اثبات العروبة لقبائل البربر القحطانية 2024.

اثبات العروبة لقبائل البربر القحطانية
بقلم : سلمان بن عبدالواحد الهلالي الهوازني الجزائري
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على اشرف الخلق اجمعين سيدنا محمد وعلى اهل بيتة الطيبين الطاهرين وازواجة امهات المؤمنين واصحابة المكرمين .
البربر : من قبائل الشمال الغربي من القارة الافريقية, اختلف المؤرخون والنسابون في تحديد نسبهم, فمن النسابين من نسب البربر الى العرب ومن النسابين نسبهم الى نفشان بن ابراهيم عليه السلام ,,, وقال بعضهم ان نسب البربر الى العرب القحطانية ومن النسابين من نسب البربر الى العرب العدنانية,
والصواب هو : ان البربر من العرب القحطانية, اصلهم من اليمن, وقد هاجروا من اليمن بسبب السيل العرم الذي وقع سنة 115 قبل الميلاد وفي هذة السنة هاجرت كثير من القبائل العربية من اليمن بعد وقوع هذة الكارثة العظيمة .
كتاب قلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب الزمان

البربر- فيهم خلاف يرجع إلى أنهم، هل هم من العرب أو من غيرهم? وقد اختلف في نسبهم اختلافاً كثيراً، فذهبت طائفة من النسابين إلى أنهم من العرب ثم اختُلف في ذلك، فقيل: أوزاع من اليمن، وقيل: من غسان وغيرهم تفرقوا عند سيل العَرم، قاله المسعودي.
وقيل: خلَّفهم أبرهة ذو المنار، أحد تبايعة اليمن حين غزا العرب.
وقيل: من ولد لقمان بن حِمْير بن سبأ، بعث سريّة من بنيه إلى المغرب ليعمروه فنزلوا وتناسلوا فيه. وقيل: من لخم وجُذام كانوا نازلين بفلسطين من الشام إلى أن أخرجهم منها بعض ملوك فارس فلجأوا إلى مصر، فمنعهم ملوكها من نزولها، فذهبوا إلى الغرب فنزلوه.
وذهب قوم إلى أنهم من ولد يقشان بن إبراهيم عليه السلام.
وذكر الحمداني أنهم من ولد بر بن قيذار بن إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام، وأنه كان قد ارتكب معصية فطرده أبوه، وقال له: البر، البرّ، اذهب يا بَر، فما أنت بَر.
روى الحمداني والقلقشندي : (( الحمداني أنهم من ولد بر بن قيذار بن إسماعيل عليه السلام، وأنه ارتكب ذنباً فقال له أبوه: البر البر، اذهب يا بر فما أنت ببر )) .
قال بعض النسابين والمؤرخين العرب البربر : من ولد لقمان بن حمير بن سبإ بعث سرية من بنيه إلى المغرب ليعمروه فنزلوا وتناسلوا فيه، وقيل من لخم وجذام كانوا نازلين بفلسطين من الشام إلى أن أخرجهم منها بعض ملوك فارس فلجأوا إلى مصر فمنعهم ملوكها من نزولها فذهبوا إلى المغرب فنزلوه .

ومن هذة الآدلة والمصادر التاريخية اتضح بلا شك ولا جدال ان البربر من اصول عربية, والخلاف هو : هل البربر من العرب القحطانية او من العرب العدنانية, والصواب والله اعلم هو ان البربر من العرب القحطانية, والله تعالى اعلم .
ملاحضة :: الموضوع (( مـــنـــقـــــول ))

آسف اخي لكن موضوعك لا محل له من الإعراب . أنت تعتمد على اساطير النسابة و لا يمكن ان يكون البربر من اصل عربي لانهم أقدم بكثير من ما تعتقده و إذا كنت تعدهم قد نزحوا من اليمن في أواخر القرن الثاني قبل الميلاد فلتعلم ان ماسينيسا ملك نوميديا توفي قبل التاريخ الذي أعطيته ب 33 سنة و شيشنق عاش قبل ذلك بقرون و علاقتهم بالفينيقيين تعود لأكثر من 1000 ق.م و الاثار الدالة على وجودهم تعود إلى أكثر من هذا التاريخ . ناهيك عن الاختلاف الجيني بينهم و بين العرب .لكن الاقرب للصحة هو ان العرب و البربر و الأقباط (المصريين القدامى) كلهم ينحدرون من اصل واحد منذ حوالي 20.000 سنة

