الوسم: الواجبات

مشكورررررررررررررررررر

merci bcp pour l’effort بارك الله فيك

شششششششششششششششششششششششششششششكرا

بارك الله فيك

بارك الله فيك

أحسن الله إليكم جميعا

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيك و جزاك كل خير

من المؤسف ان نسجل ان فئة قليلة تكافح و تعتصم اما البقية نائمة في منازلها و تريد ان تدمج وراء شاشة لا تكسب و لاتغني من جوع

و من أخطر الآفات على المجتمع المسلم أن يتخاذل المرء في موقف لا يحتمل التخاذل
إذ قد يؤدى هذا التخاذل إلى هدم المجتمع بل هدم الإسلام نفسه ، وإن الرجل الحق
هو من يثبت في وقت الشدة ، ففي الشدة تظهر معادن الرجال وفى هذا قال الشافعي:

جزى الله الشدائد كل خير عرفت منها عدوي من صديقي..
ولا خير في خل يخون خليله ويلقاه من بعد المودة بالجفا..
وينكر عيشا قد تقادم عهده ويظهر سرا كان بالأمس قد خفا..
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا…

اخي هل انت في العتصام مع من كانوا مثلك قبل ان تدمج

لافض فوك
وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائم وعلى قدر الكرام تأتي المكارم

نتيجة التخاذل200 استاذ يعتصمون امام المجلس الشعبي الوطني و البقية اين هم السؤال مطروح لكل من كان من هذه الفئة وهو نائم في منزله :

اعتصم أكثـر من مائتي أستاذ متعاقد تم إقصاؤهم من قرار الإدماج أمام مبنى البرلمان أمس، للمطالبة بتسوية فورية لوضعيتهم بغض النظر عن التخصص العلمي، مثلما تنص عليه تعليمة رئيس الجمهورية الصادرة في 29 مارس المنصرم، واتهموا مسؤولي وزارة التربية بـ”التحايل” عليهم من خلال رفضهم تسوية وضعيتهم ”رغم موافقة مصالح الوظيفة العمومية”.

مشكورررررررررررررررررر

الواجبات المنزلية

المحتوى

1. الأهداف .

2. مفهوم الواجبات المنزلية .

3. أهمية الواجبات المنزلية .

4. خصائص الواجبات المنزلية .

5. دور الآباء في أنجاز أبنائهم لواجباتهم المنزلية .

6. دور المعلمين في إنجاز الطلاب لواجباتهم المنزلية .

7. الوقت المناسب لإعطاء الواجبات المنزلية .

8. تقييم الواجبات المنزلية وتصحيحها .

9. أمثلة تطبيقية للواجبات المنزلية .

10.المراجع .

الأهداف

· يتوقع من المعلم بعد قراءة هذه النشرة أن يكون قادراً على :

1. معرفة مفهوم الواجبات المنزلية .

2. إدراك أهمية الواجبات المنزلية في تحسين المستوى التحصيلي للطلاب .

3. معرفة الخصائص والمعايير الجيدة للواجبات المنزلية .

4. تحديد الزمن المناسب لإعطاء الواجبات المنزلية للطلاب .

5. تقييم الواجبات المنزلية وتصحيحها بكفاءة .

مفهوم الواجبات المنزلية

تعد الواجبات المنزلية تطبيقا لما يدرسه الطالب في الصف وتأكيداً للمعلومات التي يكتسبها في المدرسة .وتشكل الواجبات المنزلية مسألة من المسائل المهمة في ميدان التربية والتعليم فهي من أكثر الموضوعات التي يدور حولها الجدل ، من حيث القلة أو الكثرة والصعوبة والسهولة .إذ ينظر إليها على أنها تثقل كاهل الطلاب دون مراعاة لقدراتهم ومستوياتهم العقلية ومراحل نموهم ، وهو ما كان له الأثر السلبي على قبول الطلاب لها ، الذي انعكس بدوره سلبا على رغبتهم وميولهم بالاستمرارية بالدراسة وأدى إلى تسربهم من المدارس .ويرى غالبية المعلمين أن الواجبات المنزلية تعمل على تحسين المستوى التحصيلي للطلاب ، ويصدق ذلك ويتأكد إذا كانت الواجبات المنزلية مخططا لها تخطيطا سليما وذات أهداف واضحة ومرتبطة بحاجات الطلاب وقدراتهم وميولهم ، لا أن تعطى كعقاب للطالب .

