طبيعة الإسلام والرسالة المحمدية الخاتمة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
3 – طبيعة الإسلام والرسالة المحمدية الخاتمة
تمتاز بعثة محمد (صلَّى الله عليه وسلم) بأنها عامة ودائمة.
والله عز وجل عندما بعث محمداً عليه الصلاة والسلام لهداية العالم، ضمَّن رسالته الأصول التي تفتِّق للألباب منافذ المعرفة بما كان ويكون.
والقرآن الذي أنزله على قلبه هو كتاب من رب العالمين إلى كل حي، ليوجهه إلى الخير ويلهمه الرشد.
لم يكن محمد عليه الصلاة والسلام إماما لقبيل من الناس صلحوا بصلاحه، فلما انتهى ذهبوا معه في خبر كان، بل كان قوة من قوى الخير. وإن بعثته لتمثل مرحلة من مراحل التطور في الوجود الإنساني. ثم جاء الخطاب الإلهي إليه -عن طريق محمد (صلَّى الله عليه وسلم) يشرح له كيف يعيش في الأرض، وكيف يعود إلى السماء. فإذا بقي محمد (صلَّى الله عليه وسلم) أو ذهب فلن ينقص ذلك من جوهر رسالته. إن رسالته تفتيح الأعين والآذان، وتجلية البصائر والأذهان، وذلك مودع في تراثه الضخم من كتاب وسنة.
إنه لم يبعث ليجمع حول اسمه أناساً قلّوا أو كثروا؛ إنما بعث صلة بين الخلق والحق الذي يصحّ به وجودهم، والنور الذي يبصرون به غايتهم.
فمن عرف في حياته الحق كان له نور يمشي به في الناس فقد عرف محمداً (صلَّى الله عليه وسلم) واستظل بلوائه وإن لم ير شبحه أو يعش معه.
{يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا. فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا}.
يمكننا بشكل عام تلخيص هذه مميزات وخصائص طبيعة الإسلام والرسالة المحمدية الخاتمة فيما يلي:
* الإنذار النهائي لكافة البشر بترك عبادة غير الله الواحد الخالق العظيم والإلتزام بالطاعة المطلقة له وحده وتنزيهه عن أن يكون له شبيه أو مثل أو ضد أو ولد أو أي صفة من صفات المخلوقات أو أي صفة لا تتناسب مع صفاته الإلهية المطلقة.
* الإنذار النهائي لكافة البشر بترك الشرور والإيذاء والإفساد والأثام حتی يستقيم الكون في صورة منتظمة متكاملة خيرة كما أرادها الخالق العظيم.
* كل من يستجيب للإنذارين الأولين ويعبد الله وحده ويطيعه وينزهه ولا يفسد ويقلع عن الشر والإسائة فإن الله يبشره بالمغفرة والرحمة وجنة عالية. وكل من لا يستجيب ولا يطيع ويُصر علی الشرك والمعصية والشر والإفساد والإسائة فإن الله يحذره ويهدده بالعذاب والخزي والهلاك في الدنيا وفي الأخرة بغضب الله وجهنم والنار خالداً فيها أبداً إلا من يرحمه الله. فالله إذن جنة ونار ، ونعيم وعذاب في الأخرة الأول للمؤمنين المطيعين الأخيار ، والثاني للكافرين المشركين العصاة الأشرار.
* إن الله إرتضی هذه الرسالة الخاتمة وهذا الدين الإسلامي لكل عباده من البشر
* إن يوم القيامة والبعث أتی لا ريب فيه ولا يعلم موعده إلا الله وبعده تبدأ الحياة الآخرة نعيماً كانت أم عذاباً…
* وقد حملت الرسالة الخاتمة تفاصيل كثيرة عن قصة بدء الخلق بآدم عليه السلام وحواء وغواية الشيطان لهما ثم نزولهم الی الأرض مبتلين مختبرين مخيرين وعن قصص الأنبياء والرسل بالتفصيل وبيان الحقيقة من التزييف الذي أدخله البشر بخيالتهم علی هذه القصص…وكذلك تفاصيل قصص أخری كثيرة كلها عظة وعبرة وفوائد لكي يستفيد الإنسان منها في حياته لأخرته.
* وضعت الرسالة القوانين الثابتة في كافة المجالات الحياتية إجتماعية وسياسية ومالية وعقائدية إلخ
*حملت الرسالة منهاجاً واضحاً شاملا ً للتربية والسلوك والأخلاقيات والتعاملات.
* حملت الرسالة علی الكفر والنفاق حملة كبيرة شعواء وهاجمت بشدة لم يسبق لها مثيل الكفار والمعاندين والمشركين والمنافقين والمفسدين والأشرار.
* أوضحت الرسالة بجلاء أن العلاقة التي يجب أن تحكم الإنسان بخالقه هی علاقة تقوم علی الإسلام الكامل لله والإستسلام له ولذلك سُميت الرسالة الخاتمة كلها "الإسلام"
* التركيز علی إفهام الإنسان بأن الله يعلم ما بداخله ويعلم سرائره ويعلم كل ما يعمل ويفعل ويضمر حتی ولو لم يعلمه الأخرين ولذا فهو مضطلع عليه في كل وقت مباشرة ولا يمكن الفرار أو الإختباء منه أو إخفاء شئ عنه ثم أن هناك ملكين مع كل إنسان مكلفين بإحصاء أعماله كلها في كتاب أحد الملكين يسجل حسنات الإنسان والأخر يحصي سيئاته وهما ملازمين له في كل مكان .
* أوضحت الرسالة بأن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها ولا يحملها ما لا طاقة لها به.
* الإسلام رساله الله إلی البشر أجميعن فقد قامت علی أساس هام جداً وهو المساواة التامة بين البشر أجمعين….
* أكدت الرسالة علی أهمية القرآن وسنة الرسول والأئمة من أهل بيته علی أنهما لب الرسالة وجوهرها وحامل محتواها فمن تمسك بهما وتفقه فيهما ودرسهما وفهمهما وتعبد بهما وأطاعهما فقد عرف حقيقة الرسالة .* الرسالة الخاتمة كل ٌ لا يتجزأ.
* أكد الله في الرسالة علی أهمية أن يتعارف الناس ويتعاونوا وأن يتأخوا وأن ينبذوا الصراع .
* أوضح الله أنه سيحكم بين العباد والخلق فيما كانوا فيه يختلفون في يوم الحساب وسيرد حق المظلومين ويقتص من الظالمين في ذلك اليوم
* بُني الجزء التعبدي فيها علی خمسة أركان أو قواعد هامة جداً…أولها شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله. وثانيها هو إقامة الصلوات وثالثها هو إيتاء الزكاة. ورابعها هو الصيام في شهر رمضان وخامسها الحج إلی بيت الله الحرام في مكة…
* تميزت الرسالة تحريم المعاملات الربوية بكافة صورها وأشكالها .
* دعت الرسالة بوضوح إلی العلم والتعلم وحضت عليه.
*أمر الله المسلمين بأن يحملوا هذه الرسالة الخاتمة ويبلغوها لكل البشر لأنها ملك لكل البشر.
* ركزت الرسالة علی أهمية العمل في حياة الإنسان .
عمل الرسول – صلى الله عليه وسلم – أن يقذف في ضميرك البصر الذي ترى به الحق. ووسيلته إلى ذلك كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه مُيَسر للذكر،محفوظ من الزيغ. وذاك سرّ الخلود في رسالته.
فلننظر كيف عالج الرسول عليه الصلاة والسلام البيئة التي ظهر فيها على ضوء هذه الطبيعة المفروضة في رسالته، ولننظر قبل ذلك إلى أحوال هذه البيئة نفسها في الحلقة القادمة ان شاء الله.

