مشكلة الطلاق في المجتمع الجزائري عوامله وآثاره 2024.

إن الطلاق من الظواهر الاجتماعية، المتعددة والمتنوعة العوامل والذي عرفته المجتمعات القديمة والحديثة على حد سواء، مع الاختلاف في درجة حدته من
حدته من مجتمع إلى آخر
ان السبب الكامن وراء اختياري لموضوع الطلاق، يتمثل في نقطتين أساسيتين هما:
– الميل الشخصي إلى كل الموضوعات التي تمس الأسرة.
2- ندرة الدراسات العلمية حول موضوع الطلاق في المجتمع الجزائري، على الرغم من الارتفاع الشديد والمتزايد، لمعدلات الطلاق، وما لهذا الارتفاع من آثار سليبة على الأسرة بصفة خاصة والمجتمع بصفة عامة.
لقد طرحنا في دراستنا هذه تساؤلا رئيسيا يتمثل في:
ما هي العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الجزائري، وما هي الآثار المترتبة عنها؟
وتنبثق عن هذا الأشكال فرضية أساسية وهي:
إن الاختلافات التي قد تنشأ بين الأهل والزوجين أو بين الزوجين نفسيهما، فيما يخص بعض القيم الاجتماعية المرتبطة بالزواج والحياة الزوجية ككل، والتي إن وصلت إلى حد التناقص بينهما، من الممكن أن تؤدي إلى حدوث الطلاق، ومن ثم من الممكن جدا أن تترتب عن هذا الطلاق آثار سلبية متنوعة تمس الأسرة أولا ومن ثم المجتمع ككل.
ومن أجل تمكن هذاالموضوع من اختيار هذه الفرضية الأساسية، وما يمكن أن يترتب عن الطلاق، ثم تفريعها إلى ثلاث فرضيات :
1- عدم مراعاة الأسرة الجزائرية لبعض مقاييس وشروط الزواج التي تناسب الأبناء أولا وقبل كل شيء، ثم تناسب قيمها المستندة إلى قيم مجتمعها، قد يساعد على حدوث الطلاق.
من بين المؤشرات المعبرة عن مقاييس وشروط الزواج هذه التي استخدمتها هاته الدراسة، تزويج الفتاة في سن مبكرة، قيام الأهل بالاختيار الزواجي للفتاة دون إعطائها الفرصة للقبول أو الرفض، دفع المهر المرتفع في الزواج، مع عدم قدرة المقبلين على الزواج عليه غالبا.
2-سكن الزوجين مع أهل الزوج غالبا والناتج بالدرجة الأولى عن أزمة السكن سمح لهؤلاء الأهل بالتدخل في الحياة الزوجية العامة وحتى الخاصة للزوجين مما قد يؤدي إلى انتشار الطلاق.
بعض المؤشرات التي توضح هذه الفرضية هي سكن الزوجين بعد الزواج مع الأهل وأسبابه، العلاقة السيئة بين أهل الزوج والزوجة وأسبابها، تفضيل الزوجة للسكن المنفرد حتى ولو كانت العلاقة جيدة بينهما وبين أفراد العائلة وأسبابه.
3- لانتشار الطلاق في المجتمع الجزائري آثار مادية ومعنوية مترتبة عنه
تمس الزوجين بالدرجة الأولى ومن ثم المجتمع.
من بين المؤشرات التي استعملتها هذه الدراسة للتعبير عن هذه الفرضية هي سن طلاق المبحوثات، موقف الأهل والجيران من طلاق المبحوثات، أطفال المبحوثات اللواتي لم تعدن الزواج من حيث العدد والسن، عمل من يقوم بحضانة المبحوثات
ومن أجل تحقيق الهدف من هذه الدراسة والمتمثل في الوصول إلى بعض الأسباب وآثار الطلاق في المجتمع الجزائري .
أرجو من الإخوة المتداخلين تزويدنا باقتراحاتهم وآرائهم حول هذه الظاهرة وسوف تعم الفائدة بإذن الله , في إنتظار ردودكم.



السلام عليكم

مشكور علي موضوعك ومشاركتك القيمة

مفهوم الطلاق

1- المفهوم اللغوي للطلاق: إن الطلاق لغويا، مشتق من فعل " طلق " و " أطلق " بمعنى ترك وبعد. ولقد خصص استعمال " طلق " في رفع القيد المعنوي، و " أطلق " في رفع القيد الحسي. فيقال طلق الرجل زوجته، ولا يقال أطلقها، كما يقال أطلق الرجل البعير، بمعنى فك قيده، ولا يقال طلق البعير.
تقول: طلقت البلاد إذا فارقتها، والقوم إذا تركتهم، والطالق من الإبل: التي لا قيد ولا عقال عليها، وتطلقت الخيل إذا مضت دون أن تحبس، وعبد طليق: أي صار حرا، وأطلقت الأسير: إذا أخليت سبيله. إن المتأمل لمادة: (طلق) يجدها تدور حول
معنى: المفارقة، والترك، ونزع القيد، والتخلية، والحرية، والإرسال، والحقيقة أن كل هذه الكلمات تصب في مجرى واحد، وهو التخلص من أي نوع من الروابط والقيود التي تحد من الحرية، ثم كثر استعمال هذه المادة في طلاق الرجل امرأته، لما في ذلك من رفع القيود التي كانت عليها لبيت الزوجية ومن ترك لها، وتخل عنها .
2- المفهوم الإسلامي للطلاق: هو " حل العصمة المنعقدة بين الزوجين " وهذا حسب تعريف المالكية، أما تعريفه في قانون الأحوال الشخصية الجزائري:
– الطلاق:" حل عقدة الزواج، ويتم بإرادة الزوج، أو بتراضي الزوجين، أو يطلب من الزوجة في حدود ما ورد في المادتين 53 و54 م هذا القانون

3- المفهوم الاجتماعي للطلاق: لما كان من اجل دراسة التفكك، أو الخلل الذي يطرأ على نظام اجتماعي ما، لا بد من دراسته أولا وقبل كل شيء. التنظيم المؤدي إلى هذا التفكك الذي يتمثل هنا في نظام الزواج من ناحية، ولما كان الطلاق يرتبط ارتباطا وثيقا وبارزا بالقانون من ناحية أخرى، فإنه سيتم تحديد المفهوم الاجتماعي للطلاق، استنادا إلى هذين الاعتبارين الهامين، وعلى هذا فان كان الزواج تنظيما اجتماعيا للعلاقات الجنسية بين الرجل والمرأة. يرتب قبلها التزامات متبادلة ومسؤوليات اجتماعية و" اتحاد ينظمه المجتمع ويكتسب صبغته الشرعية، من خلال الثقافة السائدة فيه، كما يشكل وحدة الإنجاب " ، وكما عرفته إحدى الدراسات الجزائرية بأنه" عبارة عن إحدى أشكال التبادل، التي تتضمن سيرورة مختلفة للعلاقات الاجتماعية الناتجة عنه من جهة كما يهدف إلى إعلان عن الوضعية الاجتماعية للأسرة ومحاولة تثبيتها من جهة ثانية " ، فإن الطلاق عبارة عن " نوع من التفكك الأسري وانهيار الوحدة الأسرية، وانحلال بناء الأدوار الاجتماعية المرتبطة بها، عندما ينشل عضو أو أكثر في القيام بالتزاماته بصورة مرضية، هذا التفكك الأسري الذي يحدث نتيجة لتفاقم الخلافات بين الزوجين إلى درجة لا يمكن تداركها "
وعلى الرغم من أن هناك أنواعا عديدة من التفكك الأسري إلى جانب الطلاق، كالانفصال أو الهجر، إلا أن الطلاق يعتبر أعم وأهم أشكال التفكك الأسري في جميع المجتمعات بدون استثناء

