حرف في القرآن الكريم ،،، عجز عن اعرابه علماء النحو ،،، 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
خلال تصفحي في عالم النت وجدت ماراق لي، وكان شيئاً جديداً بالنسبة لي..
فوددتُ لو شاركتموني الفائدة .
/
/
/

فاء التزيين :

قال تعالى : (( أ ( فـ )لا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير اللـه لوجدوا فيه اختلافا كثيرا )) ؟ من سورة النساء : 4 / الآية 82

قال تعالى : (( أ ( فـ ) حسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )) ؟ من سورة المؤمنون :23 / الآية 115

قال تعالى : (( أ ( فـ ) لم يدبروا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين )) من سورة المؤمنون : 23 / الآية 68

قال تعالى : (( ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أ ( فـ )لا يشكرون )) ؟ من سورة ياسين : 36 / الآية 35

قال تعالى : (( ولهم فيها منافع ومشارب أ ( فـ ) لا يشكرون )) ؟ من سورة ياسين : 36 / الآية 73

قال تعالى : (( أ ( فـ ) لا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )) ؟ من سورة محمد : 47 / الآية 82

فاء التزيين : حرف يؤتى به في مواضع غير معينة لتزيين ( تحميل الكلام ) ؛ ليكون هذا الحرف رابط بين الشدة وطلب أمر ما ، وفي القرآن الكريم جاء مع أربعة أفعال ؛ هي : ( يشكرون ) ، و : ( يتدبرون ) ، و : ( يعقلون ) ، و : ( حسبتم ) ، ولو لحظنا جيدا لوجدنا أن هذه الأفعال فيها دعوة حتمية من اللـه تعالى إلى مخلوقيه لالتزام جوانب الشكر والتدبر والتعقل والتحسب ( وهي أمور منبتها العقل ) ، وقد اختلف النحويون في إعراب هذا الحرف ، وهم في ذلك على ثلاثة آراء :

( 1 ) : منهم من أعربه حرف عطف .

( 2 ) : ومنهم من أعربه حرف استئناف .

( 3 ) : ومنهم من أعربه حرف زيادة بغير توكيد .

والصواب ـ واللـه أعلم ـ أنه حرف تزيين ، وهذا الإعراب بلاغي وليس نحويا ؛ لأن النحو ابن البلاغة ، ولذلك يقال في البلاغة النحو العالي .

ودلل على بطلان الإعرابات الثلاثة بالأدلة المبينة في أدناه :

( 1 ) : لا يكون حرف عطف ؛ لأن العطف يقتضي أموراً ؛ هي :
أ / التشريك في الحكم الإعرابي .
ب / ووجود جملتين متكافئتين .
ج / وأن اللـه لم يرد منهم : ( الشكر ) ، و : ( التدبر ) ، و : ( التعقل ) ، و : ( التحسب ) بعد ذكر النص ، وإنما صيغة النصوص تشير إلى أنهم لم يشكروا ، ولم يتدبروا ، ولم يتعقلوا ، ولم يتحسبوا في الماضي وإن كانت صيغة الأفعال مضارعة .
فأين هذا ؟

( 2 ) : لا يكون حرف استئناف ؛ لأن الاستئناف يقتضي انتهاء معنى الجملة الأولى تماما ، ثم البدء بجملة جديدة ، والجملة الأولى في النصوص الكريمة كلها لم ينته معناها .

( 3 ) : لا يكون حرفا زائدا ؛ لأن النحويين اتفقوا على أنه لا يجوز أن تكون هناك زيادة في الكلام بلا أن يكون معها غرض التوكيد ، والمواضع التي وردت في القرآن الكريم كانت الزيادة لإفادة التوكيد ، وهنا لا موجب لعده حرفا زائداً؛ لعدم حاجة الموضع إلى هذا ، فليس في ما قيل أي احتمالية للشك ها هنا .
لذا فإنه هنا حرف يفيد تزيين الكلام ـ واللـه أعلم ـ .
،
،
،

واو الثمانية :

قال تعالى : (( سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب ويقولون سبعة ( و ) ثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا ولا تستفت فيهم منهم أحداً )) من سورة الكهف : 18 / الآية 22

وقع الخلاف بين النحويين في إعراب حرف الـ ( واو ) الواقع بين قوسين في النص الكريم ما بين أن يكون حرف عطف ، أو استئناف .
ولما كان للعطف ضوابط ، وللاستئناف قواعد ، والوا هنا لا يدخل ضمن هذه الضوابط والقواعد صمت النحويون في وجه النص الكريم وسبحان اللـه .
وقد ( تملص ) النحويون من الاستشهاد بهذا النص الكريم في أي موضع من مواضع النحو العربي على إطلاقها ، ولم يذكروها في مصنفاتهم ، حتى جاء ابن هشام الأنصاري ( 761 هج ) في كتابه : ( مغني اللبيب عن كتب الأعاريب ) الذي سمى هذا الحرف في إعرابه ( واو ) الثمانية ؟؟؟؟؟؟؟؟ .

