الرهاب الاجتماعي 2024.

إن ما يقارب من 10% من الناس يرهبونالمناسبات الإجتماعية مما يؤثر سلبيا على حياتهم الإجتماعية والتعليمية والعمليةوعلاقاتهم الشخصية بصورة كبيرة. ولكن هل تعلم أن لهذه الحالات علاج جيد وفعال؟ لعلكتجد المساعدة لدى الطبيب النفسي.
1.هل ترهب (تتخوف) أن تكون مركز إهتمامونظر الآخرين؟
2.هل تخاف من احراج نفسك أمام الآخرين؟
3.هل تحاول غالبا تجنب أي من المواقفالتالية؟:
التحدث في المجتمعات
الحديث مع المسؤلين
حينما يتركز النظر عليك
الأكل أو الشرب أو الكتابة أمام الآخرين
حضور الحفلات
4.حينما تتعرض لأي موقف من المواقفالمذكورة أعلاه، هل تعاني من الخجل واحمرار الوجه، الارتعاش، الاضطراب، الخوف منالإستفراغ أو الشعور المفاجىء بالرغبة إلى الذهاب إلى دورة المياه؟
إذا كانت إجابتك لأي من الأسئلة 1 أو 2أو 3 بنعم فهناك احتمال أنك تعاني من الخوف الإجتماعي. وإذا كانت إجابتك أيضاللسؤال رقم 4 بنعم فإنك بالتأكيد تعاني من الخوف الإجتماعي.

ما هو الرهاب (الخوف) الإجتماعي؟
الرهاب (الخوف) الإجتماعي حالة طبية مرضية مزعجةجدا تحدث في ما يقارب واحد من كل عشرة أشخاص، وتؤدي إلى خوف شديد قد يشل الفردأحيانا ويتركز الخوف في الشعور بمراقبة الناس.

إن هذا الخوف أكبر بكثير منالشعور العادي بالخجل أو التوتر الذي يحدث عادة في التجمعات بل إن الذين يعانون منالرهاب (الخوف) الإجتماعي قد يضطرون لتكييف جميع حياتهم ليتجنبوا أي مناسبةإجتماعية تضعهم تحت المجهر. إن علاقاتهم الشخصية ومسيرتهم التعليمية وحياتهمالعملية معرضة جميعها للتأثر والتدهور الشديد. وكثير من المصابين يلجأون إلىالإدمان على الكحول أو المخدرات لمواجهة مخاوفهم.

تبدأ عادة حالة الرهاب(الخوف) الإجتماعي أثناء فترة المراهقة وإذا لم تعالج فقد تستمر طوال الحياة وقدتجر إلى حالات أخرى كالإكتئاب والخوف من الأماكن العامة والواسعة.

ما هيالأعراض؟
تسبب حالةالرهاب (الخوف) الإجتماعي أعراضا مثل إحمرار الوجه، رعشة في اليدين، الغثيان،التعرق الشديد، والحاجة المفاجأة للذهاب للحمام. إذا كنت تعاني من الرهاب (الخوف)الإجتماعي فمن المحتمل أنك تعاني من واحد أو أكثر من هذه الأعراض عندما تتعرضللمناسبة الإجتماعية التي تسبب الخوف. وفي بعض الحالات مجرد التفكير في تلكالمناسبات يحدث القلق والخوف. إن المحاولة الجاهدة لمنع حدوث الأعراض قد تدفعالمريض إلى تجنب هذه المناسبات بصورة نهائية مما يكون مدمرا للحياة الإجتماعيةأيضا.

هل يمكن علاج الرهاب (الخوف)الإجتماعي؟
نعم وبالتأكيدإن طبيبك يمكنه أن يساعدك بالعلاج الدوائي أو بالعلاج السلوكي أو بهما معا. ونطمئنكأن آلافا ممن يعانون من الرهاب (الخوف) الإجتماعي قد تحسنوا على هذا العلاج.

دعمالأصدقاء والأقارب
إن لديصديق أو قريب يحتمل أنه يعاني من الرهاب (الخوف) الإجتماعي. فهل يمكننيالمساعدة؟
إن دعم الأصدقاء والأقارب يمكن أن يساعد كثيرا وهذه خطوط عريضة لذلك:

  • <LI class=MsoNormal style="MARGIN-LEFT: 0cm; DIRECTION: rtl; MARGIN-RIGHT: 36pt; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right">تعلم وتعرف بعمق عن هذه الحالة.
    <LI class=MsoNormal style="MARGIN-LEFT: 0cm; DIRECTION: rtl; MARGIN-RIGHT: 36pt; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right">تقبل واعترف بأن مشكلة حقيقية، لأنالرهاب (الخوف) الإجتماعي ليس نوعا سيئا من الخجل ولكنه حالة مرضية ويجب أن نتعاملمعها بجدية.
    <LI class=MsoNormal style="MARGIN-LEFT: 0cm; DIRECTION: rtl; MARGIN-RIGHT: 36pt; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right">كن متفهما – وأعلم أن إتاحة الفرصةللمريض لشرح مشكلته سيساعده ليشعر بعدم العزلة وأن لايخجل من حالته.
    <LI class=MsoNormal style="MARGIN-LEFT: 0cm; DIRECTION: rtl; MARGIN-RIGHT: 36pt; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right">لا تعتبر الحالة المرضية خطأ لأحد معينوتلقي باللوم عليه أو على نفسك أو على المريض.
    <LI class=MsoNormal style="MARGIN-LEFT: 0cm; DIRECTION: rtl; MARGIN-RIGHT: 36pt; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right">شجع المريض بلطف ليراجع الطبيب المختص.واعترف أن هذا القرار صعب بحكم طبيعة الحالة المرضية والتي تجعل المريض يرهب من طلبالمساعدة من الناس الغرباء ومنهم الطبيب.
    <LI class=MsoNormal style="MARGIN-LEFT: 0cm; DIRECTION: rtl; MARGIN-RIGHT: 36pt; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right">شجع المريض من بداية العلاج أن يستمرويواصل عليه وأظهر تقديرك وإعجابك بأي تحسن يطرأمهما كان قليلا.
    <LI class=MsoNormal style="MARGIN-LEFT: 0cm; DIRECTION: rtl; MARGIN-RIGHT: 36pt; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right">عندما يبدأ تأثير العلاج فإن ذلك سيشجعالمريض أن يبدأ بمواجهة المناسبات الإجتماعية المثيرة للخوف والرهاب وهنا فإن دعمكوتفهمك له مهم جدا.
  • في المزل ينصح المريض ويشجع أن يواصلحياته اليومية بشكل طبيعي بقدر الإمكان ولهذا فلا تقبل أن تكيف حياتك لتتمشى معمخاوفه وقلقه.

الرهاب و المستقبل 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
إخوتي الأحباء احببت ان اشارككم مشكلتي التي ضايقتني و تضايقني و ستضياقني في مستقبلي ايضا ان لم اجد لها الحل,
انا شاب عمري بالضبط 20 سنة و 7 أشهر و 4 أيام,طالب جامعي من عائلة ميسورة ماديا ,
أعاني من الرهاب الإجتماعي الذي بات حاجزا بيني و بين الحياة , لقد قرات اغلب المواضيع الموجودة في الانترنت عن الرهاب الاجتماعي و و جدت نفسي اعاني من معظم اثاره ان لم اقل كلها!!!
ذهبت الى طبيب نفسي في مدينتنا لاسرد له و ضعيتي و عندما سالني قائلا :
-من ماذا تعاني يا ابني؟
اجبته : – أعاني من الرهاب الإجتماعي فاستغربت كثيرا انه لا يعرف ما هو الرهاب الإجتماعي,
المهم انا شخصيا لا اعرف كي اصبحت اعاني من الرهاب و دائما اضع في راسي هذه الإحتمالات ال 3 :
1/-لانني و انا صغير و قعت 3 مرات على راسي وقعات قاسية جدا و أغمي علي اثر كل هذه الوقعات
2/-كما انني ولدت لدى عائلة مختلفة نوعا ما حيث كنت اعاني من جبروت وظلم اخوتي الكبار لانني كنت اصغر واحد من 7 إخوة
حيث كانت اختي الكبرى تتحكم فيا كثيرا و كان اخويا الكبيران يضرباني و يهيناني كما ان اخوتي ال 3 الاخرين كانوا دائما يسخرون مني
اما ابي فلقد تزوج على والدتي و تركنا و كنت كلما لقيته يوجه لي انتقادات تجرحني كثيرا,
3/-أما الإحتمال الثالث فأعتقد ان الامر وراثي من والدتي لانها المسكينة ضعيفة جدا و تخاف حتى من أولادها سواءا البنات او الذكور حتى انها لم تاخذ اي موقف عندما تزوج ابي عليها كما انه مثلما نقول بالعامية "رايها تالف"
لذا اتمنى منكم يا اخوتي الاحباء راجيا من المولى تعالى ان تساعدوني لاخرج من هذه المشكلة
-سواءا بالدعاء لي بالشفاء
-او بارشداتكم و نصائحكم
-كما اكون ممتنا ان اخبرتموني عن طبيب نفسي خبير لعلى و عسى يساعدني على الخروج من هذا المشكل "كما ارجو ان يكون من الجزائر"
تحياتي

حاول تكوين صداقات من الجانبين ( الذكور والاناث ) ولو على الانترنات

وان لم يفلح ذلك حاول الاستفادة من هدا المرض

حاول ان تتفرغ للدراسة والمطالعة و اكتساب القدرات … فاغلب العباقرة كانوا اشخاصا مختلفون عن المجتمع واغلبهم كان متوحد وذوو رهاب اجتماعي

للذك انصحك برءية الجانب المشرق من المشكلة .. حاول ان تكون ناجحا ومع مرور الايام ستتخطا هدا المشكل

سلام

ربي يشفيك ياخويا وننصحك شوف طبيب تاع الراس ممكن ضربات لي جاتك في راسك اثرت عليك ورايحة تسببلك امراض لما تكبر
اتكل على ربي وشوف طبيب تاع راس ويعالجك ان شاء الله
بصح روح للطبيب غدوة

لن أقول ربي يشفيك اخي الكريم

و لكن سأقول إن شاء الله ترجعلك الثقة بالنفس

أميــــــــــن

ياربي مسكين معليهش خويا شوف نفساني وتاني كيما قالك الاخ شوف طبيب نتاع الاعصاب والراس وكلشي وربي معاك ويشفيك ما يكون غي الخير

rabi ychafik nchalah khouyaaaaaaaaaaaaaaa

سأصف لك الدواء الشافي بإذن الله .
يا أخي……..

