نصائح للفتاة المسلمة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

نصائح للفتاة المسلمة :

١- كوني كشجرة الرمان في خضرتها ، طيبة في ثمرها ، جميلة في زهرها .
٢- كوني قوية الإرادة .
٣-خذي قرارتك الإيجابية بنفسك .
٤-انهلي من العلم ما استطعت .
٥- حافظي على سمعتك فإنها كالزجاجة يستحيل إصلاحها إذا ما أنكسرت والسعيدة من تعيش حتى تموت وعرضها محفوظ.
٦- لا تغرك الكلمات المعسولة فقد تكون فخا لك .
٧- كوني حذرة من العلاقات عبر الشبكة العنكبوتية الأنترنت.
٨- لا تركضي وراء الزواج بل أجعلي مميزاتك هي التي تهيأ لك فرص ذلك.
٩- غذي أنوثتك بالطرق السليمة .
١٠-أبتعدي عما يشين لك ولعائلتك .
١١- لتكن ثقتك بنفسك عالية .
١٢- تقدمي دائما دون عوده للوراء.
١٣- لا تكثري من الشكوى .
١٤- اهتمي بغذاء الروح والعقل من قراءة وحفظ ونحوها .
١٥- كوني متعاونة ومفتاحآ للخير وأهله مغلاقآ للشر وأهله .
١٦- أبتعدي عن مواطن الشك والريب .
١٧-حافظي على علاقتك بأفراد عائلتك .
١٨-لا تسلمي مفتاح سمعتك لمن تحبين قبل الزواج مهما كان هذا الشخص .
١٩- ليكن في علمك أن الرجل يريد الزواج بمن تليق به وتكون أمآ جديرة بتربية اْبنائه ومربية لهم .
٢٠- اهتمي بزينتك بعيدا عن المبالغة .
٢١- أبتعدي عن التقليد الاْعمى للأخريات .
٢٢- فكري مرات ومرات ومرات قبل اْن تقدمي على الخطوة التي تحدد مستقبل حياتك.
٢٣- لا تعملين شيئا تندمين عليه .
٢٤- تجنبي اْي عمل يكون في الخفاء ، ومهما اْخفيت يكتشف السر يوم ما .
٢٥- كوني سليمة النية مع نفسك ومع الأخرين .
٢٦- اهتمي بسلوكك السليم لتقنعي الاْخرين بالأعتماد عليك.
٢٧- لا تكثري البكاء ، ولتكن دموعك في أوقاتها وأماكنها المناسبة.
٢٨- أحترمي أنوثتك ولا تفرطي بها.
٢٩- لا تنخدعي بأقوال من تريد بك الشر.
٣٠- لا تفشي سرك إلا لمن هو اقرب الناس اليك لئلا يستغل ذلك ضدك.
٣١- ليكن وجهك مبتسما دائمآ.
٣٢- كوني قوية اْمام الملمات والصعاب التي قد تواجيهها.
٣٣- اجعلي مقولة ( المراْة تنحني أمام النسيم ولا تنكسر أمام الريح
العاتية ) مثلك الاْعلى .
٣٤- كوني مثالية في كل شي.
٣٥- عبري عن أرائك بثقة عالية بالنفس.
٣٦- إن كنت عاملة أثبتي وجودك بمهارتك العملية والعلمية.
٣٧- افرضي احترام الاّخرين لك بسلوكك القويم.
٣٨- اطردي الخوف من التعامل مع الاّخرين مهما كان نوعهم وذلك بقوة إرادتك.
٣٩- كوني شجاعة في مواجهة من يسيء إليك.
٤٠- الحياء ثم الحياء ثم الحياء فهو مقياسك بين الناس فحافظي عليه.
٤١- كوني صريحة بعيدا عن المبالغة.
٤٢- اجعلي أمك صديقة لك .
٤٣- اقرئي ما هو مفيد لك.
٤٤- اهتمي بهندامك وليكن مظهرا للحشمة.
٤٥- لا تصادقي الفتاة اللعوب لاْنها شر عليك مهما كنت ملتزمة.
٤٦- تمسكي بتعاليم دينك .
٤٧- كوني على دراية بالعالم المحيط بك .
٤٨- أبتعدي عن تصديق السحرة والمشعوذين مهما كلفك ذلك.
٤٩-فليكن القرآن وأحاديث المصطفي صلى الله عليه وسلم لهما نصيب الأسد من وقتك قراءة وتدبرآ وحفظآ وإبلاغآ للناس.
( الإسلام هو الدين الذي إرتضاه الله للناس كافة
فكوني من الدعاة إليه والدال على الخير كفاعله

الجيريا

بارك الله فيك

الجيريا

شكرا للتفاعل جميعا

بوركت أختي موضوع رائع

djamillllll

شكرا للمرور العطر

(*·.¸(`·.¸ نصائح توجيهية مهمة للمرأة المسلمة في حياتها اليومية .·´)¸.·*) 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(*·.¸(`·.¸ نصائح توجيهية مهمة للمرأة المسلمة في حياتها اليومية .·´)¸.·*)

منتقاة من فتاوى موقع ميراث الأنبياء
للشيخين الجليلين :
عبيد بن عبدالله الجابري
محمد بن هادي المدخلي

حفظهما الله


نصيحة للنساء في زمن الفتن والشبهات والشهوات
للقراءة
https://ar.miraath.net/fatwah/6536
للتحميل والاستماع :

نصيحة للرجال والنساء في الشبكات الاجتماعية فيما يحدث بينهم من مراسلات
للقراءة
https://ar.miraath.net/fatwah/6477
للتحميل والاستماع :

تقدم لها رجل يرفض هجر المبتدعة؛ فهل تبين له المنهج أم ترفض؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/6478
للتحميل والاستماع :

هل تطلب الطلاق بسبب تدخلات أم زوجها؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/6082
للتحميل والاستماع :

نصيحة لأخت تعاني من أهل زوجها أفعالهم المنكرة
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/6078
للتحميل والاستماع :

قال لها أحد الرقاة أنّ بها سحرًا؛ فكيف تعرف متى ذهب السحر؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/4584
للتحميل والاستماع :

كلمة للزوجين حول الطاعة والحقوق الزوجية
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/4399
للتحميل والاستماع :

سلفية تريد الزواج من سلفي ولم يتقدم لها أي سلفي فما نصيحتكم؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/4366
للتحميل والاستماع :

تقدم شخص لخطبتي وهو مقيم في بلاد كافرة فما نصيحتكم لي؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/4317
للتحميل والاستماع :

تريد ارتداء النقاب لكن أهلها يرفضون ! فما نصحيتكم لها ؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/4190
للتحميل والاستماع :

كيف تتعامل المرأة مع زوجها المبتلى بشرب المسكرات؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/4033
للتحميل والاستماع :

هل تقبل الزواج من طالب علم أم من عامي حسن الخلق ؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/4010
للتحميل والاستماع :

والدها عنده بدع ويستهزئ بالمتدينين، فما واجبها نحوه؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/3879
للتحميل والاستماع :

أرملة تعيش مع أبيها الذي يجالس أهل الفسق، فماذا تنصحونها؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/3781
للتحميل والاستماع:

نصيحتكم لطالبة علم مبتدئة تريد زوجها أن يطلب العلم معها ؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/3399
للتحميل والاستماع :

زوجها لا يصلي مع الجماعة مع أن المسجد قريب،فما نصيحتكم ؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/3319
للتحميل والاستماع :

هل يمكن للمرأة أن تذكر اسمها في المنتديات أم يجب أن يكون لها كنية, وما الدليل على سُنية التكني؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/2959
للتحميل والاستماع :

أنا فتاة عمري16 عشرة سنة مخطوبة وطلب الخاطب الزواج العام القادم،أرجو النصح والإرشاد؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/2907/16
للتحميل والاستماع :

زوجها كان قبل الزواج مُعتاد على رؤية الأفلام الإباحية واكتشفت بعد الزواج أنه مازال مدمناً على هذا فهل تهجره؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/2822
للتحميل والاستماع :

زوجي لا يعطينى حقي فهل لي أن أمتنع عنه حتى يطلقني؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/2814
للتحميل والاستماع :

ما نصيحتكم لفتاة لديها عشق للنساء وكيف نتعامل معها وهل نهجرها؟
للقراءة :
https://ar.miraath.net/fatwah/2811
للتحميل والاستماع :

حكم المحادثة التي تتم بين الجنسين في المنتديات علماً أنها تكون في حدود الأدب؟
للقراءة واللتحميل والاستماع
https://ar.miraath.net/fatwah/2801

