تميز الفتاة المراهقة . 2024.

الســـــــــــــلام عليكم ورحمة الله
الجيريا

اسعد الله اوقاتكم بالسعادة واليمن والخير والبركة نعيش في ايامنا هذه الاخيرة

ظاهرة ا لاعجاب

وغالبية البشر لايفرقون الحب والاعجاب وخاصة من هن الفتايات في مرحلة

المراهقة وهي اصعب و اخطر مرحلة في حياة البشر .وفيه تتقمص الفتاة شخصيات

وفي هذه المرحلة تبدأ الفتاة التعلق بالفتى في مثل سنها او اكبر حسب نظرة تعلقها الاولى

وهذا نا تج عن وجود الاختلاط الموجود في اغلب الدول العربية.ثم تبدا تبادل القصص بينهن

عن هذا الشاب وداك الشاب والدافع الجنسيوالاعجاب مما يؤدي الى اقامة علاقات.

حينها تقع الفتاة في هذه العلاقة نتيجة النضوج الجنسي من الناحية الجسمية.قبل النضوج

العقلي وفي هذه الحالة تكون الفتاة اكثر من الفتى..

وفي هذه المرحلة يبدأ دور الأم في النصح و التوجيه ويكون ذلك باسلوب راقي ولطيف

والدور الثاني تلعبه المدرسة بالارشاد ومنع الظواهر الغريبة.

دور الاب وتلبية احتياجات ابنته بكل لطف وحب.

اليكم بعض النقاط للارشاد مارايكم فيها..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

1-قراءة القرأن

2-ممارسة الرياضة

3-اجعلي والديك اصدقائك خاصة أمك

4-اختيار الصديقة المؤدية والموهذبة

5- الابتعاد عن رفقة السوء

6-الابتعاد عن البنت التي تفرض رايها بشدة على الجميع

7-فكري في نظرة المجتمع اليك

8-انظري الى مستقبلك نظرة الى الامام لان مصيرك الزواج

واخيرا الاحترام والادب والاخلاق هو الذي يجعل لك مكانة مرموقة في المجتمع خاصة بين الاهل والاقارب

وتكونين محبوبة بين الجميع…………………………..شكرا اختي…وعذرا ان غلطت في حقكم

السلام عليكم
أشكرك يامصطفى على هذا الموضوع وهذه النصائح فأنها تفيد بناتنا

شكرا اخي مصطفى على النصائح الدهبية

الســــــــــــــــــلام عليـــــــــــــــــــــــكم

شكرا لكـــــــــــــــــــــ اختي CURY

الجيريا

شكرا لكـــــــــــــــــــــــــــــ اختي FATI-FLEUR

واجب كل واحد منا…………..شكرا..شكرا
الجيريا

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا … لك مني أجمل تحية .

قلـــــت عين العـــــقل وكنـــــت خير الناصحين

شكرا لك ….رد قيم وممتاز عن الموضوووووووووووووع

شكرا..شكرا.. اخــــــــــــــتي *saly*
الجيريا

لا وجود لفترة المراهقة

سبحــــــــــــان الله

شكرا على ردودكم

اخــــــــــــــــــــــــــــــــــي..RAYANE22… ……………اختــــــــــــــــــــــــــــــــ ي RATIBAL
الجيريا

شكرا أخي على النصائح القيمة وأنا الحمد لله لم تأثر فيا هذه المرحلة لامن بعيد ولا من قريب

السلام عليـــــــــــــــــــــــكم ..

شكرا لك اختــــــــــــــــــــــــــــــي أميــــــــــــــــنة34 على صراحتك .بارك الله فيك
الجيريا

1-قراءة القرأن

2-ممارسة الرياضة

3-اجعلي والديك اصدقائك خاصة أمك

4-اختيار الصديقة المؤدية والموهذبة

5- الابتعاد عن رفقة السوء

6-الابتعاد عن البنت التي تفرض رايها بشدة على الجميع

7-فكري في نظرة المجتمع اليك

8-انظري الى مستقبلك نظرة الى الامام لان مصيرك الزواج

واخيرا الاحترام والادب والاخلاق هو الذي يجعل لك مكانة مرموقة في المجتمع خاصة بين الاهل والاقارب

بارك الله فيك على التوجيهات القيّمة

وفيك بركة اخــــــــــــــــــــــــــي ALI1909 شكرا لك

جزاك الله كل خيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
الجيريا

مراحل سن المراهقة 2024.

يميل معظم النّاس للتفكير بأن المراهقة مرحلة واحدة ينبغي على الأهل تحملها مع أطفالهم، وتوجد في الحقيقة ثلاث مراحل مضنية على الأقلّ: المراهقة المبكرة والوسطى والمتأخرة، تتمايز على صعيدي الجسد والروح

ومع متاعبها، تنقسم المراهقة إلى ثلاث مراحل من النّموّ والاكتشاف, سواء للأهل والأولاد

لا تنس، وانت تقرأ ما يلي، أن ما نقدمه مجرد خطوط عامة، فكل طفل ينمو وينضج بطريقة مختلفة، جسدياً وعقلياً واجتماعياً

المراهقة المبكّرة

تمتد فترة المراهقة المبكّرة بين عمر 11 و14 سنة تقريباً. ورغم اعتقادك أن طفلك لا يزال صغيراً، فإنه يمر بتغييرات كبيرة ومهمة جداً. ففي هذا العمر يتأرجح المراهق بين رغبته في أن يعامل كراشد وبين رغبته في أن يهتم به الاهل.. ما يجعل الأمر صعباً ومربكاً للوالدين.

يمكننا إطلاق اسم مرحلة "حب الشباب" على هذه الفترة من المراهقة، ففي هذه الفترة يشعر المراهق بضعف الثقة فيما يتعلق بمظهره الخارجي والتغييرات التي تطرأ عليه. ويعتقد بأن الجميع ينظر إليه، ويصعب على الاهل اقناعه بغير ذلك

وتنعكس حاجة المراهق لمزيد من الحرية في العديد من الامور، فيبدأ برفض جميع أفكار ومعتقدات الاهل ويشعر بالاحراج ان وجد في مكان واحد مع اهله. وقد يبدو اكثر عصبية وتوترا. كما يبدأ المراهق في هذه المرحلة باكتشاف نفسه جنسيا. وتزداد حاجته للخصوصية والانفراد بنفسه. وقد تبدو هذه المرحلة في غاية العشوائية بالنسبة للاهل ولكن عليهم التحلي بالصبر، والاصغاء الى احتياجات اطفالهم، ودعمهم لتطوير وتنمية شخصيتهم المستقلة والخاصة

المراهقة الوسطى

تمتد مرحلة المراهقة الوسطى بين عمر 15 و 17 سنة تقريبا. اهم سمات هذه المرحلة شعور المراهق بالاستقلال وفرض شخصيته الخاصة، وبسبب حاجتهم الماسةلاثبات انفسهم، يصبح المراهقون اكثر تصادما ونزاعا ضمن العائلة، فيرفضون الانصياع لافكار وقيم وقوانين الاهل ويصرون على فعل ما يحلو لهم. ويجرب الكثير من المراهقون الامور الممنوعة او الغير محبذة عند الاهل، كالتدخين وشرب الكحول والسهر خارج المنزل لساعات متأخرة، ومصادقة الاشخاص المشبوهين، كنوع من التحدي للاهل ولفرض رأيهم الخاص

ويصبح المراهق اكثر مجازفة ومخاطرة، ويعتمد على الاصدقاء للحصول على النصيحة والدعم، وليس على الاهل، وعلى الاهل في هذه المرحلة اظهار تفهم شديد لاطفالهم لكي لا يخسروا ثقتهم، وبنفس الوقت يضعوا قوانين واضحة لتصرفاتهم وتعاملاتهم، مع الاخرين ومع العائلة

وبما ان معظم التغييرات الجسدية قد حدثت في مرحلة المراهقة المبكرة، يصبح المراهق اقل اهتماما بمظهره الخارجي واكثر اهتماما بجاذبيته للجنس الاخر

يستمرّ النّموّ الفكريّ للمراهق في هذه المرحلة، ويصبح اكثر قدرة على التفكير بشكل موضوعي والتخطيط للمستقبل، كما بامكان المراهق ان يضع نفسه مكان الآخر، فيصبح لديه القدرة على ان يتعاطف مع الاخرين في هذه المرحلة

المراهقة المتأخّرة

تمتد هذه المرحلة تقريبًا بين أعمار 18 و 21 سنة وفي مجتمعنا قد تمتد هذه المرحلة فترة اطول، نظرا لاعتماد الاولاد على الاهل في الشؤون المادية والدراسية الى ما بعد التخرج ومرحلة العمل ايضا

يستطيع معظم الشباب في هذه المرحلة ان يعملوا بطريقة مستقلة، رغم انهماكم بقضيا تتعلق برسم معالم هويتهم وشخصيتهم. ولانهم يشعرون بثقة اكبر تجاه قراراتهم وشخصيتهم، يعود الكثير منهم لطلب النصيحة والارشاد من الاهل. ويأتي هذا التغيير في التصرف مفاجأة سارة للاهل، اذ يعتقد الكثير منهم ان النزاع والصراع امر محتم، قد لا ينتهي ابدا. ويتنفس الاهل الصعداء، فبالرغم من ان الاولاد اكتسبوا شخصيات مستقلة خلال مراهقتم، تبقى قيم وتربية الاهل واضحة وظاهرة في هذه الشخصيات الجديدة ان احسن الاهل التصرف والتفهم لهذه المرحلة الحرجة في حياة اولادهم

وهناك طبعنااااااااااااا مراهق فى الخمسين كما عمل عبد الحيسن عبدالرضا بالمسرحية يعني موكلشي على الشباب فى مراهقين على كبر من الاناث والذكور ومشاكل كثير اكثر من الشباب لانه هناك نقص.

بارك الله فيــــك

|||ردد معي|||~~~|||~~~|||الله|||~~~|||أكبر|||
|||~~~|||~~~|||~~~اللهم ارزقنا الجــــــــــــــنه امين
|||ردد معي|||سبحان|||~~~|||الله|||~~~|||وبحمده|||

بارك الله فيك
إلى الآن انا في المرحلة الوسطى…زعمة زعمة ههه

نحن في المتآآبعة..
|||ردد معي|||~~~|||~~~|||الله|||~~~|||أكبر|||
|||~~~|||~~~|||~~~اللهم ارزقنا الجــــــــــــــنه امين
|||ردد معي|||سبحان|||~~~|||الله|||~~~|||وبحمده|||

افضل نصيحة للفتاة المراهقة 2024.

