أحد مقالات سيد سابق (1915-2017م) رحمه الله في فقه السنة، نالت إعجاب الأستاذ "حسن البنا" رحمه الله (1906-1949م) فأرسل إلى الشيخ الألباني يشجعه ويحثه على الاستمرار في الكتابة في الموضوع، ولقد كانت تلك التعليقات النواة الأولى لكتابه تمام المنة بالتعليق على فقه السنة.

ومن ذلك أيضا كتاباته في مجلة "التمدن الإسلامي" التي كانت لسان حال الحركة الإصلاحية في الشام، تأسست عام 1935 واستمرت إلى عام 1982، وكان رئيسها "أحمد مظهر العظمة" رحمه الله (1909-1982م) وقد أعجب بعلم الألباني وسعة إطلاعه وبمقالاته النافعة ففسح له مجال الكتابة، فنشر له مقالات هادفة وردودا كثيرة ولم يبال بأفكار الجامدين والمعارضين للتجديد في ذلك الزمان، وكان أول مقال كتبه فيها بعنوان"وجوب التفقه في الحديث " عام 1952م، ومن أهم المقالات التي نشر الألباني في هذه المجلة سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيئ على الأمة وذلك ابتداء من عام (1954م)، ثم سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها ابتداء من عام (1959م)، ومن أهم المقالات التي نشر في هذه المجلة رده على البوطي في كتابه فقه السيرة وقد طبع في كتاب مستقل (عام1397هـ1977م)، وكذا رده على محمد بن المنتصر الكتاني الذي سماه نقد نصوص حديثية في الثقافة الإسلامية.

ومن الجرائد التي كتب فيها الشيخ الألباني رحمه الله تعالى مجلة "المسلمون" الدمشقية (وهي مجلة شهرية بدأ صدورها عام 1955 وتوقفت عام 1958) التي كان يرأسها مصطفى السباعي (1915- 1964) رحمه الله، حيث كان له فيها ركن ثابت بعنوان "عودة إلى السنة"، كان يجيب فيه عن أسئلة حديثية، ونشر فيه مناقشات علمية وردودا على كتاب ذلك الزمان كالشيخ علي الطنطاوي (1909-1999) والشيخ محمد بن محمود الحامد(1910-1969)، وكان غالب الموضوعات التي تناول مسائل حديثية خاصة ما يتعلق ببيان ضعف ما ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

قال محمد بن إبراهيم الشيباني صاحب كتاب حياة الألباني:"وكان من بركات نشر مقالات الشيخ في هاتين المجلتين(يعني التمدن الإسلامي والمسلمون) صداها في المعمورة إذ بدأت تتفتح أذهان الناس في الأقطار العربية التي تصلها المجلتان إلى الحديث النبوي والالتزام به، وإلى معرفة ما صح منه وما ضعف". وقد صدر عام 1421هـ(2017م)عن دار الأطلس بالرياض كتاب "مقالات الألباني" ذكر فيه جامعه نور الدين طالب المقالات التي نشر الألباني في هاتين المجلتين من غير السلسلتين الصحيحة والضعيفة وغير تلك التي طبعها الشيخ في كتب مفردة.

ولم تقف مشاركة الألباني في عالم الصحافة عند هاتين المجلتين فقط، بل قد ذكروا في ترجمته أنه نشر ردا على عز الدين بليق في مجلة الرأي الأردنية، كما ذكروا أنه كتب مقالا عنوانه "اللحية في نظر الدين" نشر في مجلة الشهاب، وأظنها مجلة الشهاب السورية وكانت أسبوعية ترأسها مصطفى السباعي رحمه الله بين 1955 و1958م.

