بعض الفوارق الجليّة بين أهل السنة وبين الفرق البدعية 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه مطوية لشيخ الفاضل

أبي بشار علي بن حسن محروس الحبيشي

وفقه الله

الصفحة الأولى للمطوية

الجيريا

الصفحة الثانية للمطوية

الجيريا

تحميل المطوية كاملة

منقول شبكة العلوم السلفية

الجيريا

القندورة أو البدعية 2024.

الجيرياالجيريا
https://img105.herosh.com/2016/06/04/31608200.jpg
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
في إنتظار المزيد منقول لأجلكن

يعطيك الصّحة على مجهودك.. مشاركتك مفيدة جدّا.. جبتيلنا صور ملاح و المودالات واضحين.. جزاك الله كل الخير
و ان شاء الله دايما تنورينا بمشاركاتك

merci bpq

شكرااااااااااااا

الجيريا

مشكووووووووووووووورة

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

allah ya3tik matetmennay yakhti

ربي يبارك روووووووووووووووعه

طلب مسعدة في اللغة العربية المحسنات البدعية 2024.

السلام عليكم
هل ممكن ان اعرف ما هي المحسنات البيانية الموجودة
شكرا

السلام عليكم
وبعد :
المحسنات البديعيّة قسمان :
1. محسن لفظي : كالجنلس و التصريع و الترصيع و السجع .
2. محسن معنوي : وهي كثيرة أقتصر على ما قرّره منهاج المادة (2،3ثانوي) ومنها : المشاكلة ، التقسيم ، الجمع مع التقسيم ، الطي و اللف و النّشر، مراعاة النّظير ، حسن التعليل ، الطباق ، المقابلة .
لمن يريد تعلّم الدروس السابقة عليه بالعضو : طنبار

ممكن لو توظح لنا أكثر لو سمحت

choukran 4444

الحمد لله رب العامين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
وبعد :
إعلم – وفّقك الله – أنّ المحسنات البديعيّة في علم البلاغة كثيرة و متنوعة أوصلها علماء البلاغة القدامى إلى ثمانين محسّنا و معظمها من مُبتَكَرات القرآن الكريم . فإذا أردت المزيد لك أن تزور المنتدى في الأيام المقبلة و ستجد ما تقرّ به عينك .

شكرا اخي انت عضو ممتاز تحياتي لك
و لي فاطم الزهراء

السلام عليكم يا اخي ان كان دلك ياخد من وقتك فلا تضيعه انا اتفهم الطلب و الوقت
شكرا

ليست المسألة مسألة تضييع للوقت ، بل أنّ علم اابلاغة – كما لا يخفى على أحد – بحر خضمّ متلاطم الامواج أو إن شئت فقل إنّه ذلك البحر الذي لا ساحل له . لكن مع ذلك كلّه نريد أن نفيد طلبتنا الأكارم بما تيسّر تقديمه من افانين البلاغة و بمّا يخدم مستواكم الدراسي فإنّ مجاوزة الحدّ في تعلّم باقي فنون البديع قد يخلط عليك فهم ماهو مقرّر عليك في المنهاج الدراسي

لمن يريد هذا السؤالhttps://2algeria.com/vb/showthread.php?t=7422

أولا :هناك فرق بين المحسنات البديعية والصور البيانية

أما المحسنات فهي نوعان : لفظية كا الجناس و التصريع والسجع …
معنويةكالطباق والمقابلةو…
والصور من الخيال كالإستعارة وبنوعيها والتشبيه بأنواعه والكناية

و إذا أردت المزيد فأدلك على كتابي السنة الأولى والثانية للبرنامج القديم قسم البلاغة فيهما توضيح بطريقةميسرة.

شكرا لكم على التوضيح

اخي الكريم
من فضلك اريد ان اعرف ما الفرق بين التناص و الاقتباس و جزاك الله خيرا
و شكرا

المحسنات البديعية
الطباق_ المقابلة – الجناس – السجع – التورية – الازدواج- الثصرريع
الصور البيانية
التشبيه_ المجاز_ الاسثعارة_المجاز المسل_ الكناية

ارجوكم قرات سؤالا في التقويم النقدي عن الالتزاااااااااااااام ماهو الالتزاااااااااام في القضية الفلسطينية

في حكم الوجبات الغذائية الخاصة بالأعياد البدعية 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته

في حكم الوجبات الغذائية الخاصة بالأعياد البدعية

السـؤال:
هل يجوز أكل الوجبة التي تقدّم في الجامعات بمناسبة الأعياد البدعية؟
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:
فاعلم أنَّ اللهَ تعالى أَبْطَلَ أعيادَ الجاهليةِ، وأبدلَ أهلَ الإسلامِ عِيدين يجتمعون فيهما للذِّكْرِ والصلاةِ وهما: عيد الفطر وعيد الأضحى، فقد ثبت أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم لَمَّا قَدِمَ المدينةَ وجد للأنصار يومين يلعبون فيهما، ويعتبرونهما عيدين، فقال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «إِنَّ اللهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا يَوْمَ الأَضْحَى وَيَوْمَ الفِطْرِ»(١)، كما شرع لأهل الإسلام الاجتماع للعبادة وذِكْرِ اللهِ يومَ الجمعة، ويومَ عرفة، وأيام التشريق، أمَّا ما عدا ذلك فلا يجوز الاحتفال بالأعياد الدينية: كعيدِ المسيح ورأسِ السنة الميلادية، وعيد الأُمِّ، والكِرِسْمِسْ للنصارى، أو عيدِ اليوبيل لليهود، وكذلك أعياد الرافضة كعيد الغدير، وعيد المعراج، وعاشوراء، وليلةِ أَوَّلِ شعبانَ، وليلةِ نصفِهِ، وليلةِ رجب، وليلةِ نِصْفِهِ، والاحتفال بالمولد النبوي عندهم وعند المتصوِّفة، والاحتفال برأس القرن الهجري ونحو ذلك،والأعياد الأخرى: كأعياد الميلاد وأشباه ذلك من محدثات الأمور التي سلك فيها كثيرٌ من المسلمين طريق أعداء الله من اليهود والنصارى وأشباههم، وقَلَّدوهم في أعيادهم وأخلاقهم وسيرتهم وسائر أنماط حياتهم، قال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْر وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ، حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ تَبِعْتُمُوهُمْ، قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ اليَهُودُ وَالنَّصَارَى؟ قَالَ: فَمَنْ»(٢).
فالواجب -إذن- تركُ كلِّ ما لم يشرع الله لنا عيدًا وتركُ توابِعِه وملحقاتِه كالاجتماع فيها على الدروس أو المحاضرات أو الطعام أو إقامة الأفراح لأنَّ «تَوَابِعَ الشَّيْءِ مِنْهُ»، ويُلْحَقُ حكمه به جريًا على قاعدة: «التَّابِعُ تَابِعٌ»، وأسباب المنع والتحريم يمكن تلخيصها فيما يلي:
أولاً: إنَّها من محدثات الأمور، وقد ثبت عن النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم أَّنه قال: «وَإيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ، وَكُلَّ ضَلاَلَةٍ فِي النَّارِ»(٣)، وفي قوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ»(٤)، وبقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ»(٥)، وبقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ»(٦).
ثانيًا: ولأنَّ الاحتفالَ بالمواسم والأعياد البدعيةِ تَقَدُّمٌ بين يَدَيِ اللهِ ورسولِهِ في اعتبار أيامٍ مخصوصةٍ لم يعتبرها الشرعُ أعيادًا، قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ [الحجرات: 1].
ثالثًا: ولأنَّ فيه تشبُّهًا باليهود والنصارى ومَن على شاكلتهم في أعيادهم وتقاليدهم وعاداتهم، وهو نوعٌ من الموالاة لهم وقد قال تعالى: ﴿وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ﴾ [المائدة: 51]، وقال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مَنْ تَشَبَهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ»(٧).
وعليه، فالمشاركةُ في هذه الأعياد غيرِ المشروعة بالاجتماع على الموائد، والاحتفال على المنصَّات، إقرارٌ بالبدعة، ورضًى بما نهى اللهُ عنه، والامتثالُ لأمره والابتعاد عن نهيه هو عنوانُ محبةِ اللهِ ورسولِه صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم، قال تعالى: ﴿قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: 31]، قال ابن كثير -رحمه الله-: «وهذه الآية الكريمة حاكمةٌ على كُلِّ من ادعى محبةَ اللهِ وليس هو على الطريقة المحمَّدية، فإنه كاذب في دعواه في نفس الأمر حتى يتبع الشرع المحمَّدِيَّ، والدِّينَ النبويَّ في جميع أقواله وأفعاله وأحواله، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم، أنه قال: «مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ»»(٨).
قلت: ويندرج ضِمْنَ العمل المردود مشاركةُ الخبَّازين وصُنَّاعِ الحلويات والطبَّاخين وتجَّارِ اللحوم البيضاء والدِّيك الرومي وغيرِهم، لأجل إحياء هذه المناسبات المُحْدَثَة لما فيها من التعاون الآثم وتجاوز حدود الشرع، وقد نهى اللهُ عن هذا التعاوُنِ بقوله سبحانه: ﴿وَتَعَاوَنُواْ عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللهَ إِنَّ اللهَ شَدِيدُ العِقَابِ﴾ [المائدة: 2].
واللهَ أسألُ أن يُصْلِحَ حالَ المسلمين، ويُزَكِّيَ قلوبَهم وأعمالَهم ممَّا يخالف صفاءَ الدِّين، وأن يُوفِّقَهم للتمسُّك بكتاب ربِّهم وسُنَّةِ نبيِّهم محمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم، وعلى اتِّباع سبيل المؤمنين، إنه وَلِيُّ ذلك والقادر عليه، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.

