ممكن حل هذه المقالة والله ضروري 2024.

ـالســـــــــــــــــــــــــــــــــلام عليـــــ كــم

عنوان الموضوع هو مشكلتي …

اريد حل لهده المقالة والله ضروري

ماالفرق بين الإقتصــــــــــــــــاد الحــــــــر و الإقتصـــــــــــــــــاد الموجه ؟

وشكـــــــــــراااا

سأحاول المساعدة و البحث
على فكرة أرجو من الأعضاء ألا يبخلوا علينا بكل ما لديهم

واخيرا اعلان الحل النه للفلسة اداب وفلسفة المقالة خاصة با لعادة ولارادة 2024.

اولا المقالة التي تخص شعبة اداب وفلسفة في الموضوع لاول العادة و لارادة حلها يكون جدلية يااخواني واخواتي للاسف ليست مقارنة ثانيا لا تخافوا فلمقارنة محسوبة ايضا لانهم سيتساهلون في التنقيط هدا العام من فعل مقارانة فلديه العلامة بين 11 و 12 و13 واخير انشاء الله تتحصلون كلكم علي البكالوريا وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ا االجيريا

هدا ماعلن عنه لاساتدة وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااا

الله يطمنك ياريت مساعدة تعطيني تنقيط مقالتي لان احس انها شوي مش في المستوى المطلوب

طرح الاشكال المقدمة – ان الانسان كائن حي كبقية الكائينات الحية الاخرى له عدة نشاطات حياتية جعلت علماء النفس القدماء والمعاصرون يهتمون بها فحاولو دراستها وتفسير الكثير من مضاهرها ومن هذه النشاطات العادة فاعتقد البعض منهم ان العادة منفصلة عن الاءرادة فهل يمكن التسليم بهذا الرائ ؟ ابمعنى اخر هل عاداتنا ليس لها يدخل في ارادتنا ؟ او بعبارة اصح هل العادة والارادة منفصلتان او يوجد علاقة بينهما ؟
الموقف الاول ان انصار العادة الذين قامو باثبات ان العادة ليست منفصلة عن الارادة هم كثيرون منهم- ارسطو – الذي اعتبر ان العادة طبيعة ثانية .. العادة طبيعة ثانية تبث فينا النشاط والحيوية …وكذالك ماذهب اليه الفيلسوف – مودسيلي-
من اثبات لوجود العادة …….. لو لم تكن العادة تسهل لنا الاشياء لااستغرقنا وقت طويل يوميا لخلع ملابسنا وكذالك ماراح اليه الفيلسوف الاخر الآن العادة تمنح الجسم رشاقة والمرونة .
نقد الموقف الاول من هنا نجد ان انصار العادة قد اخطئو في وصفهم العادة بهذه الطريقة فليس من حقهم ان يربطو العادة بالايرادة الموقف الثاني ومن جهة اخرى هناك تيار من الفلاسفة الذين يعتبرون ان العادة منفصلة عن الارادة وان اعمالنا لادخل لها في ارادتنا من بينهم الفيلسوف جون جاك روسو خير عادة ان ليتعود المرء اي شيئ
نقد الموقف الثاني ان مقولة جون جاك رسو تصف العادة منفصلة عن الارادة في رايهم العادات لاتتدخل في التصرفات
لقد اخطاء انصار هذا الصور في ان العادة منفصلة عن الارادة فلولا العادة ماكانت حياة الانسان تكون طبيعية وقد تجعل منه اشبه بالة نفعل بها مانشاء من غير ايرادة
التركيب العادة سلاح ذوحدين فيبقدر ما تفيد والتكيف فهي تؤدي الى الصلابة والتقهقر
الخاتمة ………………………………………….. ………………………………………….. ………….


لا باس بيها
جميلة المهم تستطيعين الحصول علي المعدل فيها

ألف مبروك والله غير فرحتلكم

ان شاء الله تدوا كامل مليح او صفيان ان شاء الله يدي ثاني مليح

انشاء الله

ولي دار الموضوع الثاني شحال يمدوا عبى الاستقصاء

ان شاء الله يتساهلوا معنا في النقاط
انا درت الاستقصاء و الله يستر
على خاطر يقولو مايمدوا عنو النقاط هل هذا صح

لا فرق في التنقيك بين الجدل والاستقصاء لدينا في ثانويتنا من حصل علي علامة 16 في الاستقصاء والاستقصاء انا شخصيا افضله بكثير علي الجدل لاني اعتبره عملية ابداعية يطرح التلميذ فيه قدراته ويبرز قوة اسلوبه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafiko34025 الجيريا
لا فرق في التنقيك بين الجدل والاستقصاء لدينا في ثانويتنا من حصل علي علامة 16 في الاستقصاء والاستقصاء انا شخصيا افضله بكثير علي الجدل لاني اعتبره عملية ابداعية يطرح التلميذ فيه قدراته ويبرز قوة اسلوبه

مشكور خويا فرحتني
اني متخوف من الاستقصاء على خاطر العام الماضي يوجد تلميذات اعرفهم خدموا الاستقصاء وتحصلوا على النقطة 08

لم تعطوني تنقيط لمقالتي؟؟؟؟؟ اين انتم ياهل الخير

اريد المقالة التالية 2024.

