ماهي المعصية الاكبر عند الله من الزنا ؟؟؟؟؟؟؟ 2024.

‫ماهي المعصية الل اكبر عند الله من الزنا..؟؟؟؟؟؟؟

سمعت في إذاعة القرآن شيء أصابنى بالهرع و الخوف و الندم أول مرة اسمعه فقلت لازم اقولكم عليه

وهي قصة حصلت في عهد موسى عليه السلام ، و القصة كالتالي

أن إمرأة أتت إلى موسى عليه السلام تائبة وقالت له يا موسى أنا زنيت و قد حملت
من الزنا و عندما أنجبت الطفل قتلته

فقال لها موسى عليه السلام : ما هذا العمل العظيم الذي فعلتي ، أخرجي من هنا قبل أن ينزل الله علينا نار من السماء بسبب ما فعلتك

وذهبت المرأة ، ثم أرسل الله عز وجل ملك من السماء إلى موسى عليه السلام يقول له: ماذا فعلت بالمرأة التائبة ، ((أما وجدت أفجر منها))؟؟؟؟

فقال موسى و من أفجر منها ؟؟؟؟؟

(((فقال : تارك الصلاة عامداً متعمداً ، عمله أعظم مما عملت هذه المرأة)))

… جمع الصلوات

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من جمع صلاتين من غير عذر فقد أتى باباً من أبواب الكبائر"

وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا تتركن صلاة متعمداً. فإنه من ترك صلاة متعمداً برئت منه ذمة الله" تخيل.. ذمة الله برئت منه!! فلا رعاية ولا حماية ولا حراسة من الله عز وجل….

ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث الإسراء والمعراج: "ورأيت ليلة أسري بي أناساً من أمتي ترضخ رؤوسهم بالحجارة (أي تكسر بها) كلما رضخت عادت فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ فقال: هؤلاء الذين كانت رؤوسهم تتكاسل عن الصلاة"!!

يقول الله تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا) مريم: 59.

يقول ابن عباس رضي الله عنه: ليس معنى أضاعوا الصلاة تركوها بالكلية.. ولكن كانوا يجمعونها فيؤخرون صلاة الظهر إلى صلاة العصر ويؤخرون صلاة المغرب إلى صلاة العشاء.. والغي: واد في جهنم تستعيذ منه النار لشدة حره!

فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!

اللهم اغفر لنا و ارحمنا و اعف عنا انك عفو غفور تحب العفو فاعفو عنا.
منقوووول للافادة
الجيريا


جزاك الله خيرا أختي الكريمة ،، اللهم اغفر لنا

بارك الله فيك يا أختاه إذا صلحت الصلاة يصلح كل شيء……………..

merci okhti

اللهم وفقنا للخير و أعنا عليه

معصية أخرى أعظم من الزنا هي الربا

بارك الله فيك اختي الله يجزيك خيراااااا…اول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة ….الصلاة …الصلاة ….
اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه….

الجيريا

السلام عليكم ورحة الله تعالى وبركاته
قال عليه الصلاة والسلام ( الصلاة عماد الدين من أقامها أقام الدين ومن تركها ترك الدين )

بارك الله فيك

اللهم اغفر لنا و ارحمنا و اعف عنا انك عفو غفور تحب العفو فاعفو عنا.
باركك الله

درجة قصة موسى عليه السلام مع المرأة الزانية

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن قصة المرأة لم نعثر عليها في شيء من كتب السنة.
وأما خطر ترك الصلاة فقد ثبت فيه كثير من النصوص.
وأما الأحاديث المذكورة في السؤال فالحديث الأول ضعيف كما بينا في الفتوى رقم: 53951.
وأما حديث: لا تتركي صلاة متعمدا فمن فعل ذلك فقد برئت منه ذمة الله وذمة رسوله. فقد رواه الطبراني وحسنه الألباني.
وأما رضخ الرأس فقد ذكرنا حديث البخاري في شأنه فراجع نصه في الفتوى رقم: 73726، وراجع الفتوى رقم: 121731، والفتوى رقم: 80746، والفتوى رقم: 26130، في تفسير الآية وحكم الجمع بين الصلاتين.
والله أعلم.

الجيريا

جزاك الله خيرا أختي الكريمة

شكرا على المرور الكريم.

لذة الطاعة وعقوبة المعصية mp3 2024.

درس رااااااااااااااااااااااااااااائع للشيخ سالم العجمي لم أمل من الإستماع له.
حمل من هنا:
https://www.mediafire.com/?kayd24xdqofrqbu

أريد معرفة رأي من استمع لهذا الدرس سابقا.

بوركت وجاري التحميل

فما أحرانا أن نتخلل أنفسنا بالمواعظ

و فيكم بارك الله.

بارك الله فيك والله درس عظيم سمعته وسمتعت معظم أشرطة الشيخ بارك الله فيك

بارك الله فيك

حياك الله أخي ناصر العلم ، بارك الرحمان بك ، و جزاك الله
خيرا على ما قدمت لزوار و أعضاء مدونة الجيريا ، و اعلم
أن الدال على الخير كفاعله .
حقيقة موعظة حسنة ، مناسبة لأن فيها حياة القلوب ، تدفع الى
طاعة الله و تبعد عن المعاصي .
شكرااا لك مرة أخرى ، و أنصح بسماع الموعظة .

جزاك الله خيرا والله كم يغمرني الفرح عندما يكون هناك من يذكرنا بالله

الجيريا

أربعون عقوبة في الدنيا من شؤم المعصية 2024.

