“الكــلا” في يوم احتجــاجي الأربعــاء المقبــل 2024.

التحق مجلس ثانويات الجزائر ”الكلا” بركب النقابات المحتجة، حيث قرر تنظيم يوم احتجاجي بتاريخ 17 أفريل المقبل، في محاولة لإلزام السلطات بإعادة فتح المفاوضات بخصوص القانون الأساسي الخاص وتصحيح جميع اختلالاته.

واستنكر مجلس ثانويات الجزائر بشدة، استمرار الوصاية في انتهاج نفس السياسة ورفضها تعديل القانون الأساسي الذي لا يزال يثير غضب موظفي القطاع، وذلك منذ صدوره وبداية تطبيقه، بالرغم من احتجاجات الأساتذة والمعلمين في الأطوار الثلاثة والمخبرين والمدراء والنظار والمقتصدين والمساعدين التربويين، الذين أكدوا خلال العديد من المناسبات أن القانون لا يشرف ولا يثمن مهنتهم ويعرقل مسارهم المهني.

وأكد المجلس من خلال بيان له أن تعنت السلطات العمومية عموما ووزارة التربية خصوصا، برفضها الاستجابة لمطالب عمال القطاع ورغبتها في تعميق التفرقة بين صفوف الموظفين باستنزاف قواهم، أصبح يشكل خطرا على مستقبل المدرسة العمومية وعلى سير العام الدراسي الجاري، محملا الوزارة الوصية مسؤولية الاضطرابات التي يشهدها القطاع والتي قد تعصف بامتحانات الفصل الثالث. وأكد المجلس أن قرار الاحتجاج والانظمام إلى ركب المحتجين، جاء في ظل صم الوصاية لآذانها إزاء الإنذار بشأن تلاعبات القانون الأساسي الخاص الجديد، حيث سيتم تنظيم يوم احتجاجي يوم الأربعاء 17 أفريل 2024 من أجل فرض إعادة فتح المفاوضات بخصوص القانون الأساسي الخاص. وطالب المجلس بضرورة ضمان الترقيات الآلية كل خمس سنوات، مع تخفيض الحجم الساعي وتقليص مدة التقدم في الدرجات (الحصول على الدرجة) وإدماج الأساتذة التقنيين للتعليم التقني وكذا إدماج الأسلاك المشتركة كموظفين في قطاع التربية، مع فتح المناصب المكيفة وتمكين الأساتذة من الحق في إجازة سنة مدفوعة الأجر مرة كل خمس سنوات. كما ندد المجلس أيضا بعدم جدية الوصاية في التعامل مع المشاكل والمطالب الخاصة بعمال التربية في الجنوب، والتظاهر مقابل ذلك بالنقاش بشأن إصلاح الاصلاحات والإعلان أنه لا يمكن لأي إصلاح أن يؤتي ثماره دون أن تؤخذ بعين الاعتبار المطالب الحقيقية لعمال القطاع.

https://www.elbilad.net/archives/91704

بارك الله فيكم

ادن الجزائر ” الولايات الثلاثة” ستشل كليا يوم 17/04/2015

و تنفس القدر الصعداء
ما تخافوش الرجال سينقذون يومكم

المرجع : جريدة البلاد

التحق مجلس ثانويات الجزائر ”الكلا” بركب النقابات المحتجة، حيث قرر تنظيم يوم احتجاجي بتاريخ 17 أفريل المقبل، في محاولة لإلزام السلطات بإعادة فتح المفاوضات بخصوص القانون الأساسي الخاص وتصحيح جميع اختلالاته.

واستنكر مجلس ثانويات الجزائر بشدة، استمرار الوصاية في انتهاج نفس السياسة ورفضها تعديل القانون الأساسي الذي لا يزال يثير غضب موظفي القطاع، وذلك منذ صدوره وبداية تطبيقه، بالرغم من احتجاجات الأساتذة والمعلمين في الأطوار الثلاثة والمخبرين والمدراء والنظار والمقتصدين والمساعدين التربويين، الذين أكدوا خلال العديد من المناسبات أن القانون لا يشرف ولا يثمن مهنتهم ويعرقل مسارهم المهني.

