المراهقة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله

وبارك الرحمن فيكم على هذا القسم الاجتماعي

سأدخل في الموضوع مباشرة

انا فتاة ابلغ من العمر 15 سنة اي مراهقة

صحيح اني سمعت الكثير عن هذا السن

و الآن انا ادرك ماقالوه فعلا

اذ اصبحت تواجهني مشاكـــل تؤثر في نفسيتي كثيرا و صرت عصبية مع زميلاتي لاتفه الاسباب

و في جونا العائلي اصبحت اريد مزيدا من العطف والحنان اللذان حرمت منهما منذ طفولتي لأن والداي كانا يعملان ويتركانني في الحضانة ولا اراهما الا نادرا

وايضا صرت حساسة جدا ابكي بشدة و احسن ان هناك ضغوطات نحوي

انا شخصيا لم افهم مالذي يحصل معي

اعلم انها فترة و تمر لكــــن

اريد ان تمر بسلام و ان تمر في بناء شخصيتي

لا تدميرها

سلام الله عليكم

عليك بالصلاة و الدعاء

تعبيرك يدل على أنك كبيرة في السن أو ذكية و صاحبة شخصية وعليه فلا نخاف عليك

السلام عليكم أختي أولا كل ما أحسست بالضيق صلي وإدعي الله أن يهديك وثانيا سن المراهقة سن حقا خطير ونحسين بأشياء غريبة وضغوطات كثيرة وتوتر دائم ولكنك فكري في أنك ستكبرين ستتغير أفكرك وتكبر معك هو السن الذي تفارقين فيه الطفولة وتستقبلين فترة الشباب الفترة الأحلى في حياتنا أتمنى لك الخير والهدوؤ اسأتابع أخبارك وأرحب بك أختا لي

عليك بالحجاب , و الحياء الحياء الحياء الحياء الحياء الحياء الحياء الحياء الحياء الحياء الحياء…..

لا تقلقي عزيزتي انها فترة وتمر

استعيني بالذكر والصلاة والاستغفار

وان شاء الله ستشعرين بالتحسن

لان كل ماقلتيه هو امر طبيعي

فلا تشغلي تفكيرك

وانا متاكدة انك ذات شخصية قوية

سلام الله عليكم

ماش الناس كامل تعدي عليهم هدي الفترة انا شخصيا في مثل سنك كان همي الدراسة وبقيت حتى حصلت على البكالوريا والحمدلله وانا بنفس العقلية وهدا راجع للوعي والحمدلله

مالا ماتفجعي روحك لا والو كاين تعدي عليهم في سن 14 كاين اكثر وكاين حتى 21

وهدا شيئ طبيعي اوراجع للوعي نتاع البنت اسكو من عائلة محترمة خاطيها الجياحة والا العكس

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله

وبارك الرحمن فيكم على هذا القسم الاجتماعي

سأدخل في الموضوع مباشرة

انا فتاة ابلغ من العمر 15 سنة اي مراهقة

صحيح اني سمعت الكثير عن هذا السن

و الآن انا ادرك ماقالوه فعلا

اذ اصبحت تواجهني مشاكـــل تؤثر في نفسيتي كثيرا و صرت عصبية مع زميلاتي لاتفه الاسباب

و في جونا العائلي اصبحت اريد مزيدا من العطف والحنان اللذان حرمت منهما منذ طفولتي لأن والداي كانا يعملان ويتركانني في الحضانة ولا اراهما الا نادرا

وايضا صرت حساسة جدا ابكي بشدة و احسن ان هناك ضغوطات نحوي

انا شخصيا لم افهم مالذي يحصل معي

اعلم انها فترة و تمر لكــــن

اريد ان تمر بسلام و ان تمر في بناء شخصيتي

لا تدميرها

سلام الله عليكم

مرحبا اختاه


أحييك خيتووووووووو … و الله رغم صغر سنك أعجبني فيك رؤيتك لنفسك………………… ومحاولتك تغييرها………………….. فالإنسان باحتياج إلى أن يعرف مواطن الخلل والضعف………………. ويحاول تغييرها للأفضل بكل عزيمة وهمة……………………

سوف اقول لك ما في راسي الان ………… و ان شاء الله افيدك

صح معاك حق هذا الوقت من العمر نمر بتحولات جذرية و تغيرات جسدية و معنوية …… تؤثر علينا بشكل كبير

الكل يتشأم و يقول المراهقة صعبة و تؤدي الى الانحراف و ضعف الشخصية وووو…………. القليلون فقط الذين يعرفون اننا يمكن ان نخرج من هذه المرحلة بايجابيات نبني شخصية قوية و نتحلى باخلاق حميدة و نغير حتى عيوبنا …….
و نتخطى كل العوائق و المشاكل

اختي انت تفكرين بحكمة و انا متأكد انك ذكية …. لذا يمكنك فهم ماذا اريد ان اوصل اليك ……..

احمدي الله عز و جل و اشكريه على النعم و لا تشتكي و تملي ………….. ربما نقصك الحنان في صغرك لكن الله رزقك بذكاء و فطنة و رايحة تكوني مراة و نص كما يقولوا …. يوجد الكثير من لديهم حنان الوالدين و تكون مراهقتهم كارثية و ينحرفون ………..

و كل المشاكل التي تمرين بها …….. حاولي تصحيحها واحدة بواحدة و ان شاء الله يفرجها ربي

بالنسبة للعصبية … اظنها طبيعية في حالتك سببها ما مررت به في صغرك … لكن يمكنك التغلب عليها …..

توقفي عن محاولتك ان تكوني شخص فائق القدرة وخلصي نفسك من الرغبة في الهيمنة التامة على كل شيئ ………….. و ابتعدي عن الاشخاص الذين يغيظونك اما اذا كان عليك رؤيتهم باستمرار فلا تعطيهم اهمية كبرى…………..عدم النوم والراحة أكبر عدو للجسم… فحاولي تناول قسط وافر من النوم يوميا……. و اعلمي ان العصبية تجعلكي تفقدين النشاط و الحيوية و السعادة …….. و تذكري انكي سوف تصبحين وحيدة لان الاناس لا يحبون الانسان العصبي ………… و يجب ان تبني شخصيتك على الحلم عند الغضب … لا على العصبية حذاري

و سوف اقول لك العلاج الاقوى و الافضل و الاكثر فعالية …… لكن اعرف انك لن تعطيه اهمية كلنا نتنساه عمداا مع اننا نعلم انه الملجا الوحيد …… و ذلك من وسوسة الشيطان …………….. بالطبع هو القرأن و الصلاة ….. و التمسك بالدين

حاولي ان تبني شخصية قوية ……………. و ان تكوني خير مثاال …………. و اهتمي بدراستك و دينك و سوف ترين النتيجة

اتمنى لك التوفيق اختاه

سلااااااااام

أُختـآآه ،،

أَوّلآ تعبيركِ صَوّركِ لي أنكِ فتآةٌ نآضجة ووآآعيه ،

وثآنيآأإ ؛ فأنفع مآ يحفَظ لكِ فترة المرآآهقه هو ~ الالتزآأإمُ بدين الله ,,

وَفّقكِ الله أخيّتي

التقرب من الله جل و علا………………

شدة و تزول

تجيك في الصبر

انا ننصحك نحي من بلاك هاته الافكار التي تقول فترة المراهقة و………و…………….مادامك بالغة فلقد فتحت صحفكي والملائكة تسجل ومادام الذي خلقكي وصوركي بدأ بمحاسبتكي فأكيد انت لديكي كل مقومات النجاح فسعي لارضاء الله باتباع سنة نبيه عليه الصلاة والسلام والتزمي ستركي وحشمتكي ودراستكي حتى يوفقكي الله للزوج الصالح وتكميلين معه حياتكي في رضى الله وطاعته

عليك بالصلاة في وقتها والدعاء تمر المرحلة بسلام .

يا اختى هدا كله عادى بالنسبة لسنك كلنا مررنا بهده المرحلة ادكرك فقط بالصلاة ثم الصلاة ثم الصلاة
الله يوفقك اختى ويحميكى من كل سوء

يااختي احسني اختيار صديقاتك و تمسكي بدينك ودراستك فهي مستقبلك و حسب كلامك انت فتاة واعية ما ينخافش عليك مع تمنياتي لك بالوفبق في حياتك.

المراهقة وجيل الفيس بوك 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

اتصل بي صديق قديم قبل أسبوع، وطلب مني مقابلته لأمر هام، وعندما قابلته عرض علي مشكلة كبيرة، فقد روى لي صديقي أنه رأى ابنة أخته ذات الاثني عشر ربيعا، تجلس أمام شاشة الكمبيوتر وتتصفح موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وعرف أنها تحادث شبابا وفتيات في سنها وغير سنها، وأن إحدى هذه السيدات حاولت أن تحدث ابنة أخته في "الحب والعاطفة والمشاعر تجاه الجنس الآخر" إلا أن الفتاة ردت بأنها لا تزال طالبة ولا تشغل بالها بغير التعليم، كل هذا بغير علم والديها، واحتار الصديق ماذا يفعل في تلك المشكلة؟ وهل يخبر والدي الفتاة؟ وكيف تكون معالجة هذا الوضع الخاطئ؟!.

لقد أثار ما رواه لي صديقي موضوعا خطيرا، لا يمكن التغاضي عنه أو التقليل من شأنه، بل يجب مواجهته بكل قوة وإصرار على معالجته معالجة سليمة واقعية، ألا وهو خطورة شبكات التواصل الاجتماعي والفيس بوك بشكل خاص على المراهقين، من الشباب والفتيات على حد سواء، فالأمر لا يتعلق فقط بحالة هنا وأخرى هناك، بل هي قضية عامة تخص كل بيت من بيوت المسلمين فيه أبناء في تلك السن الحرجة، وذلك الجهاز –الحاسوب- الذي هو سلاح ذو حدين، فهو خير ما دمنا نحسن استغلاله، وشر قاتل إذا أسأنا التعامل معه، واستغلاله فيما لا يفيد ولا ينفع.

خطورة الفيس بوك على المراهقين
شكل
تشبكات التواصل الاجتماعي عموما وبشكل خاص موقع "فيس بوك" لمميزاته المختلفة، خطورة كبيرة على المراهقين، وهذه الخطورة لا يمكن حصرها ولا حصر تداعياتها، وتشكل أزمة كبيرة ومشكلة ضخمة ما لم يتم معالجتها بالشكل الصحيح، ومن أهم هذه المخاطر أن هؤلاء المراهقين لا يدركون كون هذا الموقع هو عالم افتراضي، وأن هذه الشخوص التي يتعرف عليها قد تكون حقيقتها مغايرة تماما لما تعرف بها نفسها أو تظهر، ومع عدم خبرة هؤلاء المراهقين، فإنهم قد يصبحون ضحايا لشبكات النصب والاحتيال، أو شبكات القرصنة التي باتت تستغل الفيس بوك مؤخرا بشكل كبير في اختراق أجهزة الحاسوب والحصول على كل المعلومات والبيانات والصور العامة والخاصة التي يحتوي عليها، ثم يقومون باستغلالها في ابتزاز هؤلاء الأشخاص، من خلال تركيب الصور مثلا، خصوصا عندما يضع المراهق بياناته الشخصية ومحل سكنه في الحساب الخاص به، وتبدأ هنا مأساة كبيرة تكون الفتيات هن ضحاياها.

كما يقوم المحتالون من ذوي النفوس المريضة والذمم البالية والضمائر الميتة، بمحاولة خداع الفتيات المراهقات، من خلال محادثتهن عبر حسابات وهمية وأسماء مستعارة، لإثارة عواطفهن، وإشغال عقولهن بما لم يكن في حسبانهن في هذه السن الحرجة، وتبدأ الفتاة منهن تستجيب شيئا فشيئا، وتظن أنها بهذا تشبع عاطفتها، حتى تقع في فخ محكم نصبه ذلك الذئب البشري.