أحبتي في الله إن للذنوب عقوبة معجلة في الدنيا غير المؤجلة في الآخرة …….
وقد عدد الإمام العلامة ابن القيم -رحمه الله-أكثر من أربعين عقوبة للمعصية ,حين يقع فيها الانسان فقال _ رحمه الله _ ومن عقوبات المعاصي :

1- حرمان العلم : فإن العلم نور يقذفه الله في القلب, والمعصية تطفيء ذلك النور …..وقد قال مالك للشافعي : إني أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تطفئه بظلمة المعصية..

2- حرمان الرزق : وفي المسند من حديث ثوبان قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه )

3- وحشة يجدها العاصي في قلبه : وبينه وبين الله لا توازنها ولا تقارنها لذه ولو اجتمعت له لذات الدنيا بأسرها لم تفِ بتلك الوحشة…

4- وحشة تحصل بينه وبين الناس: ولا سيما أهل الخير منهم ..وكلما قويت تلك الوحشة بعد عنهم وعن مجالستهم…

5- تعسير أموره عليه: فلا يتوجه لأمر إلا يجده مغلقاً دونه متعسراً عليه….

6- ظلمة يجدها في قلبه حقيقة : يحس بها كما يحس بظلمة الليل البهيم إذا أدلهم ……وتقوى هذه الظلمة حتى تظهر في العين , ثم تقوى حتى تعلو الوجه ,وتصير سواداً فيه يراه كل أحد…

7- المعاصي توهن القلب والبدن:أما وهنها للقلب فأمر ظاهر وأما وهنها للبدن …فالفاجر وإن كان قوي البدن فهو أضعف مايكون عند الحاجة….

8- حرمان الطاعة: فينقطع عنه بالذنب طاعات كثيرة كل واحدة منها خير له من الدنيا وما عليها…

9- المعاصي تقصر العمر وتمحق بركته……..
10- المعاصي تزرع أمثالها: ويولد بعضها بعضاً كما قال بعض السلف: إن من عقوبة السيئة السيئة بعدها,وإن من ثواب الحسنة الحسنة بعدها……..

11- المعصية تضعف إرادة الخير:فتقوى إرادة المعصية وتضعف إرادة التوبة……
12- إلف المعصية: حتى ينسلخ من القلب استقباحها فتصير له عادة فلا يستقبح من نفسه رؤية الناس له ولا كلامهم فيه….
13- المعصية سبب لهوان العبد على ربه قال تعالى: (ومن يهن الله فما له من مكرم)
14- شؤم المعصية : يعود عليه شؤم ذنوبه فيحترق هو وغيره بشؤم الذنوب والظلم…

15- المعصية تورث الذل: فإن العز كل العز في طاعة الله …..
16- المعاصي تفسد العقل : فإن للعقل نوراً والمعصية تطفيء نور العقل ولابد وإذا طفيء نوره ضعف ونقص…
17- الذنوب إذا تكاثرت طبع على قلب صاحبها: فكان من الغافلين …قال تعالى (كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )….

18- الذنوب تدخل العبد تحت لعنة رسول الله صلى الله عليه وسلم………
19- الذنوب سبب في حرمان دعوة الرسول ودعوة الملائكة:فإن الله سبحانه أمر نبيه أن يستغفر للمؤمنين والمؤمنات…
20- الذنوب والمعاصي تحدث في الأرض أنواعاً من الفساد: في المياه والهواء والزروع والثمار والمساكن…….
21- الذنوب تطفيء من القلب نار الغيرة :التي هي لحياته وصلاحه كالحرارة الغريزية لجميع البدن……

22- المعاصي تذهب الحياء: الذي هو مادة حياة القلب وهو أصل كل خير وذهابه ذهاب الخير أجمعه……
23-الذنوب تضعف في القلب تعظيم الرب جل جلاله: وتضعف وقاره في قلب العبد ولا بد شاء أم أبى……ومن بعض عقوبة هذا أن الله يرفع مهابته من قلوب الخلق,ويهون عليهم ويستخفون به كما هان عليه امره واستخف به…….
24- المعصية تستدعي نسيان الله لعبده: وتركه وتخليته بينه وبين نفسه وشيطانه وهناك الهلاك الذي لايرجى معه نجاة……

25- المعاصي تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخرة……
26- الذنوب تزيل النعم وتحل النقم : فمن عقوبتها أنها تزيل النعم الحاضرة وتقطع النعم الواصلة ,فما زالت عن العبد نعمة إلا بذنب…..

27- من عقوبة المعصية مايلقيه الله سبحانه من الرعب والخوف في قلب العاصي:فلا تراه إلا خائفاً مرعوباً ,فإن الطاعة حصن الله الأعظم من دخله كان من الآمنين من عقوبة الدنيا والآخرة ومن خرج عنه أحاطت به المخاوف من كل جانب….
28- المعاصي تصرف القلب عن صحته واستقامته إلى مرضه وانحرافه :فإن تأثير الذنوب في القلوب كتأثير الأمراض في الأبدان بل الذنوب أمراض القلوب وداؤها ولا دواء لها إلا تركها…
29- المعاصي تعمي بصيرة القلب: وتطمس نوره وتسد طرق العلم وتحجب موارد الهداية…
30- المعاصي تصغر النفس وتقمعها:وتحقرها حتى تصير أصغر شيء وأحقره كما أن الطاعة تنميها وتزكيها قال تعالى(قد أفلح من زكاها*وقد خاب من دساها)….

