بخصوص نشيد بالعلم سنبني الأوطان 2024.

لو يتفضل علينا الاخوة والأخوات المشتركين في المنتدى بتقديم مساعدة حول من نظم نشيد بالعلم سنبني الأوطان وكتابة النشيد كاملا على صفحة المنتدى.
شكراااااااااااااااااااااااااااا

لماذا أضربت cnapest في يوم العلم ؟؟؟ 2024.

حقيقة تألمت كثيرا لسؤال طرحه إبني بالأمس و هو يدرس في الثانوية و قال لي : لماذا أضربتم في يوم العلم ؟

لم أستطع الرد عليه لأنني لا اريد أن ازجه في أمور لا تعنيه كثيرا لكن حيرني كثيرا هذا السؤال و زج بعقلي إلى تفكير في الإجابة الصريحة و الحقيقة التي لابد أن يعرفها الكثير ، أننا في كثير من المرات نقول أن القيادة الحالية المسيطرة على نقابة cnapest هي صاحبة ( الفكر الشيوعي الشمولي ) و ان هذا اليوم هو يوم العلم مرتبط اساسا بالعلامة الفاضل عبد الحميد بن باديس رحمة الله عليه و الذي يقرأ التاريخ يعرف مواقف العلامة من هذه الفئة صاحبة الفكر الشيوعي و الشمولي وكيف إمتد الصراع إلى هذه الأجيال يعرف المغزى المعنوي من هذا الإضراب .

ناهيك على أمور أخرى مرتبطة بالنقابات الفاعلة في الميدان و الخط الأصيل لها و مواقفها الثابتة في كل مرة .

تغير يوم العلم……………. بيوم الغضب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elhour04 الجيريا
حقيقة تألمت كثيرا لسؤال طرحه إبني بالأمس و هو يدرس في الثانوية و قال لي : لماذا أضربتم في يوم العلم ؟

لم أستطع الرد عليه لأنني لا اريد أن ازجه في أمور لا تعنيه كثيرا لكن حيرني كثيرا هذا السؤال و زج بعقلي إلى تفكير في الإجابة الصريحة و الحقيقة التي لابد أن يعرفها الكثير ، أننا في كثير من المرات نقول أن القيادة الحالية المسيطرة على نقابة cnapest هي صاحبة ( الفكر الشيوعي الشمولي ) و ان هذا اليوم هو يوم العلم مرتبط اساسا بالعلامة الفاضل عبد الحميد بن باديس رحمة الله عليه و الذي يقرأ التاريخ يعرف مواقف العلامة من هذه الفئة صاحبة الفكر الشيوعي و الشمولي وكيف إمتد الصراع إلى هذه الأجيال يعرف المغزى المعنوي من هذا الإضراب .

ناهيك على أمور أخرى مرتبطة بالنقابات الفاعلة في الميدان و الخط الأصيل لها و مواقفها الثابتة في كل مرة .

pour une fois tu as bien pu répondre a ton fils enfants s’il a bien posé cette question bien sur et je doute fort connaissant tes intervention ici
l’essentiel je souhait de mon COEUR de ne pas lui faire hériter ton amour passionnel au CNAPEST

…………تنسيقية الايلين للزوال لسانتيو تنظم اليو اضرابا وطنيا وتجمعا بالريوسوا…………..الاسلاك الايلة للزوال شيوعيون حسب فكرك القديم جدا

……….عندي 10سنوات لم اسمع بالشيوعية حتى في بلادها الاصلية………يا سي الحر مخك راه قديم لازملك تحديث اذا كان يقبل مخك التحديثmise a jour

تحضير نص و اطل يوم العلم 2024.

الفكرة العامة =العلم اساس نهخوض الامم و رقيها ومصدر سعادة الشعوب و الافراد
الافكار الاساسية =
1_وقفة الشباب للاحتفال بيوم العلم لادراك اهميته
2_ دعوة الشاعر الشباب الى الاهتمام بالعلم من اجل الرقي والازدهار
المغزى العام =
العلم يبني قصورا لاعماد لها و الجهل يهدم بيوت العز والشرف

شكرا االله يوفقك

لاشكر على واجب

بمناسبة يوم العلم 2024.

[بمناسبة يوم العلم لا يفوتني أن أحيي إخواني قطاع التعليم . أسأل الله أن يكون في عونكم

كما لا يفوتني أن أهنئ الزميل محمد فارس على تكريمه في هذه المناسبة في حفل بهيج مع أنه يستحق كل تقدير منا و من الأسرة التربوية في مدينتنا
و أتمنى له التوفيق في مهنته مديرا و كان الله في عونه و كان هو عونا (بعد الله ) في عون معلميه مستقبلا

كنت أ ظن أنكم كرمتم محمد فارس لتقاعده

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النويري الجيريا
كنت أ ظن أنكم كرمتم محمد فارس لتقاعده

لاياأخي الكريم مازلت بعيدا عن سن التقاعد نطلب من الله التوفيق في اعمالنا
URL=https://www.iraqup.com/]الجيرياURL]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مه الجيريا
[بمناسبة يوم العلم لا يفوتني أن أحيي إخواني قطاع التعليم . أسأل الله أن يكون في عونكم

كما لا يفوتني أن أهنئ الزميل محمد فارس على تكريمه في هذه المناسبة في حفل بهيج مع أنه يستحق كل تقدير منا و من الأسرة التربوية في مدينتنا
و أتمنى له التوفيق في مهنته مديرا و كان الله في عونه و كان هو عونا (بعد الله ) في عون معلميه مستقبلا

شكرا لك أخي على هذه المشارع الطبية والله كنت اتمنى ان تكون حاضرا معنا لتشاركنا الفرحة و لكن قدر الله وما شاء فعل

URL=https://www.iraqup.com/]الجيرياURL]

الجيريا
الجيريا

يسرني أن أقدمـ التهنئه
لاخي الفارس المميزالذي يسارع في العطاء للجميع بحسن انتقائه لمواضيعه

تميز / تألق / ابداع ..في مواضيعه
و ردوده التي لها نكهه خاصه على متصفحاتنا ..

لنتحدث عنك وعن حضورك وتواجدك ونشاطك

بكل ركن لك موقف

/

بكل ركن لك كلمة

/

بكل ركن لك بصمة

/

بكل تحدي لك رايه من النجاح والفوز

فكانت نتيجتها بقلبك الكبير
وألف مبروك لنا وجودك بيننا بـ هذا التألق و التقدم الراقي ..

مبارك عليِك هذه الانتقالة التي تزداد بهابرِيقاً وتألقا..!

تهاني اقدمها بـ لون البياض وبـ عبق مودتي ..!انت اهل لهذا التكريم…وبه تستحق كل الاحترام والتقدير…وفقك الله….
الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسمهان ميمي الجيريا
يسرني أن أقدمـ التهنئه
لاخي الفارس المميزالذي يسارع في العطاء للجميع بحسن انتقائه لمواضيعه

تميز / تألق / ابداع ..في مواضيعه
و ردوده التي لها نكهه خاصه على متصفحاتنا ..

لنتحدث عنك وعن حضورك وتواجدك ونشاطك

بكل ركن لك موقف

/

بكل ركن لك كلمة

/

بكل ركن لك بصمة

/

بكل تحدي لك رايه من النجاح والفوز

فكانت نتيجتها بقلبك الكبير
وألف مبروك لنا وجودك بيننا بـ هذا التألق و التقدم الراقي ..

مبارك عليِك هذه الانتقالة التي تزداد بهابرِيقاً وتألقا..!

تهاني اقدمها بـ لون البياض وبـ عبق مودتي ..!انت اهل لهذا التكريم…وبه تستحق كل الاحترام والتقدير…وفقك الله….
الجيريا

تكريم و تقدير يحسد عليه لكن والله يستحق كل هذا و خاصة هو من كان أهل لها في يوم ما لما كان معلما يضرب به المثل في تفانيه لمهنته و تلاميذه
و أرجو من هذه الإلتفاتة أن تمحو ما سبق من عدم تقديره لما أعطى و تألق بنتائجه المعروفة في المقاطعة بل في الولاية و كان يضرب له ألف حساب
هذا جزاء الصابرين

بمناسبة يوم العلم لا يفوتني أن أحيي الاسرة التربيوية ومتصفحي منتدي الجلفة. أسأل الله أن يكون في عونكم

]الجيريا
الجيريا

ادرك انك الفارس الذي يشد الانفاس
اخي محمد بعيد العلم اهنيئك وانت خادمه
بالتكريم ابارك لك وانت اهل له
اخي محمد اظن ان الذين سبقوني حازوا كل العبارات الجميلة التي يمكن ان تقال في حقك وليس لدي ما ازيد
مهلا قد لا ازيد ولكن سأكرر :
محمد فارس لا اراك الا بيدقا في رقعة جنودها رجال التربية وفقك الله وسدد خطاك واعانك على ما انت فيه من عظيم المسؤوليات

  1. وبالتوفيق في اعداد الواجبات (اعداد المذكرة)

بمناسبة يوم العلم لا يفوتني أن أحيي الاسرة التربيوية ومتصفحي منتدي الجلفة

اخي محمد وفقك الله وسدد خطاك واعانك على ما انت فيه من عظيم المسؤوليات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مه الجيريا
تكريم و تقدير يحسد عليه لكن والله يستحق كل هذا و خاصة هو من كان أهل لها في يوم ما لما كان معلما يضرب به المثل في تفانيه لمهنته و تلاميذه
و أرجو من هذه الإلتفاتة أن تمحو ما سبق من عدم تقديره لما أعطى و تألق بنتائجه المعروفة في المقاطعة بل في الولاية و كان يضرب له ألف حساب
هذا جزاء الصابرين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجليس الصالح الجيريا
بمناسبة يوم العلم لا يفوتني أن أحيي الاسرة التربيوية ومتصفحي منتدي الجلفة. أسأل الله أن يكون في عونكم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ilbak123 الجيريا
ادرك انك الفارس الذي يشد الانفاس
اخي محمد بعيد العلم اهنيئك وانت خادمه
بالتكريم ابارك لك وانت اهل له
اخي محمد اظن ان الذين سبقوني حازوا كل العبارات الجميلة التي يمكن ان تقال في حقك وليس لدي ما ازيد
مهلا قد لا ازيد ولكن سأكرر :
محمد فارس لا اراك الا بيدقا في رقعة جنودها رجال التربية وفقك الله وسدد خطاك واعانك على ما انت فيه من عظيم المسؤوليات

  1. وبالتوفيق في اعداد الواجبات (اعداد المذكرة)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو صهيب الجيريا
بمناسبة يوم العلم لا يفوتني أن أحيي الاسرة التربيوية ومتصفحي منتدي الجلفة

اخي محمد وفقك الله وسدد خطاك واعانك على ما انت فيه من عظيم المسؤوليات

والله تعجز الكلمات عن الشكر على ما لقيته من حضرتكم من نبل المشاعر فشكرا لكم وبارك الله فيكم وسدد خطاكم موفقين ان شاء الله

أخي محمد فارس عميد المنتدي والله تستاهل كل خير وموفق بادن الله انت وابو صهيب والاخت اسمهان ميمي وتقي 2024و………….وكل اعضاء المنتدي الفاعلين
تمنياتي لكم بالنجاح
موفقين بادن الله
]الجيريا

الى كل معلم تفانى في رسالته فكان رسولاً حمل ونقل الرسالة…

الى من زين عقولنا بأجمل العبارات واروع المعاني…

الى مصباح الشباب في طريقه المظلم…

الى جسر العبور للأجيال الى المستقبل المشرق الزاهر..

الى من يتوقف على دوره مصير الشعوب والامم…

إلى الأستاذ , المعلم , المربي…
هنيئاً لك هذا الدور وهذه الرسالة السامية ياصانع الرجال وقائد الأجيال…
بوركت استاذي الفاضل , بوركت جهودك وبورك عطاؤك المثمر.
تحية لكم أيها ا المعلمون و لكم منا كل الحب والتقدير و الاحترام‏

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كرومتي الجيريا
الى كل معلم تفانى في رسالته فكان رسولاً حمل ونقل الرسالة…

الى من زين عقولنا بأجمل العبارات واروع المعاني…

الى مصباح الشباب في طريقه المظلم…

الى جسر العبور للأجيال الى المستقبل المشرق الزاهر..