السلام عليكم
اولا شكرا على الموضوع
ثانيا لماذا لم تذكر اراء من قالوا بحامية البربر و انهم ليسوا عربا
ثالثا لماذا الحمض النووي للقحطانيين و للبربر مختلفان تماما
رابعا اذا كان البربر عربا فلما عرف طارق ابن زياد بانه بربري و انه يحمل مواصفات البربر و الا لاكتفي بانه عربي
خامسا لماذا سمانا العرب بربرا على مر التاريخ و العصور و لم يسمونا عربا
سادسا تاريخ البربر في شمال افريقيا اقدم من تاريخ الهجرة من اليمن
سابعا هل ترى الاختلاف في الاقوال اثبات
اعذرني و لكنني لا اصدق هذا الكلام فالادلة ضعيفة جدا و نحن في عصر العلوم التكنولوجيا و لسنا في عصر القصص و الروايات القديمة و لو ثبت يقينا اننا عرب لاقررنا بذلك و لكن لا يقين في ذلك
خلاصة القول و قلتها و لا ازال اعيدها نحن امازيغ مسلمون لسنا شيئا اخر فلا احد يحب ان تطمس هويته و لا اعلم لماذا في كل مرة تحاولون اشعارنا باننا لا نساوي شيئا ان لم نكن عربا رغم ان الله اكرمنا بالاسلام
و ليعلم الناس ان الذي يوحدنا هو الاسلام و لا تستخفوا بالاسلام فانه امر عظيم فمن دونه لا نساوي شيئا و لا انتم تساوون شيئا و لا غيرنا من الاجناس يساوي شيئا
و ليعلموا ان ما جمعته يد الله لا تفرقه يد شيطان فلا داعي لتعريبنا و نحن نعلم اننا امازيغ
و ليعلموا اننا مسلمون نشهد ان لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله و ان اي مسلم على وجه الارض اخ لنا
و لكن لا تحاولوا جعلنا قوما اخرين
هذه قناعتي وتقبل نقدي

اخواني انا لست كاتب الموضوع هذا ……..

كاتب الموضوع هو الباحث / سلمان بن عبدالواحد الهلالي الهوازني الجزائري
وهو كاتب وباحث تاريخي مشهور مقيم في الخليج

الموضوع نقلتة من منتدى النسابون العرب

هذا هو الرابط

https://www.alnssabon.com/showthread.php?t=15061

يعتبر البحث في الأصول التاريخية للأمازيغ
أمرا صعبا نظرا للاختلافات العديدة حول نسبتهم، وإذا كان الأمر كذلك على مستوى الأصول، فهو مختلف إذا تعلق بمسألة التسمية التي تبدو أكثر وضوحا.

التسمية

كلمة أمازيغ
مفرد تجمع على "إيمازيغن"
ومؤنثه "تمازغيت" وجمع المؤنث "تمازغيين". ويحمل هذا اللفظ في اللغة الأمازيغية معنى الإنسان الحر النبيل أو ابن البلد وصاحب الأرض
وتعني صيغة الفعل منه غزا أو أغار، ويجعلها بعضهم نسبة لأبيهم الأول "مازيغ".

وقد وردت كلمة "مازيغ" في نقوش المصريين القدماء وعند كتاب اليونان والرومان وغيرهم من الشعوب القديمة التي عاصرت الأمازيغيين.
وتختلف اللهجات ذات الأصول الأمازيغية في نطق هذا اللفظ فهو عند طوارق مالي "أيموهاغ" بقلب الزاي هاء، وعند طوارق منحنى نهر النيجر الغربي "إيموشاغ"، أما في أغاديس بالنيجر فينطقونه "إيماجيغن"، والمقصود بجميع هذه التصحيفات إنما هو "أمازيغ".

أما اسم البربر أو البرابرة فأصله لاتيني ويعني المتوحشين أو الهمجيين، ويظهر أن أول إطلاق له على السكان الأصليين لهذه المنطقة كان من قبل الرومان في غزواتهم المعروفة لبلدان حوض البحر الأبيض المتوسط. وشاع إطلاق لفظ "البربر" على ألسنة الناس، وإن كان عدد من مثقفي الأمازيغ لا يتبنى هذه التسمية ويرى فيها سلبيات عهود ظلم قديم لحق بالأمازيغي عبر التاريخ.

