كتاب الابتعاد عن العادة السرية 2024.

السلام عليكم أقدم لكم اليوم
موضوع مهم ان شاء الله يعجبكم
الموضوع عبارة على كتاب موضوعه العادة السرية والابتعاد عناه
الرابط
https://www.ziddu.com/download/21216924/server.doc.html

مقالات العادة ، اللغة ، النظم السياسية ، الشغل . المحتملة جدا في الباك 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

أود في البداية أن أنوه الى أنني ذكرت في بداية العنوان أن هذه المقالات هي محتملة الوقوع في الباك ولم أقل أنها ستكون موضوع الامتحان حتى لا أكون سببا في ما لا يحمد عقباه لاقدر الله فالحذر واجب .

المقالات المرتبطة بهذه المواضيع هي مرشحة لهذا العام

وهذا بحكم أنها لم تطرح لحد الأن في الباكلوريا نظام جديد

المواضيع:
1- العادة والإرادة .
2- النظم الإقتصادية
3- اللغة
4-الاحساس والادراك
5- العمل

تحميل المقالات :

مقالة استقصاء بالرفع حول العادة و الإرادة

التحميل : من هنااااااااااااااااااااااااا

مقالة الشغل ( العمل ) المطلوبة كثيرا

التحميل : من هناااااااااااااااااااااااااا

مقالة الاحساس والادراك

التحميل : من هنااااااااااااااااااااااااا

مقالة اللغة

التحميل : من هناااااااااااااااااااااااااا

مقالة النظم الإقتصادية

التحميل : من هنااااااااااااااااااااااااا

بالتوفيق والنجاح انشاء الله

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** الليث الاسود ** الجيريا
بارك الله فيك

وفيك بركة أخي

مقالة مقارنة بين العادة والغريزة 2024.

ماعلاقة العادة بالغريزة

تعرف العادة بقولهم انها قدرة مكتسبة على اداء عمل بطريقة آلية مع الدقة والسرعة و الاقتصاد في الجهد بنما الغريزة هي الدافع الحيوي الاصلي الموجه لنشاط الفرد والعامل على حفظ بقاءه المؤدي الى اقبله على الملئم واحجامه عن المنافى فان كانت العادة سلوك مكتسب بالتكرار والغريزة طراز من السلوك يعتمد على الفطرة والوراثة البيولوجية فما علاقة كل منها بالأخر

التحليل:

اوجه الاتفاق

كل من العادة والغريزة يهدفان الى غاية انهما يعتمدان على الالية أي يتجهان نحو الغاية رغم العقل فالعقل لا يتدخل في كل منهما الاعند اللزوم وكل منهما يختص في مجال معين

اوجه الاحتلاف:

العادة سلوك مكتسب يحصل للنفس بالتكرار بينما الغريزة استعداد فطري يولد مع الانسانفهما مختلفان من حيث المصدر ولكن مجال العادة اوسع من مجال الغريزة ثم ان الغريزة عامة عند افراد النوع بينما العادة خاصة عند افراد النوع
العادة يمكن التخلي عنها بينما الغريزة لايمكن التخلي عنها.

مواطن التدخل: مما سبق يضهر ان العادة والغريزةصورتان من صور النشاط الانساني فقد قال ارسطو العادة طبيعة ثانية ويقول علماء التطور الغاريزة عادة وراثية ومن هذا يظهر التداخل بينهما في نشاط الانسان الى درجةانه يتعذر التمييز بينهما

الخاتمة: تشكل الغريزة جزءا كبيرا من سلوك الانسان وتشكل العادة جزءا آخرا من سلوكياته وهو يعتمد عليهما في تحقيق غاياته في الحياة وفي محاولة التكيف مع المواقف التي تعترضه

ربي يحفضك خويا

شكرا على المقالة وعيد سعيد وكل عام وأنتم بخير *بنت الجنو*

بلااااااااااااااااااااااا مزية

مشكووووووووووور اخي الكريم ربي يحفظك

بلااااااااااااااااااااااا مزية

الجيريا

الجيريا

كيف أتخلص من العادة السرية ؟ 2024.

السؤال

أنا فتاة بُليت بالعادة السرية، ولا أستطيع ترْكها، حاولتُ وبكل الطرق؛ لكن لا فائدة، يومًا أو يومين ثم أعود لما كنتُ عليه، أحس أنني لو بقيت بدونها أصبح كالمجنونة، وبعدها أشعر بضيق شديد، لدرجة تصل للبكاء حتى أتعب من البكاء.

أشعر بأنني جنيتُ على نفسي؛ فقد تقدَّم لخطبتي العديد، ولكنني كنت أرفض، ومنذ سنة تقريبًا لم يأتِني أحد؛ خوفًا من الرفض، مع العلم أن رفضي كان له مبرره، أما الآن، فقد أرضى حتى بالمتردية والنطيحة؛ لسوء حالي.

أحيانًا أدعو الله أن ينتزع مني هذه الفطرة، فكيف يخلقها ثم تكون سببًا في شقائي؟!

