الفرار من التعليم والفرار اليه.! 2024.

الفرار من التعليم.. والفرار إليه
القطاع الوحيد الذي يطلب فيه موظفوه التقاعد المسبق هو قطاع التربية، كل القطاعات يتشبّث بها عمالها وموظفوها إلى آخر رمق، وهناك قطاعاتٌ يتقاعد موظفوها وعمالها ليعودوا بعد حين من النافذة في شكل عقود جديدة وبمسؤوليات أهم، وجميع القطاعات تقبل متقاعدين للعمل بها إلا قطاع التربية الذي يفر منه الناس إلى التقاعد غير نادمين ولا متحسرين.
رغم ما يُقال عن تحسّن وضعية المعلم والأستاذ، الإداري والعامل في هذا القطاع، يبقى هذا الانفراد بالفرار قبل الأوان دليلا على سوء الحال.
وهل يفرّ من القطاع من وجد التكريم والتبجيل والمكانة الرفيعة، من المسؤولين والأولياء والتلاميذ، كل في مستواه؟ أم يفر منه من أحس أن كل مهمته النبيلة اختزلت أمام الرأي العام في البحث عن مسكن أو زيادة في أجر بعيدا عن كل تثمين لدوره الاستراتيجي وتأثيره في كافة القطاعات؟
أليس المعلم هو الموظف والعامل الوحيد في البلاد الذي مازال يشتغل بدقات الجرس، لديه ساعة مضبوطة للدخول والخروج يعرفها الجميع ويراقبها الجميع، بغض النظر عن نوعية العمل ونوعية الأداء؟ أليس المعلم هو من أودعنا لديه أنفس ما نملك ليصنع من أبنائنا الانسان السوي ومن مجتمعنا المجتمع السليم؟
ما الذي يجعلنا إذن لا نعير القطاع الاهتمام اللازم، ونقبل أن يُسيّر بطريقة الإضراب والتهديد بالإضراب، وبطلب التقاعد أو الإسراع إلى التقاعد المُسبَق؟
ما الذي يجعلنا لا ندرك أن هناك خطرا داهما على مستقبل الأجيال والبلاد، وتهديدا كبيرا لاستقرارها وتماسكها وأمنها في العقود القادمة إذا لم نُصحِّح واقع التعليم؟
علينا أن نفكر بطريقة جدّية في كيفية إعادة الاعتبار لهذه المهنة الاستراتيجية من خلال التبجيل والتكريم والمكانة الرفيعة للمعلم ومهنته، قبل توفير المسكن والأجر الكافي الذي هو حق للجميع..
علينا ألا نُصبح أكثر من ماديين، نُقيم الدنيا ولا نقعدها لنطالب بالشغل، والطريق، والكهرباء، والماء وتخفيض الأسعار وغيرها… وهي حقوق مشروعة ولا شك، ولكننا أبدا لا نُقيمها ولا نُقعدها على نوعية التعليم المقدم لأبنائنا، وعن حال المعلم الذي هو مفتاح المعرفة لديه، مكانةً ووضعًا اجتماعيا وتكوينًا…
أَلسنا في حاجة إلى فهم احتجاجات قطاع التربية ضمن هذا السياق؟ ألا يجب علينا أن نُدرك أن المسألة أكبر من الأجور والسكن بالنسبة للمعلم والأستاذ والعامل في قطاع التربية؟ بل هي كرامة مهنة ومستقبل قطاع ووطن؟
علينا أن نُدرك ذلك ونفرّ إلى التعليم بدل أن نفر منه لعلنا نُبقي بعض الأمل بين أيدينا..
منقول ….عن سليم قلالة

……….شكرا استاذي الكريم………. لم تترك لنا ما نقوله

………وبالمقابل استاذي العزيز……ألم تلاحظ ان نوعية هذه المواضيع القيمة لا تجد مكانا لها

…………….تغيرت المفاهيم والقيم

الفرار من التعليم والفرار إليه 2024.

