التأتأة 2024.

هل من علاج للتأتأ
شكرا بارك الله فيكم.

السلام عليكم أخي علي ما أضن انت مصاب بالتأتأة أنصحك أن تذهب الي مختص أرطفوني الاقرب من مقر سكناكم
يسمي بالفرنسية orthophoniste
هو الذي يقدر يساعدك علي تخفيف من معانتك من التأتأة

باسم الله الرحمن الرحيم من أفضل الطرق لعلاج التأتأة هو أن يحاول الإنسان أن يقبلها؛ لأن ذلك سوف يؤدي إلى تقليل القلق المصاحب لها، وحين يقل القلق سوف تقل التأتأة بصورةٍ تلقائية .

الشيء الثاني هو لا بد أن تحدد الأحرف أو الكلمات التي تلاحظ أنك تجد صعوبةً في نطقها أكثر من غيرها، ثم تحدد هذه الكلمات وهذه الأحرف وتكررها عدة مرات قد تصل إلى مائة مرة في اليوم، كما أنه سيكون من المفيد لك جداً أن تتكلم بهدوء وبصوت عالي، ويُنصح لك أيضاً أن تقوم بتسجيل بعض الأحاديث ثم تُعيد الاستماع لها؛ لأن ذلك سوف يُعطيك الثقة في نفسك.

هنالك أيضاً بعض تمارين الاسترخاء التي تُساعد كثيراً في علاج التأتأة، ومن أفضل هذه التمارين أن تستلقي في مكانٍ هادئ، ثم بعد ذلك تغمض عينيك وتفتح فمك قليلاً، وتتأمل في شيء طيب، أو يمكنك أن تستمع إلى شريطٍ من القرآن الكريم بصوت خافت، ثم تأخذ شهيق، أي أن تملأ صدرك هواءً بقوة وشدة وببطء، والمدة المفضلة للشهيق هي 45-60 ثانية، ثم بعد ذلك يمكنك أن تكتم الهواء بصدرك لمدة 15 ثانية، ثم يأتي إخراج الهواء أو ما يُعرف بالزفير بنفس طريقة الشهيق .

كرر هذه التمرين أربع إلى خمس مرات في كل مرة بمعدل مرتين إلى ثلاث في اليوم، كما أنه يمكنك أن تحاول التنفس عن طريق البطن مرتين أو ثلاث، ثم بعد ذلك يمكنك وأنت مستلقياً أن تتأمل أنك تحاول أن تسترخي في عضلات القدمين، ثم بعد ذلك عضلات الساقين، وهكذا حتى تصل عضلات الرأس.

لقد اتضح أن معظم الأدوية التي تستعمل في علاج القلق ربما تُساعد في علاج التأتأة، وهنالك دواء أجريت عليه الكثير من الدراسات ووُجد أنه أكثر فائدة، وهذا الدواء يُعرف باسم هلوبريدول (haloperidol) والجرعة التي يُنصح بها لعلاج التأتأة هي من الجرعة الصغيرة بمعدل نصف مليجرام صباح ومساء لمدة أربعة إلى خمسة أشهر .

أما التسارع في ضربات القلب، فمرده القلق المصاحب للتأتأة، وهذا التسارع يأتي نتيجةً لإفراد مادة تعرف باسم الأدرانلين، فهو يؤدي إلى زيادة استشعار القلب، ومن ثم الزيادة في ضرباته، وهو يمكن أن يعالج عن طريق تناول أحد الأدوية، ومن أفضلها عقار يعرف باسم إندرال (inderal)، والجرعة هي 10 مليجرام صباح ومساء لمدة شهرين، ثم بعد ذلك يمكن أن تتناول 10 مليجرام عند اللزوم.

هذه الحالة يمكن علاجها، وعليك الثقة بنفسك، وإذا تهيأت لك الظروف المناسبة، وقابلت أحد المتخصصين في علم التخاطب فسوف يكون هذا أيضاً إضافة إيجابية بالنسبة لك.

، وأرجو أن تكون أكثر ثقة بنفسك .

والله الموفق,,,

you can read free manga (Kodomo no Omocha )onlinehttps://www.MaxManga.comabove 4000 hot free mangas onlineKodocha 1-51 52 53 54 55 56 57 58 59الجيريا?

اعتبر كل ما يحيط بك قرنبيط و ستشفى بحول الله

شكرا أخت أسماء على النصائح الرائعة
أكيد سنستفيد منها في عملنا مع الأطفال الصغار الذين كثيرا ما يتأتئون بدافع القلق والخوف.
رمضان كريم

لا شكر على واجب أخي ….. ***** لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم *****

والله معلومات جد مفيدة بارك الله فيك أختي الكريمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ikou الجيريا
والله معلومات جد مفيدة بارك الله فيك أختي الكريمة

و فيك بركة ….*****الجيريا* لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم الجيريا*****

خذ بنصائح الطبيبة اسماء إنها مفيدة حقا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة milta الجيريا
خذ بنصائح الطبيبة اسماء إنها مفيدة حقا


أشكرك اخي على ثقتك الكبيرة

الجيريا
صح صيامك

حاول التكلم كثيرا و اندمج مع المجنمع

علاج التأتأة عند الاطفاااال . 2024.

