العلامة عبد الحميد ابن باديس 2024.

*السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.الجيريا
بسم الله الرحمان الرحيم.
اما بعد .الجيريا
ولد العلامة عبد الحميد ابن باديس في مدينة قسنطينة سنة 1889 .نشا في مسقط راسه و هناك حفظ القران في سن لا يتجاوز 13 سنة .ثم انتقل الى جامع الزيتونة بتونس ليكمل دراسته .عندما رجع الى الجزائر وجد الاستعمار الفرنسي يحاول ازالة اللغة العربية فحاربه بقلمه فالف العديد من القصائد من ابرزها قصيدة شعب الجزائر مسلم و اصدر العديد من المجلات ابرزها المنتقد و الشهاب .توفي في 16 افريل 1940 و شيد يوم وفاته يوم العلم تكريما له.
و بهذا الم يحن دورنا نحن لحماية الجزائر لا اقول بالسلاح لكن بالعلم.

بالتوفيق اختكم اكرام.الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

شكرا لك على هذا الموضوع الرائع

بارك الله فيك

شكرا فريد امي جزاك الله خيرا

شكــــــــــــــرااا

ششكككككككككككككككككككككككككررررررررررررررررررراااا اااااااااا محبة القران

شكرا على الموضوع مع أنه لا يناسب صورتك الرمزية

مدير فوق العادة.في مدرسة عبد الحميد بن هدوقة 2024.

أ بلغني أحد الزملاء في هذه المدرسة بأنه تم تعيين مديرة جديدةمن خارج الدائرةوالغريب في الامر أنها مرفوقة بزوجها الذي قدم نفسه على أساس أنه شرطي يساعدها في بداية تنصيبها. الى هنا شيء جميل وعادي ولكن أن يكون هو الامر الناهي في المدرسة ويتدخل في كل كبيرة وصغيرة ويجيب عن الاسئلة الموجهة للزوجة المديرة من طرف الاولياء وحتى الفريق التربوي والغريب في الامر أنه بعد يومين صرح بأنه شرطي متقاعد مسبقا ولديه شهادة ليسانس ويريد العمل مع زوجته في إ طار عقود ما قبل التشغيل فيم يبقى الفريق التربوي يطرح على نفسه مدى قانونيةتواجد هذا الزوج بلادارة وجلوسه أمام جهاز الكومبيوتر

شر البلية ما يضحك …

الإمام عبد الحميد بن باديس 2024.

الإمام عبد الحميد بن باديس {1889هـ/1940م}

الإمام عبد الحميد بن باديس {1889هـ/1940م}

الجيريا

كانت الجزائر أول أقطار العالم العربي وقوعًا تحت براثن الاحتلال، وقُدّر أن يكون مغتصبها الفرنسي من أقسى المحتلين سلوكًا واتجاهًا، حيث استهدف طمس هوية الجزائر ودمجها باعتبارها جزءًا من فرنسا، ولم يترك وسيلة تمكنه من تحقيق هذا الغرض إلا اتبعها، فتعددت وسائلة، وإن جمعها هدف واحد، هو هدم عقيدة الأمة، وإماتة روح الجهاد فيها، وإفساد أخلاقها، وإقامة فواصل بينها وبين هويتها وثقافتها وتراثها، بمحاربة اللغة العربية وإحلال الفرنسية محلها، لتكون لغة التعليم والثقافة والتعامل بين الناس.
غير أن الأمة لم تستسلم لهذه المخططات، فقاومت بكل ما تملك، ودافعت بما توفر لديها من إمكانات، وكانت معركة الدفاع عن الهوية واللسان العربي أشد قوة وأعظم تحديًا من معارك الحرب والقتال، وقد عبّر ابن باديس، عن إصرار أمته وتحديها لمحاولات فرنسا بقوله: "إن الأمة الجزائرية ليست هي فرنسا، ولا يمكن أن تكون فرنسا، ولا تريد أن تصير فرنسا، ولا تستطيع أن تصير فرنسا لو أرادت، بل هي أمة بعيدة عن فرنسا كل البعد، في لغتها، وفي أخلاقها وعنصرها، وفي دينها، لا تريد أن تندمج، ولها وطن محدد معين هو الوطن الجزائري".