إن واجب الأفراد ضرورة التبصر والتروي قبل الزواج وبعده، لتفادي العديد من حالات الطلاق، فقبل الزواج يجب عليهم* ضرورة قيامهم بالاختبار الزواجي على أسس قويمة تضمن حياة زوجية مستقرة.كون هذه المرحلة من الزواج تعد أهم مرحلة فيه بحيث تمهد وتتحكم بدرجة كبيرة في مصير الزواج فيما بعد ، ومن الأسس القويمة التي يجب على المقبلين على الزواج وأسرهم مراعاتها قبل إتمام الزواج على سبيل المثال:
* الزواج بالنسبة للرجل والمرأة معا في سن معقولة بحيث تتجاوز سن العشرين بالنسبة للمرأة والخامسة والعشرين بالنسبة للرجل للتأكد من بلوغهما معا النضج الكامل من كافة النواحي ولتحسين المستوى الاقتصادي بالنسبة للرجل خاصة ولما يبيحه هذان العاملان من تقدير كبير لمجريات الأمور وتحمل مسؤوليات الزواج الكثيرة شجاعة وحكمة .
* التأكد من وجود رغبة في الزواج للرجل والمرأة معا ، وعدم فرض الزواج من طرف الأهل عليهما ،في حالة عدم وجود مثل هذه الرغبة لديهما ،حتى وإن تجاوزوا سن الزواج بالدرجة الأولى في اختياراتهما الزواجية، مع تدخل الأهل في توجيه هذه الاختيارات الزواجية، الوجهة السليمة فقط ،وليس الفرض.
مراعاة عدم وجود فارق كبير في السن بين الرجل والمرأة بحيث لا يتعدى الخمسة عشرة عاما.
مراعاة الاتفاق النسبي بين الرجل والمرأة في النواحي الثقافية والاقتصادية والاجتماعية لما يمنحه ذلك من الانسجام بينهما أكثر من حالة عدم وجود مثل هذا الاتفاق بينهما. – عدم التسرع في إتمام الزواج وإعطاء الأولوية للشروط المادية له على حساب الشروط الموضوعية له، والمتمثلة في هذه النقاط السابقة أو للعواطف المتأججة بين الرجل والمرأة.
وهذا لثبوت عدم مساهمة الشروط المادية والعواطف المتأججة بالدرجة الأولى في استقرار الحياة الزوجية فيما بعد.
أما يجب على الزوجين مراعاته بعد الزواج خاصة ما يلي:
عدم تثبت الزوجين بتوافه الأمور كتقليد الزوجة، المتوسطة الحال ماديا لجارتها الغنية مثلا، والشيء نفسه بالنسبة للرجل.
التغاضي عن بعض الهفوات والأخطاء ولاسيما غير الأساسية،وفهم الزوجين أن الحياة الزواجية شركة يجب أن يتناول فيها كل من الطرفين بعض حقوقه، وعن الكثير من عاداته ونزواته التي تعلق بها قبل الزواج.
إذا كان الزوجان متفاهمين فيما بينهما، والمشكلة الرئيسية في حياتهما، في سكنهما مع أهل الزوج ،وفي تدخل هؤلاء الأهل في حياتهما الزوجية فيجب على الزوجة خاصة التضحية ببعض رغباتهما وطموحاتها الشخصية، في سيل التفاهم مع أهل الزوج كونهم قد تعبوا كثير بدورهم في تنشئة هذا الفرد الذي أصبح الآن زوجها والذي من حقهم الآن مطالبته ببعض حقوقهم التي يستطيع الزوج أن يؤديها لهم دون المساس بحقوق زوجته.
وإلى جانب توفر هذه الشروط وغيرها سواء من طرف الأفراد أو غيرهم تعتقد هذه الدراسة اعتقادا راسخا، بأن الاهتمام بدراسة مشكلة الطلاق من طرف جميع الهيئات المختصة وبشكل واسع، وتكثيف وسائل الإعلام على اختلاف أنواعها لدراستها من شأنها أن يساهما كثيرا في توعية الأفراد بهذه المسائل الخاصة بالزواج وأن يقوما بتربية الرجل والمرأة تربية سليمة تهيؤهما لحياة زوجية ناضجة. الأمر الذي سيدعمه بدرجة كبيرة وفعالة قانون الأسرة الجزائري الذي من شأنه أن يساعد إلى جانب هذه الإجراءات على التقليل الكبير من حدة المشكلات الاجتماعية والأسرية الكثيرة والتي من بينها مشكل الطلاق

تعتبر مشكلة الأطفال من أهم المشاكل التي تترتب عن الطلاق دون النتائج الفردية، لأن ضرر الطلاق لا يقتصر على الزوجين فقط، بل يتعدى إلى الأطفال في حالة وجودهم، إذ يصبحون ضحية لعدد من المشاكل لا حصر لها نتيجة الانفصال النهائي لوالديهما، وفي هذا الصدد تقول الباحثة الاجتماعية (لويز) في حديثها عن جرائم الأحداث: " لا يوجد أطفال مذنبون، بل الأطفال هم دائما الضحايا في الطلاق، فالطفل في السنوات الأولى من حياته حصيلة العوامل الوراثية والبيئية التي تؤثر فيه، وتتفاعل باستمرار في ميدان لا تكاد توجد فيه بادئ الأمر، أية مقاومة صادرة عن الطفل نفسه، فهو في حاجة لكي ينموا، إلى تلقي الآثار المادية والمعنوية في الوسط العائلي، فإذا اختل توازن الأسرة، فلا بد أن يؤدي هذا الاختلال إلى اضطراب تنشئة الطفل بحياة صالحة. فالطلاق يحرم الطفل من رعاية وتوجيه الأب والأم له، الضروريين وبالتالي من النمو العادي للأطفال، مما قد يدفع به إلى كره أحد الوالدين وربما الاثنين معا. ويزداد حرمان الطفل هذا، إذا كان صغير السن خصوصا، لأن بعض الباحثين لاحظوا أنه كلما كان الطلاق يصاحب سنا صغيرة للطفل (من 2 إلى 12 عاما) كلما كانت الصعوبات أشد بالنسبة للطفل بحيث تتكون لدى الكثير

من الأطفال عقدا نفسية يعانون منها كثيرا في حياتهم المستقبلية، هذا من جهة، ومن جهة أخرى يعرضهم للعوز والجوع والحرمان من الموارد الضرورية لنموهم نموا سليما، ولتغطية متطلباتهم الأساسية في الحياة.
وهذا الحرمان من الناحية المادية والنفسية للطفل، يتعداه إلى سلوكه الاجتماعي، حيث يساعد تشرده وتسوله وانحرافه، خاصة في الأسر الفقيرة، وبالتالي إلى وقوفه ضد المجتمع الذي يعيش فيه

