بسم الله الرحمن الرحيم
فائدة:البعض يقول أجرب قراءة القرآن أو يقرأ وهو شاك أو يقرأ مالم تشهد له الأدلة بالتأثير فهل ينتفع ؟
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: لاشك أن الله تعالى جعل هذا القرآن شفاءً لما في الصدور، وشفاء لما في الأجسام أيضاً: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) . (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) . وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام- كما في حديث أبي سعيد: أنهم قرؤوا على لديغ سورة الفاتحة، قرؤوها عليه سبع مرات، فقام كأنما نشط من عقال، فقال النبي عليه الصلاة والسلام لما رجعوا إليه وأخبروه، قال-: (ما يدريك أنها رقية) ؟ فأثبت النبي عليه الصلاة والسلام أن الفاتحة رقية؛ لأنه يرقي بها المريض، أي يقرأ عليه. فالقرآن كله خير وكله بركة، ولا شك أنه مؤثر، ولكن يجب أن نعرف كما يقال: السيف بضاربه، لا بد لتأثير القرآن من ثلاثة أمور: أولاً: إيمان القارىء بتأثيره، وثانياً: إيمان المقروء عليه بتأثيره، وثالثاً: أن يكون ما قرأ به مما تشهد الأدلة له بالتأثير. فإذا كان كذلك فإنه مؤثر بإذن الله، أما إذا نقص واحد من هذه الأمور الثلاثة، مثل: أن يقرأ على سبيل التجربة، يقول: أجرب أشوف ينفع أم لا؟ فإن ذلك لا ينفع؛ لأن الواجب على المؤمن أن يؤمن بتأثيره، وكذلك أيضاً لو كان المريض عنده شك في ذلك، وليس عنده إيمان بتأثير القرآن، فإن ذلك لا ينفعه أيضاً؛ لأن المحل غير قابل حينئذ، وكذلك أيضاً لو قرأ آيات لم تشهد الأدلة لها بالتأثير، فهذا أيضاً قد لا يؤثر، وليس معنى ذلك أنه نقص في القرآن الكريم، ولكنه خطأ في استعمال أو قراءة ما تبقى قراءته من الآيات أو السور.
فتاوى نور على الدرب للعثيمين(4/2)
بارك لله فيك يا اخي ابو همام
و جزاك خيرا
و اعانك و جعلك مفتاحا للخير مغلاقا للشر
وحفظك الله ذابا عن السنة مدافعا عن أهلها
جزاك الله خيرا فتحون
وغفر الله لي ولك
السلام عليكم
موضوع مهم الله يبارك فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري  [center][b][font=amiri][size=5]بسم الله الرحمن الرحيم
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: . وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام- كما في حديث أبي سعيد: أنهم قرؤوا على لديغ سورة الفاتحة، قرؤوها عليه سبع مرات، فقام كأنما نشط من عقال، فقال النبي عليه الصلاة والسلام لما رجعوا إليه وأخبروه، قال-: (ما يدريك أنها رقية) ؟
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري
ختاما:
ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط£ظˆط²ط§ط¹ظٹ ط±طظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡:
ط¹ظ„ظٹظƒ ط¨ط¢ط«ط§ط± ظ…ظ† ط³ظ„ظپطŒ ظˆط¥ظ† ط±ظپط¶ظƒ ط§ظ„ظ†ط§ط³طŒ ظˆط¥ظٹط§ظƒ ظˆط¢ط±ط§ط، ط§ظ„ط±ط¬ط§ظ„طŒ ظˆط¥ظ† ط²ط®ط±ظپظˆط§ ظ„ظƒ ط§ظ„ظ‚ظˆظ„
ظˆظ…ظ† ط¹ظ†ط¯ظ‡ ط¯ظ„ظٹظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظˆط§ط² ط§ظ„طھطط¯ظٹط¯ ظپظٹ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظˆط§ظ„ط¹ط¯ط¯
ظ†ظپط±ط ط¨ظ‡ ظˆظ†ط±ط¬ط¹ ط¹ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ظˆظ†ط³طھط؛ظپط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ†ط³ط£ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط؛ظپط±ط©
ظˆظ…ظ† ط¹ظ†ط¯ظ‡ طھظ†ط¨ظٹظ‡ ظپظ„ظٹطھظپط¶ظ„ ط¨ط£ظ‚ظˆط§ظ„ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط© ط§ظ„ظ…ط¹طھط¨ط±ظٹظ† ….
