استحالة استفادة الأعوان الاقتصاديين من نفس المنح المخصصة للهيئة البيداغوجية 2024.

قال بأن عدد المدارس الخاصة بلغ هذه السنة 179مؤسسة
بن بوزيد ينفي إمكانية تعميم كافة المنح على عمال القطاع
2024.12.09 جريدة الشروق:
شدد وزير التربية الوطنية أمس على استحالة استفادة الأعوان الاقتصاديين من نفس المنح المخصصة للهيئة البيداغوجية، قائلا بأنه من غير المنطقي إعطاء منحتي التوثيق والخبرة البيداغوجية لمن لا يدرس ولا يمارس العمل التعليمي.

وقال الوزير بأن هيئته تسهر على أن يأخذ كل ذي حق حقه، وعلى ألا يحدث تداخل بين المهام والصلاحيات، مشيرا إلى أن نسبة الزيادة في الأجور التي استفاد منها أعوان المصالح الاقتصادية كانت معتبرة مقارنة بالراتب الذي كانوا يتقاضونه سابقا، ملمحا إلى وجود منح يشترك فيها الجميع، إلى جانب منح نوعية تخص فئة دون غيرها.

وكشف الوزير بأن عدد المدارس الخاصة بلغ هذه السنة 179مؤسسة موزعة عبر 16ولاية، مقابل 119مدرسة سنة2017، وهي تستقطب661 31 تلميذ في مختلف الأطوار، وتتصدر العاصمة قائمة الولايات من حيث عدد المدارس الخاصة بـ112مؤسسة، تليها ولاية تيزي وزو بـ13مؤسسة ثم وهران بـ9 مدارس خاصة، وهي تخضع جميعها للنصوص التنظيمية.

وبخصوص المدارس الأجنبية، أوضح بن بوزيد بأن رئيس الجمهورية أعطى بنفسه الموافقة على السماح لها بتدريس التلاميذ الجزائريين، شريطة الالتزام بالمقررات الوطنية.

اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــه اكبر
معليش موالفين بربي يخلف
و البركة في القليل

شكر الأخ الكريم …..

كيف يحمل المسير المالي مسؤولية شخصية ومالية ولايستفيد من المنح ؟…كيف يحمل أكثر من مسؤوليته ( تربوية بيداغوجية إدارية محاسبية مالية ) ولا يستفيد من المنح ؟…إذا كان المسير ليس تربوي لماذا هو موجود في المؤسسة التعليمية ؟ ثم يقولون له عندك مسؤولية تربوية ؟

ومن هو الذي يسهر على سير المؤسسة التعليمة ويوفر لها كل المستلزمات والوسائل الضرورية حتى تعمل في شكل جيد ….؟

لاحول ولاقوة إلا بالله ….

c’est une bonne réponse cher collègue FATHI

عجبا وزير لا يعرف مهام موظفيه

الوزير يعتقد بان عملنا محاسبي ليس الا ولا علاقة لنا بالمهام التربوية

الوزير كان مدير جامعة وفي الجامعة يوجد المحاسب المعتمد وهو لم يعمل مباشرة في سلك التربية والتعليم حتى يتعرف على مهام المقتصد في الميدان

هل القرار الوزاري رقم 829 المؤرخ في 13/11/1991 والذي يحدد مهام المقتصدين ومن يقوم بوظيفتهم والذي يدرج المهام التربوبة للمقتصد صادر عن وزارة التربية الوطنية أو وزارة أخرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأذا كنا لسنا تربويين فلماذا لا يعدل هذا القرار وتنزع عنا المهام التربوية؟؟؟؟؟؟وأين هي منحة المسؤولية أو الصندوق؟؟؟؟؟ومنحة النقل مادمنا يوميا نتنقل الى الخزينة ومديرية التربية من جيوبنا؟؟؟؟

عند بن بوزيد المهام التربوية تعني الدخول للقسم و إلقاء الدروس على التلاميذ فقط
لماذا المدير يستفيد من المنحة التربوية ؟

السلام عليكم،علاه المساعدين التربويين عندهم دور تربـــــــــوي؟؟؟؟
هذا الوزير إما ما يعرفش القانون ولا hagare؟؟؟