إن تواصل المراهقين عبر الفيس بوك دون رقابة جيدة، قد يجعلهم يقضون وقتهم في تبادل الصور أو الأحاديث الجنسية، أو إقامة علاقات مع الجنس الآخر، وإضاعة الوقت في التعارف والأحاديث ليلا ونهارا، بما يفسد العقول والقلوب والفطر السليمة، وربما تتطور هذه العلاقات على الشبكة العنكبوتية إلى علاقات حقيقية على أرض الواقع، خصوصا مع ضعف الجانب التربوي وفشل كثير من الأسر في احتواء أبنائها وتوجيههم التوجيه السليم الذي يحفظ أخلاقهم وأعراضهم ودينهم، وكم من جرائم وكوارث حدثت جراء ذلك الموقع الذي لا يفرض قيودا ولا يضع حدودا لتعامل هؤلاء المراهقين.

اكتشاف الخطأ وعلاجه

عندما يعلم أحد أفراد الأسرة بأن أحد المراهقين يسئ استخدام موقع التواصل الاجتماعي، لا يجب حينها أن يذهب لعقابه وتوبيخه، فهذا الأسلوب لم يعد يجدي في زماننا هذا، أو أن يقوم بفضح أمره أمام جميع الأسرة، أو يجعل من ذلك وسيلة لابتزازه كما يفعل بعض الأخوة مع إخوانهم المراهقين، فكل هذا سيدفع ذلك المراهق إلى رد فعل عنيد، وتكون النتيجة سلبية، بل يجب أن يتم التفكير في الأمر مليا، والبحث عن كيفية مواجهة هذه المشكلة وعلاجها بالشكل الذي يحقق أفضل نتيجة ممكنة.

ويبدأ علاج هذه المشكلة من خلال اختيار أقرب أفراد الأسرة إلى هذا المراهق، سواء كان الأب أو الأم أو أحد الأخوة أو الأخوات الكبار، أو حتى في الدائرة الأوسع قليلا التي تضم الأخوال والأعمام وأبنائهم، بحيث يكون شخصا محببا إلى ذلك المراهق لديه القدرة على التأثير فيه، على أن يقوم ذلك الشخص بالتقرب أكثر وأكثر من المراهق ويعمل على احتوائه حتى يستريح له أكثر، ويستطيع أن يحادثه في الموضوع بلا حرج أو رهبة للمراهق، ويبين له خطورة هذا التعامل مع هذا الموقع، والمشاكل التي قد تنتج عنه، ويسعى لإقناعه بأسلوب مبسط، ولا يمل من تكرار المحاولات ولا يسعى لفرض رأيه من أول مرة ويحتد على ذلك المراهق، فإن هذا قد يدفع المراهق إلى التعامل بسرية أكثر وبالتالي تتفاقم المشكلة.

ثم بعد هذا يجب فرض نوع من الرقابة الأسرية على ذلك المراهق، فلا يسمح له مثلا في الفترة التالية مباشرة بأن يجلس بمفرده أمام الحاسوب أو أن يجلس ساعات طويلة، ويكون ذلك بشكل غير مباشر، كأن يُوضع الحاسوب في مكان ظاهر في البيت بعيدا عن الغرف المغلقة، حتى لا يلاحظ المراهق أنه مراقب ويؤثر ذلك في نفسه فيلجأ إلى العناد والمكابرة.

من المهم أيضا أن يتم إشغال المراهق بأكثر من أمر حتى لا يجد وقتا فارغا يعود فيه إلى ذلك الموقع ويستغله استغلالا سيئا، فيتم إشغاله بنشاط ثقافي أو اجتماعي، أو تكليفه بعمل ما يقوم به على الفيس بوك، بحيث لا يجد وقتا كثيرا، يتعرف فيه على أشخاص لا يعرفهم أو أن يدفعه الفضول إلى البحث في أمور ليس هذا وقت التفكير فيها.

الوقاية خير من العلاج

إننا أمام معضلة كبيرة، وفي زمان قد كثرت فيه الفتن واستعصت الكثير من المشاكل على الحل، وخرجت فيه أجيال جديدة، لا تعرف من التربية إلا اسمها، ولا تعرف عن الدين إلا القشور مما يسمونها "وسطية واعتدال"، فلا فروض ولا واجبات ولا حساب ولا عقاب، ولا رقابة ولا مسئولية، دعوى الحرية فيه منتشرة، والعجب أنهم قيدوا الحريات السياسية وتركوا الحبل على الغارب للحريات الفكرية والجنسية والدعوة للفسق والمجون، وفي مثل هذا الزمان، يجب أن نهتم كثيرا وننفذ القاعدة الذهبية "الوقاية خير من العلاج".

يجب علينا أن نهتم بالتربية كثيرا، وكثيرا جدا، فللأسف قد أصاب مفهوم التربية لدى كثير من الأسر الكثير من الخلل، حيث صارت التربية لديهم هي الإعاشة، فقط يهتمون بالمأكل والملبس والمشرب والتحصيل الدراسي، أما تهذيب الأخلاق وتصفية العقول وتنقيتها من الشوائب والخبث الذي يبثه السرطان الإعلامي، والتركيز على القيم الدينية والالتزام بما أوجبه الله -عز وجل- من فروض وما سنه نبيه الكريم –صلى الله عليه وسلم- من سنن، واعتماد الصداقة بين الأبناء والآباء أسلوبا أمثل للتربية بلا إفراط ولا تفريط، فهذا لم يعد محل اهتمام الكثير من الآباء.

يجب أن يتحرر الآباء من أسر الطرق التقليدية في التربية، التي ورثوها عن آبائهم وأجدادهم، فالزمان غير الزمان والطباع غير الطباع والظروف غير الظروف، وقد نسب إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قوله "لا تكرهوا أبناءكم على أخلاقكم فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم"، كما نسب إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قولا مشابها وهو "لا تؤدبوا أولادكم بأخلاقكم لأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم"، ويعني أن نهتم بالمستجدات التكنولوجية والظواهر المجتمعية، واختلاف الطباع بين الآباء والأبناء وبين الأبناء وبعضهم، وهكذا.

خاتمة

إن هذا الموضوع خطير ومهم للغاية، ولا يمكن اختزاله في صفحتين أو ثلاثة، بل يحتاج إلى دراسة معمقة وبحث علمي رصين، تراعى فيه كل الظروف وتؤخذ فيه كل الاحتمالات، ويستعان فيه بالخبراء والمختصين تربويين ونفسيين واجتماعيين وخبراء التكنولوجيا كذلك، بحيث تكون الدراسة واقعية تخرج بتوصيات قابلة للتنفيذ، وليس مجرد دراسات أكاديمية لا تسمن ولا تغني من جوع.

نشر في رسالة الإسلام

الحمد لله لا املك حسابا

هدانا الله واياكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة biba_g الجيريا

الحمد لله لا املك حسابا

هدانا الله واياكم

الحمد لله
بارك الله فيك على المرور

نسال الله الثبات .. وبارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zekri abdennacer الجيريا
نسال الله الثبات .. وبارك الله فيك

[COLOR="DarkOrchid"]اللهم آمييييين[/COLOR]

انا ليس لي حساب ولم و لن افكر في انشائه

الحمد لله

اللهم احفظنا من كل سوء

بارك الله فيك اخي فعلا موضوع يستحق الوقوف عنده

بارك الله فيك ….

إذا لم يتزود المرء بزاد التقوى و العلم النافع

فسوف يضل و يزل في بحر الشبكة …

مواقع خطرة .. عصفت ببعض الشباب في مستنقع سحيق

نسأل الله تعالى الحفظ و الاستقامة لشباب الاسلام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zekri abdennacer الجيريا
نسال الله الثبات .. وبارك الله فيك

[COLOR="DarkOrchid"]اللهم آمييييين[/COLOR]

كيف تعاملين ابنتك المراهقة 2024.

كيف تعاملين ابنتك المراهقة..