ضاقت بي الأرض، أشعر بتعاسة لا يشعر بها أحدٌ من الخلْق، بودِّي لو أتخلص مما أنا فيه.

أرجو مساعدتي، وتوضيح الطرق التي أستطيع من خلالها التخلص مما أنا فيه.

الجواب :

الرابط :

https://www.alukah.net/Fatawa_Counsels/0/14212/

أتمنى لكم ا لاستفادة

هناك حل وحيد وأكيد ومضمون لهته المصيبة ..الا وهو غض البصر

عليك بترك الأسباب من نظر و تفكير و الإبتعاد عن رفقاء و أماكن السوء و قبل و بعد هذا الخوف من الله وكثرة دعائه

العلاج هو كل ما احس الانسان لهذه العادة السيئة يذهب للصلاة والدعاء بان يزيل الله عنه هذه العادة وعليه بقراءة القران والاستغفار الكثير
https://shiavoice.com/play-7t2c6.html…A7%D8%B3%D9%8A

ربي يحفظنا و يحفظ جميع أبناء أمتنا المسلمة يا رب

الجواب :

شعرتُ بألمِكِ من بين كلماتك، ورغبتك الحقيقية في التخلُّص مما ابتُليتِ به، من كلامك يتَّضح أنك وصلتِ إلى مرحلة تعتقدين فيها أنك فقدتِ السيطرةَ على نفسك، وصارتْ تقودكِ بدل أن تقوديها "تريدين التخلص منها ولكن لا تستطيعين، يومًا أو يومين ثم تعودين، بدونها كالمجنونة"، وكأنك أدمنتِ عليها، فتعريف السلوك الإدماني هو: السلوك الذي خرج عن نطاق السيطرة، ويعتبر السلوك خارجًا عن نطاق السيطرة إذا كان هناك تعارضٌ بين ما نعرف أنه مفيد لنا، وبين ما نقوم به فعلاً، فأنتِ تعرفين أنها سيئة، وأنها محرَّمة وتضرُّك، ولكنك تقومين بها وتفعلينها.

عزيزتي، أول خطوة في سبيل العلاج والترك هي الاعتراف بالخطأ، والرغبة الحقيقية في التغيير، وهذا ما فعلتِه.

أول شيء يجب عليك أن تعرفيه هو أن هناك مصطلحًا يسمى "الإشراط Conditioning"، يعتبر من الطرق المهمة التي نتعلَّم بها، حيث يقوم مبدأ الإشراط على أن احتمال قيامنا بتصرُّفٍ ما مرة أخرى، يزداد إذا حصلنا على مكافأة من نوعٍ ما بعد آخر مرة قمنا فيها بذلك التصرف، والمكافأة هي أي شيء يجعلنا نشعر بالسعادة، ويقودنا هذا الأمر إلى أن قيامنا بنفس التصرف مرة أخرى سيؤدي إلى حصولنا على نفس المكافأة أو الشعور بالسعادة؛ لذلك هناك سلسلة من الارتباطات الشرطية؛ أي: "سلسلة من الأمور أو الأفعال كلٌّ منها يؤدي إلى الآخر"، التي تكونت مع الأيام، وجعلت الأمرَ الذي تقومين به عادةً دائمة لا تستطيعين الفكاك منها، أول ارتباط في هذه السلسلة هو:

1- ما يسمَّى بالمثير أو المنبِّه؛ أي: الذي يجعلك ترغبين في القيام بهذا السلوك، قد يكون فكرة، رؤية شيء معين، أو أي شيء آخر يثير فيك الرغبةَ في فعل هذا السلوك.

2- المثير أو المنبه يؤدِّي إلى الارتباط الثاني، وهو "التفكير غير المنطقي"؛ مثل: "مرة إضافية لن تضرني"، "أنا أحتاج أن أفعل ذلك"، "لا أستطيع منع نفسي"… إلخ.

3- التفكير غير المنطقي يؤدي إلى الارتباط الثالث، وهو "قرار الانغماس في العادة والتلذذ بها".

4- الارتباط الرابع هو السلوك الفعلي الأول في هذه السلسلة، حيث تقومين بـ "الترتيب" أو "الإعداد"، وهو الذهاب للمكان الذي ستقومين فيه بهذا السلوك.

وفي هذه النقطة نجد أن السلوك والتفكير والمشاعر، تفاعلتْ مع بعضها، وازداد الحافز لفعل السلوك، وتحقيق الهدف النهائي، وهو الانغماس في العادة، ومن هذه النقطة يتزايد فقدُك للسيطرة على سلوكك، وإذا لم يحدث مقاطعة للسلسلة في مرحلة التفكير غير المنطقي، فإنه يصعب الإقلاعُ، وتزداد السلسلة ارتباطًا.

5- الارتباط الخامس هو محور العملية كلها، وهو "الانغماس والتلذذ".

