تمنراست :الإدماج بين السراب والتسريب. 2024.

متى يا ترى تظهر تباشير الإدماج في ولاية تمنراست؟

نتمنى من الأخ العابد الكنتي تزويد الأخوة بجديد الادماج في مديرية التربية لولاية تمنراست .مع العلم ان الوزارة اعطت تعليمات لكل مديرياتها باتمام عملية الادماج قبل 30 نوفمبر

@//. ما بين الإشاعة و الحقيقة، و ما بين التسريب و الواقع .//@ 2024.

الإشاعة
هي نشر أخبار مشكوك في صحتها يقوم بها مصدر ، وتتعلق بكافة نواحي الحياة المختلفة . ولا بد أن يكون لها موضوع ذو أهمية وغموض لدى الأفراد القابلين لتصديقها والمتفاعلين معها حتى تنتشر في المجتمع . وهي ذات سمات وخصائص متعددة ، وتتضمن عناصر معينة يتم من خلالهم ترويجها ونقلها ، لأسباب وأهداف يسعى إلى تحقيقها .
وتعرف أيضا الإشاعة :هي رواية مصطنعة عن أفراد أو مسؤولين يتم تداولها شفهيا بأي وسيلة دون الرمز لمصدرها أو ما يدل على صحتها وتتعرض دائما للتحريف والزيادة .

الإشاعة ظاهرة من جملة الظواهر التي تظهر في المجتمعات، موضوع مهم، يهم المجتمعات بشكل عام، الإسلامية وغير الإسلامية، لكن أهميتها للمجتمعات المسلمة أشد .
وما أكثر الإشاعات التي تطلق في أوساطنا ونسمعها هذه الأيام، إشاعات مقصودة، وإشاعات غير مقصودة، فلا يكاد يشرق شمس يوم جديد إلا وتسمع بإشاعة في البلد، من هنا أو من هناك.

فكم للشائعات من خطر عظيم في انتشارها وأثر بليغ في ترويجها.
تعتبر الشائعات أخطر الأسلحة الفتاكة والمدمرة للمجتمعات والأشخاص.

فكم أقلقت الإشاعة من أبرياء، وكم حطمت الإشاعة من عظماء، وكم هدمت الإشاعة من وشائج، وكم تسببت الشائعات في جرائم، وكم فككت الإشاعة من علاقات وصداقات، وكم هزمت الإشاعة من جيوش، وكم أخرت الإشاعة في سير أقوام.
ولخطر الإشاعة فإننا نرى الدول، دول العالم كلها تهتم بها، والحكام رؤساء الدول يرقبونها معتبرين إياها، بل إن كثير من دول العالم تسخر وحدات خاصة في أجهزة استخباراتها، لرصد وتحليل ما يبث وينشر من إشاعة في دولتها . وبانين عليها توقعاتهم للأحداث، سواء على المستوى المحلي أو الخارجي.
————-
2
للإشاعة قدرة على تفتيت الصف الواحد والرأي الواحد وتوزيعه وبعثرته.
فالناس أمامها بين مصدق ومكذب ومتردد ومتبلبل وتتناقض الأخبار أمام ناظريك وسمعك فهذا ينفي وذاك يثبت وذاك يشكك وآخر يؤكد.
فكم من حي قد قيل إنه ميت ، وكم من ميت زعموا حياته ،وكم من ضالٍ شاع أمره بأنه من الأولياء وأصحاب الكرامات، وكم من رجل صالح شاع أمره أنه نكص على عقبيه وفعل الأفاعيل، وكم من بريء قد اتهم، وكم من متهم حوله قرائن كثيرة تدل على جريمته تأتي الإشاعة فتبرئه براءة الشمس في رابعة النهار، فيختلط الحابل بالنابل والصحيح بالمريض والسليم بالعليل.