وقد كان الإغريق يسمون كل من لا يتكلم الإغريقية "برباروس"، واستعاره الرومان وأطلقوه على كل الأجانب ومنهم الأمازيغ الذين كانوا خارجين تاريخيا عن سيادة الرومان، فهي تسمية جاءت من الخارح ولم يخترها الأمازيغ لأنفسهم.

وإذا كانت دلالة مصطلح أمازيغ اللغوية تعني الرجل والإنسان الحر، فإن الدلالة التاريخية تحيل إلى "أمازيغ" الأب الروحي للبربر أو الأمازيغ.

وهذا ما ذهب إليه ابن خلدون
في تحديد نسب الأمازيغ بقوله "والحق الذي لا ينبغي التعويل على غيره في شأنهم أنهم من ولد كنعان بن حام بن نوح وأن اسم أبيهم أمازيغ".

الأصل العربي

ويذهب اتجاه آخر إلى ربط سكان هذه المنطقة بالمشرق وجزيرة العرب، حيث إنهم نزحوا من هناك إلى شمال أفريقيا نتيجة لحروب أو تقلبات مناخية وغيرها.

ونقض ابن خلدون

الآراء التي تقول إن البربر ينتمون إلى أصول عربية تمتد إلى اليمن أو القائلة إنهم من عرب اليمن، خصوصا قبائل بربرية مثل "هوارة وصنهاجة وكتامة" أكثر القبائل الأمازيغية ادعاء للعروبة.

وينفي ابن خلدون نسبة البربر إلى العرب عبر اعتبارهم كنعانيين من ولد كنعان بن حام بن نوح، فالكنعانيون ليسوا عربا، وليسوا من أبناء سام.

ويرفض كثير من المعاصرين
نسبة البربر إلى العرب، ويؤكدون أن العرق الأمازيغي أحد الأعراق القديمة وأنه سابق للوجود العربي، وذلك استنادا إلى دراسات تفيد بأن أقدم الشعوب فوق الأرض 32 شعبا منها البربر، ولا وجود للعرب آنذاك.

ويميل اتجاه آخر

إلى القول باقتران ظهور اللغة الأمازيغية مع ظهور الإنسان القفصي (نسبة إلى قفصة بتونس) في الفترة بين عامي 9000 و6000 قبل الميلاد، وربما هجر الأمازيغ منبت الشعوب الأفراسية (في إثيوبيا وما جاورها) إلى شمال أفريقيا بعد أن دخلت المنطقة الأصل في موجة من التصحر، وتطورت اللغة الأفراسية مع الوقت إلى أمازيغية في شمال أفريقيا.

وفي دراسة للباحث الفرنسي (Dr Ely Le Blanc)

كشف أنه من خلال تنوع النمط العرقي يمكن القول إن شعب البربر قد تألف من عناصر غير متجانسة، انضم بعضها إلى بعض في أزمنة تاريخية مختلفة وتفاوتت درجة تمازجها، لكن يبدو من الصعب تحديد الفرع الذي ينتسبون إليه ومن أين أتوا.

ولا يمكن تقرير شيء مؤكد فيما يتعلق بالأصول الأجناسية واللسانية للبربر، ويجب الاكتفاء بالقول إن البربر اسم يطلق على أقدم السكان المعروفين عند بداية الأزمنة التاريخية في الشمال الأفريقي وكانت لهم علاقات بالفراعنة المصريين، أحيانا سلمية وأحيانا حربية.

وهم نفسهم الذين وجدهم الفينيقيون واليونان الذين استقروا في "برقة"، والقرطاجيون والرومان. واللغة التي كانوا يتكلمونها لا تزال هي اللغة التي يتكلم بها عدد من القبائل الأمازيغية اليوم.

وضمن كل هذه الاتجاهات يسعى الأمازيغ إلى التأكيد على

استقلالية لغتهم وأصولهم التاريخية باعتبارها رموزا للهوية الأمازيغية.
_______________
الجزيرة نت
المصادر:
1- كاظم حبيب، المشكلة الأمازيغية وسياسة الشوفينيين العرب.
2- التيجاني بلعوالي، البربر الأمازيغ، ازدواجية التسمية ووحدة الأصل.
3- الساسي عابدي، البربرية هي الهوية الجزائرية، جريدة الشروق الجزائرية، عدد 1140 .
4-د. إيلي لوبلان، تاريخ الجزائر والمؤرخون، باريس 1931.

المصدر: الجزيرة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف صالح الهاشمي الجيريا
اخواني انا لست كاتب الموضوع هذا ……..