فهذه صفحة من صفحات حياة العالم المحدث الداعية الألباني رحمه الله نقلناها لنقف عندها وقفة مهمة-وإن كان اللبيب قد يقف معها وقفات-، فالألباني رحمه الله كان حريصا على إيصال دعوته التي كانت في مجملها الدعوة إلى الرجوع إلى السنة الصحيحة، وكان لا يتوان أن يستغل أي وسيلة من الوسائل المباحة والمتاحة، ومن ذلك الكتابة في جرائد الإصلاحيين في ذلك الزمان وإن لم يكن يتفق معهم في كل شيء، بل ربما كانت كتاباته تحمل دعوة لهم ونصيحة وتعليما وتوجيها ، لأن أصحاب تلك الجرائد مع كونهم من دعاة الإصلاح لم يكونوا في مستوى الألباني خاصة في علوم السنة النبوية، وقد نشروا له تعقبات على أكابر علماء ذلك الوقت وكُتَّاب ذلك العصر، ونحن في هذا الزمان ينبغي علينا أن نستغل كل وسائل النشر والإعلام –وإن كان فيها مخالفات شرعية بينة- من صحف ومجلات وإذاعات وقنوات، وحتى هذا الوحش الإعلامي الكبير المسمى بالنت، من واجبنا اقتحامه بإنشاء المواقع العلمية الهادفة والمنتديات العامة المؤدبة، لنوصل كلمة الحق والخير إلى أنحاء المعمورة ولننشر دعوة الإصلاح السنية، نسأل الله تعالى أن يهدينا ويهدي بنا ويجعلنا هداة مهتدين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

https://www.islahway.com/index.php?op…2-54&Itemid=85

الجيريا

حكم المسبحة .الشيخ الالباني رحمه الله 2024.

حكم المسبحة قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في السلسلة الضعيفة (1/110) عند تخريجه لحديث "نعم المذكّر السبحة" (حديث موضوع) : ثم إن الحديث من حيث معناه باطل عندي لأمور :
الأول: أن السبحة بدعة لم تكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم إنما حدثت بعده صلى الله عليه وسلم فكيف يعقل أن يحض صلى الله عليه وسلم أصحابه على أمر لا يعرفونه ؟ والدليل على ما ذكرت ما روى ابن وضاح في " البدع والنهي عنها عن الصلت بن بهرام قال : مر ابن مسعود بامرأة معها تسبيح تسبح به فقطعه وألقاه ، ثم مر برجل يسبح بحصا فضربه برجله ثم قال : لقد سَبقتم ، ركبتم بدعة ظلما ، ولقد غلبتم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم علما ، وسنده صحيح إلى الصلت ، وهو ثقة من اتباع التابعين .
الثاني : أنه مخالف لهديه صلى الله عليه وسلم قال عبد الله بن عمرو: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعقد التسبيح بيمينه. وقال الألباني أيضا (1/117) : ولو لم يكن في السبحة إلا سيئة واحدة وهي أنها قضت على سنة العد بالأصابع أو كادت مع اتفاقهم على أنها أفضل لكفى فإني قلما أرى شيخا يعقد التسبيح بالأنامل!
ثم إن الناس قد تفننوا في الابتداع بهذه البدعة ، فترى بعض المنتمين لإحدى الطرق يطوق عنقه بالسبحة ! وبعضهم يعدُّ بها وهو يحدثك أو يستمع لحديثك ! وآخِر ما وقعت عيني عليه من ذلك منذ أيام أنني رأيت رجلا على دراجة عادية يسير بها في بعض الطرق المزدحمة بالناس وفي إحدى يديه سبحة ! يتظاهرون للناس بأنهم لا يغفلون عن ذكر الله طرفة عين وكثيرا ما تكون هذه البدعة سببا لإضاعة ما هو واجب فقد اتفق لي مرارا – وكذا لغيري – أنني سلمت على أحدهم فرد عليّ السلام بالتلويح دون أن يتلفظ بالسلام ومفاسد هذه البدعة لا تحصى فما أحسن ما قال الشاعر:
وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف

المسبحة ليست بدعة هي أداة حساب نستعملها في التسبيح والتهليل والتكبير

بشرط أن لانجعلها مقدسة هي فقط وسيلة وأداة تعين على ذكر الله

وإذا كانت المسبحة بدعة لم تكن في عهد النبي

فالسيارة بدعة إركب الجمل والبغل

فالطائرة بدعة لم تكن في زمن النبي

ففرشاة اﻷسنان والملعقة بدعة لم يستعملها النبي

الهاتف النقال بدعة

زيد الكمبيوتر بدعة لم يكن النبي يدعوا به إلى الله

مدونة الجيريا بدعة الانترنت بدعة كلها وسائل للدعوة إلى الله لم يكن النبي يستعملها فهي بدعة
عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!

اقتباس:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibnsina1 الجيريا

هذا هو المشكل
انا نكرة بالنسبة لك ورغم هذا لم تتورع في الحكم علي
لان المفروض حتى لو سالوك عني شرعا تقول """الله اعلم"

"""الله اعلم نعم في كل شئ…فلا تخلط الامور من ناحية العلم او العلم الشرعي انت تظل عامي مثلي فلا تحاول ان تنط الى امور لست اهلا لها ..

