الموشحات 2024.

لغ
المحور : 12
النشاط : نص أدبي
الأهداف التعلمية :
ـ الموشحات كنمط شعري جديد في الأدب الأندلسي والمغربي ـ تحديد خصائصه الفنية ـ بنيته الفنية
ـ عوامل المفعول به الظاهرة ـ بحر المتدارك ـ الإعلال والإبدال ـ التقسيم

الموضوع : الموشحات / لابن سهل

وضعيات التعلم
أنشطة التعليم
أنشطة التعلم
نوع التقويم

وضعية الإنطلاق
1) أتعرف على صاحب النص
ـ من هو الشاعر ابن سهل ؟ متى ولد ؟ بمن اتصل ؟
متى توفي ؟ ماذا ترك ؟

2) القراءة النموذجية ـ قراءة بعض التلاميذ
3) أثري رصيدي اللغوي
ـ ظبي الحمى ـ صب ـ مكنس ـ الخفق
ـ العرض المنبجس ـ القطر ـ مذهب ـ دنفا
ـ صم الصفا

4) أكتشف معطيات النص
ـ من كوى قلب الشاعر ؟ وما هي الآثار الناجمة عنه

ـ بم يبرز الشاعر وقوعه في شباك الحب ؟ وما موقف محبوبته منه ؟
ـ يبدو الشاعر متعففا , استخلص مظاهر العفة من الوحدة الثانية .

ـ وظف الشاعر في الوحدة الثالثة استفهاما , ما غرضه ؟
ـ لفظة " أغر " بماذا توحي ؟
ـ ممن يستغيث الشاعر في الوحدة الرابعة ؟
ـ علام يدل تعبير الشاعر في قوله : " كلما أشكو "؟
وكيف صور موقف محبوبته من شكواه ؟ وما ذكر من أثر ذلك عليه ؟

ـ كيف ينظر الشاعر إلى تصرف محبوبته معه , وما موقفه من أقوال العاذلين ؟
5) أناقش معطيات النص
ـ ماذا أفدت " لو " في قوله : لو أبصر البدر وجهه سجدا .
ـ ما الدلالة المعنوية لكلمة " كمدا "
ـ خاطب الشاعر محبوبته بصيغة المذكر . ما السر في ذلك ؟ وماذا تستنتج ؟
ـ في الوحدة الأخيرة اقتباس من القرآن الكريم , اكشف عنه .

ـ عرض الشاعر كثيرا من الصور البيانية , فماذا كان حظ تلك الصور من الطرافة ؟.

ـ حفلت المنظومة بالمحسنات البديعية , اذكر نوعين مختلفين , وبين أثرهما .

6) أحدد بناء النص
ـ إنك أما مبنى جديد للقصيدة العربية , فماذا تلاحظ ؟
ـ في القصيدة ظاهرة عروضية غير مألوفة لاحظها
ـ حدد القوافي المتنوعة

ـ قارن بين القصيدة العمودية والموشح

ـ ما النمط السائد في النص ؟ علل

7) أتفحص الاتساق والانسجام في تركيب فقرات النص
ـ ما الأفكار الأساسية التي دار حولها النص ؟

ـ هل ترى انسجاما بين وحدات القصيدة ؟ علل

ـ هل ترى أن القصيدة تناسب حالة الشاعر النفسية؟
ـ ما علاقة البيت الأول بالبيت الأخير ؟

8) أجمل القول في تقدير النص
ـ إلى أي مدى تعكس القصيدة واقع الشعر العربي في الأندلس ؟
ـ ما موضوع هذه المنظومة ؟ وما النسق الذي سار عليه الشاعر في نظمها ؟
ـ ما المقصود بالموشح ؟ وما الظروف التي ساعدت على ظهوره .