المولد والنشأة

ولد "عبد الحميد بن محمد المصطفى بن مكي بن باديس" المعروف بعبد الحميد بن باديس في(11 من ربيع الآخِر 1307 هـ= 5 من ديسمبر 1889م) بمدينة قسطنطينة، ونشأ في أسرة كريمة ذات عراقة وثراء، ومشهورة بالعلم والأدب، فعنيت بتعليم ابنها وتهذيبه، فحفظ القرآن وهو في الثالثة عشرة من عمره، وتعلّم مبادئ العربية والعلوم الإسلامية على يد الشيخ "أحمد أبو حمدان الونيسي" بجامع سيدي محمد النجار، ثم سافر إلى تونس في سنة(1326هـ= 1908م) وانتسب إلى جامع الزيتونة، وتلقى العلوم الإسلامية على جماعة من أكابر علمائه، أمثال العلّامة محمد النخلي القيرواني المتوفى سنة (1342هـ= 1924م)، والشيخ محمد الطاهر بن عاشور، الذي كان له تأثير كبير في التكوين اللغوي لعبد الحميد بن باديس، والشغف بالأدب العربي، والشيخمحمد الخضر الحسين، الذي هاجر إلى مصر وتولى مشيخة الأزهر.
وبعد أربع سنوات قضاها ابن باديس في تحصيل العلم بكل جدّ ونشاط، تخرج في سنة(1330هـ= 1912م) حاملاً شهادة "التطويع" ثم رحل إلى الحجاز لأداء فريضة الحج، وهناك التقى بشيخه "حمدان الونيسي" الذي هاجر إلى المدينة المنورة، متبرّمًا من الاستعمار الفرنسي وسلطته، واشتغل هناك بتدريس الحديث، كما اتصل بعدد من علماء مصر والشام، وتتلمذ على الشيخ حسين أحمد الهندي الذي نصحه بالعودة إلى الجزائر، واستثمار علمه في الإصلاح، إذ لا خير في علم ليس بعده عمل، فعاد إلى الجزائر، وفي طريق العودة مرّ بالشام ومصر واتصل بعلمائهما، واطّلع على الأوضاع الاجتماعية والثقافية والسياسية لهما.

