احتبار اتثاني رياضي ثانوية الشهيد محمد بوصبيعات بسكرة 2024/2024 2024.

الشهيد حسن البنا 2024.

إنه الإمام الشهيد حسن البنا، ذلك الفتى الذي نشأ في أسرة متدينة تحرص على تربية أبنائها تربية إسلامية صحيحة. ولد حسن البنا في بداية القرن العشرين بمصر. وكان صوفي النشأة على الطريقة الحصافية. حيث كان من زوار القبور "الأولياء" اصحاب الطرق الصوفية وبخاصة الحصافية ولقد كانت الصوفية تجري في عروقه مجرى الدم.كان الشهيد مرتبا وقته ومواظبا عليه ولا يتخلف عنه إلا لظروف قاهرة. حمل الشيخ هم الاسلام فسعى منذ نعومة أظافره إلى نصرته،نشره وحمايته من الغزو الفكري الهدام آنذاك الذي جاء خصيصا لمحي تعاليم الدين الحنيف فظل يسعى جاهدا بين اقطار مصر بين علمائها وفقائها راجيا منهم التحرك السريع لنصرة الدين ، وما دفعه إلى ذلك إلا غيرته على دينه وأمته التي أصابها الوباء (التحضر)وكان دائما يقول،كن كالشمعة تحترق لتنير للناس.وكان يعجبه البيتين الياليين كثيرا: حب الأوطان من الإيمان وروح الله تنـــــادينا إن لم يجمعنا الإستقلال ففي الفردوس تلاقينا كان الشيخ منذ صباه مولعا بإنشاء المنظمات والجمعيات الدعوية وكان يحبذ العمل السري.كتبه التي حفظفها الشيخ خلال مراحل حياته:ملحة الإعراب للحريري ،الألفية للإمام إبن مالك . والياقوتيةفي المصطلح ،الجوهرة في التوحيد والرحبية في الميراث ومتن السلم في المنطق. موقفه من الصوفية:وللحسن البنا رأي في الصوفية فكان يعجبه ما كان يسميه هو "علوم التربية والسلوك"; وهو"مراحل الذكر،والعبادة ومعرفة الله ونهاية الوصول إلىالجنة ومرضاة الله" ويقول في هذا أيضا:"ولا شك أن الصوفية قد بلغوا من علاج النفوس ودوائها ،والطب لها و الرقي بها ما لم يبلغ إليها غيرهم من المربين" لكنه قد نقد طريقتهم في الزهد التي تحمل الكثير من المبالغة ويقول في هذا"إن كان ذلك لم يخل من المبالغة في كثير من الأحيان تأثروا بروح العصر التي عاشت فيه هذه الدعوات كالمبالغة في الصمت،الجوع،السهروالعزلة………." ثم انتقد بعد ذلك الصوفية بعدما اختلطت مفاهيمها بمفاهيم فلسفية وحصالة حضارات غربية أكل الدهر عليها وشرب. وبذلك أصبحت كل كلمات أو مقولات صوفية يجب أن تمحص من قبل الناظرين في دين الله والحريصين على صفائه.من أقوال الشيخ:يقول حسن البنا :"ولعلي أدركت منذ تلك اللحظةوإن لم أشعر بهذا الإدراك أثر التجاوب الروحي والمشاركة العاطفية بين التلميذ والأستاذ، فلقد كنا نحب أستاذنا حبا جما رغم ما كان يكلفنا من مرهقات الأعمال. ويروي عن أستاذه أو شيخه:وأذكر من أساليبه الحكيمة في التربية أنه لم يكن يسمع للإخوان المتعلمين أن يكثروا الجدل في الخلافات أو المشتبهات من الأمور أو ان يرددوا كلام الملاحدة ،الزنادقةأو المبشرين أمام العامة من الإخوان ويقول اجعلوا هذا في مجالسكم الخاصةتتدارسونه ،أما هؤلاء فتحدثوا أمامهم بالمعاني المؤثرة العملية التي توجههم إلى طاعة الله. ويكمل فيقول:"أنني أتوسم أن الله سيجمع عليكم القلوب ويضم إليكم الكثير من الناس فاعلموا أن الله سيسألكم عن أوقات هؤلاء الذين سيجتمعون عليكم أفدتموهم فيها،فيكون لهم ثواب ولكم مثلهم، أم انصرفت هباءا فيؤاخذون وتؤاخذون. وهكذا كانت توجيهاته كلها إلى الخير وما علمنا عليه إلا خيرا "وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين" وكان يقول أيضا :"ولو أراد الله والتقت قوة الأزهر العلمية بقوة الطرق الروحية بقوة الجماعات الإسلامية العملية لكانت أمة لا نظير لها :تجه ولا تتوجه. تقود ولا تنقاد . وتؤثر في غيرها ولا يؤثر شيئ فيها،وترشد هذا المجتمع الضال إلى سواء السبيل." واختم بحثي هذا بشهادة الأستاذ السيد:أبي الحسن علي حسني الندوي الذي قال في الشهيد حسن البنا:……عرف فضل هذه الشخصيةالتي قفزت إلى الوجود، وفاجأت مصر ثم العالم العربي والإسلامي كله بدعوتها وتربيتها وجهادها وقوتها الفذة التي جمع الله فيها مواهب وطاقات قد تبدو متناقضة في عين كثير من علماء النفس والأخلاق، ومن المؤرخين والناقدين:هي العقلالهائل النير، والفهمالمشرقالواسع،والعاطفة القوية الجياشة،والقلب المبارك الفياض ، والروح المشبوبة النضرة ، واللسان الذرب البليغ والزهد والقناعة-دون عنت-في الحياة الفردية ، والحرص وبعد الهمة-دونما كلل-في سبيل نشر الدعوة والمبدأ والنفس الولوعة الطموح، والهمة السامقة الوثابه ، والنظر النافذ البعيد ، والإباءوالغيرة على الدعوة ،والتواضع في كل ما يخص النفس………تواضعا يكاد يجمع على الشهادة عارفوه، حتى لكأنه-كما حدثنا كثير منهم-مثل رفيف الضياء:لا ثقل ولا غشاوة"والحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات.

