القبائل والأسر العباسية الهاشمية القرشية 2024.

موسوعة القبائل والعشائر العباسية الهاشمية القرشية

إعداد : الدكتور عبد الله العباسي الهاشمي
مدير موقع الأشراف بني العباس بن عبد المطلب

======================
======================

قبيلة الغربياب النوبية العباسية الهاشمية

{رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ}
{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً}

شَـرَفـــــــــاً بَني العَبّاسِ، إنّ أبَاكُمُ عَـمُّ النّبيّ، وَعِيـصُهُ المُتَـفَرّعُ
إنّ الفَضِيلَةَ للّذي اسْـــــــتَسقَى بهِ عُمَرٌ، وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ
وَأرَى الخِـلاَفَـةَ، وَهيَ أعظَمُ رُتبَةٍ، حَـقّـــــاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ
أعْطاكُمُوهــــــــا الله عَنْ عِلْمٍ بِكُمْ، والله يُعْـطي مَنْ يَشَـاءُ وَيَمْنَـعُ
منْ ذَا يُسَاجِـلُكمْ، وَحَوْضُ مُحَمّـــدٍ بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشــــــفَعُ

(قبيلة الغربياب … قبيلة عباسية هاشمية قرشية)

غصن سامق كريم فى الدوحة العباسية المباركة
نسل الأمراء والخلفاء من بنى العباس
الذين أحاطوا بالمجد وقطفوا ثماره وسطر التاريخ لأمجادهم بأحرف من نور
المتمثلة فيها صفات الشجاعة والكرم والقيم الأصيلة والمرؤة ,

وهم أبناء وأحفاد الأمير صابر الغربى …
نسبهم معروف وشرفهم متواتر قديما وحديثا وعمود نسبهم صحيح
وهم المرجع الوحيد لكل أنساب بيوتهم وعائلاتهم قديما وحديثا .

***********************

ترجع أصول القبيلة إلي قرية توماس وعافية ببلاد النوبة ، ومن هذه القرية تم إنتشار أبناء القبيلة من قنا إلي حلفا ( ويطلق على الغربياب لقب التنوكية باللهجة النوبية ) .

أتى الغربياب من زناتة ( الصحراء الغربية ) إلى جنوب وادي النيل عام 1067 م حيث كانت هناك مملكة أمازيقية تحت زعامة الزناتة، وقد تحالفوا مع الهوارة فى بناء إمارة لهم بصعيد مصر حتى النوبة ، وذلك بعد ان إشتبكت مع بني كنز في معركة عام 1412 م وانهزم فيها بني كنز وضعف مركزهم فى النوبة وصاروا أتباعا للزناتية، وأعترف بهم المماليك كقوة جديدة فى النوبة .

بعد ذلك تصارعت قبائل الجوابر( من جابرالأنصارى ) مع قبائل الغربية والتي إستعانت بالسلطان سليم الأول الذى فتح مصر عام 1517م فأرسل إليهم سرية من عساكر البوسنة فى عام 1520م تحت قيادة حسن قوس وتم طرد الجوابرة إلى دنقلا حتى لم يبق منهم إلا القليل فى حلفا والدر، وأصبحت الدرعاصمة لإدارة بلاد النوبة .

خلاصة القول :
نذكر أن الغربياب قبيلة عربية قرشية سبق لها ان تصاهرت مع قبيلة عربية الجذور فى المغرب الكبير, نزلت بلاد النوبة فى وادي النيل و قويت شوكتها حتى كونت إمارة نوبية عربية إمتدت حتى القرنين الماضيين وكان لها أثرها فى التاريخ النوبي الحديث عُرفت بإسم الإمارة الغربية، و قد وُجد منذ حوالي 200 سنة شاهد بإسم الأمير شباك بن الأمير صابر الغربى و الذى يتسلسل نسبة إلى السيد محمد المعتصم بن هارون الرشيد والذى تولى الخلافة العباسية بعد وفاة أخيه المأمون فى أغسطس 833 م .

ومن أمراء الغربية الأمير صابرالغربي الذى كان مستقراً بقصرإبريم وتوماس ، وكذلك الأمير نجم الدين الغربي الذي كان مستقراً أيضاً بتوماس بينما الأميران شرف الدين ونصرالدين إستقرا بمنطقة دراو شمال مدينة أسوان.

وقد أمدت القبيلة الغربية بلاد النوبة ومصر والسودان بالكثيرمن الشخصيات الفعَّالة والمؤثرة على مجريات الحياة بتلك البلدان .

نسبة الأمير صابر الغربى إلي العباس بن عبد المطلب :
الأمير صابر الغربى بن السيد محمد بن السيد على بن السيد سراد بن السيد كرام بن السيد بريس بن السيد بداع بن السيد حصين بن السيد عبدالله التبع اليمانى بن السيد احمد بن السيد ابراهيم بن السيد عيسى بن السيد موسى بن السيد محمد المعتصم بن السيد هارون الرشيد بن السيد محمد المهدى بن السيد ابو جعفر المنصور بن السيد محمد ابو الخلايف بن السيد على السجادة بن السيد عبدالله الراسخ
بن سيدنا العباس(عم النبى صلى الله عليه و سلم ) بن عبد المطلب بن هاشم القرشى العربى .
**********************

نادي القبيلة الغربية

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ
إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}

نادي القبيلة الغربية هو الممثل الشرعي والوحيد لأبناء القبيلة الغربية,

تاريخ تأسيس نادى القبيلة
يوم السبت العاشر من ذي الحجة عام 1347 هجري والموافق أول يونيو 1929 ميلادي ،
والمشهر برقم 68 مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية وفقا للنظام الأساسى للأندية الرياضية .

أهداف النادى:
1. توثيق التعارف و التعاون بين أبناء القبيلة الغربية .
2. العمل على النهوض بشئونهم الإجتماعية والأدبية و العلمية ونشر الثقافة العامة بينهم بإلقاء المحاضرات فى شتى النواحى الدينية و العلمية .
3. نشر الروح الرياضية بينهم بإنشاء الفرق الرياضية لمزاولة كافة أنواع الرياضة المختلفة .
4. الدفاع عن مصالح أبناء القبيلة بكافة الطرق المشروعة .
5. الحفاظ على أنساب عائلات القبيلة وتوثيقها والحصر الشامل لبيوتهم وأسرهم .
6. يمارس النادى أنشطته واختصاصته وفقا للسياسة العامة والتخطيط للمجلس الأعلى للشباب والرياضة والجهات المعينة.
7. يقوم النادى بالتعاون مع الأجهزة المختصة والهيئات والأتحادات النوبية للعمل على إيجاد الحلول المناسبة لمشاكل أبناء النوبة عامة.

عضوية النادي في كل من المؤسسات التالية :
* الاتحاد المصرى العام لكرة القدم .
* الاتحاد المصرى لتنس الطاولة .
* الاتحاد المصرى لكرة السلة .
* الجمعية الاقليمية للكشافة و المرشدات .
* جمعية الأدب العربى .
* المجلس الإستشارى الأعلى للهيئات القومية .
* نوادي العلوم والتكنولوجيا .

بيان بالتكوينات الخيرية المنبثقة من خلال النادى:
*جمعية الغربية الخيرية 1929م.
*جمعية اتحاد توماس وعافية 1937م.
*شباب القبيلة الغربية 1938م.
*مدارس القبيلة الغربية الإسلامية 1939م.
*الجمعية التعاونية والأقتصادية للقبيلة الغربية 1942م.
*رابطة شباب القبيلة الغربية 1947م.

إن ماتم من إنجازات نادينا العريق لهى وليدة أعوام كفاح وتضحيات واكبت جيل الرعيل الأول من الآباء والأجداد والذى تحمل الصعاب لإنشاء هذا الكيان, فقد كان لديهم من الدقة والتنظيم الجدير بالإحترام.

علينا جميعا أن نحافظ على هذا التراث والصرح الكبير وأن نتطلع نحو مستقبل أفضل للأبناء وإستكمال المسيرة تحت مظلة الآخاء الأسرى فى عائلة كبيرة وعريقة .

هذه نبذة مختصرة للتعريف بهذا الغصن السامق
ليس من باب الفخر..
ولكن كى نتواصل مع كآفة أولاد العم العباسيين ,

بقلم
خليل عبده صالح جبريل
رئيس نادى القبيلة الغربية
الأسكندرية

======================
======================

"عشيرة "العبابسه" السودانية

العبابسه" إحدى العشائر السودانية التي تنتسب إلى السلالة العباسية الشريفة،
وتذكر الروايات على اختلافها أن أول من دخل من حاملي هذا النسب الشريف إلى أرض السودان هو "شرف الدين بن يعقوب"،
والذي لقب بالشريف أبي العباس، وهو جد "العبابسه"، الذين يعدون نوعا من الأشراف العباسيين الذين حكموا الدولة العباسية بأرض العراق، ويقال إنهم دخلوا أرض السودان عام 657 هـ، قادمين من أرض مصر، أي بعد عام من سقوط بغداد عاصمة الخلافة العباسية ، ويقال بدخولهم قبل ذلك بأعوام أيضا،

وقد جاء ذكرهم بالتفصيل في مخطوطة قيمة وجدت في سنار، وهي مخطوطة "النبري" أو "النبر العباسي" التي تتحدث عن تاريخ عشيرة "العبابسه" في السودان وتاريخ مشايخها، وذكر بها صاحب المخطوطة "أحمد النبري" معلومات تفيد بما كان عليه الوضع قبل قيام سلطنة الفونج ، وهذا مما ينبغي التأمل فيه، لندرة المعلومات المتوفرة عن حال العرب في أرض النوبة قبيل قيام سلطنة الفونج عام 1504م.

يقول صاحب المخطوطة في حديثه عن تاريخ مقدم "العبابسه" للسودان:
"وكان قدومه في زمن العنج، ثم لما مات -الشيخ شرف الدين جد "العبابسه"- قدم ابنه عبد الرحمن إلى دار التكاكي -"التَّكاكي"، (بتاء مشددة مفتوحة وكاف مفتوحة بعدها ألف تليها كاف مكسورة بعدها ياء، على وزن "التباكي")، وهي الإسم القديم لمنطقة الرباطاب التي تقع بين الشلالين الخامس والرابع على ضفتي النيل،

ويرد هذا الإسم في التراث الشفاهي المتداول بين أهل تلك المنطقة، وفي مصنفات بعض الرحالة الأجانب، كما تثبته بعض المدونات والوثائق الوطنية مثل كتاب "الطبقات" للشيخ محمد النور بن ضيف الله- (… إلى قوله…) إلى أن أتت عليهم قبيلة جعل وتغلبوا على ملك العنج بالظفر واستظهروا على جميع قبايل العرب وطردوهم عن تلك الديار حتى أسكنوهم عن ممر البحر الفيافي الواسعة والقفار"…آهـ.

وقد يكون تحريف اللفظ في النسبة إلى العباس بعبابسه بدل عباسيين ناتجا عن الأسباب التالية:

أولا: لوجود بعض العناصر التي استحوذت على لقب العباسيين كما يظن، بحكم تواجدها في المنطقة قبل هؤلاء النازحين الجدد ولو نسبيا، قادمين من أرض مصر أو غيرها، وبالتالي فقد اختلفت الآراء في نقطة انطلاق هجرتهم المباركة، مما اضطرهم للتميز اللفظي في نطق النسبة إلى العباس.

ثانيا: لوجود بطن من بطون قبيلة الرباطاب الذين استقرت معهم هذه الفئة، يعرفون بالعبابيس، وهو سبب آخر قوي يدعو إلى تعزيز هذه الفكرة في تحليل لفظة النسبة "عبابسه" بصورة علمية ومنهجية مؤسسة.

ثالثا: قد يكون هذا التحريف في لفظ النسبة إلى العباس ناتجا عن خلل في الآلة الصوتية لسكان تلك المنطقة، نتيجة لتداخلهم مع العنج أو النوبة سكان المنطقة الأصليين، وهي أخطاء عامية شائعة عند معظم العرب المعاصرين صميمهم ومولدهم، وهذا أمر ملاحظ في لغة أهل السودان، فهم ينسبون مثلا إلى عبَّاد بعبابدة بدل عباديين…إلخ،

ولكنه قد ثبت أن النسبة إلى العباس بعبابسه مأثورة في غير هذه المواضع، وربما كانت قديمة جدا قدم اشتهار العباسيين،

*فهناك مجموعة من قبيلة المناصير التي تستوطن النيل في السودان تسمى بالعبابسه وقد يكونون هم نفس هؤلاء العبابسه وربما غيرهم،

*كما أن هناك قرية تحمل اسم العبابسه، وهي إحدى قرى الجمهورية التونسية، تقع في معتمدية سجنان بولاية بنزرت،

*كما أن هناك مجموعة من العشائر المسيحية التي تستوطن شمالي الأردن يعرفون بالعبابسة، وأصلهم من حي العباسية بدمشق،
جلا جدهم مع أخيه حوالي العام 1650م إلى لبنان تحديدا إلى "البقاع" لأسباب ثأرية، ومن هنالك رحلوا إلى جبل الدروز، ثم هاجروا إلى عين جنة قضاء عجلون في شمال الأردن، ثم تفرقت ذريته في الأرجاء،
فسكن قسم منهم الحصن، وهم العبابسه، وسكن قسم آخر شطنا وعرجان ويدعون "بالدحابرة، والقنادحة، وآل عياش أو العياشيين" وسكن قسم ثالث في مدينة السلط وعمان وناعور وهم آل مشربش والبشارات، ورحل قسم رابع إلى "أدر" بجوار الكرك وهم البقاعيين، ولهم أقارب في سوريا في جبل الدروز، يدعون "العوايدة والعيات والعوايشة والشهبان" وفي حمص يقال لهم الدبابسة،
وعليه فإن نسبتهم هي إلى حي العباسية الدمشقي المسمى على العباسيين،
وليس لهم صلة لا من قريب ولا من بعيد بالعباس عم النبي صلى الله عليه وآله وسلم،

*كما أن هناك قرية من قرى الشيعة البحرينيين من أعمال عالي، تعرف بالعبابسه ، وقد يكون هذا كله ضربا من ضروب التحايل والمراء الذي لا ترجى فائدة من ورائه، هذا والله أعلم.

ولنعرج الآن مرة أخرى إلى الشريف أبو العباس شرف الدين بن يعقوب، والذي ينتسب إلى هارون الرشيد،
وقد ورد هذا الوصف في كل من "سهم الأرحام"، و"النبر العباسي في نسب بني العباس"، حيث كان فقيها عالما جاء حاملا لمشعل العلم والدعوة إلى دين الله عز وجل، وقد دفن بعد وفاته بالـ"كاسنجر" التي وصلها من أرض مصر معلما للخير ومفقها أهلها ومن جاورهم في الدين، وقبره مشهور فيها جدا، ويعتبر من أهم معالمها ومعرفاتها،

وينطق أهل "الكاسنجر" اسم "شَرَفِ الدِّين" بتسكين الراء وليس فتحها هكذا "شرْفُ الدِّينِ"،وينتشر "العبابسه" فى شتى بقاع السودان، ويقول البعض أن جدهم الشيخ شرف الدين بن يعقوب دخل السودان قبل قبيلة الجعليين وتوفي ودفن بقرية "الكاسنجر" ببلاد الشايقية الآن .

وقد وردت بعض الأقوال التي تنص على أن "العبابسه" هم حلفاء للجعليين، ويحسبون في كثير من الأحيان على أنهم منهم،
إلا أن الواقع يختلف كثيرا عن ذلك،
أما فيما يتعلق بتاريخ دخول "العبابسه" و"الجعليين" إلى أرض السودان، فإن الروايات قد اختلفت حول هذه النقطة،
فمنها ما يقول أن "العبابسه" قد دخلوا قبل الجعليين، ومنها ما يقول أنهم دخلوا في تزامن معهم، ومنها ما يقول بعدهم.

ونسب جد "العبابسه" نسب عباسي هاشمي شريف كما أخبرت الوثائق التاريخية المحققة وهو يتسلسل كما يلي:
شرف الدين بن يعقوب بن سعد الدين بن عز الدين بن عبد الرحمن بن موسى بن عيسى بن محمد بن المتوكل على الله بن المعتصم بن الرشيد بن المهدي بن أبي جعفر المنصور بن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه إلى يوم الدين وسلم تسليما كثيرا.

المصدر: مدونة مجدى الحاج

======================
======================

نسب قبيلة الرشايدة (الرشيدي) العباسية الهاشمية القرشية

بقلم الباحث || ناصر العجوني الرشيدي

قبيلة الرشايدة وواحدهم الرشيدي أحفاد هارون الرشيد العباسي الهاشمي القرشي وعند سقوط دولتهم (العباسية) فرو من العراق ونزلو الحجاز وحالفوا عربان البوادي أشجع وعبس بقايا غطفان .

ويتواجد الرشايدة في الجزيرة العربية خاصة (الكويت والسعودية) وأيضاً في سورية والأردن وفلسطين وليبيا ومصر والسودان وإريتريا واليمن والبحرين وقطر والإمارات وعُمان .

عزوتهم عيال الزول وعيال الدعيجي ولهم أكثر من أمير من أشهرهم أبن مسيلم وأبن براك .

الزول والدعيجي :

الزول والدعيجي هما من ذُرية هارون الرشيد العباسي الهاشمي القرشي والزول والدعيجي هما أجداد قبيلة الرشايدة (الرشيدي) وهم ذُرية هارون الرشيد العباسي الهاشمي القرشي .

المصادر التي ذكرت نسب قبيلة الرشايدة العباسي الهاشمي القرشي :

(1) –
الإمام الحافظ المحدث الفقيه أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن كمال الدين أبي بكر بن محمد السيوطي (المتوفي سنة: 911 هـ) قال في كتاب لب اللباب في تحرير الأنساب -: الرشيدي نسبة إلى الأمير هارون الرشيد، ومنهم القاضي أبو الفضل أحمد بن محمد بن عبد الله بن محمد بن هارون بن محمد بن هارون بن محمد بن هارون بن المهدي ويعرف بالرشيدي)) .

(2) –
الإمام الحافظ الفقيه المؤرخ النسّاب عبد الكريم بن محمد بن منصور التميمي السمعاني المروزي، أبو سعد (المتوفى: 562هـ) في كتابه الأنساب ج3 ص 67 , 68 مانصه -: (( الرشيدي- بفتح الراء وكسر الشين المعجمة وسكون الياء المنقوطة باثنتين من تحتها وفي آخرها الدال المهملة هذه النسبة إلى شيئين أحدهما إلى بلدة من نواحي مصر يقال لها رشيد على ساحل الاسكندرية من الثغر والمشهور بالانتساب إليها سعيد بن سابق الرشيدي.
وأضاف في صفحه 68 -: ((أما القاضي أبو الفضل أحمد بن محمد بن عبد الله بن محمد بن هارون بن محمد بن هارون بن محمد بن هارون الرشيد ابن المهدي أمير المؤمنين المعروف بالرشيدي من أولاد هارون الرشيد وقيل له الرشيدي لذلك)) .

(3) –
الشيخ الإمام شهاب الدين أبو عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي (574 – 626 هـ) مؤرخ وأديب ومؤلف موسوعات وخطّاط، قال في كتابه معجم الأدباء ص448 مانصه -: ((أحمد بن علي بن هبة الله بن علي الزوال – وأصله الزول وإنما غيره المتكلمون وزادوا ألفاً والزول الرجل الشجاع وقد ذكر ذلك في كتاب الألفاظ لابن السكيت – بن محمد بن يعقوب بن الحسين ابن عبد الله المأمون بالله الخليفة بن هارون الرشيد بالله الخليفة بن محمد المهدي بالله الخليفة بن عبد الله المنصور بالله الخليفة بن محمد الكامل بن علي السجاد ابن عبد الله خير الأمة بن العباس سيد العمومة ابن عبد المطلب شيبة الحمد، بن هاشم عمرو العلا، ابن عبد مناف بن قصي، بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك، بن النضر هو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة ابن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان)) .

قلت -: علي الزول هذا هو الجد الأعلى لقبيلة الرشايدة وعزوتهم عيال الزول .

(4)-
الإمام الحافظ والمؤرخ النسّاب محمد بن طاهر بن علي بن أحمد، أبو الفضل ابن القيسراني الشيباني، المقدسي الأثري، الظاهري (448 – 507), أحد الأئمة الحفاظ, كان حافظا متقنا, كان فقيهاً ظاهرياً، قال في كتابه الانساب المتفقه مانصه -: ((الرشيدي والرشيدي والرشيدي الأول منسوب إلى أمير المؤمنين هارون الرشيد منهم احمد بن محمد بن عبد الله بن احمد أبو الفضل الهاشمي الرشيدي)) .

(5) –
ذكر إنتساب رشيد "الزول" للخليفة هارون الرشيد العباسي عند رشايدة السودان ..
قال المؤرخ | محمد ضرار -رحمه الله- , في كتابه : (تاريخ شرق السودان : 2 | 745) , و كان ذكره ما بين عام (1871م – 1907م) دون تحديد , و كان قد رسم المشجره لنسب قبيلة الرشايدة ونسبهم إلى هارون الرشيد العباسي الهاشمي القرشي .

(6)
قبيلة الرشايدة الكريمة يعود نسبها إلى بــنـي الـعـبـاس مـن بـنـي هــاشــم مــن قــريــش والرشايدة الكرام هم أولاد -: الشريف علي الزول بن محمد بن يعقوب بن الحسين بن عبد الله المأمون بالله الخليفة بن هارون الرشيد بالله الخليفة بن محمد المهدي بالله الخليفة بن عبد الله المنصور بالله الخليفة بن محمد الكامل بن علي السجاد بن عبد الله حبر الأمة بن العباس بن عبد المطلب الهاشمي القرشي .

(7)-
هارون الرشيد العباسي الهاشمي القرشي..
هو أبو جعفر هارون بن المهدي محمد بن المنصور أبي جعفر عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف الهاشمي العباسي، كان مولده بالري حين كان أبوه أميرا عليها وعلى خرا سان في سنة ثمان وأربعين ومائة وأمه أم ولد تسمى الخيزران وهى أم الهادي ، عرف بالشجاعة والقوة ، وقاد الحملات في عهد أبيه ، ولم يتجاوز العشرين، وذُريته يعرفون بالرشايدة والرشيدي وهذا ثابت وموثق في كُتب التاريخ والأنساب القديمة وقد ذكرنا هذة المصادر في هذا البحث فليراجع..

ورابطة الشرفاء الأدارسة وأبناء عمومتهم بالمغرب صادقوا على صحة نسب قبيلة الرشايدة العباسي الهاشمي بختم السيد الشريف عبد السلام بن رحال القرن الإدريسي .

وكذالك مؤسسة العالمية التاريخية لتوثيق الأنساب في الأردن صادقوا على صحة نسب قبيلة الرشايدة العباسي الهاشمي .

كما يوجد عشرات المخطوطات والوثائق تثبت هذا النسب العباسي الهاشمي الكريم لقبيلة الرشايدة والحمض النووي الـ dna أثبت ذالك أيضاً .