أهمية الواجبات المنزلية وأهدافها :

تظهر أهمية الواجبات المنزلية في مساعدة الطلبة كما يأتي :

1. إنجاز ما يناط بهم من أعمال ، مع إعطائهم فرصة المبادرة .

2. تحسين وزيادة تحصيلهم لا سيما عندما تكون ضمن الأسس الآتية :

– مكلمة وموضحة لما يعطى داخل الصف .

– مخطط لها وموجهة توجيها سليما .

– توفر المصادر والمراجع ، لتنفيذ الواجبات التي تتطلب البحث والدارسة .

– عدم إعطائها للطلبة كعقاب لهم .

– لا يكون لها تأثير سلبي على نشاطات الطلبة المتوافرة في بيئتهم ومجتمعهم .

3.تعزيز قدرات الطلبة على التعلم الذاتي معتمدين على أنفسهم .

4. تحصيل حقائق محددة وتكوين القدرة لدى الطلبة على تفسير ما يقرأ ويسمع ويلاحظ وتحليله .

5.ربط الفعاليات السابقة بالفعاليات اللاحقة وفهم العلاقة بينهما فهما كاملا وتكوين القدرة على الربط والمقارنة بين الأفكار .

6.إبراز الفروق الفردية بين الطلبة .

7.تكوين الشخصية السوية عن طريق مادة التربية الوطنية والاستجابات الاجتماعية السليمة .

خصائص الواجبات المنزلية الجيدة :

1. أن تكون واضحة ومحددة كي لا تربك الطلبة في إعدادها وتحضيرها ، وأن تصاغ بلغة بسيطة يستطيع جميع الطلبة فهمها .

2. أن تكون موجزة ، بحيث تجعل الطلبة قادرين على فهم ما المطلوب منه عملة .

3. أن تربط الموضوع الجديد بخبرات الطلبة السابقة .

4. أن تكون أهدافها واضحة للطلبة ، وأن تحذفحذفحذف عندهم الرغبة في أدائها ، وأن لا تشعرهم بالتعب والضجر والملل .

5. أن تثير التفكير المنطقي والاستدلال والاستنتاج عند الطلبة .

6. أن تحتوي على تعليمات وتوجيهات تساعد الطلاب على حلها .

7. أن تساعد الطلبة على استمرارية التعلم.

8. أن تحتوي على زيادة نمو الطلبة وتحصيله وإغناء الخبرات المدرسية .

9. أن يقوم المعلم بتقديم الثواب والمكأفاة للطلبة الذين ينجزون واجباتهم بشكل جيد حيث لا تقدم بإفراط ، ويدرك الطلبة أن الهدف الرئيسي هو التحصيل الجيد ن أو الخبرة السليمة ، لا الجائزة أو نيل رضى المعلم فقط .

10.أن يشعر الطلبة بأنهم يستفيدون من الواجبات أداء وخبرة ، وإلا كانت عاملا يحذفحذفحذف القلق والتوتر والانفعال عند بعض الطلبة .

11.أن يقتنع الطلبة بأهميتها بحيث يقوم بأدائها نتيجة ضبط داخلي يحفزه على أدائه .

دور الآباء في إنجاز أبنائهم للواجبات المنزلية :

على المعلمين ومدير ي المدارس إرشاد الآباء والأمهات وتوجيهم للقيام بما يلي :

1. أن لا يقوموا بإنجاز الواجب المنزلي بدلا من أبنائهم أو بناتهم ، بل عليهم تقديم المساعدة عندما يكون ذلك ضروريا ، وجعل الطالب هو الذي يعتمد على نفسه في حل واجباته المدرسية .

