اذا انهد م جدار الثقه .صعب بناؤه 2024.

…..هذه الحكمه قد تنطبق على نقابه المديرين التى فقد مناظلوها تلك الثقه و الحماسه التى كانت تربط الطرفين ايام الاظراب….ارى ان امور كثيره تغيرت ستعجل بتفكك هذه النقابه و من اهمها الثقه التى انتهت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rezk الجيريا
…..هذه الحكمه قد تنطبق على نقابه المديرين التى فقد مناظلوها تلك الثقه و الحماسه التى كانت تربط الطرفين ايام الاظراب….ارى ان امور كثيره تغيرت ستعجل بتفكك هذه النقابه و من اهمها الثقه التى انتهت

يوجد عندهم دكاترة في علم الكلام وسيحولون الإخفاقات إلى انتصارات , ويوجد عندهم مناضلون طيبون إلى حد السذاجة قد يغضبون ويثورون لكن سرعان ما يسكنون ويعودون…ربما عندما يشيخون ويزولون تزول النقابة بزوالهم…

الا تلاحظون كثرة و تكرار عناوين لا دخل لها بصلب القضية التى راح ضحيتها الاغلبية فهذا يسال عن تعليمة وصلت ام لم تصل و اخر يسال عن موضعه فى التعليمة …الخ هذا كله من اجل تمييع القضية الام و تشتيت الضحايا لتمرير ما دبر لهم بليل من الوصاية و نقابة المدراء.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azzed63 الجيريا
الا تلاحظون كثرة و تكرار عناوين لا دخل لها بصلب القضية التى راح ضحيتها الاغلبية فهذا يسال عن تعليمة وصلت ام لم تصل و اخر يسال عن موضعه فى التعليمة …الخ هذا كله من اجل تمييع القضية الام و تشتيت الضحايا لتمرير ما دبر لهم بليل من الوصاية و نقابة المدراء.
أحسنت لا فض فوك كل واحد يقول نفسي نفسي ولا يعبأ بزملائه المظلومين نزيد نقولك لو كل واحد من هادو يدي حقوا كون تقول لهم اعملوا ولو احتجاج لفئات أخرى مظلومة تجد الجواب أنا غير معني بالمشكل حتى التضامن انعدم للصفر إن لم يكن يجري في السالب شفت مصيبتنا وين نفسي نفسي

لا تنسوا اننا العرب منذ امد بعيد ونحن نحول الهزائم الى انتصار.حتى غزة دقدقوها وهاهم يتغنون بالانتصار .وهاهي الكنابيست لم تاتي بشيء ومناضلوها يتغنون بماكاسب وهمية والكثير من مناضليها الرجال الحق هجروها…………

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي الجيريا
لا تنسوا اننا العرب منذ امد بعيد ونحن نحول الهزائم الى انتصار.حتى غزة دقدقوها وهاهم يتغنون بالانتصار .وهاهي الكنابيست لم تاتي بشيء ومناضلوها يتغنون بماكاسب وهمية والكثير من مناضليها الرجال الحق هجروها…………

بالنسبة لغزة فقد خرجت فعلا منتصرة….في مثل هذه الحرب الغير متكافئة إذا لم يستطع القوي إبادة الضعيف وإزاحته بالكلية يعتبر منهزما…وما دامت حماس موجودة فقد انتصرت بالبقاء…
إذا لم تصدقني فاسأل مسعود عمراوي…مادام يعتبر عندكم صادق صدوق يصدق الوعد منصفا

فقد مناظلوها تلك الثقه و الحماسه التى كانت تربط الطرفين ايام الاظراب….ارى ان امور كثيره تغيرت ستعجل بتفكك هذه النقابه و من اهمها الثقه التى انتهت

من قال أننا فقدنا الثقة من نقابة أنباف ؟؟؟

لا زالت ثقتنا قائمة و بقادتها دائمة و باقية

لكن الأيام بدات تكشف المثبطين و الضعفاء و المندسين و لا زالت

لنا مواقف و ثوابت عليها نسير ونأخذ و نطالب خير من أن نسكت و نذل .

ما العلاقة بين قوة الشخصيه و الثقه بالنفس؟ 2024.