1- العامل الاقتصادي وأثره الواضح في حياة الأسرة:
يجعل المؤلف (مصطفى عبد الواحد)، العامل الاقتصادي من الأسباب الهامة التي يستند عليها الطلاق في المجتمعات العربية، إذ يرى أنه حين تضيق سبل المعيشة ويفشل الزوجان في تحقيق حياة سعيدة مؤدية لأغراضها، فيتحقق الزوج من العبء، ولا يبالي بعد ذلك بما يكون، وهذا ما تذهب إليه أيضا بعض الدراسات في المجتمعات الصناعية، والتي لاحظت بأن الدخل يمثل مؤشرا هاما، وطيد العلاقة بالاستقرار العائلي، فالذين هم أقل كفاءة يحصلون على أجور ضعيفة، يتعرضون بكثرة للمشاكل في حياتهم اليومية، مما يكون لهم وبدون شك الاحتمال الأكبر في الطلاق، ووجد الباحث (أ . جوليري) في فرنسا، إذ لاحظ أن المتزوجين الذين يطلقون بسرعة بعد الزواج، هم الذين يكون من بينهم، الزوج غير عامل، او عامل بسيط أو موظف(
3- عمل المرأة وتأثيرها على شخصيتها:
هناك الكثير من الباحثين الاجتماعيين، الذين يجعلون من عمل المرأة خارج البيت عاملا أساسيا من العوامل المساعدة على الطلاق لأنه يساعدها على الحصول على ميزانية خاصة بها، تجعلها أقل اعتمادا على زوجها من الناحية المادية، كما تطور مركزها الاجتماعي، الأمر الذي يشعرها بحريتها وقيمتها وشخصيتها في الحياة أكثر من عدم عملها، ويجعلها أكثر استعدادا للمناقشة حول الحقوق الزوجية ، وشؤون الأسرة ، سواء مع زوجها ، أو مع الرجال
في مكاتب العمل والمصانع والمدارس، والشركات والجامعات، وإلى تأسيس سلوكها
متأثر بتلك المناقشات الحادة، خارج البيت، فهي لم تعد تنظر إلى نفسها كشيء جميل يتسلى به الرجل متى شاء، وبالتالي ترفض العيش خاضعة للوضعيات التي يفرضها عليها زوجها والانعزال على العالم الخارجي، وتطالب بمساواتها مع الرجل في الحقوق والواجبات، خاصة أن المدن الكبرى، تسمح بوجود علاقات بين أفرادها المتعددين، وتبادل الآراء والأفكار معهم حول موضوعات شتى، فهذا التحرر الاقتصادي وما نجم عنه، يجعل المرأة أميل إلى التبرء من حياتها الزوجية، إذا شعرت أن زوجها لا يشاركها أفكارها، وإلى المطالبة بالطلاق في نهاية الامر.
إلا أن الزيجات العاملات كإطارات، أكثر طلبا للطلاق من العاملات الأخريات، نتيجة لمكانتهن الاجتماعية المهنية الحسنة
4- أزمة السكن: إن أزمة السكن في المراكز الحضرية الكبرى، التي تعيشها المجتمعات، تعتبر إحدى العوامل المشجعة على الطلاق فيها، والتي لوحظت في بعض المجتمعات.
فالسكن مع أهل الزوج يطرح مشاكل عديدة للزوجين، نظرا للصراع الذي يقوم بين الزوجة والحماة من جهة، وبين الزوجة و الزوج بسبب ذلك من جهة أخرى، أو بالأحرى عدم شعورهما بالحياة الزوجية ككل، نتيجة سكنها مع أهل الزوج، لاسيما إذا كانت أسرته كبيرة الحجم، مما
يدفع بها غالبا إلى الطلاق.
5- سوء الإختيار والحب الرومانسي:
إن سوء الإختيار في الزواج وقيامه عل أسس غير واضحة، كأن يقوم على دوافع الحب المثالي أو المنفعة أو التغرير أو التورط دون مراعاة الاتفاق النسبي في الميول أو الطباع وكفاءة كل من الزوجين للآخر، يعد أيضا من عوامل الطلاق
6- الاختلاف بين الزوجين في المستوى الاجتماعي والاقتصادي والثقافي: أن اختلاف الزوجين في المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي. من العوامل المساعدة
أيضا على الطلاق، لأنه يؤدي إلى اختلاف نظرة الزوجين إلى الحياة العامة والحياة الزوجية، كتربية الأولاد مثلا وقد لا تبدو أهمية هذه الأمور في المراحل الأولى، غير أنها تعمل عملها، عند التعامل الجدي وطول المعاشرة، فتثير كثيرا من حالات التوتر التي تنتهي عادة بالطلاق
وبالرغم من أن هذا الاختلاف، لا يمكن أن يكون السبب الرئيسي للطلاق، إلا أن التشابهمما يحول دون وقوع الانفجار في هذه المستويات، يساعد على خفض التوترات إلى حد كبير، ومنثم الطلاق
7- الزواج المبكر ومدة الزواج : نتيجة لدراسات مقارنة أجريت في عدة مجتمعات، تبين فيها أن النساء اللائي تزوجن مبكرا. يكن أكثر عرضة للطلاق، من غيرهن، حيث وجد أن أعلى نسبة للطلاق في العالم، وقعت عندما كان سن الزواج بالنسبة للفتيات (18) عاما فأقل، أما بالنسبة للذكور فقد تبين أن الزواج أقل من (20) سنة يولد المرض والهم والطلاق، فمن (20 إلى 25) عاما ستكون أرجحية إنحلال الأسرة بنسبة (67.8 %) وتفل هذه النسبة بعد ذلك، إلا أن الطلاق يظل محتملا في مختلف الأعمار وهذا ما أشار إليه أيضا الباحثين (ر، وينش، وفربور) في سنة 1964، إذ ذهبا إلى أن الطلاق يعود إلى السن المبكر للزواج وإن كان بصفة أقل من الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تحيط بالزيجات المبكرة، والتي تؤدي إلى عدم الإستقرار الأسري ، كما أن معدلات الطلاق مرتبطة بمدة الزواج
حيث دلت الدراسة الاجتماعية كذلك عليها، إذ أن كلما طالت مدة الحياة الزوجية، كلما قلت حالات الطلاق، ففي المجتمع المصري مثلا، قد قدرت حالات الطلاق في بعض السنوات بـ (50%) من عدد الزيجات التي تتم سنويا، بمعنى أن هناك (50) حالة طلاق تقريبا لكل (100) حالة زواج، وتزداد نسبة حالات الطلاق في القاهرة بينما تنخفض في الريف المصري، وحدثت (40%) من حالات الطلاق هذه في السنة الأولى من الزواج، و(40%) أخرى خلال أربع سنوات الأولى من تاريخ الزواج، وفي الأسرة التي لم تنجب أطفالا، إذ ثبت لدى علماء الاجتماع أن الاستقرار العائلي يرتبط بحجم الأسرة، فكلما زاد أفرادها انخفض عدد حالات الطلاق، وكلما صغر حجم الأسرة،
زاد عدد حالات الطلاق واستنادا إلى ما ذكره بعض علماء الاجتماع في السن المبكر للزواج، يقول الدكتور "تشوار الجيلاني" في كتابه "الزواج والطلاق" تجاه الاكتشافات الحديثة للعلوم الطبية والبيولوجية ما يلي :
" وفضلا عن ذلك فإنه نظرا لتعقد الحياة، وصعوبة طرق المعيشة في الوقت الحاضر، فإن أبحاث رجال الطب وعلماء الاجتماع والنفس برهنت على أن زواج الصغار يترتب عليه
عدة أضرار جسمانية ونفسية واجتماعية".
وفي هذا الصدد ذكر الأستاذ محمد محدة: "فإن الزواج أبدي وتمهيدي، لتكوين أسرة ورعاية أولاد وكل هذه الاعتبارات التي يفرضها عقد الزواج تفترض أن يكون المتعاقد جسميا قادرا على تحملها ومتمتعا بقدر كاف من التمييز يستطيع معه إدراك نتائج وعواقب ما هو مقدم عليه
8- عدم التوافق الجنسي بين الزوجين : إن عدم التوافق الجنسي بين الزوجين يؤدي إلى ازدياد درجة الخلافات بين الزوجين، ووصولهما إلى نقطة يصعب معها التوفيق، ويصبح لا مناص من حل رابطة الزواج
وإلى جانب هذه العوامل العامة المذكورة في الطلاق، وغيرها فقد وضع الباحثون الاجتماعيون
عوامل أخرى للطلاق، خاصة للزوجين، التي هي أقل أهمية من هذه العوامل الأولى،
ولكن قد تعجل بقرار الطلاق في بعض الحالات،
هذه العوامل هي :
– إن عوامل الطلاق الخاصة من ناحية الزوج، تتمثل في الكراهية، الزواج بإمرأة أخرى، عجز الزوج ومرضه، سوء معاملة الزوج، كبر سن الزوج وعدم التكافؤ الصحي والجنسي، إدمان الزوج للمقامرة والخمر وتعاطيه المخدرات، وإهماله لوا جباته نحو زوجته.
– أما العوامل الخاصة من ناحية الزوجة فهي الكراهية، عقم الزوجة أو مرضها، بحيث تتعذر الحياة الزوجية، سوء الأخلاق بارتكاب الزوجة جريمة الزنا، إهمال الزوجة لواجباتها) سواء نحو أطفالها أو نحو زوجها. وكبر سنها

دعوى إثبات الطلاق العرفي أو دعوى الطلاق 2024.

أرجو أن يتم مساعدتي بخصوص حالة طلاق حدث منذ أكثر من سنتين، و الأن الزوجة تريد فقط إثبات الطلاق لا غير هل ترفع دعوى إثبات طلاق عرفي أم تستطيع رفع دعوى طلاق ؟
شكرا على الاستشارة

حضانة الأبناء بعد الطلاق 2024.

لي صديق تم طلاقه مع زوجته ، وحكمت المحكمة بالحضانة للزوجة مع إجباره على النفقة للأولد القصر وإيجار سكن لهم.
السؤال : الزوجة ترفض حضانة الأولاد وتريد أن تعطي الحضانة للأب طوها أو كرها ، هل يسمح القانون ( قانون الأحوال الشخصية) بإجبار الزوجة على حضانة الأبناء ، مع العلم أنها غير متزوجة حاليا ، لكنها تفعل ذلك من باب المكر فقط ، أو أن لها الإختيار في حضانة الأولاد من عدمه.
نريد جوابا مفصلا ومدعما بالمواد القانونية ، والعقوبات المترتبة عن ذلك .

الله يبعدنا على طلاق. لاافهم كثيرا بالقانون . اتمنى ان تجد من يدعمك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بني بلعيد الجيريا
لي صديق تم طلاقه مع زوجته ، وحكمت المحكمة بالحضانة للزوجة مع إجباره على النفقة للأولد القصر وإيجار سكن لهم.
السؤال : الزوجة ترفض حضانة الأولاد وتريد أن تعطي الحضانة للأب طوها أو كرها ، هل يسمح القانون ( قانون الأحوال الشخصية) بإجبار الزوجة على حضانة الأبناء ، مع العلم أنها غير متزوجة حاليا ، لكنها تفعل ذلك من باب المكر فقط ، أو أن لها الإختيار في حضانة الأولاد من عدمه.
نريد جوابا مفصلا ومدعما بالمواد القانونية ، والعقوبات المترتبة عن ذلك .