الجيريا

ابن باديس معلمًا ومربيًا

آمن ابن باديس بأن العمل الأول لمقاومة الاحتلال الفرنسي هو التعليم، وهي الدعوة التي حمل لواءهاالشيخ محمد عبده، في مطلع القرن الرابع عشر الهجري، وأذاعها في تونس والجزائر خلال زيارته لهما سنة(1321هـ= 1903م)، فعمل ابن باديس على نشر التعليم، والعودة بالإسلام إلى منابعه الأولى، ومقاومة الزيف والخرافات، ومحاربة الفرق الصوفية الضالة التي عاونت المستعمر.
وقد بدأ ابن باديس جهوده الإصلاحية بعد عودته من الحج، بإلقاء دروس في تفسير القرآن بالجامع الأخضر بقسطنطينة، فاستمع إليه المئات، وجذبهم حديثة العذب، وفكره الجديد، ودعوته إلى تطهير العقائد من الأوهام والأباطيل التي علقت بها، وظل ابن باديس يلقي دروسه في تفسير القرآن حتى انتهى منه بعد خمسة وعشرين عامًا، فاحتفلت الجزائر بختمه في(13 من ربيع الآخر 1357هـ= 12 من يونيو 1938م).
ويُعدّ الجانب التعليمي والتربوي من أبرز مساهمات ابن باديس التي لم تقتصر على الكبار، بل شملت الصغار أيضًا، وتطرقت إلى إصلاح التعليم تطوير ومناهجه، وكانت المساجد هي الميادين التي يلقي فيها دروسه، مثل الجامع الأخضر، ومسجد سيدي قموش، والجامع الكبير بقسطنطينة، وكان التعليم في هذه المساجد لا يشمل إلا الكبار، في حين اقتصرت الكتاتيب على تحفيظ القرآن للصغار، فعمد ابن باديس إلى تعليم هؤلاء الصغار بعد خروجهم من كتاتيبهم.
ثم بعد بضع سنوات أسس جماعة من أصحابه مكتبًا للتعليم الابتدائي في مسجد سيد بومعزة، ثم انتقل إلى مبنى الجمعية الخيرية الإسلامية التي تأسست سنة(1336هـ= 1917م)، ثم تطوّر المكتب إلى مدرسة جمعية التربية والتعليم الإسلامية التي أنشئت في (رمضان 1349 هـ= 1931م) وتكونت هذه الجمعية من عشرة أعضاء برئاسة الشيخ عبد الحميد بن باديس.
وقد هدفت الجمعية إلى نشر الأخلاق الفاضلة، والمعارف الدينية والعربية، والصنائع اليدوية بين أبناء المسلمين وبناتهم، ويجدر بالذكر أن قانون الجمعية نصّ على أن يدفع القادرون من البنين مصروفات التعليم، في حين يتعلم البنات كلهن مجانًا.
وكوّن ابن باديس لجنة للطلبة من أعضاء جمعية التربية والتعليم الإسلامية، للعناية بالطلبة ومراقبة سيرهم، والإشراف على الصندوق المالي المخصص لإعانتهم، ودعا المسلمين الجزائريين إلى تأسيس مثل هذه الجمعية، أو تأسيس فروع لها في أنحاء الجزائر، لأنه لا بقاء لهم إلا بالإسلام، ولا بقاء للإسلام إلا بالتربية والتعليم.
وحثّ ابن باديس الجزائريين على تعليم المرأة، وإنقاذها مما هي فيه من الجهل، وتكوينها على أساسٍ من العفة وحسن التدبير، والشفقة على الأولاد، وحمّل مسئولية جهل المرأة الجزائرية أولياءها، والعلماء الذين يجب عليهم أن يعلّموا الأمة، رجالها ونساءها، وقرر أنهم آثمون إثمًا كبيرًا إذا فرطوا في هذا الواجب.
وشارك ابن باديس في محاولة إصلاح التعليم في جامع الزيتونة بتونس، وبعث بمقترحاته إلى لجنة وضع مناهج الإصلاح التي شكّلها حاكم تونس سنة(1350 هـ=1931م)، وتضمن اقتراحه خلاصة آرائه في التربية والتعليم، فشمل المواد التي يجب أن يدرسها الملتحق بالجامع، من اللغة والأدب، والعقيدة، والفقه وأصوله، والتفسير، والحديث، والأخلاق، والتاريخ، والجغرافيا، ومبادئ الطبيعة والفلك، والهندسة، وجعل الدراسة في الزيتونة تتم على مرحلتين: الأولى تسمى قسم المشاركة، وتستغرق الدراسة فيه ثماني سنوات، وقسم التخصص ومدته سنتان، ويضم ثلاثة أفرع: فرع للقضاء والفتوى، وفرع للخطاب والوعظ، وفرع لتخريج الأساتذة.