متبوع بإذن الله
يوجد المزيد والمهم بإذن الله

مواضيع و نصائح في القمة جزاك الله كل الخير
على هذا الجهد، استفدت كثيرا
و دائما أنت في تميز و تألق مستمر ننتظر دائما جديدك أخي الكريم

و هذه 10 نصائح لكل مرأة مسلمة ان شاء الله يستفيد الجميع منها

النصيحة الاولى

المراة المسلمه تؤمن بالله عز وجل ربا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا وبالاسلام دينا وتظهر اثار الايمان عليها قولا وعملا واعتقادا فهي تحاذر غضب الله تخشى اليم عقابه ومخالفة امره
النصيحة الثانيه

المراة المسلمه تحافظ على الصلوات الخمس بوضوئها وخشوعها في وقتها لايشغلها عن الصلاة شاغل ولا يلهيها عن العبادة ملة فتظهر عليها اثار الصلاة فان الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر وهي الحرز العظيم من المعاصي

النصيحه الثالثة

المراة المسلمه تحافظ على الحجاب الشرعي وتتشرف بالتقيد به فهي لاتخرج الا متحجبة بااكمله تطلب ستر الله وتشكره على ان اكرمها بهذا الحجاب وصانها واراد تزكيتها قال سبحانه وتعالى ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ) سورة الاحزاب
النصيحة الرابعة

المراة المسلمه تحرص على طاعة زوجها فتلين معه وترحمه وتدعوه الى الخير وتناصحه وتقوم براحته ولا ترفع صوتها عليه ولا تغلظ له في الخطاب وقد صح عنه عليه الصلاة والسلام انه قال: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت".

النصيحة الخامسه

المراة المسلمه تربي اطفالها على حب الله وطاعته ترضعهم العقيدة الصحيحه وتغرس في قلوبهم حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم وتجنبهم المعاصي ورذائل الاخلاق قال سبحانه وتعالى ( يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لايعصون الله ما أمرهم ويفعلون مايؤمرون ) سورة التحريم
النصيحة السادسة

المراة المسلمه لاتخلو بأجنبي وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم انه قال ( ماخلت امرأة برجل إلا كان الشيطان ثالثهما ) وهي لاتسافر بلا محرم ولا تجوب الاسواق والمجامع العامه الا لضرورة وهي متحجبة محتشمه متسترة

النصيحة السابعه

المراة المسلمه لاتتشبه بالرجال فيما اختصوا به وقد قال عليه الصلاة والسلام ( لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال)ولا تتشبه بالكافرات فيما انفردت به من ازياء وموضات وهيئات وقد قال عليه الصلاة والسلام ( من تشبه بقوم فهو منهم )

النصيحة الثامنة
المراة المسلمه داعية الى الله عز وجل في صفوف النساء بالكلمه الطيبه والمعامله الحسنه بزيارة جارتها بالاتصال بأخواتها بالهاتف بالكتب الاسلاميه بالشريط الاسلامي وهي تعمل بما تقول وتحرص ان تنقذ نفسها واخواتها من عذاب الله تعالى صح عنه عليه الصلاة والسلام انه قال (لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خيرا لك من حمر النعم )

النصيحة التاسعه

المراة المسلمه تحفظ قلبها من الشبهات والشهوات وعينها من الحرام وآذانها من الغناء والخنا والفجور وجوارحها جميعا من المخالفات وتعلم ان هذا هو التقوى وقد صح عنه عليه الصلاة والسلام انه قال: " اسْتَحْيُوا مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ " ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّا لَنَسْتَحِي وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، قَالَ : " لَيْسَ ذَلِكَ ، وَلَكِنْ مَنِ اسْتَحْيَى مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءَ ، فَلْيَحْفَظِ الرَّأْسَ وَمَا حَوَى ، وَالْبَطْنَ وَمَا وَعَى ، وَلْيَذْكُرِ الْمَوْتَ وَالْبِلَى ، وَمَنْ أَرَادَ الآَخِرَةَ تَرَكَ زِينَةَ الدُّنْيَا ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدِ اسْتَحْيَى مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ "

النصيحة العاشرة

المراة المسلمه تحفظ وقتها من الضياع وايامها ولياليها من التمزق فلا تكون مغتابة نمامه سبابه لاهيه ساهيه قال سبحانه وتعالى ( وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا ) سورة الانعام وقال تعالى عن قوم ضيعوا اعمارهم انهم يقولون ( ياحسرتنا على مافرطنا فيها وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء مايزرون )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلمة و أعتز بديني الجيريا
مواضيع و نصائح في القمة جزاك الله كل الخير
على هذا الجهد، استفدت كثيرا
و دائما أنت في تميز و تألق مستمر ننتظر دائما جديدك أخي الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
وتقبل منكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلمة و أعتز بديني الجيريا
و هذه 10 نصائح لكل مرأة مسلمة ان شاء الله يستفيد الجميع منها

النصيحة الاولى

المراة المسلمه تؤمن بالله عز وجل ربا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا وبالاسلام دينا وتظهر اثار الايمان عليها قولا وعملا واعتقادا فهي تحاذر غضب الله تخشى اليم عقابه ومخالفة امره
النصيحة الثانيه

المراة المسلمه تحافظ على الصلوات الخمس بوضوئها وخشوعها في وقتها لايشغلها عن الصلاة شاغل ولا يلهيها عن العبادة ملة فتظهر عليها اثار الصلاة فان الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر وهي الحرز العظيم من المعاصي

النصيحه الثالثة

المراة المسلمه تحافظ على الحجاب الشرعي وتتشرف بالتقيد به فهي لاتخرج الا متحجبة بااكمله تطلب ستر الله وتشكره على ان اكرمها بهذا الحجاب وصانها واراد تزكيتها قال سبحانه وتعالى ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ) سورة الاحزاب
النصيحة الرابعة

المراة المسلمه تحرص على طاعة زوجها فتلين معه وترحمه وتدعوه الى الخير وتناصحه وتقوم براحته ولا ترفع صوتها عليه ولا تغلظ له في الخطاب وقد صح عنه عليه الصلاة والسلام انه قال: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت".

النصيحة الخامسه

المراة المسلمه تربي اطفالها على حب الله وطاعته ترضعهم العقيدة الصحيحه وتغرس في قلوبهم حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم وتجنبهم المعاصي ورذائل الاخلاق قال سبحانه وتعالى ( يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لايعصون الله ما أمرهم ويفعلون مايؤمرون ) سورة التحريم
النصيحة السادسة

المراة المسلمه لاتخلو بأجنبي وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم انه قال ( ماخلت امرأة برجل إلا كان الشيطان ثالثهما ) وهي لاتسافر بلا محرم ولا تجوب الاسواق والمجامع العامه الا لضرورة وهي متحجبة محتشمه متسترة

النصيحة السابعه

المراة المسلمه لاتتشبه بالرجال فيما اختصوا به وقد قال عليه الصلاة والسلام ( لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال)ولا تتشبه بالكافرات فيما انفردت به من ازياء وموضات وهيئات وقد قال عليه الصلاة والسلام ( من تشبه بقوم فهو منهم )

النصيحة الثامنة
المراة المسلمه داعية الى الله عز وجل في صفوف النساء بالكلمه الطيبه والمعامله الحسنه بزيارة جارتها بالاتصال بأخواتها بالهاتف بالكتب الاسلاميه بالشريط الاسلامي وهي تعمل بما تقول وتحرص ان تنقذ نفسها واخواتها من عذاب الله تعالى صح عنه عليه الصلاة والسلام انه قال (لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خيرا لك من حمر النعم )

النصيحة التاسعه

المراة المسلمه تحفظ قلبها من الشبهات والشهوات وعينها من الحرام وآذانها من الغناء والخنا والفجور وجوارحها جميعا من المخالفات وتعلم ان هذا هو التقوى وقد صح عنه عليه الصلاة والسلام انه قال: " اسْتَحْيُوا مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ " ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّا لَنَسْتَحِي وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، قَالَ : " لَيْسَ ذَلِكَ ، وَلَكِنْ مَنِ اسْتَحْيَى مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءَ ، فَلْيَحْفَظِ الرَّأْسَ وَمَا حَوَى ، وَالْبَطْنَ وَمَا وَعَى ، وَلْيَذْكُرِ الْمَوْتَ وَالْبِلَى ، وَمَنْ أَرَادَ الآَخِرَةَ تَرَكَ زِينَةَ الدُّنْيَا ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدِ اسْتَحْيَى مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ "

النصيحة العاشرة

المراة المسلمه تحفظ وقتها من الضياع وايامها ولياليها من التمزق فلا تكون مغتابة نمامه سبابه لاهيه ساهيه قال سبحانه وتعالى ( وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا ) سورة الانعام وقال تعالى عن قوم ضيعوا اعمارهم انهم يقولون ( ياحسرتنا على مافرطنا فيها وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء مايزرون )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
وتقبل منكم

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

السلام عليكم
جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا

نصائح لك أختــــــاه المسلمة 2024.