1–عليك بالمحافظة على الصلوات في وقتها….
2–عليك بالمدوامة على أذكار الصباح والمساء….
3–أكثر من الإستغفار…
4–قم في ثلث الليل الأخير….في وقت يكون فيه الناس نيام…توضأ….ثم البس أجمل ثيابك….وقم بمناجاة الحي الذي لاينام….قف بين يديه وقفة مؤمن موقن به سبحانه….ابكي…توسل إليه…استغفره….اسأله…فهو الشافي الكافي وحده سبحانه….
5–عليك بقراءة القرآن …..فهو الحياة…وهو القوة …والنشاط…والشجاعة…والدليل لمن ضلت به السبل….
6–عليك ببر الوالدين الكريمين وعدم مخالفتهما فيما يريدان أو يريان أو يطلبان مالم يكن في ذالك مخالفة لأوامر الرحمان…

أخي الكريم…حاول أن تدوام على هذه الوصفة المباركة بإذن الله تعالى…..وسترى تغيراً كبيراً……بإذن الله تعالى…..

السلام عليكم أخي

قرأت عن هذا الموضوع , الرهاب الإجتماعي غالبا ما يكون بسبب الإفراط في الخجل والإحراج ووسوسات العقل الباطني . والإهانة اللفظية أعمق وقعا من الضرب , أعتقد أن عائلتك تتحمل المسؤولية الكبرى بخصوص حالتك فأنت تعاني من ضعف الشخصية .
للأسف الحل الوحيد هو مواجهة الواقع ومواجة المخاوف الإجتماعية . خصوصا المواقف المحرجة عليك أن تتحداها .. إما أن تتحمل عبئ أيام وشهور كي تتحسن حالتك أو أن تدع حياتك تنهار مستقبلا لأنك مازلت شابا يافعا في مقتبل العمر

أنصحك بحضور الفعاليات الإجتماعية بكثرة كالأعراس والمحاضرات والإحتفالات … إلخ ويمكنك التعمق أيضا في الموضوع وعقد جلسات مع أشخاص في مثل حالتك إن كنت تجيد الإنجليزية
هناك منتديات جد مفيدة إبحث عن الـ social phobia

فكر في ذلك جيدا

غير ذلك من الأمور والأطباء النفسيين وما شابه مجرد ترهات وكلام فارغ

بالتوفيق أخي ربي يعاونك

ابحث عن طبيب اخر في مدينتك

والله يشافيك و يفرج عليك همك اخي و يكون معك

وفقك الله لكل خير

ربي يشفيك أخي

مشكلة شائعة في الكثير من الاشخاص
الفوبيا الاجتماعية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ink4tim الجيريا
حاول تكوين صداقات من الجانبين ( الذكور والاناث ) ولو على الانترنات

سلام

يا أخي هنا ما نصحت, وهذه الصداقات التي ذكرت مافيها خير

والنصيحة صاحب الرجال أصحاب الخُلق والدين الذين يساعدوك ويأخذون بيدك إلى بر الأمان

وما كُتب في الانترنت وغيره عن هذا الموضوع يبقى دائما نظريا وفي الغالب صعب التطبيق في الواقع

فالتغيير الحقيقي ينبع من داخل الفرد واقتناعه به, وانت نحسبك قد بدات في ذلك فواصل واصبر وصابر ومع مرور الزمن يصبح ماذكرت من الماضي .

بالتوفيق لك

يااااااااااااااااه يا أخي الكريم أنت لست شابا أنت كتلة من الهموم تكتب

وأنا أقرأ مشكلتك توقفت عند هذه النقاط وأريدك أيضا أن تهتم بها :

الأولى :
شخصت بأنك مريض .. بل وحددت نوعه أيضا لمجرد قراءات عن الأعراض وأسقطتها على نفسك .. هذا خطأ جسيم جدا
حتى وإن كنت تعاني من شيء يشبه الأعراض فهذا لا يعني أنك مريض
ولو كان المريض يستطيع أن يشخص مرضه فقط بالقراءة لما احتاجنا إلى أطباء وإنما إلى صيادلة فقط

لذلك فأول خطوة أنصحك بها أن لا تزرع الوهم في نفسك وتقنعها بفكرة المرض ثم أنت تصبح أسيرا لهذه الفكرة
كأني أتخيلك أنك تقول أن جميع تصرفاتك ناتجة عن مرض
لالالالا هذا خطأ جسيم لا ينبغي لك أن تسلم له
لأن هذا يثبطك عن فعل أي شيء ويجعلك تعلل أي أمر بأنك مريض وأن المرض هو الذي يحول بينك وبين السلوك السليم

أنا لا أنكر وجود هذا المرض لكني مع ذلك أحب الارتباط بالشرع في كل شيء
ومن المؤكد الذي لا شك فيه أن القرآن شفاء لكثير من الأمراض النفسية والآلام التي نعاني منها
والإنسان إذا لم يلجأ إلى الله في الغبن والشدة فمتى يلجأ إليه ويتضرع إليه ..
هاه أخبرني .. متى ….؟

فهذا مهم جدا حتى يبعد عنك الشيطان ولا تحسب أن مثل هذه الأوهام لا يفعلها الشيطان فإنه يفعل ذلك تحزينا للمؤمن وهو يرضى بحزنه ويفرح به

فعليك أن تعقل هذا جيدا
وهناك كثير من الوساوس تصيب الإنسان نتيجة قراءة خاطئة لبعض الأمور وإسقاطها على النفس …..
الثانية :
ارتباطك بمشاكل أسرتك وربط مشكلتك بها .. وهذا أيضا خطأ ….وهنا أيضا لا أنكر تأثير المحيط الاجتماعي على نفسية الإنسان لكن الخطأ في أن يشعر الإنسان أن لهذه المشاكل تأثيرا لا يمكنه التخلص منه

لذلك أنصحك أخي الكريم أن لا تعيش في الوهم وأن لا تربط نفسك بما مررت به

إنه شيء محزن للغاية ولكنه لا يعني أن نبقى طيلة حياتنا مأسورين بما مررنا به

حسنا! أنصحك بشيء صعب لأني أنا نفسي لا يمكنني التخلص من الكثير من الذكريات المؤلمة في حياتي

لكن هل يعقل أن أبني قاعدة أسير عليها وأقول لأني كذا وكذا حصل لي كذا وكذا
بالله عليك كم أناس عانوا من مصاعب في الحياة أشد بكثير مما عانيت ولكنهم كانوا نماذج مشرفة جدا والتاريخ حافل بهذا الأمر

الثالثة :
أنت قاس جدا في الحكم على والدتك … هل تبدو لك المسكينة أنها بهذه الدرجة من البلاهة … لم تعجبني هذه النقطة ..
وعليك أن تعذرها لأن على ما يبدو ليس سهلا أن تجد نفسها مع والد مثل أبيك وأولاد

ظلمتها مرتين حين وصفتها بهذه الأوصاف ثم ثانية بأنها سبب في انتقال المرض إليك

وفي الأخير أعطيك بعض الاقتراحات لعلها تفيدك :

1- تخلص مما أقنعت به نفسك بأنك مريض بل أنت لست مريضا لكنك تحتاج تعديل بعض الأمور السلبية في نفسك فقط
هكذا حاول تصغير المشكلة وتجنب تفخيمها حتى لا تستصعب حلها

2- ثم لا تنسى صلاتك وتقربك من الله قدر المستطاع وقراءة القرآن والنظر في التفسير

3- زد على ذلك قراءة سيرة الرسو ل صلى الله عليه وسلم وسيرة الصحابة رضوان الله عليهم فإنهم الرجال الذي يقتدى بفعالهم
تعرف عليهم سيغريك هذا بأن تقتدي بهم فهم مثال أسمى لقوة الشخصية والأخلاق العالية

4- ثم أنت شاب ما شاء الله .. عليك بالرياضة المفيدة وأنصحك بما أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم الرماية والسباحة وركوب الخيل …

5- حاول بعض الشيء أن تبحث عن رفيق صالح لك لا تكثر على نفسك تخرج من مشكلة تقع في مشكلة كبيرة
اختر واحدا صالحا يعينك في أمر دينك ودنياه … ولا بأس بصداقة عبر (النت) فهي تعينك مبدئيا على التحدث والتكلم بتلقائية ..لكن احذر النساء والبنات ولا تحم حولهن .. فإن من حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه

6-يمكنك أن تعمل عملا خيريا دون أدنى جهد بل ودون مصادمة مع شعورك بالخوف أعطيك شيئا حلوا أفعله أحياناالجيريا
اشتري قطع الحلوى وأعطها للأطفال في الطريق وإذا داومت على هذا الفعل اجتمع عليك أطفال الحي كلهم الجيرياسوف تستأصل صفة الخوف وعقدة النقص إلى الأبد ودون رجعة .. هناك أطفال وقحون يفتحون حقيبتي بدون إذن مني فترقب ما يسوءك منهم
لكنه شيء مفرح للغاية ….
لماذا ؟ لأنك ستضطر للتعامل معهم دائما مع اكتساب شعور بأنك شيء مهم في الوجود لست محتقرا ولا مهانا لما عانيته من اضطهاد الجيش الذي كان في بيتكم وأنت صغير الجيريا

بالاختصار أعتقد أنك أسير للوهم فقط وأنك تعالج مشكلتك بربطها بأسباب لا تزيدك سوى حزنا على حزن …

لا أدّعي أني على صواب فيما تصورته عنك لكني أتصور أني قدمت لك بعض الأمور
أسأل الله أن نكون مفاتيح للخير مغاليق للشر

وأما بالنسبة لطلبك الدعاء فأبشربالخير أخي الفاضل

وفقك الله لكل الخير
أتمنى لك التوفيق

احسنت بنت الرحل و كانك شخصت القضية جيدا
صدقني درست مادة الطب النفسي و لم اقتنع بها الى حد بعيد المدى و انما درستها لانها من البرنامج و فقط
لان اهم علاج لامراضنا النفسية هو بيدنا الا و هو ذكر الله فبه تطيب النفوس والبعد عنه يولد الضنك و المرارة
و كم اتمنى لو في الطب يكون المام بالقران وجعله دواء للنفوس

جزاكم الله خيرا الاخت على هذا الرد الجميل
حقيقة كلامك والإنسان إذا لم يلجأ إلى الله في الغبن والشدة فمتى يلجأ إليه ويتضرع إليه ..
هاه أخبرني .. متى ….؟
كلامك حق اعجبني كثير بارك الله فيكم

الخوف قصر قامتي الرهاب الاجتماعي 2024.