كاتب الموضوع هو الباحث / سلمان بن عبدالواحد الهلالي الهوازني الجزائري
وهو كاتب وباحث تاريخي مشهور مقيم في الخليج

الموضوع نقلتة من منتدى النسابون العرب

هذا هو الرابط

https://www.alnssabon.com/showthread.php?t=15061

لا باس اخي ولكن كثر علينا القيل و القال احيانا نحن عرب و احيانا اوروبيون و احيانا شاميون و احيانا يهود و احيانا اخرى لا ادري ماذا…. صار الكل يتحدث عنا و ينسبنا الى مختلف الاقوام الا الى انفسنا … و هذا لدواع احيانا شخصية و اخرى سياسية او استعمارية او عاطفية . يكفي هذا .. نحن امازيغ افرقيون ديننا الاسلام .. و انتهى

بارك الله فيك يااستاذنا الهلالي الهوازني الجزائري
بحث تاريخي موفق وجيد

Les Imazighen (au singulier Amazigh) ou Berbères sont un ensemble d’ethnies autochtones d’Afrique du Nord. Ils occupaient, à une certaine époque, un large territoire qui allait de l’Ouest de la vallée du Nil jusqu’à l’Atlantique et l’ensemble du Sahara et y fondèrent de puissants royaumes, formés de tribus confédérées. Connus dans l’Antiquité sous les noms de Libyens, Maures, Gétules, Garamantes ou encore Numides, ils connurent ensuite la conquête romaine, la christianisation, l’invasion vandale, la conquête arabe et la conversion à l’islam.
Le plus connu des royaumes berbères fut la Numidie avec ses rois tels que Gaïa, Syphax et Massinissa. On peut aussi parler de l’ancienne Libye ainsi que des tribus connues tels que les Libus, et les XXIIe et XXIIIe dynasties égyptiennes, qui en sont issues. Sans oublier la civilisation de Carthage créée par les colons Phéniciens, qui fera plus tard partie de la Province romaine d’Afrique suite à la troisième guerre punique. Il y eut aussi des expansions berbères à travers le Sud du Sahara, la plus récente étant celle des Touaregs et la plus ancienne celle des Capsiens.
Plus réduites, les zones berbérophones d’aujourd’hui sont inégalement réparties dans des pays tels que le Maroc, l’Algérie, la Libye, la Tunisie et l’Égypte. Les langues berbères forment une branche de la famille des langues afro-asiatiques. Autrefois, leur alphabet était le tifinagh, encore utilisé par les Touaregs.
Les Berbères constituent donc une mosaïque de peuples de l’Égypte au Maroc, se caractérisant par des relations linguistiques , culturelles et ethniques. On distingue plusieurs formes de langues berbères : chaoui, chleuh, kabyle, mzabi, zenati, tamasheq, tergui sont les plus importants composants du Tamazight (c’est-à-dire « langues des Imazighen »). À travers l’histoire, les Berbères et leurs langues ont connu des influences romaines, puniques, arabes, turque ou encore françaises, ce qui fait que de nos jours, sont appelés officiellement « berbères », les ethnies du Maghreb parlant, se considérant et se réclamant berbère.
Selon Charles-Robert Ageron, « dans l’usage courant, qui continue la tradition arabe, on appelle Berbères l’ensemble des populations du Maghreb »[1]

Origines[modifier]

الجيريا الجيريا
Le Medracen, à Batna, est un mausolée numide, l’un des plus anciens monuments de l’actuelle Algérie (300 av. J.-C.)

La question de l’origine des Berbères s’est posée tout au long de l’histoire de l’Afrique du Nord.
Selon les récits de l’Antiquité, notamment Hérodote (Ve siècle av. J.-C.), relatant les informations collectées pendant ses voyages en Afrique du Nord, les Libyens (terme générique pour NA) se disaient descendre des Troyens, par ailleurs le terme de « Maxies » était utilisé par les Africains pour se dénommer.
Au Moyen Âge, les thèses s’appuyaient sur des récits bibliques, ainsi que sur des références historiques comme Ibn Khaldoun qui donnait à ce peuple une origine sémitique.
Aux XIXe et XXe siècles, plusieurs auteurs lui attribuèrent une origine européenne et nordique.
Recherches modernes[modifier]

