متى يتم ايداع ملفات التاهيل ومسابقات بلنسبة لمستخدمي المخابر في قطاع التربية؟؟ 2024.

متى يتم ايداع ملفات التاهيل ومسابقات بلنسبة لمستخدمي المخابر في قطاع التربية

يوم يعلنوا عن هذه المسابقات …..
اللَهم تقبل الصيام والقيام…….

في ولاية خنشلة اعلنوا عن المسابقات ولكن بنفس الشروط السابقة
مثال على ذلك التاهيل لمستشار التربية حيث لايسمح لاساتذة التعليم الاساسي باجراء المسابقة واخر اجل لاستلام الملفات يكون في سبتمبر

متى يتم ايداع ملفات التاهيل ومسابقات بلنسبة لمديي التعليم الابتدائ وماهي الشروط اللازمة لذلك

الى كل السادة ملحقو المخابر التربوية 2024.

تحية طيبة وبعد:
سيدي الوزير نحن ملحقو المخابر بقطاع التربية بثانوية لم تشملنا الزيادة الجديدة في الراتب لاحسب القانون القديم الخاص بعمال التربويين ولاحسب القانون الجديد الخاص بعمال الاسلاك المشتركة.نحن فئة ملحقو المخابر الوحيدة في القطاع لم تمسها هذه الزيادة.
سيدي الوزير لقد اتصلنا بمديرية التربية وبمصلحة الرواتب والاجور وبمفتشية الوظيف العمومي,للاستفسار على هذا المشكل فقالو لنا هذه القظية لانقدر على حلها ولا على الرد عليها,لانها ليس بيدنا,فهيا بيد الوزير.
سيدي الوزي املنا فيك كبير على مساعدت ابنائك في هذا الوطن ورجائنا كبير فيك في ايصال قظيتنا الى اعلى مستوى لحلها.
دمتم في خدمة الوطن وفي خدمة الصالح العام.
عبد الحميد:ملحق بالمخبر بالثانوية.

استفسار عن اسئلة تقني سامي في المخابر الجامعية 2024.

السلام عليكم ارجو من لديه اسئلة تقني سامي في المخابر الجامعية ان يفيدنا

اعوان المخابر 2024.

هل من منتدى او قسم خاص باعوان المخابر

لم اطلع على منتدى يخصكم ولكن انتم من اسلاك التربية فمرحبا بكم ولو تكثر مشاركاتكم وتدخلاتكم قد يفتح قسم يخصكم بهذا المنتدى

مساكين محقوريييييييييييييييييييييييييييييين
في ساعات العمل
في التصنيف
في المنح
الله يكون في عونكم

مساكين محقوريييييييييييييييييييييييييييييين
في ساعات العمل
في التصنيف
في المنح
الله يكون في عونكم

يوجد

atlm.almountadayat.com

خبر عن المخابر أنتفظوا قبل أن 2024.

تعرض أكثـر من 22 ألف مخبري بين بيولوجيين وصيادلة وشبه طبيين وملحقي مخابر بقطاع التربية، إلى عدة مخاطر بسبب احتكاكهم بالمواد الكيميائية أثناء إجراء التحاليل أو عند أخذ عينات بيولوجية من المرضى، الأمر الذي يجعلهم عرضة لفيروسات مميتة كالسيدا والكبد الفيروسي، إضافة إلى الحروق الناجمة عن احتكاكهم بالمواد الكيميائية، يحدث هذا في الوقت الذي لا تتعدى أجورهم الـ26 ألف دينار.
يؤدون مهامهم دون توفر وسائل الحماية
المخبريون تحت رحمة مواد كيميائية محظورة

