مقالات العادة ، اللغة ، النظم السياسية ، الشغل . المحتملة جدا في الباك 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

أود في البداية أن أنوه الى أنني ذكرت في بداية العنوان أن هذه المقالات هي محتملة الوقوع في الباك ولم أقل أنها ستكون موضوع الامتحان حتى لا أكون سببا في ما لا يحمد عقباه لاقدر الله فالحذر واجب .

المقالات المرتبطة بهذه المواضيع هي مرشحة لهذا العام

وهذا بحكم أنها لم تطرح لحد الأن في الباكلوريا نظام جديد

المواضيع:
1- العادة والإرادة .
2- النظم الإقتصادية
3- اللغة
4-الاحساس والادراك
5- العمل

تحميل المقالات :

مقالة استقصاء بالرفع حول العادة و الإرادة

التحميل : من هنااااااااااااااااااااااااا

مقالة الشغل ( العمل ) المطلوبة كثيرا

التحميل : من هناااااااااااااااااااااااااا

مقالة الاحساس والادراك

التحميل : من هنااااااااااااااااااااااااا

مقالة اللغة

التحميل : من هناااااااااااااااااااااااااا

مقالة النظم الإقتصادية

التحميل : من هنااااااااااااااااااااااااا

بالتوفيق والنجاح انشاء الله

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** الليث الاسود ** الجيريا
بارك الله فيك

وفيك بركة أخي

مقالة حول أبعاد الشغل 2024.

gggggggggg

بببببببببببب

استاد ممكن مقالة حول اللغة والفكر

مقالة جيدة تع العمل

ممكن جدا سأحاول وضعها في اليومين القادمين باذن الله، لدي مقالة موسعة جدا تكفي لكتابة مقالة استقصاء بالوضع للموقفين الأحادي و الثنائي

شكرا لك استادي

استاذ ممكن مقالات الانظمة الاقصادية كل ربي يعيشك

aloooooooo ostaaaaaaaaadh ayna lm9alll

زبير اين اختباراتك

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااا على المقالة

ممكن مقالة حول العولمة

أريد كل اإشكاليات المتعلقة بالنظم السياسية والإقتصادية من فضلك ياأستاد ختى ولو بعض الأشئلة المتعلقة بهاتين المشكلتين

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

جزاك الله خيرا ممكن مقالة الأسرة

على هذا المستوى لا بد من التذكير بنظرية هالبواكس التي جاءت في كتابه “الأطر الاجتماعية” للذاكرة. فبمساعدات الذاكرة حسب هالبواكس هي عوامل من طبيعة اجتماعية. فنحن نعيد بناء الذكريات بالاستناد إلى أحداث اجتماعية كبرى لأننا نشارك في الحياة الجماعية. فالأعياد والمواسم والدخول إلى المدرسة كلها نقاط ارتكاز يستند إليها التذكر وتجعل تمييزنا للأمور أشد دقة ووضوحًا. إنها إضاءات نرسم من خلالها مراحل حياتنا فنحن نقول مثلاً: قبل الحرب.. بعد حصولي على الشهادة.. بعد زواجي.. فالقبل والبعد هي مرتكزات تجعل تمثلاتنا للماضي أكثر وضوحًا وانضباطًا. ومن خلال هذه المرتكزات الموضوعية تتحدد ذاكرتنا الفردية والعائلية أو المجتمعية والوطنية. وعلى هذا الأساس يقول هالبواكس أن الماضي لا يحفظ بل إننا نبنيه انطلاقًا من الحاضر على أساس المرتكزات الاجتماعية للتذكر.

كان لكتابات عالم الاجتماع والفيلسوف الفرنسي موريس هالبواكس (Mauric Halbwachs) تأثيرات واضحة على الأبحاث الحديثة حول الذاكرة في مجال العلوم الثقافية، حيث تبلورت عبرها نظرية "الذاكرة الجمعية"، التي تعتبر أن عملية التذكر الفردية لا يمكن أن تنشأ أو أن تتم إلا ضمن إطار اجتماعي معين، فعلى عكس التصورات العلمية السائدة في عصره، والتي كانت تنظر إلى الذاكرة وعملية التذكر الفردية كوظيفة بيولوجية محضة، ربط هالبواكس في دراساته حول الذاكرة الجمعية الذكريات الشخصية للفرد بالمجتمع الذي ينتمي إليه، واعتبر أن الإطار الاجتماعي ـ والذي تُنشئه ثقافة مجتمع ما ـ يسهرعلى وضع نسق جمعي يجعل الخبرات الفردية قابلة للتذكر و للتفسير.
في كتابه "Les cadres sociaux de la mémoire" الصادر سنة 1925، قام هالبواكس بشرح "الطابع الاجتماعي للتذكر الفردي"، فحسب هالبواكس، فإن استناد الأفراد في تجديدهم للماضي إلى الإطارات المرجعية الاجتماعية، يجعل ذكرياتهم ذات طابع مرجعي ـ جمعي .لم تعد الذكريات الفردية إذن متمركزة ومنحصرة في داخل الفرد بل أضحت تملك مكاناً لها ضمن المنظومة الاجتماعية كنتيجة لتفاعل هذا الفرد مع محيطه الاجتماعي، فعن طريق الحوار مع الآخرين
( مثلاً مع أفراد الأسرة أو الأصدقاء أو غيرهم) يتسنى للمرء تذكر محطات وتجارب هامة في حياته.

يتألف المجتمع البشري من مجموعات اجتماعية مختلفة تمتلك كل واحدة منها على حدة رصيد داخلي ومشترك بين أفرادها للذاكرة وللمعرفة. يعتبر هالبواكس الذاكرة المشتركة لجماعة بشرية معينة، شرطا لا محيد عنه لوجود هذه الجماعة نفسها، حيث أن هذه الجماعة البشرية تُأسس هويتها عبر فعل التذكر، هذه الهوية الجماعية هي إذن نتيجة للتفسير المشترك للماضي الخاص بهذه الجماعة، بعبارة أخرى تتشكل الهوية مافوق الفردية عند الاستدعاء المشترك لماضي تلك المجموعة الاجتماعية، على هذا الأساس يمكن القول أن الذاكرة الجمعية هي ذاكرة الذاكرات الجماعية أو مجموع هاته الذاكرات في مجتمع بشري ما. وهنا أيضا تتجلى بوضوح وظيفة الذاكرة الجمعية، كما يراها هالبواكس، ألا وهي تأسيس "هوية" المجتمع وضمان سيرورتها.

من جهة أخرى، تجدر الإشارة إلى أن معظم النصوص العربية (النادرة) التي تعرضت لهذه المسألة، تخلط بين مفهومي الذاكرة الجماعية والذاكرة الجمعية . مما يجعل عملية التفريق بين المستويين "الجماعي" و"الجمعي" لمفهوم الذاكرة في تلك النصوص ضربا من العبث. هذا اللا تدقيق الاصطلاحي مرده على ما يبدو إلى عدم وجود كتابات مرجعية أو ترجمات مُعمقة حول الماهية السوسيو-ثقافية لمفهوم الذاكرة باللغة العربية.
إن الفرق الجوهري بين مفهوم الذاكرة الجماعية ومفهوم الذاكرة الجمعية لدى هالبواكس ـ كما تمت الإشارة إليه آنفا ـ يتجلى في كون الذاكرة الجماعية خاصة بجماعة وحيدة معينة داخل مجتمع ما. أما الذاكرة الجمعية فهي ذاكرة مشتركة بين مختلف الجماعات المكونة للمجتمع، وبعبارة أخرى الذاكرة الجمعية هي مجموع كل هاته الذاكرات الجماعية.