الى من يتوقف على دوره مصير الشعوب والامم…

إلى الأستاذ , المعلم , المربي…
هنيئاً لك هذا الدور وهذه الرسالة السامية ياصانع الرجال وقائد الأجيال…
بوركت استاذي الفاضل , بوركت جهودك وبورك عطاؤك المثمر.
تحية لكم أيها ا المعلمون و لكم منا كل الحب والتقدير و الاحترام‏

]الجيريا[/QUOTE]

مساعدة من فضلكم لاهل العلم 2024.

زميليتي عمرها 22 عام حاملة لشهادة ليسانس في علم النفس العيادي ( باك كلاسكي ) تريد اجتياز باكلوريا حر في نظام الجديد شعبة رياضيات نظرا انها متوفقة في مادة الرياضيات وذللك لتحقيق حلمها ( الطب )
..
.
..
.
..
ما رايكم في توفيقها مع اقتراحاتكم من فضلكم

اين الردود

العلم نور 2024.

العلم نور (قصيدة)

وَفـي الـعِـلــمِ لَـنــا نُــورٌ نَـسِـيـرُ بـهِ فــي دُنـيَـانــا
تَـقُــومُ بــهِ حَـوائـجُـنــا تُـحَــلُّ بــهِ قـضَـايَــانــا
تُـضِــيءُ بــهِ بَـصَـائـرُنَــا تُـصَــاغُ بــهِ وَصَـايَــانــا
نُـــلَـــقِّـــنـــهُ لأَولادٍ فَـتَــيــاتٍ وَفِـتــيَــانــا
وَنَقْـطِـفُ مِـن ثِـمـارِ الـفِـكْـ ـرِ أشــكــالاً وَألــوَانـــا
فَـنَـأخُــذُ مِـنــهُ أَشـيــاءً وَنَـرفُـضُ أُخــرَى أَحْـيَـانــا
فَـبـالـفِـكْــرِ وَبـالـعِـلــمِ يَـصِـيـرُ الـمَـرءُ سُـلـطَـانـا
وَيَـعْـبُــدُ رَبَّـــهُ حَــقًّــا وَيَـلـقَــى مِـنــهُ رِضـوَانــا
بـهِ أَضْـحَــى ابْــنُ عَـبَّــاسٍ يَـفُـوقُ الـقَــومَ تِـبـيَـانــا
أَلاَ بِـالـعِـلــمِ نَـنْـتَـصِــرُ وَنَـأخُــذُ مِـنــهُ بُـرهَـانــا
وَمَـن لِـلـعِـلـمِ قَــدْ عَــادَى فَـلَـيْـسَ يُـعَــدُّ إِنْـسَـانــا
فَـيُـمْـدَحُ فـيــهِ أَتْـقَـانَــا وَيُـقــدَحُ فـيــهِ أَشْـقَـانــا
نَـشِـيْـدُ بــهِ حَـضـارَتَـنــا وَنُـطْـعِـمُ مِـنـهُ جَـوْعَـانــا
تُـنَـادِي بــهِ شَـرِيْـعَـتُـنــا وَتَـجْـعَـلُ مِـنــهُ فُـرقَـانــا
بــهِ نــادَتْ مَـصَــادِرُهــا أَحــادِيــثــاً وقُــرآنـــا
وَأَهــلُ الـحَــلِّ وَالـعَـقْــدِ أَحَـالُـوا الـعِـلــمَ دِيـوَانــا

الجيريا
الجيريا

جميل ..شكرا

الناس موتى وأهل العلم أحياء 2024.

الناس موتى وأهل العلم أحياء ما الفخر إلا لأهل العلم إنهم على الهدى لمن استهدى أدلاء…. وقدر كل امرىء ما كان يحسنه والجاهلون لأهل العلم أعداء… ففز بعلم تعش حياً به أبداً فالناس موتى وأهل العلم أحياء.
الجيريا

الحمد لله فاطر الأرض والسماوات.. الذي خلق كل شيء فأبدعه، وجعله دلائل علي ربوبيته وآيات.. وأجرى البحار والأنهار وأرسي الجبال الشامخات.. وزيّن السماء بالكواكب وجعلها حفظاً من مسترقي السمع، فأرسل عليهم الشهب الخاطفات.. وجعل الشمس والقمر آيتين من آياته الباهرات.. وجعل كسوفهما وخسوفهما على العباد من الإبتلائات.. وأنزل الكتاب فيه الآيات الواضحات.. وأرسل أفضل البشر بالبشارات والنذارات، عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليمات.. وأصطفى له خير صحبة تمسّكوا بسنته وصاروا على نهجه، وكان لهم أسمى الصفات والأخلاقيات.. وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها، ورزقهم النصر والفتوحات..

أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار..
ثم أما بعد إخوتي الكرام، عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن فضل العلم خير من فضل العبادة، وخير دينكم الورع » ، وعنه صلى الله عليه وسلم « أنه دعا لابن عباس رضي الله عنهما، فقال: اللهم فقّهُّ في الدين وعلمه التأويل » وصحَّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: « من سلك طريقاً يطلب فيه علماً، سلك الله له به طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم، وإن العالم يستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، حتى الحيتان في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً، إنما ورّثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر ».

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه وأرضاه، أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « طلب العلم فريضة على كل مسلم »، وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « العلم عِلْمان، علم في القلب فذاك العلم النافع، وعلم على اللسان فذاك حجة الله على ابن آدم ».

« وعن أبي هريرة رضي الله عنه وأرضاه، وعن ابن عمر أيضاً قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يحمل من هذا العلم من كل خلف عُدُولُه ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين » حديث حسن لغيره.

وعن حميد بن عبد الرحمن قال: سمعت معاوية رضي الله عنه وأرضاه خطيباً يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « من يرد الله به خيراً يفقه في الدين » مفهوم المخالفة أن من لم يرد الله به خيراً لا يفقه في الدين .

وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه: " تعلّموا العلم وعلّموه الناس، وتعلّموا له الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ".
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه في وصيته للكميل قال: ( العلم خير من المال؛ العلم يحرسك و أنت تحرس المال، والعلم حاكم والمال محكوم عليه، المال تنقصه النفقة والعلم يزكوا بالإنفاق. العالم أفضل من الصائم القائم المجاهد سلم في الإسلام سلمة لا يسد ).
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وأرضاه: ( أُغدُ عالماً أو متعلماً، ولا تغدوا بين ذلك" أو قال "كن عالماً أو متعلماً ولا تكن الثالثة فتهلك ).
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه وأرضاه: ( تعلموا العلم فإن تعلّمه لله خشية، وطلبه عبادة، ومدارسته تسبيح، والبحث عنه جهاد، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة، وبذله لأهله قربة، لأنه معالم الحلال والحرام، والأنيس في الوحشة، والصاحب في الخلوة، والدليل على السراء والضراء، والدين عند الأخلاق، والقرب عند الغرباء، يرفع الله به أقواماً فيجعلهم في الخلق قادة يقتدى بهم، وأئمة في الخلق يقتفي آثارهم، و ينتهى إلى رأيهم، وترغب الملائكة في حبّهم بأجنحتها تمسحهم، حتى كل رطب ويابس لهم مستغفِر، حتى الحيتان في البحر وهوام وسباع البر وأنعامه، والسماء ونجومها.

ولأن العلم حياة القلوب من العمى، ونور الأبصار من الظلم، وقوة الأبدان من الضعف، يبلغ به العبد منازل الأحرار، ومجالسة الملوك، والدرجات العلا في الدنيا والآخرة، والفكر به يعدل بالصيام، ومدارسته بالقيام به يطاع الله عز وجل، ويعبد به الله جل وعلا، وبه توصل الأرحام وبه يعرف الحلال من الحرام، إمام العمل؛ والعمل تابع له، يُلْهَمُه السعداء ويُحْرَمُهُ الأشقياء ).

و قال أيضاً رضي الله عنه وأرضاه: ( العالم والمتعلم في الأجر سواء، وسائر الناس همج لا خير فيهم )، فأربأ بنفسك -أخي- وكن عالماً أو متعلماً.
قال أبو الدرداء رضي الله عنه وأرضاه: ( مثل العلماء في الناس كمثل النجوم في السماء يهتدى بها ).
قال فضيل بن غزوان رحمه الله: ( كنا نجلس أنا وابن شبرمة وأناس نتذاكر الفقه، ربما لم نقم حتى نسمع النداء ) أي نداء صلاة الفجر.
قال الإمام أحمد: ( الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام و الشراب؛ لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين في حاجته إلى العلم بعدد أنفاسه ).

العلماء هم السادة وهم القادة الأخلاء وهم منارات الأرض، العلماء ورثة الأنبياء وهم خيار الناس المراد بهم خيراً، المستَغْفَرِ لهم.

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إنما العلماء هم ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، و إنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر ».
وعن أبي هريرة رضي الله عنه وأرضاه أنه مرّ بأناس يتشاغلون بالتجارة فقال: ( أنتم هنا، وميراث رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقسم في المساجد؟! ) ذهبوا فوجدوا حلق العلم وحلق الذكر.
وعن أبي أمامة رضي الله عنه وأرضاه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « فضل العالم علي العابد كفضلي أنا على أدناكم »، ويا لها من مكانة!!
العالم يأخذ مكانة الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا يفرق بين النبي وبين العالم إلا درجة النبوة.

وروى أحمد بإسناد صحيح عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه وأرضاه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « الناس معادن، فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا مناط الخيرية » بالتفقه في الدين.
و قال صلى الله عليه وسلم: « إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض، حتى النملة في حجرها وحتى الحوت، ليصلون على معلم الناس الخير ».

والعلماء هم أخشى الناس لله، وهم أعبد الناس لله تعالى؛ قال تعالى مادحاً إياهم { إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ } أي الخشية كل الخشية في قلوب العلماء الذين تعلّموا العلم وصدَقوه عملاً لله جل وعلا. قال ابن مسعود: ( كفى بخشية الله علماً، وكفى بالأغترار لله جهلاً ). وقيل للشعبي: ( يا عالم )، قال: ( أنظروا ما تقولون؛ إنما العالم من يخشى الله ).

وقال أبو هريرة رضي الله عنه وأرضاه: ( لكل شيء عماد، وعماد هذا الدين الفقه، وما عُبِدَ الله بشيء أفضل من فقه في الدين، ولفقيه واحد أشدُّ على الشيطان من ألف عابد ). وقال علي بن أبي طالب: 🙁 العلم يُكسِب العالم طاعة في حياته، وجميل الثناء بعد وفاته، وهل بعد هذا من خَلَف!! ).

وقال المزني: روي عن ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه أنه قال: ( إن الشياطين قالوا لإبليس: يا سيدنا ما لنا نراك تفرح بموت العالم ولا تفرح بموت العابد، والعالم لا نصيب منه والعابد نصيب منه؟ قال: أنطلقوا، فأنطلقوا إلى عابد فأتوه فقالوا: نريد أن نسألك، فقال إبليس: هل يقدر ربك أن يجعل الدنيا في جوف بيضة؟ فقال هذا الجاهل الذي تعبَّد لله بالجهل فقال: لا أدري، فقالوا: أترونه كفر في ساعة؟ ثم جاوزوه إلى عالم في حلقته يُضحك أصحابه ويحدّثهم، فقالوا: نريد أن نسألك، فقال: سلوا، فقالوا: هل يقدر ربك أن يجعل الدنيا في جوف بيضة؟ فقالوا: نعم! قالوا: كيف؟ فقال: يقول كن، فيكون! فقال إبليس: أترون هذا أم العابد؟؟ العابد لا يعدوا نفسه، وهذا -أي العالم- يفسد على عالمَ كثيرة -أي بتعليمه للناس ).