|||ردد معي|||~~~|||~~~|||الله|||~~~|||أكبر|||
|||~~~|||~~~|||~~~اللهم ارزقنا الجــــــــــــــنه امين
|||ردد معي|||سبحان|||~~~|||الله|||~~~|||وبحمده||

ربي يهدينا الى الطريق الصحيح

وبارك الله فيك

|||ردد معي|||~~~|||~~~|||الله|||~~~|||أكبر|||
|||~~~|||~~~|||~~~اللهم ارزقنا الجــــــــــــــنه امين
|||ردد معي|||سبحان|||~~~|||الله|||~~~|||وبحمده||

جزاك الله خيرا

المعلم بين المهنة والرسالة 2024.

المعلم بين المهنة والرسالة

تُجمع كل الأنظمة التعليمية بأن المعلم أحد العناصر الأساسية للعملية التعليمية التعلمية، فبدون معلم مؤهل أكاديمياً ومتدربٍٍ مهنياً يعي دوره الكبير والشامل لا يستطيع أي نظام تعليمي الوصول إلى تحقيق أهدافه المنشودة . ومع الانفجار المعرفي الهائل ودخول العالم عصر العولمة والاتصالات والتقنية العالية، أصبحت هناك ضرورة ملحة إلى معلم يتطور باستمرار متمشياً مع روح العصر؛ معلمٍ يلبي حاجات الطالب والمجتمع.
إن الحاجة ماسة لتدريب المعلمين على مواكبة التغييرات والمستجدات المتلاحقة، ولتحقيق ذلك تتبني بعض الدول مفهوم " التعلم مدى الحياة " , هذا المفهوم الذي جعل المعلم منتجاً مهنياً للمعرفة, ومطوراً باستمرار لكفاياته المهنية.
إن مهنة المعلم عظيمة لأنه الشخص الذي يقوم بعملية التعليم المنهجية, والتي يمر فيها معظم فئات المجتمع, حيث يلقى كل فرد نوعاً ما من التعليم. إن للمعلم رسالة هي الأسمى, وتأثيره هو الأبلغ والأجدى؛ فهو الذي يشكل العقول والثقافات من خلال هندسة العقل البشري, ويحدد القيم والتوجهات, ويرسم إطار مستقبل الأمة.
إن رسالة المعلم تعتبر لبنة هامة في المنظومة التعليمية، تناط به مسئوليات جمة حتمها عليه تنامي هيكلية التعليم واتساع نطاقه من طرق تدريس ووسائل متنوعة ناتجة عن ثورة المعلومات, والانفجار المعرفي الهائل الذي يمخر المعلم أمواجه بهدف إيصال الطالب لمواكبة عصره.
إن الرسالة الكبرى للمعلمين تتطلب جهداً كبيراً في تنمية معلوماتهم واكتساب مهارات متنوعة ليتمكنوا عن طريقها من التأثير على من يعلمونهم وخلق التفاعل الإيجابي بين الطلاب ومعلميهم فعلى المعلمين أن يكونوا قدوة حسنة في سلوكهم وأخلاقهم وأداء رسالتهم من أجل خلق جيل متعلم واع مفكر مبدع.
لكن هذا المعلم المؤمن برسالته له حقوق لا ينبغي تجاهلها ومنها:-
-1- حقوق المعلم المهنية:

*

من حق المعلم ان يؤهل تأهيلاً يمكِّنه من أداء رسالته التربوية باقتدار ويتحقق ذلك عن طريق التدريب المستمر وتطوير المناهج وإكساب المعلم تلك المهارات.
*

رفع مستوى أداء المعلم وتطويره من خلال الدورات التدريبية اللازمة وإطلاعه على كل جديد في مجال التربية والتعليم, وتدريبه على استخدام الطرق الحديثة والتقنيات التربوية الميسِّرة لعملية التعليم.
*

تشجيع البحث العلمي والتجريب: يجب تشجيع المعلم على البحث العلمي والتجريب في مجال الإعداد، وطرائق التدريس، والادارة الصفية و التقويم…الخ.
*

رعاية المعلمين المتميزين والعمل على تنمية مواهبهم وتوثيق إنجازاتهم ونشاطاتهم المتميزة في الدراسات والأبحاث وتعريف الآخرين بها.
*

تحديد الأنظمة الوظيفية والجزائية تحددياً دقيقاً حتى يعرف المعلم ما له وما عليه.
*

معالجة مشكلات المعلم بأسلوب تربوي بعيداً عن التسلط والتشهير.
*

تمكين المعلم من تدريس موضوع تخصصه.
*

توفير البيئة المدرسية المناسبة حتى يعمل المعلم براحة وأمان.

-2- حقوق المعلم المادية:

*

إعطاء المعلم المكانة التي يستحقها في السلم التعليمي وإعلان الضوابط التي تحكم الرواتب ليعيش بكرامة وضبط عمليات النقل والترفيع والترقية.
*

تقديم الحوافز والمكافآت المادية لتنمية دافعية المعلم وحبه لمهنته والانتماء لها.
*

تحقيق الشعور بالأمن والرضى الوظيفي للتفرغ لرسالته وعدم الاندفاع لممارسة أعمال أخرى.

-3- حقوق المعلم المعنوية:

*

تغيير النظرة النمطية للمعلم في أذهان المجتمع وإبراز الصورة المشرقة له ودوره في بناء الأجيال وزيادة وعي أولياء الأمور والطلاب بأهمية احترام المعلم وتقديره.
*

منح المعلم الثقة والتعاون معه على تحقيق رسالته السامية ورفع روحه المعنوية وتقدير جهوده.
*

وضع نظام يحفظ للمعلم كرامته من الاعتداءات المختلفة.
*

احترام المعلم وتقديره والاستماع له ومساعدته في حل المشاكل التي تواجهه.

لم تعد رسالة المعلم مقصورة على التعليم، بل تعداها إلى دائرة التربية، فالمعلم مرب أولاً, وقبل كل شيء، والتعليم جزء من العملية التربوية. ويتأكد هذا الدور في ظل المشتتات العديدة وفي ظل تقنية المعلومات المتنوعة التي نشهدها هذه الأيام. مما يفرض على المعلم أن يواكب عصره فكما أن له حقوق عليه أيضاً واجبات.