كان لموريس هالبواكس إذن السبق في التنظير للذاكرة كظاهرة مجتمعية وثقافية، وبالتالي تفسير الثقافة والهوية كنتيجة لفهم نشط للذات وكامتلاك جمعي للماضي وليس كنتاج للوراثة البيولوجية كما عبر عنها معاصروه كأستاذه إميل دوركايم وأيضا فرويد.
تعرضت نظرية هالبواكس لنقد شديد خصوصاً من قبل زملائه في جامعة ستراسبورغ، حيث تم اعتبارها "تعميم غير مشروع لظاهرة نفسية فردية محضة". الشيء الذي دفع بهالبواكس من جديد إلى إعادة تقديم وشرح تصوره حول الذاكرة الجمعية كظاهرة مجتمعية بشكل مفصل في كتابه " la memoire collective " والذي اشتغل عليه لأزيد من خمسة عشر سنة، لكنه صدر غير مكتمل سنة 1950.

في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية ظلت كتابات هالبواكس التنظيرية حول الذاكرة الجمعية في طي النسيان، أيضا لم يتلقى الجانب السوسيوثقافي للذاكرة بصفة عامة أي اهتمام يذكر. أما اليوم فلا يمكن الحديث في مجال العلوم الثقافية حول هذه الظاهرة المجتمعية والثقافية دون الرجوع إلى الإطار التنظيري الذي أسسته كتابات هالبولكس حول الذاكرة الجمعية. والجدير بالذكر أن نظرية هالبواكس قد شكلت المنطلق الرئيسي للمؤرخ الألماني المعاصر يان أسمان (Jan Assmann) في تأسيسه لنظريته "الذاكرة الحضارية" والتي يمكن اعتبارها امتدادا لنظرية الذاكرة الجمعية في ميدان العلوم الثقافية.

في يوليو من سنة 1944 تم اعتقال موريس هالبواكس من طرف جهاز الجستابو النازي ورُحل إلى معسكر الاعتقال الشهير بوخنفالد ـ في وسط شرق ألمانياـ ، حيث أُعدم هناك في مارس سنة 1945.

قضية التوظيف( الوظيفة ، العمل ، الشغل) 2024.

قضية التوظيف ((( الوظيفة )))
في مجتمعنا أصبحت الوظيفة الهدف النهائي لأي شاب وشابة بل إنها تكاد تكون الفرصة الوحيدة أمامهم؛ لأن الطريق إلى الاشتغال بالأعمال الحرة عن طريق إقامة المؤسسات والمشاريع الخاصة صار أكثر صعوبة نتيجة المتغيرات والمستجدات وارتفاع تكاليف العمل الخاص الذي باتت فرص النجاح فيه محفوفة بالمخاطر؛ فالخوف من الفشل والخسارة يجعل الشباب يترددون كثيراً في الإقدام، خاصة أنه لا يوجد دعم مالي كافٍ، وليس أمامهم سوى انتظار الوظيفة التي أصبحت هي الأخرى صعبة المنال، وحُلْم الحصول على وظيفة مناسبة تحوَّل إلى معجزة؛ ما دفع بكثير من أبنائنا وبناتنا إلى البقاء في البيوت والانضمام إلى صفوف العاطلين عن العمل الذين يتزايد عددهم يوماً بعد يوم؛ فالجامعات والكليات والمعاهد ومِنَح الابتعاث تدفع بآلاف الخريجين، ومحاضن البطالة تستقبلهم بكل ترحاب.

أصبحنا اليوم وبكل أسف أمام قضية وطنية كبرى صنعها لنا سوء التخطيط وانعدام المواءمة بين مخرجات المؤسسات التعليمية ومتطلبات سوق العمل الحكومي والخاص من التخصصات.

استراتيجية «التوظيف مقابل القضاء على البطالة» يجب أن يتم العمل بها اليوم قبل الغد، وأن تُحوَّل إلى قضية وطنية كبرى توضع في صدارة الأولويات، وأن تهبَّ كل مؤسسات الدولة للمشاركة في حلها؛ فالسكوت والتطنيش ودفن الرؤوس في الرمال ليست حلولاً بل إنها التي خلقت الأزمة الخطيرة التي نعيشها حالياً وسط الخوف من أن تستفحل مستقبلاً فلا تفيد أية حلول؛ فنحن الآن على مواعيد قريبة لعودة آلاف المبتعثين والمبتعثات وعلى مقاعد الدراسة الجامعية ينتظم مئات الآلاف من الطلاب والطالبات، وكل واحد منهم تتجاذبه آمال التخرج الباسمة واليأس من المستقبل الغامض، فماذا أعددنا لهم؟

استراتيجية التوظيف مقابل القضاء على البطالة يجب أن تأخذ في حساباتها عدداً من القضايا المرتبطة بتوظيف المواطن، ومن أبرزها إعادة النظر في وجود العمالة الوافدة في بلادنا وبهذه الأعداد الكبيرة واستحواذها على معظم الوظائف، خاصة الوظائف الإشرافية والإدارية في القطاع الخاص وإدارة تلك العمالة للمشاريع من الباطن. والقضية الأخرى هي الوظائف الشاغرة التي لم يتم إشغالها، وظلت حبيسة الأدراج لسنوات، وكشف سرها وسربه تقرير مجلس الشورى. تصوروا لو أن مائة وثمانين ألف وظيفة تم إشغالها فكم من العاطلين سيُوظَّف؟ وقد يكون هناك أكثر من هذا العدد! لكن الكشف عنها يحتاج إلى البحث والمراجعة المستمرة.

القضية الثالثة ذات الصلة الوثيقة بالتوظيف مضمنة في السؤال عن وجود خطط سنوية لإحداث وظائف تقابل الطلب المتزايد، والسؤال عن وجود آليات للتوظيف وَفْق معايير دقيقة تأخذ في الاعتبار الكفاءة والجدارة والأقدمية!

القضية الرابعة والمهمة: لماذا لا يُعوَّض أي عاطل بمبلغ مالي يساعده على مواجهة ظروف الحياة حتى يتم توظيفه؟

يجب أن نحارب البطالة بتوظيف الشباب مثلما نحارب الإرهاب؛ فكلاهما عدو لدود للوطن.

أ لا ف مناصب الشغل في انتتظاركم 2024.

كاستل جوب أول و كالة خاصة بالتشغيلالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

الله الله
..
..
.
.

قرب رمضــــــــــــــــن

اهنئ جميع اعضاء المنتدى بحلول شهر رمضان

رمضاان كريــــــــــم

مقالة حول أبعاد الشغل 2024.