اقتباس:
ثم المقارنة ليست بيني وبين الالباني بل بين فتوى الالباني
وحديث رسول الله صلى الله عله وسلم

البدعة لم يتخذها رسول الله ولم يتخذها الصحابة وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار . وانا لا اتكلم عن المسبحة فقط بل كل ما يخص الشرع اذا ثبت دليل قطعي وشرعي ليس لك ان تعترض
واننا نلجأ لهؤلاء العلماء لانه منبعهم اي العلم الشرعي وليس لكل من هب ودب واضح كلامي ..

اقتباس:
ثم ما اراه غريبا لم تطالبني بدليل ان رسول الله اقر السبحة
ارايت يا سمير اين بلغتم في التعصب للاشخاص حتى اصبح لا
يهمكم قول رسول الله مقابل اهتمامكم بقول احد شيوخكم
هذا ما اريد ان ابينه لكم وللناس وقد وفقني الله لذلك
والحمد لله رب العامين
اقتباس:
الإجابة: السبحة ليست بدعة دينية، وذلك لأن الإنسان لا يقصد التعبد لله بها، وإنما يقصد ضبط عدد التسبيح الذي يقوله، أو التهليل، أو التحميد، أو التكبير، فهي وسيلة وليس مقصودة، ولكن الأفضل منها أن يعقد الإنسان التسبيح بأنامله -أي بأصابعه- لأنهن "مستنطقات" كما أرشد ذلك النبي صلى الله عليه وسلم، ولأن عد التسبيح ونحوه بالمسبحة يؤدي إلى غفلة الإنسان، فإننا نشاهد كثيراً من أولئك الذين يستعملون المسبحة نجدهم يسبحون وأعينهم تدور هنا وهناك لأنهم قد جعلوا عدد الحبات على قدر ما يريدون تسبيحه، أو تهليله أو تحميده، أو تكبيره، فتجد الإنسان منهم يعد هذه الحبات بيده وهو غافل القلب، يتلفت يميناً وشمالاً، بخلاف ما إذا كان يعدها بالأصابع فإن ذلك أحضر لقلبه غالباً، الشيء الثالث أن استعمال المسبحة قد يدخله الرياء، فإننا نجد كثيراً من الناس الذين يحبون كثرة التسبيح يعلقون في أعناقهم مسابح طويلة كثيرة الخرزات، وكأن لسان حالهم يقول: انظروا إلينا فإننا نسبح الله بقدر هذه الخرزات.

وأنا أستغفر الله أن أتهمهم بهذا، لكنه يخشى منه، فهذه ثلاثة أمور كلها تقتضي بأن يتجنب الإنسان التسبيح بالمسبحة، وأن يسبح الله سبحانه وتعالى بأنامله.

ثم أن الأولى أن يكون عقد التسبيح بالأنامل في اليد اليمنى؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعقد التسبيح بيمينه واليمنى خير من اليسرى بلا شك، ولهذا كان الأيمن مفضلاً على الأيسر، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يأكل الرجل بشماله أو يشرب بشماله وأمر أن يأكل الإنسان بيمينه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "يا غلام سم الله، وكل بيمينك وكل مما يليك"، وقال عليه الصلاة والسلام: "لا يأكلن أحدكم بشماله، ولا يشربن بشماله فإن الشيطان يأكل بشماله، ويشرب بشماله"، فاليد اليمنى أولى بالتسبيح من اليد اليسرى اتباعاً للسنة، وأخذاً باليمين فقد: "كان النبي عليه الصلاة والسلام يعجبه التيامن في تنعله، وترجله، وطهوره، وفي شأنه كله".

. وعلى هذا فإن التسبيح بالمسبحة لا يعد بدعة في الدين؛ لأن المراد بالبدعة المنهي عنها هي البدع في الدين، والتسبيح بالمسبحة إنما هو وسيلة لضبط العدد، وهي وسيلة مرجوحة مفضولة، والأفضل منها أن يكون عد التسبيح بالأصابع.العثيمين رحمه الله

فالتعلم ان هذا العلم دين ولا يأخذ من كلامك واو كلامي بل من افواه العلماء
وعندما تكون مسألة في الدين فالنرجع لاقوال العلماء والذي قوله راجح
قال صاحب المراقي: وما روي من ذمه فقد عني**** به الذي على فساد قد بني.