نصائح لك أختــــــاه المسلمة

(1) احفظي لســـانك …

ولا تستعمليه إلا في مرضاة الله , كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله .

واللســـان طريق للجنة أو طريق للنــــار , فزني كلماتك واحرصي أن تكون كلمتك طيبة فكم من كلمة ادخلت صاحبها النار , وكذلك كم من كلمة أدخلت صاحبها الجنة .

قال الرسول صلى الله عليه وسلم : } إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها في النـــار أبعد ما بين المشرق والمغرب { .

وفي حديث معاذ رضي الله عنه لما سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم : وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : } ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم { .

وقرر الله عز وجل أن كثيرا من الكلام لا قيمة له إلا إذا كان فيما أمر الله به .

قال تعالى : ( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما ) .

إذن اللســــــــان أختاه احفظيه من أعراض المسلمين ولا تخوضي فيها .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : } المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده { .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : } المسلم أخو المسلم لا يخونه ولا يكذبه ولا يخذله , كل المسلم على المسلم حرام عرضه وماله ودمه , التقوى ها هنا = وأشـــار إلى القلب = بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم {.

(2) تعلمي كــل مفيــــد …

فالتعلم أمر محمود , وسبيل كريم , لأن العلم نور , والله عز وجل بين أنه لا يستوي من يعلم ومن لا يعلم , والعلم المقصود هنا ليس نيل الشهادات وبلوغ الرتب والوظائف , بل أهم علم ( الديـــن ) إدراك أحكامه وإجادة قراءة القرآن الكريم حتى تستطيع عبادة ربها بصيرة , وحتى تتعلم طرق التربيه السليمة المتمثلة في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحياة أصحابه , وكل هذا لتعيشي في سعادة وتحققي الخير لمن حولك .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : } إن الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه وعالما أو متعلما { .

اقرئي القرآن واجعلي لك ورد يومي منه واحفظي ما استطعت وتعلم سماعه : قال تعالى : ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم تفلحون ) .

وتعلم القــــرآن الكريـــم واجب على كل مسلم ومسلمة …

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : } يقال لصاحب القرآن إذا دخل الجنة اقرأ واصعد فيقرأ ويصعد لكل آية لدرجة حتى يقرأ آخر شيء معه {.

(3) احذري نقل كل ما تسمعين …

لأن في هذا وقوعا في الذب وهذا منهي عنه .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :} كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما يسمع { .

وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم بوصفين كذبــــا و إثمـــــــا .

(4) أكثري ذكر الله عز وجل

قال تعالى واصفا عباده المخلصين : ( الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ) .

قال تعالى : ( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات ) .

ورجل يسأل نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم يا رسول الله : إن شرائع الإسلام قد كثرت عليّ فاحبرني بشيء أتشبث به , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : } لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله { .

والذكر قد يكون وأنت منفردة , وقد يكون وأنت مع أهلك أو إخوانك أو أخواتك , فليكن ذكر الله خير رفيق لك لأن قيمة المجالس تكون بذكر الله عز وجل .

فقد أضفت بعض النصائح البسيطة لحواء نسيج
يارب تستفيد كل فتاة أو أخت أو أم مسلمة منها

لقول حبيبنا المصطفي "صلي الله عليه وسلم"
(الدال عالخير كفاعله)
جزلك المولي عنا خير الجزاء والمغفرة
وأنفع الله بما خطته يمناك
أممممميييييين
منقول

بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم نور الجيريا
بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا

السلام عليكم ورحمة الله
شكرا على مرورك الكريم على الموضوع
بارك الله فيك

شكرا بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرح عميق الجيريا
شكرا بارك الله فيك

السلام عليكم
شكرا على مرورك على الموضوع
بارك الله فيك

بارك الله فيك
وشكرا على النصائح القيمة
جزاك الله جنة فردوس الاعلى"امين يارب العالمين"

بارك الله فيك على النصائح القيمة.

بارك الله فيك وجزاك خيرا وجعله في ميزان حسناتك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندوسة الجيريا
بارك الله فيك
وشكرا على النصائح القيمة
جزاك الله جنة فردوس الاعلى"امين يارب العالمين"

السلام عليكم ورحمة الله
شكرا على مرورك الكريم
بارك الله فيك

الجيريا

ومن النصائح التي انصح بها نفسي واياكي اختي المسلمة:

الأخت المسلمة : عفيفة حيية ليست بجريئة ولا رجلة في النساء:(لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال) متفق عليه

الجيريا
بـــــــــــــــــارك الله فيك
الجيريا

بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد و انتصار♥ الجيريا
بارك الله فيك على النصائح القيمة.

السلام عليكم رحمة الله
شكرا على جميل مرورك
بارك الله فيك

بارك الله فيك
اساله عز وجل ان يثقل من ميزان حسناتك على هذه المعلومات النيرة
تقبل مروري
و شكرا…….

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح الجيجلية الجيريا
بارك الله فيك وجزاك خيرا وجعله في ميزان حسناتك

السلام عليكم ورحمة الله
شكرا أختي سماح على هذا المرور الطيب
بارك الله فيك

الواقع الإيجابى بين المجتمعات المسلمة 2024.

الواقع الإيجابى بين المجتمعات المسلمة
– خطبة الجمعة –

إن الحمد لله .. نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ..
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدًا عبد الله ورسوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ( سورة آل عمران 102 يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ( سورة النساء1) .

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً ( الأحزاب 70 – 71 ) .

أما بعد ..

فيا أيها الناس : لقد توالت السنون والعصور الإسلامية منذ الرعيل الأول إلى يومنا هذا والإسلام يلقن أبناءه يوما بعد يوم روح الثبات على الدين وآداب المغالبة والمدافعة والصبر على الشدائد وتكفُّؤ الفتن والرزايا بروح الراضي بقضاء ربه الواثق بإنجاز وعده .. محتملا مع ذلك كل نَصَب مستسيغا في سبيل الله كل تعب ..
وليس هذا الشعور الإيجابي مختصا بالفرد المسلم دون المجتمعات المسلمة برمتها ، كلا بل إن عليها جميعا ما يجب من استحضار مثل تلكم المشاعر على وجه آكد من مجرد حضوره في صورة أشخاص أو أفراد لا يصلون درجة المجموع ؛ لأن من سنن الله في هذه الحياة الدنيا أن المجتمعات المسلمة المؤمنة بربها الراضية بدينها وبنبيها – صلى الله عليه وسلم – قد تتفاوت في القدرات والملكات والجهود والطاقات قوةً وضعفا وغنًى وفقرا وصحةً ومرضا وسِلمًا وحربا ..

وإنها بهذا التفاوت لتؤكد حاجة بعضها لبعض في المنشط والمكره والعسر واليسر والحزن والفرح ، وكذا تؤكد حاجتها إلى تقارب النفوس مهما تباعدت الديار وإلى التراحم مهما كثرت المظالم وإلى التفاهم مهما كثر الخلاف ، بل إنها في حاجة ماسة إلى إحساس بعضها ببعض من خلال أسمى معاني الشعور الإيجابي الذي حض عليه ديننا الحنيف ؛ إذ ما المانع أن تسمو معاني الألفة والترابط بين المجتمعات المسلمة إلى حد ما لو عطس أحدهم في مشرقها شمته أخوه في مغربها ، وإذا شكا من في شمالها توجع له من في جنوبها ؛ فلا غرو – عباد الله – إذ لابد لكل مجتمع مسلم أن يبث آهاته وهمومه لإخوانه من المجتمعات المسلمة .. فلا أقل حينها من أن يلاقي من يواسيه أو يسليه أو يتوجع له ، وليس وراء ذلكم من مثقال حبة من خردل من تعاون وتراحم .

إنه متى شوهد مثل ذلكم الواقع الإيجابي بين المجتمعات المسلمة فلن تقع حينها فريسة لما يسوؤها ، بل كلما لاح في وجهها عارض البلاء وكشر أمامها عن أنياب التمزق والتفرق والأزمات التي تعجم أعوادها وتمتحن عزائمها .. لم تمت في نفسها روح المصابرة المستنيرة بهدي الولي القدير مهما ظلت كوابيس الظلم والتسلط جاثمة على صدرها ..

