كيف لموظف في قطاع التربية يمييزه القانون عن الآخرين وقولي هذا مؤكد وماعليكم الا التقصي لكي تتفاجئون به
في كشف راتب الأستاذ المجاز أضافوا في ولاية الجلفة للأستاذ المجاز منحة السكن وقدرها 1000دج كل شهر
والآخرين ليس لهم الحق في هاته المنحة
أيوجد مثل هذا القانون يعطي أحدا ويمنع الآخر ؟
والله انه الظلم بعينه واجحاف بعينه
لو كان موظف جزائري وموظف أجنبي وتم التمييز بين الموظفين ولصالح الموظف الجزائري لقلنا من حقهم لكن كلنا جزائرين ولنا الحق كما لهم الحق فكيف يكون التمييز حتى في جهد العرق(الأجر)
لماذا تتكلم على الأستاذ المجاز فقط، أساتذة الثانوي أيضا يتقاضونها و كذلك المقتصد و مدير المتوسطة و الثانوية و أيضا في القطاعات الأخرى كالصحة و غيرها، كل من كان صنفه 14/5 و ما فوق لهم الحق فيها، طالب بتغيير القانون ليشمل الكل و لا تتحامل على أحد
صحيح يجب أن يشمل القانون الجميع ولافرق بين هذا وذاك كلنا في الهم سوى .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bouzidsaido
 لماذا تتكلم على الأستاذ المجاز فقط، أساتذة الثانوي أيضا يتقاضونها و كذلك المقتصد و مدير المتوسطة و الثانوية و أيضا في القطاعات الأخرى كالصحة و غيرها، كل من كان صنفه 14/5 و ما فوق لهم الحق فيها، طالب بتغيير القانون ليشمل الكل و لا تتحامل على أحد
|
كلامي موجه لدولة القانون والقانون وأظن أن العنوان واضح "" يا دولة القانون كيف هذا الاجحاف والتمييز بين موظفي القطاع ""
وأظن أن الموظف يحكمه قانون واحد مادام ينتمي الى مديرية الوظيف العمومي
فلو كانت هاته المنحة تسمى منحة الشهادة فهذا من حقهم ولكن سميت بمنحة السكن " !!!!! "
والله عجب
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة touiri
كلامي موجه لدولة القانون والقانون وأظن أن العنوان واضح "" يا دولة القانون كيف هذا الاجحاف والتمييز بين موظفي القطاع "" وأظن أن الموظف يحكمه قانون واحد مادام ينتمي الى مديرية الوظيف العمومي فلو كانت هاته المنحة تسمى منحة الشهادة فهذا من حقهم ولكن سميت بمنحة السكن " !!!!! " والله عجب |
من قال أننا في دولة القانون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا لم اشاهد منحة السكن والاطعام والنقل عند اي معلم او استاذ………وشاهدتها في كل القطاعات الاخرى
—في التعليم لا فرق بين من يعمل على مرمى حجر من منزله ومن يعمل على مائات الكيلومترات من منزله
صحيح يجب أن يشمل القانون الجميع ولافرق بين هذا وذاك كلنا في الهم سوى .
ولافرق بين هذا وذاك كلنا في الهم سوى .