السلام عليكم.انا محمد
في الحقيقة ترددت كثيرا قبل ان اطرح مشكلتي وربما سبب كتابتي اليوم راجع الى كثرة التفكير في هذه المشكلة لاني لااتكلم عن همومي الانادرا.
مشكلتي هي اني اعاني من الرهاب والخوف من امور لم اجد لها حل الا حد الان فعندما اذهب الى البريد او مقابلة شخص في مكتبه او الخروج من المنزل ينتابني شعور بالخوف واحمرار الوجه واحيانا ترتعش يدي من الخوف رغم اني في نفسي لااعلم من اين اتى هذا الخوف فاصبح يتملكني وللعلم اني سوف اتخرج من الجامعة وينتابني خوف كبير من مواجهة الاساتذة .
اما مشكلتي الثانية وهي قصر قامتي 160سم حيث اشعر بالاحراج عندما يناديني الغير وكاني ادرس في المتوسط.ماذا اعمل.وجزاكم الله خيرا

بالنسبة للرهاب الاجتماعي فهو راجع الى اعطاء اهمية كبيرة للناس و عدم الثقة بالنفس و التقليل من قيمتك اثناء التعامل مع الاخرين وقد تكون هناك علاقة بين هذه المشكلة و مشكلة قصر القامة التي لا اضن انها مشكل اساسا لان الطول ليس هو الذي يعطي مكانة للانسان في المجتمع فانا في نفس طولك تقريبا و اكملت الدراسات العليا واثبتت وجودي في مكان عملي و الحمد لله و في حياتي ما حسيت انو انا اعاني من قصر القامة حتى و ان كان الناس يضنوني صغيرة فانا جد سعيدة لان العمر يمشي و نحن نكبر و في يوم من الايام ستحسدين على هذه النعمة . انصحك بتعزيز ثقتك بنفسك و ادراك اهميتك في المجتمع فلا احد له اهمية اكثر منكي

حالة نفسية عادية لفتاة وهي عدم ثقتك في نفسك وفي الناس عليك بالصلاة وقراءة القرأن والإستخارة أما عن قصر القامة فأمر صار عادي لدى البنات اللواتي هن في الشوارع قصيرات ولا يملكن هذه العقدة

هل تعلم: قصر القامة نعمة من عند الله و أنا أحد الأشخاص الذين ينعمون بهـا

الرهاب الإجتمـاعي أحيانا يسبب ألم في المعدة لأنو ببساطة, قيل أن مركز التوتر في تلكـ المنطقة

لا أدري عن صحـة الأمر لكن, ما أعلمه أن الناس لا يستحقون أن تتوتر من أجلهم عند مقـابلتهم

يـا أخي عـادي الناس مثلي و مثلكـ و إعلـم أنهم يتوترون كذلكـ!!

دائمـا حط في بـالكـ انكـ يا محمد انسـان مميز عن البقيـة لذا المميزون لا يتوترون ^^

بالنسبـة للقـامة, ربي أعطاكـ قامـة فجب أن تقبلها لأنهـا تميزكـ بين النـاس, لذا افخر بما ميزكـ الله به

تحيـاتي صديقي

اولا الاخ الكريم ان الكثير من الامور في حياة البشر تذهب تدريجيا مع الوقت…لماذا ؟؟ لان الانسان عند تدرجه في السن مع مرور الوقت يزداد ادراكه. لكنه الاشياء. وحقائقها فمسالة خوفك ما هي الا مسالة وقت..فهي راجعة ربما لعدم تمكنك من الثقة بنفسك…او ربما الاحساس بالنقص الغير منطقي الذي ينتابك..او انت مساهم بشكل كبير للتقليل من اهميتك وشانك..او راجع لعدم احتكاكك بمن حولك بشكل كاف….وهنا يجب ان تتاكد انك انسان متعلم كغيرك او اكثر.. واعي راشد .. لك ما لك وعليك ما عليك..والناس من حولك مثلك يحسون ما تحس …..كل انسان لا يخلو من مشاكل ومنغصات….فيجب ان تكون لك الثقة التامة بنفسك فانت احسن اكيد من ملايين من ابناء جنسك…ولله الحمد والمنة….
اما قولك انك قصير القامة….فاسمحلي اخي هذا ليس عيبا على الاطلاق الا اذا اصريت انت ان تلصق ذالك بنفسك….فاحمد ربك عز وجل انك بصحتك تحس وتمشي وتركض وتحاور ..و ترى… وتسمع وفي كل قواك العقلية والبدنية…….اليس بالاحرى ان تنظر الى بقية خلق الله ومن ابناء جنسك فقط منهم المريض والفقير والمحتاج والكفيف والاعرج والمبتورة ساقه والبدين والنحيف والمريض مرض مزمن …وووو….وووو
احمد الله فقصر القامة ليس بالعيب ابدا والكثيرون من قصار القامة هم ناجحون في حياتهم اكثر من غيرهم طويلو القامة ……………نابليون بونبارت قزم وذميم خلقة ….وانت تعرف من هو بو نبارت……………………………………… .. شكرا

اختي أنا اقصر منك بكثير و كنت أعاني من هذا المشكل في الثانوية لكني اجتزته لما طورت ثقتي بنفسي و لم اعد أعير اهتمام للناس التي تتكلم عن طولي
فانا افتخر لما يقولون لي انو عندي عشرين سنة مع أني اقتربت من الثلاثين ههههههه اعتبرها نقطة إيجابية و الحمد لله
و عادي اختي خلي الناس الي تحكم بالمظاهر تهدر
اما صح الناس لي تعرف عقليتك و يحبوك هوما لي يهمك رايهم بيك
هناك امور اكثر تستحق ان تهتمي بها من ان تنغصي حياتك بمسألة الطول هذه
و كيما نقولو المهم الصحة يا اختي هي الصح
ربي يعينك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقرع بوكريشة;12567014[COLOR=Blue
][/COLOR]اولا الاخت الكريمة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faty05 الجيريا
اختي أنا اقصر منك بكثير
ربي يعينك

وعَليكُم السَّلام و رحمَة الله..
صَاحِب المُشكِلة شابّ ، أخي لقرَع بوكريشَة ، أختي فَاتي..
واسمُهُ كمَا أشَار مُحمَّد الجيريا

1.60…………………ماشي قصير خلااااااااااااااااص…طول عادي…اما الخوف او الرهاب يجب عليك المتابعة النفسية….ربي معاك(اخي او اختي)

ختي دايمن ديري في بالك بلي الكمال لله و أنه كامل فينا نقص

يا اخي قصر القامة عمرو ما كان مشكل شوف الرئيس بوتفليقة قصير القامة و تولى اعلى المناصب وانا نشوف انو قصار القامة لهم شخصية قوية مثل هتلر وكثير من الشخصيات البارزة و مشكلة الرهاب الاجتماعي حلها ان تكون صداقات وتختلط مع الناس و تفضي ببعض الهموم لاهلك او صديق مقرب بكتم الهموم يسبب الاكتئاب واقولها عن تجربة..و اقرا القران وادعو الله ان يوفقك.. و كي تكون قدام الاساتدة قول هاد الدعائين "اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا وانت تجعل الحزن ادا شئت سهلا" هادا في الحقيقة حديث نبوي شريف وينفع كدعاء و "اللهم اشرح لي صدري ويسر لي امر و احلل عقدة من لساني يفقهو امري" و ربي يوفقك اخي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة panpouna الجيريا
يا اخي قصر القامة عمرو ما كان مشكل شوف الرئيس بوتفليقة قصير القامة و تولى اعلى المناصب وانا نشوف انو قصار القامة لهم شخصية قوية مثل هتلر وكثير من الشخصيات البارزة و مشكلة الرهاب الاجتماعي حلها ان تكون صداقات وتختلط مع الناس و تفضي ببعض الهموم لاهلك او صديق مقرب بكتم الهموم يسبب الاكتئاب واقولها عن تجربة..و اقرا القران وادعو الله ان يوفقك.. و كي تكون قدام الاساتدة قول هاد الدعائين "اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا وانت تجعل الحزن ادا شئت سهلا" هادا في الحقيقة حديث نبوي شريف وينفع كدعاء و "اللهم اشرح لي صدري ويسر لي امر و احلل عقدة من لساني يفقهو امري" و ربي يوفقك اخي
السلام عليكم

احسنت القول اختي، من يذكر الله تعالى يذكره، و الذي يثق في انّ ربّ العباد هو الذي يسيّر العباد سيرتاااااااااح من كل الهموم و الافكار السلبية

اللهم لا سهل الاّ ما جعلته سهلا و انت تجعل الحزن اذا شئت سهلا

اسف اخي الكريم ان استعملت تاء التانيث…في ردي وشكرا للاخت المصححة….فالعبرة بالمضمون………….اسف اسف اسف

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل …
إن كنت ذا عزيمة قوية وتحب أن تشعر بقوتك فكن أنت مداوي نفسك بنفسك وتوكل على الله ..
وستنجح وسترى لهذا حلاوة ما بعدها حلاوة …

مسألة قصر القامة :
مسألة متعلقة بالرضا بما قسم الله لنا وعدم مقارنة نفسك بالغير دائما … فهذه بيدك لا بيد غيرك .. فأنت تشعر بالإحراج لأنك تراهم خيرا منك
وأطول وأحسن فتحرج منهم مع أن الطول والقصر لا يضر بالرجولة كما يضر بها نقص العزيمة والضعف والخوف والخور ..

أنت رجل يا أخي : قصير ، قزم ،نحيل ، بدين مشوه .. هذه شكليات للنساء وعقولهن الناقصة – مثلي حتى لا يغضبن –

أما الرجولة فصفاتها ليست متعلقة بالشكل كثيرا وإنما بصفات معنوية.. وإن كان هناك من يربطها بشكل معين لكنه ليس رئيسا في الرجولة
لذلك حاول أن تدرك أنّ ما لا حيلة لك فيه من المفروض أن لا يزعجك ولا يحرجك .. لأنه هكذا خلقت ..