اخي يجوز لصديقك اخذ الحضانة صحيح ان الحضانة للام لانها االاولى في الترتيب وهي اولى بها و لكن في حالة رفضها للحضانة تنتقل مباشرة للاب على اعتبار انه الثاني في الترتيب وفقا للقانون الجديد و هذا طبقا لنص المادة 63 من قانون الاسرة و الله اعلم ارجو اني افدتك هنا الام اسقطت حقها في الحضانة و ربي يهديها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيهان13091991 الجيريا
اخي يجوز لصديقك اخذ الحضانة صحيح ان الحضانة للام لانها االاولى في الترتيب وهي اولى بها و لكن في حالة رفضها للحضانة تنتقل مباشرة للاب على اعتبار انه الثاني في الترتيب وفقا للقانون الجديد و هذا طبقا لنص المادة 63 من قانون الاسرة و الله اعلم ارجو اني افدتك هنا الام اسقطت حقها في الحضانة و ربي يهديها

المادة 64 لأن المادة 63 ملغاة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته تنص المادة62 على : الحضانة هي رعاية الولد و تعليمه و القيام بتربيته على دين أبيه و السهر على حمايته و حفظه صحة و خلقا
و يشترط في الحاضن أن يكون أهلا للقيام بذلك
تنص المادة 63 : الأم أولى بحضانة ولدها ثم الأب ثم الجدة لأم ثم الجدة لأب ثم الخالة ثم العمة ثم الأقربون درجة مع مراعاة مصلحة المحضون في كل ذلك و على القاضي عندما يحكم بإسناد الحضانة أن يحكم بحق الزيارة
تنص المادة 66 : يسقط حق الحاضنة بالتزويج بغير قريب محرم و بالتنازل ما لم يضر بمصلحة المحضون
و المادة 66 واضحة يعني يمكن أن تسقط الحضانة عن الأم إذا تنازلت عنها و يجب مراعاة مصلحة المحضون في كل الأحوال مثلا لو كان الأب غير قادر على التربية أو الرعاية أو التعليم المهم ما جاء في نص المادة 62 أو كانت أموره المادية مثلا لا تسمح بذلك هنا تبقى الحضانة للأم حتى و لو تنازلت عنها لأنه جاء في نص المادة مع مراعاة مصلحة المحضون و أما إذا كان التنازع سلبي يعني لا الأب و لا الأم يريد حضانة الأبناء هنا نراعي الترتيب الذي جاء في المادة 63
و الله أعلم أرجوا أن أكون قد أفدت و الله المستعان

السؤال المطروح بالضبط : في حالة عدم قبول الأم حضانة الأبناء ، هل القانون يلزمها بدلك حتى ولو تحت طائلة العقوبات ، وهدا في حالة رفض الأب كذلك ، لأن الأم مؤهلة أسريا للحضانة.وهي أولى بذلك، وهل القانون يعاقبهما معا في حالة الرفض وخاصة في حالة عدم وجود حاضن متطوع من كلتا العائلتين
..

يبدوا من كلامك أن صديقك لا يريد الحضانة أيضا؟

الله يتولى الأبناء

المهم يا أخي القانون لا يجبر المرأة مطلقا بل يحق لها التخلي

خاصة بوجود الأب و الجدتين لأمها ولأبيها

الابناء هم الضحية دائما

زوجة طلبت الطلاق فماذا فعل الزوج ؟! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

يروى عن أحد الإخوة انه اثناء ذهابه للمنزل حصل بينه وبين زوجته خلاف ومشاجرة وهذا الشيء ليس بغريب

ولكن هذه المرة طلبت الزوجة الطلاق من زوجها وهو الشيء الذي أغضب الزوج فأخرج ورقة من جيبه وكتب عليها .

نعم انا فلان الفلاني أقرر وبكامل قواي العقليه انني متمسك بزوجتي تمام التمسك ولا ارضى بغيرها زوجة !!!
ووضع الورقة في مظروف وسلمها للزوجة وخرج من المنزل غاضباً ..كل هذا والزوجة لاتعلم مابداخل الورقة ,وعندها وقعت الزوجة في ورطة ..أين تذهب وماتقول؟وكيف تم الطلاق؟

كل هذه الأسئلة جعلتها في دوامة وحيرة وفجأة دخل الزوج البيت ودخل مباشرة إلى غرفته دون ان يتحدث بكلمة واحدة ..فذهبت الزوجة إلى غرفته واخذت تضرب الباب فرد عليها الزوج بصوت مرتفع ماذا تريديييييييييين؟؟؟

فردت الزوجة بصوت منخفض ومنكسر ارجوك افتح الباب اريد ان اتحدث إليك !!!

وبعد تردد فتح الزوج باب الغرفة واذا بالزوجة تسأله بأن يستفتي الشيخ وانها متندمة اشد الندم لعل الذي صار غلطة وانها لاتقصد ماحدث .

فرد الزوج وهل انت متندمة ومتأسفة على ماحدث ..فردت الزوجة نعم نعم والله اني ما اقصد ماقلت واني نادمة

اشد الندم على ماحدث !

عندها قال الزوج افتحي الورقة وانظري مابداخلها !!!

وفتحت الزوجة الورقة ورأت مابداخلها واخذت تـقبل الزوج وهي تقول:

والله ان هذا الدين عظيم ان جعل العصمة

بيد الرجل ولو جعلها بيدي كنت طلقتك 20 مرة …

ياو المراة تاني عندها العصمة و تقدر تخلع الزوج واش بيك نسيتي

السلام عليكم
قصة بها حكمة بارك الله فيك

السلام عليكم
مااكثر العبر ومااقل الاعتبار
بارك الله فيك

العبرة أن بعض الرجال يعتبر أن كلمة الطلاق لما يطلقها دليل على الرجولة خاصة اذا استفزته المرأة في ذلك
بل العكس عدم التلفظ بها هو الرجولة لأن الله أعطاه العصمة في يده لأنه رجل
شكرا لكل من مر من هنا

السلااام عليكم
بااااارك الله فيك اخي القصة رووووووعة
أعجبتني كثيرا
وياليت شباب اليوم يعتبروون منها حتى تقل مشااكل الطلاااق لاسباااب تاافهة
مشكووور

بعد 26 عاما تطلب الطلاق 2024.

فوجئت محكمة الأسرة في مدينة الإسكندرية المصرية بمبرِّرات غريبة تسوقها زوجة مصرية في طلبها للخلع عن زوجها بعد حياة زوجية استمرت لمدة 26 عاماً. فقد قالت الزوجة لقاضي المحكمة إنها تريد أن تعيش باقي عمرها في هدوء بعيداً عن ضرب وسباب زوجها المستمر لها، وتتفرغ للاعتكاف والدعاء علي زوجها للثأر منه لأنها لم تر معه يوماً سعيداً. وقالت الزوجة المصرية في طلبها الخلع إنها منذ بدأت حياتها مع زوجها منذ 26 عاماً، وهي تشعر بمعاملته السيئة لها ومنها السباب والضرب، وأنها رضيت بواقعها وصبرت خصوصاً بعد إنجابها طفلين، ولكن عقب تخرج أبنائها من الجامعة واعتمادهم على أنفسهم قرّرت التوجه إلي مكتب تسوية المنازعات لطلب الخلع من زوجها، لتعيش باقي حياتها معتكفة للعبادة والدعاء عليه.

هل من الشهامة والمروءة والخلق ان يضرب الرجل امرأة وخصوصا شريكة حياته وأم اولاده ،انا ارى هذا عارا وخسة من الرجل ان يتشطر على امرأة
له ان يفارقها ان لم يطق معاشرتها اهون من ضربها فما رأي اخواني الاعضاء وشكرا

الجيريا

السلام عليكم
هناك من يظن
ان الرجولة ان يضرب الرجل زوجته

لكن هو لا يعلم انها ستزيد من احتقاره
وان صورته ستصغر في عينها

شكرا فوجي

نعم نعم نعم العيش بكراااامة و لا العيش تحت الإهانة اللفظية أو الجسدية
و يكمن ها في شخصية الرجل
فمن تجرأ على أخته يمكنه أن يتجرأ على زوجته و في بعض الأحيااان على أمه
نعم و لا تستعجب
فلقد نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم مثل هه التصرفاااااااات
بعدة أحاديث
جزاك الله خيرا