هل كل من يثق بنفسه يكون ذوشخصيه ؟ هل الشخصيه تكتسب ام تبني ام وراثه؟
وما الفرق بين التواضع وضعف الشخصيه ؟ اري كثيرا ممن يتواضعون للناس يكونون ضعفاء شخصيه لانهم يقومون من مجالسهم ويجلسون الاخرين اليس هذ ضعف شخصيه ؟ ويكون محط تهاون من الاخرين؟ وهل كل صاحب شخصيه تكون نفسه زفره (شينه ) ليكون قوي الشخصيه ويهابونه الاخرين ؟
وهل للكرم دخل في بناء الشخصيه ؟
في رأيكم ما هو تعريف قوة الشخصية؟؟؟؟؟؟؟؟

في رأيي قوة الشخصية تعني
القوة في مواجهة الصعاب و مواجهة الحقيقة دون الهرب منها
و كذلك هو الشخص المتفتح و الواثق من قناعته و الشجاع الدكي الجريء الذي يملك الشجاعة الكاملة للأعتراف بأخطائه

و شكرااااااااااااااااا

قوة الشخصية تكمن في مواجهة الحقيقية وذكرها دون خوف أو تهرب ولا أضن أن النهوض من مكاني في الحفلة أو في أي مكان حتى يجلس شيخا كبير
مثلا يعتبر ضعفا في الشخصية فالقوة تكمن في الحلم فالرسول عليه الصلاة والسلام كان حليما .
وتضل الحقيقية أن قوة الشخصية ليست إبراز للعضلات أو رفع الصوت عاليا إلى غيرها من الأمور الوهمية التي بات شبابنا يستعملها
والصلاة والسلام على سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم

رساله مِن كلّ مَن ضحّى و وضع الثقه في النقابات لتحقيق مطالبه 2024.

حسبنا الله ونعم الوكيل

فأنا قبل دخولي للاضراب تردّدت لانّي توقّعت هذا و لقد نشرت موضوعا ذكرت فيه انّي متخوّف من أن نكون خرافًا يتلاعب بها لتحقيق مكاسب لهم ولا تشملنا

….. ولقد حدّدت سابقا من البدايه هذا الاضراب كآخر فرصه وآخر أمل بعد الخيبات الماضيّه .. أعطيناها آخر ثِقه للمضيّ مع هته النقابه .. لكن خيّبت الأمل وظهرت على حقيقتها المرّّه

( آسف يا نقابة العار ( اينيبيف ) .. حسبت أنّ فيك ما يشفي الغليل وما يأمل بمستقبل احسن للأستاذ والمعلّم .. لكن خاب أملي )

ولولا فرحتنا بوحدة الصف التربوي والوقوف رجلا واحدا في وجه الظلم لخرجنا من هاته المنظّمه …

الأفضل بعد كلّ ما جرى أن توحّد كل النقابات لتصبح نقابة واحده تدافع عن الكل … حرااام عليكم قهرتونا الله يقهر ولا يربّح من باعنا

.. .

الجيريا

خطا الكنابست انه اضرب مع الانباف فالانباف استفدت من الكنابست و الوزارة لعبتها صح كان الاجدر بها محاورة الكنابست اولا لانه هو من طلب عقد جلسة ثلاثة .لكنها حاورت من تستطيع ان تضمنه اولا. الان الكنابست يحاور لكن هل يستطيع تحقيق جميع المطالب بعد ان خذله الانباف و اساتذة كثر من الطور الابتدائي و المتوسط

يعطيك الصحه الاخت … ربي يهدي والله صار الاستاذ والمعلّم يعاني في دولة القانون زعمه :/

الثقه بالنفس 2024.

الجيريا قصة راااائعه عن الثقه بالنفس أعجبتني الجيريا

لم يجد رجل الاعمال الغارق في ديونه

وسيلة للخروج من حالة اليأس التي اصابته سوى أن يجلس على كرسي في الحديقة العامة وهو في قمة الحزن والهم
.
متسائلا هل يوجد حل ينقذه وينقذ شركته من الإفلاس وفجأة !!!
.
ظهر له رجل عجوز وقال له : ” أرى أن هناك ما يزعجك" فقال له رجل الاعمال ما اصابه فرد عليه ذلك العجوز قائلا " أعتقد ان بأمكاني مساعدتك" ثم سأل الرجل عن اسمه وكتب له شيك بأسمه وقال له " خذ هذه النقود وقابلني بعد سنة لتعيد لي هذا المبلغ في نفس هذا المكان "