هده ايضا لابراهيم الاستاد ارجو شكره والدعاء له

طرح المشكلة:
يعتبر العمل من أهمّ الوسائل التي اعتمدها الانسان لتحقيق حاجياته و السيطرة على الطبيعة؛ وهو يعرف بأنه الجهد الفكري و العضلي الذي يقوم به الانسان لإنتاج أثر نافع على شكل سلع و خدمات، كما أنّ العمل هو وسيلة كسب الرزق و صون كرامة الفرد و حمايته من القلق و التوتر ؛ وأيضا من الانحراف. لكن الفلاسفة و المفكرين اختلفوا حول الغاية الأساسية للعمل أو الشغل فاعتبر البعض أنّ غايته الأولى هي تحقيق أبعاد اقتصادية و مادية فقط، بينما ذهب فريق ﺇلى أنّ العمل يحقق أبعادا روحية و معنوية أساسية، من هنا يمكننا التساؤل : هل يحقق العمل أبعادا اقتصادية وحيوية فقط ؟ أم أنه فاعلية اجتماعية و أخلاقية ؟ و بتعبير آخر هل الغاية من الشغل حفظ البقاء أم تحقيق المكانة الاجتماعية و الراحة النفسية ؟
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة:يرى هذا الاتجاه الذي يمثله التيار الماديّ أنّ الشغل يهدف الى تحقيق أبعاد مادية حيث أنه السبيل الوحيد لكسب الرزق و تحصيل الثروة و توفير المتطلبات الضرورية لحفظ البقاء و تحقيق الاستمرارية في الحياة، و قد وجدت هذه النظرة المادية للعمل على الخصوص لدى المجتمع اليوناني و فلاسفته الكبار أمثال: أفلاطون( 427-347ق.م) Platon ، و أرسطو(384-322ق.م) Aristote و أيضا الفيلسوف الفرنسي المعاصر ميشال فوكو (1926-1984م) Michel Foucault
الحجج و البراهين: و قد برروا موقفهم بالحجج التالية:
الانسان كائن بيولوجي لذلك فهو مضطر للعمل من أجل إشباع حاجاته و من أجل البقاء لأن الطبيعة لم تقدم له كل ما يشبع حاجاته المتنوعة من أكل و شرب و لباس و مأوى( فالحاجة البيولوجية هي الدافع الأساسي للشغل) فلو وجد الانسان كل شيء جاهزا في الطبيعة لما أقدم على العمل و على بذل الجهد لتغيير الطبيعة أو التأثير فيها و الواقع يثبت أنّ طبقات ترفعت عنه و أكرهت الآخرين عليه خاصة المجتمع اليوناني فقد اعتبر أرسطو أنّ العمل خاص بالعبيد أو كما يسميهم الآلات الحية ؛ و وظيفتهم توفير الحياة الراقية للفلاسفة أو العقول المتأملة و التي وظيفتها إنتاج الفكر النظري، وهو نفس رأي أستاذه أفلاطون نظرا لما في الشغل من إلزام و عناء و قساوة، ولذلك قال الفيلسوف الفرنسي ميشال فوكو : «لم تعمل الإنسانية الا تحت تهديد فكرة الموت » .
ﺇنّ العمل جهد نافع فهو إنتاج أولا و قبل كلّ شيء؛ و بالإنتاج تلبى مختلف الحاجات و المطالب الضرورية للأفراد و المجتمعات؛ فالعمل إفادة و استفادة و هو السبيل الى تحصيل المال و استثماره و تنمية الثروة؛ و أيضا السيطرة على الطبيعة فبالعمل أمكننا تشييد البنايات و الطرقات و المصانع و مختلف الآلات لذلك يقول الفيلسوف الفرنسي أوجست كونت Auguste Comte (1857-1798): « الشغل هو التبديل النافع للبيئة الذي يقوم به الانسان ».
كما أنّ العمل هو الوسيلة الوحيدة عند الانسان لتحقيق تطور المجتمعات و ازدهارها و لا قيمة لأيّ تطور ﺇلا بالرخاء الاقتصادي و كثرة الإنتاج كغاية أسمى للشغل، فالشعوب ترقى و تتطور برقي و تطور اقتصادها و تضعف بضعفه، فالشغل يخلص من التبعية الاقتصادية؛ من خلال تنظيم الاقتصاد إنتاجا و توزيعا و استهلاكا .
النقد: صحيح أنّ للدوافع البيولوجية المادية أهمية كبيرة في دفع الانسان للعمل ؛لكنه بوصفه أرقى الكائنات الحية فقد تجاوز الصراع القائم بينه و بين الطبيعة و لم يعد نشاطه موجها ﺇلى سد حاجياته البيولوجية و حسب؛ وإنما أنتج قيما روحية و معنوية للشغل مكنته من إنتاج حضارة متقدمة، فالإنسان إذن ليس كائناﹰ بيولوجيا فقط فهو أيضا كائن اجتماعي و أخلاقي و سياسي؛ بالتالي فهو لا يعمل فقط من أجل العيش و ﺇلا لتوقف عن الشغل بمجرد إشباع حاجاته لكننا نلاحظ أن هناك من يعمل من اجل إثبات الذات أو التحرر مثلا، إضافة ﺇلى أن ربط العمل بالبعد المادي الاقتصادي وحده لا يمكنه تشييد حضارة أو ثروة اقتصادية و ازدهار لأن قوة الحضارة مرهونة بمحيط متكامل من القيم العملية و الثقافية و الأخلاقية، وخير مثال على ذلك الدول المتخلفة في إفريقيا فهي رغم امتلاكها للثروات المادية و غناها بها فهي عاجزة عن تحقيق الرخاء و التطور لغياب القيم الروحية.
عرض نقيض الأطروحة: في المقابل يرى موقف آخر أنّ الشغل له أبعاد معنوية( اجتماعية و أخلاقية و نفسية)، فالإنسان تجاوز بكثير فكرة العمل من أجل الحياة فقط. ولم يعد الدافع البيولوجي سوى وسيلة و ليس غاية، لأنه يحفض الكرامة و يحقق التوازن النفسي و أهم من ناصر هذا الاتجاه علماء الاجتماع أمثال دور كايم (1858-1917) Durkheim و عالم النفس النمساوي فرويد ( 1856-1939) Freud و الفيلسوف الألماني هيغل (1770-1831) Hegel الذي اعتبر الشغل ناقلا للإنسان من مرحلته البدائية ﺇلى المرحلة الحضارية.
الحجج و البراهين: و قد برروا موقفهم بعدة حجج أهمها:
ﺇنّ الشغل وسيلة للعيش الكريم و الحفاظ على كرامة الانسان ؛ فهو يعلم المرء كسب لقمة العيش بطريقة شريفة؛ و عدم ﺇهانة الذات بسلوك طريق التسول أو السرقة، و يكسب صاحبه صفاتا أخلاقية أخرى مثل الصبر و الشعور بالمسؤولية و الواجب و الشرف حيث يقول النبي صلى الله عليه و سلم: «أطيب الكسب عمل الرجل بيده » و يقول أيضا : « خادم القوم سيدهم » ، فقد نظر الإسلام الى العمل نظرة تقديس وتقدير و رفعه الى درجة العبادة التي تغفر الذنوب حيث يقول صلى الله عليه وسلم: « من أمسى كالا من عمل يده أمسى مغفورا له »
كما أنّ للشغل غايات معنوية أخرى و أبعادا مهمة منها البعد النفسي فقد أثبت علماء النفس و من بينهم فرويد فائدة الشغل في الوقاية من المشاكل النفسية و علاجها حيث اعتبره وسيلة للتعبير عن طاقات الفرد و مكبوتاته و هو نوع من المواجهة بين الأنا و الاخر حيث يقول فرويد : « ﺇن كل مهنة تصبح مصدر مسرات متميزة ﺇذا ما اختيرت اختيارا حرا ».
و يتجلى البعد النفسي للشغل كذلك عندما نقارن بين نفسية البطال و نفسية العامل؛ فالأول يكون محبطا متشائما فاقدا للحيوية على عكس الثاني، فالعمل يقضي على القلق و يؤدي الى التوازن و الاعتدال النفسي و العقلي و الاطمئنان والسكينة لذلك ينصح به في السجون و المصحات العقلية و النفسية؛ فنزلاء المصحات النفسية يكلفون أحيانا بالقيام بأشغال بسيطة تبعد عنهم التوتر و الكآبة، حيث يقول الأديب الفرنسي فولتير (1694-1778م) Voltaire : « العمل يبعد عنا ثلاث آفات : القلق و الرذيلة و الاحتياج » و يقول أيضا : « ﺇذا أردت أن لا تقدم على الانتحار فأوجد لنفسك عملا »
ﺇنّ الانسان كائن اجتماعي لذلك فان للشغل قيمة اجتماعية تتمثل في حصول الفرد على الاستحسان الاجتماعي و التقدير و الاحترام فهو يولد ظواهر اجتماعية مثل التعاون و يشعر الفرد بأهميته كعضو في المجتمع؛ لأن الفرد لا يستطيع أن يكفل كل حاجاته وحده؛ فلا يمكن أن يكون طبيبا و معلما و فلاحا معا فيلزم المجتمع أفراده باختيار مهن مختلفة و لوجود فئات لا تستطيع العمل؛ بالتالي فهو يحقق التكافل الاجتماعي و يحارب الأنانية و الذاتية و هذا ما أكد عليه دور كايم. و هذا ما جعل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : « أرى الرجل فيعجبني؛ فأسأل أله صنعة ؟ فإذا قالوا ليست له صنعة سقط من عيني ».
النقد: لكن رغم أهمية الأبعاد المعنوية للعمل الا أنها تحتاج الى القاعدة المادية التي تقوي هذه الروابط المعنوية و خير مثال على ذلك الأسرة فإذا انهارت فيها الوظيفة الاقتصادية المتمثلة في توفير الأكل و الشرب و الملبس للأبناء فان هذه الأسرة لا محالة ستنهار و تتصدع، فالشغل في بدايته دافع بيولوجي؛ و هو لا يعتبر شرفا عند جميع الناس خاصة إذا كانت مهنة يحتقرها المجتمع كعامل النظافة أو حفار القبور أو من يغسل الموتى؛ أو قد يكره العامل نفسه مهنته لوراثته إياها أو لاشتغال بعض الذين يكرههم فيها؛ أو لكونه يجد ازدراء من أصدقائه خارج العمل و يبقى الشيء الوحيد الذي يربطه بها هو الجانب المادي أي الحصول على المال و قضاء الحاجات البيولوجية فهذا الجانب لا يزال فاعلا خاصة في ظل بعض الأنظمة و الدول التي تشغل حتى الأطفال و في سن مبكرة.
التركيب: لقد كان العمل في البداية واقعا بيولوجيا فحاجات الانسان كثيرة و إمكاناته الأولية محدودة فكان همه في الحياة تلبية ضرورياته و المحافظة على وجوده لكنه بعد التحكم في الطبيعة أصبح الشغل دافعا أخلاقيا و اجتماعيا و لم يعد الدافع البيولوجي سوى وسيلة و ليس غاية لذلك فالعمل يحقق أبعاداﹰ مادية ومعنوية معاﹰ.
الرأي الشخصي: لكن من وجهة نظري فالعمل يهدف بدرجة أكبر الى تحقيق أبعاد معنوية و روحية أكثر لأنه يحفظ الكرامة الإنسانية و يحقق إنسانية الانسان، فهو يرفع من قيمة الفرد فكريا و سلوكيا كما له بعد فلسفي يتمثل في كونه يحقق حرية الانسان و يجعله يرتقي من مرتبة الحيوان الذي يكتفي بما تقدمه له الطبيعة الى مرتبة الإنسانية فهو وسيلة التحرر من الطبقية و الاستغلال حيث يقول الفيلسوف الفرنسي جان لاكروا Jean Lacroix : « ليس الشغل علاقة بين الانسان و الطبيعة وحسب؛ و إنما هو علاقة بين الانسان و الإنسانية »، كما أن العمل شرف فقد كانت السيدة عائشة رضي الله عنها تقول: « المغزل بيد المرأة أحسن من الرمح بيد المجاهد في سبيل الله » و العمل يحفظ الكرامة لقوله صلى الله عليه و سلم: « لأن يحمل الرجل حبلا فيحتطب به ثم يجيء فيضعه في السوق فيبيعه ثم يستغني فينفقه على نفسه؛ خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه ».
حل المشكلة: نستنتج من التحليل السابق أن للشغل أبعادا متنوعة : فهو وسلة لإشباع الحاجات البيولوجية المادية و تحقيق الرخاء الاقتصادي و الثروة؛ لكنه يتعداها لتحقيق غايات أسمى: نفسية و أخلاقية و اجتماعية و فلسفية و أيضا دينية حيث يقول النبي صلى الله عليه و سلم: « نحن قوم نأكل لنعيش؛ لا نعيش لنأكل ». كما يقول الفيلسوف الفرنسي ايمانويل مونييه (1905-1950) Emmanuel Mounier : « ﺇن كل عمل يهدف ﺇلى أن يصنع في نفس الوقت ﺇنسانا و شيئا ».