وتعد الإشاعة من أسلحة الدعاية والإعلان ، كما لها دور في نشر الفساد في المجتمع ، وتؤثر على اضطرابه واستقراره وتماسك جبهته الداخلية ونشر الخوف والقلق بين أفراده .
ولا تشمل فردا معينا أو فئة معينة من الناس ، بل تعرض لها الأنبياء والرسل والدعاة والمصلحون وغيرهم من فئات المجتمع وشرائحه المختلفة .
وكما تؤثر في المجالات الدنيوية تؤثر ـ أيضا ـ على المصادر الدينية لتشويهها، ويقوم بذلك اليهود والنصارى ومن يساعدهم ممن ينتمي للإسلام كالمنافقين والجواسيس ، فيروجون الإشاعات ويبثونها في المجتمع .
وهي تشكل خطرا على الجانب السياسي ـ سواء على مستوى الدولة نفسها ، أو على علاقات الدول مع بعضها البعض ـ وعلى الجانب الاقتصادي الذي يمثل شريان الحياة ، وعلى الجانب الأمني ، فبها يتكدر الأمن العام وينتشر القلق عند الأفراد ويسود المجتمع جو من الانفلات الأمني .
ولا يستقل خطرها وأثرها على وقت السلم فقط ، بل يتعدى ذلك إلى وقت الحروب ، فيكون لها دور كبير في تحطيم الروح المعنوية للمقاتلين والنيل منها وإضعافها ، الأمر الذي يؤدي إلى الهزيمة أو ترك القتال وعدم الاستمرار فيه مما يكون له تأثير على الجبهة الداخلية للمجتمع وإدخال الشك في القدرات القتالية مما يكون له أثر في وقف الإمداد المادي والمعنوي للمقاتلين .
المراجع
الشبكة العنكبوتية/ مصادر متعدده
كتاب الامثال الشعبية الفلسطينية للمؤرخ :سليم عرفات المبيض

كم من معلومة مسربة في المنتدى نرتاح لمحتواها ثم يصدمنا الواقع بعكسها

يقول الله عز وجل : ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و كونوا مع الصادقين )

قال الإمام ابن كثير : " أي اصدقوا , والزموا الصدق تكونوا من أهله

و تنجو من المهالك، ويجعل لكم فرجاً من أموركم ومخرجاً "