سبحان اللـه حرف يعجز فرقة كاملة من العلماء النحويين بمدارسهم الخمس ؛ البصرية ، والكوفية ، والبغدادية ، والمصرية ، والأندلسية ، وإذا كان حرف واحد أعجز فرقة علمية كاملة فكيف لا يعجز القرآن الكريم الأمم كلها بآية من آياته
وهذا دلـــيــل آخر على الاعجـــــــاز القرآني ….!! لن ولن تنتهي
منقول

بارك الله فيك على الموضوع

مقامة النحو للزمخشري. 2024.

يا أبا القاسم أعَجَزْتَ أنْ تكُونَ مثلَ هَمْزَةِ الاستفهامِ إذ أخَذَتْ على ضَعفِها صَدْرَ الكَلامْ، لَيْتَكَ أشبهتَها مُتقَدِّماً في الخيرِ معَ المُتَقَدِّمينْ، ولمْ تُشْبِهْ في تأخركَ حَرْفَ التأنيثِ والتّنْوينْ. المُتقدِّمُ في الخيرِ خَطَرُهُ أتَمْ. وَدَيْدَنُ العَرَبِ تَقْدِمَةُ ماهُوَ أهمْ، ضَارعِ الأبْرَارَ بعَمَلِ التّوَّابِ الأوَّابْ. فالفِعلُ لُمضارَعتِهِ الاسمَ فازَ بالإعرابْ. ومادَّةُ الخَيْرِ أنْ تؤْثِرَ العُزْلَةَ وَلا تَبْرُزَ عَنِ الْكِنْ، وَتُخْفَي شَخصَكَ إخْفاءَ الضَّميرِ المُستَكنْ. فإنَّ الخَفَاءَ يَجْمَعُ يَدَيْكَ على النّجاةِ والاستعصام كما استعْصَمتِ الوَاوُ منَ القَلْبِ بالإدْغامْ، ولا يَكُونَنَّ ضَميرُكُ عَنِ الهَمِّ الدِّيْنيِّ سَالياً، كمَا لا يَكُون أفْعَلُ منَ الضّمير خالِياً. وعَوِّضْهُ مِنْ تلكَ السلوَةِ ذلكَ الهَمْ، كمَا عُوِّضَتِ الميمُ مِنْ حَرْفِ النِّدَاءِ في اللهُمْ. وَقِفْ لِرَبِّكَ على العَمَلِ الصَّعْبِ الشديدْ. كما تقِفُ بَنُو تميمٍ على التشديدْ واثُبتْ على دينِ الحقِّ الذي لا يَتَبدَّلُ وَلا يَحُولْ. ثَباتَ الحركة البِنائيّةِ التي لا تَزُولْ. ولا تَكُنْ في التّرْجِيح بَينَ مَذْهَبَيْنْ كالهمزَةِ الواقعةِ بينَ بَينْ. فانظُرْ إلى السودِ والبيضِ، كيفَ تعتقِبُ على ما تحتَ السماءْ. اعتقابَ العواملِ المختلفةِ على الأسماءْ. فإنّكَ لا ترى شيئاً إلا مُسْتهدفِاً للحوادثِ والنوائِبْ، كمَا ترَى الاسمَ عُرْضَةً للخَوَافِضِ والرَّوافِعِ والنواصبْ. وَتَجَلّدَ في المُضيِّ على عزمِكَ وتصميمِهْ. وَلا تقصُرْ عَمّا في الفَمِ مِنْ جلادَةَ مِيمِهْ. وَليحَجُبْكَ هَمكَ عَنِ الرُّكُونِ إلى هؤُلاءِ المُسْتَوْلية كما تُحْجَبُ عَن الإمالَةِ الحُرُوفُ المُسْتَعْلِيةْ. وَاحْذَرْ أنْ يَعْرفَكَ الدِّيوَانُ وَعَطاؤُهُ. مادَامَتْ مُبْدلَةً مِنْ وَاوِهِ يَاؤُهُ.

جميلة ورائعة وفقك الله وسدد خطاك أخي الفاضل

رحمة الله على الزمخشري وعلى العنبلي .