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري ، لا بد لتأثير القرآن من ثلاثة أمور: أولاً: إيمان القارىء بتأثيره، وثانياً: إيمان المقروء عليه بتأثيره، وثالثاً: أن يكون ما قرأ به مما تشهد الأدلة له بالتأثير. فإذا كان كذلك فإنه مؤثر بإذن الله،
|
كنت اعتقد ان من شروط الرقية ان تعتقد ان التاثير ليس للقرآن انما هو لله
فالقرآن هو فقط سبب
نعم ماقاله الاخ ابو همام واضح و لك مثال بسيط
فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ
هاذا كلام رب العالمين فان لم تقرءه و انت مصدق بءن الله سيبطله ,,,,, تكون وقعت في نفس ماذكرت انك لا تءمن ان الله الشافي الذي سيبطل السحر
و قس على ذلك باقي ايات الرقية و الادعية المءثورة
هاذا مافهمته و الله اعلم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الدين2
كنت اعتقد ان من شروط الرقية ان تعتقد ان التاثير ليس للقرآن انما هو لله
|
فالقرآن هو فقط سبب
كلامك بهذا السياق خطأ يا أستاذ
لأن المشكلة عندك أنك لم تتعود فهم لغة العلماء ولغة الشرع
عليك أن تقول أنا أعتقد أن تأثير القرآن بإذن الله
القرآن يؤثر بإذن الله هذا هوو التعبير الصحيح لأن القرآن فيه تأثير لكن بعد أن يأذن الله
مثل الدواء فيه ماهو مضاد للمرض لكن بعد إذن الله
أما كلمة التأثير لله تعبير على شيء صحيح بطريقة خاطئة
الشيخ يقول لك إذا كنت تقرأ القرآن وأنت شاك في تأثيره الذي هو من الله فلن ينفعك
يعني لن يكون هناك تأثير في هذا القران من الله
وهل يشك أحد في هذا القسم من يفقه الرقية أو لا يفقها في هذا الكلام
أخشى أنك تريد تفسير الماء بالماء
لكن مشكور على المداخة
والأخت أجابتك بكل سهولة وكان من المفروض أن لا أضيف شي بعد كلامها
فقط صححت العبارة يا أستاذنا الفاضل
ماتقصده صحيح وإنما عبرة عليه بطريقة خاطئة وفهمت كلام العثيمين فهم خاطىء وكان عليك أن توجه كلامه على ماتعرفه منه في منهجه في الرقية يتضح لك قصده
تأمل ماذا يقول هنا تعرف ماذا قصد الشيخ:
القسم الثاني: أن ينفث الإنسان بريق تلا فيه القرآن الكريم مثل أن يقرأ الفاتحة والفاتحة رقية وهي من أعظم ما يرقى به المريض فيقرأ الفاتحة وينفث في الماء فإن هذا لا بأس به وقد فعله بعض السلف وهو مجرب ونافع بإذن الله وقد كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ينفث في يديه عند نومه ب {قل هو الله أحد} ، و {قل أعوذ برب الفلق} ، و {قل أعوذ برب الناس} فيمسح بهما وجهه وما استطاع من جسده صلوات الله وسلامه عليه، والله الموفق. . .. مجموع فتاوى ورسائل العثيمين(17/33) قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: نعم لا أرى في هذا بأساً، لأن ماء الرقية