الرد على الأشاعرة (درس للعلامة السلفي الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله ) 2024.

الرد على الأشاعرة [1]الجيريا

منقول من موقع
شبكة سحاب السلفية

بارك الله فيكي أخيتي

بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك اخي

بارك الله فيك

بَاركَ اللهُ فيك و أحسَنَ إلَيك

الفرق بين الناصح والمؤنِّب 2024.

«النصيحة: إحسان إلى من تنصحه بصورة الرحمة له والشفقة عليه والغيرة له وعليه، فهو إحسانٌ محضٌ يصدر عن رحمة ورِقَّة، ومرادُ الناصح بها وجهُ الله ورضاه، والإحسانُ إلى خلقه، فيتلطَّفُ في بذلها غاية التّلطُّف، ويحتمل أذى المنصوح ولاَئِمَتَه، ويعامله معاملةَ الطبيبِ العالمِ المشفقِ للمريض الْمُشْبَعِ مرضًا، فهو يحتمل سوء خُلُقِه وشراستَه ونفرتَه، ويتلطَّف في وصول الدواء إليه بكلِّ ممكنٍ فهذا شأن الناصح. وأمَّا المؤنِّب فهو: رجل قصْدُه التعييرُ والإهانة وذمُّ من أنَّبه وشتمه في صورة النصح، فهو يقول له: يا فَاعِلَ كذا وكذا، يا مستحِقًّا للذمِّ والإهانة في صورة ناصحٍ مشفقٍ.
وعلامةُ هذا أنه لو رأى من يُحِبُّه ويحسن إليه على مثل عمل هذا أو شرٍّ منه لم يعرض له، ولم يقل له شيئًا، ويطلب له وجوهَ المعاذير، فإن غُلِبَ قال: وأنّى ضُمِنَتْ له العصمةُ؟ والإنسان عرضة للخطإ ومحاسنُه أكثرُ من مساوئه، والله غفور رحيم، ونحو ذلك. فيا عجبًا، كيف كان هذا لمن يحبُّه دون من يبغضه؟ وكيف كان حظُّ ذلك منك التأنيبَ في صورة النصح، وحظُّ هذا منك رجاءَ العفوِ والمغفرةِ وطَلَبَ وجوهِ المعاذير؟. ومن الفروق بين الناصح والمؤنِّب: أنَّ الناصحَ لا يعاديك إذا لم تقبل نصيحته، وقال: قد وقع أجري على الله، قبلتَ أو لم تقبلْ ويدعو لك بظهر الغيب، ولا يذكر عيوبك ولا يُبيِّنُها للناس، والمؤنّب بضِدِّ ذلك»

[ابن القيم «الروح» (443)]

السلام عليكم
بوركت أخي
احترماتي

الجيريا

في صحيح مسلم أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال :
"إنَّ الله رفيق يحب الرفق ، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف "

لعلمك يا صاحب الموضوع احيانا الفرد يحتاج الى الاثنين يعني النصح والتانيب….فالتانيب نتائجه جد ايجابية في بعض المواقف .

بارك الله فيكم………

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك ولك بمثل

الفرق بين الناصح والمؤنِّب لابن القيم رحمه الله 2024.

الفرق بين الناصح والمؤنِّب


«النصيحة: إحسان إلى من تنصحه بصورة الرحمة له والشفقة عليه والغيرة له وعليه، فهو إحسانٌ محضٌ يصدر عن رحمة ورِقَّة، ومرادُ الناصح بها وجهُ الله ورضاه، والإحسانُ إلى خلقه، فيتلطَّفُ في بذلها غاية التّلطُّف، ويحتمل أذى المنصوح ولاَئِمَتَه، ويعامله معاملةَ الطبيبِ العالمِ المشفقِ للمريض الْمُشْبَعِ مرضًا، فهو يحتمل سوء خُلُقِه وشراستَه ونفرتَه، ويتلطَّف في وصول الدواء إليه بكلِّ ممكنٍ فهذا شأن الناصح.
وأمَّا المؤنِّب فهو: رجل قصْدُه التعييرُ والإهانة وذمُّ من أنَّبه وشتمه في صورة النصح، فهو يقول له: يا فَاعِلَ كذا وكذا، يا مستحِقًّا للذمِّ والإهانة في صورة ناصحٍ مشفقٍ.