والعلماء أخي الكريم، هم الأعلام على طريق الهدى، وهم كالنجوم يُهتدى بهم؛ وقد قال تعالى { وَعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ }.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في فضل العلماء: « فضل العالم على العابد كفضل القمر في ليلة البدر على سائر الكواكب »، وشتان، شتان بين القمر وسائر الكواكب.

قال أبو الدرداء: ( مثل العالم في الناس كمثل النجوم في السماء يهتدى بها )، والجهّال في ظلمة لم يستضيئوا بنور العلم ولا بنور العلماء. قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه و أرضاه عنهم -الجهّال-: ( يميلون مع كل راع لم يتضيئوا بنور العلم ) أي لم يحصل لهم من العلم نور يفرّقون به بين الحق والباطل لعدم متابعتهم للعلماء، وعدم تعلمهم منهم العلم.

والعلماء -أخي الكريم- هم أحق الناس بالمحبة والتعظيم والتوقير بعد الله وبعد رسوله صلى الله عليه وسلم، كما قال علي بن أبي طالب: ( محبة العالم دين يُدان به )؛ وذلك لأن العلم ميراث الأنبياء والعلماء ورثته. وأيضاً، فإن محبة العالم تحمل على تعلّم علمه واتّباعه، والعمل بذلك دين يدان به؛ وذلك لأن العلم ميراث الأنبياء والعلماء ورثته.

والعلماء هم أرقى الناس منزلة في الدنيا قبل الآخرة، أحق الناس أن تشرأبَّ لهم الأعناق وتتطلع لما عندهم، بل الغبطة تكون على هؤلاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « لا حسد إلا في أثنتين رجل أتاه الله مالا فسلطه علي هلكته في الحق و رجل أتاه الله الحكمة فهو يقضي بها و يعلمها »، فيحد المرء بإحسانه إلى الناس بالعلم والمال. رواه البخاري ومسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه وأرضاه.

وروى أحمد و الترمذي عن أبي كبشة الناري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إنما الدنيا لأربعة نفر، عبد رزقه الله مالاً و علماً فهو يتّقي في ماله ربه ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقه، فهذا بأحسن المنازل عند الله جل وعلا، ورجل آتاه الله علمه ولم يؤته مالاً، فهو يقول: لو أن لي مالاً لعملت بعمل فلان، فهو بنيّته، وهما في الأجر سواء ».

قال إبراهيم بن أدهم: ( لو علِم الملوك ما نحن فيه من لذيذ العيش لجالدونا عليه بالسيوف ).
وقال ابن الجوزي: ( والله ما أعرف من عاش رفيع الصدر بالغ من اللذات ما لم يبلغ غيره إلا العلماء، فإن لذة العلم تزيد على كل لذة ).

روى مسلم أن نافع بن الحارث أتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه وهو بعفسان، وكان قد أستعمله على أهل مكة فقال له: ( من أستخلفت على أهل الوادي؟" فقال: "أستخلفت عليه بن أبجه" فقال: "من ابن ابجه؟" قال: "رجل من موالينا"، فقال عمر: "أستخلفت عليهم مولى؟" فقال: "إنه قارئ لكتاب الله، عالم بالفرائض" فقال عمر: "ألا إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قال: « إن الله يرفع بهذا العلم أقواماً ويضع به آخرين »". وقال سفيان بن عيينة: "أرفع الناس منزلة عند الله من كان بين الله وبين عباده، وهم الأنبياء والعلماء ).

وقف الزهري على عبد الملك بن مروان فقال له: ( من أين قدمت؟" قال: "قدمت من مكة"، قال: "ومن خلفت يسودها؟" قال: "عطاء بن أبي رباح" فقال: "أمن العرب هو أم من الموالي؟" قال: "من الموالي" قال: "فبمَ سادهم؟" قال: "بالديانة والرواية"، ثم سأله عن اليمن ومصر والشام وأهل الجزيرة والبصرة، وهو يذكر له السادة، ويسأله من العرب هم أم من الموالي، فيقول "من الموالي"، فذكر طاووس بن كيسان ويزيد بن أبي حبيب والحسن البصري، ثم ساله عن الكوفة فقال "إبراهيم النخي، أمن العرب هو؟" قال "نعم من العرب" فقال عبد الملك: "ويلك! فرذجت عني، والله ليسودن الموالي على العرب في هذا البلد"، فقال له: "يا أمير المؤمنيين، إنما هو دين من حفظه ساد ).

حقاً!! "إنما هو دين من حفظه ساد"..
و يا له من دين لو أن له رجال..

الأستاذ محمد حسن عبد الغفا

إلى طالب العلم و المعرفة 2024.

تحية طيبة يا من نورت المنتدى ، من فضلك نموذج لطلب الرخصة من مديرية التربية للمشاركة في مختلف المسابقات الخارجية.ربي يحفظك

أخي الفاضل..
أنصحك بالإطلاع على الموضوع التالي:
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=568413&page=2
ففيه إجابة عن تساؤلك..
ووفقك الله فيما أنت مقبل عليه..

ربي يخليك و يجازيك

السلام عليـكم
علمت مؤخرا من زميل لي يعمل كرئيس مصلحة الموظفين بالبلدية أن التعهد بالإستقالة تم إلغــاؤه
هل هذا صحيح ؟؟

يوم العلم 2024.

ان يوم العلم يوم عظيم…نذكر فيه علماءنا العرب وبمناسبة اقترابه ما الذي تقترحون لنفعله يا اصدقاااء

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg imgres.jpg‏ (13.1 كيلوبايت, المشاهدات 28)

الجيريا
بارك الله فيك

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg imgres.jpg‏ (13.1 كيلوبايت, المشاهدات 28)

شكرا جزيلا يا استاذ على تقديرك مشاركتي

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg imgres.jpg‏ (13.1 كيلوبايت, المشاهدات 28)

الجيريا

الجيريا

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg imgres.jpg‏ (13.1 كيلوبايت, المشاهدات 28)

شكرا على مشاركتك و مساهمتك
مشاركاتك تسعدنا

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg imgres.jpg‏ (13.1 كيلوبايت, المشاهدات 28)

حكم تقبيل المصحف في اقوال اهل العلم 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ط³ط¦ظ„ ط´ظٹط® ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ظپظٹ "ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ ط§ظ„ظپطھط§ظˆظ‰" (23 / 65)
ط¹ظژظ†ظ’ ط§ظ„ظ’ظ‚ظگظٹظژط§ظ…ظگ ظ„ظگظ„ظ’ظ…ظڈطµظ’ط­ظژظپظگ ظˆظژطھظژظ‚ظ’ط¨ظگظٹظ„ظگظ‡ظگ طں ظˆظژظ‡ظژظ„ظ’ ظٹظڈظƒظ’ط±ظژظ‡ظڈ ط£ظژظٹظ’ط¶ظ‹ط§ ط£ظژظ†ظ’ ظٹظڈظپظ’طھظژط­ظژ ظپظگظٹظ‡ظگ ط§ظ„ظ’ظپظژط£ظ’ظ„ظڈ طں .

ظپظژط£ظژط¬ظژط§ط¨ظژ : ط§ظ„ظ’ط­ظژظ…ظ’ط¯ظڈ ظ„ظگظ„ظژظ‘ظ‡ظگ ط§ظ„ظ’ظ‚ظگظٹظژط§ظ…ظڈ ظ„ظگظ„ظ’ظ…ظڈطµظ’ط­ظژظپظگ ظˆظژطھظژظ‚ظ’ط¨ظگظٹظ„ظڈظ‡ظڈ ظ„ظژط§ ظ†ظژط¹ظ’ظ„ظژظ…ظڈ ظپظگظٹظ‡ظگ ط´ظژظٹظ’ط¦ظ‹ط§ ظ…ظژط£ظ’ط«ظڈظˆط±ظ‹ط§ ط¹ظژظ†ظ’ ط§ظ„ط³ظژظ‘ظ„ظژظپظگ ظˆظژظ‚ظژط¯ظ’ ط³ظڈط¦ظگظ„ظژ ط§ظ„ظ’ط¥ظگظ…ظژط§ظ…ظڈ ط£ظژط­ظ’ظ…ظژط¯ظڈ ط¹ظژظ†ظ’ طھظژظ‚ظ’ط¨ظگظٹظ„ظگ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈطµظ’ط­ظژظپظگطŒ ظپظژظ‚ظژط§ظ„ظژ: ظ…ظژط§ ط³ظژظ…ظگط¹ظ’طھ ظپظگظٹظ‡ظگ ط´ظژظٹظ’ط¦ظ‹ط§طŒ ظˆظژظ„ظژظƒظگظ†ظ’ ط±ظڈظˆظگظٹظژ ط¹ظژظ†ظ’ ط¹ظگظƒظ’ط±ظگظ…ظژط©ظژ ط¨ظ’ظ†ظگ ط£ظژط¨ظگظٹ ط¬ظژظ‡ظ’ظ„ظچ ط£ظژظ†ظژظ‘ظ‡ظڈ ظƒظژط§ظ†ظژ ظٹظژظپظ’طھظژط­ظڈ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈطµظ’ط­ظژظپظژطŒ ظˆظژظٹظژط¶ظژط¹ظڈ ظˆظژط¬ظ’ظ‡ظژظ‡ظڈ ط¹ظژظ„ظژظٹظ’ظ‡ظگ ظˆظژظٹظژظ‚ظڈظˆظ„ظڈ ظƒظژظ„ظژط§ظ…ظڈ ط±ظژط¨ظگظ‘ظٹ ظƒظژظ„ظژط§ظ…ظڈ ط±ظژط¨ظگظ‘ظٹطŒ ظˆظژظ„ظژظƒظگظ†ظژظ‘ ط§ظ„ط³ظژظ‘ظ„ظژظپظژطŒ ظˆظژط¥ظگظ†ظ’ ظ„ظژظ…ظ’ ظٹظژظƒظڈظ†ظ’ ظ…ظگظ†ظ’ ط¹ظژط§ط¯ظژطھظگظ‡ظگظ…ظ’ ط§ظ„ظ’ظ‚ظگظٹظژط§ظ…ظڈ ظ„ظژظ‡ظڈطŒ ظپظژظ„ظژظ…ظ’ ظٹظژظƒظڈظ†ظ’ ظ…ظگظ†ظ’ ط¹ظژط§ط¯ظژطھظگظ‡ظگظ…ظ’ ظ‚ظگظٹظژط§ظ…ظڈ ط¨ظژط¹ظ’ط¶ظگظ‡ظگظ…ظ’ ظ„ظگط¨ظژط¹ظ’ط¶ظچطŒ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظڈظ…ظژظ‘ ط¥ظ„ظژظ‘ط§ ظ„ظگظ…ظگط«ظ’ظ„ظگ ط§ظ„ظ’ظ‚ظژط§ط¯ظگظ…ظگ ظ…ظگظ†ظ’ ط؛ظژظٹظ’ط¨ظژط©ظچ ظˆظژظ†ظژط­ظ’ظˆظگ ط°ظژظ„ظگظƒظژطŒ ظˆظژظ„ظگظ‡ظژط°ظژط§ ظ‚ظژط§ظ„ظژ ط£ظژظ†ظژط³ظŒ: ظ„ظژظ…ظ’ ظٹظژظƒظڈظ†ظ’ ط´ظژط®ظ’طµظŒ ط£ظژط­ظژط¨ظژظ‘ ط¥ظ„ظژظٹظ’ظ‡ظگظ…ظ’ ظ…ظگظ†ظ’ ط±ظژط³ظڈظˆظ„ظگ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظگ طµظژظ„ظژظ‘ظ‰ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظڈ ط¹ظژظ„ظژظٹظ’ظ‡ظگ ظˆظژط³ظژظ„ظژظ‘ظ…ظژ ظˆظژظƒظژط§ظ†ظڈظˆط§ ط¥ط°ظژط§ ط±ظژط£ظژظˆظ’ظ‡ظڈ ظ„ظژظ…ظ’ ظٹظژظ‚ظڈظˆظ…ظڈظˆط§ ظ„ظگظ…ظژط§ ظٹظژط¹ظ’ظ„ظژظ…ظڈظˆظ†ظژ ظ…ظگظ†ظ’ ظƒظژط±ظژط§ظ‡ظژطھظگظ‡ظگ ظ„ظگط°ظژظ„ظگظƒظژطŒ ظˆظژط§ظ„ظ’ط£ظژظپظ’ط¶ظژظ„ظڈ ظ„ظگظ„ظ†ظژظ‘ط§ط³ظگ ط£ظژظ†ظ’ ظٹظژطھظژظ‘ط¨ظگط¹ظڈظˆط§ ط·ظژط±ظگظٹظ‚ظژ ط§ظ„ط³ظژظ‘ظ„ظژظپظگ ظپظگظٹ ظƒظڈظ„ظگظ‘ ط´ظژظٹظ’ط،ظچطŒ ظپظژظ„ظژط§ ظٹظژظ‚ظڈظˆظ…ظڈظˆظ†ظژ ط¥ظ„ظژظ‘ط§ ط­ظژظٹظ’ط«ظڈ ظƒظژط§ظ†ظڈظˆط§ ظٹظژظ‚ظڈظˆظ…ظڈظˆظ†ظژ.ط¥ظ„ط®
ظˆط§ظ†ط¸ط± " ط§ظ„ظپطھط§ظˆظ‰ ط§ظ„ظƒط¨ط±ظ‰" (1 / 49)