أفضل نصيحة للفتاة المراهقة
– إن أفضل نصيحة تقدم للمراهقة فى فترة الحيرة هذه هى أن تفتح عينيها جيداً ولا تسمح لنفسها بأن تكون فريسة سهلة لشاب ينظر اليها كأداة متنوعة وعليها أيضاً أن تفهم السبب الطبيعى وراء اندفاعه العاطفى فتأخذه بالصبر واللين وتحاول إفهامه بأنها ليست سهلة وبالتالى لا تقدر ان تجارى اندفاعه وتأجج عواطفه .
و يتعين على الفتاة التى تقع فى الحب أن تدرس بجدية شخصية من نحبه مثل أن تصل الى قرار وعليها أن تستبعد فى هذه الدراسة أى خيال وتحكم عقلها فى محيط مشاعر قلبها . بحيث تعرف كل فتاة كيف تتصرف حيال الجنس الآخر وكيف تصون نفسها وتحرص على سمعتها وتحسن استخدام حريتها وتستطيع أخر الأمر أن تجد شريك الحياة الجديد بأن يسعدها ونشترك معها فى بناء الدعائم وطيدة البنيان فتحقيقاً لهذه الأغراض مجتمعه ورفقاً بالعذارى من أن يتخبطن فى حياتهن ونزل بهم لبقدم نقدم لهن هذه النصائح الآتية نقدمها الى كل فتاة تريد أن تنقذ نفسها وتكسب حياتها ولاتربطن وتتحطم فى دنيا الآلام والحسرات والندم باسم الحب .
الأخطاء التي تقع فيها الفتاة
قد يكون الانتقام هو حافز الفتاة الى أكبر الأخطاء التى تقع فيها مدى الحياة .
قد تكون الفتاة على علاقة مع شاب رأت فيه فارس أحلامها . ونسجت حوله آمال مستقبلها ولسبب أو لآخر يتخلى عنها . فتثور لكبريائها وتنزف كرامتها وفى فورة انفعالها لا تستطيع أن تتبين المخرج من المأزق الذى وقعت فيه فتتخبط يميناً وشمالاً وننتهز فرصة أول واقف فى الطريق لتلقى بنفسها بين ذراعيه وكأنها تقول للآخر ها أنذا قد وجدت عنك العوض فمن أنت . هناك من يطلبنى ويرغبنى ويحبنى وهكذا تلقى بنفسها الى التهلكة دون البحث أو ترو قد يكون من المفهوم أن تقدم الفتاة على تلك الخطوة لمجرد ( الاغاظة ) ولفترة محدودة تتمكن فيها من العودة الى عقلها ومنطقها .
الفتاة الأكثر وقوعاً فى الحب
– هى الفتاة التى تحس بالوحدة ووحشتها وهى أسرع الفتيات الى الوقوع فى الحب من أول طارق تطرق باب قلبها وأكثر تعرضاً لهذا النوع من الحب العوانس والأرامل والمطلقات . ان الوحدة والوحشة تدفعن الى الارتماء فى أحضان أول رجل يلقاهن وهذا مصدر الخطر فكثيراً ما تدفعنا اللهفة الى ارتكاب أخطاء قد تنتهى بنا الى المستقبل .
– كيف يمكنك أن تجعلى منحب المراهقة مرحلة تمهيد للحب الثابت . وهل عرفت الحب الزائف والحب الحقيقى . هل استطعت أن تميزى بين النزوة العاصفة التى سرعان ما حبوا وتهدر وبين تلك العاطفة العميقة التى لا يريدها الزمن الاستقرار والسيطرة . فبنت السابعة عشر لا تستطيع أن تهتدى الى الفروق الدقيقة فى الحب الحقيقى المستقر وحب المراهقة الزائف الذى لا يعرف الهدوء والاستقرار .
إن الحب فى حاجة الى مدركين من الفهم والحساسية فالفتاة فى حاجة الى أن ترى وتجرب بعض مصاعب الحياة قبل أن تصل الى مستوى من المستويات التى تصحب الحب .
هى فى حاجة الى خبرة معينة حتى تستطيع أن تقوم بدور الحبيبة فهى لم تبلغ بعد مرحلة الاستقرار وهى لن تستطيع أن تفرق بين الحب الحقيقى والحب الزائف وسواء كانت حنان تعرف أو لا تعرف فانها بلا شك ضحية من ضحايا الحب الزائف حب المراهقة .
الفرق بين الاعجاب والحب
الحب هو عملية ايجابية مستمرة بين الطرفين المتحابين
أى أنه يتضمن التبادل العاطفي والالتقاء الفكري ،
أماالاعجاب فهو الشعور من جانب واحد غالباً يتميز بالإضافة
الخيالية التى تجعلها على الطرف الآخر بحيث يبدو لنا فى
صورة الكمال البشرى على عكس نظرة المحب
الذى يرى محاسن المحبوب وعيوبه كذلك العطاء
النفس والذات والمهجة والمعرفة عن طيب خاطر .
نصائح للفتاه كى تحصل على فتى أحلامها
وهذه هى بعض النصائح الى التى تريد أن تحصل على فتى أحلامها .
اياك وثرثرة اللسان وتأنقى فى لباسك ولكن ليس الى حد التصنع
ولما كان رجال هذا العصر يحبون الفتات الخفيفات الحركة اللائى
يملن الى السباحة والتنس وبقية أنواع الرياضة فاجتهدى
ان تتعلمى هذه الأشياء إذا كنت تجهلينها وكان زوجك المنتظر يميل اليها .
الفتاة الساذجة
تعتقد الفتاة الساذجة أن الشاب الذى يبدى لها إعجابه انما هو صديق معجب
بشخصيتها مبتهج بجمالها دون أن يخطر لها أنه يغازلها ويحاول ان يتغذى
من ذلك الجمال وأن يرتشف الرحيق الذى يتضمنه وانه يثير عواطفها
الراكدة لكى يلفحها بسموم شهوته .
وتميل الفتاة اليه تميل اليه وهى طائعة وبكل ارادتها ويجد الشاب
نفسه مندفعاً نحوها بكل ما أوتى فيداعبها يمسك بيدها يتأبطها
يضمها الى جنبه يحتك بها وتحتك به وهو بذلك يوقد فيها النار
يزيد عواطفها ثوراناً ثم بغافلها فى عزلة ويختلس منها قبلة خاطفة
ومن ثم تصبح الفتاة على شفا الخطر إذ يأخذ فى استمالتها .
وهو بذلك لا يخسر سوى نقاوة ضميره الداخلي
أما هى فانها تخسر كل شئ تخسر جمالها الروحانى
تخسر كرامة نفسها تخسر طهارة العذراء
وتصبح حقيرة حتى فى نظر ذلك الشاب الذى استسلمت له .
هل الحب قبل الخطوبة ضرورى للزواج السعيد ؟
النصائح والارشادات
ان الشاب يحب ويحترم الفتاة المتزنة الرزينة ويتهرب من الفتاة التى تلاحقه فى كل مكان وهو لن يفكر فى أن يتزوجها مهما تكن ظروفها . ولذلك تجنبى أيتها الفتاة العزيزة ما يلى:
(أ) لا تظهرى لصديقك أو خطيبك انك كنت دائمة التفكير فيه طوال الفترة التى مرت بين لقائكما .
(ب) لا تحدثيه فىالتليفون فى مكتبه أو بيته وإذا حدد لك ساعة معينة يخاطبك فيها بالتليفون فى تردى عليه عند أول دقة تليفون . بل تمهلى وانتظرى الى ان توشك الدقات على الانقطاع وعند ذلك حدثيه ولكن فى ايجاز .
(ج) لا تكثرى من امتداح ذوقه فى اختيار ملابسه أو حسن هندامه وأناقته وتحاشى أن تبدى له اعجابك بشعره مثلاً أو بعينه أو بمنظاره فان الشابينفر من ذلك .
(د) اذا كنتما فى حفلة فلا تجعليه يستأثر بك طول الوقت . بل تحدثى مع معارفك حتى لا يفطن الموجودين الى انك شديدة التعلق به . واعلمى أن اقتصادك فى اظهار شعور الحب والاعجاب به يزيد من تعلقه بك واحترامه لك وتضاعف سعيه فى الحصول عليه فتحققين بذلك غرضك الخفي المنشود .
– لا تجعلى حديثك معه مقتصراً على عواطفك نحوه ولا تكثرى من سؤاله عن رأيه فيك . فان هذه الحاجة ينفر منها الشاب بل تحدثى اليه فى شتى الموضوعات ولا سيما ما يمس منها الشؤون العامة ولا تستأثرى وحدك بالحديث ظنا بأن ذلك يزيد مناعجابك به . ولا تحاولى أن تحمليه على العدول عن آرائه إذا كانت تخاف آراءك لأن محاولتك اقناعه استناداً الى الواقعأو الى الحجج المنطقبة لا تزيده ألا تمسكا بموقفه .
وفى فترة الخطوبة يتكرر اللقاء وتتعدد الزيارات ويزداد الاعجاب بمرور الأيام وتكتمل السعادة إذا وصل الحب الى درجة تجعل كل طرف يرى فى شريكه المثلالأعلى وخطورة هذه الفترة انها غالباً ما تكون فى سن المراهقة وحيث أنه فى هذه السن لا يكون الادراك الاجتماعي قد اكتمل عند الطرفين فانه يخشى أن تنطلق الغرائز دون قيد أو مراحل للوقوع فى أخطار جسيمة خاصة فى غيبة الأهل والأقارب .
– والحب ليس مالاً وهدايا .
– ان الفتى الذى يغرقك بالهدايا هو دون شك شاباً لطيف مجامل . ولكن ليس معنى تقديمة الهدايا اليك بوفرة انه يحبك وكذلك الشاب الذى لا يقدم الهدايا أو يقدم منها القليل جدا ليس معنى هذا انه لا يحبك الهدايا المادية ليست دليلاً على الحب ولكنها دليل فقط على المجاملة
حب المراهقة
– الفتاة قد تصادق فتى بمجرد أن له أصدقاء لطاف أو لأنه يجيد الغناء أو لأنه يصحبها الى أماكن مبهجة . وقد يكون هدف الفتاة تعلقاً بصديق أو زميل هو أن تثبت أنها أصبحت فتاة مستقلة .
– والآن سأفترض اننى أعانى من هذا الذى نسميه حب المراهقة فماذا ينبغى أن يكون موقفى .
– حب المراهقة إذن ليس هو الحب الناضج وبالنسبة لمعظم المراهقات فان الحاجة الى العاطفة العميقة هىالتى تدفعن الى التفكير فى أى نوع من الروابط الخيالية كالحب ولكن متى يكون للفتاة أن تقول أنها تحب حقاً .
– لا تجعلى نبضات قلبك هىالتى تقودك فى كل شئ ان حب المراهقة فىالدافع ليس شراً فى ذاته وهنا أجد من الضرورى أن أحذرك مما ترينه فى بعض الأحيان على الشاشة الكبيرة أو الصغيرةوما تعرفينه من القصص الغرامية المثيرة انك كمراهقة ينبغى أن تكونى على حذر من حب المراهقات والمشاكل فى العادة تبدأ حينما تخدعن نفسك وتزعمين انك فى حالة حب ان الحب شئ لا يتصل بطول صديقك أو سمر بشرته أو سواد عينية والأمر كذلك لا يتصل بنوع العربة التى يقودها ولا فى أى حى يسكن ولا أى الملبس يلبس والحب لا يوجد لأنكما تحيان نوعاً واحدا من الأفلام أو الأغانى أو انكما تمارسان نفسالهواية والرياضة والحب الناضج شئ أكبر من هذا كله أنه يقوم على أشياء أكثر بقاء وأعظم أهمية .
نصائح للبنات فقط
– لا تجعلى نبضات قلبك هى التى تقودك فى كل شئ ولا تسمحى لها بأن تكون علامات المرور
الخضراء التى تسمح بالانتقال الى الجانب الآخر من الشارع ان هذا الجانب ينبغى أن يظل
محجوزا للنبض الصادق وللحب الذى يقاس بالعقل والعاطفة لعش الزوجية .

– أعلمى أن من الفتيات من تندفع الى حب شاب فى غفلة عن أهلها معتقدة انها مادامت تحب
ذلك الشاب عاطفيا مجردا فلا خطر منهذا الحب العاطفى عليها واياك أن تؤخذى بها أو تطمئنى
اليها فى علاقة خفيفة لا يعلم بها أهلك فان معظم العلاقات العاطفية المستورة
تنزلق فى النهاية الى علاقات خطرة

– اذا اتصل بك شاب واحسستى انك تميلين اليه وتعلقين عليه الآمال .
فاحذرى التمادى معه فى علاقة طويلة مهما كانت بريئة امى فى حمله على الزواج بك يوما
من الأيام يجب أن تمنحيه فترة من الزمن معينة يحزم فيها امره فاذا انقضت تلك الفترة
ولم يتقدم لطلب يدك فانصرفى عنه حالا والا الفت صداقته وزادت ميلا اليه .