جاء في أحدى المخطوطات القديمة المؤرخة سنة 922 هـ الأتي : –
[[[[ الرشايدة ذرية هارون الرشيد الخليفة العباسي الهاشمي وعند سقوط دولتهم فرو من العراق ونزلو الحجاز وحالفوا عربان البوادي أشجع وعبس بقايا غطفان ]]]]

تعليق : وهذا هو الحق والصواب أن قبيلة الرشايدة من ذُرية الخليفة هارون الرشيد وهارون الرشيد من ذُرية العباس بن عبد المطلب الهاشمي القرشي وعند سقوط دولتهم (العباسية) فرو من العراق ونزلو الحجاز وحالفوا عربان البوادي أشجع وعبس بقايا غطفان كما إفادت هذة المخطوطة .

ومع قبيلة الرشايدة العباسيين الهواشم أحلاف من ذُرية الحسن والحسين أبني علي بن أبي طالب رضي الله عنهم

ونخص من فرع الحسن بن علي بن أبي طالب (العونة) والسادة الأشراف الأخيضريون ونذكر للقارئ الكريم بعض أسماء الأسر الشريفة الحسنية والحسينية الذين حالفوا قبيلة الرشايدة العباسية الهاشمية :

(1) – العونة من ذُرية الحسن بن علي بن أبي طالب وهم حلف مع قبيلة الرشايدة العباسية الهاشمية منذ أكثر من 250 سنة .

(2) – الشريجات (الشريكة) من السادة الأشراف الرفاعية من ذُرية الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم وهم حلف مع قبيلة الرشايدة منذ أكثر من 200 سنة .

(3) – المعصب من السادة الأشراف وهم من ذُرية الحسين بن علي بن أبي طالب وهم حلف مع قبيلة الرشايدة العباسية الهاشمية منذ أكثر من 160 سنة .

(4) – المسيلم شيوخ الرشايدة في الكويت وهم من السادة الأشراف جدهم الأعلى الشريف منيع بن سالم بن فاتك بن هاشم بن هشيمه بن هاشم بن فاتك بن علي بن سالم بن علي بن صبرة بن موسى العصيم بن علي الخواري بن الحسن الثائر بن جعفر الخواري بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن ابي طالب وقد حالفوا قبيلة الرشايدة العباسية الهاشمية منذ أكثر من 350 سنة .

(5) – ذوي صياد وهم من السادة الأشراف الرفاعية من ذُرية الحسين بن علي بن أبي طالب .

المصــــــــــادر :

كتاب الأنساب المتفقه لأبن القسراني .
كتاب الأنساب للسمعاني .
معجم الأدباء لياقوت الحموي .
كتاب تاريخ الخلفاء لسيوطي
كتاب تاريخ الاسلام الذهبي
كتاب سير اعلام النبلاء للذهبي
كتاب لب الألباب للسيوطي
كتاب الإكمال لأبن ماكولا
كتاب الرَّوضُ المِعْطار في تشجير تُحفةِ الأزْهار في أنساب السّادة الحُسينيّين
كتاب زهرة المقول في نسب ثاني فرع الرسول
كتاب تاريخ شرق السودان لمحمد ضرار
شهادة إثبات نسب شريف من رابطة الشرفاء الأدارسة وأبناء عمومتهم بالمغرب .
شهادة إثبات نسب شريف من المؤسسة العالمية التاريخية لتوثيق الأنساب في الأردن .
الحمض النووي الـ DNA .

كتبه الباحث والمؤرخ ||
ناصر العجوني الرشيدي
المملكة العربية السعودية

======================
======================

قبيلة الجعليين العباسية الهاشمية

قبيلة الجعليين إحدى أكبر القبائل العربية في جمهورية السودان، حيث إن تعداد أفرادها يناهز عشر تعداد السكان أو يزيدون. و لقد ذكرها البروفيسور عون الشريف قاسم في موسوعة القبائل و الأنساب فقال:

\\\\\\\\\\\\\\\"تشكل المجموعة الجعلية قدرا كبيرا من سكان شمال السودان وغربه وأجزاء كثيرة من مناطقه الأخرى، وبالأخص من أبي حمد إلى الخرطوم، وهم ينتسبون إلى إبراهيم جعل الذي ينتهي نسبه إلى سيدنا العباس لذلك فهم يسمون أيضا عباسية. ويطلق اسم الجعليين إطلاقا عاما فيشمل جميع أبناء إبراهيم جعل الذين ينتمون في جملتهم إلى حسن كردم \\\\\\\\\\\\\\\".

أما إبراهيم جعل، فتعددت الروايات عن أصل لقب \\\\\\\\\\\\\\\"جعل \\\\\\\\\\\\\\\"، و لكن الأكثر انتشاراً أنه كان رجلاً شهماً و كريماً، و لقد آوى إليه من التجأ و استجار به، و كان يقول: \\\\\\\\\\\\\\\" جعلناكم منا \\\\\\\\\\\\\\\"، فلقب بجعل و سرى الاسم على ذريته من بعده.

و تتركز قبائل المجموعة الجعلية في الولاية الشمالية، و ولاية نهر النيل، و ولاية الخرطوم، و الجزيرة، و ولاية شمال كردفان، كما ينتشرون في ولايات أخرى.

و من تلك القبائل على سبيل المثال: المناصير، و الشايقية، و العوضية، و الجموعية، و البديرية، و البطاحين، و الجوامعة، بالإضافة للجعليين الذين ليس لهم إلا هذا الاسم، وهم أبناء عرمان الذين يمتد موطنهم من شلال السبلوقة إلى عطبرة تقريباً.

و تجدر الإشارة إلى أن مجموعات تنتسب إلى هذه المجموعة قد هاجرت في فترات من التاريخ و استقروا في بلاد أخرى مثل مصر و المملكة العربية السعودية و إريتريا، و من تلك المجموعات التي استقرت بمصر قبيلة البداري، و الغربية، و القريشاب، و الرباطاب، و الحرايزة (المصدر: الأشراف العباسيون في مصر – عباس بصري ).

أما عن تاريخهم، فهم من ذرية العباس بن عبد المطلب –رضي الله عنه-، و جاؤوا و استقروا بغرب النيل في بادية كردفان، و الأرجح أن ذلك عقب سقوط بغداد بيد المغول في العام 656هـ/1258م، و توجد روايتان رئيسيتان بشأن أول من هاجر إلى السودان، أولاهما أنه إدريس بن قيس (تاريخ و أصول العرب – الفحل الطاهر)، و ثانيهما أنه حسن \\\\\\\\\\\\\\\"كردم \\\\\\\\\\\\\\\" بن أبو الديس (الجعليون – معروف و نمر)، و من ثم امتد نفوذهم ليشمل كردفان و الساحل الغربي للنيل الأبيض، و انساب نفوذهم شمالاً في نهاية القرن الخامس عشر و بداية القرن السادس عشر ليمتد عبر أرض النوبة العليا و السفلى، إلى أن وصل إلى أرض الدناقلة و المحس بمحاذاة الحدود الجنوبية لمصر.

و هذا هو عمود نسبهم إبتداءً من الملك عرمان الذي حكم مملكة الجعليين في القرن السادس عشر – ). إلى 1537م تقريباً – (المصدر: تاريخ و أصول العرب – الفحل)
هو الملك عرمان بن الأمير ضواب بن الأمير غانم بن الأمير حميدان بن الأمير صبح بن الأمير مسمار بن الأمير سرار بن السلطان حسن كردم بن الأمير أبو الديس بن الأمير قضاعة بن الأمير عبد الله حرقان بن الأمير مسروق بن الأمير أحمد بن الأمير إبراهيم جعل –جد الجعليين- بن الأمير إدريس بن الأمير قيس بن الأمير يمن بن الأمير عدي بن الأمير قصاص بن الأمير كرب بن الأمير محمد هاطل بن الأمير أحمد ياطل بن الأمير ذي الكلاع بن الأمير سعد بن الأمير الفضل بن الأمير العباس بن الإمام محمد بن الإمام علي السجاد بن حبر الأمة عبد الله بن العباس عم النبي –صلى الله عليه و سلم- بن عبد المطلب .

كتبة الشريف محمد بن عثمان الجعلي العباسي

وهنا نذكر الأشراف الجعليين في المملكة العربية السعودية تتابعاً.

1- آل الشريف عبدالماجد الغبشاوي الجعلي العباسي.

هو الشريف الشيخ عبد الماجد بن محمد بن حمد بن محمد بن مدني بن الشيخ علي بن الشيخ حمد بن الشيخ عبد الله الاغبش بن محمد بن علي بن شهوان بن الملك بن علي بن مسعود بن دهمش بن بدير بن سمرة بن الأمير سرار بن السلطان حسن كردم بن الأمير أبو الديس بن الأمير قضاعة بن الأمير عبد الله حرقان بن الأمير مسروق بن الأمير أحمد بن الأمير إبراهيم جعل –جد الجعليين- بن الأمير إدريس بن الأمير قيس بن الأمير يمن بن الأمير عدي بن الأمير قصاص بن الأمير كرب بن الأمير محمد هاطل بن الأمير أحمد ياطل بن الأمير ذي الكلاع بن الأمير سعد بن الأمير الفضل بن الأمير العباس بن الإمام محمد بن الإمام علي السجاد بن حبر الأمة عبد الله بن العباس عم النبي –صلى الله عليه و سلم- بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.

بقلم الشريف د حمزة بن محمد بن عبدالماجد الجعلي العباسي

======================
======================

إعداد : الدكتور عبد الله العباسي الهاشمي
مدير موقع الأشراف بني العباس بن عبد المطلب

القبائل المتحدرة من هوارة الأمازيغية 2024.

بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببب

بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببب

شكرا جزيلا لكم

اقتباس:
بني عداس: تونس وشرقي الجزائر.

بارك الله فيك و بعد : فإن بني عداس و الجيطانو في موروثنا الشعبي الجزائري هم الغجر و ليسوا فرعا من قبيلة هوارة

أما القبيلة التي تتحدث عنها فهم : العواسي و هو اسم يطلق على الحراكتة وقت الدولة العثمانية حيث كان بعضهم يشتغل بالحراسة(العسة) في قسنطينة أو نسبة لأعد فروع قبيلة الحراكتة و هم أولاد عيسى , و المعروق تاريخيا أن أحمد باي قبل شغله لمنصب باي قسنطينة اشتغل في منصب قائد العواسي

كما وجدت في كتاب العدواني أن هناك رجلا يلقب بالعداسي شغل منصب قائد على اللمامشة في بداية الوجود العثماني بقسنطينة

و الله أعلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة raouf 05 الجيريا

الـهَـوَّاريـيـــن:

[size="6"]

وشتاتة: جنوبي القالة (تونس).
وشتاتة: شمالي باجة (تونس).

المصدر: بحوث الأستاذ: علي بوزيان الرشاشي اللموشي الخنشلي الأوراسي الجزائري السلفي حول القبائل الأمازيغية، المنشورة في موقع: Benizoundai.dzblog.com

وشتاتة ايضا فى ليبيا بين ترهونة وبني الوليد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو تاشفين الجيريا
بارك الله فيك و بعد : فإن بني عداس و الجيطانو في موروثنا الشعبي الجزائري هم الغجر و ليسوا فرعا من قبيلة هوارة

أما القبيلة التي تتحدث عنها فهم : العواسي و هو اسم يطلق على الحراكتة وقت الدولة العثمانية حيث كان بعضهم يشتغل بالحراسة(العسة) في قسنطينة أو نسبة لأعد فروع قبيلة الحراكتة و هم أولاد عيسى , و المعروق تاريخيا أن أحمد باي قبل شغله لمنصب باي قسنطينة اشتغل في منصب قائد العواسي

كما وجدت في كتاب العدواني أن هناك رجلا يلقب بالعداسي شغل منصب قائد على اللمامشة في بداية الوجود العثماني بقسنطينة

و الله أعلم

وفيك بركة أخي الكريم…. صحيح أن بني عداس في الموروث الشعبي الجزائري هم الغجر ولكن هذا المفهوم خاطئ ومجانب للصواب وهو صادر من عامة الناس الغير مطلعين على التاريخ.
فيا أخي الكريم من من العامة من يعرف أن هناك قبيلة أمازيغية تسمى ادّاسة من شعوب الأمازيغ البتر (يمدغاسن) ومندرجة في شعب هوّارة، فالكثير من الناس لا يعرفون حتى أين تقع الجزائر على الخريطة فما بالك بأسماء مثل هوارة أو كتامة أو غيرها.
فيما يخص بني عداس، فهذه القبيلة موجودة إلى يومنا هذا وها أنت تقول أنّ هناك رجلا يلقب بالعداسي كان قائدا على النمامشة فلعله ينتسب إليهم، وقد ذكر لي أحد أصدقائي وهو شاوي من منطقة ساقية سيدي يوسف الحدودية في ولاية سوق اهراس، أن في منطقتهم الكثير من بني عداس هؤلاء، منتشرين في سوق اهراس والطارف، وذكر لي أنهم من أصل عربي وأنهم يذكرون أنهم أتوا من منطقة المسيلة، وذلك غير صحيح فهم من أصل أمازيغي، ويرجح أنهم يتحدرون من منطقة الأوراس، فحسب الروايات المحلية لمنطقة الأوراس، فإنه في القرن الرابع أو الخامس عشر، قام أولاد عبدي بطرد قبائل هوّارة والعوادسية (بني عداس) وأولاد عزيز من وادي عبدي وحّوا محلهم، وهذه الفترة ليست ببعيدة عن زمن ابن خلدون الذي ذكر أن قبيلة لواتة الأوراسية التي يتحدر منها أولاد عبدي، كانت يدهم عالية على قبائل الأوراس الأخرى من زناتة وهوّارة حيث كانوا يتولون جبايتهم للدولة الغالبة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنوس الجيريا
وشتاتة ايضا فى ليبيا بين ترهونة وبني الوليد

بارك الله فيك أخي البرنوس وشكرا لك على المعلومة الجميلة….. ولكن هل وشتاتة هاته قبيلة أو اسم منطقة ؟؟

[QUOTE=raouf 05;13352090]

الـهَـوَّاريـيـــن:

اقتباس:
بقايا قبائل هوّارة:…..

السقنية (السگنية): جبل أوراس.

اخي اطن ان هده المنطقة يجب فيها دراسة معمقة لقلة المصادر التي تتحدث عن ساكنيها ولكننا يمكن ان نفحص بعض مناطقها لنستشف بعض اصول ساكنيها لهدا طرحت موضوع يتكلم عن مكان في تلك المنطقة او على الاقل يقع جنوب قسنطينة واحسبها بسبب عامل مكان الطريق الدي يمر عبرها و اسم الجبل انه منطقة عين مليلة كما انه يشرحه ان تلك المنطقة عبارة عن بسائط وهدا ايضا يدل على ان المنطقة هي جنوب قسنطينة واسم الجبل يشير على انه عين مليلة
كما ان اسماء الجبال من اكثر اسماء الامكنة التي تحافظ على نفسها عبر الازمنة

جبل (نيف النسر) عين مليلة حيث تدخل في بلاد كتامة عبر توبوت مباشرة بعد تيجيس (عين البرج ام البواقي) وربما هده المنطقة تدخل في بلاد تيجيس الدي يدكر ابن خلدون ان بلادها فيها قبائل كتامة على حسب ما فهمته من النص وهو اكيد لا يعني المدينة ولكن البلاد التي تشمل الارياف ثم تمر في بلاد كتامة كما قلت عبر توبوت الى النهرين عبورا من تبلسكي التي تقع في سفح جبل ايف النسر وجبل نيف النسر حاليا اسم بمنطقة جنوب عين مليلة وهو تقريبا في الطريق المدكورة بين تيجيس الى المسيلة نظريا عبر الخريطة والله اعلم

وهده هي الفقرة

ومنها إلى مدينة تيجس وهي مدينة أوّلية شامخة البناء كثيرة الكلأ والربيع. ومنها إلى مدينة توبوت على بلاد كتامة. ويسمّى هذا الطريق بالجناح الأخضر. ومنها إلى مدينة تابسلكى «7» وهي صغيرة في سفح جبل يسمّى أنف النسر «8» . (ومنها إلى النهرين وهي قرى كثيرة في فحص عريض وبساط من الأرض مديد)

عبر الخريطة يمكن لنا ان نلاحظ ان المكان يمر عبر عين مليلة من تيجيس شمال ام البواقي وخاصة ان الطريق تمر الى جبل نيف النسر لتليها البسائط دون ان تمر الى قسنطينة والمدن التي تليها مثل سطيف واما ادا كان يقصد مناطق الشمال القسنطيني فهدا امر مستبعد لانه من المعلوم ان اغلب تلك المناطق تسودها الجبال اكثر شيء عكس مناطق جنوب قسنطينة خاصة ما بين تيجيس وعين مليلة الى غيرها من مناطق جنوب سطيف وربما شمال باتنة كما ان تلك المناطق بعيدة نوعا ما عن طريق بين تيجيس و المسيلة
وحقيقة ما شدني ان تلك الطريق تمر عبر عين مليلة هو اسم (جبل انف النسر) او نيف النسر الواقع في جنوب عين مليلة والدي بالفعل يقع في جوانب كثيرة من البسائط مثل مادكر في النص
وستبين الخريطة ان الطريق تمر بدرجة كبير عبرها وقد سماها البكري بالجناح الاخضر على بلاد كتامة والله اعلم

الخريطة التي تبين ما بين تيجيس والمسيلة في البسائط مرورا بجبل انف النسر (نيف النسر)عين مليلة في البسائط والله اعلم

الجيريا

خريطة تبين التضاريس بين تيجيس شمال ام البواقي ومنطقة عين مليلة

الجيريا

الجيريا

[جبل نيف النسر "منطقة عين مليلة "في الجنوب الغربي للمدينة قرب طريق باتنة

الجيريا

بدون ان ننسى ما قاله ابن خلدون حول قبائل كتامة مند ظهور الملة وملك الدولة الى الاغالبة ان جزء من جمهورهم كان يسكن من ارياف قسنطينة الى جبل اوراس وهو حسب النص يعني الارياف

وهدا يشمل مناطق السقنية (عين مليلة وما قبلها الى مناطق تيجيس ) والله اعلم

(الممالك والمسالك() البكري)

(العبر ()ابن خلدون)
الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة raouf 05 الجيريا
بارك الله فيك أخي البرنوس وشكرا لك على المعلومة الجميلة….. ولكن هل وشتاتة هاته قبيلة أو اسم منطقة ؟؟

وفيك بارك الله اخي , وشتاته هى بر واقع كما اسلفت بين بنى وليد وترهونة , وبه قاطنين اعتقد قلة , ومن هم وما اسمهم لا علم لي .

// انعم واكرم //

شكرا جزيلا أخي على هذه المعلومات و الأمانة العلمية حيث وضعت مصدرها و إن شاء الله سأضيف بعض المعلومات عن قبيلة هوارة المشهورة مشاركة مني لك أخي الفاضل . تقبل تحيات أخوك عيسى .

Huwwâra, Houuara, Houara, Hawwâra
(transcriptions qui varient selon l’auteur)
M. Gast

1Vocable générique qui désignait un ensemble (peut-être confédéral) de populations situées avant l’arrivée des Arabes, de la Tripolitaine au Fezzan en Libye.

2Ibn Khaldoun parle longuement des Huwwâra dans son célèbre ouvrage sur l’Histoire des Berbères. Il dit notamment :

“Lors de la conquête musulmane, toutes les tribus portant le nom générique de Hoouara, tant celles qui remontent leur origine à El-Abter que celles qui ont Bernès pour ancêtre, habitaient la province de Tripoli et la partie du territoire de Barca qui en est voisine ; fait que rapportent également El-Masoudi et El-Bekri. Les unes possédaient des demeures fixes, les autres vivaient en nomades. Parmi elles, il s’en trouva une qui traversa les sables jusqu’au Désert et s’établit à côté des Lamta porteurs du voile, qui habitaient auprès de Gaugaua, localité située dans le pays des Noirs, vis à vis de rifrîkïa. On reconnaît l’origine hoouaride de cette peuplade au nom qu’elle porte et qui est une altération du mot Hoouara ; car ayant changé le ou de ce mot en une espèce de k dont le son est l’intermédiaire du k doux et du k guttural, ils en ont formé Heggar” (Ibn Khaldoun, Histoire des Berbères, t. 1, 1925 : 275-276).

3Nous remarquons que la racine HWR (que de Foucauld note au mot ehouer ; Dict. touareg-français p. 1518-19, qui signifie “précéder”) apparaît encore aujourd’hui dans l’expression tamâhaq : Ihuwwaraq qui veut dire en Ahaggar : “je suis plus âgé que toi” et par conséquent “tu me dois le respect”, d’où la connotation de supériorité. Alors que Ihuwwarahi “il est plus âgé que moi” signale l’obligation de respect, de soumission, de celui qui parle envers le tiers plus âgé. Le terme générique de Huwwâra signifierait donc, par extension, “Suzerains”, “Dominants”. Il est singulier qu’après plusieurs siècles d’avatars ce vocable, devenu Ahaggar, désigne toujours les suzerains, les “nobles” (de Foucauld nomme ainsi ceux de l’Ahaggar, de l’Ajjer et les Taïtoq). Les généalogistes et historiens arabes se seraient donc trompés en prenant comme nom de personne le vocable désignant d’une façon générale une aristocratie dominante chez ces Berbères. Le nom de Huwwar, fils d’Aurigh, fils de Bernès, ne serait qu’un essai de cohérence pour donner une filiation à ceux que l’on avait pris l’habitude d’appeler aussi “enfants de Tiski”.

4Quand les conquérants arabes, ignorant la langue berbère, demandèrent le nom de ces populations qui s’opposaient à leur passage, on leur répondit probablement “ce sont les Huwwâra”, c’est-à-dire “les maîtres du pays”, “les suzerains”. Car il est malséant de donner à un étranger son nom et celui de sa famille. Ce réflexe de défense a engendré dans toute l’histoire de l’Afrique du Nord de nombreux vocables créés de toutes pièces par les étrangers qui ignoraient en général les langues du pays.

5L’on peut imaginer ces fiers Huwwâra habitués à commander les populations de leur environnement, à guerroyer à cheval ou à chameau à l’aide de leurs armes traditionnelles qui devaient être à l’époque l’arc, les javelots de bois à armatures de fer, le bouclier rond, le poignard de bras, vêtus de tuniques de peau, allant tête nue et se nourrissant essentiellement de lait et de viande et qui voient arriver des cavaliers richement harnachés, armés de grands sabres recourbés, vêtus de vêtements de coton et de soie, coiffés de cimiers, de turbans colorés et qui parlent avec une foi inébranlable au nom de l’islam et de son prophète Muḥammad ! Le choc psychologique, l’humiliation et le dépit qu’ont dû subir ces Dominants qui devaient se soumettre à ces étrangers ou fuir ont été à la mesure de la haine et de la révolte qu’ils ont développées par la suite.