ظˆط³ط¦ظ„ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط£ظ„ط¨ط§ظ†ظٹ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ظپظٹ ط±ط³ط§ظ„ط© "ظƒظٹظپ ظٹط¬ط¨ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ط£ظ† ظ†ظپط³ط± ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ†":

ظ…ط§ ط­ظƒظ… طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ طں

ظپط£ط¬ط§ط¨ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ : ظ‡ط°ط§ ظ…ظ…ط§ ظٹط¯ط®ظ„ – ظپظٹ ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ظ†ط§ – ظپظٹ ط¹ظ…ظˆظ… ط§ظ„ط£ط­ط§ط¯ظٹط« ط§ظ„طھظٹ ظ…ظ†ظ‡ط§ ( ط¥ظٹط§ظƒظ… ظˆظ…ط­ط¯ط«ط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± , ظپط¥ظ† ظƒظ„ ظ…ط­ط¯ط«ط© ط¨ط¯ط¹ط© , ظˆظƒظ„ ط¨ط¯ط¹ط© ط¶ظ„ط§ظ„ط©) , ظˆظپظٹ ط­ط¯ظٹط« ط¢ط®ط± ) ظƒظ„ ط¶ظ„ط§ظ„ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط± ) , ظپظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ„ظ‡ظ… ظ…ظˆظ‚ظپ ط®ط§طµ ظ…ظ† ظ…ط«ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¬ط²ط¦ظٹط© , ظٹظ‚ظˆظ„ظˆظ† : ظˆظ…ط§ط°ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ طں! ظ…ط§ ظ‡ظˆ ط¥ظ„ط§ ط¥ط¸ظ‡ط§ط± طھط¨ط¬ظٹظ„ ظˆطھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† , ظˆظ†ط­ظ† ظ†ظ‚ظˆظ„ طµط¯ظ‚طھظ… ظ„ظٹط³ ظپظٹظ‡ ط¥ظ„ط§ طھط¨ط¬ظٹظ„ ظˆطھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ! ظˆظ„ظƒظ† طھظڈط±ظ‰ ظ‡ظ„ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طھط¨ط¬ظٹظ„ ظˆط§ظ„طھط¹ط¸ظٹظ… ظƒط§ظ† ط®ط§ظپظٹط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ظٹظ„ ط§ظ„ط£ظˆظ„ -ظˆظ‡ظ… طµط­ط§ط¨ط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ – ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط£طھط¨ط§ط¹ظ‡ظ… ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط£طھط¨ط§ط¹ ط§ظ„طھط§ط¨ط¹ظٹظ† ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ظ‡ظ… طں ظ„ط§ ط´ظƒ ط£ظ† ط§ظ„ط¬ظˆط§ط¨ ط³ظٹظƒظˆظ† ظƒظ…ط§ظ„ ظ‚ط§ظ„ ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط³ظ„ظپ : ظ„ظˆ ظƒط§ظ† ط®ظٹط±ط§ظڈ ظ„ط³ط¨ظ‚ظˆظ†ط§ ط¥ظ„ظٹظ‡

ظ‡ط°ط§ ط´ظٹط، , ظˆط§ظ„ط´ظٹط، ط§ظ„ط¢ط®ط± : ظ‡ظ„ ط§ظ„ط£طµظ„ ظپظٹ طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط´ظٹط، ظ…ط§ ط§ظ„ط¬ظˆط§ط² ط£ظ… ط§ظ„ط£طµظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط¹ طں
ظ‡ظ†ط§ ظ„ط§ ط¨ط¯ ظ…ظ† ط¥ظٹط±ط§ط¯ ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ط§ظ„ط°ظٹ ط£ط®ط±ط¬ظ‡ ط§ظ„ط´ظٹط®ط§ظ† ظپظٹ طµط­ظٹط­ظ‡ظ…ط§ ظ„ظٹطھط°ظƒط± ظ…ظ† ط´ط§ط، ط£ظ† ظٹطھط°ظƒط± , ظˆظٹط¹ط±ظپ ط¨ظڈط¹ط¯ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¹ظ† ط³ظ„ظپظ‡ظ… ط§ظ„طµط§ظ„ط­ , ظˆط¹ظ† ظپظ‚ظ‡ظ‡ظ… , ظˆط¹ظ† ظ…ط¹ط§ظ„ط¬طھظ‡ظ… ظ„ظ„ط£ظ…ظˆط± ط§ظ„طھظٹ ظ‚ط¯ طھط­ط¯ط« ظ„ظ‡ظ… .
ط°ط§ظƒ ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ظ‡ظˆ : ط¹ظ† ط¹ط¨ط§ط³ ط¨ظ† ط±ط¨ظٹط¹ط© ظ‚ط§ظ„ : ط±ط£ظٹطھ ط¹ظ…ط± ط¨ظ† ط§ظ„ط®ط·ط§ط¨ ظٹظڈظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط­ط¬ط± ( ظٹط¹ظ†ظٹ : ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯ ) ظˆظٹظ‚ظˆظ„ ( ط¥ظ†ظٹ ظ„ط£ط¹ظ„ظ… ط£ظ†ظƒ ط­ط¬ط± ظ„ط§ طھط¶ط± ظˆظ„ط§ طھظ†ظپط¹ , ظپظ„ظˆظ„ط§ ط£ظ†ظٹ ط±ط£ظٹطھ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظڈظ‚ط¨ظ„ظƒ ظ…ط§ ظ‚ط¨ظ„طھظڈظƒ ) , ظˆظ…ط§ ظ…ط¹ظ†ظ‰ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظ…ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظپط§ط±ظˆظ‚ : ظ„ظˆظ„ط§ ط£ظ†ظٹ ط±ط£ظٹطھ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظڈظ‚ط¨ظ„ظƒ ظ…ط§ ظ‚ط¨ظ„طھظƒ طں! .

ط¥ط°ط§ظ‹ , ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ‚ط¨ظ„ ط¹ظ…ط±ظڈ ط§ظ„ط­ط¬ط± ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯ , ظˆظ‡ظˆ ظƒظ…ط§ ط¬ط§ط، ظپظٹ ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ط§ظ„طµط­ظٹط­) ط§ظ„ط­ط¬ط± ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظ†ط© ) طں! ظپظ‡ظ„ ظ‚ط¨ظ„ظ‡ ط¨ظپظ„ط³ظپط© طµط§ط¯ط±ط© ظ…ظ†ظ‡ , ظ„ظٹظ‚ظˆظ„ ظƒظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ„ ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ…ط³ط£ظ„ط© ط§ظ„ط³ط§ط¦ظ„ : ط¥ظ† ظ‡ط°ط§ ظƒظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ†ط­ظ† ظ†ظ‚ط¨ظ„ظ‡ طں! ظ‡ظ„ ظٹظ‚ظˆظ„ ط¹ظ…ط± : ظ‡ط°ط§ ط­ط¬ط± ط£ط«ط± ظ…ظ† ط¢ط«ط§ط± ط§ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„طھظٹ ظˆظڈط¹ط¯ ط§ظ„ظ…طھظ‚ظˆظ† ظپط£ظ†ط§ ط£ظڈظ‚ط¨ظ„ظ‡ , ظˆظ„ط³طھ ط¨ط­ط§ط¬ط© ط¥ظ„ظ‰ ظ†طµ ط¹ظ† ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظٹط¨ظٹظ† ظ„ظٹ ظ…ط´ط±ظˆط¹ظٹط© طھظ‚ط¨ظٹظ„ظ‡ طں! ط£ظ… ظٹط¹ط§ظ…ظ„ظڈ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ط£ظ„ط© ط§ظ„ط¬ط²ط¦ظٹط© ظƒظ…ط§ ظٹط±ظٹط¯ ط£ظ† ظٹظ‚ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¨ط§ظ„ظ…ظ†ط·ظ‚ ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ط­ظ† ظ†ط¯ط¹ظˆ ط¥ظ„ظٹظ‡ , ظˆظ†ط³ظ…ظٹظ‡ ط¨ط§ظ„ظ…ظ†ط·ظ‚ ط§ظ„ط³ظ„ظپظٹ , ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ط¥ط®ظ„ط§طµ ظپظٹ ط§طھط¨ط§ط¹ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… , ظˆظ…ظ† ط§ط³طھظ† ط¨ط³ظ†طھظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ظٹظˆظ… ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ…ط© طں ظ‡ظƒط°ط§ ظƒط§ظ† ظ…ظˆظ‚ظپ ط¹ظ…ط± , ظپظٹظ‚ظˆظ„ : ظ„ظˆظ„ط§ ط£ظ†ظٹ ط±ط£ظٹطھ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظڈظ‚ط¨ظ„ظƒ ظ„ظ…ط§ ظ‚ط¨ظ„طھظƒ

ط¥ط°ط§ظڈ ط§ظ„ط£طµظ„ ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط£ظ† ظ†ط¬ط±ظٹ ظپظٹظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ†ط© ظ…ط§ط¶ظٹط© , ظ„ط§ ط£ظ† ظ†ط­ظƒظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± – ظƒظ…ط§ ط£ط´ط±ظ†ط§ ط¢ظ†ظپط§ – ظپظ†ظ‚ظˆظ„ : ظ‡ط°ط§ ط­ط³ظ† , ظˆظ…ط§ط°ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ طں! ط§ط°ظƒط±ظˆط§ ظ…ط¹ظٹ ظ…ظˆظ‚ظپ ط²ظٹط¯ ط¨ظ† ط«ط§ط¨طھ ظƒظٹظپ طھط¬ط§ظ‡ ط¹ط±ط¶ ط£ط¨ظٹ ط¨ظƒط± ظˆط¹ظ…ط± ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ظ„ط­ظپط¸ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط¶ظٹط§ط¹ , ظ„ظ‚ط¯ ظ‚ط§ظ„ : ظƒظٹظپ طھظپط¹ظ„ظˆظ† ط´ظٹط¦ط§ظ‹ ظ…ط§ ظپط¹ظ„ظ‡ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طں! ظپظ„ظٹط³ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ط§ظ„ظٹظˆظ… ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظپظ‚ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ط§ظ‹ .

ط¥ط°ط§ ظ‚ظٹظ„ ظ„ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„ ظ„ظ„ظ…طµط­ظپ : ظƒظٹظپ طھظپط¹ظ„ ط´ظٹط¦ط§ظ‹ ظ„ظ… ظٹظپط¹ظ„ظ‡ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طں! ظˆط§ط¬ظ‡ظƒ ط¨ط£ط¬ظˆط¨ط© ط؛ط±ظٹط¨ط© ط¹ط¬ظٹط¨ط© ط¬ط¯ط§ظ‹ , ظ…ظ†ظ‡ط§ : ظٹط§ ط£ط®ظٹ ! ظˆظ…ط§ط°ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ طں! ظ‡ط°ط§ ظپظٹظ‡ طھط¹ط¸ظٹظ… ظ„ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ! ظپظ‚ظ„ ظ„ظ‡ : ظٹط§ ط£ط®ظٹ ! ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ…ظڈ ظٹط¹ط§ط¯ ط¹ظ„ظٹظƒ : ظˆظ‡ظ„ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظƒط§ظ† ظ„ط§ ظٹظڈط¹ط¸ظ… ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† طں ظ„ط§ ط´ظƒ ط£ظ†ظ‡ ظƒط§ظ† ظٹط¹ط¸ظ… ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† , ظˆظ…ط¹ ط°ظ„ظƒ ظ„ظ… ظٹظڈظ‚ط¨ظ„ظ‡ , ط£ظˆ ظٹظ‚ظˆظ„ظˆظ† : ط£ظ†طھ طھظ†ظƒط± ط¹ظ„ظٹظ†ط§ طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ! ظˆ ظ‡ط§ ط£ظ†طھ طھط±ظƒط¨ ط§ظ„ط³ظٹط§ط±ط© , ظˆطھط³ط§ظپط± ط¨ط§ظ„ط·ظٹط§ط±ط© ظˆظ‡ط°ظ‡ ط£ط´ظٹط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط¯ط¹ط© طں! ظٹط£طھظٹ ط§ظ„ط±ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط§ ط³ظ…ط¹طھظ… ط£ظ† ط§ظ„ط¨ط¯ط¹ط© ط§ظ„طھظٹ ظ‡ظٹ ط¶ظ„ط§ظ„ط© , ط¥ظ†ظ…ط§ ظ…ط§ ظƒط§ظ† ظ…ظ†ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظٹظ† .

ط£ظ…ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ , ظپظƒظ…ط§ ط£ظ„ظ…ط­ظ†ط§ ط¢ظ†ظپط§ ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط¯ طھظƒظˆظ† ط¬ط§ط¦ط²ط© , ظˆظ‚ط¯ طھظƒظˆظ† ظ…ط­ط±ظ…ط© ط¥ظ„ظ‰ ط¢ط®ط±ظ‡ , ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط´ظٹط، ظ…ط¹ط±ظˆظپ , ظˆظ„ط§ ظٹط­طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط«ط§ظ„ ظپط§ظ„ط±ط¬ظ„ ظٹط±ظƒط¨ ط§ظ„ط·ظٹط§ط±ط© ظ„ظٹط³ط§ظپط± ط¥ظ„ظ‰ ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط­ط±ط§ظ… ظ„ظ„ط­ط¬ , ظ„ط§ ط´ظƒ ط£ظ†ظ‡ ط¬ط§ط¦ط² , ظˆط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط±ظƒط¨ ط§ظ„ط·ظٹط§ط±ط© ظ„ظٹط³ط§ظپط± ط¥ظ„ظ‰ ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ ظˆظٹط­ظڈط¬ ط¥ظ„ظٹظ‡ , ظ„ط§ ط´ظƒ ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ ظ…ط¹طµظٹط© , ظˆظ‡ظƒط°ط§ ط£ظ…ط§ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± ط§ظ„طھط¹ط¨ط¯ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ط³ط¦ظڈظ„ ط¹ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط³ط§ط¦ظ„ : ظ„ظ…ط§ط°ط§ طھظپط¹ظ„ طں ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„طھظ‚ط±ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ !

[ ظپط£ظ‚ظˆظ„ : ظ„ط§ ط³ط¨ظٹظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ‚ط±ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¨ط§ط±ظƒ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¥ظ„ط§ ط¨ظ…ط§ ط´ط±ط¹ ط§ظ„ظ„ظ‡ , ظˆظ„ظƒظ†ظٹ ط£ط±ظٹط¯ ط£ظ† ط£ظڈط°ظƒط± ط¨ط´ظٹط، ظˆظ‡ظˆ – ظپظٹ ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ظٹ – ظ…ظ‡ظ… ط¬ط¯ط§ ظ„طھط£ط³ظٹط³ ظˆط¯ط¹ظ… ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط§ط¹ط¯ط© ( ظƒظ„ ط¨ط¯ط¹ط© ط¶ظ„ط§ظ„ط© ) , ظ„ط§ ظ…ط¬ط§ظ„ ظ„ط§ط³طھط­ط³ط§ظ† ط¹ظ‚ظ„ظٹ ط¨طھط§طھط§ظ‹ .
ظٹظ‚ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط³ظ„ظپ : ظ…ط§ ط£ظڈط­ط¯ط«طھ ط¨ط¯ط¹ط© ط¥ظ„ط§ ظˆ ط£ظڈظ…ظٹطھطھ ط³ظ†ط©ظŒ .
ظˆط£ظ†ط§ ط£ظ„ظ…ط³ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ظ‚ظٹظ‚ط© ظ„ظ…ط³ ط§ظ„ظٹط¯ ط¨ط³ط¨ط¨ طھطھط¨ط¹ظٹ ظ„ظ„ظ…ط­ط¯ط«ط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± , ظˆظƒظٹظپ ط£ظ†ظ‡ط§ طھط®ط§ظ„ظپ ظ…ط§ ط¬ط§ط، ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظپظٹ ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط­ظٹط§ظ† . ظˆط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¹ظ„ظ… ظˆط§ظ„ظپط¶ظ„ ط­ظ‚ط§ظ‹ ط¥ط°ط§ ط£ط®ط° ط£ط­ط¯ظ‡ظ… ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ظ„ظٹظ‚ط±ط£ ظپظٹظ‡ , ظ„ط§ طھط±ط§ظ‡ظ… ظٹظڈظ‚ط¨ظ„ظˆظ†ظ‡ , ظˆط¥ظ†ظ…ط§ ظٹط¹ظ…ظ„ظˆظ† ط¨ظ…ط§ ظپظٹظ‡ , ظˆط£ظ…ط§ ط§ظ„ظ†ط§ط³ – ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ„ظٹط³ ط¨ظ„ط¹ظˆط§ط·ظپظ‡ظ… ط¶ظˆط§ط¨ط· – ظپظٹظ‚ظˆظ„ظˆظ† : ظˆظ…ط§ط°ط§ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ طں! ظˆظ„ط§ ظٹط¹ظ„ظ…ظˆظ† ط¨ظ…ط§ ظپظٹظ‡ ! ظپظ†ظ‚ظˆظ„ : ظ…ط§ ط£ط­ط¯ط«طھ ط¨ط¯ط¹ط© ط¥ظ„ط§ ظˆط£ظ…ظٹطھطھ ط³ظ†ط© .

ظˆظ…ط«ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¨ط¯ط¹ط© ط¨ط¯ط¹ط© ط£ط®ط±ظ‰ : ظ†ط±ظ‰ ط§ظ„ظ†ط§ط³ – ط­طھظ‰ ط§ظ„ظپظڈط³ط§ظ‚ ظ…ظ†ظ‡ظ… ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ„ط§ ط²ط§ظ„ ظپظٹ ظ‚ظ„ظˆط¨ظ‡ظ… ط¨ظ‚ظٹط© ط¥ظٹظ…ط§ظ†- ط¥ط°ط§ ط³ظ…ط¹ظˆط§ ط§ظ„ظ…ط¤ط°ظ† ظ‚ط§ظ…ظˆط§ ظ‚ظٹط§ظ…ط§ظ‹ ! ظˆط¥ط°ط§ ط³ط£ظ„طھظ‡ظ… : ظ…ط§ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… طں! ظٹظ‚ظˆظ„ظˆظ† : طھط¹ط¸ظٹظ…ط§ ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط²ظˆط¬ظ„ ! ظˆظ„ط§ ظٹط°ظ‡ط¨ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³ط¬ط¯ , ظٹط¸ظ„ظˆظ† ظٹظ„ط¹ط¨ظˆظ† ط¨ط§ظ„ظ†ط±ط¯ ظˆط§ظ„ط´ط·ط±ظ†ط¬ ظˆظ†ط­ظˆ ط°ظ„ظƒ , ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ظ… ظٹط¹طھظ‚ط¯ظˆظ† ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹط¹ط¸ظ…ظˆظ† ط±ط¨ظ†ط§ ط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ! ظ…ظ† ط£ظٹظ† ط¬ط§ط، ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… طں! ط¬ط§ط، ط·ط¨ط¹ط§ظ‹ ظ…ظ† ط­ط¯ظٹط« ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ظ„ط§ ط£طµظ„ ظ„ظ‡ ظˆظ‡ظˆ) ط¥ط°ط§ ط³ظ…ط¹طھظ… ط§ظ„ط£ط°ط§ظ† ظپظ‚ظˆظ…ظˆط§ ) ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ظ„ظ‡ ط£طµظ„ , ظ„ظƒظ†ظ‡ ط­ظڈط±ظپ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط¶ط¹ظپط§ط، ط£ظˆ ط§ظ„ظƒط°ط§ط¨ظٹظ†

, ظپظ‚ط§ظ„ ( ظ‚ظˆظ…ظˆط§ ( ط¨ط¯ظ„ ( ظ‚ظˆظ„ظˆط§ ) ظˆط§ط®طھطµط± ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ط§ظ„طµط­ظٹط­ ( ط¥ط°ط§ ط³ظ…ط¹طھظ… ط§ظ„ط£ط°ط§ظ† , ظپظ‚ظˆظ„ظˆط§ ظ…ط«ظ„ ظ…ط§ ظٹظ‚ظˆظ„ , ط«ظ… طµظ„ظˆط§ ط¹ظ„ظٹ .. ) ط§ظ„ط® ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« , ظپط§ظ†ط¸ط±ظˆط§ ظƒظٹظپ ط£ظ† ط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† ظٹظڈط²ظٹظ† ظ„ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط¨ط¯ط¹ط© ظˆظٹظ‚ظ†ط¹ظ‡ ظپظٹ ظ†ظپط³ظ‡ ط¨ط£ظ†ظ‡ ظ…ط¤ظ…ظ† ظٹظڈط¹ط¸ظ… ط´ط¹ط§ط¦ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ , ظˆط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ط£ظ†ظ‡ ط¥ط°ط§ ط£ط®ط° ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ظٹظڈظ‚ط¨ظ„ظ‡ , ظˆط¥ط°ط§ ط³ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ط°ط§ظ† ظٹظ‚ظˆظ… ظ„ظ‡ طں! ظ„ظƒظ† ظ‡ظ„ ظ‡ظˆ ظٹط¹ظ…ظ„ ط¨ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† طں ظ„ط§ ظٹط¹ظ…ظ„ ط¨ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ! ظ…ط«ظ„ط§ظ‹ ظ‚ط¯ ظٹظڈطµظ„ظٹ , ظ„ظƒظ† ظ‡ظ„ ظ„ط§ ظٹط£ظƒظ„ ط§ظ„ط­ط±ط§ظ… طں ظ‡ظ„ ظ„ط§ ظٹط£ظƒظ„ ط§ظ„ط±ط¨ط§ طں ظ‡ظ„ ظ„ط§ ظٹظڈط·ط¹ظ… ط§ظ„ط±ط¨ط§ طں ظ‡ظ„ ظ„ط§ ظٹظڈط´ظٹط¹ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„طھظٹ ظٹط²ط¯ط§ط¯ظˆظ† ط¨ظ‡ط§ ظ…ط¹طµظٹط© ظ„ظ„ظ‡ طں ظ‡ظ„ طں ظ‡ظ„ طں ط£ط³ط¦ظ„ط© ظ„ط§ ظ†ظ‡ط§ظٹط© ظ„ظ‡ط§ , ظ„ط°ظ„ظƒ ظ†ط­ظ† ظ†ظ‚ظپ ظپظٹظ…ط§ ط´ط±ط¹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ†ط§ ظ…ظ† ط·ط§ط¹ط§طھ ظˆط¹ط¨ط§ط¯ط§طھ , ظˆظ„ط§ ظ†ط²ظٹط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط­ط±ظپط§ظ‹ ظˆط§ط­ط¯ط§ظ‹ , ظ„ط£ظ†ظ‡ ظƒظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ( ظ…ط§ طھط±ظƒطھ ط´ظٹط¦ط§ظ‹ ظ…ظ…ط§ ط£ظ…ط±ظƒظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ‡ ط¥ظ„ط§ ظˆظ‚ط¯ ط£ظ…ط±طھظƒظ… ط¨ظ‡ ) , ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط´ظٹط، ط§ظ„ط°ظٹ ط£ظ†طھ طھط¹ظ…ظ„ظ‡ , ظ‡ظ„ طھطھظ‚ط±ط¨ ط¨ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ طں ظˆط¥ط°ط§ ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¬ظˆط§ط¨ : ظ†ط¹ظ… . ظپظ‡ط§طھ ط§ظ„ظ†طµ ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… . ط§ظ„ط¬ظˆط§ط¨ : ظ„ظٹط³ ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ†طµ . ط¥ط°ط§ ظ‡ط°ظ‡ ط¨ط¯ط¹ط© , ظˆظ„ظƒظ„ ط¨ط¯ط¹ط© ط¶ظ„ط§ظ„ط© ظˆظƒظ„ ط¶ظ„ط§ظ„ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط±. ظˆظ„ط§ ظٹظڈط´ظ’ظƒظ„ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط£ط­ط¯ ظپظٹظ‚ظˆظ„ : ط¥ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ط£ظ„ط© ط¨ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¯ط±ط¬ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط³ط§ط·ط© , ظ…ط¹ ط°ظ„ظƒ ظپظ‡ظٹ ط¶ظ„ط§ظ„ط© ظˆطµط§ط­ط¨ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط± طں! ط£ط¬ط§ط¨ ط¹ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط¶ظٹط© ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط´ط§ط·ط¨ظٹ ط¨ظ‚ظˆظ„ظ‡ ( ظƒظ„ ط¨ط¯ط¹ط© ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ طµط؛ظٹط±ط© ظپظ‡ظٹ ط¶ظ„ط§ظ„ط© ) .