2. إن يقوم المعلمون بتشجيع الآباء على زيارة المدرسة من حين إلى آخر ، ولاتصال بمدير المدرسة والمعلمين لمعرفة نوعية الواجبات ومستوى أبنائهم في حلها .

3. استغلال اجتماعات مجالس الآباء والمعلمين لإعطائهم فكرة عن مستوى أبنائهم التحصيلي والسلوكي ، وتحديد النقاط التي يحتاجون إلى مساعدة بشأنها .

4. توجيه الآباء إلى أن ينظروا إلى أبنائهم بأنهم مختلفون في قدارتهم واهتمامهم وانه من الخطورة إكراه الابن فيما لا يوافق ميوله وقدراته .

5. أن لا ينظر الآباء إلى أبنائهم نظرة سلبية وأن لا يشعرون بذلك من حيث إمكاناتهم والعقلية ، حتى لا تضعف ثقتهم بأنفسهم .

6. أن يوفر الآباء لأبنائهم جوا دراسيا مريحا من خلال عقد اجتماع عائلي لغرض المساعدة على تنظيم أوقات دراستهم ، يلتزم بقراراته جميع أعضاء الأسرة .

دور المعلمين في إنجاز الطلاب لواجباتهم المنزلية :

أحذف- يقع على عاتق المعلمين الدور الرئيسي في توجيه الطلبة نحو واجباتهم المنزلية بكل فعالية وذلك بتوجيههم وإرشادهم للعمل بما يأتي :

1. حسن الاستماع عندما يكلفون بواجب منزلي داخل الصف ، والاستفسار عن أي نقطة لم تفهم فيه ،وان يجلسوا ملاحظاتهم التي تتعلق به ، حتى يعرفوا ما المطلوب بالضبط .

2. إن طريقة نقل أو نسخ الحلول عن الآخرين تلحق الضرر البالغ بهم وتؤثر في تعطيل قدراتهم ، وتضعف مستواهم التحصيلي ،وأن يدركوا أن الغاية من الواجبات المنزلية تنمية عادات الاعتماد على النفس والدارسة المستقلة وتطويرها .

3. قراءة أنشطة الواجب بكل عناية ودقة وإن يفهموا المقصود منها كاملا ، وأن يقوموا بدارسة محتوى المادة دراسة عميقة ليتمكنوا من وضع الإجابات الصحيحة لواجباتهم .

4. متابعة الواجبات بمراجعة أجوبتهم والتأكد من صحتها ، وإبراز دور المبدعين والمتفوقين في حل الأسئلة والواجبات المنزلية ، وعقد مقارنة بين هؤلاء الطلبة وأقرانهم .

الوقت المناسب لإعطاء الواجبات المنزلية :

هناك ثلاثة أساليب يختار المعلم من خلالها الوقت المناسب لإعطاء الواجبات وهي :

– يعطي المعلم الواجب المنزلي في نهاية الحصة ( آخر خمس دقائق ) ، وذلك ليتيح للطلبة وقتا ينقلونه عن السبورة .

– يعطي المعلم الواجب المنزلي في بداية الحصة وحال دخوله الفصل ، وأسلوب كهذا أيضا له حسناته وسلبياته ، ومن حسناته:

1. يجعل الطلاب في وضع يدفعهم للعمل .

2. يضمن لهم كتابة الواجبات والاستفسار عنها .

ومن سلبياته :

1. قد لا يتم فهم الواجبات أثناء كتابتها .

2. قد لا يكون بينها وبين الدرس تسلسل منطقي .

– قد يختار المعلم الواجبات المنزلية ويعطيها لطلابه أثناء تنفيذ الدرس ، فقد يعطي واجبا بعد تدريس كل هدف من الأهداف التعليمية ، حيث يخطط المعلم واجبا منزليا لكل هدف .

وعلى أية حال فإن أهداف الدرس والمحتوى الدراسي والظروف هي التي تحدد زمن اختيار إعطاء الواجب المنزلي في بداية الحصة أو أثناء تنفيذ الدرس أو نهاية الدرس .

