ما الدافع إلى التفلسف؟ 2024.

أدوات فعل التفلسف
تمهيد:
بعد أن تم التوقف عند نشأة الفلسفة، ومحطات من تاريخها المجيد، لا بد إذن من الوقوف عند عوامل فعل التفلسف، فما الدافع إلى التفلسف؟ هل ينبع فعل التفلسف من التساؤل أم الدهشة أم الشك أم هي مغامرة استكشافية هدفها البحث عن الحقيقة وامتلاكها؟
يعتمد فعل التفلسف على مجموعة من الآليات هي الدافع الأول والأصل لذلك، وهي التي مكنت الفيلسوف من إنتاج معرفة فلسفية، وتتضمن هذه الآليات ثلاثة مستويات هي:
الدهشة: حسب شوبنهاور تفترض في الفرد درجة أعلى من العقل، أما أرسطو فيذكر " أن الدهشة هي التي دفعت الناس إلى التفلسف" إنها ناتجة عن عدم اقتناع الإنسان بالأجوبة المألوفة والمتداولة، أو حين الشعور بالجهل والتعجب والاستغراب الذي يغري نفوس البشر بحب الاستطلاع والتساؤل الدائم.
السؤال: اشتهرت الفلسفة أول ما اشتهرت بممارسة السؤال، وأشهر من مارس السؤال في الفلسفة هو أبو الفلسفة " سقراط". غير أن السؤال الفلسفي لم يتخذ له شكلا واحدا فقط، وإنما نميز فيه بين شكلين إثنين.
يميز طه عبد الرحمن بين نوعين من السؤال الفلسفي، فهناك السؤال الفلسفي اليوناني القديم، والسؤال الأوربي الحديث.
فأما الأول، فقد كان عبارة عن عملية فحص وتمحيص، تبدأ بسؤال عام عن مفهوم ما يليه جواب ينبع عنه سؤال آخر وهكذا… وخير شاهد على هذا النوع من السؤال الفيلسوف اليوناني سقراط، التي كانت تنتهي به أسئلته التي تطول وتتشعب إلى إبراز التناقض بين أجوبة المحَاوَر. إن السؤال بهذا المعنى يولد الأفكار كما كان يقول سقراط، إنه خطاب المستقبل الذي يسعى نحو الامتلاء والاكتمال.
أما السؤال الثاني وهو السؤال الفلسفي الأوربي الحديث، يؤكد طه عبد الرحمن أنه سؤال النقد لا الفحص، لكونه يميل نحو تقليب القضايا والتحقق من تمام صدقها اعتمادا على العقل، إنه سؤال يوجب النظر في المعرفة ويقصد الوقوف على حدود العقل، وخير مثال على هذا النقد فلسفة كانط حيث سمي قرنه بقرن النقد.
السؤال الفلسفي عموما يفترض مسبقا شكا في الجواب باعتباره معرفة، وهو لا يمكن أن يطرح إلا على الشخص الذي يمتلك المعرفة.
الشك : إن امتلاك الإنسان للمعرفة لم يكن امتلاكا يقينيا، بل سرعان ما نهض الإنسان إلى فحص هذه المعارف فحصا نقديا خاصة وان هناك أحكام كثيرة تمنعنه من الوصول إلى الحقيقة، ومن المحال التخلص منها ما لم يشرع هذا الإنسان في الشك في جميع الأشياء التي قد يجد فيها أدنى شبهة من قلة اليقين. وممارسة الشك هو مُضي نحو اليقين لأنه – في أساسه- فحص نقدي صادق لكل معرفة، فليست ثمة فلسفة حقيقية دون أن يكون هنالك شك في الأصل. ونجد ديكارت من أكبر الفلاسفة وأشهرهم اعتمادا على الشك المنهجي الذي يستتبع فحصا نقديا لكل المعارف.
إن الخطاب الفلسفي بوجه عام يتشكل من آليات فكرية محددة هي الأصل في فعل التفلسف، غير أن هذا الفعل وإن كان أساسه دهشة، سؤال، شك، فإن الخطاب الفلسفي في بنائه يعتمد على مجموعة من أدوات الاشتغال يمكن أن نطلق عليها إسم أدوات منهج الخطاب الفلسفي وهي:
المفهوم والإشكال والحجاج، والتحليل والتركيب ثم النسقية.
فأما المفهوم: يعتبر المفهوم نشاط أساسي في التفكير الفلسفي وهو مدخل أساسي لتأسيس خطاب معرفي، يهدف إلى استنطاق الكلمة وتحديدها بما يكفي من الدقة حتى تصبح مجالا للتفكير الفلسفي وأداة للتفلسف، ومن أبرز الفلاسفة الذين تأسست فلسفتهم على المفاهيم، نذكر سقراط الذي كان يسأل محاوريه عن مفاهيم لم يكن يرم من تحديدها جزئيتها وإنما الإحاطة والشمول. وليس غريبا أن نجد الدرس الفلسفي يعتمد على مفاهيم يتطلب تحديد دلالتها والإحاطة بها في كليتها وليس في جزئيتها كمفاهيم اللغة، العقل، الحقيقة، الحق، الشغل…
