اخواني .اخواتي سلام الله عليكم
هناك فرق شاسع بين المرحلتين
ففي القديم كان المعلم يقدم درسه على الالواح و باستعمال طريقة لامارتينيار…اما اليوم فيعتمد على الكتاب واكتشاف التلميد الكفاءة الجديدة
قديما استعمال السبورة و طباشير +غبار..اما حليا استعمال السبورة المغناطسية
قديما جل التلاميد يشاركون .تجد 1 او 2 لا تفاعلون مع الدرس اما اليوم يحدث العكس .تجد 1 او 2 يشاركان اما الباقية نيام
قديما التلميد يحل مسالة رياضية دات 8 عمليات ومسائل دات تعليمة واحدة فالتلميد هو الدي يكتشف الاخرى اما حاليا لا يستطيع حل مشكلة بسيطة الا باعتماد على المعلم
قديما الويل للتلميد ادا اشتكى لوالديه بان المعلم عاقبه سيكون بجانب المعلم اما الان ويل للمعلم ادا عاقب تلميدا فياتي الولي مهرولا لتوبيخ المعلم ربما العدالة
الرجاء من له اضافات ان يضعها هنا
قديما الدروس تهدف للنهوض بفكر التلميذ و الرقي به ليكون عضوا فعالا في المجتمع . اليوم الدروس منومة تهدف الى تدمير شخصية التلميذ و جعله تابعا راضخا للحاكم الطاغية ليهدم الأمة و يجعلها راضخة ل………؟؟؟
فرق بعييييييييييييييييييييد
لا يا أخي انا لا اوفقك الراي فطريقة لامارتينار ما زالت مستعملة والمعلم الشاطر هو الذي يحسن استخدامها و صدقني في جميع المواد اطلع جيدا لهذا الامر و معذرة ان كان تدخلي ازعجك و شكرا
أخي الأمر ليس كما أشرت اليه وعليك النظر للموضوع من زوايا عدة حتى تكون منصفا وعادلا في تقييمك للأمرين وعليه
1 طريقة لامارتينيار لاتزال متبعة والسادة المفتشين يؤكدون على استعمالها.
2 لاتقلل من شأن هذه الصور باعتبارها من وسائل الايضاح وما تلعبه من دور في تقريب الفهم والصورة أبلغ من الكلام.
3 أما عن تجاوب المتعلمين ونشاطهم فيعود لبراعة المعلم وتقريب الدرس منهم وجعله في متنوالهم واتخاذ وضعيات تحفزهم وتبعد عنهم الملل فاجئهم بالجديد أثناء الدرس.
4 وأخيرا وليس اخرا منذ أن كان النظام الأساسي والأولياء يحفظون ويدركون أن العقاب ممنوع (هذا القانون الوحيد الذي يعيه الأولياء) في حين غفلوا عن واجبهم نحو ابنهم وواجبهم نحو المعلم
