نمط الغالب في اللغة العربية 2024.

خاوتي الننط الصحيح هو الحجاج و أنا درت الإغراء و التحذير هل تعتبر إجابة صحيحة

الاغراء و التحدير
حنا رانا حاصلين مابين الاخباري و الحجاجي
زدتنا الاغراء و التحدير
لا اظن اخي

الاغراء و التحذير ليس نمط و انما اسلوب

راك بنيتك اغراء ولا تحدير
ايوى باغيين دخلونا للسبيطار

نعم الإغراء و التحذير نفسه الحجاج

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هـــــــــــــــو حجآجي
و مظنيتش إغرآء و التحذير
و ديجا ريسلتا قريب تخرج و مزلتو برك تحلو في السيجيات

الاغراء و التحذير ليسا نمطين اصلا !
نمط النص : حجاجي و الله اعلم ،،

هذا اسلوب النص ,, و في الاخيير ظهر حجاااااااااااجي :'((((((((((((

النمط حجاجي ولا تحتسب اي اجابة اخرى
حظ موفق

قولتلكم و قولتلكم او حجاجي

الجدل في الغالب يحرم بركة العلم 2024.

الجدل في الغالب يحرم بركة العلم

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

" ما من إنسان في الغالب أعطي الجدل إلا حرم بركة العلم ؛ لأن غالب من أوتي الجدل يريد بذلك نصرة قوله فقط ، وبذلك يحرم بركة العلم ..
أما من أراد الحق ؛ فإن الحق سهل قريب ، لا يحتاج إلى مجادلات كبيرة ؛ لأنه واضح ..
ولذلك تجد أهل البدع الذين يخاصمون في بدعهم علومهم ناقصة البركة لا خير فيها ، وتجد أنهم يخاصمون ويجادلون وينتهون إلى لا شيء ! .. لا ينتهون إلى الحق . "

( تفسير سورة البقرة / ج2 / ص 444 )