الفرار من التعليم.. والفرار إليه

القطاع الوحيد الذي يطلب فيه موظفوه التقاعد المسبق هو قطاع التربية، كل القطاعات يتشبّث بها عمالها وموظفوها إلى آخر رمق، وهناك قطاعاتٌ يتقاعد موظفوها وعمالها ليعودوا بعد حين من النافذة في شكل عقود جديدة وبمسؤوليات أهم، وجميع القطاعات تقبل متقاعدين للعمل بها إلا قطاع التربية الذي يفر منه الناس إلى التقاعد غير نادمين ولا متحسرين.

رغم ما يُقال عن تحسّن وضعية المعلم والأستاذ، الإداري والعامل في هذا القطاع، يبقى هذا الانفراد بالفرار قبل الأوان دليلا على سوء الحال.

وهل يفرّ من القطاع من وجد التكريم والتبجيل والمكانة الرفيعة، من المسؤولين والأولياء والتلاميذ، كل في مستواه؟ أم يفر منه من أحس أن كل مهمته النبيلة اختزلت أمام الرأي العام في البحث عن مسكن أو زيادة في أجر بعيدا عن كل تثمين لدوره الاستراتيجي وتأثيره في كافة القطاعات؟

أليس المعلم هو الموظف والعامل الوحيد في البلاد الذي مازال يشتغل بدقات الجرس، لديه ساعة مضبوطة للدخول والخروج يعرفها الجميع ويراقبها الجميع، بغض النظر عن نوعية العمل ونوعية الأداء؟ أليس المعلم هو من أودعنا لديه أنفس ما نملك ليصنع من أبنائنا الانسان السوي ومن مجتمعنا المجتمع السليم؟

ما الذي يجعلنا إذن لا نعير القطاع الاهتمام اللازم، ونقبل أن يُسيّر بطريقة الإضراب والتهديد بالإضراب، وبطلب التقاعد أو الإسراع إلى التقاعد المُسبَق؟

ما الذي يجعلنا لا ندرك أن هناك خطرا داهما على مستقبل الأجيال والبلاد، وتهديدا كبيرا لاستقرارها وتماسكها وأمنها في العقود القادمة إذا لم نُصحِّح واقع التعليم؟

علينا أن نفكر بطريقة جدّية في كيفية إعادة الاعتبار لهذه المهنة الاستراتيجية من خلال التبجيل والتكريم والمكانة الرفيعة للمعلم ومهنته، قبل توفير المسكن والأجر الكافي الذي هو حق للجميع..

علينا ألا نُصبح أكثر من ماديين، نُقيم الدنيا ولا نقعدها لنطالب بالشغل، والطريق، والكهرباء، والماء وتخفيض الأسعار وغيرها… وهي حقوق مشروعة ولا شك، ولكننا أبدا لا نُقيمها ولا نُقعدها على نوعية التعليم المقدم لأبنائنا، وعن حال المعلم الذي هو مفتاح المعرفة لديه، مكانةً ووضعًا اجتماعيا وتكوينًا…

أَلسنا في حاجة إلى فهم احتجاجات قطاع التربية ضمن هذا السياق؟ ألا يجب علينا أن نُدرك أن المسألة أكبر من الأجور والسكن بالنسبة للمعلم والأستاذ والعامل في قطاع التربية؟ بل هي كرامة مهنة ومستقبل قطاع ووطن؟
علينا أن نُدرك ذلك ونفرّ إلى التعليم بدل أن نفر منه لعلنا نُبقي بعض الأمل بين أيدينا..
الكاتب:
سليم قلالة

https://www.echoroukonline.com/ara/articles/231908.html

ما شاء الله ,,,,,,, هذا الصحفي الجزائري الحر
منذ ان كان في تسعينيات القرن الماضي يكتب في جريدة ( الصح آفة ) وأنا أحترم فكره وشجاعته الأدبية
ولا أنسى ما أنسى مقالته الشهيرة لعلي كافي عندما كان رئيسا للإنقلابيين في ذلك الوقت -ومازالوا الى الآن – والتي عنوانها (علي كافي هل هذا كافي ) ودخل من أجلها السجن 6 شهور
ولقد احتفظت بها لسنوات ولكنها ضاعت مني في زحمة الأوراق والمذكرات فوالله ما رأيت أشجع ولا أجرأ من قلم هذا الصحفي في قول كلمة الحق عند سلطان جائر مثله
والله اني أحبه في الله