-1- واجبات المعلم المهنية:

ومن أهم هذه الواجبات:
.1.على المعلم أن يكون مطلعاً على سياسة التعليم وأهدافه ساعياً إلى تحقيق هذه الأهداف المرجوة وأن يؤدي رسالته وفق الأنظمة المعمول بها.
.2.الانتماء إلى مهنة التعليم وتقديرها والإلمام بالطرق العلمية التي تعينه على أدائها وألا يعتبر التدريس مجرد مهنة يتكسَّب منها.
.3.الاستزادة من المعرفة ومتابعة كل جديد ومفيد وتطوير إمكاناته المعرفية والتربوية.
.4.الأمانة في العلم وعدم كتمانه ونقل ما تعلمه إلى المتعلمين.
.5.معرفة متطلبات التدريس: على المعلم أن يحلل محتوى المنهج من بداية العام الدراسي ليحدد على أساسه طرائق تدريسه حتى تتناسب مع أنماط تعلم طلابه.
.6.المشاركة في الدورات التدريبية وإجراء الدراسات التربوية والبحوث الإجرائية.

-2-واجبات المعلم نحو مدرسته:
.1.الالتزام بواجبه الوظيفي واحترام القوانين والأنظمة.
.2.تنفيذ المناهج والاختبارات حسب الأنظمة والتعليمات المعمول بها.
.3.التعاون مع المجتمع المدرسي.
.4.المساهمة في الأنشطة المدرسية المختلفة.
.5.المساهمة في حل المشكلات المدرسية.
.6.توظيف الخبرات الجديدة.

-3- واجبات المعلم نحو الطلاب:
• غرس القيم والاتجاهات السليمة من خلال التعليم.
• القدوة الحسنة لطلابه في تصرفاته وسلوكه وانتمائه وإخلاصه.
• توجيه الطلاب وإرشادهم وتقديم النصح لهم باستمرار.
• تشجيع الطلاب ومكافأتهم.
• مراعاة الفروق الفردية والوعي بطبيعة المتعلمين وخصائصهم النمائية المختلفة.
• المساواة في التعامل مع الطلاب.
• تعريف الطلاب بأهمية وفائدة ما يدرس لهم وأهمية ذلك في حياتهم.

-4- واجبات المعلم نحو المجتمع المحلي:
• القيام بدور القائد الواعي الذي يعرف القيم والمثل والأفكار التي تحكم سلوك المجتمع.
• توافق قوله مع تصرفاته وإعطاء المثل الحي لتلاميذه ومجتمعه.
• على المعلم أن يكون على علم بقضايا شعبه المصيرية وبالمتغيرات والتحديات التي يمر بها المجتمع، والتفاعل مع المجتمع والتواصل الإيجابي معه.
• أن تتكامل رسالة المعلم مع رسالة الأسرة في التربية الحسنة لأبنائها.

صفات المعلم المنشود الذي يؤمن برسالته:
إن هناك صفات يجب أن تتوفر في المعلم المؤمن برسالته حتى يكون عنصراً فاعلاً في عملية التغيير الاجتماعي التي نسعى إلى تحقيقه:-

*

الإخلاص في العمل والولاء للمهنة والالتزام بها والاهتمام بنمو طلابه من جميع النواحي المختلفة.
*

التعليم رسالة وليس مجرد مهنة: يعي المعلم دوره ويتحرك بدافع ذاتي داخلي مدركاً لرسالته ويسعى لتحقيقها.
*

يحمل هموم شعبه: المعلم المؤمن برسالته يتفاعل مع قضايا شعبه ومعاناتهم ولا يغفل عنها عند القيام بواجبه الوظيفي، إنه المعلم الذي يستطيع دمج فنه وتدريسه بهذه المعاناة وتوجيه طلابه إلى الاهتمام بها والتفاعل معها.
*

عطاء لا ينتظر العطاء: المعلم المؤمن برسالته لا يربط بين جهده وعطائه وبين ما يحصل عليه من مردود مادي ومعنوي، بل السير نحو تحقيق هدفه الرسالي وتسخير كل طاقاته وإمكاناته لذلك.
*

المعلم القدوة: المعلم صاحب الرسالة يعمل بما يعلم ويُعلِّم ، فهو صورة ينعكس فيها ما يعلمه لطلابه.
*

المظهر الحسن: على المعلم أن يحسن هندامه ومظهره بعيداً عن الإسراف ولكن في حدود الاعتدال، فذلك أدعى للقبول والتقدير له.
*

النمو الأكاديمي في مادة تخصصه: على المعلم أن يتابع نموه الأكاديمي جنباً إلى جنب مع النمو المهني حتى يتابع كل جديد ويكون مرجعاً لطلابه وزملائه مع الاهتمام بالتخصصات الأخرى خاصة ذات العلاقة بموضوع تخصصه حتى يقدم لطلابه نسيجاً متناسقاً وكاملاً من المعلومات.
*

العدل والانصاف: على المعلم أن يحترم آداب المهنة وأخلاقياتها ويقوم بالعدل والقسط بين طلابه، يقوِّمهم حسب ما يستحقون دون أي اعتبارات أخرى.
*

التعليم مشاركة: إن العملية التعليمية جهد مشترك لها مدخلات كثيرة من أهمها المعلم والمتعلم والكتاب والمنهج…..، ولكلٍّ دوره الذي لا يخفى، ولكن يجب الاهتمام بدور المتعلم وإشراكه في التخطيط والتعليم والتقويم وتتسع هذه المشاركة كلما تقدم الطالب من مرحلة إلى أخرى.
*

معلم ومتعلم في نفس الوقت: المعلم صاحب رسالة لا ينقطع عن طلب العلم مهما بلغت معرفته وتقدم به العمر، ولا يجد حرجاً في التعلم حتى من طلابه.
*

اسكتشاف المواهب ورعايتها: النبوغ ليس قصراً على التفوق الدراسي بل له جوانب شتى من شعر وخطابة وقدرات علمية وإبداعية وإمكانيات قيادية، تحتاج هذه الجوانب إلى معلم يكتشفها ويصقلها وينميها ويعمل على إشباعها من خلال الرعاية والأنشطة المدرسية المتنوعة.
*

مراعاة الفروق الفردية: على المعلم الاهتمام بالفروق الفردية بين طلابه وأنماط تعلمهم المتعددة وإعداد أنشطة وطرائق تناسب مستوياتهم وقدراتهم وحاجاتهم ودوافعهم.