عزيزتي الأم القارئة:
إن الرغبة الحقيقية في فهم الابنة المراهقة يساعد على نجاح الأم في التعامل مع الابنة الحبيبة، ولا شك أن هذا الفهم يعود بالفائدة على الجميع؛ الأم والابنة والأسرة، وأيضًا يحقق الصحة النفسية للجميع، وخاصة الابنة الحبيبة، وهذا ما نرجوه ونسعى إليه.
كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟
وتسأل كثير من الأمهات: كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة؟ لقد تعبت منها ومن شخصيتها الغريبة، ونحن نقول: إن هذه المسالة تحتاج لفهم وتحتاج إلى التدريب، وأخيرًا تحتاج إلى الصبر ثم الصبر ثم الصبر، مع مزيد من الحب والاحتواء.
وإليك عزيزتي الأم هذه النصائح الهامة في التعامل مع الابنة الحبيبة في ضوء ما اتفق عليه علماء النفس، وفي ضوء شرعنا الحنيف:
1ـ تقبلي سخط المراهقة وعدم استقرارها:
على الوالدين ـ وخاصة الأم ـ التحمل وطول البال والتسامح مع الابنة، وعليهما التغاضي عما تعبر به عن مشاعر السخط وعدم الراحة التي تبديها في بعض الأحيان، وعليهما احترام وحدتها وتقبل شعورها بالسخط وعدم الرضا عن بعض الأشياء، وهنا لا بد أن نفرق بين التقبل والتأييد، فينبغي أن تكون استجابتنا دائمًا محايدة، نفرق فيها بين تقبلنا لها وتأييدنا لما تفعل أو تقول، وهي تحتاج أساسًا للتقبل، وأن تشعر بأنها محبوبة، وأن ما تقوم به لا غبار عليه دون الدخول معها في مصادمات، ويجب أن يفهم الوالدان أن محاربة المراهقة مسألة مهلكة بالنسبة لها.
2ـ لا تتصرفي بفهم شديد ولا تجمعي الأخطاء:
إن التدقيق في كل تصرف تقوم به الابنة، وإبداء الفهم الشديد لتصرفاتها؛ إن التصرف بهذه الكيفية صعب للغاية، وقد قالت لنا دكتورة الصحة النفسية في إحدى المحاضرات: ‘ينبغي التفويت للمراهق’، أي لا نعلق على كل صغيرة وكبيرة من تصرفاته إن تعثر فوقع، أو وقع شيئًا من يده أو من الأمور البسيطة اليومية، وعلى الوالدين تقدير متى يجب الفهم، ومتى يجب التغاضي. ومن الأفضل ألا نتوقع من المراهق الكمال؛ فنتعقب أخطاءه لكي نصوبها دائمًا، وليس من المفيد البحث والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة بهدف الوصول إلى الكمال.
ودور الكبار يتحدد في مساعدة المراهق على التغلب على ما يمر به من أزمات، دون الدخول في تفاصيلها، والقاعدة الشرعية في ذلك «كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون». واعلمي عزيزتي الأم أن التنويع مسلك الناجحين، فمعالجة الأخطاء تكون تارة بالتلميح، وتارة بالقدوة، وتارة بالتصريح كل ذلك يتم حسب الموقف.
3ـ ابتعدي عما يضايق الابنة المراهقة:
أحيانًا لا ينتبه الكبار لمدى الأذى الذي يصيب المراهق من ذكر نقائصه أو عيوبه، والشيء الذي نؤكد عليه أن إهانة الوالدين للمراهق عميقة الأثر وبعيدة المدى، وقد ينتج عنها متاعب نفسية مدى العمر، ومما يضايق المراهق معاملته كطفل، أو تذكيره بما كان يفعل وهو طفل؛ مثل التبول الليلي في الفراش، أو التكلم عنه أمام الآخرين بما يزعجه، ونتذكر هنا قول الله تعالى: {لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ} [الحجرات:11]، وينبغي هنا التمييز بين الابنة والتلميذة، فإذا كان عند الابنة انخفاض في المستوى الدراسي؛ فعلينا أن نتذكر مزاياها الأخرى، ولا نجعل أحاديثنا مقصودة فقط على المسائل المدرسية والدرجات. وهذا هو التفريق بين الذات والصفات، وهو أن نفرق بين الابنة الحبيبة وبين صفاتها وسلوكها.
4ـ احترم خصوصيات الابنة المراهقة:
لا بد أن تحترم خصوصيات المراهق ما دام أنها لا يشوبها شائبة، مع الاحتفاظ بمبدأ المراقبة غير المباشرة، واحترام خصوصيات المراهق يتطلب بناء مسافة معينة بين الوالدين وبين ابنتيهما، مع الاحتفاظ بصداقة ومحبة، والاحترام يشعر المراهق بأنه شخص متميز فريد.
5ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الاستقلال:
فكلما شجعنا صور ومواقف الاكتفاء الذاتي؛ كلما ساعدنا في بناء شخصية الابنة، وكسبنا أيضًا صداقتها واحترامها، والأم المتفهمة تتيح لابنتها فرصة الأعمال المنزلية؛ مثل دخول المطبخ والعمل فيه وطريقة الإنفاق وحسن التصرف في الادخار والإنفاق، وعلى الأم أن تثني عليها وتتقبل خطأها بنفس راضية، وتشجعها إن أحسنت وتنصحها إن أخطأت، فإن حسن التوجيه واللباقة هنا لها تأثير السحر، وبالتالي تتقبل الابنة توجيهات الكبار بنفس راضية.
6ـ ابتعدي عن الوعظ المباشر: «ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا».
ولقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الفن في التعامل مع الناس، فقد كان يقول إذا بلغه شيء عن أحد: «ما بال أقوام يقولون كذا وكذا»، مبتعدًا عن التشهير بأسلوب شفاف رفيع، وهذا أيضًا هو أسلوب القرآن، قال تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ} [النحل:125].
هذا هو أسلوب القرآن: الدعوة بالحكمة والنظر في أحوال المخاطبين وظروفهم، والقدر الذي يبينه لهم في كل مرة، حتى لا يثقل عليهم، والطريقة التي يخاطبهم بها، والتنويع في هذه الطريقة حسب مقتضياتها، فإن الرفق في الموعظة يهدي القلوب الشاردة، والزجر والتأنيب، وفضح الأخطاء التي قد وقع عن جهل أو حسن نية له أثر سيء على نفس الابنة المراهقة.
ومن الأمور الهامة تجنب هذه العبارات: "عندما كنت في مثل سنك كنت أفعل كذا وكذا، أو أنجح في المدرسة بتفوق أو…" هذه العبارات تسيء للابنة أكثر مما تنفع، لأن المقارنة دائمًا تحمل معنى الدونية، فأنت لست ابنتك وابنتك ليست أنت، فكل منكما شخص مستقل ومختلف تمامًا عن الآخر.
7ـ ابتعدي عن وصف ابنتك وتصنيفها:
لا داعي لأن تصف الأم ابنتها بصفات معينة وخاصة في وجود الآخرين، فمن الخطر أن نتنبأ بمستقبلها وخاصة إذا كانت تنبؤات سيئة، وهذا ما يسمى بقانون التوقعات، فإن كل شيء تتوقعه سيحدث، والصورة الذاتية تتكون عند الأبناء منذ الطفولة ثم تكبر معهم، فمن تقول لابنتها: "أنت غبية وكسلانة" وتردد ذلك باستمرار؛ سيتكون لدى الابنة اعتقاد بذلك، وصورة ذاتية عن نفسها تكبر معها، ونكون بذلك قد ساهمنا في تكوين شخصية الابنة بشكل سلبي.
ومن تقول لابنتها: "إنك لن تفلحي أبدًا، أو لن تتعلمي أبدًا، أو ستظلين هكذا متخلفة"، إن كل هذه العبارات لن تهذبها أو تعلمها، ولكنها ستؤدي بها أن تكون كما وصفت الأم بالضبط.
واعلمي عزيزتي الأم أن المراهق مرهف الحس، قد تكفيه الإشارة، ولا يصلح التشهير بالألفاظ السيئة ونعته بها، كأن نطلق عليه [دبدوب ـ كسلان ـ انطوائي..] لأن هذا يؤذي المراهق؛ فالسخرية والاستهزاء يجرح مشاعره، والسخرية ليست أداة فعالة في التعامل معه، فإن التركيز على مثل هذه الصفات ينتهي به إلى تصديقها، والامتثال لهذه الصورة التي كونها الوالدان عنه؛ فتظل هذه الصفة تسيطر عليه باقي حياته، يخاطب نفسه بها كأن يقول لنفسه مثلًا: ‘أنا كسلان، أنا غبي، أنا ضعيف الشخصية، أنا لا أستطيع التحدث بلباقة…’.
8ـ ساعدي ابنتك على اكتساب الخبرات وامنحيها الثقة:
إن دور الوالدين الهام يكون في إكساب المراهق الخبرات والمواقف البناءة أكثر من الإدانة أو التقليل، وكل خبرة يكتسبها المراهق بمفرده تكسبه مهارات شخصية، وتعمل على بناء وتطور نموه، فالأسرة هي البيئة النفسية التي تساعد على النمو السليم للأبناء، فالثقة والمحبة تساعدان المراهقين على طاعة الوالدين والنجاح في مجالات الحياة المختلفة، واكتساب الخبرة يكون من خلال أحداث الحياة اليومية المتجددة، مع استخدام أسلوب التشجيع عند الكفاءة والنجاح في عمل ما، وقد ظهر أسلوب تشجيع الكفاءات في استشارة الرسول لأصحابه وأخذه برأيهم في غزوة بدر وهو يقول: «أشيروا علي أيها الناس»، وترك رأيه لرأيهم. فقه السيرة، الغزالي، ص: 223.
وفي غزوة الخندق حفر صلى الله عليه وسلم الخندق مع أصحابه به آخذًا برأي سلمان الفارسي رضي الله عنه، وفي كل ذلك كان الرسول صلى الله عليه وسلم يربي في أصحابه روح النقد البناء، وإبداء الرأي السديد والاستفادة منه.
9ـ كوني السند النفسي لابنتك:
الأم المتفهمة ينبغي عليها إظهار التفهم لابنتها، التفهم لغضبها ومتاعبها وأحزانها، وتقديم الدعم النفسي لها، فأنت السند النفسي لابنتك بالاستماع لمشاكلها بانتباه واهتمام، وبالاستجابة المتعاطفة دون إقامة أي حكم على الموقف سواء بالثناء أو بالنقد.
فكوني السند النفسي لابنتك، وتفهمي مشاعرها وحاجاتها (وخاصة الحاجة الجسمية والعاطفية)، فالابنة المراهقة إذا لم تشعر بالعاطفة والود والحب والتفهم، فقد تبحث عنه في أي مكان آخر، وهذا ما نخافه ونرفضه، ونحن هنا نريد الحب المعتدل المتوازن، والفهم لطبيعة هذه المرحلة.
10ـ النقد وحدود استخدامه.
تقول إحدى الفتيات: "ليت أمي تفهم أنني كبرت، وأن تنتقدني بصورة أفضل"، إن الفتاة المراهقة تضيق بشدة من نقد الوالدين لها، وتعتبره أذى بالغ لشخصيتها، وواقع الأمر أن معظم النقد لا يكون ضروريًا فهو غالبًا ما يتناول أشياء من الممكن أن تتعدل في فترة تالية، مثل نقد أسلوب الكلام أو المشي أو الأكل، وينبغي أن نفرق بين نوعين من النقد البناء والنقد الضار:
أما النقد البناء: فهو يتعامل مع الحدث مباشرة، ولا يوجه اللوم للشخصية ذاتها.
أما النقد الضار: فهو الذي يوجه إلى الشخصية ذاتها، واستخدام السخرية واللوم والتأنيب.
إن خطورة نقد الشخصية والسلوك نفسه هو أنه يترك في نفس المراهق مشاعر سلبية عن ذاته، وعندما نصفه بصفات الغباء والقبح والاستهتار يكون لذلك أثره على نفسيته (الابن أو الابنة)، ويكون رد الفعل عنيفًا يتصف بالمقاومة والغضب والكراهية والانتقام، أو على العكس الانسحاب والانطواء.
وملاك الأمر في ذلك هو التوسط والاعتدال «خير الأمور أوسطها»، أي نستخدم النقد والمديح كل بحسب الظروف والمواقف، ونفصل بين الذات والصفات عند توجيه النقد، ولقد اقترح المعنيون بدراسة المراهقة معالجة النزوات بصبر وأناة، وبروح إيجابية والتوسط في استخدام أساليب التأديب، وحذروا من الشدة والقسوة إلا في حالة الضرورة فقط، كما قال الشاعر:

قفا ليزدجروا ومن يك راحمًا فليقسو أحيانًا على من يرحم

مع التأكيد المستمر على وجود الصداقة والود والحب بين المراهق ووالديه.

موضوع رائع

مشكور اخي علي النقل الموفق

بارك الله فيك

شكرا اختي على الرد

الجيريا

المهم ان نستفيد

مشكور أخي only على هذا الموضوع والله هو في غاية الأهمية في نظري….بارك الله فيك.

موضوع مفيد للامهات شكراااا

المراهقة . 2024.

الجيريا
لا يختلف اثنان على أن المراهقة مرحلة صعبة على المراهق والأهل. ففي هذه المرحلة يريد المراهق أن يكتشف هويته وشخصيته الجديدة، وأن يقوم بالمجازفات ويستقل عن أهله، فتجده أحيانًا منكفئًا على ذاته وأخرى اجتماعيًا يحب الخروج ولقاء الأصدقاء، وأحيانًا يكون هادئًا وديعًا وأخرى ثائرًا لا يعجبه شيء ولا يتوقف عن انتقاد أهله… هذه التناقضات في سلوك المراهق تقلق الأهل وقد تجعلهم في صدام شبه دائم معه

الصراحة و مقاربة الأهل لأبنائهم هو الحل الوحيد
موضوع جد مهم بالرغم من انك لم تبين الإشكالية بشكل أوضح

j’ai passé par la kante haja mata3jebni bref une bonne education est la seule solution

جزاك الله الفردوس الاعلى

مشكور على هذا الطرح الرائع

الله الله الله الله الله الله الله

المراهقة وكيفية التعامل معها 2024.

المراهقة وكيفية التعامل معها
Posted: 17 Jul 2024 04:37 AM PDT
تمهيد:

إن معرفة نفسية المراهق ومعرفة مختلف التغيرات النمائية التي تطرأ عليه في هذه المرحلة، وفهم سلوكياته العادية والمرضية تعد من الأمور المهمة جدا للأستاذ خاصة والأسرة والمجتمع عامة، خاصة إذا أدركنا أن أفضل استثمار في هذا العصر يمكن أن نراهن عليه هو الإنسان لأنه استثمار مربح في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وحتى الإبداعية إذا تمكنا من فهم طبيعته وتوجيهها التوجيه السليم.
لذلك تهتم نظم التعليم والتعلم اليوم بمعرفة طبيعة المراهقة والتبدلات التي تطرأ على الطفل وتأثيراتها على سلوكياته، وتسخير ذلك في توجيهه في دراسته وحياته عامة، ونحن كعاملين في التكوين المهني ارتأينا التعرف على:

1- طبيعة مرحلة المراهقة

2- مراحل المراهقة

3- بعض اضطرابات مرحلة المراهقة.