الإشكال: يعتبر ركن أساس في التفكير الفلسفي، وهو يتكون من طرفين من السؤال أو أكثر، يمتازان بعلاقة التقابل والتضاد ويشترط فيهما الانسجام أي؛ أن يكونا من نفس الطبيعة والجنس أو الموضوع.
الإشكال إذن قضية تساؤلية تنطلق مما هو جوهري في الموضوع، هدفه إحداث التقابل والإحراج بين الطرفين " الموقفين" والهدف من هذا التقابل والتناقض هو معالجة مختلف الإجابات الممكنة. مثلا في مفهوم السعادة يمكن أن نحدث التقابل في طرح إشكالي كما هو واضح من خلال هذا الإشكال:
هل السعادة إرضاء للبدن أم للعقل أم للقلب؟
الإشكال هنا ينصب داخل نفس الطبيعة، وهو البحث عن مصدر السعادة، ويمتاز بالتقابل بين أطراف أسئلته المكونة له، والتي تتفرع إلى ثلاثة أسئلة نفصل بينها ب " أَمْ ". وتروم إحداث التقابل والتناقض بين الأطراف التي يتشكل منها هذا الإشكال، وذلك بغية معالجة مختلف الإجابات الممكنة، وبهذا نخلص أن الإشكال يهدف هو الآخر الإحاطة بالكل وليس بالجزء .
الحجاج: فكثيرا ما يقال أن حقل الفلسفة هو حقل توليد المشكلات وإثارة الأسئلة، وهو أيضا حقل تتواجد فيه الأجوبة بنفس قدر تواجد الأسئلة والإشكالات، غير أن طبيعة الجواب في الفلسفة مبرهن عليه، يقوم على الحجاج والمحاجة. وهو يتميز عن البرهان، لأن هذا الأخير يشكل خاصية للعلم، في حين يشترط الحجاج استهداف إقناع المتحاور أو المتلقي وإحداث أثر لديه، وبالرغم من هذا التمييز فإمكانية حضورهما معا في الخطاب الفلسفي واردة مع غلبة الجانب الحجاجي.
إن الحجاج تقنية يستعملها الفيلسوف من أجل حمل/ دفع أكبر عدد من ممكن من المتلقين على قبول خطابه والاقتناع بآرائه، إنه عملية إقناعية تأثيرية بطريقة عقلية. من جهة، ومن جهة أخرى، الحجاج عملية تستعمل لدحض وتفنيد أطروحة الخصوم وذلك بإظهار ضعفها أو عدم صلاحيتها …ومن آليات الحجاج الأشكال التالية:
حجاج برهانية: حجة البرهان المنطقي، حجة البرهان الاستدلالي، حجة البرهان بالخلف.
حجاج بلاغية: توظيف التشبيه، المجاز، الاستعارة، المماثلة…
حجة توظيف المثال والأساطير والقصص…، والحجاج باللجوء إلى السلطة الموثوقة إلخ…
التحليل والتركيب: عملية التحليل في الفلسفة غايتها، تفكيك الكل إلى عناصره المكونة الواحد تلو الآخر وفق نظام وتسلسل محكم، كما يؤكد ذلك الأستاذ " مصطفى بلحمر"، وتسعى عملية التحليل إلى شرح وتوضيح وإبراز محتوى كل عنصر من تلك العناصر.
أما التركيب فهو إعادة تشكيل الكل انطلاقا من العناصر التي تم تحليلها بأسلوب خاص يسمح بتبيين أفضل للعناصر ومركزا على ما هو جوهري في الكل. أي تجميع جديد للعناصر التي تم تفكيكها وتحليلها.
وقد ألح ديكارت على عمليتي التحليل والتركيب ضمن منهج التفلسف الذي اقترحه وبالتالي فهما خطوتين ضروريتين لأنهما أساس الشرح والتوضيح والفهم والبرهنة.
النسقية: يتألف النسق من عدد من النظريات الفلسفية، تحتوي كل نظرية منها على موقف معين من مشكلة معينة، بحيث تكون كل نظريات النسق مترابطة ومتماسكة البناء. إنه – أي النسق- الإطار الفكري الكامل، الذي يربط أفكار الفيلسوف بعضها ببعض في وحدة عضوية دون أن يحتويها تناقض أو تقاطع، بل شرط النسق الفلسفي تحقيق الوحدة والانسجام بين عناصره التي يتكون منها هذا النسق…