نحن نرجع للحق في كل مسألة الا وهو الكتاب والسنة .
فالتعلم ان هذا هو طريقنا


اللهم اهد قوم فانهم لا يعلمون

أنا أنتظر اﻹجابة ؟؟؟

مدونة الجيريا واﻷنترنت لم يكن النبي عليه الصلاة والسلام يستعملهم في الدعوة إلى الله ولم يكن يستعملهم ﻹعانة نفسه في الذكر لماذا ليست بدعة !!!!

أيضا إخواني إذا كانت أداة جامدة بدعة فما بالك بالمهلكة الكبرى التي انت أمامها وتلهيك عن ذكر الله كثيرا ؟؟ !! أليست بدعة

هذي مسبحة نعين بها أنفسنا على ذكر الله بها ولازلتم متعصبين ومتحجرين لعلمائكم

فمابلك بالقضايا الكبرى والله عجيب ولازلنا نضيع وقتنا

أخي محمد أليس من اﻷفضل أن ننشر مواضيع راقية ونتناقش فيها بموضوعية ووسطية بدل الرد على هؤلاء؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سميرالجزائري الجيريا

فالتعلم ان هذا العلم دين ولا يأخذ من كلامك واو كلامي بل من افواه العلماء
وعندما تكون مسألة في الدين فالنرجع لاقوال العلماء والذي قوله راجح
قال صاحب المراقي: وما روي من ذمه فقد عني**** به الذي على فساد قد بني.

نحن نرجع للحق في كل مسألة الا وهو الكتاب والسنة .
فالتعلم ان هذا هو طريقنا


لديك عالمان احدهم قال ببدعية السبحة
والثاني قال بلا فايهما نتبع
وما زلت لم تطلب الحديث
غير صحيح لو كنتم ترجعون للكتاب والسنة
لالححت على معرفة الحديث المقر للسبحة
ثم لا زلت تتبجح الحديث
انا لا ادعوا لنفسي بل حتى اني لست طالب علم
ولكني ناقل لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
واقل الناس ايمانا يتبع الحق اينما ظهر ولو من احقر الناس
فلا تتعلل بمعلول وقد نهانا رسول الله ان نحتقر احد من خلق الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشمان لمين الجيريا

أنا أنتظر اﻹجابة ؟؟؟

مدونة الجيريا واﻷنترنت لم يكن النبي عليه الصلاة والسلام يستعملهم في الدعوة إلى الله ولم يكن يستعملهم ﻹعانة نفسه في الذكر لماذا ليست بدعة !!!!

أيضا إخواني إذا كانت أداة جامدة بدعة فما بالك بالمهلكة الكبرى التي انت أمامها وتلهيك عن ذكر الله كثيرا ؟؟ !! أليست بدعة

هذي مسبحة نعين بها أنفسنا على ذكر الله بها ولازلتم متعصبين ومتحجرين لعلمائكم

فمابلك بالقضايا الكبرى والله عجيب ولازلنا نضيع وقتنا

أخي محمد أليس من اﻷفضل أن ننشر مواضيع راقية ونتناقش فيها بموضوعية ووسطية بدل الرد على هؤلاء؟؟

الكلام على ان السبحة ملهية يفتقر للدليل
فانى لهم ان يعرفوا ذلك وهم لم يجربوا التسبيح بها
ثم ابطال ادلة المنكرين المزعومة هي الوسيلة والحجة الدامغة
لنشر الحق الحقيقي ((المنهج القويم لاهل السنة والجماعة))
كان الله في عوننا

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على الطرح ورحم الله العلامة الألباني
و أتمنى من بقية الإخوة عدم التعنيف والتشدد في هذه المسألة وشبيهاتها من المسائل الإجتهادية !
فالمشهور من قول أهل العلم أن لا إنكار في مسائل الإجتهاد خاصة المعتبر منها !
والتركيز في الإنكار والنصح والأمر بالمعروف خاصة في عصرنا هذا عن العقائد البينة الواضحة من توحيد ولزوم السنة فما أحوجنا إليها.
بوركتم أجمعين أكتعين أبتعين أبصعين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشمان لمين الجيريا

أنا أنتظر اﻹجابة ؟؟؟

مدونة الجيريا واﻷنترنت لم يكن النبي عليه الصلاة والسلام يستعملهم في الدعوة إلى الله ولم يكن يستعملهم ﻹعانة نفسه في الذكر لماذا ليست بدعة !!!!