[LEFT]

Special Issue: Reform of the UN Human Rights Machinery
Volume 7 Issue 1 2024
Obituary
Katarina Tomaševski (1953–2017)
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 1 doi:10.1093/hrlr/ngl039
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Editorial
Editorial
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 3-5 doi:10.1093/hrlr/ngl038
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Articles
Françoise J. Hampson
An Overview of the Reform of the UN Human Rights Machinery
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 7-27 doi:10.1093/hrlr/ngl030
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Helen Upton
The Human Rights Council: First Impressions and Future Challenges
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 29-39 doi:10.1093/hrlr/ngl031
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
[/
LEFT]

Patrizia Scannella and

Articles
Françoise J. Hampson
An Overview of the Reform of the UN Human Rights Machinery
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 7-27 doi:10.1093/hrlr/ngl030
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Helen Upton
The Human Rights Council: First Impressions and Future Challenges
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 29-39 doi:10.1093/hrlr/ngl031
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Patrizia Scannella and
Peter Splinter
The United Nations Human Rights Council: A Promise to be Fulfilled
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 41-72 doi:10.1093/hrlr/ngl036
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Hurst Hannum
Reforming the Special Procedures and Mechanisms of the Commission on Human Rights
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 73-92 doi:10.1093/hrlr/ngl022
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Jeroen Gutter
Special Procedures and the Human Rights Council: Achievements and Challenges Ahead
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 93-107 doi:10.1093/hrlr/ngl029
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Felice D. Gaer
A Voice Not an Echo: Universal Periodic Review and the UN Treaty Body System
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 109-139 doi:10.1093/hrlr/ngl040
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Michael O’Flaherty and
Claire O’Brien
Reform of UN Human Rights Treaty Monitoring Bodies: A Critique of the Concept Paper on the High Commissioner’s Proposal for a Unified Standing Treaty Body
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 141-172 doi:10.1093/hrlr/ngl035
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Rachael Lorna Johnstone
Cynical Savings or Reasonable Reform? Reflections on a Single Unified UN Human Rights Treaty Body
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 173-200 doi:10.1093/hrlr/ngl021
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Hanna Beate Schöpp-Schilling
Treaty Body Reform: the Case of the Committee on the Elimination of Discrimination Against Women
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 201-224 doi:10.1093/hrlr/ngl034
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Michael Bowman
Towards a Unified Treaty Body for Monitoring Compliance with UN Human Rights Conventions? Legal Mechanisms for Treaty Reform
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 225-249 doi:10.1093/hrlr/ngl033
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Manfred Nowak
The Need for a World Court of Human Rights
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 251-259 doi:10.1093/hrlr/ngl026
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Human Rights Council
Resolution adopted by the General Assembly 60/251
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 261-265 doi:10.1093/hrlr/ngl028
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Book Reviews
Alice Edwards
Wouter Vandenhole, Non-Discrimination and Equality in the View of the UN Human Rights Treaty Bodies
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 267-269 doi:10.1093/hrlr/ngl032
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Matthew Happold
Ingrid Nifosi, The UN Special Procedures in the Field of Human Rights
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 270-271 doi:10.1093/hrlr/ngl037
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions
Permissions
Books Received
Books Received
Human Rights Law Review (2017) 7(1): 273 doi:10.1093/hrlr/ngl027
Full Text (HTML)
Full Text (PDF)
Permissions

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sallim2017 الجيريا
[LEFT]

Special Issue: Reform of the UN Human Rights Machinery
Volume 7 Issue 1 2024)

Permissions

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تفضل اخي من هنا

https://www.4shared.com/rar/y0n0CRsd/…of_the_UN.html

شكرا شكرا شكر ا للمرة الألف

زميلي في المهنة ترشة عمار من فضلك قيم لي هذه المقالة 2024.

مقــدمة :
إن الإبداع يقوم على تخيل صور وأفكار تؤدي إلى إنشاء مركبات جديدة مستمدة من مواد قديمة ، وإذا كان الإشكال لا يطرح حول طبيعة الإبداع فإنه مطروح حول شروطه ، هاته الأخيرة كانت محل إختلاف بين العلماء و الفلاسفة المهتمين ، فمنهم من ركز على الشروط الإجتماعية و منهم من ركز على الشروط النفسية .
و السؤال المطروح ، هل التخيل الإبداعي هو نتاج للمحيط الإجتماعي أم هو حصيلة العوامل النفسية و العاطفية للمبدع .؟
التحليل ( محاولة حل الـمشكل )
أولا : عرض الأطروحة
الـمــوقف: ذهب الكثير من علماء الإجتماع و على رأسهم " دوركايم" إلى القول بأن المبدع لا يستمد مادة إبداعه إلا من واقعه الإجتماعي .
الحجــة : و يؤكد " دور كـايم " بأن العملية الإبداعية مهما تعددت محالاتها تتحكم فيها شروط إجتماعية و التي من بينها ( حاجة المجتمع ) ، والتي تكون بمثابة الدافع و الحافز للمبدع في إبداعاته ، فلولا المجتمع لما أبدع الإنسان ولو كان كائنا وحيد لما أبدع.
إن الإبداع يعتبر تراثاً إجتماعيا تتناقله الأجيال وما دام الفرد من صنع المجتمع فلا بد أن تكون سلوكاته من نتاج المجتمع ، إن الفنانين و العلماء لا يبدعون لأنفسهم و إنما يبدعون وفق ما يحتاج إليه المجتمع .
يقول الفرنسي " باستور " : ( إن الأفكار الخصبة هي بنات الحـاجة ).
إن الحاجة إلى الإبداع لها عـلاقة وطيدة بالحياة الإجتماعية و متطلباتها و لهذا يقال ( الحاجة أم الإختراع ).
إن المناخ الإجتماعي يلعب دوراً أساسيا في عملية الإبداع فإذا هيأ المجتمع الشروط و الظروف للمبدعين يكون هناك إبداع حقيقي و العكس صحيح.
مثلا: الدول التي تهيأ مناخ الإبداع هي دول رائدة مثلما هو الحال في اليابان و الولايات المتحدة .
إن المجتمع هو الذي يمنح لمبدعيه الأدوات و الوسائل الضرورية للإبداع مثل المكتسبات الثقافية كاللغة ، والعادات و التقاليد ، فلا يستطيع أي إنسان مهما كانت مواهبه أن يبدع في ظل غياب المناخ الإجتماعي يقول " دور كايم " : ( المبدع هو الذي يمتلك القدرة و يتمتع بحسيس حالة الجمهور).
فالإبداع ينمو بصفه حتمية إذا كانت حالة العلم تسمح بذلك فقيم المجتمع و معاييره هي الشرط الأساسي للإبداع كما أن حاجات المجتمع و مشاكله تجعل من الإبداع حتمية إجتماعية ، وحاجة الناس لمقاومةالمرض دفعت باستور لإكتشاف المضادات الحيوية .
فكل تراث فني أو علمي شاهد على روح العصر كما أن تحرير الأفراد من أساليب التقليد و السيطرة الفكرية ينشئهم على حرية التفكير و بالتالي الإبـداع.
نقـد الأطروحة :
لا يمكن إنكار دور المجتمع في العملية الإبداعية ولكن ليس كل الدور ، فالإبداع لا يخلوا من سمات نفسية و عاطفية .