شعبة تسيير واقتصاد يقول ديكارت: "إن حضارة كل امة إنما تقاس بقدرة ناسها على التفلسف"؟ دافع عن هذه الأطروحة 2024.

يقول ديكارت: "إن حضارة كل امة إنما تقاس بقدرة ناسها على التفلسف"؟ دافع عن هذه الأطروحة
طريقة الاستقصاء بالوضع
طرح المشكلة:
إذا كان التفكير ملازم للعقل باعتباره وظيفة جوهرية له،يمارسه الإنسان،فإن الفلسفة تعتبر شكلا من أشكال التفكير الإنساني،وتعني في أصلها اليوناني محبة الحكمة وقد أشار إليها الفيلسوف اليوناني أرسطو أنها ذلك العلم الكلي بالمبادئ والأسباب الأولى للوجود بمعنى البحث عن المعرفة في أقصى حدودها،وقد اختلف مفهوم الفلسفة من فيلسوف غلى آخر ومن مذهب فلسفي إلى آخر ،وقد ساد الاعتقاد في القرون المتأخرة أن الإنسان ليس بحاجة إلى فلسفة ،خاصة بعد ظهور العلم،كما أنها لم تنتهي إلى حلول ونتائج يقينية فاعتبروها مجرد ثرثرة،بينما أكد بعض الفلاسفة أنها ضرورية للحضارة الانسانية كإنتاج فكري وعليه كيف يمكن الدفاع عن الأطروحة القائلة أن حضارة كل امة إنما تقاس بقدرة ناسها على التفلسف؟
محاولة حل المشكلة:
أ/عرض منطق الأطروحة:
يرى بعض المفكرين أن الفلسفة ضرورية للإنسان باعتبارها إنتاج فكري حيث ذهب الفيلسوف اليوناني أرسطو إلى أن المعرفة والعلم كليهما إنتاج للتأمل الفلسفي حول الإنسان والكون والعالم،فالفلسفة دهشة ووعي بالجهل ،غاية ممارستها المعرفة من أجل المعرفة،فالدهشة التي دفعت بالمفكرين الأوائل كما هو اليوم إلى النظر الفلسفي،وعن طريق الفلسفة فقط تم تجاوز الطبيعة الحيوانية والعفوية للإنسان،فالفلسفة معرفة تأملية تبحث في الوجود كله ،لهذا يعرفها أرسطو:« علم الوجود بما هو موجود»،واعتبارها العلم الكلي الذي يشمل العلوم الأخرى ويعلوها لأنها تبحث في الأسباب والعلل الأولى للوجود ،وقد كانت الفلسفة في العصر الحديث أم العلوم والغذاء الحقيقي للفكر،هذا ما أكده الفرنسي روني ديكارت حيث يقول: «وكنت أريد إن أوجه النظر إلى الفلسفة وأبين أنها نظر لكونها تشمل كل ما يمكن للفكر الإنساني أن يعرفه…إن حضارة كل امة إنما تقاس بقدرة ناسها على التفلسف أحسن»فالفلسفة كانت بمثابة العلم في العصر الحديث بل ومقياس تحضر الأمم،بل يعتبرها ديكارت ضرورية لتنظيم أخلاقنا وسلوكنا في هذه الحياة،ويذهب ابن الرشد المفكر المسلم إلى القول :« أن فعل الفلسفة ليس أكثر من النظر في الموجودات واعتبارها من جهة دلالتها عل الصانع»لإغذا كانت الفلسفة نظر وتأمل في الموجودات فإنها تقودنا إلى معرفة الله حسب ابن رشد،ومن بين الفلاسفة المعاصرين الذي يؤكد انجليزي برتراند راسل حيث يقول: «أن أهمية الفلسفة متأتية من كونها تشد أنفسنا أو إن شئت يقضتنا الفكرية لأن هناك قضايا خطيرة في الحياة لا يستطيع العلم أن يعالجها» فالفلسفة تبحث في ما يعجز العلم عن البحث فيه كالأخلاق والقيم ومشاكل الإنسان المعنوية ،عدا كونها تقوي في نفووسنا النزعة النقدية باعتبارها تساؤل دائم.