أيضا إخواني إذا كانت أداة جامدة بدعة فما بالك بالمهلكة الكبرى التي انت أمامها وتلهيك عن ذكر الله كثيرا ؟؟ !! أليست بدعة

هذي مسبحة نعين بها أنفسنا على ذكر الله بها ولازلتم متعصبين ومتحجرين لعلمائكم

فمابلك بالقضايا الكبرى والله عجيب ولازلنا نضيع وقتنا

أخي محمد أليس من اﻷفضل أن ننشر مواضيع راقية ونتناقش فيها بموضوعية ووسطية بدل الرد على هؤلاء؟؟

الموقر لمين أتمنى أن نترفع عن مثل هذا الحوار والأسلوب في الكلام ،،
أيها الفاضل البدعة هي التي تكون مضاهية للشرع يقصد منها زيادة تعبد أو التعبد لله عز وجل ! وأنصحك بكتاب الإعتصام للشاطبي فإنه بديع في باب البدعة ! رحم الله مؤلفه.

فهل ترى من العبادات صناعة طائرة أو سيارة ! فضلا عن ركوبها .
فياصديقى السبحة وإستعمالها يعتبرها الشيخ من البدع لأنه يُتعبد لله عز وجل بها ،، وكما أن هناك سنن فعليه فهناك سنن تركية !
فما تركه الرسول عليه الصلاة والسلام وصحبه مع القدرة على فعله في عبادة ما فالأولى بنا تركه أيضا!
خاصة أنه يفوت فضائل عظيمة للتسبيح باليد !
ورغم كل هذا فالمسألة إجتهادية !
فلا داع للإغراق فيها
تحياتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibnsina1 الجيريا

لطالما شكرت رجاحة عقلك وحسن تحاورك وما اعاتبك عليه والمعاتبة للاحباب
هو شكرك لصاحب الموضوع واتهامك للباقي بالتعنيف والتشدد يجعل
منك طرفا منحازا لمن يببدَع مستعملي السبحة رغم اطلاعك لقول اهل العلم في المسائل الاجتهادية

الموقر إبن سينا حياك الله شكرا لك فإن ذلك من حسن ظنك فقط وإلا فأخوك صعلوك (إبتسامة)!
في الحقيقة أنى نصحت بعدم التشدد والتعنيف ولم أقل أنه حصل ! لكن خشيت حصوله !
ثانيا مسألة تبديع أحد في مسألة بدعية ليس بالأمر الهين !
مابلك بتبديعه في أمر إجتهادي !
فإن كان المشهور عدم الإنكار في الأمر الإجتهادي ! فهل تراه يكون مسوغا التبديع دفعة واحدة ! فتأمل يارعاك الله.

أخي ابن سينا لا يخفاك أن العصر عصر جهل وليس عصر سنة حتى يكون الأصل هو الشدة ،، ولنا في أقوال علمائنا وعلى رأسهم ابن باز والألباني في أن الأصل في الدعوة الرفق واللين خاصة عصرنا هذا ! ما بالك في أمر إجتهادي !

حياك الله أخي وسعدت لنقدك البناء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشمان لمين الجيريا
لماذا ذهب بصرك فقط في امور النقل

المنتدى والكمبيوتر هو أيضا أمر تعبدي أليس بدعة أم أن مايتماشى مع أهوائكم ليس بدعة

ولاأدري من يترفع عن المسائل علمائكم أم نحن؟

أخي لمين لقد أجبتك بما يكفي ! لو تدبرته !
المنتدى والكمبيوتر أمر تعبدي !! بصراحة أخشى أن تكون من الذين رٌفع عنهم القلم (أضحك فقط فلا تغضب).
يا أخي الكمبيوتر صناعة وهي ليست عبادات !
والعبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة !
خذ هذا التعريف سيفيدك جدا في التفريق بين العبادة وغيرها !