علاج التأتأة عند الاطفاااال…
هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا

أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية
(تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي
بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم

الإرشاد اللازم للوالدين.
الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.
– التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة
ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث،

بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.

تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد

يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.

الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).

الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات

التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.

إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث

بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.

نصائح وإرشادات:

أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول

ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر
لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب
وحاولألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيدأحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.

منقووووووووووللافادة

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zeyyan الجيريا

وفيك بركة…………شكرا للمــــــــــــــرور الطيــــــــــــب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouna l maghbouna الجيريا
بارك الله فيك

بارك الله فيــــــــــــــك وشكرا للمــــــــــــــرور العطـــــــــــــــر

الجيريا

التلعثم و التأتأة 2024.

التلعثم و التأتأة



التأتأة هي الكلام بشكل متقطع غير اختياري،أو عملية عدم خروج الكلام من الفم وهي اضطراب في الإيقاع الصوتي ويتكلم الأطفال المتلعثمون بشكل منطلق أمام أصدقائهم، أو عندما يكونون لوحدهم، إلا أنهم يتلعثمون عندما يكونون مع الآخرين و خاصة الأشخاص ذوي السلطة.
وعلى الرغم أن 80% من المتلعثمين في الصغر لا يستمرون في ذلك عند الكبر، إلا أن كثيراً منهم تتطور لديه مشاكل متعلقة بالشخصية مثل الخجل أو عدم الثقة بالنفس، وينتج ذلك عن خبراتهم السابقة.

الأسباب:
1. أسباب نفسية: هناك أسباب طبيعية ممكنة، هي أسباب سيكومسومانية، أي أسباب ناتجة عن الجسد والنفس معاً، وذلك بسبب تأثير النفسية على ميكاثيلية إنتاج الصوت.
2. ضغط الأهل: فكثير من الآباء والأمهات لا يدركون تطور الطفل وتطور النطق ليده، فيجبرون أطفالهم على النطق والتكلم قبل الآن فينتج عن ذلك توتر الطفل مما يؤدي إلى التلعثم، وعند نعت الطفل بالتلعثم من قبل الوالدين، تصبح هذه الصفة ملازمة له.
3. ردة الفعل على الضغط: إن مواقف الضغط المختلفة كالشجارات العائلية المتواصلة تكون مجهدة للطفل، وقد يتلعثم الأطفال أصحاب النطق السليم إن اكتئبوا أو حزنوا، والمصادر الأخرى للضغط هي الإجهاد وعدم الاستعداد والشعور بالتعب الجسدي الشديد.
4. التعبير عن الصراع: يفترض الكثير أن لدى الأشخاص الذين يعانون من التلعثم مشاعر قوية لا يستطيعون التعبير عنها بسبب بعض العوامل الاجتماعية، أو ردة فعل المحيطين السلبية تجاههم ، ورغم وجود الأبحاث العلمية القليلة والتي تدعم هذه الفرضيات إلا أن الكثير من المتخصصين يرون أن هذه هي الأسباب الحقيقية، وأن التخلص من الصراع يؤدي إلى التخلص من التلعثم.

طرق الوقاية:
1. تعليم وتقوية عملية النطق عن الأطفال: بشرط أن لا نجبر الطفل على أن ينطق عنوة، بل يجب أن نشجع الأطفال على إصدار الأصوات وتطوير الكلمات بطريقة مريحة.
2. تشجيع الملائمة وتقليل التوتر : بطريقة مرحة يساعد الطفل على الشعور بالثقة بين الآخرين وأن يتعلم كيف يتصرف مع الآخرين.
العلاج:
1. نبني طريقة متخصصة: وذلك بتشجيع الأطفال على تخفيض صوتهم ونطق الأحرف بطريقة بطيئة نوعاً ما بالإضافة إلى الشهيق والزفير قبل كل كلمة.
2. التخفيف من التوتر: وذلك بأن نجعل الطفل أقل قلقاً فإن ذلك يساعدهم على البدء بالكلام في مواقف لا يتعرضون فيها للتوتر.
3. تخفيف الضغط: فعند تعليمهم الكلام يجب أن نضيف أي نشاط مجهد، وأن يطمئن الوالدان ولا يتوتران حال فشل الطفل بالنطق، حتى لا ينتقل التوتر من الوالدين للطفل.
4. المكافأة على النطق السليم السريع: وبالمقابل أن لا تكون هناك مكافأة على النطق المتلعثم وبالتالي يحرص الطفل على تحصيل المكافأة بالنطق الصحيح.
5. التقييم المتخصص: وذلك في حالة ازدياد حالة الطفل سوءاً عند الطفل، فإنه يجب مراجعة أهل الاختصاص ومعالجي النطق من الأطباء.


بارك الله فيك اختي على هده الافادة الطيبة

بارك الله فيك اختي

شكرا لكم فالكثير لا ينتبه حتى يتفاقم المشكل

علاج التأتأة عند الاطفاااال . 2024.

علاج التأتأة عند الاطفاااال…
هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا

أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية
(تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي
بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم

الإرشاد اللازم للوالدين.
الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.
– التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة
ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث،

بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.

تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد

يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.

الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).

الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات

التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.

إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث

بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.