في الجدل وأنواعه وأحكامه للشيخ أبي عبد المعز علي فركوس حفظه الله
السـؤال:
ما هو حكمُ الجدالِ في الشّرعِ، وهل يُعتبر مِنَ الخصوماتِ؟ وجزاكم اللهُ خيرًا.
الجواب:
الحمد لله رب العالمين، والصّلاة والسّلام على من أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدّين، أمّا بعد:
فالجدلُ هو إظهارُ المتنازعَيْنِ مقتضى نظرتِهما على التّدافعِ والتّنافي بالعبارةِ أو ما يقوم مقامَهما مِنَ الإشارةِ والدّلالةِ، ومعنى ذلك أنّ كلاًّ مِنَ الخصمين يريد أن يكشفَ لصاحبِه صحّةَ كلامِه وحِفْظَ مقالِه، بإحكامِه وتقويةِ حجّتِه وهدمِ مقالِ خصمِه.
والجدلُ بهذا الاعتبارِ قد يكون مأمورًا به شرعًا، وقد يكون منهيًّا عنه، لذلك يتنوّع الجدلُ إلى: محمودٍ ومذمومٍ.
فأمّا الجدلُ المحمودُ فهو: ما يحتاج إليه الدّاعي مع الخصمِ مِنِ استعمالِ المعارضةِ والمناقضةِ؛ قصْدَ بيانِ غرضِه الصّحيحِ وأنّه مُحِقٌّ مِن جهةٍ، وإظهارِ فسادِ غرضِ خصمِه وأنّه مُبْطِلٌ مِن جهةٍ أخرى، وذلك بالحجّةِ والبرهانِ مع تفنيدِ شبهةِ الخصمِ وتهوينِ تعلُّقِه بها.
والجدلُ المحمودُ لا يخرج عن حيّزِ الوجوبِ أو النّدبِ، قال ابنُ تيميّةَ -رحمه الله-: «وأمّا جنسُ المناظرةِ بالحقِّ؛ فقد تكون واجبةً تارةً ومستحبَّةً تارةً أخرى»(١).
وقد بوّب ابنُ عبدِ البرّ -رحمه الله- لجنسِ الجدلِ المحمودِ في «جامع بيانِ العلمِ وفضلِه» بابًا بعنوانِ: «إثباتُ المناظرةِ والمجادلةِ وإقامةِ الحجّةِ»(٢)، وذكر فيه جملةً مِنَ الأدلّةِ المفيدةِ لترجمةِ بابِه مِنَ القرآنِ والسّنّةِ، وأحوالِ الأنبياءِ مع أممِهم، ومجادلاتِ الصّحابةِ فيما بينهم، أو فيما بينهم وبين غيرِهم مِن أهلِ المللِ وأهلِ البدعِ، وكذا مناظراتِ العلماءِ بعد الصّحابةِ رضي اللهُ عنهم.
ويمكن ذكرُ بعضِ الأدلّةِ الشّرعيّةِ على هذا النّوعِ مِنَ الجدلِ منها:
– قولُه تعالى: ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ [النحل: 125].
– وقولُه تعالى: ﴿وَلاَ تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ [العنكبوت: 46].
ولمّا كان الجدلُ مظِنَّةَ اللَّدَدِ في الخصومةِ أمر اللهُ المؤمنين بالإحسانِ فيه.
– مجادلةُ نوحٍ عليه السّلامُ لقومِه بالحقِّ حتّى استعجلوا العذابَ حين لم تَبْقَ لهم شبهةٌ يتعلّقون بها، قال تعالى حكايةً عن قومِ نوحٍ: ﴿قَالُوا يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ﴾ [هود: 32].
– وكذلك مجادلةُ إبراهيمَ عليه السّلامُ في مواقِفَ متعدِّدةٍ منها: مجادلتُه للملكِ الجائرِ الذي لَحِقَه البَهْتُ عند أخذِ الحجّةِ عليه، قال تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾ [البقرة: 258].
– وقولُه صلّى اللهُ عليه وآلِه وسلّم: «جَاهِدُوا المُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَأَلْسِنَتِكُمْ»(٣)، والجهادُ باللّسانِ يكون بإقامةِ الحجّةِ على أهلِ الباطلِ ودحضِ شُبَهِهم ودُعائِهم إلى اللهِ تعالى، قال ابنُ حزمٍ -رحمه اللهُ-: «وفيه الأمرُ بالمناظرةِ وإيجابُها كإيجابِ الجهادِ والنّفقةِ في سبيلِ اللهِ»(٤).
أمّا الجدلُ المذمومُ فهو على نوعين:
الأوّلُ: جدلُ الكفّارِ: وهو ما كان على غيرِ هدًى، أو كان لدحْضِ الحقِّ، أو مفرَّغًا مِنَ العلمِ والحجّةِ، أو كان لتثبيتِ باطلٍ والدّعوةِ إليه ونصرةِ أهلِه والمنافحةِ عنهم ويدلّ على هذا المعنى مِنَ الجدلِ المنهيِّ عنه جملةٌ مِنَ الأدلّةِ القرآنيّةِ منها:
– قولُه تعالى: ﴿مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللهِ إِلاَّ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾ [غافر: 4].
– وقولُه تعالى: ﴿وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ﴾ [غافر: 5].
– وقولُه تعالى: ﴿الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ [غافر: 35].
– وقولُه تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلاَ هُدًى وَلاَ كِتَابٍ مُنِيرٍ﴾ [الحجّ: 8، لقمان: 20].
– وقولُه تعالى: ﴿أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ﴾ [الأعراف: 71].
الثّاني: جدلُ المسلمين: وهو القائمُ على طريقةِ أهلِ الأهواءِ والبِدَعِ، والذي يكون سببًا في التّحوّلِ والانتقالِ مِنَ الإيمانِ إلى الكفرِ، ومِنَ الهدى إلى الضّلالِ، ومِنَ السّنّةِ إلى البدعةِ، قال عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ -رحمه اللهُ-: «مَنْ جَعَلَ دِينَهُ غَرَضًا لِلْخُصُومَاتِ أَكْثَرَ التَّنَقُّلَ»(٥)، ومِنْ جدلِ المسلمين المذمومِ ما كان على وجهِ معارضةِ الآياتِ المتشابِهاتِ ابتغاءَ الفتنةِ وابتغاءَ تأويلِها على غيرِ مقصودِ الشّارعِ ومرادِه، أو تضمّن الجدلُ تكذيبًا للآثارِ، أو مكابَرةً لنصوصِ التّشريعِ، أو معارضةً للإجماعِ بنقضِ عقدتِه، أو مغالطةً في القياسِ أو في مقدّماتِه، أو ما كان الجدلُ قائمًا على المماراةِ والخصومةِ المؤديّةِ إلى تشتيتِ الألفةِ وتصديعِ أواصرِ المحبّةِ، أو إدخالِ الشّكوكِ في الثّوابتِ وتوليدِ الشّحناءِ في النّفوسِ بتسفيهِ الكبارِ والانتقاصِ مِن أهلِ الدّينِ والملّةِ ببترِ أقوالِهم وحملِ كلامِهم على غيرِ مرادِهم بمختلفِ الأغاليطِ وأساليبِ التّنقيرِ والتّحقيرِ والتّنفيرِ، أو إثارةِ العصبيّةِ والفُرْقةِ بين المسلمين، الأمرُ الذي قد يصل إلى حدِّ التّكفيرِ والاقتتالِ. وهذا كلُّه مذمومٌ مهما كان تبريرُ مقاصدِ المتخاصمَيْنِ، ويدلّ عليه قولُه تعالى: ﴿كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ. يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ﴾ [الأنفال: 5-6]، وقولُه تعالى: ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ﴾ [البقرة: 197]، وحديثُ عائشةَ رضي الله عنها قالتْ: «تَلاَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذِهِ الآيَةَ: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ﴾ إِلَى قَوْلِهِ: ﴿وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُو الأَلْبَابِ﴾ [آل عمران: 7]، فقال: يَا عَائِشَةُ، إِذَا رَأَيْتُمُ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِيهِ فَهُمُ الَّذِينَ عَنَاهُمُ اللهُ فَاحْذَرُوهُمْ»(٦)، وقولُه صلّى اللهُ عليه وآلِه وسلّم: «مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدًى كَانُوا عَلَيْهِ إِلاَّ أُوتُوا الجَدَلَ ثُمَّ قَرَأَ: ﴿مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ﴾ [الزّخرف: 58]»(٧)، وقولُه صلّى اللهُ عليه وآلِه وسلّم: «أَبْغَضُ الرِّجَالِ إِلَى اللهِ الأَلَدُّ الخَصِمُ»(٨) أي: «أنّ مَن يُكثر المخاصمةَ يقع في الكذبِ كثيرًا»(٩).
هذا، وقد نهى السّلفُ وأئمّةُ الهدى عنِ الجدلِ المذمومِ والمراءِ في الدّينِ ومناظرةِ المسلمين على طريقةِ أهلِ الأهواءِ والبِدَعِ، قال الآجرّيُّ -رحمه الله- بعد أن ذكر طائفةً مِنَ الأدلّةِ في النّهيِ عنِ الجدلِ ما نصُّه: «لمّا سمع هذا أهلُ العلمِ مِنَ التّابعين ومَن بعدهم مِن أئمّةِ المسلمين لم يُماروا في الدّينِ ولم يجادلوا، وحذّروا المسلمين المراءَ والجدالَ، وأمروهم بالأخذِ بالسّننِ وبما كان عليه الصّحابةُ رضي الله عنهم، وهذا طريقُ أهلِ الحقِّ ممّن وفّقه اللهُ تعالى»(١٠).
والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.
الجزائر في: 02 من المحرم 1445ﻫ
الموافق ﻟ: 08 ديسـمـبر 2024 م