وفي سير الصحابة -رضوان الله عليهم- تجد اختلافات كثيرة في صفاتهم الخلقية منهم الطويل ومنهم القصير ومنهم النحيل ومنهم الأسود ومنهم الوضيء و ومنهم … و كما نعرف جميعا رجال أكفاء في حياتهم لا ينقصهم فضل ولا كرم ولا توجد صفة حسنة إلا وهي موجودة فيهم …

أنا كانت عندي عادة كلما أقرأ في ترجمة أحد ولو كان كاتبا ويضعون صفة من صفاته كنت أجمعها وأكتب (( شخصيات تشبهني )) كان فعلا جميلا أفعله يسليني ويزيد من شجاعتي في بعض المواقف
ما رأيك تبحث عن كل الشخصيات الإسلامية القصيرة وصفاتها … لعلك تجد فيها من يشبهك ..

الخوف :
التخلص من الخوف سهل جدا لكن التعود عليه هو الذي يظهره صعبا ..ومن تعوّد على شيء تملّكه كما يقال …فبالضرورة عليك تعويد نفسك أن لا تخاف ..

ومعرفة سبب الخوف مهم في التخلص منه لأنك ستعالج السبب وتتخلص منه حتى يذهب الخوف

يبدو لي أنك محتقر لنفسك كأن تهضم حق نفسك ربما لطولك وربما لشيء آخر ..
أنت فتش عنها جيدا في نفسك
مع أني مؤمنة أن الخوف الشبيه بحالك ناتج عن غياب التوكل على الله سبحانه .. وعدم استحضار المواقف الأكثر رهبة!
يعني الدخول في مكتب أو التكلم مع أحد ليس مخيفا فهو في كل الأحوال لن يقتلك ولن يشنقك ..فمم تخاف إذًا ؟

وهنا يغيب على الكثير العلاج الشرعي لهذا المرض الموهن .. ولا أقصد الرقية كما يتبادر للذهن وإنما هناك عبادة قلبية لا يستحضرها المسلم في حياته وهي الخوف من الله – سبحانه – هذه عبادة لو تعوّد عليها من شأنها أن تخلص النفس من سلبيات الخوف المقيت من لا شيء ..

أنت استحضر هذا في قلبك دائما وعوّد تفكيرك على عدم الخوف إلا من الله سبحانه … تأخذ ثواب ذكر الله و في نفس الوقت تجني من ذلك التخلص مما أنت تردده دائما في خاطرك عن نقصانك وخوف الإقدام على ما تريد

أذكر أن قائدا تحدث عن خوف العدو فقال : إذا استحضرت في نفسك عظمة العدو خفته … وهذه هي مشكلة الخوف استحضار عظمة الشخص أو عظمة الموقف وهذه العظمة لا تكون في أنفسنا فقط حين نقول عنه أنه عظيم بل حين نحتقر أنفسنا ونستصغرها أمامه
وهذا لا يليق بالمؤمن القوي …

فما عليك أخي الفاضل إلا تدريب نفسك وتعويدها على المواجهة المستمرة وتخليص نفسك من الأفكار التي تبث الخوف في قلبك …

وشيئا فشيئا إن شاء الله تقوى عزيمتك ويربط شأجك
وأستغرب كثيرا من حال الشباب الآن مع أنهم رجال ولهم حريات مكفولة شرعا وعرفا لا يتجهون للرياضات المفيدة التي تقويهم بدنيا وتشجعهم على المواجهة والإقدام
فعليك بالرياضة ولا تنسىالالتزام بالصلاة وما تعلق بها من أذكار .. فعنوان الرجولة : الاستقامة على دين الله والخلق الكريم والشجاعة ..

أقول الشجاعة وليس القوة ..فقد يفتقد الرجل إلى القوة لمرض أو لبنية ضعيفة لكنه يكون شجاعا في نفسه عنده عزيمة وهيبة
كن واثقا من هذا وتوكل على الله !

أتمنى لك التوفيق ..

أمر جد عادي ان طولي 1.55 سم و انا جد راضية عن نفسي ليس المهم الطول او القصر بل المهم ما يحمله العقل

استعن بالله ثم استقم على طاعته وقو صلتك بربك
الجيريا

سؤال حول دواء الرهاب الاجتماعي الزيروكسات 2024.

السلام عليكم اخواني في الله
اريد السؤال عن دواء الزيروكسات او الباروكسيتين وهو دواء لعلاج الرهبا الاجتماعي هل هو متوفر في الصيدليات الجزائرية وهل يباع بدون وصفة طبية ام يلزمه وصفة طبية + السعر ان امكن وشكرا

نعم متوفر بالصيدليات الجزائرية تحت الإسم التجاري: ديروكسات, و يلزمه وصفة طبية و ثمنه يتراوح من 700 دج إلى 1000 دج و الله أعلم

هو ناقص قليلا لكن ممكن تجده انا مرة اشتريته بدون وصفة لكنه غالي شوية ب80 الف وزيد مفيهش حبات بزاف واسمه في الجزائر ديروكسات

الرهاب الاجتماعي 2024.

الرهاب (الخـــــــــــــــــــــوف) الاجتماعي (هل تعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟

هل تعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
لست وحدك في ذلك!
فإن ما يقارب من 10% من الناس يرهبون المناسبات الاجتماعية مما يؤثر سلبيا على حياتهم الاجتماعية والتعليمية والعملية وعلاقاتهم الشخصية بصورة كبيرة. ولكن هل تعلم أن لهذه الحالات علاج جيد وفعال؟ لعلك تجد المساعدة لدى الطبيب النفسي.
1.
هل ترهب (تتخوف) أن تكون مركز اهتمام ونظر الآخرين؟

2.
هل تخاف من إحراج نفسك أمام الآخرين؟

3.
هل تحاول غالبا تجنب أي من المواقف التالية؟:

التحدث في المجتمعات


الحديث مع المسئولين


حينما يتركز النظر عليك


الأكل أو الشرب أو الكتابة أمام الآخرين


حضور الحفلات

4.
حينما تتعرض لأي موقف من المواقف المذكورة أعلاه، هل تعاني من الخجل واحمرار الوجه، الارتعاش، الاضطراب، الخوف من الاستفراغ أو الشعور المفاجئ بالرغبة إلى الذهاب إلى دورة المياه؟

إذا كانت إجابتك لأي من الأسئلة 1 أو 2 أو 3 بنعم فهناك احتمال أنك تعاني من الخوف الاجتماعي. وإذا كانت إجابتك أيضا للسؤال رقم 4 بنعم فإنك بالتأكيد تعاني من الخوف الاجتماعي.

ما هو الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
الرهاب (الخوف) الاجتماعي حالة طبية مرضية مزعجة جدا تحدث في ما يقارب واحد من كل عشرة أشخاص، وتؤدي إلى خوف شديد قد يشل الفرد أحيانا ويتركز الخوف في الشعور بمراقبة الناس.

إن هذا الخوف أكبر بكثير من الشعور العادي بالخجل أو التوتر الذي يحدث عادة في التجمعات بل إن الذين يعانون من الرهاب (الخوف) الاجتماعي قد يضطرون لتكييف جميع حياتهم ليتجنبوا أي مناسبة اجتماعية تضعهم تحت المجهر. إن علاقاتهم الشخصية ومسيرتهم التعليمية وحياتهم العملية معرضة جميعها للتأثر والتدهور الشديد. وكثير من المصابين يلجأون إلى الإدمان على الكحول أو المخدرات لمواجهة مخاوفهم.

تبدأ عادة حالة الرهاب (الخوف) الاجتماعي أثناء فترة المراهقة وإذا لم تعالج فقد تستمر طوال الحياة وقد تجر إلى حالات أخرى كالاكتئاب والخوف من الأماكن العامة والواسعة.
من أفواه المرضى

(لعدة مرات رفضت الترقية في عملي وذلك لأنني سأضطر أن أقود الناس وأوجههم وذلك مالا أستطيعه)


(لقد لجأت إلى الكحول (الخمر) لتساعدني على حضور الحفلات أو إلقاء المحاضرات والدروس. ولكن في النهاية أصبح الكحول مشكلة تضاهي مشكلة الرهاب الاجتماعي)

ما هي الأعراض؟
تسبب حالة الرهاب (الخوف) الاجتماعي أعراضا مثل احمرار الوجه، رعشة في اليدين، الغثيان، التعرق الشديد، والحاجة المفاجأة للذهاب للحمام. إذا كنت تعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي فمن المحتمل أنك تعاني من واحد أو أكثر من هذه الأعراض عندما تتعرض للمناسبة الاجتماعية التي تسبب الخوف. وفي بغض الحالات مجرد التفكير في تلك المناسبات يحدث القلق والخوف. إن المحاولة الجاهدة لمنع حدوث الأعراض قد تدفع المريض إلى تجنب هذه المناسبات بصورة نهائية مما يكون مدمرا للحياة الاجتماعية أيضا.
من أفواه المرضى•
(إن وقوفي في طابور المحاسب في الأسواق العامة سبب لي كثيرا من المتاعب وكلما اقتربت من نهاية الطابور كلما ازددت رعشة وتعرقا وفي النهاية قررت عدم الذهاب للأسواق).

هل يمكن علاج الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
نعم وبالتأكيد إن طبيبك يمكنه أن يساعدك بالعلاج الدوائي أو بالعلاج السلوكي أو بهما معا. ونطمئنك أن آلافا ممن يعانون من الرهاب (الخوف) الاجتماعي قد تحسنوا على هذا العلاج.
من أفواه المرضى

(لم أعلم أنها حالة مرضية يمكن علاجها ولكني ظننت أنها جزء من شخصيتي)


(إن أول مرة شعرت بفائدة العلاج عندما ذهبت لصرف شيك من البنك ولأول مرة في حياتي لم ألاحظ أي ارتعاش في يدي عند توقيعه)


(في البداية خشيت أن يظن الناس بأنني مجنون لو ذهبت لطبيب نفسي ولكن العلاج أحدث تغييرا حقيقيا حيث لاحظ ذلك جميع أصدقائي)

دعم الأصدقاء والأقارب
إن لدي صديق أو قريب يحتمل أنه يعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي. فهل يمكنني المساعدة؟
إن دعم الأصدقاء والأقارب يمكن أن يساعد كثيرا وهذه خطوط عريضة لذلك:

تعلم وتعرف بعمق عن هذه الحالة.