Situation des Howara et pénétration musulmane dans le Bilad al Sudan (d’après Cuoq).
Situation des Howara et pénétration musulmane dans le Bilad al Sudan (d’après Cuoq).
Agrandir Original (png, 1,0M)

6Tout en apprenant d’eux la nouvelle religion (alors qu’ils étaient païens, juifs ou chrétiens), des techniques de combat, une hiérarchie de commandement et d’organisation militaire, ils recherchèrent très vite comment échapper à l’arrogance de leurs conquérants sans subir l’anathème d’impies, car aucun païen déclaré ne pouvait échapper à la mort.

7La première réaction de tout ce peuple traversé par la fulgurance des troupes arabes a été la fuite à l’ouest, vers des régions dont ils connaissaient bien les itinéraires, mais aussi vers l’Afrique du Nord. Cependant, au Proche Orient, “l’idée d’une légitimité califale en faveur de la famille proche du Prophète, incarnée dans Ali, fait des progrès” (A. Miquel, 1977).

8Uthmân, le troisième calife, est assassiné en 35/656 et après la bataille de Ciffîn en 37/657 Ali, vainqueur, propose la trêve à son adversaire Mu’awiya qui en profite pour étendre son pouvoir en Syrie et en Égypte. Les premiers schismatiques “ceux qui sortent” du cadre imposé à Ciffîn, les “Kharidjites”, se révoltent et l’un d’eux assassine Ali en 40/661 auquel l’on reproche de n’avoir pas su s’imposer. Mu’awiya s’empare alors du califat et s’installe à Damas en laissant aux villes saintes leur rôle religieux (voir A. Miquel 1977).

9C’est à partir de cette époque que les “puritains de l’islam”, “violents et doctrinaires”, contesteront sans relâche les pouvoirs établis. D’un côté les plus extrémistes, les Chî’ites, se représentent le chef de la communauté comme un guide inspiré par un décret divin en faveur de la descendance d’Ali, de l’autre la masse musulmane soucieuse d’unité communautaire et qui respectent la coutume, la tradition du Prophète, c’est-à-dire la Sunna, se définit comme sunnite.

10Ce schisme chez les musulmans du Proche Orient allait devenir une brèche aux conséquences considérables. Tous les Berbères révoltés contre les nouveaux conquérants emboîtèrent le pas de tous les partis qui contestèrent l’autorité et l’organisation centralisée des califes. Le sens de leur révolte est double : ils veulent rester maîtres de leur territoire et s’affranchir de cette autorité étrangère sans toutefois rejeter la religion musulmane ; ils veulent garder la maîtrise et les profits des échanges caravaniers avec le Soudan dont ils exploitent les trafics d’esclaves et de l’or en particulier. Les premières résistances héroïques menées par Kusayla*, puis la Kahina*, n’avaient pas l’étendue géographique et l’assise religieuse contestataire des mouvements kharidjites qui touchaient autant les populations du Proche Orient que celles du Maghreb.

11Mais de plus, ces Berbères retrouvèrent dans les principes des doctrines religieuses et morales des Kharidjites leur propre conception de l’organisation de leur société où le chef est un guide garant de leurs règles plutôt qu’un souverain autoritaire (voir T. Lewicki 1983, p. 45 et O. Meunier 1997, p. 32). C’est là au demeurant la raison profonde qui a motivé les révoltes berbères au Maghreb contre toutes les autorités étrangères centralisatrices du pouvoir.

12Deux sectes principales se sont partagé les dissidents au viiie siècle ; ce sont : les Sufrites* qui représentaient la tendance la plus radicale et les Ibadites la tendance la plus modérée. Deux grandes révoltes marquèrent ce siècle au Maghreb : celle des Sufrites avec pour chefs Ukasa et Abdel Wahid al-Huwwarî, et celle menée par l’Ibadite Abû al-Khattâb* (140/757). Puis au xe siècle la révolte organisée par Abû Yazîd*, Makhlad (331-5/943-7), le nukkarite surnommé “l’homme à l’âne” en raison de sa vie ascétique, ébranla le khalifat fatimide de l’Ifriqiya.

13De ces trois grands mouvements, c’est certainement la révolte menée par Abû al-Khattâb qui semble la mieux organisée et la plus importante. Car ce “porteur de la science” “ḥamalat al ‘ilm”, venu de Basra avec d’autres savants, organise avec l’aide des Huwwâra le premier État ibadite du Maghreb. Élu imam ibadite de Tripolitaine (757-758), Abû al-Khattâb s’empare de Tripoli, puis de Gabès et Kairouan en éliminant les Soufrites Warfajûma. La Tripolitaine, sous l’autorité des Ibadites, est alors le carrefour de toutes les voies terrestres d’ouest en est et du sud au nord (F. Belhachemi 1992, p. 28) et peut faire ainsi barrage aux Abassides. Mais après deux victoires contre les armées abassides, Abû-al-Khattâb vaincu est tué à Tawurgha en 761. Son disciple ‘Abd al-Rahman Ibn Rustem (autre “porteur de la science”) est désigné imam de Tahert (776-7). Bien qu’ayant perdu l’hégémonie sur le Maghreb de l’Est, les Huwwâra continuent leur lutte pour maintenir leur indépendance alors que l’imamat de Tahert se compromet avec les Aghlabides.

14D’autres événements d’ordre stratégique interviennent alors à l’échelle de tout le continent. La grande piste allant de l’Égypte au Ghana qui traverse le Fezzan vers le Tchad, dont le relais principal est la ville de Zawîla, est interdite entre 881 et 884 sur ordre du souverain Ibn Tûlûn sous le prétexte des dangers qu’elle représente. En fait, cette décision du souverain tûlûnide vise l’activité commerciale des Ibadites Nafûsa en faisant basculer vers l’axe Sidjilmâsa/Ghâna la prépondérance des échanges nord-sud et vice versa. Les commerçants irakiens de Basra, de Kufa et des baghdadiens s’installent à Sidjilmâsa en délaissant Zawîla (voir J.-M. Cuoq 1985 qui traduit cette information d’Ibn Hawqal). Cette migration semble liée aux intérêts du royaume ibadite de Tahert hostile aux Nafûsa, car Basra (Bassorah), origine des Ibadites, a toujours soutenu ceux de Tahert dans leurs stratégies politico-économiques.

15En conséquence, l’hégémonie des Nafûsa qui menaçaient les Aghlabides (délégués des Abassides) s’amoindrit en permettant à ces derniers de s’enrichir à nouveau dans leurs relations avec les ‘Umayyades d’Espagne via Tahert et Sidjilmâsa. L’écrasement des Ibadites à l’est de Manu en 896 par les Aghlabides d’Ibrahim II est la conséquence de la trahison de Tahert à l’égard de ceux-ci. Cependant, à partir de 918 et avant la fin de la révolte d’Abu Yazid * en 947, les Huwwâra, qui forment “la dynastie des Banu Khattâb”, redémarrent l’activité de Zawîla durant près de trois siècles (voir F. Belachemi 1992, p. 55 et 84). C’est l’époque de l’installation au Maghreb des Fatimides hostiles aux Huwwâra qui refluent vers le sud.

16A cette époque, tous les échanges transsahariens sont encore sous le contrôle des Kharidjites. Mais ceux-ci n’ont plus la force militaire pour résister aux Fatimides (Chiîtes) au nord du Sahara. C’est alors que les Zirides (dynastie berbère) enrichis à l’ouest aux dépens des Fatimides rompent avec ceux-ci, se rallient au sunnisme (malékites) et reconnaissent le khalifat abasside de Baghdad. Pour les punir les Fatimides lancent les tribus nomades des Beni Hilal et Beni Soleim à l’assaut du Maghreb en 1050-52.

17On assiste durant ce temps à la naissance et à la montée en puissance du mouvement almoravide (malékite) formé principalement de Berbères Sanhadja qui conquièrent d’abord le Ghana et convertissent sa population. Par la suite Tadmekka, conquise par le Ghana en 1083 avec l’aide des Almoravides, est ravie à l’autorité ibadite dans l’axe Ouargla/Tadmekka/Gao. Sur Tadmekka l’on possède le témoignage précieux d’Ibn Hawqal au milieu du xe siècle qui parle des Banu Tanmak, et d’Idrissi qui, au xiie siècle, signale les Azkâr à dix-huit étapes de Ghadamès, lesquels nomadisent au pied de la montagne “Tantanuh” (Al Idrissi 1968, p. 42).

18Toutes les données géo-stratégiques du commerce caravanier saharien évoluent et changent alors pour ces multiples raisons. Les Huwwâra voient leur capitale Zawîla détruite par Karakuch (Caracoch-el-Ghozzi el-Modafferi ; voir Ibn Khaldoun, 1927, t. II, p. 91-92) vers 1190, au service du souverain d’Égypte Salah-ed-Dîn ; le souverain du Kanem se convertit au malékisme. Le Sahara central et Ghadamès entrent définitivement dans l’échiquier des nouveaux itinéraires ; des migrations berbères vers l’Aïr et le Hoggar s’effectuent aussi durant ce xiie siècle (voir Djibo M. Hamani 1985). Mais tous les Berbères du groupe Huwwâra ne sont pas restés au Sahara.

19Les différentes révoltes et batailles auxquelles ils ont participé, en particulier du viiie au xie siècle, et l’immensité des territoires qu’ils ont parcourus les ont affaiblis. Certains d’entre eux se sont mêlés aux autres Berbères tout en reconnaissant parfois la suprématie des diverses dynasties musulmanes de l’Afrique du Nord et de l’Espagne. Après les répressions des Fatimides au xe siècle et celle du hafside Abu Zakariyya au xiiie siècle, ils cessèrent de jouer un rôle politique en Ifriqîya. Ibn Kaldoun signale que les Huwwâra subsistent entre Barca et Alexandrie en Égypte, sur les plateaux de l’Ifriqîya depuis Tébessa jusqu’à Bédja et qu’ils se sont intégrés au sein des Béni Soleim “… auxquels du reste ils se sont assimilés par le langage et l’habillement ainsi que par l’habitude de vivre sous la tente. Comme eux, ils se servent de chevaux pour monture, ils élèvent des chameaux, ils se livrent à la guerre et ils font régulièrement la station du Tell dans l’été et celle du désert dans l’hiver. Ils ont oublié leur dialecte berbère pour apprendre la langue plus élégante des Arabes, et à peine comprennent-ils une seule parole de leur idiome” (Ibn Kaldoun, Histoire des Berbères, 1925, t. I, p. 278).

20Mais il n’en va pas de même au sud, au Sahara central et au Sahel. Au pays de Gaugaua sont déjà installés les Lamta. Qui sont ces Lamta ? Lamta se dit en berbère Ilemté ; ce vocable désigne aujourd’hui les habitants d’el Barkat près de Ghât et aussi au Touat et au Tidikelt des populations berbères que les Arabes appellent Touaregs (voir Foucauld, Dictionnaire touareg-français, III : 1087).

21D’après une légende de l’Ahaggar, Lemtoûna serait la mère de tous les Touaregs ; celle-ci aurait eu une sœur, mère de la plupart des tribus berbères du Maroc et notamment des Berabers. L’on retrouve cette filiation chez Ibn Khaldoun sous une autre forme : Huwwâra, Sanhadja et Lamta seraient les descendants d’une même femme, “Tiski la boiteuse”, mais issus de deux mariages successifs. Les Sanhadja, les Lamta, les Guezoula et les Heskoura seraient du même père, Acîl fils de Zéazâ, alors que les Huwwâra seraient descendants d’Aurigh-ibn-Bernès et issus d’un mariage précédent de Tiski (Ibn Khaldoun 1925,t. I, p. 273).

22Les Lamta seraient donc des frères utérins des Huwwâra, qui auraient gardé le nom propre de leur tribu. Encore aujourd’hui, la plupart des Touaregs disent descendre de la même mère ; la filiation du commandement chez beaucoup de groupes se faisait en ligne utérine et les Kel Ahaggar disent aujourd’hui avoir pour ancêtre celle qu’ils appellent Tin Hinane (“celle des tentes”) dont le tombeau (daté du ve siècle) se situe près d’Abalessa ; le squelette qui en a été exhumé était celui d’une femme qui devait boîter (voir sur Tin Hinan : M.-C. Chamla 1968 ; G. Camps in Zephyrus XXV, 1974, p. 497-517).

23Ce qui nous intéresse ici c’est d’apprendre que ces Lamta qui faisaient partie d’un ensemble de tribus fuyant probablement devant une invasion arabe étaient déjà présents sur les rives du Niger au ixe siècle et qu’ils semblent bien avoir précédé tous les autres Huwwâra. Seraient-ils les premiers Berbères ayant fui vers l’ouest, devant l’arrivée des Arabes et les conquêtes d’Uqba ibn Nafi’qui traversa le Fezzan et soumit le Kawar dès 666 ? où bien étaient-ils déjà familiers de ces régions avant les conquêtes arabes ? Une pareille migration sur environ 2 500 km ne peut se faire que lentement, avec une parfaite connaissance des itinéraires et des moyens de défense organisés. De plus, ces populations allaient vers une zone d’échanges stratégiques entre la boucle du Niger et le Maghreb où étaient déjà présents d’autres Berbères comme les Sanhadja d’origine orientale et les Saghmara d’origine zénète (voir M. Gast et S. Chaker 1979, p. 73-78). Leur installation dans cette zone ne faisait que renforcer la prédominance berbère sur les populations locales et où à cette époque les Arabes n’étaient pas encore présents. Cependant, cet ensemble berbère se réclamait toujours de l’islam ; la marque la plus significative qu’ils en affichaient était le voilement dont ils avaient fait un attribut vestimentaire particulier exprimant leur communauté culturelle (ainsi que leur langue et leur organisation sociale). Car une des premières transformations physiques qu’ont dû imposer les conquérants arabes à ces populations sahariennes qui vivaient nu-tête, vêtues de peaux, mangeant exclusivement de la viande, des graines de cueillettes et vivant du lait de leurs troupeaux (voir Ibn Hawqal 1965, p. 99 et el Bekri 1913, p. 321 à propos des Almoravides), c’était de discipliner leur coiffure en portant un voile qui devait être à l’origine indigo (comme en portent encore aujourd’hui des populations yéménites). C’était en quelque sorte sortir de la sauvagerie pour entrer dans un monde civilisé, pourvu d’une mystique religieuse et d’une mission civilisatrice. Ces rudes guerriers montés à cheval ou sur des dromadaires qu’ils avaient très tôt, semble-t-il, dotés d’une selle originale extrêmement pratique placée sur le garrot de l’animal (que les Arabes n’ont jamais possédée), étaient redoutables et impressionnants derrière l’anonymat de leur voilement indigo, avec leurs cris de guerre suraigüs et des attaques surprises foudroyant leurs victimes.

24Ces Berbères avaient compris que l’islam était désormais la référence incontournable des puissants et des conquérants mais ne voulaient pas pour autant se laisser arabiser, d’où leur choix d’un ibadisme berbère s’opposant au centralisme arabe. Ils défendaient par ailleurs les règles de transmission du pouvoir en matrilinéarité, coupant court aux tentatives de détournement du commandement de tout étranger se mariant à une femme berbère de haut rang (voir M. Gast 1976 et 1987). Ainsi défendus “du dedans”, assurant la maîtrise d’immenses territoires, ces Berbères contrôlaient les flux d’échanges nord-sud/est-ouest dans la plus grande partie du Sahara jusqu’à l’arrivée des Européens à la fin du xixe siècle et au début du xxe siècle (voir Djibo M. Hamani 1989 sur l’expansion des Berbères au Sahara, chap. 2, p. 61).

25Comment et dans quelles circonstances l’un des groupes Huwwâra s’est-il installé dans les massifs montagneux du Sahara central ? Nous devons remarquer que ces Dominants irréductibles, bien informés au niveau des stratégies politico-économiques et religieuses de l’Afrique et du Sahara, s’amoindrissaient en force et en nombre, et se trouvaient contraints d’investir des régions montagneuses parmi les plus pauvres, zones refuges où ils pouvaient assurer leur fuite et leur défense, mais aussi en se fractionnant en plusieurs groupes. Ainsi l’Ajjer, l’Ahaggar, l’Aïr, l’Adrar des Iforas devinrent leurs territoires de prédilection alors qu’ils guerroyaient souvent à plus de mille kilomètres de leur base pour garder leurs prérogatives sur les échanges caravaniers.

26Au cours des xiiie et xive siècles, plusieurs groupes de Berbères issus des Huwwâra s’installent définitivement en Aïr (voir D.M. Hamani 1989, p. 73-88) mais aussi au Touat, au Gourara et au Tidikelt en dominant des populations d’agriculteurs qui leur servaient de relais. Le témoignage d’Ibn Battuta qui traversa le Hoggar en 1353 nous confirme la prédominance des Hukkâr (Kel Ahaggar) dans le contrôle des circuits caravaniers Sidjilmassa/Touat (Buda) – Takedda/Azelik. Car ceux-ci avaient ravi aux Imessufa (Messufa) l’autorité sur les mines de cuivre d’Azelik et le contrôle du commerce caravanier qui en découlait. Mais aucun témoignage ne signale l’Ahaggar avant le xie siècle. C’est, semble-t-il, à partir du peuplement du Tidikelt au début du xive siècle que les Huwwâra prennent position au Sahara central.

27L’histoire des Huwwâra entre le xive siècle et le xviie siècle est d’une densité complexe difficile à résumer. La principale source de référence demeure le Kitâb al-Taraïf, manuscrit de Muhammad ben Mukhtar b. Abu Bakr, exploité par M. Benhazera, AG.P. Martin en 1908, L. Voinot en 1909, P. Marty en 1918 et en particulier par F. Belhachemi.

28Situés entre deux grands axes caravaniers : Sidjilmassa/Takedda emprunté par Ibn Battûta et Ghadamès/Ghât/In Azawa/le Soudan, les Huwwâra contrôlent les relations transversales entre ces deux réseaux. Leurs relations avec ceux de l’Aïr et leur association aux Zénètes de l’Ouest leur permettent de jouer les arbitres au Touat, au Gourara et au Tidikelt en couvrant ainsi tout le Sahara central. Les tentatives turques pour conquérir les oasis du Touat engendrent la réaction du sultan sa’adide Al-Mansour qui envoie Hamou ben Barka, lequel se rend maître du terrain et lève l’impôt en 1590 (A.G.P. Martin 1908, p. 187).

29La politique de conquête ottomane s’exerce aussi au Fezzan ; les Turcs conquièrent Mourzouk entre 1577 et 1582 alors que la cité, en relation avec le sultan du Bornou, est sous l’autorité d’une dynastie chérifienne depuis le milieu du xvie siècle. Un autre pouvoir chérifien s’est constitué au xviie siècle en pays Ajjer, celui des Imenan* dont la capitale se situe à Ghât*.

30A partir du xviie siècle l’histoire des Huwwâra au Sahara central se confond avec celle de ceux que H. Duveyrier a appelés les “Touareg du Nord” et qui est mieux connue.

31La longue épopée des Huwwâra est celle de la résistance berbère saharienne de l’est et du centre du Sahara à la mainmise des autorités arabes sur les stratégies commerciales, politiques et religieuses nord-sud et est-ouest durant dix siècles. Si, par l’exploitation systématique des textes des historiens arabes ayant relaté les événements qu’ils rapportent du viie au xviiie siècle, l’on peut désormais reconstituer les grands moments de cette histoire, les Berbères eux-mêmes n’ont pas laissé de textes expliquant leur point de vue et leurs choix stratégiques. Cette absence de mémoire écrite a été de tout temps leur grande faiblesse face à des États organisés qui, quels que soient les avatars des différents pouvoirs s’étant succédé, ont maintenu le souci de leurs intérêts propres, à travers la mémoire de leur Histoire. Celle des Berbères est constituée de bribes de souvenirs, de légendes, d’anecdotes, de contes et de poèmes qui représentent leur patrimoine le plus précieux transmis par leur littérature orale. Le travail de collecte de tout cet héritage ne fait que commencer. Il sera très important pour la survie de la culture amazigh en général et touarègue en particulier d’y prêter soutien et attention.

Bibliographie

Al Idrisi, Description de l’Afrique et de l’Espagne, trad. R. Dozy et M.-J. de Goeje, Leyde, 1866 ; réimpr. 1968, 393 p. + texte arabe.

Al Yakubi, Kitab al Buldan, trad. Gaston Wiet, “les pays”, Le Caire, 1937.

Barth H., Voyages et découvertes dans l’Afrique septentrionale et centrale, 4 tomes, Paris, Firmin Didot, 1863.

Belhachemi F., Nouvelle interprétation du processus de peuplement dans le massif du Hoggar à partir des géographes arabes, Revue de Géographie alpine, t. LXXIX, 1, 1991 (numéro spécial Montagnes du Sahara), p. 143-164.

Belhachemi F., Anthropologie économique et historique des Touareg du Hoggar. Thèse pour le doctorat d’anthropologie sous la dir. de P. Ph. Rey, novembre 1992, 452 p. + annexes (453 à 573).

Benhazera M., Six mois chez les Touareg du Ahaggar, Alger, typographie Adolphe Jourdan, 1908, 233 p.

Bourgeot A., La formation des classes sociales chez les Twareg de l’Ahaggar, Cahiers du CERM, n° 121, 1975, Études sur les sociétés de pasteurs nomades, classes sociales et état dans les sociétés.

Camps G., Le tombeau de Tin Hinan à Abalessa, Travaux de l’Institut de Recherches sahariennes, t. XXIV, 1er et 2e sem. 1965, p. 65-83.

Camps G, L’âge du tombeau de Tin Hinan, ancêtre des Touaregs du Hoggar, Zephyrus 25, 1974, p. 497-516.

Chamla M.-C, Les populations anciennes du Sahara et des régions limitrophes, Mém. du CRAPE IX, Paris, AMG, 1968, 248 p.

Cuoq (J.-M.), Histoire de l’islamisation de l’Afrique de l’Ouest, des origines à la fin du xvie siècle, Paris, Geuthner, 1984, 347 p.

Cuoq J.-M., Recueil des sources arabes concernant l’Afrique occidentale du viiie au xvie siècle, préf. de R. Mauny, Paris, CNRS, 1985, 490 p.

Devisse J., Routes de commerce et échanges en Afrique occidentale en relation avec la Méditerranée (Un essai sur le commerce africain médiéval du xie au xvie siècle), Revue d’Histoire économique et sociale, 1972, vol. 1 (p. 42-73), vol. 2 (p. 357-397).

Duveyrier H., Les Touareg du Nord, Paris, Challamel Aîné, 1864, 499 p. El Bekri, Description de l’Afrique septentrionale, trad. M. G. de Slane, Alger, 1913, A. Jourdan, 405 p.

Foucauld, Père Charles de, Dictionnaire touareg-français, Paris, Impr. Nat. 1951-1952, 4 vol.

Gast M., Les Kel Rela : historique et essai d’analyse du groupe de commandement des Kel Ahaggar, Revue de l’Occident musulman et de la Méditerranée, 1976, n° 21, p. 47-63.

Gast M., Pastoralisme nomade et pouvoir : la société traditionnelle des Kel Ahaggar, in Production pastorale et société, Paris, Maison des Sciences de l’Homme/Cambridge, 1979, p. 201-220.