وعلى المعلم عند إعطاء الواجبات المنزلية ، أن يراعي وجو د وقت كاف ليدون الطلاب تلك الواجبات .

تقييم الواجبات المنزلية وتصحيحها :

1. من الأساليب التي أسهمت في إكساب الواجبات المنزلية سمعة غير محمودة بين الطلبة ، عدم متابعة المعلمين لها من حيث الدقة والاستمرارية ، وهذا يؤدي إلى عدم الالتزام بتنفيذها من قبل الطلاب ، وعليه ينبغي للمعلم متابعة الواجبات المنزلية بكل دقة واهتمام واستمرارية .

2. ينبغي للمعلم إعادة الدفاتر للطلبة في أقر ب وقت ، ولا يجوز تأخيرها فترة طويلة ، وذلك ليتعرف الطلبة أخطاءهم ويقوموا بتصحيحها بعد أن يطلعهم المعلم على الأخطاء والإجابات الصحيحة لها

المصدر : موقع وزارة التربية والتعليم بسلطنة عمان

مشاركات مميزة كتميزك

بارك الله فيك

بارك الله فيكم

شكرا وبارك الله فيك

هل يمكن إعطاء تلاميذ السنة الخامسة واجبات منزلية لإنجازها في العطلة ؟

نعم ، ما المانع في ذلك .

من المفروض……………….

اكييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد

نقدم للتلاميذ واجبات منزلية ولكن للأسف يقوم بحلها الأولياء في هذه الحالة ما الفائدة من هذه الواجبات

نعم يا أختي

لها فائدة … شرط أن يكون المتعلم قد عودته على الاعتماد على نفسه …

لابد من اعطاء واجبات للتلاميذ

الموضوع : تحليل مقال فلسفي
نص المقال: قيل : " قبل أن نطالب الناس بواجباتهم علينا أن نمكنهم قبل كل شيء من حقوقهم " حلل وناقش
الطريقة: جدلية

مقدمة: كانت الحياة البدائية للإنسان تسير وفق قانون الغاب حيث البقاء يكون للأقوى، فالقوي يكون له الحق بأن يأخذ أي شيء مادام يستطيع، إلا أن هذا القانون زرع الفوضى وحصدت منه المجتمعات قديما الاضطرابات والاصطدامات المختلفة إلى أن شرعت القوانين وضبطت العلاقات بقواعد تنظيمية خاصة، ومن هنا انطلق كنتيجة حتمية من ذلك مصطلحين أساسيان من القانون هما الحقوق والواجبات، فإذا كانت الحقوق تعني كل ما يسمح به القانون وما لا يمكن إنكاره من الأمور الثابتة، فإن الواجب هو كل ما يطالب به القانون وما لا يمكن الاتفاق على تركه من الأمور، وانطلاقا من المصطلحين تثار المشكلة: هل يجب أن نمكن الفرد من حقوقه الكاملة وبعدها نطالبه بواجباته ؟ أم ينبغي أن يقوم بواجباته حتى يحصل على حقوقه ؟