نصائح وإرشادات:

أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول

ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر
لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب
وحاولألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيدأحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.

منقووووووووووللافادة

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zeyyan الجيريا

وفيك بركة…………شكرا للمــــــــــــــرور الطيــــــــــــب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouna l maghbouna الجيريا
بارك الله فيك

بارك الله فيــــــــــــــك وشكرا للمــــــــــــــرور العطـــــــــــــــر

الجيريا

التأتأة عند الأطفال – الأسباب والمعالجة 2024.

التأتأة عند الأطفال – الأسباب والمعالجة


التأتأة عند الأطفال – الأسباب والمعالجة
التأتأة هي أحد مظاهر اضطرابات الكلام وصفتها أن يكرر المتحدث الحرف الأول من الكلمة عدة مرات ، أو أنه يكون عرضة للتردد عند نطق كلمة ، وتصحب هده الحالة تغيرات جسمية وانفعالية تظهر واضحة في تغير تعبيرات الوجه ، وحركة اليدين وكذلك إحمرار الوجه ، والعرق أحيانا .

الجيريا

أسباب التأتأة

تشمل أسباب التأتأة الجوانب النفسية والاجتماعية كتلك التي تتعلق بالتربية والتنشئة الاجتماعية ،




فأساليب التربية التي تعتمد على العقاب الجسدي والإهانة والتوبيخ كثيراً ما تؤدي إلى إصابة الفرد بآثار نفسية وإحباطات من شأنها


أن تعيق عملية الكلام عند الأطفال ،


فكثيراً ما يلجأ الآباء إلى إهانة الأبناء أمام الغرباء وتوبيخهم


ومعاملتهم دون احترام .




كما أن إهمال الآباء للأبناء ومحاولتهم إسكات أبنائهم عند التحدث أمام الآخرين يؤدي في النهاية إلى خلق رواسب نفسية سلبية ، تعمل على زعزعة الثقة بالنفس لدى الطفل مما يجعله يشك في قدرته على التحدث بشكل صحيح أمام الآخرين .




كما أن هناك أسباب تشريحية عضوية كأن يعاني الشخص المصاب من خلل واضح في أعضاء الكلام أو يصاب بهذه المشكلة نتيجة لأصابة الجهاز العصبي المركزي بتلف في أثناء أو بعد الولادة ،


ويعتقد بعض علماء النفس أن هذا السلوك


بدأ إرادياً وأصبح بعد ذلك لاإرادياً.


الجيريا


آثار التأتأة


كثيراً ما يميل الأشخاص المصابون بالتأتأة إلى الانسحاب والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية ، فهم لا يحبذون الاختلاط مع الآخرين ، لكيلا يتعرضوا للإحراج ممن حولهم ،




وبالنسبة للأطفال المصابين فإن الوالدين يشعران بالألم خاصة عندما يتكلم أبنهما أمام الآخرين ويبادله هؤلاء الشفقة أو السخرية ، فكثيراً ما يعتقد الوالدان بأنهما السبب في ذلك فيتولد لديهما شعور بالذنب ، وقد يعمدان إلى محاولة عدم ترك الطفل يتحدث أمام الآخرين حتى لا يلفت النظر إليه.


الجيريا

الحلول المناسبة


المرحلة الأولى


يخطيء من يعتقد أن التأتأة لا علاج لها ، خاصة إذا كانت ناتجة عن أسباب نفسية، إذ ينبغي علينا اللجوء إلى المختصين والبحث معهم في إمكان علاج هذه المشكلة .

ومن المؤلم أيضاً أن نحاول إخفاء الشخص المصاب عن أعين الناس ، والمؤلم أكثر هو أن تمنعه من البحث عن علاج لهذه المشكلة .




أما تجنب الظاهرة فيتحقق بأن تعتمد الأسرة في بداية تنشئتها للأطفال إلى تشجيعهم على التعبير الصوتي لما يجول في أنفسهم ،




كما ينبغي أن نكف عن عقاب الأطفال عندما يحاولون التحدث


والمناقشة وإبداء الرأي .




فلندعهم يتكلمون ولنستمع إليهم كما ينبغي ألا نعاقبهم عند محاولتهم إثبات ذواتهم والتحدث مع الآخرين ، أما الإهانة والتوبيخ للطفل أمام الآخرين من شأنه أن يؤدي إلى خلق شخصية غير سوية للطفل .




فتدريب الأطفال على الاصول الاجتماعية مع الآخرين وتوضيح ذلك كله يعلمهم العادات والتقاليد التي تخص مجتمعهم وتساعدهم على التمييز بين ماهو مقبول وما هو مرفوض من قبل الأسرة ،


ونكرر مرة أخرى يجب ألا نترك الطفل يكتسب الخبرة بعد العقاب .


الجيريا

المرحلة الثانية


الخطة العلاجية التي تعتمد على الطرق التالية التي نستعين


خلالها بأخصائي النطق




– طريقة تأخير التغذية الراجعة السماعية : وتكون عندما يواجه هؤلاء الأشخاص بأصواتهم ونُسمِعَها لهم بعدة تسجيلات على آلة التسجيل ، وتتم إعادة سماعها عدة مرات حتى يتعرف الفرد إلى طبيعة الحروف والكلمات . عندئذ يعمد إلى التحكم وتجريب الكثير من التغيرات مثل السرعة في الكلام فيبطئ ، ويجب أن يتم التدريب تحت إشراف أخصائي .