مقال قيم و واقعي يختزل الوضعية المزرية للتربية و المربي في الجزائر..ترى هل تطالع الوزير و تقرأ لمثل هذا المقالات و المواضيع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة garib الجيريا
ما شاء الله ,,,,,,, هذا الصحفي الجزائري الحر
منذ ان كان في تسعينيات القرن الماضي يكتب في جريدة ( الصح آفة ) وأنا أحترم فكره وشجاعته الأدبية
ولا أنسى ما أنسى مقالته الشهيرة لعلي كافي عندما كان رئيسا للإنقلابيين في ذلك الوقت -ومازالوا الى الآن – والتي عنوانها (علي كافي هل هذا كافي ) ودخل من أجلها السجن 6 شهور
ولقد احتفظت بها لسنوات ولكنها ضاعت مني في زحمة الأوراق والمذكرات فوالله ما رأيت أشجع ولا أجرأ من قلم هذا الصحفي في قول كلمة الحق عند سلطان جائر مثله
والله اني أحبه في الله

شكرا ، اول مرة اعرف ان الدكتور سليم قلالة سجن لكتاباته
بارك الله فيه
هو من طينة الاحرار

الفرار من التعليم والفرار إليه 2024.

مقال أكثر من رائع للكاتب الفاضل الدكتور سليم قلالة

القطاع الوحيد الذي يطلب فيه موظفوه التقاعد المسبق هو قطاع التربية، كل القطاعات يتشبّث بها عمالها وموظفوها إلى آخر رمق، وهناك قطاعاتٌ يتقاعد موظفوها وعمالها ليعودوا بعد حين من النافذة في شكل عقود جديدة وبمسؤوليات أهم، وجميع القطاعات تقبل متقاعدين للعمل بها إلا قطاع التربية الذي يفر منه الناس إلى التقاعد غير نادمين ولا متحسرين.
رغم ما يُقال عن تحسّن وضعية المعلم والأستاذ، الإداري والعامل في هذا القطاع، يبقى هذا الانفراد بالفرار قبل الأوان دليلا على سوء الحال.
وهل يفرّ من القطاع من وجد التكريم والتبجيل والمكانة الرفيعة، من المسؤولين والأولياء والتلاميذ، كل في مستواه؟ أم يفر منه من أحس أن كل مهمته النبيلة اختزلت أمام الرأي العام في البحث عن مسكن أو زيادة في أجر بعيدا عن كل تثمين لدوره الاستراتيجي وتأثيره في كافة القطاعات؟
أليس المعلم هو الموظف والعامل الوحيد في البلاد الذي مازال يشتغل بدقات الجرس، لديه ساعة مضبوطة للدخول والخروج يعرفها الجميع ويراقبها الجميع، بغض النظر عن نوعية العمل ونوعية الأداء؟ أليس المعلم هو من أودعنا لديه أنفس ما نملك ليصنع من أبنائنا الانسان السوي ومن مجتمعنا المجتمع السليم؟
ما الذي يجعلنا إذن لا نعير القطاع الاهتمام اللازم، ونقبل أن يُسيّر بطريقة الإضراب والتهديد بالإضراب، وبطلب التقاعد أو الإسراع إلى التقاعد المُسبَق؟
ما الذي يجعلنا لا ندرك أن هناك خطرا داهما على مستقبل الأجيال والبلاد، وتهديدا كبيرا لاستقرارها وتماسكها وأمنها في العقود القادمة إذا لم نُصحِّح واقع التعليم؟
علينا أن نفكر بطريقة جدّية في كيفية إعادة الاعتبار لهذه المهنة الاستراتيجية من خلال التبجيل والتكريم والمكانة الرفيعة للمعلم ومهنته، قبل توفير المسكن والأجر الكافي الذي هو حق للجميع..
علينا ألا نُصبح أكثر من ماديين، نُقيم الدنيا ولا نقعدها لنطالب بالشغل، والطريق، والكهرباء، والماء وتخفيض الأسعار وغيرها… وهي حقوق مشروعة ولا شك، ولكننا أبدا لا نُقيمها ولا نُقعدها على نوعية التعليم المقدم لأبنائنا، وعن حال المعلم الذي هو مفتاح المعرفة لديه، مكانةً ووضعًا اجتماعيا وتكوينًا…
أَلسنا في حاجة إلى فهم احتجاجات قطاع التربية ضمن هذا السياق؟ ألا يجب علينا أن نُدرك أن المسألة أكبر من الأجور والسكن بالنسبة للمعلم والأستاذ والعامل في قطاع التربية؟ بل هي كرامة مهنة ومستقبل قطاع ووطن؟