١- «درء تعارض العقل والنّقل» لابن تيميّة (7/174).
٢- «جامع بيان العلم وفضله» لابن عبد البرّ (2/99).
٣- أخرجه أبو داود في «الجهاد»، باب كراهية ترك الغزو (2504)، وأحمد في «مسنده» (3/ 124)، من حديث أنس رضي الله عنه، وصحّحه الألبانيّ في «صحيح الجامع» (3090).
٤- «الإحكام في أصول الأحكام» لابن حزم (1/ 30).
٥- أخرجه الدّارميّ في «سننه» (1/ 91)، باب من قال: العلم الخشية وتقوى الله، والآجرّيّ في «الشّريعة» (64).
٦- أخرجه بهذا اللّفظ: ابن ماجه (47) باب اجتناب البدع والجدل، وأخرجه البخاريّ (4547)، ومسلم (2665) بلفظ: «فَإِذَا رَأَيْت الذِينَ يَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ فَأُولَئِكَ الذِينَ سَمَّى الله فَاحْذَرُوهُمْ».
٧- أخرجه التّرمذيّ في «تفسير القرآن» (3253) باب ومن سورة الزّخرف، وأحمد في «مسنده» (5/ 252)، من حديث أبي أمامة رضي الله عنه، وحسّنه الألبانيّ في «صحيح الجامع» (5633).
٨- أخرجه البخاريّ في «تفسير القرآن» باب ﴿وَهُوَ أَلَدُّ الخصَامِ﴾ (2/ 467)، ومسلم في «العلم» (2/ 1230) رقم (2668)، من حديث عائشة رضي الله عنها.
٩- «فتح الباري» لابن حجر (13/ 181).
١٠- «الشّريعة» للآجرّيّ (58).
من موقع الشيخ حفظه الله