– الحديث الإيقاعي : ويتم ذلك بتدريب الفرد على التحدث بإيقاع معين متزامن . إن عملية ضبط الوقت من شأنها أن تزيد السلاسة أو الطلاقة في الكلام .




– التعلم الإجرائي : في هذه الطريقة نستعمل أساليب التعلم الإجرائي مثل التعزيز الذي يقدم للفرد عندما يتقن عملية الكلام بدون تأتأة .




هذا بالإضافة إلى الكثير من الإجراءات السلوكية التي ممكن أن تتعلمها أسرة الشخص المصاب بعد مراجعتهم لأخصائي النفسي

التأتأة عند الآطفال=ملف كامل + تجربتي الشخصية = 2024.

السلام عليكم

اردت اليوم طرح موضوع لللإفادة والمناقشة وتبادل النصائح والتجارب في هذا الموضوع الحساس اللذي غالبا ما يصيب اطفالنا
قبل ان اتطرق لتجربتي الشخصية عن التاتأة لابأس ان اقدم نبذة عن الموضوع تعريفه واسبابه
التأتأة

تعتبر التأتأة من العيوب الكلامية التي ترجع الأسباب فيها إلى أسباب عضوية أو سوء تركيب في عضو أو أكثر من أعضاء الجهاز الكلامي يؤدي إلى خلل في تأدية وظيفة هذا العضو .
يمر معظم الأطفال في مرحلة اكتساب اللغة بين سن 2-6 سنوات تقريبا بمرحلة تدعى عدم الطلاقة اللفظية، أي يحدث لديهم تقطيعات في كلامهم أبرزها الإعادة سواء إعادة مقطع من الكلمة أم صوت منها ، وذلك لأن هذه المرحلة هي المرحلة الذهبية لاكتساب معظم المهارات بما فيها المهارات اللغوية، وبسبب العبء الذي يمر به الأطفال يحدث لنسبة كبيرة منهم صعوبات أثناء التعبير مثل تكرار بعض الكلمات أو المقاطع مثل: أنا أنا أنا أو بببا وهكذا.. ، وعادة إذا أحسن الأهل التعامل مع الطفل في هذه المرحلة تمر بسهولة.

تعريف التأتأة:

تعددت تعريفات التأتأة وفقا لوجهة نظر القائم بالتعريف ، فقد عرفها أرسطو بأنها عدم القدرة على الاسترسال في الحديث.

كذلك تعرف بأنها اضطراب في الكلام أو تمتمة أو انحباس للحظات أو إطالة للأصوات أو الكلمات أو الجمل و اضطراب كهذا يظهر عند الطفل في سن الثالثة أو الرابعة من عمره و يمكن أن يمتد إلى ما بعد سن المراهقة .

هذا الاضطراب يكون مصحوبا بأعراض جسمية و سلوكية مثل رمش العين الزائد وحركة الرجلين الزائدة على الأرض أو هز الرأس عند التحدث و حركات في اللسان و الشفتين و الوجه و اليدين.

مظاهر التأتأه :

للتأتأة ثلاثة مظاهر أساسية وهي:
1- التكرار لمقطع أو كلمة.
2 – الإطالة :حيث يطيل الطفل نطق الكلمة من خلال الإطالة بالصوت مثل س——بارة
3- الحبسة : أي توقف النفس عن الصوت بداية الكلمة.

خصائص التأتأة :

1- لا علاقة بين التأتأة والذكاء غالبا (رغم أن التأتأة قد تكون مرافقة لبعض الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل متلازمة داون كمظهر من مظاهر المشكلة وليس كتأتأة عادية).

2- لا علاقة بين التأتأة والأداء الدراسي؛ فمعظم المتأتيين متفوقون دراسيا وذوو حساسية واضحة نفسيا.

3- تظهر التأتأة لدى جميع الأعراق والبلدان والمستويات الاقتصادية.

4- الأثر النفسي يزيد المشكلة سوءا، لكن غالبية مشاكل التأتأة التي تظهر في الطفولة لا يكون سببها نفسيا مثل تلك التي تظهر بعد اكتساب اللغة أو بعد المراهقة.

الأعراض النفسية للتأتأة:

الإحباط، القلق، الاكتئاب، وقد يكون الطفل مفرط النشاط، وعديم الانتباه.
ويلاحظ على الأطفال الذين يعانون من التأتأة فشلهم في إقامة علاقة مع أصدقائهم أقرنائهم من الأطفال الآخرين، وقد يصل ذلك إلى حد العزلة الاجتماعية.
ربما يعاني الطفل في هذه الحالة من صعوبة التحصيل العلمي، وذلك في حالة تجنب التكلم في الفصل، وفي مرحلة البلوغ قد يصادف الشخص صعوبة في الحصول على وظيفة.

وكذلك ليس هناك عمر محدد لعلاج تلك المشكلة ولكن يجب أن يتوفر بالشخص المعاني قوة الإرادة لكي يستطيع التغلب على مشكلته .