علينا أن نُدرك ذلك ونفرّ إلى التعليم بدل أن نفر منه لعلنا نُبقي بعض الأمل بين أيدينا..
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/231908.html

علينا أن نُدرك ذلك ونفرّ إلى التعليم بدل أن نفر منه لعلنا نُبقي بعض الأمل بين أيدينا..

بل هي كرامة مهنة

السلام عليكم
علينا أن نُدرك ذلك ونفرّ إلى التعليم بدل أن نفر منه لعلنا نُبقي بعض الأمل بين أيدينا..

أليس المعلم هو الموظف والعامل الوحيد في البلاد الذي مازال يشتغل بدقات الجرس، لديه ساعة مضبوطة للدخول والخروج يعرفها الجميع ويراقبها الجميع، بغض النظر عن نوعية العمل ونوعية الأداء؟ أليس المعلم هو من أودعنا لديه أنفس ما نملك ليصنع من أبنائنا الانسان السوي ومن مجتمعنا المجتمع السليم؟

كلمة موجهة لمن يرغب الوظيفة في التعليم
لو تعلم ما يعلمه المعلم لهرولت قبل دخولك باب المدرسة من أول يوم .
وهذا لسبب واحد انك اصبحت عدوا للمجتمع
فأنت عدو للمسؤول والولي والتلميذ
فكيف يطيب لك العمل وانت في نظر الجميع
من الصغير للكبير عدوا
اما من قضى معظم حياته في التعليم
فإني أقول له الهربة تسلك سواء من الباب أو النافذة
المهم أن لا تبقى في القسم قبل أن يصبح القسم قبرا لك

ما الذي يجعلنا إذن لا نعير القطاع الاهتمام اللازم، ونقبل أن يُسيّر بطريقة الإضراب والتهديد بالإضراب، وبطلب التقاعد أو الإسراع إلى التقاعد المُسبَق؟

هي اشرف مهنة واحسن مهنة
الحمد لله

حان وقت الفرار 2024.

ها قد حان وقت الفرار اولا من المؤسسات و يوم 07/25 لاكاديمي و الدي هو على منصب الادماج في حيرتين هل ادمج ام لا الله يهدي جميع المسؤولين على راسهم بن بوزيد

أمممممممممممممممميييييييييييييييييييين يـــــا رب العالمين

الله المستعــــــــــــــــــــــــــــــــان

ربي يهديكم انتم أما هم فربي يديهم كفاهم عبثا بمصائر الأجيال و العمال
أشبعونا ظلما

استغفر الله ولا حولا ولا قوة الا بالله

الفرار من التدريس 2024.

عجزوا عن التكيف وسط رفض التلاميذ التعامل معهم

فرار جماعي لـ16 ألف أستاذ جديد من التدريس

نشيدة قوادري
الجيريا لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال

2024/11/01 (آخر تحديث: 2024/11/01 على 22:57)
الجيرياصورة: (الأرشيف)