31- المعاصي تسقط الجاه والمنزلة والكرامة:عند الله وعند خلقه فإن أكرم الخلق عند الله أتقاهم وأقربهم منه منزلة أطوعهم له….
32- المعاصي توجب القطيعة بين العبد وربه تبارك وتعالى : وإذا وقعت القطيعة انقطعت عنه أسباب الخير واتصلت به أسباب الشر…..
33- المعاصي تسلب صاحبها اسماء الشرف والمدح: وتكسوه أسماء الذم والصغار فتسلبه اسم المؤمن والبر والمحسن والمتقي وتكسوه اسم الفاجر والعاصي والخبيث والزاني واللوطي والسارق ونحوها……..
34- المعاصي تمحق البركة: فهي تمحق بركة العمر وبركة الرزق وبركة العلم وبركة العمل وبركة الطاعة وبالجملة تمحق بركة الدين والدنيا…..

35- المعصية تجعل صاحبها من السفلة: بعد أن كان مهيئاً ليكون من العلية …..
36- المعصية تجريء على العبد من لم يكن يتجرأ عليه من أصناف المخلوقات: فتجريء عليه الشياطين بالأذى والوسوسة والإغواء والتخويف والتحزين والمس وتجتريء عليه شياطين الإنس بما تقدر عليه من أذاه في غيبته وحضوره ويجتريء عليه أهله وخدمه وأولاده وجيرانه حتى الحيوان البهيم…..
37- المعاصي تخون العبد أحوج مايكون لنفسه :في تحصيل العلم وايثار الحظ الأشرف العالي على الحظ الخسيس المنقطع فتحجبه الذنوب عن كمال هذا العلم وعن الاشتغال بما هو أولى به وأنفع في الدارين…..

38- المعصية تنسي العبد نفسه : وإذا نسي الانسان نفسه أهلكها وأهملها وأفسدها قال تعالى(ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم اولئك هم الفاسقون)39- المعصية تباعد عن العبد وليه:وأنفع الخلق له وأنصحهم له ومن سعادته في قربه منه وهو الملك الموكل به , وتدني منه عدوه وأغشى الخلق له وأعظمهم ضرراً له وهو الشيطان …
40- ومن عقوبات المعصية المعيشة الضنك في الدنيا وفي البرزخ والعذاب في الآخرة .قال تعالى(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً)

فحري بكِم أحبتي أن تبادروا بالتوبة النصوح والرجوع إلى الله…
قال تعالى (قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم )
ويقول صلى الله عليه وسلم (إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل)

وإياكم وتوبة الكذابين التي تكون باللسان والقلب منعقد على المعصية عازم على موقعتها متى أمكنه ذلك……

اللهم تب علينا واغفر لنا ما أنت أعلم به منا
وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه….

منقول

بارك الله فيك على الموضوع القيم ربنا اتنا في الدنيا حسنة و في الاخرة الحسنة و قنا عذاب النار

امين اختي الكريمة

ما أحوجنا الى هكذا مواضيع
لتزيدنا رباطة جأش
مأجورة ان شاء الله

الجيريا

المعصية التي هي أعظم وأكبر عند الله من الزنا‎ 2024.

المعصية التي هي أعظم وأكبر عند الله من الزنا‎


هي قصة حصلت في عهد موسى عليه السلام ، و القصة كالتالي أن إمرأة أتت إلى موسى عليه السلام تائبة
وقالت له يا موسى أنا زنيت و قد حملت من الزنا و عندما أنجبت الطفل قتلته
فقال لها موسى عليه السلام : ما هذا العمل العظيم الذي فعلتي ، أخرجي من هنا قبل أن ينزل الله علينا نار من السماء بسبب ما فعلتي وذهبت المرأة ،
ثم أرسل الله عز وجل ملك من السماء إلى موسى عليه السلام يقول له: ماذا فعلت بالمرأة التائبة ،
((أما وجدت أفجر منها))؟؟

فقال موسى و من أفجر منها ؟

(((فقال : تارك الصلاة عامداً متعمداً ، عمله أعظم مما عملت هذه المرأة)))

جمع الصلوات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من جمع صلاتين من غير عذر فقد أتى باباً من أبواب الكبائر"

وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا تتركن صلاة متعمداً. فإنه من ترك صلاة متعمداً برئت منه ذمة الله" تخيل.. ذمة الله برئت منه!! فلا رعاية ولا حماية ولا حراسة من الله عز وجل…[color="rgb(0, 100, 0)"].ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث الإسراء والمعراج: "ورأيت ليلة أسري بي أناساً من أمتي ترضخ رؤوسهم بالحجارة (أي تكسر بها) كلما رضخت عادت فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ فقال: هؤلاء الذين كانت رؤوسهم تتكاسل عن الصلاة"!!

يقول الله تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا) مريم: 59.

يقول ابن عباس رضي الله عنه: ليس معنى أضاعوا الصلاة تركوها بالكلية.. ولكن كانوا يجمعونها فيؤخرون صلاة الظهر إلى صلاة العصر ويؤخرون صلاة المغرب إلى صلاة العشاء.. والغي: واد في جهنم تستعيذ منه النار لشدة حره!

فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!
فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!
فهل يصر أحد بعد ذلك على جمع الصلوات !!

اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبـآدتك [/color]

شكرا جزيلا أخي الفاضل

و الله كلام يهز المشاعر

تقبل تحياتي

الجيريا

جزاك الله خيرا.

اللهم أرزقنا الهداية من عندك فإنه لا يهدي إلا أنت

جزاك الله خيرا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khemmouli الجيريا

شكرا جزيلا أخي الفاضل

و الله كلام يهز المشاعر

تقبل تحياتي

الجيريا

بارك الله فيك وشكرا على المرور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hiba-2016- الجيريا
جزاك الله خيرا.