وعلامةُ هذا أنه لو رأى من يُحِبُّه ويحسن إليه على مثل عمل هذا أو شرٍّ منه لم يعرض له، ولم يقل له شيئًا، ويطلب له وجوهَ المعاذير، فإن غُلِبَ قال: وأنّى ضُمِنَتْ له العصمةُ؟ والإنسان عرضة للخطإ ومحاسنُه أكثرُ من مساوئه، والله غفور رحيم، ونحو ذلك. فيا عجبًا، كيف كان هذا لمن يحبُّه دون من يبغضه؟ وكيف كان حظُّ ذلك منك التأنيبَ في صورة النصح، وحظُّ هذا منك رجاءَ العفوِ والمغفرةِ وطَلَبَ وجوهِ المعاذير؟.
ومن الفروق بين الناصح والمؤنِّب: أنَّ الناصحَ لا يعاديك إذا لم تقبل نصيحته، وقال: قد وقع أجري على الله، قبلتَ أو لم تقبلْ ويدعو لك بظهر الغيب، ولا يذكر عيوبك ولا يُبيِّنُها للناس، والمؤنّب بضِدِّ ذلك
»

[ابن القيم «الروح» (443)]

المصدر : شبكة الأمين السلفية

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

للفائدة :

شرح حديث النبي صلى الله عليه وسلم
" الدين النصيحة " للشيخ الفاضل محمد سعيد الرسلان حفظه الله

شبكة الآجريّ بارك الله في القائمين عليها..

بارك الله فيك جعلها الله في ميزان حسناتك

جزاكم الله خيرا جميعا ، وبارك الله فيكم على الإضافة
************************
قال ابن رجب الحنبلي -رحمه الله تعالى- في رسالته الفرق بين النصيحة والتعيير : " ومن هذا الباب أن يقال للرجل في وجهه ما يكرهُه، فإن كان هذا على وجه النصح فهو حسن، وقد قال بعض السلف لبعض إخوانه : ( لا تنصحني حتى تقول في وجهي ما أكره) .
ويحق لمن أُخبر بعيب من عيوبه أن يعتذر منها؛ إن كان له منها عذر.
فالتوبيخ والتعيير بالذنب مذموم وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن تُثَرَّبَ الأمة الزانية مع أمره بجلدها، فتجلد حداً ولا تعير بالذنب ولا توبخ به.
وفي الترمذي وغيره مرفوعاً: « من عيَّر أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله ». وحُمل ذلك على الذنب الذي تاب منه صاحبه. قال الفضيل: ( المؤمن يستُرُ وينصَح، والفاجر يهتك ويُعيِّر ) .
فهذا الذي ذكره الفضيل من علامات النصح والتعيير، وهو أن النصح يقترن به الستر، والتعيير يقترن به الإعلان.
وكان يقال: ( من أمرَ أخاه على رؤوس الملأ فقد عيَّره ) أو بهذا المعنى.
وكان السلف يكرهون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على هذا الوجه، ويحبون أن يكون سراً فيما بين الآمر والمأمور، فإن هذا من علامات النصح، فإن الناصح ليس له غرض في إشاعة عُيوب من ينصحُ له، وإنما غرضه إزالة المفسدة التي وقع فيها.
وأما إشاعة وإظهار العيوب فهو مما حرمه الله ورسوله، قال الله تعالى : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ﴾[النور:19]
والأحاديث في فضل السر كثيرةٌ جدَّاً.
فشتان بين من قصدُهُ النصيحة وبين من قصدُهُ الفضيحة، ولا تلتبس إحداهما بالأخرى إلى على من ليس من ذوي العقول الصحيحة."