الجيريا مديريات التربية لجأت إلى الاستعانة بالقوائم الاحتياطية لسد العجز

10

الجيريا الجيريا
كشفت، دراسة إحصائية للوظيفة العمومية، عن انسحاب أزيد من 16 ألف أستاذ جديد، من مناصب عملهم، نظرا لعدم توفرهم على الخبرة المهنية، وجهلهم لأبسط قواعد التشريع المدرسي، إضافة إلى رفض المديرين التعامل معهم، ما دفع بمديريات التربية للولايات إلى الاستعانة بالقوائم الاحتياطية لسد العجز بعد مرور شهرين على الدخول المدرسي.
عملت "الشروق" من مصادر مطلعة، أنه من أصل 24 ألف أستاذ على المستوى الوطني، نجحوا في مسابقات التوظيف التي نظمتها وزارة التربية الوطنية شهر جويلية الماضي، هناك 16 ألف أستاذ انسحبوا من التدريس، فهناك منهم من لم يمض عن التحاقه بقسمه سوى يوم أو يومان إلا وغادر في اليوم الموالي، بسبب عدم تأقلهم مع المحيط الجديد، بما فيهم أساتذة التربية البدنية، نظرا للرفض الذي واجهوه سواء من قبل التلاميذ سيما تلاميذ الأقسام النهائية المقبلون على اجتياز امتحان شهادة البكالوريا، الذين انتقدوا بشدة طريقة تدريسهم مقارنة بأساتذتهم القدامى، أو من طرف مديري المؤسسات وحتى المفتشين الرافضين التعامل معهم، خاصة وأنه لحد الساعة لم يتم برمجة أي ملتقى لفائدتهم لتكوينهم في مجال تخصصهم، لذلك وجد هؤلاء الأساتذة الجدد صعوبة في التكيف مع من حولهم، في حين أسرت المصادر نفسها أن مديريات التربية للولايات قد لجأت إلى الاستعانة بالقوائم الاحتياطية لسد العجز في المناصب، وهو ما يبرر وجود شغور لحد تاريخ اليوم.
وأضافت، المصادر نفسها، أن هناك أسبابا ثانوية قد دفعت بالأساتذة إلى الانسحاب من مناصبهم، وتتعلق بالمناشير الوزارية الصادرة عن وزارة التربية الوطنية، التي لا تحمي الأستاذ بقدر ما تعطي جميع الحقوق للمتعلم، آخرها المراسلة التي بعثت بها الوصاية؛ تمنع فيها العقاب اللفظي، بالإضافة إلى منع العقاب البدني المتمثل في الضرب، مؤكدة بأن العملية التربوية قد فقدت مصداقيتها، بحيث أصبح الأستاذ يلتحق بقسمه كل يوم من دون أي ضمانات.
ومعلوم، أن مديريات التربية لعديد الولايات، قد رفعت "تقارير سوداء" عن هؤلاء الأساتذة الجدد، بحيث بينت التحقيقات الميدانية بأن 80 بالمائة منهم لا يتمتعون بالمستوى القاعدي المعرفي المطلوب لعملية التعليم، ويجهلون أبسط قواعد التشريع المدرسي، وعليه فقد وجد مديرو المؤسسات التربوية أنفسهم أمام إطارات "حاملة للشهادات" لكنها خالية من مضامينها، حيث اتضح بأن هناك أساتذة اقتحموا الأقسام بثقافة زرع الرعب والترهيب وسط التلاميذ المتمدرسين، وردع المتعلم بالضرب، خاصة على مستوى المؤسسات الابتدائية، في حين أشارت نفس التقارير إلى أن أساتذة مادة التربية البدنية يرفضون الالتحاق بالملاعب الجوارية بحجة عدم تأمينهم.
تعقيب على المقال

هكذا تعلمون قيمة الآيلين للزوال و مستواهم التعليمي و التربوي و بإمكانكم المقارنة و مازال الخير للقدام . لأننا لا نعرف قيمة الشخص حتى نفقده أو إذا جربنا غيره .
" إذا حبيت تعرف قدري جرب غيري "
إن الملتحقين الجدد هم زملاؤنا وقد كانوا أبناءنا نعلمهم ولكن هده ثمار التشغيل الأعرج دون تكوين نفسي بيداغوجي للجدد من طرف الوزارة