ومن هذا المنطلق يبقى الإسلام شامخا أمامها ولا يموت المسلمون جراءها ، بل إنهم لا يزالون يرددون كتاب ربهم ويتلون قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ( سورة آل عمران200 ) .

إنهم يستلهمون من آيات الصبر – التي تجاوزت أكثر من ثمانين موضعا في كتاب الله – الشعار والدثار لأن الصبر من أكرم أنواع المغالبة والمدافعة بين الحق والباطل في شتى صورها : … وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ( سورة البقرة251 ) .

ولم يكن الصبر أكرم في ذلك إلا لشموله أنواع الحسن فيه على مراقي التوفيق .. وذلكم من خلال حسن الاستقبال للبلايا والمحن والعداء ، وحسن الاحتمال لها ، وحسن التصرف معها ، وحسن حملها بقوة واقتدار للزج بها بعيدا عن طريق المسير الخالد ، وحسن تعاطف المجتمعات المسلمة مع بعضها لتصبح كالأعضاء للجسد الواحد ؛ لينالوا بذلك ما وعد الله به أولئك بقوله : … إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ ( سورة الزمر10) .

ولم يكن هذا الأجر الممدود بغير حد إلا لأن أولئك الصابرين أوفوا بعهد الله من بعد ميثاقه ، وأوفوا للإسلام وأوفوا للثبات والمدافعة ، وأوفوا لبعضهم البعض مهما امتد النفس واشتدت اللأواء .

عباد الله :

لقد انطلق نور الإسلام ليكون مما يهدي إليه توثيق علاقة الفرد المؤمن بالفرد المؤمن والمجتمع المؤمن بالمجتمع المؤمن على أكرم أساس وأشرف نبراس ، وقد أحاط ذلكم التوثيق بسياج الفضيلة والإيثار والرحمة والنصرة .. فقد قال – جل شأنه – : وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ … ( سورة التوبة71 ) ، وقال سبحانه : إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ … ( سورة الحجرات10) .
وقال المصطفى – صلوات الله وسلامه عليه – : " المؤمنُ للمؤمنِ كالبنيانِ يشُدُّ بعضُهُ بعْضا " رواه البخاري ومسلم ..

وقال أيضاً : " مَثَلُ المؤمنينَ في توادِّهِمْ وتراحُمِهِمْ وتعاطُفِهِم كمثلِ الجسدِ الواحِد .. إذَا اشتكَى منْه عضوٌ تدَاعَى له سائرُ الجسدِ بالسهرِ والحمَّى " رواه مسلم ..
وقال – صلوات الله وسلامه عليه – " انصرْ أخاكَ ظالماً أو مظلُوماً " رواه البخاري .

كل هذه النصوص – عباد الله – دالة بوضوح على تحضيض الشارع الحكيم على التعاون والألفة والتناصح واتحاد الآمال والآلام بين المسلمين – مجتمعات وأفرادا – لأن الرب واحد والدين واحد والنبي – صلى الله عليه وسلم – واحد ..

إن هذه لحقيقة شامخة البناء أصلها ثابت وفرعها في السماء ؛ لذا كان لزاماً على المجتمعات المسلمة أن تتوهج في نفوسها المعاني الكريمة للتماسك والتراحم والتناصر ، وأن يتوهج السمو الروحي في الأخوة والتضامن والمساواة والتخلص من سلبية احتكار الشعور وفرضية العواقب والنشوز بين الأجناس المختلفة ..
فدين الإسلام لم يجعل للجنس ولا للغة ولا للون معياراً لتلك المعاني الجليلة لأن الكل عباد الله والنبي – صلى الله عليه وسلم – يقول : " وكونُوا عبادَ اللهِ إخوانَا " رواه البخاري ومسلم .

إذن كيف لا تحض شرعة الله ومنهاجه على مثل هذه المعاني وقد كرم الله بني آدم وحملهم في البر والبحر ورزقهم من الطيبات ، وقد كرم من بني آدم أمة الإسلام .. فأوجب عليها من التراحم والترابط والاجتماع والنصرة ما يحرم من خلاله كل معنى من معاني الفرقة والاختلاف والأثرة وحب الذات والخذلان والإسلام للغير ..

وإن من لديه أدنى إلمام بعالم بعض الأحياء ليدرك جيداً أثر تلكم المعاني في واقعها لأجل البقاء والسيادة والوقوف في وجه الظالم المعتدي ..
فالنمل – على سبيل المثال – يتعاون في دأب وصبر على الأعمال المتعددة والمحاولات المتكررة ، وقد ذكر الله – جل وعلا – عن أمة النمل موقفها مع سليمان – عليه السلام – حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ( سورة النمل18 ) ، ولجموع النحل مثل ذلكم الشعور مع مملكته .. تتعاون في دقة وانتظام في عمارة خلاياها وحمايتها ..
وقولوا مثل ذلكم في الطيور والحيوانات الأخرى ؛ حيث نراها تسير جماعات وأسراباً .. وإذا عرض لها عارض خطر تكتلت واجتمعت لإدراكها بالغريزة أنها إذا انقسمت هانت وذلت ..
فإذا كان ذلكم هو الشعور الجلي في الحشرات والحيوانات العجماوات غريزياً .. فكيف بالإنسان المسلم الذي استطاع أن يملك ذلكم الشعور بالغريزة والشريعة معاً ؛ حيث يقول الرسول – صلى الله عليه وسلم – : " المسلمُ أخُو المسلمِ لا يظلِمُه ولا يُسلِمُه، من كان في حاجةِ أخيه كان الله في حاجتِه ، ومن فرَّجَ عن مُسلِمٍ كُربَة منْ كُرَبِ الدُّنيَا فرَّجَ الله عنْهُ بها كُربةً مِنْ كُرَبِ يومِ القيامة ، ومَنْ سترَ مسلِماً سترَهُ الله يومَ القيامة " رواه البخاري وغيره .

إن في أمتنا الإسلامية مجتمعات مسلمة تمر عليها أيام عجاف لأن دورة من دورات الزمن منحت مغتصب أرضهم القوة في الأرض؛ فجعلته هو صاحب الأرض وجعلت مالك الأرض الأصيل جريحا طريداً لا حق له ..
كل ذلك يستدعي شحذ همم المجتمعات المسلمة – شعوباً وحكاماً وأصحاب قرار – أن يحيطوا تلكم المجتمعات بالرحمة والتعاطف والإحساس بالواجب تجاهها ، والسعي الدؤوب لإحقاق الحق ورفع الظلم عنهم ؛ فالحق لا يمكن أن يضيع جوهره لأن عللاً عارضة اجتاحت أهله واستحلت أرضهم وموطنهم .

إننا إن لم ندرك ذلكم جيداً فلن نستبين أغراض الغارة الشعواء الكامنة في جعلنا وإخواننا من المجتمعات المسلمة قصة تُروَى وخبرا كان أو تبقينا جملة لا محل لها من الإعراب بين العالم إلا أن تلتقي الأطماع على أنقاض أمتنا .. غير أن عزاءنا في ذلك كله أن الله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم .
قد قلت ما قلت إن صوابا فمن الله وإن خطأ فمن نفسي والشيطان ، وأستغفر الله إنه كان غفارا .

المصدر

حياء المسلمة مع الصور 2024.

الصورة الأولى

عائشة رضي الله عنه عندما دفن عمر بن الخطاب
بجانب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبوها أبو بكر الصديق كانت تحتجب وتشد خمارها
فيقال لها لِمَ يا عمتاه وأنتي في بيتك ؟؟
قالت : إنه رجل غريب.
يا الله ما أعظم حياءك يا حبيبة
رسول الله صلى الله عليه وسلم

الصورة الثانية

ذهبت أم كلثوم بنت جعفر بن أبي طالب رضي الله عنها
وهي ابنة خمس سنين في حاجة إلى أمير المؤمنين
عمر بن الخطاب وكان ثوبها يجر وراءها شبرا أو يزيد
فأراد عمر أن يمازحها فرفع ثوبها حتى بدت قدماها
فقالت: مه ""يعنى دعه واتركه""
أما إنك لو لم تكن أمير المؤمنين لضربت وجهك
رحمك الله يا أم كلثوم أين انتي
من بنات ونساء المسلمين اليوم . . !!