إن رسالة المعلم من أسمى وأشرف الرسالات، وأمانة من أعظم وأثقل الأمانات، لأن المعلم يتعامل مع النفس البشرية التي لا يعلم إلا الله بُعد أعماقها واتساع آفاقها، فالمعلم يحمل رسالة سامية يعد فيها جيلاً صالحاً مسلحاً بالعلم والمعرفة.
الموضوع منقول للفائدة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedsami الجيريا
المعلم بين المهنة والرسالة

تُجمع كل الأنظمة التعليمية بأن المعلم أحد العناصر الأساسية للعملية التعليمية التعلمية، فبدون معلم مؤهل أكاديمياً ومتدربٍٍ مهنياً يعي دوره الكبير والشامل لا يستطيع أي نظام تعليمي الوصول إلى تحقيق أهدافه المنشودة . ومع الانفجار المعرفي الهائل ودخول العالم عصر العولمة والاتصالات والتقنية العالية، أصبحت هناك ضرورة ملحة إلى معلم يتطور باستمرار متمشياً مع روح العصر؛ معلمٍ يلبي حاجات الطالب والمجتمع.
إن الحاجة ماسة لتدريب المعلمين على مواكبة التغييرات والمستجدات المتلاحقة، ولتحقيق ذلك تتبني بعض الدول مفهوم " التعلم مدى الحياة " , هذا المفهوم الذي جعل المعلم منتجاً مهنياً للمعرفة, ومطوراً باستمرار لكفاياته المهنية.
إن مهنة المعلم عظيمة لأنه الشخص الذي يقوم بعملية التعليم المنهجية, والتي يمر فيها معظم فئات المجتمع, حيث يلقى كل فرد نوعاً ما من التعليم. إن للمعلم رسالة هي الأسمى, وتأثيره هو الأبلغ والأجدى؛ فهو الذي يشكل العقول والثقافات من خلال هندسة العقل البشري, ويحدد القيم والتوجهات, ويرسم إطار مستقبل الأمة.
إن رسالة المعلم تعتبر لبنة هامة في المنظومة التعليمية، تناط به مسئوليات جمة حتمها عليه تنامي هيكلية التعليم واتساع نطاقه من طرق تدريس ووسائل متنوعة ناتجة عن ثورة المعلومات, والانفجار المعرفي الهائل الذي يمخر المعلم أمواجه بهدف إيصال الطالب لمواكبة عصره.
إن الرسالة الكبرى للمعلمين تتطلب جهداً كبيراً في تنمية معلوماتهم واكتساب مهارات متنوعة ليتمكنوا عن طريقها من التأثير على من يعلمونهم وخلق التفاعل الإيجابي بين الطلاب ومعلميهم فعلى المعلمين أن يكونوا قدوة حسنة في سلوكهم وأخلاقهم وأداء رسالتهم من أجل خلق جيل متعلم واع مفكر مبدع.
لكن هذا المعلم المؤمن برسالته له حقوق لا ينبغي تجاهلها ومنها:-
-1- حقوق المعلم المهنية:

*

من حق المعلم ان يؤهل تأهيلاً يمكِّنه من أداء رسالته التربوية باقتدار ويتحقق ذلك عن طريق التدريب المستمر وتطوير المناهج وإكساب المعلم تلك المهارات.
*

رفع مستوى أداء المعلم وتطويره من خلال الدورات التدريبية اللازمة وإطلاعه على كل جديد في مجال التربية والتعليم, وتدريبه على استخدام الطرق الحديثة والتقنيات التربوية الميسِّرة لعملية التعليم.
*

تشجيع البحث العلمي والتجريب: يجب تشجيع المعلم على البحث العلمي والتجريب في مجال الإعداد، وطرائق التدريس، والادارة الصفية و التقويم…الخ.
*

رعاية المعلمين المتميزين والعمل على تنمية مواهبهم وتوثيق إنجازاتهم ونشاطاتهم المتميزة في الدراسات والأبحاث وتعريف الآخرين بها.
*

تحديد الأنظمة الوظيفية والجزائية تحددياً دقيقاً حتى يعرف المعلم ما له وما عليه.
*

معالجة مشكلات المعلم بأسلوب تربوي بعيداً عن التسلط والتشهير.
*

تمكين المعلم من تدريس موضوع تخصصه.
*

توفير البيئة المدرسية المناسبة حتى يعمل المعلم براحة وأمان.

-2- حقوق المعلم المادية:

*

إعطاء المعلم المكانة التي يستحقها في السلم التعليمي وإعلان الضوابط التي تحكم الرواتب ليعيش بكرامة وضبط عمليات النقل والترفيع والترقية.
*

تقديم الحوافز والمكافآت المادية لتنمية دافعية المعلم وحبه لمهنته والانتماء لها.
*

تحقيق الشعور بالأمن والرضى الوظيفي للتفرغ لرسالته وعدم الاندفاع لممارسة أعمال أخرى.

-3- حقوق المعلم المعنوية:

*

تغيير النظرة النمطية للمعلم في أذهان المجتمع وإبراز الصورة المشرقة له ودوره في بناء الأجيال وزيادة وعي أولياء الأمور والطلاب بأهمية احترام المعلم وتقديره.
*

منح المعلم الثقة والتعاون معه على تحقيق رسالته السامية ورفع روحه المعنوية وتقدير جهوده.
*

وضع نظام يحفظ للمعلم كرامته من الاعتداءات المختلفة.
*

احترام المعلم وتقديره والاستماع له ومساعدته في حل المشاكل التي تواجهه.

لم تعد رسالة المعلم مقصورة على التعليم، بل تعداها إلى دائرة التربية، فالمعلم مرب أولاً, وقبل كل شيء، والتعليم جزء من العملية التربوية. ويتأكد هذا الدور في ظل المشتتات العديدة وفي ظل تقنية المعلومات المتنوعة التي نشهدها هذه الأيام. مما يفرض على المعلم أن يواكب عصره فكما أن له حقوق عليه أيضاً واجبات.

-1- واجبات المعلم المهنية:

ومن أهم هذه الواجبات:
.1.على المعلم أن يكون مطلعاً على سياسة التعليم وأهدافه ساعياً إلى تحقيق هذه الأهداف المرجوة وأن يؤدي رسالته وفق الأنظمة المعمول بها.
.2.الانتماء إلى مهنة التعليم وتقديرها والإلمام بالطرق العلمية التي تعينه على أدائها وألا يعتبر التدريس مجرد مهنة يتكسَّب منها.
.3.الاستزادة من المعرفة ومتابعة كل جديد ومفيد وتطوير إمكاناته المعرفية والتربوية.
.4.الأمانة في العلم وعدم كتمانه ونقل ما تعلمه إلى المتعلمين.
.5.معرفة متطلبات التدريس: على المعلم أن يحلل محتوى المنهج من بداية العام الدراسي ليحدد على أساسه طرائق تدريسه حتى تتناسب مع أنماط تعلم طلابه.
.6.المشاركة في الدورات التدريبية وإجراء الدراسات التربوية والبحوث الإجرائية.

-2-واجبات المعلم نحو مدرسته:
.1.الالتزام بواجبه الوظيفي واحترام القوانين والأنظمة.
.2.تنفيذ المناهج والاختبارات حسب الأنظمة والتعليمات المعمول بها.
.3.التعاون مع المجتمع المدرسي.
.4.المساهمة في الأنشطة المدرسية المختلفة.
.5.المساهمة في حل المشكلات المدرسية.
.6.توظيف الخبرات الجديدة.