يقول الله عز وجل : ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و كونوا مع الصادقين )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدو09 الجيريا
الإشاعة
هي نشر أخبار مشكوك في صحتها يقوم بها مصدر ، وتتعلق بكافة نواحي الحياة المختلفة . ولا بد أن يكون لها موضوع ذو أهمية وغموض لدى الأفراد القابلين لتصديقها والمتفاعلين معها حتى تنتشر في المجتمع . وهي ذات سمات وخصائص متعددة ، وتتضمن عناصر معينة يتم من خلالهم ترويجها ونقلها ، لأسباب وأهداف يسعى إلى تحقيقها .
وتعرف أيضا الإشاعة :هي رواية مصطنعة عن أفراد أو مسؤولين يتم تداولها شفهيا بأي وسيلة دون الرمز لمصدرها أو ما يدل على صحتها وتتعرض دائما للتحريف والزيادة .
الإشاعة ظاهرة من جملة الظواهر التي تظهر في المجتمعات، موضوع مهم، يهم المجتمعات بشكل عام، الإسلامية وغير الإسلامية، لكن أهميتها للمجتمعات المسلمة أشد .
وما أكثر الإشاعات التي تطلق في أوساطنا ونسمعها هذه الأيام، إشاعات مقصودة، وإشاعات غير مقصودة، فلا يكاد يشرق شمس يوم جديد إلا وتسمع بإشاعة في البلد، من هنا أو من هناك.
فكم للشائعات من خطر عظيم في انتشارها وأثر بليغ في ترويجها.
تعتبر الشائعات أخطر الأسلحة الفتاكة والمدمرة للمجتمعات والأشخاص.
فكم أقلقت الإشاعة من أبرياء، وكم حطمت الإشاعة من عظماء، وكم هدمت الإشاعة من وشائج، وكم تسببت الشائعات في جرائم، وكم فككت الإشاعة من علاقات وصداقات، وكم هزمت الإشاعة من جيوش، وكم أخرت الإشاعة في سير أقوام.
ولخطر الإشاعة فإننا نرى الدول، دول العالم كلها تهتم بها، والحكام رؤساء الدول يرقبونها معتبرين إياها، بل إن كثير من دول العالم تسخر وحدات خاصة في أجهزة استخباراتها، لرصد وتحليل ما يبث وينشر من إشاعة في دولتها . وبانين عليها توقعاتهم للأحداث، سواء على المستوى المحلي أو الخارجي.
————-
2
للإشاعة قدرة على تفتيت الصف الواحد والرأي الواحد وتوزيعه وبعثرته.
فالناس أمامها بين مصدق ومكذب ومتردد ومتبلبل وتتناقض الأخبار أمام ناظريك وسمعك فهذا ينفي وذاك يثبت وذاك يشكك وآخر يؤكد.
فكم من حي قد قيل إنه ميت ، وكم من ميت زعموا حياته ،وكم من ضالٍ شاع أمره بأنه من الأولياء وأصحاب الكرامات، وكم من رجل صالح شاع أمره أنه نكص على عقبيه وفعل الأفاعيل، وكم من بريء قد اتهم، وكم من متهم حوله قرائن كثيرة تدل على جريمته تأتي الإشاعة فتبرئه براءة الشمس في رابعة النهار، فيختلط الحابل بالنابل والصحيح بالمريض والسليم بالعليل.
وتعد الإشاعة من أسلحة الدعاية والإعلان ، كما لها دور في نشر الفساد في المجتمع ، وتؤثر على اضطرابه واستقراره وتماسك جبهته الداخلية ونشر الخوف والقلق بين أفراده .
ولا تشمل فردا معينا أو فئة معينة من الناس ، بل تعرض لها الأنبياء والرسل والدعاة والمصلحون وغيرهم من فئات المجتمع وشرائحه المختلفة .
وكما تؤثر في المجالات الدنيوية تؤثر ـ أيضا ـ على المصادر الدينية لتشويهها، ويقوم بذلك اليهود والنصارى ومن يساعدهم ممن ينتمي للإسلام كالمنافقين والجواسيس ، فيروجون الإشاعات ويبثونها في المجتمع .
وهي تشكل خطرا على الجانب السياسي ـ سواء على مستوى الدولة نفسها ، أو على علاقات الدول مع بعضها البعض ـ وعلى الجانب الاقتصادي الذي يمثل شريان الحياة ، وعلى الجانب الأمني ، فبها يتكدر الأمن العام وينتشر القلق عند الأفراد ويسود المجتمع جو من الانفلات الأمني .
ولا يستقل خطرها وأثرها على وقت السلم فقط ، بل يتعدى ذلك إلى وقت الحروب ، فيكون لها دور كبير في تحطيم الروح المعنوية للمقاتلين والنيل منها وإضعافها ، الأمر الذي يؤدي إلى الهزيمة أو ترك القتال وعدم الاستمرار فيه مما يكون له تأثير على الجبهة الداخلية للمجتمع وإدخال الشك في القدرات القتالية مما يكون له أثر في وقف الإمداد المادي والمعنوي للمقاتلين .
المراجع
الشبكة العنكبوتية/ مصادر متعدده
كتاب الامثال الشعبية الفلسطينية للمؤرخ :سليم عرفات المبيض

و الاشاعة تصبح صح لما تصدق!!!

فكم للشائعات من خطر عظيم في انتشارها وأثر بليغ في ترويجها

عشرة آلاف عون أمن لتأمين البكالوريا من الغش والتسريب 2024.

كشفت مصادر عليمة للشروق من اللجنة المركزية للتحضير لبكالوريا 2024، أنه تقرر لهذه الدورة تزويد رؤساء مراكز الإجراء البالغ عددها 1578 مركز بخطوط هاتفية مباشرة في كل ولاية ترأسها اللجنة المركزية بـ 25 خطا، توضع تحت المراقبة، لكشف أي تجاوزات قد تحدث.