الصورة الثالثة

لفاطمة رضي الله عنها التي سطرت لنا
كيف يكون حياء المرأة المسلمة
لما مرضت «فاطمة الزهراء» رضي الله عنها
مرض الموت الذي توفيت فيه،دخلت عليها
«أسماء بنت عميس» رضي الله عنها تعودها وتزورها
فقالت «فاطمة» لـ «أسماء» والله إني لأستحي أن أخرج غدا
(أي إذا مت) على الرجال جسمي من خلال هذا النعش!!
وكانت النعوش آنذاك عبارة عن خشبة مصفحة
يوضع عليها الميت ثم يطرح على الجثة ثوب
ولكنه كان يصف حجم الجسم، فقالت لها «أسماء»
أو لا نصنع لك شيئاً رأيته في الحبشة؟!
فصنعت لها النعش المغطى من جوانبه
بما يشبه الصندوق ودعت بجرائد رطبة
فحنتها ثم طرحت على النعش ثوباً
فضفاضا واسعا فكان لا يصف!
فلما رأته «فاطمة» فالت لـ «أسماء»:
سترك الله كما سترتني!!

أين هي الام المسلمة 2024.

أين هي الأم المسلمة؟ في عالمنا المعاصر، وفي ظل التغيرات السريعة، يعاني العالم كله، ولاسيما عالمنا العربي والإسلامي من كارثة حقيقية، تزيد من ضعفه وتخلفه أكثر مما هو عليه، وتلك هي "ندرة الأم المؤمنة المربية" التي تربي الجيل المنتظر لإعادة الحضارة الإسلامية المفقودة، والعزة والكرامة المهدرة. فهذا الجيل المرتقب الذي نطمح فيه، ونتطلع إليه، تربّيه أم مؤمنة واعية، غايتها إرضاء الله عز وجل، وهدفها إعداد إنسان صالح عابد لله يعمر الأرض بشرع الله.

وهنا يتبادر إلى أذهاننا تساؤل مهم:
هل تستطيع الأم – الآن – إعداد هذا الإنسان الصالح بالمواصفات الربانية؟.
وهل كل أمٍ معدة إعداداً صحيحاً لتقوم بذلك؟.
وكيف نعدّ هذه الأم في ظل الظروف الحالية الراهنة؟.

إنّ الإجابة على هذين السؤالين جدَّ سهل، فمن خلال استقراءنا للواقع الحالي، فإننا نجد أن الأم المعاصرة تفتقد الرؤية الواضحة للهدف من إنجابها للأطفال، فينعكس ذلك على رعايتها وتنشئتها لأبنائها فتحصرها في التغذية والترفيه، واللباس والتعليم المدرسي، ويغلب عليها التساهل والتسامح في العبادات والأخلاقيات والقيم والآداب، فيصبح هذا الابن لا هم له إلا إشباع الشهوات، وتلبية الرغبات، ولا يتقن من مهارات الحياة إلا متابعة القنوات، والتسلية بالالكترونيات! فهل نتوقع من هذا الجيل قيادة الأمة إلى الاستقرار والآمان؟!.

لذلك فإننا نريد الأم الربانية التي تصنع من أبنائها رجالاً يقودوا الإنسانية إلى قمة حضارتها، ولا تربيهم على حب الشهوات والملذات لتقودهم إلى الهلاك.
نريد الأم التي تحمل بين جنباتها قلباً فياضاً بالعواطف والمشاعر النبيلة لتشبع أبناءها فتسري في نفوسهم الرحمة والمحبة والعطاء لبني جلدتهم، ولا تربيهم على القسوة والجفاء والعداء، ليصبحوا قساه القلب، عديمي الأخلاق!.

كذلك نريد الأم التي فهمت معنى الأمومة تضحية وعطاء وتوجيه وبناء، ولم تفهم من الأمومة الأنانية والتأفف والإهمال والتخلي لتقودهم إلى الضياع والانحراف!.

وقد صدق الشاعر حين قال:
ليس اليتيم من انتهى أبواه *** من همّ الحياة وخلفاه ذليلاً
إن اليتيم هو الذي تلقى له *** أماً تخلّت أو أباً مشغولاً

إن الأم المعاصرة تفتقد في وقتنا الحاضر إلى إعدادها إعداداً متكاملاً من جميع الجوانب الشخصية كما تُعد المعلمة والطبيبة والمهندسة والمحامية وغيرهن، لأداء عملها بكفاءة واقتدار، والأم المعاصرة أحوج ما تكون لهذا الإعداد لأنها تقوم بصناعة الأفراد من جميع جوانب شخصيته عقله، روحه، جسمه، عواطفه، انفعالاته، نفسه، خلقه، ليكون فرداً صالحاً نافعاً لنفسه وأهله ووطنه وأمته، قال ابن القيم الجوزية: "وكم ممن أشقى ولده وفلذة كبده في الدنيا والآخرة بإهماله وترك تأديبه، وإعانته على شهواته، ويزعم أنه يكرمه وقد أهانه، وأنه يرحمه وقد ظلمه، ففاته انتفاعه بولده، وفوت عليه حظه في الدنيا والآخرة". أهـ

إن أعداد الأم المعاصرة يقتضي مراعاة أنها متفردة في جميع خصائصها الجسمية والعقلية والنفسية والعاطفية والانفعالية عن الرجل، ولا ينبغي علينا أن نخضعها لنفس البرامج والأنشطة الخاصة بالرجل، كما أن إعدادها يركز على أساس مهمتها في الحياة وهي تربية وإعداد الأبناء، حتى تتقن دورها التربوي في بناء هذا الإنسان، كما ينبغي أن يكون إعدادها منطلقاً من المنهج الإسلامي الأصيل في أحكامه وقيمه وآدابه وأخلاقياته، وسنة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وهديه الشريف في رعاية الأطفال، بالإضافة إلى تزويدها من علم التربية وعلم نفس النمو وعلم الصحة العامة… إلى غير ذلك من المواد العلمية التي تثقفها وتصقل مهاراتها التي تعينها على أداء دورها التربوي.

ويوم أن نعد الأم المربية الفاضلة فقد أعددنا الجيل المرتقب.
ويوم أن نهمل إعداد الأم، فسنجني الثمرة جيلاً هشّاً ضعيفاً، مهزومٌ نفسياً وخلقياً وانفعالياً.

إنّ كل ما نحتاج إليه إنشاء مراكز الأمومة والطفولة لإعداد الأم المطلوبة وتدريبها لأداء دورها التربوي والتعليمي، وترك بصماتها الإيجابية الفاعلة في نفوس أبنائها، كما فعلت أمهات الأوائل ممن أنجبن العلماء أمثال الشافعي وأحمد بن حنبل وغيرهم.

د. ليلى عبد الرشيد عطار

أستاذ مساعد التربية الإسلامية/ كلية التربية للبنات بجدة

الله يهدينا و يصلحنا لان صلاح المجتمع من صلاحنا.
بارك الله فيك أختي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة icha201 الجيريا
الله يهدينا و يصلحنا لان صلاح المجتمع من صلاحنا.

بارك الله فيك أختي

السلام عليكم شكرا لمرورك اختي بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

مشكورة اخت مريم على الموضوع
والله اعتقد ان الام المسلمة و الحقيقية ملي راحت هذاك زمان صرنا نبحث عنها بالريق الناشف و ما نلقاوهاش الا قلة قليلة جدا

الام راحت الى العمل لتجمع المال و تركت فلذة كبدها بين أحضان الخادمة الام خرجت الى العمل دون الحاجة اليه و تركت طفلا صغيييييرا ورائها لم يشبع حتى من حليبها الام خرجت الى العمل و تركت اطفالها كبروا في دور الحضانة الام ذهبت الى العمل و تركت امها او ام زوجها ترعى لها أطفالها هذه هي الام العصرية ام تغيرت كثيرا و اصبحت تحب اسما يدعى حقوق المراة اتى من بلد غربي لا تعرف حتى معناه تحب المادة و التحرر و و لو على سبيل اطفالها الابرياء للأسسسسسسسسسسسسسسف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hajer.joujou الجيريا
مشكورة اخت مريم على الموضوع
والله اعتقد ان الام المسلمة و الحقيقية ملي راحت هذاك زمان صرنا نبحث عنها بالريق الناشف و ما نلقاوهاش الا قلة قليلة جدا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :

انا نظن المشكل مشكل عدم التهيئة لهذه المهمة والكل اصبح وقن السرعة

[QUOTE=kaderkader1541;6462103]الام راحت الى العمل لتجمع المال و تركت فلذة كبدها بين أحضان الخادمة الام خرجت الى العمل دون الحاجة اليه و تركت طفلا صغيييييرا ورائها لم يشبع حتى من حليبها الام خرجت الى العمل و تركت اطفالها كبروا في دور الحضانة الام ذهبت الى العمل و تركت امها او ام زوجها ترعى لها أطفالها هذه هي الام العصرية ام تغيرت كثيرا و اصبحت تحب اسما يدعى حقوق المراة اتى من بلد غربي لا تعرف حتى معناه تحب المادة و التحرر و و لو على سبيل اطفالها الابرياء للأسسسسسسسسسسسسسسف [/

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :

والله اخي القضية مش قضية عمل المراة فقط القضية قضية ماذا اريد ان اربي وكيف اربي فقد تكون الام مع الابن 24 على 24 ساعة تسجنه في قناة طيور الجنة او تقفل علة غرفة وتبقى هي تشاهد الافلام او المسلسات وهناك من تترك ابنائها في الشارع او امام البيت يلبعن مع ابناء الجيران .
لذا لو نتكلم على نسبة المراة العاملة في الجزائر بمقارنة مع الدول المتطورة حسب احصائيات 2024 نسبة ضيئلة 18.97 بالمئة فقط هل هذه النسبة هي السبب في فقدان الام المسلمة ؟
لذا ارى ان القضية قضية كيف اربي؟

ماذا اريد ان اخرج من هذا الجيل ؟

شكرا لمرورك الكريم والسلام عليكم

ماهذا الخلط في القوانين المسلمة للنقابات 2024.