بارك الله فيك على الموضوع

من الغالب ومن المغلوب ؟ 2024.

أكد أحمد أويحيى رئيس الوزراء الجزائري، اليوم الأحد، أن الحكومة الجزائرية "ستشتري نهائياً" شركة جيزي من شركة أرواسكوم تيلكوم القابضة.

وقال أويحيى في رده، اليوم الأحد، على أسئلة نواب المجلس الشعبي، فيما يخص بيان السياسة العامة للحكومة، إن شركة الهاتف النقال التي تسمى "جيزي الجزائر" تعرف طرفاً واحداً هو أوراسكوم تيلكوم القابضة الذي وقع معها العقد ولا أحد آخر".

وأكد أن الجزائر "ستشتري نهائياً" هذه الشركة وأن "الأرقام التي تحوم حول قيمة هذه الشركة لا تهمنا".

وأضاف أنه سيعين خبراء لتقييم الشركة، وإن لم يحدث اتفاق بيننا وبين الشركة، سندخل طرفاً ثالثاً لتحديد قيمة الشركة.

وأوضح أنه "يوم يتفق الطرفان على كل شيء لتجسيد الشراء يجب أن تتوفر شروط أربعة وهي أن يكون المجمع أوراسكوم تيلكوم هولندينغ قد صفى أوضاعه الضرائبية مع الدولة الجزائرية".

والشرط الثاني الذي حدده أويحيى قبل شراء الجزائر لشركة "جيزي" هو أن تصفي هذه الأخيرة ديونها مع الأطراف الأخرى في الجزائر، منها هيئة الضبط والعمال الذين تركتهم دون دفع أجورهم بعد حل شركة الهاتف "لاكوم".

وأشار إلى أن الشرط الثالث هو أن تطبق الشركة "القرار السيد" للعدالة على التهمة الموجهة لها من طرف بنك الجزائر الخاص بالتحايل في تحويل العملة الصعبة بقيمة 190 مليون دولار.

الشرط الرابع هو، يأتي طبقاً لقانون الجزائر أنه "لا بد لشركة جيزي أن تدفع عند الشراء 20% من قيمة ربح الشركة وعندها نوقع اتفاق الشراء وتصبح الشركة جزائرية".

لماذا تنقلب الغيرة في الغالب إلى مشاكل ؟ 2024.

لماذا قد تنقلب الغيرة أحياناً إلى شك ؟؟

لماذا تكون الغيرة زائدة عند البعض ؟؟ أهي بسبب إنعدام الثقه أم ماذا ؟؟

لماذا تنقلب الغيرة في الغالب إلى مشاكل ؟؟

جميل أن يشعرنا من نحبه بأنه يغار علينا ولكن ذلك الشيء الجميل سيصبح مدمرا إذا لم نتعقل بما نقوم به من أفعال

تحياتي

كلامك كله صحيح

الجيريا

موضوعك رائع و اقول لك ان الغيرة في بعض الاحبان تدمر الاسر و تترك تعيش اضطراب داخلي.
الرجل لي ما يغيرش و المرءة كدالك ا شي نورمال
و لكن كل شيء يزيد عن حد ينقلب الى دو
الله غالب القلب لحمة ما نقدروش نتحكمو فيه