4- بعض الإرشادات للأساتذة حتى يسهل لهم التعامل مع هذه الفئة

خصوصا أن مؤسسات التكوين تتعامل مع هذه الفئة.أملا في مساعدة وتوجيه المراهقين في التكوين المهني وتسهيل المهمة على الأساتذة ومستشاري التوجيه في ضبط سلوك المراهق والتمكن من إفادته سواء في الجانبين العلمي والعملي أو الجانب النفسي.
1- المراهقة:
ترجع كلمة المراهقة إلى الفعل العربي "راهق" أي الاقتراب من الشيء فراهق الغلام فهو مراهق أي قارب الاحتلام، ورهقت الشيء رهقا أي قربت منه.
فللمراهق من هذا المنظور نمو متفجر في عقله وجسمه وإدراكه وانفعالاته فهو نوع من النمو البركاني حيث ينمو الجسم من الداخل فسيولوجيا وهرمونيا وكيماويا وذهنيا وانفعاليا ومن الخارج والداخل معا.
2- مراحل المراهقة: تختلف تقسيمات مراحل المراهقة حسبة مختلف وجهات النظر، لكن التقسيم الشائع يقسمها إلى ثلاث مراحل هي:
2-1 مرحلة المراهقة المبكرة: تبدأ من 11 سنة إلى 14 سنة وتتميز بتغيرات بيولوجية سريعة.
2-2 مرحلة المراهقة المتوسطة: تبدأ من 14 سنة إلى غاية 18 سنة وهي مرحلة اكتمال التغيرات البيولوجية .
2-3 مرحلة المراهقة المتأخرة: من 18 سنة إلى غاية 21 سنة وهنا يصبح المراهق أو المراهقة إنسانا راشدا في المظهر والتصرفات. (أحسن بوبازين، سيكولوجية الطفل والمراهق، 2024)
3- بعض اضطرابات المراهقة:
مرحلة المراهقة مرحلة حساسة تدخل المراهق في تناقض وصراع مع نفسه ومع مجتمعه ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى اضطرابات ومشاكل نذكر منها ما يلي:
3-1 الوسواس: وهو عبارة عن فكرة تلازم المراهق وتفرض نفسها عليه حيث يصاحب المراهق إحساس بعدم الراحة، مثل الغسل المتكرر أو التحقق من إحكام غلق الباب….
3-2 اضطرابات التغذية: وتظهر في فقدان الشهية أحيانا، الشراهة، السمنة المفرطة، وتظهر هذه الإضرابات أحيان كرد فعل انفعالي للمتطلبات الاجتماعية أو الجنسية التي تفرضها هذه المرحلة، وكثيرا ما نلاحظ اكتئاب عائلي عام في الوسط الأسري نتيجة هذه الاضطرابات عند المراهق.
كما نلاحظ اضطرابات أخرى شائعة عند المراهقين نتيجة التغيرات الفسيولوجية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: الخجل خصوصا عند الإناث، العصبية الشديدة عند الذكور الانفعال السريع، الصراع الداخلي، الاغتراب والتمرد…وغيرها من المشكلات التي تتطلب من المحيطين بالمراهق خصوصا في البيت والمدرسة أو مؤسسة التكوين الإحاطة علما بها وكيفية التعامل معها لمساعدة المراهق على تجاوزها والتكيف مع نفسه ومجتمعه.
4- بعض الإرشادات لأساتذة التكوين للتعامل مع هذه الفئة:
المراهق بحاجة إلى خمسة عناصر للتكيف مع هذه المرحلة هي:
4-1- الحاجة إلى الحب والأمان.
4-2 الحاجة إلى الاحترام .
4-3 الحاجة لإثبات الذات.
4-4 الحاجة للمكانة الاجتماعية.
4-5 الحاجة للتوجيه الإيجابي.
وبهذا نوصي الأساتذة و مستشاري التوجيه بإتباع الإرشادات التالية حتى تسهل لهم مهمة التعامل مع هذه الفئة
و تفهم مشاكله والبحث عن حل لها بمعيته:
1- أن نكون قدوة حسنة للمراهق حتى يتطبع سلوكه بشكل أحسن
2- أن نشجعه على النشاط الترويحي.
3- إشراكه في القرارات لتحسيسه بذاته
4- إرشاده وتوجيهه في حال طلب المساعدة

الجيريا

بارك الله فيك

مشكورة اختي على الموضوع

بارك الله فيك علي الموضوع المهم وارجوامنك ان تفيدينافي علاج للوسواس في الغسل المتكرر ابنتي كلما تخرج من دورة المياه تغتسل ارجوامنك ان تبيني لنا كيف نتعامل معها

بارك الله فيك

بارك الله فيك

انا عانيت من مشاكل عدة و نضجت ما يكفي لاكن اعلموا ان التوعية و كلام الام للابنة و الاب للابن لهما دور في اجتياز هذه المرحلة بسلام

هكذا تصرفين ابنتك المراهقة عن فتيات السوء؟! 2024.

هكذا تصرفين ابنتك المراهقة عن فتيات السوء؟!

ابتك المراهقة تمر بفترة حرجة ولا تعرفين كيف تتصرفين معها كي لا تصطدمين برفضها؟ لابنتك رفيقات سوء يسممن تفكيرها ويفسدن أخلاقها؟ هي عنيدة، تكذب عليك، وتفعل ما لا يعجبك؟ حسنا لا تقلقي وكوني تلك الأم الناضجة التي تعالج المشاكل بالحكمة والروية:

ـ عندما يتعلق الأمر بالتحدث مع ابنتك المراهقة حول أصدقائها: لا تنتقدي أصدقاءها، بل تحدثي عن السلوك الذي لم يعجبك.

ـ يساعد الأصدقاء بعضهم البعض في الكثير من النصائح خلال هذه المرحلة العمرية، ولأن المراهقة ترتبط أكثر مع صديقاتها بسبب تقارب العمر، فقد تستمتع لهم وتتأثر بهم أكثر منك، فاحذري أن تدفعي بابنتك إلى ساحة الفتيات الأقل خبرة منك بالتصرف بعدوانية مع ابنتك.

وقد لا يتمالك بعض الآباء أنفسهم في مثل هذه الحالات ويشعرون بضرورة التدخل، ولكن بوجود عامل الضغط الاجتماعي بين الأقران (من نفس الفئة العمرية) فقد تصبح المهمة مستحيلة بالنسبة للأب والأم غير الصبورين.

تجنبي تصادم الشخصيات:

إن كرهك لصديقات ابنتك المراهقة قد يكون سببه تعارض أو تصادم بين شخصيتك وشخصيتهم، وهذا ليس سببا كافيا لإبعاد ابنتك عن صديقاتها، فالمراهقون يملكون الحق باختيار أصدقائهم، بالطبع دون أن يكون لهم تأثير سلبي، مثلا: إذا كنت لا تحبين الشعر القصير للفتيات فهذا ليس سببا كافيا لمنع ابنتك من مرافقة هذه الفتاة، وفي هذه الحالة، يفضل أن تتركي لابنتك فر فرصة التعرف على الفتيات واختيار الصديقات اللائي تشعر معهن بالراحة والانسجام.

التأثير السيء وقت التدخل المناسب:

قد تجد بعض الأمهات أن سبب مخاوفهن يتعدى مجرد عدم الشعور بالراحة من شخصية هذه الفتاة أو تلك، وإنما هو شعور بعدم الأمان أو الراحة مع تصرفات هذه الفتاة، خصوصا إذا كانت تقوم بتصرفات وسلوكيات خطرة أو خارجة عن المألوف.

وننصحك هنا بمراقبة سلوكيات ابنتك، وعدم توقع الأمور السيئة قبل حدوثها، بل بمراقبة تصرفات ابنتك قبل توجيه التهم، إذا شعرت أن تصرفات ابنتك بدأت تتغير من حيث التحصيل الدراسي أو السلوكيات الاجتماعية الأخرى، يمكنك التدخل بسرعة وفرض شروط على هذه العلاقة.

قد يبدو الأمر أسهل في التطبيق على الورق من الواقع، لأنك ستواجهين رفضا وإصرار من طرف ابنتك المراهقة التي لازالت في غيبوبة عن التغير الذي حصل لها، ولأنك تحبينها، وتريدين مصلحتها يجب أن تعرفيها بالأخطاء والسلبيات التي قامت بها خلال الفترة الماضية التي قامت فيها بمصادقة هذه الفتاة، وبالتالي إشباع رغباتها من الإجابات المنطقية، ومحاولة إعادتها إلى الوضع الطبيعي قبل دخول هذه الفتاة إلى حياتها.

إدراك افتتان ابنتك المراهقة بنفسها؟

إذا كنت لا تحبّين صديقات ابنتك ببساطة لأنهن لا يتفقن مع مزاجك فمن الأفضل أن لا تتصرفي بسلبية اتجاه ابنتك، لأنك ستحرمينها من فرصة التعرف على فتيات أخريات، مما قد يشكل لديها صدمة اجتماعية، وقد لا تخرج الفتاة من هذه الصدم حتى بعد البلوغ، وقد تتجه لاحقا إلى مصادقة أشخاص تشعر أنك لن ترضين عنهم بدافع التحدي أو بدافع محاولة إثبات الذات.

المراهقون، بطبيعتهم نرجسيون، لذا فإن انتقادك لأصدقائهم هو انتقاد لقدرة المراهق على الحكم على الأشخاص، قومي بإرشاد ابنتك حول الصداقات الجيدة واتركيها تتصرف بشكل مستقل. بهذه الطريقة كوني متأكدة من أنها ستعود دوما لتخبرك عن أصدقائها. على أية حال، إذا قمت بإتباع الإرشادات بصبر وحكمة، فأن المراهقة سوف تستمتع إلى آرائك حول أصدقائها، وتقوم باتخاذ القرار الصحيح.

تذكري هذه النقاط الهامة عند بدأ النقاش:

ـ أخبري المراهقة بأنك قد لاحظت تغيرا في تصرفاتها، وأدائها المدرسي، وشخصيتها بشكل عام، مع ذكر أمثلة حقيقية.

ـ اسألي المراهقة عن المشاكل والأمور التي تقلقها في حياتها خارج المنزل، فقد يكون سبب مصادقتها لتلك الفتاة عدم وجود بديل أو لشعورها بالنقص.

ـ لا تنتقدي أصدقائها مهما كانت أشكالهم انتقدي تصرفاتهم السيئة فقط. حتى تكوني موضوعية.

ـ شجعي أولادك على عمل الصداقات واحترام الآخرين من كل المستويات والبيئات المختلفة، واختيار الأصدقاء الذين يؤثرون إيجابيا عليهم.

كوني مثالا جيدا تحتذي به المراهقة، فالأجدى أن تختاري صديقات محترمات، على قدر من الثقافة، ومتحدثات لبقات.

تعرفي على أصدقاء أولادك الذكور والبنات، قومي بعمل نشاطات تدعين فيها هؤلاء الأصدقاء إلى المنزل على الغداء أو العشاء أو يوم العطلة، لتتعرفي أكثر عنهم قبل إصدار الأحكام عليهم.