الجيريا

بارك الله فيك وشكرا جزيلا

ردد معي

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

ممكن نص مسرحية حول الثورة او الشهيد للاطفال 2024.

السلام عليكم

ممكن نص مسرحية حول الثورة او الشهيد للاطفال

لاطفال, ممكن, مسرحية, الثورة, الشهيد

رائع أتمنى لك التوفيق

أبحث عن حياة الشهيد عفيف علي 2024.

تحية الى كل رواد هذا المنتدى المبارك
أناشد كل من بحوزته معلومات وثائق أو مخطوطات أو صور أو حقائق تاريخية حول حياة الشهيد عفيف علي(AFIF Ali ) من عرش اللمامشة خاصة من سكان ولاية خنشلة تبسة باتنة وسوق أهراس أن يوافيني بها.
شاكراللجميع تواصلهم وجهودهم والى لقاء آخر

القصيدة كتبت تخليدا لروح الشهيد أحمد زبانة 2024.

هذه القصيدة كتبت تخليدا لروح الشهيد أحمد زبانة
اول من نفذ فيه حكم الاعدام بالمقصلة في الجزائر الحبيبة

رحمه الله ورحم شهدائنا الابرار واسكنهم فسيح جناته مع الصديقين والشهداء والابرار

قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوان .يتلو النشيدا
باسم الثغر .كالملائك او كالطفل يستقبل الصباح الجديدا
شامخا انفه جلالاوتيها رافعا رأسه يناجي الخلودا
رافلا في خلاخل زغردت تملا من لحنها الفضاء البعيدا
حالما كالكليم كلمه المجد فشد الحبال يبغي الصعودا
وتسامى كالروح في ليلة القدر سلاما يشع في الكون عيدا
وامتطى مذبح البطولة معراجا ووافى السماء يرجو المزيدا
وتعالى مثل المؤذن يتلو ……….كلمات الهدى ويدعو الرقودا

صرخة ترجف العوالم منها ونداء مضى يهز الوجودا
((اشنقوني .فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا))
((وامتثل سافرا محياك جلادي ولا تلتثم فلست حقودا))
((واقض ياموت في ماانت قاض انا راض ان عاش شعبي سعيدا ))
((انا ان مت فالجزائر تحيا حرة مستقلة لن تبيدا ))

لفه جبرئيل تحت جناحيه الى المنتهى رضيا شهيدا
وسرى في الزمان**زبانا **مثلا في فم الزمان شرودا
يا**زبانا** ابلغ رفاقك عنا في السماوات قد حفظنا العهودا
واروي عن ثورة الجزائر للافلاك والكائنات ذكرا مجيدا

وهو ماض الى حدفه يردد هذه الكلمات

((اشنقوني .فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا))
((وامتثل سافرا محياك جلادي ولا تلتثم فلست حقودا))
((واقض ياموت في ماانت قاض انا راض ان عاش شعبي سعيدا ))
((انا ان مت فالجزائر تحيا حرة مستقلة لن تبيدا ))

السلام .أين الردود

الا يوجد أي مجيب

شكرا اليك اخي الكريم

شكرا اخي على هذا المموضوع

رووووووووووووووووعة احب هذه القصيدة كثيرااااااااااااا
جزااااااااك الله خيرا

مشكووووووووووووووور

المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار

ممممممممممممممممممممممممممممممممممشكور

بارك الله فيك وجازاك ألف خير

المجاهد عيساني عمار يحكي عن الشهيد بن بولعيد وموقف جمعية العلماء المسلمين من الثورة 2024.