ويجازيك بالمثل –شكرا جزيلا لمرورك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamzaoui_ousama الجيريا
اللهم أرزقنا الهداية من عندك فإنه لا يهدي إلا أنت

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين -الله يحفظك وشكرا لك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة delka الجيريا
جزاك الله خيرا.

بارك الله فيك وشكرا على المرور

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة newfel.. الجيريا
الجيريا

الله يحفظك وشكرا لك

جزاك الله خيرا

جَزَاك الله خيْر ألجزاء ياخوي

اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبـآدتك

الطاعة قرينها العز، والمعصية قرينها الذل 2024.

الطاعة قرينها العز، والمعصية قرينها الذل
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
قال الله -عز وجل-: {مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّـهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ۚ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ} [فاطر: 10]، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «وجعل الذل والصغار على من خالف أمري» [صححه الألباني]؛ فالمؤمن عزيز، والكافر ذليل، والمبتدع ذليل، والعاصي ذليل. ولما جهل هذه الخاطرة رأس النفاق عبد الله بن أبي بن سلول. فقال كلمته الفاجرة في غزوة المريسيع: "لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل"، وظن جهلا منه أنه العزيز، وأن رسول الله -صلى الله عليه وسلموحاشاه الله -عز وجل- من ذلك هو الذليل، لقن درساً لا ينساه أبد الدهر.
لما سمع بهذه المقالة الفاجرة عبد الله بن عبد الله بن سلول، وكان من المؤمنين الصادقين، وقف على باب المدينة، وشهر سيفه والمسلمون يمرون من تحت سيفه، فلما أراد أبوه أن يدخل قال: والله لا تدخل حتى يأذن لك رسول الله -صلى الله عليه سلم-، وحتى تعلم من الأعز ومن الأذل. فلما استأذنوا رسول الله صلى الله عليه وسلم- قال: ائذنوا له، وقد علم أن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين، ولكن المنافقين لا يعلمون، فلا أذل لعبد الله بن أبي من أن يمنعه أقرب الناس إليه، وأبر الناس به، حتى يعي هذا الدرس.
وكان الإمام أحمد يدعو: "اللهم أعزنا بطاعتك، ولا تذلنا بمعصيتك".
كان بعض السلف يقول: "من أشرف وأعز ممن انقطع إلى من ملك الأشياء بيده".
قال بعض الناس: "قتلني حب الشرف"؛ -أي طلب الرفعة في الدنيا-، فقال له أحد العلماء: "لو اتقيت الله شرفت".
وفي ذلك قيل:
ألا إنما التقوى هي العز والكرم *** وحـبك للدنـيـا هي الذل والســقــم
وليس على عبد تقي نقيـصــــة *** إذا حقق التقوى وإن حاك أو حجم
وقال رجل للحسن البصري: "أوصني"، فقال له: "أعز أمر الله حيثما كنت، يعزك الله حيثما كنت".
ووصف بعضهم الإمام مالك فقال:
يدع الجواب ولا يراجع هيـبـة *** والسائلون نواكس الأذقــان
نور الوقار وعز سلطان التقى *** فهو المهيب وليس ذا سلطان
وقال الحسن البصري: "إنهم وإن طقطقت بهم البغال، وهملجت بهم البراذين، إن ذل المعصية في رقابهم، أبى الله إلا أن يذل من عصاه".
وهذه الخاطرة يستشعرها كل مؤمن في نفسه، فكلما وفق لطاعة الله -عز وجل- وجد العزة، والاستعلاء على الشهوات ومحبة رب الأرض والسماوات وكلما عصى الله عز وجل-، أحس بالذلة في نفسه، كما قال بعضهم: إن العبد ليذنب الذنب سراً، فيصبح وعليه مذلته.
فنسأل الله -تعالى- أن يعزنا بطاعته، وأن لا يذلنا بمعصيته.

الجيريا

الجيريا
الجيريا

الجيريا
♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪

الجيريا

█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌

بارك الله فيكَ

[خطبة عيد الفطر] أثر المعصية في تأخير النصر – الشيخ خالد لوصيف 2024.

خطب اليوم الشيخ الفاضل
خالد بن علي لوصيف
حفظه الله تعالى
خطبة صلاة عيد الفطر فكانت خطبة مؤثرة بليغة

[أثر المعصية في تأخير النصر]
https://archive.org/details/14351435.lite

شكرا بارك الله فيك

جزاك الله خيرا
اين القى هذه الخطبة
بالنسبة لي الشيخ خالد لوصيف هو اعلم من في الجزائر

آمين واياكم
أخي عباس ألقى خطبة العيد ببلدية الدار البيضاء بالجزائر العاصمة
ونحن لانغلو فنقول هو أعلم أهل الجزائر
بل نقول هو من خيرة الدعاة في الجزائر
نفع الله به وبسائر اخوانه الدعاة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكيفاني الجيريا
آمين واياكم
أخي عباس ألقى خطبة العيد ببلدية الدار البيضاء بالجزائر العاصمة
ونحن لانغلو فنقول هو أعلم أهل الجزائر
بل نقول هو من خيرة الدعاة في الجزائر
نفع الله به وبسائر اخوانه الدعاة

بارك الله فيك على المعلومة
يبقى رأي شخصي و كم تعجبني دروسه خاصة المتعلقة بالقلوب و خاصة خاصة الاخوة ,,,,,,,,,,,, و من اجملها تلك التي ألقاها بمسجد محمد بن غدو في مدينتنا الاربعاء ولاية البليدة

الذنب والمعصية يحرمونك من الرزق 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رِزقٌ يكتبه الله لك ، و فَرَحٌ أراد الله أن يدخله عليك ..
و لكنك حرمتَ نفسك منه !!