مــــــــشــكور ♥

19 شكرا مقالة رائعة و هي متوقعة بكالوريا 2024

مرسسسسسسسسسسسيييي

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شكرا لك بارك الله فيك جزاك الله خير ان شاء الله

مشكـــــــــــــــــــور

شكرا جزيلا ممكن تقولي شحال النقطة المحتملة لها

نموذج لتحرير مقال حول نص الشغل و الاستلاب 2024.



الجيريا
الجيريا
ترشة عمار – ثانوية حساني عبد الكريم -الوادي
الجيريا
الجيريا

الجيريا


الجيريا
نموذج لتحرير مقال حول نص..الشغل و الاستلاب
الجيريا

*الموضوع…. نص:

“إن العمل الإنساني لمغترب في نظام الأجرة فهو يتجر به باعتباره قوة عمل منفصلة عن الشخص، وهو يعامل باعتباره أمرا خاضعا لقوانين السوق.

إن هذا الحط الاجتماعي والاقتصادي من العمل هو من وظائف النظام الاقتصادي والاجتماعي للرأسمالية. ولنا أن نرجو بل علينا أن نرغب في زوال هذا الحط بزوال ظروف نظام الأجرة؛ ويوافق هذا الحط الاقتصادي والاجتماعي للعمل سلب كرامة الكلمة. ويزيد في صلف تلك الكبرياء المسلوبة أنها تأبى أن تعترف أنها – هي نفسها- يتجر بها في سوق الخدمات: فللثقافة كبرياء تناظر تمام التناظر إذلال العمل، ويجب أن تزول بزوال ذلك الإذلال. إن جذور هذه الكبرياء بعيدة فهي تعود إلى العصور القديمة حيث كان العمل للعبيد، لأنه وضيع، وكانت الثقافة للأحرار، لأنها شريفة..

إن خاصية العمل تتمثل في أنه يشدني إلى مهمّة مدققة، محددة. وهاهنا أبيّن من أكون ببيان ما أنا قادر عليه . وأبين ما أنا قادر عليه بقيامي بشيء محدود. وإن ” المنجز ” من عملي هو الذي يكشفني للآخرين ولنفسي.

وإن هذا الأمر لصحيح، ولكن هذه الحركة التي تكشفني هي نفسها تخفيني و( هذه الحركة ) التي تحققني هي التي تسلبني شخصيتي كذلك. وإني لأرى بوضوح عبر تطور المهن – بما فيها مهنة المثقف – أنه ثمة حد تنزع إليه حركة التموضع هذه: هذا الحد هو ضياعي في فعل بلا معنى، في نشاط تافه بالمعنى الحقيقي للكلمة لأنه بلا أفق.”

بول ريكور “الحقيقة و التاريخ “

المطلوب..اكتب مقالا فلسفيا تعالج الاشكالية التي تضمنها النص


الإجابة المقترحة:

الجيريا
الجيريا

المقدمة:

العمل في دلالته الفلسفية فاعلية خاصة بالإنسان تستهدف تغيير وتحويل الطبيعة، أي أنه يدخل الإنسان والطبيعة في علاقة منتجة لقيم نافعة ويستدعي تدخل نشاط الفكر والوعي ليتميز عن النشاط الحيوي الغريزي للحيوان وبذلك فهو ينضاف إلى قائمة الفاعليات الخاصة بالإنسان وحده كاللغة والعقل والفن…

هل أن العمل يشكل شقاءا وعذابا ونفيا لماهية الإنسان وعاملا من عوامل استلابه واغترابه عن ذاته؟ أم أنه على العكس من ذلك تحقيق لماهية الإنسان وعنصر من عناصر تحريره ؟وهل ان مايتيحه العمل من إمكانيات لتطويع الطبيعة وأنسنتها وتأمين الحاجات الحيوية يمكن أن يغطي على مساوئ الإستلاب والإكراه؟

التوسيع :

تكاد الفلسفة عبر حقبة طويلة من تاريخها لا تتناول العمل إلا عرضا على نحو هامشي .وغالبا ما تناولته بنوع من الاحتقار والازدراء . بعض المذاهب الفلسفية اعتبرت العمل بالفعل متنافيا ومتعارضا مع ماهية الإنسان التي لا تكمن بحق إلا في التأمل والنظر العقلي بينما لا يتجه العمل إلا إلى إرواء رغبات الجسد معتمدا على مجرد المجهود الجسدي.

