خطوات تساعد على التكيف مع المناهج الجديدة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
مع التغيير الذي طرأ على طريقتي التعليم والتعلم في مدارسنا يجد المعلم نفسه أمام تساؤلات إن تمكن من الإجابة عنها أدى واجبه المهني بكل سهولة وبساطة.ومن بين هذه الأسئلة:
ماذا أعلم؟ يتعامل المعلم مع المناهج التي تعتبر أهدافا معلن عنها في صيغة كفاءات.
من أعلم؟ بطبيعة الحال أعلم تلاميذ ولديهم مكتسبات قبلية يجب أن أكون على دراية بها لأتمكن من الإستمرار معهم.
وكيف أعلم؟ تغير دور العلم من الملقن إلى الموجه والمساعد والمرشد.والتلميذ يبحث ويجرب ويكتشف وبالتالي فإن الطريقة قد تغيرت.
ماذا أحقق؟ أحقق كفاءات ومنه أتعرف على مفهوم الكفاءة وأنواعها وكيفية تسايرها مع وحدات المنهاج
كيف أقوم؟ أتعرف على أنواع التقويم : التشخيصي والتكويني والتحصيلي. والتقييم يكون بالمقارنة بين ما يقوم به المتعلم وما كان سيقوم به لو كان أكثر كفاءة.
ماذا أقوم؟ أقوم درجة اكتساب الكفاءة بتوظيفها في مواقف جديدة.

مشكوووووووووووووووووور على الوضيح

عجزوا عن التكيف وسط رفض التلاميذ التعامل معهم فرار جماعي لـ16 ألف أستاذ جديد من التدريس ن 2024.

الموضوع وضعته للمناقشة وانا شخصيا أشك في هذا العدد الضخم
نحن في مؤسستنا ولا أحد انسحب من اتعليم

الموضوع وضعته للمناقشة وانا شخصيا أشك في هذا العدد الضخم
نحن في مؤسستنا ولا أحد انسحب من اتعليم

والسبب واحد ووحيد ألا وهو الراتب الهزيل مقابل الرسالة العظيمة المكلف بها .. ثم إن هذا الكلام أعتقد أنه حدث فعلا … لكن في الزهرة أو المريخ .

لا تنظر إلا لمؤسستك ولكن وسع الرؤية لمؤسسات البلاد كلها

و اين كنتم؟؟؟؟ هنا يظهر دور الايل في تحظير النفسي و الوجداني لزملاء الجدد …………حببوا لهم المهنة عاونوهم …دون ان ننسى دور المكون في الجانب البيداغوجي ….سااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اعدوهم انهم امانة السيدة بن غبريط

الشاههههههههههههههههههههههههههههههههه في وزارة التربية . هذه نتائج الإصلاحات و الغبرطة

هدا إن دل على شيئ يدل على عدم استعداد الجدد للتدريس نظرا لافتقارهم التهيئة النفسية البيداغوجية أيام المعاهد التكنولوجية للتربية

كلام من اجل ملأ الفراغ …

هذا كلام فارغ اغلب الذين انسحبوا بسبب التعيينات المجحفة.اغلبهم يرسلون الى مناطق بعيدة وخصوصا ان العنصر النسوي يغلب على الناجحين.المشكل الذي لم يشر اليه صاحب المقال هو الرشوة المتفشية في القطاع لدى رؤساء المصالح وخصوصا من هو مسؤول عن الخرائط يعتبر كبير المرتشين بالمديرية يليه رؤساء المصالح الاخرى

ان ماا شاهده في مؤسستنا اصدق ما ورد في الجرائد واتوقع خلو المؤسسات من الاساتذة ليس الجدد فحسب بل الكل لان الكل مظلوم الجدد اصطدموا بالواقع المر الذي يتطلب تكوين فعلي مدته لا تقل عن سنتين والايلين للزوال هرموا وسئموا من الاهانات وووو ولتبقى فيها بن كبريت وهدواس وسنرى ماذا سيفعلون حينها

اليوم وانا في المديرية بعثت استاذة معينة حديثا استقالتها

ظاهرة الانسحاب تعيشها المدرسة يوميا واسبابها عدة /
– درس فقط لاتسأل على الراتب ولا التعيين الكل غير مضمون
-اصطدام البعض بصعوبة المهمة والراتب الزهيد خاصة في بداية المشوار
-مشاركة بعض الناجحين في اكثر من مسابقة
-انسحاب بعض الاستاذات بسبب التعيينات في مناطق معزولة وبعيدة

السلام عليكم ….اخواني الكرام عندما نسمع خبر من هذه الجريدة أو قناتها أو جريدة النهار أو قاناتها فلابد أن نضع ألف خط تحت كل كلمة فهما جريدتان للمال والمصالح الشخصية وهما بعيدتنان كل البعد عن الشرف المهني او المصداقية أو الاحترافية …والدليل هذا الخبر الذي لا يصدقه أي عاقل بل حتى تلميذ الروضة …وان أردتم الاحصاء فهيا نضع هنا احصاء ولنرى هل هو صحيح ام لا …كل استاذ يدخل يخبرنا كم انسحب من زملائه الجدد …

والله الذي لا اله غيره ان كذب بواح تصدره جريدتا العار في الجزائر . فاتقوا الله في الجزائر

العدد مبالغ فيه[ والظاهرة موجودة

مقالة العادة والإرادة ( التكيف مع الواقع) 2024.