6- الارتباط السادس هو حالة "النشوة" أو السعادة، وهذا الإحساس هو الذي أدَّى إلى إنشاء سلسلة ردود الأفعال الشرطية بأكملها.

7- الارتباط السابع هو "الخذلان"، حيث عادة ما تؤدِّي الآثار الناتجة عن السلوك إلى مجموعة متنوعة من المشاعر السيئة بمجرد أن تنتهي السلسلة، وهذا ما يفسر شعورَك بالتعاسة والبكاء والضيق الشديد.

هذه السلسلة هي ما يحدث عادةً عندما تريدين فعل هذا السلوك، معرفتُكِ لها يسهل من عملية مراقبتكِ لذاتك حتى تتخلصي منها نهائيًّا؛ لأنكِ كلما تداركت نفسك في بداية الأمر، كانتْ مقاومتُك للأمر أسهلَ.

عليك أن تتجنبي أيَّ مثير ينبهك أو يجعلك تفكِّرين في ممارسة هذا السلوك، وحاولي التخلص من كل ما يذكِّرك بها، وإن تعرَّضتِ لمثيرٍ ما، حاولي أن تشغلي نفسكِ بأي أمر آخر؛ حتى لا يسيطر التفكيرُ غير العقلي عليكِ، وبالتالي يقودك لباقي السلسلة.

احملي معكِ مفكرة صغيرة، ودوِّني فيها الوقت والمنبِّهَ الذي يثير فيك الرغبةَ لهذا السلوك، ستعرفين بهذه الطريقة المثيراتِ أو الظروفَ التي تجعلك ترغبين في ممارسة هذا الفعل، ثم حاولي تغييرها أو تجنبها بحيث لا تتعرضين لها مرة أخرى، اكتبي قائمة بالأمور السلبية التي سبَّبتها لكِ هذه العادةُ؛ حتى يكون لديكِ أسبابٌ واضحة وقوية للكفِّ عنها، ولكن تذكَّري حتى لو لم تجلب لك هذه العادةُ أيَّ سوء، فيكفي أنها محرَّمة.

قلتِ في البداية: إنكِ تريدين ترْكها ولكن لا تستطيعين، عليكِ أن تتخلصي من هذه الفكرة، وتقنعي نفسكِ بأنها فكرة غير صحيحة أصلاً؛ فالله – سبحانه – حين خلَقَنا وضع فينا هذه الغريزةَ العظيمة، التي هي أساس عمارة الكون، واستمرار الحياة على وجه البسيطة، وهو – سبحانه – خلقنا وأعلمُ بنفوسنا منَّا، فلو كنَّا غير قادرين على السيطرة عليها، لَمَا وضَعَها – سبحانه – فينا.

تخيَّلي – عزيزتي – أن هذه الفطرة نُزِعتْ منكِ، ستعانين من أمورٍ أقسى وأشد مما أنتِ فيه الآن، لن تستطيعي أن تعيشي حياة طبيعية مع زوجك في المستقبل، لن تقدري على الإنجاب، وهو الثمرة الطبيعية التي يحلم بها كلُّ زوجين، وكل أنثى بالأخص؛ لكن الله – سبحانه وعز وجل – من رحمته بنا أعطانا معها ضوابطَ وأساليبَ وقاية؛ فعن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: ((يا معشَرَ الشَّباب، منِ استطاع منكم الباءةَ، فليتزوَّج؛ فإنَّه أغضُّ للبصَر، وأحصَنُ للفرْج، ومَن لم يستَطِعْ، فعليْه بالصَّوم؛ فإنَّه له وجاء))؛ متفق عليه، فإما الزواج أو الصوم؛ فإنه حماية للإنسان.

حاولي أن تشغلي نفسكِ بأمور تعود عليكِ بالنفع، مارسي الرياضة، التحقي بدورات تعليمية، التحقي بعمل تطوعي يفيدك ويفيد مجتمعك وأمَّتك، لا تتركي لنفسك وقت فراغ؛ حتى لا يكون عندك وقتٌ لممارسة هذا السلوك.

رفضكِ للخطَّاب كان بمبرر، لكنك الآن "سترضين بالمتردية والنطيحة"؛ لسوء حالكِ!

عزيزتي، عندما يعاني الإنسان مشاكلَ أو همومًا، فإنه يفقد القدرة على التفكير السليم، تذكَّري أن الزواج ليس الغرض الوحيد منه الإشباعَ الجنسي؛ بل هو شراكة وارتباط قدسي بين روحين تسكنان إلى بعضهما؛ قال – تعالى -:{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]، فإذا رضيتِ بأي شخص الآن، فستقعين في مشاكلَ أكبرَ لاحقًا، علينا أن نتخذ قراراتنا بحكمة ورويَّة؛ لأنها هي التي ستحدِّد مصيرَنا ومستقبلنا وحياتنا القادمة؛ فعن أبي هُريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا أتاكُم مَن ترْضَون خلُقَه ودينَه، فزوِّجوه، إلاَّ تفعلوا تكُنْ فتنةٌ في الأرْض وفساد عريض))؛ رواه التِّرمذي وابن ماجه.