المتتبع لنسخ القوانين المقدمة للنقابات مؤخرا يلاحظ وجود اختلاف بين نسخة وأخرى وكمثال على ذلك بين النسخة االموجودة في موقع لكباست والنسخة الموجودة في موقع لينباف . ووصل الأمر إلى حد الخلط داخل النسخة الواحدة وخير دليل على ذلك النسخة الموجودة حاليا في موقع لينباف الصفحة 6 حيث وردفي المادة 60 يدمج في رتبة أستاذ رئيسي في التعليم المتوسط
أساتذة التعليم المتوسط المرسمون الذين يثبتون 10سنوات بهذه الصفة

وفي نفس الصفحة وفي المادة 60 مكرر يدمج في رتبة أستاذ مكون في التعليم التوسط

أساتذة االتعليم المتوسط المرسون الذين يثبتون 10 سنوات بهذه الصفة ( بتصرف بسيط )

فأساتذةا لمتوسط محتارون أم هم على الخيار . هل خطأ مطبعي أم تعمد تلاعب من الوزارة لأن في نسخة لكنباست غير موجودة أم هي خدعة نقابية وتحايل مفضوح على القاعدة .

ولعل هذا الذي أشار إليه عادل 4 عندما تحدث عن تخفيض مدة الإدماج للمتوسط أما الإبتدائي فالأمر غير مطروح تماما

الفتاة المسلمة .مقتطفات رائعة 2024.

أختي انتِ لستِ كأي فتاة .. لستِ كأي امرأة ..

انت مسلمة أكرمك الله بالحجاب ^_^

الجيريا

***************************************

لــم تـشقى أمـي تـسعةَ أشـهرِ

لأخـراج لعـبةَ فـي أيـادي الشباب

وإنـمـا لأكـون زوجــة صــالـحـة

تـتـبـاهـى وتـفـخـر بـي

فـكـونـى انـتـى ايـضـا مـثـلهـا
********************************
تزوجيْ من يقيْم صلواتَه خوفاً من الحساب لَـا مِن العُبَاد وَتشْويْه المَظَاهِرْ ,
تزوجيْ من أحبَّ حجابِكِ , وارتضى بِكِ زوجة قبل رؤيَتَكِ بِ "المكياج"
تزوجيْ من يُحب قيام الليل,و من يبكي ليُتمِ طفل وَ يَحْزَن عَلَى مُسْلِمْ
ايْ تزوجيْ منْ لهُ دينٌ وخُلقْ,(♥)!

***********************************

نصحت أم ابنتها عند زواجها فقالت لها . . . . …. . . . عليك بالقناعه .. والسمع والطاعه .. والعفة والوداعه .. راعي الأميال .. حافظي على الأموال .. ساعدي في الأعمال … اعملي ما يسره .. واكتمي كل سره .. و لا تعصين أمره …. استري على عيبه .. وعلى جيبه .. وتوددي له في شبابه و شيبه …. صوني لسانك .. وتخيري جيرانك .. واثبتي في إيمانك

******************************

خاصم رجل زوجته فغضبت و كتمت و جعلت تضع ملابسها
في الحقيبة عازمه على الذهاب إلى بيت أهلها

و أحس زوجها بالأمر ً فبادرها بكلمه جميله
و ابتسامه لطيفة ثم سألها ً ماذا تفعلين الجيريا

فقالت : ادخل ملابس الصيف و اخرج ملابس الشتاء

الجيريا

رقيقــــاات هُن
( ترضيهن الكلمه و تكفيهن الإبتسامه )

التلطف مع الإناث و الرفق بهن دليل على اكتمال الرجولة

قال صلى الله عليه و سلم :
" ما اكرمهن الا كريم ، و ما أهانهن الا لئيم

***************************
نصيحة الشيخ ابن باديس – رحمه الله – لإصلاح المرأة :

"…. إذا أردتم إصلاحها (المرأة) الحقيقي فارفَعوا حجاب الجَهل عن عَقلها قبل أن

ترفعوُا حجاب السِّترِ عن وَجهها، فإن حجاب الجهل هو الذي أخرَّها، وأمَّا حـــجابُ

السِّتر فإنه ما ضرَّها في زمان تَقَدُّمها، فقد بلغت بنات بغداد، وبـــنات قــــــرطبة،

وبنات بجاية، مكانًا عليًّا في العلم وهُنَّ مُتَحجِّباتٌ ؛ فليت شِـــعري مــــــــا الذي

يَدعوكُم اليوم إلى الكلام في كَشفِ الــــــوُجوه قبلَ كـــــــــل شـــــــــيء…؟!"

………………………………………
الشيخ ابن باديس/مجَلته الشـــهاب 10/5
جمادى الثانية – 1348هـ – نوفمبر 1929م .

*******************************
والدي قَد أحسنَ تَربيتي وتأديبي ♥

وكََسَاني حجابًا يَحْميني في الدُّنيا… ياربْ ..فاجْعَلني سببًا

لِدخُولهِ الجنّة ♥

و حِجابًا لهُ عنْ النّار

*****************************
عندما أرى فتاة تبرّجت وبالغت في العُريّ

أنظرُ لوهلةٍ لـ والدتها :

و أتذكّر : (( وقفوهم إنهم مسؤولون ))

فَأزيدُ حياء و حشمة منَ أجل آلاّ تُسأل أمّي ♥

جميلة كلماتكِ تنسابُ بسلاسة
نسأل الله لنا و لكم ان يجعلنا ممن يستمعون القول فـ يتبعون احسنه
و بااارك الله فيك على النّقلِ الهادفــ

تَحيةٌ وتَقديرْ

جزاك الله خيرا

روعة والله بوركتي اختاه

اللهم استر بناتنا و حجبهم عن السوء و البغضاء و أجعلهن عفيفات طاهرات و سائر بنات المسلمين……..شكرا للموضع القيم

وفقنا الله و اياكم لما يحبه و يرضاه
شكرا على مروركم الطيب

تقبـــــــــــــــــــــــــــــــــلي ودي قبــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ردي

مقتطفـــــــــــــــــــــــــــــــات جميلة

بارك الله فيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــك

الجيريا

بارك الله فيك

و فيكم بارك الله

شكرا على مروركم الطيب

اليك أختي المسلمة ، نداء 2024.

لقد علم أعداء الإسلام وأبواقهم مكانة المرأة الجزائريةالمسلمة في حفظ هوية هذا الشعب المسلم ولهذا صوبوا سهامهم نحوها منذ فجر الإستقلال الملغوم بداية بالدعي بن بلا الذي نزع حجابها في ساحة الشهداء بدعوى أن المحتل خرج من البلد ولا أجنبي بيننا يستدعي الحجاب ثم واصلوا بعد ذلك محاربته بكل وسيلة مع سعي حثيث لنشر السفور والرذيلة حتى صارت شوارع العاصمة ووهران وقسنطينة والمدن الكبرى لا تختلف عن شوارع باريس وليون ومارسيليا ثم جاء قانون الرياضة الإجباري في المؤسسات التعليمية مع فرض الألبسة الرياضية الفاضحة في تحد صارخ لدين الأمة وأعرافها ثم جاء قانون الأمهات العازبات يشجع فتياتنا على الزنا دون اكتراث بنتائجه المدمرة و في الأشهر الأخيرة فتحوا أمامهن الملاعب الرياضية لوأد ماتبقى فيهن من حياء واليوم يخرج علينا الأبله زرهوني بقانون نزع الخمار في الوثائق الرسمية بدعوى التماشي مع القوانين الدولية فكذب مرتين :

الأولى :على الله سبحانه الذي فرض الحجاب على المرأة المسلمة بنص صريح لا يقبل التأويل أو الإجتهاد قال تعالى:ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما) وهاهي عصابة اللصوص تريد نزعه عن أمهاتنا ونسائنا في تحد صارخ لأمر الله سبحانه زيادة في الكفر ونشرا للرذيلة والعهر.