وفي التصريح بوادر نشر التفرقة بين ابناء القطاع الواحد وفيه ضعاف النفوس انخرطو في التحريض على المصالح الاقتصادية عوض ان يطالبو بتحسين وضعياتهم فمهما كانت الزيادات فقد التهمتها نار الاسعار

زيادة في راتب المقتصد تقدر ب750.00 دج ونائب مقتصد مسير ب 1250.00 دج هل هذه زيادة معتبرة ياسيادة الوزير ونحن المكلفون بالتحضير المادي والتربوي والبيداغوجي على طول السنة الدراسية ونسهر على خلق جو تربوي للأساتذة والتلاميذ والعمال والله حرام كل الموظفين في جميع القطاعات استفادوا بما لايقل عن 4000.00 دج الا موظفي المصالح الاقتصادية نحن نقوم ببيع الكتاب المدرسي ومرات ندفع من جيوبنا الفارق وموظفي الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية يستفيدون بأرباح كبيرة على ظهورنا لأننا اصبحنا نقطة بيع بالنسبة لهم فهم يأكولون في عرقنا بالقانون + توزيع المنحة المدرسية 3000 دج بدون علاوات وفي حال الخطأ ندفع أيضا من جيوبنا وانا اتسأل أين هي منحة الصندوق فجميع الأعوان الماليين في جميع القطاعات يتقضونها أين هي منحة المسؤولية عن الأموال الذي نسيرها اين منحة الخطر أين وأين وأين اتقوا الله فينا فنحن موظفوا دولة وللنا اولاد مثل بقية الموظفين …..

اذا اعتبرنا سي بن بوزيد كمسيرين ماليين فأين هي حقوقنا و إذا كنا محاسبين فأين هي حقوقنا
راه يقاشح -يساوم- فينا على حقوقنا وهو الله أعلم شحال يخـــــــــلص ؟؟؟

الجيريا

صبرا أل يثرب فإن موعدكم الجنة[

عجبا وزير لا يعرف مهام موظفيه…….هذي هي العبارة الصحيحة …..وزير لا يفقه شئ وقاعد يحل في فاه

رمضان من منظور الاقتصاديين 2024.

إن الصوم مدرسة فيد تعالج قضية التقوى معالجة نفسية ميدانية، قال عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} (183) سورة البقرة.

والصوم مدرسة روحية عظيمة القدر، حيث يتجلى خلق الصبر في سلوك الصائم، فلا يجزع ولا يقلق ولا يقنط من رحمة ربه.

يقول ابن قيم الجوزيه رحمه الله (المقصود من الصيام حبس النفس عن الشهوات وفطامها عن المألوفات، وتعديل قوتها الشهوانية لتستعد لطلب ما فيه سعادتها ونعيمها وقبول ما تزكو به مما فيه حياتها الأبدية، ويكسر الظمأ والجوع من حدتها، ويذكرها بحال الأكباد الجائعة من المساكين وتضييق مجاري الشيطان من العبد بتضييق مجاري الطعام والشراب..).

والغزالي رحمه الله يقول: الصيام زكاة للنفس ورياضة للجسم وداع للبِّر فهو للإنسان وقاية، وللجماعة صيانة، في جوع الجسم صفاء القلب وإيقاد القريحة وإنفاذ البصيرة.

وغير خاف أن الصوم يعطي لجهاز الهضم راحة تامة، ويتيح للجسم الفرصة للتخلص من السموم والفضلات المتراكمة.

ورد عن بعض السلف قوله رحمه الله: لقد خص الله عز وجل شهر الصيام شهر رمضان بخصائص عديدة منها: أنه سبحانه وتعالى جعله شهراً مباركاً، وجعله شهر الصبر، والصبر ثوابه الجنة، وجعل فيه ليلة خير من ألف شهر، وجعل صيامه فريضة وقيام ليلة تطوعاً، وهو شهر المواساة، وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار.

وفي الصوم تتجلى المشاركة التامة بين الجميع الغني والفقير، فالجميع يشعر بألم الجوع ومرارة الحرمان.