[align=center]السلام عليكم و رحمته تعالى و بركاته
يقول الله عز و جل في معنى الايه و عاشروهن بالمعروف او فارقوهن بالمعروف و عسى ان تكرهوا شيئا و يجعل الله فيه خيرا كثيرا اذا كان الله عز و جل خالق الكون يامر بالمعروف و المعاملة الحسنة فكيف لنا نحن البشر ان نعصي امره و نتكبر عن دينه الذي هو قانون صالح لكل مكان و زمان .
للاسف نعيش اليوم حالة من العنف الاسري الشديد يكون معظمه سببه الاب لماذا الضرب و الشتم و الاهانة اهذا من الرجولة و الشهامة ام من باب التسلط و الظلم ربي امرنا بالمعروف فالحسنة تمحو السيئة و ادفع بالتي هي خير .
ما قيمة الرجل الذي يضرب زوجته بسبب و بدون سبب الا الاحتقار و الكره و السخط من طرف زوجته و ابنائه لا يوجد ابن في الدنيا يحب ان تهان امه حتى و لو من ابيه و ما قيمة الاب اذا قال له ابنه اتقي الله في امي و فينا تخيلوا كم يكون الاب صغير امام موقف الابن . انا شخصيا امفت الرجل الذي يتكلم يبده و يعامل المراة كانها حيوان .
المثال الذي طرحته يبين مدى عظمة هذه المراة و الدليل انها صبرت على اذى زوجها حتى تخرج اولادها من الجامعة يعني رغم كل القهر صبرت و انشات نشا صالح و امثالها كثيرات جدا جدا .الله عز و جل اعطى المراة التي تصبر على اذى زوجها و تصون عرضه و تربي اولاده الجنة و في المقابل جازى هذا الرجل النار لانه ظالم و الله لا يحب الظلم .لا انكر ان بعض النساء تستاهل الضرب في حالة ما لم تحافظ على شرف زوجها و كرامته و لكن اقول الافتراق بالمعروف احسن
ما اجمل ان يعيش الزوجان في تفاهم لا انكر ان الحياة الزوجية كثيرة خلافاتها و لكن يبقى التفاهم و المعاملة الحسنة تمحو كل خلاف . المراة مخلوق حساس تبحث دائما عن الحنان و الامان و السند القوي فلماذا لا يكون الرجل هكذا . ربي يصلح احوال المسلمين يا رب و يهدي كل جبار ظالم آمين يا رب العالمين.
[/align]

هاذو الرجال نتاع اخر الزمان
الله يهدي ما خلق
والله موضوع مؤثر بزاف

فادو – شهد – همسة الروح – فيفان – شكرا لمروركم ودمتم بود

الجيريا

عجب!!!!!!! نساء جزائريات تفتخرن بالطلاق 2024.

الجيريا

واش رايكم في هاذ القوم؟

بصراحة أنا ألا احذب الأعراب بصفة عامة

نعم حقا
عشت عاما بحكم عملي بين التارق وصحيح المرا تفرح بطلاقها كفرحها بزفافهالكونها تخلصت من معيشة الضيق اتي عاشته مع زوجها

اكيد ما دام المرأة متبرجة والرجل متحجب …بعد هذا الموضوع اظن جميع الجزائريات يصبحن تارقيات ……..

ولما التعميم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المرءة تفرح بطلاقها عندما تتخلص من عيشة مرة انهكتها سواء كانت تارقية ولا شاوية ولا قبايلية ولا عربية ولا قاورية
علاش تجيبو كلام تافه تعملو منو موضوع ضخم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أبغض الحلال عند الله الطلاق …
الناس تفتخر با العلم و الدين و كاين لي يفتخرو با الجهل
الاصل ان الطلاق الذي يصدر من المراة يسمى التطليق

السلام عليكم

عشت مع التوراق ما يقارب سنة وللأسف الشديد الرجل ليس له اي كلمة وكل شيء بيد المرأة

المجتمع الذي لا يحترم الرجال سيؤول للزوال

لراجل راهو ا في الشمال و ما سلكش مع النساء ..فما بالك الرجل في الجنوب الجزائري

الا ترون أننا كجزائريين علينا واجب أن نوصل قيم الدين الاسلامي لهكذا مجتمع؟ أم أننا نواصل التزام الصمت و ادعاء أن هذه من "الحضارات" او " التقاليد" التي يجب المحافظة عليها ؟شخصيا أنا احس بالواجب تجاههم فهم في آخر المطاف جزائريون و جزائريات

عيش تشوووووووووف

هذا زمان و نحنا فيه

قالها ابن خلدون الله يرحمو في ذيك الرقدة …الحضارة تبنى على ضفاف الانهار والحديث قياس.

بين مرارة الظلم وطلب الطلاق 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد يفرضُ المجتمعُ على الفتاة أن تتنازَلَ عن بعض ما كانتْ تحلم به في زوج المستقبل، وقد تُجبرها الظروفُ ان تتحمل كما تتحمل غيرُها من الفتيات في مجتمعنا الحياةَ في بيتٍ يجمعها بأهل زوجها؛ بما في ذلك مِن التعدِّي على بعض حقوقِها، والتدخُّل في الكثير مِن شؤونها الخاصة، وتنغيص وقت راحتها، وتغيير بعض برامجها، وحتى التدخل في طريقة تربيتها أو تعاملها مع أبنائها.
وهناك اعتقاد خاطئٍ بأن تقديم المزيد مِن التنازُلات يُتيح فُرصةً أكبر للتفاهُم، وننسى أن هذا المبدأ لا يصلُح إلا مع فئةٍ نادرةٍ مِن البشر، ممن ميزهم اللهُ بكرَم الأخلاق..
اذنالجيريا
هل عليها ان تضطرُّ حقًّا لتقديم التنازُلات في حقوقٍ مكفولةٍ لها شرعًا ؟!
هل تضطرُّ إلى قَبول كل ما يُملَى عليها مِن أوامر ليس لفارِضها أي حقٍّ في فرْضِها؟!
هل عليها القيام بكل أعمال البيت، وخدمة أهل زوجها مجبرة ؟!
هل عليها قَبول مهانةٍ ممن ليس لهم عليها حقٌّ إلا حُسن المعامَلة، وطيب العِشرة؟
فهل تبقى هذه المراة مجرد خادمة لزوجها و اهله؟؟ ام تطلب الطلاق حفاظا على كرامتها خاصة و ان كان زوجها لا يدافع عنها، و تبدا معركتها مع نظرة المجتمع الظالمة للمراة المطلقة؟؟

في انتظار اجوبتكم

أستغفر الله و الحمد لله و الله أكبر

المشكلة الكبيرة عندما لاتجدين زوجي يدافع عليك

……اسالي نفسك سؤال….هل نحطم حياتي على ناس مش رايحة تعيش معايا 20سنة للامام …..هم خارجين من الدنيا وأنا جايتها ….تحاول هنا المراة الصبر والصبر ….لعل مع مرور السنوات تفرج …لاني رايت حالات كثيرة تطلب المراة الطلاق لكن بعد سنوات تندم المراة وتقول ليتني صبرت لأن كل شيئ يفوت ….واربحي راجل ووليدات

مايحس بالجمرة غير لي كواتو………………شخصيا لم احس بهذه الجمرة بالذات ولكن احسست مامعنى تكوني بين نارين مثلما تفضلتي في سؤالك.
يعني على الجهة هادي تكوي وعلى الجهة الاخرى تحرق؟؟؟
ربما يجب على اللانسان ان يعيد مفاهيمه ونظرته للاشياء …………..حتى يعيش بسلام او شبه سلام؟؟؟يعني خادمة لاهل الزوج نظرة لن يتقبلها اي انسان على نفسه ……….لايمكن تغير الحا ل لكن يمكن ولو بصعوبة تغيير الافكار.
والله اختي اعلم انه عندما يضعف الانسان وعندما تطول المعانات تغيب عنه الحلول وتتشوش الرؤية……………….لكن تبقى ثمار الصبر زكية ونتيجته طيبة ولو بعد حين…….والى ان يحين ذلك الحين يجب ان يكون في القلب يقين بكرم ورحمة رب العالمين.

هناك ابتلاءات اخرى لو اطلع الانسان عليها لوجد حاله في فرج كبير………….شوفي اختي مثلا لاقدر الله ابتلاني الله بمرض ارقدني الفراش دون حراك يعني اصبت بشلل لوقت كبير مثلما يعاني الكثيرون حاليا……………….لكنت اكيد ساتمنى الشفاء والحركة ولو قيل لي انك بالمقابل ستطرقين باب الجيران باب باب لتخدميهم.