لكن يمكن أن تنقلب النية إلى عبادة بأن تستخدمهم في الدعوة والخير فهذه النية عبادة أم الكمبيوتر مجرد ! فلا !
فتأمل يارعاك الله !
وليتك تتخلى عن ظمير الخطاب (كم)
لأني لست أدري من تعنينا نحن !!
والعلماء هم علماء للأمة قاطبة !
وفقك الباري ونفع بك
تحياتي


1- فمنهم من ذهب إلى جواز ذلك وهو قول عامة أهل العلم ، قال ابن نجيم الحنفي في البحر الرائق معلقا على حديث النبي في التسبيح بالنوى : (فلم ينهها عن ذلك وإنما أرشدها إلى هو أيسر وأفضل ولو كان مكروها لبين لها ذلك ، ثم هذا الحديث ونحوه مما يشهد بأنه لا بأس باتخاذ السبحة المعروفة لإحصاء عدد الأذكار إذ لا تزيد السبحة على مضمون هذا الحديث إلا بضم النوى ونحوه في خيط ومثل هذا لا يظهر تأثيره في المنع). وقال في منح الجليل في الفقه المالكي مبينا ما يجوز استخدام الحرير فيه : (ويجوز ستر السقف والحائط به بشرط أن لا يستند إليه رجل والخياطة به وراية الجهاد وعلم الثوب وسلك السبحة). وفي فتاوى ابن الصلاح الشافعي: (مسألة : هل يجوز للإنسان أن يسبح بسبحة خيطها حرير والخيط ثخين فأجاب رضي الله عنه : لا يحرم ما ذكره في السبحة المذكورة والأولى إبداله بخيط آخر والله أعلم). وقال ابن تيمية في مجموع فتاواه: (وعد التسبيح بالأصابع سنة كما قال النبي للنساء سبحن واعقدن بالأصابع فإنهن مسؤولات مستنطقات وأما عده بالنوى والحصى ونحو ذلك فحسن وكان من الصحابة رضي الله عنهم من يفعل ذلك وقد رأى النبي أم المؤمنين تسبح بالحصى وأقرها على ذلك وروي أن أبا هريرة كان يسبح به وأما التسبيح بما يجعل في نظام من الخرز ونحوه فمن الناس من كرهه ومنهم من لم يكرهه , وإذا أحسنت فيه النية فهو حسن غير مكروه) . وكلام الفقهاء كثير في بيان جوازها والمقصود الإشارة إلى اشتهار القول عندهم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibnsina1 الجيريا

1- فمنهم من ذهب إلى جواز ذلك وهو قول عامة أهل العلم ، قال ابن نجيم الحنفي في البحر الرائق معلقا على حديث النبي في التسبيح بالنوى : (فلم ينهها عن ذلك وإنما أرشدها إلى هو أيسر وأفضل ولو كان مكروها لبين لها ذلك ، ثم هذا الحديث ونحوه مما يشهد بأنه لا بأس باتخاذ السبحة المعروفة لإحصاء عدد الأذكار إذ لا تزيد السبحة على مضمون هذا الحديث إلا بضم النوى ونحوه في خيط ومثل هذا لا يظهر تأثيره في المنع). وقال في منح الجليل في الفقه المالكي مبينا ما يجوز استخدام الحرير فيه : (ويجوز ستر السقف والحائط به بشرط أن لا يستند إليه رجل والخياطة به وراية الجهاد وعلم الثوب وسلك السبحة). وفي فتاوى ابن الصلاح الشافعي: (مسألة : هل يجوز للإنسان أن يسبح بسبحة خيطها حرير والخيط ثخين فأجاب رضي الله عنه : لا يحرم ما ذكره في السبحة المذكورة والأولى إبداله بخيط آخر والله أعلم). وقال ابن تيمية في مجموع فتاواه: (وعد التسبيح بالأصابع سنة كما قال النبي للنساء سبحن واعقدن بالأصابع فإنهن مسؤولات مستنطقات وأما عده بالنوى والحصى ونحو ذلك فحسن وكان من الصحابة رضي الله عنهم من يفعل ذلك وقد رأى النبي أم المؤمنين تسبح بالحصى وأقرها على ذلك وروي أن أبا هريرة كان يسبح به وأما التسبيح بما يجعل في نظام من الخرز ونحوه فمن الناس من كرهه ومنهم من لم يكرهه , وإذا أحسنت فيه النية فهو حسن غير مكروه) . وكلام الفقهاء كثير في بيان جوازها والمقصود الإشارة إلى اشتهار القول عندهم

ماذا أخي إبن سينا !!
يبدو أنك رسوت على ما رسوت إليه !
أي المسألة إجتهادية ولا تحتاج لتشدد ولا تعنيف !(إبتسامة)
علما أني شخصيا على رأي الألباني وأرها من البدع !
يعني متفقان ولله الحمد !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باديسي الجيريا
ماذا أخي إبن سينا !!
يبدو أنك رسوت على ما رسوت إليه !
أي المسألة إجتهادية ولا تحتاج لتشدد ولا تعنيف !(إبتسامة)
علما أني شخصيا على رأي الألباني وأرها من البدع !
يعني متفقان ولله الحمد !