السلام عليكم
اهم ماجاء في الحوار مع جريدة الخبر

الجيريالم يخف المناضل، وهو يعيد لنا صياغة تلك الفترة التي عايشها وتفاعل معها، ما ساوره من شكوك في نزاهة المؤرخين الأجانب، وهذا ما أدخله في سباق مع ذاكرته التي جاوزت عامها التسعين، يحاول لملمة ما علق بها من الجيرياذكريات عاشها مع الرفقاء في نقاط شتى، وهذا ما جعله يقول لنا إن ”أهم المصادر التي يمكن أن يعتمد عليها المختصون في كتابة التاريخ هي شهادات يدلي بها أفراد الشعب ممن عايشوا الأحداث، وعبّروا عن مشاعرهم بصدق”، وهذا ما سيترجم، حسبه، بمسعاه الحالي لاستدراك ذلك بجمع عدد من الشهادات الحية، والمنقولة عن أشخاص عايشوا فترة الاستعمار، والتي أكد على أنها ستنشر قريبا.
وروى لنا الحاج عيساني، وهو أحد أعضاء الحركة الوطنية من مناضلي ”نجم شمال إفريقيا”، المكيدة التي دُبّرت لمسؤول الولاية الأولى ”مصطفى بن بولعيد” وبالتاريخ، وقال إن بن بولعيد تعرّض للخيانة من طرف اثنين من مرافقيه سنة 1955، وربط ذلك بالمهمة التي كان موكلا أن يؤديها، فتوجه إلى تونس، لكنه حين أخلد للنوم بجبل ”بني صالح” وقعت الخيانة، فعندما استيقظ وجد نفسه على الحدود التونسية.
وهذه الواقعة، التي ما تزال تنخر في نفسه، وصفها بـ”العمل المشين”، وجعلته يتوقف عندها كثيرا. ورغم مضي كل هذه العقود وجد ما يبرًرها، وقال إن ما تعرض له الشهيد ”بن بولعيد” ناجم عن وجود اتفاق مسبق بين مرافقيه وقوات الاستعمار، التي قامت باعتقاله وزجّت به في سجن ”الكدية” بقسنطينة، إلى جانب عدد من المناضلين من حزب الشعب الجزائري، منهم كريم بلقاسم، الذي كان يقضي مدة سجنه بالخلية السادسة، قسمة غرفة ”ب- بلاندي” بذات السجن، والشيخ بلقاسم، والسبب في ذلك أن بن بولعيد كان على اتصال دائم بمصالي الحاج.

فرحات عباس وجمعية العلماء شكّكوا في فكرة ”الوطنية والاستقلال”
كان الحاج عيساني يتوقف بين فترة وأخرى.. يصمت هنيهة ثم يلملم شتات كلماته وهو يحاول إعادة استنطاق ذاكرته، وصف لنا هذه المرة تلك الحقبة، التي عايش جزءا مهما من تفاصيلها، بـ”الصعبة”، كونها لصيقة بأشخاص بسطاء. كما أن فكرة الوطنية و”الاستقلال” بدت حينها ”مستحيلة”، وقد استدل على ذلك بقول فرحات عباس ”فرنسا هي أنا. لو اكتشفت الوطن الجزائر لكنت وطنيا، ولذا فأنا لا أموت لأجل الوطن الجزائري، لأنه غير موجود، ولم أكتشفه. لقد سألت التاريخ وسألت الأحياء والأموات، وزرت المقابر، ولكن لم يجبني أحد”، ويضيف، على لسان فرحات عباس، ”فالمسافة التي أقطعها بين الجزائر وفرنسا، أقرب من القاهرة”.
ويضيف محدثنا: ”وهذا الموقف لم يكن محسوبا على الزعيم فقط، فحتى جمعية العلماء المسلمين اعتبرت الاستقلال أمرا مستحيلا، أتذكر رد فعل أعضاء جمعية العلماء المسلمين الذين كانوا يلقبوننا بالمجانين، ويطردون من مدارسهم المعلمين والطلبة ومحبي الحركة الوطنية”. ويضيف، في هذا السياق، ”وقد حاولنا الاستعلام عن موقف الشيخ عبد الحميد بن باديس المؤيد للشيوعية، والذي اعتبرناه حينها يفتقر للنظرة البعيدة، ويخالف الدين الإسلامي، حتى أن الشيخ قال سياستنا تتلخص في عدو العدو صديقنا، وأنكم مجانين، فهل يعقل أن تخرج فرنسا من الجزائر، فهذا جنون لا يقبله أي عاقل”، ومع الصدمة التي أصبنا بها ونحن نسمع تلك التصريحات، برر لنا المتحدث موقف الجمعية، وقال ”إن الجمعية كان تركيزها الأساس حول التعليم أولا، وما حصل بعد ذلك كان حجة مؤكدة في التاريخ، بأن مفجري الثورة هم جماعة الـ22، وكلهم، ودون استثناء، أبناء الحزب الوطني”.
https://www.elkhabar.com/ar/autres/ziyara/305931.html

الشهيد حساني عبد الكريم 2024.