الطلاق براي اخر الحلول……………فعلا في بعض الاحيان هو باب الفرج رغم نظرة المجتمع……….لكنه غالبا باب لهم وغم اخريين برايحة وطعم اخر………….لذا يفضل التحفظ والتعايش مع الهم الاول خاصة اذا قطعت فيه اشواط

اكثري من الاستغفار والله المستعان.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lallali0101 الجيريا
أستغفر الله و الحمد لله و الله أكبر

بارك الله فيك
شكرا على المرور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokhtaria1988 الجيريا
المشكلة الكبيرة عندما لاتجدين زوجي يدافع عليك

نعم هي المشكلة الرئيسية
فحين لا تجد الزوجة زوجها سندا لها
فلم تتزوج؟؟؟و لم تصبر؟؟
شكراااااااااا على المرور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم شروفة الجيريا
……اسالي نفسك سؤال….هل نحطم حياتي على ناس مش رايحة تعيش معايا 20سنة للامام …..هم خارجين من الدنيا وأنا جايتها ….تحاول هنا المراة الصبر والصبر ….لعل مع مرور السنوات تفرج …لاني رايت حالات كثيرة تطلب المراة الطلاق لكن بعد سنوات تندم المراة وتقول ليتني صبرت لأن كل شيئ يفوت ….واربحي راجل ووليدات

و اسالك سؤال اختي الكريمة: هل انت على علم من سيموت اولا؟؟ فالاعمار بيد الله وحده
ممكن من كثر المشاكل و الضغوط قد تصاب هذه المراة بمرض خبيث قاتل فتهلك
كما وقع لاخت عضوة معنا في المنتدى و حكت قصتها فهي رحمها الله بعد صبر كبير و معاناة أكبر
توفيت بعد ان وضعت مولودها الاخير .
فهل برايكي على المراة ان تصبر من اجل زوج لا يساندها أصلا؟؟

شكراااااا لكي على المرور اختي الكريمة
بارك الله فيكالجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم شروفة الجيريا
……اسالي نفسك سؤال….هل نحطم حياتي على ناس مش رايحة تعيش معايا 20سنة للامام …..هم خارجين من الدنيا وأنا جايتها ….تحاول هنا المراة الصبر والصبر ….لعل مع مرور السنوات تفرج …لاني رايت حالات كثيرة تطلب المراة الطلاق لكن بعد سنوات تندم المراة وتقول ليتني صبرت لأن كل شيئ يفوت ….واربحي راجل ووليدات
أختي ألماسة هذا الكلام نفسه قلته لك في وقت سابق… بارك الله فيك أختي أم شروفة
نعم هل في تقديرك سيكون من الصائب تحطيم حياة بكاملها بسبب أناس ستفارقيهم لا محال وستصبحين بعد سنين أو شهور سيدة بيتك تعيشين وحدك مع أطفال تريهم يكبرون أما عينيك مع زوج في الغالب سندم على ما بدر منه وقد يعمل على إرضائك وتعوضيك عما فات خصوصا وأن الرجل حينما تكون أمه طرف في المعادلة في الغالب لا يقف مع زوجته لأنه هو أيضا يعلم أنه ظرف طارئ سيختفي يوما بزواج أخواته أولا ثم بملاقاة أمه خالقها بعد عمر طويل…. السؤال الان، هل المرأة هذه مستعدة للطلاق بالمعنى الحقيقي؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة first first الجيريا
مايحس بالجمرة غير لي كواتو………………شخصيا لم احس بهذه الجمرة بالذات ولكن احسست مامعنى تكوني بين نارين مثلما تفضلتي في سؤالك.
يعني على الجهة هادي تكوي وعلى الجهة الاخرى تحرق؟؟؟
ربما يجب على اللانسان ان يعيد مفاهيمه ونظرته للاشياء …………..حتى يعيش بسلام او شبه سلام؟؟؟يعني خادمة لاهل الزوج نظرة لن يتقبلها اي انسان على نفسه ……….لايمكن تغير الحا ل لكن يمكن ولو بصعوبة تغيير الافكار.
والله اختي اعلم انه عندما يضعف الانسان وعندما تطول المعانات تغيب عنه الحلول وتتشوش الرؤية……………….لكن تبقى ثمار الصبر زكية ونتيجته طيبة ولو بعد حين…….والى ان يحين ذلك الحين يجب ان يكون في القلب يقين بكرم ورحمة رب العالمين.

هناك ابتلاءات اخرى لو اطلع الانسان عليها لوجد حاله في فرج كبير………….شوفي اختي مثلا لاقدر الله ابتلاني الله بمرض ارقدني الفراش دون حراك يعني اصبت بشلل لوقت كبير مثلما يعاني الكثيرون حاليا……………….لكنت اكيد ساتمنى الشفاء والحركة ولو قيل لي انك بالمقابل ستطرقين باب الجيران باب باب لتخدميهم.

الطلاق براي اخر الحلول……………فعلا في بعض الاحيان هو باب الفرج رغم نظرة المجتمع……….لكنه غالبا باب لهم وغم اخريين برايحة وطعم اخر………….لذا يفضل التحفظ والتعايش مع الهم الاول خاصة اذا قطعت فيه اشواط

اكثري من الاستغفار والله المستعان.

الحمد لله
بارك الله فيك اختي الكريمة
ربي يرزقك الشفاء العاجلالجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eBusiness الجيريا
أختي ألماسة هذا الكلام نفسه قلته لك في وقت سابق… بارك الله فيك أختي أم شروفة
نعم هل في تقديرك سيكون من الصائب تحطيم حياة بكاملها بسبب أناس ستفارقيهم لا محال وستصبحين بعد سنين أو شهور سيدة بيتك تعيشين وحدك مع أطفال تريهم يكبرون أما عينيك مع زوج في الغالب سندم على ما بدر منه وقد يعمل على إرضائك وتعوضيك عما فات خصوصا وأن الرجل حينما تكون أمه طرف في المعادلة في الغالب لا يقف مع زوجته لأنه هو أيضا يعلم أنه ظرف طارئ سيختفي يوما بزواج أخواته أولا ثم بملاقاة أمه خالقها بعد عمر طويل…. السؤال الان، هل المرأة هذه مستعدة للطلاق بالمعنى الحقيقي؟؟؟[

بارك الله في اخي عبد المجيدالجيريا
لكن برايك هل تستطيع المراة ان تحارب 3 جبهات مرة واحدة؟؟
نعم قلت تحارب لانها حرب حقيقية

اقتباس:
هل المرأة هذه مستعدة للطلاق بالمعنى الحقيقي؟؟؟

المراة دائما غير مستعدة للطلاق قد تكون مجبرة
فلا توجد امراة تحب ان تدمر بيتها بيدها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الألماسة الجيريا
بارك الله في اخي عبد المجيدالجيريا
لكن برايك هل تستطيع المراة ان تحارب 3 جبهات مرة واحدة؟؟
نعم قلت تحارب لانها حرب حقيقية

المراة دائما غير مستعدة للطلاق قد تكون مجبرة
فلا توجد امراة تحب ان تدمر بيتها بيدها

وبك ألف مرحبا وألف سهلا يا بنت الأكابر الجيريا
نعم أفهم أن الأمر صعب لكن ليس مستحيل… والله لو لم يكن الطلاق سيظلم تلك المرأة أكثر لقلت لها تطلقي اليوم قبل الغد لكن ربما تتزوج الأخوات غدا وربما تمرض الأم غدا لا قدر الله وحينها لن يجد الزوج من يقف معه في محنته إلا زوجته فيعرف قيمتها ويهتم لأمرها وينذم على ما بدر منه… صحيح هي كلها تكهنات لكن هناك خياران كلاهما مر، الأول مر لكنه زائل لأنه بعد سنين ستنفرد تلك المرأة ببيتها مع زوجها والخيار الثاني هو تحطيم حياتها وملاقاتها للمجهول فقد تتزوج بعد طلاقها وقد لا تتزوج فإن لم تتزوج ستندم لأنها إمرأة ولن تستطيع مجابهة الحياة وحدها لأن الأهل لا يدومون الجيريا
أنا عن نفسي صراحة ولا أريد هنا التدخل في شؤون الاخرين تفاديا لظلمهم لأنني لا أعرف الوضع بكل التفاصيل، لو كانت لي بنت حدث معها هذا سأحاول إصلاح الأمر والحديث مباشرة مع الزوج وأهله الكبار من الرجال بطريقة طبعا لا تنقص من قيمة بنتي بل أضع النقاط على الحروف وإن لم يتحسن الوضع أجلب بنتي عندي تمكت حتى يفيق زوجها من سباته هذا في حالة التأكد من أن الضرر وصل أوجه على البنت والله أعلم.
نتمنى التوفيق لكل مظلومة وكل مظلوم الجيريا

معادلة حلها صعب…. لان الصابر يتمنى انه يلقى ثمرة صبره ويعيشها بعد طول انتضار وترقب .. وفي حالة ما ادا لم تتحقق سيصاب بالاحباط وربما الانهيار لاننا غالبا لا نحتسب اجرصبرنا عند الله .. ونمل من الدعاء ويتسرب الياس للقلوب.. وينفد داك الصبر مع سنوات قد تبدو قليلة للغير لكنها تكون قد حطمت نفسية دلك المبتلي.. …
ماكانش شجرة في الدنيا ولم تهزها الريح … لكن هل نحن اخدنا بالاسباب لكي ربي يوسعها علينا .. هل الحينا في الدعاء وضعنا ثقتنا بكرم ربي سبحانه وانه يمهل ولا يهمل.. هل استيقظنا ليلا والناس نياما تضرعنا في سجودنا لخالقنا بقلب خشع ضعيف .. هل امنا ان ربي يبتلي العباد الي يحبهم ليغسل خطاياهم ويقربهم اكثر له لمناجاته .. ..هل صبرنا كان لنيل رضى الله عز وجل ام مجبرين لتفاديا لنظرة المجتمع ..
.