التكوين مهم جدا إسألوا الآيلين للزوال

اعتقد ان الارقام مبالغ فيها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال الجيريا
اعتقد ان الارقام مبالغ فيها
لا أعتقد أنه مبالغ فيها لأن احصاءاتهم تشمل كل المؤسسات التربوية وأضف إلى دلك لا تنس أنها احصائيات الأطوار الثلاثة

هدا إن دل على شيئ يدل على عدم استعداد الجدد للتدريس نظرا لافتقادهم التهيئة النفسية البيداغوجية أيام المعاهد التكنولوجية للتربية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال الجيريا
اعتقد ان الارقام مبالغ فيها
لا أعتقد أنه مبالغ فيها لأن احصاءاتهم تشمل كل المؤسسات التربوية وأضف إلى دلك لا تنس أنها احصائيات الأطوار الثلاثة

هدا إن دل على شيئ يدل على عدم استعداد الجدد للتدريس نظرا لافتقارهم التهيئة النفسية البيداغوجية أيام المعاهد التكنولوجية للتربية

هذه نتيجة القوانين العرجاء المبنية على الحسد والاحتقار، هناك آلاف المعلمين وأساتذة متوسط تحصلوا على شهادات عليا بعد التوظيف مثل الليسانس والماستر ولكن لايسمحون لهم بالمشاركة في مسابقة للانتقال إلى الطور الثانوي أ وإذا سمحوا لهم سيبدأون مشوارهم المهني من جديد أي من الدرجة0، رغم أن قانون الوظيفة العامة ينص على حالات مثل هذه وتعتبر ترقية لهم أي لايفقد أي درجة. فلو استغلوا هذه الكفاءات لجمع لهم: ــــــ الكفاءة العلمية والاطلاع الذاتي
ــــــ الخبرة المهنية والتعامل مع المتعلم
ـــــــ الاتزان والثبات لكبر السن.
ـــــــ الدراية والإلمام بالتشريع المدرسي.
ولكن التدابير المفيدة لا يوفقون إليها أو يتجاهلونها عن قصد لحاجة في نفس يعقوب.

يبدو أن الكثير لديهم عقدة تجاه الأساتذة الجدد

والحقيقة أن تلاميذ الأقسام النهائية في مؤسستي يرفضون التعامل مع القدامى وليس الجدد

لأنهم جافون علميا ويدرسون بطرق ومعلومات قد أكل عليها الدهر وشرب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عضو صالح وموهوب الجيريا

لأنهم جافون علميا ويدرسون بطرق ومعلومات قد أكل عليها الدهر وشرب

للقضاء على سلك الآيلين للزوال ما عليهم إلا منح رخصة استثنائية للتقاعد الكامل مهم كان عدد سنوات العمل

رخصة استثنائية للتقاعد الكامل

بدلا من الفرار والتكرار تعال ايها المهرج الاديب المؤرخ لساحة العلم 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

ان المتابع لقسم المنتدى هنا ان المدعو أحمد سليمان صباح الجخيدبي المنتسب زورا وبهتانا لقبيلة الترابين
والذي ينتحل حساب الاديب المؤرخ وحسابات اخرى هنا بالمنتدى يعيد ويكرر اكاذيبه في مواضيع مختلفة
وتم تنويه ذلك للادارة والتي ستقوم مشكورة بحذف خربشاته

وهنا في هذه المناسبة ندعوه للحوار العلمي مذكرين اخواننا المتابعين بان المدعو

قد صدر بحقه بيان براءة ونفي من قبيلة الترابين

الجيريا

ونعلم تماما انه لا يحفظ من اسمه سوى جده صباح الجخيدبي

وكل ما يدعيه من العلم هو من الهراء

فلولا عمه

الجيريا

فهو ناسخ لاصق ويرتزق من هذه الامور بان يكذب على السطحيين حيث كان يظن ان الخليج

هي بيضة الذهب التي سيرتزق منها ولكن الاشاوس له بالمرصاد خصوصا وانه يهرب من كل رد نفضحه فيه

فنحن بهذه المناسبة نريد فضح المستوى الهزيل لهذا المزور