حرمتَ نفسك يوم أن عصيتَ الله ..
و إنا لله و إنا إليه راجعون .

روى الحاكمُ في صحيحهِ من حديث ثوبان عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال : [لا يرد القدر إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر ، وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه

فيا لقسوة الإنسانِ على نفسه ، و يا لضعفه أمام هواه
يسوقُ اللهُ له رِزقاً فيدفعه العبدُ بذنبه و قلة إدراكه .

لكن لا يأس و لا قنوط ..
لا تيأس و أنتَ تدعو من له مقاليد السموات و الأرض و مالك السموات و الأرض و ما بينهما ..

لا تيأس فإن اليأسَ كُفرٌ = لعلَّ اللهُ يغني عن قليلِ

فإن أذنبتَ فاعلم أن الله غفورٌ رحيم و قد يردُّ الله لك رزقكَ الذي حرمكَ إياه و يجعلُ فيه خيراً كثيراً .

فتاةٌ : حُرمتْ من رجلٌ مستقيم تقدّم ليها فأذنبتْ ذنباً ؛ فقدّر اللهُ أمراً جعله ينسحب
فلا زالتْ تستغفر الله لعلّ الله أن يتوب عليها

عسى فرَجٌ يأتي به اللهُ إنه = له كل يومٍ في خليقته أمرُ
و رجُلٌ كان يملك كثير مال و يعيش في هناء ، لكن غرتــْـه تجارة الأسهم ؛ فدخل فيها دون أن يراعي هذا حلال و هذا حرام
فابتلاه الله و ذهب ماله و أصبح يشكو الندامة ..

و هذه عائلةٌ فقيرة أتى إليها أحد المشايخ بمالِ صدقة ، فلمّا اقترب من الباب سمع صوتُ الغناء يلجلج في البيت
فذهب بماله و قال : والله لا أعطيهم مالاً يستعينون به على معصية
فحــُـرموا من رزقهم بسبب المعصية

و غيرها من القصص الكثير التي تبيّن أثر المعصية في ذهاب الأرزاق
و لا عجَب فالرزّاق سبحانه يقول { وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ (30) } الشورى

فالحمد لله الذي يعفو عن كثير و إلا لأهلكتنا ذنوبنا ..

قال ابن القيّم في كتاب الداء و الدواء :
" و قد رتّب اللهُ سبحانه حصولَ الخيراتِ في الدنيا و الآخرة و حصولَ الشرورِ في الدنيا و الآخرة في كتابهِ ؛ على الأعمالِ ترتـــّـب الجزاء على الشرط ، و المعلول على العِلة ، و المُسبب على السبب ، و هذا في القرآن يزيد على ألــْـفِ موضع "

و ربما كان في المَنعِ خيراً ، فلولا المنع لمــَـا ألححتَ على الله بالدعاء .

ربما أنك كنتَ تدعو الله بالرزق ، فلمــّـا رزقك الله ثم عصيتــَـه سبحانه رُفــِـعَ ذلك الرزق ، فأصبحتَ أشدَّ ما تكونُ حاجتك له ..
ففي دعائكَ الأوّل لم تتذوقْ حلاوة الرِزق و إنما كنت تلعقُ مرارة الحِرمان
أمّا في دعائكَ الثاني فأنتَ تدعو و قد ذقتَ الحلاوة ثم حُرمتَ منها
فدعاؤكَ سيكون أقوى ، و تضرعك أشدّ ، و إظهار الفقر و قلة الحيلة و الذُل ستكون أعظم .

و لا تيأس أن يردَّ اللهُ لك ذلك الرِزق و قد يزيد فيه ..

سألتُ الشيخ صالح بن محمد آل طالب إمام الحرم المكي السؤال التالي :
في الحديث [ و إن العبدَ ليُحرمَ الرزقَ بالذنب يصيبه ]
سؤالي :
هل يعود ذلك الرزق إذا تاب و استغفر صاحبه ، أم أنه يُحرمُ منه طول عمره ؟؟

فأجاب فضيلته – حفظه الله و بارك الله فيه و في علمه – :
إذا أصلحَ العبدُ ما بينه و بين الله أصلحَ اللهُ له كل شيء
و قد يعود له نفْس ذلك الرزق أو يخلفُ الله له خيراً منه ، و قد يكونُ الخيرُ في غيره .

فلا تيأس و لا تجزع
و الزم الاستغفار ، و أكثر من قولك " لا حول و لا قوة إلا بالله "
فقد قال عنها ابن تيمية – رحمه الله – : " و ليكثرَ العبدُ من قول لا حول و لا قوة إلا بالله ، فإن بها يُحملُ الأثقال ، و يُكابدُ الأهوال و يُنال رفيع الأحوال "

و إني لأرجو الله حتى كأنني = أرى بجميلِ الصَبرِ ما اللهُ صانعُ

فاللهم اعفُ عنا و اغفر لنا إسرافنا في أمرنا و لا تحرمنا ارزاقنا بذنوبنا يا أرحم الراحمين .

مَنقُول ..

امين

شكرا ياسمين

ربي يغفر ذنوبنا جميعا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشيرة 13 الجيريا
امين

شكرا ياسمين

ربي يغفر ذنوبنا جميعا


العفو اختي بشيرة

وربي يوفقك

نورتي الموضوع

الطاعة قرينها العز و المعصية قرينها الذل 2024.