ـ هو إبراهيم بن سهل الإشبيلي من أبرز شعراء الأندلس , ولد سنة 605هـ , بين أحضان بيئة غنية بالعلم والثقافة والمال والجاه
عاش زمن المرابطين الوافدين من شمال إفريقيا , الذين حكموا الأندلس , اتصل بابن خلاص صاحب سبتة , قيل : أسلم في أواخر حياته , مات غريقا سنة 649هـ . من آثاره ديوان شعر أكثره في الغزل , وبعض الأغراض التقليدية .

ـ ظبي الحمى : محبوبة الشاعر ـ صب : عاشق ولهان
مكنس : بيت الظبي ـ ـ الخفق : اضطراب القلب
ـ العارض المبجس : السحاب الذي يهطل منه المطر
ـ القطر : المطر ـ مذهب : في لون الذهب
ـ دنفا : المشرف على الهلاك ـ صم الصفا : الصخرة الملساء

ـ الذى كوى قلب الشاعر هي محبوبته التي شبهها بالظبي ,
وقد نتح عنه أن أصبح قلبه ملتهبا ومضطربا
ـ يبرر الشاعر وقوعه في شباك الحب , لأن محبوبته كانت على جانب كبير من الجمال , أما موقفها منه فهو الصد .
ـ استخلاص مظاهر العفة من الوحدة الثاني :
الشاعر في غزله لم يتطرق إلى وصف الجوانب المادية في المرأة , بل اكتفى بذكر عواطفه , ومعاناته .
ـ وظف الشاعر في الوحدة الثالثة استفهاما ( أيُّ شيء حرّم ذلك الورد على المغترس ؟ وغرضه التعجب
ـ توحي لفظة " أغر " بالبياض
ـ يستغيث الشاعر في الوحدة الابعة من محبوبته
ـ يدل تعبير الشاعر " كلما أشكو " على كثرة محاولاته وشكواه
وقد صور موقف محبوبته من شكواه بأنها تصرف عنه نظرها , ترك الصد أثرا في بقية روحه أثرا كأثر النمل على الحجارة الملساء
ـ ينظر الشاعر إلى تصرف محبوبته على أنه تصرف عادل .
أما موقف من أقوال العاذلين فنطقهم كعدم نطقهم

ـ أفادت " لو " في قوله : لو أبصر البدر وجهه سجدا : الشرط , و هي حرف امتناع لامتناع
ـ الدلالة المعنوية لكلمة " كمدا " : هو الحزن المكتوم
ـ خاطب الشاعر محبوبته بصيغة المذكر , لأنه ورد في أسلوب تشبيه : هل درى ظبي الحمى ….والظبي مذكر مؤنثه ظبية
ـ الكشف عن الاقتباس في الوحدة الأخيرة قال تعال : …كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله اليوم الآخر فمثله كمثل صفوان
عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلدا 264 البقرة
ـ عرض الشاعر كثيرا من الصور البيانية , لنها فقدت عنص الجدة والطرافة , فقد جاءت موافقة لخيال وتصوير غيره من الشعراء السابقين .
ـ المحسن البديعي الأول , الجناس الناقص بين : غُرال , الغَرر
ـ المحسن البديعي الثاني : الطباق الإيجابي بين : مأتما وعرس
أثرهما : وضحا المعنى وأكداه .

ـ لاحظت أن الشاعر تحدث في موضوع واحد
ـ في القصيدة ظاهرة عروضية غير مألوفة هي تنوع القافية .
ـ تحديد القوافي المتنوعة : مكنس ـ ج لغرر ـ في عرُس ـ
مذنب ـ هودنفا
ـ مقارنة بين القصيدة العمودية والموشح :
القصيدة العمودية تتوافر على الوزن والقافية , أما الموشح فهو يحتوي على الوزن بينما القافية تتغير من حين إلى آخر
ـ النمط السائد في النص و الوصف , لأن غرض القصيدة هو الغزل , وهذا يتطلب نمط الوصف .