.
وبعدها رحل العجوز وبقي رجل الاعمال مشدوها بما حصل ويقلب بين يديه شيكا بمبلغ نصف مليون دولار عليه توقيع ( جون دي روكفلر )
.
ملاحظة :: جون دي روكفلر هو رجل اعمال امريكي كان اكثر رجال العالم ثراء ما بين عامي 1839م _ 1937م جمع ثروته من خلال عمله في مجال البترول وانفق خلال حياته اكثر من 550 مليون دولار في مشاريع خيرية
.
افاق الرجل من ذهوله وقال " الان استطيع بهذه النقود ان امحوا كل ما يقلقني
.
ثم فكر لوهلة وقرر ان ينقذ شركته من الافلاس دون ان يلجأ لصرف الشيك الذي اتخذه مصدر امان وقوة له في المستقبل
.
وانطلق بتفاؤل نحوا شركته وبدأ أعماله ودخل بمفاوضات مع الدائنين لتأجيل السداد واستطاع خلال هذه الفترة تحقيق عمليات بيع كبيرة لصالح شركته
،
وخلال بضعة شهور استطاع ان يسدد اغلب ديونه وبدأ في تحصيل الربح من جديد
.
وبعد انتهاء السنة المحدده من قبل ذلك العجوز
،
ذهب الرجل متحمسآ الى الحديقة فوجد ذلك العجوز بانتضاره جالسا على نفس الكرسي فلم يستطع تمالك نفسه وقام بسرعة باعطائة الشيك الذي لم يصرفة وبدأ بسرد حكايته منذ ان امسك بالشيك وما حققه من نجاحات مبهرة ومن غير ان يصرف ذلك الشيك
.
وفجأة قاطعت كلامه ممرضة مسرعة بأتجاه ذلك العجوز وقالت " الحمد لله انني وجدتك هنا " واخذته من يده وقالت لرجل الاعمال " ارجوا ان لا يكون قد ازعجك فهو دائم الهروب من مستشفى المجانين المجاور لهذه الحديقة ويدعي دائما انه جون دي روكفلر !!!!!!
.
وقف رجل الاعمال تغمره الدهشة والذهول وبدأ التفكير بتلك السنة الكاملة التي مرت وهو ينتزع شركته من خطر الافلاس ويعقد صفقات البيع والشراء ويفاوض بقوة اقتناعا منه ان هناك نصف مليون دولار خلفه تحميه وتسانده
.
حينها ادرك ان النقود ليست وحدها التي غيرت حياته وانقذت شركته من الافلاس
.
بل الذي غير حياته هو اكتشافه الجديد الا وهي ( الثقة بالنفس )
.
[[[فهي التي تمنحك قوة تجعلك تتخطى اقوى انواع الفشل واخطرها وهي صمام الامان لكل نجاح تحقق في حياتك]]]
.
وهذا بالضبط ما نحتاجه بعد التوكل على الله سبحانه وتعالى
.
الثقة بالنفس سلاح هذا الزمان الصعب

تقبلوا تحيلتي بالتوفيق للجميع

شكرا جزيلا اخي على الموضوع الراااااااااااااائع

شكرا لك اخي على الموضوع

merci bcp khouya c une belle histoire

القسوه والعقاب سبب لفقد الثقه عند الشباب 2024.

الأسرة المثالية هي التي تساير نمو الفرد فتعامله في طفولته على أنه طفل فلا
تحاول أن تقتحم طفولته فتعامله على أنه بلغ مرحلة

الرجولة والكمال، بل ينبغي أن تهيئ له الفرصة لكي ينمو ويستمتع بكل مرحلة يمر بها في حياته.
والأسرة المستقرة الثابتة المطمئنة تعكس هذه الثقة، وذلك بالاطمئنان على حياة المراهق، فتشبع بذلك حاجته إلى الطمأنينة. وتهيئ له

مناخا صحيا لنموه، ولهذا كان للوالدين أثرهما الفعال على سلوك أبنائهما.

والمناخ المضطرب داخل الأسرة يسئ إلى نمو المراهق، وينحو به نحو التمرد والثورة. وكذلك تزمت الوالد الشديد لآرائه يجعله بعيدا عن

صداقة أبنائه، ويقيم بينه وبينهم الحدود والحواجز التي تحول بينه وبين فهمه لمظاهر نموهم الأساسية.

والشدة في التربية ودوام التوبيخ والعقاب تخرج لنا شابا معوقا نفسيا واجتماعيا، وقد دلت على ذلك حالات كثير من الشباب الذين أدركوا بعد

بلوغهم سن الرشد ومبالغ الرجال أنهم ليسوا كبقية الشباب، فهم مهزوزون متأرجحون لا يحسنون اتخاذ القرارات ولا يجدون في أنفسهم

ثقة لمواجهة المشكلات، بل وربما فكر بعضهم في الانتحار لشدة ما يجد في نفسه من اضطراب وعدم توافق مع الحياة.

فاقد الثقة

يقول أحد الشباب: أنا شاب في الخامسة والعشرين من عمري… حصلت على الشهادة الجامعية ثم التحقت بعمل في أحدى الوزارات.

أشعر أنني غير موفق في عملي لأنني لست واثقا من نفسي ومن قدراتي.

ذهبت إلى طيب نفسي لكي يخلصني من هذا الشعور النقص، ومن خلال الأسئلة التي طرحها عليّ ذلك الطبيب جعلني أتذكّر أيام

الطفولة القاسية التي عشتها في كنف والدي (سامحه الله).