Gast M. et Chaker S., Sagmara, Saghmara et Isseqqamarènes à travers l’histoire du Sahara central, in Recherches sahariennes, 1. Programme Marges désertiques, Paris, CNRS, 1979, p. 79-81.

Gast M., Les verrous secrets d’une société indépendante au Sahara central : règles d’héritage et transmission des biens chez les Kel Ahaggar, in Hériter en pays musulman, Habous, Lait vivant, Manyahuli, sous la dir. de M. Gast, Paris, Ed. du CNRS, 1987, p. 169-189.

Hamani Djibo M., Au carrefour du Soudan et de la Berbérie : le sultanat touareg de l’Ayar, Études nigériennes n° 55, Niamey, I.R.S.H., 1989, 522 p.

Ibn Battuta, Voyages d’Ibn Batouta, trad. Defremery C. et Sanguinetti B.R. (1853-58), Paris, Maspero, 1982.

Ibn Hauqal, Configuration de la terre (Kitâb surat al – Ard), introd. et trad, par J.-H. Kramers et G. Wiet, 2 tomes, Beyrouth, Com. intern, pour la trad, des chefs-d’œuvre ; Paris, Maisonneuve et Larose, 1964.

Ibn Khaldoun, Histoire des Berbères et des dynasties musulmanes de l’Afrique septentrionale, trad, de Slane, 4 vol., Paris, Geuthner, 1925-1956.

Idris H.R., La Berbérie orientale sous les Zirides, xe-xiiesiècles, Paris, Adrien Maisonneuve, 1962.

Idrissi (al-Idrîsî 1100-1162), Description de l’Afrique et de l’Espagne, trad, de Dozy et de Goeje, Leyde, E.-J. Brill, 1866.

Jean-Léon l’Africain, Description de l’Afrique, nouvelle édition traduite de l’italien par A. Epaulard et annotée par A. Epaulard, Th. Monod, H. Lhote et R. Mauny, Paris, Lib.d’Amérique et d’Orient Adrien Maisonneuve, 1956, 2 vol.

Julien Ch.-A., Histoire de l’Afrique du Nord, Paris, Payot, 1931, 866 p.

Lewicki T., L’État nord-africain de Tâhert et ses relations avec le Soudan occidental à la fin du viiie siècle et au ixe siècle, Cahier d’Études africaines, n° 8, 1962, vol. II, 4ecahier, p. 513-535.

Lewicki T., Études maghrébines et soudanaises II, Varsovie, 1983, Editions scientifiques de Pologne.

Lewicki T., Hawwâra, Encyclopédie de l’Islam III, p. 305-309.

Martin A.G.P., Les oasis sahariennes (Gourara, Touat, Tidikelt), Paris, Augustin Challamel édit., 1908, 406 p.

Marty P., Études sur l’islam et les tribus du Soudan (coll. de la Revue du monde musulman), Paris, Leroux éd., 1920, 4 vol.

Meunier O., Les routes de l’islam. Anthropologie politique de l’islamisation de l’Afrique de l’Ouest en général et en pays hawsa en particulier du viiie au xixe siècle, Paris, L’Harmattan, 1997, 203 p.

Miquel A., L’Islam et sa civilisation, vii-xxe siècle, Paris, A. Colin, 1977, 600 p.

Norris H.T., The Tuaregs. Their islamic legacy and its diffusion in the Sahel, Wilts, England, 1975.

المصدر : https://www.revues.org

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة star1700 الجيريا
شكرا جزيلا أخي على هذه المعلومات و الأمانة العلمية حيث وضعت مصدرها و إن شاء الله سأضيف بعض المعلومات عن قبيلة هوارة المشهورة مشاركة مني لك أخي الفاضل . تقبل تحيات أخوك عيسى .

بارك الله فيك أخي الكريم وأعدك بأنني سأحاول في الأيام القليلة القادمةان شاء الله أن أضع مواضيعا أخرى للباحث علي بوزيان فترقب ذلك وشكرا.

هناك قرية باسم هوارة في نواحي القرارم ولاية ميلة

ومدينة ميلة كانت مدينة فيها جملة من اخلاط الامازيغ

كما كانو في عديد وعدة في برج الغدير بجنوب برج بو عريريج وربما سكان تلك النواحي اليوم من هؤلاء

((ويبيكيديا () الموسوعة الحرة () قرى القرارم))

(الممالك والمسالك () البكري)

والله اعلم

أنا من الأمازيغ حسب اعتقادي وإن لم أكن كذالك فأنتسب إلى الأمازيخ بحكم المنشئ حسب الروايات بي ادير حضرو إلى سطيف من مدينة الساقية الحمراء و واد الذهب وبالتحديد مدينة تافيلالت الرجاء سؤال إلى من يطلع على هذا الاستفسار وخصوصا من مدينة تافيلالت الصحراوية أطلب الجواب إن بقي أثر لهذا الإسم أو العائلة في مدينة تافيلالت التي رحل منها الشيخ محمد بن يدير اليعلاوي في القرن السابع الهجري وشرا

وقفة مع كتاب ” القبائل الأمازيغية ” 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني رواد منتديات الجلفة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و أنا بصدد البحث عن مصدر كلمة البربر و الأمازيغ في ثنايا الشبكة المعلوماتية ، و ردا عن ما تناوله بعض الأعضاء من ملاحظات عن هذه المصطلحات في منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب ، ارتأيت أن أعرض عليكم مختصر لكتاب القبائل الأمازيغية الذي استوقفني ،و الذي نسخته من جريدة الشروق اليومي، لعلني أشوّق الباحثين للتبحر أكثر و الرجوع إلى المصادر العلمية :

صدر كتاب قيم للأستاذ بوزياني الدراجي بعنوان "القبائل الأمازيغية أدوارها – مواطنها-أعيانها" في جزئين نشره "دار الكتاب العربي" سنة 2024م، ويعد في نظري أهم ما نشر في موضوع الحقبة الأمازيغية منذ الثلاثينيات من القرن الماضي الذي عرف ظهور كتابين تاريخيين هامين تحدثا بشيء من الإسهاب عن تاريخ أجدادنا الأمازيغ هما: كتاب " تاريخ الجزائر في القديم والحديث" للأستاذ المصلح مبارك بن محمد الميلي، و"كتاب الجزائر" للأستاذ المؤرخ أحمد توفيق المدني.

وقد رحب بهما الإمام عبد الحميد ابن باديس أيما ترحيب لأنهما أحييا ماضي الجزائر العريق ولكونهما حجة تاريخية تشد من أزر الحركة الإصلاحية والحركة الوطنية السياسية من أجل مقارعة الاستعمار الجاثم على الوطن المجروح. ويندرج هذا الكتاب ضمن الأعمال العلمية المتميزة بموضوعية الكتابة ونزاهة التحليل ونبل الأهداف التي لا يمكن أن تحيد عن خدمة العلم والوطن. وهكذا فإن سمو هذا الكتاب إلى الأعمال الفكرية الكبرى يجعلني لا أتردد في دعوة مسؤولي وزارات التربية والتعليم العالي والثقافة والمحافظة السامية للأمازيغية إلى احتضانه بإدراجه ضمن البرامج التعليمية بمدارسنا كمصدر من مصادر التربية الوطنيـة – التي برز موضوعها هذه الأيام في أجندة وزارة التربية- ، كما أنه يستحق مكانة مرموقة في نشاط سنة الثقافة العربية بالجزائر.

وبقدر ما أعتبره لبنة أولى في صرح المصالحة مع الكتابة التاريخية الخاصة "بالحقبة الأمازيغية" لما تميز به من مقاربة وطنية تجعله يتكامل مع البعد العربي الإسلامي في تاريخنا، فإنني أعتبره أيضا بمثابة مسمار في نعش الكتابة التاريخية الكولونيالية التي طالما عبثت بتاريخنا العريق لخدمة المشروع الإستعماري، لذلك فهو يشكل في نظري بداية نهاية لاحتكار المدرسة الفرنسية لجزء هام من ذاكرتنا التاريخية التي زادها عزوفنا نحن المعربين عن دراستها تفاقما، حيث عاثت فيها الأقلام الكولونيالية مسخا وتشويها. هذا وقد تألم المؤرخ الأستاذ بوزياني الدراجي كثيرا من سياسية التعتيم المفروضة قبل اليوم لسنوات عديدة على الحقبة الأمازيغية من تاريخنا، كما تألم من تداعيات إسقاط الرؤى الإيديولوجية لدى الكثير من الكتاب أثناء تعرضهم لها ، الأمر الذي أدى إلى التعامل مع التاريخ بالذاتية والإنتقائية وفق ايديولوجية كل طرف.

ولعل أخطر ما نجم عن تفريغ الشحنة السياسية على تاريخنا هو التنكر لجزء هام لماضينا أدى إلى زرع الأحقاد والضغائن بين أبناء الوطن. ولاشك أن هذه الرؤية الثاقبة ناجمة عن كون المؤلف مثقفا يعي أهمية التاريخ في استقرار أوضاع الأمة وتوازن المجتمع، ونستشف ذلك القلق – الذي صار كابوسا على وعيه- من مقدمة الكتاب التي جاء فيها قوله (ويعتبر موضوع القبائل الأمازيغية من المتطلبات الملحة والهامة، التي كان من الواجب العمل على معالجته في وقت سابق، غير أن ذلك لم يتحقق لأسباب عديدة نتركها للمهتمين بها).

ومهما يكن من أمر فإن الأستاذ المؤلف لم يدخر أي جهد لنفض غبار التنكر عن "القبائل الأمازيغية" ومواطنها وأعيانها وأدوارها السياسية والعسكرية والثقافية، وبالنظر إلى أهمية الموضوع وتشعب محاوره فقد استلزم مراجعة ومطالعة جل المصادر والمراجع التاريخية المختلفة من يونانية ورومانية وعربية وفرنسية، فضلا عن دراسة آثار الإنسان باعتبارها مصادر مادية مكملة للمصادر الكتابية. هذا وقد لاحظ المؤلف أن المصادر اليونانية والرومانية قد ميزتها الضحالة لكون المؤرخين كتبوا وهم بعيدون عن مسرح الأحداث، أما المصادر الفرنسية فرغم وفرة مادتها التاريخية فقد كتبت بمسحة سياسية إستعمارية كانت تصب في خدمة مشروع فرنسة المجتمع الجزائري ومن أهم مؤلفيها: أ.ف. غوتيي / ليفي بروفنسال / أندري باصي / روني باصي / شارل أندري جوليان / جورج مارسي وغيرهم.

أما المصادر العربية فهي مفيدة في العموم وإن كانت تفتقر إلى المنهجية العلمية التي تعتمد على غربلة الأخبار بمعيار العقل مثلما فعل عبد الرحمان بن خلدون في كتابه المشهور (العبر)، ولعل أهم هذه المصادر التي اعتمد عليها المؤلف نذكر كتب:" جمهرة أنساب العرب لإبن حزم الأندلسي، والبيان المغرب لإبن عذاري، و"عنوان الدراية" لأبي العباس أحمد الغبريني، و"بغية الرواد" ليحي بن خلدون، و"تحفة النظار" للرحالة بن بطوطة، و"روض القرطاس" لإبن أبي زرع، وكتاب "الصلة" لإبن بشكوال"، وكتاب "أعز ما يطلب" لإبن تومرت، وكتاب "المقتبس" لإبن حيان، وغيرها من المؤلفات.

ومما يبرز كفاءة الكاتب العلمية التي جعلت قلمه هادئا، أنه يستعرض مختلف الآراء التي قيلت في الحدث التاريخي دون أن يتحيز لقول أو يقصى قولا آخر، وتجلى لنا ذلك في استعماله لعبارات ( إن صحت هذه الرؤية / ربما / وثمة من يرى / ويبدو / قال بعضهم / لو أن الدارسين اختاروا الموضوعية). واضعا جميع الآراء على محك النقد، وعند إبداء رأيه الخاص فإنه يكون مدعوما بما يراه حجة علمية تجعل القارئ يحترمه ويطمئن إلى ما يكتبه، بغض النظر عن التوافق أو الإختلاف مع ما يقدمه من آراء. وهكذا فعندما تعرض بالذكر لتسمية الأمازيغ ذكر التسميات المختلفة من "لوبي" المشاعة عند اليونان و"إفري" المعروفة عند الفينيقيين، و"بربر" المستعملة عند الرومان، وذكر المؤلف إحتمال إشتقاق هذه التسمية الأخيرة من الكلمة اليونانية VARVAROS التي تعني الرطانة واللغط، وقد أطلقها اليونان على الرومان الذين أطلقوها بدورهم على الشعوب الخارجة عن حضارتهم في أسيا الغربية (الصغرى) وشمال افريقيا. أما كلمة "الأمازيغ" فيرى أنها قديمة لكن العرب الفاتحين فضلوا إستعمال كلمة "البربر" عند قدومهم إلى شمال إفريقيا لرواجها منذ عهد الاحتلال الروماني.

ثم إستعرض الكاتب الروايات المختلفة حول نسب الأمازيغ التي تنسبهم إلى اليمن والشام، ذاكرا رواية أصل "بر بن قيس عيلان بن مضر بن نزار"، ورواية انحدارهم عن أبناء الملك "النعمان بن حمير بن سبأ"، ورواية انتسابهم إلى ملك التبابعة المسمى " إفريقش بن قيس بن صيفي" الذي سميت إفريقيا باسمه، كما ذكر رواية أخرى تنسبهم إلى ملك اليمن " أبرهة ذي المنار" وأخرى تنسبهم إلى "يقشان بن إبراهيم الخليل"، وأخرى لا تستبعد تفرهم عن الغساسنة أو أنهم من لخم وجذام.

هذا وقد رفض المؤلف هذه الروايات لسببين هامين على الأقل: غياب الدليل العلمي، وتعارضها مع المنطق، مدعما رأيه بموقف ابن خلدون الذي فند جميع هذه الروايات معتبرا إياها "قولا ساقطا" و "أحاديث خرافة"، وأيد رأي ابن حزم في قوله" ولا كان لحمير طريق إلى بلاد البربر، إلا في تكذيب مؤرخي اليمن". هذا ولم يهمل المؤلف ما تميز به موقف ابن خلدون من خلط وتناقض قائلا (ومن علامات تناقض بن خلدون وبلبلته أنه من جهة يجزم بانتساب البربر إلـــى كنعــان بن حـام وإلى العمالقة، ومن جهة أخرى يصرح في موضع آخر بإنكاره لهذا الطرح).

وفي الأخير أبدى المؤلف رأيه في أصل الأمازيغ، ولئن أقر قدوم هجرات بشرية مشرقية، فقد رجح عراقة وقدم الإنسان في شمال إفريقيا التي أكدتها الدراسات الآثرية ( إنسان الأطلس الذي عاش فيها منذ 400 ألف سنة) ليخلص إلى القول الفصل – في رأيه – (أن سكان البلاد المغربية مشكلون من مزيج بشري تكون عبر قرون عديدة، ومن سلالات مختلفة وأجناس متباينة، انتقل أسلافهم إلى هذه الديار ضمن موجات بشرية عديدة)

أما عن اللغة الأمازيغية فقد ذكر الكاتب أنها كتبت بحروف "تيفيناغ" منذ القديم، وعدﱠها من أقدم اللغات المكتوبة في إفريقيا إلى جنب "الكتابة المروية الإيثيوبية مشيرا أن المثقفين المغاربة خاصة في عهد الاحتلال الروماني كانوا يكتبون باللغة اللاتينية (يوبا الثاني / أبوليوس / القديس أجوستين) هذا وقد أسهب المؤلف في الحديث عن القبائل الأمازيغية بفرعيها الكبيرين البرانس (صنهاجة / كتامة / أوربة / أزداجة / عجيسة / مصمودة / هسكورة وغيرها) والبتر (ضريسة / لواتة / نفوسة / أداسة / زواوة / زناتة / رواغة / مكناسة وغيرها) كما تحدث عن أعيانها وأعلامها الذين خدموا الحضارة العربية الإسلامية بسواعدهم وأقلامهم وألسنتهم.

وإذا كان المقام لا يتسع لذكرهم فلا مناص من ذكر عينات عنهم وفي مقدمتهم الشاعر الأندلسي ابن خفاجة الهواري (من القرن الثاني عشر الميلادي) وهو من فحول الشعراء، وقد وصف الكاتب "ابن خاقان" في كتابه "قلائد العقيان" شعره قائلا (فجاء نظامه أرق من النسيم العليل، وآنق من الروض البليل) أما الكاتب "ابن بسام الشنتيريني" فقد وصفه في كتابه "الذخيرة" بقوله (من شعره ما يبطل السحر ويعطل الزهر). أما الأديب الرحالة الشاعر عبد الله الحجازي الصنهاجي (المتوفى سنة 1126م ) فقد لقب بحافظ الأندلس وبجاحظ الأندلس، وأشهر مؤلفاته "المغرب في حلى المغرب " وهو مستوحى من كتاب كبير بعنوان "المسهب في فضائل المغرب". أما في النحو فقد برز عبد الله بن أجروم الفاسي الصنهاجي (المتوفى سنة 1323 م) وأشهر أعماله "مقدمة الأجرومية" في النحو، ومن النساء الأمازيغيات الشهيرات في حقل العلوم الدينية "عائشة بنت علي الصنهاجية التي أدركتها المنية بمصر سنة 1328م.

أما قيروان فقد أنجبت من ملك ناصية الفقه المالكي (ابو عبد الله النفزي القيرواني المتوفى سنة 996 م) وبلغ من الدرجة العلمية السامقة ما جعل أهل زمانه يلقبونه "بقطب المذهب" و "مالك الأصغر". وبالنظر إلى ضخامة واتساع الموضوع المعالج وعمق أغواره، فإنه من الطبيعي أن يتخلل هذا المجهود الفردي الجبار بعض النقائص في الشكل والمضمون يتوجب على المؤلف تداركها في الطبعات المقبلة ، غير أن ذلك لا ينقص من قيمة هذا الكتاب الذي يستحق التفاتة المثقفين ومن يهمهم أمر تاريخنا العريق الذي أنجب من الأعلام التاريخية والفكرية والأدبية والسياسية ما رصع ماضينا " باللآليء المشعشعة" التي لا يقل بريقها عما أنتجه إخواننا في المشرق العربي، لكن هؤلاء الإخوان دأبوا – مع الأسف – على استصغار "جلائل أعمال المغاربة " ولعمري هو الأمر الذي جعل المثقف ابن حزم الأندلسي يعبر عن ألمه وحسرته من وطأة ظلم" ( ذوي القربى ) بطريقة فنية راقية ترفعت عن أسلوب التجريح حين قال:

أنا الشمس في جو العلوم منيرة *** ولكن عيبي أن مطلعي الغرب.

ومهما يكن من أمر فإن الأستاذ بوزياني الدراجي قد نفض الغبار عن جهود الأمازيغ في إثراء الحضارة الإسلامية أسوة بإخواننا في المشرق. وإذا كان لكل مؤلف كتاب يرفع ذكره في سجل الخلود ويصنع له عمر ثان لا يفنى، فإن كتاب "القبائل الأمازيغية" – في نظري – مرشح لهذه المهمة الحضارية.

منقول للفائدة

[align=center]مشكور اخي نائل على الكتاب ومنك نستفيد

الجيريا[/align]

وبقدر ما أعتبره لبنة أولى في صرح المصالحة مع الكتابة التاريخية الخاصة "بالحقبة الأمازيغية" لما تميز به من مقاربة وطنية تجعله يتكامل مع البعد العربي الإسلامي في تاريخنا، فإنني أعتبره أيضا بمثابة مسمار في نعش الكتابة التاريخية الكولونيالية التي طالما عبثت بتاريخنا العريق لخدمة المشروع الإستعماري، لذلك فهو يشكل في نظري بداية نهاية لاحتكار المدرسة الفرنسية لجزء هام من ذاكرتنا التاريخية التي زادها عزوفنا نحن المعربين عن دراستها تفاقما، حيث عاثت فيها الأقلام الكولونيالية مسخا وتشويها. هذا وقد تألم المؤرخ الأستاذ بوزياني الدراجي كثيرا من سياسية التعتيم المفروضة قبل اليوم لسنوات عديدة على الحقبة الأمازيغية من تاريخنا، كما تألم من تداعيات إسقاط الرؤى الإيديولوجية لدى الكثير من الكتاب أثناء تعرضهم لها ، الأمر الذي أدى إلى التعامل مع التاريخ بالذاتية والإنتقائية وفق ايديولوجية كل طرف.

احسنت وبارك الله فيك وفي الكاتب
ولو لم يكن ثمره في النقاش السابق الا ما قمت به انت الان لكان كافي
ولقد اثريت الموقع هذا بفوائد قد لا توجد في غيره كيفا لا كما

كلنا اخوة وعاداتنا واحدة واهدافنا مشتركه والفضل بيننا لا يحصى

اتنمى لك التوفيق

جزااك الله خيراا اخي ناائل
علي حرصك علي نشر التاريخ
يصورته الحقيقيه وعلي المعلومات التي افدتنا بها
وشعاارناا دائماا هو لا فرق بين اعربي واعجمي الا بالتقوي
مشكوووووور اخوووووي

جزاك الله ألف خير على الموضوع

mercier mes frere

جزاك الله خير مشكووووووووور

جزاك الله خير الجزاء
ذكرت في مقالك الكريم القاضي ابي العباس احمد الغبريني المذكور في مقدمة ابن خلدون وهو من عرش قبيلة بني غبري بنواحي ايعكوران بتيزي وزو وهم من الماربطين فهل لنا ان نعرف نسب هذه القبيلة التي تنتسب الى ال البيت؟

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا

و الله ممتاز أخي نائل هذا هو التحيل العلمي المنطقي و الموضوعي و نشكرك على نقل هذا الموضوع لمنتدانا الغالي مع العلم أني قرأت الجزء الأول من هذا الكتاب و لقد بهرني أسلوب كاتبة أستاذنا بوزيان الدراجي و و الله لم أقرأ كتابا أو نصا تكلم عن الأمازيغ و أنصفهم مثل ما قام به أستاذنا جزاه الله كل خير .

جزاك الله كل خير على هذه المعلومات القيمة

بارك لله فيك على الموضوع

نشكر الاخ على هذة المعلومات وربي يجعلها في ميزان حسناته

احاديث وردت في فضل القبائل العربية 2024.