-3- واجبات المعلم نحو الطلاب:
• غرس القيم والاتجاهات السليمة من خلال التعليم.
• القدوة الحسنة لطلابه في تصرفاته وسلوكه وانتمائه وإخلاصه.
• توجيه الطلاب وإرشادهم وتقديم النصح لهم باستمرار.
• تشجيع الطلاب ومكافأتهم.
• مراعاة الفروق الفردية والوعي بطبيعة المتعلمين وخصائصهم النمائية المختلفة.
• المساواة في التعامل مع الطلاب.
• تعريف الطلاب بأهمية وفائدة ما يدرس لهم وأهمية ذلك في حياتهم.

-4- واجبات المعلم نحو المجتمع المحلي:
• القيام بدور القائد الواعي الذي يعرف القيم والمثل والأفكار التي تحكم سلوك المجتمع.
• توافق قوله مع تصرفاته وإعطاء المثل الحي لتلاميذه ومجتمعه.
• على المعلم أن يكون على علم بقضايا شعبه المصيرية وبالمتغيرات والتحديات التي يمر بها المجتمع، والتفاعل مع المجتمع والتواصل الإيجابي معه.
• أن تتكامل رسالة المعلم مع رسالة الأسرة في التربية الحسنة لأبنائها.

صفات المعلم المنشود الذي يؤمن برسالته:
إن هناك صفات يجب أن تتوفر في المعلم المؤمن برسالته حتى يكون عنصراً فاعلاً في عملية التغيير الاجتماعي التي نسعى إلى تحقيقه:-

*

الإخلاص في العمل والولاء للمهنة والالتزام بها والاهتمام بنمو طلابه من جميع النواحي المختلفة.
*

التعليم رسالة وليس مجرد مهنة: يعي المعلم دوره ويتحرك بدافع ذاتي داخلي مدركاً لرسالته ويسعى لتحقيقها.
*

يحمل هموم شعبه: المعلم المؤمن برسالته يتفاعل مع قضايا شعبه ومعاناتهم ولا يغفل عنها عند القيام بواجبه الوظيفي، إنه المعلم الذي يستطيع دمج فنه وتدريسه بهذه المعاناة وتوجيه طلابه إلى الاهتمام بها والتفاعل معها.
*

عطاء لا ينتظر العطاء: المعلم المؤمن برسالته لا يربط بين جهده وعطائه وبين ما يحصل عليه من مردود مادي ومعنوي، بل السير نحو تحقيق هدفه الرسالي وتسخير كل طاقاته وإمكاناته لذلك.
*

المعلم القدوة: المعلم صاحب الرسالة يعمل بما يعلم ويُعلِّم ، فهو صورة ينعكس فيها ما يعلمه لطلابه.
*

المظهر الحسن: على المعلم أن يحسن هندامه ومظهره بعيداً عن الإسراف ولكن في حدود الاعتدال، فذلك أدعى للقبول والتقدير له.
*

النمو الأكاديمي في مادة تخصصه: على المعلم أن يتابع نموه الأكاديمي جنباً إلى جنب مع النمو المهني حتى يتابع كل جديد ويكون مرجعاً لطلابه وزملائه مع الاهتمام بالتخصصات الأخرى خاصة ذات العلاقة بموضوع تخصصه حتى يقدم لطلابه نسيجاً متناسقاً وكاملاً من المعلومات.
*

العدل والانصاف: على المعلم أن يحترم آداب المهنة وأخلاقياتها ويقوم بالعدل والقسط بين طلابه، يقوِّمهم حسب ما يستحقون دون أي اعتبارات أخرى.
*

التعليم مشاركة: إن العملية التعليمية جهد مشترك لها مدخلات كثيرة من أهمها المعلم والمتعلم والكتاب والمنهج…..، ولكلٍّ دوره الذي لا يخفى، ولكن يجب الاهتمام بدور المتعلم وإشراكه في التخطيط والتعليم والتقويم وتتسع هذه المشاركة كلما تقدم الطالب من مرحلة إلى أخرى.
*

معلم ومتعلم في نفس الوقت: المعلم صاحب رسالة لا ينقطع عن طلب العلم مهما بلغت معرفته وتقدم به العمر، ولا يجد حرجاً في التعلم حتى من طلابه.
*

اسكتشاف المواهب ورعايتها: النبوغ ليس قصراً على التفوق الدراسي بل له جوانب شتى من شعر وخطابة وقدرات علمية وإبداعية وإمكانيات قيادية، تحتاج هذه الجوانب إلى معلم يكتشفها ويصقلها وينميها ويعمل على إشباعها من خلال الرعاية والأنشطة المدرسية المتنوعة.
*

مراعاة الفروق الفردية: على المعلم الاهتمام بالفروق الفردية بين طلابه وأنماط تعلمهم المتعددة وإعداد أنشطة وطرائق تناسب مستوياتهم وقدراتهم وحاجاتهم ودوافعهم.

إن رسالة المعلم من أسمى وأشرف الرسالات، وأمانة من أعظم وأثقل الأمانات، لأن المعلم يتعامل مع النفس البشرية التي لا يعلم إلا الله بُعد أعماقها واتساع آفاقها، فالمعلم يحمل رسالة سامية يعد فيها جيلاً صالحاً مسلحاً بالعلم والمعرفة.
الموضوع منقول للفائدة


كلام طويل و عريض…لكن…
بارك الله فيك على البحث

بارك الله فيك

الى الاخت ya allah فيما يخص الرسالة 2024.

السلام عليكم
اختي ya allah
iهاته هي الرسالة التي طلبتها مني و هي رسالة اعدها الأخ الكريم بلعالية عدة الى رئيس الجمهورية يلتمس منه
ويوضح له حقيقة ما يحدث لكن للأسف لم تتلقى حقها.

================================================== ===============

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
بسم الله الرحمن الرحيم:
رسالة إلى فخامةرئيس الجمهورية
السيد عبد العزيز بوتفليقة

عجزت عن تحديد الصفة وأنا أتوجه بكلامي هذا لإنسان تعددت صفاته بتعدد مناقبه و خصاله فهو مجاهد ومصلح و مشيد وقائد و رئيس وأب لي و هذا الشعب الأبي في هذه البلاد الطيبة الكريمة جزائر العزة و الكرامة جزائر الأمن و المصالحة

سيدي الرئيس لقد جئتنا بعد ما غرقنا في الهم و الغم فبدلته سلما و أمنا وبناءا و تشييدا فوضعت خطوطا عريضة لجزائر نامية متطورة آمنة و هادئة واشتطرت أن تكون رءيسا لا ثلاثة أرباع الرئيس فكان لك منا ماتريد في أكثر من موعد و إستحقاق بدءا بإستفتاء الوئام فالمصالحة ناهيك عن الرئاسيات في 2024 و 2024