تقبل واعترف بأن مشكلة حقيقية، لأن الرهاب (الخوف) الاجتماعي ليس نوعا سيئا من الخجل ولكنه حالة مرضية ويجب أن نتعامل معها بجدية.


كن متفهما – وأعلم أن إتاحة الفرصة للمريض لشرح مشكلته سيساعده ليشعر بعدم العزلة وأن لا يخجل من حالته.


لا تعتبر الحالة المرضية خطأ لأحد معين وتلقي باللوم عليه أو على نفسك أو على المريض.


شجع المريض بلطف ليراجع الطبيب المختص. واعترف أن هذا القرار صعب بحكم طبيعة الحالة المرضية والتي تجعل المريض يرهب من طلب المساعدة من الناس الغرباء ومنهم الطبيب.


شجع المريض من بداية العلاج أن يستمر ويواصل عليه وأظهر تقديرك وإعجابك بأي تحسن يطرأ مهما كان قليلا.


عندما يبدأ تأثير العلاج فإن ذلك سيشجع المريض أن يبدأ بمواجهة المناسبات الاجتماعية المثيرة للخوف والرهاب وهنا فإن دعمك وتفهمك له مهم جدا.


في المنزل ينصح المريض ويشجع أن يواصل حياته اليومية بشكل طبيعي بقدر الإمكان ولهذا فلا تقبل أن تكيف حياتك لتتمشى مع مخاوفه وقلقه.

منقوووووووووووووووووووووووووووووول يرحمنا و………………يرحمكم الله.

شكرااااااا على ما قدمت بارك الله فيك

الرهاب الاجتماعي 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا شاب أدرس في الثانوية واكتشفت أني أعاني من مرض الرهاب الاجتماعي

فمثلا في المدرسة كثيرا ما أتعلعثم في الكلام وأشعر باضطراب حين أكلم أستاد أو مسؤول وكثيرا ما أخاف من التعرض للخطأ أمام الآخرين حتى لا أتعرض للسخرية أو الاستهزاء و في المجتمع لا أتكلم بطلاقة مع الناس ولا أحسن خطف أدوار الحديث ، وسرعان ما يحمرّ وجهي وتتغير ملامحي ويتلعثم لساني وأفقد تركيزي حين أشعر بأن العيون تراقبني ، كما أشعر بأنني أصبحت انسانا مملّا لمن يريد التحدّث معي فلا يجد عندي المتعة والحديث الجميل.

فما العلاج يا اخوتي؟ وما الحلول؟

أول شيء يجب أن تتخلص من هذه الفكرة التي في رأسك و هي أنك تعاني من مشكل الرهاب الاجتماعي لأنها متى ترسخت فستتحول إلى حقيقة
ثانيا ثق بنفسك و تكلم بكل حرية و تعود على على الدخول في النقاشات و مع الوقت ستتحسن حالك و تصبح من الخطباء المفوهين و لم لا ؟

السلام عليكم
خيرا إن شاء الله
هذا أمر بسيط ولا يصل إلى درجة الرهاب بمعناه الواسع لذلك لا عليك ولا تقلق فالأمر طبيعي وأنت لا تعاني من شيء
كل ما عليك هو أن تثق بنفسك أطرد الأفكار السيئة التي تراودك إلغها تماما ولا تفكر فيها أبدا ولا تسمح بحوار بينك وبينها
حاول الاندماج في المجتمع مع الأصدقاء واعمل على تسجيل حضورك اليومي في القسم من خلال المشاركة وكافئ نفسك كلما حققت إنجازا في القسم أو في الشارع
بالتوفيق إن شاء الله

مازالك صغير هذا ما كان يجي النهار وتنحالك هذه المشاكل كامل

وراني كنت مثلك في سنك لكن اليوم راني مليحة واما الاساتذة فلا يهمك احد عندما تكون في المدرسة او الثانوية بالصح امام الاستاذ

ما تخافش عند الاجابة لانهم كلهم كيفك غير الادوار تغيرت لان الاستاذ في يوم من الايام كان تلميذ كيفك واليوم راهو استاذ ونقولك ما فيها لا شطارة لا والو المهم انك تكون تقرا مليح وتحافظ على دراستك

لاتحزن يا صديقي فطالما عانيت من مثل ما تعاني منه انت اليوم .المشكل سيحل بمرور الزمن عليك ان تكون تلقائيا فقط وضع في راسك مبدأ اعتمده في حياتي .ان الانسان الذي تخشى مواجهته وتتلعثم امامه وترتجف سينساك بمجرد الم بسيط في ضرسه لانه لا يراك كما تراه .واعلم ان لكل خصوصيته.وفقك الله .

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته

لا يا اخي هذا ليس بمشكل كبير وانت صغير في السن و اظن مشكلتك انك غير واثق من نفسك و حساس عن اللزوم على ما اظن

يعني اي شئ مقصود كان او غير مقصوديؤثر في نفسك لربما لدرجة البكاء .

المهم بالنسبة لمشاكل النطق حتى النبي موسى عليه السلام كانت عنده نوع من هاته المشاكل و عليه دعا الله عز وجل ان يحلل عقدة من لسانه

و اذا لم اخطئ هي سورة طه الأية 75
بسم الله الرحمن الرحيم
رب اشرح لي صدري و يسر لي امري و احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي

فنصيحتي لك المثاوبة على هذا الذكر كما هومكتوب بالسورة و ستسر ان شاء الله
والله الموفق

بغض انظر كونك فتاة او ولد

مشكلتك تحل بالمواجهة

عندما تجد مجموعة من زملاء تتناقش ادخل فيتلك المجموعة وتكلم اي كلام يضحكون المرة الولى الانية الثالثة

حتى تتحسن

في القسم عندما تعرف جواب عن سؤال طرحه الاستاد اجب بصوت مرتفع

يتفاجؤون في بادئ الامر لكن سوف تتعود

اقهر نفسك يجب ان تتغلب عن دلك الخجل بالمواجهة لاتتردد في ول اي كلمة قل اي شيئ حتى وان كن تافها

فان ها دواء لشخصيتك

ربي معاك ونشالله ربي يعطيك القوة

دير واش قتلك وماتخافش كون واثق

ربي يعاونك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في نظري كل ما ينقصك هو الثقة في النفس
ثق بنفسك و تأكد ان من تكلمهم لا يستحقون كل هذا الحساب فهم اناس مثلك عاديون
حاول التخلص من هذه الفكرة و ادخل في المجتمع
………………………….

ما عليك إلا زيادة أحد الأطباء النفسانيين ليساعدك على تجاوز محنتك
أقول طبيب نفساني وليس طبيب أعصاب حتى لا تقول لي هل أنا مهبول
فالطبيب النفساني هو شخص يعرف كيف يحل المشكلات من هذا القبيل دون وصف أدوية

يا اخي حينما تتحدث مع اناس سواء استاد او اي اخر فلا تفكر ان كان كلامك سيعجبه او لا او ان كان الغير سيضحك على ما قلته او لا فلا تهتم بهدا بل تكلم بكل تلقائية و عبر مثلما تريد و بطريقة التي تساعدك انت المهم انك تكون علابالك بروحك انك ماشك قاعد تقول في كلام العيب او كلام خاطئ فلما ادا الخوف و التلعثم و احمرار الوجه ؟؟ حتى لو انك تتكلم و يضحك الاخرون مثلا فلا تقلق لانك متأكد انك لم تقل ما يضحكهم بل انت من يضحك عليهم لانهم تافهين و يضحكو على سبب تافه او لمجرد ارتكابك خطأ بسيط . عليك ان تثق بنفسك يا اخي . و كيف لا تثق بنفسك وانت الله يبارك راك قاري و اكيد عند مزايا اخرى و يتضح من خلال كتابتك انك مؤدب .

السلام عليكم أخي الكريم ما تحس به ليس أبدا مشكلا فهذا من عند الله و ليس له حل غير أن تثك في نفسك فخلك الله ليس عليه كلام الله أرادك هكذا فثك بنفسك و لا تتردد في الكلام سواء مع أحد افراد عائلتك أو أصدقائك أو أساتتك أو اي مسؤول أنا اعرف أناس كثيرا مثلك لكن لم يعتبروه عائقا ف هم واصلو حياتهم و هم الأن كل واحد يعيش حياته الروتينية بدون أي عائق إذا أخي ليس عائق ما تحس به شكرا


إعلم أخي أنه كلما كانت صورتنا عن ذواتنا سلبية فحتماً إننا نكرهها ونحتقرها ونلومها

لذا عليك أن تحب ذاتك وتحني عليها وتتصالح وتتوافق معها من الآن وصاعداً

لتبدأ بعقد صداقة ومحبة جديدة مع نفسك فإن لم تفعل أنت ذلك فكيف تلوم الآخرين

انظر إلى نفسك كشخصية ناجحة وواثقة و استمع إلى حديث نفسك جيدا

واحذف الكلمات المحبطة فارتفاع روحك المعنوية مسئوليتك وحدك لذلك

حاول دائما إسعاد نفسك ..اعتبر الماضي بكل مآسيه قد ولى وانتهى ..

وأنت قادرعلى المسامحة أغفر لأهلك… لأقاربك للأصدقائك أغفر للجميع

لكل من أساء إليك لأنك لست مسؤول عن جهلهم وضعفهم الإنساني

ابتعد كل البعد عن المقارنة لا تسمح لنفسك ولو من قبيل الحديث الذاتي

أن تقارن نفسك بالأخرين حتى لا تنكسر ثقتك بقدراتك وتذكر إنه لا يوجد

إنسان عبقري في كل شئ..فقط ركز على إبداعاتك وعلى نقاط قوتك ،

حاول تطوير هواياتك الشخصية

حاول أن تكون ما تريديه أنت لا ما يريده الآخرون ..

ومن المهم جدا أن تقرأ عن الأشخاص الآخرين وكيف قادتهم قوة عزيمتهم

إلى أن يحصلوا على يريدون

إستحضر كل الذكريات والمواقف الجميلة التى تحبها وكنت راضيا فيها عن نفسك

أو على موقف فيه مدح وثناء وإشادة من قبل الآخرين .

