فتح الرب الرحيم في حكم الجهر والإسرار بــ (بسم الله الرحمن الرحيم)
https://www.najamia.com/vb/attachment…8&d=1173378999
https://www.saaid.net/Doat/wled/48.doc
mercie
de votre livre
فتح الرب الرحيم في حكم الجهر والإسرار بــ (بسم الله الرحمن الرحيم)
https://www.najamia.com/vb/attachment…8&d=1173378999
https://www.saaid.net/Doat/wled/48.doc
mercie
de votre livre
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمعت حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم من احد الشيوخ في مامعناه ان رجلا اتى النبي وقال له انه التقى امراة فاعجبته فاخذ يحضنها ويقبلها وقال لكن انه لم يقترف كبيرة فسال رسول الله ماهو حكمك يا رسول الله فقال له النبي الا سترت على نفسك مادام الله قد ستر عليك
اخوتي سؤالي هو هل سبب انتشار الفاحشة في البلاد الاسلام هو الجهر بالمعصية حتى وان كان بحسن نية هل وسائل الاعلام كالجرائد والتلفاز هي سبب انتشارها خاصة واننا في بلد لا يطبق احكام الاسلام وماهي الاساليب للحد من هذا الم يقل الله سبحانه وتعالى ان من يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق صدق الله العظيم
بارك الله فيـــــــــــك وجزاك الله كل خـــــــــــــير
السلام عليكم أختي آسيا
الجهر بالنيّة لا يجب ولا يستحب بإتّفاق علماء المسلمين ، بل الجاهر بالنيّة مبتدع مخالف للشريعة ، و إذا فعل ذلك معتقداً أنه من الشّرع فهو جاهل ضال يستحق التعزير ، وإلا فالعقوبة على ذلك إذا أصرَّ عليه بعد التعريف و البيان له ، لاسيّما إذا آذى مَنْ إلى جنبه برفع صوته ، أو كرّر ذلك مرّة بعد مرّة.
وقد أفتى غير واحد من علماء المسلمين بذلك ، منهم القاضى أبو الربيع سليمان بن الشافعى ، قال: الجهر بالنّية و بالقراءة خلف الإمام ليس من السنّة ، بل مكروه ، فإن حصل به تشويش على المصلّين فحرام ، و مَنْ قال بأن الجهر بلفظ النيّة من السنّة فهو مخطئ ، و لا يحلّ له و لا لغيره أن يقول فى دين الله تعالى بغير علم.
و منهم أبو عبد الله محمد بن القاسم التونسى المالكى ، قال: النيّة من أعمال القلوب، فالجهر بها بدعة ، مع ما فى ذلك من التشويش على الناس.
و كذلك التلفّظ بالنيّة سرّاً لا يجب عند الأئمة الأربعة و سائر أئمة المسلمين ، فلم يقل أحد بوجوب ذلك ، لا فى الطهارة و لا فى الصلاة و لا فى الصوم.
سأل أبو داود الإمام أحمد ، فقال: يقول المصلّى قبل التكبير شيئاً؟ قال: لا.
و قال بن أبى العزّ الحنفى: لم يقل أحد من الأئمة الأربعة ، بإشتراط التلفّظ بالنيّة ، و إنما النيّة محلّها القلب بإتّفاقهم.
و قال ابن القيم: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا قام إلى الصّلاة ، قال: الله أكبر و لم يقل شيئاً قبلها ، و لا تلفَّظ بالنيّة البتة ، و لا قال: أصلى لله صلاة كذا مُستقبل القبلة أربع ركعات إماماً أو مأموماً ، و لا قال: أداءً و لا قضاءً ، و لا فرض الوقت ، و هذه بدع ، لم يَنْقُل عنه أحد قط بإسنادٍ صحيحٍ و لا ضعيفٍ و لا مسندٍ و لا مرسلٍ لفظةً واحدةً منها البتة ، بل و لا عن أحدٍ من أصحابه ، و لا استحسنه أحدٌ من التّابعين ، و لا الأئمة الأربعة.
و على هذا الأدلة من السنة النّبويّة:
– عن عائشة – رضى الله عنها – قالت : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يستفتح الصَّلاة بالتّكبير.
– عن أبى هريرة ـ رضى الله عنه ـ أن الرسول الله صلى الله عليه و سلم قال للمسيىء صلاته ، عندما قال له: علّمنى يا رسول الله. قال له: إذا قمت إلى الصّلاة فأسبغ الوضوء ، ثم إستقبل القبلة ، فكبّر ، ثم إقرأ بما تيسر معك من القرآن.
*من كتاب "القول المبين فى أخطاء المصلين
جزاك الله خيرااااا
بارك الله فيك
النية محلها القلب وهي للرب فلاداعي للتلفظ بها إلا فيما يخص الحج مثلا فإن الحاج يقول لبيك اللهم حجة مثلا ومالم يثبت فيه دليل يتوقف فيه للقاعدة الأصوليه المعروفة" الأثصل في العبادات التوقيف" والله أعلم
الأصل في العبادات المنع حتى يثبت الدليل الصحيح….
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
شكرا على الفائدة ……………………
شكراا لك
ربي يثبتنا ان شاء الله
بارك الله فيك
بارك الله فيكم وجعلكم منالرات هدي لدين الإسلام …
بسم الله الرحمن الرحيم
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك و جزاك عنه خيرا