ذكرت المنسقة الوطنية للبيولوجيين، آمال موسي، أن 3 آلاف بيولوجي يعملون حاليا بالمخابر، أغلب هذه الأخيرة، حسبها، لا تتوفر على وسائل الحماية من المخاطر أثناء تأدية المهام، لأنها تتواجد في أماكن غير معرضه للتهوية، ما يسمح بانتشار البكتيريا، بالإضافة إلى نقص وسائل العمل. وهنا أشارت المتحدثة إلى أن أبسط اللوازم غير موجود كالمآزر التي يضطر العمال لاقتنائها من الأسواق، بالإضافة إلى أن هناك مخبريين يجرون تحاليل دون ارتداء أدوات الوقاية وعلى رأسها القبعة والقفازات والنظارات والقناع.. رغم أنهم يتعاملون وبشكل يومي مع أكثر من 100 مادة كيميائية لإجراء التحاليل البيولوجية، وهي مواد من شأنها إلحاق ضرر واسع بالمخبري، مستدلة بمادة ”ايفزيلان” التي تستعمل في التدقيق في تركيبة الأنسجة والخلايا أثناء تحليل أجزاء من جسم الإنسان، وهي مادة قوية بإمكانها إلحاق أضرار تنفسية عند استنشاقها ويمكن أن تسبب أمراضا سرطانية إذا لم يستعمل المخبري المواد الواقية.
وعادت المتحدثة إلى الحديث عن القفازات التي قالت إن هناك مخبريين يعملون دونها وآخرين يرتدون أنواعا رديئة تسبب الحساسية وسريعة التلف، ما يسمح بمرور عينات دم المرضى إلى جسم المخبري، وهنا تحدث إصابتهم بأمراض تكون مميتة لأنه لا يكتشفها في وقتها، كالإصابة بالسيدا والكبد الفيروسي والسل وغيرها من الأمراض المتنقلة والجلدية، موضحة بأن عدم وجود أرقام لعدد الإصابات ناتج عن عدم وجود طب العمل بأغلب المخابر، إضافة إلى أمراض موازية كنقص النظر بسبب جهاز الميكروسكوب الذي قالت عنه محدثتنا إنه يفترض أن يكون لكل تحليل جهازه الخاص، إلا أن المعمول به حاليا هو العمل بجهاز واحد لكل أنواع التحاليل، ما يؤثر على النظر. يضاف إلى كل ذلك كراسي العمل غير المؤهلة التي تسبب أمراض الدوالي وانحناء الظهر، وصوت الآلات الذي يتسبب في ضعف السمع.
من جهتها، طالبت نقابة شبه الطبي التي يعمل بها 6 آلاف منهم في المخابر، وزارة الصحة بضرورة الإفراج عن منحة ”العدوى” التي تحتاجها هذه الفئة المعرضة لأخطار واسعة، بسبب التحاليل التي يجرونها بشكل يومي داخل المخابر وكثرة الحالات وضغط العمل والتي تتسبب في إصابات بأمراض خطيرة، خاصة في المناطق المعزولة التي تفتقد للإمكانات، يضيف رئيسها لوناس غاشي.
وهو ما ذهب إليه رئيس نقابة الصيادلة الخواص، مسعود بلعمبري، الذي ذكر أن 3 آلاف من الصيادلة يعملون في المخابر، مؤكدا على دورهم الرائد خاصة أن الصيادلة أصبحوا، وفق ما ينص عليه القانون، يقومون بتحاليل طبية على مستوى الصيدليات، مشيرا إلى دورهم في المناطق النائية، حيث لا توجد مخابر كبرى وهو ما دفعهم اليوم إلى الدخول في مفاوضات مع وزارة الصحة لتحديد قائمة التحاليل التي ينبغي أن يقوم بها الصيدلي داخل الصيدلية، لأن هناك تحاليل دقيقة كتلك المتعلقة بالهرمونات التي ينبغي أن تجرى في مخابر متخصصة.

10 آلاف مخبري في قطاع التربية مهددون بفقدان مناصبهم

يواجه قرابة 10 آلاف مخبري في قطاع التربية خطر فقدان مناصبهم، حيث إن كل المؤشرات دالة على أن هذه المهنة ”في طريق الزوال”، والشاهد في ذلك تغيير تسميتهم في القانون الأساسي لمستخدمي القطاع إلى ملحق وملحق رئيسي بالمخبر، وهو ما يعتبره المعنيون بمثابة ”قهقرة” لهذه المهنة التي لم يتغير منها إلا الاسم، أما بالنسبة لظروف العمل فهي نفسها، إذ يقضي المخبري معظم أوقاته في المؤسسة التربوية بمعدل 40 ساعة في الأسبوع ولا يسمح له بمغادرتها حتى وإن أمضى الفترة الصباحية أو المسائية بلا عمل، نتيجة عدم برمجة أعمال تطبيقية. ولم تنجح الاحتجاجات التي شنتها هذه الفئة، في الفترة الأخيرة، في الحصول على بعض المطالب، على رأسها مطلب الإدماج في السلك التربوي وحق الاستفادة من منحة الأداء التربوي واحتساب منحة المردودية بنسبة 40 بالمائة عوض 30 بالمائة. ويترقب المخبريون أن تنظر وزارة التربية في قائمة المواد الكيميائية المتداولة في مخابر القطاع بحكم أن معظمها ممنوع من الاستخدام في العديد من الدول. ويلحّ هؤلاء على ضرورة تجهيز المخابر بأجهزة خاصة لامتصاص البخار المنبعث من تفاعلات المواد الكميائية، لكونه المتسبب الرئيسي في المشاكل الصحية التي يعاني منها السواد الأعظم من منتسبي هذا السلك.

بورتريه

أرملة وأم لثلاثة أطفال تروي معاناتها إثر حادث بالمخبر
تكاليف العلاج تحمّلتها عائلتي بعد أن تخلت عني الوصاية

مخبرية في سن الستين، أرملة وأم لثلاثة أطفال، مارست هذه المهنة بعدد من ثانويات ولاية وهران لمدة تقارب 30 سنة، تبقى لها سنوات عمل فعلية في القطاع، قبل أن تحال على التقاعد براتب لا يتجاوز عتبة 26 ألف دينار.. هي السيدة ”م. س” التي رفضت نشر صورتها أو أن يذكر اسمها بالكامل في هذا الركن، لكنها وافقت على سرد معاناتها كمخبرية والحادث الذي تعرضت له منذ 23 سنة. عادت المتحدثة بذكرياتها الأليمة إلى العام 1988، عندما كانت ذات يوم بصدد تحضير محلول خاص في المخبر متكون من حمض الكبريت، ودون أن تشعر انقلبت قارورة الحمض وتوزع الحمض على أجزاء مختلفة من جسمها، الأمر الذي تسبب لها في حروق من الدرجة الثانية والثالثة، لم تفلح المصالح الطبية بمستشفى الولاية في معالجتها. وازدادت أوضاعها الصحية سوءا، حيث إنها كانت تتعرض للتخدير من أجل تغيير الكمادات. وبعد مرور عشرة أيام لم تتحمل المعنية هذه المعاناة ونقلت إثرها إلى مستشفى بفرنسا، وقالت إن تكاليف التنقل والإقامة في الخارج لمدة 4 أشهر كانت على حساب عائلتها، لأن الوزارة الوصية لم تتدخل لحل المشكل. وأضافت ”م. س” أنها توقفت عن العمل لمدة عام كامل بعد عودتها إلى الجزائر، ورغم استئنافها العمل وجدت صعوبات نفسية في التأقلم من جديد مع المخبر، خاصة أنها واصلت العمل بنفس المواد الكيميائية الخطيرة، وإلى حد الساعة لا تزال تستعملها.

شاهدمن أهلها

رئيس النقابة الوطنية للأسلاك المشتركة لقطاع التربية علي بحاري
نطالب بجميع المنح التي يتقاضاها العمال

يبرز علي بحاري، رئيس النقابة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين لقطاع التربية، في هذا الحوار، معاناة فئة المخبريين اليومية مع المواد الكيميائية الخطيرة وكيف أنها تسببت للكثير في إصابات بأمراض السرطان. ودعا المتحدث وزارة التربية إلى الالتفات لهذه الفئة التي تشكو ضعف الأجور، بسبب حرمانها من مجموعة من المنح، وعبر عن أهم مطلب يناضل من أجله المخبريون وهو الإدماج في السلك التربوي.
كيف تقيّمون أوضاع المخبريين في القطاع وكم هو عددهم؟
هناك ما لا يقل عن 10 آلاف مخبري على المستوى الوطني، يعملون في قطاع التربية وأنا واحد منهم.. حقوقهم مهضومة لأسباب معروفة لدى الوصاية وهي عدم تقاضيهم عددا من المنح، منها منحة الخطر ومنحة العدوى ومنحة الأداء البيداغوجي، مع العلم أن العمل التطبيقي في المخابر يعتمد أساسا على الاحتكاك المباشر بالتلاميذ، وبالتالي نحن أحقّ بهذه المنح من أسلاك أخرى في القطاع مهامها بسيطة جدا ومع ذلك تحتج دوما على أجورها.
فإذن، ما هي مطالبكم؟
نحن لا نقول هذا من باب المقارنة بيننا وبين باقي مستخدمي القطاع ولكن حرمان المخبري ظلما من هذه المنح جعل أجره دائما متدنيا، فراتب مخبري مبتدئ لا يتجاوز 18 ألف دينار ولا يكاد يتجاوز حدود 26 ألف دينار عند إحالته على التقاعد، لذلك نحن نطالب بإدماج المخبريين في السلك التربوي وتمكينهم حقوقهم الضائعة.
ما هي مخاطر التعامل اليومي مع المواد الكيميائية؟
توجد مواد كميائية ”قاتلة” وأخرى تعرّض صحة المخبري للخطر عند تفاعلها وتبخرها، وأنا شخصيا أصبت بمرض بصق وسعال الدم من جراء استنشاقي للبخار، وثمة عدد من الزملاء يشتكون من سرطان الجيوب الأنفية وسرطان الألياف البصرية.. بعض تلك المواد محظورة الاستعمال في دول أخرى نظرا لأضرارها، إلا أنها مستعملة في قطاع التربية بالجزائر على سبيل المثال أذكر ”السيانير” و”الكلور”. والمفروض أن هذه المواد تحفظ في مكان آمن ومعزول عن المخابر، ومنها مادة الكبريت والمواد المؤكسدة والصوديوم، حيث إن تفاعلها يؤدي أحيانا إلى الانفجار”.
هل توجد حماية في الوقت الحالي من مخاطر التعامل مع هذه المواد؟
الأغلبية الساحقة للمخبريين تعمل دون وسائل وقاية وأتحدى الوزير في إثبات عكس ما أقول. ولا بد هنا من الإشارة إلى أن المؤسسات التربوية الكبيرة والمشهورة أكثر حظا من باقي المؤسسات من حيث توفرها على ظروف العمل الآمنة في المخابر، لكن الجميع يعمل 8 ساعات يوميا، وحتى عندما لا تبرمج حصص أعمال تطبيقية فإن المخبري مطالب بالبقاء داخل المؤسسة وكأنها عقوبة تضاف إلى الإقصاء من السلك التربوي. لذا، فنحن ندعو الوزارة الوصية إلى التدخل لتصحيح هذا الإجحاف والتعسف في حق منتسبي هذا السلك.

السلام عليكم

وأهلا بك أخي حمو

والله يا صديقي طرحك هذا متشعب ومتنوع

اولا اقول لك ان ما مس الاخوة المخبريين مس باقي الاصناف

فلكل واحد هم بداخله من معاناته في عمله ومن تعسف

وما نرجوه من المولى عز وجل ثم هذه التحركات الاحتجاجية

نتوسم منها الخير وهذا الكلام ليس للاستهلاك بل حقيقة

اما الاخت المخبرية التي احيلت الى التقاعد وإظطرت الى السفر الى الخارج للعلاج

فلها الحق بالمطالبة بالتعويض مدام سبب المرض هو العمل في المخبر

فلتتوجه الى رفع قضية امام المحكمة الادارية اذا لم يدفع لها تعويض

او لتستشر محامي

ربي يشفيها ويعينها على تربية اولادها

والله اعلم

تشكر يااخي على هذا الرد المريح وسنحاول قدر المستطاع لم شمل هذه الفيئة والله المستعان

السلام عليكم

إن هذا تعسف وظلم

لا حول ولا قوة الا بالله

لكننا لن نرضى ولن نسكت عن هذا أبدا

الوزارة تقصي موظفوالمخابر من الزيادات 2024.