– اعلمى ان برهان الحب الصحيح هو الاحترام المقرون بالصراحة فالشاب الذى يحبك حقا
هو الشاب الذى يحرمك ويقدس مقامك وصهرك ويخاف على سمعتك وشرفك
ويأبى عليه كرامة حبة وعزة رجولته الا أن يكاشفك صراحة بنواياة ويعرض عليك الزواج
متأهبا لطلب يدك من أهلك .

ومن الخطأ أن تصدقى ذلك المتحمس الذى هددك بانك اذا رفضى حبه فسوف يأخذ
" جرعة " سم أو يلقى نفسه فى البحر ويطعن قلبه بسكين أو غير ذلك .
مثل هذا لا يصلح فى حب أو زواج فلا تصدقيه وانبذيه جانبا وذلك خير من أن يأتى يوم تضطرين
بسببه أنت نفسك الى التخلص من حياتك .
ومن الخطأ أن توافقى أى شاب على الهرب بك سرا ان ذلك قد يبدو فى أول الامر حبا
ولكن مثل هذا الزواج السرى لا يعقبه غير الندم بنفسه .
ومن الخطأ أن تختارى شابا لا لشئ سوى أن يعجبك فيه تأنقه فى ملابسه ان الشاب
الذى يهتم بتلميع أظافره وكى شعره قلما يهتم بأمر بيته .

ومن الخطأ ان تميلى مع فتاك اذا مال الى سوء الادب أفهميه كيف يقف عند حده
واحتفظى بشرفك وعفتك وضعى نصب عينيك أنه مادامت الفضيلة رائدتك فانك تسيرين
دوما فى طريق محفوف بالأزهار أما اذا خالفت الفضيلة فقد بدأت الأشواك واقترب اليوم الحزين
الذى تعضى فيه بنان الندم وتبكين دما بدل الدموع .

فاذا قبلت الفتاة موعدا سريا مع شاب فقد قضت على سمعتها وكرامتها .
فلو أراد أن يدرس أخلاقك أو تدرسى أخلاقه فليكن ذلك أمام الأهل والناس جميعا
وبالطريقة الرسمية بحضور الاهل والأقارب أما المقابلات السرية فهى مصيدة فخ تقع فيه الفتاة .

وهناك فتاة تتهاون فى القبلة انها تقول فى نفسها وما ضرر القبلة أنها مجرد قبلة على اليد
أو على الشعر أو على الرأس ما دام هو قبلته ليست على الشفاة فاى خطر فيها ولكن لا .
ثم لا ثم لا . ان القبلة هى القبلة دائما سواء كانت على اليد أو الشعر أو الوجنات
أو الفم ..القبلة فى أى موضع كانت هى البداية ..بداية الدمار فاحذريها .

خطورة القبلة
كثيراً ما تتهاون الفتاة فى القبلة – أنها تقول فى نفسها . ربما ضرر القبلة أنها مجرد قبلة على اليد أو على الشعر أو على الخد . مادامت ليست على الشفاة فأبى خطر لها .
ولكنه لا . لا . يا فتاتى .
ان القبلة هى القبلة دائماً – سواء كانت على اليد أو على الشعر أو الوجنات – القبلة فى أى موضع كانت هى بداية السير والانحراف فى طريق الخطر القبلة هى البداية – بداية الدمار . فاحذريها .
أقول بحذر للفتاة أن تدرس الشاب الذى يفرض عليها حبه وأن تتحقق من أنه يمتاز بالصفات التى تجعل فيه زوجاً صالحاً وهى الطمأنينة والثقة والاتزان والإخلاص واعتدال الطباع والحلم ورجاحة العقل وانكار الذات والمظهر الملائم وأن تدرس عاداته وتختبر عواطفه . اهتمى بزينتك ولكن حذار من المغالاه لا تحفلى بالثياب الغالية فهناك أصناف وألوان لا تتكلف كثيراً أو حكمى الذوق فى الاختيار فاللون الواحد لا يمكن أن يلائم الجميع على اختلاف ألوان البشرة حذار أن يراك الحبيب بين المساحيق والمعاجين وأدوات الزينة
كيف يمكن للفتاة أن تعرف بأن فتاها يحبها حقاً؟
1- اذا تأكدت أنه لا يخاف الزواج وما يتبعه من مسئوليات وأعباء بل أنه فرح بهذه المسئوليات ايماناً منه بأن الزواج هو دليل الصدق فى الحب وانه الوسيلة الى الحياة معك بوصفك شريكة الحياة .
2- اذا أحسست باحترامه لك وبأنه لا يفكر فى الحصول منك على أية متعة جسدية لا يقرها الشرع تحت أى ستار .
3- اذا شعرت بأعراضه عن جميع الفتيات ومأخوذاً فى ذلك بسحر جمالك وقوة شخصيتك ورقة طيفك .
4- اذا كنت تفرحين بغيرته عليك وتجدين فى ذلك دليلاً على حبه واهتمامه بك دون أن يشعر بأن ذلك تدخلاً فى أمورك .
5- اذا لم يخطر ببالك أى تغيير من عاداته وطباعة بما يتفق مع عاداتك وطباعك وأدركت أن احترام العادات والطباع هى احترام لشخصه .
6- اذا شعرت وأنت معه بالأمان والراحة والرضى .
7- اذا كنت تحبين أسرته وأهله كما لو كانوا هم أفراد أسرتك .
8- اذا كانت فضائله تغنيك عن التفكير فى نقائصه .

مشكوووووووووووووووووووور جازكم الله اتمنى ان تعمل بهده النصيحة جميع الفتيات

موضوع في القمة يستحق القراءة

موضوع رااااااااااااائع جدا

لماذا عليك كتابة هذا كله
كان عليك القول تحجبي فقط
وكوني كما امر الاسلام

النصيحة هي الايتعاد عن رفقةالسوء واتباع القدوةالحسنة في نساء الصحابة رضوان الله عليهم

شكرا على هده المعلومات القيمة فقد استفدت منها كثيرا كثيرا

جزاكَ الله خيراً ونفع بكـ

المراهقة ومشكلة التعبير عن المشاعر 2024.

السلام عليكم
لدي مشكلة افكر فيها بصفة غير معقولة طول الوقت, منذ عدة شهور, وبسببها ان اضيع حياتي اليومية ودراستي ايضا..
انا تربيت في عائلة " باردة الاحاسيس" اي لا احد بعبر للاخر عن احاسيسيه او حتى لو انا مثلا عبرت لفرد ما عن احاسيس اجده ينظر الي نظرة احتقار فمللت وتوقفت وفضلت ان اصبح " باردة مثلهم".
وبصفتي مراهقة, انتم بعلم ماتحتاجه المراهقة, اصبحت احس بكومة كبيرة من المشاعر في قلبي احس انها تصل الى الحنجرة.. واحس انني بحاجة ماسة الى الحنان والى كلمات جميلة…. وخاصة انني في الجامعة وارى كثيرا من البنات وجدن سعادتعهن مع اشخاص اخرين.. والله اصبحت غير قادرة على تحمل هذا الكتمان اصبح بالي مشغول كثيرا بالتفكير في شخص يغمرني بما انا بحاجة له.. عدم استطاعتي على الكتمان وجهتني الى الشات.. فتكلمت مع شاب في مواضيع من خلالها استطعت ان اخرج قليلا ما في قلبي.. ومازلت في اتصال معه عبر الانترنت لانني احس معه براحة لما افرغ مافي قلبي.. وكلما وجدت نفسي بحاجة الى ذالك اتجهت الى الشات.. لاني لو تركت قلبي مليءا بتلك المشاعر احس بملل كبير وكره وافكر في امور سيئة كالانتحار..
توجهت اليكم هنا في مدونة الجيريا في امل ان اجد عندكم حلولا من خلال تجاربكم الشخصية..
اريد ان افرغ مافي قلبي دون اللجوء الى الحرام.. مع العلم انه من المستحيل ان اعبر لعائلتي سواءا امي او اختي اوخالتي او او فارجوا ان لاتعطوني هذا الحل فانا اعلم باستحالته ^^ ..
مع العلم ايضا انه من المستحيل ان اتزوج الان بسبب مشاكل شخصية وبسبب الدراسة.
بارك الله فيكم

يا أختي المؤمنات كثيرات و اطرحي مشاكلك لهن . أما الشات مع شاب فهي بداية لمشاكل أكبر .

شوفي كاش صديقة تثقي فيها اكيد كان ولو وحدة وفرغيلها قلبك

السلام عليكم
اختي الفاضلة ان مرحلة المراهقة حتمية علي كل انسان هدا مايقولة علماء النفس وعليه يجب الحيطة والحدر من اشخاص قد يبدون طييبين في ضاهرهم ولكن يخفون اشياء اخري اعتقد ان اي شخص عاش هدة المرحلة ولكل تجربته انصحك اختي بالصبر او ان تكون لكي صديقة كتومة تحكي لها وتفرغي مشاكلك وافكارك السيئة كالانتحار وماشابه دالك …
اتمني لك التوفيق والنجاح

انا اعاني من نفس المشكلة التي تعانين منها اختي.. واظن ان الكثير من الفتيات يعانين من هاته المشكلة.. اظن ان هناك فقط تفاوت في درجة الحاجة الى الجنس الاخر عند الفتيات.. فهناك من يحتجن الى الحنان اكثر من الاخريات..
اختي كيما يقولك ماكاش لي مايغلطش انتي ماعليك غير التوبي كلما تغلطي توبي.. هدي هي النصيحة لي نقدر نمدهالك.
انا تاني مين داك يغرني الشيطان بصح الحمد الله ربي منحنا " التوبة".. ابداي تنقصي الهدرة مع الشباب شوي شوي حتى تقدري تحبسيها كامل. وهادي عن تجربة حنونة.. ربي يوفقك

يا اختي انت تحوسي على الراحة النفسية و في نفس الوقت
راكي تغضبي في ربي و هو اللي يمدلك هاد الراحة

انا نقولك ضحي بواش تتمناي و حافظي على رضاية ربي و كرامتك
الله غالب العبد ما يديش واش حاب ديما من هاد الدنيا
توكلي على ربي
و نصيحة عمرك و لا تثيقي في الرجال كي يحبو يبانو ملايكة ام يغفلوك
و خاصة اذا عرفو فيك نقطة الضعف هادي

حذااااااااااااااااااري

new1 التربية الجنسية كيف نساعد اولادنا علي تخطي فترة المراهقة 2024.

  • >> إسم الكتاب : التربية الجنسية..كيف نساعد اولادنا علي تخطي فترة المراهقة
  • >> إسم المؤلف : موريس شربل
  • >> حجم الكتاب : – – –
  • >> نوع الكتاب : أكروبات
  • >> تحميل الكتاب : إضغط هنا للتحميل

الرابط اصبح غير شغال نتاسف

مالك يا أخي أكيد أثر عليك بوزلوف العيد.

مشكور على الجهد و لكن لا أظن أننا في حاجة إلى كاتب مسيحي أو علماني ليعلمنا كيف نربي أولادنا و في ديننا ما يكفي و يزيد.

مشكور أخي الكريم

lire le livre avant de le juger

مشكورأخي الكريم

جاري التحميل

merci bcqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqqq

ولنا في رسول الله أسوة حسنة

[url=https://www.support-ar.org//uploads/images/support-ar.com-8c0fbab71e.jpg]الجيريا[/url

]

سن المراهقة مفهوم غربي 2024.