موضوع ممتاز بارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله
كثير من الوالدين لا يؤمنون بمرحلة المراهقة بحيث يتغير سلوك المراهق لدرجة لا يتخيلها العقل
وخاصة الفتيات اللواتي يتقمصن أدوار الممثلات والكبار بصفة عامة
ان دور الأم هام جدا في مثل هذه الظروف حيث تكون الحكمة شعارها والتقرب منها والتحدث اليها
وتحمل تصرفاتها وتوجيهها فأنت الصديقة الوفية لها في هذه الظروف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousrayousra77 الجيريا
موضوع ممتاز بارك الله فيك
العفو أختي

و فيك البركة ان شاء الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله
كثير من الوالدين لا يؤمنون بمرحلة المراهقة بحيث يتغير سلوك المراهق لدرجة لا يتخيلها العقل
وخاصة الفتيات اللواتي يتقمصن أدوار الممثلات والكبار بصفة عامة
ان دور الأم هام جدا في مثل هذه الظروف حيث تكون الحكمة شعارها والتقرب منها والتحدث اليها
وتحمل تصرفاتها وتوجيهها فأنت الصديقة الوفية لها في هذه الظروف


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

صحيح أخي الكريم
ربما بعض الأولياء لم يعيشوا هذه المرحلة
أي لم يجدوا السند و الاهتمام
وهي مرحلة صعبة خاصة للبنات كما قلت

شكرا لتعقيبك أخي

شكراا جداا عالطرح الجميل يسلموو

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طمطم طمطم الجيريا
شكراا جداا عالطرح الجميل يسلموو
العفو أختي
شكرا لمرورك الجميل

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أماني علي الجيريا
بارك الله فيك
و فيك البركة ان شاء الله

في الحقيقة موضوعك مهم جدا انا ام اعاني حاليا حيث ان لابنتي صديقة التحقت مؤخرا بالمدرسة وبعد البحث وجدت ان هده الفتاة امها خانت والدها مع رجل اخر ما دفعه لتطليقها وهو الان يعاشر امراة (عاهرة) اعدروني لهده الالفاظ ولكن هدا هو الواقع اجيبوني من فضلكم كيف تكون اخلاق هده الفتاة التي نشأت في هده البيئة وكيف يمكن لي ان اقنع ابنتي بالابتعاد عنها انا هنا لاانتقد قصة شعر او لبس انما هي الاخلاق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جازيا ام البنات الجيريا
في الحقيقة موضوعك مهم جدا انا ام اعاني حاليا حيث ان لابنتي صديقة التحقت مؤخرا بالمدرسة وبعد البحث وجدت ان هده الفتاة امها خانت والدها مع رجل اخر ما دفعه لتطليقها وهو الان يعاشر امراة (عاهرة) اعدروني لهده الالفاظ ولكن هدا هو الواقع اجيبوني من فضلكم كيف تكون اخلاق هده الفتاة التي نشأت في هده البيئة وكيف يمكن لي ان اقنع ابنتي بالابتعاد عنها انا هنا لاانتقد قصة شعر او لبس انما هي الاخلاق

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي الفاضلة
ما ذنب الأبناء فيما اقترفه الأولياء؟
أنا متأكد أن هته البنت تعاني من وضعية
والديها.
أعود لمشكلتك لست محلل نفساني لكن
أنا كذالك أب و مربي (أي مدرس)سابقا
هل لاحظتي شيئا في تصرف البنت أو في علاقتها
مع ابنتك.ممكن جدا أنها أباحت بأسرارها لابنتك
ان كانت مقربة منها أو أرادت أن تعبر بما تحس
من وضعيتها و كيف تتعامل معها.
الأحسن التقرب من ابنتك و محاولة معرفة أشياء منها
حتى تستطيعي الحكم عليها.فليس علينا استباق الأحداث
قبل التيقن الحيطة واجب صحيح لكن لنعرف ما يدور أولا.
أتمنى افادتي بمعلومات جديدة ان كانت و سوف أحاول
باذن الله المساعدة بقدر الامكان .

ما الحل مع اختي المراهقة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني انا لدي مشكلة يمكن انها في نظركم سهلة ولكن في نظري معقدة جدا

المشكلة هي في أختي التي لم يتجاوز عمرها 17 سنة

اكتشفت مؤخرا (تقريبا منذ حاولي اسبوعين انها على علاقة بشاب )

وطلبت مني ان اسامحها ولكن لم افعل لأن الذي فعلته لا يتغفر من منكم يعرف ان اخته على علاقة بشاب ويسكت ؟ بالعكس انا لم استطيع ولا ادري لماذا

فقمت بتوبيخها حتى اني الان لا اتكلم معاها ابدا

وايضا قمت بنزع الهاتف من عندها لكي لا تستخدمه وحرمتها من الدراسة

ولكن الذي يجلعني افكر كثيرا ( الفضيحة ) عندما اخرج الى شارع وارى نظرات اصدقائي وزملائي في العمل اشعر كانهم يعرفون بأمري في وجهي يضحكون في ظهري يقولون كلام لا استطيع كتابته هكذا اشعر
حتى عندما يبتسم احدهم لي اشعر بغضب شديد كانه يقول لي اختك لديها علاقة بشاب وانت لست رجلا …..

حقا انك مفضوح

اجعل نفسك مكاني وسترى كم هو مؤلم هذا شعور

لقد حاولت اخر مره ان اقتلها نعم اقتلها وان لا ادفنها بالعكس ادعها مرمية في مكان لا يعمله احد ………
ولكن لا ادري كيف تدخلت امي وهداتني

اريد حل يزل الافكار من راسي لاني صرت لا اخرج الى شارع لكي لا يراني احد ولا اذهب للعمل وان ذهبت لا اتكلم مع احد

حل او اقتراح او اي شي المهم ان ارجع مثلما كنت…………

………………………………..

اتقي الله اخي …………….وكل الامور تأخذ بالرفق واللين…………………واذا اردت خيرا باختك فسترها وحاول اقناعها فان قنا عتها هي الاهم فهي التي تسترك في غيابك وتحفظ عرضك …………………وجل من لايخطء وكلنا معرضين للخطأ لكن باب التوبة مفتوح ………………………اما الناس لاتلتفت لهم اخلص النية وكفى ………….وغلب الناس ماتت عندهم نخوتك اخي ………….فكلهم وبناتهم مع علاقات غير شرعية ويفتخرون بها ……………..واعلم اخي انك كما تدين تدان فاحفظ نفسك كذلك وحصنها ……………ووفقك الله للخير والتقى……………………….حاول وحاول ……………ولاتقنط ………………..فنك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء

وتحسب يا اخي انك بتصرفك قد فعلت الصواب اختك ان كانت مراهقة على قولك او غير دالك فهي بفعلتك وتوبيخك وحرمانها من الدراسة قد حرضتها على فعل اشياء خفية وممكن تكون اكبر من الاولى يا اخي كل شيء بهدوء يمر بسلام واختك كان ممكن تنصحها

برفق وتوضح لها بطريقة لينا انها على طريق خاطء اوحتى تحكي مع الشاب وتعرف منو نوياه ولما لا

واما عن اصدقائك كلهم او اغلبهم عندهم اخوات وهذا الشيء موش محصور في اختك بس كل فتاة في هذا السن تحب تكتشف وتخوض تجارب ربما سمعتها من صديقاتها او من افلام ومسلسلات وخاصة الشباب شابكين سنارتهم وينتظرون الصيد وانت تعرف لكونك شاب

يمكن وموش بعيد لكل واحد من اصدقاءك حكاية ونفس حكايتك ويمكن متعقدة اكثر
تخلي بالك من اختك تحاول تنصحها وتصادقهااا والاهم رجعها لدراستها حرام تضيع مستقبلها

الله يهدينا جميعا

أولا دعني أقول لك أنني أحس بما تمر به وغيرتك على أختك دليل على حبك لها وخوفك عليها من الذئاب البشرية.ثانيا دعني اقول لك أنك تصرفت بتصرف خاطيء تجاه أختك.اكتشفت علاقتها بشاب فضربتها وحرمتها من الدراسة. ومن الهاتف.ما لا أفهمه ماذا تفعل بنت في 17عشر بهاتف نقال ألوم لاولياء على ذلك فما هي حاجتها له الكارثة ان بنات في الابتدائي يحملن هواتف نقالة الان لتوي التقيت بفتاة تبلغ من العمر 8سنوات وبحوزتها هاتف نقال تمشي به في الشارع بالله عليكم سيراها شاب ويطلب منها الرقم وتبدأ الحكايات.توقيفها من الدراسة تصرف خاطيء ولقد زدت الطين بلة فيرك اي الناس الذين تخاف من كلامهم سيفهمون شيئا أخر وضربك المبرح لها قد يؤدي هروبها من المنزل .لا تعالج الخطأ بالخطأ اجلس معها جلسة اخوية افهمها خطورة الامر لا تعد اليها الهاتف دعها تكمل الدراسة راقبها عن بعد اسأل عن صديقاتها .اخرج معها الى الشارع للتبضع للمدرسة ليراك الناس ويعلموا انه لا شيء على اختك ولا تهتم للناس فارضاءهم غاية لا تدرك سارع للمصالحة بينك وبين اختك وربي يصلحها ويصلح بناتنا. نحن نخطيء اخطاءا كبيرة ونطلب من ربنا الرحمة والمغفرة وكيف لن ان لا نغفر ونتسامح فيما بيننا تذكر الاية الكريمة (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)

ليس المهم ان تحرمها من الدراسة والهاتف
االمهم ان تقنعها انها على خطا
والفتاة اذا ارادت فعل شيء ستفعله حتى لو كانت بين اسوار محصنة فاحترس من هذا
واختك لا تزال صغيرة يعني لماذا تدمر مستقبلها من اجل غلطة مراهقة
وبالنسبة لك استعذ من ابليس لانه هو الذي يملا راسك بهذه الافكار فيمكن انه لا احد يعلم بهذه العلاقة لكن انت من تتحسس
انا اهنيك على صرامتك وغيرتك على اهل بيتك
لكن الرجل الحقيقي هو الذي يسبق عقله قبل يده وليس العكس
فثبت نفسك واستغفر الله

يا اخي كل البنات المراهقات يمرون بنفس المرحلة.واكيد راح تتغير مشاعرهم.
واكيد انت مريت بهذه المرحلة.
دير في بالك الحوايج الي درتهم لاختك اعتبرهم غلطة.واعطيلها فرصة ثانية لانها اول مرة تصرا.
كن ايجابي لانه لا احد يعلم بل العكس الان كي حبستها من القراية وحجبتها في الدار راك تعطي للناس فرصة باش يهدرو في القيل والقال.
انا انصحك سامح اختك
وقوللها راني سامحتك ونعطيلك فرصة ثانية باش متعاودش الغلطة وقوللها الحب راح يجي وحدو حتى لعندك اذا نجحتي في دراستك.
وقوللها بلي لازم تدير قيمة ليك ولوالديك.
مدلها فرصة من فضلك.وهي اكيد راح تفهم
لازم تنسى بلي الناس راهي علابالها.كي ترجع اختك للدراسة راح ترتفع معنوياتك

هناك مثل شعبي يقول;جا يكحها عماها.اولا اشكرك واشجعك على غيرتك على اختك .لكن اذكرك بان هذه الامور تؤخذ باللين واختك كما تقول مراهقة.يعني لم يكتمل نموها العقلي ومازالت لاتحسن التمييز بين الخطا والصواب وفي هذه السن تعيش الفتاة نوعا من الاضطرابات النفسية .وتكون بامس الحاجة الى الرعاية العاطفية بمعنى ان نقص الحب والتفاهم بين افراد الاسرة سيجعلها تبحث عن الحنان خارج البيت لتحقيق الاستقرار النفسي واول انسان يقول لها كلمة حب ستصدقه.انصحك ان تبعد عنك وساوس الشيطان الذي كل همه ان يزيد الشحناء ويزيل الاخوة بين الناس.سامحها واتركها تدرس وشجعها على المثابرة كي لا يبق لديها وقت لهذه التفاهات.لانك بالزامها البيت تدفعها لحياة الروتين اليومي. والفراغ من اكبر اسباب الانحراف.اما عن الهاتفالذي اسبح سببا لم مثل ما قالت الاخت منى 2024 ماذا تفعل فتاة في سنها بالهاتف..اي اصبح نقمة علينا بعد ان كان نعمة.ةرة ثانية اقول لك سامحها وخذ بيدها لانها ضعيفة .اعطها فرصة اخرى لعلها تكون استفادت من الدرس وتذكر ان التجارب و الاخطاء كانت دائما سببا وحافزا للتغيير والنجاح.سدد الله خطاك وخطاها