عرض نقيض الأطـروحة:
الـموقف: يذهب الكثير من علماء النفس إلى القول بأن الإبداع ليس ظاهرة عامة منتشرة في المجتمع و إنما هو ظاهرة خاصة نجدها عند بعض الأفراد الـمبدعين ومن بين القائلين برغسون، فرويد، بوارل، بوانكاري ، فلهم قدرات عقلية من ذكاء و ذاكرة وخيال و خصائص نفسية تهيئهم لوعي المشاكل القائمة . و توليها
الـحجة ان، حالات الإبداع و الإختراع هي نتاج تفكير فردي واعي وهذا ما أشار إليه " بوان كـاري " بقوله : ( الحظ يحالف النفس المهيأة )
و في رأي " فرويد " يعود الإبداع إلى اللاشعور حيث يقول ( إن الإبداع مصره اللاشعور إنه تنفيس عن مكبوتات و ذكريات أليمة ).
وترى المدرسة الجشطالتية : أن الإبداع هو القدرة على إعادة تركيب الصور و المواقف و هي قدرة ذاتية يتميز بها بعض الأشخاص دون غيرهم ، فالمبدع هو الذي يهتم بمشكلات الواقع و المجتمع أكثر من غيره ، فللإبداع أصول نفسية كالإنتباه و التركيز و الإنشغال كما أن للجانب الإنفعالي في نظر برغسون هو الدور الأساسي في الإبداع حيث يقول : الـمبدعون لا يبدعون في حالة جمود الدم و إنما في جو حماسي و تيار ديناميكي تتلاطم فيه الأفكار.
يذهب علماء النفس إلى التأكيد بأن العملية الإبداعية تعود إلى شروط نفسية متعلقة بذات المبدع و التي ترتكز على ثلاث جوانب ( الجانب العقلي – الجانب الإرادي – الجانب الإنفعالي ) .

الجانب العقـلي : و الذي يتعلق بمختلف القدرات العقلية (ذاكرة قوية ملاحظة ثابتة ، سرعة البداهة ، قوة الإدراك ، الإلهـام).
الجانب الإرادي : يتمثل في قوة العزيمة و إستمرارها لأن عملية الإبداع طويلة و شاقة مبنية على المعانات الدائمة.
الجانب الإنفعالي : يتعلق بالميل و الرغبة و الإهتمام لإيجاد حلول لمشكلات مطروحة يقول الفرنسي " بوارال " ( لكي يكون هناك إبداع يجب أن تكون هناك مشكلة أمام الباحث).
لل
عملية الإبداعية أصول نفسية عميقة يقول " برغسون " ( إن العظماء يتخيلون الفروض و الأبطال و القديسين الذين يبدعون المفاهيم الأخلاقية ، لا يبدعونها في حالة حمود وإنما في جو حماسي و تيار ديناميكي تتلاطم فيه الأفكـار.
نقيد نقيض الأطروحة :
إن الإبداع لا يعتمد على الشروط النفسية فقط ، بل يجب أن تتوفر العوامل الإجتماعية أيضاً .
التركيب ( تهذيب التعارضي ) :
مهما كان تأثير المجتمع في قدرات المبدع فإن قابلية الفرد تبقى قائمة ، لأن حركية الإبداع الفردي ترتبط بحرية المجتمع فالإنسان يولد بإستعدادات نفسية و عقلية ولا تنمو بشكل طبيعي إلا إذا إتصلت بنظم إجتماعية محافظة على حرية التفكير فالإبداع يقوم على مدى تفاعل العوامل الإجتماعية و النفسية و العقلية ، فالشروط الإجتماعية كالتطور العلمي و الإقتصادي تهيؤ الناس للإبداع و الكشف عن مواهبهم .

الخاتمة حل الـمشكــل :

إن عملية الإبداع تقوم على الشروط النفسية لأن الإبداع تجسيد لما يختلج في النفس من معاني وصور ، ولكن تحقيقه يحتاج إلى مناخ إجتماعي و حضاري لأن الإبداع ليس مجرد إلهام مفاجئ يحظى به بعض الأفراد في المجتمع بل هو ظاهرة فردية تضرب بأعماق جذورها في الحياة الإجتماعية التي منها يأخذ المبدع مادته فالإبداع يستمد حيويتة من ميول الفرد ، ويستمد مادته من حاجة المجتمع .
وعليه فالإبداع يكون بالتكامل بين العوامل الإجتماعية و النفسية .