ظˆظ„ط§ ظٹظڈظ†ط¸ط± ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط­ظƒظ… – ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ†ظ‡ط§ ط¶ظ„ط§ظ„ط© – ط¥ظ„ظ‰ ط°ط§طھ ط§ظ„ط¨ط¯ط¹ط© , ظˆط¥ظ†ظ…ط§ ظٹظڈظ†ط¸ط± ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط­ظƒظ… ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظˆط¶ط¹طھ ظپظٹظ‡ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¨ط¯ط¹ط© , ظ…ط§ ظ‡ظˆ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† طں ط¥ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ظ‡ظˆ ط´ط±ظٹط¹ط©ظڈ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط§ظ„طھظٹ طھظ…طھظ’ ظˆظƒظ…ظ„طھظ’ , ظپظ„ط§ ظ…ط¬ط§ظ„ ظ„ط£ط­ط¯ ظ„ظ„ط§ط³طھط¯ط±ط§ظƒ ط¨ط¨ط¯ط¹ط© طµط؛ظٹط±ط© ط£ظˆ ظƒط¨ظٹط±ط© , ظ…ظ† ظ‡ظ†ط§ طھط£طھظٹ ط¶ظ„ط§ظ„ط©ظڈ ط§ظ„ط¨ط¯ط¹ط© , ظ„ط§ ظ„ظ…ط¬ط±ط¯ ط¥ط­ط¯ط§ط«ظ‡ ط¥ظٹط§ظ‡ط§ , ظˆط¥ظ†ظ…ط§ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹط¹ط·ظٹ ظ…ط¹ظ†ظ‰ ظ„ظ„ط§ط³طھط¯ط±ط§ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط±ط¨ظ†ط§ طھط¨ط§ط±ظƒ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ†ط¨ظٹظ†ط§ .ط§ظ‡ظ€[

ظˆط³ط¦ظ„طھ ط§ظ„ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ط¯ط§ط¦ظ…ط© [ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ط¹ط´ط± ظ…ظ† ط§ظ„ظپطھظˆظ‰] ط±ظ‚ظ… ( 4172 )(4 / 152):
ط±ط£ظٹطھ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ…ط§ ظ„ظ… ط£ط³ظ…ط¹ ط¨ظ‡ ظ‚ط· ظˆظ„ط§ ط±ط£ظٹطھ ظˆظ‡ظˆ طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ†طŒ ظƒظ…ط§ ظٹظ‚ط¨ظ„ ط±ط¬ظ„ط§ظ† ط£ط­ط¯ظ‡ظ…ط§ ط§ظ„ط¢ط®ط±طں
ظپط£ط¬ط§ط¨طھ : ظ„ط§ ظ†ط¹ظ„ظ… ظ„طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط£طµظ„ط§.
ظˆط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„طھظˆظپظٹظ‚. ظˆطµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط¨ظٹظ†ط§ ظ…ط­ظ…ط¯طŒ ظˆط¢ظ„ظ‡ ظˆطµط­ط¨ظ‡ ظˆط³ظ„ظ….
ط§ظ„ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ط¯ط§ط¦ظ…ط© ظ„ظ„ط¨ط­ظˆط« ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© ظˆط§ظ„ط¥ظپطھط§ط، : ط¹ط¶ظˆ … ط¹ط¶ظˆ … ظ†ط§ط¦ط¨ ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ„ط¬ظ†ط© … ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ† ظ‚ط¹ظˆط¯ … ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ† ط؛ط¯ظٹط§ظ† … ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ط±ط²ط§ظ‚ ط¹ظپظٹظپظٹ … ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ط¨ظ† ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ† ط¨ط§ط² ظˆط³ط¦ظ„ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ…ط© ط§ظ„ط¹ط«ظٹظ…ظٹظ† ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ظپظٹ "ظپطھط§ظˆظ‰ ظ†ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ط±ط¨" (19 / 107-108): ظ‡ظ„ ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„ طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط£ظ… ط§ظ„ط­ط¬ط± ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯طں ظ…ط¹ ط§ظ„ط¹ظ„ظ… ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط­ط¬ط± ظ„ط§ ظٹظ†ظپط¹ ظˆظ„ط§ ظٹط¶ط± ظˆط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظٹظ†ظپط¹ ظˆظٹط¶ط±طŒ ظˆط£ظ†ط§ ط£ط¬ط¯ ط±ط§ط­ط© ظ†ظپط³ظٹط© ظپظٹ طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…طŒ ظپظ‡ظˆ ظƒظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰طŒ ط¹ظ„ظ…ط§ظ‹ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظپظٹ ط²ظ…ظ† ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط§ظ‹ ظپظٹ ظ…طµط­ظپ ظˆط§ط­ط¯ ط¨ظ„ ظƒط§ظ† ظ…ظˆط²ط¹ط§ظ‹ , ظپظ…ط§ط°ط§ طھظ‚ظˆظ„ظˆظ† ظپظٹ ظ‡ط°ط§طں

ظپط£ط¬ط§ط¨ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰: ط£ظ‚ظˆظ„ ظپظٹ ظ‡ط°ط§: ط¥ظ† طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط¨ط¯ط¹ط© ظ„ظٹط³ ط¨ط³ظ†ط©طŒ ظˆط§ظ„ظپط§ط¹ظ„ ظ„ط°ظ„ظƒ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ط«ظ… ط£ظ‚ط±ط¨ ظ…ظ†ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…ط© ظپط¶ظ„ط§ظ‹ ط¹ظ† ط§ظ„ط£ط¬ط±طŒ ظپظ…ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ظ„ط§ ط£ط¬ط± ظ„ظ‡طŒ ظ„ظƒظ† ظ‡ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¥ط«ظ… ط£ظˆ ظ„ط§طں ظ†ظ‚ظˆظ„: ط£ظ…ط§ ظ†ظٹطھظ‡ طھط¹ط¸ظٹظ… ظƒظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپظ„ط§ط´ظƒ ط£ظ†ظ‡ ظ…ط£ط¬ظˆط± ط¹ظ„ظٹظ‡ط§طŒ ظ„ظƒظ† ط§ظ„طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط¨ط¯ط¹ط©طŒ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظپظٹ ط¹ظ‡ط¯ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظˆظ„ظ… ظٹظƒظ† ظپظٹ ط¹ظ‡ط¯ ط§ظ„طµط­ط§ط¨ط© .