اخي في راي رجع ختك تقرا وفهمها بلعقل ماتزيدش تدور بهاذ الشاب + ما تضربش ختك

أنصحك أخي بالحوار و التقرب من أختك عنفك معها يزيدها عنادا و تمردا و لا يحل المشكل
اللين أخي و الرفق
هادو الناس لي راك تتكلم عليهم حتى هما عندهم خواتات الجمل ما شافش حدبته
لي عنده الوليات قاع ما يهدرش

ما تشعر به اليوم يرجع الى حالتك النفسية المتوترة .. فلقد مررت بتجربة قاسية تركت في داخلك جرحا عميقا .. و هذا الجرح سيبقى مازال ينزف و قد يتطلب بعض الوقت لتسكن نفسك .. لكن أثر هذا الجرح لن يختفي بسهولة ..
و هذا الجرح هو سبب هذه الافكار .. و بسبب تفكيرك المتواصل بهذا الامر و خوفك من اطلاع الناس عليه تحس أن الجميع يعلم به .. لكن تاكد اخي أن نفسك ستهدئ تدريجيا لكن حاول ان لا تفكر في الامر بشكل متواصل حتى لا ترهق تفكيرك و لتستطيع استرجاع و تجميع افكار لتتكمن من حل هذا المشكل بطريقة صحيحة …
شخصيا اوافقك لما منعتها من الخروج و لو للدراسة .. لاني اعتبر انها فقدت الثقة التي مُنحت لها .. و الظاهر أنها تأثرت سلبيا بالمحيط الخارجي و لم تستطع مقاومة الجوانب السلبية للحياة خارج البيت .. و هذا لا يعني أن أختك فقط المتسببة في هذا الوضع .. و لن اقول أن اختك مش مربية .. لكن التربية يلزمها متابعة و خاصة في مرحلة المراهقة .. و لا ننسى أن الزمن الذي نعيش فيه غير الزمن الذي عشنا فيه .. فهذا الزمن طغت عليه ظاهرة الانحلال الاخلاقي حتى اصبحت شئ عادي عند بعض الشباب .. و من الخطأ محاولة تربية ابناء اليوم حسب افكار و معايير الماضي ..
قد اوافقك عندما حرمتها من الهاتف الخاص و حتى لما حرمتها من الخروج للدراسة .. لكن قطع صلتك بها ليس فيه أي مصلحة .. و لا تنسى أنها مهما فعلت ستبقى أختك و هي صغيرة في السن لا تدري حقيقة ما فعلته .. و هذا ليس عذر .. لكن الشئ المهم اليوم هو محاولة إصلاح تفكيرها و حثها على اصلاح نفسها .. و هذا لا يكون إلا بالحوار داخل الاسرة فقط ..
أما دراستها فارى أن تسجلها في العام المقبل للدراسة بالمراسلة .. و ان تكون حاضرا معها و متابع لكل ما تفعله .. و لما تجتاز شهادة البكالوريا و رايت ان اخلاقها تحسنت و فكرها نضج و تستحق فرصة اخرى فلك أن تسمح لها بدخول الجامعة …

اعرف بنت كانت في مثل سن اختك .. و كانت تلبس ملابس فاضحة و تخالط بنات منحرفات . حتى انها ذات يوم لم ترجع للبيت و باتت ليلتين خارج البيت .. و لما رجعت اخذت طريحة تاع كلاب و فُصلت من الدراسة و بقيت محبوسة في البيت لقرابة سنتين حتى نضج تفكيرها و علمت حقيقة ما فعلته .. و بعدها سُمح لها بالخروج تدريجيا مع والدتها ثم بالخروج وحدها الى المسجد .. و اليوم هي بنت ملتزمة ما شاء الله .. دخلت مركز التكوين المهني و هي تعمل و تصلي في المسجد و حتى تعلم الاولاد الصغار في المسجد …

كل هذا لأقول أن الخطأ لا يعني نهاية العالم .. خاصة أن أختك صغيرة و لم تنحرف بل كانت في طريقها الى الانحراف .. فعليك أن تحمد الله أنك إكتشفت ذلك قبل أن تصل إلى نقطة اللا عودة ..

على كل حال هذا مجرد راي و قد اكون مخطئ فيه …
و الله وحده أعلم …
اسأل الله العظيم أن يفرج همك و ان يهدي اختك و كل شباب المسلمين الى الطريق المستقيم ..
و بالتوفيق إن شاء الله …

salem
tu n’est pas le bon frère

ta soeur a du manque de ton amour

aime ta soeur et ne la frappe plus

ta soeur a besoin de toi

ne gache pas sa vie

tu veux etre normal alors supprime les gens de ta tète parceque chaque famille en algérie a des probleme

tu vis dans les reves

occupe ta soeur par ton affection et ton aide

tu vas regretter quand tu la perd

tu es mechant et vraiment c grave de frapper une femme

elle a fait une erreur elle a pris la leçon et c fini alors toi tu dramatise et tu gonfle le probleme

rabi sobhanah w yaghfarrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrr nta chkoun nta inssan w taghlettttttttttttttttttttttttttttttt makinch li mayeghlatch
^

pardoooooooooooooooooooooon

يا أخي اليست اخت ببشر ؟؟ من منا لا يخطئ ومن منا ليس له اخطأ بالأخص في هذا

الزمن الذي كثرت فيه المعاصي وفسد الزمن والمؤمن اصبح مبتلى حتى في بيته

لهذا كان من الأولى لك ان تنصح اختك باللتي هي احين وتتقرب منها اكثر بعكس

ما فعلته تماما وهو الابتعاد عنها وحرمانها من الدراسة والتفكير والعياذبالله في قتلها

لهذا اخي دعك من كلام الشارع ونظرتهم لك واهتم باختك فهخي شرفك وعرضك ولا تهتم

لأحدا ابدا ,,, وحاول ان تنصح اختك باللتي هي احسن " ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة
الحسنة "

" ولو كنت فظا غليظ القلب لاتفضوا من حولك " لهذا اخي انصحك ان تقترب من اختك وقل لها

ان ما فعلته كان من اجلك ومن اجل شرفك واسمح لها ان ترجع لدراستها وصدقني سترجع

اختك كما تريد فتاة صالة بإذن الله .. تتشرف بها ..

اسال الله ان يصلح ما بينك وبين اختك وان يوفق اختك لما يحبه ويرضاه … وننتظر منك اخي

ان تبشرنا بالأخبار الطيبة ….

يا أخي هذه مشكلتها الثقة

الزملاء ليس لديهم الحث في الضحك أو التفوه بالكلام

في أمر المدرسة أنا حائر بين التوقيف عن الدراسة أم السماح لها بالدراسة

المهم لا تخنق معيشتها و ما تحرمها أكيد هي غلطت و خليها تعرف هذا بصح أحرز تضيق عليها و توبخها كل يوم

هاذ هي الدنيا

السلام عليكم خويا معك الحق كل الحق مي ماشي هكذاك هذي أحتك مهما دارت تبقى ختك أحكي معاها فهمها غلطتها وين فهمها على الشباب واش يديروا هي تفهم وتستعرف بغلطتها وتندم ووحدها تختار طريقها فهمها بالقرآن وريلها الحرام وين وكيفاه والعذاب الي يكون كي تضربها وتنحي التلفون وما تخليهاش تقرا ومن بعد راك زدت خليتها تحوس على الحنان في جهة أخرى ننصحك تحكي معاها وتستعفر ربي والناس اللي تخاف منهم كل بيت فيه سر وفيه مشكل وكل واحد عندوا حكاية لو ماشي ختوا يكون هو عندوا حكاية ربي هو الصح وختك ما غلطتش الغلطة اللي تقتلها على جالها وشبيك راح دير ذنبها في رقبتك ربي يهديك يهدي نفسك ربي يوفقك وإنت راجل وتخاف على عرضك من حقك

سن المراهقة عند البنات 2024.

سن المراهقة عموما : هي مرحلة يعيشها الانسان اين كان جنسه بنت ام ولد بعد سن البلوغ من سن 13 الى 17 تقريبا وهذه المرحله لها ظواهر عديدة و غريبة احيانا ………………………….

صفاة المراهقالمراهقة :في هذا السن يضن المراهق انه كبير مما يترتب عليه عدة اشياء و نتائج :
محاولة اخذ كل ما يريده و عدم ارادة تدخل والديه في شؤونه………………….

فبالنسبة لمحاولة اخذ كل ما يريده اذا اراد شيئ و لم يوافق ولي الامر به اين كان يعاندهم و يجادلهم و يفعله سرا او علنا " المهم ان اخذه " بدون الخوف من ولي الامر و عدم التفكير بالعواقب واضعا في راسه فكرة انه كبير فيما فيه من كفايةحتى يقر ماذا يريد لنفسه

هذا بالنسبة للجنسين الولد و البنت @@

البنت :

تحب الخصوصية و تكره تدخل والدتها في امورها وتحب الحرية " لا تريد أي قيود تمنعها من الحراك و الوصول الى المسافة التي تود الوصول اليها "فتحب ان ترتدي الملابس التي يرتديها باقي المراهقات الاخريات
حتى ولو كانت غير صالحة لبنت مسلمة

تحب ان تكون لها ادواتها الخاصة دون مشاركتها بها أي احد !!

تحب جمعة الصديقات و التسكع معهم و تقليدهم, لا تفكر بالعواقب التي تؤدي بها حركاتها و افعالها و التهور دون التفكير

و كثيرا ما نلاحظ في المدارس و الاسواق مجموعة بنات يلبسون ملابس مثل ملابس بعض او اكسسوارات او حتى حقائب متشابهة @@!

و لاكنها مع هذا تكره ان يقلدها شخص صغير و ا حتى اختها الصغرى

و تحاول مماشية اخر صرخات الموضة و تقليد الممثلين بطريقة لبسهم او شعرهم او مكياجهم ………

و في هذي المرحلة يصعب على الام فهم ابنتها و فهم ماذا تريد بالضبط فتحاول مصادقتها , احيانا ينفع هذا و في معظم الاحيان لا تنجح الام في كسب ابنتها في هذه المرحلة

فكيف على الام التصرف لكسب ابنتها
وفي هذا الاطار ينبغي ان يكون لدى الأم وعي كاف بدورهاكأم، وقراءة واعية ودقيقة لفترة المراهقة وما يصاحبها من تغيرات. فالام يجب ان تقيمعلاقة صداقة مع ابنتها تكون فيها المثل الاعلى والقدوة والحسنة، ومن ثم تصبح حكيمةفي التعامل مع ابنتها، فتكون رقيقة ولينة في الاوقات التي تقتضي ذلك، وتكون حازمةوشديدة في اوقات اخرى.ويمكن للأم ان تحكي لابنتها سيرة بعض النماذج التي تعالجمشكلة ابنتها ان وجدت بطريقة غير مباشرة.تفهم وسعة أفق الخصائص الجسمية الظاهريةللمراقبة، التي تتسم بالنضج والخصائص النفسية العقلية لها، لم يكتمل نضجها بعد،فتتسم سلوكياتها بالاندفاع ومحاولة اثبات الذات والخجل من التغيرات التي حدثت فيشكلها وتقليد امها في جميع سلوكياتها.وهناك تذبذب وتردد فيعواطفها،

مشاركةالام مع ابنتها

ويحذر «علماء النفس» الام من انشغالها عن الابناء،والطباع الحادة التي تخلو من العاطفة، والتفرقة بين الابناء او الغيرة المرضية بينالام وابنتها، والعنف مع الابناء او كثرة الخلافات الزوجية امامهم، لان كل ذلك يحولدون تكوين علاقة صداقة وحب وتفاهم بينهما.ولكي تكسب الام ود ابنتها يجب ان يكونهناك تقارب بينهما وتبادل للرأي والمشورة، فتقدم الام لابنتها الخبرات التي تعدهاأما للمستقبل، ويجب ان تتعرف الام على صديقات ابنتها وأسرهن وتعطي للابنة قدرا منحرية الاختيار. وإذا حدث خلاف تتناقش معها بود وتقنعها بأسلوب منطقي وتشركها معهافي الاعمال المنزلية وتشاركها في هوايتها.