الجيريا


سن المراهقة مفهوم غربي

لآن الشباب من سن 14 إلى سن 20 يقال عنهم "مراهقون"
المراهقة : مصطلح غربي حديث هدفه انتزاع الثقة من الشباب وإيجاد العذر لطيشهم.
انظروا الى شباب تاريخنا
1- عبد الرحمن الناصر 21 سنة :
كان عصره هو العصر الذهبي في حكم الأندلس وقد قضى فيها على الاضطرابات وقام بنهضة علمية منقطعة النظير لتصبح أقوى الدول في عصره حتى تودد إليه قادة أوروبا.
2- محمد الفاتح 22 سنة :
فتح القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية التي استعصت على كبار القادة حينها.
3- أسامة بن زيد 18 سنة :
قاد جيش المسلمين مع وجود كبار الصحابة رضي الله عنهم كأبي بكر وعمر ليواجه أعظم جيوش الأرض حينها.
4- محمد القاسم 17 سنة :
فتح بلاد السند وكان من كبار القادة العسكريين في عصره.
5- سعد بن أبي وقاص 17 سنة :
أول من رمى بسهم في سبيل الله وكان من الستة أصحاب الشورى وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يشير إليه قائلاً "هذا خالي فليرني كل إمرؤ خاله"
6- الأرقم بن أبي الأرقم 16 سنة :
جعل بيته مقراً للرسول عليه الصلاة والسلام 13 سنة متتابعة.
7- طلحة بن عبيد الله 16سنة :
أكرم العرب في الاسلام وفي غزوة أحد بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت وحماه من الكفار واتّقى عنه النبل بيده حتى شلَّت يده ووقاه بنفسه.
8- الزبير بن العوام 15 سنة :
أول من سلّ سيفه لله في الإسلام وهو حواريّ النبي صلى الله عليه وسلم.
9- عمرو بن كلثوم 15 سنة :
ساد قبيلة تغلب وقد قيل عنها "لولا نزول الإسلام لأكل بنو تغلب الناس"
10- معاذ بن عمرو بن الجموح 13 سنة، ومعوّذ بن عفراء 14 سنة :
قتلا أبا جهل في غزوة بدر وكان قائداً للمشركين حينها.
11- زيد بن ثابت 13 سنة :
أصبح كاتب الوحي وتعلم السيريانية واليهودية في 17 ليلة وأصبح ترجمان الرسول صلى الله عليه وسلم حفظ كتاب الله وساهم في جمع القرآن.
12- عتاب بن أسيد ولاّه النبي صلى الله عليه وسلم مكة وعمره 18 عاما.
وجهة نظر :
أتمنى حذف مصطلح "مراهق" وزرع الثقه والعزة في نفوس أبنائنا والتذكر أنه متى ما بلغ الحلم فقد جرى عليه القلم ويُسأل عن أفعاله أمام الله.
منقول


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكي لكن ليس كل شباب المسلمين كانو يحملون هذه الصفات بل المتميزون منهم فقط

جزاك الله كل خير وفرت عنا البحث عن المشهورين من العظماء في العالم في سن الشباب.

السلام عليكم
لماذا نعلق فشلنا على كلمة مراهق ,,,,,,,,,,مصطلح غربي
ذكرتي شخصيات تخرجت من المدرسة المحمدية,,,,,,,,هو الاصل,,,,,,,,,,,, كيف ترعرعوا,,,,,,,
والدليل الطفل الفلسطيني ,,,,,,وذلك للبيئة التي ينشا فيها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,والقضية التي يعيش من اجلها
سلالالالالالام

المراهقة ليست مصطلحا غربيا انما هى فترة عمرية يمر بها الرجل والمراة على حد سواء
المراهق يكون فى هذه المرحلة شديد الحساسية وذو حس مرهف تجده يحاول فرض وجوده وشخصيته فى الاسرة والمجتمع ايضا ,,,,,,,,,,,,,,, هناك الكثير من الاشخاص لا تؤثر عليهم هذه المرحلة بشكل كبير وهناك اخرون يصعب عليهم الامر ولا يتجاوزونها الا بشق الانفس .
بعض العلماء يربط المراهقة بالتغيرات الهرمونية التى تمر على الجنسين اثناء فترة البلوغ .
مااذكره انا عن مراهقتى اننى كنت شديدة الحساسية و ابكى من اجل اسباب تافهة ,,..هى تافهة طبعا فى نظرى الان ,

بارك الله فيكم جميعا

رسالة إلى الشباب لفضيلة الشيخ عايد الشمري حفظه الله

الجيريا

إذا فلدينا هنا الأصل ، الأصل يجب أن يغيّر ، لابد أن نخبر الناس أن شباب الصحابة عندما يبلغون يسارعون إلى الجهاد ، ويسارعون إلى الإكتتاب في غزوة كذا وغزوة كذا ، فانظر إلى مفهوم الإسلام للبلوغ كيف أنّ الصحابة ينتظر أحدهم متى يبلغ حتى لا يرجعه النبي صلى الله عليه وسلم عن غزوة يغزوها أو عن معركة يخوضها ، فتجد أنهم يسارعون ويخبرون النبي صلى الله عليه وسلم أننا قد بلغنا وأنني قد بلغت ، أنظر يقول للنبي صلى الله عليه وسلم أني قد بلغت ، ويأتي والده يحمله للنبي صلى الله عليه وسلم ويقول يا رسول الله خذه معك يكتتب في غزوة كذا وكذا ، أنظر إلى هذا المفهوم حيث أن الذي يبلغ يذهب إلى ذروة سنام الإسلام وهو الجهاد ، ويذهب إلى أن يشارك في الدفاع عن أمته وعن دينه وعن رسوله وعن إسلامه ، وانظر إلى مفهوم البلوغ في هذا العصر . فإذا بلغ فسرعان ما يهرول إلى مستنقعات الفساد والفجوربحجة المراهقة من مفهوم غربي قد أدخل عليه ، من مفهوم غربي قد أدخل عليه ، فعندما أدخل عليه المفهوم الغربي فإنه سرعان ما ذهب يبحث عن الفساد والإفساد بل أكثر من ذلك أنه أصبح عند الناس تعارفا وأمرا عرفيا ومعروفا أنه إذا فعل مثل هذه الأمور قالوا إنه مراهق وكأن المراهقة تشفع له عند الله سبحانه وتعالى ، ألا يعلم هؤلاء أنّ الله عزّ وجل قد شرع أحكامه على هذه السن وأنه سوف يحاسب ويؤاخذ من وصل إلى هذا السن صالحا كان أو طالح ، نحن بمثل هذا المفهوم الباطل انتشر الفساد بين شبابنا ، بمثل هذا المفهوم الباطل للشباب وللمراهقة انتشر الزنا وانتشر اللواط وانتشر سوء الأخلاق وانتشرت البذاءة وانتشرت الألفاظ التي فيها قدح والألفاظ القبيحة التي ليس فيها إلا الفحش والعهر والعياذ بالله وإذا نظروا قالوا أن هذا مراهق ، فتجده أنه يُفسد ويُفسد الآخرين ويشوش على المسلمين وتجد أنه يؤذي الناس في شوارعهم ويؤذي الناس في سياراتهم ويؤذي الناس في بيوتهم ويؤذي الناس في منتدياتهم ويؤذي الناس في رحلاتهم ويؤذي الناس في استراحتهم ، ثم بعد ذلك يقولون مراهق .
تجد أنه يتعاطى المخدرات ويروّج المخدرات ويدّمر نفسه ويدّمرإخوانه ويدّمر أمته ومع ذلك يقولون مراهق . تجد أنه يعتدي على أعراض بنات المسلمين إما بقذف أو بفحش أو ببذاءة أو بمعاكسة أو بغير ذلك من زنا فيقال أنه مراهق وأنها مراهقة . تجد أنه يحمل معه صورا خليعة للعهر والفساد ومع ذلك إذا قبض عليه قالوا إنه مراهق .
تجد أنه يُنهي نفسه ويدّمر شخصه ويقضي على ذاته ويؤذي أخلاقه ومع ذلك ينتحر انتحارا في أخلاقه وفي عقيدته وفي عبادته ومع ذلك يُعذر انتحاره أنه مراهق . هذا المفهوم الخطير هو من أعظم المخاطر التي تواجه أبناء الإسلام والمسلمين من أعظم المخاطر ، ولذلك لابد على الدعاة وعلى الخطباء وعلى المصلحين وعلى ولاة الأمر وعلى الوزراء وعلى مناهج التعليم ووزارة التعليم والتربية وعلى كل وزارات الدولة لابد أن نبين لأبنائنا أننا نرفض هذا المفهوم الغربي الليبرالي لسن البلوغ وسن ما يسمى بالمراهقة وأن نعطيهم مع الأحكام الشرعية الواردة في هذا وأن هذا حكم الله في هذا السن هذا الأمر الأول .
أما الأمر الثاني يا عباد الله فإن أعداء الإسلام إذا أرادوا أن يضعفوا أمة الإسلام فإنهم يعمدون إلى شبابها ،فينشرون المخدرات فيما بينهم وأنتم كما ترون وكما تسمعون في بلادنا هذه كيف أنهم يقبضون على الملايين من الحبوب المخدرة وعلى الأطنان من المخدرات وعلى مئات الكيلوات من الأفيون القاتل وغير ذلك ليس في يوم ولا في يومين ولا في سنة ولا في سنتين بل لسنوات كثيرة أحيانا إذا أعلنوا قالوا خلال الشهرين الماضيين قبضوا على كذا مليون طن وقبض على كذا طن هذا الأمر خطير . إذا هذا الذي قبض عليه فكم يكون الذي لم يقبض عليه ؟، إذا كان هذا الذي قبض عليه فكم يكون الذي لم يقبض عليه ؟ وإذا نظرنا إلى هذه المخدرات وطريقة تغليفها لوجدنا أن وراءها دول وأن وراءها مصانع وأنّ وراءها موّردين ومستوردين ومصدّرين ، لأن المخدرات لا يمكن أن يبيع عليك مخدرات بكمية كبيرة إلا بعد أن تعطيه المال فيوصله إلى الحدود ثم يتركه ، وأنت تتحمل كيف تدخله ، إذا فهنا عندنا داخل بلادنا خونة ، خانوا دينهم وخانوا أبناء جلدتهم ، وخانوا شبابهم ومجتمعهم ووطنهم ، من أجل المال وهم في منتهى الخسة والدناءة . إن الذي يبيع عرضه وعرض أبناء المسلمين ، ويبيع أمن وطنه ويبيع شرف أبناء الإسلام ويبيع مصدر قوة وطنه أمام عدوه إنما هو من أخس ما يكون من البشر.
هؤلاء الذين عبدوا الدينار والدرهم ، ودمروا أمتهم الإسلامية ، ودمروا وطنهم الذي يعيشون فيه هم الخونة الذين يجب أن يضربوا بيد من حديد وأن يحاسبوا محاسبة شديدة . طريقة إدخال هذه المخدرات وطريقة تصدريها وطريقة تغليفها تدل دلالة واضحة أنّ تم جهات عالمية واستخبارات دولية وسياسات دول إنما تسعى لإفساد أوطان المسلمين وذلك عن طريق تدمير شباب المسلمين ، من الذي يحمل السلاح ؟ومن الذي يقود الطائرة ؟ ومن الذي يدير المصنع ؟ ومن الذي يعالج المرضى ؟ هم الشباب ، الجنود هم شبابنا ، الطيّارون هم شبابنا ، المهندسون هم شبابنا ، هؤلاء الذين يعملون في ميادين العمل في وطننا هم شبابنا . فإذا كان هؤلاء سكارى وكان هؤلاء قد وقعوا في سجون وغياهب المخدرات كيف يستطيعون حمل السلاح ؟ وكيف يستطيعون حماية الثغور ؟ وكيف يستطيعون التصدي للعدو ؟ وهم يتمايلون يمينا ويسارا ، وقد نتفت المخدرات في عقولهم فأدت إلى تلفها وعملت في أجسادهم ما عملت فأدت إلى ضعفها وتهالكها وتهاويها وعملت في أخلاقهم ما عملت فأدت إلى سقوطها وسفولها .
إذن رسالة إلى الشباب نقول لهم يا أبناء الإسلام إن عدوكم إنما يريد أن يقضي على وطنكم عن طريقكم فارفعوا رأسا ولا تطأطأوا له رأسا ،كونوا حصنا منيعا ،وقوة ضاربة بإذن الله تحمون وطنكم وتحمون دينكم وتحمون أبناءكم وإخوانكم وزوجاتكم وأخواتكم ، لابد أن نعطي في شبابنا من الحماسة والهمة والعزم والقوة والمبدئية والقيمة مما نغرسه في نفوسهم من أجل أن يتصدوا لمن ؟ لهذا الغزو الخطير من قبل الغرب في تغريب أبناءنا وسحقهم.
ننظر إلى هذه القنوات وننظر ونسمع بما يحدث فيها فهي تريد ماذا ؟ تريد القضاء على أخلاق البنات وعلى أخلاق الشباب وذلك بتزيين الفحش والعهر لهم ،وبتزيين الزنا على أنه حرية شخصية ، هذه هي الليبرالية ، هذه هي الليبرالية الغربية التي أسست في فرنسا بعد الثورة الفرنسية والتي انتقلت إلى أوربا ثم ذهبت إلى أمريكا ، ثم أخذوا يصدرونها إلينا عن طريق مفاهيم إجتماعية باطلة وعن طريق إعلام هابط ساقط ، يسعون إلى إخراج الفتاة من بيت عفتها ويسعون إلى أن تلقي عنها جلباب شرفها وعزتها وإخراجها إلى الشارع بلباس فاضح وبلباس فاتن ، ثم بعد ذلك يُخرجون الشاب كذئب يخرج في الشارع يبحث عن شاة من أجل أن يفترسها ، يهيئون كل الأسباب التي تجعل الفريسة لكي تخرج ،ويهيئون كل الأسباب التي تجعل الذئب لكي يفترس ، ثم بعد ذلك يريدون أن يتم بينهما عمل مشين يؤدي إلى ضياع الأمة الإسلامية .
أليس ما يعرضونه في قنواتهم ،وما يعرضونه في منتدياتهم ، وما يعرضونه في مواقع الانترنت وغيرها أليس هذا كله من أجل هذا ؟ أليس من أجل تحرير المرأة من أخلاقها ، هم يقولون إن هذا تحرير ، وحقيقة الأمر هو سجن ، لأن المرء والشاب في شرفه وعفته وخلقه إنما هو كالطير الحر الشريف الشامخ فإذا ما تدنس بالزنا والفساد كان سجينا ، مقيدا وقد وضعت فيه أغلال الهوان ،هناك عندما ترى شخصا لم يتدنس ،أنظر إلى عينيه كأنها عيني الطفل وانظر إلى رأسه شامخا كأنه قمة جبل ، ولكن إذا تدنس شرفه أين يذهب ؟ أين تذهب العينين ؟ وأين يذهب الرأس؟ حتى ينزل إلى أسفل الأقدام ،هم يريدون هذا ، هم يريدون أن يدمروا أخلاق العالم الإسلامي ، أخلاق بنات المسلمين ، أخلاق شباب المسلمين ، يعرضون الأفلام التي تدعو الشباب عدم الرجوع إلى الوالدين ، وأن الوالدين يمثلون في مفاهيمهم حقبة زمنية قديمة لا تصلح لهذا الزمن ، انظر ماذا يصنعون ، ويصورون أن هذا الزمن هو زمن البنطال ،وزمن الحرية والإنفلات الخلقي والإنفلات الشهواني كالبهائم ، هم في بلادهم بهائم لديهم أندية للعراة ، هم في بلادهم كالبهائم لديهم زواج المثلين ، في وزارة العدل عندهم عقد للزواج بين الرجل والرجل وبين المرأة والمرأة هم بهائم ، حتى البهائم لا تصنع هذا ، فلا تجد ذكر من بهيمة يتعامل مع ذكر آخر ، هم بهائم يريدون أن يصدّروا بهيميتهم ،ويريدون أن يصدّروا شذوذهم إلى بلاد الكرامة والعلو والشموخ والسمو بلاد الإسلام أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلماذا الأمة تضعف ؟، ولماذا الأمة تسكت؟ ولماذا الأمة لا تقاوم ، لابد أن نقاوم ، لابد أن يكون تمة حالة من الصراع بين الحق والباطل (( الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ـ ولقد فتنّا الذين من قبلهم فليعلمنّ الله الذين صدقوا وليعلمنّ الكاذبين )) لا أن تقول آمنت ثم لا تفتن (( وليمحّص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين )) (( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولمّا يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين )).