وليس أي شخص يكون حلاًّ لمشكلتك الحالية، ولكنه قد يكون سببًا لمشاكلَ كثيرةٍ أخرى في المستقبل، أنا أتفهم أننا في الوقت الذي يجب فيه علينا أن نتَّخذ قراراتٍ مصيريةً، يتملَّكنا خوفٌ وحزن، ورهبة وشعور بالوحدة، أو العصبية الزائدة، أو القلق، لكن الأمر الأساسي الذي يخفف عنك هو أن تحبِّي نفسك، وتثقي بأنك – بإذن الله – قادرة على اتِّخاذ القرار الصحيح، توكَّلي على الله، وتضرَّعي إليه؛ لتصِلي إلى الاطمئنان والقدرة على اتخاذ قرار صائب.

لن يكون الطريق سهلاً أمامك، لكن تذكَّري أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ((حُفَّتِ الجنةُ بالمكاره، وحفت النار بالشهوات))؛ رواه مسلم، اعزمي بصدق على ترك هذه العادة، ولا تستهيني أبدًا بالذنب؛ فإن الجبال من الحصى، اهتمي بصلاتك، وأكْثري من السنن والنوافل، وداومي على قيام الليل، والدعاء بقلب صادق بأن يحصِّن الله فرجك، ويحميك من المعاصي والذنوب، فالدعاءُ هو السلاح الذي لا يخطئ.

تذكَّري أن الله – عز وجل – رقيب عليك، وأنه أقرب إلينا من أنفسنا، وأقرب إلينا من الدم الذي يجري في عروقنا، أليس هو القائل – سبحانه -: {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} [ق: 16]؟!

ثقي أنه لن يحميك من الشيطان ووسوسته سوى الاعتصام بالله والتقرب إليه، اقرئي أذكار الصباح والمساء ولا تتركيها، ردِّدي دائمًا: "اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرَّه إلى مسلم"، ادعي دائمًا: "اللهم يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلِحْ لي شأني كلَّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، ولا أقلَّ من ذلك".

وفقكِ الله – عزيزتي – لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال، وجعلكِ ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، ورزقكِ الزوج الصالح الذي يكون لكِ سترًا وسكنًا.

الله يسترنا ويستر جميع المسلمين والمسلمات أنا لي سؤال لمن تمارس العادة السرية
إذا كانت لا تخاف من الله فكيف لم تخف على نفسها لو تفقد عذريتها ؟
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaki10 الجيريا
الجواب :

شعرتُ بألمِكِ من بين كلماتك، ورغبتك الحقيقية في التخلُّص مما ابتُليتِ به، من كلامك يتَّضح أنك وصلتِ إلى مرحلة تعتقدين فيها أنك فقدتِ السيطرةَ على نفسك، وصارتْ تقودكِ بدل أن تقوديها "تريدين التخلص منها ولكن لا تستطيعين، يومًا أو يومين ثم تعودين، بدونها كالمجنونة"، وكأنك أدمنتِ عليها، فتعريف السلوك الإدماني هو: السلوك الذي خرج عن نطاق السيطرة، ويعتبر السلوك خارجًا عن نطاق السيطرة إذا كان هناك تعارضٌ بين ما نعرف أنه مفيد لنا، وبين ما نقوم به فعلاً، فأنتِ تعرفين أنها سيئة، وأنها محرَّمة وتضرُّك، ولكنك تقومين بها وتفعلينها.

عزيزتي، أول خطوة في سبيل العلاج والترك هي الاعتراف بالخطأ، والرغبة الحقيقية في التغيير، وهذا ما فعلتِه.

أول شيء يجب عليك أن تعرفيه هو أن هناك مصطلحًا يسمى "الإشراط conditioning"، يعتبر من الطرق المهمة التي نتعلَّم بها، حيث يقوم مبدأ الإشراط على أن احتمال قيامنا بتصرُّفٍ ما مرة أخرى، يزداد إذا حصلنا على مكافأة من نوعٍ ما بعد آخر مرة قمنا فيها بذلك التصرف، والمكافأة هي أي شيء يجعلنا نشعر بالسعادة، ويقودنا هذا الأمر إلى أن قيامنا بنفس التصرف مرة أخرى سيؤدي إلى حصولنا على نفس المكافأة أو الشعور بالسعادة؛ لذلك هناك سلسلة من الارتباطات الشرطية؛ أي: "سلسلة من الأمور أو الأفعال كلٌّ منها يؤدي إلى الآخر"، التي تكونت مع الأيام، وجعلت الأمرَ الذي تقومين به عادةً دائمة لا تستطيعين الفكاك منها، أول ارتباط في هذه السلسلة هو:

1- ما يسمَّى بالمثير أو المنبِّه؛ أي: الذي يجعلك ترغبين في القيام بهذا السلوك، قد يكون فكرة، رؤية شيء معين، أو أي شيء آخر يثير فيك الرغبةَ في فعل هذا السلوك.