ليست به كتابة القرآن وليس به شيء يعتبر محترماً من القرآن إنما هو ريق القارئ يؤثر بإذن الله عز جل. فتاوى نور على الدرب(7/2) قالت اللجنة الدائمة: ويشترط أن تكون الرقية باللغة العربية أو ما يفهم معناها، كما يشترط أن يعتقد الراقي والمرقي أن الرقية لا تؤثر بذاتها ولا بذات المسترقي، بل بإذن الله تعالى فهو النافع الضار الشافي، وفعل الراقي سبب والله هو الذي خلق الأسباب والمسببات، وقراءة القرآن أو السنة على المريض مباشرة بالنفث عليه ثابتة بالسنة المطهرة من رقية الرسول صلى الله عليه وسلم لنفسه ولبعض أصحابه، أما كتابة الآيات بماء الورد والزعفران ونحو ذلك ثم غمرها في الماء وشربها أو القراءة على العسل واللبن ونحوها ودهن الجسم بالمسك وماء الورد المقروء عليه آيات قرآنية- فلا بأس به، وعليه عمل السلف الصالح. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو … عضو … عضو … نائب الرئيس … الرئيس بكر أبو زيد … صالح الفوزان … عبد الله بن غديان … عبد العزيز آل الشيخ … عبد العزيز بن عبد الله بن باز وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: وهكذا في علاج الرجل الذي حبس عن زوجته ينفعه هذا بإذن الله، وإن قرأها غير المصاب، قرأها بعض إخوانه في الله، في ماء وشرب منه واغتسل به، فذلك نافع إن شاء الله، وينبغي أن يختار لذلك من أهل الخير المعروفين بالخير والعلم والفضل، حتى يقرأ هذه الآيات في الماء. فتاوى نور على الدرب لابن باز رحمه الله(3/301)
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في فتح الباري (ج10/206):والرقى التي يجوز أن يرقى بها هي ما استكملت ثلاثة شروط :
(1) أن تكون بكلام الله تعالى أو بأسمائه وصفاته .
(2) أن تكون باللسان العربي أو بما يعرف معناه من غيره .
(3) أن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بذات الله تعالى . وقد أجمع أهل العلم على هذه الشروط ، فإذا فقد شرط منها فلا تعتبر شرعية .
وقال الشيخ فركوس حفظه الله:فالمريضُ تحت المراقبة الطبية في الإنعاش إذا كان من أهلِ الاستقامة على الدِّين والبُعد عن المعاصي والمحرَّمات فإنَّ الرقيةَ الشرعيةَ بالآيات والأدعية القرآنيةِ والنبويةِ تنفعه بإذن الله تعالى، وخاصَّةً إذا قَدِرَ على الاستماع إلى القرآن الكريم مصحوبًا باعتقادٍ جازمٍ منه بأنه علاجٌ نافذٌ، فإنَّ الرقية الشرعية تؤتي نتائجَها سريعًا، أمَّا إن عجز عن الاستماع إليه لحالة الغيبوبة ونحو ذلك، فإنها تجوز وتؤثِّر -أيضًا- بتقدير الله تعالى؛ لأنَّ الرقية الشرعيةَ أدعيةٌ لله بالشفاء، والدعاءُ للمريض يجوز في كلِّ أحواله، فإن صدرت من راقٍ أهلٍ لها كان في دعائه مطمع للاستجابة.
قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله:والرقية معناها القراءة على المصاب بشيء من القرآن الكريم، ومن الأدعية الشرعية، الرقية بالقرآن أو بالأدعية النبوية، هذا هو المطلوب من المسلم أن يقتصر عليه وأن يستعمله، والشفاء بيد الله سبحانه وتعالى، لا شك أن الله أنزل القرآن شفاء ورحمة (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ)
ولا تقل كنت(كأنك غيرت رأيك) أعتقد قل أنا أعتقد
لأنك تعتقد أن الرقية تؤثر بإذن الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري
كلامك بهذا السياق خطأ يا أستاذ
لأن المشكلة عندك أنك لم تتعود فهم لغة العلماء ولغة الشرع
عليك أن تقول أنا أعتقد أن تأثير القرآن بإذن الله
القرآن يؤثر بإذن الله هذا هوو التعبير الصحيح لأن القرآن فيه تأثير لكن بعد أن يأذن الله
مثل الدواء فيه ماهو مضاد للمرض لكن بعد إذن الله
أما كلمة التأثير لله تعبير على شيء صحيح بطريقة خاطئة
الشيخ يقول لك إذا كنت تقرأ القرآن وأنت شاك في تأثيره الذي هو من الله فلن ينفعك
يعني لن يكون هناك تأثير في هذا القران من الله
وهل يشك أحد في هذا القسم من يفقه الرقية أو لا يفقها في هذا الكلام
أخشى أنك تريد تفسير الماء بالماء
لكن مشكور على المداخة
والأخت أجابتك بكل سهولة وكان من المفروض أن لا أضيف شي بعد كلامها
فقط صححت العبارة يا أستاذنا الفاضل
ماتقصده صحيح وإنما عبرة عليه بطريقة خاطئة وفهمت كلام العثيمين فهم خاطىء وكان عليك أن توجه كلامه على ماتعرفه منه في منهجه في الرقية يتضح لك قصده
|
و اين الخطأ يا ابا همام
اريدك ان تنقل احكام و شروط الرقية فكلهم متفقون على ثلاثة شروط
احدها ان تعتقد ان التاثير لله و ليس للقرآن و صاحبك قالها صراحة بل دعا
القاريء و المقروء عليه للاعتقاد بذلك و المناقشة حول ما قاله و ليس حول نيته
لست ادري لما تاخذ النقاش مأخذ شخصي
و كلام شيخك يقرأه الخاص و العام و كان الاولى ان يقول كما قال باقي العلماء
(( يجب الاعتقاد بان التأثير لله و ليس للقرآن ))
اما الاخت او انت فربما مستواكما العلمي كبير نسال الله ان يزيدكما من فضله
هناك إضافة جديدة في الموضوع السابق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريـام نعم ماقاله الاخ ابو همام واضح و لك مثال بسيط
فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ
هاذا كلام رب العالمين فان لم تقرءه و انت مصدق بءن الله سيبطله ,,,,, تكون وقعت في نفس ماذكرت انك لا تءمن ان الله الشافي الذي سيبطل السحر
و قس على ذلك باقي ايات الرقية و الادعية المءثورة
هاذا مافهمته و الله اعلم |
جزاكم الله خيرا فهمك هو كلام الفوزان حفظه الله.
قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله:والرقية معناها القراءة على المصاب بشيء من القرآن الكريم، ومن الأدعية الشرعية، الرقية بالقرآن أو بالأدعية النبوية، هذا هو المطلوب من المسلم أن يقتصر عليه وأن يستعمله، والشفاء بيد الله سبحانه وتعالى، لا شك أن الله أنزل القرآن شفاء ورحمة (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري
تأمل ماذا يقول هنا تعرف ماذا قصد الشيخ: القسم الثاني: أن ينفث الإنسان بريق تلا فيه القرآن الكريم مثل أن يقرأ الفاتحة والفاتحة رقية وهي من أعظم ما يرقى به المريض فيقرأ الفاتحة وينفث في الماء فإن هذا لا بأس به وقد فعله بعض السلف وهو مجرب ونافع بإذن الله وقد كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ينفث في يديه عند نومه ب {قل هو الله أحد} ، و {قل أعوذ برب الفلق} ، و {قل أعوذ برب الناس} فيمسح بهما وجهه وما استطاع من جسده صلوات الله وسلامه عليه، والله الموفق. . ..