أحاديث نبوية في فضل الازد
عن شعيب بن الحبحاب ، عن أنس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" الأزد أسد الله في الأرض ، يريد الناس أن يضعوهم ، ويأبى الله إلا أن يرفعهم ، وليأتين على الناس زمان ، يقول الرجل : يا ليت أبي كان أزديا ، يا ليت أمي كانت أزدية.
أخبرنا زيد بن حباب , عن معاوية بن صالح حدثنا أبو مريم الأنصاري قال , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الملك في قريش , والقضاء في الأنصار , والأذان في الحبشة , والأمانة في الأزد "
حدثنا إبراهيم بن يعقوب وغيرواحد قالوا حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت عبد الله بن ملاذ يحدث عن نمير بن أوس عن مالك بن مسروح عن عامر بن أبي عامر الاشعري عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نعم الحي الأزد والأشعرون لا يفرون في القتال ولا يغلون هم مني وأنا منهم قال فحدثت بذلك معاوية فقال ليس هكذا قال رسول الله قال هم مني وإلي فقلت ليس هكذا حدثني أبي ولكنه حدثني قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول هم مني وأنا منهم قال فأنت أعلم بحديث أبيك .
قال هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث وهب بن جرير ويقال الأسد هم الأزد .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الإيمان يمان الإيمان في قحطان والقسوة في ولد عدنان حمير رأس العرب ونابها ومذحج هامتها وعصمتها والأزد كاهلها وجمجمتها وهمدان غاربها وذروتها اللهم أعز الأنصار الذين أقام الله الدين بهم الذين آووني ونصروني وحموني وهم أصحابي في الدنيا وشيعتي في الآخرة وأول من يدخل الجنة من أمتي .
الراوي: عثمان – خلاصة الدرجة: إسناده حسن – المحدث: الهيثمي – المصدر: مجمع الزوائد – الصفحة أو الرقم: 10/44
أحاديث نبوية في فضل خولان
عن عمر بن عبسة رضي الله عنه قال: (صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على السكون والسكاسك وعلى خولان) زاد أبو يعلى: (…خولان العالية وعلى الملوك أملوك ردمان) ولعله يكون في مسند أحمد
وفي رواية أخرى عن أبو نجيح رضي الله عنه قال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ألا أخبركم بخير قبائل ؟ ( قلنا : بلى يا رسول الله ، قال : ( السكاسك والسكون كندة ، وإلاملوك ملوك ردمان ، وفرقا من الأشعريين ، وفرقا من خولان)

الأحاديث في فضل الأنصار

عن أنس رضي الله عنه قال قالت الأنصار يوم فتح مكة وأعطى قريشا : والله إن هذا لهو العجب إن سيوفنا تقطر من دماء قريش وغنائمنا ترد عليهم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فدعا الأنصار قال : فقال : (ما الذى بلغني عنكم ) وكانوا لايكذبون – فقالوا : هو الذي بلغك قال : (أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم وترجعون برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيوتكم لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم ) رواه البخاري.

وعن أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أو قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم ( لوأن الأنصار سلكوا واديا أو شعبا لسلكت في وادي الأنصار ولولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار ) رواه البخاري.

وعن البراء رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم أو قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : (الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق فمن أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله) رواه البخاري .

وعن أنس رضي الله عنه عن النبي صلىالله عليه وسلم قال : ( آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار ) رواه البخاري .

وتحت باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للأنصار أنتم أحب الناس إليّ أورد البخاري الحديث التالي :-
عن أنس رضي الله عنه قال رأى النبي صلى الله عليه وسلم النساء والصبيان مقبلين قـــــــال حسبت أنــــه قــــــال من عرس فقـــــام النبي صلى الله عليه وسلـــــم ممثــلا(1) فقـــال : ( اللهـم أنتم من أحـــب الناس إليّ قالهـــا ثلاث مـــــرار) رواه البخاري ومسلم .

وعن زيد بن أرقم قالت الأنصار : لكل نبي أتباع وإنّا قد اتبعناك فادع الله أن يجعل أتباعنا منا فدعا به " رواه البخاري .

وعن أنس بن مالك رضى الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم للأنصار : ( إنكم ستلقون بعدي أثرة(1) فاصبروا حتى تلقوني وموعدكم الحوض) رواه البخاري .

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت الأنصار يوم الخندق تقول :
نحن الذين بايعوا محمدا على الجهاد ما حيينا أبدا
فأجابهم (2) : (اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة فأكرم الأنصار والمهاجرة ) رواه البخاري .وعنه أيضا قال مرّ أبو بكر والعباس رضي الله عنهما بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون فقال ما يبكيكم قالوا : ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم منا فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بذلك ، قال فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد عصب على رأسه حاشية برد قال فصعد المنبر و لم يصعده بعد ذلك اليوم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ( أوصيكم بالأنصار فإنهم كرشي(3) وعيبتي (4) وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم ) رواه البخاري ومسلم.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه ملحفة متعطفا بها على منكبيه وعليه عصابة دسماء حتى جلس على المنبر فحمد الله و أثنى عليه ثم قال الجيريا أما بعد أيها الناس فإن الناس يكثرون وتقل الأنصار حتى يكونوا كالملح في الطعام فمن ولى منكم أمرا يضر فيه أحدا أو ينفعه فليقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم ) .
رواه البخاري(1) ، ومسلم

وعن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار) رواه مسلم.
أحاديث نبوية في فضل أهل اليمن
عن زيد ابن ثابت: أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر قبل اليمن ، فقال : "اللهم أقبل بقلوبهم وبارك لنا في صاعنا ومدنا". رواه الترمذي .

وعن حيان بن بسطام الهذلي قال: كنا عند عبد الله بن عمر، فذكروا حاج اليمن وما يصنعون فيه ، فسبهم بعض القوم ، فقال ابن عمر: لا تسبوا أهل اليمن فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"زين الحاج أهل اليمن".
قال الهيثمي : رواه الطبراني في الأوسط والكبير وإسناده حسن فيه ضعفاء وثقوا .

عن أبي أمامة الباهلي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن من خيار الناس الأملوك أملوك حمير وسفيان والسكون والأشعريين . رواه الطبراني

عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -يخرج من عدن أبين اثنا عشر ألفا ينصرون الله ورسوله هم خير من بيني وبينهم .
رواه الإمام أحمد .

عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وءاله وسلم قال : الإيمان يمان ، وهم مني وإلي وإن بعد منهم المربع ، ويوشك أن يأتوكم أنصارا أعوانا فآمركم بهم خيرا .
( كنز العمال للمتقي الهندي )

عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس ، فأوسعنا له فجلس وقال : "أين أصحابي الذين أنا منهم وهم مني؟ وأدخل الجنة ويدخلونها معي؟". فقلنا : يا رسول الله أخبرنا! قال: "نعم ، أهل اليمن المطروحون في أطراف الأرض ، المدفوعون عن أبواب السلطان ، يموت أحدهم وحاجته في صدره لم يقضها".
أخرجه الطبراني والهيثمي .

عن عتبة بن عبد أن رجلا قال يا رسول الله العن أهل اليمن فإنهم شديد بأسهم كثير عددهم حصينة حصونهم قال لا ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعجمين فارس والروم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مر بكم أهل اليمن يسوقون نساءهم ويحملون أبناءهم على عواتقهم فإنهم مني وأنا منهم .
أخرجه الطبراني وأحمد .

عن عقبة بن عامر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أهل اليمن أرق قلوبا وألين أفئدة وأنجع طاعة .
أحاديث نبوية في فضل قبيلة جهينة

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
قريش ، والأنصار ، وجهينة ، ومزينة ، وأسلم ، وأشجع ، وغفار ، موالي ، ليس لهم مولى دون الله ورسوله
الراوي: أبو هريرة – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
الأنصار ومزينة وجهينة وغفار وأشجع ، ومن كان من بني عبدالله ، موالي دون الناس . والله ورسوله مولاهم
الراوي: أبو أيوب الأنصاري – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
قريش والأنصار ومزينة وجهينة وأسلم وغفار وأشجع ، موالي . ليس لهم مولى دون الله ورسوله
الراوي: أبو هريرة – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
والذي نفس محمد بيده ! لغفار وأسلم ومزينة ، ومن كان من جهينة ، أو قال جهينة ، ومن كان من مزينة ، خير عند الله يوم القيامة ، من أسد وطيء وغطفان
الراوي: أبو هريرة – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان أسلم وغفار ومزينة وجهينة خيرا من تميم ، وعامر بن صعصعة ، وغطفان ، وأسد ، خابوا وخسروا . قالوا : نعم ، فقال : والذي نفسي بيده إنهم خير منهم
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان جهينة ومزينة وأسلم وغفار خيرا من بني تميم ، وبني أسد ، ومن بني عبد الله بن غطفان ، ومن بني عامر بن صعصعة . فقال رجل : خابوا وخسروا ، فقال : هم خير من بني تميم ، ومن بني أسد ، ومن بني عبد الله بن غطفان ، ومن بني عامر بن صعصعة
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أسلم وغفار ومزينة ، ومن كان من جهينة ، أو جهينة ، خير من بني تميم وبني عامر ، والحليفين ، أسد وغطفان
الراوي: أبو هريرة – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
لأسلم وغفار ، وشيء من مزينة وجهينة ، أو شيء من جهينة ومزينة ، خير عند الله – قال أحسبه قال – يوم القيامة ، من أسد وغطفان وهوازن وتميم
الراوي: أبو هريرة – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان جهينة وأسلم وغفار خيرا من بني تميم وبني عبدالله بن غطفان وعامر بن صعصعة ومد بها صوته فقالوا : يا رسول الله ! فقد خابوا وخسروا . قال : فإنهم خير . وفي رواية أبي كريب : أرأيتم إن كان جهينة ومزينة وأسلم وغفار
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح
أحاديث نبوية في فضل بنو تميم

جاء في فضل بني تميم في حديث أبي زرعة قال : قال أبو هريرة رضي الله عنه: لا أزال أحب بني تميم من ثلاث سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( هم أشد أمتي على الدجال)
كنت مع رهط بإيلياء فقال رجل منهم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يدخل الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بنى تميم قيل يا رسول الله سواك قال سواي فلما قام قلت من هذا قالوا هذا بن أبي الجدعاء قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب وابن أبي الجدعاء هو عبد الله وإنما يعرف له هذا الحديث الواحد
مضر
اتعلمين من المقصود هم (( بنوتميم )) قالها الرسول صلى الله عليه وسلم .. سوف يضيع نسب العرب إلا بني تميم في اخر الزمان .. وسوف يأتي لهذه القبيله يوم .. وترفع السيوف الهنديه والرايات التميميه .
أحاديث نبوية في فضل قريش
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الناس تبع لقريش في هذا الشأن مسلمهم تبع لمسلمهم وكافرهم تبع لكافرهم).
وروى البزار عن علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال قدموا قريشا ولا تقدموها، ولولا أن تبطر قريش لأخبرتها بما لها عند الله)‏.‏

عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان)). متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشا من كنانة واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم ) رواه مسلم .

وعن عائشة قال النبي صلى الله عليه وسلم قريش صلاح الناس ولا يصلح الناس إلا بهم ولا يعطى إلا عليهم كما أن الطعام لا يصلح إلا بالملح‏).‏ وأخرج الترمذي في كتاب المناقب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من يرد هوان قريش أهانه الله‏).‏

وروى الحسن بن سفيان وأبو نعيم في المعرفة عن الحليس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أعطيت قريش ما لم يعط الناس، أعطوا ما أمطرت السماء وما جرت به الأنهار وما سالت به السيول)‏.‏

وعن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أمان لأهل الأرض من الغرق القوس(أي قوس الله الذي يسميه البعض قوس قزح)، وأمان لأهل الأرض من الاختلاف الموالاة لقريش، قريش أهل الله، فإذا خالفها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس‏).‏

وعن سهل بن أبي حثمة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم تعلموا من قريش ولا تعلموها وقدموا قريشا ولا تؤخروها، فإن للقرشي قوة رجلين من غير قريش‏).‏

وعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قريش على مقدمة الناس يوم القيامة، ولولا أن تبطر قريش لأخبرتها بما لمحسنها عند الله من الثواب)‏.‏

وعن سهل بن سعد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أحبوا قريشا فإنه من أحبهم أحبه الله)‏.‏

وروى ‏ابن عساكر عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم إن قريشا أهل أمانة لا يبغيهم العثرات أحد إلا كبه الله لمنخريه‏).‏

وروى ‏ابن عساكرعن عمرو بن العاص رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قريش خالصة الله تعالى، فمن نصب لها حربا سلب ومن أرادها بسوء خزي في الدنيا والآخرة‏).‏

وروى ‏الشافعي والبيهقي في المعرفة عن النبي صلى الله عليه وسلم شرار قريش خيار شرار الناس)‏.‏

وروى البيهقي وغيره عن أم هانئ رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم فضل الله قريشا بسبع خصال لم يعطها أحد قبلهم ولا يعطاها أحد بعدهم‏:‏ فضل الله قريشا أني منهم، وأن النبوة فيهم، وأن الحجابة فيهم، وأن السقاية فيهم، ونصرهم على الفيل، وعبدوا الله عشر سنين لا يعبده غيرهم، وأنزل الله فيهم سورة من القرآن لم يذكر فيها أحد غيرهم ‏(‏لإيلف‏؟‏‏؟‏ قريش‏)‏‏.‏
وفي رواية الزبير بن العوام:
(فضل الله قريشا بسبع خصال‏:‏ فضلهم بأنهم عبدوا الله عشر سنين لا يعبد الله إلا قرشي، وفضلهم بأنه نصرهم يوم الفيل وهم مشركون، وفضلهم بأنه نزل فيهم سورة من القرآن لم يدخل فيها أحد من العالمين وهي ‏(‏لإيلاف قريش‏)‏، وفضلهم بأن فيهم النبوة والخلافة والحجابة والسقاية)‏.‏

وعن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أمان أمتي من الاختلاف الموالاة لقريش، قريش أهل الله، قريش أهل الله، قريش أهل الله، فإذا خالفتها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس‏).

‏وعن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تؤموا قريشا وائتموها ولا تعلموا قريشا وتعلموا منها، فإن أمانة الأمين من قريش تعدل أمانة أمينين، وإن علم عالم قريش مبسوط على الأرض)‏.‏

وروى الطبراني وابن عساكر عن الضحاك بن قيس الفهري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يزال على الناس وال من قريش‏).‏

وروى الديلمي عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يا معشر قريش‏!‏ اتبعوني تطأ العرب أعقابكم بل والله وفارس والروم‏).‏

وروى الطبراني وابن مردويه عن عدي بن حاتم رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا معشر الناس‏!‏ أحبوا قريشا، فإن من أحب قريشا فقد أحبني ومن أبغض قريشا فقد أبغضني، وإن الله تعالى حبب إلي قومي فلا أتعجل لهم نقمة ولا أستكثر لهم نعمة، اللهم‏!‏ إنك أذقت أول قريش نكالا فأذق آخرها نوالا، ألا‏!‏ إن الله تعالى علم ما في قلبي من حبي لقومي فسرني فيهم، قال الله تعالى ‏(‏وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون‏)‏ فجعل الذكر والشرف لقومي في كتابه ثم قال ‏(‏وانذر عشيرتك الأقربين، واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين‏)‏ يعني قومي، فالحمد لله الذي جعل الصديق من قومي والشهيد من قومي والأئمة من قومي، إن الله تعالى قلب العباد ظهرا لبطن فكان خير العرب قريش، وهي الشجرة المباركة التي قال الله عز وجل في كتابه ‏(‏مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة‏)‏ يعني بها قريشا ‏(‏أصلها ثابت‏)‏ يقول‏:‏ أصلها كرم ‏(‏وفرعها في السماء‏)‏ يقول‏:‏ الشرف الذي شرفهم الله بالإسلام الذي هداهم له وجعلهم أهله؛ ثم أنزل فيهم سورة من كتاب الله محكمة ‏(‏لإيلاف قريش‏)‏ إلى آخرها‏.‏

‏ وروى الطبراني عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (‏ من أهان قريشا أهانه الله قبل موته).‏

‏وروى ‏أبو نعيم عن عبد الله بن يزيد الهذلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (‏ يا معقل بن سنان‏!‏ اتق مغاضبة قريش)‏.‏

وفي النهايه نذكركم بقول رسول الله صلي الله عليع واله وسلم ( انا اخو كل تقي ولو كان عبدا حبشيا وبري من كل شقي ولو كان شريفا قرشيا)

قال رسول الله صلي الله عليه واله وسلم ( انا اخو كل تقي ولو كان عبدا حبشيا وبري من كل شقي ولو كان شريفا قرشيا)

………………………………………….. ………………….هذا الحديث اذا طبق سيوحد الأمه………………………….

شكراً جزيلاً لك ،، لك مني أجمل تحية .

قبيلة الصلبة صُلب العرب من مطير بقلم || عبد الله بن محيل الحميّاني المطيري

بقلم || عبد الله بن محيل الحميّاني المطيري
باحث في أنساب وتاريخ قبيلة مطير

قبيلة الصلبة صُلب العرب (الصلبي) من قبائل الجزيرة العربية ولهم حلف ومصاهرات مع قبيلة مطير حمران النواظر فهذا الشيخ ماجد الدويش أحد شيوخ قبيلة مطير تزوج الشاعرة دقيس البناقية الصلبية، وهذا الفارس نومان الأزقم الميزاني المطيري تزوج منيرة بنت سعد البذالي الصلبي، وهذا أحد شيوخ عشيرة الدياحين من مطير تزوج من العناترة من الصلبة وله عُقب يعرفون بالعناترة وهم حالياً من أكبر أفخاذ عشيرة الدياحين من قبيلة مطير ونخوتهم عيال عنتر كنخوة عشيرة العناترة من الصلبة .

أن قبيلة الصلبة صُلب العرب الكريمة لهم علاقة نسب مع قبيلة مطير حمران النواظر وهذا دائماً نسمعه من الأباء والأجداد ..

قال الفارس نومان الأزقم الميزاني المطيري رحمه الله
أنا صلبي والصلبي مطيري
جدي صليب ولاني عبد أقحطاني

قلت :- هذة القصيدة توضح لنا أن قبيلة مطير هي قبيلة الصلبة والعكس .

وهذة هي المصادر التي تُثبت علاقة قبيلة الصلبة صُلب العرب مع قبيلة مطير حمران النواظر :-

الخلوة : قبيلة أخرى من الصلبة وهم من نسل شاعر الصلبة راشد الخلاوي الصلبي .

في كتاب إمتاع السامر في تكملة متعة الناظر تأليف المؤرخ النسّاب شعيب الدوسري رحمه الله قال :- ((أن الخلوة قبيلة راشد الخلاوي أنضمت مع قبيلة مطير)) .

قلت :- (( راشد الخلاوي الصلبي من قبيلة الصلبة صُلب العرب وقد مدح قومة الصلبة في أحدى قصائدة قائلاً :- الصلب أجواد نما الجود جدهم …. نزار الذي صُلب العرب من صلايبة)).

في كتاب (موسوعة عشائر العراق) للمؤرخ عبد عون الروضان ص 396 قال المؤلف :- ((الصلبة بطن من ذوي عون من بني عبدالله من قبيلة مطير)) .

وهنا المؤرخ عد الصلبة أخوان لـ ذو ميزان وذو حلف والسقايين والملاعبة وذو بدير وذو شطيط والحجيلات وذو عزيز والمطيرات ومنهم الصلبة .

وفي نفس الصفحة أيضآ قال المؤلف أن الجميلات من الصهبة أو الصهبان ينحدرون من ذوي عون من علوى من مطير .

قلت :- ((الجميلات عشيرة من قبيلة الصلبة صُلب العرب منهم الفارس الأمير فيصل الجميلي الصلبي كان أحد أمراء منطقة نجد، وتفرقوا الجميلات الصلبة في الجزيرة العربية منهم من حالف القبائل الأتية :- مطير وسبيع وحرب والدواسر وعنزة، نخوتهم أخوان سلمى وسلمى هذة هي الأميرة سلمى الجميلي الصلبي أخت الأمير فيصل الجميلي الصلبي)) .

الجيريا
صورة الصفحة من كتاب ( موسوعة عشائر العراق ) التي ذكرت ان قبيلة الصلبة وقبيلة الجميلات الصلبة يرجعون إلى ذوي عــون من قبيلة مـطـيـر .


الجيرياالجيريا

في كتاب إمتاع السامر لشعيب الدوسري يروي فيه ان ( الـخـلـوة ) قبيلة راشد الخلاوي الصلبي دخلوا مع مطير .
الجيريا
الجيريا


وسمعت من كبار السن خاصة من شيبان بني عبد الله من مطير قالوا لي :- ((قبيلة الصلبة صُلب العرب أحفاد صُلب بن عون بن عبد الله بن مطير حصل خلاف بينهم وبين بني عبد الله من مطير وقُتل الكثير من الطرفين ثم أنشقت قبيلة الصلبة عن قبيلتها الأم بني عبد الله بن مطير فالصلبة نسبهم مطيري لا شك فيه وكما ذكرنا سلفاً هم من بني عبد الله من مطير جدهم الأعلى صُلب بن عون بن عبد الله بن مطير ويعرفون بالصلبة صُلب العرب والصلبي)) .

والله على ما نقول شهيد .

____________________________

(1) – عبد الله بن محيل الحميّاني المطيري
باحث في أنساب وتاريخ قبيلة مطير وحاصل على تزكية من الباحث الأستاذ نايف بن عوض بن غبن الوسمي المطيري مؤرخ قبيلة مطير حالياً .

(2) – عبد الله بن محيل الحميّاني المطيري مؤسس موقع مطير أون لاين .

(3) – عبد الله بن محيل الحميّاني المطيري صاحب المعرف المستعار في المواقع والمنتديات

القبائل العربية في () 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
موسوعة القبائل العربية بالجزائر
الجزائر دولة بني هلال

مقدمة لا بد منها
بعد اشعاع الفتح الاسلامي على بلاد المغرب العربي تدفقت جموع العرب النازحة معه الى هذه البلاد جماعات وافرادا
وذلك على مرحلتين رئيستين
الاولى قبل الدولة العبيدية الباطنية وكان هذا التدفق يسيرا تمثل في الفاتحين وجيوشهم وشكل بقاء بعضهم بعد اداء مهمتهم الجهادية منبع العرب الاوائل في الجزائر
وهؤلاء قليل بالنسبة لما بعده
ومما يسعني ذكره ففي بلدتي (( بسكرة )) كان هناك هذليين من اشهر ما انجبوا الامام العلامة ابو القاسم الهذلي البسكري المحدث والمقرىء – رحمه الله-
الثانية بعد الدولة العبيدية وهذه نقطة تحول كبرى في تاريخ العرب في الجزائر فتفقدت جموع الاعاريب من بني هلال وبني سليم وبني المعقل تدفقا عجيبا
والاسباب كثيرة يطول شرحها ولكن اهم سبب هو تحريض الدولة العبيدية الرافضية لهؤلاء على حربها ضد القبائل البربرية ككتامة وزناتة وصنهاجة وغيرها
وقد نزل معظم بنو سليم في تونس وليبيا وبعض شرق الجزائر
وبنو هلال في وسط وغرب الجزائر وبعض الشرق وكذلك في تونس وليبيا وموريتانيا والمغرب لهم تواجد ايضا
وبنو المعقل في غرب الجزائر والمغرب وموريتانيا
بنو هلال في الجزائر

نسبهم
أن اعينوا فللجميلة فضل******** اذا رضى الرب عون كل حبيب
انهم من بني هلال وقيس********** قيس عيلان جدّهم خير طبيب
هو هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
قـــبــائـــل هــــلا ل
الأثبج= يزيد
سهل حمزة و الدهوس*
جواب
بنو كرز
بنو موسى
المرابعة بنو مربع
الخشنة بنو خشين جنوب الجزائر العاصمة
حميان
أولاد لاحق
أولاد معافي
بنو سعد منهم بنو منصور, بنو ماضي, بنو زغلي
عكرمة
مع يزيد و فريق في جبل كريكرة جنوب السرسو
حميان
صحراء مدينة تلمسان غرب الجزائر
حصين
منهم جندل (جنوب خميس مليانة)* و خراش
من جندل خشعة و أولاد سعد
أولاد سعد : بنو خليفة
خراش : أولاد مسعود منهم رحاب
وأولاد فرج منهم بني خليفة
وأولاد طريف أو المعابدة منهم أولاد عريف
مالك
بخيس نواحي وهران
الحرث : غريب (جنوب شرق خميس مليانة)* منهم بني منبع ينقسمون إلى
بني مزروع و أولاد يوسف
حاليا أربع فرق : أولاد ماقـل من غريب بن الحارث بن زغبة
أولاد علي من زغبة من جبل عمور بعد إجلائهم منه
ألعطاف (مدينة العطاف)* منهم أولاد يعقوب
ألديالم منهم العكارمة و أولاد إبراهيم قبلة الونشريس الشرق الجزائري
و مع الديالم بنو زياد وأولاد هلال وبنو نوال و الدهاقنة
سويد (الضفة اليمنى من وادي مينة جنوب غرب مدينة غـيليزان جنوب غرب زمورة) منها فليتة, جوثة, صبيح, أولاد ميمون, شبابة, مجاهر شمال الونشريس الشرق الجزائري
من مجاهر غفير, شافع, مالف, بورحمة, بوكامل, حمدان, هبرة
من حمدان أولاد عيسى
من شبابة الحساسنة
هبرة : قاتلت بقية سويد هبرة لأعتداء هذه الأخيرة على الأندلسيين الفارين من الإسبان
فأبادتها و لم ينج إلا دوار واحد يحمل اليوم إسم هبرة و الدوايدية أو بن داود إحدى عائلات هبرة الباقية
بنو عامر
غـَـرَامي بشَـعْـبٍ عامِرٍ شِعْبَ عامِرٍ
غريمي و إنْ جاروا لـَهُمْ خَـيْرُ جيرتي
عروة
حميس
عبيد الله
يقظان منه أولاد عايد
الفرغ منه
أولاد نائل
(جبال أولاد نائل مدينة بوسعادة, مدينة الجلفة)
النضر
أولاد خليفة, الجماقنة, شريفة,
الصحاري(نواحي عين وسارة مدينة البويرة صحاري)
ذوو زيان, أولاد سليمان
دريد
أولاد سرور
أولاد عطية منهم أولاد مبارك بن حباس ناحية قسنطينة *
اولاد عبد الله منهم أولاد جار الله و توبة
أولاد جار الله منهم أولاد عنان بن سلام
توبة (ناحية مدينة قسنطينة) منهم أولاد وشاح و أولاد مبارك
كرفة
بنو محمد جنوب الزيبان الشرقية
المراونة جنوب الزيبان الشرقية
أولاد نابت الزيبان الشرقية
بنو كليب أوراس بنواحي تهودا بقرب سيدي عقبة
بنو شبيب أوراس
أولاد صبيح أوراس
السراحنة بنواحي مدينة أريس بجبال الأوراس ’
عـياض
الزبر
أولاد صخر
أولاد رحمة
المهاية منهم أولاد ديفل
الخراج
المرتفع منهم أولاد حناش وأولاد تبان وأولاد عبدوس
الـضـحـاك
مدن الزاب
لطيف
اليتامى منهم ذوومطرف و ذوو أبي خليل و ذوو جلال بن معافى (أولاد جلال و دوسن جنوب غرب مدينة بسكرة)*
اللقامنة منهم أولاد جرير (ناحية مدينة بشار)* و براز (شمال مدينة العطاف ولاية عين الدفلى )*
غلبتهم رياح فإنتقل بعضهم إلى المغرب الأقصى و أقام البعض في مدن الزاب كما نزلت براز على العطاف من زغبة
العمور
مرة متفرقون في المدن
عبد الله: ماضي ومحمد
محمد : عنان و عزيز
عنان : شكر و فارس
شكر : زكرير(جبل كسال المطل على مدينة البيض) و محيا (جبل عمور)
, العــاصـم , مـقـدم
العــاصـم و مـقـدم نٌــقََــلــوا إلى المغرب الأقصى مع قرة
ريــــــاح=
مرداس
الدواودة : بنو عساكر و أولاد محمد و أولاد سباع
صنبر
مسلم : رحمان و أولاد جماعة
أولاد جماعة : أولاد شكر و أولاد زرارة
عامر: بنو موسى و جابر و بنو محمد
سعيد
أولاد يوسف منهم أولاد عيسى وأولاد ميمون
مع سعيد لفائف من المخادمة و الغيوث ونفاث بطن من جذام
عامر
ألأخصر منهم أولاد ثامر
زغبة=يزيد
سهل حمزة و الدهوس*
جواب
بنو كرز
بنو موسى
المرابعة بنو مربع
الخشنة بنو خشين جنوب الجزائر العاصمة
حميان
أولاد لاحق
أولاد معافي
بنو سعد منهم بنو منصور, بنو ماضي, بنو زغلي
عكرمة
مع يزيد و فريق في جبل كريكرة جنوب السرسو
حميان
صحراء تلمسان *
حصين
منهم جندل (جنوب خميس مليانة)* و خراش
من جندل خشعة و أولاد سعد
أولاد سعد : بنو خليفة
خراش : أولاد مسعود منهم رحاب
وأولاد فرج منهم بني خليفة
وأولاد طريف أو المعابدة منهم أولاد عريف
مالك
بخيس نواحي وهران
الحرث : غريب (جنوب شرق خميس مليانة)* منهم بني منبع ينقسمون إلى
بني مزروع و أولاد يوسف
حاليا أربع فرق : أولاد ماقـل من غريب بن الحارث بن زغبة
أولاد علي من زغبة من جبل عمور بعد إجلائهم منه
ألعطاف (مدينة العطاف)* منهم أولاد يعقوب
ألديالم منهم العكارمة و أولاد إبراهيم قبلة الونشريس
و مع الديالم بنو زياد وأولاد هلال وبنو نوال و الدهاقنة
سويد (الضفة اليمنى من وادي مينة جنوب غرب مدينة غـيليزان جنوب غرب زمورة) منها فليتة, جوثة, صبيح, أولاد ميمون, شبابة, مجاهرشمال الونشريس
من مجاهر غفير, شافع, مالف, بورحمة, بوكامل, حمدان, هبرة
من حمدان أولاد عيسى
من شبابة الحساسنة
هبرة : قاتلت بقية سويد هبرة لأعتداء هذه الأخيرة على الأندلسيين الفارين من الإسبان
فأبادتها و لم ينج إلا دوار واحد يحمل اليوم إسم هبرة و الدوايدية أو بن داود إحدى عائلات هبرة الباقية
بنو عامر
غـَـرَامي بشَـعْـبٍ عامِرٍ شِعْبَ عامِرٍ= غريمي و إنْ جاروا لـَهُمْ خَـيْرُ جيرتي
عروة
حميس
عبيد الله
يقظان منه أولاد عايد
الفرغ منه
أولاد نائل
(جبال أولاد نائل بوسعادة, الجلفة)
النضر
أولاد خليفة, الجماقنة, شريفة,
الصحاري(نواحي عين وسارة مدينة البويرة صحاري)
ذوو زيان, أولاد سليمان
************************************************** ***
أحلاف بني هلال
بنو سليم
هناك في الخيم من تطرق لهذه القبيلة
جشم
الخلط
المعقل
من حلفاء هلال منذ القدم , دخلوا الجزائر مع بني هلال و هم قـلة فعفوا بالتكاثر وبمن إندمج فيهم من أشجع غطفان وفزارة وسليم وهلال
مواطنهم : جنوب تلمسان, المغرب الأقصى حيث يعرفون بالأ نجاد على التخوم مع الجزائر
وملكوا قصور توات أي صحراء تميمون و تامنطيت و ورقـلة
ألسوس الأقصى : ذوو حسان
ما بين ملوية و درعة : ذوو منصور منهم العمارنة و المنبات أو الأحلا ف
ما بين تلمسان و وجدة : ذوو عبيد الله : الهداج و الخراج
الخراج : الجعاونة , الغسل , المطارفة , العـثامنة
أحياء من فزارة
أشجع من بطون غطفان
سلول بن مرة
عمرة بن أسد بن ربيعة وثور بن معاوية
عدوان بن عمرو بن قيس بن عيلان
طرود من فهم بن قيس عيلان
**********************************************
مواقعهم
الشرق الجزائري
بطون من الأ ثبج : دريد, كرفة, عياض
دريد : القالة, بوتلجة, الحجار, دريان, تبسة, قسنطينة
مدينة وادي سوف وضواحيها
طرود من فهم بن قيس عيلان
الحُضــنة
ريـاح
ســهـل حمزة
يـزيـد من زغـبة*
سهل متيجة
الثعالبة من المعـقـل *
بسائط الشلف
بطون من زغبة : مالك, سويد, عطاف, الديالم
جندل من حصين
عريب
ألديالم : جنوب الونشريس
سويد: من السرسو إلى وادي الشلف وفي بسا ئـط منداس, مينة وسيرات *
التيطري و ضواحي المدية
حصين
وهران وبسائطها
بنو عامرمن زغبة*
جنوب بـلـعـبـاس ونواحي مـسـتـغـانـم
الحميان من زغبة
جنوب تلمسان
المهايا من الأ ثـبج و كسل, جونة, مطارفة من المعـقـل
جبل عمور
عمور أو عامر فرقتان مرة وعبد الله
عروة : جنوب و شرق جبل عمور
أولاد جلال و دوسن في صحراء بسكرة
ذوي جلال بن معفى من قبيلة لطيف
مدينتي بوسعادة والجلفة وجبال أولاد نائل
أولاد نائل (الخيم الحمر)
الحضنة الغربية
أولاد ماضي من الأثبج (الخيم السود)
دواويدة من رياح
نواحي تموشنت
أولاد زايرمن بني عامر منهم أولاد خلفة
نواحي عنابة
عوف من سليم
كعوب
مرداس
سوق أهراس و قالمة
ألأحرار قبيلة عربية شريفة لم أجد شيئا دقيقا عنها منها فرقة في نواحي فرندة
نواحي سطيف
أولاد عمرو
القل وضواحيها
أولاد عطية من الأ ثــبج
عين ماضي
منسوبة لماضي بن مقرب من بني كبير أحد بطون كرفة بن ألأثبج
أولاد فارس
أولاد عزيز
أولاد عامر
الضحاك
سكون بطن من كندة
قرة : نقلت إلى المغرب الأقصى
الشعانبة
ذوي منيع العبادلة بشار حلفاء أولاد جرير خمس قبائل
إدرسة, أولاد جلول, أولاد بو عنان, أولاد يوسف, أولاد بلجيز
الخنافسة محلهم أوقروت عرب من المعقل
وقد انشد لبعض الجزائريين شعرا
( ((هلالا وأقمر)) )
بكَــــى صَاحبي لما راني فأظهرا **** بوادر دمــــــــــــع قبل ان يتصبرا
فهل راقة عطر الجزيرة أذ جرى **** بريح الصبا مسكا فطيبا فعنبرا
وأحـــــــزنهُ ذكرٌ المنازل واللوى **** بنجد ترى وجــــــه الهلالي نيرا
يقول ,ومن يدري لعل الذي برا **** يريد لنا خيرا بثامــــــرات بربرا
رياح وأثباجٌ , فــــــمرداس ثعالبه **** دُريدُ , سويدَ ,قل فمن شاء ذكرا
وأحياءُ معفل وفـــــزارةأذ رنت **** فزغبة ,وقرةُ ,زد لمن كان أنكرا
طرود وعدوان ,وعياض وعامر **** حصين وعروه بأبراز أمـــــطرا
بنو عـــــامر طـــــــرا وأولاد نائل **** فأشجع غُطفان الى حيث عمرا
ألا لوسرت تلك الــــــــــرياح بليلة **** دجـــــوجية عبر مرابع عبقرا
فجرت علـــى البصحاؤ أديال يمنة **** لتجني بيبرين البيع المـــنُورا
فـــــــــأبت بريحـــان ,ونرجـــــس **** ونجم ألأقاحـــي قبل أن يتحيرا
فنبهني عطر ليبرين مــــــــــوهنا **** يزورُ بتاغــــــيت هلالا وأقمــرا

اكبر قبيلة في الجزائر على الاطلاق

ان اكبر قبيلة جزائرية على الاطلاق هي قبيلة النوائل الهلالية حيث تحتل هذه القبيلة وسط الجزائر تقريبا مما يمثل حوالي 6 ولايات هي بسكرة المسيلة الجلفة الاغواط سطيف البيض
ومعظم الساسة والقياديين في الجزائر يرجعون الى هذه القبيلة وفيها علماء اجلاء لعل اشهرهم
العلامة المصلح السلفي الاصولي اللغوي افصح جزائري في القرن الماضي
محمد البشير الابراهيمي رحمه الله

بالنسبة لنسب اولاد نائل فقد حصل فيه خلاف كبير حيث ينسبهم البعض الى الشرفاء المشيشيين الاشراف الادارسة و هذا وهم قال به بعض متأخري النسابة خلال الفترة العثمانية لكن الصواب و الله أعلم و الذي قال به علمائنا الشيوخ المصلحين فهو :

أولاد نائل بن فرغ بن حميس بن عروة بن زغبة بن أبي ربيعة بن نهيك بن هلال بن عامر . فهي قبيلة هلالية

و الذي قال بهذا علماؤنا المصلحون :

الشيخ العلامة المؤرخ مبارك الميلي في كتابه تاريخ الجزائر القديم و الحديث

الشيخ المؤرخ أحمد توفيق المدني وزير الاعلام في اول حكومة بعد الاستقلال في كتابه الجزائر

الشيخ الاديب المؤرخ الفقيه عبد الرحمان الجيلالي أطال الله في عمره (عمره حاليا مائة و سنتين ) في كتابه تاريخ الجزائر العام

عميد المؤرخين مطلقا الشيخ ولي الدين ابي زيد عبد الرحمان ابن خلدون في كتابه العبر وديوان المبتدا والخبر في ايام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الاكبر المعروف بـ تاريخ ابن خلدون

بنو سليم في الجزائر
وذلك حسب كتاب : ( الدر المرصوف في تاريخ سوف )
لمؤلفه : أحمد بن الطاهر المنصوري.
وكتاب : ( الصروف في تاريخ الصحراء وسوف )
لمؤلفه : ابراهيم محمد الساسي العوامر.
الذي ذكر أنهم يُعرفون في مدينة تاغزوت بـ
( أولاد سالم ) نسبة الى سالم بن وهب بن رافع.
وكذلك كتابالجيريا تاريخ الجزائر ) لمؤلفه: أحمد توفيق المدني .
حيث ذكر أحمد توفيق المدني المؤرخ الجزائري ( أولاد سالم )
في تقسيمه لبني سُليم في الجزائر في كتابه الى قسمين : –
أ ) قبائل ذبّاب بن مالك :
ومنهم : أولاد أحمد
بنو يزيد
صبحة
حمارنة
خارجة
أولاد وشاش
جواري
المحاميد
السليمان
أولاد سنان
علاونة
أماين
أولاد سالم ومنهم : الهويملات
وغيرهم …
ب ) قبائل عوف بن مالك :
ومنهم جذمين :
1- مرداس : وفيه فرعان :
كروب : وفيه بنو علي ، ودلاج : وفيه طرود
2 – علاق : ومنه حصن وتفرع منه :
– بنو علي :
ومنهم : بدرانه
أولاد نامي
أولاد صرة
أولاد مري
حضرة
أولاد أم أحمد
أهل حصين
مصاوية
حمر
هجر
جمياط
رجيلان
وغيرهم …
– بنو حكيم :
ومنهم : أولاد صابر
الشعانبة
نمير
جوين
زياد
مقعد
ملاعب
أحمد
نوة
مهلهل
رياح بن يحي
حبيب
وغيرهم …
* منازلهم وديارهم :
يتواجدون في أغلب الصحراء الجزائرية " وادي سوف "
وكذلك بسكرة
وعنابة وقالمة على ما اظن
وفي غرداية يتواجد المرازيق منهم

بنو احمد من بني سليم
هذه هي قبيلتي العظيمة وهي كذلك تعرضت لتحريف في نسبها حيث نسبها الطرقية الى الاشراف الادارسة وهذا غير صحيح
حيث ان نسبها الصحيح هو بنو احمد بن ذباب بن مالك بن بهثة بن سليم بن منصور
واكثرهم في مدينة تبسة واقصى شرق بسكرة ومدينة الوادي
ومن اشهر شخصياتهم
الشاعر المفلق محمد العيد ال خليفة من المناصير منهم
قبائل عربية اخرى
بنو تميم
اشتهر التميميون في مدينتين هما
عنابة
بريكة (طبنة ) وقد انجبت هذه المدينة الشاعر والاديب الشهير ابا مروان الطبني
اما حاليا فاشهر التميميين ففي صحراء الوادي
حيث محل ( الربايع ) واشهر ما ذكر في نسبهم انهم كذلك
وهم اعراب باتم معنى الكلمة
قريش
تواجد لابناء العترة النبوية لكن لا اعرف مدى صحة نسبهم او اماكن تواجدهم
ولبعض الصحابة كخالد بن الوليد – رضي الله عنه – بالوادي
وابي بكر الصديق – رضي الله عنه – بالوادي ايضا
هذيل
في مدينتي
قسنطينة
وهران
وكان لهم تواجد ببسكرة لكن لا اعلم هل اندثروا ام مازال لهم تواجد
قبائل اخرى
بنو المعقل غرب الجزائر في بشار وتندوف وما جاورها ولا اعلم اي شيء عنهم
سبيع الغلباء فقد ذكره بعضهم
بنو سعد العشيرة ونفس الشيء
وغيرها مما لا يحضرني ذكره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

########################

شكرا وبارك الله فيك لك مني اجمل تحية

القبائل السليميه في الشرق الجزائري 2024.

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا ذكر الكثير من المؤرخين قبائل بنى سليم ومن بينهم احمد توفيق المدنى……….
كمايلى

ذكر المؤرخ الجزائري أحمد توفيق المدني قبائل سُليم بن منصور العدنانية في بلاد الجزائر في منتصف القرن الرابع عشر الهجري أي عام 1350هـ وقسمهم إلى قسمين :

" ذباب بن مالك" و"عوف بن مالك":

(أ) قبائل ذباب منهم: أولاد أحمد ، وبنو يزيد ، وصبحة ، وحمارنة، وخارجة ، وأولاد وشاش وفيهم حريزــ جواري ــ محاميد ، والسليمان ، والنوائل ، وأولاد سنان ، وأولاد سالم وفيهم أولاد مرزوق ـ علاونه ـ أماين .

(ب‌) قبائل عوف ، منهم جذمين:

1- مرداس : وفيه فرعان كروب ودلاج ، وكروب فيه بنو علي ، ودلاج فيه طرود.

2- عـلاق : ومنه حصن وتفرع من حصن ( بنو علي ) ، و(بنو حكيم) فمن : علي قبائل : بدرانة ، وأولاد نامي ، وأولاد صرة ، وأولاد مري ، وحضرة ، وأولاد أم أحمد ، وأهل حصين ، ومصاوية، وحمر، وجمياط ، ورجيلان ، وهجر.

ومن حكيم قبائل: أولاد صابر ، والشعابنة ، ونمير ، وجوين ، وزياد ، ومقعد ، وملاعب ، وأحمد , ونوة ، ومهلهل ، ورياح بن يحيى ، وحبيب .

نريد من الاخوه المهتمين بالتاريخ ان يعطوننا فروع هذه القبائل الان واماكن انتشارها…………….وشكراالجيرياالجيرياالجيريا:19

………………………………………….. ………………………………………….. ………………….

اين انتم………….اخوتنا……………………… ………………………………………….. …………..

………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………..