ظˆط£ظ…ط§ ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ط³ط§ط¦ظ„: ط¥ظ†ظ‡ ظ„ظ… ظٹط¬ظ…ط¹ ظپظٹ ظ…طµط­ظپطŒ ظپظ†ط¹ظ… ظ„ظƒظ†ظ‡ ظ…ظˆط¬ظˆط¯ ظ…ظƒطھظˆط¨ط§ظ‹ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ط®ط§ظپ ظˆط¹ط³ط¨ ط§ظ„ظ†ط®ظ„ ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§طŒ ظˆظ„ظ… ظٹط±ط¯ ط£ظ† ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظƒط§ظ† ظٹظ‚ط¨ظ„ ظ…ط§ ظƒطھط¨طھ ظپظٹظ‡ ط§ظ„ط¢ظٹط©طŒ ظˆظ„ط§ ط£ظ† ط§ظ„طµط­ط§ط¨ط© ظٹظپط¹ظ„ظˆظ† ط°ظ„ظƒ ظپظٹ ط¹ظ‡ط¯ظ‡طŒ ظˆظ„ط§ ظپط¹ظ„ظˆظ‡ ط¨ط¹ط¯ ط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط£ظٹط¶ط§ظ‹طŒ ظپط¯ظ„ ط°ظ„ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ†ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط¯ط¹طŒ ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ط§ط³طھط±ط§ط­طھ ظ†ظپط³ظƒ ط¥ظ„ظ‰ طھظ‚ط¨ظٹظ„ظ‡ ظپط¥ظ† ط°ظ„ظƒ ظ„ط§ ظٹط¹ظ†ظٹ ط£ظ†ظ‡ ظ…ط´ط±ظˆط¹ ظˆط³ظ†ط©طŒ ظˆظ„ظˆ ط±ط¬ط¹ظ†ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط£ط°ظˆط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظˆط§ط±طھظٹط§ط­ظ‡ظ… ظپظٹ ظ…ط´ط±ظˆط¹ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ط© ظ„ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط£ظˆط²ط§ط¹ط§ظ‹ ظˆظپط±ظ‚ط§ظ‹طŒ ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ظ…ط±ط¬ط¹ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ط¥ظ„ظ‰ ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط³ظ†ط© ط±ط³ظˆظ„ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط¢ظ„ظ‡ ظˆط³ظ„ظ…. ط£ظ…ط§ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ط±ظ†ط© ط¨ظٹظ†ظ‡ ظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ط­ط¬ط± ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯ ظپظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ط±ظ†ط© ط¨ظٹظ† ط³ظ†ط© ظˆط¨ط¯ط¹ط©طŒ ظپط§ظ„ط­ط¬ط± ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯ ظ‚ط¯ ط«ط¨طھ ط¹ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط¢ظ„ظ‡ ظˆطµط­ط¨ظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ط£ظ†ظ‡ ظƒط§ظ† ظٹظ‚ط¨ظ„ظ‡ ظپظٹ ط·ظˆط§ظپظ‡طŒ ظˆط«ط¨طھ ط¹ظ† ط£ظ…ظٹط± ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ط¹ظ…ط± ط¨ظ† ط§ظ„ط®ط·ط§ط¨ ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط§ظ„ ط­ظٹظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط­ط¬ط± ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط¥ظ†ظٹ ظ„ط£ط¹ظ„ظ… ط£ظ†ظƒ ط­ط¬ط± ظ„ط§ طھط¶ط± ظˆظ„ط§ طھظ†ظپط¹طŒ ظˆظ„ظˆظ„ط§ ط£ظ†ظٹ ط±ط£ظٹطھ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظ‚ط¨ظ„ظƒ ظ…ط§ ظ‚ط¨ظ„طھظƒ). ط¥ط°ط§ظ‹ ظپطھظ‚ط¨ظٹظ„ظ†ط§ ظ„ظ„ط­ط¬ط± ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯ ظ„ظٹط³ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹظ†ظپط¹ظ†ط§ ط§ظ„ط­ط¬ط± ط£ظˆ ظٹط¶ط±ظ†ط§طŒ ظˆظ„ظƒظ† ط§طھط¨ط§ط¹ط§ظ‹ ظ„ظ„ط³ظ†ط© ط³ظ†ط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ . ظˆظ„ظˆ ظ‚ط¨ظژظ‘ظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ط­ط¬ط± ظˆط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط£ط±ظƒط§ظ† ظ„ظپط¹ظ„ظ†ط§طŒ ظ„ظƒظ†ظ‡ ظ„ظ… ظٹظ‚ط¨ظ„ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ط­ط¬ط±طŒ ظˆظ„ظ‡ط°ط§ ظ„ط§ ظٹظˆط¬ط¯ ط´ظٹط، ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ ظٹط´ط±ط¹ طھظ‚ط¨ظٹظ„ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ط­ط¬ط± ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯ ظپظ‚ط·طŒ ظƒظ…ط§ ط¬ط§ط، ط°ظ„ظƒ ظپظٹ ط§ظ„ط·ظˆط§ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ . ظˆط£ظ…ط§ ظ‚ظˆظ„ظ‡: ط¥ظ† ط§ظ„ط­ط¬ط± ظ„ط§ ظٹط¶ط± ظˆظ„ط§ ظٹظ†ظپط¹ ظˆط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظٹط¶ط± ظˆظٹظ†ظپط¹طŒ ظپظ‡ط°ط§ ط؛ظ„ط· ط£ظٹط¶ط§ظ‹طŒ ظ†ظپط³ظ‡- ظ†ظپط³ ط§ظ„ط­ط±ظˆظپطŒ ط£ظˆ ظ†ظپط³ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط§ظ„ط°ظٹ ظƒطھط¨طھ ط¨ظ‡ ط§ظ„ط­ط±ظˆظپ- ظ„ط§ ظٹط¶ط± ظˆظ„ط§ ظٹظ†ظپط¹طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¶ط± ظˆظٹظ†ظپط¹ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط¨ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ†. طھطµط¯ظٹظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ„ط£ط®ط¨ط§ط±طŒ ظˆط§ظ…طھط«ط§ظ„ط§ظ‹ ظ„ظ„ط£ظˆط§ظ…ط±طŒ ظˆط§ط¬طھظ†ط§ط¨ط§ظ‹ ظ„ظ„ظ†ظˆط§ظ‡ظٹ
ظƒط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط­ط¬ط± ظ‡ظˆ ظ†ظپط³ظ‡ ظ„ط§ ظٹظ†ظپط¹ ظˆظ„ط§ ظٹط¶ط±طŒ ظ„ظƒظ† طھظ‚ط¨ظٹظ„ظ†ط§ ط¥ظٹط§ظ‡ ط¹ط¨ط§ط¯ط© ظٹط­طµظ„ ظ„ظ†ط§ ط¨ظ‡ط§ ط«ظˆط§ط¨طŒ ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ†طھظپط§ط¹.ط§ظ‡ظ€

ظˆط³ط¦ظ„ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ظپظٹ "ظپطھط§ظˆظ‰ ظ†ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ط±ط¨" (42 / 1-2):
ظ…ط§ ط­ظƒظ… طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظ‚ط¨ظ„ ظˆط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط،ط©طں

ظپط£ط¬ط§ط¨ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰: طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط¥ط°ط§ ظˆظ‚ط¹ ظ…ظ† ط´ط®طµ ظپط¥ظ†ظ…ط§ ظٹظ‚ط¹ ط¹ظ„ظ‰ ظˆط¬ظ‡ ط§ظ„طھط¹ط¸ظٹظ… ظ„ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ظˆظ„ط§ ط´ظƒ ط£ظ† طھط¹ط¸ظٹظ… ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ظ‚ط±ط¨ط§طھ ظ„ط£ظ† ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ظ‡ظˆ ظƒظ„ط§ظ…ظ‡ ظپظ‚ط¯ طھظƒظ„ظ‘ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨ط­ط§ظ†ظ‡ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط¨ظƒظ„ط§ظ… ط³ظ…ط¹ظ‡ ظ…ظ†ظ‡ ط¬ط¨ط±ظٹظ„ ظپظ†ط²ظ„ ط¨ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ (ظˆظژط¥ظگظ†ظ’ ط£ظژط­ظژط¯ظŒ ظ…ظگظ†ظژ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈط´ظ’ط±ظگظƒظگظٹظ†ظژ ط§ط³ظ’طھظژط¬ظژط§ط±ظژظƒظژ ظپظژط£ظژط¬ظگط±ظ’ظ‡ظڈ ط­ظژطھظژظ‘ظ‰ ظٹظژط³ظ’ظ…ظژط¹ظژ ظƒظژظ„ط§ظ…ظژ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظگ) ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ (ظˆظژط¥ظگظ†ظژظ‘ظ‡ظڈ ظ„ظژطھظژظ†ظ’ط²ظگظٹظ„ظڈ ط±ظژط¨ظگظ‘ ط§ظ„ظ’ط¹ظژط§ظ„ظژظ…ظگظٹظ†ظژ (192) ظ†ظژط²ظژظ„ظژ ط¨ظگظ‡ظگ ط§ظ„ط±ظڈظ‘ظˆط­ظڈ ط§ظ„ط£ظژظ…ظگظٹظ†ظڈ (193) ط¹ظژظ„ظژظ‰ ظ‚ظژظ„ظ’ط¨ظگظƒظژ ظ„ظگطھظژظƒظڈظˆظ†ظژ ظ…ظگظ†ظ’ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈظ†ط°ظگط±ظگظٹظ†ظژ (194) ط¨ظگظ„ظگط³ظژط§ظ†ظچ ط¹ظژط±ظژط¨ظگظٹظچظ‘ ظ…ظڈط¨ظگظٹظ†ظچ) ظˆظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ (ط¥ظگظ†ظژظ‘ط§ ط£ظژظ†ظ’ط²ظژظ„ظ’ظ†ظژط§ظ‡ظڈ ظ‚ظڈط±ظ’ط¢ظ†ط§ظ‹ ط¹ظژط±ظژط¨ظگظٹظ‘ط§ظ‹ ظ„ظژط¹ظژظ„ظژظ‘ظƒظڈظ…ظ’ طھظژط¹ظ’ظ‚ظگظ„ظڈظˆظ†ظژ) ظپط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظƒظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨ط­ط§ظ†ظ‡ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ ط­ظ‚ظٹظ‚ط© طھظƒظ„ظ… ط¨ظ‡ ظˆط³ظ…ط¹ظ‡ ط¬ط¨ط±ظٹظ„ ظˆظ†ط²ظ„ ط¨ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ظ„ط¨ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظپطھط¹ط¸ظٹظ… ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… ظ…ظ† طھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ظˆظ„ظƒظ† طھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆطھط¹ط¸ظٹظ… ط±ط³ظˆظ„ظ‡ ظˆطھط¹ط¸ظٹظ… ظƒطھط§ط¨ظ‡ ط¥ظ†ظ…ط§ ظ‡ظˆ ط¨ط­ط³ظ† ط§طھط¨ط§ط¹ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظ„ط§ ط¨ط£ظ† ظٹطھط¨ط¹ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ظ‡ظˆط§ظ‡ ظپظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط§ط¹ط¯ط© ظٹظ†ط¨ط؛ظٹ ظ„ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط£ظ† ظٹط¹طھط¨ط±ظ‡ط§ ظˆظ‡ظٹ ط£ظ† طھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆطھط¹ط¸ظٹظ… ط±ط³ظˆظ„ظ‡ ظˆطھط¹ط¸ظٹظ… ظƒطھط§ط¨ظ‡ ط¥ظ†ظ…ط§ ظ‡ظˆ ط¨ط­ط³ظ† ط§ظ„ط§طھط¨ط§ط¹ ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظƒظ„ظ…ط§ ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط£طھط¨ط¹ ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒط§ظ† ط£ط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظپظٹ ظ‚ظ„ط¨ظ‡ ظ…ظ† طھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ…ظ† ظ…ط­ط¨ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ (ظ‚ظڈظ„ظ’ ط¥ظگظ†ظ’ ظƒظڈظ†ظ’طھظڈظ…ظ’ طھظڈط­ظگط¨ظڈظ‘ظˆظ†ظژ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظژ ظپظژط§طھظژظ‘ط¨ظگط¹ظڈظˆظ†ظگظٹ ظٹظڈط­ظ’ط¨ظگط¨ظ’ظƒظڈظ…ظڈ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظڈ ظˆظژظٹظژط؛ظ’ظپظگط±ظ’ ظ„ظژظƒظڈظ…ظ’ ط°ظڈظ†ظڈظˆط¨ظژظƒظڈظ…ظ’ ظˆظژط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظڈ ط؛ظژظپظڈظˆط±ظŒ ط±ظژط­ظگظٹظ…ظŒ) ظپظ…ظ† ط§ط¨طھط¯ط¹ ظپظٹ ط¯ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ط§ ظ„ظٹط³ ظ…ظ†ظ‡ ظپط¥ظ†ظ‡ ظٹظ†ظ‚طµ ظ…ظ† ظ…ط­ط¨طھظ‡ ظ„ظ„ظ‡ ظˆطھط¹ط¸ظٹظ…ظ‡ ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ‚ط¯ط± ظ…ط§ ط­طµظ„ ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¨ط¯ط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپط© ظˆط¨ظ†ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط§ط¹ط¯ط© ظ†ظ‚ظˆظ„ طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط¹ظ†ط¯ ط§ط¨طھط¯ط§ط، ط§ظ„طھظ„ط§ظˆط© ظˆط¹ظ†ط¯ ط§ظ†طھظ‡ط§ط¦ظ‡ط§ ط£ظˆ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط§ط¨طھط¯ط§ط، ظپظ‚ط· ط£ظˆ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ظپظ‚ط· ط£ظˆ ظپظٹ ط؛ظٹط± ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط© ظ„ظٹط³