فضيلة الشيخ أبي عبد المعزّ محمد علي فركوس -حفظه الله-
النقل : من شبكة الورقات السلفية

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

فتوى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى

صناعة الطعام يوم المولد النبوي وتوزيعه

عندنا عادة، وهي: في اليوم الثاني عشر من ربيع الأول نعمل وجبة إفطار منذ الصباح الباكر، ونقوم بتوزيعها على الجيران، ونحن نهنئ الجيران، والأقرباء بعضهم بعضاً بحجة الفرح بالمولد النبوي، فهل لنا أن نستمر في عمل هذه الأطعمة، والأكل منها، ونعمل تلك الاحتفالات؟

هذا العمل ليس مشروعا، بل هو بدعة، ولو فعله بينه وبين الناس؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأصحابه ولم يفعلوا ذلك فلم يحتفل -صلى الله عليه وسلم- بمولده في حياته، ولم يأمر بذلك، وهو أنصح الناس -عليه الصلاة والسلام-، واعلم الناس، وأحرص الناس على الخير -عليه الصلاة والسلام-، فلو كان هذا العمل مشروعاً، وحسناً لفعله النبي -صلى الله عليه وسلم-، أو أرشد إليه، وهكذا الخلفاء الراشدون هم أفضل الناس بعد الأنبياء لم يفعلوه، ولم يأمروا به، وهكذا بقية الصحابة -رضي الله عنهم- لم يفعلوه ولم يأمروا به، وهكذا سلف الأمة في القرون المفضلة من الأمة لم يفعلوه، وهم خير الناس بعد الأنبياء كما قال -عليه الصلاة والسلام-: (خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم). فالواجب عليكم ترك هذه البدعة، والحرص على إتباع النبي -صلى الله عليه وسلم- في أقواله وأعماله، هذا هو الواجب على المسلمين أن يتبعوه، وأن ينقادوا لشرعه ويعظموا أمره ونهيه، وأن يسروا على سنته ونهجه -عليه الصلاة والسلام-. أما البدع فلا خير فيها فهي شر يقول -عليه الصلاة والسلام-: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد). يعني فهو مردود. ويقول -صلى الله عليه وسلم-: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد).متفق على صحته. وفي صحيح مسلم عن جابر -رضي الله عنه- قال: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول في الخطبة –خطبة الجمعة– أما بعد: (فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة). هذا العمل الذي فعلته من إهداء الطعام، أو احتفال وغير ذلك في اليوم الثاني عشر من ربيع الأول بالطعام، أو بالصلوات، أو بالتزاور كله بدعة لا أصل له، يقول الرب -عز وجل-: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) (31) سورة آل عمران . فاتباع النبي هو حقيقة الحب وهو دليل الحب الصادق، ويقول -عليه الصلاة والسلام-: (من رغب عن سنتي فليس مني)، فنوصيكم وغيركم من إخواننا المسلمين بترك هذه البدعة، وهي الاحتفالات بالمولد النبوي، أو بغير المولد النبوي. بالموالد الأخرى كلها غير مشروعة، ولكن نوصيكم باتباع الرسول -صلى الله عليه وسلم- دائماً، والتفقه في الدين وتعليم الناس السنة، والحرص على طاعة الله ورسوله في كل شيء، هذا هو الواجب على جميع المكلفين أن يخلصوا لله العبادة، وأن يعظموه، وأن ينقادوا لشرعه، وأن يسيروا على نهج نبيه -صلى الله عليه وسلم- في القول والعمل، في جميع الأحوال قال تعالى في كتابه العظيم: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) (7) سورة الحشر . وقال -عليه الصلاة والسلام- في الحديث الصحيح: (من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصا الله). فالواجب طاعته واتباع هديه -عليه الصلاة والسلام-. والحذر مما خالف هديه -عليه الصلاة والسلام- في كل شيء.