وبلغة الاقتصاديين فإن هناك علاقة طردية بين شهر الصوم والاستهلاك الشره. والمرء يدهش من هذا النهم الاستهلاكي الذي يستشري لدى الناس عامة في هذا الشهر دون مبرر منطقي.

فالجميع يركض نحو دائرة الاستهلاك المفرط، والاستعداد للاستهلاك في رمضان يبدأ مبكراً مصحوباً بآلة رهيبة من الدعاية والإعلانات والمهرجانات التسويقية التي تحاصر الأسرة في كل مكان وزمان ومن خلال أكثر من وسيلة.

فالزوجة تضغط باتجاه شراء المزيد، والأولاد يُلّحون في مطالبهم الاستهلاكية، والمرء نفسه لديه حالة شراهة لشراء أي شيء قابل للاستهلاك وبكميات أكثر من اللازم. وبلغة الإحصاءات والأرقام، فإنه في إحدى الأعوام قدّر نصيب شهر رمضان من جملة الاستهلاك السنوي ف يدولة عربية قريبة منا على سبيل المثال، بحوالي 20% أي أن هذه الدولة العربية الشقيقة تستهلك في شهر واحد وهو شهر رمضان، خمس استهلاكها السنوي كله، بينما تستهلك في الأشهر المتبقية الأربعة أخماس الباقية وقد كلّف رمضان في ذلك العام الخزانة حوالي 720 مليون دولار.

وللأسف، فليست الدول العربية والإسلامية الأخرى بأقل من تلك الدول استهلاكاً. لذا، يمكن القول وبصراحة: إن هناك تبذيراً وإسرافاً إلى حد السفه، فالكميات التي يتم شراؤها في الأيام العادية، يتم تجاوزها إلى أضعاف الأضعاف في شهر رمضان، على الرغم من أنه لا يحوي سوى وجبتين فقط!!.

ومن المعلوم من جهة أخرى أن من معاني الصوم أنه إمساك عن شهوة البطن، وبالمعنى الاقتصادي: تخفيض الإنفاق أو ترشيد الإنفاق بمعنى أدق.

فالإنفاق البذخي -إذن- في رمضان وغيره أمر لا يمكن أن يتسق مع وضعية مجتمعاتنا الإسلامية التي هي في الغالب مجتمعات نامية تتطلب المحافظة على كل جهد ومورد من الهدر والضياع.

إن ما نصنعه ونسلكه منهجاً وعادات وتقاليد وطقوس إن صحت العبارة هو في الحقيقة هدر لإمكانات مادية نمتلكها في غير موضعها، وهدر لقيم سامية طالبنا الدين الإسلامي بالتمسك بها وهدر لسلوك قويم هو القناعة.

إن شهر الصوم فرصة ولا شك يتعلم فيها أفراد أمتنا عادة اقتصادية حميدة هي ترشيد الإنفاق. وهو أيضاً فرصة دورية للتعرف على قائمة النفقات الواجبة، وفرصة لترتيب سُلم الأولويات، وفرصة للتعرف على مستوى الفائض الممكن الذي ينبغي توجيهه إلى أغراض استثمارية.

إذن ما المطلوب؟!!.

إن خطة شاملة لمواجهة الشراهة الاستهلاكية أصبحت مطلوبة في رمضان وغير رمضان، خاصة أن هذه الحالة من شراهة الاستهلاك المتنامية فينا، تنم عن المدى الهائل من التخلف السلوكي الذي تعيشه مجتمعاتنا الإسلامية.

والمتأمل لصناديق وأكياس القمامة وتلال النفايات، يرى أننا في حاجة ملحة لإعادة النظر في قيمنا الاستهلاكية باتجاه تعديلها، لتصبح قيماً إنتاجية أو قيماً استهلاكية رشيدة.

ذلك لأن الاستهلاك والإنفاق لهما أبعاد خطيرة تهدد حياتنا الاقتصادية وأمننا الوطني.

فهل يكون شهر رمضان فرصة ومجالاً لامتلاك إرادة التصدي لحالة الاستهلاك الشرهة وأساليب الإنفاق البذخية؟!!!.

بارك الله فيك على الموضوع

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

ி ιllιl █║▌│▌║║⊙△⊙█│║▌║║▌│▌ (( ^_^ ))

شكرا على المرور