اسباب التأتأة :
هناك سببين وهما :

الأول: عصبي من خلال عدم التنسيق بالجهاز العصبي الحركي والثاني : زيادة نشاط القسم الأيمن من الدماغ. ولم يتم التأكيد عالميا على أن عامل الوراثة هو سبب للتأتأة وأشارت الدراسات الحديثة إلى أن هناك أطفالا من عائلة واحدة يعانون من التأتأة أي أن الوراثة سبب ولكن ليس بشكل رئيسي ،بل تربة صالحة لظهور إعراض التأتأة .

إن أشكال المعاملة داخل الأسرة هي من العوامل المسببة، فالضغط الشديد والعقوبات المتكررة سواء الجسمية منها أو المتمثلة بالتوبيخ و الإهانة مضافاً إليها النظام الصارم , جميعها عوامل تجبر الطفل على اتخاذ رد فعل متمثلاً باللعثمة كسلوك عدواني تجاه الأهل و من ثم تجاه المجتمع.

كذلك مشاعر انعدام الأمن و الطمأنينة و الحاجة إلى العطف يخلق رواسب نفسية سلبية تعمل على زعزعة الثقة بالنفس فيلجأ الطفل للتأتأة و كأنها نزوع دفاعي يحتمي به لجلب العطف أو لخوفه من إعطاء جواب على أمر يخاف من نتائج الكلام عنه.واحيانا تكون قدرة الطفل الذهنية على التفكير بالكلام أسرع من تمكن اللسان على إخراجها.

نسبة الانتشار:

تدل الإحصائيات أن نسبة الإصابة بين الذكور تكون أكثر من الإناث حيث أن كل ثلاث حالات إصابة ذكورية تكون هناك واحدة أنثوية إلا أن الإناث تعاني من هذه المشكلة. أما نسبة تواجدها فهو واحد بالفئة في الصفوف الابتدائية إلى إثنان و نصف بالمائة في الحضانات و دور رياض الأطفال. و يمكن لها أن تحدث في عمر الشباب نتيجة صدمة أو إصابة عصبية ., كما أنه يحدث في جميع المجتمعات.

علاج التأتأة عند الأطفال:

هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، يمكن منع ووقف تطورالتأتأة عند الأطفال ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) .

ينقسم علاج التأتأة الى علاج ذاتي وإرشادي و كلامي:
الذاتي: يعتمد الفرد على الملاحظة الذاتية للحظات التأتأة و لحظات الشد العضلي الزائد ليخفف منها عن طريق إبطائه في سرعة الكلام أي أن يأخذ وقته بالكلام.

الإرشادي:يكون بتغلب الفرد على الخوف و الخجل و تنمية الشخصية و إيجاد الجو المناسب المشبع بالود والتفاهم والتقدير والثقة المتبادلة .

الكلامي: و هو ضروري جداً و يتلخص بتدريب الفرد على طريقة الاسترخاء والكلام وتمرينات النطق الايقاعية لتعليم الكلام من جديد باستخدام المسجل الصوتي وكذلك تنظيم عمليتي الشهيق و الزفير بشكل جلسات يجريها مع اختصاصي علاج النطق ومن ثم يطبقها بنفسه .
إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. لذا يجب أن يكون المتأتي عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة. ويجب تحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم ، محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

نتائج التدريب ونجاحه يحكمها عدد من الأمور أهمها:

عمر المتدرب ومدة التأتأة التي مر بها، طبيعة التأتأة ،الظروف الأسرية والنفسية المصاحبة،اقتناع الشخص بوجود مشكلة لديه والرغبة بحلها نتيجة لما يرده هو وليس أبواه أو الآخرون،الالتزام بما يتطلبه التدريب من طرق وتقنيات ،الالتزام بالوقت الكافي للتدريب.

نصائح وإرشادات:

1. أثناء الحديث مع فرد يتأتي ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.
2. تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطء وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتي قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده.
3. مساعدته أكثر عدم النظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب.
4. حاول ألا تقاطعه وألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدته.
5. نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزدادالتأتأة .

……………….—كل هذا منقول لللإفادة من موقطع طب نفسي …………..–

اعود الآن لتجربتي الشخصية
ابني خالد 6 سنوات ونصف بدءت عنده المشكلة الصيف الفارط يعني راه تقريبا سنة وكانت المشكلة حادة في الآول بشكل كبير ومؤلم له كان يبكي يخجل من كلامه وحتى انه كان غالبا ما يرفض الكلام خوفا من تلعثمه
في الاول تغاضينا عن المشكل قلت في نفسي ربما الامر عارض سيزول مع الوقت لكن سرعان مابدء الامر بالتطور بشكل ملحوظ ومخيف بالطبع ذهبت به الى عدة اخصائيين نفسانين رجحو الاسباب لوجود ظغوطات في الاسرة ولطريقة معاملتنا له وفعلا منذ غيرت اسلوبي معه انا ووالده خفت المشكلة بشكل تدريجي كما اقترحت علينا الآخصائية ان نخضعه لدورة رياضية سواء سباحة او كاراتيه او اي نشاط ليفرغ فيه طاقته الزائدة وتخفف عنه التوتر لحد الان لم الحقه بأي نشاط لكن خف الامر بعد المعاملة معه يكاد يختفي المشكل اساسا لكن ماسمعته انه ان اهمل الامر ربما لقدر الله يبقى معه مدى الحياة او حتى لسن كبيرة
انا من خلال هذا الموضوع اردت ان اناقشكم واتمنى من اي والدين مرو بهذا المشكل ان يفيدوني اكثر بتجارب حية من واقعهم
واخيرا اتمنى الصحة والعافية لاطفالنا حتى يكبرو ونراهم شخصيات مرموقة في المجتمع يارب اتمنى ان تأخذو الموضوع بأهمية