شكرا على الإفادة

شكرا لك على الموضوع القيم الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

بارك الله فيك أخي العنبلي

لكن الزمخشري معتزلي

قد تقول لي ما دخل هذا باللغة فأجيبك :

يتضح ذلك في أهمية اللغة , إذ هي الأصل , فإذا تناولها المبتدعة بالتأصيل , سهل عليهم من بعد إدخال بدعهم و ضلالتهم , بطريقة أسرع و أخبث و أنجع مما لو حالوا إدراج بدعهم عن طريق علمي الأصول و المنطق , و ما ذلك إلا لأن ذين العلمين , كانا منبوذين , مكروهين , و المنطق منهما خصوصاً , و ما ذلك إلا لمخالفته للفطرة السليمة و إطباق السلف على التحذير منه , و كلنا يعرف حكم الإمام الشافعي رحمه الله في أهل الكلام .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامه الفرجيوي الجيريا
بارك الله فيك أخي العنبلي

لكن الزمخشري معتزلي

قد تقول لي ما دخل هذا باللغة فأجيبك :

يتضح ذلك في أهمية اللغة , إذ هي الأصل , فإذا تناولها المبتدعة بالتأصيل , سهل عليهم من بعد إدخال بدعهم و ضلالتهم , بطريقة أسرع و أخبث و أنجع مما لو حالوا إدراج بدعهم عن طريق علمي الأصول و المنطق , و ما ذلك إلا لأن ذين العلمين , كانا منبوذين , مكروهين , و المنطق منهما خصوصاً , و ما ذلك إلا لمخالفته للفطرة السليمة و إطباق السلف على التحذير منه , و كلنا يعرف حكم الإمام الشافعي رحمه الله في أهل الكلام .

شكرا على التذكير .

لم يخدم العربية كما خدمها المعتزلة فلا تبخسوا الناس أشياءهم،وأنصفوا من انفسكم يرحمكم الله.

المبادئ العشرة لعلم النحو 2024.

المبادئ العشرة لعلم النحو

المقدمة الأولى :
المبادئ العشرة لعلم النحو

معلوم أن العناية بأصول العلم – أيِّ علم – وتأصيلَه هي الأساس والأصل ، ومن ضبط الأصولَ ضمِن الوصول بإذن الله تعالى ، وقد وضع عدد من المؤلفين بعضًا من الضوابط ونظموها ليسهل حفظها ؛ لأن النظم أثبت في الذهن .
ومن ذلك قول الناظم الشيخ أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى ، أبو العباس ، المقّرِي ، التِّلمساني :

مَــن رامَ فــنـًّا فــلْيــُقـــــدّمَ أولا *** علماً بحده وموضوعٍ تلا
وواضـــعٍ ونِسْـبة وما اســتمدّْ * منه وفضلِه وحكمٍ يُعتمـدْ
واســـمٍ ومــا أفـــادَ والـمسائل * فتلك عشرٌ للـمُـنى وسائلْ

وبعضُهم منها على البعض اقتصرْ*ومَن يكنِ يدري جميعَها انتصـرْ

ومن ذلك أيضًا قول محمد بن علي الصبان ، أبو العرفان ، المصري ، المتوفى في القاهرة سنة ( 1206 هـ). وهو صاحب الحاشية المشهورة على شرح الأشموني في النحو ، وغيرها :

إن مبــادي كـــلِّ فـــنٍّ عشـــرةْ * الحــــدُّ والمـوضـــوعُ ثــم الثمــرةْ
وفضلُــه ونسبـةٌ والـواضـــــعْ * والاســـــمُ والاستمدادُ حكمُ الشارعْ
مسائلٌ والبعضُ بالبعض اكتفى * ومَن درى الجميعَ حـــاز الشـــرفا

والأخير هو ما سنعتمد عليه بترتيبه في بيان مبادئ علم النحو .
وهذه المبادئ العشرة لهذا العلم هي :

أولا : حد علم النحو (1) : وهو ما يسمى التعريف ، فأمّا حد النحو لغة :
فيطلق ويراد به عدة معان ، منها :
الجهة- الظرف – اتجهت نحوالبيت.
القصد : نحو : نحوت معروفه . ونحوت نحوك .
المثل:زيد نحوعمرو.
القدر:عندي نحو ألف ريال .
النوع:هذا الشيء على خمسة أنحاء .
الأصل: محمد نحوه من مكة .
القسم : نحوت مالي بين أولادي ، و هو على أربعة أنحاء .
بعض : أكلت نحو الطعام .

ويأتي أيضًا بمعنى : النوع ، وعند ، والقرب ، واسم قبيلة تسمى : بنو نحو، وهم قوم من الأزد ، والإمالة : نحوت جسمي . لكن المشهور الستة الأُوَل . وأكثرهن الثلاثة الأُوَل .
وقيل : النحو في اللغة يأتي على أربعة عشر معنًى أشهرها ستةُ معانٍ مجموعة في قول الناظم :
قصدٌ ومثلٌ جهةٌ مقدارُ *** قِسمٌ وبعضٌ قالَه الأخيارُ .
وقال الداودي :

للنحو سبع معانٍٍ قد أتت لغة *** جـمعتها ضمن بيــت مـفردٍ كـمُلا
قصد ومثل ومقدار وناحية *** نوع وبعض وحرف فاحفظ المثلا

ويحتمل أن يكون مصدرًا : نحوت نحوًا قصدته . قال أبو الفتح : وأصله المصدر .