التحليل :
الموقف الأول : يرى هذا الموقف أننا قبل أن نطالب الناس بواجباتهم علينا أن نمكنهم من حقوقهم، ولهذا ينبغي أن نسهل للأفراد طرق الحصول على حقوقهم ومعرفتها والتمكن منها، وبعدها نكلفهم بواجباتهم، لأن أي فرد قبل أن نحاسبه عن التزاماته علينا أن نحاسب أنفسنا ماذا قدمنا له من حقوق ؟ وهذا ما أدى بالفيلسوف " سقراط " إلى تعريف العدل على انه " إعطاء كل ذي حق حقه " ن كما ذهب فلاسفة القانون الطبيعي إلى أن العدالة تقتضي أن تتقدم فيها الحقوق على الواجبات، حيث قال " وولف " : " كلما تكلمنا عن القانون الطبيعي لا نبغي مطلقا قانونا طبيعيا بل بالأحرى الحق الذي يتمتع به الإنسان بفضل ذلك القانون أي طبيعيا "، كما ذهب الفيلسوف " جون لوك " إلى القول : " لما كان الإنسان قد ولد فله حق كامل في الحرية وفي التمتع بلا قيود بجميع حقوق ومزايا قانون الطبيعة على قدم المساواة مع أي شخص آخر أو أي عدد من الأشخاص في العالم " ، وقد تأثرت الثورة الفرنسية بأفكار هؤلاء الفلاسفة وظهر ذلك جليا في إعلان حقوق الإنسان، وهذه الحقوق تتمثل في الحرية والملكية والأمن ومقاومة الاضطهاد.
مناقشة: إن هذا الموقف عندما أكد على أولوية الحقوق وتقديسها فهو قد تجاهل الواجبات، وفي ذلك اختلال بتوازن الحياة، لأن جميع التشريعات الوضعية على مر التاريخ لم تخول موادها حقوقا للأفراد دون مطالبتهم بأداء واجبات، فالحق دائما يلازمه واجب، لأن طغيان الحقوق على الواجبات في مجتمع ما يؤدي إلى تناقضات واضطرابات وينعكس ذلك انعكاسا سلبيا على الدولة بمختلف وظائفها السياسية والاقتصادية والثقافية.
الموقف الثاني: يرى هذا الموقف أنه ينبغي على الأفراد أن يقوموا بواجباتهم قبل أن يطالبوا بحقوقهم، فالواجبات لها أولوية على الحقوق، لأن واجبات كل فرد تساهم بشكل كبير في تسيير عجلة تطور وتقدم الأمة، هذا التطور يؤدي بدوره إلى توفير الحياة التي تكون فيها الحقوق المختلفة مصونة وثابتة، وكلما ضعفت الواجبات نقصت

الأعمال واضطربت الحياة وانتشرت الفوضى، وبانتشار الفوضى تتلاشى الحقوق وتتدهور قيمتها، وقد ذهب قديما الفيلسوف "أفلاطون" إلى تعريف العدل على أنه :"أداء الفرد لواجبه وامتلاكه لما يخصه " كما ذهب الفيلسوف " كانط " إلى إقامة الأخلاق على فكرة الواجب لذاته، وبمقتضى هذا الواجب يكون السلوك الإنساني بدافع الإلزام من غير الالتفات لما يتحقق من جزاء ذلك السلوك، وإلى نفس المذهب يذهب الفيلسوف " أوجست كونت " إذ ينطلق من قبول فكرة الواجب دون إخضاعها لأي نقد خاص، فالواجب حسبه هو القاعدة التي يعمل بمقتضاها الفرد وتفرضها العاطفة والعقل معا، وهذا يعني أن تحديد الواجب سابق لإقرار الحق، الأمر الذي يبرر أولوية الواجبات على الحقوق.
مناقشة: إن هذا الموقف يهدم العدالة من أساسها كونه يبترها من مقوم أساسي تقوم عليه ألا وهو الحق فكيف يمكن واقعيا تقبل عدالة تغيب فيها حقوق الناس؟ لان أي عدالة تتأسس على الواجب فقط فهي تشرع للظلم والاستغلال، لأن عمل الفرد والواجب الذي يؤديه ينتظر من ورائه مقابلا (حقا)، كما لا يوجد قانون وضعي يفرض الواجبات على الأفراد دون أن يقر لهم حقوقا.
التركيب: إن التناسب بين الحقوق والواجبات هو الذي يحقق العدل، لأن أي طغيان لطرف على حساب آخر ينتج الظلم والجور والاستغلال، وهذا التكافؤ بين الحقوق والواجبات هو العدل بعينه، ولكن في البداية يجب أن نحدد بكل دقة واجبات وحقوق كل فرد بحيث تقترن الواجبات اللازمة لبناء الدولة مع ضمان لكل فرد يؤدي واجباته على أكمل وجه حقوقه اللازمة، أما الذين لا يؤدون واجباتهم ليس لهم الحق أن يطالبوا بحقوقهم، فالحقوق في الدول الحديثة تعتبر أسمى الوسائل التي تشجع الأفراد في أدائهم لأعمالهم وواجباتهم، لأن توفير للمواطن حقوقه المختلفة وصيانتها تجعله يقوم بأداء واجباته على أكمل وجه، وهذا يؤدي إلى استقرار المجتمع وتطوره.
الخاتمة: في الأخير يمكن أن نؤكد أنه كلما قام الفرد بأداء واجباته كان له الحق بأن يطالب بحقوقه، وكان لزاما علينا أن نمكنه منها، كما أن عدم القيام بالواجبات يبعد حق المطالبة بالحقوق، ولا يسمح لمن لا يؤدي واجباته أن يحصل على حقوقه، لذا فتوفر الحقوق لدى الأفراد يعني أداء الأفراد لواجباتهم.