البحث عن ام بديلة

وقد تنتج عن حالة عدم توافقالمراهقة مع الام بعض الآثار النفسية التي تتمثل في البحث عن ام بديلة قد لا تحسنالابنة اختيارها وقد تصاب باحباطات كثيرة تؤدي الى الاكتئاب نتيجة للحرمان العاطفي. وتصبح لديها دوافع عدوانية تجاه نفسها والآخرين وقد يترتب ايضا على عدم التوافقاصابة الفتاة بامراض نفسية جسمانية مثل الربو والامراض الجلدية والتوتر المستمر. وتصبح شخصية غير سوية في المجتمع كما ان فترة المراهقة هي الفترة التي يحدث فيهاالتغير البيولوجي والهرموني والجسماني الذي يصاحب الفتى او الفتاة فيحدث نوع منالتغير او التحول من دون حدوث نمو في القدرات العقلية، ويصاحب هذه المرحلة اندفاعفي السلوك والتصرف في محاولة لاثبات الذات من خلال المظهر والتقليد والمحاكاة،وبالتالي قد يحدث نوع من التباعد والحوار غير السوي بين الام وابنتها.ودور الام فيهذه المرحلة منوط بالتوجيه السوي وامتصاص الغضب من دون اذى نفسي وتشجيع طاقاتالفتاة وامكاناتها ومساعدتها على تحقيق ذاتها من خلال الابداع والثقافة والدوافعالانسانية الطيبة، ومنحها الامان النفسي والاجتماعي، اضافة الى ضرورة ان يكون لديهااحساس ووعي وادراك لخطورة هذه المرحلة التي ينبغي توجيه قدرات الفتيات فيها نحواشياء مفيدة لاستخراج القدرات الكامنة داخل الفتاة في ظل تقارب نفسي واجتماعيوصحي.

في الختام

ان المراهقة فترة حرجة في حياة كل انسان ويجب على الام ان تحتوي ابنتها وتقترب منها وتصبح صديقة ودودة لها حتى تحميها من تيارات الفساد، الصداقة تحمي البنت وتحمي الأم من ان تفقد ابنتها.واذا بحثنا عن اسباب فتور العلاقة بين الام وابنتها فأحيانا نجد ان الام نفسها كانت ابنة مهملة، ولذلك تهمل ابنتها، واحيانا يحدث العكس، الام التي كانت مهملة وهي فتاة اذا كان بناؤها النفسي سليما نجدها تعطي حناناً بكثرة وتعوض في بناتها ما افتقدته وهي صغيرة، ويمكن ان يكون السبب الاكبر هو افتقاد الثقافة التربوية، فنجد الام متعلمة تعليما عالياً ولا تعرف اي شيء عن اصول التربية والتعامل مع الابناء.فالتعليم لا يعطي للمرأة ما يؤهلها لذلك والام لم تعد تجد عند ابنتها وقتا لتنقل ما لديها من خبرات ومعارف، لان الفتاة مشغولة بالتعليم والدراسة والعمل حتى تتزوج، وبعد فترة تصبح اما لا تعلم شيئا عن اصول التربية ولا إدارة المنزل ومن ثم لا تعلم شيئا عن فترة المراهقة وخطورتها.ان فترة المراهقة فترة حرجة يشعر فيها المراهق بالحزن والكآبة والرغبة في التمرد والتغيير، فإذا كانت الام متفهمة وقريبة من ابنتها مرت هذه المرحلة بسلام، وان كانت بعيدة عن ابنتها وقاسية ستتحول العلاقة بينهما الى حرب وصراع وقد تفقد كل منهما الاخرى.

السلام عليكم:
بارك الله فيك، و لا تنسي دور الأب أيضا، خاصة إن كانت البنت هي أكبر الأبناء، فستكون أقرب لأبيها من أمها، فعلى الأب مساعدة الأم و استغلال تأثيره على ابنته و تأثر ابنته بشخصيته ليصل بها إلى بر الأمان، و من وجهة نظري الخاصة يجب أن يشكل الأب و الأم لأبنائهم ما يشبه المحمية الطبيعية بحيث يكون الأبناء تحت الرقابة دون أن يروا السياج الذي يحيط بهم من فرط وسعه. لا بد من منح الثقة للمراهق، و ليذكر الأب و الأم كيف كان يحس هو حين كان مراهقا، و ليتعامل مع ابنه كما كان يود أن أباه و أمه قد تعاملا معه. و لا داعي لتهويل الأمر تبقى المراهقة مرحلة عمرية حاسمة و لكنها جميلة ينبغي عيشها كما تقتضيه من طيش بين و هوى جامح، فقط لا بد من الإحاطة بالأولاد كما قلت أعلاه بأسلوب المحمية الطبيعية. و لا ننسى القاعدة النبوية في تربية الأبناء( لاعبه شبعا و أدبه-أي علمه- سبعا و صاحبه سبعا). و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين.

ست نصائح للفتيات فى سن المراهقة 2024.

ست نصائح للفتيات فى سن المراهقة

الجيريا

– صديقات السوء هن أول طريق الانحراف:ا

لفتاة في سن المراهقة تتأثر بصديقاتها أشد من تأثرها بوالديها ، والمرء عادة ما يعرف بصديقه ، فالتي تصاحب فلانة المستهترة يقول الناس عنها : إنها صاحبة فلانة، فلابد انها مثلها !! فعلى الأقل سوف تضع نفسها موضع الريبة .

2- انتبهي هؤلاء ، دعاة على أبواب جهنم :

نعم إنهم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا كما وصفهم رسول الله صلى الله علية وسلم ، فدعاة الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء دعاة على أبواب جهنم وكذلك دعاة الحرية والإباحية والذين يحاربون التدين عموما ويصفون أهله بالرجعية ، فلتحذر الفتاة من تلك الدعوات الهدامة .

3- الحياء صفة العذراء :

فالحياء من صفات البنات المحترمات فإنه كذلك زينة لهن وتاج على رؤوسهن قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( ماكان الحياء في شيء إلا زانه )، وحياء الفتاة أو الفتى خير كله كما جاء في الحديث الصحيح (الحياء كله خير ). لأنه يمنع الإنسان من الاقتراب من مواطن الشبهات أو اقتراف المحرمات ، ومهما يكن من حياء الإنسان فهو خير من تبجّحه ووقاحته .

4- في غض البصر حماية القلب وحفظ الجوارح :

رؤية للرجال في الحالة العامة أمر جائز لا شيء فيه ، وقد ثبت في الصحيحين رؤية عائشة رضي الله عنها للحبشة وهم يلعبون بالحراب في المسجد يوم العيد ، لكن الشارع الحكيم قد حظر على أن تنظر إلى الرجل نظرة شهوة ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) والنظرة المحرمة مقدمة من مقدمات الزنا ، فينبغي على الفتاة المؤدبة المحترمة ألا تطيل النظر إلى الشاب ، لأن الحياء يمنع الفتاة من أن تطيل النظر في الشاب أو تحدّق فيه .

5- إغراء الأزياء ( هذه الرغبة مدمرة ) :

رغبة كثير من النساء والفتيات في إبداء الزينة والتبرج ومحاولة لفت الأنظار وإثارة إنتباه الرجال الغرباء نحوهن ، هذه الرغبة غريبة وبعيدة عن الإسلام ، وعن الأخلاق ، وعن الفطرة السليمة ، فالفتاة المسلمة تخشى أن يرى زينتها أحد من الرجال سوى محارمها .
ولأن جسدها عزيز عليها ليس سلعة رخيصة تعرض على كل غادٍ ورائح، فالتي هانت عليها نفسها فهي عند الناس أهون ومن عزّت عليها نفسها فهي عزيزة عند الناس .

6- أحلام اليقظة ظاهرة لها علاج :

أحلام اليقظة ، هذا الشيء الجميل الذي يحيل العالم جنة خضراء إذا اشتهى الإنسان ذلك ، لكن هل أحلام اليقظة ظاهرة مرضية ؟!
إن أحلام اليقظة إن كانت طارئة غير ملازمة للفتى أو الفتاة فهذا شيء طبيعي ، فمن منا لم يتعرض لهذا الأمر يوما ما ؟
لكن اتخاذ أحلام اليقظة وسيلة للهروب من الواقع ومشكلاته حتى تصبح عادة الفتاة فهذا شيء خطير ومؤلم ، وتجعل الفتاة غير قادرة على مواجهة الحياة والتعامل مع مشكلات الحياة اليومية فتصاب بالإحباط والفشل ، ومن أسباب هذه الظاهرة الفراغ فليس هناك مايشغل الفتى أو الفتاة فيبدأ بالسرحان مع الأفكار والعيش مع الأحلام فترة طويلة..

وبنتظآآآر تعليقآآآتكم ….