2- المثير أو المنبه يؤدِّي إلى الارتباط الثاني، وهو "التفكير غير المنطقي"؛ مثل: "مرة إضافية لن تضرني"، "أنا أحتاج أن أفعل ذلك"، "لا أستطيع منع نفسي"… إلخ.

3- التفكير غير المنطقي يؤدي إلى الارتباط الثالث، وهو "قرار الانغماس في العادة والتلذذ بها".

4- الارتباط الرابع هو السلوك الفعلي الأول في هذه السلسلة، حيث تقومين بـ "الترتيب" أو "الإعداد"، وهو الذهاب للمكان الذي ستقومين فيه بهذا السلوك.

وفي هذه النقطة نجد أن السلوك والتفكير والمشاعر، تفاعلتْ مع بعضها، وازداد الحافز لفعل السلوك، وتحقيق الهدف النهائي، وهو الانغماس في العادة، ومن هذه النقطة يتزايد فقدُك للسيطرة على سلوكك، وإذا لم يحدث مقاطعة للسلسلة في مرحلة التفكير غير المنطقي، فإنه يصعب الإقلاعُ، وتزداد السلسلة ارتباطًا.

5- الارتباط الخامس هو محور العملية كلها، وهو "الانغماس والتلذذ".

6- الارتباط السادس هو حالة "النشوة" أو السعادة، وهذا الإحساس هو الذي أدَّى إلى إنشاء سلسلة ردود الأفعال الشرطية بأكملها.

7- الارتباط السابع هو "الخذلان"، حيث عادة ما تؤدِّي الآثار الناتجة عن السلوك إلى مجموعة متنوعة من المشاعر السيئة بمجرد أن تنتهي السلسلة، وهذا ما يفسر شعورَك بالتعاسة والبكاء والضيق الشديد.

هذه السلسلة هي ما يحدث عادةً عندما تريدين فعل هذا السلوك، معرفتُكِ لها يسهل من عملية مراقبتكِ لذاتك حتى تتخلصي منها نهائيًّا؛ لأنكِ كلما تداركت نفسك في بداية الأمر، كانتْ مقاومتُك للأمر أسهلَ.

عليك أن تتجنبي أيَّ مثير ينبهك أو يجعلك تفكِّرين في ممارسة هذا السلوك، وحاولي التخلص من كل ما يذكِّرك بها، وإن تعرَّضتِ لمثيرٍ ما، حاولي أن تشغلي نفسكِ بأي أمر آخر؛ حتى لا يسيطر التفكيرُ غير العقلي عليكِ، وبالتالي يقودك لباقي السلسلة.

احملي معكِ مفكرة صغيرة، ودوِّني فيها الوقت والمنبِّهَ الذي يثير فيك الرغبةَ لهذا السلوك، ستعرفين بهذه الطريقة المثيراتِ أو الظروفَ التي تجعلك ترغبين في ممارسة هذا الفعل، ثم حاولي تغييرها أو تجنبها بحيث لا تتعرضين لها مرة أخرى، اكتبي قائمة بالأمور السلبية التي سبَّبتها لكِ هذه العادةُ؛ حتى يكون لديكِ أسبابٌ واضحة وقوية للكفِّ عنها، ولكن تذكَّري حتى لو لم تجلب لك هذه العادةُ أيَّ سوء، فيكفي أنها محرَّمة.

قلتِ في البداية: إنكِ تريدين ترْكها ولكن لا تستطيعين، عليكِ أن تتخلصي من هذه الفكرة، وتقنعي نفسكِ بأنها فكرة غير صحيحة أصلاً؛ فالله – سبحانه – حين خلَقَنا وضع فينا هذه الغريزةَ العظيمة، التي هي أساس عمارة الكون، واستمرار الحياة على وجه البسيطة، وهو – سبحانه – خلقنا وأعلمُ بنفوسنا منَّا، فلو كنَّا غير قادرين على السيطرة عليها، لَمَا وضَعَها – سبحانه – فينا.

تخيَّلي – عزيزتي – أن هذه الفطرة نُزِعتْ منكِ، ستعانين من أمورٍ أقسى وأشد مما أنتِ فيه الآن، لن تستطيعي أن تعيشي حياة طبيعية مع زوجك في المستقبل، لن تقدري على الإنجاب، وهو الثمرة الطبيعية التي يحلم بها كلُّ زوجين، وكل أنثى بالأخص؛ لكن الله – سبحانه وعز وجل – من رحمته بنا أعطانا معها ضوابطَ وأساليبَ وقاية؛ فعن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: ((يا معشَرَ الشَّباب، منِ استطاع منكم الباءةَ، فليتزوَّج؛ فإنَّه أغضُّ للبصَر، وأحصَنُ للفرْج، ومَن لم يستَطِعْ، فعليْه بالصَّوم؛ فإنَّه له وجاء))؛ متفق عليه، فإما الزواج أو الصوم؛ فإنه حماية للإنسان.