واصطلاحًا : له عدة تعاريف فمن ذلك :
* العلم الذي يدرس الجملة .

* علم بأصول (2) يعرف بها أحوال أواخر الكلم إعرابًا وبناءً . ( وهو أحسنها )

* علم بالأحوال والأشكال التي بها تدل ألفاظ العرب على المعاني، والأحوال : وضع الألفاظ في تركيبها للدلالة على المعاني المركبة .

*العلم بالقواعد التي يعرف بها أحكام أواخر الكلمات العربية في حال تركيبها من الإعراب والبناء وما يتبع ذلك .

ثانياً : موضوع علم النحو : الكلمات العربية من حيث عروض الأحوال لها حال تركيبها كالإعراب والبناء . أي أن النحو يبحث في أحوال أواخر الكلمات العربية في الجملة ، وليس في حال الإفراد الذي يختص به علم الصرف .

ثالثاً : ثمرته : أهمُّها : فهم الكتاب والسنة ، وأنعِم بهما ثمرة ،، وقد قيل إن من ثمار تعلم النحو : صون اللسان عن خطإ النطق ، والبنان عن خطإ الخطِّ ، والجنان عن خطإ الفهم ، والأركان عن خطإ العمل .

رابعًا : فضل علم النحو : هو دعامة العربية وقانونها الأعلى ، روي عن عمر بن الخطاب : " تعلموا اللحن والفرائض فإنه من دينكم " .
ومن كلام مالك بن أنس " 179 هـ " : الإعراب حَلي اللسان فلا تمنعوا ألسنتكم حُلِيَّها . وقال الشعبي : النحو كالملح للطعام .
وذكر السيوطي أن النحو يُفتضح فاقده بكثرة الزلل ، ولا يصلح الحديث للحّان . وقال الجاحظ : كان أيوب السختياني يقول : تعلموا النحو فإنه جمال للوضيع وتركه هجنة للشريف .
وقال بعضهم :

النحو زَيْــنٌ للفــتى يُكْـِرمُهُ حيــثُ أَتَــى
مـن لم يَعْرِف النحــو فَـحَقُّـهُ أن يَسْكُتـَـــا

وقالوا أيضًا :
النــحـــــــو قنطرة إلى العلوم فهــــل ** يُجاز بحر على غير القناطــــير
إن النحـــــاة أناس بان مـجـــدُهـــــمُ ** فـوق العباد جـميعا بالمقــاديـر
أصل الفصاحة لا يخشون من أحــــد ** عند القراءة في أعلى المنابيـر
لو يعلم الطير ما في النحو من شرف** غــنـت ورنت إليه بالمــناقــير

خامساً : نسبته : نسبته لبقية الفنون التباين والتخالف أي ليس متداخلا مع بقية الفنون .

سادساً : الواضع : أبو الأسود الدُّؤلي ظالم بن عمرو الكوفي الدار البصري المنشأ بأمر أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه، على أرجح ما قيل في هذا . وهو مسلك كثر الكلام فيه وهذا مختصره .

سابعًا : الاسم : اسمه علم النحو من إطلاق المصدر وإرادة اسم المفعول يعني المنحوَّ أي المقصود ، ثم بغلبة الاستعمال أطلق على النحو الخاص ، و إلا فكل علم منحوٌّ يعني مقصود كما سُمِّي الفقه فقهًا .
وقيل:إن سبب تسميته بذلك أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما أمر أبا الأسود الدؤلي أن يضعه وعلَّمه الاسم والفعل والحرف وشيئا من الإعراب قال له :" انح هذا النحو " .

ثامنًا : الاستمداد : مستمد من الكتاب والسنة وكلام فصيح العرب ،، أما الكتاب : فمتفق عليه أنه يحتج به في إثبات القواعد النحويّة .
وأما السنة: فقد نازع بعض النحاة في مسألة الاحتجاج بالحديث ما بين مانع ومبيح ،، والأصحُّ الاحتجاج ، إذ أنه لو جاز الرواية بالمعنى من الصحابة والتابعين جاز الاحتجاج ، ولذلك ينصر كثير من النحويين كابن مالك وابن هشام رحمهما الله هذا القول ويكثرون من الاستشهاد بالقرآن والسنة في كتبهما .

تاسعًا : حكم الشارع : هو من فروض الكفايات ، وهناك من يرى أنه واجب ؛ إذ ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ، والوسائل لها أحكام المقاصد. كما أنّه يجب إذا لم تتحقق الكفاية بواحد معين .