وأكد المجلس من خلال بيان له أن تعنت السلطات العمومية عموما ووزارة التربية خصوصا، برفضها الاستجابة لمطالب عمال القطاع ورغبتها في تعميق التفرقة بين صفوف الموظفين باستنزاف قواهم، أصبح يشكل خطرا على مستقبل المدرسة العمومية وعلى سير العام الدراسي الجاري، محملا الوزارة الوصية مسؤولية الاضطرابات التي يشهدها القطاع والتي قد تعصف بامتحانات الفصل الثالث. وأكد المجلس أن قرار الاحتجاج والانظمام إلى ركب المحتجين، جاء في ظل صم الوصاية لآذانها إزاء الإنذار بشأن تلاعبات القانون الأساسي الخاص الجديد، حيث سيتم تنظيم يوم احتجاجي يوم الأربعاء 17 أفريل 2024 من أجل فرض إعادة فتح المفاوضات بخصوص القانون الأساسي الخاص. وطالب المجلس بضرورة ضمان الترقيات الآلية كل خمس سنوات، مع تخفيض الحجم الساعي وتقليص مدة التقدم في الدرجات (الحصول على الدرجة) وإدماج الأساتذة التقنيين للتعليم التقني وكذا إدماج الأسلاك المشتركة كموظفين في قطاع التربية، مع فتح المناصب المكيفة وتمكين الأساتذة من الحق في إجازة سنة مدفوعة الأجر مرة كل خمس سنوات. كما ندد المجلس أيضا بعدم جدية الوصاية في التعامل مع المشاكل والمطالب الخاصة بعمال التربية في الجنوب، والتظاهر مقابل ذلك بالنقاش بشأن إصلاح الاصلاحات والإعلان أنه لا يمكن لأي إصلاح أن يؤتي ثماره دون أن تؤخذ بعين الاعتبار المطالب الحقيقية لعمال القطاع.

ك. ليلى

بارك الله فيكم نحن أسرة واحدة

بارك الله فيك يا أبطال ………………….

بارك الله فيكم وسدد خطاكم

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said_said الجيريا
المرجع : جريدة البلاد

التحق مجلس ثانويات الجزائر ”الكلا” بركب النقابات المحتجة، حيث قرر تنظيم يوم احتجاجي بتاريخ 17 أفريل المقبل، في محاولة لإلزام السلطات بإعادة فتح المفاوضات بخصوص القانون الأساسي الخاص وتصحيح جميع اختلالاته.

واستنكر مجلس ثانويات الجزائر بشدة، استمرار الوصاية في انتهاج نفس السياسة ورفضها تعديل القانون الأساسي الذي لا يزال يثير غضب موظفي القطاع، وذلك منذ صدوره وبداية تطبيقه، بالرغم من احتجاجات الأساتذة والمعلمين في الأطوار الثلاثة والمخبرين والمدراء والنظار والمقتصدين والمساعدين التربويين، الذين أكدوا خلال العديد من المناسبات أن القانون لا يشرف ولا يثمن مهنتهم ويعرقل مسارهم المهني.

وأكد المجلس من خلال بيان له أن تعنت السلطات العمومية عموما ووزارة التربية خصوصا، برفضها الاستجابة لمطالب عمال القطاع ورغبتها في تعميق التفرقة بين صفوف الموظفين باستنزاف قواهم، أصبح يشكل خطرا على مستقبل المدرسة العمومية وعلى سير العام الدراسي الجاري، محملا الوزارة الوصية مسؤولية الاضطرابات التي يشهدها القطاع والتي قد تعصف بامتحانات الفصل الثالث. وأكد المجلس أن قرار الاحتجاج والانظمام إلى ركب المحتجين، جاء في ظل صم الوصاية لآذانها إزاء الإنذار بشأن تلاعبات القانون الأساسي الخاص الجديد، حيث سيتم تنظيم يوم احتجاجي يوم الأربعاء 17 أفريل 2024 من أجل فرض إعادة فتح المفاوضات بخصوص القانون الأساسي الخاص. وطالب المجلس بضرورة ضمان الترقيات الآلية كل خمس سنوات، مع تخفيض الحجم الساعي وتقليص مدة التقدم في الدرجات (الحصول على الدرجة) وإدماج الأساتذة التقنيين للتعليم التقني وكذا إدماج الأسلاك المشتركة كموظفين في قطاع التربية، مع فتح المناصب المكيفة وتمكين الأساتذة من الحق في إجازة سنة مدفوعة الأجر مرة كل خمس سنوات. كما ندد المجلس أيضا بعدم جدية الوصاية في التعامل مع المشاكل والمطالب الخاصة بعمال التربية في الجنوب، والتظاهر مقابل ذلك بالنقاش بشأن إصلاح الاصلاحات والإعلان أنه لا يمكن لأي إصلاح أن يؤتي ثماره دون أن تؤخذ بعين الاعتبار المطالب الحقيقية لعمال القطاع.