حاولي أن تشغلي نفسكِ بأمور تعود عليكِ بالنفع، مارسي الرياضة، التحقي بدورات تعليمية، التحقي بعمل تطوعي يفيدك ويفيد مجتمعك وأمَّتك، لا تتركي لنفسك وقت فراغ؛ حتى لا يكون عندك وقتٌ لممارسة هذا السلوك.

رفضكِ للخطَّاب كان بمبرر، لكنك الآن "سترضين بالمتردية والنطيحة"؛ لسوء حالكِ!

عزيزتي، عندما يعاني الإنسان مشاكلَ أو همومًا، فإنه يفقد القدرة على التفكير السليم، تذكَّري أن الزواج ليس الغرض الوحيد منه الإشباعَ الجنسي؛ بل هو شراكة وارتباط قدسي بين روحين تسكنان إلى بعضهما؛ قال – تعالى -:{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]، فإذا رضيتِ بأي شخص الآن، فستقعين في مشاكلَ أكبرَ لاحقًا، علينا أن نتخذ قراراتنا بحكمة ورويَّة؛ لأنها هي التي ستحدِّد مصيرَنا ومستقبلنا وحياتنا القادمة؛ فعن أبي هُريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا أتاكُم مَن ترْضَون خلُقَه ودينَه، فزوِّجوه، إلاَّ تفعلوا تكُنْ فتنةٌ في الأرْض وفساد عريض))؛ رواه التِّرمذي وابن ماجه.

وليس أي شخص يكون حلاًّ لمشكلتك الحالية، ولكنه قد يكون سببًا لمشاكلَ كثيرةٍ أخرى في المستقبل، أنا أتفهم أننا في الوقت الذي يجب فيه علينا أن نتَّخذ قراراتٍ مصيريةً، يتملَّكنا خوفٌ وحزن، ورهبة وشعور بالوحدة، أو العصبية الزائدة، أو القلق، لكن الأمر الأساسي الذي يخفف عنك هو أن تحبِّي نفسك، وتثقي بأنك – بإذن الله – قادرة على اتِّخاذ القرار الصحيح، توكَّلي على الله، وتضرَّعي إليه؛ لتصِلي إلى الاطمئنان والقدرة على اتخاذ قرار صائب.

لن يكون الطريق سهلاً أمامك، لكن تذكَّري أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ((حُفَّتِ الجنةُ بالمكاره، وحفت النار بالشهوات))؛ رواه مسلم، اعزمي بصدق على ترك هذه العادة، ولا تستهيني أبدًا بالذنب؛ فإن الجبال من الحصى، اهتمي بصلاتك، وأكْثري من السنن والنوافل، وداومي على قيام الليل، والدعاء بقلب صادق بأن يحصِّن الله فرجك، ويحميك من المعاصي والذنوب، فالدعاءُ هو السلاح الذي لا يخطئ.

تذكَّري أن الله – عز وجل – رقيب عليك، وأنه أقرب إلينا من أنفسنا، وأقرب إلينا من الدم الذي يجري في عروقنا، أليس هو القائل – سبحانه -: {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} [ق: 16]؟!

ثقي أنه لن يحميك من الشيطان ووسوسته سوى الاعتصام بالله والتقرب إليه، اقرئي أذكار الصباح والمساء ولا تتركيها، ردِّدي دائمًا: "اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرَّه إلى مسلم"، ادعي دائمًا: "اللهم يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلِحْ لي شأني كلَّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، ولا أقلَّ من ذلك".

وفقكِ الله – عزيزتي – لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال، وجعلكِ ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، ورزقكِ الزوج الصالح الذي يكون لكِ سترًا وسكنًا.

و الله قمة في الروعة و كلام موزون و مدروس
و لو كل إنسان يحلل مشكلته بهده الطرقة في مختلف مجالات الحياة
سوف نتجنب أمور كثيرة حكمنا على أنفسنا بإرادتنا أنها لا توجد لها حلول لكن المشكل تجد أن بعض الأشخاص رافض أصلا للتغيير و يريد أن يبقى كما هو . لتجد نفسك قد إرتطمت بجدار عالي و سميك
لتجلس بجانب هذا الجدار و تنظر الى رب السماوات بالدعاء
شكرا على القصد و الطرح في الموضوع

الحياء من الايمان
حاولي أن تذهبي الى طبيبة نفسية لتساعدك على الاقلاع عن هذا الفعل الغير أخلاقي ، قبل أن تصل الى الاحباط كما يبدو من رسالتك . والله المستعان .

تخيلي مثلا لو أتتك سكرات الموت و أنت على تلك الحال؟
الله يثبتنا و اياك على الصراط المستقيم

يا ربي اهدينا و استرنا ….و ربي يكون في العون

بارك الله فيكم جميعا على المرور و الاهتمام ، عافانا الله و اياكم من شر هذه العادة الخبيثة ، التي اذا استحكمت بصاحبها أوقعت به في المهالك .