عاشرًا : مسائله : أي قواعده التي يبحث فيها نحو : الفاعل مرفوع ، والمضاف : بحسب ما قبله ، والمضاف إليه دائما يكون مجرورًا ، الحال دائما منصوبة ، التمييز تارة يكون منصوبً وتارة يكون مجرورًا ..إلخ .
فهذه القواعد وصل إليها النحاة بتتبع الجزئيات أي : ما يسمونه الاستقراء الكلي التام أو الجزئي .
قال صاحب السلَُّّم المرونق ( المنورق ) :

وإن بجزئيٍّ على كليٍّ اُستدِلْ ** فذا بالاستقراء عندهم عُقِلْ

______________
(1) – تكمن أهمية الحدود في أن العلم بالقواعد ينتج العلم بمفردات هذه القواعد ، فالحكم على الشيء فرع عن تصوره فلا بد من استحضار الحدود .

(2) ( علم ) : يطلق العلم بمعنى الإدراك ويطلق بمعنى المسائل ويطلق بمعنى الملكة ( وهي الكيفية الراسخة في النفس التي يُقتدر بها على استحضار ما عُلم أو تحصيل ما لا يُعلم ). أي ثلاثة استعمالات ، و المراد هنا : الأصل وهو المعني اللغوي لكلمة ( عِلم ) أي : الإدراك .

والإدراك قد يكون لمفرد وقد يكون لمركب ( والمركب جملة اسمية أو فعلية ) . فإن كان متعلَّق الإدراك المفرد يسميه المناطقة والأصوليون : (تصورًا) إذًا التصور هو : ( إدراك المفرد ).
قال صاحب السُّلَّم المُنورق ( المرونق ) :

إدراك مفردٍِ تصورًا عُلِم ** ودَرْكُ نسبةٍِ بتصديقٍ وُسِمْ
وإن كان مُتَعلق الإدراك المركبات : الجملة الاسمية أو الفعلية فيسمى تصديقا . إذا التصديق هو : إدراك المركب ، وهو أحد احتمالات الخبر لأن الكلام ينقسم الى :
1ـ خبر : ما احتمل الصدق والكذب لذاته " ما تحقق وجوده قبل النطق به "

2ـ إنشاء : ما لا يقال لصاحبه كاذب أو صادق .

( بأصول ) : جمع أصل . والأصل لغة : ما يبنى عليه غيره .
والمراد هنا الأصل الاصطلاحي ( المرادف للقانون والقاعدة والضابط والأساس ) وهذه كلها ألفاظ مترادفة اصطلاحًا وليست مترادفة لغة ، أي : متباينة .

فالنحو: ( علم بأصول ) هذه الأصول ( الفاعل مرفوع ، والمفعول منصوب … ) يعرف بها أي : – بهذه القواعد العامة – أحوال ( صفات ) أواخر الكلم .

( أواخر الكلم ) .. يَخرج بهذا بعضُ الصرف ؛ لأن الصرف يتعلق بأول الكلمة ووسطها وبآخرها ، فأخرج أواسطه وأوائله ؛ لأن هذا يسمى صرفاً لا نحوًا ، لكن يدخل الصرف المتعلق بآخر الكلمة كالتقاء الساكنين ( قمِ الليل ) قم : فعل أمر ، كما قال الحريري في الملحة :

والأمر مبني على السكون *** مثاله احذر صفقة المغبون

فالسكون مقدر لالتقاء الساكنين ، التقى ساكنان فحركنا الأول بالكسر على الأصل ، فهو متعلق بآخر الكلمة ،، لكن هذا من باب التقاء الساكنين ، وباب التقاء الساكنين ليس من باب الإعراب ولا البناء فاحتجنا إلى إخراج التقاء الساكنين ونحوه كالإدغام والقلب فأخرجنا الصرف المتعلق بآخر الكلمة بقولنا : إعرابًا وبناءً : إذً الحالة التي بآخر الكلمة هي من حيث كون الكلمة معربة أو مبنيّة لكن هذا بقيد وهو ( أن الإعراب والبناء لا توصف به الكلمات إلا بعد التركيب ) .
فكلمة ( زيد ) مثلا : هل هي معربة أو مبنية ؟
اختلف النحاة على ثلاثة أقوال :
قيل :موقوفة لا معربة ولا مبنية . وقيل : مبنية . وقيل : معربة .