المراهقة أخطر منعطف يمر به الشباب وأكبر منزلق يمكن أن تزل فيه قدمه ..إنها طاقة متفجرة
و قدرات شبه مكتملة و نشاطا يفرض نفسه على الأسرة و المجتمع فإن لم يوجه و يستثمر بصورة مثالية
ضاعت تلك الطاقة و إنشلت هذه القدرات و بات النشاط عجزا بسبب الإفراط أو التفريط في لطرق التربوية
لهذه المرحلة المهمة من حياة الإنسان.
و ثمة فرق كبير بين المراهقة و البلوغ .ففي حين أن البلوغ هو بداية إرهاصات المراهقة إلآ أنه تحديدا لا يعني سوى النضوج الجنسي و القدرة على الإنجاب .أما المراهقة فهي ثورة نضج جسمي و عقلي و نفسي و إجتماعي في رحلة طويلة متدرجة تستغرق قرابة العشر سنوات قبل إكتمالها ووصولها للرشد و النضج التام .
و للمراهقة مشكلات و تحديات منها:
1-الصراع الذاتي
2-النزعة للتمرد
3-الميل للعزلة
4-السلوك المزعج
و المراهق يجيد فن السباحة ضد التيار في محاولة لإشباع رغبته في الإستقلالية و الأسلم للأباء
في هذه المرحلة تفهم وجهة نظر الأبناء فعليا لا شكليا و إحلال لغة الحوار الحميمية بدلا من لغة إصدار
الأوامر لأن من أشهر مظاهر المراهقة العناد و التمرد.
المراهقة إذن فترة من فترات عمر الإنسان لابد أن يمر بها و ليست مصطلح غربي .

لماذا تذهب الى جيل الاخيار الاطهار؟نحن لما كان عمرنا عمر مراهقه كما يقال وهذا في الثمانينات كنا نمتاز بالحشمه والرجوله كان الواحد منا ان اعتاد الكلام مع البنات نهجره ولاا نكلمه ونقول عنه انه ناقص رجوله ومراوي كنا نلعب الكره ونذهب الى السنما لنتفرج علي الافلام الهنديه هذا اقصى ما نفعله اما اليوم حدث ولا حرج لا فرق بين الولد والبنت الكل يستعمل المرهم في راسه ووجهه الكل يلبس سراويل ضيقه وغير محتشمه الكل يتكلم بيده علي صدره الكل يمضغ العلك الكل يمشي ويتمايل اللهم ارحم جيلنا النقي اظن ان المراهقه المائعه هي موضه والله اعلم لا دخل لعلم النفس بها

اللهم احفظ شباب المسلمين من الزيغ والانحراف

السلام عليكم
في الاسلام هذا السن يسمى سن التكليف و هو السن الذي يؤاخذ فيه الانسان على ذنوبه لذا لو عدنا لديننا الحنيف لما اختلطت علينا المفاهيم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة perle f الجيريا
السلام عليكم
في الاسلام هذا السن يسمى سن التكليف و هو السن الذي يؤاخذ فيه الانسان على ذنوبه لذا لو عدنا لديننا الحنيف لما اختلطت علينا المفاهيم

وعليكم السلام
بارك الله فيك مشاركتك مفيدة وملخصة لما جاء في الموضوع
وفقك الله

لا حول ولا قوة إلا بالله

المراهقة وجيل الفيس بوك 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

اتصل بي صديق قديم قبل أسبوع، وطلب مني مقابلته لأمر هام، وعندما قابلته عرض علي مشكلة كبيرة، فقد روى لي صديقي أنه رأى ابنة أخته ذات الاثني عشر ربيعا، تجلس أمام شاشة الكمبيوتر وتتصفح موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وعرف أنها تحادث شبابا وفتيات في سنها وغير سنها، وأن إحدى هذه السيدات حاولت أن تحدث ابنة أخته في "الحب والعاطفة والمشاعر تجاه الجنس الآخر" إلا أن الفتاة ردت بأنها لا تزال طالبة ولا تشغل بالها بغير التعليم، كل هذا بغير علم والديها، واحتار الصديق ماذا يفعل في تلك المشكلة؟ وهل يخبر والدي الفتاة؟ وكيف تكون معالجة هذا الوضع الخاطئ؟!.

لقد أثار ما رواه لي صديقي موضوعا خطيرا، لا يمكن التغاضي عنه أو التقليل من شأنه، بل يجب مواجهته بكل قوة وإصرار على معالجته معالجة سليمة واقعية، ألا وهو خطورة شبكات التواصل الاجتماعي والفيس بوك بشكل خاص على المراهقين، من الشباب والفتيات على حد سواء، فالأمر لا يتعلق فقط بحالة هنا وأخرى هناك، بل هي قضية عامة تخص كل بيت من بيوت المسلمين فيه أبناء في تلك السن الحرجة، وذلك الجهاز –الحاسوب- الذي هو سلاح ذو حدين، فهو خير ما دمنا نحسن استغلاله، وشر قاتل إذا أسأنا التعامل معه، واستغلاله فيما لا يفيد ولا ينفع.

خطورة الفيس بوك على المراهقين

تشكل شبكات التواصل الاجتماعي عموما وبشكل خاص موقع "فيس بوك" لمميزاته المختلفة، خطورة كبيرة على المراهقين، وهذه الخطورة لا يمكن حصرها ولا حصر تداعياتها، وتشكل أزمة كبيرة ومشكلة ضخمة ما لم يتم معالجتها بالشكل الصحيح، ومن أهم هذه المخاطر أن هؤلاء المراهقين لا يدركون كون هذا الموقع هو عالم افتراضي، وأن هذه الشخوص التي يتعرف عليها قد تكون حقيقتها مغايرة تماما لما تعرف بها نفسها أو تظهر، ومع عدم خبرة هؤلاء المراهقين، فإنهم قد يصبحون ضحايا لشبكات النصب والاحتيال، أو شبكات القرصنة التي باتت تستغل الفيس بوك مؤخرا بشكل كبير في اختراق أجهزة الحاسوب والحصول على كل المعلومات والبيانات والصور العامة والخاصة التي يحتوي عليها، ثم يقومون باستغلالها في ابتزاز هؤلاء الأشخاص، من خلال تركيب الصور مثلا، خصوصا عندما يضع المراهق بياناته الشخصية ومحل سكنه في الحساب الخاص به، وتبدأ هنا مأساة كبيرة تكون الفتيات هن ضحاياها.

كما يقوم المحتالون من ذوي النفوس المريضة والذمم البالية والضمائر الميتة، بمحاولة خداع الفتيات المراهقات، من خلال محادثتهن عبر حسابات وهمية وأسماء مستعارة، لإثارة عواطفهن، وإشغال عقولهن بما لم يكن في حسبانهن في هذه السن الحرجة، وتبدأ الفتاة منهن تستجيب شيئا فشيئا، وتظن أنها بهذا تشبع عاطفتها، حتى تقع في فخ محكم نصبه ذلك الذئب البشري.