والثانية :على الدول الأخرى في وضح النهار ودون حياء وكأنه يعيش في بلاد الواق الواق وهاهي دول أوروبية كافرة كبريطانيا لم تفرض نزع الخمار في وثائقها الرسمية وهاهي دول الخليج لم تجرأ على هذا الإجراء رغم جر أتها على الردة والعمالة.

ندعو أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا إلى مزيد من التمسك بدينكن واعضضن على حجابكن الذي أكرمكن به الله سبحانه من فوق سبع سماوات بالنواجذ وتجملن فوق ذلك بلباس التقوى إرضاء لربكن وخشية عذابه وإغاظة للديوثين

فيا أهل المروءات في تبسة وقسنطينة والأوراس والعاصمة والبليدة وبومرداس والشلف وتلمسان وبلعباس أحفاذ التابعين والفاتحين هبوا لنصرة دينكم وقبل فوات الأوان وانفروا لحفظ أعراضكم وشرف نسائكم وبناتكم قبل أن يحول زرهوني بيوتكم إلى متاجر سلعتها بناتكم وقابض أثمانها أنتم أنفسكم على ضريبة تؤدونها إلى زرهوني وبوتفليقة عن طيب نفس والله المستعان (والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون)والحمد لله رب العالمين.

انا نقوللكم حاجة وحدة : قل الحق و لو كان مرا …..و الله يجعل الخير

منقول

السلام عليكم
نسأل الله الستر والعفو
وجزاك الله خيرا وبارك فيك

شكرا جزيلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا

خصائص الأسرة المسلمة 2024.

خصائص الأسرة المسلمة
إن العائلة المسلمة التي تريد أن تطبق قوانين الإسلام في الأسرة يجب أن تسودها الأمور التالية بشكل جيّد :

الأمر الأول : تبادل المحبة :
ونقصد به ، تبادل الحُب والعطف بين الزوجين من ناحية ، وبينهما وبين الأولاد من ناحية أخرى ، فإن الأسرة إذا غادرها الحب ، وهجرها العطف ، لا بُدَّ أن تتفاعل فيها عوامل الانهيار والهدم ، فتُهدِّد مصير الأسرة .

ولا بُدَّ أن كل دقيقة تَمرُّ عَبْر حياة هذه الأسرة تنذر بأن تكون هي تلك الدقيقة التي تتحول فيها إلى ركام من أنقاض ورماد ، لأنها تكون دائماً على مسرح خطر معرَّض لِلَهِيب النار ، ولَفَحات البركان .

إن الحب المتبادل يجب أن يرقد في قلب كل واحد من أفراد الأسرة ، حتى يكون قنديلاً يضيء له دروب الحياة ، ونبراساً لمسيرته نحو روافد السعادة وينابيع الازدهار ، ومنابع الخير والنعيم ، ومن ثَمَّ يكون مشعل الحياة الفُضلَى في دَرب الحياة الكبير .

إن الحب المتبادل هو العامل الفَعَّال الذي يدفع كل واحد من أفراد الأسرة إلى أن يتحمَّل مسؤولياته بِرَحَابة صَدْر .

فكل واحد يشعر بأنه سعيد لأنه يتمتع بعطف الآخرين ، وحُبهم العميق ، ولهذا فإن الإسلام يركّز كثيراً على هذه النقطة .

يقول الإمام الصادق ( عليه السلام ) مؤكداً ذلك : ( إِنَّ الله عزَّ وجلَّ لَيرحم الرَّجل لِشِدَّة حُبِّه لولده ) .

كما يؤكد الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) ذلك بقوله : ( أحِبُّوا الصبيان وارحَمُوهم ) ، لأن الحُبَّ والرحمة عاملان أساسيان في توطيد العلاقات العائلية .

الأمر الثاني : التعاون المشترك :
يجب أن يسود التعاون المشترك في المجالات المختلفة بين أفراد العائلة ، لكي لا تُشَلُّ الأسرة عن حيويتها ونشاطها بصورة مستمرة .

فإن التعاون يكنس الإرهاق ، ويذيب التذمر من تحمل المسؤوليات ، وكذلك يوطد علاقات أفراد الأسرة بعضهم مع بعض ، ولا يدع مجالاً لأن يتسرب التفكك إلى ربوع العائلة المسلمة ، التي تلتزم بمبدأ التعاون ، والتكافل الإجتماعيين .

والتعاون بين أفراد العائلة لا بُدَّ وأن يقود سفينة الحياة نحو مرافئ السعادة ، ونحو موانئ الرفاه ، والهناء ، والدفء .

التعاون لا بُدَّ أن يحقِّق كل الآمال التي يعيشها جميع أفراد العائلة ، ويترجمها على حلبة الواقع العملي .

التعاون لا بُدَّ أن يجسد كل الأماني التي تدور في سراب الأفكار ، فيمثلها مجسمة نابضة بالحياة .

الأمر الثالث : الاحترام المتبادل :
تبادل الاحترام ، والتوقير ، والإحسان ، سواءً من جانب الصغير للكبير ، أو من جانب الكبير للصغير ، يزرع بذور الشعور بالشخصية ، ويغرس أوتاداً توطد العلاقات الأُسَرِيَّة بين الأفراد .

فعلى الوالدين أن يرحما الأولاد ، لكي يحترمهما الأولاد من جانبهم ، وكذلك على الأبناء أن يحترموا الآباء ، ويحترم أحدهم الآخر .

ويؤكد الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) على هذه الناحية بقوله : ( وَقِّروا كِباركم ، وارحَموا صِغاركم ) .

كما يؤكدها الإمام علي ( عليه السلام ) بقوله : ( وَارحَم من أهلِكَ الصغير ، وَوقِّر الكبير ) .

فالإسلام يبني علاقات الأسرة على أساس من الإحسان المتبادل بين الزوج والزوجة ، والزوج والأولاد ، والزوجة والزوج ، والزوجة والأولاد .

ويحدّد القرآن الحكيم طرقاً من هذه العلاقة النبيلة ، حيث يخط ضمن آية من آياته : ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً ) البقرة : 83 .

وهو يرفض – حينما يرسم العلاقات الأسرية – أن ينشأ التنافر والتضجر بين أفراد العائلة ، أو ينبت التذمر والابتعاد ، فيحرض دائماً أن يقيم الأولاد علاقاتهم على أساس العطف ، والحنان ، والاحترام ، والإحسان .

فقال تعالى : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا ) الإسراء : 23 .

الأمر الرابع : طاعة رَبّ العائلة :
إن إطاعة الأب من قبل جميع أفراد العائلة يمثل النقطة المركزية في الأسرة ، لأنه أعرف – بحكم تجاربه وثقافته – بالمصالح الفردية ، والإجتماعية ، لكل واحد منهم .

وطبيعي أن الإسلام يقرّر الطاعة للأب في حدود طاعة الخالق ، فلو تمرَّد الوالد على مُقرَّرات النظام العام ، وشذَّ عن حدود العقيدة ، وراحت أوامره تنغمس في رافد مصلحي شخصي ، فلا يجوز للأولاد أو الزوجة إطاعته في الأمور العقائدية والدينية .

لأن أوامره لا تحمل حينذاك أية مصونيَّة تقيها من الظلم ، والعصيان والتمرد .

وصرَّح بذلك القرآن الحكيم في قوله : ( وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ) لقمان : 15 .

فهنا تنقطع العلاقات العقائدية ، والعملية بينهما ، أمَّا علاقات الحب ، والعطف ، والوِدّ ، والإحسان ، فيجب وصلها مع الأب حتى المنحرف فكرياً ، لئلا تنهار الأسرة .

الأمر الخامس : أداء الأب للنفقة :
لا بُدَّ للأب من الإنفاق على العائلة ، وتجهيز الملبس والمسكن للزوجة ، والأولاد ، في مقابل قَيْمومَتِه عليهم .

فإن كل هذه الأسُس توطد علاقات أفراد العائلة ، وتربطهم الواحد بالآخر أكثر فأكثر ، وتجعل منهم جسداً واحداً .