عندما يكون في عمرك 74 سنة يا اختها

ارجو منك الابتعاد عن كل الامور التي تلهيك بهته العادة ارجو منك كثرة قراة القران ودعاء لله ان يبعد عنك هده العادة
الانها مضرة يا اختاه بصحتك وارجو كدلك ان تقبلي الزواج حختى ينسيك هده العادة تقبلي مروري ونصيحتي اختك اميرة

السلام عليكم اختاه
انا عملت موضوع قيم عن هذه المشكلة الاجتماعية يمكنك الاطلاع عليه للاستفادة باذن الله.على الرابط التالي
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=281196

سؤال: ماهي اسباب تاخر العادة الشهرية 2024.

السلام عليكم ……ممكن اعرف ماهي اسباب تاخر العادة الشهرية مع العلم انني لم اتزوج بعد و عمري 21 سنة

السلام عليكم
*********************
يعود تأخر ظهور الحيض عند الفتاة لسببين رئيسيين هما:

1- النضوج غير الكافي اي عدم النمو الكافي واللازم للانوثة والانجاب الذي تعود اسبابه الى نقص في افرازات الغدد الصماء فالغدد التناسلية على اثر امراض باطنية كالسل الرئوي والحميات والتسمم والروماتيزم وسوء التغذية ونقص الفيتامينات في سن الطفولة والبلوغ وفي هذه الحالة، تكون الاعضاء التناسلية هزيلة والمهبل قصيرا جداً والرحم صغيرا طفيلياً والمبيضان صلبين تبعاً لذلك تكون الدورة الشهرية نادرة الحدوث وشبه معدومة وكمية الدم الشهري شحيحا وعملية التبويض شبه معدومة لذلك يكون الحيض نادر الحدوث وينزل في سن متأخرة. وتكون معالجة عدم النضوج باعطاء الفتاة كمية وافرة من الهرمونات الانثوية (الاستروجين) التي يفرزها المبيض والتي تساعد على نمو الاعضاء التناسلية وتغذيتها بالدم وتؤمن الانتظام الكلي الدورة الشهرية لمدة طويلة من الزمن تتعدى السنة واضافة للمعالجة بالهرمونات الانثوية تعطى الفتاة كميات وافرة من الفيتامينات والبرويتنات والعناصر المغذية الضرورية وانصح الفتاة ايضاً بمزاولة الرياضة والسباحة والمشي والقراءة والابتعاد عن الاجواء السلبية التي قد تفسد عليها راحتها النفسية أو تسبب لها القلق والانزعاج.

2- سوء التغذية والاهمال في سن الطفولة: اذا علمنا ان الغدد التناسلية ذات الافراز الداخلي تستمد غذائها عن طريق الدم، ادركنا ما لغذاء الفتاة التي هي في طور الانتقال من الطفولة إلى البلوغ من أهمية بالغة فإذا ساء غذاء الفتاة ونقصت كمية الفيتامينات الضرورية فيه تعطل الميزان الهرموني فيها واصيب بخلل، كما دلت التجارب والابحاث على ان سوء التغذية اليومية وفقر الدم المزمن يضعان افراز الغدة النخامية ويحدثان خللاً في الدورة الشهرية ويحدث هذا بشكل في حال نقص الفيتامين من نوع (b,1 b,2 b,6 b21). ان خير دليل على تأثير سوء التغذية على الجهاز التناسلي هو عدم انتظام الدورة الشهرية واختلاطها لدى الطالبات اللواتي يتقيدن بنظام صارم في التغذية حفاظاً على وزنهن ورشاقتهن. فهن يعانين من اوجاع الطمث واحياناً من اختفائه مدة ثلاثة اشهر او اربعة وكل هذه الاختلاطات تؤدي بالطبع إلى انقطاع الاباضة عند الفتاة وبالتالي انقطاع الحيض أو تأخر ظهوره في احسن الحالات وتكون المعالجة بتفادي كل الاسباب الآنفة الذكر منذ عهد الطفولة والاهتمام الدائم بالفتاة ومراقبة نموها عن كثب
دمتن بخير

السلام عليكم
هناك علاج ان كنت مهتمة
بارك الله فيك

كالعادة تطبيقاتي 2 ***1 راني ندير و نعاود 2024.