ـ الأفكار الأساسية التي دار حولها النص هي :
1) استيلاء المحبوبة على قلب الشاعر ( 1 ـ 2)
2) تأثر الشاعر بهذا الحب ( 3 ـ 7 )
3) وصف الحبيبة ( 8 ـ 12 )
4) مكانة المحبوبة ( 13 ـ 16)
ـ نعم هناك انسجام بين وحدات القصيدة ؟ لأن موضوع القصيدة واحد
ـ انعم القصيدة تناسب حالة الشاعر النفسية
في البيت الأول تكلم الشاعر عن استيلاء حب محبوبته على قلبه
وفي البيت الأخير أكد الشاعر استسلامه لمحبوبته بعدما أصبح حبها كالروح لجسد

ـ القصيدة عبارة عن موشح ابتدعه الأنلسيون استجابة لبيئتهم الجديدة وظروفهم الطبيعة , وحياتهم الاجتماعية
ـ موضوع هذه المنظومة هو التعبير عن لوعة الصد والهجر .
ـ النسق الذي سار عليه الشاعر في نظمها هو نسق الموشحات
ـ الموشح : يقوم عادة على عدة مقطوعات مختلفة القافية , تتكرر مع كل مقطوة منها لازمة تسمى القفل , وهذه اللازمة ذات وزن وقافية وعدد أبيات ثابت وغالبا ما يفتتح بها الموشح , ولكنها دائما تكون ختاما له .
ـ الظروف التي ساعدت على ظهوره هي انتشار الغناء ومجالس اللهو والمجون , إضافة إلى الثراء .الذي كان يتميز به الأندلسيون .

تشخيصي

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

نحن في ا لامتحانات اشكركم كثيرا على هدا الموضوع الممتاز

لا أظن أن الإمتحانات جرت يوم 28أفريل؟

شرح القصيدة الخاصة بدرس الموشحات _منقول_ 2024.

من الموشحات الأندلسية
جــادك الغـــيــث
للسان الدين بن الخطيب

جادك الغيث إذا الغيث همى يا زمان الوصل بالأنــدلــــــــسِِ!
لم يكن وصلك إلا حلمــا في الكرى أو خلسة المختلس
إذ يقود الدهر أشتات المنى ننقل الخطو على ما يــرســـــمُ
زمراً بين فــــرادى و ثنــــــى مثلما يدعو الحجيج الموســـــم
و الحيا قد جلل الروض سنــا فثغور الــزهر منــه تـــبـــســــم
و روى النعمان عن ماء السما كيف يروي مــــالك عن أنـــس؟
فكاه الحسن ثوبا معلـــمــــا يزدهي منه بأبهـــى ملــبــــس

تقديم النص:
نمط النص و جنسه:
شعر – موشح: كلام منظوم على وزن مخصوص ليس كما في الشعر العادي وله أجزاء تختلف عن القصائد العادية.
يتكون من مجموعة من الأجزاء وهي : قفل /دور/بيت/الغصن/الخرجة، وهو فن أندلسي جديد.

سبب تسميته بالموشح:
نسبة إلى الوشاح الذي تلبسه المرأة و هو مزخرف.

أسباب ظهوره :
• رفاهية العيش: اللهو، الترف، الغناء ( أوزانه تناسب للغناء).
• التأثر بالثقافة الأسبانية ( الأغاني الشعبية الأسبانية ).
• الرغبة في التجديد.
• بعد الشعراء عن أوطانهم الأصلية أعطاهم الفرصة.

التعريف بالشاعر:
ولد في الخطيب سنة 713 ، كتب في معظم العلوم و الفنون ، مات في المغرب ، كان وزيراً و مؤرخا ً، ترك الأندلس خلسة إلى جبل طارق، استقر بفاس في المغرب و وجهت إليه تهمة الزندقة ( الارتداد عن الإسلام).
لقب بذي الوزارتين – القلم والسيف- وزير الشعراء-ذي العمرين.
تحديد البنية المقطعية للنص:
(2،1) (4،3) (7،6،5)
(17،13) (14،13) (17،15)

عنوان للمقطع الأول:
ماضي الأندلس/الماضي المفقود.

المقطع الثاني:
الأمل المنشود / أحلام مشتاق.