ضمن هذا التصور، اعتبرت الفلسفة اليونانية أن العمل – خصوصا اليدوي منه – يعبر عن بؤس الإنسان لا نبله. وبمصطلحات أفلاطونية، فإن العمل يشد الإنسان إلى عالم الكهف والمادة كما يرتبط بالبعد الحيواني في الإنسان متمثلا في الجسد ورغباته. إن التأمل أو النظر العقلي لهو النشاط الوحيد الذي يسمو بالإنسان ويحقق ، في حين يرتبط العمل والإنتاج بالطبقة الدنيا، طبقة النحاس.

هذا المنظور للعمل يجد مبرره في النظام العبودي، فإن العامل سيتحول من عبد إلى أجير “حر” في الرأسمالية، بيد أن قوة عمله ستصبح أيضا سلعة كباقي السلع خاضعة لقوانين السوق كالعرض والطلب والعقلنة والاستغلال الأمثل، مما يعني بالنسبة للعامل تنازلا عن بعض مقومات كرامته. ومن خلال تتبع الحيثيات الملموسة للعمل يتبين أن استلاب العامل يتخذ معنيين: حرمانه من ثمار عمله واغترابه عن ذاته أثناء عملية الإنتاج.
إن العامل لم يكن يتقاضى في بداية الثورة الصناعية سوى ما يسمح له بالبقاء وتجديد قوة العمل، مما يعمق لديه الشعور بعقم ما يمثله هذا الكدح بالنسبة له هو نفسه مادام لا يمتع بالقيمة الحقيقية لقوة عمله. وقد لاحظ ماركس في هذا الصدد بأن العامل لا يهمه من الحرير الذي ينسجه والذهب الذي يستخرجه سوى الأجرة، فيتحول الذهب والحرير إلى كمية معينة من وسائل العيش وربما إلى وجبة عشاء أو قميص صوف لماذا يعمل إذن؟ لا شيء يربطه بالعمل في حد ذاته، يعمل لأنه مرغم على ذلك. يتمثل الاستلاب في هذا المستوى في شعور العامل بنوع من الاغتراب في عمله لأن هذا العمل يتخد شكل مهمة إجبارية بدون حوافز… ومع مرور الوقت يزداد العامل كراهية لعمله لما يمثله من قهر.

لقد دفع البحث المتزايد عن المردودية بالرأسمالية إلى البحث عن عقلنة متزايدة للعمل وذلك بتجزيئه إلى حركات ومهام بسيطة يتخصص كل عامل في جزء منها لزيادة الفعالية، بيد أن العمل يغدو في الحالات القصوى مجرد حركات ميكانيكية رتيبة فاقدة للمعنى.

إن الإستلاب يتجلى في هذه الحالة في فقدان العمل لمعناه واغتراب الإنسان عن ذاته أثناءه، بحكم رتابته وتقليصه للفاعلية الواعية التركيبية والنشاط الفكري للعامل، لكي يحصرها في حركات بسيطة متكررة. إنه شكل آخر من أشكال التشيئ.

إن الماركسية التي أسهبت في كشف مظاهر هذا الاستلاب لا تربطه بطبيعة العمل أو بمنظور احتقاري له – كما في الفلسفة اليونانية – ، بل بأشكال العمل الخاصة بنمط الإنتاج الرأسمالي. أما العمل في حد ذاته، فهو نشاط إنساني بامتياز بل إنه الشرط الأول لكل حياة إنسانية .وليس تاريخ البشرية في الماركسية سوى تاريخ أنماط وعلاقات الإنتاج والتنظيمات الاجتماعية للعمل.

ويعتبر تمجيد العمل على هذا النحو استمرارا لإعادة اعتبار بدأت مع عصر الأنوار وبعض حركات الإصلاح الديني كالبروتستانتية كما أوضح ذلك ماكس فيبر(حيث أصبح العمل دينيا وسيلة للتطهر والتقرب)، وتجسدت بوضوح في مؤلفات اقتصاديين أمثال آدم سميث الذي جعل العمل معيارا لكل قيمة تبادلية ومصدرا حقيقيا لثروة الأمم.

إن هيجل يجعل العمل انبثاقا للإنسان عن طريق الوعي. بل إن العمل يلعب دورا حاسما حتى في جدلية العبد والسيد، يتمثل ذلك في كون العبد يغير الأشياء بواسطة العمل مكتشفا ذاته وإبداعيته في منتجاته وفي سيطرته على الطبيعة، ليصبح تدريجيا متحكما في حياة وحرية السيد.

يتضح أن العمل لا يستهدف مجرد تغيير الطبيعة بل أنسنتها ومن ثم أنسنته الإنسان أيضا، وكما يقول إيمانويل مونييه فإن العمل يفعل فعله في الإنسان كما يفعله في المادة. فالإنسان ليس مجرد كائن مفكر – كما تصورت الفلسفة اليونانية – بل كائن مزدوج مفكر/ صانع أيضا: إنه ليس مجرد كائن مفكر لا يعوق نشاطه أي عائق وليس مجرد كائن بيولوجي غارق في الطبيعة ومنشغل بالتلبية المباشرة لحاجاته، إن العمل يقتضي النفاذ العسير للفكر داخل المادة.

تقييم و استنتاج

يرى البعض أنه رغم كل ما يتضمنه العمل من أنسنة للطبيعة وللإنسان، فإنه يظل منطويا على عوامل استلاب و تشيئ كثيرة بالنسبة للعامل. يدعو فريدمان إلى العدول عن هذه الطوباوية التي تريد تجعل من العمل فرصة لتنمية الشخصية وسعادة الشخص.

بالمقابل ينبغي اعتبار العمل – في ظل نظام الآلية الذي يوجه إليه اشد النقد – مجموعة مهام غريبة عن اهتمامات العامل، مهمة شاقة لمدة محدودة لا بد من توزيعها على أكبر عدد من الناس وكأنه خدمة اجتماعية يتعين على المرء أن يتحملها كمنتج من اجل أن يستمتع بها المستهلك، لأن العامل مستهلك كما هو منتج.

لكن رغم ما يوجه إلى نظام الآلية في الصناعة من انتقاد، إلا انه لا يمكن إنكار مساهمة هذا النظام في تحرير الإنسان من كثير من الأعباء والأعمال الشاقة كالشحن والتفريغ والجر… كما ساهم في انتشار هائل للمواد الاستهلاكية وفي تحسن مستوى وظروف العيش حيث اصبح المستهلك يجد أمامه حلول وفيرة لتلبية حاجاته، وهذه الحلول تنعكس على حاجاته فتهذبها وتطورها، وكأن ازدياد معاناة الإنسان في العمل يوازي تخفيف هذه المعاناة في جوانب حياته الأخرى وكان ما يحمله العمل من استلاب هو ضريبة ضرورية للتمتع بما يحمله من تحرر.
………………….
* إختبار في الفلسفة العامة.لبنان2017
سمير زيدان.بتصرف

الجيريا
الجيريا

ثانيا… حمل ما يلي بالضغط على العنوان التالي.. فهذه الورقة تحوي على اهم خطوات كتابة مقال حول النص الفلسفي و بها نماذج شارحة لذلك.. ابتداء من الصفحة 12

الجيريا


الجيريا

الجيريا

الجيريا

…دعواتكم

اكرر…..

الجيريا

ثانيا… حمل ما يلي بالضغط على العنوان التالي.. فهذه الورقة تحوي على اهم خطوات كتابة مقال حول النص الفلسفي و بها نماذج شارحة لذلك.. ابتداء من الصفحة 12

الجيريا


الجيريا

الجيريا

الجيريا

بارك الله فيكم على المجهود

بارك الله فيك استاذنا المبدع.كم هو جميل مجهودك .دمت اخي في خدمة هذا المنتدى المتميز بوجودك.