والسلام عليكم ورحمة الله

شكرا. لكن انتظرت الكيفية ولم أجد….لتجربتك الشخصية…الحمد لله لما شفي….انا لدي ابنة ولدت هكذا مع التاتاة..لكن ساعدتها نفسيا كي لا تخجل وأحيانا أعمل لها استرخاء وأشدها واضمها إلى وانظم لها الزفير ..تحسنت تدريجيا…بقى شئ فقط..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samra3 الجيريا
شكرا. لكن انتظرت الكيفية ولم أجد….لتجربتك الشخصية…الحمد لله لما شفي….انا لدي ابنة ولدت هكذا مع التاتاة..لكن ساعدتها نفسيا كي لا تخجل وأحيانا أعمل لها استرخاء وأشدها واضمها إلى وانظم لها الزفير ..تحسنت تدريجيا…بقى شئ فقط..

مرحبا اختي لم افهم اي كيفية ؟؟ان كنتي تقصدين طريقة علاج ابني فقدت ذكرت انها تغيير المعاملة علما ان ابني لم يخلق معه المشكل بل اصابه مؤخرا فقط
اتمنى الشفاء لابنتك ويارب يحفظها لك

السلام عليكم اختي الحمد لله على شفاء ابنك لكن ماذا تقصدين بتغير المعاملة كيف كانت وكيف اصبحت ؟ لاني اريد ان استفيد منك اكثر فابني عمره 4 سنوات ويعاني تاتاة حادة الى درجة يتوقف فيها عن الكلام وينقطع نفسه

انا لدي ابن اخي لما توفيت امه اصبح يتهته بشكل كبير جدا حتى صار يخجل من حديثه واخذناه لطبيب نفساني ولم يعالجه وقال لنا بانه اصيب بارتفاع درجة الحرارة ولم نفهم اي شىء ربي يشفي اطفالنا واطفال المسلمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saidamanal الجيريا
السلام عليكم اختي الحمد لله على شفاء ابنك لكن ماذا تقصدين بتغير المعاملة كيف كانت وكيف اصبحت ؟ لاني اريد ان استفيد منك اكثر فابني عمره 4 سنوات ويعاني تاتاة حادة الى درجة يتوقف فيها عن الكلام وينقطع نفسه

تغيرت المعاملة يعني كان يتعرض للضغط من طرفنا وللاجبار على القيام بما نريد نحن كاولياء امور لكن تغيرت وصرنا نتركه اكثر على راحته نوفر له خيارات بطريقة لطيفة تؤدي لنفس النتيجة لو اجبرناه على التنفيذ فورا ضف الى ذالك اني اصبحت اتكلم معه اكثر عن المعتاد واضمه اكثر واعبر عن حبي له كثيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soumiya maria الجيريا
انا لدي ابن اخي لما توفيت امه اصبح يتهته بشكل كبير جدا حتى صار يخجل من حديثه واخذناه لطبيب نفساني ولم يعالجه وقال لنا بانه اصيب بارتفاع درجة الحرارة ولم نفهم اي شىء ربي يشفي اطفالنا واطفال المسلمين

مرحبا لا علاقة لدرجة الحرارة بالتأتأة على ما اعتقد وهو المسكين بما انه فقد امه فهو فقد الامان لذا ستبذلون جهدا اكثر في علاجه ربي يصبره ويشفيه يارب

انا ايضا ابني من التاتاة منذ سنة ونصف
هي صح السبب الاكبر نتاعها نفسي لانه عندما دخل للمستشفى ومكث اسبوع
ومع ضغط الابر والاطباء حصل له هذا المشكل
احيانا تكون قوية واحيانا تخف
عرضته على اخصائية لكن ام تعجبني ساغسر
والله انا من اصبحت اخجل عندما نكون في وسط الناس ولا يستطيع التكلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nihale89 الجيريا
انا ايضا ابني من التاتاة منذ سنة ونصف
هي صح السبب الاكبر نتاعها نفسي لانه عندما دخل للمستشفى ومكث اسبوع
ومع ضغط الابر والاطباء حصل له هذا المشكل
احيانا تكون قوية واحيانا تخف
عرضته على اخصائية لكن ام تعجبني ساغسر
والله انا من اصبحت اخجل عندما نكون في وسط الناس ولا يستطيع التكلم

مرحبا اسفة هذا وين شفت مشاركتك في الموضوع
اتمنى الشفاء لابنك جيد انك تبعيلو عند اخصائية نفسية
لكن حذاري حذاري ان تخجلي به امام الناس ولا تتركي المجال لاي شخص ان يسخر منه
تاكدي عزيزتي ان ابنك يشعر بكل شيئ وتؤلمه جدا المشاعر السلبية والسخرية يجب ان تتقبلي انتي الامر وتجعليه يتقبل و لا تفسحي المجال للاخرين للحديث في هذا الموضوع امامه او السخرية منه

التأتأة لدى الأطفال . . أسبابها وطرق علاجها 2024.