الفكرة المحورية :
شوق الشاعر لليالي الوصل و تمني عودتها .
التحسر على الماضي.
أمل على المستقبل.

الأفكار الرئيسية:

(1،2) دعاء الشاعر لزمان الوصل الجميل بالعودة مرة أخرى.
(12،8) التحسر على ليالي الوصل التي انقضت بسرعة.
(17،13) الأمل في المستقبل المنشود.

الكلمة معناها
جادك أعطاك- أكرمك
الغيث: المطر
همى: هطل
زمان الوصل: زمان لقاء الشاعر بأحبابه
الكرى: النوم
خلسة: الشيء المأخوذ خفية
أشتات: متفرقات
منى: أمنية(منية)
زمرا: جماعات
فرادى: منفردة
ثنى: ثنائي
الحيا: اسم من أسماء المطر(يحيي الأرض).
جلل: ألبس
الروض: البستان
سنا: ضوء – لمعان
ثغور: ثغر (فم)
النعمان: شقائق النعمان
كساه: ألبسه
الحسن: الجمال
معلما: مزخرف
الدجى : الظلام الحالك
الغرر: وجوه الجلاس-الغرة: الجبهة
مال نجم الكأس: انتقل من يد إلى أخرى
سقط: استقر
سعد الأثر: محمود العاقبة
وطر: وقت- زمن
غارت: أصابتها الغيرة
الشهب: النجوم
أثرت: حسدت
النرجس: نوم من الزهور
وجدي: حزني-شوقي-حنيني
رحب: واسع
أبالي: يكترث
اتقوا: اخشوا
يتلاشى نفسا في نفس: يوشك على الموت
عفاء: تحرير
كربه: مصيبته

الـــــشــــــــرح

البيت الأول:
دعاء بنزول المطر: يدعو الشاعر بهطول المطر أي دعاء بالخير و هو عودة الزمان الذي يلتقي فيه مع أحبابه .

البيت الثاني:
أي أن ذلك الزمان الجميل مر و انقضى بسرعة كالحلم القصير والسريع.

البيت الثالث و الرابع:
أن تلك الأماني في ذاك الزمان كانت تتحقق مفردة و مجتمعة وكان اجتماعها يشبه وفد الحجيج .
اجتماع الأمنيات في زمن معين يشبه تجمع الناس في موسم الحج.

مميزات ذاك الزمان: تحقق الأماني و جمال الطبيعة.

البيت الخامس والسادس:
نزول المطر له وقع جميل على الأرض بما فيها من زهور ، فنزول المطر جعل الروض تشع نورا و الزهور تفتحت وكأن تفتحها ثغور تبتسم ، وكذلك شقائق النعمان التي أخذت تروي بجمالها ونظارتها ورونقها عن أثر ذلك المطر عليها .

النعمان : بن المنذر ملك الحيرة.
ماء السماء: جده.
مالك: ابن أنس راوي الحديث.
تورية: لفظة لها معنين، معنى ظاهري ومعنى خفي.

البيت السابع:
و هذا الجمال والحسن الذي أحدثه المطر ، ألبس الروض ثوبا مزخرفا جميلا يتباهى به مثل الفتاة التي تلبس ثوبا جديدا وتتبختر به .

البيت التاسع:
في تلك المجالس التي كان الشاعر يجتمع فيها مع أحبابه ، كانوا يتناقلون كأس الخمر في بينهم من يد إلى أخرى حتى تستقر عن أحدهم وكان له طيب الأثر عليهم.

البيت العاشر:
إن ذلك الوطر لم يكن به أي عيب و لكن عيبه الوحيد هو أنه أنقضى بسرعة كلمح البصر.

البيت الحادي عشر:
عندما طاب النوم وهو في بدايته فإذا بالصبح يغزونا و كأنه يهجم هجوم الحرس.