موضوع رائع

موضوع رائع جعله الله في ميزان حسناتك

وثائق الإعراب و النحو و الصرف و البلاغة للبكالوريا 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ها قد عدت من جديد و كما وعدتكم في الامس
اليوم جبتلكم وثائق تحتاجوها ايضا في البكالوريا

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§

شكرااااااااااااا شكراااااااااااااا جزيلاااااااااااااااا ندى
بارك الله فيــــــــــــــــــــــك

وفيك البركة حبيبتي وردة

بارك الله فيكي اختي

تم الحفظ في الجهاز

وفيك البركة اخي
مع تمنياتي لك بالتوفيق

بارك الله فيك

شكرا جزيلا وبارك الله فيك

سؤال: هذو كامل نقراوهم العام الجاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا شكر على واجب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور العلوم الجيريا
شكرا جزيلا وبارك الله فيك

سؤال: هذو كامل نقراوهم العام الجاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعم اختي هذوك مكتسبات قبلية و كاين لي نقراوهم هذا العام

بــاركــ الله فيــــــك

بالتوفيق لكـــــــــ

بياااااااارك الله فيك شكرااااااااااااااااا

بارك الله فيــــــــــــــــــــــك

وفيك البركة اختي

ماعلاباليش كيفاش نشكرك ربي يوفقك

الله يبارك فيك
.
.
.نحط رد ونرجع نحفظهم في الحاسوب باذن الله

النحو : الإعراب اللفظي و الإعراب التقديري والأخير. 2024.

حل التدريب :

و َ: حرف جر يفيد القسم مبني على الفتح .
الليلِ: اسم مجرو بالواو ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
وَ : حرف جر مبني يفيد القسم مبني على الفتح .
الضّحى: اسم مجرور بالواو و علامة جره الكسرة المقدرة على آخره .
يعلو : فعل مضارع مرفوع ، و علامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذّر لأنّه فعل معتل الآخر ، و الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره : (( هو )) .
يُعلا : فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع ، و علامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذّر ، و نائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : (( هو )) .
ارتقى : فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على آخره ، منع من ظهوره التعذّر لأنّه فعل معتل الآخر .
يسعى : فعل مضارع مرفوع ن و علامة رفعه الضمة المقدرة على آخره ، منع من ظهوره التعذّر لأنّه فعل معتل الآخر .

الجزء الثاني من الدرس ( الجزء الأخير ) :
* إليك فيما يلي الحالات التي ترد فيها الحركات مقدرة في آخر الكلمة المعربة ، مع التّنبيه على بعض المسائل :
* في كل فعل مضارع ينتهي بألف نحو قول الشاعر :
كيف ترقى رقيك الأنبياء يا سماءً ما طاولتها سماءُ .
* في كل فعل منتهٍ بواو أ و ياء سواءً كان مضارع أو ماضياً و ذلك للتعذّر نحو : يقضي المدير ، يسمو الناس .
تنبيه : أمّا في حالة النّصب فتظهر الفتحة على الفعل المضارع المنهي بالواو أو الياء لخفّتها فنقول : لن يقضيَ المدير ، لن يسموَ الناس . كما في الماضي في النصب (وهو قليل الدوران في العربية ).
* في كلّ اسم مقصور ، نحو : (( من أراد العلا ا سهر الليالي )) .
* في كل اسم منقوص معرف بالألف و اللاّم – في حالة الرفع – ، نحو : (( جاء القاضي مغاضباً )) و ذلك لثقلها على اللّسان .
تنبيه : إذا ورد الاسم المنقوص المعرف بالألف و اللاّم منصوباً فإنّ الفتحة تظهر على آخره لخفّتها .

تذكّر :
المعرب باعتبار آخره نوعان :
1. ظاهر : وهو كل معرب تظهر عليه الحركات الثلاث ( الفتحة ، الكسرة ، الضمّة ) ، بحيث تلفظ و تسمع
2. مقدّر : و هو كل معرب لا تظهر عليه الحركات الثلاث لسبب من الأسباب التالية :
أ ) فعل معتل الآخر .
ب) اسم مقصور .
ج) اسم منقوص .
* هناك حالات مستثناة يرجع فيها إلى الشرح كما تقدّم .

تدريب شامل :
* بين – فيما يلي – المعرب الظاهر من المعرب المقدر ثمّ أعربهما :
1. الإسلام طريق الهدى .
2. الساعي بين الناس مخلّد في النّار.
3. يجتبي الله من رسله من يشاء ( قرآن ) .
4. يدنو الوقت من النهاية .
5. يلقى هذا صعوبات في التعلّم .
6. المعلّم الواعي قريب دائما من طلبته .
7 . قفا نبكي من ذكرى حبيب ومنزل بسِقط اللِّوى بين الدَّخول و حوْمَلٍ .
8. لن تجني من الشوك العنب .
9. جاءني القاري .
10. رأيتُ الباغي .
* أرجو من الله أن أكون قد وُفّقت في توضيح المبهم و المستغلق من هذا الدرس ، فإن بدا لأحد من أعضاء المنتدى خطأ فليُصحّح لنا بارك الله فيه ، و الله المًوَفٍق .
الدرس القادم / علم البلاغة : الإرصاد ……………………….. ترقّبونا – إن شاء الله – .