الطاعة قرينها العز و المعصية قرينها الذل

قال الله عز وجل : ( مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ) [فاطر:10].

وقال النبى صلى الله عليه وسلم : [وَجُعَلَتْ الذَّلَةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَف أمْرِى ] .

فالمؤمن عزيز ، والكافر ذليل ، والمبتدع ذليل ، والعاصى ذليل ولما جهل هذة الخاطرة رأس النفاق عبد الله بن أبى سلول .فقال كلمته الفاجرة فى غزوة المريسيع : لئن رجعنا إِلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل . وظن جهلاً منه أنه العزيز ، وأن رسولالله صلى الله عليه وسلموحاشاه الله عز وجل من ذلك هو الذليل ، لُقَّنَ درساً لا ينساه أبد الدهر .

لما سمع بهذة المقالة الفاجرة عبدُ الله بن عبدُ الله بن سلول وكان من المؤمنين الصادقين ، وقف على باب المدينة وشهر سيفه والمسلمون يمرون من تحت سيفه ، فلما أراد أبوه أن يدخل قال : والله لا تدخل حتى يأذن لك رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحتى تعلم مَنْ الأعزُّ ومن الأذلُّ . فلما استأذنوا رسول الله صلى الله عليه وسلمقال : ائذنوا له ، وقد علم أن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين ، ولكن المنافقين لا يعلمون ، فلا أذل لعبد الله بن أبى من أن يمنعه أقرب الناس إليه ، وأبر الناس به ، حتى يعى هذا الدرس .

وكان الإمام أحمد يدعو : اللهم أعزنا بطاعتك ، ولا تذلنا بمعصيتك .

كان بعض السلف يقول : من أشرف و أعز ممن انقطع إلى من ملك الأشياء بيده .

قال بعض الناس : قتلنى حب الشرف – أى طلب الرفعة – فى الدنيا – فقال له أحد العلماء : لو اتقيت الله شرفت .

وفى ذلك قيل :
ألا إِنما التَّقوى هى العزُّ والكرم وحَـبُّـبـكَ للـدنـيـا هـُوَ الـذُّلُّ والسقمُ

وليْسَ عَلَى عَبْدٍ تـقى نَقِيْـــصَــةٌ إِذا حقَّقَ التَّقْوىَ و إن حاكَ أوْ حَجَمَ

وقال رجل للحسن البصرى أوصنى : فقال له : أعز أمر الله حيثما كنت يعزك الله حيثما كنت .

ووصف بعضهم الإمام مالك فقال :

يَدَعُ الَجوابَ ولا يُراجَعُ هَيْبَـةً والسَّــــــائلوُنَ نوَاكسُ الأَذْقــانِ

نُورُ الوَقَارِ وَعِزُّ سُلطانِ التقى فَهُوَ المهِيْبُ وليْسَ ذَا سُلْـطَــانِ

وقال الحسن البصرى : إنهم وإن طقطقت بهم البغال ، وهملجت بهم البراذين ، إن ذل المعصية لفى رقابهم ، أبى الله إل أن يذل من عصاه

وهذة الخاطرة يستشعرها كل مؤمن فى نفسه ، فكلما وفق لطاعة الله عز وجل وجد العزة ، والاستعلاء على الشهوات ومحبة رب الأرض والسماوات وكلما عصى الله عز وجل ، أحس بالذلة فى نفسه ، كما قال بعضهم : إن العبد ليذنب الذنبَ سَراً ، فيصبح وعليه مذلته .

فنسأل الله تعالى أن يعزنا بطاعته ، وأن لا يذلنا بمعصيته .

اللهم أعز من اطاعك وأذل من عصاك

الجيريا

الجيريا

♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪


الجيريا


█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌

شؤم المعصية 2024.

قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ:

«قلَّةُ التَّوفيقِ وفسادُ الرَّأيِ، وخفاءُ الحقِّ، وفسادُ القلبِ، وخمولُ الذِّكرِ، وإضاعةُ الوقتِ، ونفرةُ الخَلْقِ، والوحشةُ بين العبدِ وبينَ ربِّهِ، ومنعُ إجابةِ الدُّعاءِ،

وقسوةُ القلبِ، ومَحْقُ البَرَكَةِ في الرِّزق والعُمرِ، وحرمانُ العلمِ، ولِبَاسُ الذُّلِّ، وإهانةُ العدوِّ، وضيقُ الصَّدرِ، والابتلاءُ بِقُرَنَاءِ السُّوءِ الَّذينَ يُفسدون القلبَ

ويُضَيِّعُونَ الوقتَ، وطولُ الهَمِّ والغَمِّ، وضَنْكُ المعيشةِ، وكَسْفُ البَالِ… تَتَوَلَّدُ مِنَ المعصيةِ والغفلةِ عنْ ذكرِ اللهِ، كما يَتَوَلَّدُ الزَّرْعُ عنِ الماءِ، والإحراقُ عن

النَّارِ. وأضْدَادُ هذه تَتَوَلَّدُ عنِ الطَّاعةِ».

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براهيم دوبل كانو الجيريا
الجيريا

وفيك بارك الله ونفع بك

الهم اغفر لنا….بارك الله فيك

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاروق38 الجيريا
الهم اغفر لنا….بارك الله فيك

اللهم آمين وفيك بارك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة radia_32 الجيريا
بارك الله فيك

وفيك يارك الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله المستعان ، رحمه الله كان طبيبا يعرف الداء والدواء ، نسأل الله أن يغفر لنا معاصينا فكلُّ ما قاله ابن القيم رحمه الله شاهدناه بأعيينا وعايشناه ، فنسأل الله الصبر على طاعته والصبر عن معصيته. جزاكم الله خيرا.