الجيريا


حفظكما الله من كل سوء …
اختي نسمة امل

واخي خليفة

الجيريا

الجيريا

بارك الله فيك

المرأة واستيلائها على مناصب الشغل في الدولة 2024.

موضوعي هذا لا لشيء ادرجته الا باش نضحكو شويا
ومن خلال المواضيع التي توالت والمراة وسبب البطالة الخ الخ حسب ملاحظاتي المتمعنة الجيرياالجيريا ونظرتي الثاقبة الجيريا والمجهرية الجيرياالجيريا وحسب استنتاجاتي المنطقية الجيرياالجيريا
لاحظت :
-استيلاء الرجال على المهن الملائمة والخاصة بالنساء
-الطباخين
-حلويات وخاصة التقليدية حبسولي مخي هههههههه
-الحلاقة هادي قتلهم اسكتوا ولاو يديرو الكوبات للنساء
-الخياطة الحراجين الطرازين كلش الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا
-زيد كاين اللي يقولك التعليم يلائم المراة الاغلبية رجال اطلقونا شويا ههههههه

يعني يخدمولنا في خدمتنا ويقولونا لاه وليتو تخدمو في الدولة شيء عجب الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

فقط للتذكير وليس للجدال ومانيش حابة نتقابض ديروها في حسابكم الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

السلام عليكم اهتي
ههههههههه ضحكتيني بارك الله فيك لكن نهدر والصراحة الرجال كرهو مساكن وين يروحو مقفولة في وجوهم لكن النسا مشاء الله تهدر يحضر هذا الواقع ما نهربوش منو
اليوم صرا موقف امامي الصباح وانا مارة في طريق السوق تقول عجوز لواحد يبيع المحاجب والطوابل كامل معمرين نسا ياكلو قاتلو زمان كان الراجل يقعد والمرا تخبز وياكل ضرك ولات المرا تقعد تاكل والراجل يخبز ويعجن هههههههه ضحكتني مسكين رجع وجهو حمر
الله غالب ما لقاو واش يديرو شكرا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة الجيريا
السلام عليكم اهتي
ههههههههه ضحكتيني بارك الله فيك لكن نهدر والصراحة الرجال كرهو مساكن وين يروحو مقفولة في وجوهم لكن النسا مشاء الله تهدر يحضر هذا الواقع ما نهربوش منو
اليوم صرا موقف امامي الصباح وانا مارة في طريق السوق تقول عجوز لواحد يبيع المحاجب والطوابل كامل معمرين نسا ياكلو قاتلو زمان كان الراجل يقعد والمرا تخبز وياكل ضرك ولات المرا تقعد تاكل والراجل يخبز ويعجن هههههههه ضحكتني مسكين رجع وجهو حمر
الله غالب ما لقاو واش يديرو شكرا.

هههههههههههههههههههههههههههه والله يا لعجايز قباح وطايرين تاني بزاف يظلو برا وحد الجارة ساكنة بجنبنا تخرج اكثر مني وانا نقرا هههههههههه

شكرا للموقف والله ضحكني بزاف اني نتخيل الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا
شكرا مريم

قالك آخر الزمان ذا هو ……..هههههههههههههههههههههههههههه
اختلطت الامور و كل يقول ما يشاء و كل و له رأيه و هو حر فيه
الامر متعلق بكثرة النساء و قلة الرجال لذا الامور راهي تمشي هاك و ايضا امور كثيرة و لا يسع الوقت لذكرها لاني رايح نتقهوى برا مانيش في الدار .راني في الخدمة ههههههههههههههه
شكرا اختي كاميلا على الموضوع و ان شاء اله في الغد نكمل الباقي
بارك الله فيك و اقر عينيك بما تحبين
ســـــــــــــــــــــــــــــلام

ههههههههههههههه
وين هادي تاع الاغلبية في التعليم رجال في المنام سير رحتي للمجال اللي كامل نسا مش معظم
والله بصراحة ما لقيت ما نرد على موضوعك هذا لكن مازال تزيدي تشوفي نهار يولي الراجل هو اللي يربي الاولاد و المرا تخرج بخدمة ولالا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لذريق الجيريا
قالك آخر الزمان ذا هو ……..هههههههههههههههههههههههههههه
اختلطت الامور و كل يقول ما يشاء و كل و له رأيه و هو حر فيه
الامر متعلق بكثرة النساء و قلة الرجال لذا الامور راهي تمشي هاك و ايضا امور كثيرة و لا يسع الوقت لذكرها لاني رايح نتقهوى برا مانيش في الدار .راني في الخدمة ههههههههههههههه
شكرا اختي كاميلا على الموضوع و ان شاء اله في الغد نكمل الباقي
بارك الله فيك و اقر عينيك بما تحبين
ســـــــــــــــــــــــــــــلام

صح قهوتكم اخي هههههههههههههههههه شكرا جزيلا الجيريا بارك الله فيك وجزاك كل خير اخي لذريق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ما فهمت والو الجيريا
ههههههههههههههه
وين هادي تاع الاغلبية في التعليم رجال في المنام سير رحتي للمجال اللي كامل نسا مش معظم
والله بصراحة ما لقيت ما نرد على موضوعك هذا لكن مازال تزيدي تشوفي نهار يولي الراجل هو اللي يربي الاولاد و المرا تخرج بخدمة ولالا

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اه الله لايشوفني في هاد النهار اللي تهدر عليه بصح مجال التعليم بلاك احلمت بصح المجالات الاخرى اللي ذكرتها ماهيش احلام من الشيطان هههههههههههه راهي 100% صحيحة الجيرياالجيرياالجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاميلا الجيريا
هههههههههههههههههههههههههههه والله يا لعجايز قباح وطايرين تاني بزاف يظلو برا وحد الجارة ساكنة بجنبنا تخرج اكثر مني وانا نقرا هههههههههه

شكرا للموقف والله ضحكني بزاف اني نتخيل الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا
شكرا مريم

الاستهزاء أوالسخرية أحيانا تكونان بخلفية المزاح، أي المداعبة أو ما شابه ذلك، هذا الأمر يجب الاحتياط منه وعدم التوسع فيه،

أمور كثيرة تبدأ مزاحا لكنها تنتقل إلى جدية، وتترك آثارها في القلب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي الجيريا
الاستهزاء أوالسخرية أحيانا تكونان بخلفية المزاح، أي المداعبة أو ما شابه ذلك، هذا الأمر يجب الاحتياط منه وعدم التوسع فيه،

أمور كثيرة تبدأ مزاحا لكنها تنتقل إلى جدية، وتترك آثارها في القلب

ممكن ….ممكن

الموضوع والله اعمق ولا يضحك …
الدولة الجزائرية منذ 15 السنة الاخيرة وبالعربية منذ قدوم فخامته اعطت اهمية كبيييييييييييرة مبالغ فيها للمرأة طبعا هذا شيء رائع لكن الامر الغير الرائع هو ان هذه الاهمية أخذتها على حساب الرجل او بعبارة اصح سرقتها منه ما سياثر سلبا على المجتمع و تتغير معادلة "الرجال قوامون على النساء"

اذا غيرنا وبدلنا يجب ان نبدل في كل شيء المرأ ةهي التي تعمل اذا هي التي تخطب و هي التي تتكفل بكل المصاريف و هي التي تتحمل مسؤولية زوجها وتصرف عليه وهو يبقى في البيت للاشغال و ما الى ذلك والا اذا تحتمت يخرج للعمل و يعين زوجته في المصروف ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هنا استطيع ان اضحك جيدا


استغفر الله
"" لعن الله قوما تحكمه امراة ""

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميروش الحر الجيريا
الموضوع والله اعمق ولا يضحك …
الدولة الجزائرية منذ 15 السنة الاخيرة وبالعربية منذ قدوم فخامته اعطت اهمية كبيييييييييييرة مبالغ فيها للمرأة طبعا هذا شيء رائع لكن الامر الغير الرائع هو ان هذه الاهمية أخذتها على حساب الرجل او بعبارة اصح سرقتها منه ما سياثر سلبا على المجتمع و تتغير معادلة "الرجال قوامون على النساء"