إن تواصل المراهقين عبر الفيس بوك دون رقابة جيدة، قد يجعلهم يقضون وقتهم في تبادل الصور أو الأحاديث الجنسية، أو إقامة علاقات مع الجنس الآخر، وإضاعة الوقت في التعارف والأحاديث ليلا ونهارا، بما يفسد العقول والقلوب والفطر السليمة، وربما تتطور هذه العلاقات على الشبكة العنكبوتية إلى علاقات حقيقية على أرض الواقع، خصوصا مع ضعف الجانب التربوي وفشل كثير من الأسر في احتواء أبنائها وتوجيههم التوجيه السليم الذي يحفظ أخلاقهم وأعراضهم ودينهم، وكم من جرائم وكوارث حدثت جراء ذلك الموقع الذي لا يفرض قيودا ولا يضع حدودا لتعامل هؤلاء المراهقين.

اكتشاف الخطأ وعلاجه

عندما يعلم أحد أفراد الأسرة بأن أحد المراهقين يسئ استخدام موقع التواصل الاجتماعي، لا يجب حينها أن يذهب لعقابه وتوبيخه، فهذا الأسلوب لم يعد يجدي في زماننا هذا، أو أن يقوم بفضح أمره أمام جميع الأسرة، أو يجعل من ذلك وسيلة لابتزازه كما يفعل بعض الأخوة مع إخوانهم المراهقين، فكل هذا سيدفع ذلك المراهق إلى رد فعل عنيد، وتكون النتيجة سلبية، بل يجب أن يتم التفكير في الأمر مليا، والبحث عن كيفية مواجهة هذه المشكلة وعلاجها بالشكل الذي يحقق أفضل نتيجة ممكنة.

ويبدأ علاج هذه المشكلة من خلال اختيار أقرب أفراد الأسرة إلى هذا المراهق، سواء كان الأب أو الأم أو أحد الأخوة أو الأخوات الكبار، أو حتى في الدائرة الأوسع قليلا التي تضم الأخوال والأعمام وأبنائهم، بحيث يكون شخصا محببا إلى ذلك المراهق لديه القدرة على التأثير فيه، على أن يقوم ذلك الشخص بالتقرب أكثر وأكثر من المراهق ويعمل على احتوائه حتى يستريح له أكثر، ويستطيع أن يحادثه في الموضوع بلا حرج أو رهبة للمراهق، ويبين له خطورة هذا التعامل مع هذا الموقع، والمشاكل التي قد تنتج عنه، ويسعى لإقناعه بأسلوب مبسط، ولا يمل من تكرار المحاولات ولا يسعى لفرض رأيه من أول مرة ويحتد على ذلك المراهق، فإن هذا قد يدفع المراهق إلى التعامل بسرية أكثر وبالتالي تتفاقم المشكلة.

ثم بعد هذا يجب فرض نوع من الرقابة الأسرية على ذلك المراهق، فلا يسمح له مثلا في الفترة التالية مباشرة بأن يجلس بمفرده أمام الحاسوب أو أن يجلس ساعات طويلة، ويكون ذلك بشكل غير مباشر، كأن يُوضع الحاسوب في مكان ظاهر في البيت بعيدا عن الغرف المغلقة، حتى لا يلاحظ المراهق أنه مراقب ويؤثر ذلك في نفسه فيلجأ إلى العناد والمكابرة.

من المهم أيضا أن يتم إشغال المراهق بأكثر من أمر حتى لا يجد وقتا فارغا يعود فيه إلى ذلك الموقع ويستغله استغلالا سيئا، فيتم إشغاله بنشاط ثقافي أو اجتماعي، أو تكليفه بعمل ما يقوم به على الفيس بوك، بحيث لا يجد وقتا كثيرا، يتعرف فيه على أشخاص لا يعرفهم أو أن يدفعه الفضول إلى البحث في أمور ليس هذا وقت التفكير فيها.

الوقاية خير من العلاج

إننا أمام معضلة كبيرة، وفي زمان قد كثرت فيه الفتن واستعصت الكثير من المشاكل على الحل، وخرجت فيه أجيال جديدة، لا تعرف من التربية إلا اسمها، ولا تعرف عن الدين إلا القشور مما يسمونها "وسطية واعتدال"، فلا فروض ولا واجبات ولا حساب ولا عقاب، ولا رقابة ولا مسئولية، دعوى الحرية فيه منتشرة، والعجب أنهم قيدوا الحريات السياسية وتركوا الحبل على الغارب للحريات الفكرية والجنسية والدعوة للفسق والمجون، وفي مثل هذا الزمان، يجب أن نهتم كثيرا وننفذ القاعدة الذهبية "الوقاية خير من العلاج".

يجب علينا أن نهتم بالتربية كثيرا، وكثيرا جدا، فللأسف قد أصاب مفهوم التربية لدى كثير من الأسر الكثير من الخلل، حيث صارت التربية لديهم هي الإعاشة، فقط يهتمون بالمأكل والملبس والمشرب والتحصيل الدراسي، أما تهذيب الأخلاق وتصفية العقول وتنقيتها من الشوائب والخبث الذي يبثه السرطان الإعلامي، والتركيز على القيم الدينية والالتزام بما أوجبه الله -عز وجل- من فروض وما سنه نبيه الكريم –صلى الله عليه وسلم- من سنن، واعتماد الصداقة بين الأبناء والآباء أسلوبا أمثل للتربية بلا إفراط ولا تفريط، فهذا لم يعد محل اهتمام الكثير من الآباء.

يجب أن يتحرر الآباء من أسر الطرق التقليدية في التربية، التي ورثوها عن آبائهم وأجدادهم، فالزمان غير الزمان والطباع غير الطباع والظروف غير الظروف، وقد نسب إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قوله "لا تكرهوا أبناءكم على أخلاقكم فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم"، كما نسب إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قولا مشابها وهو "لا تؤدبوا أولادكم بأخلاقكم لأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم"، ويعني أن نهتم بالمستجدات التكنولوجية والظواهر المجتمعية، واختلاف الطباع بين الآباء والأبناء وبين الأبناء وبعضهم، وهكذا.

خاتمة

إن هذا الموضوع خطير ومهم للغاية، ولا يمكن اختزاله في صفحتين أو ثلاثة، بل يحتاج إلى دراسة معمقة وبحث علمي رصين، تراعى فيه كل الظروف وتؤخذ فيه كل الاحتمالات، ويستعان فيه بالخبراء والمختصين تربويين ونفسيين واجتماعيين وخبراء التكنولوجيا كذلك، بحيث تكون الدراسة واقعية تخرج بتوصيات قابلة للتنفيذ، وليس مجرد دراسات أكاديمية لا تسمن ولا تغني من جوع.

نشر في رسالة الإسلام

منقووول للامانة

بارك الله فيك اختي
فعلا المواقع للتواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين
لذلك يجب مراقبة الابناء دون اشعارهم بذلك و تتبع خطواتهم لئلا يقع المحذور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chira-dz الجيريا
بارك الله فيك اختي
فعلا المواقع للتواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين
لذلك يجب مراقبة الابناء دون اشعارهم بذلك و تتبع خطواتهم لئلا يقع المحذور

شكراااااااااا على المرور العطر

بارك الله فيك على الموضوع القيم للاسف هناك اناس يتروكون ابنائهم بدون مراقبة في هدا العالم الصعب ولكن عند حدوث اي شيء لا يلومون انفسهم بل يلومون ابنائهم على كل حال اشكرك مرة ثانية على موضوعك الرائع

مشكل عويص ..
في الحقيقة لا أرى له حلا إلا استئصال هذه الأشياء من متناول الأطفال و المراهقين حتى الشباب.. و توفيرها بمقادير قليلة جدا و في مكان غير بعيد عن أنظار الناس
لأنه في الحقيقة ليس المراهقين فقط من يضيعون في أوحال النترنيت بل حتى البالغين .. بل و حتى المتدينين منهم إلا من عصمه الله

شكرا وبارك الله فيك
ولكن لا تنسي انه سلاح ذو حدين فيه السلب كما فيه الموجب
وليس جميع الناس متشابهين و يوجد من يستعمله ويعرف هذه المساوئ و يتجنبها لذلك لا تتناول في مثل هذا المواضيع الشكل العام للناس

بـــــــــارك الله فيك
الموضوع خطير جدا و مهم , فشباب اليوم يضيعون أوقاتهم بهذا السم الذي يدعى ‘الفايسبوك’
نرجو من الله أن يبعدنا و يبعد أبناءنا عن الفايسبوك و ما شابهه

اييييييييه يا الفايسبووووووووك كان كا حيااتي وعاالمي مي درك الحمد لله ماعاد ليا بيه حتى صلة

***بارك الله فيك ***
_________________________________________
أظن ان ضره أكثر من نفعه على حسب ما أرى و اقرا و اشاهد ..هناك انتحار بسبب الفيس بوك و مشاكل كثيرة معظم ضحاياها من المراهقين الذين غفل أولياؤهم عن مراقبتهم و توجيههم

نسال الله ان يقينا شر الفتن ..ما ظهر منها و ما بطن

آمين

شكرا للجميع على المرور العطر

??? .الفتاة في مرحلة المراهقة ؟؟؟؟ 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته الي اخواتي البنات ارجوا ان يعجبكن الموضوع

الفتاة تحتاج الى ….!!

حب وعطف وحنان ورعايه…

لا صريخ ومراقبة وضغط…

لا أوامر مصطنعه..

تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها..

وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشره…

أسلوب خاطئ أن يعاملوها بقسوة كأنها ارتكتب جريمة بدخولها هذه المرحله..

هي مرحلة انتقال من طفولة الى شبه نضج..

مرحلةُ اكتسابِ المعلومات وتكوين الشخصيه الحقيقيه للمُراهِقه..

لا ضير في أن يصادق الأخ أخته المراهقه..

لا ضير في أن تصادق الأم ابنتها المراهقه..

لا ضير في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقه..

وبأسلوب مريح..

أسلوب سلس..

أقصد بحب واهتمام..

وبالتفاهم..

إن شعرت الفتاةُ المراهقة بأنها تحتَ الأنظار ومراقبةِ الأهل الشديدة والغير سليمه..

يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق..

والسمنه أيضاً..

البعض من المراهقات إذا أحسسن بالقلقِ,يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي..

والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعامله الخاطئة لهن..

أما إن شعرتِ الفتاة انها محل ثقة,فلن تخون الثقة مهما حصل..

ولا أقصدُ الثقةَ العمياء..ثقةٌ بِحدود..

ثقةً تُشعِرُ الفتاةَ أنها تستطيعُ أن تعتمِدَ على نفسها..

الفتاة المراهقة تود أن تكون امرأة..

فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات..

وهنا يأتي دور الأهل..

لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق..

ولا يجب على الأخ كذلك..

ولا داعي إلى التعليقاتِ السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها..

ولا يجب على الأم أن تختار لها ثيابها,لها الحق بأن تبدي برأييها في ثوبٍ ما..إن كانَ ضيقاً أو يُعطي انطباعاً سيء,فترشدها..

وأيضاً تودَ الفتاةُ المُراهِقه أن تشعُرَ بِإنها كبيرةٌ كفايه..

وهذا حين تُريدُ أن تزور إحدى صديقاتها..