فسر الشاعر سرعة قدوم الصبح من خلال:
– حسد زهور النرجس بتفتحها.
– اختفاء النجوم

(8-9-10-11-12) أساليب خبرية:
كيف يروي مالك عن أنس؟ : استفهام غرضه التعجب.
يا زمان الوصل: نداء.

فسري سبب وجود أفعال مضارعة و ماضية ؟
لأنه يتكلم عن ماضي يتمنى استمراره.

الأساليب الخبرية و الإنشائية والغرض منها:

جادك الغيث: أسلوب خبري لفظا إنشائي معنا وغرضه الدعاء.
يا زمان: أسلوب إنشائي نوعه نداء غرضه التمني.
يا أهيل: أسلوب إنشائي نداء. أهيل: إظهار مدى مكانتهم في نفسه.
أعيدوا: إنشائي نوعه أمر غرضه الاستعطاف و الالتماس.
اتقوا و أحيوا: أسلوب إنشائي نوعه أمر غرضه الاستعطاف و الالتماس.
أ فترضون:أسلوب إنشائي نوعه الاستفهام غرضه الاستعطاف.
لم يكن وصلك إلا حلما: أسلوب قصر غرضه التوكيد.
حبس القلب: أسلوب قصر.

الصور البلاغية:

جادك الغيث: شبه المطر بالإنسان الذي يعطي ( استعارة مكنية).
يا زمان الوصل: شبه الزمان بإنسان و أخذ يناديه و يخاطبه
( استعارة مكنية ). تشخيص.
شبه الزمان بالحلم ( تشبيه بليغ).

إذ يقود الدهر أشتات المنى: شبه الدهر بالإنسان الذي يقود
( استعارة مكنية ) تشخيص و شبه الأماني بالجنود.
زمرا بين فرادى وثنى مثلما يدعو الحجيج الموسم: شبه تحقق الأماني منفردة ومجتمعة باجتماع الحجيج (تشبيه تمثيلي).

فثغور الزهر منه تبسم: شبه الزهور بالإنسان الذي له فم و يبتسم
( استعارة مكنية ) تشخيص.

كساه الحسن ثوبا معلما: شبه الحسن بالإنسان الذي يُلبس وهي استعارة مكنية. فكساه الحسن: علاقته بالأبيات التي سبقته
(نتيجة ).
يزدهي منه بأبهى: شبه الأرض بالفتاة التي تلبس.

في ليال كتمت سر الهوى: شبه الليالي بالإنسان الذي يكتم
( استعارة مكنية).

مال نجم الكأس: تشبيه بليغ، شبه الكأس بالنجم.

هجم الصبح هجوم الحرس: استعارة مكنية ، شبه هجوم الصبح بهجوم الحرس فهو بالنسبة له كالهجوم مفاجئ و مكروه وعنيف.

غارت الشهب : شبه الشهب بالإنسان الذي يغار
(استعارة مكنية).

أثرت فينا عيون النرجس: شبه النرجس بالإنسان الذي له عيون تحسد ( استعارة مكنية ).

عيون النرجس: تشبيه بليغ ، شبه النرجس بالعيون .

ضاق عن وجدي: استعارة مكنية شبه الفضاء بالشيء المادي الذي يضيق.
تعتقوا: شبه الكرب بالقيد أو الأسر ( استعارة مكنية ).
أحيوا مغرما: شبه نفسه بالإنسان الميت الذي سترد له الحياة بلقاء أحبابه ( استعارة مكنية ).

بقلبي مسكن : شبه القلب بالمسكن ( تشبيه بليغ).

وطر ما فيه من عيب سوى أنه مر كلمح البصر: تأكيد المدح بما يشبه الذم.

فأعيدوا عهد أنس……..تعتقوا عبدا جواب الطلب والعلاقة بين الشطرين سبب لنتيجة .