كما حدد لهذه الدورة رفع أعوان الأمن أمام مراكز الأحرار إلى 06، أعوان وتخصيص 3 أعوان في مراكز النظاميين.
* المركز السري لإعلان النتائج سيكون بالعاصمة وإلغاء قرار تحويل رؤساء مراكز إجراء وارد
وسيكلف أعوان الأمن بمهمة منع التجمهر والتجمعات أمام مراكز الإجراء ومراكز التصحيح حتى لو كانت من قبل أولياء التلاميذ، الحراس أيضا حدد الديوان الوطني للمسابقات والإمتحانات منع الهواتف النقالة عنهم أثناء فترة الحراسة.
أما عن السرية التي أحيطت بالمركز الذي سيكون مخصصا لكشف النتائج وحساب معدلات نقاط الطلبة سيكون بالجزائر العاصمة، وسيرأسه خصيصا صالحي رئيس الديوان الوطني للمسابقات والإمتحانات، وسيكون هذا الأخير مزودا ومربوطا بنحو أزيد من 40 خطا هاتفيا مباشرا موضوعا أيضا تحت الرقابة بين جميع مراكز الإجراء أو التصحيح، فيما ستزود الخلايا المركزية التابعة لكل مديرية تربية بنحو 25 خطا مباشرا هو الآخر مراقب، وستعمل لجان الملاحظين المكونة بـ 3 عناصر على القيام بمهمة المراقبة.
منع التجمعات أمام مراكز الإجراء والتصحيح
من الناحية الأمنية تتابع لجنة التحضير لبكالوريا 2024، عبر لجانها التي يرأسها الولاة شخصيا بالتنسيق مع مديري التربية إلى عملية تجنيد رجال الأمن من أجل حراسة مراكز الإجراء البالغ عددها 1578 مركز، حيث سيتم تجنيد نحو 3 عناصر أمن أمام كل مركز للنظاميين، فيما سيتم تجنيد 6 عناصر أمن، أي مضاعفة العدد أمام مراكز إجراء المترشحين الأحرار البالغ عددهم 151 ألف و294 مترشح، ويأتي هذا الإجراء في ظل تأمين الحراسة أكثر، وخوفا من أي انزلاقات نظرا لأن أغلب المترشحين الأحرار أعمارهم تفوق أعمار النظاميين.
نفس المصادر التي أوردت الخبر "للشروق" أكدت أن أعوان الأمن داخل مراكز الإجراء سيكون لهم حرية التنقل كاملة داخلها في إطار القيام بعملهم.
من ناحية أخرى ستجهز جميع مراكز الإجراء بمختصين نفسانيين إلى جانب وضع خطوط مباشرة مع أعوان الحماية المدنية بالنسبة لممنوعات بكالوريا 2024، حيث يمنع منعا باتا اصطحاب التلاميذ للهواتف النقالة مع الآلات الحاسبة العلمية، وأي خروج لدورات المياه أو للشرب سيصطحب فيه المترشح الأستاذ الحارس الذي يبقى أمام باب دورة المياه، وممنوع عليه التكلم مع المترشح.
وقد أثار قرار جديد هذه الدورة بأن لا يعين رئيس مركز في ولاية عمله جدلا بين رؤساء المراكز البالغ عددهم 1578 الذين رفض البعض منهم تغيير مقر إقامته إلى ولاية أخرى طيلة فترة الامتحانات المقدرة ما بين 3 أيام وأربعة أيام، وتساءل هؤلاء عن أماكن إقامتهم والتكفل بمصاريف الأكل، ومن المعلومات التي تسربت "للشروق" أن الديوان الوطني للمسابقات والإمتحانات يدرس هذه النقطة ويمكن الفصل فيها قبل موعد السابع من جوان المقبل.