فيديو رائع يروي قصة البطل حساني عبد الكريم
حياته بين البرج وواد سوف
استشهاده بعد انضمامه لفرقة الكمندوس
حوارات مع رفقاء الشهيد
عرض هذا الفيديو أول مرة في ملتقى الشهيد حساني عبد الكريم
بالوادي
https://www.megavideo.com/?v=FN0FX5IA
المجد والخلود لكل الشهداء

الرابط ممشاش

مشكور أخي على هذا المجهود الطيب………..

الجيريا

نبذة عن حياة الشهيدة بزاز بهيجة حرم الشهيد بورصاص علي 2024.

[center نبذة عن حياة الشهيدة بزاز بهيجة حرم الشهيد بورصاص علي

نشأتها:

ولدت الشهيدة بهيجة بزاز بنت محمد وابنت عيون العكري بتاريخ 1929 بالقرارم من عائلة متواضعة ،حيت كان أبوها فلاحا.
تزوجت الشهيدة بهيجة بالشهيد علي بورصاص وأقامت معه في واد ورزق بلدية القرارم وانجبت منه خمسة أولاد 3 ذكور وبنتان.
كان زوجها الشهيد علي بورصاص عضوا في جبهة التحرير الوطني ،وكان يتردد بين الجبل والبيت ليحضر المؤونة التي تكون قد حضرتها الشهيدة له ولاصدقاءه المجاهدين.
في سنة 1957 اكتشف الجيش الفرنسي أمر زوجها فطوقوا المنزل وقتلوه وحرقوا كل ممتلكاته (المنزل ،الاراضي ،المواشي…) ، فهب الثوار لمساندة ومساعدة عائلة الشهيد ورحٌلوها إلى قسنطينة بسركينة عند عمها ،أين بدأ مشوراها النضالي.

نضالها:

في سنة 1957 انضمت الشهيدة بهيجة بزاز إلى صفوف جيش التحريرالوطني ولقبت بعروجة ، كانت تعمل تحت قيادة الشهيد مسعود بوجريو ،سي مصطفى فيلالي ،بلقاسم السوفي ، المجاهد رابح فيلالي،سعد اللبان…
كانت الشهيدة ذات شخصية قوية حازمة و شجاعة ،نشيطة لاتعرف معنا للضعف والخوف كانت موضع تقة من الكل ،لذلك أوكلت لها عدة مهام ومهمات من بينها نقل المؤونة والألبسة والأدوية وحتىالأسلحة من مركز إلى مركز في مدينة قسنطينة ومراكز خارج المدينة كمركز بني صبيح وغيره. كما كانت مكلفة بنشر الوعي بين الفتيات وتجنيدهن كممرضات ،و كذا نقل الرسائل الهامة وإيصالها إلى مسؤولي مراكز جيش التحرير الوطني…
بسبب نشاطها ونضالها أصبح بيت عمها في سركينة غير آمن لها فانتقلت إلى مكان آخر اسمه جنان التينة بقسنطينة أين واصلت مشوارها النضالي وجعلت من بيتها مخبأ للأسلحة .
في سنة 1958 اعتقلت الشهيدة من طرف الجيش الفرنسي لمدة 45 يوما بسجن الكوديا ثم أطلق سراحها ،وعادت لنشاطها الثوري.
في سنة1959 اعتقلت مرة أخرى لمدة شهر في مركز التعذيب في دومان أمزيان تحت التعذيب الوحشي لتعترف وتقر ،ولما يئس المستعمر من أخذ أية معلومة منها أطلق سراحها وهددها بالقتل إن قبض عليها مرة أخرى . لكنها لم ترهبها هته التهديدات والتوعدات بل زادتها ايمانا بقضيتها وعزمها على مواصلة النضال مهما كان الثمن.

استشهادها:

في سنة 1960 ألقي القبض على الشهيدة البطلة من طرف الجيش الفرنسي بعد وشاية من طرف الخونة فزج بها في سجن الحامة بوزيان أين تعرضت لأبشع وأشد وأقصى أنواع التعذيب ثم أعدموها مع الكثير من المجاهدين والمجاهدات ودفنوهم جماعة في مكان اسمه دوامس.

][/center]

المجد و الخلود ل شهدائنا الابرار.