المستوى الإعرابي:
أحيوا مغرما — يتلاشى نفسا صفة.
مستقيم السير: حال منصوب بالفتحة .
سعد : حال منصوب بالفتحة
الروض: مفعول به أول منصوب بالفتحة
سنا: مفعول به ثاني منصوب بالفتح
كسا و جلل : تأخد مفعولين
كساه: الهاء مفعول به أول
ثوبا: مفعول به ثاني.
الغيث: فاعل مرفوع بالضمة .
إلا حلما: إلا ملغي عملها و حلما خبر كان .
زمرا : حال منصوب بالفتحة.
كرما: مفعول لأجله.

بقلبي مسكن أنتم به: و بقلبي مسكن: شبه جملة ، أنتم به : جملة اسمية و العلاقة بين الجملتين : جملة اسمية في محل رفع صفة .
مسكن بقلبي / أنتم به : مسكن : خبر مقدم ، بقلبي: مبتدأ مؤخر .

غلب الإنشاء على الخبر لأنه يخاطب أحبابه ويرجوهم أن يعودوا للقائه.

معجم التعلق:
عبدكم – مغرما – أحيوا – حبس- لا أبالي- ضاق عن وجدي.

ملامح التجديد: 1-

تقسيم النص إلى مقاطع.
2- الصور الكلية .
3- الوحدة العضوية ( وحدة الموضوع و الجو النفسي).
4- الألفاظ السهلة .
5- تنوع القافية .

ملامح المحافظة على القدم :
1- البدء بدعاء تقليدي ( الدعاء بنزول المطر).
2- الصور البلاغية.
الصوت: روى – يدعوا – هجم – كتمت.
الحركة: هجم- الخطو- مل – هوى- مستقيم السير.

مميزات الأسلوب ( الخصائص الفنية ):1-
1- التأثر بالثقافة الدينية .
2- تشخيص عناصر الطبيعية .
3- الأفكار غير عميقة.
4- التنوع في الخبر و الإنشاء.

شكرا………………….

merciiiiiiiiiiiiiii

عفواااااااااااااا

شكرا على هذه الإفادة و التوضيح

والله لو زرت هذا الموقع من قبل لعجزت استاذتنا

شكرااااااااااااااااا

merci…………………

شكرا لك الله يعطيك العافيه

Mercii bcp

شكرا كثيرا على الموضوع

ششششششششششششششششكرا

شكرا جزيلا على الافادة جزاك الله الف خير الجيريا

Merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

الموشحات لابن سهل الأندلسي السنة الثانية عت تر تق 2024.

المحــــور: 12الأستاذة: سدّي ليليا
النشـــــاط: نصوص أدبية
الموضوع: الموشحات لابن سهل الأندلسي

ما يقوم به الأستاذ
ما يقوم به التلميذ
3.أكتشف معطيات النص:
*من كوى قلب الشاعر؟و ما هي الآثار الناجمة عنه؟
*بم يبرر الشاعر وقوعه في شباك الحب ؟ وما موقف محبوبته منه؟
*يبدو الشاعر متعففا ، استخلص مظاهر العفة من الوحدة الثانية ؟
*وظف الشاعر في الوحدة الثالثة استفهاما،ما غرضه ؟
*لفظة أغر بماذا توحي؟
*ممن يستغيث الشاعر في الوحدة الرابعة؟
*علام يدل تعبير الشاعر في قوله: "كلما أشكو.."؟و كيف صور موقف محبوبته من شكواه؟ وما ذكر من أثر ذلك عليه؟
*كيف ينظر الشاعر إلى تصرف محبوبته معه ، و ما موقفه من أقوال العاذلين؟
4.أناقش معطيات النص:
*ماذا أفادت لو في قوله: "لو أبصر البدر وجهه "
*ما الدلالة المعنوية لكلمة كمدا
*خاطب الشاعر محبوبته بصيغة المذكر ما السر في ذلك؟ و ماذا تستنتج؟
*في الوحدة الأخيرة اقتباس من القرآن الكريم ، اكشف عنه؟
*عرض الشاعر كثيرا من الصور البيانية فماذا كان حظ تلك الصورة الطرافة؟
*حفلت المنظومة بالمحسنات البديعية ، اذكر نوعين مختلفين و بلين أثرهما.