إبن باديس وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين

احتفلت فرنسا بالعيد المئوي لاحتلال الجزائر في سنة (1349هـ= 1930م) فشحذ هذا الاحتفال البغيض همّة علماء المسلمين في الجزائر وحماسهم وغيرتهم على دينهم ووطنهم، فتنادوا إلى إنشاء جمعية تناهض أهداف المستعمر الفرنسي، وجعلوا لها شعارًا يعبر عن اتجاههم ومقاصدهم هو: "الإسلام ديننا، والعربية لغتنا، والجزائر وطننا"، وانتخبوا ابن باديس رئيسًا لها.
وقد نجحت الجمعية في توحيد الصفوف لمحاربة المستعمر الفرنسي وحشد الأمة الجزائرية ضدها، وبعث الروح الإسلامية في النفوس، ونشر العلم بين الناس، وكان إنشاء المدارس في المساجد هو أهم وسائلها في تحقيق أهدافها، بالإضافة إلى الوعّاظ الذين كانوا يجوبون المدن والقرى، لتعبئة الناس ضد المستعمر، ونشر الوعي بينهم.
وانتبهت فرنسا إلى خطر هذه التعبئة، وخشيت من انتشار الوعي الإسلامي؛ فعطّلت المدارس، وزجّت بالمدرسين في السجون، وأصدر المسئول الفرنسي عن الأمن في الجزائر، في عام (1352هـ= 1933م) تعليمات مشددة بمراقبة العلماء مراقبة دقيقة، وحرّم على غير المصرح لهم من قبل الإدارة الفرنسية باعتلاء منابر المساجد، ولكي يشرف على تنفيذ هذه الأوامر، عيّن نفسه رئيسًا للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
ولكي ندرك أهمية ما قام به ابن باديس ورفاقه من العلماء الغيورين، يجب أن نعلم أن فرنسا منذ أن وطأت قدماها الجزائر سنة(1246 هـ= 1830م) عملت على القضاء على منابع الثقافة الإسلامية بها، فأغلقت نحوا من ألف مدرسة ابتدائية وثانوية وعالية، كانت تضم مائة وخمسين ألف طالب أو يزيدون، ووضعت قيودًا مهنية على فتح المدارس، التي قصرتها على حفظ القرآن لا غير، مع عدم التعرض لتفسير آيات القرآن، وبخاصة الآيات التي تدعو إلى التحرر، وتنادي بمقاومة الظلم والاستبداد، وعدم دراسة تاريخ الجزائر، والتاريخ العربي الإسلامي، والأدب العربي، وتحريم دراسة المواد العلمية والرياضية.

إسهامات ابن باديس السياسية

لم يكن ابن باديس مصلحًا فحسب، بل كان مجاهدًا سياسيًا، مجاهرًا بعدم شرعية الاحتلال الفرنسي، وأنه حكم استبدادي غير إنساني، يتناقض مع ما تزعمه من أن الجزائر فرنسية، وأحيا فكرة الوطن الجزائري بعد أن ظنّ كثيرون أن فرنسا نجحت في جعل الجزائر مقاطعة فرنسية، ودخل في معركة مع الحاكم الفرنسي سنة(1352هـ= 1933م) واتهمه بالتدخل في الشئون الدينية للجزائر على نحو مخالف للدين والقانون الفرنسي، وأفشل فكرة اندماج الجزائر في فرنسا التي خُدع بها كثير من الجزائريين سنة(1353 هـ= 1936م).
ودعا نواب الأمة الجزائريين إلى قطع حبال الأمل في الاتفاق مع الاستعمار، وضرورة الثقة بالنفس، وخاطبهم بقوله: "حرام على عزتنا القومية وشرفنا الإسلامي أن نبقى نترامى على أبواب أمة ترى –أو ترى أكثريتها- ذلك كثيرا علينا…! ويسمعنا كثير منها في شخصيتنا الإسلامية ما يمس كرامتنا"، وأعلن رفضه مساعدة فرنسا في الحرب العالمية الثانية.
وكانت الصحف التي يصدرها أو يشارك في الكتابة بها من أهم وسائله في نشر أفكاره الإصلاحية، فأصدر جريدة "المنتقد" سنة(1345 هـ= 1926م) وتولى رئاستها بنفسه، لكن المحتل عطّلها؛ فأصدر جريدة "الشهاب" واستمرت في الصدور حتى سنة (1358هـ=1939م) واشترك في تحرير الصحف التي كانت تصدرها جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، مثل "السنة" و"الصراط" و"البصائر".
وظل هذا المصلح -رغم مشاركته في السياسة- يواصل رسالته الأولى التي لم تشغله عنها صوارف الحياة، أو مكائد خصومه من بعض الصوفية أذيال المستعمر، أو مؤامرات فرنسا وحربها لرسالته، وبقي تعليم الأمة هو غايته الحقيقية، وإحياء الروح الإسلامية هو هدفه السامق، وبث الأخلاق الإسلامية هو شغله الشاغل، وقد أتت دعوته ثمارها، فتحررت الجزائر من براثن الاحتلال الفرنسي، وإن ظلت تعاني من آثاره.
وقد جمع "عمار الطالبي" آثار ابن باديس، ونشرها في أربعة مجلدات، ونشرها في الجزائر سنة(1388هـ= 1968م).
وتوفي ابن باديس في (8 من ربيع الأول 1359 هـ= 16 من إبريل 1940م).

