الحمد لله على تحرير الخدمات من ايادي مصاصي الدماء
قال مسعود عمراوي، المكلف بالإعلام في الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، أنه حان الوقت لمعرفة ممتلكات اللجنة من خلال تسليم المهام والوقوف على كشف حساب اللجنة، معتبرا أن كل تأخير في سير عمل اللجنة يحرم الآلاف من حقوقهم، على غرار ملف أزيد من 10 آلاف عملية جراحية لم يسو.
منقول عن الشروق
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/142637.html
عمراوى انتبه الى حرمان اليتامى و المعوزين من ذوى الحقوق و تناسى حقوق من غدر بهم فى القانون الخاص الذين سيصبحون غدا عبء مضاف على صندوق الخدمات يا له من تفكير
اظن ان القضية ليست حقوق معوزين لكن هى طرطة الخدمات التى تسيل لعاب كل المتسلقين كفى مراوغة
تنسيقهم عى القانون الخاص انعدم بل فيه طعن فى الظهر ام الخدمات الكل متفق على الاسراع فى تنصيب اللجان ليبدا الكرنفال
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouare
 الحمد لله على تحرير الخدمات من ايادي مصاصي الدماء
|
اكيد الحمد لله على هذا.. ويكفينا شرف أننا فعلنا ما استطعنا لهذا، ولا أقول تكلمنا أو كتبنا……..
لكن هناك ملفات أخرى أهم واكبر إنها " مظالم الفئات الآيلة للزوال ، وحقوقها الضائعة المُضيعة……….
فعلا هذه هي سياسة اغلبية المسؤولين الجزائريين….. الذين ينتهجون سياسة المثل الذي يقول ( خلطلو في الطعام ينسى اللحم).
عدم دستورية القانون اضافة الى اخلاله بما التزمت به الجزائر كدولة بكل المواثيق والمعاهدات الدولية
يا ناس ماذا تنتظرون من هذه النقابات ؟
هذه خدعتكم و غدرت بكم
و تلك تفتح لكم الأبواب و تدعوكم لمصلحة مستترة لا يعلمها إلا الله.
ما العمل ؟
هل الوقوف على المظالم يؤدي إلى استرجاعها ؟
هل يكفي تكرار كتابة بعض المطالب العادلة في المنتديات لاسترجاع الحقوق؟
ما حك جلدك أفضل من ظفرك :
لن يرفع الغبن عنكم إلا أنتم فما أنتم فاعلون ؟
إني أحس بخيبة أمل كبيرة و أكاد أفقد الأمل في استرجاع حقوقي بسبب كثرة الكلام و قلة الحيلة و العمل
إن كلام المنتديات يذكرني بكلام مالك بن نبي حول الأفكار : مشكلة الأفكار؛ هناك من الأفكار الأصيلة و الغير فعالة و هناك أفكار غير أصيلة لكنها فعالة ؛ لها أثر في المجتمع .
المظالم ثابتة و معروفة و كيفية تحقيقها ….الله غالب!!!!!
حقنا هو الإدماج التلقائي في الرتب القاعدية وبتثمين الخبرة و/أو الشهادة ندمج في الرتب المستحدثة كما تم لطور الثانوي وللمديرين والمفتشين من دون قيد او شرط ……..