ب/تدعيم الأطروحة بحجج شخصية:
وتاريخ العلم يثبت ذلك فظهور الفلسفة سابق وجوديا عن ظهور العلم بل كانت تصم جميع أنواع المعارف: الفلك ،الفيزياء،الرياضيات،الفن،الأخلاق ….وبعد ظهور العلم والمنهج التجريبي شهدت انفصالا عنها ،وإذا كانت الفلسفة تساؤل فكري عقلي مستمر،والتفكير هو ممارسة لوظيفة طبيعية،وهي وظيفة عقلية،فالتفلسف لا ينفصل عن التفكير،وهذا ما يميز الإنسان عن الحيوان،وأول دافع للتفلسف هو الدهشة الفلسفية كما أشار إليها أرسطو ،والدهشة الفلسفية ماهي إلا شعور وعي بالجهل وهذا ما دفعه إلى التساؤل،فالإنسان منذ وجوده يتساءل حول الموجودات وأصلها حيث يقول أفلاطون:« أن ميزة الفلاسفة الدهشة من كل شيء».والدين الإسلامي من جهة أخرى فيه دعوة إلى التدبر والتعقل والتأمل.

ج/نقد خصوم الأطروحة بعد عرض منطقهم:
بينما نظر أنصار الوضعية المنطقية أو ما يعرف عنهم بجماعة فينا في هذا العصر نظرة سلبية ورفضوها باسم العلم باعتبار أن العلم مبني على الاتفاق وان معارفه يقينية وتتقبلها جميع العقول البشرية بينما الفلسفة منذ فجر التاريخ لم تصل إلى حقائق يقينية وقطعية،بل مجرد أسئلة إشكالية لانهاية لها،ومن جهة أخرى لم تحل مشاكل الإنسان الواقعية بل أنها ادعاءات ميتافيزيقية فارغة عكس العلم فقد استفاد الإنسان منه- خاصة بعد ظهور المنهج التجريب- والتطور التكنولوجي الذي ساهم في تطور الإنسانية وتقدمها بل وتحقيق السعادة له حيث ذهب فريديريك وايزمان ،وهو أحد أنصار الوضعية المنطقية إلى القول:« البراهين الفلسفية ليست استدلالية لذا فإنها ليست حاسمة ولا تثبت شيئا،ووجود اختلافات في الفلسفة شاهد على خلو البراهين الفلسفية نظرا للصرامة المنطقية التي تتسم بها الرياضيات والعلوم الدقيقة»لكن يرى برتراند راسل ان العلم بحاجة إلى الفلسفة حيث يقول :« إننا بفضل الفلسفة نعرف أن هناك أشياء في الماضي كانت محل يقين علمي لا يتطرق إليها الشك ولكن تبين أن ذلك اليقين خطأ فادح»،وإذا كانت الفلسفة لم تنتهي إلى نتائج فهذا من طبيعتها حيث يرى الوجودي كال ياسبرز أن وظيفة الفلسفة ليست الإجابة عن أسئلتنا،وإنما هي تمهيد الطريق أمام العلم،فالسؤال في الفلسفة أهم من الجواب وهكذا نتقدم أكثر فأكثر نحو معرفة الحقيقة،فهي تساؤل نقدي مستمر ومتجدد.