5.أحدد بناء النص:

*إنك إمام مبنى جديد للقصيدة العربية فماذا تلاحظ؟
*في القصيدة ظاهرة عروضية غير مألوفة لاحظها؟
*حدد القوافي المتنوعة؟ قارن بين القصيدة العمودية و الموشح ؟
*ما النمط السائد في النص؟علل؟
6.أتفحص الاتساق و الانسجام في تركيب فقرات
*ما الأفكار الأساسية التي دار حولها النص؟
*هل ترى انسجاما بين وحدات القصيدة ؟علل؟
*هل ترى أن القصيدة تناسب حالة الشاعر النفسية ؟
*ما علاقة البيت الأول بالبيت الأخير ؟
7- إجمال القول
*إلى أي مدى تعكس القصيدة واقع الشعر العربي في الأندلس؟
*ما موضوع هذه المنظومة ؟ وما النسق الذي سار عليه الشاعر في نظمها؟
*أكثر الشاعر من توظيف الألفاظ الرقيقة العذبة، اذكر بعضا منها؟
*ما المقصود بالموشح؟ و ما الظروف التي ساعدت على ظهوره ؟

أتعرف على صاحب النص:

هو ابراهيم بن سهل الأندلسي الاشبيلي من ابرز شعراء الأندلس ولد سنة605هـ بين أحضان بيئة غنية بالعلم و الثقافة و المال و الجاه ، عاش زمن المرابطين الوافدين من شمال إفريقيا الذين حكموا الأندلس ، تلقى العلم على يد علماء عصره اتصل بابن خلاص صاحب سبته و يقال إنه أسلم في أواخر حياته ، مات غريقا مع ابن خلاص سنة 649هـ من آثاره : ديوان شعر أكثره في الغزل و بعض الأغراض التقليدية ، إلى جانب هذا فقد تأثر بالغناء الشعبي الإسباني المتحرر من قيود الوزن و القافية ، فشاع في الأندلس كفن جديد في النظم و اشتهر بالموشحات

.أثري رصيدي اللغوي:
ظبي الحمى: محبوبة الشاعر التي يشبهها بالظبي ، صب: عاشق و لهان، مكتس: بين الظبي، الخفق : اضطراب القلب، العارض المنبجس : السحاب الذي يهطل منه المطر. القطر: المطر.مذهب:في لون الذهب.دفنا :المشرف على الهلاك.صم:الصفا:الصخرة الملساء.
3.أكتشف معطيات النص:

– كوى قلبه محبو بته وكنى عنها بظبي الحمى والآثار الناجمة عن دلك أنه أصبح مضطرب القلب ولهانا عاشقا مكتويا بنيران العشق عليل الجسم متيم القلب .
– يبرر الشاعر وقوعه في الحب ب : بحسنها وجمالها وانبهاره بذلك ونظرا لأن محبو بته توليه بعض الاهتمام إذ كانت تبتسم له وذلك دليل الرضى .
– تبرز عفته في الأبيات 4-5 -6-7 من خلال اكتفائه بالنظر إليها والتفكير فيها وخطابه لها بصفة المذكر .
– الاستفهام الوارد في البيت 10 غرضه التعجب لمواقف الآخرين منه .
– توحي أغر بالبياض والطهارة والنقاء
– يستغيث الشاعر من حرقة قلبه وجفاء محبو بته التي غادرته وتركته حزينا باكيا وذلك في الأبيات 13-14 .
– يدل قوله على شدة البين و ألم الشاعر لأن محبو بته قد تركته ومن آثار ذلك عليه أن أشرف على الهلاك لكن يشكرها على موقفها ولا يعاتبها بل يجد أن ذلك عدلا و أن كان ظلما فلا يلومها .
– يرى تصرفاتها عادلة فلا يلومها ويقابل تصرفات العاذلين بدعوتهم إلى الصمت لأن محبو بته هي جزء من أنفاسه التي يحيا بها فلا يمكنه عتاب ذاته .

