الطفـــل المدلل "خطر التدليل الزائد" تفضلووووووووووو 2024.

التدليل الزائد للطفل خطر يجب تجنبه!!


. إن التدليل الزائد مفسدة لمستقبل الطفل، والطفل الوحيد غالباً ما يكون مدللاً وأنانياً ويجب السيطرة على كل من حوله، إنه ديكتاتور يتحكم في الأسرة· إن تدليل الأسرة للطفل يفسده أكثر مما يصلحه وذلك:

1 ـ أن تدليل الأطفال يقضي نهائياً على فرصة تكون الإرادة فيهم وليس معنى ذلك أن تكون الشدة هي الضمان الأمثل لنشأة هؤلاء الأطفال نشأة سليمة فخير الأمور أوسطها· 2 ـ أكد خبراء التربية أن التميز في معاملة الأبناء يخلق ويربي مشاعر الكراهية والحقد ثم يصاب الأطفال المهملون بالأمراض النفسية
· 3 ـ يحذر رجال التربية الأسرة من العاطفة الفياضة التي تجعل الطفل حاجزاً عن الارتباط بأقرانه حيث إنه يشعر بتشبع شديد من عاطفة الأسرة فلا يميل إلى الآخرين وذلك ينمي داخله الوحدة والانطواء·
4 ـ الطفل المدلل هو طفل قلق بطبعه يستعجل الأمور، ويحكم على المواقف بسرعة دون تفهم وعلى مستو شخصي وليس المستوى الموضوعي المطلوب·
5 ـ إن اهتمام الأسرة بطفل دون آخر من شأنه زراعة الغيرة والحقد في نفس الطفل المهمل وإهانة كبريائه ومن ثم تتحول طباعه بحيث تتسم بالشذوذ والغرابة والميل إلى الانتقام من أفراد المجتمع المحيط به·
6 ـ تسيطر على الطفل المدلل الأنانية وحب السيطرة على إخوته والعنف في تصرفاته معهم لإحساسه بالتميز عنهم
· 7 ـ الطفل المدلل لا يستطيع الاعتماد على نفسه أو مواجهة متاعب ومصاعب الحياة معدوم الشخصية

وينصحنا علماء النفس والتربية:

1 ـ الاعتدال في تربية الطفل وعدم المبالغة في الحماية والتدليل أو الإهمال على حد سواء·
2 ـ حينما نمنع بعض الحاجيات عن الطفل فليس ذلك معناه حرمانه، بل المقصود تنشئته تنشئة صحيحة حتى يخرج الطفل للمجتمع قادراً على مجابهة الحياة، فليس كل شيء ميسراً وليست كل الرغبات متاحة·
3 ـ يجب على الآباء والأمهات العمل على غمس الطفل في أنشطة رياضية أو ذهنية تعمل على استغلال طاقته والبعد التام عن تفضيل أحد الأخوين على الآخر أو الإسراف في التدليل والاهتمام بأحدهما على حساب الآخر·
4 ـ إن محاولة إرضاء الطفل وتلبية طلباته على الفور قد يسعد الطفل ويسعد الأم في الوقت نفسه، حينما تراه راضياً ضاحكاً، ولكن هذه السعادة لن تدوم حينما تتعارض رغباته فيما بعد، مع الممنوعات مثل السهر لأوقات متأخرة·
5 ـ الأسلوب السليم تجاه تربية هذا الطفل يدور حول المنح والمنع والشدة واللين وعلى الأسرة أن تختار متى تمنح ومتى تمنع·
6 ـ يجب معاملة الطفل معاملة عادية جداً حتى لا ينشأ شديد الرفاهية لا يستطيع الحياة
· 7 ـ التدليل المبالغ فيه وإن كان مدفوعاً بالحب والعواطف الطيبة إلا أنه كثيراً ما ينقلب إلى عكس المراد· إن أساس التربية السليمة هي العدل والمساواة، فالتفرقة في التربية يخلق عداوة وكراهية بين الأبناء· إن أطفالنا إن لم يخرجوا من دائرة التدليل الزائد سيكون مستقبلهم مزعجاً لهم وللأسرة، وصدق المولى عزَّ وجلَّ: (آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعاً) النساء:11· ويقول ابن عباس رضي الله عنه: إن الله ليشفع بعضهم في بعض فأطوعهم لله عز وجل من الأبناء والآباء أرفعهم درجة في الجنة فإن كان الوالد أرفع درجة في الجنة من ولده رفع الله إليه بمسألته ليقر بذلك عينه، فإن كان الولد أرفع درجة من والديه رفع الله إليه والديه أي أن أحدهما لا يعرف أن انتفاعه في الجنة بهذا أكثر أم بذلك·

بارك الله فيك الأخت نيبراس الحياة

جزاك الله خيرا

lotfy ل>في

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

السلام عليكم ان بعض الاباء يضنون ان ابنائهم ملائكة وهم في المدرسة لكن في الحقيقة عكس ذلك واذا زجرهم المعلم اقام اباءهم الدنيا ولم يقعدوها وانتفضوا ضد المعلم المسكين المغلوب : تصوروا يا اخواني ان ابا ضرب ابنه بيده ثم لفق التهمة للمعلم المسكين وراح المعلم ضحية الولد المدلل .