ظ…ط´ط±ظˆط¹ط§ظ‹ ط¨ظ„ ظ‡ظˆ ط¨ط¯ط¹ط© ظپظ„ظ… ظٹظƒظ† ظ…ط¹ط±ظˆظپط§ظ‹ ظپظٹ ط¹ظ‡ط¯ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط£ظ† طھظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط±ظ‚ط§ط¹ ط§ظ„طھظٹ ظƒطھط¨ ظپظٹظ‡ط§ ط´ظٹط، ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظˆظ„ظٹط³ ظ…ط¹ط±ظˆظپط§ظ‹ ظپظٹ ط¹ظ‡ط¯ ط§ظ„طµط­ط§ط¨ط© ط¨ط¹ط¯ ط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط£ظ† ظٹظ‚ط¨ظ„ظˆط§ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ظˆظ„ط§ ط´ظƒ ط£ظ† ط®ظٹط± ط§ظ„ظ‡ط¯ظٹ ظ‡ط¯ظٹ ظ…ط­ظ…ط¯ ظˆط£ظ† ظ…ظ† ط§ط¨طھط¯ط¹ ط¨ط¯ط¹ط© ظˆظ„ظˆ ط§ط³طھط­ط³ظ†ظ‡ط§ ظپظ‡ظٹ ظ‚ط¨ظٹط­ط© ظˆظ„ظˆ ط¸ظ† ط£ظ†ظ‡ط§ ظ‡ط¯ظ‰ ظپظ‡ظٹ ط¶ظ„ط§ظ„ط© ظˆظ„ظˆ ط¸ظ† ط£ظ† ظپظٹظ‡ط§ ط«ظˆط§ط¨ط§ظ‹ ظپظ‡ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظ„ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… (ط¥ظٹط§ظƒظ… ظˆظ…ط­ط¯ط«ط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± ظپط¥ظ† ظƒظ„ ط¨ط¯ط¹ط© ط¶ظ„ط§ظ„ط© ظˆظƒظ„ ط¶ظ„ط§ظ„ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط±) ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ ظپط¥ظ†ظٹ ط£ظ†طµط­ ط£ط®ظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط³ط§ط¦ظ„ ظ…ظ† ط£ظ† ظٹظ‚ظˆظ… ط¨طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ظ„ط§ ظپظٹ ط§ط¨طھط¯ط§ط، ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط،ط© ظˆظ„ط§ ظپظٹ ط§ظ†طھظ‡ط§ط¦ظ‡ط§ ظˆظ„ط§ ظپظٹ ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط§طھ ط£ط®ط±ظ‰ ظˆظٹظƒظپظٹظ‡ طھط¹ط¸ظٹظ…ط§ظ‹ ظ„ظ„ظ…طµط­ظپ ط£ظ† ظٹط¤ظ…ظ† ط¨ظ…ط§ ط£ط®ط¨ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپظٹظ‡ ظˆط£ظ† ظٹط¹ظ…ظ„ ط¨ظ…ط§ ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ‡ ظپظٹظ‡ ظˆط£ظ† ظٹظ†طھظ‡ظٹ ط¹ظ…ط§ ظ†ظ‡ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ ظپظٹظ‡ ظ‡ط°ط§ ظ‡ظˆ ط§ظ„طھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ط­ظ‚ظٹظ‚ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ طµط¯ظ‚ ظ‚طµط¯ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ظˆط¥ط®ظ„ط§طµظ‡ ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ظˆط¹ظ„ظ‰ طµط­ط© ط´ظ‡ط§ط¯طھظ‡ ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ط§ظ„ط±ط³ط§ظ„ط© ظ„ط£ظ† ظ…ظ† طھط­ظ‚ظٹظ‚ ط´ظ‡ط§ط¯ط© ط£ظ† ظ…ط­ظ…ط¯ط§ظ‹ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ„ط§ طھط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط¨ظ…ط§ ط´ط±ط¹ظ‡ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ….
ظˆط³ط¦ظ„ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط±ط­ظ…ط© ظˆط§ط³ط¹ط© ظƒظ…ط§ ظپظٹ "ظپطھط§ظˆظ‰ ظ†ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ط±ط¨" (42 / 2):

ظ…ط§ط­ظƒظ… طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپطں

ظپط£ط¬ط§ط¨ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰: طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط¨ط¯ط¹ط© ظ„ط£ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„ ط¥ظ†ظ…ط§ ط£ط±ط§ط¯ ط§ظ„طھظ‚ط±ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ط¨طھظ‚ط¨ظٹظ„ظ‡ ظˆظ…ط¹ظ„ظˆظ… ط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹطھظ‚ط±ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط¨ظ…ط§ ط´ط±ط¹ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ظˆظ„ظ… ظٹط´ط±ط¹ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ طھظ‚ط¨ظٹظ„ ظ…ط§ ظƒطھط¨ ظپظٹظ‡ ظƒظ„ط§ظ…ظ‡ ظˆظپظٹ ط¹ظ‡ط¯ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط¢ظ„ظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ظƒطھط¨ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظ„ظƒظ†ظ‡ ظ„ظ… ظٹط¬ظ…ط¹ ط¥ظ†ظ…ط§ ظƒطھط¨ ظپظٹظ‡ ط¢ظٹط§طھ ظ…ظƒطھظˆط¨ط© ظˆظ…ط¹ ط°ظ„ظƒ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظٹظ‚ط¨ظ„ظ‡ط§ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط¢ظ„ظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ظˆظ„ظ… ظٹظƒظ† ط§ظ„طµط­ط§ط¨ط© ظٹظ‚ط¨ظ„ظˆظ†ظ‡ط§ ظپظ‡ظٹ ط¨ط¯ط¹ط© ظˆظٹظ†ظ‡ظ‰ ط¹ظ†ظ‡ط§ ط«ظ… ط¥ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط£ط±ط§ظ‡ ظٹظ‚ط¨ظ„ظ‡ ظˆظٹط¶ط¹ ط¬ط¨ظ‡طھظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظƒط£ظ†ظ…ط§ ظٹط³ط¬ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆظ‡ط°ط§ ط£ظٹط¶ط§ ظ…ظ†ظƒط±.ط§ظ‡ظ€

ظˆط³ط¦ظ„ – ط·ظٹط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط«ط±ط§ظ‡ – ظƒظ…ط§ ظپظٹ "ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظپطھظˆط­" (213 / 15)
ظ…ط§ ط­ظƒظ… طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ, ظˆظ…ط¹ طھظˆط¬ظٹظ‡ ظ…ط§ ظٹط±ظˆظ‰ ط¹ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طµط­ط§ط¨ط© ط£ظ†ظ‡ظ… ظƒط§ظ†ظˆط§ ظٹظ‚ط¨ظ„ظˆظ†ظ‡ ظˆظٹط¶ط¹ظˆظ†ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ طµط¯ظˆط±ظ‡ظ…طں

ظپط£ط¬ط§ط¨ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡: ظ„ط§ ط£ط¸ظ†ظ‡ ظٹطµط­ ط¹ظ† ط§ظ„طµط­ط§ط¨ط©, ظ‡ط°ط§ ط¨ط¯ط¹ط© ظ…ط­ط¯ط«ط© ط£ط®ظٹط±ط§ظ‹, ظˆط§ظ„طµظˆط§ط¨ ط£ظ†ظ‡ط§ ط¨ط¯ط¹ط© ظˆط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹظ‚ط¨ظ„, ظˆظ„ط§ ط´ظٹط، ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¯ط§طھ ظٹظ‚ط¨ظ„ ط¥ظ„ط§ ط´ظٹط، ظˆط§ط­ط¯ ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ط­ط¬ط± ط§ظ„ط£ط³ظˆط¯, ظˆط؛ظٹط±ظ‡ ظ„ط§ ظٹظ‚ط¨ظ„, ط§ط­طھط±ط§ظ… ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط­ظ‚ظٹظ‚ط© ط¨ط£ظ„ط§ طھظ…ط³ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط·ظ‡ط§ط±ط©, ظˆط£ظ† طھط¹ظ…ظ„ ط¨ظ…ط§ ظپظٹظ‡, طھطµط¯ظٹظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ„ط£ط®ط¨ط§ط± ظˆط§ظ…طھط«ط§ظ„ط§ظ‹ ظ„ط£ظˆط§ظ…ط±ظ‡ ظˆط§ط¬طھظ†ط§ط¨ط§ظ‹ ظ„ظ†ظˆط§ظ‡ظٹظ‡.ط§ظ‡ظ€

ظˆط³ط¦ظ„ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ط¨ظ† ط¨ط§ط² ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ظپظٹ "ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ ظپطھط§ظˆط§ظ‡"(9 / 289-290):

ظ…ط§ ط­ظƒظ… طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط¹ظ†ط¯ ط³ظ‚ظˆط·ظ‡ ظ…ظ† ظ…ظƒط§ظ† ظ…ط±طھظپط¹ طں

ظپط£ط¬ط§ط¨ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ : ظ„ط§ ظ†ط¹ظ„ظ… ط¯ظ„ظٹظ„ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط´ط±ط¹ظٹط© طھظ‚ط¨ظٹظ„ظ‡ , ظˆظ„ظƒظ† ظ„ظˆ ظ‚ط¨ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ظپظ„ط§ ط¨ط£ط³ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹط±ظˆظ‰ ط¹ظ† ط¹ظƒط±ظ…ط© ط¨ظ† ط£ط¨ظٹ ط¬ظ‡ظ„ ط§ظ„طµط­ط§ط¨ظٹ ط§ظ„ط¬ظ„ظٹظ„ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¹ظ†ظ‡ ط£ظ†ظ‡ ظƒط§ظ† ظٹظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ظˆظٹظ‚ظˆظ„ : ظ‡ط°ط§ ظƒظ„ط§ظ… ط±ط¨ظٹ , ظˆط¨ظƒظ„ ط­ط§ظ„ ط§ظ„طھظ‚ط¨ظٹظ„ ظ„ط§ ط­ط±ط¬ ظپظٹظ‡ ظˆظ„ظƒظ† ظ„ظٹط³ ط¨ظ…ط´ط±ظˆط¹ ظˆظ„ظٹط³ ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¯ظ„ظٹظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط´ط±ط¹ظٹطھظ‡ , ظˆظ„ظƒظ† ظ„ظˆ ظ‚ط¨ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† طھط¹ط¸ظٹظ…ط§ ظˆط§ط­طھط±ط§ظ…ط§ ط¹ظ†ط¯ ط³ظ‚ظˆط·ظ‡ ظ…ظ† ظٹط¯ظ‡ ط£ظˆ ظ…ظ† ظ…ظƒط§ظ† ظ…ط±طھظپط¹ ظپظ„ط§ ط­ط±ط¬ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ظˆظ„ط§ ط¨ط£ط³ ط¥ظ† ط´ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ .ط§ظ‡ظ€

ظˆط³ط¦ظ„ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ظپظٹ "ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ ظپطھط§ظˆط§ظ‡" (24 / 399)
ظ‡ظ„ طھظ‚ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ط¬ط§ط¦ط² ط£ظ… ظ„ط§طں

ظپط£ط¬ط§ط¨ ط±ط­ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ : ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظ„ظٹط³ ظ„ظ‡ ط£طµظ„ ظˆطھط±ظƒظ‡ ط£ط­ط³ظ†طŒ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظ„ظٹط³ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¯ظ„ظٹظ„طŒ ظ„ظƒظ† ظٹط±ظˆظ‰ ط¹ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طµط­ط§ط¨ط© ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ…طµط­ظپ ظˆظ‚ط§ظ„: ظ‡ط°ط§ ظƒظ„ط§ظ… ط±ط¨ظٹ ظˆظ„ط§ ظٹط¶ط± ظ…ظ† ظپط¹ظ„ظ‡طŒ ظ„ظƒظ† ظ„ظٹط³ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¯ظ„ظٹظ„ ظˆطھط±ظƒظ‡ ط£ظˆظ„ظ‰طŒ ظˆظ„ظ… ظٹظپط¹ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظˆظ„ظ… ظٹط«ط¨طھ ط¹ظ† ط§ظ„طµط­ط§ط¨ط© ط¥ظ†ظ…ط§ ظٹط±ظˆظ‰ ط¹ظ† ط¹ظƒط±ظ…ط© طŒ ظ‚ط¯ ظٹطµط­ ط£ظˆ ظ„ط§ ظٹطµط­ ظپط§ظ„طھط±ظƒ ط£ظˆظ„ظ‰ ظ„ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„طŒ ط§ظ„ظ…ظ‡ظ… ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط¨ظ‡ ظˆط§ظ„طھظ„ط§ظˆط© ظˆط§ظ„ط¥ظƒط«ط§ط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط،ط© ظˆط§ظ„ط¹ظ…ظ„طŒ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظ‡ظ… ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظˆط§ط¬ط¨ ظپط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ ط£ظ† ظٹظƒط«ط± ظ…ظ† ظ‚ط±ط§ط،ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظˆظٹطھط¯ط¨ط± ظˆظٹط¹ظ…ظ„ ظ‡ط°ط§ ظ‡ظˆ ط§ظ„ظ…ط·ظ„ظˆط¨ ظ…ظ†ظ‡.

بارك الله فيك