تودُ أن تذهبَ وحدها دون مُرافقة إمها..لا لِشيءٍ سيءٍ إطلاقاً..إنما لِتشعُر فقط بِأنها فتاةٌ يُعتمدُ عليها..وهذا في حال ان أهلها على معرفةٍ بِأهالي صديقاتها..وعلى ثقةٍ بأنهم لن يضرون ابنتهم بأي شكلٍ مِن الأشكال..

فهي ليست بِطفلةٍ صغيرةٍ تحتاجُ إلى اهتمام والدتها الزائد..

والموضوع الآخر هو الإنترنت..

أغلبية الأخوان يمنعون أخواتهم منه,لأنهم يرونه خطيراً لاخواتهم المراهقاتُ بالذات,بغض النظر عن الدردشه والتشات..

بل المنتديات أيضاً..يعتبرونها خطيرةً..

لن يحدثَ مكروه إن حاور الأخ أخته,ولا بأس إن جلسا سوياً يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليسَ بِهِ خلل أخلاقي..

بِهذه ِالطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لن تخونها مهما حصل..

وبما أنني فتاة مراهقه,أستطيع أن أؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفص أو صندوق وبه سلاسل من فولاذ…ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحد منعها..

وإن حدث شيء سيء,يكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعامل معها..

لذا..

يامن لديكم أخواتٌ مراهقات..

يامن لديكم فتياتٌ مراهقات..

إحرصوا عليهن,وصادقوهن دوماً..

ولا تشعروهن بالضغط..

فالضغط يولد الإنفجار..!

وتظل مرحلةُ المراهقة أجمل مرحله للفتاة..

وعلى الأهل الحرص والرعايه والمعامله الجيده والمناسِبة لمرحلتها الحرجه..

6 نصائح للفتيات في تلك المرحلـة::

1- صديقات السوء هن أول طريق الانحراف:

الفتاة في سن المراهقة تتأثر بصديقاتها أشد من تأثرها بوالديها ، والمرء عادة ما يعرف بصديقه ، فالتي تصاحب فلانة المستهترة يقول الناس عنها : إنها صاحبة فلانة، فلابد انها مثلها !! فعلى الأقل سوف تضع نفسها موضع الريبة .

2- انتبهي هؤلاء ، دعاة على أبواب جهنم :

نعم إنهم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا كما وصفهم رسول الله صلى الله علية وسلم ، فدعاة الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء دعاة على أبواب جهنم وكذلك دعاة الحرية والإباحية والذين يحاربون التدين عموما ويصفون أهله بالرجعية ، فلتحذر الفتاة من تلك الدعوات الهدامة .

3- الحياء صفة العذراء :

فالحياء من صفات البنات المحترمات فإنه كذلك زينة لهن وتاج على رؤوسهن قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( ماكان الحياء في شيء إلا زانه )، وحياء الفتاة أو الفتى خير كله كما جاء في الحديث الصحيح (الحياء كله خير ). لأنه يمنع الإنسان من الاقتراب من مواطن الشبهات أو اقتراف المحرمات ، ومهما يكن من حياء الإنسان فهو خير من تبجّحه ووقاحته .

4- في غض البصر حماية القلب وحفظ الجوارح :

رؤية المرأة للرجال في الحالة العامة أمر جائز لا شيء فيه ، وقد ثبت في الصحيحين رؤية عائشة رضي الله عنها للحبشة وهم يلعبون بالحراب في المسجد يوم العيد ، لكن الشارع الحكيم قد حظر على المرأة أن تنظر إلى الرجل نظرة شهوة ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) والنظرة المحرمة مقدمة من مقدمات الزنا ، فينبغي على الفتاة المؤدبة المحترمة ألا تطيل النظر إلى الشاب ، لأن الحياء يمنع الفتاة من أن تطيل النظر في الشاب أو تحدّق فيه .

5- إغراء الأزياء ( هذه الرغبة مدمرة ) :

رغبة كثير من النساء والفتيات في إبداء الزينة والتبرج ومحاولة لفت الأنظار وإثارة إنتباه الرجال الغرباء نحوهن ، هذه الرغبة غريبة وبعيدة عن الإسلام ، وعن الأخلاق ، وعن الفطرة السليمة ، فالفتاة المسلمة تخشى أن يرى زينتها أحد من الرجال سوى محارمها .
ولأن جسدها عزيز عليها ليس سلعة رخيصة تعرض على كل غادٍ ورائح، فالتي هانت عليها نفسها فهي عند الناس أهون ومن عزّت عليها نفسها فهي عزيزة عند الناس .

6- أحلام اليقظة ظاهرة لها علاج :

أحلام اليقظة ، هذا الشيء الجميل الذي يحيل العالم جنة خضراء إذا اشتهى الإنسان ذلك ، لكن هل أحلام اليقظة ظاهرة مرضية ؟!
إن أحلام اليقظة إن كانت طارئة غير ملازمة للفتى أو الفتاة فهذا شيء طبيعي ، فمن منا لم يتعرض لهذا الأمر يوما ما ؟
لكن اتخاذ أحلام اليقظة وسيلة للهروب من الواقع ومشكلاته حتى تصبح عادة الفتاة فهذا شيء خطير ومؤلم ، وتجعل الفتاة غير قادرة على مواجهة الحياة والتعامل مع مشكلات الحياة اليومية فتصاب بالإحباط والفشل ، ومن أسباب هذه الظاهرة الفراغ فليس هناك مايشغل الفتى أو الفتاة فيبدأ بالسرحان مع الأفكار والعيش مع الأحلام فترة طويلة..

منقول للامانة

شكــــــــــــــــــــــــرا

عفوا

++ شكرا لمروركييييييييي

موضوع رائع بارك الله فيك أختي الكريمة
صحيح فترة المراهقة هي أصعب مرحلة تمر فيها الفتاة في هذه المرحلة تحدث لها تغيرات فيزيولوجية ونفسية وعلى الأهل مراعاة هذا وألا يشعروا الفتاة بأنها أذنبت لبلوغها هذه المرحلة وأتمنى من كل شاب ألا يستعرض عضلاته على أخته في هذه المرحلة بل بالعكس يصاحبها ويشعرها بإهتمامه بها وأن لها سند تعتمد عليه وعلى الأم مصاحبة ابنتها وتكون رفيقتها التي تشتكي لها وتحكي لها كل شيء وعلى الأب أن يهيء جو من الحب والإهتمام لابنته التي أصبحت أنثى وأن يعطيه ثقة وحرية لكن بحدود مثلا أن يقوم الأب والأم بجمع أولادهم على مائدة الطعام في أخر النهار وكل واحد منهم يحكي ماحدث له طوال النهار ليتعود أولادهم أن يشركوا أهلهم في مشاكلهم لكن على الأب والأم التحكم في أعصابهم والتعامل مع أي موقف بعقل يعني يبتعدا قدر الامكان عن الغضب والضرب حتى يتعود الأولاد فتاة كانت أو شاب أن يحكي كل المواقف التي تحدث معه خلال اليوم وان كانت هناك مشكلة يتم معالجتها عن طريق المحاورة حتى تكبر الفتاة والفتى في جو عائلي وفي أسرة متحابة ومتماسكة لأن الأباء هم قدوة أولادهم
شكرا لك أختي مرة ثانية على الموضوع المتميز وجزاك الله خيرا

شكرا على الموضوع الرائع يجب على البنت المحافظة على نفسها في هذه المرحلة ويوجد للأهل دور أيضا

موضوع رائع وجميل ومميز
شكرااااااااااااااااااااااااااااا

أعجبني الموضوع

كما ترين الردود من الفتيات وليس الأهل

المهم بوركَ فيكِ

الله يبارك موضووع جميل جدا بارك الله فيكي ليديا
الحق معك

شكرااااااااا عائشة نور نورت الموضوع و المنتدى

شكرااااااااااااااااااااا

فعلآ أختي
موضوع هآيل ….
شكـرآ لك

شكرااااااااااااااااااااااااا اختي على الموضوووووووووووووع

شكرا جزيلا على الموضوع

مشكور على هذا الموضوع

MERCI MA SOEUR
MAIS JE VOIS QUE LES PARENT mhabouch yjawbo wakil ma3jbhomch
baraka laho fiki

سن المراهقة .موضوع للنقاش 2024.

السلام عليكم مساء الخير على اعضائنا الكرام كيف حالكم ان شاء الله تمام انا ليوم رجعت المنتدى بعد غياب وجبت ليكم موضوع

الجيريا

الجيريا

يتكلم على المراهقة نحن نعلم ان

المراهقة اصعب واهم مرحلة في عمر الانسان . وهي التي تحدد شخصيته وكيانه.ولذلك يجب الاهتمام بالمراهق طوال فترة

المراهقة لكي يتخطاها بسلام وامان وتكون شخصيته مثالية وجاهزة للانخراط في المجتمع بكل جوانبه. ولكن خلال هذه

الفترة تواجه المراهق مشكلات ومصاعب يفضل عدم البوح بها الى اسرته وعائلته. بدلا من ذلك يتقرب اكثر الى اصدقائه

ويطلعهم على جميع اسراره . لذلك يجب على الاهل مراقبة اصدقاء المراهق ومحاولة التعرف اليهم والى تصرفاتهم معه

. وايضا محاولة التقرب الى المراهق والتكلم معه في مواضيع تخص هذه المرحلة او تجارب مر بها الاباء في تلك المرحلة.هذه

وغيرها من الاعمال تساعد على تعزيز ثقة المراهق بنفسه ولكي لا ينحرف عن الطريق الصحيح وايضا للاسرة دور مهم في

بناء شخصية المراهق.وايضا لا ننسى ان الله سبحانه يهدي من يشاء ويضل من يشاء.


وسبب طرحي لهدا الموضوع اننا نلاحظ اي تصرف يقوم به الولد أو البنت في تلك المرحلة يتم تبريره بمرحلة المراهقة بدل

ايجاد الحلول للمشكل أو اصلاح الخطأ جدريا

فما رأيكم بهده المرحلة وكيف نبرر تصرفاتهم و هل تعترفون أصلا بوجود هداه المرحلة في حياة الانسان

أريد أن يبكون هدا الموضوع محل للنقاش و نتبادل أراء بعضنا البعض واتمنا ان تقنعوني انا انتظر ارائكم وجزاكم الله كل خير

وسبب طرحي لهدا الموضوع اننا نلاحظ اي تصرف يقوم به الولد أو البنت في تلك المرحلة يتم تبريره بمرحلة المراهقة بدل

ايجاد الحلول للمشكل أو اصلاح الخطأ جدريا

هذه الاشكالية حقيقة موجودة عند اغلب اولياء الامور بغض النظر عن المراهقين ان صح التعبير …………….عادة نحن من نجعل من هذه الفترة خطيرة بتحليلاتنا الغريبة بل اقول الغربية في بعض الاحيان ……………………….لاننا نحن والحمد لله تتحكم فينا ضوابط واحكام شرعية هي التي تسير افرادنا ومن ثم عائلاتنا ومن ثم مجتمعاتنا ……………ولا اقل تسير فقط بل تصلح كذلك من حالنا …………………فلقد خلق الله البنت والولد وجعل في سنهم فترة وهي فترة البلوغ فعند وصوله لها نسميه بالغ …………وعند بلوغ سن البلوغ تطبق عليه احكام الشرع وتسجل ذنوبه وتكتب حسناته ……………………….يعني ان الله خلقنا وهو اعلم بخلقنا فلو كانت هذه الفترة يعذر فيها الابن او البنت لانه مراهق لما جعلها الله سنا للبلوغ …………………..واما الغرب الذي دائما يعطينا مسميات وحالات هي تخص مجتمعه وطبيعة تكوينه ولانه لايتقيد بالامور الشرعية فهو يتسامح ويترك الشاب في هذه المرحلة يفعل مايشاء بدعوى الحرية وعدم الضغظ عليه وووو……………..اما نحن في مجتمعنا المسلم فاغلب الشباب في سن 16 هم بالغون فالاعمال تدخل في الميزان بعدها ……………….لهذا وجب ترشيد الشباب وان نضعه في الواقع دون ان نتخوف من امور اصلا اوجدناها بسبب خوفنا ………………….فعلى العائلة ان تربي اولادها على حب الله ورسوله والانقياد للشرع وانا الاصل هو الخوف من الله للنجاة من النار والفوز بالجنة ………………فهنا يتعلم الولد اوالبنت ان له هدفا في الحياة وليست الحياة لعب ولهو اشباع غرائز ووو…………………..