اذا غيرنا وبدلنا يجب ان نبدل في كل شيء المرأ ةهي التي تعمل اذا هي التي تخطب و هي التي تتكفل بكل المصاريف و هي التي تتحمل مسؤولية زوجها وتصرف عليه وهو يبقى في البيت للاشغال و ما الى ذلك والا اذا تحتمت يخرج للعمل و يعين زوجته في المصروف ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هنا استطيع ان اضحك جيدا


استغفر الله
"" لعن الله قوما تحكمه امراة ""

خليني من الدولة والهداير هادي بكل مانيش حابة نتناقش الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا انا نهدر على الخياطة والطبخ والحلويات والحرج والى غير ذلك علاش راكم تخدمو فيه خليونا نخدمو فيه نسا في نسا الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا
شكرا على المرور التغيير ابداه من نفسك لتكن قدوة الجيريا بصح لكان الرجال قبلو يتخطبو هادي مشكلتهم هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه ربي يسهل

ههههههههههههههههه المراة خلات الدنيا وين تروحي تلقايها ولاو الرجالة يقعدو في الداريحكمو لولاد والنساءيروحويخدمو ويصرفو من الممكن في هذا الزمان تلقاي امراة تخدم ميكاننسيا

موضوع ليس للتسلية و مسيء للرجل و المرأة ويقلل من الإحترام المتبادل بينهما . و لا أعلم ما الغرض منه ؟

والله غير جبتيها قد قد ههههههههه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asosa الجيريا
ههههههههههههههههه المراة خلات الدنيا وين تروحي تلقايها ولاو الرجالة يقعدو في الداريحكمو لولاد والنساءيروحويخدمو ويصرفو من الممكن في هذا الزمان تلقاي امراة تخدم ميكاننسيا

الجيريا الجيرياالجيرياالجيريا شكرا للمشاركة العطرة

خروج زوجتك إلى عالم الشغل . 2024.

كثيرة هي التعقيدات التي تواجه في بعض الأحيان الحياة الزوجية ومنها :….الزوجة العاملة… إن خروج المرأة إلى عالم الشغل ليس هو بوضوعنا الأصلي ولكن خروج زوجتك إلى الحياة المهنية و ما يلاقيه من معارضة لدى البعض ومباركة لدى البعض الأخر ……إن توفيق بين الحياة الزوجية للمراة وبين الحياة المهنية ليس بالأمر اليسير والهين خصوصا عندما يكون هناك الأبناء بحيث أنهم يحتاجون إلى الرعاية والحماية من الأم أكثر من أي شخص أخر ….إن خروج الزوجة للحياة المهنية لضرورة حتمية معيشية ربما يكون مقبولا…ولكن الشيء غير مقبول في نظري خروجها وفقط بالرغم من توفير الزوج كل مستلزمات الحياة………….لم أحاول أن أستقطب أشياء كثيرة لهذا الموضوع فتركت لكم الحرية في إعطاء أرائكم فيه ……….مع وضع في أخر تعليق الجواب…….هل تحب أن تكون زوجتك عاملة في وظيفة ما…..نعم/لا…………………تحياتي

شكرا اختي على طرحك للموضوع وانا عن رايي الشخصي لاافضل ان تكون زوجتي عاملة

لا
……………….
انا مغيار

………………..

شكرا اختي

كي يزيد نسميوه بو زيد و اذا كان العمل شريف اين المشكل بشرط
******************

أغلبية الناس في المجتمعات العربية يرفضون هذه الفكرة أصلا لكن حسب رأيي لامشكلة في ذلك اذا كانت تخرج لغرض العمل فقط خاصة اذا كان عمل زوجها لا يكفي لقضاء متطلباتهم لكن لا يجب أن تهمل واجباتها تجاه الأسرة .أما اذا كان عمل الزوج يكفي فلا داعي لخروجها للعمل أصلا

عمل المراة في الوقت الحاضر اصبح ضرورة نظرا لمتطلبات الحياة فاصبح شيئ عادي
لكن انا عن نفسي و بحكم التجربة_امي عاملة وهي على ابواب التقاعد_والله امقت فكرة عمل المراة و لا اريد تكرار التجربة حاصة اذا كان لدي اولاد مستقبلا ليس لشيئ سوى لان بالرغم من ان الزوجة العاملة يمكن لها التوفيق بين البيت الاولاد و العمل لكن صدقوني كل ذلك على حساب راحتها و صحتها ومهمها بلغ ذلك مستحيييييييييييييييييييييييييييييل ان يكون توفيقا مطلقا
فالحمد لله و جزاها الله خيرا امي كبرتنا و وفقنا في دراستنا لكنها تعبت تعبت تعبت كثيرا لذلك انا ضد فكرة العمل
هذا مجرد راي بالتوفيق

السلام عليكم:
إن تزوجتها عاملة و قد وافقت، فالمؤمنون عند عهودهم، أما إن تزوجتها غير عاملة ثم أرادت أن تعمل فأنا و الظروف و نوع العمل. و تبقى مسألة اتفاق. و الله أعلم.

موضوع مهم خاصة و أن هذه الظاهرة انتشرت بشكل كبير في الآونة الأخيرة
رأيي الشخصي هو ان كانت هناك ضرورة لعملها و لو أن المسؤول على الانفاق في العائلة هو رب الأسرة و ليست الزوجة
كما أن عملها يصعب عليها القيام بواجبها الأساسي و هو تربية الأولاد و الاهتمام بالشؤون الداخلية
و يبقى هناك اختلاف في وجهات النظر
شكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amouna1992 الجيريا
كثيرة هي التعقيدات التي تواجه في بعض الأحيان الحياة الزوجية ومنها :….الزوجة العاملة… إن خروج المرأة إلى عالم الشغل ليس هو بوضوعنا الأصلي ولكن خروج زوجتك إلى الحياة المهنية و ما يلاقيه من معارضة لدى البعض ومباركة لدى البعض الأخر ……إن توفيق بين الحياة الزوجية للمراة وبين الحياة المهنية ليس بالأمر اليسير والهين خصوصا عندما يكون هناك الأبناء بحيث أنهم يحتاجون إلى الرعاية والحماية من الأم أكثر من أي شخص أخر ….إن خروج الزوجة للحياة المهنية لضرورة حتمية معيشية ربما يكون مقبولا…ولكن الشيء غير مقبول في نظري خروجها وفقط بالرغم من توفير الزوج كل مستلزمات الحياة………….لم أحاول أن أستقطب أشياء كثيرة لهذا الموضوع فتركت لكم الحرية في إعطاء أرائكم فيه ……….مع وضع في أخر تعليق الجواب…….هل تحب أن تكون زوجتك عاملة في وظيفة ما…..نعم/لا…………………تحياتي


السلام عليكم و رحوة الله
بالنسبة لي و هذا يبقى راي ان لكل دوره في الحياة ……………………
فمنذو بدأنا نطرح مثل هذه الاسئلة انحط مجتمعنا و اصبح لا قينة له فدور المراءة في بيتها و زوجها في عمل
اني ضد عمل المراءة مهما كانت طبيعة العمل و خاصتا في مجتمعنا هذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوقاص الجيريا

السلام عليكم و رحوة الله
بالنسبة لي و هذا يبقى راي ان لكل دوره في الحياة ……………………
فمنذو بدأنا نطرح مثل هذه الاسئلة انحط مجتمعنا و اصبح لا قينة له فدور المراءة في بيتها و زوجها في عمل
اني ضد عمل المراءة مهما كانت طبيعة العمل و خاصتا في مجتمعنا هذا

المجتمع يحتاج

ل

الطبيبات

الممرضات

القابلات
المرشدات الدينيات
المعلمات للبنات وليس للذكور فقط

البقية انا معك

لا نحتاجهم

موضوع رائع يستحق النقاش والله انا في نظري انها تعبت في حياتها وكرستها للقراية وفي الاخير يجي راجل يقولها ما تخدميش مستحيل انا وحدة ما نمقبلش حتى ولو بقيت عازبة ههههههههههههه لانو مادام قريت وتعبت لازم نخدم بسكو في الاخير علابالي بلي رح نققعد في الدار ههههههههه مشكورة عالموضوع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مغرورة ودلوعة الجيريا
موضوع رائع يستحق النقاش والله انا في نظري انها تعبت في حياتها وكرستها للقراية وفي الاخير يجي راجل يقولها ما تخدميش مستحيل انا وحدة ما نمقبلش حتى ولو بقيت عازبة ههههههههههههه لانو مادام قريت وتعبت لازم نخدم بسكو في الاخير علابالي بلي رح نققعد في الدار ههههههههه مشكورة عالموضوع

من قال ان العلم مرتبط بالعمل

كنت اظن انكم تتعلمون من اجل العلم عبادة


العمل مرتبط بحاجة الانسان للضروريات و الكماليات

مسكن مشرب ملبس مركب و غيره….

