تحويل الاعتمادات المالية من الوزارةإلى البلدية 2024.

سيتم بموجب تعديل المادة 127 من مشروع قانون البلدية تحويل الاعتمادات المالية من وزارة التربية الوطنية إلى المجالس البلدية بغرض تمكينها من تشييد المدارس الابتدائية وتجهيزها والتكفل بالنقل المدرسي والإطعام، وإنجاز كافة أعمال الصيانة الخاصة بهذه الهياكل، فضلا عن* ‬منح* ‬البلديات* ‬الحق* ‬في* ‬تسيير* ‬تلك* ‬المنشآت*.‬

* وأثار رئيس لجنة الشؤون القانونية بالمجلس الشعبي الوطني حسين خلدون في لقائه أول أمس بوزير التربية أبوكر بن بوزيد ملف إسناد مهمة تشييد المدارس الابتدائية للبلديات، مصرا على ضرورة إثراء محتوى المادة 127 من مشروع قانون البلدية، بما يجعل البلديات ملزمة بإنشاء وتسيير المدارس الابتدائية، من خلال تدعيمها بالإمكانات المالية والمادية، وتنص المادة ذاتها على ما يلي: "في حدود إمكانياتها تتخذ البلدية وطبقا للقانون والتنظيمات السارية المفعول كافة الإجراءات قصد انجاز مؤسسات التعليم الابتدائي طبقا للخريطة المدرسية الوطنية وضمان* ‬صيانتها،* ‬وكذا* ‬انجاز* ‬وتسيير* ‬المطاعم* ‬المدرسية* ‬والسهر* ‬والتأكد* ‬من* ‬ضمان* ‬توفير* ‬وسائل* ‬نقل* ‬التلاميذ*"‬*.‬
* ووجهت لجنة الشؤون القانونية دعوة لوزير التربية بغرض إثراء المادة 127 من مشروع القانون ذاته، وتم الاتفاق على ضرورة تكليف البلديات بإنشاء المدارس الابتدائية مادامت الخريطة المدرسية التي يتم تحيينها سنويا تتضمن استحداث هياكل جديدة لامتصاص العدد المتزايد للتلاميذ، وتم اقتراح تحويل الاعتمادات المالية من وزارة التربية الوطنية مباشرة باتجاه البلديات، خصوصا التي تعاني عجزا، مع إدراجها ضمن مخطط التنمية للبلدية، إلى جانب تمكين تلك المجالس من تسيير الهياكل المدرسية، إضافة إلى ضمان الإطعام والنقل المدرسي والصيانة والتدفئة*.‬
* وأبدى من جهته وزير التربية أبو بكر بن بوزيد تفهمه لهذا الاقتراح، في انتظار أن تقوم لجنة الشؤون القانونية برفع توصية للحكومة لإدراج مادة جديدة ضمن قانون المالية المقبل، تمنح للمجالس البلدية مسؤولية تشييد المدارس الابتدائية وتسييرها، مضيفا بأن البلديات تتولى* ‬تسيير* ‬الابتدائيات،* ‬وكذا* ‬المطاعم* ‬المدرسية* ‬الملحقة* ‬بها،* ‬كما* ‬تتولى* ‬مهمة* ‬توفير* ‬اليد* ‬العاملة* ‬من* ‬الشباب* ‬لتلك* ‬المطاعم،* ‬فضلا* ‬عن* ‬إنجاز* ‬عمليات* ‬الترميم*. ‬
* من* ‬جهتها* ‬حرصت* ‬لجنة* ‬الشؤون* ‬القانونية* ‬على* ‬ضرورة* ‬أن* ‬يتماشى* ‬إنجاز* ‬الهياكل* ‬المدرسية* ‬مع* ‬الكثافة* ‬السكانية*.‬

إذا طبق هذا ….فالكارثة حلت….

و أين المعلم من كل هذا هل توفروا له السكن و النقل أم هو آخر من يفكر فيه

هذا دليل قاطع على بعد الحكومة من الواقع
فالبلدية من أسوء الإدارات تسيرا و أفسدها كيف بهم الآن يسندوا لها تسير المدارس حقا كيف يستقيم الظل والعود أعوج…

هذا هو الحل الأنسب للصوص والسراق ليملأوا ماتبقى من ريع الجزائر على حساب المعلم المغلوب على أمره .
وكم ذا بالجزائر من مضحكات ولكنه ضحك كالبكا

السلام عليكم :
كل الذي جرى جراء هذه السياسة من نهب ومازلنا نصر على الإستمرار فيها أعلم أن الكثير من البلديات لا تقوم بتزويد المدارس بمادة المازوت وأعلم أن الكثير من البلديات تستعمل هذه الميزانيات لسد الثقوب الكبيرة الناجمة عن الإختلاسات وحتى إن زودت المدارس فهي لاتزودهم إلا بالمواد الرديئة ..والفاهم يفهم ..

سياتي يوم و ياتي حاجب رئيس البلدية و يخصم لك 3 ايام بسبب تاخرك عن رفع العلم ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الله يجعل الخير يا رب

حل رائع حتى يصبح السكن الالزامي المخصص للمدير و المستغل من طرف المير قانوني . وسكنات المعلمين المستغلة من طرف الاحزاب المعروفة قانونية. و المعلم يبقى يشتري أوراق الامتحان من راتبه والوسائل المعدومة نرجوا من جمعية اولياء التلاميذ توفيرها .
وعلى المدير اقتناء ملابس تليق بالتسول من البلدية

عندما استشيرت بعض البلديات في بناء بعض المؤسسات التربوية رأيناهم:
– إما قرب المسؤول المدرسة لداره…….زاد مدرسة أخرى بالقرب منها……………..برمجت مدارس وبنيت في أماكن لا وجود للتلاميذ فيها…… تخيل حتى أعطيت للمؤسسات أخرى ولم تأخذها وهي الآن مغلقة ومهجورة ….وحتى المتوسط الذي مازالت برمجته بيد مديريات التربية………. فيه مافيه ….تجد بعض التجمعات بها حوالي300 طالب وأكثر يتنقلون يوميا لكيلومترات للدارسة ولم يفكر المعنييون في تقريب المؤسسة منهم ………………وإذا طبق هذا الأمر فلنتظر مدارس على مقاس المجالس وليس على مقاس التربية وأهلها ….ولنتظر خواء مدارس واكتظاظ مدارس………الحل يجب أن تسند للمعنيين في الميدان….لعلنا نوفق…

يا للفاجعة الكبرى ومن هم اصحاب المشاكل الكبرى والاختلاسات رؤوساء البلديات

صدقوني رئيس بلدية من من خريجي الاسرة التربوية ويا للاسف يقوم نتسييره شخص امي لم يدخل المدرسة يوما

حتى اصبح هذا المير يسموه اهل المنطقة بالامي رقم2 لانه لايعرف في قاموسه الا الاختلاس والرشوة فقط