يا اخي ما عبته على الاخ تمسكه برايه وامثالنا ينقلون العلم
وناقل العلم يظهر كل الفتاوي وله ان يعمل بقول احدهما
وللمجتهد ان يميل لاحدهما مع ذكر حجته والدفاع عنها
ولك ان تعود لكل الردود فصاحبك لم يهتم ابدا لمعرفة الحديث
المبيح لاستعمال السبحة او المسبحة
هذا ما ننكره وهذا ما لا نرضاه

السلام عليكم

أيضا للشيخ العلامة بكر أبوزيد رحمه الله رسالة إسمها (السبحة تاريخها وحكمها)

https://www.islamhouse.com/385302/ar/…85%D9%87%D8%A7

يمكن تحميلها مباشرة من هنا

https://www.islamhouse.com/d/files/ar…hokm_sebha.pdf
https://www.islamhouse.com/d/files/ar…hokm_sebha.doc

وهذه نسخة مصورة أيضا
https://www.islamhouse.com/d/files/ar…m_sebha_im.pdf

هل يجوز للمرأة المسلمة أن تنتعل الكعب العالي ؟ للعلامة الالباني. 2024.

https://www.alalbany.net/fatawa_view.php?id=6

هل يجوز للمرأة المسلمة أن تنتعل الكعب العالي

للعلامة الالباني

المصدر: سلسلة الهدى والنور
رقم الشريط: 001 رقم الفتوى: 06
الفتوى: 6 – هل يجوز للمرأة المسلمة أن تنتعل " الكعب العالي " ( 00:28:08 )

التفريغ:

السائل : إذا ما لبست المرأة كعباً عالياً في الحذاء ، يجوز لها ذلك ؟ وما الحكم ؟

الشيخ الألباني رحمه الله : لا يجوز التشبه بالكافرات أو الفاسقات ، وأصل هذا من اليهوديات ، كُنَّ قديماً قبل الإسلام إذا أرادت الواحدة منهن أن تحضر المجتمع الذي يكون فيه عشيقها ، فلكي يراها كانت تلبس نوع من القبقاب العالي ، فتصبح طويلة فتُرى ، ثم مع الزمن تحَوَّل هذا إلى النعل بالكعب العالي ، أما هذا النعل الذي يجعل المرأة – يعني – تتغير مشيتها تميل يميناً ويساراً ، ومن أجل ذلك اخترع الفساق الكفار هذا النوع من النعال ، فلا ينبغي للمرأة المسلمة الملتزمة أن تلبس نعلاً بكعب عالي ، لاسيما في كثير من الأحيان بيكون سبب في إيذاءها ووقوعها على أم رأسها إذا ما تعثرت في الطريق لأدنى سبب .

للتحميل اضغط بالزر الأيمن للفارة ثم اختر حفظ الهدف باسم Save Target as:
صوتياً: صيغة ريل بلاير (جودة أقل): اضغط هنا
صوتياً: صيغة ام بي ثري (جودة أعلى): اضغط هنا

رحم الله الامام الالباني واسكنه الفردوس الاعلى

جزاك الله خيراً ونفع بك

و جزاكم خيرا بارك الله فيكم.

شكرا جزيلا لك
بارك الله فيك

رحم الله امامنا الالباني

باااااااااااارك الله فيك اخي
الجيريا

و جزاكم خيرا بارك الله فيكم.

رحم الله امامنا الالباني

بارك الله فيك أخي الفاضل

نصيحة الالباني للشعب الجزائري 2024.

هذه هي نصيحة الامام الالباني للجزائرين
إضغط
هنا
https://www.eyesfile.com/ufkrnxjz7tg9…iruin.mp3.html

بارك الله فيك وجزاك خيراااا

الجيريا
الجيريا

الجيريا

♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪
الجيريا

█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌

بارك الله فيكم جميعا

فتوى الشيخ الالباني في الخميني 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم،
فتوى الشيخ الالباني- رحمه الله – في الخميني