3/الفصل النهائي للمشكلة:
أن الإنسان بحاجة دائمة للفلسفة ،فهي أسلوب من أساليب التفكير.إذن الأطروحة السالفة الذكر يمكن تبنيها والدفاع عنها والأخذ برأي مناصريها

شكرا بارك الله فيك

وفيك بركة اخي adida

شكرا جزيل الشكر أخي العزيز لكن يجب الإلتزام بمنهجية بناء المقالة الفلسفية حسب الطرح وعليه الا يجب وضع التلميذ في موقع محرج فمثلا في مرحلة حل المشكلة نقول الأطروحة صحيحة وصادقة والدفاع عنها مشروع يجب تبنيها والاخد براي مناصريها , ثم تبرير الموقف عن طريق الإستإناس بالأمثلة أو الأقوال وشكرا

التلميذ له المجال للتوسع فقط انا وضعتها حتى يكون التلميذ في الصورة

Brit Nsakssik Eske Ta3 Gestion Wela Science 3tawhanna F Bac Blanc ????

السلام عليكم
حسب المعلومات الشخصية الي انت واضعها في المنتدى أستاذ في أي مادة
لأن طريقة الي انت واضعها انا لم أدرسها بهذه الطريقة في فلسفة علما ان شعبتي آداب وفلسفة
الخطأ الأول
ج/نقد خصوم الأطروحة بعد عرض منطقهم:
هنا أستاذ نورمالمون نديرو :عرض منطق الخصوم ونقذهم
والخطأ الثاني يتمثل في حل الإشكال: نديرو على حسب مادرست لكي نضمن النقطة الكاملة في حل الإشكال
ومنه نستنج أن الأطروحة القائلة,,,,,,,,,,,,,صحيحة يمكن الدفاع عنها,
ونحن هنا من أجل المناقشة وتصحيح أخطأنا وهذا رأي في الموضوع
وبارك الله فيك أستاذ على الموضوع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة غليزان الجيريا
السلام عليكم
حسب المعلومات الشخصية الي انت واضعها في المنتدى أستاذ في أي مادة
لأن طريقة الي انت واضعها انا لم أدرسها بهذه الطريقة في فلسفة علما ان شعبتي آداب وفلسفة
الخطأ الأول
ج/نقد خصوم الأطروحة بعد عرض منطقهم:
هنا أستاذ نورمالمون نديرو :عرض منطق الخصوم ونقذهم
والخطأ الثاني يتمثل في حل الإشكال: نديرو على حسب مادرست لكي نضمن النقطة الكاملة في حل الإشكال
ومنه نستنج أن الأطروحة القائلة,,,,,,,,,,,,,صحيحة يمكن الدفاع عنها,
ونحن هنا من أجل المناقشة وتصحيح أخطأنا وهذا رأي في الموضوع
وبارك الله فيك أستاذ على الموضوع

بنية المقال سليمة من حيث المنهجية

وفيما يخص العناوين الفرعية فالمفروض لا تكتب اصلا وان كتبت فهي لاتطرح اشكالا مادام مضمونها مفهوما