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh

بوركــت وســلـمت يــداك

الولد المدلل | عبد الرحيم صابر 2024.

الأبناء من زينة الدنيا ويمثلون مع المال جمال هذه الحياة

{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [الكهف: 46]

فمحبة الأبناء ووجودهم عشق في النفوس أصيل

فمن منا لا يرنو بصره إلى أن يكون له أبناء يجملون له الحياة

ومن منا لا يرجو أطفالا يملؤون فراغ أركان حياته البائسة

ومن لا يأمل ويولع بزَهَرات الدنيا ومُهَج النفوس وقرة العيون والأبصار

لكن غمرة الفرح بالمولود تطغى على كثير من الآباء فتنسيهما مسؤولية التربية

فتضيع مَهَمّة الأسرة الأولى التي وضعها الاسلام من إنشاء الأبناء على الهدي الأقوم

تنسينا تلك الفرحة الغامرة التربية الجادة والمسؤولية فكلنا راعٍ وكلٌ سيسأل عن رعيته

وأكبر من يتجلى فيه إهمال التوجيه والتقويم حسب ملاحظتي لعديد من الأسر

هو المولود الأول

حيث يحاط بعناية لكنها مبالغ فيها

ويلاقي اهتماما لكنه زائد عن القسطاس

ونفس الأمر كذلك بالنسبة للمولود الأخير

حيث يقدم على جميع إخوانه حتى فيما ينبغي أن يأخذ فيه رُتبته

فيُقَدّم بدءً بمشاعر الوالدين وانتهاءً بآخر امتياز مادي

فالأول هو أول العنقود وفاتحة شوقٍ غامرٍ للأبناء قد يكون طال بالوالدين انتظاره

والثاني هو آخر العنقود وخاتمة إغلاق ذك التشوق فالتشبث به يكون شديدا

وأريد أن أقول للآباء والأمهات

أن أغلب هذه العواطف هي في نهايتها عواصف

والعواطف كما يقال عواصف

وأن هذا الحب الطاغي عن الحد.. الزائد عن المقدار العادل

أنه في مآله وعاقبته ما هو إلا هلاك على الأبناء

فبغض النظر عما يؤدي له هذا الأمر غالبا من هضم حقوق الأبناء الآخرين

ففيه من الإساءة إلى ذلك الابن الشيء الكثير

من عدم الاهتمام بتربيته بالحزم المطلوب على جميل الأخلاق

وعدم غرس بذور الصفات الباطنية التي تنمو بداخله وتزكو به

لتجعل منه أهلا لأن يكون رجل الغد ومن بناة المستقبل

ولأن تكون فتاة المستقبل وركيزة بناء الغد

لذا أختم فأقول

يجب أن نفرق بين الحب الفطري للمولود الجديد أو العشق والتعلق لآخر العنقود

وبين الوعي بضرورة التربية ومسؤولية التوجيه

فينبغي أن نضع كل شيء في مواضعه

وذاك هو العدل وبه تستقيم الحياة

حتى لا يكون غاية إنتاج سعي كل حياتنا.. ونهاية كد جهدنا وطموحنا وآمالها.. هو مجرد:

"ولد مدلل"

مقال مفيد جدا
بارك الله فيك

وفيك بارك ربي اختي الكريمة

تحياتي
وحفظك المولى

بارك الله فيك

وفيك بارك المولى

بارك الله فيك
كل ما قلته صحيح وكل الناس تعيشو سواء من جهة الاباء او من جهة الاولاد .
شكرا لك على الموضوع القيم

وشكرا لمرورك الكريم اختي الفاضلة

الطفل المدلل كيف ؟؟؟ 2024.

الجيريا
كثيرا ما تجد الاطفال يغضبون لاتفه الاسباب فنقول عنهم : طفل مدلل
لكن في لهجتنا كيما يكون الطفل يتدلل نقول عنه: يتعلل (بشد الللام ما قبل الاخيرة ) او نقول عنه : يستت (فتح الياء و ادغام السين و التاء و التاء الاخيرة تكون ساكتة
و انتم ماذا عنكم؟؟؟؟؟؟

بنسبه للغرب الجزائري نقولو مقلش

في لهجتنا نقول يتعيزز

نقولوا مقلش

في تبسة نقولوا عليه طفل مدلل

n9elele m9alah

حنا الشلافة نقولوا يتقلش و لا يتخنث

الجيريا
نقولوا : مدلل
الجيرياالجيريا

………………………………مقلش.
…………………….

حنا نقولولوا .مقلش= قلوش

مقلّش…..(مفعولا بهالجيريا) ……و عgون (غالبا هو الفاعل من تلقاء نفسهِالجيريا)

نقولوا طفل مدلل في الوادي