فقد وقفت على الأقوال الخمسة التي نقلتموها عن كتب المسمى ( روح الله الخميني ) راغبين مني بيان حكمي فيها ، وفي قائلها ، فأقول وبالله تعالى وحده أستعين :
إن كل قول من تلك الأقوال الخمسة كفر بواح ، وشرك صراح ، لمخالفته للقرآن الكريم ، والسنة المطهرة وإجماع الأمة ، وما هو معلوم من الدين بالضرورة . ولذلك فكل من قال بها ، معتقداً ، ولو ببعض مافيها ، فهو مشرك كافر ، وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم .
والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه المحفوظ عن كل زيادة ونقص : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراً ) .
وبهذه المناسبة أقول :
إن عجبي لا يكاد ينتهي من أناس يدعون أنهم من أهل السنة والجماعة ، يتعاونون مع (الخمينيين ) في الدعوة إلى إقامة دولتهم ، والتمكين لها في أرض المسلمين ، جاهلين أو متجاهلين عما فيها من الكفر والضلال ، والفساد في الأرض : ( والله لا يحب الفساد ) .
فإن كان عذرهم جهلهم بعقائدهم ، وزعمهم أن الخلاف بيننا وبينهم إنما هو خلاف في الفروع وليس في الأصول ، فما هو عذرهم بعد أن نشروا كتيبهم : ( الحكومة الإسلامية ) وطبعوه عدة طبعات ، ونشروه في العالم الإسلامي ،
وفيه من الكفريات ما جاء نقل بعضها عنه في السؤال الأول ، مما يكفي أن يتعلم الجاهل ويستيقظ الغافل ، هذا مع كون الكتيب كتاب دعاية وسياسة ،
والمفروض في مثله أن لا يذكر فيه من العقائد ما هو كفر جلي عند المدعوين،
ومع كون الشيعة يتدينون بالتقية التي تجيز لهم أن يقولوا ويكتبوا ما لا يعتقدونه ،
كما قال عز وجل في بعض أسلافهم :
( يقولون بألسنتهم ماليس في قلوبهم ) ،
حتى قرأت لبعض المعاصرين منهم قوله وهو يسرد المحرمات في الصلاة : ( والقبض فيها إلا تقية ) ، يعني وضع اليمين على الشمال في الصلاة .
ومع ذلك كله فقد ( قالوا كلمة الكفر ) في كتيبهم ، مصداق قوله تعالى في أمثالهم : ( والله مخرج ما كنتم تكتمون ) ، ( وما تخفي صدورهم أكبر ) .
وختاماً أقول محذراً جميع المسلمين بقول رب العالمين : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء في أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون ) .
وسبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك.
كتبه :
محمد ناصر الدين الألباني ،
أبو عبدالرحمن ،
عَمان 26 / 12 / 1407 هـ

الجيريا

بارك الله فيك ورحم الله شيخنا الألباني

الشيخ الالباني : حديث ، لا أصل له بإتفاق علماء الحديث 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حول حديث ( يوم صومكم يوم نحركم )
الشيخ محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله

( السؤال ) :

سأل سائل من أفاضل المشتركين في هذه المجلة الكريمة عن الحديث المتداول على الألسنة : ” يوم صومكم يوم نحركم ”
هل هو من قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ؟

( والجواب ) :
إن هذا الحديث لا أصل له باتفاق علماء الحديث وقد صرح بذلك الإمام أحمد وغيره كالزركشي والسيوطي كما في ” كشف الخفاء ” للشيخ إسماعيل العجلوني (2/398 رقم 3263) وقوله : ” أغفله السخاوي ” سهو منه أو هو بالنسبة للنسخة التي وقعت إليه من ” المقاصد الحسنة ” وإلا فهو قد أورده فيه (ص 480 رقم 1355 الخانجي) وقال فيه :
” لا أصل له كما قال أحمد وغيره ” .

وممن جزم بأن الحديث لا أصل له ، الحافظ العراقي في ” شرح علوم الحديث ” (ص 224) ونقل عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم -ثقة فقيه من أصحاب مالك- أنه قال :
” هذا من حديث الكذابين ” .

ونقله أيضاً الزركشي في ” اللآلي المنثورة ” (ص 7 من مخطوطتي) عن خط ابن الصلاح عن ابن عبد الحكم وأقره.
وسلامي إلى السائل الكريم ورحمة الله وبركاته .
محمد ناصر الدين الألباني
دمشق
المصدر: مجلة المسلمون (6 / 490 – 491).

من الموقع الرسمي
الشيخ محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله

رحمة الله على الشيخ الإمام

رحمة الله على الشيخ الإمام