Actuellement, plusieurs études – génétiques, anthropologiques et linguistiques – sont menées : des datations au carbone 14 sur d’anciens fossiles, des tests génétiques sur les populations modernes, mais aussi sur des ossements, et enfin des études comparatives entre la langue berbère avec les autres langues sont les moyens utilisés. Ces études génétiques ainsi que les écrits d’historiens tels que Gabriel Camps et Charles-André Julien tendent à prouver que les Nord-Africains actuels (arabophones ou berbérophones) descendent des Berbères.
Selon les théories génétiques[modifier]

الجيريا الجيريا
Les migrations humaines suivant l’ADNmt

Le chromosome Y est transmis de père en fils, l’étude des polymorphismes présents permet en théorie de suivre la lignée mâle – directe – d’une famille, d’une ethnie ou d’une espèce.
La majorité des haplogroupes masculin des Nord-Africains berbérophones et arabophones sont E1b1b (40 % à 80 %)[6] et J (20 % à 40 %) d’origine majoritairement néolithique[7]. L’haplogroupe R1b (M269), présents surtout en Europe de l’ouest arrive ensuite avec des fréquences entre 0 et 15% selon les régions. Un sous-groupe particulier de l’haplogroupe E1b1b, l’haplogroupe E1b1b1b caractérisé par le marqueur M81, est très fréquent chez les Berbères et voit sa fréquence décroître d’Ouest en Est[8]. Son origine est l’haplogroupe E1b1b de l’Est qui date de 10 000 ans[9].
L’ADN mitochondrial étant exclusivement transmis de mère à fille, son étude génétique permet de suivre la lignée maternelle – directe – d’une famille, d’une ethnie ou d’une espèce. La majorité des Berbères ont un ADN mitochondrial d’origine ouest-eurasienne[10]. La lignée maternelle directe des Berbères la plus ancienne date du paléolithique (30 000 ans avant notre ère) représentée par l’haplogroupe U6 (d’origine ouest-eurasienne)[11]. Cet haplogroupe est spécifique aux Berbères et sa fréquence s’accroît quand on va à l’Ouest.
L’ADN autosomal permet de déterminer l’affinité génétique de certaines populations humaines par rapport à d’autres. À l’exception des Touaregs, la majorité des Berbères sont génétiquement plus proches des Européens et des Moyen-Orientaux que des autres populations humaines – les Touaregs se situant dans une position intermédiaire entre les sub-sahariens et le reste des Berbères[12],[13].
D’après une étude récente de Adams et al. en 2024 [14] les habitants de la péninsule Ibérique auraient en moyenne environ 11% d’ancêtres Nord-Africains avec des variations géographiques importantes allant de 2% en Catalogne à près de 22% en Castille du Nord-Ouest.

شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ *** وَإلىَ الـعُـروبةِ يَـنتَـسِـبْ
مَنْ قَــالَ حَـادَ عَنْ أصْلِـهِ *** أَوْ قَــالَ مَـاتَ فَقَدْ كَـذبْ
أَوْ رَامَ إدمَــاجًــا لَــهُ *** رَامَ الـمُحَـال من الطَّـلَـبْ
يَانَشءُ أَنْـتَ رَجَــاؤُنَــا *** وَبِـكَ الصَّبـاحُ قَـدِ اقْـتَربْ
خُـذْ لِلحَـيـاةِ سِلاَحَـهـا *** وَخُـضِ الخْـطُـوبَ وَلاَ تَهبْ
وَاْرفعْ مَـنـارَ الْـعَـدْلِ وَالإ *** حْـسـانِ وَاصْـدُمْ مَـن غَصَبْ
وَاقلَعْ جُـذورَ الخَـــائـنينَ *** فَـمـنْـهُـم كُلُّ الْـعَـطَـبْ
وَأَذِقْ نفُوسَ الظَّــالـمِـينَ *** سُـمًّـا يُـمْـزَج بالـرَّهَـبْ
وَاهْـزُزْ نـفـوسَ الجَـامِدينَ *** فَرُبَّـمَـا حَـيّ الْـخَـشَـبْ
مَنْ كَــان يَبْغـي وَدَّنَــا *** فَعَلَى الْكَــرَامَــةِ وَالـرّحبْ
أوْ كَـــانَ يَبْغـي ذُلَّـنـَا *** فَلَهُ الـمـَهَـانَـةُ والـحَـرَبْ
هَـذَا نِـظـامُ حَـيَـاتِـنَـا *** بالـنُّـورِ خُــطَّ وَبِاللَّـهَـبْ
حتَّى يَعودَ لـقَــومــنَـا *** من مَجِــدِهم مَــا قَدْ ذَهَبْ
هَــذا لكُمْ عَـهْــدِي بِـهِ *** حَتَّى أوَسَّــدَ في الـتُّـرَبْ
فَــإذَا هَلَكْتُ فَصَيْـحـتـي *** تَحيـَا الجَـزائـرُ وَ الْـعـرَبْ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arkadios الجيريا
شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ *** وَإلىَ الـعُـروبةِ يَـنتَـسِـبْ
مَنْ قَــالَ حَـادَ عَنْ أصْلِـهِ *** أَوْ قَــالَ مَـاتَ فَقَدْ كَـذبْ
أَوْ رَامَ إدمَــاجًــا لَــهُ *** رَامَ الـمُحَـال من الطَّـلَـبْ
يَانَشءُ أَنْـتَ رَجَــاؤُنَــا *** وَبِـكَ الصَّبـاحُ قَـدِ اقْـتَربْ
خُـذْ لِلحَـيـاةِ سِلاَحَـهـا *** وَخُـضِ الخْـطُـوبَ وَلاَ تَهبْ
وَاْرفعْ مَـنـارَ الْـعَـدْلِ وَالإ *** حْـسـانِ وَاصْـدُمْ مَـن غَصَبْ
وَاقلَعْ جُـذورَ الخَـــائـنينَ *** فَـمـنْـهُـم كُلُّ الْـعَـطَـبْ
وَأَذِقْ نفُوسَ الظَّــالـمِـينَ *** سُـمًّـا يُـمْـزَج بالـرَّهَـبْ
وَاهْـزُزْ نـفـوسَ الجَـامِدينَ *** فَرُبَّـمَـا حَـيّ الْـخَـشَـبْ
مَنْ كَــان يَبْغـي وَدَّنَــا *** فَعَلَى الْكَــرَامَــةِ وَالـرّحبْ
أوْ كَـــانَ يَبْغـي ذُلَّـنـَا *** فَلَهُ الـمـَهَـانَـةُ والـحَـرَبْ
هَـذَا نِـظـامُ حَـيَـاتِـنَـا *** بالـنُّـورِ خُــطَّ وَبِاللَّـهَـبْ
حتَّى يَعودَ لـقَــومــنَـا *** من مَجِــدِهم مَــا قَدْ ذَهَبْ
هَــذا لكُمْ عَـهْــدِي بِـهِ *** حَتَّى أوَسَّــدَ في الـتُّـرَبْ
فَــإذَا هَلَكْتُ فَصَيْـحـتـي *** تَحيـَا الجَـزائـرُ وَ الْـعـرَبْ

يقصد الشاعر هنا بالعروبة عروبة انتساب وليست عروبة دم
هذا لا ينفي ودجود العديد من قبائل عربية في الجزائر بني سليمان بني سالم بني هلال بني عامر …لكن

فالمقصود ان الشخص ينتسب الى العروبة بتكلم العربية كالعديد من الجزائريين الأمازيغ

ولا ننسى ان كاتب هذه الأبيات يعود نسب عائلته الى منطقة القبائل

أيا كنتم عربا أم بربرا أم غير ذلك
فأنا أحبكم وأحب ترابكم الطاهر
وأحب شعب الجزائر الأبي
فسلام لك يا جزائر وسلام لكم يا جزائريون

الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليل الكرام الجيريا
أيا كنتم عربا أم بربرا أم غير ذلك
فأنا أحبكم وأحب ترابكم الطاهر
وأحب شعب الجزائر الأبي
فسلام لك يا جزائر وسلام لكم يا جزائريون

بارك الله فيك و جزاك الله خيرا ولك السلام

أولا شكراعلي الموضوع و كل من شارك فيه

علي حسب رأي البسيط لا يمكن لأحد أن ينكر اللوجود الامازيغي وخاصة علي شمال إفريقيا و إمتداده الضارب في عمق التاريخ وكلنا متفقون علي ذلك

كما أننا لا يمكن أن ننكر في العصر الحالي عمليات التناسب الكبيرة الحاصلة بين كافة العائلات الجزائرية من مختلف أصولها أمازغية أو عربية كانت فيكاد كل جزائري انه ينتمي إلي أب أمازيعي و أم عربية أو العكس وهذا ما يعطيني هذا التزاوج الرائع المكون لشعب الجزائري.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.