والاهم من كل ذلك ليكتمل بناء الثقة بالنفس لابد من وقف عملية الهدم للثقة

والتى تأتي من طريقين إما هدم داخلي من قبل ذاتك أو خارجي من قبل الآخرين

ثم إحرص على أن تردد هذه العبارات خصوصاً قبل النوم

" أنا واثق من نفسي تماماً "

" أنا محبوب من الجميع "

" أناشخص ذكي ومتميز "

" أنا راضي عن نفسي تمام الرضى "

تمنياتنا لك بالنجاح والتوفيق

يا أخي بادر بعلاج المشكلة من الآن ،و كثير من الأعضاء يجهلون مرض الرهاب الاجتماعي أو la phobie social
اذ هو مرض نفسي منتشر ويجهله كثير من الناس حتى المصابين به، مما يسبب لهم الألم والمعاناة والخسائر على عدد من الأصعدة.
ويعتبر من أكثر الاضطرابات النفسية شيوعاً في مجتمعنا ويبدو الرهاب الاجتماعي في الرجال، وخاصة المتعلمين والشباب، بشكل أوضح منه في النساء يرجع ذلك إلى التقاليد أو الحماية الزائدة عن الحد والتي تكون البذرة الأولى للرهاب الاجتماعي. القسوة على الطفل تفقده فطرته التي فطره الله عليها من الفضول وحب الاستطلاع، وتجعله يميل إلى الخوف والإحجام وتفادي النقد والإحساس بالضعف. أما الحماية الزائدة والحنان المفرط فيحرمان الطفل في طفولته من فرصة تأكيد ذاته مع أقرانه بالاحتجاج اللفظي أو العملي.

أما علاج هذه الحالة لدى الطبيب النفسي على شكل أدوية مضادة للمخاوف وهي على العكس مما يعتقد البعض تعتبر عديمة المخاطر والمضاعفات ولا تؤدي إلى الإدمان أو التعود. كذلك لا غنى في العلاج عن جلسات العلاج النفسي التي تعتمد على الاسترخاء والمواجهة المتدرجة وتأكيد الذات وبناء الثقة بالنفس ويدعى ذلك العلاج السلوكي المعرفي.

فيا اخي بادر في أقرب وقت بزيارة أقرب طبيب نفسي + استشاري سلوكيات و ستتحسن مع مرور الوقت شريطة الالتزام بالبرنامج العلاجي الذي سوف يقدمه اليك الطبيب.بالشفاء

اوصيك بممارسة الرياضات الجماعية…مثل الكرة …الركض مع مجموعة من الشباب…الالعاب الشعبية مثل الدومين…تجعلك تندمج بسرعة…

أخي الكريم أنا من رأي أن تستشير طبيبا نفسيا أنا شخصيا رأيت أناسا مثلك وقد استشارو طبيبا نفسيا لا عيب في دلك فأنت مقبل على الجامعة ومثل هدا المشكل لن يساعدك في حياتك المهنية والدراسية أبدا الحديت مع الطبيب سيخلصك من هدا حتى أن هنالك أطباء يجعلونك تقوم ببعض التمارين لتتخلص تدريجيا من هدا المشكل بالتوفيق ان شاء الله

ما هو مرض الرهاب الاجتماعي؟ وكيف يمكنك تجاوز عقبته؟ 2024.

هل تعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
لست وحدك في ذلك!

فإن ما يقارب من 10% من الناس يرهبون المناسبات الاجتماعية مما يؤثر سلبيا على حياتهم الاجتماعية والتعليمية والعملية وعلاقاتهم الشخصية بصورة كبيرة. ولكن هل تعلم أن لهذه الحالات علاج جيد وفعال؟ لعلك تجد المساعدة لدى الطبيب النفسي.

  1. هل ترهب (تتخوف) أن تكون مركز اهتمام ونظر الآخرين؟
  2. هل تخاف من إحراج نفسك أمام الآخرين؟
  3. هل تحاول غالبا تجنب أي من المواقف التالية؟:
    • التحدث في المجتمعات
    • الحديث مع المسئولين
    • حينما يتركز النظر عليك
    • الأكل أو الشرب أو الكتابة أمام الآخرين
    • حضور الحفلات
  4. حينما تتعرض لأي موقف من المواقف المذكورة أعلاه، هل تعاني من الخجل واحمرار الوجه، الارتعاش، الاضطراب، الخوف من الاستفراغ أو الشعور المفاجئ بالرغبة إلى الذهاب إلى دورة المياه؟
إذا كانت إجابتك لأي من الأسئلة 1 أو 2 أو 3 بنعم فهناك احتمال أنك تعاني من الخوف الاجتماعي. وإذا كانت إجابتك أيضا للسؤال رقم 4 بنعم فإنك بالتأكيد تعاني من الخوف الاجتماعي.

ما هو الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟
الرهاب (الخوف) الاجتماعي حالة طبية مرضية مزعجة جدا تحدث في ما يقارب واحد من كل عشرة أشخاص، وتؤدي إلى خوف شديد قد يشل الفرد أحيانا ويتركز الخوف في الشعور بمراقبة الناس.

إن هذا الخوف أكبر بكثير من الشعور العادي بالخجل أو التوتر الذي يحدث عادة في التجمعات بل إن الذين يعانون من الرهاب (الخوف) الاجتماعي قد يضطرون لتكييف جميع حياتهم ليتجنبوا أي مناسبة اجتماعية تضعهم تحت المجهر. إن علاقاتهم الشخصية ومسيرتهم التعليمية وحياتهم العملية معرضة جميعها للتأثر والتدهور الشديد. وكثير من المصابين يلجأون إلى الإدمان على الكحول أو المخدرات لمواجهة مخاوفهم.

تبدأ عادة حالة الرهاب (الخوف) الاجتماعي أثناء فترة المراهقة وإذا لم تعالج فقد تستمر طوال الحياة وقد تجر إلى حالات أخرى كالاكتئاب والخوف من الأماكن العامة والواسعة.

من أفواه المرضى

  • (لعدة مرات رفضت الترقية في عملي وذلك لأنني سأضطر أن أقود الناس وأوجههم وذلك مالا أستطيعه)
  • (لقد لجأت إلى الكحول (الخمر) لتساعدني على حضور الحفلات أو إلقاء المحاضرات والدروس. ولكن في النهاية أصبح الكحول مشكلة تضاهي مشكلة الرهاب الاجتماعي)

ما هي الأعراض؟

تسبب حالة الرهاب (الخوف) الاجتماعي أعراضا مثل احمرار الوجه، رعشة في اليدين، الغثيان، التعرق الشديد، والحاجة المفاجأة للذهاب للحمام. إذا كنت تعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي فمن المحتمل أنك تعاني من واحد أو أكثر من هذه الأعراض عندما تتعرض للمناسبة الاجتماعية التي تسبب الخوف. وفي بغض الحالات مجرد التفكير في تلك المناسبات يحدث القلق والخوف. إن المحاولة الجاهدة لمنع حدوث الأعراض قد تدفع المريض إلى تجنب هذه المناسبات بصورة نهائية مما يكون مدمرا للحياة الاجتماعية أيضا.
من أفواه المرضى
  • (إن وقوفي في طابور المحاسب في الأسواق العامة سبب لي كثيرا من المتاعب وكلما اقتربت من نهاية الطابور كلما ازددت رعشة وتعرقا وفي النهاية قررت عدم الذهاب للأسواق).
هل يمكن علاج الرهاب (الخوف) الاجتماعي؟

نعم وبالتأكيد إن طبيبك يمكنه أن يساعدك بالعلاج الدوائي أو بالعلاج السلوكي أو بهما معا. ونطمئنك أن آلافا ممن يعانون من الرهاب (الخوف) الاجتماعي قد تحسنوا على هذا العلاج.
من أفواه المرضى
  • (لم أعلم أنها حالة مرضية يمكن علاجها ولكني ظننت أنها جزء من شخصيتي)
  • (إن أول مرة شعرت بفائدة العلاج عندما ذهبت لصرف شيك من البنك ولأول مرة في حياتي لم ألاحظ أي ارتعاش في يدي عند توقيعه)
  • (في البداية خشيت أن يظن الناس بأنني مجنون لو ذهبت لطبيب نفسي ولكن العلاج أحدث تغييرا حقيقيا حيث لاحظ ذلك جميع أصدقائي)
دعم الأصدقاء والأقارب

إن لدي صديق أو قريب يحتمل أنه يعاني من الرهاب (الخوف) الاجتماعي. فهل يمكنني المساعدة؟
إن دعم الأصدقاء والأقارب يمكن أن يساعد كثيرا وهذه خطوط عريضة لذلك:
  • تعلم وتعرف بعمق عن هذه الحالة.
  • تقبل واعترف بأن مشكلة حقيقية، لأن الرهاب (الخوف) الاجتماعي ليس نوعا سيئا من الخجل ولكنه حالة مرضية ويجب أن نتعامل معها بجدية.
  • كن متفهما – وأعلم أن إتاحة الفرصة للمريض لشرح مشكلته سيساعده ليشعر بعدم العزلة وأن لا يخجل من حالته.
  • لا تعتبر الحالة المرضية خطأ لأحد معين وتلقي باللوم عليه أو على نفسك أو على المريض.
  • شجع المريض بلطف ليراجع الطبيب المختص. واعترف أن هذا القرار صعب بحكم طبيعة الحالة المرضية والتي تجعل المريض يرهب من طلب المساعدة من الناس الغرباء ومنهم الطبيب.
  • شجع المريض من بداية العلاج أن يستمر ويواصل عليه وأظهر تقديرك وإعجابك بأي تحسن يطرأ مهما كان قليلا.
  • عندما يبدأ تأثير العلاج فإن ذلك سيشجع المريض أن يبدأ بمواجهة المناسبات الاجتماعية المثيرة للخوف والرهاب وهنا فإن دعمك وتفهمك له مهم جدا.
  • في المنزل ينصح المريض ويشجع أن يواصل حياته اليومية بشكل طبيعي بقدر الإمكان ولهذا فلا تقبل أن تكيف حياتك لتتمشى مع مخاوفه وقلقه.