والحق يقال :لقد وعدت فويت ولا يتكر ذلك إلا جاحد أو حاقد حاسد، ورشات في كل مكان في كنف السلم و الوئام
وكان من بين أهم ركائز برنامجكمالطموح هو إعادة هيبة الدولة و بناءالثقة المفقودة للجزائريين في حكومتهم و نظام حكمهم و دولتهم دولة المؤسسات التي لا تزول بزوال الرجال وهذه النقطة هي صميم رسالتنا لك سيدي الرئيس
نحنأبناؤك المعلمون و الأساتذة المتعاقدون في ربوع الوطن الحبيب الذين أنصفتهم بأحد قراراتك التاريخية و ما أكثرها حيتث أوعزت للحكومة بحل مشكلنا بعد إستنجادنا بك ولجوءنا إليك في مارس الماضي بطرق حضارية راقية مجتنبين كل مايمس بوطننا و مكتسباته صادين كل المتطفلين و أشباه السياسيين فالجزائر و أمنها وسلامتها خطوط حمراء ، وكان لنا منك مانبغي ،….
لكن بعدأن أصدر الوزير اتلأول تعليمة بإدماج جميع الأساتذة و المعلمين المتعاقدين وأتبعت بتعليمة في 13/04/2016 جاءت بآلية الإدماج و طريقته و شروطه و محددة للآجال العملية حيث كان من المفروضأن يكون 30/06/2016 آخر أجل لإتمامها إذ يدمج كل من يشغل منصبا شاغر في تاريخ 28/03/2016 بإحدى مؤسسات التابعة للوزارة و يحمل شهادة يتضمنها منشور 16/09/2017 يعتبر أستاذا متربصا إبتداءا من 28/03/2016 ويوظف مباشرة في منصب مقابل للمنصب الذي يشغله ، فتنفس أكثر من 20 ألف أستاذ وعائلاتهم في مختلف أنحاء الوطن الصعداء وراحوا يتغنون بدولتهم و عطفكم ،…،لكن بمرور الوقت بدأ الأمل و الفرح يتحول إلى ترقب و يأس وقنوط مع كل خرق من طرف الإدارة للآجال و التعليمة وما جاءفيها حيثإنتهى الموسم الدراسي و أإحلنا إلى البطالة لا ندري إن كانت ظرفية أم أبدية
لكن الأهمو الغريب في الأمر أنه في الوقت الذي تنادون فيه سيادة الرئيس بالإصلاح و إستعادت ثقة المواطن في دولته و حكومته يحدث هذا الخرق و التراجع عن قرارات مصيرية بالنسبة لنا على الأقل ؟ ما السبب ؟
ربما لتكلفة العملية كم 3او 5 أو حتى 10 مليار دينار أهذا ثمن يستحق أن تفقد حكومتنا المبجلة من أجله ثقة أكثر من30 ألف عائلة أن تخسر ثقة 30 ألف مربي يشرفون على تكوين عقلية و شخصية الملايين من تلامذتنا و أبناءنا ؟
العفو سيدي الوزيرالأول وعفوا حكومتنا هذه صفقة خاسرة و الخاسر الأكبر فيها هو بلدنا و مستقبل أجيالنا
وفي الأخير أستسمحك سيادة الرئيسإن تعديت حدود اللباقة في الكلام وأقول هذا كلام مستنجد وليسبالعتاب فأنت هامة و رمز و مثلك لا يستعتب و لا يلام
دمت دخرا للجزائر
ودامت حرة مستقلة
المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار

================================

ربي يوفقكم اخواني وزملائي

بارك الله فيك اخي بن بريكة

بارك الله فيكم .

بارك الله فيكم .

بارك الله فيكم

جزاك الله خير

بارك الله فيك وجزاك الف خير

بارك الله فيك
والله رسالة تثلج الصدر
أتمنى أن تجد لها آذانا صاغية

كلام جميل لكن على كل أستاذ مدمج أو مرفوض أو مؤجل أن يطبعها و يبعث بها إلى فخامته و إنتظروا الفرج الأكيد
أرجو التثبيت

الرسالة الادارية 2024.

1_ تعريف الرسالة الادارية = هي مراسلة تتم بين شخص و ادارة عمومية او بين ادارى عمومية و اخرى او بين ادارة عمومية و شخص ما
2_عناصر الرسالة الادارية = التاريخ . المرسل . المرسل اليه . الموضوع . المرجع في بعض الاحيان . التوقيع
3_ مميزات الرسالة الادارية =
1_ تتناول موضوع واحد
2_ استعمال صيغ جاهزة مثل يشرفني . يؤسفني . تقبلو مني فائق الاحترام
3_ الكتابة على خط مقروء و على وجه واحد من الورقة
4_ استعمال اللغة المهذبة و المختصرة
5_ التاريخ يكتب في اسفل الورقة
6_ المرسل و المرسل اليه يكتبان في جملة واحدة في اقصى اليسار و التوقيع يكون في اسفل الورقة
الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا
الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

شكرااااااااااااااااا لك

لا شكر على واجب زميلتي

جزاك الله خيرا

فبلغوا هذه الرسالة : 2024.

فبلغوا هذه الرسالة :
إلى كل من يتساهل بالصلاة أو يفرط فيها
إلى كل من يمنع الزكاة ويتهاون بها
إلى كل من يعق والدية ويعذبهما
إلى كل من يقطع أرحامه ويهجرهم
إلى كل من يحارب الله ورسوله بتعامله بالربا
إلى كل من يغش في البيع والشراء أو يرشي أو يرتشي
إلى كل من يغني ويستمع الغناء
إلى كل من غش أهله وأدخل الدش في بيته
إلى كل من يضيع من يعول من زوجة وأولاد
إلى كل من يزني
إلى كل من يعمل عمل قوم لوط
إلى كل من أسبل ثوبه وجر إزاره
إلى كل من حلق لحيته
إلى كل من ظلم وأكل حقوق الغير وخاصة العاملين في المنازل
إلى كل من ينام عن صلاة الفجر
إلى كل من يذهب إلى السحرة والمشعوذين
إلى كل من يستهزأ بأهل الدين والصالحين
إلى كل من يحسد ويحقد على إخوانه المسلمين
إلى كل من يدور في الأسواق ركضاً خلف محارم المسلمين ويطلق بصرة على النساء
إلى كل من يدنس فمه اللي ذكر الشهادة يدنسه بسيجارة أو شيشة قبيحة الرائحة
إلى كل من يستعمل المخدرات
إلى كل من هجر القرآن الكريم تلاوة وتدبراً وعملاً
إلى كل من يجالس أهل السوء والشر
إلى كل من هجر الصالحين ومجالس الذكر
إلى كل من لم يحج وهو يستطيع ويملك مقومات الحج
إلى كل من يشهد شهادة الزور أو يعين عليها
إلى كل من يوالي الكفار
إلى كل من استقدم عمالة من غير المسلمين ولم يدعهم إلى الإسلام
إلى كل من يبتدع في دين الله
إلى كل من يكذب ويتحرى الكذب
إلى كل من نادى بالتبرج والسفور وخروج المرأة المسلمة
إلى كل من غفل عن ذكر الله تعالى
أما آن الأوان أن نراجع حساباتنا ؟
أما آن الأوان أن نتدارك ما بقي من أعمارنا ؟
أما آن الأوان أن ننتبه من غفلتنا ؟
أما آن الأوان أن نستيقظ من رقدتنا ؟

لي وصلتوا الرسالة بعد ادخال الرغبات 2024.