التأتأة لدى الأطفال . . أسبابها وطرق علاجها

محمود طافش

مشرف أكاديمي بمجموعة مدارس الحكمة والكرامة

يعجز بعض الأطفال عن مجاراة أقرانهم في الحديث ، وذلك بسبب عدم قدرتهم على التعبير عن أفكارهم بطلاقة ، مما يجعلهم موضع غمز ولمز من قبل هؤلاء الأقران . ومن أبرز عيوب النطق لدى الأطفال التأتأة ، وهي اضطرابات في التعبير قد يترتب عليها آثار نفسية سلبية لدى الطفل كالشعور بالنقص ، والذي قد ينجم عنه انطواء الطفل على نفسه أو تسربه من المدرسة . فما المقصود بالتأتأة ؟ وما أسبابها ؟ وكيف يمكن مساعدة الطفل على تجاوزها أو التخفيف من وطأتها على نفسه ؟

مفهومها :

التأتأة Stammer واحدة من اضطرابات الكلام التي تصيب الطفل وتتمثل في عدم قدرته على نطق الكلمة التي يريد أن يتلفظ بها بطريقة سوية عادية ، فتراه يكرر الحرف الأول من الكلمة عدة مرات قبل أن يتمكن من النطق بها ، مثل : تـ ..تـ .. تـ .. تلعب .

أسبابها :

يرى علماء النفس أن التأتأة ترجع إلى عوامل تكوينية وبيئية إضافة إلى بعض عوامل الاتصال ، وتلعب العوامل الوراثية وعوامل البيئة دوراً مهماً في نشوئها ، ورغم أنه من الصعوبة بمكان تحديد السبب المباشر للتأتأة إلا أنه يمكن ردّها إلى واحد أو أكثر من الأسباب الآتية :

ـ إصابة الطفل بمرض ينجم عنه إصابة مركز الكلام المسؤول عن اللغة في المخ بتلف أو التهاب ، يترتب عليه حدوث ضعف في أداء الأعصاب المتحكمة في الكلام .

ـ وجود خلل في توقيت حركة أجهزة النطق أثناء التلفظ بالكلمة .

ـ وجود خلل لدى الطفل في التغذية السمعية الراجعة .

ـ وجود ضعف عقلي لدى الطفل .

ـ ضغوط نفسية يتعرض لها الطفل في البيئة التي يتواجد فيها .

ـ شعور الطفل بالخوف أو بالقلق الناجم عن صدمة نفسية يتعرض لها .

ـ الحرمان العاطفي ، والعواطف المكبوتة .

ـ ضعف ثقة الطفل بنفسه أثناء تعرضه لمواقف حرجة أو بسبب تكرار الفشل .

ـ التفكك الأسري الناجم عن الخلافات بين الزوجين .

ـ التسلط والقسوة الزائدة التي يتعرض لها الطفل في البيت .

ـ التدليل الزائد ، وشدة اهتمام الوالدين بالطفل وإشعاره بقلقهما عليه .

ـ سوء التكيف مع البيئة التي تتعدد فيها اللهجات .

ـ اختلاف أساليب التدريس التي تمارس أثناء تعلم الطفل .

ـ قلة معلومات الطفل حول الموضوع الذي يدور النقاش حوله .

خطوات العلاج :

هناك العديد من الطرق التي يمكن بوساطتها مساعدة الطفل على تخفيف حدة التأتأة لديه . ويرى الخبراء أن هذه الطرق يمكن تصنيفها تحت عنوانين : العنوان الأول : " التأتأة بسهولة أكثر" ، أي تخفيف حدة التأتأة ، والعنوان الثاني : " التحدث بطلاقة أكثر " والطريقة الأولى تهدف إلى مساعدة الطفل المصاب على تخفيف حدة التوتر والقلق لديه وتعديل أوقات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرته على الكلام . وأما الطريقة الثانية فيكون الاهتمام فيها منصباً على تدريب الطفل على مهارات الطلاقة اللفظية مثل : تنظيم التنفس ، البداية السهلة ، التحدث ببطء .

وبوجه عام فإنه يمكن ترتيب خطوات العلاج كما يلي :

ـ عرض الطفل المصاب على الطبيب لتتبع الأسباب العضوية ومعالجتها إن وجدت .

ـ عرض الطفل على المرشد النفسي لتخليصه من الضغوط النفسية ، والانفعالات الحادة إن وجدت .

ـ وضع الطفل في بيئة مريحة خالية من المشكلات والضغوط .

ـ العمل المتواصل على تنمية ثقته بنفسه ؛ وذلك من خلال تخليصه مما قد يشعر به من خوف أو خجل .

ـ التعزيز المتواصل للنجاحات التي يحرزها في الحديث أو في الأعمال المدرسية.

ـ عدم السخرية من الطفل المصاب أو الضجر منه أثناء الحديث .

ـ تدريب الطفل المصاب على الاسترخاء وعلى التحدث ببطء ، ابتداءً بالألفاظ السهلة ، ومخاطبته بألفاظ سهلة ومفهومة .

ـ إعطاء الطفل فرصة كاملة للتعبير عن نفسه ، وتجاهل معاناته .