بسم الله الرحمن الرحيم
علاج الخجل والرهاب الاجتماعي
أحمد أبو رمان

طغت مشكلة الخجل والرهاب الاجتماعي على كلّ المشاكل؛ فتجدها في الغني والفقير وعند الرجال والنساء والمتعلمين وغير المتعلمين والرئيس والمرؤوس والحاكم والمحكوم، وهي ظاهرة ـ إن لم تعالج ـ؛ تورث همّاً وألماً وبؤساً وسقماً، وتكدر حياة صاحِبَها وتنكد عيشه، ويسيطر عليه كثرة الغضب والتوتر وشعور بالضيق الشديد عند الحديث بين الناس والجموع، وتجد أنه يفضل الانطواء واعتزال الناس، ولربما صاحَبَها شيء من التعرق وتعب الأعصاب وصداع؛ ولربما دمّرت مستقبلاً وحطمت ناجحاً، والله المستعان.

************************

* وإليكم بعض الحلول العملية لهذه المشكلة العويصة
* اعلم أن الوحدة والانزواء لن تحل مشكلة بل ستزيدك خجلاً وخوفاً أكثر مما أنت فيه، فالاحتكاك بالآخرين وخوض غمار المعمعة هو الحلّ الأمثل للقضاء على هذه المعضلة.
فالإنسان إذا أراد أن يتعلم السباحة؛ تجده يخشى البلل في البداية، ثم مع مخالطة البحار والأنهار وبرك السباحة ، وتجرع غصص التمارين وابتلاع قطرات الماء، وضيق التنفس والشعور بالغرق، بعد هذه المعاناة نجد النجاح ثمرة ذلك.
* لا تضع اللوم على الآخرين وتستسلم لهذا العذر؛ فالناس غير مسؤولين عن مشكلتك بل بيدك أنت الحل.
* غيّر حياتك .. جدد أصدقاء … نوع نشاطاتك .. ساهم في أعمال الخير، يطمئن قلبك وينشرح صدرك، وتحل مشكلتك؛ فالماءُ إذا حُبس ولم يجرِ أصبح كريهاً الائحة والطعم، وإذا جرى طاب وبث الحياة.
* لا تفكر بطريقة سلبية تشاؤمية عن نفسك ، تخلص من عقدة أنا خجول.. أنا كثيراً ما انحرج، لستُ واثقاً من نفسي؛ هذا سيزيد الأمر سوء.
* تقبل النصيحة والنقد، واحمل الكلام والمتكلم على خير محمل، ولا تقل إنه تكلم ليحرجني؛ بل كن إيجابياً وقل: تكلم لكي أرتقي وأنال الكمال.
*الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لم يسلموا من سخرية الناس والاستهزاء بهم، ونحن لسنا أنبياء، فقل كلمتك وتوكل على الله ، ولا عليك من نبح الكلاب.
*ألستَ إنسان وخلقك الله في أحسن تقويم ، والناسُ كلّهم كذلك؛ فعلام الخوف والخجل.

****************
قصة وعبرة

يذكر أحدهم قصته مع أوّل خطبة جمعة أمام الناس؛ وهو ليس خريج شريعة ولا إمام، ولم يتدرب في حياته على الخطابة، وهو صاحب شخصية ضعيفة يقول:
قال صديقي: الجمعة ليست القادمة التي بعدها عليك خطبة الجمعة!!!!!!!!!!!!!!
أنا عندي معلومات دينية ومتعلم ، ولكن أقف أمام الناس وأخطب، وفيهم الطبيب والمهندس والعالم ومن دونه؟!!!!!!!!!!!!
وعشتُ أسبوعين الله أعلم بهما
في الحقيقة كان عندي رغبة ، ولكن الخوف أكبر؛ لكن الرغبة ساقتني إلى معالي الأمور.
· · أكثرتُ من دعاء الله بالتوفيق والسداد.
· · كتبت الخطبة حرفياً ؛ حتى المقدمة المشهورة: (إن الحمد لله…) . وتدربت عليها جيداً وألقيتها على مسامع زوجتي مرات ومرات.
· · قرأت قصائد الشجاعة لعنترة وغيره.
· · تذكرتُ أصدقائي الذين يَعتلون المنابر وهم أصغرُ مني سناً، لماذا هم يستطيعون وأنا لا استطيع.
· · قلتُ لنفسي : أليس البشر كلهم يخطئون، والفشل طريق النجاح فلماذا الخوف.
· · وفي اليوم الموعود قلتُ لصاحبي وانا ارتجف والخوف يخيم على نفسي: اجلس بجوار المنبر فإذا سقطتُ مغشياً عليّ، قم واخطب بالناس وصلي.
· · ولما صعدتُ المنبر وما أدراكم ما المنبر ثم ما أدراكم ما المنبر.. جموع غفيرة، والآذانٌ صاغية والعيون مفتحة تنظر إليّ محدقة البصر…
· · لما صعدتُ المنبر ، وما أن قلتُ: إن الحمد لله نحمده ونستعينه ؛ والله وكأنه لا يوجد أحد أمامي، وكأنني أخطب من سنين وسنين وانطلقتُ أتكلم وأتكلم حتى انتهيتُ والحمد لله.
· · عندها أدركتُ أن هذا الخوف وهمٌ زائل يحتاج إلى مغامرة وتدريب.

ما نستفيده من القصة

· حضر وفكر جيداً فيما تريد قوله، ولا بأس بالكتابة الحرفية أو رؤس أقلام.
· اقرأ سير الشجعان والأبطال والخطباء والناجحين.
· الفشل ليس نهاية التاريخ.
· الكل يخطئ حتى كبار المتحدثين.
· الكمال لله.
· إن كنت صاحب رسالة ودعوة؛ فالجنة تستحق منا كل شيء.
* الدورات المتخصصة في هذا الباب له دورٌ لا ينكر.

ختاماً

إذا كنت خجولاً ولم تكن متحدثاًلبقاً وتتلعثم بكلماتك؛ فكن مستمعاً جيداً وذكياً. فإن المستمع الذكي له رهبة ومنزلة بين الناس كالمتكلم المفوه.
فالهدوء وكثرة الصمت؛ بابٌ من أبواب محبة الناس، وفنٌ من فنون العلاقات بين الخلق؛ فلا تتوتر ولا تضطرب لشخصيتك الصموته الهادئة.

واعلم أنّ ما أصابك من هم ولا غمّ إلا أجرت عليه
منقول للفائدة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وجزيتم كل الخير على هذا النقل القيم لا حرمتم أجر هذا المجهود نفعكم المولى ونفع بكم وزادكم علما وفهما

——————————————————————————————-

الرهاب يدمر حياتي 2 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته…
أنا صاحب الموضوع: https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=12715234
أولا أشكركم إخواني أخواتي الأعضاء على نصائحكم التي أفادتني كثيرا و جزاكم الله خيرا…
بقيت معي مشكلة و هي قلة التركيز …فعندما أكون مع أصدقائي و أريد أن أشاركهم في الحديث
من خلال تذكيرهم بقصة سمعتها عن عالم من العلماء أو موضوع ما شاهدته في التلفاز
لا أستطيع أن أتذكر فحوى تلك القصة أو ذلك الموضوع …المشكلة أن الأمر لا يتعلق بالذاكرة
فأحيانا أسمع قصة أو درسا أو أي أمر آخر و بعد وقت قصير أجدني غير قادر على سرده للأصدقاء
رغم أنني مستوعب لذلك الأمر إلا أن العبارات تخونني و أجدني في حرج شديد و أحيانا أنهي كلامي بسرعة
لكي أتخلص من هذا الموقف…
عندما أرى أناس يتحدثون بطلاقة و يسردون الأخبار و القصص و الدروس أشعر بالحزن لأنني أبقى صامتا
لا أستطيع أن أشاركهم …
فهل يمكنني أيها الإخوة و الأخوات أن أكتسب هذا الأمر؟
و جزاكم الله خيرا على تعاونكم…و الله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه…

أعتقد أنك تكثر التفكير و التخمام…..
أكثر من ذكر الله و بالتوفيق

الحل انك تختلط بالناس و شاركم في الحديث حتى لو تخونك الكلمات …احكي عادي و اثبت رأيك ….راح تلقى صعوبة لكن مع الوقت راح توالف ….و بالنسبة للنسيان اكثر من المأكولات الغنية بالمغنزيوم

يقول الأطباء النفسيون بأن مرض الرهاب بمختلف أنواعه ينتقل عبر الوراثة. أثبتت تقنيات المعالجة السلوكية فاعليتها في معالجة مرض الرهاب وخصوصاً من النوع الأول والثالث من هذا المرض. أحد هذه الطرق هي اضعاف عامل الخوف وهو جعل المريض أن يواجه العامل الذي يسبب الخوف تدريجياً. والطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة وهذه الطريقة أثبتت فاعليتها بكونها من أفضل الطرق وهي جعل المريض أن يواجه العامل مواجهة مباشرة ومتكررة حتى يشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عن الشيْ المسبب للخوف، وبهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي. بعض المرضى بهذا المرض باستطاعتهم التعايش معه وهي النسبة الشائعة، وذلك بتجنب المواقف أو الأجسام التي تسبب الخوف.
وهناك طرق أخرى لمعالجة هذا المرض وهي عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر والتي تستخدم كمسكن، وكذلك الأدوية المضادة للاكتئاب التي أثبتت نفعها في معالجة هذا المرض.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rozy911 الجيريا
الحل انك تختلط بالناس و شاركم في الحديث حتى لو تخونك الكلمات …احكي عادي و اثبت رأيك ….راح تلقى صعوبة لكن مع الوقت راح توالف ….و بالنسبة للنسيان اكثر من المأكولات الغنية بالمغنزيوم

أنا أأيد رأي الأخت

انا ارى انك لا تعاني من مرض الرهاب الاجتماعي حسب معرفتي الجيدة للمرض وانما انت تعاني من مرض الخجلالزاءد