نقابة عمال التربية تطالب بتحقيق العدالة بين كل مستخدمي القطاع وتؤكد:

“وزارة التربية تقصي موظفي المخابر من الزيادات”

الجيريا

حذرت النقابة الوطنية لعمال التربية ومن خلال المقارنة التي أجرتها بخصوص احتساب منحة التأهيل بنسبة 30 بالمائة من الفروقات في رواتب موظفي قطاع التربية الوطنية مع باقي القطاعات وتمسكت بدخولها في الاحتجاجات والإضرابات “في حالة استمرار الوزارة في نهج سياسة المماطلة وصمّ الآذان”.

رفض موظفو المخابر قرارات الوصاية جملة وتفصيلا، إثر إقصائهم من أية زيادة في راتب الأجور، وهو ما حذرت منه النقابة وخلق فروقات بين عمال القطاع. وأكد الأمين العام لنقابة عمال التربية، بوجناح عبد الكريم، أن مراجعة الحكومة للنظام التعويضي لأسلاك التربية أسفرت عن احتساب منحة التأهيل بنسبة 30 بالمائة من الأجر الرئيسي والتي كانت تحتسب بنفس النسبة على أساس الأجر القاعدي. فعلى سبيل المثال لا الحصر، فإن الموظف من الرتبة 10 والدرجة 6 يستفيد من زيادة صافية قدرها 975 دج، فيما يستفيد الموظف من الرتبة 11 والدرجة 6 من زيادة صافية قدرها 1066 دج، على أن لا تتجاوز زيادة الموظف من الرتبة 13 والدرجة 6 قيمة 1489 دج، والتي تكون بأثر رجعي بداية من جانفي2017.
وأضاف أن مقارنات عدة كشفت حجم الفروق بين قطاع التربية والقطاعات الأخرى، بعد رفض الوصاية احتساب منحة التأهيل بنسبة 45 بالمائة، على غرار ما هو معتمد في قطاعات الوظيفة العمومية الذين تحتسب لهم المنح أيضا وفق الراتب الرئيسي، بعد أن تم إبقاء منحة التأهيل بنسبة 30 بالمائة، احتساب منحة تعويض الخبرة البيداغوجية من الأجر الأساسي، و احتساب المنح من الراتب الأساسي. واعتبر بوجناح أن الفروقات في المنح تؤثر سلبا على رواتب موظفي قطاع التربية وقال “لذلك تتمسك النقابة بمطلبها في مساواة قطاع التربية مع باقي القطاعات الأخرى”.
ونبهت نقابة عمال القطاع إلى أنها تتبرأ من كل المغالطات والتحريفات المقصودة أو غير المقصودة التي قد تصدر عن أية جهة كانت، محذرة في ذات السياق الوزارة من احتجاجات ستتبناها النقابة في حال استمرار وزارة التربية الوطنية في نهج سياسة المماطلة وصمّ الآذان، وأكدت أنها على استعداد لشن احتجاجات متواصلة لاسترجاع الحقوق المسلوبة. ونقلت نقابة عمال التربية في شق آخر سخط موظفي المخابر لقطاع التربية من الزيادات المعلنة من طرف الوزارة الوصية بعد أن أقرت الوزارة منحة تعويض الخدمة التقنية بنسبة 25 بالمائة، ومنحة الضرر بـ10 بالمائة. وأكدت التنسيقية الوطنية لموظفي المخابر المنضوية تحت لوائها أن عملية التدقيق في النظام التعويضي 78/10 الخاص بعمال التربية وكذا النظام التعويضي للأسلاك المشتركة 178/10 فإن هذا الموظف لم يستفد من أي شيء إذ أن منحة المردودية بقيت 30% عكس باقي أسلاك التربية، ومنحة تعويض الخدمة التقنية 25% كانت موجودة سابقا وهي حق مكتسب، أمّا منحة الضرر 10% فهي لا تمثل أي شيء بالمقارنة مع المنح المحصل عليها مع باقي موظفي التربية كمنحة التأهيل والتوثيق والخبرة البيداغوجية.
وبدورها حذرت التنسيقية الوطنية لموظفي المخابر في حال عدم استجابة الوزارة الوصية لمطالبها المشروعة بأنها ستلجأ إلى حركات احتجاجية من إضرابات واعتصامات يحدد مكانها وموعدها بعد اجتماع المجلس الوطني للنقابة الوطنية لعمال التربية.
غنية توات

رسالة الى عمال المخابر و الى الاخ derague 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

انا اريد الاتصال مع المعاونين التقنيين للمخبر و الصيانة و بما اننا في منتدنا العزيز جلفة الجيريا

نطلب من الاخوة الاساتذة و المساعدين التربوين ….. ان يخبروا كل معاون تقني للمخبر و ان يساعنني للاتصال معهم

و خاصة الاخ derague اظن انه مخبري و شكرا للجميع

انا من ولاية الجزائر العاصمة 16 شكرا و الايميل تاعي هو
roman611
hotmail
fr
الجيريا

ما الجديد يااااااااااااااااااااااااااا مخبري

++++++++++++++++++++++++++++++++ atl +++++++++++++++++++++++++++++++

محفوظ هل انت مخبري و من اي و لاية

من ولاية الشف

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++++++++

atl_mahfoudh.fr

مرحبا انا دائما البحث عن معاونين التقنين للمخبر

اللجنة الوطنية لموظفي المخابر بيان 2024.

الإتحـاد الوطني لعمال التربية و التكوين
u . N . P . E . F

اللجنة الوطنية لموظفي المخابر

الجزائـر فـي:2015/01/23
بيــان وطنـي رقم :2015/01

في لقاء ضم أعضاء ا للجنة الوطنية لموظفي المخابر بحضور رئيس الإتحاد بغية تدارس المستجدات الراهنة و اتخاذ قرارات في مستوى تحديات المرحلة و خلص اللقاء إلى:
1- الالتزام بما جاء في البيان رقم 01/2015 المنبثق عن دورة المجلس الوطني للاتحاد و المتضمن الدخول في إضراب لأسبوع متجدد آليا ابتداء من 26/01/2015 لتنكر الوزارة لالتزاماتها وتعهداتها.
2- تثمين جهود الإتحاد الوطني لعمال التربية و التكوين في ي الدفاع عن المخبريين و هو ما تمخض عنه إدماجنا ضمن الأسلاك التربوية غير أننا صدمنا عند اكتشافنا أن هذا الإدماج لم يتبعه استفادتنا من أي منحة أو امتياز على غرار بقية الأسلاك التربوية و هو ما لا يتوافق مع كل النظم و القوانين.
3- الإصرار على افتكاك مطالبنا المشروعة بكل الطرق و الوسائل المتاحة والتمسك بها خاصة في ما يتعلق بـ:
– استفادة المخبريين بكل المنح و التعويضات الخاصة بالأسلاك التربوية ( منحة الخبرة البيداغوجية منحة التوثيق، منحة الخطر).
– تثمين الشهادات العلمية بإدماج كل الملحقين برتبة الملحق الرئيسي بصورة آلية لخريجي المعاهد التكنولوجية للتربية و حملة شهادة الليسانس في مختلف التخصصات.
– تجميد التوظيف الخارجي لرتبة ملحق و ملحق رئيسي و جعله داخليا بالتأهيل .
– رفع منحة المردودية إلى 40% أسوة بموظفي القطاع .
– تعميم الاستفادة من منحة الامتياز والمناطق لتشمل جميع المخبريين تكريسا لمبدأ العدالة.
– تخفيض الضريبة على الدخلirg
و أمام هذا الوضع المتردي و الإقصاء نتيجة الكيل بمكيالين نطالب الجهات الوصية إنصاف هذه الفئة و ندعو كل المخبريين إلى التجند التام و الاستعداد للدفاع عن حقوقهم المهضومة.
مـا ضـاع حـق وراءه طالـب
رئيس اللجنة الوطنية
سيـود عمـر

تاسيس التنسيقية الخاصة بموظفو المخابر 2024.

السلام عليكم و رحمة الله

إخوانى الأساتذة و المساعدين التربوين ….. إلخ هل يمكن أن تعطون دعم و هو إيصال رسالة إلى المخبري الذي يعمل في
الإكمالية أو الثانوية الدي تعملون فيها

و لكم مني أعز التحية

التنسيقية لها مكتب و هذا الهاتف للإتصال 0553117704

ما ضاع حق وراءه طالب

شوية تواضع قيمونا يوووو

الجيريا