اين انتم يا اسانذة الفلسفة

المقالة المتوقعة 2024.

سلام عليكم أنا عضوة جديدة بالمنتدى و أريد منكم المقالة المرشحة لهذا العام علما أن الكل يقول البيولوجيا و الله أعلم أفيدوني أرجوكم الجيرياط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§

انا ثاني راني ريحة للباك غير بيها هيا والمنطق
والمشكلة والاشكالية
بالتوفيق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jojo maria الجيريا
انا ثاني راني ريحة للباك غير بيها هيا والمنطق
والمشكلة والاشكالية
بالتوفيق

أنا ثاني رايحة هكا هعع ,,

المنطلق ويناها لي حفظتيها ؟؟؟؟؟؟؟؟

المنطق الله ينجينا منه

اعطوني رايكم في المقالة وشكرا 2024.

طرح المشكلةا:اذا كان الاقتصاد هو العلم الذي يدرس كل ما يتعلق بالنشاط الإنساني المؤدي إلى خلق المنافع و زيادتها أو هو علم تنظيم الثروة الطبيعية و البشرية إنتاجا و توزيعا و استهلاكا.الا ان النظم الاقتصادية اختلفت باختلاف موقعها من الملكية وما يتصل بها من النوع اوالحقوق و الواجبات, فهناك من حيث النوع قسمان ،ملكية فردية وهي التي يكون فيها المالك معنيا ، وملكية جماعية وهي التي يكون فيها المالك معنويا أي معين في كيان كالدولة و العشيرة و القبيلة ومن هنا فقد اختلف جمهور الفلاسفة في تحديد النظام الاقتصادي الذي يحقق ازدهاراً اقتصادياً ,حيث يرى الرأسماليون ان ذلك يتحقق باقرار الملكية الفردية ,في حين يربط الاشتراكيون التقدم والازدهار الاقتصادي بالملكية الجماعية و هو ما يدفعنا للتساؤل : هل النظام الرأسمالي كفيل بتحقيق حياة اقتصادية مزدهرة أم النظام الاشتراكي ؟ .
محاولة حل المشكلة :عرض منطق الاطروحة:يرىأنصار النظام الليبرالي الرأسماليـوهم العالم الاقتصاديآدم سميثفي كتابه"بحوث في طبيعة وأسباب رفاهية الأمم"وبعده عدد من المفكرين الفرنسيين في القرن التاسع عشر أمثال باتيستساي Jean Babtiste Say ودونوايي Dunoyer وباستياBastiat، أن قوانين الاقتصاد السياسي تجري على أصول عامة وبصورة طبيعية كفيلة وهي كفيلة بتحقيق سعادةالمجتمع و حفظ التوازن الاقتصادي فيه و أن هذا الأخير كفيل بتحقيق حياة اقتصادية مزدهرة .
الحجج و البراهين :و يستندون في ذلك إلى حجج و براهين أهمها أن الاقتصاد الليبرالي مؤسس على تصوررومانيللحقوق يجعل من الملكية حقا مطلقا لا تحده حدود . فهو يقوم على الإيمان بالفرد إيمانا لا حد له ,و بأن مصالحه الخاصة تكفل – بصورة طبيعية – مصلحة المجتمع في مختلف الميادين ، وأن الدولة ترمي في وظيفتها إلى حماية الأشخاص والدفاع عن مصالحهم الخاصة ولا يحق لها أن تتعدى حدود هذه الغاية في نشاطها ، كما أنه لا بد أن تقر بالحرية الاقتصادية وما يتبعها من حريات سياسية وفكرية و شخصية ، فتفتح الأبواب وتهيئ الميادين بحيث تمكن الفرد من حق التملك والاستهلاك والإنتاج بكل حرية ، وإتباع أي طريق لكسب المال و مضاعفته على ضوء مصالحه الشخصية . و ذلك ما تلخصهالملكية الفردية لوسائل الإنتاجفللفرد الحرية التامة في امتلاك الأراضي و المباني و الآلات و المصانع ووظيفة القانون في المجتمع الرأسمالي هي حماية الملكية الخاصة و تمكين الفرد من الاحتفاظ بها. و كذا المنافسة الحرة التي تضمن النوعية و الكمية و الجودة بالإضافة إلىعدم تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية من جهة تحديد الأسعار و الأجور و الإنتاج حتى لا تعيق النشاط الاقتصادي،فمتى تدخلت الدولة في تحديد الأسعار مثلا والأجور والمعاملات التجارية خلقت معظم المشاكل الاقتصادية والاجتماعية، فلا بد من أن تترك القوانين الاقتصادية تسير على مجراها الطبيعي و بذلك ينظم الاقتصاد نفسه ويهدف إلى خير المجتمع ،إن المصلحة الخاصة هي أحسن ضمان للمصلحة الاجتماعية العامة وأن التنافس الحر يكفي وحده لتحقيق روح العدالة الاجتماعية ، فالقوانين الطبيعية للاقتصاد كفيلة بحفظ المستوى الطبيعي للثمن او الاسعار بصورة تكاد تكون ميكانيكية يلخصهاقانون العرض و الطلبوهو القانون الطبيعي الذي ينظم الاقتصاد و يضبط حركة الأسعار و الأجور والذي من شأنه أن يقضي على الكسل و الإتكالية و التشجيع على العمل و المنافسة ففي مجال الإنتاج مثلا إذا زاد العرض قل الطلب فصاحب المصنع مثلا يخفض في الإنتاج لإعادة التوازن و ذلك ما يؤدي الى زيادة الطلب، و في مجال الأسعار إذا تعدى الثمن حدوده الطبيعية انخفض الطلب مما يؤدي الى كساد السلع بالتالي انخفاض الأسعار مرة أخرى.كذلك أجور العمال فإنها تخضع لنظام طبيعي مماثل ، حيث لو كانت منخفضة في مهنة ما , فإن الترشيح فيها او الطلب عليها ينقص, وإذا هي ارتفعت ارتفع ، ولكنها إذا ارتفعت بصورة غير عادية قام تنافس بين عدد كبير من العمال طلبا للعمل ، وهذا التنافس يخفض الأجور .