زيد مقالات اخرى الله يسترك

نعلن صدور كتاب جديد حول الأشراف بين الحقوق والواجبات، وهو مقسم الى سبعة فصول منها خقوقهم وواجباتهم، كما يتناول كيفية النهوض بهذه الشريحة الاجتماعية الموجودة في مجتمعاتنا العربية والاسلامية، وذلك بترك الجمود والدعوة الى التجديد في اطار قوانين الدولة الجزائرية وفيه الدعوة الى اعادة تاسيس النقابة الوطنية للاشراف في الجزائر ولله الحمد.
وهو موجه لكل فئات المجتمع وخاصة اسر وعائلات الاشراف و منها ابناء العمومة :
آل سيدي بوزيد
آل سيدي نايل
آل سيدي احمد التيجاني
آل سيدي عبد الرحمان الشريف الونشريسي
الى غير ذلك من الاسر الشريفة والعريقة في وطننا الحبيب.

و ما الفرق بين الشريف و بيني؟؟؟

عندهم خلصة زيادة او كيف؟؟؟

مش فاهم انا

ومن التقوى ان تتبع الكتاب والسنة، و من السنة حب ومودة آل سيدنا محمد، فحب الاشراف آل البيت من الإيمان وبغضهم من النفاق كما يقول اهل العلم.
وهذا ما هو موجود في هذا الكتاب بالتفصيل والادلة الشرعية واقاول العلماء وتعامل السلف الصالح مع آل بيت النبوة.
فلا تغرنكم هذه الكلمات احبتي في الله والسلام على من اتبع الهدى واهتدى.

السلام عليك أيها الشريف
أما بعد
أشكرك على صدور كتابك و أشجعك على الكتابة أما ما يحمله من موضوع سنقيمه فيما بعد
أرجوا المعرفة من سيادتكم،
إنني قمت بكتابة 3 كتب في الشعر باللغة الفرنسية و الدارجة
شكرا على المجهود

العفو سيدي الشاعر و المؤلف عامر عمار على حسن الكلام ، و هذا ما هو معروف لدى الكتاب و المثقفين ، التواضع و حسن و طيبة الكلمة المعبرة ، و تشرفني معرفتك و قراءة كتبك القيمة
فانا من محبي الشعر الحر وخاصة اذا كان بالعامية التي يفهمها ابناء بلدي ، و بما انك شاعر بلغتين فهذا عظيم حقا. قوى الله من امثالك و بارك في ايامك ….جد مشكور ان اتصلت بي عن طريق الايميل الموجود في الكتاب و تشرفني معرفتك مرة اخرى والسلام.

الناس وصلت للقمر …واحنا مازلنا نتخاصم عن الاناء في الوضوء يكون على اليمين او الشمال …..الاشراف والباشاوات والاغاوات ووووووو.اف

اتقدم بي احر التهاني الى ابن عمي محمد الشريف قاسي بمانسبة صدور الكتاب الجديد بعنوان الاشراف بين الحقوق والواجبات ومزيدا من النجاح وتألق .

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أشكر أخي محمد الشريف قاسي بمناسبة صدور الكتاب الجديد بعنوان الاشراف بين الحقوق والواجبات ومزيدا من النجاح والتألق وأرجوا أن تدلنا كيف نحصل على الكتاب وجزاك الله عنا كل خير . وشكرا.