مجموع فتاوى ورسائل العثيمين(17/33)
|
انا لست اشكك في قصد احد فهذا ليس من حقي فالنوايا يعلمها الله
و لا يخوض فيها إلا مرضى القلوب اعاذنا الله من افعالهم
سالت عن لفظة رايت اجماع العلماء يقولون غيرها
اما عن الفاتحة فانا اشرت للعدد سبعة (( قرؤوها سبعا ))
و انت تنقل نهيا عن الفراءة بعدد ما (( لو سمحت توضيح ))
فقط اتمنى من اخي ان يناقش دون استعمال كلمات جارحة
مناقشة حول الموضوع فقط
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: نعم لا أرى في هذا بأساً، لأن ماء الرقية ليست به كتابة القرآن وليس به شيء يعتبر محترماً من القرآن إنما هو ريق القارئ يؤثر بإذن الله عز جل.
فتاوى نور على الدرب(7/2)
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: وهكذا في علاج الرجل الذي حبس عن زوجته ينفعه هذا بإذن الله، وإن قرأها غير المصاب، قرأها بعض إخوانه في الله، في ماء وشرب منه واغتسل به، فذلك نافع إن شاء الله، وينبغي أن يختار لذلك من أهل الخير المعروفين بالخير والعلم والفضل، حتى يقرأ هذه الآيات في الماء.
فتاوى نور على الدرب لابن باز رحمه الله(3/301)
قالت اللجنة الدائمة: ويشترط أن تكون الرقية باللغة العربية أو ما يفهم معناها، كما يشترط أن يعتقد الراقي والمرقي أن الرقية لا تؤثر بذاتها ولا بذات المسترقي، بل بإذن الله تعالى فهو النافع الضار الشافي، وفعل الراقي سبب والله هو الذي خلق الأسباب والمسببات، وقراءة القرآن أو السنة على المريض مباشرة بالنفث عليه ثابتة بالسنة المطهرة من رقية الرسول صلى الله عليه وسلم لنفسه ولبعض أصحابه، أما كتابة الآيات بماء الورد والزعفران ونحو ذلك ثم غمرها في الماء وشربها أو القراءة على العسل واللبن ونحوها ودهن الجسم بالمسك وماء الورد المقروء عليه آيات قرآنية- فلا بأس به، وعليه عمل السلف الصالح.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو … عضو … عضو … نائب الرئيس … الرئيس
بكر أبو زيد … صالح الفوزان … عبد الله بن غديان … عبد العزيز آل الشيخ … عبد العزيز بن عبد الله بن باز
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري
[size=5]قالت اللجنة الدائمة: ويشترط أن تكون الرقية باللغة العربية أو ما يفهم معناها، كما يشترط أن يعتقد الراقي والمرقي أن الرقية[u][color=magenta] لا تؤثر بذاتها ولا بذات المسترقي، بل بإذن الله تعالى فهو النافع الضار الشافي،
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري
بسم الله الرحمن الرحيم
[color=purple] لا بد لتأثير القرآن من ثلاثة أمور: أولاً: إيمان القارىء بتأثيره، وثانياً: إيمان المقروء عليه بتأثيره، وثالثاً: أن يكون ما قرأ به مما تشهد الأدلة له بالتأثير.
فتاوى نور على الدرب للعثيمين(4/2)
|
ا
خي همام نحن في محاورة لا يليق بك ان تظيف لردودك بعن ان اكون قد اجبتك عنها
الذي قلته انا نفس قول اللجنة فلما كل هذه الضجة
الفرق بين و البون شاسع
لا يجب ان تومن بان القرآن هو المؤثر بل التاثير لله و القرآن سبب
و لا يحق لابن عثيمين ان يقول هذا و انا اناقش (( قوله )) فلا تناقشني
عن قصده
"""""""""""""""""""""""
اقرات حديث ذاك الاعرابي الذي فقد راحلته
فالرجل قال : اللهم انت عبدي و انا ربك و ما لامه رسول الله
انما عالم و فتوى يقرؤها كل انسان يجب ان يراعي فيها الالفاظ
ك 