ــ إن القضاء على التنافس كما يقولباستيا Bastiat"معناه إلغاء العقل و الفكروالإنسان"،- ومن نتائج هذا النظام المصلحة الشخصية تفترض البحث عن كيفية تنمية الإنتاج وتحسينه مع التقليل من المصاريف والنفقات ، وهذا يحقق في رأيهم الخير العام. ومن كل هذا نستنتج أن فلسفة النظام الرأسمالي تقوم على مسلمة واحدة و أساسية هي أن سبب كل المشاكل الاقتصادية يرجع إلى تدخل الدولة في تحديد الأسعار و الأجور و الإنتاج ، فلا يزدهر الاقتصاد إلاّ إذا تحرر من كل القيود و القوى التي تعيق تطوره وفي هذا يقولآدم سميث)دعه يعمل أتركه يمر(، و إذا كان تدخل الدولة يعمل على تجميد وشل حركة الاقتصاد فإن التنافس الحر بين المنتجين يعتبر الوقود المحرك للآلة الاقتصادية فالحرية الاقتصادية تفتح آفاقا واسعة للمبادرات الفردية الخلاقة بحيث أن كل المتعاملين يبذلون قصارى جهدهم لإنتاج ما هو أحسن وأفضل وبكمية أكبر و بتكلفة أقل ولا خوف في خضم هذا النشاط على حركة الأجور و الأسعار لأن قانون العرض و الطلب يقوم بتنظيم هاتين الحركتين و في هذا يرى آدم سميث أن سعر البضاعة يساوي ثمن التكلفة زائد ربح معقول ، لكن إذا حدث بسبب ندرة بضاعة معينة أن ارتفع سعر بضاعة ما فوق سعرها الطبيعي فإن هذه البضاعة تصبح مربحة في السوق الأمر الذي يؤدي بمنتجيها إلى المزيد من إنتاجها فيرتفع العرض و هذا يؤدي بدوره إلى انخفاض ثمنها و إذا زاد العرض عن الطلب بالنسبة لسلعة ما فإن منتجيها يتوقفون عن إنتاجها أو يقللون منه لأنها غير مربحة و هذا يؤدي آليا إلى انخفاض العرض ومن ثمة ارتفاع الأسعار من جديد يقولآدم سميث: "إن كل بضاعة معروضة في السوق تتناسب من تلقاءنفسها بصفة طبيعية مع الطلب الفعلي (وما يميز هذا النظام أنه لا يتسامح مع الضعفاء و المتهاونين والمتكاسلين ، كما ان الملكية الخاصة و حب الناس للثروة هو الحافز الأول و الأساسي للإنتاج ، لذلك فإن أكثر الناس حرصا على السيرالحسن للعمل لأية وحدة إنتاجية هو مالكها ، بالإضافة إلى أن هذا النظام يحقق نوعا من العدالة الاجتماعية على أساس أنه ليس من المعقول ومن العدل أن يحرم الفرد من حيازته على شيء شقا وتعب كثيراً من أجله ، فبأي حق نمنع فردا من امتلاك ثمرة عمله وجهده ؟ ما دام الاقتصاد ظاهرة طبيعية فلا بد أن يخضع لقوانين الطبيعة و هذا يتطلب احترام الميراث الذي يضمن انتقال الثروة طبيعيا .
النقد: أن قيمة النظام الرأسمالي إذا نظرنا إليها من زاوية النجاح الاقتصادي لا يمكن أن توضع موضع الشك و التقدم الصناعي و التكنولوجي و العلمي الذي حققته الدول الرأسمالية دليل على ذلك ، ولكن هذا الرأي لم يصمد للنقد وذلك من خلال الانتقادات التي وجهها الاشتراكيون بقيادة كارل ماكسالتي يمكن تلخيصها فيما يلي : أولاها أن التاريخ يثبت أن القوى التي تسير على مجراها الطبيعي بدلا من أن تحقق روح العدل تعمل عكسا لذلك على خلق الأزمات والمحن والمآسي ، فما يزال العالم محتفظا بآثار أزمتي 1920-1929 وما تزال السجلات التاريخية تشهد أن المجتمع الصناعي الإنجليزي كانت نسبة الوفيات فيه عالية وأن العامل كان يعمل خمس عشرة ساعة يوميا ويتقاضى أجرا بخسا وحياة بائسة يضطر إلى قبولها ، فسياسة الاقتصاد الحر كما يقولجوريس Jaures معناها *"الثعلب الحر في الخم الحر *"أي القوي الحر يباشر نفوذه على الفقراء الذين هم أيضا أحرار. بالإضافة إلى هذا نجد أن الاقتصاد الحر ينادي بأن المصلحة الفردية تحقق المصلحة الجماعية، إلا أن هذه العملية لا تتم عن طريق الأخلاق بل عن طريق المنافع الخاصة وتنميتها عن طريق وسائل الفاحشة والخداع والمكر ، و الأخلاق لا تبنى على أساس المنفعة لأن هذه الأخيرة مرتبطة بالذات ، وبالتالي فغرض الرأسمالي هو تحقيق منفعته الخاصة حتى وإن كان ذلك بالطرق اللاأخلاقية ، كما أن العدل مرتبط بإعطاء كل ذي حق حقه، لكن المالكين يستغلون العمال في عملية الإنتاج دون إعطائهم أجرهم الحقيقي على ذلك ، فساعات العمل لم تكن محددة, وربح هذه الفئة القليلة كان يتم من خلال ساعات العمل الإضافية التي ينتج فيها العامل المنتوج ويبذلون فيها طاقة دون مقابل ، هذه العملية يطلق عليهاكارلماركس * فائض القيمة * ثم إننا نجد هذه الصفوة القليلة من المالكين لوسائل الانتاج يستغلون المنصب الاجتماعي الممتاز وقدرته على امتلاك جميع الوسائل وشراء حتى الأعوان والأنصار, كما تؤثر على السلطة الحاكمة في البلاد وتجعلها ترتكز على المصالح الرأسمالية ، وبالتالي إيجاد مناطق نفوذ جديدة تكسبهم أكثر هيمنة وقوة وخدمة مصلحتها . ان النظام الرأسمالي لا إنساني لأنه يعتبر الإنسان مجرد سلعة كباقي السلع كما أن النظام الرأسمالي يكثر من التوترات والحروب من أجل بيع أسلحته التي تعتبر سلعة مربحة و الدليل على هذا دول العالم الثالث وفي هذا يقول) جوريس ( "إن الرأسماليةتحملالحروب كما يحمل السحاب المطر"، كذلك يقولتشومبيتر:) الرأسمالية مذهب وجد ليدمر( . أن النظام الرأسمالي أدى إلى ظهورالطبقية ـ أي فئة برجوازية غنية وفئة فقيرة كادحة ـ كما أنه نظام لا يعرف فيه الإنسان الاستقرار النفسي بسبب طغيان الجانب المادي على الجانب الروحي كما أن هذا النظام أدى إلى ظهور الإمبريالية العالمية بالإضافة إلى أنه تسبب بظهور البطالة وهذا النظام بدوره يقضي على الرأسماليين الصغار ، وهو ما جعل)ماركس ( : "إن الرأسمالية تحمل في طياتهابذور فنائها" .
عرض نقيض الطروحة:وعلى عكس الرأي السابقنجدأنصار النظام الاشتراكيالذي ظهر على أنقاض الرأسمالية وأهم روادهكارل ماكس في كتابهـ رأس المالـ وزميله" فريديركانجلز"أن الاشتراكية هي التي تحقق الرخاء الاقتصادي و العدالة الاجتماعية و المساواة.
الحجج و البراهين:يرىماركسأنه أكتشفتناقضات رأس المال أي كيف أن الرأسمالية تقضي على نفسها بنفسها لهذا يقول، إن صاحب رأس المال يعامل العمال معاملته لسلعة إذ يفرض عليهم العمل لمدة اضافية زائدة دون مقابل ،إن قيمة كل سلعة إنما هي قيمة العمل الإنساني فيها ،ولكن العامل لا يأخذ هذه القيمة كلها بل يأخذ منها مقدار ما يكفيه للمعيشة الضرورية ويذهب الباقي أي القيمة الفائضة على حد تعبير ماركس إلى صاحب رأس المال بغير عمل ، وهو يتغافل أن العمال يختلفون في بنياتهم البيولوجية وإنتاجهم ،فهذا تكفيه صفحة من الحمص لتوليد طاقة العمل وهذا لا تكفيه الصفحة أو لا يستطيع هضمها ولا غنى له عن طعام غيرها في النوع والثمن ، هذه كلها حقائق لم تدخل في حساب رأس المال ومن هنا يرىماركسبأن الرأسمالية تحمل في طياتها آيات بطلانها منها :
– إن ابرز فائدة لدى المنتج الرأسمالي هي أن يبيعإنتاجه بأعلى ثمن ممكن ويمنح أقل أجر
يرىماركس ان المادية الجدلية هي المحرك الأساسي للتاريخ فالنظام الاشتراكي يسعى من خلال توطين الشروط المادية إلى تحقيق العدالة الاجتماعية وحياة اقتصادية مزدهرة
النقد:لاشك أن النظام الاشتراكي استفاد من بعض عيوب الرأسمالية لكنه لم يستفد من نقاطه أو جوانبه الإيجابية بل رفضه جملة وتفصيلاً وهذا الخطأ الذي ارتكبه المنظرون الاشتراكيون ,ضف إلى ذلك أنه بالرغم من الغايات الإنسانية التي يسعى إليها النظام الاشتراكي فقد أوجد جملة من السلبيات أهمها أنه فشل في إيجاد حلول لظاهرة التسيب و الإهمال و اللامبالاة وروح الاتكال كذلك أنه أوجد نوعا من التسيير البيروقراطي الإداري الذي عرقل المشاريع الاقتصادية بالإضافة إلى ظهور المحسوبية والرشوة وضعف الإنتاج ورداءته ، في ظل غياب المنافسة ومصادرة حرية الفرد التي تعتبر حقا من حقوقه الطبيعية لأن الفرد لا يمتلك وهذا ما يتنافى مع طبيعة الانسان المفطورة على حب التملك. هذا بالإضافة إلى الخيال النظري الشيوعي الذي أدى إلى سوء تقدير الواقع و النتائج الاقتصادية ، كما أنه يرتكز على نظرة مادية و يهمل القيم الأخلاقية بحجة أن التطور الاقتصادي محكوم بقوانين ضرورية لا تحتاج مثل هذه القيم.
إن النظامين الاقتصاديين السابقين وإن اختلفا في المبادئ و الغايات الاقتصادية إلاّ أنهما مع ذلك لهما أساس علمي
أما بالنسبة لرأيي الشخصي فاعتقد ان الاقتصاد الاسلامي جمع بين الابعاد المادية والاخلاقية للشغل ,لكن إبتعاد المجتمع المسلم عن الإجتهاد وتطوير الاقتصاد الاسلامي قلل من قيمته في الواقع المعاش ,ومع التحول التاريخي وفشل الاقتصاد الاشتراكي في عقر داره ,شهد العالم ريادة سريعة للاقتصاد الرأسمالي كنموذج عالمي يفرض نفسه كقطب احادي على المستوى الانساني من خلال عولمة اقتصادية تتجسد كأمر واقع وتدفعنا بقوة للارتقاء بقيم العمل بما يخدم الانسانية جمعاء .
وفي الأخير وكحوصلة لما سبق فإن الاقتصاد الحر لا يحقق لا الحياة المزدهرة ولا العدالة الاجتماعية لأنها منبع المصائب والأزمات أما الاشتراكية فإنها رغم فضحها لعيوب الرأسمالية لم يتسن لها تحقيق روح العدل ومن هنا فالنظام الذي يحقق الحياة المزدهرة إنما هو النظام الذي يجمع بين عنصري الاقتصاد و الأخلاق في آن واحد ألا وهو النظام الاقتصادي الإسلامي الذي يجعل من المال كوسيلة وليس كغاية يقول تعالىالمال والبنون زينة الحياة الدنيا و الباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا»

علبالي خلطتها في الأخير نسيت المقالة ، أعطوني رايكم وكم النقطة وشكرا

الله يبارك عليك ربي ينجحك تدي مليح ان شاء الله,,,

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imenemalak الجيريا
الله يبارك عليك ربي ينجحك تدي مليح ان شاء الله,,,

شكرا اختي
ان شاء الله يفوتو اساتذة يعطوني رايهم وقداش تجيب الجيريا

مقالةموسعة موفق
ولكن التركيب ماشي مكمل

وين راكم يا أساتذة ؟؟ أعطونا النقطة الله يستركم الجيريا

m a b r o u k a n t a n a j i h wajad cadeau

انا اخترت الموضوع الاول الخاص بالفلسفة شعبة علوم تجريبية المادو الجامدو و المادة الحية لهذا ارجو من الاساتذة التقييم
المشكلة : تتميز الظواهر الحية بالوحدة و الانسجام و الحياة. فعلى مستوى جسم الكائن الحي، كل عضو
يؤدي وظيفة معينة مكملة لوظيفة الأعضاء الأخرى. لكن المشكلة هنا تتعلق بكيفية تفسير هذه الأعضاء. فهل يمكن
تفسيرها بقوانين الفيزياء و الكيمياء؟
القضية : الشروط الفيزيائية و الكيميائية كافية لتفسير الظواهر الحية (المذهب الآلي).
الأدلة: – إن العلم وضعي ، و صفة الوضعية تفرض على العالم أن يفسر الظواهر بأسبابها المباشرة القريبة القابلة
للملاحظة. وهذا يستوجب علينا أن نفسر ظواهر المادة الحية بأسبابها الفاعلة التي هي من طبيعة فيزيائية
و كيميائية. فلا نقول أن الهضم سبب وجود المعدة (هذا تفسير غائي غير وضعي)، بل نقول أن توفر مجموعة من
الشروط الفيزيائية و الكيميائية هو الذي يؤدي آليا إلى عملية الهضم.
– إذا نظرنا إلى جسم الكائن الحي ، وجدناه يتكون من أكسجين و كاربون و هيدروجين و آزوت، و كالسيوم…
أي نجده يتكون من نفس العناصر التي تتكون منها المادة الجامدة. و عليه فإن المادة الحية ينبغي أن نفسرها بنفس
الأسباب التي نفسر بها المادة الجامدة أي بالأسباب الفيزيائية و الكيميائية ( مثلا: عملية الهضم ناتجة عن تفاعل
كيميائي ……الخ
النقد : لكن السؤال الذي تصعب الإجابة عليه هنا هو كيف التقت هذه الشروط الفيزيائية و الكيميائية حتى تؤدي إلى
نشأة العضو و من ثم قيامه بوظيفته؟ أليست هناك إرادة قاصدة دبرت التقاء هذه العناصر من أجل غاية معينة؟
نقيض القضية: قوانين المادة الجامدة غير كافية لتفسير الظواهر الحية بل يجب أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الغائية ( المذهب الغائي )
الأدلة : – تدل الملاحظة العلمية على أن التوازن بين ظواهر الطبيعة الحية لا يمكن أن يفسر إلا تفسيرا غائيا.
و هذه الغائية نوعان: غائية داخلية تتمثل في التكامل الموجود بين أعضاء الكائن الحي، و غائية خارجية تتمثل في
التكامل الموجود بين الكائنات الحية.
– إن الطبيعة الحية يسودها انسجام محكم و نظام دقيق ، و لا يمكن معرفة هذا الانسجام و النظام إلا إذا أدركنا
الغاية من وجوده. و لا يعقل أن مثل هذا التكامل المعقد يكون نتيجة التقاء مصادف لمجموعة من الأسباب الفيزيائية
و الكيميائية ، و بالتالي فلا يمكن أن يكون إلا نتيجة لإرادة و قوة مبتكرة حددت الغايات بصفة مسبقة.
– إلخ…
النقد : ولكن الاكتفاء بالتفسير الغائي لا يكون مفيدا من الناحية العلمية و العملية. من الناحية العلمية، التفسير الغائي
لا يمكننا من المعرفة الحقيقية لمكونات و وظائف الأعضاء، و من الناحية العملية فهو لا يفيدنا كثيرا (ماذا يمكن
للطب أن يستفيد من التفسير الغائي لوحده؟)
النتيجة : لا يوجد تناقض بين التفسيرين بل يوجد تكامل بينهما : إذ لا مانع من أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الفاعلة و بأسبابها الغائية .

