1)المخطط العسكري:
– تقوية الجهاز العسكري
– تأسيس مليشيات من المستوطنين واليهود
– الاستعانة بالمجندين من المستعمرات والخونة والشرطة
– تأسيس مكتب الاستعلامات لمتابعة حركة مناضلي الثورة
– استخدام مكتب الشؤون الأهلية(لاصاص)لفصل السكان عن الثورة
– استعمال المكتب الخامس لترويج الأخبار المزيفة عن الثورة
-استخدام الكلاب البوليسية
– توسيع أبراج المراقبة لرصد تحركات الجزائريين
– تسليح العملاء مثل (محمد بلونيس)الذي ادعى تمثيله لمصالي الحاج
-اللجوء إلى المخططات الكبرى منها:
أ)خطا موريس وشال
غلق الحدود الشرقية والغربية بالأسلاك الشائكة والمكهربة لمنع تسرب الأسلحة
ب)مخطط شال:
– سياسة الأرض المحروقة والإبادة والتمشيط برا وجوا وبحرا
– إجراء التجارب النووية(تفجير4قنابل نوويةبرقان1960/1961م)
2)المخطط الإعلامي والدبلوماسي:
– جعل القضية الجزائري قضية الغرب الرسمالئ مناجل الدعمالسياسي والعسكري
– التمسك بان القضية فرنسية داخلية
– الضغط السياسي على الدول الداعمة للثورة
– محاولة عزل الثورة عن المغرب العربي وإفريقيا وذلك بمنح الاستقلال للمغرب وتونس1956 م ومعظم المستعمرات 1960
– التلاعب بالمفاهيم السياسية(سلم الشجعان/الجزائر جزائرية/ حق تقرير المصير…..)
– الإكثار من الزيارات الرسمية للجزائر والتظاهر بالجدية في حل المشكلة الجزائرية
3)المخططات الاقتصادية والاجتماعية:
:وهي مشاريع ظاهرها الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للجزائريين أما حقيقتها فهي عزل الشعب عن الثورة وتصوير الثورة على أنها ثورة جياع فقط ومن أهم هذه المشاريع:
أ/:مشروع سوستيل :1955
واصل سوستيل سياسة القمع والتقتيل ثم انتهج سياسة التهدئة وتمثل ذلك في مشروعه المتضمن:
*إنشاء بلديات ريفية
*تسليم أراضي فلاحيه لجزائريين مع تقديم قروض
*توظيف بعض الجزائريين لدى فرنسا
ب/:مشروع قسنطينة 1958:
وهو مشروع إغرائي أطلقه ديغول لما زار قسنطينة. بهدف عزل الشعب عن الثورة و إيجاد طبقة موالية لفرنسا ومن أهم ما جاء فيه:
*بناء مساكن للجزائريين
*فتح مناصب عمل للجزائريين
*بناء مدارس و مستشفيات للجزائريين
*مد شبكة من الطرق في المناطق النائية والصحراوية
*توزيع الأراضي على الفلاحين…
ج)مشروع تقسيم الجزائر إلى عدة جمهوريات1957:
تمثل في عدة افتراضات لجعل الجزائر مقسمة إلى عدة دول تتمتع بالحكم الذاتي وإبقاء السيطرة الاستعمارية
*كيف ردت الثورة على هذه المخططات:
*القيام بهجمات الشمال القسنطيني1955 افشل مشروع سوستيل
*قام جيش التحرير بالتصدي للمخططات العسكرية بتصغير وحداته وتطبيق حرب العصابات ونقل العمليات العسكرية لفرنسا نفسها
*أما سياسيا فقد قامت الجبهة بتنظيم المظاهرات لتأكيد التلاحم الشعبي والإعلان عن تشكيل الحكومة المؤقتة
*أما اجتماعيا فقد تم التكفل بأسر الشهداء والمجاهدين وتوعية الشعب بخطورة المشاريع الاستعمارية و أهدافها الحقيرة.