تذكرّت أن والدي كان يبالغ في نقدي وتخويفي وضربي وعقابي وأحيانا كثيرة كان يتعمّد إهمالي وحبسي وسجني في إحدى حجرات

المنزل، وإلى تهديدي بالطرد، لدرجة أنني لم أشعر في يوم ما بعطفه وحنانه.

ولا أخفي عليكم أن ذلك الأسلوب من التربية الخاطئة جعلني فاقد الثقة في نفسي وفي الآخرين، حاقدا على كل إنسان متميز في

مجاله، أصبحت متمرسا على الوقيعة بين الناس.

والآن أشعر بخيبة الأمل في الأسلوب الذي تربيت عليه… وأحيانا أتساءل: لماذا لم يدرك أبي الأسلوب التربوي السليم الذي يصنع مني

إنسانا سوياً؟ وفي أوقات كثيرة أشعر برغبة شديدة في الصراخ بأعلى صوتي لأقول للآباء والأمهات: ارحموا أبناءكم، وكونوا القدوة الحسنة

لهم لكي يكونوا بعيدا عن المشاكل والأزمات النفسية.

أبي يقسو على.. وأمي تبكي من أجلي

كرهت والدي وأحببت أمي، لأن أبي كان يعاملني بقسوة شديدة وكانت أمي تبكي من أجلي… ويتكرر هذا المشهد كل يوم من إهانة

بالألفاظ النابية والضرب المبرح. ولم تستطع والدتي أن تمنعه من الاستمرار في ممارسة تلك الإهانات المتكررة.

أصبحت غير متزن في انفعالاتي بحيث كنت أضحك لأية كلمة تبعث على السرور، كما كنت أحزن لأية كملة أخرى تسبب لي الاكتئاب.

اعتقدت أن جميع الآباء على شاكلة والدي، ولكنني وجدت زملائي في حالة نفسية سوية ويقبلون على الحياة ولهم تطلعات وطموحات لم

أفكر فيها في يوم من الأيام.

وكانت السلوى في حياتي هي أمي المسكينة التي كانت تعوّضني عن كل تلك الإهانات بالكلمة الطيبة الرقيقة واللمسات الحانية.

كنت سريع الانفعال وبسبب ذلك تشاجرت مع أحد الزملاء، وفي لحظة انفعال سريعة تناولت حجرا وضربته على رأسه مما تسبب له في

ارتجاج المخ وقرر الطبيب في المستشفى أن مدة العلاج سوف تستمر أكثر من شهر. وتم القبض عليّ، وحكمت المحكمة بسجني ثلاثة

أشهر مع الشغل.

خرجت من السجن ضائعا في الحياة… وجدت والدي يقابلني بوابل من السباب؛ فخشيت أن يستمر ذلك المسلسل من الإهانات؛ فقررت

الهرب من المنزل بعيدا عن جحيم والدي.

خرجت من المنزل هائما على وجهي لا أدري وجهتي أو إلي أين أذهب…تذكرت رفقاء السوء الذين وقعوا في مستنقع الفساد والجريمة؛

ولكني استعذت بالله من شياطين الإنس هؤلاء.. ولأنني لم أرغب في العودة مرة أخرى إلى السجن.

فكرت في الذهاب إلى خالي لكي يكون ملاذي، ولكنه لم يكن قادرا على تحمل نفقاتي ومصروفاتي فتراجعت عن الذهاب إليه… ففضلت

العودة إلى المنزل لكي أكون بجوار أمي المسكينة وأتحمل العذاب اليومي. ولا أدري متى ينتهي هذا العذاب! ولا أتذكر في يوم من الأيام

أنني عارضت أبي في رأي أو أنني أغضبته بقول أو فعل حتى هذه اللحظة.

رسالة للآباء:

إن الأبناء يحتاجون من الناحية النفسية في فترة المراهقة إلى الطمأنينة والشعور بالأمن الداخلي، والشعور بالانتماء الأسري والحياة

الأسرية الآمنة المستقرة، والشعور بالحماية ضد العوائق و الأخطار والحرمان العاطفي الأسري، والشعور بالاستقلال والاعتماد على النفس

مما يقلل انحرافات المراهقين وتهيئ لهم توافق سليما في حياتهم الاجتماعية، والقسوة في التربية آثارها مضرة وعواقبها وخيمة وأول

من يكتوي بنارها هم الأبناء وكذلك الآباء أنفسهم .. فعليكم بالرفق أيها الآباء والمربون فما كان الرفق في شيء إلا زانه ولا نزع من شيئ

إلا شانه.
.
.
.
.
دمتم بخيير …