آسف اخواني على كل هذا التأخير. لا تنسونا من صالح دعائكم…..وفقكم الله.

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar العادة والإرادة1.rar‏ (67.1 كيلوبايت, المشاهدات 18)

أين هي أخي ؟؟

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar العادة والإرادة1.rar‏ (67.1 كيلوبايت, المشاهدات 18)

للي يدرس تخصص التبريد والتكيف 2024.

يمكنكم ان تستفيدو من الموقع التعليمي الجزائري الخاص بهذا المجال

للرقي ببلادنا تكنولوجيا. اليكم الرابط.https://sally.3oloum.org/

بارك الله فيك

هل العادة تدل على التكيف والانسجام أم أنها تؤدي إلى انحراف 2024.

هل العادة تدل على التكيف والانسجامأم أنها تؤدي إلى انحراف في السلوك
المقدمة:
يتعامل ويتفاعل الإنسان مع العالم الخارجيبما فيه من أشياء مادية ترمز إلى الوسط الطبيعي وأفراد يشكلون المحيط الاجتماعي . يتجلى ذلك في سلوكات منها المكتسبة بالتكرار وهذا ما يعرف بالعادة ,فقد اختلفت الآراء بين مؤيد للعادة وبين الرافض لها . فإذا كنا أمامموقفين متعارضين أحدهما يربط العادة بالسلوك الإيجابي والأخر يصفها بالانحراففالمشكلة المطروحة :هل العادة تدل على التكيف والانسجام أم أنها تؤدي إلىانحراف في السلوك ؟
التحليل :
عرض الأطروحة الأولى:يرى أصحاب هذه الأطروحة أن تعريف العادةيدل على أنها ظاهرة إيجابية أنها توفر لصاحبها الجهد والوقت والمقارنة بين شخصينأحدهما مبتدئ والآخر متعود على عمل ما يثبت ذلك,( كالمتعود على استخدام جهازالإعلام الآلي ) تراه ينجز عمله في أسرع وقت مع إتقان عمله كما وكيفا .
وتظهرإيجابيات العادة على المستوى العضوي فالعادة الحركية تسهل حركة الجسم وهذا واضح فيقول آلان " العادة تمنح الجسم الرشاقة والمرونة " . ومن الأمثلة التي توضح إيجابياتالعادة أن مكارم الأخلاق وكظم الغيظ إنما تنتج عن التكرار .لذلك أطلق عليهاعلماء الاجتماع مصطلح العادات الأخلاقية . ليس هذا فقط بل هناك عادات فكرية مثلالتعود على منهجية معالجة مقالة فلسفية أو تمرين في الرياضيات, وملخص هذه الأطروحةأن التكيف مع العالم الخارجي يرتبط بالعادة ولولاها لكان الشيء الواحد يستغرق الوقتبأكمله لذلك قال مودسلي :" لولا العادة لكان في قيامنا بوضع ملابسناوخلعها ، يستغرقنهارا كاملا "
النقد:إن طبيعة الإنسان ميالة إلىالأفعال السهلة التي لا جهد فيها لذلك ترى كفة الأفعال السيئة أرجح من كفة الأفعالالإيجابية.
عرض الأطروحة الثانية :
ترى هذهالأطروحة أن العادة وظيفتها سلبية على جميع المستويات فهي تنزع من الإنسان إنسانيتهوتفرغه من المشاعر وكما قال برودوم " جميع الذين تستولي عليهم العادة يصبحونبوجوههم بشرا وبحركاتهم آلات"[/color] . ومن الأمثلة التوضيحية أن المجرم المتعودعلى الإجرام لا يشعر بالألم الذي يلحق ضحاياه . وعلى المستوى النفسي ,العادة تقيدحركة الإنسان وتقتل فيه روح المبادرة, وكلما تحكمت العادة في الإنسان نقصت وتقلصتحريته واستقلاله في القرار . وخلاصة هذه الأطروحة أن العادة تعيق التكيف حيث يخسرالإنسان الكثير من قواه الجسدية والعقلية وكما قال روسو " خير عادة للإنسان ألا يألفعادة"
النقد:إذا كان للعادة سلبيات فإن لها أيضاإيجابيات.
التركيب :
لا شك أن هناك فيالحياة عادات يجب أن نأخذها ونتمسك بها ، وأن هناك عادات يجب تركها . فالذي يحددإيجابية أو سلبية العادة هو الإنسان . وكما قال شوفاليي " العادة هي أداة الحياة أوالموت حسب استخدام الفكر لها " . ومن الحكمة التحلي بالعادات الفاضلة والتخلي عنالعادت الفاسدة وفق قانون التحلية والتخلية وهذا واضح في قول توين لا يمكن التخلصمن العادة برميها من النافذة وإنما يجعلها تنزل السلم درجة درجة". وصا حب الإرادة هومن يفعل ذلك .
الخاتمة :
ومجمل القولأن العادة أحد أنواع السلوك الناتجة عن تكرار الفعل،وقد تبين لنافي مقالنا أن هناكمن أرجع التكيف مع العالم الخارجي إلى العادات الفاضلة , وهناك من نظر إلى العادةنظرة سلبية باعتبار المساوئ التي جلبتها إلى الإنسان وكمخرج من المشكلة المطروحةنستنتج:
العادة قد تكون سلبية وقد تكون إيجابية حسب توظيف الإنسانلها.