وعليكم السلام ورحمة الله بارك الله فيك

بارك الله فيك و نفع الله بك الاسلام و المسلمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتصمة بدين الله الجيريا
بارك الله فيك و نفع الله بك الاسلام و المسلمين

وفيكي بارك الله اللهم آمين ولك بالمثل

شكرااااااااااا اخي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة for_snv الجيريا
شكرااااااااااا اخي

بارك الله فيك

بارك الله فيك أخي
مشكور ودام تميزك في مواضيعك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kinana الجيريا
بارك الله فيك أخي
مشكور ودام تميزك في مواضيعك

وفيكي بارك الله

40طريقة لترك المعصية 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليكم 40طريقة تعينكم على ترك المعصية

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

1- الدعاء.. وهو أعظم دواء، وأنفع علاج لكل بلاء.. يا أيها التائب.. يا أيتها التائبة يامن يريد ترك الذنوب..إرفع يديك إلى الذي يسمع الدعاء ويكشف البلاء… لعل الله أن يرى صدقك ودموعك وتضرعك فيعينك ويمنحك القوة على ترك الذنوب قال تعالى: وقال ربكم أدعوني استجب لكم وقال {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ
2- المجاهدة… لا تظن أن ترك المعصية يكون بين يوم وليلة.. إن ذلك يحتاج إلى مجاهدة وصبر ومصابرة، ولكن إعلم أن المجاهدة دليل على صدقك في ترك الذنوب وربنا تبارك وتعالى يقول والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين.
3- معرفة عواقب المعصية ونتائجها… إنك كلما تفكرت في النتائج المترتبة على الذنوب فإنك حينها تستطيع تركها.. فمن عواقب الذنوب (الهم والغم والحزن والاكتئاب والضيق والوحشة بينك وبين الله وغيرها من عواقب الذنوب..
4- البعد عن أسبابها ومقوياتها، فإن كل معصية لها سبب يدفع لها ويقويها، ويساهم في الاستمرار فيها، ومن أصول العلاج البعد عن كل سبب يقوي المرض.
5- الحذر من رفيق السوء، فإن بعض الشباب يريد ترك المعصية ولكن صديقه يدفعه وفي الحديث الصحيح) المرء على دين خليله فلينظرأحدكم من يخالل(.
6- تذكر فجأة الموت, كل نفس ذائقة الموت فهل تخيلت أن الموت قد يأتيك وأنت تنظر إلى القنوات ؟؟ لو جائك الموت وأنت نائم عن الصلاة ؟؟ حينها ماذا تتمنى ؟؟ حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون – لعلي أعمل صالحا فيما تركت .
7- تذكر عندما توضع على مغسلة الأموات.. عندما توضع على السرير لكي يغسلونك.. وأنت جثة هامدة.. لا تتحرك.. وهم يحركونك..هناك لن تنفعك الذنوب ولا السيئات.
8- تذكر عندما تحمل على الأكتاف.. سوف يحملونك وأنت جنازة… فيا سبحان الله أين قوتك ؟؟ أين شبابك ؟ أين كبريائك ؟ أين أصدقائك ؟؟ لن ينفعك هناك إلا عمل صالح قد فعلته.
9- تذكر عندما توضع في القبر.. هناك يتركك الأهل والأصحاب ولكن أعمالك ستدخل معك في قبرك.. فيا ترى ما هي الأعمال التي ستكون معك في قبرك.. هل هي القنوات؟ والملهيات ؟ والصور والمجلات؟؟
10- تذكر العرض على الله (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله). (يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية) ..
11- إذا أردت أن تترك المعصية فتذكر المرور على الصراط.. ذلك الجسر الذي يوضع على متن جهنم.. (أحد من السيف.. وأدق من الشعرة) قال تعالى (وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا.).
12- تذكر الميزان الذي يوضع يوم القيامة، وتوزن فيه الحسنات والسيئات.. إنه ميزان دقيق).. ونضع الموازين القسط اليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين)..
13- تذكر الحوض الذي يكون لنبينا صلى الله عليه وسلم، طوله شهر وعرضه شهر, أحلى من العسل وأبيض من اللبن، وأطيب من المسك، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا، إن ذنوبك قد تمنعك من الشرب من ذلك الحوض، فاترك الذنوب الآن.
14- معرفة حقارة الدنيا (وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) فكيف تؤثر الدنيا الحقيرة على الآخرة الباقية، التي لانهاية لها، كيف تعمل معصية قد تحرمك من جنة عرضها السماوات والأرض ؟؟
15- الإرادة القوية، لابد أن تكون صاحب إرادة قوية.. لكي تقوى على ترك الذنوب والشهوات.
16- تذكر اسم الرقيب (وكان الله على كل شيء رقيبا) فالله يراقبك.. ويعلم بحالك.. ويراقبك تحركاتك.. ونظراتك.. وسمعك.. وقلبك (والله يعلم مافي قلوبكم) فإذا دفعتك نفسك للذنوب فقل لنفسك) إن الله يراني.)