موضوع رائع بارك الله فيك

هوّارة جبال أوراس والزّاب، الشاوية

و هوّارة هيَ من القبائل التي أطلق عليها العرب اسم الشاوية، شأنهم شأن زَناتَة ولواتة، لاتخاذهم الشاة وتعاهدهم لها، مثل هوّارة الشاوية الأمازيغ بجبل أوراس في الجزائر، وهوّارة الشاوية المستعربين بسهول الأطلسي في المغرب الأقصى. وقد ذكرَ الحميري في: الروض المعطار في خبر الأقطار أنّ هوّارةَ هُم من أطلقَ على جبل أوراس هذا الاسم. وذكرَ اليعقوبي مدينة تيهرت في (القرن 9م)، فقال: وشرب أهل مدينة تاهرت من أنهار وعيون، يأتي بعضها من صحراء، وبعضها من جبل قبلي. يقال له گزول. لم يجذب زرع ذلك البلد قط، إلا أن يصيبه ريح أو برد. وهو جبل متصل بالسوس، يسميه أهل السوس: درن، ويسمى بتاهرت: گزول، ويسمى بالزاب: أوراس. وذكرَ هوّارة أوراس، فقال: والزاب بلد واسع، فمنه مدينة قديمة يقال لها باغاية… حولها قوم من البربر من هوارة، بجبل جليل يقال له أوراس، يقع عليه الثلج. وذكر بن حوقل مدينة باغاي في (القرن 10م) فقال: وجبل أوراس منها على أميال وفيه الميّاه الكثيرة والعمارة الدّائمة وأهله قومُ سوءٍ وطوله نحو اثني عشر يوماً، وهم مستطيلون على من جاورهم من البربر. وقال أيضا: ومنها (أي: مدينة باغاي) إلى دوفانة إلى قرية بجبل أوراس لها سكّان من اللّهّان والبلد لهم ولبني عمّهم من اللّهّانيّين مرحلة، ومنها إلى دار ملّول. وقد عدّ بنُ حزم وبنُ خلدون وسائرُ نسّابة البربرَ، لهّانَة هؤلاءِ في بطون هوّارة. وذكر البكري في (القرن 11م)، منطَقة تهودة، التي تقوم فيها اليوم مدينة سيدي عقبة، فذكرَ أنّ سُكّانَها كانوا في حرب ضروسٍ مع قبيلَتَي هوّارة ومكناسة، جيرانهم في الشَّمال، أي في السفوح الجنوبية للأوراس، وذكر أن جبل أوراس فيه قصور كثيرة تعود كلها لقبيلتَي هوّارة ومكناسة، وأنهم على مذهب الخوارج الإباضية. وهذا مُلَخَّصُ كلامه: ومن أدنة إلى مدينة طبنة مرحلتان… ثم تمشي ثلاث مراحل في مساكن العرب وهوّارة ومكناسة وكَبّينة ووارَگلة، يطل عليها وعلى ما والاها جبل أوراس، وهو مسيرة سبعة أيام، وفيه قلاع كثيرة يسكنها قبائل هوّارة ومكناسة وهُم على رأي الخوارجِ الإباضيّة… وفي هذا الجبل كان مستقر الكاهنة، إلى مدينة باغاية، وهي حصن صخر قديم حوله ربض كبير من ثلاث نواح، وليس فيما يلي الناحية الغربية ربض، إنما يتصل بها بساتين ونهر، وفي أرباضها فنادقها وحماماتها وأسواقها، وجامعها داخل الحصن، وهي في بساط من الأرض عريض كثير المياه، وجبل أوراس مطل عليه… وأهلهُ كلهم اليوم على رأي الإباضية. وتقع أطلالُ طبنة اليوم غربي جبل أوراس، جنوبي بريكة، وكان تترحّلُ في نواحيها وما يليها من بلادِ الزّابِ، قبائل كثيرة من هوّارة، فقد ذكر اليعقوبي في (القرن 9م) قبائلَ من هوّارة نواحي مدينة أربة، آخر مُدن الزّاب، فقال: ومدينة أَحة، وهي على الجبل، وخالف أهلها على بن الأغلب، وكان من خلفه قوم من هوارة، يقال لهم بنو سمعان، وبنو ورجيل (بنو ورجين، عند ابنِ خلدون) وغيرهم. ومدينة أربة وهي آخر مدن الزاب مما يلي المغرب في آخر عمل بني الأغلب، ولم يتجاوزها المسودة(العبّاسيّون). وقد أشارَ البكري إلى قبائل هوّارة هاته في (القرن 11م)، في قوله: ومن أدنة إلى مدينة طبنة مرحلتان… ثم تمشي ثلاث مراحل في مساكن العرب وهوارة ومكناسة وكَبّينة ووارگلة. يُطِلُّ عليها وعلى ما والاها جبل أوراس. وكانت مدينة طُبنة المذكورَة، في مجالات بني گَهلان من هوّارة، وكانَ لهُم مع أبي يزيد النّكاري الخارجي دور كبير، في حروبه ضد ولاة العباسيين ببلاد المغرب، حيث اجتمعوا إليه مع سائر بطون هوّارة، من مواطنهم بجبل أوراس ومرماجنة بتونس، وفعلوا الأفاعيل‏. قال ابن خلدون: وكان من أظهرهم في تلك الفتنة بنوگهلان، ولما هلك أبو يزيد كما نذكره سطا إسمعيل المنصور (الحاكم الفاطمي) بهم وأثخن فيهم، وانقطع ذكر بني گهلان. وذكر بن الصغير في: أخبار الأئمة الرستميين إماما من أئمة الإباضية، أصله من هوّارة أوراس، وهو: هود بن محكم بن هود الهوّاري، صاحب كتاب: تفسير كتاب الله العزيز، وذكر أن أباه الشيخ مُحَكَّم بن هود كان عالما جليلا وقاضيا فحلا، عينه الإمام أفلح، حاكم الدولة الرستمية قاضياً بمدينة تاهرت، عاصمة الدولة الرستمية. وذكر الإدريسي مدينة باغاي في (القرن 12م)، فقال: ويتصل بها وعلى أميال منها جبل أوراس، وطوله نحو من اثني عشر يوماً، وأهله مسلطون على من جاورهم. وقال أيضا: وبين دار ملول ونقاوس ثلاث مراحل، وجبل أوراس منها على مرحلة وزائد، وكذلك من دار ملول إلى الضلعة ثلاث مراحل. و جبل أوراس قطعة يقال إنها متصلة من جبل درن المغرب وهو كَاللاَّمِ مَحنِيُّ الأطرافِ، وطوله نَحوٌ من اثني عشر يوماً، ومياهه كثيرة وعماراته متصلة، وفي أهله نخوة وتسلط على من جاورهم من الناس. أمّا بن خلدون فقد قال عن هوّارة أوراس: كان لهوّارة هؤلاء بأفريقيا ظهور وعدد منذ عهد الفتح… وبقي منهم فُلٌّ بجبل أوراس وما بعده من بلاد أفريقيا وبسائطها إلى أُبَّة ومرماجنة وسبيبة وتبرسق‏،‏ ولَمَّا انقرض ملك صنهاجة بني زيري… وتغلب الأعراب من هلال وسُلَيم على سائر النواحي بأفريقيا، وكثّروا ساكنها وتغلبوا عليهم، أخذ هذا الفُلّ بمذهب العرب وشعارهم وشارتهم في اللبوس والزي والظعون وسائر العوائد،‏ وهجروا لُغتهم العجمية إلى لغتهم ثم نسوها كأن لم تكن لهم شأن المغلوب في الاقتداء بغالبه‏. وهوّارة المستعربون المقصودون في كلام بن خلدون، هم هوّارة سهول تونس، والسهول الواقِعَةِ شمالي وشرقي أوراس، أي شرق وجنوب شرق عمالة قسنطينة، في حين أن من بقوا في الجبال حافظوا على ما بقي من لغتهم. ويعتقد أن بن خلدون، الذي لم يتوغل في جبل أوراس، لما رأى هوّارة هؤلاء في زي العرب ولغتهم، ظن أن جميعهم استعربوا، في حين أن من بقي منهم منعزلا في الصحراء وجبل أوراس حافظ على لغته، ويؤيد ذلك ما قاله الكاتب الفرنسي Charles Feraud، أنه لما تغلب الأعراب من هلال وسُلَيم على نواحي أفريقيا، وكثروا ساكنيها وتغلبوا عليهم، وأخذوا بمذهب العرب وشعارهم، كما ذكر بن خلدون، كانت هناك بعض العائلات المنتمية لقبيلة هوّارة قد اعتصمت بجبل أوراس، وحافظت على لغتها وعاداتها وتقاليدها، وكانت تشاهد عن كثب الصّراع الذي حدث بين المغلوبين من إخوانِهم، والغالبين من عرب هلال وسُلَيم، ثم نزلوا إلى السهول ثانية وعمروها، وهذا مما يفسرتشابه أسماء المناطق والقبائل والعلاقة الوطيدة بين البعض من قبائل السهول وقبائل الجبال. وذكر الحسن الوزّان (ليون الأفريقي) جبل أوراس في (القرن 16م)، فقال: هوكتلة جبليّة شاهقة، أهلها مغفلون، ولصوص فتّاكون.. لا يستطيع أحدٌ أن يتّصل بسكان جبال الأوراس، لأنّهم لا يريدون أن تُعرف مسالك جبالهم، اتقاء من أعدائهم الأعراب ومن الأُمراء المُجاورين لهُم. قال المؤرخ الفرنسي Ernest Mercier: هوّارة الذين يتوزّعون ما بين الهضاب الواقعة شمال شرقي أوراس إلى جنوب عنّابة، بدؤوا يستعربون باحتكاكهم مع العرب ليأخذوا أسماء جديدة (الحنانشة، النمامشة، الحراكتة) إهـ، وقال في موضعٍ آخَرَ: نذكر خصوصا في عمالة قسنطينة: النمامشة، الحنانشة، الحراكتة، ثلاث قبائل تكوّنت من هوّارة وتسيطر على الهضاب الواقعة بين تبسّة، قسنطينة وباجة إهـ، وزاد في موضعٍ آخَرَ: على الهضاب الشّرقيّة، تنتشر قبائل بربريّة مستعربة جديدة، وهي التي تكلّمنا عنها: الحنانشة، النمامشة (اللمامشة)، الحراكتة، تكونت من نفزاوة وهوّارة. فأمّا الحنانشة، فقد ذكرناهُم آنفاً في هوّارة التّلول، وهُم قبيلة شاويّة كبيرة، كانت زعامتها في نهاية العهد العثمانيين وبداية الاحتلال الفرنسي لعائلة الحرار، وهم بلا شكّ، بنو بعرة بن حنّاش بن ونّيفن الهوارة، الذين ذكرهم ابن خلدون، وهُو القَولُ الذي أخذَ بهِ الكاتب العسكري الفرنسي Feraud، والذي ذهب إليه De Slane أيضاً، في ترجمته لجزء تاريخ البربر، من تاريخ ابن خلدون. وقد أخطأ الرّحالةُ الإسپاني Marmol فعدّهُم في بُطونِ العربِ الدّاخلين أفريقيَة في (القرن 11م)، والتَبَسَ عليهِ الأمرُ، فظنّهُم أولاد حنّاش، من بُطونُ عَيّاض، من قبائلِ الأثبِجِ الهلاليّة، الموطّنة بجبل القلعة. وأخذَ Carette برِوايَة Marmol، هُو الآخرُ، وتبعهُ في ذلك كثيرٍ مِمَّن كتب عن الحنانشة. وكانَ جدّهُم أبو الطّيّب بعرة بن حنّاش بن ونّيفَن، شَيخَ قبائلِ هَوّارة، قد أبلى بلاءً حسناً في معركَة وادي شبرو العنيفة، التي وَقَعَت في نواحي تبسة، بين جيوش الموحّدين وحلفائهم من عرب بني عوف بن سُليم من جهة، وجيوش ابن غانية المايوركي المرابطي، وحلفائه من عرب الذواودة المرداسيين، من قبيلة رياح الهلاليّة، ومن معهم من بربر هوّارة، من جهة أخرى. وانهزمت إذاكَ جيوش بن غانية، وفرّ هُوَ إلى جهة طرابلس، وأصبح يردد الغارات على جيوش الموحّدين، وهزمهم في كثير من المعارك، إلى أن هلكَ، وانمحَت فتنتُهُ بهلاكِهِ. وبَقِيَ بنو هّوّارةُ على ثورَتِهم، وكانوا من قبل قَد خضَعوا للموحّدين في تونس، ولما انتقلت السّلطة إلى بني عمومتهم الحفصيين ظهر منهم بعض التّمرّد وامتنعوا عن آداء المغرم، وأضرّوا بحركات القوافل، فخرج إليهم السّلطان أبو زكريّا من تونُس في عام 1238م، وبعث لهم يخبرهم أنه يريد أن يستعين بهم لحرب أهلِ أوراس، فتوافدوا عليه في معسكره ففتك بهم قتلاً وسبياً، واغتصب أموالهم، وقتل كبيرهم أبا الطيب بعرة بن حناش، وأفلت من أفلت منهم ناجياً بنفسه، واستقاموا بعد ذلك على الطاعة. وكانت هذه الواقعة بنواحي تيفاش من أرض هوّارة، وتقعُ هذه المدينة اليوم جنوبي سوق آهراس، قُرب وادي ملاّق، في شرق الجزائر، وكانَ البكري قد ذكر هذه المدينة في (القرن 11م)، فقال: بينها وبين الأُربس مرحلة، وهي بقرب ملاّق، وهي مدينة أولية شامخة البناء وتسمى تيفاش الظالمة، وفيها عيون ومزارع كثيرة، وهي في سفح جبل وفيها آثار للأول كثيرة. وذكرها الحسن الوزّان (ليون الأفريقي) في (القرن 16م)، فقال: وأخيراً بقيت في ملك إحدى القبائل الأفريقية، تدعى هوّارة، ولا تستعملها إلا كمستودع لحبوبها. وذكرَ بن عبد المنعم الحميري هذه المدينة في (القرن 15م)، وذكر وقيعة السّلطان الحفصي بهوّارة، فقال: وإليها ينسب مؤلف كتاب: مشكاة أنوار الخلفاء وعيون أخبار الظرفاء، عمر التيفاشي، وهو كتاب مطول حسن ممتع ضاهى به عقد بن عبد ربه فأبدع، وله: قادمة الجناح في آداب النكاح. وبأرض تيفاش كانت الوقيعة العظيمة لسلطان إفريقية الأمير أبي زكريا على هوارة في سنة 636هـ (1238م) بمقربة من جبل أوراس، وكانوا طغوا وبغوا وصارت لهم شوكة ومنعوا الحقوق للسلطان. وكانوا قد هاجموا قافلة بن خلدون نفسه، في سنة 653هـ (1255م)، حيثُ قالَ: لما خرجنا من تونس نزلنا بلاد هوارة، وزحفت العساكر بعضها إلى بعض بفحص مرماجنة، وانهزم صفنا، ونجوت أنا إلى أُبَّة، فأقمت بها عند الشيخ عبد الرحمن الوشتاتي من كبراء المرابطين، ثم تحولت إلى سبتة. ومن الحنانشة فرعٌ مندرجٌ في قبيلة ريغة، الْمُوطّنة جنوب غربي مدينة لَمديّة، وجاء في الْمقالِ الذي كتبَهُ N. Lacroix، ونُشِرَ في المجلّة الأفريقيّة، أنّهُم كانوا في عام 1867م يتبعونَ دائرةَ لَمديّة، وتقعُ مواطنُهُم بالضّفّة اليُمنى لوادي شلف، ويُعتقَدُ أنّ لهُم نفس المنحدر معَ الحنانشة المفاتحة، الْمُوطّنين بدائرة بوغار. ويروي شيوخُ القبيلةِ أنَّ أصلَهُم مِن طرابلُس، وأنّ جدّهُم مُرابطٌ يُدعى: سي زكري بن زدير، ثُمّ عاشَ مُدّة عندَ قبيلة وامري المجاورة؛ في حين تقولُ روايَة أخرى أنّ جدّهُم يُدعى: سيدي عبد الله القرّار، وأنّ أصلهُ من المغرب الأقصى؛ بينما تقولُ روايَة ثالثةٌ أنّ جدّهُم سيدي حنّيش، وأنّ أصلهُ من المغرب الأقصى، وهيَ الرّواية التي أخذَ بها Lacroix. وتنقسمُ هذه القبيلة اليوم إلى أربع فِرَقٍ، وهي: أولاد حَمّودة وأولاد بن عالية وذراع الصّأبون والغُندَر. و أمّا الحراكتة، فقد ذكرناهُم آنفاً في هوّارة التّلول، وهُم قبيلة شاويّة كبيرة. وقد أخطأ Feraud، وتبعه في ذلك الكثير ممن كتب عن الحراكتة، حيث قال عنهم: إنّ هؤلاء العرب الذين جاءوا مع بني هلال، تأثروا بالهوّارة الشاوية، وأخذوا عنهم نمط معيشتهم ولغتهم، ولم يحتفظوا من أصلهم العربي إلا باسم: حركات، القائد العربي السُّلَمي الذي أعطى اسمه للقبيلة. بَينَما يذهبُ بن خلدون إلى أنّ حركات، إِنَّما هُوَ هَوّاريّ ينتمي إلى بيت بني مومن، من فرع قيصرون، من بطن ونيفن، أحد أكبر وأشهر بطون هوّارة، وهُو الأصوبُ بلا شكّ. وتقول الروايات المحليّةُ أن أصل الحراكتة من الجنوب، رُبَما من جبل أوراس، وهي الرّواية التي أخذ بها Féraud، حيث ما تزال بعضُ بُطونِهم تسكن سفوح هَذا الجبل. وتنقسم قبيلة الحراكتة جُغرافيّا إلى ثلاثة أقسام، هي: حراكتة السّبايخ، حراكتة المعذر والجرمة، وحراكتة جبل الثّلاث، وتنتمي كل بطونها إلى أربعة من أبناء حركات، وهم: أولاد عيسى وأولاد الحاج وأولاد مخلوف وأولاد عدوان. فمن أولاد عيسى: أولاد عمارة وأولاد خنفر وأولاد سيوان، حول عين البيضاء وأم البواقي ومسكيانة، وهم حراكتة العواسي، أو حراكتة السّباخ (الشّطوط)، ويتبعون ولاية أم البواقي. ومن العواسي أيضا: الحراكتة المعاذير والحراكتة الجرامنة، بجبلِ بوعريف والشمُرّة وقصرو والجرمة والمعذر، ويتبعون ولاية باتنة. أما أولاد عدوان، فهم المعروفون بحراكتة الثلاث، وتقع مواطِنُهُم بجبل الثّلاث نواحي سريانة، ويتبعون ولاية باتنة أيضا. وتروجُ اليومُ شائعَةٌ مفادُها أنّ الحراكتة عربٌ هلاليّون ينحدرون من أولاد نايل من زُغبة، وأنّ جدّهُم هُوَ حركات بن زكري بن نايل، وأعتَقدُ أنّ النّوايل الموطّنين بينَ الحراكتة اليوم، هُم من وراء هذه الشّائعة، التي قد يجنون من جرّائِها بعضَ الإمتيازات. ويضيف Feraud إلى قبيلة الحراكتة: قبيلة السگنية، والتي يُطلق عليها اسم: الخرارب، ومعناها: الفِرَق، وهي تنتمي مثلها مثل الحراكتة إلى قبيلة هوّارة، وتنقسم إلى بطون عديدة متحدّرة من أصول شتّى، وهي: السّلاوة، ويقولون أنّ أصلهُم من سوريا، والصّحيح أنّهم من منطَقة شلية بِجبل أوراس، وتعود أصولهُم البعيدة إلى نواحي سلا بالمغرب الأقصى؛ أولاد داود، وأصلهم من جبل أوراس؛ أولاد بوعافية وأولاد سي عمر، وأصلهم من قبيلة ريغة، الموطّنة جنوبَي سطيف؛ أولاد سي موسى المرابطي، وأصلهم من أوراس؛ سدراتا، وأصلهم من قبيلة سدراتا الصحراوية العريقة؛ أولاد قاسم، وأصلهم من الغرب؛ بني وجانة، وأصلهم من أوراس؛ زناگة، وتنحدر من قبيلة صنهاجة البربريّة العريقة؛ أولاد عياد، وأصلهم من مرابط سيدي مبروك في قسنطينة؛ النّوادرية، وأصلهم من مرابط مغربي؛ أولاد ملاّلة، وأصلهم من بني عباس، من بربر سدويكش، من كُتامة الموطّنين بجبل البيبان، في القبائل الصغرى؛ أولاد أمة الله (ماتلّة)، وأصلهم من أولاد مقران، قبيلة الشيخ المقراني، المنحدر من مقران، أخو الأمير عبد العزيز الحفصيّ، أمير قلعة بني عباس المذكورة. و ورَدَ في مقالين منشورين في المجلّة الأفريقيّة، للكاتبَين العسكريّين الفرنسيّين A. Vaissiére وE. Masqueray،أنّ قبيلة النّمامشة المشهورة، والتي تعتبر أكبر قبيلة ناطقة بالأمازيغية في العالم في العصر الحديث، والموطّنة في القسم الشّرقي لجبل أوراس، هي خليط من هوّارة وزَنَاتَة، ثُمّ نزل عليهم أولاد رشاش بن وشاح الهلالي، المنتسب في فرع دريد من الأثبج، من عرب بني هلال، واختلطوا بهم ونُسِبوا فيهم. واستنادا للروايات الشعبية، فإن الإخوة الثّلاثة: رشاش وبريش وعلوان، هم أجداد: الرشايش والبرارشة والعلاونة، الفروع الكبيرة الحالية لقبيلة النمامشة. وتمتدّ مواطن العلاونة بين وادي ثليجان جنوبي تبسة والحدود التونسية، وتمتدّ مواطن البرارشة على طول ضفاف وادي هلال، في حين تقع مواطن الرشايش في قسم من جبل ششار، وجبل المحمل، والصّحراء الواقعة جنوب شرقي أوراس. فمن العلاونة: أولاد سعد والزرادمة وأولاد المرع وأولاد حراث وأولاد بوقصة وأولاد يوكّس وأولاد العيساوي وأولاد شامخ وأولاد عون الله والجدور والجلامدة وأولاد موسى والفجوج. ومن البرارشة: أولاد خليفة والشعاشعة وأولاد شنينة وأولاد شكر وأولاد الأمير والفراجنة وأولاد سليمان وأولاد مبارك والفكارنة وأولاد ساسي وأولاد جلاّل وأولاد إبراهيم وأولاد بلحرّاث وأولاد عمُر وأولاد الجُرف وأولاد سعيدان وأولاد سي علي والزّرامّة وأولاد عطيّة وأولاد بويحيى وأولاد مسعود وأولاد حميدة وأولاد مراح. والعلاونة والبرارشة فقط ينحدرون من هوّارة، في حين أنّ أولاد رشاش عربٌ هلاليّون من دُريد، من الأثبج، وجدّهم رشاش، هو بن وشاح بن أحمد بن محمّد بن عثمان، عند Vaissière. ويزيد Masqueray عن هذا، فيقول: محمّد بن عثمان بن طلاّل الكُدَيّ. وهذا النّسبُ مُستقً من الرّوايات المحلّيّة. أما بن خلدون فينسبه هكذا: رشاش بن وشاح بن عَطوة بن عطيّة بن كمّون بن فرج بن توبة بن عطّاف بن جبر بن عطّاف بن عبد الله بن دريد بن الأثبج بن أبي ربيعة بن نهيك بن هلال بن عامر. ومهما اختلفت الرّوايات حول نسب رشاش، فهي مجمعة كلّها تقريبا على أنّ رشاش هو بن وشاح الهلالي، كما ذكر بن خلدون، حيثُ قال: مواطنهم (يعني: الأثبج الهلاليّون) حيال جبل أوراس من شرقيه… وكان منهم‏:‏ الضّحّاك وعيّاض ومقدّم والعاصم ولطيف ودريد وكرفة… وأما دريد فكانوا أعز الأثبج وأعلاهم كعباً، بما كانت الرئاسة على الأثبج كلهم عند دخولهم إلى أفريقيا لِحسن بن سرحان بن وبرة، إحدى بطونهم، وكانت مواطنهم ما بين العنّاب إلى قسطنطينة، إلى طارف مَصْقُلَة وما يحاذيها من القفر‏… وكانوا بطوناً كثيرة… من وَلَدِ عبد الله بن دريد ‏…‏ وتوبة من ولد عبد الله… وهو توبة بن عطّاف بن جبر بن عطّاف بن عبد الله… ورياستهم في أولاد وشاح بن عَطوة بن عطيّة بن كمّون بن فرج بن توبة‏… فأما أولاد وشاح فرئاستهم لهذا العهد، منقسمة بين سجم بن كثير بن جماعة بن وشاح وبين أحمد بن خليفة بن رشاش بن وشاح إهـ. وهؤلاءِ أولاد رشاش، هُم قبيلتُنا القاطنون بشرقي جبل أوراس. وطارف مَصقُلة، هي مدينة مَصكولَة الرومانية القديمة، التي سميت بعد ابن خلدون: عين خنشلة، وهيَ مدينة خنشلة الحاليّة، مركزُ ولايَة بجبل أوراس. وأوردَ Vaissière شجرَةً إفتراضيّة استقاها من الرّوايات المحلّيّة، مفادُها أنّ رشاش كانَ لهُ ولدان: زايد وغلاب؛ وكان لزايد ولدان: زايد وسليم، الذين أعطوا اسمهم لفروع أولاد زايد وأولاد سليم؛ وكان لغلاب ولدان: نابت ومقداد. مقداد هو الجد الأكبر للفرق الأربعة الحالية المسماة المقادة وهم: أولاد أحمد وأولاد بلقاسم، وهما ابنا علي بن خليفة بن عبد الجوّاد بن المبارك بن علي بن مقداد؛ أولاد سي ثابت بن علي بن المبارك بن علي؛ أولاد نصر بن عبد السلام بن علي بن مقداد. وأخيرا نابت هو الجد الأكبر للفروع الثلاثة المعروفة حاليا باسم: أولاد نابت، وهي: أولاد زيتون وأولاد عاشور والكياتة. فزيتون هُوَ ابنُهُ، وعاشور بن رابح هُو حفيدُه، في حين أن الكياتة ينحدرون من محيو بن نابت بالتبني، وتقولُ الرّواياتُ المحليّة أنّ محيو أصلُهُ روماني. وفي الكياتة بيوتٌ ذات أصلٍ رومانيٍّ أيضاً، وهُم: الخرابشة وورد في تقارير Sénatus-consulte أنّ قبيلة أولاد سُلطان الشّاويّة الموطّنة في جبل ششار، الواقع شرقي جبل أوراس، تنحدر من هوّارة، وتنقسم هذه القبيلة إلى ثلاث فرق كبيرة، وهي: البراجة وبني معافة وأولاد تيفورغ، وتيعش مع هذه القبائل الثّلاث قبيلة أخرى شاويّة كبيرة، تنحدر من هوّارة أيضا، هي قبيلة الأعشاش. وينقسمُ بنو معافة إلى قِسمين، وهُما: أولاد بويحيى بجبل ششار، من كاف علي إلى فم بابار؛ وأولاد مسيحل في تابردگة، وهُم: أولاد أحمد بن فاضل والميايصَة وزواگَة، ويندرجُ فيهِم الكرابدة، وهُم أولاد كربال، وأصلُهُ من أولاد حميدة، من البرارشَة، من النّمامشة. وينقسم أولاد تيفورغ إلى قِسمين، هُما: أولاد أحمد وأولاد عُثمان وينقسم أولاد عثمان إلى أولاد مامون وأولاد سويسي وأولاد سالم والحلالفة وتقول الروايات المحلية ان فرقة أولاد سويسي جاؤوا من سوسة من تونس والقابهم موجودة في سوسة إلى اليوم كما ان اوليائهم إلى اليوم متشابهة مع اسماء اولياء سوسة ومنها سيدي بوراوي وعثمان الشريف هذا الولي دفين توسيلت يقال انه من الشرفة يرفع نسبه إلى النبي ص واحفاده هم أولاد سويس ومنهم الاسر سوسي وجختال وزكلال وفلاح وبن شايب ومخلوفي وبوراوي، اما أولاد احمد فينقسمون إلى فرق أولاد زينة وأولاد عامر وأولاد ميرة ،كما ان فرقة أولاد يسيل وكرزطة هي احد الفرق الكبيرة لأولاد تيفورغ والتي تحولت منذ اكثر من قرن إلى قبائل أخرى مثل يسيلي المتواجدة الآن ظمن عرش أولاد عمران بجلال ويسيلي اللمامشة المتواجدة الآن ببابار وكذا لقب لعصيص وبوزكري والكنازرة المنضمة إلى قبائل اللمامشة فهي اصولها من قبيلة أولاد تيفورغ ومشاتيهم هي الملاعب بتوسيلت وكرزطة بخنقة سيدي ناجي حاليا وهم سكانها الاصليين، ومحلاّتُ أولاد تيفورغ الشّتويّة (المشاتي) بجبل ششّار هي: زغلوش وعين خليفة وشبلة وعين ماضي ومزداوت وعين البيضاء وتيبرّانيّين وزكلال وعفرة وخيران وتبويحمت وخنقة سيدي ناجي والمملوح والجناح الاخضر ويقال ان رأس اللمامشة هم أولاد تيفورغ فهي قبيلة الملك في عهد هوارة الامازيغ ولذلك يسمون بأولاد سلطان كما ان معنى كلمة تيفورغ بالعربية تعني- تيف -وهو التاج -اورغ- وهو الذهب أولاد تاج الذهب. وينقسمُ أعشاشُ جبل ششّار إلى قِسمين أيضا، وهُما: أولاد نصر وأولاد ثابت، فمن أولاد نصر: أولاد نصر بن علي وأولاد أبي علي وأولاد عمُر بن نصر وأولاد علي بن سالم وأولاد خميسة وأولاد أبي الضّيّاف، ومن أولاد ثابت: أولاد علي وأولاد الضّيف والدّعاعسة والخنافسة وأولاد عَقبة، ويُقال أنّ الخنافسة أصلُهُم من نواحي مدينة گرسيف، من مُدنِ مكناس، بالمغرب الأقصى. ومن الأعشاش هؤلاءِ فرقة بناحيَة سوق آهراس، من دائرة قالمة قديماً. و ورد في تقارير Senatus Consulte أيضا، أنّ قبائل: الأعشاش وأهل اولاش وأولاد سليمان، الأوراسيّة، تنحدر من المُسَمّى: سيّار (صيّار؟)، الذي ينتمي إلى قبيلة هوّارة. وتنقسم قبيلة الأعشاش إلى ثلاثة أقسام: قسم موطّن بجبل ششار؛ وقسم ثانٍ موطّن بالسّهول الواقعة شمالي أوراس، والممتدّة ما بين قرية الشمُرَّة وجبل بوعريف، إلى قرية تازولت (لَمبِيز)، شمال غربي مدينة باتنة؛ وقسم ثالثٌ موطّن بجبل لحمر خدّو، الواقع جنوب شرق أوراس، مع أولاد سليمان وأهل اولاش. و ربّما ينحدرون من هوّارة أيضاً: أهل قصر مشونش الشّاويّة بجبلِ أوراس، فإنّ بلادهم كانت على عهد البكري من مواطن هوّارة. وذكر De Slane في ترجمته لكتاب المسالك والممالك للبكري، أنّ قرية ملشون التي ذكرها البكري، رُبَما هي تحريف لاسم: مشونش. و من هوّارة أيضا: أهل قريَة غسيرة الشّاويّة بجبلِ أوراس، وتقعُ مواطِنُهُم على ضفاف الوادي الأبيض، في قلب جبل أوراس، وينقسمون إلى قسمين، هُما: أولاد علاّوة وأولاد الحاج وزّيني (وزّاني).
فائـدة