الجيريا
من فضلكم هل هناك من وصلته رسالة الكترونة في بريده بعد ادخال الرغبات
جاوبوني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظظظ

شوف في هذا المنتدى ,,, ممكن تجد الإجابة لأنوا أول منتدى عرض هاته الفكرة.

www.chechar.cc/vb

اين انتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انا ما وصلتنيش مع العلم عندي 24 ساعة مني سجلت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة inssafehana الجيريا
انا ما وصلتنيش مع العلم عندي 24 ساعة مني سجلت

راكي كي حالتي

ما وصلتش يا خاوتي
نعاودها للمرة الألف
الرسالة تجي منذ يوم 18 جويلية الى غاية 22 جويلية
وهذه مرحلة تأكيد الرغبات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ilyesforever الجيريا
ما وصلتش يا خاوتي
نعاودها للمرة الألف
الرسالة تجي منذ يوم 18 جويلية الى غاية 22 جويلية
وهذه مرحلة تأكيد الرغبات

لكن يا اخي في الدليل راهم كاتبين في حدود 24 ساعة و لكن علي العموم اذا عمت المصيبة خفت

في حدود 24 ساعة في مرحلة التاكيد يعني بعد 18 جويلية يا أخي لا تقلق أنا أيضا لم تصلني

لم تصلني اي رسالة

يوم 18 جويلية ان شالله

عاودت أكدت الرغبات و لحقت و بقي يوم 29 جويلية نشوفوا وين وجهونا

أريد كتب شرح الرسالة 2024.

من فضلكم أريد تحميل كتاب شرح الرسالة لمن يستطيع تقديم هذه الخدمة و بارك الله فيكم مسبقا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذا ما وجدته عندما بحثت

https://www.archive.org/details/AlRissalah_AitEldjet

https://ar.islamway.com/collection/4394

آمل أن يكون المطلوب

شكرا جزيلا أختاه و بارك الله فيك

و فيك بارك الله أخي هذا واجبي

استفسار حول هذه الرسالة التي وصلتني عبر البريد 2024.

ما رأيكم في هذه الرسالة التي وصلتني عبر البريد اإلكتروني والتي تقول أنني ربحت المال ما رأيكم فيها هل هي صحيحة أم لا ؟

Réf. : M10-A09/16456546

Monsieur / Madame,

Veuillez prendre acte de ce document officiel émanant de Microcomputer Software (MICROSOFT CORPORATION).

Monsieur MICROSOFT CORPORATION, PDG de MICROSOFT CORP., après avoir piloté des programmes de construction de robots pour l’exploration de la planète Mars, au profit de la NASA.
Fondé le 4 Avril 1975 par Bill Gates et Paul Allen, Microsoft Corporation est le numéro un mondial du marché des logiciels, services et solutions informatiques. La mission de Mr. Steve Ballmer est de renforcer et de développer l’implantation de Microsoft dans le monde entier. C’est la raison pour laquelle cette campagne de loterie à été organisée en vu de promouvoir l’expansion de l’internet et surtout de favoriser le développement dans le monde entier.

Sur un lot d’e-mails sélectionnés selon des critères bien déterminés, le votre a été choisi par un puissant logiciel de tirage au sort aléatoire conçu dans le but du bon déroulement de cette loterie. Ce tirage a été effectué sous la supervision de DINA PAUL (Huissier de Justice).
Votre e-mail ayant été tiré par le logiciel de tirage aléatoire, vous gagnez donc la somme de 250.000 € (Deux Cent Cinquante Milles Euros) qui constituent un fond d’investissement dont vous pourrez en disposer à votre guise.

Pour entrer en possession de votre lot, vous devez obligatoirement fournir les renseignements suivants :
Nom, Prénoms, Age, Pays, Ville, Adresse, Code Postal, Profession, Tel, Situation Familiale
Ainsi que les références de votre lot qui sont les suivantes :

Lot N°: 65985236 A, Réf. N°: M10-A09/16456546, Valeur: 250.000 Euros

Tous ces renseignements doivent être envoyés à l’adresse de l’huissier de justice dont l’e-mail est le suivant :
MAITRE DINA PAUL
Email: – البريد الإلكتروني حذف من قبل الإدارة (غير مسموح بكتابة البريد) –
Tel: (225) 667 26 683

Recevez toutes les félicitations du groupe MICROSO

سبق و عليقت عليها ليست صحيحة

هدف هؤلاء سرقة ارصدة و اخذ المال لا تبالي بها انا وصلتني مثلها الكثير

احذر من هذه الرسائل التي يتم النصب من خلالها عليك
أولا: يفاجؤنك بالمبلغ الخيالي التي في زعمهم انك حصلت عليه ويعطونك بعض المعلومات لشركات عالمية حتى تظن انها صحيحة
ثانيا: يطلبون منك معلومات عنك ثم رقم حسابك في البنك (حتى يحولوا لك المبلغ المزعوم)
وبعد بضع رسائل يطلبون منك ارسال مبلغ من المال لاتمام الاجراءات أو كعمولة للتسليم أو غيرها من الطرق الاحتيالية
اذا لم تدفع سيقطعون الاتصال بك او يبتزونك بمعلوماتك
واذا دفعت فاضرب رأسك في الحيط

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم هي من الرسائل التي غرضها النصب
وستصلك رسائل أخرى بمختلف الأشكال والمواضيع ، تطلب منك معلومات معينة
الحذر ثم الحذر

المعلم بين المهنة والرسالة 2024.