17- احذر من أن تكون من هؤلاء: قال صلى الله عليه وسلم(ليأتين أقوام من أمتي بحسنات أمثال جبال تهامة يجعلها الله هباء منثورا.. قال الصحابة : من هم يا رسول الله ؟ قال : أما إنهم مثلكم يصلون كما تصلون ويصومون كما تصومون ولهم من الليل مثل مالكم ولكنهم إذا خلو بمحارم الله انتهكوها )..
18- تذكر شهادة الجوارح عليك.. تذكر يا أخي قبل أن تفعل أي معصية أن الجوارح التي سوف تعمل المعصية بها أنها ستشهد عليك وستفضحك ليس هنا بل في أرض المحشر (اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون)
19- تذكر كتابة الملائكة لأعمالك، فالملائكة تكتب أعمالك وأقوالك كما قال تعالى (وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين يعلمون ما تفعلون) ولا يخفى عليهم شيء، وتستمر الملائكة في كتابة أعمالك حتى تخرج روحك من الحياة.
20- إلزم الذين تنتفع برؤيتهم قبل كلامهم، لأن الإنسان يتأثر بمن يجالس.. و(المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل) والقرين بالمقارن يقتدي..
22- جالس التائبين من تلك المعصية ليخبروك بكيفية تركهم لها، لأن هؤلاء التائبين قد سبق أن فعلوا تلك المعاصي وسبقوك لها وعرفوا نهاياتها..
23- املأ فراغك " بأي شيئ نافع من أمور الدين أو الدنيا المباحه سواء (لعب أو رياضة أو زيارة ونحو ذلك) واعلم إن الفراغ سبب في بداية الضياع والانحراف فلابد من الحرص على استغلال الوقت بما ينفع.
24- لابد من إيجاد البديل، فمثلا :سماع الأناشيد الإسلامية النافعة والمؤثرة تعتبر بدل عن سماع الأغاني والموسيقى..
25- طلب العلم، لأن العلم ينير لك الطريق فتعرف به الخير من الشر.
26- دور الأب في تسهيل المعاصي، فيجب على الأب أن يساهم في تقليل المعاصي في البيت وذلك بتطهير البيت من وجود أجهزة الفساد، والحرص على تربية الأبناء التربية الصحيحة.
27- علاقة الوالدين بالأبناء، فعلاقة المحبة والمودة والتفاهم بين الآباء والأبناء لها دور كبير في تقليل الذنوب.
28- الإستغناء عن الكماليات, لأن الإسراف والتبذير والترف طريق الشيطان، والغنى من دوافع المعاصي.
29- دور الدعاة في تقليل المنكرات، وليعلم الدعاة – وفقهم الله – أن لهم دور كبير في تقليل الذنوب بسبب ما يقومون بهمن أنشطة دعوية، وكم من داعية كان سببا في منع معصية أو تخفيفها، وكم من برنامج دعوي كان سببا في هداية الشباب والفتيات.
30- التفكير في الفوائد المترتبة على ترك الذنوب، فمنها : انشراح الصدر وسلامة الروح وصفاء النفس ومحبة الله والفوز بالجنة وغير ذلك.
31- تذكر قصص الهالكين، نعم إذا حدثتك نفسك بالذنوب فتذكر أولئك الشباب الذين ماتوا على ذنوبهم فهذا مات وهو يعزف العود، وهذا مات وهو يستمع إلى شريط الغناء، وآخر مات وهو تارك للصلاة، فمن لهم الآن وهم في قبورهم ؟؟
32- تذكر لو كنت من أهل النار، أعاذنا الله منها يوم تقلب في النار, قال تعالى (يوم تقلب وجوههم في النار يقولون ياليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسول) 33- تذكر أن الجوارح من النعم، فهل تذكرت ذلك الذي فقد سمعه أو بصره أو يده أو قدمه ؟ إن هؤلاء يتمنون أن تعود لهم جوارحهم لكي يستمتعوا بها ولكي يستخدموها فيما يرضي الله تعالى، ولكنك أخي وأنت يا أختاه ممن يبارزون الله بارتكاب الآثام بهذه الجوارح، فأين شكر النعم ؟.34- تذكر أنت لماذا موجود، حينها تعرف الغاية من سبب وجودك إن الغاية من وجودك هي (العبادة) كما قال تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) فأنت لم تخلق لتلعب أو لتمرح أو.. بل لتعبد الله، فهل قمت بهذه الغاية ؟ أم أنك أضعت حياتك في اللهو واللعب ؟
35- الصدق مع الله… واعلم بأن من صدق مع الله في ترك الذنوب فسوف يشرح الله صدره ويفتح له أبواب التوبة.
36- إجعل والديك يدعون لك، لأن دعاء الوالدين مستجاب.
37- أن تعلم أن الشيطان يريد إضلالك، وسيفعل كل ما يستطيع لأجل أن يعيدك إلى تلك الذنوب فاستعذ بالله منه (وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم).
38- ترك الصغائر، لأن الذي يتساهل في ارتكاب الصغائر سيقع في الكبائر.
39- إلقاء جميع آثار الجاهلية، فلابد أن تزيل كل ما تبقى من آثار الجاهلية من الذنوب مثل (الصور سواء صور المجلات أوصور النساء في الجوال وغيرها.
40- اعلم أن الهداية لا تأتيك، بل يلزمك أن تبحث عنها وتسعى لتحقيقها وتثبيتها في قلبك، وفي الحديث القدسي (يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته)

يارك الله فيييييييك

شكرا على مرورك اخي
جزاك الله خيرا

بارك الله فيك

شكرا على مرورك اخي
جزاك الله خيرا

سلام الله عليكم

ندعو الله تعالى أن يعيننا على طاعته

وحسن عبادته

شكرا لك أخي

شكرا موضوع اكثر من رائع