ذكر Carette، أن الرّحّآلة الإسباني Marmol في (القرن 16م) هو أول من استعمل كلمة شاويّة، وأطلقها على قبائل هوّارة وزناتة الموطّنة في سهول تامسنا، على المحيط الأطلسي. وهذا خطأ صريح، فقد أخذ مارمول هذا الاسم عنِ الحسّنِ الوزّان (ليون الأفريقي) الذي عاش في (القرن 16م)، والذي أخذها بدوره عن بن خلدون الذي عاش في (القرن 15م)، حيث ذكر الأخير (ابن خلدون) قبائل لواتة وهوّارة وزناتة، وسمّأهم شاويّة، سواء منهُم الموطّنين في الجزائر أو في المغرب أو في مصر. فقال عن زناتة: زناتة بالمغرب، كانوا شاوية يؤدون المغارم لمن كان على عهدهم من الملوك، وقال عن هوّارة: فمنهم لهذا العهد بمصر أوزاع متفرقون أوطنوها أُكرَة وعبّارة وشاويّة، وقال عن هوّارة أيضا: فبايعه (أي: عبد الحق المريني) من الظواعن (أي: الرّحَّل) الشّاوية، والقبائل الآهلة (أي: المستقرة)، هوّارة وزگّارة، وقال عن لواتة: ومنهم أوزاع (أي: فِرَقٌ) مفترقون بمصر وقرى الصعيد شاوية وفلاحين. ومن الغريب أيضا، أنّ القبائل الشّاوية في أوراس اليوم، تنتمي كلها تقريبا إلى قبائل هوّارة وزناتة ولواتة. وهم سواء في الجزائر، أو في المغرب، أو في مصر، ينسبون أنفسهم إلى العرب، وقد رفض بن خلدون هذا الإدّعاء، حيث قال: كما أن الشّاوية أهل القيام على الشاة والبقر، لما كان معاشهم فيها، فلهذا لا يختصون بنسب واحد بعينه إلا بالعرض، ولذلك كان النسب فيهم مجهولا عند الأكثر، وفي بعضهم خفيا على الجمهور. وربما تكون هذه السمات والشعائر في أهل نسب آخر (غير العرب) فيدعون باسم العرب، إلا أنهم في الغالب يكونون أقرب إلى الأولين (أي: غير العرب) من غيرهم، وهذا الانتقال لا يكون إلا في أزمِنَةٍ متطاولة، ولذلك يعرض في الأنساب ما يعرض من الجهل والخفاء. وعن الشاويّة (في المغرب والجزائرِ) يُحدّثُنا الحسَنُ الوزّان (ليون الأفريقي) في: وصف أفريقيا (طبعة دار الغرب الإسلامي) فيقول تحت عنوان: الشّاويّةُ أو رِعاءُ الشّاءِ، شعبٌ أفريقيٌّ يعيشُ عيشَةَ العربِ ما نَصُّه: تشتغلُ كثيرٌ من القبائلِ الأفريقيّة بتربيّة الغنم والبقر، ولا تعملُ أيّ عملٍ آخرَ طول النّهار. يسكُن مُعظمهُم في سفح الأطلس وفي الجبل، ويُؤدّون الخراجَ أينما وُجِدوا للملِكِ أو للعربِ، باستثناءِ سُكّان تامسنا فهم أحرارٌ ذوو شوكةٍ يتكلّمون اللُّغة الأفريقيّة (الأمازيغيّة)، ويتحدّثُ بعضهم باللغة العربيّة لمجاورتهم للعرب وعلاقتهم معهُم، كَسُكّانِ بوادي الأربيوس في ضواحي تُونُس. ويقصِدُ بِسُكّانِ بوادي الأربيوس في ضواحي تُونُس، المُقيمين في شمال غربي دولةِ تونُس وشمال شرقي عمالة قسنطينة في دولَةِ الجزائر. ويُضيفُ الحسَنُ الوزّان (ليون الأفريقي): وهُناكَ جماعة أُخرى (منَ الشّاويّة) تُقيم في التّخوم بين تونس وبلاد الجريد، وكثيراً ما تجرّؤوا على مَلِك تونس وأعلنوا الحربَ ضِدّهُ كما حدثَ منذُ بضعِ سنوات. يعني المؤلّفُ ها شاويّة الأوراس في جنوب شرقي عمالة قسنطينة. وقال السّلاّوي في: الاستقصاء : ولفظ الشاوية نسبة إلى الشاء، التي هي جماعة الغنم مثلا. قال الصِّحاح: والنسبة إلى الشاء شاوي، قال الراجز: لا ينفع الشاوي فيها شاته ولا حماراه ولا علاته وإن سميت به رجلا، قلت: شائي، وإن شئت شاوي (كلام الصّحاح). واعلم (يضيف السّلاّوي) أن الشاوية اليوم يُطلَقون على سكان تامسنا من قبائل شتى، بعضها عرب وبعضها زناتة وبربر، غير أن لسان الجميع عربي. وكان أصل جمهورهم من هؤلاء الذين ذكر بن خلدون، ثم انضافت إليهم قبائل أخر، واختلطوا بهم فأطلق على الجميع شاوية تغليبا، وهكذا وقع في سائر عرب المغرب الأقصى الموطنين بتلوله، فإنهم وقع فيهم اختلاط كبير حتى نسوا أنسابهم وأصولهم الأولى، إلا في النادر. وذلك بسبب تعاقب الأعصار، وتناسخ الأجيال، وتوالي المجاعات والإنتجاعات ووقعات الملوك بهم في كثير من الأحيان، وتفريق بعضهم من بعض، ونقل بعضهم إلى بلاد بعض، ومع ذلك فأسماؤهم الأولى لا زالت قائمة فيهم لم تتغير إلى الآن، فمنها يهتدي الفطن إلى التنقير عن أنسابهم وإلحاق فروعهم بأصولهم متى احتاج إلى ذلك، والله تعالى أعلم.

خويا البسكري…….خلينا من ………….الكوبى كولى………………بن عمو……اعطينا افكارك و معلوماتك ……ثم نتناقش

مرحباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااا

………………………………………….. ………………………………………….. ………………………….

االشاوية نسبتا الى ان لكنتهم تكثر فيها الشين ياايها الكذبة ونحن مازلنا امازيغ ونتكلم لغة القران

االشاوية نسبتا الى ان لكنتهم تكثر فيها الشين ياايها الكذبة ونحن مازلنا امازيغ ونتكلم لغة القران
والشاوى الذى لايحسن الشاوية ليس شاوي ولن يكون شاوي اما من استحيا من اشايته فهو جاهل بتاريخه ومصدق للاعراب من بني سليم وبني هلال الذين عموا في الارض الفساد فقال لهم ملك مصر اذهبوا فقذ وهبتو لكم ملك المغرب فقاتالتهم دهية واكسل واحفادهما

لماذا انتم تهدرو غير على الشاويه فهموني ضركا وشبيكم خاوتي

احد الاخوة الشاويين في المنتدى قال ان اسم الشاوية *اشاويين* ظهر عندما اجتمع الشاويون على قمة جبل عندها لم يكن اسمهم شاوية و القمة بالشاوية *اشاو* فسموا *اشاويين*

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ryousef الجيريا
االشاوية نسبتا الى ان لكنتهم تكثر فيها الشين ياايها الكذبة ونحن مازلنا امازيغ ونتكلم لغة القران
والشاوى الذى لايحسن الشاوية ليس شاوي ولن يكون شاوي اما من استحيا من اشايته فهو جاهل بتاريخه ومصدق للاعراب من بني سليم وبني هلال الذين عموا في الارض الفساد فقال لهم ملك مصر اذهبوا فقذ وهبتو لكم ملك المغرب فقاتالتهم دهية واكسل واحفادهما

الشاويه هم رعاة الشاة ……ارجع الى قاموس لسان العرب بن المنظور……وسماهم العرب بهذا الاسم و هم خليط من قبائل عربيه وبربريه…………………………………..وا ذا لم يعجبك الرأى اقنعنا با اخى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاعقة الجيريا
احد الاخوة الشاويين في المنتدى قال ان اسم الشاوية *اشاويين* ظهر عندما اجتمع الشاويون على قمة جبل عندها لم يكن اسمهم شاوية و القمة بالشاوية *اشاو* فسموا *اشاويين*

هذا اجتهاد من احد الاخوه غير صحيح و القمه هى اذرار

الموسوعة التاريخية والاحداث التاريخية والشعوب والقبائل والامم 2024.

[

CENTER]لموسوعة التاريخية والاحداث التاريخية والشعوب والقبائل والامم

الجيريا

المجلد الاول-الثورات والحروبوالغزوات والمعارك.

الجيريا

https://www.mediafire.com/download/5y2sp1y4y11czhm/المجلد+الاول-الثورات+والحروبوالغزوات+والمعارك.pdf
[/CENTER]

بارك الله فيك

الجيريا

بارك الله فيك وجزاك خيرا

الجيريا

بارك الله فيك وجزاك خيرا

الجيريا

رسالة للامة

هذا خطاب موجه من المملكة العربية السعودية الى كل المسلمين فى انحاء العالم من الشيخ / احمد ،
خطيب مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم انه فى يوم الجمعة ، بعد ان ختم القران ، نام وفى منامه
رأى الرسول ( علية الصلاة والسلام ) يقول له ( فى هذا اليوم مات من الدنيا 6000 مسلم ولم يدخل
احد منهم الجنة ) فالزوجات لا تطعن ازواجهن والاغنياء لا يساعدون الفقراء والناس
لا تؤدى المناسك المطلوبه منهم والمسلمون لا يصلون الصلوات بانتظام كل على حدة
والشيخ / احمد يقول لكم لا يصح ان كنتم مسلمين حقاً ، وكل مسلم تقع فى يده هذه الرسالة يهتم بها
ويوزعها على المسلمين حتى الى يد كل مسلم فى العالم اجمع اى شخص سوف يرى ويبقى هذه
الرسالة يرى المكافات وسوف ينال شفاعة المصطفى علية الصلاة والسلام يوم القيامة ، والمسلمين
الذين تركوا الرسالة ولم يوزوعها لن يرو الخير ابدا ، الشيخ / احمد يقول لو ان هذا الكلام كذب لن يشفع
لى الرسول ( علية الصلاة والسلام )
هذه الرسالة وصلت لى ثلاثة اشخااص :
الاول : تعامل معها بان اعطاها للسكرتيرة وطلب منها ان تعطية ( 30 ) نسخه وبعد عدة ايام من توزيعها
فتحت امامه عدة ابواب من الرزق والفرص الجديدة
والثانى : تعامل معها بان حفظها فى درج المكتب ونساها ، وبعد عدة ايام فصل من عملة فتذكرها فطبع
منها ( 30 ) نسخه ووزعها وبعد (5 ) ايام تم تعينه فى وظيفة اعلى من السابقة
الثالث : تعامل معها بازدراء واهمال شديد ورماها وقال لس لها معنى وتوفى بعد (9 ) ايام
انشرها وسوف تجد الخير إن شاء الله

سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

بارك الله فيك

thnksssssssssssssssssssssssssssssss

شكرا جزيلا لك

الف الف الف شكر لك

شكرا جزيلا لك

منطقة القبائل 2024.

الجيرياالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالجيريا
معضمكم يعرفو تيزي وزو بصح كاين حوايج معضمكم ما يعرفوهاش هذا مقال داراتو ويكيبيديا على هذي الولاية القبائلية نخليكم معاه :

الجيريا
تعتبر ولاية تيزي وزو من بين أحدث ولايات الجزائر التي يصل عددها إلى 48 ولاية. وتقع هذه الولاية شرق الجزائر العاصمة بحيث لا يبعد مقر الولاية عن الجزائر سوى بحوالي 105 كلم. وتنقسم الولاية إداريا إلى 21 دائرة و 67 بلدية. ويغلب الطابعين الفلاحي والتجاري على نشاطها علما وأن مواطنيها دوي الأصول البربرية يجلبون قوت عيشهم على العموم عن طريق النزوح الريفي نحو المدن والهجرة إلى الخارج. ويعيش السكان في المناطق الريفية على شكل قرى يصل عددها أكثر من 1400 قرية.
و تعتبر تيزي وزو أكبر منطقة يستقر فيها القبائل البربر لذلك فهي تدعى منطقة القبائل الكبرى، إلى جانب بجاية التي تتلقب بمنطقة القبائل الصغرى حيث أن اللغة التي يتكلم بها السكان هي اللغة الأمازيغية والتي تتكون من اللهجات التالية (القبائلية، الشاوية، المزابية والترقية…)
أصل التسمية

اسم تيزي وزو مقسم إلى قسمين وهما = تيزي وهي الهضبة بالأمازيغية أما اززو فهو نبات ذو أزهار بلون أصفر
السياحة في تيزي وزو

يمكنك أن تترك العنان لعينيك لتجول عبر جبال جرجرة التي تصل إلى السماء وتكتشف معالم جنة منسية. تمتد هذه السلسلة بعظمتها لتصل العديد من المناطق مانحة إياها الجمال البراق الذي اسر معظم القلوب.
وبفضل موقعها الجغرافي فإن عاصمة منطقة القبائل الكبرى، تيزي وزو، التي تبعد بحوالي 100 كلم عن العاصمة الجزائر و40 كلم من البحر و50 كلم من جبال جرجرة، فإنها بدون شك القلب النابض لمنطقة شمال البلاد مخولة إيها الاضطلاع بدور ريادي في التنمية والعلاقات مع المناطق المجاورة. وفيما يتعلق بالموارد الطبيعية، تعتبر منطقة القبايل أكثر الوجهات السياحية شعبية في البلاد فلمحبي الجبال، تقدم المنطقة مواقعا بجمال ساحر.
الصناعة في تيزي وزو

وفي المجال الاقتصادي، تحتضن القبائل مركبات صناعية كبيرة تشكل مصدر عيش للآلاف من العائلات. وبالسنبة للصناعة التقليدية، خولت القبائلالجزائر مكانة في الثقافة العالمية. فزرابي أيت هشام وعين الحمام ومجوهرات أث اليني كلها شاهدة على تاريخ القبايل المجيد. ولا يجب إغفال خزف معتاك، منطقة ينظم فيها سنويا مهرجان الخزف الوطني. ويعجب كل زائر للمنطقة بالتاريخ القديم الذي توحيه هذه الأشياء.
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم وانا انتظر مشاركاتكم فلا تبخلوا بها

يلاااااااااااااااااااا

مشكوووووووووووووووووور

مشكورة اختي لكن اريد ان اصحح لك وحد المعلومة لان منطقة القبائل الصغرى هي سطيف وليت بجاية وان القبايل لا يتمركزون فقط في هاتين الولايتين ولكن يوجدون في البويرة و بومرداس و سطيف والجزائر العاصمة
ثانميرث شكرا

بجاية قبايل نيغاس [القبائل الكبرى ] ماشي قبايل الحدرة [القبائل الصغرى]

شكرا على المعلومات

شكرا على المعلومات القيمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المكتشفة الجيريا
مشكورة اختي لكن اريد ان اصحح لك وحد المعلومة لان منطقة القبائل الصغرى هي سطيف وليت بجاية وان القبايل لا يتمركزون فقط في هاتين الولايتين ولكن يوجدون في البويرة و بومرداس و سطيف والجزائر العاصمة
ثانميرث شكرا

القبائل الكبري هى تيزى و اغلب مناطق بجايه و اهم قبائلها زواوه و فليسه البحريه و فليسه ام الليل و آيت منقلات و قشتوله و معاتقه و آيت واقنون و مشداله و بنى مليكش و بنى عيدل و فنايه و آيت عمر و بنى اسماعيل و مزايه ,,,,,,الخ و هى مجموعه كبيره من القبائل اغلبها من نسب بربرى من صنهاجه و زواوه و عجيسه و كتامه و معهم بعض القبائل من الاشراف العرب من آل البيت و عرب الفتح

القبائل الصغرى هى شمال سطيف و شمال البرج و شمال البويره و اقل حجم من القبائل الكبرى و اقل عدد من ناحية القبائل و اهم قبائلها بنى ورثلان و بنى يعلى و عجيسه و بنى عباس و صدقه و بنى عيسى و بنى مدور ,,,,,,,,الخ و ترجع فى اصولها الى البربر من كتامه و زواوه و معهم بعض الشرفه من العرب

وشكراااا

كل معلوماتك صحيحة انا من امشداله التي كانت تابعة قبل1985الى تيزي وزو
والان الى ولاية البويرة

شكرا على الصور الأكثر من رائعة .ان شاء الله نزورها…

روعة بزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اف

مشكوووووووووووووووووووووور

الله يبارك على بلادى

mmmmmmmmmmmrrrrrrrrrrcccccccccccccccccc

merciiiiiiiiiiiiiiiii

هذه صور بلاد القبائل 2024.

ما أروع هذه الصور
ألف ألف شكر

ما أجملها هذه الصور
بارك الله فيك
دمت

القيائل يعجبني فيها فقط الطبيعة الخلابة و ايضا عبادها ملاح

الله يباركككك

رووووووووووووووووووعه

شكرا بارك الله فيكم

مشكووووووور اخي صلالآحِ

ماشــــــــاء الله جميـــــلة