__________________________

منقول بتصرف من مدونة أبو راشد

بارك الله فيك جعلها الله في ميزان حسناتك

بارك الله فيك

الجيريا

الجيريا

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمّ جابر محبّة السلف الجيريا
وفي الترمذي وغيره مرفوعاً : من عيَّر أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك و جزاك خيرا أخيتي

و للتذكير فقط أختي ينتشر لدينا اليوم كثيرا أن يتهم أحد أخاه فيقول له " كذاب " حتى و إن لم يكذب فقد أردت التنبيه فقط و نسأل الله أن الهداية للجميع آمين


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعا وجزاكم الله خيرا على المرور الطيب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهج السلف الجيريا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك و جزاك خيرا أخيتي

و للتذكير فقط أختي ينتشر لدينا اليوم كثيرا أن يتهم أحد أخاه فيقول له " كذاب " حتى و إن لم يكذب فقد أردت التنبيه فقط و نسأل الله أن الهداية للجميع آمين


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم أخيتي
والأدهى أنها تقال أحيانا على سبيل المزاح
نسأل الله الهداية والرشاد

شكرا

هدانا الله الى الخير دائما

بارك الله فيك

بارك الله فيك جعلها الله في ميزان حسناتك

بارك الله فيك
وقد نجد في هذا المنتدى بل في القسم الاسلامي بعض من يتبع اسلوب التانيب في رد يعارضه الراي ويختلف في مايرى حتى وان كنا نرى فيما يقول المؤنب (بكسر النون ) الصحة الكاملة في قوله

…..فالتانيب يخلق التعنت على الموقف وعدم الاعتراف بالخطا تكبرا من طرف المؤنب (بفتح النون)
فالاول اخذته العزة في ما له من حكمة وما يعرف من راي سديد مبني على اسس دينية وكان هذا الشخص كانسان لا يخطا ابدا ……و الثاني تاخذه العزة بالاثم فيرفض التازل عن رايه الخاطئ للراي السديد
………و كلا النونين مخطئ

وقد نجد في المخطئ خيرا مما نجده في المؤنب ولكن ليس بالعموم
فالكلام و النصح الحسن يسهل على المخطئ الاعتراف بالاثم وتصحيحه

جزاكم الله خيرا جميعا على المرور والإضافات الطيبة

بارك الله فيكم

فتاوى العلامة المحدث الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

أما بعد:

يقول الله تعالى ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)

فيسرنا من خلال هذه الشبكة موافاتكم بفتاوى شيخنا العلامة المحدث الناصح الأمين التي يفيد بها الأمة قبل دروسه الماتعة يوميا

التي يفيد شيخنا بها الأمة الإسلامية ويدلل عليها بالقرآن والسنة وآثار السلف.

والحمد لله تعالى

بسم الله الرحمن الرحيم

(فتاوى قبل الدرس ليلة الخميس 9 ذي القعدة 1445هـ)
أجاب عنها شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري – حفظه الله –
::::::::::
السؤال الأول:
هل الصبر و اجب مطلقا في كل شيء، أم أنه يكون مستحبا في بعض الأحيان
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال الثاني:
هل ثبت عذاب القبر
على هذا الرابط

::::::::::

سجلت هذه الأسئلة
ليلة الخميس 9 ذي القعدة 1445هـ

::::::::::

حمل من موقع شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري – حفظه الله –
::::::::::

بارك الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم

بسم الله الرحمن الرحيم

فتاوى قبل الدرس
ليلة الجمعة 10 ذي القعدة 1445هـ
لشيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري ـــ حفظه الله ـــ
:::::::::::::::