تحياتي

الجيريا

نعم النصائح أختنا أميرة
بارك الله فيك

بارك الله فيكي

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

المراهق والمراهقة بين البيت والمدرسة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله

توقيت الدراسة في المدارس الجزائرية معروف ومنضبط بما نسميه استعمال الزمن ، هذا من الطبيعي… ومن الطبيعي ايضاً ان اي غياب لأي تلميذ من الابتدائي حتى الثانوي يسجل في سجلات الغياب ومن المفترض أن أي غياب مبرراً كان أولا يبلغ الى اولياء التلميذ …فلماذا نصادف في الشوارع كثيراً من التلاميذ من الجنسين يتسكعون في أوقات الدراسة ففتيان في عمر الزهور بمحافظهم في المقاهي مع السجائر وفتيات بمئازرهن في الأماكن المعزولة مع ذئاب بشرية ، والأولياء غافلون والأبناء يدخلون ويخرجون في مواعيدهم ومستقبلهم الى ضياع…ناهيك عن ما يحدث داخل أسوار المدارس …

أيعقل في زمان الفايسوك والتويتر والايميل والرئاسل القصيرة لا يستطيع الولي أن يكون على علم بكل ما يدور في مؤسسة ابنه التربوية؟. لماذا كل هذا الشرخ بين الاولياء والمدارس؟ اين دور مستشاري التربية وأرمادة المختصين في قطاع التربية ؟ أين دور جمعيات أولياء التلاميذ ؟ الامكانيات هي أكبر من أي وقت مضى حيث لوغاب أستاذ لاستطعنا أن نخبر ولي التلميد في حينه فأين الخلل؟

أين الخــــــــــــــلل؟؟


حتى أنا بدرت لي كل هذه الاسئلة………….فبارك الله فيك على الموضوع……….سننتظر ردود الاخوة……….هذا من أكثر المواضيع التي حيرتني……….في زماننا هذا………..نسأل الله الهدى و التقى و العفاف…………

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلال باك الجيريا
حتى أنا بدرت لي كل هذه الاسئلة………….فبارك الله فيك على الموضوع……….سننتظر ردود الاخوة……….هذا من أكثر المواضيع التي حيرتني……….في زماننا هذا………..نسأل الله الهدى و التقى و العفاف…………

يبقى السؤال مطروح ..لماذا الولي هو آخر من يعلم وغالباً بعد فوات الأوان؟…. جزاك الله خيراً

السلام عليكم
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة
الخلل يكمن فينا جميعا
بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي
أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة
ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب
في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه
والله مشكل كبير عندما تجد عبارة تخطي راسيمن عند البواب إلى المدير
والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين
علما أن العمل أيضا عبادة
الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة
الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه
الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم
الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة
والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب
والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء
فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي
لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب
هذا غيض من فيض
وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك
احترماتي

السلام عليكم
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة
الخلل يكمن فينا جميعا
بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي
أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة
ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب
في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه
والله مشكل كبير عندما تجد عبارة تخطي راسيمن عند البواب إلى المدير
والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين
علما أن العمل أيضا عبادة
الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة
الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه
الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم
الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة
والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب
والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء
فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي
لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب
هذا غيض من فيض
وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك
احترماتي

ولي التلميذ الجزائري

لا يريد ان يسأل او يعرف اين ابنه او ابنته

المهم يطلع و خلاص

السلام عليكم اخي صهيب بارك الله فيك على المضوع الشائك والضروري لكل الاهالي يعرفوه خاصة من هم معنا هنا ممكن هم غافلون
يا اخي انا نوافق الاخ مسلم سني في كل كلام قاله الكل مسؤول من الاهل حتى بواب المدسة الاهل لم تعد هناك روح المسؤولية لديهم والاخطر يوافقو أوادهم في كل شي فالماضي كان صوت الأب لا يعلى عليه في المنزل الآن صوت الام صوت البنت فكيف بصوت الشاب رجع الأاب هو يستحي من اولاه فتركو لكل ذي شأن شأنه والفتاة حدث ولا حرج يعني مساندة الام لها شيء خطير جدا لو الام تترك البنت تحت مسؤولية ابيها في كل صغيرة وكبيرة او اخاخا الأكبر منها لا نصل لما نحن عليه الآن
بالمسبة لطاقم التربوي الاستاذ غير ملام صراحة هو هناك يعطي دروسة يسجل الغيابات المبررات تقدد للإدارة والإدارة فساد وفساد كحال كل الإدارات إذا كان المدير غايب حتى وخو حاضر غما نذنب الأستاذ فالمبرارات ربي يهديهم شكرا

لاننا نسمع كثيرا كلمة …………الثقة ؟؟؟……………..ولو تخبر ولي امر بما يحدث يقول لك وكله ثقة………… ***انا ثايق في ابني وبنتي ***……….

فاذا كنت على ثقة في تربية ابنتك او ابنك وشكله لايوحي بتربيته ابدا ………….فكيف تثق في الناس التي تتربص بابنك وابنتك ؟؟؟؟

والله المستعان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني الجيريا
السلام عليكم
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة
الخلل يكمن فينا جميعا
بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي
أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة
ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب
في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه
والله مشكل كبير عندما تجد عبارة تخطي راسيمن عند البواب إلى المدير
والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين
علما أن العمل أيضا عبادة
الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة
الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه
الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم
الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة
والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب
والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء
فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي
لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب
هذا غيض من فيض
وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك
احترماتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني الجيريا
السلام عليكم
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة
الخلل يكمن فينا جميعا
بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي
أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة
ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب
في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه
والله مشكل كبير عندما تجد عبارة تخطي راسيمن عند البواب إلى المدير
والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين
علما أن العمل أيضا عبادة
الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة
الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه
الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم
الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة
والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب
والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء
فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي
لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب
هذا غيض من فيض
وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك
احترماتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السي محمد الجيريا
ولي التلميذ الجزائري

لا يريد ان يسأل او يعرف اين ابنه او ابنته

المهم يطلع و خلاص

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة الجيريا
السلام عليكم اخي صهيب بارك الله فيك على المضوع الشائك والضروري لكل الاهالي يعرفوه خاصة من هم معنا هنا ممكن هم غافلون
يا اخي انا نوافق الاخ مسلم سني في كل كلام قاله الكل مسؤول من الاهل حتى بواب المدسة الاهل لم تعد هناك روح المسؤولية لديهم والاخطر يوافقو أوادهم في كل شي فالماضي كان صوت الأب لا يعلى عليه في المنزل الآن صوت الام صوت البنت فكيف بصوت الشاب رجع الأاب هو يستحي من اولاه فتركو لكل ذي شأن شأنه والفتاة حدث ولا حرج يعني مساندة الام لها شيء خطير جدا لو الام تترك البنت تحت مسؤولية ابيها في كل صغيرة وكبيرة او اخاخا الأكبر منها لا نصل لما نحن عليه الآن
بالمسبة لطاقم التربوي الاستاذ غير ملام صراحة هو هناك يعطي دروسة يسجل الغيابات المبررات تقدد للإدارة والإدارة فساد وفساد كحال كل الإدارات إذا كان المدير غايب حتى وخو حاضر غما نذنب الأستاذ فالمبرارات ربي يهديهم شكرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثق الجيريا
لاننا نسمع كثيرا كلمة …………الثقة ؟؟؟……………..ولو تخبر ولي امر بما يحدث يقول لك وكله ثقة………… ***انا ثايق في ابني وبنتي ***……….

فاذا كنت على ثقة في تربية ابنتك او ابنك وشكله لايوحي بتربيته ابدا ………….فكيف تثق في الناس التي تتربص بابنك وابنتك ؟؟؟؟

والله المستعان


جزاكم الله خيراً على التعقيب
دور المدرسة والأولياء في التربية موضوع متشعب جداً ، ما قصدته في الموضوع هو مرحلة حرجة والتي يزل فيها التلميذ والتلميذة منساقاً وراء رفقة سيئة مستغلاً غفلة الأولياء ممن وثقوا في تربيتهم ووثقوا في مدرسة سلموا لها ابناءهم ، أكيد الاولياء مقصرون ولكن ليسوا على نفس المستوى من الوعي والحذر في مثل هذا الزمن الصعب، فمن حق هؤلاء الاولياء أن يتلقوا اشارات تحذيرية لتدارك الأمر قبل وقوع الفاس في الراس.. أتكلم من واقع عشته وأعايشه لأولياء بكوا دماً بعد أن عرفوا انحراف ابنائهم لكن بعد فوات الأوان…

شكرا اخي على الحرص على التلاميذ ثم المجتمع
زوجي شخصيا عكس كل هذا يضرب ابنه على اتفه الاسباب كي يربيه وكل من يقول له ابنك فعل هكذا او هكذا يضربه ضنا منه انه يستحق ولا يترك له المجاال لتكون هناك ثقة بينهما ومما ادى الى اضرار وخيمة ندم عليها وهو في سن المراهقة

لذا سوجد اسلوب التواصل بين الاستاذ الاب العائلة المجتمع دون ان يؤدي ذلك للهلاك
نحن الجزاريين اما الضرب المبرح او الترك المفرط
لكن التواصل معندناش اصلا الجزائريين لا يحسنون الحديث ولا تقديم النصائح ولا حتى الطريقة السليمة للسلامة
ينقصنا الكثير لنكون مجمتع متحضر

بارك الله فيك أخي أبو صهيب ، موضوع حساس ، خاصة أن له ما بعده ، إذا لم يجد التلميذ من يوجهه في هذه المرحلة المفصلية
ربما في الابتدائي هذه الظاهرة أقل ، لأن سلطة المعلم أكبر ، فإذا تخلى الولي عن دوره ، يتحمل المربي هذه المهمة إذا كان عنده إحساس بالمسؤولية طبعا ، وكلما كان الطور أكبر تقل سلطة المربي فإن لم يجد مساعدة من الإدارة والأولياء ضاع التلاميذ .
تتفاقم الظاهرة عندما يساند الأباء أبنائهم ، هنا تجد المربي عاجز … مثلا قبل فترة في إحدى المتوسطات الأساذ عنف تميذة على طريقة لباسها التي لا تناسب المدرسة ، فجاءه والدها المسؤول في مكان ما ، وقال له ما دخلك " قلنالك قريها ماقلنالكش دخل روحك فيها " … " واقيل تلعب بخبزتك " ، ماذا على الأستاذ أن يفعل في هكذا حالة مادام يعلم أنه لا يوجد قانون يحميه ، وطبعا مدام واحدة تلبس ما تشاء لن يستطيع منع البقية .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجاء الخير الجيريا
بارك الله فيك أخي أبو صهيب ، موضوع حساس ، خاصة أن له ما بعده ، إذا لم يجد التلميذ من يوجهه في هذه المرحلة المفصلية
ربما في الابتدائي هذه الظاهرة أقل ، لأن سلطة المعلم أكبر ، فإذا تخلى الولي عن دوره ، يتحمل المربي هذه المهمة إذا كان عنده إحساس بالمسؤولية طبعا ، وكلما كان الطور أكبر تقل سلطة المربي فإن لم يجد مساعدة من الإدارة والأولياء ضاع التلاميذ .
تتفاقم الظاهرة عندما يساند الأباء أبنائهم ، هنا تجد المربي عاجز … مثلا قبل فترة في إحدى المتوسطات الأساذ عنف تميذة على طريقة لباسها التي لا تناسب المدرسة ، فجاءه والدها المسؤول في مكان ما ، وقال له ما دخلك " قلنالك قريها ماقلنالكش دخل روحك فيها " … " واقيل تلعب بخبزتك " ، ماذا على الأستاذ أن يفعل في هكذا حالة مادام يعلم أنه لا يوجد قانون يحميه ، وطبعا مدام واحدة تلبس ما تشاء لن يستطيع منع البقية .


يريدون منعها من التنفس … فلتلبس ما شاءت ومن لم يعجيه الحال يذهب يتنفس وراء البحار … الهواء في الجزائر شحيح ولا يكفي للجميع..
الله المستعان…الاستاذ عليه أن يعمل عمله ويرضي ربه …ولا يظلم ربك أحداً .. جزاك الله خيراً

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samra3 الجيريا
شكرا اخي على الحرص على التلاميذ ثم المجتمع
زوجي شخصيا عكس كل هذا يضرب ابنه على اتفه الاسباب كي يربيه وكل من يقول له ابنك فعل هكذا او هكذا يضربه ضنا منه انه يستحق ولا يترك له المجاال لتكون هناك ثقة بينهما ومما ادى الى اضرار وخيمة ندم عليها وهو في سن المراهقة

لذا سوجد اسلوب التواصل بين الاستاذ الاب العائلة المجتمع دون ان يؤدي ذلك للهلاك
نحن الجزاريين اما الضرب المبرح او الترك المفرط
لكن التواصل معندناش اصلا الجزائريين لا يحسنون الحديث ولا تقديم النصائح ولا حتى الطريقة السليمة للسلامة
ينقصنا الكثير لنكون مجمتع متحضر

جزاك الله خير
ينقصنا الرجوع الى ديننا .. قرآننا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم