الوسم: اللوم

لا اقصد بهذا الموضوع ايذاء مشاعر اي أحد فهو مجرد رأي ، فإنا لي ابن اجتاز مثلكم البكالوريا هذه السنة وقد أحس بما أحسستم به وقد قلت له مثل اللذي سأقوله لكم وهو:
على من يقع اللوم ؟ هل على الطالب أم على الوزارة ؟ أم على كليهما معا ؟
أولا : – يقع اللوم على الطالب ( لا أقصد كل الطلبة ) لأنه اعتمد على التكهنات وهذا أثناء :
*- التحضير للبكالوريا : الاعتماد على التكهنات والتوقعات المنشورة على صفحات الفايسبوك والمنتديات في تحديد الدروس التي ستأتي في البكالوريا ، وما وقع في امتحان الفلسفة بالنسبة للادبيين هو أحد نتائج هذه التكهنات .
والمتأمل من الوهلة الاولى في ردود الأفعال بعد امتحان الفلسفة يعتقد بأن اسئلة الامتحان كانت خارج البرنامج تماما ، فهذا يسب الوزارة ، وذاك ينعت واضع الاسئلة بأقبح الأوصاف ، وآخر يتهم الأساتذة بالتقصير ، و…..
لكن الحقيقة أن الأسئلة كانت من صميم البرنامج وذنبها الوحيد_ في نظر البعض_ أنها كانت مخالفة للتوقعات .
لكن لماذا يعتمد الطالب على مثل هذه التكهنات والتوقعات ؟ أليس هذا دليلا على سوء التحضير ؟ فالمفترض على الطالب في هذه المرحلة هو أن يكون ملمًا بقدر واسع من البرنامج المقرر له وذلك من بداية السنة الى نهايتها إن لم نقل في كامل الطور .
وأنا ارى باعتبار اني موظف في قطاع التربية بأن عدم التحضير الجيد للامتحان يوسوس لصاحبه بالاعتماد على التوقعات وفرص الحظ او الاعتماد على الغش او بكليهما معا .
*- توقع إعلان النتائج : بالرغم من العبرة السابقة وبالرغم من تصريح وزير التربية بأن النتائج ستكون يوم 7 جويلية أو قبلها بيوم أو يومين حسب الاحوال ، غير أن الكثير ذهب في إتجاه التوقعات والتكهنات معتمدين في ذلك على المقارنة بالسنوات الماضية او على اخبار الجرائد ، ومرة أخرى تطفو التوقعات على الرسميات . اذن فما جدوى وجود وزارة التي يناط لها مهمة التسيير والتنظيم ؟
ثانيا :- بالنسبة للوزارة : أرى ان لها كثير من النقائص ، فالمفترض كان لها أن تقطع الشك باليقين باستعمال كل وسائل الاعلام المتاحة في الوقت المناسب ، وأن تضرب بيد من حديد كل من يخالف التنظيم الجيد للعملية ، والمصيبة الكبرى في الموقع المزمع نشر النتائج فيه ، فالكل يتخوف منه لأنه لا يستوعب سكان قرية فما بالك طلبة دولة كبيرة كالجزائر، وفي كثير من الاحيان غير موجود أصلا حتى أصبح الكثير يسخرون منه نظرا لما رأوه في مواقع لدول شقيقة أقل امكانيات منا .
لكن هذا لا يمنع أن نعترف في ذات الوقت بالمجهودات الجبارة التي سخرتها الدولة لإنجاح العملية ، فسير العملية والكفاءات المسخرة في الجزائر ليست نفسها في الدول الشقيقة المجاورة ولا مجال للمقارنة في هذا المضمار.
– نأمل أن تزول هذه السلبيات او على الاقل تقل ،
كما نتمنى النجاح والتوفيق لكل الطلبة المجدين .
فما قولكم انتم ؟

ياو صحاب الفلسفة جابو 68 % فوق المعدل في مادة الفلسفة

اللهم اهدنا واهد بنا وتبثنا وتبث الايمان في قلوينا
اللهم انر قلوبنا وعقولنا بنورك يا رب السماء

وجهة نظري تقبلو مروري

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ismail.zm ياو صحاب الفلسفة جابو 68 % فوق المعدل في مادة الفلسفة

اتمنى ان تكون هذه النسبة صحيحة ، لانه لحد الان لم يصدر تصريح رسمي يفند او يؤكد الخبر ، ومع ذلك فأنا لا أتكلم على 68 % التي تحصلت على المعدل وإنما أتكلم على 32 % المتبقية التي ربما تكون انساقت وراء التكهنات .

الله غالب

أحنا ملامين لا غير وأضن أنه درس لنا وعبرة للأجيال القادمة

ربي يجيب لي فيه الخير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمامة المتفائلة اللهم اهدنا واهد بنا وتبثنا وتبث الايمان في قلوينا اللهم انر قلوبنا وعقولنا بنورك يا رب السماء بالنسبة للموضوع فمن جهتي اللوم لا يلقى على طرف دون الاخر فالجميع مسؤول والكل في بلادنا ملام وان كان التلميد قد اخطأ عندما صدق الاشاعات الا انه يبقى ضحية لا اقل ولا اكتر وليس هدا بدليل على كسله وتهاونه فكلنا خطاؤون فحتى الاستاد احيانا يشارك في هدا ويكون سببا في اتكالية الطلاب وتكاسلهم وجهة نظري تقبلو مروري

فالكمال لله وحده ، صحيح انه توجد عوامل عديدة ومتشعبة ساهمت بشكل او بآخر في تدني العملية التربوية ، فإذا كان يوجد اساتذة لا يقومون بواجبهم بالشكل المطلوب ( واحسبهم قلة ) فإنه يوجد في المقابل كثير من الطلبة يستهترون بمصيرهم ومصير زملائهم طوال السنة حتى ان الكثير منهم ينقطعون عن الدراسة قبل موعد الامتحانات باشهر بدعوى ان البرنامج قد اكتمل ولا داعي للحضور .
فالذي اريد ان أقوله ان الطالب او المتعلم بصفة عامة هو محور العملية وهو من يجني ثمرة تعلمه في نهاية المطاف فلا يكون هو سببا في هدم ذاته ، ويحاول في ذات الوقت التغلب على الصعوبات والعراقيل التي قد تصادفه في مشواره الدراسي فحتى إن فشل فيكون قد ادى ما عليه .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة acha لا اقصد بهذا الموضوع ايذاء مشاعر اي أحد فهو مجرد رأي ، فإنا لي ابن اجتاز مثلكم البكالوريا هذه السنة وقد أحس بما أحسستم به وقد قلت له مثل اللذي سأقوله لكم وهو: على من يقع اللوم ؟ هل على الطالب أم على الوزارة ؟ أم على كليهما معا ؟ أولا : – يقع اللوم على الطالب ( لا أقصد كل الطلبة ) لأنه اعتمد على التكهنات وهذا أثناء : *- التحضير للبكالوريا : الاعتماد على التكهنات والتوقعات المنشورة على صفحات الفايسبوك والمنتديات في تحديد الدروس التي ستأتي في البكالوريا ، وما وقع في امتحان الفلسفة بالنسبة للادبيين هو أحد نتائج هذه التكهنات . والمتأمل من الوهلة الاولى في ردود الأفعال بعد امتحان الفلسفة يعتقد بأن اسئلة الامتحان كانت خارج البرنامج تماما ، فهذا يسب الوزارة ، وذاك ينعت واضع الاسئلة بأقبح الأوصاف ، وآخر يتهم الأساتذة بالتقصير ، و….. لكن الحقيقة أن الأسئلة كانت من صميم البرنامج وذنبها الوحيد_ في نظر البعض_ أنها كانت مخالفة للتوقعات . لكن لماذا يعتمد الطالب على مثل هذه التكهنات والتوقعات ؟ أليس هذا دليلا على سوء التحضير ؟ فالمفترض على الطالب في هذه المرحلة هو أن يكون ملمًا بقدر واسع من البرنامج المقرر له وذلك من بداية السنة الى نهايتها إن لم نقل في كامل الطور . وأنا ارى باعتبار اني موظف في قطاع التربية بأن عدم التحضير الجيد للامتحان يوسوس لصاحبه بالاعتماد على التوقعات وفرص الحظ او الاعتماد على الغش او بكليهما معا . *- توقع إعلان النتائج : بالرغم من العبرة السابقة وبالرغم من تصريح وزير التربية بأن النتائج ستكون يوم 7 جويلية أو قبلها بيوم أو يومين حسب الاحوال ، غير أن الكثير ذهب في إتجاه التوقعات والتكهنات معتمدين في ذلك على المقارنة بالسنوات الماضية او على اخبار الجرائد ، ومرة أخرى تطفو التوقعات على الرسميات . اذن فما جدوى وجود وزارة التي يناط لها مهمة التسيير والتنظيم ؟ ثانيا :- بالنسبة للوزارة : أرى ان لها كثير من النقائص ، فالمفترض كان لها أن تقطع الشك باليقين باستعمال كل وسائل الاعلام المتاحة في الوقت المناسب ، وأن تضرب بيد من حديد كل من يخالف التنظيم الجيد للعملية ، والمصيبة الكبرى في الموقع المزمع نشر النتائج فيه ، فالكل يتخوف منه لأنه لا يستوعب سكان قرية فما بالك طلبة دولة كبيرة كالجزائر، وفي كثير من الاحيان غير موجود أصلا حتى أصبح الكثير يسخرون منه نظرا لما رأوه في مواقع لدول شقيقة أقل امكانيات منا . لكن هذا لا يمنع أن نعترف في ذات الوقت بالمجهودات الجبارة التي سخرتها الدولة لإنجاح العملية ، فسير العملية والكفاءات المسخرة في الجزائر ليست نفسها في الدول الشقيقة المجاورة ولا مجال للمقارنة في هذا المضمار. – نأمل أن تزول هذه السلبيات او على الاقل تقل ، كما نتمنى النجاح والتوفيق لكل الطلبة المجدين . فما قولكم انتم ؟

معك حق قليلا و لكن الم ترى ان الوزير الجديد قد احدث فوضى و اضطرابات لنا من خلال مفهوم الذي يقال عنه اصلاحات و تغيير في نوعية الاسئلة و تعقيدها لنا ليس من المعقول ان ما حدث في 17 ولاية في يوم الفلسفة ذنبه التلميذ نحن لم نقل ان المواضيع لا تتواجد في البرنامج و ليس بامكاني ان اشرح لك لان فقط الممتحنين من يشعروا ببعضهم البعض و هذا الشعور تمثل و تترجم لنا ان من اقترح هذا الوضوع في الفلسفة لم تكن له نية سليمة ابدا هذا ما شعرته انا شخصيا و زملائي بل كان من اجل تقليل نسبة نجاح الادبين كونكم لا تحتاجونهم كما تحتاجون طلاب العلميين و الاقتصاد و لكن لماذا ان كان هذا تفكير الوزارة فلما نتعب انفسنا لا يعني ان وزير جديد ان الامور ستتغير ما دخلنا فيه نحن المهم تيقى البكالوريا هي البكالوريا فلما تلك الصعوبة و تعقيد من المفروض ان تكون مواضيع تتماشى مع قدراتنا و لكن بكالوريا 2024 لم تكن كذلك بل كانت مواضيع تعجيزية لم تكن في الحسبان اذا كانت الوزارة هدفها رفع المستوى فرفع المستوى لن يكون يهذه الطريقة رفع المستوى يبذا من 0 ليس في النهائي ارى ان شهادة التعليم الابتدائي نسبة كبيرة للنجاح و كذلك دورة استدراكية و بعدها في المتوسطة ينتقل و هو دون المستوى و بعدها شهادة التعليم المتوسط و اذا لم ينجح ينتقل بمعدل السنة و بعدها الثانوي يصبح التلميذ يترجي في الاستاذ كي ينتقل الى الى النهائي الم ترى ان رفع المستوى ياتي من الابتدائي و ليس في النهائي كيف ارى ان التعلم الابتدائي مواضيع سهلة و كذا المتوسط مواضيع جد سهلة و البكالوريا تكون خدعة لنا لما لا تراعوا شعور التلاميذ و تفكرو فقط في انقسكم لما تكلمتم فقط عن الغض الذي حصل و كان في مركز او مركزين و التي كانت حجة ضدنا لالقاء اللوم على التلاميذ بينما لم تتكلمو ابدا عن الاحداث التي شهدناها من صراخ و بكاء و اغماءات و هناك من حاول القاء نفسه من الطابق الثاني و اضطرابات النفسية و لكن لا حياة لمن تنادي و كاننا مسيرين ما علينا سوى الصمت اصبح التلمبذ ليس لديه الحق في حرية الراي و اصبح راينا لا يهم احد و اخيرا مان ضحيتها نحن التلاميذ اصبح الجميع ابرياء فط التلميذ هو المذنب بالنسبة للوزارة فهنيئا لها نتمنى فقط النجاح لنا لكنهل ستبقى بكالوريا 2024 ذكرى مؤلمة في انفسنا

هههه ساتحمل اللوم على كل شيئ

المهم يضعوا لنا النتائج

فلا فائدة الان لنا اصحاب باك 2024 من القاء اللوم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amelmimi94 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أما بعد : في الحقيقة اللوم الاكبر يقع على الطالب الذي إنساق وراء التكهنات و اقوال فلان و غيرها من الاشياء التي تشتت تركيز الطالب …. المهم أتمنى لهم النجاح في البكالوريا و ان لا يقوموا بمثل هذا في الجامعة ان شاء الله