الجيريا

من اشهر أشعاره عن الجزائر

” شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ“’

شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ وَإلىَ الـعُـروبةِ يَـنتَـسِـبْ
مَنْ قَــالَ حَـادَ عَنْ أصْلِـهِ أَوْ قَــالَ مَـاتَ فَقَدْ كَـذبْ
أَوْ رَامَ إدمَــاجًــا لَــهُ رَامَ الـمُحَـال من الطَّـلَـبْ
يَانَشءُ أَنْـتَ رَجَــاؤُنَــا وَبِـكَ الصَّبـاحُ قَـدِ اقْـتَربْ
خُـذْ لِلحَـيـاةِ سِلاَحَـهـا وَخُـضِ الخْـطُـوبَ وَلاَ تَهبْ
وَاْرفعْ مَـنـارَ الْـعَـدْلِ وَالإ حْـسـانِ وَاصْـدُمْ مَـن غَصَبْ
وَاقلَعْ جُـذورَ الخَـــائـنينَ فَـمـنْـهُـم كُلُّ الْـعَـطَـبْ
وَأَذِقْ نفُوسَ الظَّــالـمِـينَ سُـمًّـا يُـمْـزَج بالـرَّهَـبْ
وَاهْـزُزْ نـفـوسَ الجَـامِدينَ فَرُبَّـمَـا حَـيّ الْـخَـشَـبْ
مَنْ كَــان يَبْغـي وَدَّنَــا فَعَلَى الْكَــرَامَــةِ وَالـرّحبْ
أوْ كَـــانَ يَبْغـي ذُلَّـنـَا فَلَهُ الـمـَهَـانَـةُ والـحَـرَبْ
هَـذَا نِـظـامُ حَـيَـاتِـنَـا بالـنُّـورِ خُــطَّ وَبِاللَّـهَـبْ
حتَّى يَعودَ لـقَــومــنَـا من مَجِــدِهم مَــا قَدْ ذَهَبْ
هَــذا لكُمْ عَـهْــدِي بِـهِ حَتَّى أوَسَّــدَ في الـتُّـرَبْ
فَــإذَا هَلَكْتُ فَصَيْـحـتـي تَحيـَا الجَـزائـرُ وَ الْـعـرَبْ

المعلم سلمى عبدالحميد فى ذمة الله 2024.

بقلوب مؤمنة بقضاء الله تلقت الاسرة التربوية فى ابن سرور. ولاية المسيلة نبأ المغفور له المعلم سلمى عبدالحميد ولا يسعنا فى هذا المقام الجلل الا ان نقول نم هنيئا قد اديت ووفيت مفقودنا العزيز ونشهد لك انك كنت انسانا مؤمنا طيب القلب سليم السريرة محب للخير والاخيار كما اارجوعل كل من عرفه ان يدعوا له بالرحمة والمغفرة ان لله وان اليه راجعون م.محمودى. الجلفة

انا لله وانا اليه راجعون

رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانه وألهم ذويه الصبر والسلوان
إنّ لله وإنّ إليه راجعون