.l.وماذا لو قلت لك اني انا واحدة من هذه الفئة مانعرفش نهدر فوسط الجماعه
نعرف نعبر بطلاقه على الورق بصح قدام الناس نتلعثم ونخلط الحروف وننسى الفكرة لي كنت حابة نهدر عليها
بصح انا عندي مشكلة مرضية سببت لي هذا وكنت جد انطوائية من يوم ولدت حتى عملت العمليات وضركا ان جد اجتماعية ونهدر وندير الحرب بلهدرة لانني خرجت من عزلة دامت اكثر من عشرين سنة ووليت نهدر نورمال شتات معوجه ولا مسقمه المهم منخليهاش في قلبي
الحل= تكلم وتجرء بكل قوة لانك اذا بقيت دائما تتخوف من الاخطاء تبقى انسان مجهول من طرف الاخرين ومايعرفوش شخصيتك وما يعرفوش ربما اشياء ايجابية فيك
الانسان يحكمو عليه من خلال هدرتو
تكلم وتكلم وتعلم حتى تصبح متمكن معليهش تتلعثم وتكور الكلمات يجي نهار تتسرح وتروح العقدة ربما تملك مشكلة في جهاز النطق او في المنطقة المسؤولة على الكلام في الدماغ
اذهب الى طبيب جراحة المخ اذا ملقاش مرضك عضوي يعرف بلي مرضك نفسي وهو ينصحك ويخلصك من هذا المشكل

ان الاعراض التي ذكرتها اخي تدل على انك تعاني من الرهاب الاجتماعي و الذي يكون سببه بالدرجة الاولى عدم الثقة بالنفس و عدم الثقة في قدراتك التواصلية مع الناس يعني لو تكون في جماعة تخاف دائما ان يعطوك الكلمة او يسالوك فتكون غير مرتاح و قلق و مرتبك و بالتالى فانت لا تركز في كلامهم بصفة جيدة و هذا يؤدي الى عدم تذكرك لما قالوه اي النسيان ، و ان اعطاك احدهم الكلمة او سالك في موضوع ما ترتبك و احيانا تبدا في الكلام قبل ان ينهي هو كلامه فتجد نفسك تقول كلام في غير محله او غير مفهوم و هنا تزيد عند الافكار السلبية التي تؤكد لك انك لا تجيد التواصل وان وراء كل كلام تقوله هناك احباط فتقرر الانعزال عن الناس او عدم مناقشة الناس ، هكذا تؤثر عدم الثقة في النفس لتصبح رهاب اجتماعي .
اما بالنسبة للعلاج فعليك اخي من اللحظة التي تقرا فيها هذه الاجابة ان تقرر انك لن تستسلم لهذه الاعراض و انك سوف تتخلص منها باذن الله سوف اعطيك بعض الخطوات لكن من الاحسن ان ترى اخصائي نفسي الذي سوف يساعدك لاننا عالجنا مثل هذه الحالات بسهولة .
1 يجب ان تكون عندك ثقة بالنفس عالية و لا تعطي للناس قيمة اكثر من قيمتهم لانك كلما زدت من قيمة الناس انقصت من قيمتك .
2 يجب ان تجبر نفسك على التواصل مع الناس و الدخول في نقاشات و في البداية تبدا في نقاش الناس المقربين لك مثل الاصدقاء
3 اثناء التواصل معهم يجب ان تجبر نفسك على الكلام و مناقشتهم و يجب ان يكون الكلام بصوت عالى .
4 يجب ان تسمع نقاش الجماعة التي انت معها و تهيء نفسك للدخول في المناقشة والكلام في اي لحظة و لكن يجب ان تتكلم و بثقة .
5 كل يوم تقييم نفسك هل هناك تحسن و لما لم يكن تحسن و و كيف يجب عليك ان تبذل مجهود في اليوم الموالي للحصول على نتيجة .
هذا بصفة عامة لكن العلاج مع الاخصائي سيكون احسن لانه يوجهك و يتابع معك الخطوات ……………….. ارجو ان تتغلب على الحالة بالاصرار و الثقة بالنفس

أكثر من ذكر الله

حاول أنك توجد كلامك كااامل في راسك قبل ما تهدر و هاكدا تتكلم بلا ما تحس بالاحراج

اعاني من الرهاب الاجتماعي 2024.

السلام عليكم يا ناس اعاني منالرهاب الاجتماعي مند صغري ولاكن لم اكن اعرف بان الخجل الزائد هو رهاب اجتماعي اي مرض نفسي والله يا اخوان انا اتعدبكتيرا مشكلتيعندما ادهبالا اماكن فيها الناس كتيرا احس ااني مراقب والناس تسخر مني الاعراض احمرار الوجه دقات القرلب تزيد التعرق الشديد واحيانا رعشة خفيفة عندما احس بحمرار الوجه ويلاحضني احدهم اتنا لوتنشق الارض واخل فيها انزعج كتيرا ارجومنالاخوان او الاخوات الي مرو بمتل حالتي ان يردوعلي ولا يبخلوني بلافادةوشكرا اخوكم المعدب واخيرا احمد الله واشكره لان فيه نا ساكتر مني بلاء واكتر مني مرضا

واشحال في عمرك ؟؟؟

يا اخي عمري الان27ولاكنني عشت حياتي ارهب من الصغر بما يسنى الخجل كنت اعتقد ان الخجل شيء جيد لاكن الخجل شيء والحياء شيءاخر

راني اختك ماشي اخوك الجيريا

الحل راهو google كاين بببزاف المواقع اللي يمدو الحلول

exemple
https://www.vaincre-la-timidite.com/youtube

ربي يوفق

شكرا يا الاخت

الطبيب النفسي هو الحل والله العظيم مش عيب
ربي معاك اخي

مهارة التخلص من الخجل " الرهاب الاجتماعي " 2024.

مهارة التخلص من الخجل " الرهاب الاجتماعي "
مقدمة
الخوف شعور طبيعي لدى الناس ، بل لدى جميع الكائنات الحية ، وكل إنسان يستجيب لهذا الشعور بطريقة مختلفة ، ولكن قد يزيد الخوف عن حده الطبيعي فيصبح عندئذ مرضا ، وهو ما يطلق عليه " الرهاب " .
قد يصاب الشخص بالرهاب من أشياء عديدة مثل الخوف من الأماكن المرتفعة ، أو الأماكن العامة أو الحيوانات والزواحف إلى حد لا يتناسب مع خطورة تلك الأشياء بحيث يتحول من إنسان طبيعي إلى شخص مريض لا يمكنه أداء وظائفه بشكل طبيعي ولا أن يحيا حياته مثل بقية الناس ، ولكن اشهر أنواع الرهاب التي تصيب الشباب هو الرهاب الاجتماعي أو ما يعرف بالخجل
تعريف الرهاب الاجتماعي
هو خوف وارتباك وقلق يداهم الشخص عند قيامه بأداء عمل ما – قولاً أو فعلاً – أمام مرأى الآخرين أو مسامعهم ، يؤدي به مع الوقت إلى تفادي المواقف والمناسبات الاجتماعية
أعراض الرهاب الاجتماعي
تلعثم الكلام وجفاف الريق
مغص البطن
تسارع نبضات القلب واضطراب التنفس
ارتجاف الأطراف وشد العضلات
تشتت الأفكار وضعف التركيز
لماذا تظهر الأعراض
المصاب بالرهاب الاجتماعي يخاف من أن يخطئ أمام الآخرين فيتعرض للنقد أو السخرية أو الاستهزاء ، وهذا الخوف الشديد يؤدي إلى استثارةٍ قوية للجهاز العصبي غير الإرادي حيث يتم إفراز هرمون يسمى " ادرينالين " بكميات كبيرة تفوق المعتاد مما يؤدي إلى ظهور الأعراض البدنية على الإنسان الخجول في المواقف العصبية
أشهر المواقف التي تظهر فيها الأعراض
التقدم للإمامة في الصلاة الجهرية
إلقاء كلمة أمام الطابور الصباحي في المدرسة
التحدث أمام مجموعة من الناس لم يعتد الشخص عليهم
المقابلة الشخصية
الامتحانات الشفوية
مضاعفات الرهاب
جعل الشخص سلبياً ومعرضاً عن المشاركة في المواقف والمناسبات الاجتماعية
يمنعه من تطوير قدراته وتحسين مهاراته
يؤدي إلى ضياع حقوقه دون أن يبدي رأيه
يمنعه من إقامة علاقات اجتماعية طبيعية
يؤدي به إلى مصاعب حياتية ، وصراع نفسي داخلي
قد يؤدي إلى مضاعفات نفسية مثل الانطواء والاكتئاب
علاج المشكلة
أدرك هذا الأمر مبكراً قبل أن يستفحل ، ويصبح متأصلاً صعب العلاج
تدرج في مقابلة الآخرين والتحدث أمامهم بصوت مرتفع ، ويمكن أن تبدأ بمجموعة صغيرة ممن تعرفهم وتحضر كلمة قصيرة تحضيراً جيداً وتتدرب على إلقائها مسبقاً ثم تلقيها عليهم وتكرر ذلك ، ومع كل مرة تزيد من عد المستمعين لك حتى تزداد ثقتك بنفسك ويصبح الأمر شيئا طبيعياً بالنسبة لك
يمكنك الاستفادة من البرامج النفسية والسلوكية للتغلب على الخجل وهي تجرى تحت إشراف مختص في هذا الأمر ولها نتائج باهرة
عزز ثقتك بنفسك وبقدراتك
تعلم المهارات التي تمنعك من الوقوع في الحرج في المواقف الطارئة
مفتاح التغلب على الخجل الاجتماعي هو تحدي الأفكار الخاطئة التي تسيطر على الذهن عند التعرض للمواقف الاجتماعية فإذا تمكن الإنسان من تحدي تلك الأفكار والتغلب عليها فسوف يتصرف تلقائيا بصور طبيعية
تذكر دائما : لا يمكن لأحد أن يحظى بالتألق واللمعان في كل حين
المصدر / مجلة شباب د/ محمد الصغيّر

بارك الله فيك

موضوع رائع

تقبل مروري

ايه شوية كوراج برك
ربي يسهلنا

machkoooooooooooor

بارك الله فيك على هذاالموضوع الرائع

الله يجعل الخير مع الامتحانات الشفوية

شكراً على الموضوع الاكثر من رائع ………الصراحة من فترة إكتشفت اني مصابة بيه (حضرت ملتقى في الجامعة وطُلِب مني ان اقدم مداخلة وماكنتش محضرة متت بالخووووف وعاد صوتي يرتجف و نبضات فلبي تتسارع جداااااااااااا ) مي الحمد لله عقبت سلامات