بارك الله فيكم

الرائد في الإملاء والصرف والنحو 2024.

شكرا جزيلا……..شكرا جزيلا……..شكرا جزيلا……..شكرا جزيلا……..شكرا جزيلا……..

شكرا وبارك الله فيك

كتاب مفيييييييد جدا

شكرا جزيلا كتاب ولا أروع

شكرا
بارك الله فيك

الجيريا

جزاك الله خيرا

وفقك الله اخي لما يحبه ويرضاه

شكرا جزيلا
كتاب جد مفيد

جزاك الله خيرا أخي

الجيريا

شكرا وبارك الله فيك

اللهم بارك لأخينا لخضر في ماله و أهله و علمه و زده حرصا في الإقبال إليك بما تحب و ترضى … آمين

بارك الله فيك يا أخي الفاضل.

الجيريا

الجيريا

اساسيات النحو والصرف 2024.

هذه المرة اخترت لكم كتابا عنوانه اساسيات النحو والصرف
فاذا اعجبكم فحملوه ولا تنسوالردود وشكرا لكم على ذلك

هاهو الرابط:

https://www.6ybh-upload.com/1593ln86kxr7/أساسيات_النحو_والصرف.rar

شكرا على المساهمة

جزاك الله كل الخير على هذه المبادرة

برنامج شرح الآجرومية في النحو للشيخ العثيمين رحمه الله. 2024.

الجيريا

الحجم 2.09 MB

التحميل

الجيريا

او

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

جزاك الله خيرا

الجيريا
بارك الله فيك

الجيريا

الجيريا
بارك الله فيك

الجيريا

بارك الله فيك

بورك مجهودك

تسلم ايدك

تحياتي

بارك الله فيك

حديقة النحو ,وقواعد اللغة العربية 2024.

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا.

باااااااارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رملةالربيع الجيريا

بوركت يا أختاه***

من فضلكم أبحث عن مذكرات الأسبوع 15 للسنة الخامسة و شكرا.

شكرا لك و بارك الله فيك

مشكورة وبارك الله قيك وجزاك خير الجزاء

شكرا لك و بارك الله فيك

بارك الله فيك

100 قاعدة تعين على ضبط النحو ومعرفة الإعراب 2024.

الجيريا

مائة قاعدة تعين على ضبط النحو ومعرفة الإعراب

الجيريا

قال في مقـدمة كتابه «الشرح الميسر على ألفية ابن مالك»:

لا أعرف كتاباً عُني بذكر القواعد النحوية وتدوينها على طريقة القواعد
الفقهية أو قريب منها.. وفي جمع القواعد الصحيحة بجمل مختصرة فائدة عظيمة
يضبط بها المتعلم فروع المسائل ونظائرها وحكمها وتيسّر له المعرفة على
طريقة أثبت ومنهج أقوم.. ومن ثم فقد بدا لي أن أذكر بين يدي الشرح الميسر
عددا من القواعد والجمل المختصرة التي تعينه إذا ذكر وتذكره إذا نسي وتثبت
فؤاده حين التردد.. وكل من القواعد والشرح إنما كتبته تذكرةً للعالم
وتعجيلاً بنفع المبتدي..
والقواعد المائة التي اجتهدت في وضعها.. منها ماهو خاص ومنها ماهو عام.. وقليل منه مستعار من القواعد الفقهية.. وهذه القواعد هي:

الجيريا

1- كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام
2- كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول وكل قول لفظ
3- الفعل مرتبط بزمان
4- الأصل في الأسماء الإعراب
5- كلُّ حرف مبنيٌّ
6- كل مضمرٍ مبنيُّ
7- الأصلُ في البناء السكون
8- الحركات هي الأصل في الإعراب
9- قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف
10- المعارف سبعة فقط
11- الضمائر والإشارة والموصول: ألفاظ محصورة
12- الأصل في (أل) أن تكون للتعريف
13- النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ
14- كلُ اسم مرفوع ليس قبله شيءفهو مبتدأُُ أو خبر
15- المبتدأ وخبره، والفاعل ونائبه، مرفوعات
16- الأصل في الأخبار أن تؤخر
17- حذف ما يعلم جائز
18- الحذف بلا دليل ممتنع
19- الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة
20- لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد
21- ” كان ” وأخواتها ولواحقها رافعةٌ للمبتدأ ناصبةٌ للخبر
22- ” إنّ ” وأخواتها و” لا ” النافية للجنس ناصبةٌ رافعةٌ
23- ” ظنّ ” وأخواتها تنصب الجزئين
24- الاسم المرفوعُ بعد الفعلِ فاعلٌ أو نائبه
25- ” أرى ” وأخواتها الست تنصب ثلاثة
26- كلُّ موجود يصح جعله فاعلاً أو مفعولاً به
27- اجتمع في الاشتغال الأحكام الخمسة، ومثله المفعول معه
28- الأصل في الفاعل أن يتصل بفعله، ويتقدم على مفعوله
29- اللازم من الأفعال ماتعدّى بواسطة
30- الأقرب هو الأولى عند التنازع
31- المفاعيل خمسةٌ منصوبة
32- الظرف مضمّن معنى ” في “
33- المفعول من أجله يصح أن يقع جواب ” لماذا؟ “
34- الحال جواب ” كيف؟ ” غالباً
35- التمييز جواب ” ماذا ” غالباً
36- الأصل في الاستثناء النصب
37- مابعد ” غير ” و ” سوى ” مجرور غالباً
38- يتوسع في معاني حروف الجر، ولاينوب بعضها عن بعض
39- الباء أوسع حروف الجر معنى
40- لابد للظروف والحروف من التعلّق
41- المضاف إليه مجرور أبداً
42- لا يجتمع التنوين والإضافة
43- بعض الأسماء مضاف أبداً
44- المصدر يعمل عمل فعله، وكذلك اسم الفاعل
45- المقرَّر لاسم الفاعل يعطى لاسم المفعول
46- المصادر مقيسةٌ أو منقولة
47- تصاغ الصفة المشبهة من لازم لحاضر
48- التعجبُ: ما أجملَه، وأجمل به
49- ” نِعم ” و” بئس ” فعلان جامدان
50- يصاغ التفضيل مما صِيغ منه التعجب
51- تابعُ التابعِ تابعٌ
52- التابع يتبع ما قبله في الإعراب
53- الجمل بعد النكرات صفات
54- الجمل بعد المعارف أحوال
55- التوكيد لفظي ومعنوي
56- الصالح لعطف البيان صالح للبدلية إلا في مسألتين
57- عطف الفعل على الفعل يصح
58- الأصل المحلّى بـ ” أل ” بعد الإشارة بدل
59- الأصل في النداء بـ ” يا “
60- ما استحقه النداء استحقه المندوب
61- الترخيم حذف آخر المنادى
62- التحذير والإغراء متفقان في العمل، مختلفان في المعنى
63- اسم الفعل ك ” صَه ” واسم الصوت ك ” قَب “
64- للفعل توكيدٌ بالنون
65- الماضي لايؤكد بالنون
66- الصرف هو التنوين
67- المضارع معربٌ مالم تباشره نون التوكيد، أوتتصل به نون الإناث
68- ” لَم ” وأخواتها تجزم فعلاً، و” إِن ” وأخواتها تجزم فعلين
69- ” إِن ” تجزم ولاتجزم، و ” إذا ” لاتجزم وتجزم
70- الواحد ليس بعدد
71- العدد يخالف معدوده من ثلاثة إلى عشرة
72- تمييز المائة والألف مجرور
73- الاسم لا يزيد على خمسة أصول، والفعل أربعة
74- جموع القلة ” أَفعِلَة ” و ” أفعُل “و ” أفعال “و” فِعلة “
75- حروف العلة “واي”
76- حروف الزيادة ” سألتمونيها “
77- لاتبتدىء بساكن، وقف به
78- أحرف الإبدال ” هدأت موطيا “
79- التصغير ” فُعَيل ” و ” فُعَيعِل ” و” فُعيعيِل “
80- ما قبل ياء النسب مكسور
81- الإمالة في الألف والفتحة
82- الحرف بريء من التصريف
83- ليس في اللغة ماهو على وزن ” فِعُل “
84- مالزم الكلمة هو الأصلي من الحروف
85- همزة الوصل لاتثبت في الوصل
86- اللبس بلاقصد محذور
87- التخفيف مقصد من مقاصد اللغة
88- الهمز ثقيلٌ يعالج بالملاينة
89- كل ماجاز قراءةً جاز لغةً
90- الأيسر في الاستعمال هو الأشهر
91- لاتنقض القواعد بمفاريد الشواهد
92- عليك بالأشباه والنظائر
93- المشقة تجلب التيسير
94- العبرة بالغالب لابالنادر
95- إعمال الكلام أولى من إهماله
96- الإعراب فرع عن المعنى
97- عدم التقدير أولى من التقدير
98- الضرورة في الشعر تقدر بقدرها
99- الأصل بقاء ما كان على ما كان
100- العبرة في الإعراب بالخواتيم

***************
من كتاب «الشرح الميسر على ألفية ابن مالك» (ص: 12 – 19)
الدكتور عبدالعزيز الحربي


الجيريا

بارك الله فيك

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

شكرا اخي الغالي

فعلا احسنت