مليييييييييييح

أرجو المساعدة في هذه المقالة 2024.

السلام عليكم
أريد منكم مساعدتي في كتابة هذه المقالة

" تعتبر اللغة من مقومات المجتمع " استقصاء بالوضع

انا شعبة رياضيات ماعدناش هاد الدرس بالتوفيق و نشاء الله تلقامساعدةمن الاعضاءالاخوة الكرام

██╣◄||۩| للأدبيين |۩||►╠██ ‏ماهي المقالة التي تتوقع ان تأتي في الباكالوريا 2024.

السلا م وعليكم ورحمة الله تعالى و بركاته

إخواني أخواتي اتمنى ان تشاركو في هذا الإستطلاع

و الذي سوف يكون شبه تقريبي لتوقعات الطلبة بالنسبة للمقالة التي ستكون أكثر توقعا من طرفكم في امتحان الباكالوريا لمادة الفلسفة لشعبة الأداب و الفلسفة

نرجو التفاعل من جميع الادبيين

أستاذتنا توقعت
بأن العنف و التسامح يوف يطيح و الله أعلم

المواضيع المقترحة

– الحرية و المسؤولية
– الشعور بالأنا و الغير
– المنطق

هذه إقتراحاتنا و لا نجزم بأنها سوف تحصل

يا السي خونا هذا للادبيين و ليس للعلمين

ربي يهدي ما خلق

راني غلطت كي درت هذا الموضوع

انا قلهم هذا سبيسيال للادبيين و لا خر يقلي كذا و احد يقلي مدرناهمش

ياجماعة اقراو العنوان

دز معهاهم ياخي ذر قاعد مية عام ادبيين ادبيين ايا قيلنا

سلام عليكم

واشبيكم جماعة ، والله ماتصرا الجيريا

اتوقعو بالعقل الجيريا

والاخ صاحب الموضوع الجيريا

واش فيها لو عمت الفائدة ، وجاوبو العلميين هنا تان ، راهم خاوتنا من فضلك الجيرياالجيريا

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

نتوقع الاغة و الفكر و تاني الانظمة والله يعلم ربي يوفق الجميع

ماتلموهش خاوتي شوفو تاريخ التسجيل تاعو البارح السجل

هو مبتدا لاداعي لهذه الردود

اقصد الاخ مسيردي هذا ليس اسلوب طالب مقبل على الجامعة

الاحترام جماعة

وربي يهدي وجميع الاعضاء صاحب الموضوع

ماتلموهش خاوتي شوفو تاريخ التسجيل تاعو البارح السجل

هو مبتدا لاداعي لهذه الردود

اقصد الاخ مسيردي هذا ليس اسلوب طالب مقبل على الجامعة

الاحترام جماعة

وربي يخدس صاحب الموضوع

الابداااااااااااااع و الانظمة السياسية

حمل المقالة المتوقعة المقارنة بين المشكلة والاشكالية 2024.

السلام عليكم
اقدم لكم هذه المقالة المشهورة للسنوات النهائية والتي يتوجب التركيز عليها كل عام

مقالة المقارنة بين المشكلة و الإشكالية

بارك الله فيكم اخي على نقل هذاالعمل

لكنه عمل قمناه من قبل ونشرنا هذه المقالة ذاتها على المنتدى عليك ان تقول منقولة فقط

كما أنه حل نموذجي يجب التوسع فيه
حتى لا يعتمده طلبة البكالوريا كما هو ويضعونه في إجاباتهم وهذا إذا طلب هذا الموضوع بالذات في البكالوريا

الأستاذة عيسى فاطمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aissa fatma الجيريا
بارك الله فيكم اخي على نقل هذاالعمل

لكنه عمل قمناه من قبل ونشرنا هذه المقالة ذاتها على المنتدى عليك ان تقول منقولة فقط

كما أنه حل نموذجي يجب التوسع فيه
حتى لا يعتمده طلبة البكالوريا كما هو ويضعونه في إجاباتهم وهذا إذا طلب هذا الموضوع بالذات في البكالوريا

الأستاذة عيسى فاطمة

انا حملت هذا الملف من العام الماضي لما كنت ساجتاز باك 2024 ونلتها بحمد الله والآن أعدت رفعه للاخوة
المهم ان الكاتب وهو انت موجود في المقال

الف الف شكر يا اخي

بارك الله فيك

منهجية المقالة 2024.

السلام عليكم : هل تغيرت طريقة نهجية المقالة الفلسفية مقارنة بسنة 2024 أم ماذا ؟؟؟
هل مازلتم تعتمدون الطريقة التالية :
مقدمة :
الموقف الأول :
نقد الموقف
الموقف الثاني
نقد الموقف
التركيب
الخاتمة

و رجاء ماهي المواضيع المقرر، و المضافة في البرنامج الجديد

نعم نفس الطريقة

نعم مزالت هده الطريقة ربي يوفقنا كمل

لقد أخترعو النار أيضا