ربي يفرج كربة عباده ويخفف عنهم همومهم والامهم …

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ebusiness الجيريا
وبك ألف مرحبا وألف سهلا يا بنت الأكابر الجيريا
نعم أفهم أن الأمر صعب لكن ليس مستحيل… والله لو لم يكن الطلاق سيظلم تلك المرأة أكثر لقلت لها تطلقي اليوم قبل الغد لكن ربما تتزوج الأخوات غدا وربما تمرض الأم غدا لا قدر الله وحينها لن يجد الزوج من يقف معه في محنته إلا زوجته فيعرف قيمتها ويهتم لأمرها وينذم على ما بدر منه… صحيح هي كلها تكهنات لكن هناك خياران كلاهما مر، الأول مر لكنه زائل لأنه بعد سنين ستنفرد تلك المرأة ببيتها مع زوجها والخيار الثاني هو تحطيم حياتها وملاقاتها للمجهول فقد تتزوج بعد طلاقها وقد لا تتزوج فإن لم تتزوج ستندم لأنها إمرأة ولن تستطيع مجابهة الحياة وحدها لأن الأهل لا يدومون الجيريا
أنا عن نفسي صراحة ولا أريد هنا التدخل في شؤون الاخرين تفاديا لظلمهم لأنني لا أعرف الوضع بكل التفاصيل، لو كانت لي بنت حدث معها هذا سأحاول إصلاح الأمر والحديث مباشرة مع الزوج وأهله الكبار من الرجال بطريقة طبعا لا تنقص من قيمة بنتي بل أضع النقاط على الحروف وإن لم يتحسن الوضع أجلب بنتي عندي تمكت حتى يفيق زوجها من سباته هذا في حالة التأكد من أن الضرر وصل أوجه على البنت والله أعلم.
نتمنى التوفيق لكل مظلومة وكل مظلوم الجيريا

نعم أخي الكريم معك كل الحق
و لكن كما قلت العلم بجميع التفاصيل قد يغير رايك
بارك الله فيك و رزقك ببنت اكابر تستحقكالجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oum imane83 الجيريا
معادلة حلها صعب…. لان الصابر يتمنى انه يلقى ثمرة صبره ويعيشها بعد طول انتضار وترقب .. وفي حالة ما ادا لم تتحقق سيصاب بالاحباط وربما الانهيار لاننا غالبا لا نحتسب اجرصبرنا عند الله .. ونمل من الدعاء ويتسرب الياس للقلوب.. وينفد داك الصبر مع سنوات قد تبدو قليلة للغير لكنها تكون قد حطمت نفسية دلك المبتلي.. …
ماكانش شجرة في الدنيا ولم تهزها الريح … لكن هل نحن اخدنا بالاسباب لكي ربي يوسعها علينا .. هل الحينا في الدعاء وضعنا ثقتنا بكرم ربي سبحانه وانه يمهل ولا يهمل.. هل استيقظنا ليلا والناس نياما تضرعنا في سجودنا لخالقنا بقلب خشع ضعيف .. هل امنا ان ربي يبتلي العباد الي يحبهم ليغسل خطاياهم ويقربهم اكثر له لمناجاته .. ..هل صبرنا كان لنيل رضى الله عز وجل ام مجبرين لتفاديا لنظرة المجتمع ..
.

ربي يفرج كربة عباده ويخفف عنهم همومهم والامهم …

نحمد الله و نستغفره
كلامك صحيح فمشكلتنا ان صبرنا ينفذ سريعا
ربي يفرج على كل مغبون و مهموم
بارك الله فيك

الطلاق في المهجر 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تقول السائلة" أنا امرأة تزوجت بالجزائر سنة 1998 م برجل جزائري ثم في 2024 سافرنا إلى النرويج فتم طلاقنا بالوثائق منذ أسبوع تقريبا لكن في الجزائر لم أطلق بالوثائق بعد فكيف أبرم عقد الزواج مع آخر في هاته الحالة ؟ هل ورقة الإثبات بمحكمة النرويج كافية ؟ أم صحيح أن القاضي هو من يمضي على العقد في مثل هاته الحالات ؟

مجرد رأي

لا اظن ان ورقة الاثبات بمحكمة نرويجية كافية

بل يجب ان يصرح بذلك لدى القنصلية الجزائرية هناك

ان شاء الله يدخل ذو الاختصاص للرد عن الاستفسار

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله كمال الجيريا
مجرد رأي

لا اظن ان ورقة الاثبات بمحكمة نرويجية كافية

بل يجب ان يصرح بذلك لدى القنصلية الجزائرية هناك

ان شاء الله يدخل ذو الاختصاص للرد عن الاستفسار

سي كمال ..ما تقوله صحيح …ننتظر من مرت به هكذا تجربة أن يوضح أكثر …..بارك الله فيك

اختي مهددة بالطلاق محتاجة دعائكم 2024.

السلام عليكم
اختي مهددة بالطلااق من عجوزتها اللتي املت الاوامر على زوجها فمن فضلكم ادعيولنا الدعاء اليوم مستجاب ربي يهدي زوجها الى الطريق المستقيم ويصلح بينها وبينه ويبعد عليها شر الحماة التي لم يعجبها شييء
واذا في نصائح اعطيونا من فضلكم لانه هاد العجوزة حقودة وغيورة الى درجة انها لا تترك ابنها لنصف ساعة منفرد باختي بل وتفترش ارضية الكولوار في طابق اختي وتنام متقابلة لغرفتهم حتى النفس تحسبوا وماهوش ابنها الوحيد راهي عندها 7

يالطيف عجوزة الشر يالطيف الطف
ربي يكون معاها ان شالله والي فيه الخير يجيبهولها

ربي يهدي هذه الحماة ويفرج على اختك ان شاء الله .

هل تقبلين النصيحة؟ عليك أن تعلمي أختك طول النفس. لقد دخلت معركة وإن طلقها فقد خسرت كثيرا ليس لأنه هو فقط رجل ولكن الطلاق مضرة بالمرأة اكثر من الرجل. إذن فالخطة أن تتقن أختك التمثيل وتضعها فوق راسها ولن يكون في الأخير إلا ما تردي أختك بشرط يجب أن تتحمل كل شيء ولكن أنا اضمن لك أن الأمر لن يدوم طويلا حتى يصبح زوجها حذاء في رجلها وليس خاتما في يدها.
هيا علميها كيف تمثل دور الزوجة المطيعة التي تحمل حماتها. عليمهيا كيف تضحك حتى وان سمعت ما تكره. خصوصا في حضور زوجها. علميها ان لا تذكر حماتها بسودء أمام زوجها وإن ذكرها هو علميها أن لا تسمح له بذلك وتذكره بفضل الوالدين خصوصا الأم.
إذا قبلت أختك بهذه الشروط فسوف تحقق مكسبا لم تكن تتصوره.
أدعو الله العلي العظيم أن يصلح الاحوال وأن يهدي حماتها ويكفي اختك شر الحاقدين والحاسدين والمفسدين.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبود";3992015782][b][size=&quot الجيريا
هل تقبلين النصيحة؟ عليك أن تعلمي أختك طول النفس. لقد دخلت معركة وإن طلقها فقد خسرت كثيرا ليس لأنه هو فقط رجل ولكن الطلاق مضرة بالمرأة اكثر من الرجل. إذن فالخطة أن تتقن أختك التمثيل وتضعها فوق راسها ولن يكون في الأخير إلا ما تردي أختك بشرط يجب أن تتحمل كل شيء ولكن أنا اضمن لك أن الأمر لن يدوم طويلا حتى يصبح زوجها حذاء في رجلها وليس خاتما في يدها.
هيا علميها كيف تمثل دور الزوجة المطيعة التي تحمل حماتها. عليمهيا كيف تضحك حتى وان سمعت ما تكره. خصوصا في حضور زوجها. علميها ان لا تذكر حماتها بسودء أمام زوجها وإن ذكرها هو علميها أن لا تسمح له بذلك وتذكره بفضل الوالدين خصوصا الأم.
إذا قبلت أختك بهذه الشروط فسوف تحقق مكسبا لم تكن تتصوره.
أدعو الله العلي العظيم أن يصلح الاحوال وأن يهدي حماتها ويكفي اختك شر الحاقدين والحاسدين والمفسدين.[/size][/b]

بارك الله فيك

الله يهدي العجوزة هادي………..ابليس وحدو هو اللي يفرق الزوج عن زوجه………………كارثة النساء نتع دزاير

خافو ربي………………….الراجل هدا تاني لازم يتحمل مسؤوليتو

نحنا نققولو ربي يسلك على خير و يصفي الامور ب التي هي احسن………الطلاق راهو ابغض الحلال عند ربي…
وما ادراك ادا جا بالحقرة……..الله يهدينا

السلام عليكم ورحمة الله
كان الله في عون أختك في استمرار زواجها وهدى الله أم الزوج التى لها الحق في ابنها
الصح في الزوج الذي اختارته اختك هل يوافق على الوضع ؟
هل يريد أختك؟

ان شاء الله ربي يفرج عليها

ربي يجيب الخير

ربي يهديهم ويحنن قلب عجوزتها لكن انا ننصحها لوكان تتقرب من عجوزتها

شكرااا جزيلا كل الاراء راهي على الراس والعين بصح ادعيولنا برك ربي يعيشكم

ربي يفرج عليها
حتى انا راني في نفس مشكلتها
ربي يجيب الخير

ربي يفرج علينا كامل صدقوني كلدار و فيها مشاكل و احنا لام نصبرو و نحافظو على الازواج تاعنا

الطلاق من أول يوم زواج 2024.