سيدي محمد الشريف قاسي هل الكتاب موجود بالشرق الجزائري أوبالجزائر العاصمة إذا أمكن دلني على المكتبات التي يوجد بها وشكرا.

سنبقى دائما متخلفين حقوق المجاهدين و ابناء المجاهدين وابناء الشهداء و جاء دور الاشراف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يامريم 888 لاتضلمي الناس

مشكلة تأجيل الواجبات المدرسية

من المعروف أن العديد من الأطفال يتقاعسون عن أداء واجباتهم المدرسية ، فيؤجِّلون كتابة تمارينهم وحفظ دروسهم بحجة إنجازها فيما بعد ، إن هذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات للأطفال ، ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقلّ بكثير من زملائهم المجدّين .

يقول الأختصاصيون في تربية الأطفال : إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة ، ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها ، وهذا الأمر سيعزز ثقة الطفل بنفسه وبمقدراته .

أسباب المشكلة :

هناك عِدّة أسباب شائعة تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال ، وهي :

الأول : ضعف الحافز :

فالطفل الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة ، يمكن التعرف عليه بسهولة ، لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته ، ولا يقدِّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبات المدرسية التي تنجز بشكل جيد ، وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة ، وعدم اكتراث الطفل بالتعلم لأجل نفسه ، أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين .

الثاني : التمرد :

فالطفل المتمرِّد يؤجِّل وظائفه ، أو يحاول التملُّص منها كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منزله ، وكطريقة لمعاقبة والديه .

الثالث : عدم التنظيم :

فالطفل المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته ، فقد يترك أحد كتبه ، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة ، ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة ، وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارينه .

الرابع : كره المادَّة :

بعض الأطفال يؤجِّلون ، أو حتى يتوقفون عن قراءة كتب أو قصص يجدونها مملة ، وهكذا هو الحال بالنسبة للطفل الذي يكره مادة من المواد الدراسية ، فيستمر في تأجيلها إلى أن يكتشف أنه لم يعد أمامه متسع من الوقت .

حَلّ المشكلة :

قد لا تنطبق طريقة واحدة على كل الأطفال الذي يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم ، ولكن مع ذلك ، هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل طفلهم يتغلب على هذه العادة السيئة ، ونذكر منها :

أولاً : المراقبة :

في البداية يجب أن يدرك الأهل ماهيَّة المشكلة التي يتعاملون معها ، ويراقبوا طفلهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده ، ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه ، وأي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه ، فهل يمكن أن تكون خلافات في المنزل مثلاً ؟ .

ثانياً : العطف والحنان :

من الناجح أن يوفّر الأهل لطفلهم شيئاً من العطف والحنان ، وبدلاً من توبيخه ، يمكن محاولة معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته ، أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه .

ثالثاً : التواصل مع المدرسة :

يجب معرفة وضع الطفل النفسي في مدرسته ، وطبيعة تصرفاته ، لأن هذا يساعد الأهل على التعامل بسهولة أكبر معه ، وعلى الأهل أن يدركوا أن توتر الطفل واكتئابه قد يؤديان إلى التأجيل ، وقد يكون تأجيل الواجبات أيضاً نتيجةً لخلافات عائلية .

رابعاً : القدوة :

ليس على الأهل أن ينتظروا طفلهم لكي يحل مشكلته بنفسه ، فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام ببعض الأمور فإن الطفل سيقلده بشكل تلقائي ، أي : أن أسلوب الحياة المتَّبع في البيت هو الذي يؤثر في الطفل وتربيته بالدرجة الأولى .

خامساً : المشاركة :

الطريقة التي تجعل الطفل يشارك بدلاً من أن تبدو وكأنها توجهه هي الأفضل ، ففي لحظة سعيدة يمكن القول للطفل : ما الذي يمكننا فعله لنساعدك على إنجاز واجباتك المدرسية في وقتها ؟ .

رجاء : دعاء وترحما على روح أمي في ظهر الغيب