المعلم بين المهنةوالرسالة |!|
تُجمع كل الأنظمة التعليمية بأن المعلم أحد العناصر الأساسية للعملية التعليميةالتعلمية، فبدون معلم مؤهل أكاديمياً ومتدربٍٍ
مهنياً يعي دوره الكبير والشامل لا يستطيع أي نظام تعليمي الوصول إلى تحقيقأهدافه المنشودة . ومع الانفجار المعرفي
الهائل ودخول العالم عصر العولمة والاتصالات والتقنية العالية، أصبحت هناك ضرورةملحة إلى معلم يتطور باستمرار متمشياً
مع روح العصر؛ معلمٍ يلبي حاجات الطالب والمجتمع.
إن الحاجة ماسة لتدريبالمعلمين على مواكبة التغييرات والمستجدات المتلاحقة، ولتحقيق ذلك تتبني بعض الدولمفهوم
" التعلم مدى الحياة " , هذا المفهوم الذي جعل المعلم منتجاً مهنياً للمعرفة, ومطوراً باستمرار لكفاياته المهنية.
إن مهنة المعلم عظيمة لأنه الشخص الذي يقومبعملية التعليم المنهجية, والتي يمر فيها معظم فئات المجتمع, حيث يلقى كل
فرد نوعاً ما من التعليم. إن للمعلم رسالة هي الأسمى, وتأثيره هو الأبلغوالأجدى؛ فهو الذي يشكل العقول والثقافات
من خلال هندسة العقل البشري, ويحدد القيم والتوجهات, ويرسم إطار مستقبلالأمة.
إن رسالة المعلم تعتبر لبنة هامة في المنظومة التعليمية، تناط بهمسئوليات جمة حتمها عليه تنامي هيكلية التعليم واتساع
نطاقه من طرق تدريس ووسائل متنوعة ناتجة عن ثورة المعلومات, والانفجار المعرفيالهائل الذي يمخر المعلم أمواجه
بهدف إيصال الطالب لمواكبة عصره.
إن الرسالة الكبرى للمعلمين تتطلب جهداًكبيراً في تنمية معلوماتهم واكتساب مهارات متنوعة ليتمكنوا عن طريقها منالتأثير
على من يعلمونهم وخلق التفاعل الإيجابي بين الطلاب ومعلميهم فعلى المعلمين أنيكونوا قدوة حسنة في سلوكهم وأخلاقهم
وأداء رسالتهم من أجل خلق جيل متعلم واع مفكر مبدع.
لكن هذا المعلم المؤمن برسالته له حقوق لا ينبغي تجاهلها ومنها :
1. حقوق المعلم المهنية:
من حق المعلم ان يؤهل تأهيلاً يمكِّنه من أداء رسالته التربوية باقتدار ويتحققذلك عن طريق التدريب المستمر وتطوير
المناهج وإكساب المعلم تلك المهارات.
رفع مستوى أداء المعلم وتطويره من خلال الدورات التدريبية اللازمة وإطلاعه علىكل جديد في مجال التربية والتعليم,
وتدريبه على استخدام الطرق الحديثة والتقنيات التربوية الميسِّرة لعمليةالتعليم.
تشجيع البحث العلمي والتجريب: يجب تشجيع المعلم على البحث العلميوالتجريب في مجال الإعداد، وطرائق التدريس
، والادارة الصفية و التقويم…الخ.
رعاية المعلمين المتميزين والعمل على تنمية مواهبهم وتوثيق إنجازاتهمونشاطاتهم المتميزة في الدراسات والأبحاث
وتعريف الآخرين بها.
تحديد الأنظمة الوظيفية والجزائية تحددياً دقيقاً حتىيعرف المعلم ما له وما عليه.
معالجة مشكلات المعلم بأسلوب تربوي بعيداً عن التسلط والتشهير.
تمكينالمعلم من تدريس موضوع تخصصه.
توفير البيئة المدرسية المناسبة حتى يعمل المعلمبراحة وأمان.
– 2. حقوق المعلم المادية:
إعطاء المعلم المكانة التي يستحقها في السلم التعليمي وإعلان الضوابط التيتحكم الرواتب ليعيش بكرامة وضبط عمليات
النقل والترفيع والترقية.
تقديم الحوافز والمكافآت المادية لتنمية دافعيةالمعلم وحبه لمهنته والانتماء لها.
تحقيق الشعور بالأمن والرضى الوظيفي للتفرغلرسالته وعدم الاندفاع لممارسة أعمال أخرى.
– 3. حقوق المعلم المعنوية:
تغيير النظرة النمطية للمعلم في أذهان المجتمع وإبراز الصورة المشرقة له ودورهفي بناء الأجيال وزيادة وعي
أولياء الأمور والطلاب بأهمية احترام المعلم وتقديره.
منح المعلم الثقةوالتعاون معه على تحقيق رسالته السامية ورفع روحه المعنوية وتقدير جهوده.
وضعنظام يحفظ للمعلم كرامته من الاعتداءات المختلفة.
احترام المعلم وتقديرهوالاستماع له ومساعدته في حل المشاكل التي تواجهه.
لم تعد رسالة المعلم مقصورة على التعليم، بل تعداها إلى دائرة التربية، فالمعلممرب أولاً, وقبل كل شيء، والتعليم جزء
من العملية التربوية. ويتأكد هذا الدور في ظل المشتتات العديدة وفي ظل تقنيةالمعلومات المتنوعة التي نشهدها هذه الأيام.
مما يفرض على المعلم أن يواكب عصره فكما أن له حقوق عليه أيضاً واجبات.
-1. واجبات المعلم المهنية:
ومن أهم هذه الواجبات:
– 1. على المعلم أن يكون مطلعاً على سياسة التعليم وأهدافه ساعياً إلى تحقيق هذهالأهداف المرجوة وأن يؤدي رسالته
وفق الأنظمة المعمول بها.
– 2.
الانتماء إلى مهنة التعليم وتقديرها والإلمامبالطرق العلمية التي تعينه على أدائها وألا يعتبر التدريس مجرد
مهنة يتكسَّب منها.
– 3.
الاستزادة من المعرفة ومتابعة كل جديد ومفيد وتطويرإمكاناته المعرفية والتربوية.
– 4.
الأمانة في العلم وعدم كتمانه ونقل ما تعلمهإلى المتعلمين.
– 5.
معرفة متطلبات التدريس: على المعلم أن يحلل محتوى المنهج منبداية العام الدراسي ليحدد على أساسه طرائق
تدريسه حتى تتناسب مع أنماط تعلم طلابه.
– 6.
المشاركة في الدورات التدريبيةوإجراء الدراسات التربوية والبحوث الإجرائية.
– 2. واجبات المعلم نحو مدرسته:
– 1. الالتزام بواجبه الوظيفي واحترام القوانين والأنظمة.
– 2.
تنفيذ المناهجوالاختبارات حسب الأنظمة والتعليمات المعمول بها.
– 3.
التعاون مع المجتمعالمدرسي.
– 4.
المساهمة في الأنشطة المدرسية المختلفة.
– 5.
المساهمة في حلالمشكلات المدرسية.
– 6.
توظيف الخبرات الجديدة.
– 3. واجبات المعلم نحو الطلاب:
غرس القيم والاتجاهات السليمة من خلال التعليم.
القدوة الحسنة لطلابه فيتصرفاته وسلوكه وانتمائه وإخلاصه.
توجيه الطلاب وإرشادهم وتقديم النصح لهمباستمرار.
تشجيع الطلاب ومكافأتهم.
مراعاة الفروق الفردية والوعي بطبيعةالمتعلمين وخصائصهم النمائية المختلفة.
المساواة في التعامل مع الطلاب.
تعريف الطلاب بأهمية وفائدة ما يدرس لهم وأهمية ذلك في حياتهم.
– 4. واجبات المعلم نحو المجتمع المحلي:
القيام بدور القائد الواعي الذي يعرف القيم والمثل والأفكار التي تحكم سلوكالمجتمع.
توافق قوله مع تصرفاته وإعطاء المثل الحي لتلاميذه ومجتمعه.
علىالمعلم أن يكون على علم بقضايا شعبه المصيرية وبالمتغيرات والتحديات التي يمر بهاالمجتمع، والتفاعل مع
المجتمع والتواصل الإيجابي معه.
أن تتكامل رسالة المعلم مع رسالة الأسرة فيالتربية الحسنة لأبنائها

شكرا يا أخي ….
والمعلم قبل هذا وذاك انسان له كيان ولا يستطيع اعطاء اي شيئ الا بتوفر ابسط حقوقه