هذا رأي ما انا مقتنع به …………والله اعلم بالصواب

واهلا اختي من جديد في المنتدى

شكرااااا جزيلاااااااااا لك وبارك الله فيك على ما قدمت فالمراهقةأمر مهم وجب على الأسرة معرفة هذه المرحلة ومسايرتها بما يجب ووصية للمجتمع أن يفهم ويستمع لهؤلاء المراهقين حتى لا ينزلقوا

استوردو مشاكل و حوسولها على حلول ليش هناك مراهقة فالاسلام
كاين انهم فتية امنو بربهم وزناهم هدى
عليك بالبحث على خطبة المراهقة للدكتور راتب النابلسي

هذا الذي أتمنى أن يكون في بادئ هذه المحاضرة من تعريف المراهقة ، شاب لم يتلقَ توجيهاً صحيحاً ، في مجتمع متفلت ، الشهوات مستعرة ، الفتن يقظة ، كل شيء غير معقول ، وغير صحيح يمكن أن يصل إليه ، والأب غافل ، والأم غافلة ، في هذا المجتمع يمكن أن تنشأ مشكلة اسمها المراهقة ، يعني شاب منحرف فقط ، أو شاب فاسق ، أو شاب سفيه ، أما نحن عندنا :
﴿ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى ﴾
(( أحب الطائعين ، وحبي للشاب الطائع أشد ، أحب المتواضعين ، وحبي للغني المتواضع أشد ، أحب الكرماء ، وحبي للفقير الكريم أشد ، وأبغض العصاة ، وبغضي للشيخ العاصي أشد ـ هذه المراهقة المتأخرة ، بالخمسين ـ وأبغض العصاة ، وبغضي للشيخ العاصي أشد ، وأبغض المتكبرين ، وبغضي للفقير المتكبر أشد ، أبغض البخلاء وبغضي للغني البخيل أشد ))
[ ورد في الأثر ]
ابن أحب فتاة في العالم الغربي ، فاستأذن والده بالزواج منها ، قال له الأب : لا يا بني ، إنها أختك وأمك لا تدري ، أبوه كان زير نساء ، أحب فتاة ثانية فاستأذن والده فقال : إنها أختك أيضاً وأمك لا تدري ، أحبّ الثالثة استأذن والده للزواج منها ، قال له : لا يا بني إنها أختك أيضاً وأمك لا تدري ، فضجر هذا الشاب وحدّث أمه بما جرى مع أبيه قالت له : خذ أياً شئت فأنت لست ابنه وهو لا يدري .
هذه مراهقة ، هذه المراهقة في بلادهم

السلام عليكم
هل مصطلح المراهقة وجد في ديننا الإسلامي
أم أنه مصطلح غربي حديث ورد إلينا ؟
أنا صراحة لم أجد في سيرة النبي عليه الصلاة والسلام
فترة سميت بفترة المراهقة والله أعلم
من لديه معلومات أفضل أرجو أن يفيدنا بها
وما ألاحظه أن علماء النفس دائما يتحدثون عن هذا المصطلح
سن المراهقة وأي تصرف غير مدروس ينسبونه إلا أنه ناتج عن عدم الوعي وعن التغيرات التي تحدث للإنسان في هاته المرحلة
هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك أختي على الموضوع وأهل بك بيننا
تحياتي

سلام عليكم
حسب ماسمعت من احد المشايخ
ان المراهقةفي نظر الاسلام هي البلوغ او سن النضج
هو السن الذي يبدا يحاسب فيه الشخص
والله اعلم

اسماء ان شاء الله تكوني مليحة

و ما اصعب الموضوع الذي اخترته

شكرا بارك الله فيك

شكرا بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثق الجيريا
وسبب طرحي لهدا الموضوع اننا نلاحظ اي تصرف يقوم به الولد أو البنت في تلك المرحلة يتم تبريره بمرحلة المراهقة بدل

ايجاد الحلول للمشكل أو اصلاح الخطأ جدريا

هذه الاشكالية حقيقة موجودة عند اغلب اولياء الامور بغض النظر عن المراهقين ان صح التعبير …………….عادة نحن من نجعل من هذه الفترة خطيرة بتحليلاتنا الغريبة بل اقول الغربية في بعض الاحيان ……………………….لاننا نحن والحمد لله تتحكم فينا ضوابط واحكام شرعية هي التي تسير افرادنا ومن ثم عائلاتنا ومن ثم مجتمعاتنا ……………ولا اقل تسير فقط بل تصلح كذلك من حالنا …………………فلقد خلق الله البنت والولد وجعل في سنهم فترة وهي فترة البلوغ فعند وصوله لها نسميه بالغ …………وعند بلوغ سن البلوغ تطبق عليه احكام الشرع وتسجل ذنوبه وتكتب حسناته ……………………….يعني ان الله خلقنا وهو اعلم بخلقنا فلو كانت هذه الفترة يعذر فيها الابن او البنت لانه مراهق لما جعلها الله سنا للبلوغ …………………..واما الغرب الذي دائما يعطينا مسميات وحالات هي تخص مجتمعه وطبيعة تكوينه ولانه لايتقيد بالامور الشرعية فهو يتسامح ويترك الشاب في هذه المرحلة يفعل مايشاء بدعوى الحرية وعدم الضغظ عليه وووو……………..اما نحن في مجتمعنا المسلم فاغلب الشباب في سن 16 هم بالغون فالاعمال تدخل في الميزان بعدها ……………….لهذا وجب ترشيد الشباب وان نضعه في الواقع دون ان نتخوف من امور اصلا اوجدناها بسبب خوفنا ………………….فعلى العائلة ان تربي اولادها على حب الله ورسوله والانقياد للشرع وانا الاصل هو الخوف من الله للنجاة من النار والفوز بالجنة ………………فهنا يتعلم الولد اوالبنت ان له هدفا في الحياة وليست الحياة لعب ولهو اشباع غرائز ووو…………………..

هذا رأي ما انا مقتنع به …………والله اعلم بالصواب

واهلا اختي من جديد في المنتدى

السلام عليكم اهلا استدنا الفاضل كيفك

والله اقنعتني بردك كان في المستوى ماشاء الله
صح انا ماكنتش مع هدي لفتر باسكو اصبح يطيحو في المعاصي ويقول فترة مراهقة

وانا تقلقت مرة بنت كانت تمشي مع شاب قتلها اخطيك ومنا ملهيه يعني نصحتها قاتلي انتي معقدة روووحي عيشي حياتك هدي الفترة ديالك ديري فيها واش تحبي يعني اصبحو كلشي وسن المراهقة
على ديك انا طرحت الموضوع وحبيتك تقنعوني

شكرا على مرورك وعلى طرحك المميز جعله الله في ميزان حسناتك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء الجيريا
شكرااااا جزيلاااااااااا لك وبارك الله فيك على ما قدمت فالمراهقةأمر مهم وجب على الأسرة معرفة هذه المرحلة ومسايرتها بما يجب ووصية للمجتمع أن يفهم ويستمع لهؤلاء المراهقين حتى لا ينزلقوا

اهلا اخي رجل الفضاء ومرحبا بيك في الموضوع

لاشكرا على واجب هدا وجبنا صحيح ماقلت دوكا لازم تراعونا باسكو رانة في سن المراهقة ههه

شكرا على مرورك العطر جزاك الله كل خير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة slimeline الجيريا
استوردو مشاكل و حوسولها على حلول ليش هناك مراهقة فالاسلام
كاين انهم فتية امنو بربهم وزناهم هدى
عليك بالبحث على خطبة المراهقة للدكتور راتب النابلسي
اقتباس:
هذا الذي أتمنى أن يكون في بادئ هذه المحاضرة من تعريف المراهقة ، شاب لم يتلقَ توجيهاً صحيحاً ، في مجتمع متفلت ، الشهوات مستعرة ، الفتن يقظة ، كل شيء غير معقول ، وغير صحيح يمكن أن يصل إليه ، والأب غافل ، والأم غافلة ، في هذا المجتمع يمكن أن تنشأ مشكلة اسمها المراهقة ، يعني شاب منحرف فقط ، أو شاب فاسق ، أو شاب سفيه ، أما نحن عندنا :
﴿ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى ﴾
(( أحب الطائعين ، وحبي للشاب الطائع أشد ، أحب المتواضعين ، وحبي للغني المتواضع أشد ، أحب الكرماء ، وحبي للفقير الكريم أشد ، وأبغض العصاة ، وبغضي للشيخ العاصي أشد ـ هذه المراهقة المتأخرة ، بالخمسين ـ وأبغض العصاة ، وبغضي للشيخ العاصي أشد ، وأبغض المتكبرين ، وبغضي للفقير المتكبر أشد ، أبغض البخلاء وبغضي للغني البخيل أشد ))
[ ورد في الأثر ]
ابن أحب فتاة في العالم الغربي ، فاستأذن والده بالزواج منها ، قال له الأب : لا يا بني ، إنها أختك وأمك لا تدري ، أبوه كان زير نساء ، أحب فتاة ثانية فاستأذن والده فقال : إنها أختك أيضاً وأمك لا تدري ، أحبّ الثالثة استأذن والده للزواج منها ، قال له : لا يا بني إنها أختك أيضاً وأمك لا تدري ، فضجر هذا الشاب وحدّث أمه بما جرى مع أبيه قالت له : خذ أياً شئت فأنت لست ابنه وهو لا يدري .
هذه مراهقة ، هذه المراهقة في بلادهم

السلام عليكم

بارك الله فيك اخي وعلى طرحك المميز جزالك الله كل خير وجعله في ميزان حسناتك فقد استفدتو الكثير

جزاك الله الجنة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع/ش الجيريا
السلام عليكم
هل مصطلح المراهقة وجد في ديننا الإسلامي
أم أنه مصطلح غربي حديث ورد إلينا ؟
أنا صراحة لم أجد في سيرة النبي عليه الصلاة والسلام
فترة سميت بفترة المراهقة والله أعلم
من لديه معلومات أفضل أرجو أن يفيدنا بها
وما ألاحظه أن علماء النفس دائما يتحدثون عن هذا المصطلح
سن المراهقة وأي تصرف غير مدروس ينسبونه إلا أنه ناتج عن عدم الوعي وعن التغيرات التي تحدث للإنسان في هاته المرحلة
هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك أختي على الموضوع وأهل بك بيننا
تحياتي

وعليكم السلام اهلا بااستدنا الفاضل كيفك ان شاء الله مليح

وانا رأي من رأيك واستغربت مثلك وطرحت على نفسي هديه الأسئلة التي تفضلت بيها لدالك انا طرحت الموضوع لكي تقنعوني بهي المرحلة واصلا كاين منها ولالا
*******]شكرا لك أختي على الموضوع وأهل بك بيننا********* العفو تسلم بارك الله فيك وصراحة لما غبت على النتدى يخا حسيت روحي راني وحدي والله انتم اخواتي واهلي الثانين ربي يخلينا ديما اخوت مع الأعضاء وجزاك الله كل خير