الغيرة غريزة فطرية خلقها الله داخل كل شخص منا مثلها مثل أي صفة توجد داخلنا ولكن هناك من تكون هذه الغريزة لديه معقولة وهناك من تتعدى اللا معقول , ربما توصف الغيرة بأنها شعور مؤلم عند شخص يرغب في امتلاك حبيب واحتكار مشاعره وقد تفتك الغيرة بالحبيبين .. وتنهي ما كان بينهما .. واحنا معاذ الله لا نتمناه لحبيبين

لماذا قد تنقلب الغيرة أحياناً الى شك ؟؟

تنقلب الغيره إلى شك عندما يقل إهتمام الحبيب بحبيبته و يتصرف بطريقه تحوي لها بأن هناك من يسترعي إهتمامه و حبه
عندما يختلف تعامله معها تشعر بالشك تجاهه و تحاول جهدها البحث عمن يحاول خطف قلب حبيباها منها والعكس صحيح

لماذا تكون الغيرة زائدة عند البعض ؟؟ أهي بسبب إنعدام الثقه أم ماذا ؟؟
قد تكون الغيرة الزائدة طبيعة فطرية في الشخص و قد يرجع السبب إلى ظروف نفسيه مر بها الشخص ترسبت في اللاشعور لديه و أثرت عليه بطريقه تلقائيه

لماذا تنقلب الغيرة في الغالب إلى مشاكل ؟؟
حتما الغيره الزائده عن اللزوم تسبب مشاكل فالإنسان بطبيعته لا يحب من يحصي عليه كل تصرفاته و تحركاته و يسأله عن كل صغيره و كبيره و يشكك بأخلاقه فهو يعتبر الغيرة كالخنق لأنفاسه و كالقيد لحريته

انا ما راح قلكم ما تغيرو لا على العكس غير على حبك بس في حدود لهالغيرة وتبقى الغيرة في الاخيردليل حب لا على الانانية

ومستحيل الانسان يغار على شخص ما يحبو
ولك مني جزيل الشكر على الموضوع الجد حساس وفي نفس الوقت موضوع رائع
تحياااااااااااتي

بارك الله فيك

احسنت صنعاا

مشكور يا اخي ريان

مساعدة حول " النمط الغالب والخادم " 2024.

السلام عليكم

إخواني أريد أن أعرف مالفرق بين النمط الغالب والنمط الخادم في النص وكيفية معرفتهما من خلال النص النص

وشكرا

النمط الغالب هوالطاغي على النص ونستنتجه من خلال قراءة النص وتحديد هدف الأديب منه ، فإذا سعى إلى إقناعنا فهو حججي وإذا تناول الموضوع بالشرح و التحليل فهو تفسيري وإذا أراد نصحنا و إرشادنا مستعينا بالأمر و النهي فهو إيعازي ، إرشادي وإن وصف فهو وصفي …. لكن لايمكن للكاتب أن يعتمد على نمط واحد ولا يمكن أن تعثر على نص كتب بنط واحد فللوصف نستعين بالسرد للحجاج كثيرا ما نستعين بالتفسير و العكس للإرشاد نستعين بالإقنا ( الحجاج ) الخ
خلاصة القول : الغالب هو الذي يخدم هدف النص و الخادم هو الذي يخدم النمط الغالب أي يستعين به الكاتب للوصول إلى الهدف

مٍـٍـٍـرسٍي حــنًونـٍـتٍي عْـٍـٍـويٍـ؛ِـشًةُ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أخت عيشة الجيريا
النمط الغالب هوالطاغي على النص ونستنتجه من خلال قراءة النص وتحديد هدف الأديب منه ، فإذا سعى إلى إقناعنا فهو حججي وإذا تناول الموضوع بالشرح و التحليل فهو تفسيري وإذا أراد نصحنا و إرشادنا مستعينا بالأمر و النهي فهو إيعازي ، إرشادي وإن وصف فهو وصفي …. لكن لايمكن للكاتب أن يعتمد على نمط واحد ولا يمكن أن تعثر على نص كتب بنط واحد فللوصف نستعين بالسرد للحجاج كثيرا ما نستعين بالتفسير و العكس للإرشاد نستعين بالإقنا ( الحجاج ) الخ
خلاصة القول : الغالب هو الذي يخدم هدف النص و الخادم هو الذي يخدم النمط الغالب أي يستعين به الكاتب للوصول إلى الهدف

بارك الله فيك … جعلها الله في ميزان حسناتك

مشكورة الاخت ……بارك الله فيك

Merci a touuuus