الأمر السادس : أداء حقوق الأب :
عندما يقرّر الإسلام حقوق الأب باعتباره سيد الأسرة ، لا ينسى أن يضع بين يديه قائمة عن الحقوق المفروضة عليه تجاه أفراد العائلة ، من الأولاد ، والزوجة ، على حد سواء ، لكي تتوطَّد العلاقات الزوجية ، والروابط العائلية ، وتبنى على أساس العدالة والمساواة .

فالأب إنما هو كموظف وَكَّلت إليه إدارة ( مؤسسة العائلة ) ضمن حقوق ، وواجبات معينة ، فعليه مسؤولية تشغيل وإصلاح هذه المؤسسة البشرية في إطار تلك الحقوق والواجبات .

والإمام السجاد ( عليه السلام ) يرسم للأب واجباته ، وحقوق الآخرين ، حينما يقول : ( وَأمَّا حَقّ ولدك ، فتعلَّم أنه منك ، ومضاف إليك في عاجل الدنيا بخيره وشره ، وإنك مسؤول عما ولَّيته ، من حُسن الأدب ، والدلالة على ربه ، والمعونة له على طاعته فيك ، وفي نفسه ، فمثاب على ذلك ومعاقب .

فاعمل في أمره عمل المتزيِّن بحسن أثره عليه في عاجل الدنيا ، المعذّر إلى ربه فيما بينك وبينه بحسن القيام عليه ، والأخذ له منه ، ولا قوَّة إلا بالله ) .

وهكذا يقيم الإسلام علاقات الأسرة على أساس وطيد ، ويرسم لها قوانين ومناهج تلتقي على خط المساواة والعدالة ، لكي تغمر السعادة حياتها ، ولكي تسير نحو ينابيع الهناء والسلامة .

الأسرة في الغرب :
نعود الآن إلى المجتمع الغربي المعاصر ، الذي تفكَّكت فيه الروابط العائلية ، فتقول الإحصاءات : أنَّ معدَّل الرجال والنساء الذين يتزوَّجون في فرنسا لا يتجاوز السبعة أو الثمانية في الألف .

وتقول أيضاً : أن الرابطة الزوجية أصبَحَت أوهن من بيت العنكبوت ، حتى أن مَحكَمة بمدينة ( سين ) فَسَخَت ( 294 ) نكاحاً في يوم واحد .

فلماذا هذا الانخفاض الرهيب في نسبة الزواج ؟ ولماذا هذه النسبة الضخمة في قضايا الطلاق ؟ الواقع ، أن الأنظمة المادِّية التي هجرت تعاليم الدين الأساسية ، لم ولن تتمكن أن تضع العائلة في سياج مَتين ، يمنعها من الانهيار .

فالدساتير الأُسَريَّة المادية لا تستطيع أن تعمل على توطيد العلاقات الزوجية ، لأنها لا تستطيع أن تجيب على كل متطلبات الأسرة ، سواءً منها ما يرتبط بعلاقات أفراد العائلة ، أو ما يرتبط بالزواج وحده ، والزوجة وحدها .

ومن الطبيعي في مثل ذلك أن يهرب الرجال والنساء من بناء حياة زوجية ، ما دامت تتسربل بالمأساة ، والتعاسة ، والفوضى ، بسبب تمزُّق الزوجين على أثر الانحرافات العريضة ، التي يفعم بها النظام العائلي الغربي .

أما الإسلام ، فهو لا يترك الأسرة تسير حسب الأهواء ، وتنجرف مع تيار العواطف ، وإنما يرسم لها خطّاً واضحاً في كل مجال من مجالاتها ، خطّاً يحافظ على توازن البناء الأسري ، خطاً يوثِّق علاقات الحب ، والعطف ، والحنان ، فيما بين أفراد العائلة .
منقول للفائدة

يارب ان شالله كل اسرة يتوفر فها هذه الخصائص لاننا بحاجة ماسة لها
شكراااااا لك اخي

رجل الفضاء

عضو مميّز


الجيريا

السلام عليكم

شكرا على الموضوع المفيد والله لو كل الاسر فيها كل هده الخصائص لنحن في غنى عن المشاكل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريج16 الجيريا
يارب ان شالله كل اسرة يتوفر فها هذه الخصائص لاننا بحاجة ماسة لها
شكراااااا لك اخي

رجل الفضاء

عضو مميّز


الجيريا

شكرا على المرور أصابتني غبطة وسرور على أننا نريد تميز أسرنا المسلمة أمام كل العالم وشكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهاج الجيريا
السلام عليكم

شكرا على الموضوع المفيد والله لو كل الاسر فيها كل هده الخصائص لنحن في غنى عن المشاكل

بوركت على المرور فالأسرة أساس المجتمع إن صلحت صلح والعكس صحيح ولو اهتممنا بها أكثر أعطتنا الكثير طبعا في الصلاح والخير والسلام
الجيريا

سلام عليكم
بارك الله فيك
موضوع يستاهل واحد يقراه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاذ الجيريا
سلام عليكم
بارك الله فيك
موضوع يستاهل واحد يقراه

وأنت تستاهلي الشكر علىالمرور بوركت على الكلمات الطيبة

أما الإسلام ، فهو لا يترك الأسرة تسير حسب الأهواء ، وتنجرف مع تيار العواطف ، وإنما يرسم لها خطّاً واضحاً في كل مجال من مجالاتها
فأين نحن من كل هذا ؟ هل أسرنا بخير؟ أرجوا التجاوب معنا

السلام عليكم
نحن في حاجة ماسة لأن نكون أسرا ناجحة
لأن الأسرة هي نواة المجتمع
فبصلاحها يصلح المجتمع
بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع/ش الجيريا
السلام عليكم
نحن في حاجة ماسة لأن نكون أسرا ناجحة
لأن الأسرة هي نواة المجتمع
فبصلاحها يصلح المجتمع
بارك الله فيك

شكرااااااااا على المرور والتفاعل فالأسرة عماد المجتمع وأساس نجاحه وتطوره والسلام

من صفات المراة المسلمة ايضا :-
أ- الطاعة : فالزوجة الصالحة مطيعة لزوجها ما لم يأمرها بمعصية الخالق ، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، قال صلى الله عليه وسلم : " خير النساء التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا ماله بما يكره " سبق تخريجه .

· وإذا أطاعت الزوجة زوجها فإنه يرضى عنها ، وإذا ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة ، قال صلى الله عليه وسلم : "وأيما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة" رواه الترمذي وابن ماجة .

ب- الستر والصيانة .

ج-القناعة بما عند الزوج .

د- لا تصوم تطوعا إلا بإذنه إذا كان حاضرا . قال صلى الله عليه وسلم : "لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ، ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " متفق عليه

هـ- أن تقوم بأعمال بيته وتدبيره .

و- ويجب عليها أن تقوم بتكريم أهله وأقاربه ، وتبر بوالديه ، وأن تصبر على الخلاف الذي قد يحصل مع أم الزوج .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فساتين السهرة الجيريا
من صفات المراة المسلمة ايضا :-
أ- الطاعة : فالزوجة الصالحة مطيعة لزوجها ما لم يأمرها بمعصية الخالق ، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، قال صلى الله عليه وسلم : " خير النساء التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا ماله بما يكره " سبق تخريجه .

· وإذا أطاعت الزوجة زوجها فإنه يرضى عنها ، وإذا ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة ، قال صلى الله عليه وسلم : "وأيما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة" رواه الترمذي وابن ماجة .

ب- الستر والصيانة .

ج-القناعة بما عند الزوج .

د- لا تصوم تطوعا إلا بإذنه إذا كان حاضرا . قال صلى الله عليه وسلم : "لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ، ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " متفق عليه

هـ- أن تقوم بأعمال بيته وتدبيره .

و- ويجب عليها أن تقوم بتكريم أهله وأقاربه ، وتبر بوالديه ، وأن تصبر على الخلاف الذي قد يحصل مع أم الزوج .

شكراااااااااا على مرورك أختنا وعلى إثرائك للموضوع

بارك الله فيك ان شاء الله تكون هذه الخصائص في كل اسرة

السلام عليكم
بارك الله فيك
الحب في الله اساس نجاح العلاقات الخارجية فمابالك في الاسرة
نسأ ل الله ان يبارك لنا في ازواجنا و ذرياتنا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** موحدة 02 ** الجيريا
السلام عليكم
بارك الله فيك
الحب في الله اساس نجاح العلاقات الخارجية فمابالك في الاسرة
نسأ ل الله ان يبارك لنا في ازواجنا و ذرياتنا

شكرا على المرور والمشاركة الطيبة