شكرا على المرور الطيب ، وعلى ابداء الرأي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوزي الفايز هههه ساتحمل اللوم على كل شيئ المهم يضعوا لنا النتائج فلا فائدة الان لنا اصحاب باك 2024 من القاء اللوم

سيعلن عنها مهما طال الزمن والذي مر اكثر مما بقي ، ونتمنى لك التوفيق والنجاح.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iman14 معك حق قليلا و لكن الم ترى ان الوزير الجديد قد احدث فوضى و اضطرابات لنا من خلال مفهوم الذي يقال عنه اصلاحات و تغيير في نوعية الاسئلة و تعقيدها لنا ليس من المعقول ان ما حدث في 17 ولاية في يوم الفلسفة ذنبه التلميذ نحن لم نقل ان المواضيع لا تتواجد في البرنامج و ليس بامكاني ان اشرح لك لان فقط الممتحنين من يشعروا ببعضهم البعض و هذا الشعور تمثل و تترجم لنا ان من اقترح هذا الوضوع في الفلسفة لم تكن له نية سليمة ابدا هذا ما شعرته انا شخصيا و زملائي بل كان من اجل تقليل نسبة نجاح الادبين كونكم لا تحتاجونهم كما تحتاجون طلاب العلميين و الاقتصاد و لكن لماذا ان كان هذا تفكير الوزارة فلما نتعب انفسنا لا يعني ان وزير جديد ان الامور ستتغير ما دخلنا فيه نحن المهم تيقى البكالوريا هي البكالوريا فلما تلك الصعوبة و تعقيد من المفروض ان تكون مواضيع تتماشى مع قدراتنا و لكن بكالوريا 2024 لم تكن كذلك بل كانت مواضيع تعجيزية لم تكن في الحسبان اذا كانت الوزارة هدفها رفع المستوى فرفع المستوى لن يكون يهذه الطريقة رفع المستوى يبذا من 0 ليس في النهائي ارى ان شهادة التعليم الابتدائي نسبة كبيرة للنجاح و كذلك دورة استدراكية و بعدها في المتوسطة ينتقل و هو دون المستوى و بعدها شهادة التعليم المتوسط و اذا لم ينجح ينتقل بمعدل السنة و بعدها الثانوي يصبح التلميذ يترجي في الاستاذ كي ينتقل الى الى النهائي الم ترى ان رفع المستوى ياتي من الابتدائي و ليس في النهائي كيف ارى ان التعلم الابتدائي مواضيع سهلة و كذا المتوسط مواضيع جد سهلة و البكالوريا تكون خدعة لنا لما لا تراعوا شعور التلاميذ و تفكرو فقط في انقسكم لما تكلمتم فقط عن الغض الذي حصل و كان في مركز او مركزين و التي كانت حجة ضدنا لالقاء اللوم على التلاميذ بينما لم تتكلمو ابدا عن الاحداث التي شهدناها من صراخ و بكاء و اغماءات و هناك من حاول القاء نفسه من الطابق الثاني و اضطرابات النفسية و لكن لا حياة لمن تنادي و كاننا مسيرين ما علينا سوى الصمت اصبح التلمبذ ليس لديه الحق في حرية الراي و اصبح راينا لا يهم احد و اخيرا مان ضحيتها نحن التلاميذ اصبح الجميع ابرياء فط التلميذ هو المذنب بالنسبة للوزارة فهنيئا لها نتمنى فقط النجاح لنا لكنهل ستبقى بكالوريا 2024 ذكرى مؤلمة في انفسنا

وانت ايضا لك بعض الحق ، لكن ليس كل الحق ، فمثلا اسئلة الفلسفة تحتوى على موضوع الحقيقة وهو مو ضوع لم يدرج من قبل ،
اما بالنسبة لرفع المستوى فلا يتحقق ذلك الا بالعمل والمثابرة وتكاتف الجهود من كل الاطراف الفاعلة في العملية التربوية ، وليس بالتسهيل او التصعيب في الاسئلة .
اما قولك ان العملية مقصودة ضد الادبيين فهذا يجافي الحقيقة فالنتائج المتسربة من هنا وهناك تؤكد ان ادنى العلامات هي للشعب العلمية كشعبة العلوم التجريبية وشعبة الرياضيات.

سلام عليكم
بارك الله فيك
لكن لماذا وزارة التعليم تبحث دائما على الامور اللي تحبط التلميذ والله راهم يمارسوا علينا الحرب الباردة كي شغل اعدائهم

hhhhhh w zide 3la hadik site li nchoufou fih résultat te9il yehabese l galbe ma3raftech w 3lach