فاذا كانت متوفرة فلماذا العمل؟؟؟؟

احتدت المناقشات في هذا الموضوع في منتدانا
لكن اذا كانت المرأة قادرة على التوفيق بين العمل و البيت أين الخلل
زد على ذلك أن المرأة تلجأ الى العمل لتحمي نفسها من غدر الزوج الذي قد تفني حياتها بجانبه
في السراء و الضراء ليكافئها بالرمي بعد سنوات عندما تضيع صحتها و شبابها
ليقول ما فائدتك أنت الان أريد الزواج بأخرى اصغر و أجمل لأن الله حلل لنا أربع

بما نى امراه بس حقيقى انا ضد عمل المراه

الا اذا اجبرتها الظروف لاعالة بيتها فقط لاغير

شكرا على الموضوع

اختي لا اريد تقليل عزيمتك في طرح هكذا مواضيع لكن صدقيني
البعض هنا النقاش معهم عقيم فقد يصل الامر الى حد قولهم انك تريدين اقناع الجزائر باكملها برايك

مقال / هل الغاية من الشغل حفظ البقاء وحسب ؟ 2024.

المشكلة الثالثة : النظم في الاقتصادية والسياسية

نص السؤال : هل الغاية من الشغل حفظ البقاء وحسب ؟

المقدمة : إذا كان بإمكان الإنسان اليوم أن يلاحظ مدى القلق الذي يحدثه الشغل في الأسر الحديثة , فإن الأمر ذاته كان يحدث لدى الأسر القديمة و حتى عند الإنسان الأول قبل انضمامه إلى المجتمع المدني . وإذا كان الإنسان يتحمل هذا القلق وهذا التعب في سبيل الحصول على عمل من أجل تلبية رغباته وإشباع حاجاته الضرورية التي تحفظ له البقاء فهل تلبية ضروريات الحياة والمحافظة عل البقاء هي الغاية الوحيدة للشغل ؟
التحليل :الشغل ضرورة بيولوجية تحفظ بقاء الإنسان :
إن أكبر مشكلة صارعها الإنسان منذ وجوده هي تلبية الضروريات والحفاظ على الوجود بتوفير المأكل , الشرب ,الملبس , المأوى …الخ . ولا يتسنى له ذلك إلا بالشغل , وهكذا يرى أنصار الاتجاه البيولوجي أن الحاجة البيولوجية هي الدافع الأساسي للشغل .
ودليلهم على ذلك أن الإنسان منذ العهود الغابرة لو وجد كل شيء جاهز في الطبيعة لما أقدم على العمل وعلى بذل الجهد لتغيير الطبيعة أو التأثير فيها , والواقع يثبت تاريخيا أن طبقات ترفعت عنه وأكرهت الآخرين عليه ( المجتمع اليوناني , نظرة أفلاطون من خلال كتابة الجمهورية ) نظرا لما في الشغل من إلزام وعناء و قساوة .
لكن الإنسان وبوصفه أرقى الكائنات تجاوز الصراع القائم بيته وبين الطبيعة ولم يعد نشاطه موجها إلى سد حاجياته البيولوجية وحسب و إنما أنتج قيما روحية ومعنوية للشغل مكنته من إنتاج حضارة متقدمة .
الشغل ليس ضرورة بيولوجية بل عنوان التقدم والرقي :
لقد تغير موقف الإنسان من الشغل عبر التاريخ فنظر إليه اليونان نظرة احتقار واعتبره اليهودية لعنة وربطته المسيحية بخطيئة آدم . أما الإسلام نظر إلى العمل نظرة مختلفة تماما عما سبق حيث اعتبره في منزلة العبادة و أوجبه على الجميع حيث قال تعالى : " وقال اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون " . كما اعتبره نعمة تستدعي الشكر وشرفا يحاط به المرء حيث يقول ( صلى الله عليه وسلم ) : " إن أشرف الكسب كسب الرجل من يده " وسيادة لصاحبه حيث يقول أيضا : " خادم القوم سيدهم " .
وهكذا أخذ العرب هذه الصفات النبيلة للعمل , وأصبح الشغل ذلك الجسر الذي يمر به الإنسان من مرحلته البدائية إلى المرحلة الحضارية . أين أصبح يتحكم في الطبيعة كما يقول هيغل : " أصبح الإنسان يتملك الطبيعة " و يهدف إلى تحقيق القيم الاجتماعية حيث يرى أنصار الاتجاه الاجتماعي أن الشغل ظاهرة اجتماعية باعتبار أن الفرد بمفرده عاجز عن إشباع حاجاته مما فرض عليه التعاون مع الغير , فنشأت التجمعات السكانية كالمدن و القرى فأصبح الشغل نشاط جماعي ويهدف إلى تحقيق قيم اجتماعية حيث ذهب " ابن خلدون " إلى أن الإنسان مدني بالطبع . وأن الشغل نشاط ملازم للاجتماع البشري . لكن الشغل كان في بدايته دافعا بيولوجيا و لا يعتبر شرفا عند جميع الناس فالدافع البيولوجي لا يزال فاعلا خاصة في ظل بعض الأنظمة التي تشغل حتى الأطفال وفي سن مبكرة .
الشغل دافع بيولوجي ودافع أخلاقي اجتماعي معا :
لقد كان العمل في البداية واقعا بيولوجيا فحاجات الإنسان كثيرة و إمكاناته الأولية محدودة فكان همه في الحياة تلبية ضرورياته و المحافظة على وجوده , لكنه بعد التحكم في الطبيعة , و ظهور العلوم والصنائع أصبح الشغل دافعا أخلاقيا واجتماعيا ولم يعد الدافع البيولوجي سوى وسيلة وليس غاية حيث يقول (صلى الله عليه وسلم ) : " نحن قوم نأكل لنعيش لا نعيش لنأكل " .
الخاتمة : إن الدور الكبير الذي لعبه الشغل في حياة الإنسان قديما و حديثا , يكشف أن القيمة التي يحتلها اليوم عند الأفراد والشعوب فهو بالإضافة إلى أنه مصدر النمو والتطور والرقي في سلم الحضارة فإنه المقياس الذي نقيس به مدى تقدم الأمم والحضارات .

الجيرياشكرا على المقالة المهمة وجزاك الله خيراالجيريا

شكرااااا لك اختي

اتمنى لك الإستفادة و الإفادة

شكراااااااااااااا على مقاله

العفو حنونتي

وش راكي هذي غيبة ؟

شكرا على الفكرة واصلي
تقبلي تحياتي

شكراااااااااااا اخي على المرور العطر

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااا
حنوووووووووووووووووووووووووووووونتي
ربي ينحجنا

مشكورة على المجهود

مقالة رائعة وكل زيادة فيها منفعة

اختي هل تريدين دروس في الشغل او الاقتصاد فأنا هنا لأفيدك ……….

ههههههههههههههه شكرااااااااااااااااا لك