ك. ليلى

الاتحاد قوة والجماعة رحمة والفرقة عذاب

عندما تتوحد الصفوف تأتي الثمار

بالاتحاد تاتي الثمار

زملاءنا إن تنسيقيتكم ماضية دون رجعة في متابعة قضيتنا جميعا ولن نتوقف حتى يُنصف كلٌ من أجحف القانون في حقه وإضافة إلى دورنا المطلبي فإننا لن نتوقف عن دورنا التوعوي بحيث أن الاقتناع بحقنا تزداد رقعته فإضافة إلى الزملاء وممثلي الوصاية هاهي بعض القيادات النقابية تريد ركوب الموجة التى أحدثتها تنسيقيتنا بتغير تصريحاتها لتتملص رسميا من المحاضر المشؤومة التي تضع شروطا تؤدي إلى تنازل الزملاء عن الخبرة والحق في أي إدماج أو ترقية مستقبلا ليصل الصوت الحقيقي عبرهم للوصاية والذي يصحح جُرمها السابق في حقنا.
زملاءنا الاعتراف بالخطأ فضيلة يجب أن يتميز بها المربي ولا يمكن أن يدافع عنك من لا يقتنع بقضيتك ولا يمكن أن يقتنع بالقضية أكثر من صاحبها ونكرر التأكيد للجميع أننا نحذر كل من يريد استغلال قضيتنا المشروعة والتي دعمناها بالأدلة القانونية التي تجاهلها أصحاب المحاضر التي طغت عليها المصالح الضيقية رغم كل هذا نرحب بمن يتبنى مطالبنا وينظم إلينا ومستعدون للتنسيق مع كل زملائنا من أسلاك التدريس الذين يتبنون قضيتنا ليكون الاحتجاج موحدا وأي مقاطعة للعمل الإداري أو الامتحانات الرسمية تكون موحدة،ولأنّ الحجة أقيمت على كلّ سلطات البلاد العمومية منها والتشريعية من خلال تدويننا للعرائض واللوائح والشكاوى عبر البيانات والقنوات والصحف

عندما تتوحد الصفوف تأتي الثمار
لا بد للمفاض أن يكون "رجلا" بأتم ما تحلمه الكلمة من معنى
و لا ينتهج سياسة "النعامة"

التصنيف على أساس الشهادة
نفس الشهادة = نفس التصنيف
باك +4 = 11= أستاذ التعليم الابتدائي
باك + 4= 12 أستاذ التعليم المتوسط
باك+4 = باك+4
لكن هل 11=12
هذا سؤالي إلى كل من ساهم في إجحافنا
اللهم ارفع عنا ظلم من ظلمنا إنك أنت العزيز الحكيم
آمين يا رب

“الكــلا” في يوم احتجــاجي الأربعــاء المقبــل 2024.

التحق بالنقابات المحتجــة: “الكــلا” في يوم احتجــاجي الأربعــاء المقبــل ..

جريدة البلاد

التحق مجلس ثانويات الجزائر ”الكلا” بركب النقابات المحتجة، حيث قرر تنظيم يوم احتجاجي بتاريخ 17 أفريل المقبل، في محاولة لإلزام السلطات بإعادة فتح المفاوضات بخصوص القانون الأساسي الخاص وتصحيح جميع اختلالاته.
واستنكر مجلس ثانويات الجزائر بشدة، استمرار الوصاية في انتهاج نفس السياسة ورفضها تعديل القانون الأساسي الذي لا يزال يثير غضب موظفي القطاع، وذلك منذ صدوره وبداية تطبيقه، بالرغم من احتجاجات الأساتذة والمعلمين في الأطوار الثلاثة والمخبرين والمدراء والنظار والمقتصدين والمساعدين التربويين، الذين أكدوا خلال العديد من المناسبات أن القانون لا يشرف ولا يثمن مهنتهم ويعرقل مسارهم المهني.
وأكد المجلس من خلال بيان له أن تعنت السلطات العمومية عموما ووزارة التربية خصوصا، برفضها الاستجابة لمطالب عمال القطاع ورغبتها في تعميق التفرقة بين صفوف الموظفين باستنزاف قواهم، أصبح يشكل خطرا على مستقبل المدرسة العمومية وعلى سير العام الدراسي الجاري، محملا الوزارة الوصية مسؤولية الاضطرابات التي يشهدها القطاع والتي قد تعصف بامتحانات الفصل الثالث. وأكد المجلس أن قرار الاحتجاج والانظمام إلى ركب المحتجين، جاء في ظل صم الوصاية لآذانها إزاء الإنذار بشأن تلاعبات القانون الأساسي الخاص الجديد، حيث سيتم تنظيم يوم احتجاجي يوم الأربعاء 17 أفريل 2024 من أجل فرض إعادة فتح المفاوضات بخصوص القانون الأساسي الخاص. وطالب المجلس بضرورة ضمان الترقيات الآلية كل خمس سنوات، مع تخفيض الحجم الساعي وتقليص مدة التقدم في الدرجات (الحصول على الدرجة) وإدماج الأساتذة التقنيين للتعليم التقني وكذا إدماج الأسلاك المشتركة كموظفين في قطاع التربية، مع فتح المناصب المكيفة وتمكين الأساتذة من الحق في إجازة سنة مدفوعة الأجر مرة كل خمس سنوات. كما ندد المجلس أيضا بعدم جدية الوصاية في التعامل مع المشاكل والمطالب الخاصة بعمال التربية في الجنوب، والتظاهر مقابل ذلك بالنقاش بشأن إصلاح الاصلاحات والإعلان أنه لا يمكن لأي إصلاح أن يؤتي ثماره دون أن تؤخذ بعين الاعتبار المطالب الحقيقية لعمال القطاع.
ك. ليلى

نعمممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم

الجيريا