4.أناقش معطيات النص:

– تفيد لو معنى الشرطية .
– تفيد الدلالة على الألم والقهر والعذاب والحسرة.
– عفة الشاعر وخوفه على محبو بته تجنبا للتشهير بها والمساس بشرفها ( محافظة عليها ) . ونستنتج أن الشاعر ذو قلب رقيق عامر بأخلاق الوفاء يحافظ على سمعة من يحب
– الاقتباس من سورة طه 10 الجيريا إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى) ولفظة " الذنب " ( غافر الذنب وقابل الثوب شديد العقاب ذي الطول لا اله إلا هو إليه المصير)…..
– من الصور عندما صور حاله في خفقان وفي ارتفاع وانخفاض وهي تلعب به تماما كما تعبث الريح اللطيفة بالنار فتزيدها اشتعالا والصورة تشبيه كذلك في البيت"6" حين شكا وجده كان يبسم وتبسمه يشبه المطر الغزير

– من ألوان البديع : الجناس الناقص ( الحمى – حمى)( حل –محل ) وطباق الإيجاب ( مأتما – عرس ) ( مشرق- مغرب ) ( عادل – ظلما ) . وللأول دور في خلق رنة موسيقية أما للطباق دور في توضيح لمعنى .

5.أحدد بناء النص:

– بناء القصيدة يختلف عن بناء القصيدة العمودية من حيث :وذلك أن النص موشح فيه تنويع في الأوزان والروي والقوافي
– في القصيدة ظاهرة عروضية غير مألوفة تتمثل في عدم التزام روي واحد في المجموعة الأولى "س" وفي الثانية الراء والسين وفي الثالثة " الباء والسن وفي الربعة " الفاء والسين
– القوافي هي : منكسي ، بلقبسي، جلغرري ، بلفكر ….والملاحظ يرى أن القصيدة العمودية الروي فيها لا يتغير أما في الموشح فمتغير من مجموعة إلى أخرى وكذلك القافية .: بلقسي ( /0///0) – جلغرري ( /0///0)
– النمط السائد هو الوصفي باستخدام الصور البيانية ووصف آلام الحب والمعاناة واستخدم الأفعال الماضية والمضارعة .
.أتفحص الاتساق و الانسجام في تركيب فقرات النص:
– الأفكار : * نيران الحب المشتعلة * بيان أسباب الحب
* براءة العاشق وظلم المعشوقة * حب بلا أمل
– نعم فالشاعر أظهر في البداية نيران الحب المشتعلة ويبين في الثانية أسباب الحب ليظهر فيما بعد براءته وأن المعشوقة هي التي ظلمته ليعرف في الأخير أن حبه بلا أمل .
– القصيدة تبرز حب الشاعر القاتل فجاءت القصيدة مضطربة تماما .
– علاقة البيت الأول بالبيت الأخير ففي الأول أعلن عن حبه وتمكنه منه كالهواء الذي يتنفسه فلو جافته محبوبته لمات فورا
7إجمال القول:
– القصيدة تعكس مجالس اللهو والغناء والحب الذي كان في الأندلس لأنها بلاد جميلة طبيعتها مما أثر على الشعراء
– موضوع القصيدة هو الغزل والنسق الذي اختاره هو التوشيح أي نظام الموشحات الذي تحرر من قيود القافية والروي والوزن
– من ذلك : ظبي – صب- حر- خفق – ريح – الصبا الحسن – حبيبي – بسما – أشواقي – الورد .
– المقصود بالموشح : يتخذ في بنائه شكلا خاصا بحيث أصبح يشمل على أجزاء بعينها في نطاق مسميات اصطلح المشتغلون بفن التوشيح عليها وهي ، المطلع أو المذهب والدور والسمط والقفل والبيت والغصن والخرجة .

جزاك الله خيرا

بــارك الله فــيـك

السلام عليكم من فضلكم أنجدوني أحتاج لمذكرات الأدب العربي 1ثا 2ثا 3ثا و جزاكم الله خيرا