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا:m h92:الجيرياالجيرياالجيريا

حنيفيات أم كوثر و البيستاش المخادع لأم إيآآآآد ييييمممممم ما ينشبعووووش
شكرا لكن
لي عودة لوضع الرواااابط

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا:1 9:الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

يعطيك الصحة خرجولك تحفة

ممممممممممممم هايلين ويشهيو بصراحة شكلهم روعة يعطيك الصحة بسملة شطووووووووووورة
رمضان كريم وكل عام وانتي بخير

chokran haboubti nti lowla di li tabghi

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ladymillion الجيريا
ممممممممممممم هايلين ويشهيو بصراحة شكلهم روعة يعطيك الصحة بسملة شطووووووووووورة
رمضان كريم وكل عام وانتي بخير

شكرا حبيبتي
رمضان كريم

ماشاء الله الله يبارك صنعة يديك روعة يعطيك الصحة و بصحتكم

إمممممم بصحتكم و رمضان كريم

روعة بسملة مثلك بصحتكم ورمضان كريم لك ولكل العائلة

شكلهم روعة يعطيك الصحة

ما شاء الله روووووووووووعة

يعطيك الصحة
هايلين الله يبارك

سخفتيني بسملة 44444444444444444444444
ابعثيلي صحن نفطر

ما شاء الله يعطيك الصحة روعة رووووووووووووعة

جاوك هايليم إذا ممكن تحطي روابط

أووووووووووووو بسملة خرجو تحفة الله يبارك خمسة وخموس عليك والله العظيم فحلة وفحلة نتاع الصح
يعطيك الصحة تطبيق رائع
والله يابسملة مانحب قاطوات اللي بالعسل بصح كي شفت تطبيقك شهاوني باينين خفاف ومورقين الجيريا

يسلم يديك حنونة وربي يحفظك من العين

تحياتي ليك و رمضانك مبارك الجيريا

هل العادة تحد من الارادة؟ 2024.

هل نستر جع صور الماضي ام نعيد بناءه؟
هل العادة تحد من الارادة؟

نرجو منكم المساعدة في اقرب وقت

اعطونا مقالة العادة والاراادة ..

من الوصايا عجيبة فى العادة الثامنة : 2024.

– ستيفن كوفي هو واحد من أشهر كتّاب التنمية البشرية في العالم ، ومن أهم كتبه العادات السبع للأشخاص الأكثر نجاحاً في العالم ، ثم تبعه بكتاب عن العادة الثامنة
لنقرأ ما كتبه ستيفن كوفي من وصايا عجيبة فى العادة الثامنة :
1 – الناس غير منطقيين و لا تهمهم إلا مصلحتهم.
أحِبهم على أية حال
2 – إذا فعلت الخير سيتهمك الناس بأن لك دوافع أنانية خفية.
افعل الخير على أية حال
3- إذا حققت النجاح سوف تكسب أصدقاء مزيفين و أعداء حقيقين.
انجح على أية حال
4- الخير الذي تفعله اليوم سوف ينسى غداً.
افعل الخير على أية حال
5- إن الصدق و الصراحة يجعلانك عرضة للانتقاد.
كن صادقاً وصريحاً على أية حال
6 – إن أعظم الرجال و النساء الذي يحملون أعظم الأفكار يمكن أن يوقفهم أصغر الرجال و النساء الذي يملكون أصغر العقول.
احمل أفكاراً عظيمة على أية حال
7 – الناس يحبون المستضعفين لكنهم يتبعون المستكبرين.
جاهد من أجل المستضعفين على أية حال
8- ما تنفق سنوات في بنائه قد ينهار بين عشية و ضحاها.
ابنِ على أية حال
9 – الناس في أمس الحاجة إلى المساعدة لكنهم قد يهاجمونك إذا ساعدتهم.
ساعدهم على أية حال
10- إذا أعطيت العالم أفضل ما لديك سيرد عليك البعض بالإساءة.
أعط العالم أفضل ما لديك على أية حال.

كلام جميل ومنطقي
مشكوووووور

و الله لو قالوا لاإله إلا الله محمد رسول الله لكانوا شعب الله المختار

احذري هذة العادة السيئة 2024.

عادة سيئة وشائعة لدى الكثيرات, وهي التهام الطعام

بنهم وكميات كبيرة عند الوقوع بالأزمات والمشكلات,

واستخدامه كوسيلة لتخطي الحالة السيئة التي وصلن لها.

فعندما تكونين متضايقة أو تعيسة أو قلة لأي سبب كبر أو

صغر لا تلجئي أبداً إلى الطعام كوسيلة للنسيان وتهدئة

مشاعرك, رغم أن استخدام الطعام لتهدئة القلق والضيق

يعطي مفعول سريع للغاية, لكن مع الاستمرار بهذه الطريقة

ستواصلين اللجوء مباشرة إلى طبق الطعام كوسيلة للتخفيف

عن أصغر اضطراب قد تواجهينه.

الشعور بالتخمة

وأول الآثار السيئة لهذه العادة هي الشعور بالتخمة وألم

في المعدة, لدى التناول المستمر للطعام دون وعي أو

إدراك, وعلى المدى البعيد زيادة الوزن والوصول لمرحلة

البدانة التي هي بحد ذاتها من أكثر المشاكل المؤرقة.

لذلك عليك بالابتعاد عن هذا الأسلوب العشوائي الغير

مدروس, والذي ينتج عنه أضرار ومشاكل أنت بغنى عنها

شكراااا على النصائح

لا شكر على واجب