رحمه الله و غفر له كل الذنوب

ان لله وان اليه راجعون

إنا لله وإنا إليه راجعون

انا لله و انا اليه راجعون….. رحمم الله الفقيد و اسكنه فسيح جناته يا رب

اللهم ارحمه برحمتك الواسعة واجعل قبره روضة من رياض الجنة و ألهم ذويه الصبر و السلوان

إنا لله وإنا إليه راجعون

انا لله وانا اليه راجعون

ربي يرحم كل مومن

رضينا بقضاء الله وقدره لله ما اعطى ولله ما أخذ
اللهـــم اكـــرم نزله اللـــهم تجاوز عن سيـــــآته
اللهم اسكنه مع الشهداء والصديقيــن
آمين يارب العالميــن

إنا لله و إنا إليه لراجعون

رحمه الله و غفر له و أسكنه فسيح جنانه

انا لله وانا اليه راجعون

اسْأَلُ اللَه اَنْ يَغْفِرَ لَهُ وَ يَرْحَمْهُ وَ يُسْكِنَهُ فَسِيحَ جَنَاتِه..

وَ اَنْ يُلْهِمَ اَهْلَهُ وَ ذَوِيهِ الصَبْرَ وَ السِلْوَان..

الجيريا

وفاة المجاهد عبد الحميد مهري 2024.

نقلا عن منتدي unpef فان الجاهد عبدالحميد مهري فارق الحياة اثر مرض عضال لازمه الفراش منذ مدة انا لله وانا اليه راجعون

انا لله و ان اليه راجعون…… اللهم ارحمه و الهم ذويه الصبر و السلوان.

انا لله و ان اليه راجعون…… اللهم ارحمه و الهم ذويه الصبر و السلوان.

انا لله و ان اليه راجعون…… اللهم ارحمه و الهم ذويه الصبر و السلوان.

اللهم ارحم جميع اموات المسلمين

”كل من عليها فان ويبقى وجه ربك دو الجلال والاكرام” ”انا لله وانا اليه راجعون”.

انا لله و انا اليه راجعون

لقد ناضل طويلا من أجل الجزائر…………..

إنّ لله وإنّ إليه راجعون

الله يرحمه ويوسع عليه.خسارة كبيرة للجزائر.واحد من الرجال الذين اثق فيهم وتمنيت ان يحكمنا .

رحمه الله واسكنه فسيح جنانه والهم ذويه الصبر والسلوان . كان نعم الرجل .

كل نفس ذائقة الموت رحمك الله يا سي عبد الحميد كنت مخلصا طوال حياتك للجزائر اللهم تغمده برحمتك الواسعة

رحمه الله واسكنه فسيح جنانه والهم ذويه الصبر والسلوان . كان الرجل صاحب مواقف.

انا لله و انا اليه راجعون.
اللهم ارحمه و الهم ذويه الصبر و السلوان.
التاريخ سينطق يوما يا سي عبد الحميد ،
ظلمك من لا يعرف قدرك و قدر الرجال .

رحمه الله واسكنه فسيح جناته

سؤاااال عن عبد الحميد بن باديس 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

لقد أجريت عندنا مسابقة و هي عبارة عن مجموعة من الأسئلة ، و قد أجبت عنها كلها ما عدا سؤااال واحد

أرجوووووووووكم ساعدوني

السؤااال : من هم أعظم زملاء و تلاميذ عبد الحميد بن باديس

هو الشيخ الجليل البشير الابراهيمي رحمه الله

و لكن أنا أبحث عن مجموعة من زملائه و تلاميذه و ليس واحد فقط

السلام عليكم ورحمة الله
ربما الطيب العقبي … رغم اني لست متأكدا
بالتوفيق أخي الكريم

شكراا لكم على الردووود

أريد المزيد

حسبتك تبحث عن واحد فقط
قلت الشيخ البشير الإبراهيمي
الشيخ الطيب العقبي
الشيخ مبارك الميلي
الشيخ العربي التبسي رحمهم الله وهذا ما يحضرني الآن