السؤال الأول:
أيهما أكثر عددا أمة موسى أم أمة محمد عليهما الصلاة و السلام؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال الثاني:
إذا اغتسل شخص من الجنابة، ثم و جد بقعة فيها من الطلاء؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال الثالث:
يبيعون زيتا للشعر اسمه زيت الحشيش ، هل يجوز التدهن به؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال الرابع:
إذا قال الشخص و الله إن فلانا ينوي أذيتي أو ينوي كذا و كذا عني، هل عليه كفارة؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال الخامس:
امرأة كانت قبل خمس و عشرين سنة تفطر رمضان بسبب العادة و لا تقض، لأنها لا تعرف الحكم،فماذا عليها؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::
السؤال السادس:
هل النوم جالسا من نواقض الوضوء؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال السابع:
ما حال حديث: (( ما من شيء اثقل في الميزان من حسن الخلق ))؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال الثامن :
متى تبدأ صلاة الضحى و متى تنتهى؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::
السؤال التاسع:
ما حكم بيع الحيوانات المفترسة؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال العاشر:
ما حال الماوردي صاحب كتاب أدب الدنيا و الدين؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال الحادي عشر:
امــــرأة سجلت في الحج هي وابنها وطلعت التأشـــــيرة بالسفر من السفارة والموافقة وخلال استعدادهم للحج مات زوجها وأصبح عليها العدة وأمامها فريضة الحج فقدمت لشركة السفريات بتأجيل السفر إلى العام القادم فرفضت الشركة بحجة أن الأمور انتهت وقد تمت التأشـــــيرة وحـــــتى إعادة المال أيضا رفض من الوكالة والمرأة ليس لها مال تحج به عام أخر فما تصنع؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

السؤال الثاني عشر:
هل يجوز لي أن أعمل في الحرم أطوف بالناس وأسعى بهم على العربية بمقابل أجر هل يجوز ذلك علما بأني أدف العربية سواء كان ذلك رجلا أو امرأه؟
على هذا الرابط

:::::::::::::::

سجلت هذه الأسئلة
ليلة الجمعة 10 ذي القعدة 1445هـ

………………..

حمّل من موقع شيخنا ـــــ حفظه الله ــــ

:::::::::::::::::::::::::::::::

بسم الله الرحمن الرحيم

فتاوى قبل الدرس ليلة السبت 11 ذي القعدة 1445هـ)
أجاب عنها شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري – حفظه الله –

::::::::::

السؤال الأول:
أصلي خلف إمام عادته القنوت في صلاة الفجر، فهل اتابعه في رفع اليدين وفي التأمين
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال الثاني:
هل الأدعية الواردة في القرآن، يجوز الدعاء بها في السجود
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال الثالث:
هل من دخل في الإسلام الغسل عليه و أجب
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال الرابع:
ثلاثة إخوة، اثنان يسكنان في الدور الأول و الأخر يسكن في الدور الثاني، و لا يستطيعون أن يشتروا اضحية ، فهل يجوز أن يشتركوا جميعا في اضحية و تكون لواحد منهم
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال الخامس:
هل يجوز التكلم في الحجاج بن يوسف الثقفي و الحكم عليه بالنار
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال السادس:
ما حكم الصلاة خلف من يذهب إلى السحرة و المشعوذين
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال السابع:
هل امرأة لوط عليه الصلاة و السلام كانت كافرة
على هذا الرابط

:::::::::::

السؤال الثامن :
هل يأثم من يضحك و هو يقرأ القرآن
على هذا الرابط

::::::::::

سجلت هذه الأسئلة
ليلة السبت 11 ذي القعدة 1445هـ

::::::::::

حمل من موقع شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري – حفظه الله –

::::::::::

جزاك الله كل خير

بسم الله الرحمن الرحيم

(فتاوى قبل الدرس ليلة الاثنين 13 ذي القعدة 1445هـ )
أجاب عنها شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري – حفظه الله –

::::::::::

السؤال الأول:
بعض الإخوة السلفيين من الجزائر يطلبون نصيحة
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال الثاني:
الردة تحبط العمل و كذا الرياء ، فهل إذا ارتد الإنسان ثم أسلم هل يكتب له ما كان عمله في إسلامه
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال الثالث:
ما حكم التهنئة بالزواج في حال الخطبة قبل العقد
على هذا الرابط

::::::::::

السؤال الرابع:
رجل مرض و كانت احدى بناته تخدمه في مرضه فأعطاها بعض المال و قال لها لا تخبري بهذا المال احدا فما حكم هذا المال
على هذا الرابط

::::::::::

سجلت هذه الأسئلة
ليلة الاثنين 13 ذي القعدة 1445هـ

::::::::::

حمل من موقع شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري – حفظه الله –
::::::::::