رابط الفتوى والرابط الصوتي

https://www.binbaz.org.sa/mat/9928

النقل : من أهل الحديث


السؤال:
ما حكم أكل الأطعمة التي توزع في يوم المولد ولو لم يكن هناك احتفال, لأنه ربما أحيانا توزع هذه الأطعمة حول المسجد النبوي في ذلك اليوم. فما الموقف من هذا الأمر؟

الشيخ : الإنسان لايأخذ من مثل هذه الأشياء التي في مناسبات غير شرعية وعليه أن ينصح الذين يتولونه أنهم لا يفعلون ذلك ,فالصدقة تصدق في أوقات كثيرة ولا يخصونها بأوقات معينة لم يأتي سنة في تخصيصها بشيء من الصدقات بل إن هذا من الأمور المحدثة والأمور المبتدعة التي أحدثها الناس بعد القرن الثالث الهجري إبتداءً في القرن الرابع وأن بدعة الموالد ما وجدت إلا في القرن الرابع أما في القرون الثلاثة الأول كلها لايوجد بيها شيء يسمى بالموالد.

ولتحميل الفتوى واستماعها من هنا بارك الله فيكم
منقول :سحاب .ناجي السلفي


……………………

السلام عليكم
شيخنا الفاضل
اخت تقول اسكن مع عائلة زوجي ( عوام ) ونجتمع على طعام واحد
ومشكلتي انهم يحتفلون بيوم المولد وعاشوراء باعداد اطعمة متنوعة وقد انكرت عليهم وبينت لهم انها بدعة لكنهم ممن ياخذوا العلم عن طريق بعض الدعاة الذين يظهرون على التلفاز ولا يكتثرون لكلامي فهل اكل من هذا الطعام ام لا ام يكفي الانكار؟

لاتأكلي من الطعام الذي صنعوه بسبب البدعة فمقتضى الانكار عليهم ترك الأكل من طعامهم
فلايكفي مجرد نصحهم فإن النصح يضعف بمشاركتهم بطعام انما صنعوه احتفالا بذلك اليوم الذي لايجوز جعله عيدا لكونه لم يرد وهو محدث وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
روى النسائي في سننه عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ لِأَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ يَوْمَانِ فِي كُلِّ سَنَةٍ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا فَلَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ قَالَ كَانَ لَكُمْ يَوْمَانِ تَلْعَبُونَ فِيهِمَا وَقَدْ أَبْدَلَكُمْ اللَّهُ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا يَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ الْأَضْحَى
قال بن تيمية في الاقتضاء: وقوله لقد أبدلكم الله بيومين وذلك الابدال يقتضي تحريم ماكان سواه من الأعياد
وكذلك عاشوراء فلايخص بطعام ولاعيد ولااكتحال كما ذكر شيخ الاسلام

ماهر بن ظافر القحطاني

المشرف العام على مجلة معرفة السنن والآثار
________________
المصدر

النقل : من البيضاء العلمية لأختنا أم عبد الرحمن التبسية جزاها الله خيرا

الجيريا

الجيريا

بارك الله فيك

بارك الله فيك

حكم الحبوب المطبوخة التي تقدم يوم عاشوراء للشيخ عبيد الجابري حفظه الله تعالى

التفريغ:
بارك الله فيك هذا سائل يقول:
إذا اهدي إلينا أحد الجيران في يوم عاشوراء من هذه الحبوب المطبوخة ، ماذا نفعل ؟
الجواب
سمعت في الخطبة ما يكفي يا ولدي ، فلماذا السؤال مرة أخري ؟
هذه بدعة وحرام ، فلا تأكلها ولا تقبلها ، وما يُباع فيها فلا يجوز شرائنا منه يعني ما يُباع ما يُقصد بيعه في هذا اليوم يوم عاشوراء ؛ الذي تقرر يوم غد إن شآء الله تعالى.
والظاهر أنه كان مني سبقة لسان حينما شرحت لكم في الجلسة الماضية أنه إذا كان بالرؤية يوم الخميس فالعاشر قلت يوم الجمعة ؛ خطأ ، العاشر السبت .
نعم
وقد تقرر ولله الحمد يعني ثبت موافقة التقويم للرؤية .
نعم
https://www.sahab.net/forums/index.ph…attach_id=1023

وهذه الخطبة التي قصدها الشيخ حفظه الله تعالى للشيخ عبدالواحد المدخلي حفظه الله تعالى
https://ar.miraath.net/audio/4937

الآجري

جزاكم الله خيرا و نفع بكم و تبوأتم من الجنه منزلا

و تحيه للاخ أبو زياد خالد باقيس مؤسس موقع ميراث الانبياء على جهوده
و ها هو حساب الاخ على تويتر
https://twitter.com/AbuZeiad470