الجيريا
يؤكد علماء علم الاجتماع..أن الطلاق يبدأ من أول يوم زواج..وهناك عوامل متعددة تؤدي إلى ذلك..من بينها العلاقة الخاصة بين الزوجين
هذه العلاقة تتحدد بمرحلتين:
المرحلة الأولى..في بداية الزواج..في أول يوم زواج تبدأ هذه العلاقة الحميمة بين الزوجين توضع وتحدد لها ملامح و هذه العلاقة تلعب دورا كبيرا و هاما بدءا من السنة الأولى واليوم الأول..والشهر الأول..على سلوكيات الزوجين علاقتهما ببعضهما البعض.. حيث يظهر الرجل و المرأة بدءا من أول يوم زواج سلوكيات تجاه العلاقة..ومدى استجابتهما لها..ومدى قدراتهما في إشباع رغباتهما تجاه بعضهما البعض. وفي هذه المرحلة..تأخذ هذه العلاقة شكل إشباع كامل أو شكلا طبيعيا بين الزوجين..وهنا تهون كل المشاكل الزوجية.فمهما حدث يتحمل كلا ً من الزوجين آثار هذه المشاكل فهذ ه العلاقة تصبح جزءا هاما من الحياة الزوجية..وتتحول إلى دور أساسي في الحياة الزوجية
المرحلة الثانية..العلاقة الزوجية في منتصف الحياة الزوجية…يشير علماء الاجتماع إلى أن حالات الطلاق كانت تتم في الماضي في بداية الحياة الزوجية سواء في الشهور الأولى أو السنوات الأولى..ولكن مع تغيير الكثير من المفاهيم التي طرأت على المجتمع أصبح من الممكن أن يقع الطلاق في منتصف الحياة الزوجية بل بدأت تزداد هذه الظاهرة..وقد يقع الطلاق بعد ٢٠ سنة زواج..أي من الممكن أن يقع الطلاق في أي سنة من سنوات الزواج ولكن المرأة يكون لها دور كبير في وقوع الطلاق في مرحلة منتصف الحياة الزوجية..لأن المرأة قد تصل إلى مرحلة عمرية معينة تكون فيها شديدة المسئولية سواء داخل البيت أو خارجه في عملها مثلا ً فنجد أنها تهمل علاقتها الخاصة بزوجها..ولا تهتم بها الاهتمام الكافي سواء من ناحية الشكل أو المضمون فلا تهتم بمظهرها أو بماكياجها أو ملابسها وينعكس ذلك في علاقتها بزوجها كما إن المرأة يحدث لها نوع من الفتور في هذه العلاقة..في منتصف العمر هذا الفتور ينعكس في علاقتها الخاصة بزوجها.ويجد الزوج نفسه وكأنه يتعامل مع تمثال من الثلج ولا يستطيع الاستمرار في علاقته بزوجته بهذا الشكل الشكل..مما يؤدي إلى حدوث الكثير من المشاكل
وعندما لا يجد الزوج راحته داخل بيته..يبحث عن سعادته خارج المنزل..فيبحث عن امرأة أخرى..أو يمارس علاقات كثيرة مع أكثر من امرأة وعندما يصل ذلك إلى الزوجة لا تتقبله فترفض الحياة معه هنا تقع المسئولية على الزوجة..لأن الرجل مهما تقدم به العمر يظل كالطفل الصغير في حاجة إلى رعاية واهتمام من زوجته..خاصة عندما يتعدى ال ٤٥ من عمره..
ويشير علماء علم الاجتماع إلى أن الطلاق قد يقع بين الزوجين لأسباب أخرى كثيرة منها عندما تصل المرأة إلى مكانة مرموقة في عملها..تشعر بالندية مع زوجها..و تصبح الندية أسلوبا للتعامل مع زوجها..ولا يقبل الزوج هذا الأسلوب في التعامل فتحدث المشاحنات

merci pour ce sujet

صحيح يا اخي هذا الكلام
كثير من النساء مثلما تكلمت تعتبر العلاقة الحميمية مجرد وسيلة لانجاب الاولاد فقط و في سن معينة

و اخريات يقلن ان الرجل هو السبب لانه لاي هتم برغباتها و اشباعها بل برغباته فقط و هذا يولد نفورا من جهة المراة و ملل فهي تصبح تعتبر نفسها دمية في يده لا كيان له رغباته و عليه ان يشبعها مثلما له هو

فالمراة تريد الحب للوصول للجنس و الرجل العكس يريد الجنس للوصول الى الحب

و زد على ذلك سبب اخر وهو سوء معاملة بعض الرجال للمراة كيف للرجل ان يشتم زوجته و يجرحها و يضربها حتى و ينتظر منها لهفة عند
لقائه

يعني انا ارى ان شبب الفتور و تحطم العلاقة الحميمية بين الزوجين سببها المراة و الرجل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتيهاري الجيريا
صحيح يا اخي هذا الكلام
كثير من النساء مثلما تكلمت تعتبر العلاقة الحميمية مجرد وسيلة لانجاب الاولاد فقط و في سن معينة

و اخريات يقلن ان الرجل هو السبب لانه لاي هتم برغباتها و اشباعها بل برغباته فقط و هذا يولد نفورا من جهة المراة و ملل فهي تصبح تعتبر نفسها دمية في يده لا كيان له رغباته و عليه ان يشبعها مثلما له هو

فالمراة تريد الحب للوصول للجنس و الرجل العكس يري د الجنس للوصول الى الحب

و زد على ذلك سبب اخر وهو سوء معاملة بعض الرجال للمراة كيف للرجل ان يشتم زوجته و يجرحها و يضربها حتى و ينتظر منها لهفة عند
لقائه

يعني انا ارى ان شبب الفتور و تحطم العلاقة الحميمية بين الزوجين سببها المراة و الرجل

كلام صحيح لكن اعكس هاته الجملة فهي خاطئة لدرجة ما
فالمراة تريد الحب للوصول للجنس و الرجل العكس يريد الجنس للوصول الى الحب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهورالفل الجيريا
كلام صحيح لكن اعكس هاته الجملة فهي خاطئة لدرجة ما
فالمراة تريد الحب للوصول للجنس و الرجل العكس يريد الجنس للوصول الى الحب

كيف يعني هذا ما اعرفه ان المراة لا تستطيع ممارسة الجنس دون عاطفة عكس الرجل الذي يمارسه حتى مع امراة يكرهها و عندما يحب يكون الجنس لتعبيره عن حبه

اين اخطات

اسفة فقد اخطئت التحليل للجملة ………………..لكن مع هذا ليس بالضرورة ان تكون الجملة صحيحة مئة بالمئة فلو تتأمل مجتمعنا فستجد عكس الجملة بالملايين

اقتباس:
كلام صحيح لكن اعكس هاته الجملة فهي خاطئة لدرجة ما
فالمراة تريد الحب للوصول للجنس و الرجل العكس يريد الجنس للوصول الى الحب

لا اختي كلام الاخ صحيح 100% وقد اثبتت علميا اختي قرات ذالك في كثير من المقالات .
"المراة تقوم بالجنس دليل على حبها و الرجل يقوم بالجنس ليتوصل الى الحب"

اقتباس:
يف يعني هذا ما اعرفه ان المراة لا تستطيع ممارسة الجنس دون عاطفة عكس الرجل الذي يمارسه حتى مع امراة يكرهها و عندما يحب يكون الجنس لتعبيره عن حبه

اوافقك الراي اخي 100% كلام صحيح

thank you it is useful but it is so long