ـ التحدث إليه حول موضوعات يعرفها وبأسلوب فيه إثارة وتشويق .

ـ إشباع حاجته إلى الحب والحنان .

ـ اجتناب كثرة التوجيهات والانتقادات .

ـ تبصير الوالدين بضرورة تحاشي المشاحنات والخلافات وأساليب القمع والقسوة ، والتدليل الزائد وإظهار الاهتمام والقلق المبالغ فيه تجاه الطفل .

ومن النصائح التي يمكن توجيهها للوالدين وللمعلمين أثناء التحدث إلى طفل مصاب بالتأتأة ما يلي :

ـ التحدث معه ببطء والتوقف قليلاً بعد كل جملة ، وهذا الأسلوب قد يساعده على التقليل من سرعته في الكلام ، وربما يزيد قدرته على الطلاقة اللغوية .

ـ عدم مقاطعته أثناء الكلام .

ـ عدم اللجوء إلى مساعدته بإتمام الكلام الذي يريد قوله .

ـ تركه على سجيته وعدم محاولة تقديم النصح له أثناء الكلام ؛ لأن ذلك من شأنه أن يشعره بعجزه .

ـ عدم إشعاره بالضجر منه بسبب عدم قدرته على التعبير .

ـ التركيز على ما يقوله ، واجتناب التركيز على كيفية قوله .

فإذا أخذ الوالدان والمعلمون هذه الملاحظات بعين الاعتبار فإنهم بالتأكيد سينجحون في وقف تطور التأتأة عند الأطفال الصغار ، أما الراشدون فإن بإمكانهم التدرب على مهارات إخفاء التأتأة والتعايش معها .

شكرا لك على هذا الموضوع..
وجدت معلومات لم اسمع عنها من قبل
فبارك الله فيك

شكرا اخي الكريم لهذه النصائح القيمة

التأتأة بمنضور مختصر 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليكم موضوع مهم يتحدث عن التأتأة ان شاء الله تستفادو منو لأن الكثير من الأشخاص يعانو من هذا الاضطراب
تحياتي لكم

ومن هذه الاضطرابات التأتأة أو ما يعرف بالجلجة أو التهتهة.
ويأتي اختيارنا لهذا الموضوع بالذات بسبب عدم معرفة بعض الذين يعانون من هذه المشكلة بإمكانية علاجها والتخلص منها ولافتراض البعض أنها قد تزول تلقائياً ودون علاج مهما اختلف نوعها وشدتها، وترد إلى عيادة النطق بشكل مستمر استفسارات عن طبيعة التأتأة وأعراضها وإمكانية علاجها وغيرها من الأسئلة. لذلك ارتأينا استعراض بعض هذه الأسئلة مع إجابتها لتعم الفائدة لجميع من يعانون من هذه الشكلة

إن الخالق الكريم قد خلق الانسان و زوده بجهاز للصوت و الكلام يكبر و ينمو و يتطور مع تقدم الطفل بالعمر إلى أن يصبح قادراً على التحكم بالصوت و لفظ الكلمة و استعمالها.
طفلنا الصغير يمر بفترة من التعلم و التنشئة الاجتماعية قبل أن يتلفظ بكلمته الأولى بشكل غير واضح .ثم يستمر بالتعلم ليلفظها بطريقة واضحة ومن ثم تتوالى الكلمات و تبدأ بالزيادة لتتكون اللغة.
لكن ثمة أطفال تبدو عندهم بعض الصعوبات أو العيوب في الكلام مثل التأتأة واللجلجة و هنا سأستبعد الكلام في العيوب الحاصلة بسبب العوامل العضوية و التي تعود لاصابة الدماغ أو لانخفاض شديد في الذكاء و سأستعرض العيوب الحاصلة بسبب اضطرابات و ظيفية يكون العامل الأساسي فيها نفسياً .و عليه فالعلاج النفسي هو الأصل في مواجهته.
تعريف التأتأة :
إنها اضطراب في الكلام أو تمتمة أو انحباس للحظات أو إطالة للأصوات أو الكلمات أو الجمل و اضطراب كهذا يظهر عند الطفل في سن الثالثة أو الرابعة من عمره و يمكن أن يمتد إلى ما بعد سن المراهقة .
هذا الاضطراب يكون مصحوبا بأعراض جسمية مثل رفرفة الجفون و حركات في اللسان و الشفتين و الوجه و اليدين و كذلك بهز الأرجل .
أسباب التأتأة :
إن الطفل يكون قادراً على استعمال الكلام و لديه زاد مناسب منه و لكن جملة من العوامل تتدخل فتجعل في ممارسة هذه القدرة نوعاً من العيب أو الاضطراب الذي يؤدي بصاحبه إلى الانزعاج و الضيق ومنه إلى التأتأة.
إن أشكال المعاملة داخل الأسرة هي من العوامل المسببة .. فالضغط الشديد والعقوبات المتكررة سواء الجسمية منها أو المتمثلة بالتوبيخ و الإهانة مضافاً إليها النظام الصارم , كلها عوامل تجبر الطفل على اتخاذ رد فعل متمثلاً باللعثمة كسلوك عدواني تجاه الأهل و من ثم تجاه المجتمع.
و عليه فان مايلحق بذلك من مشاعر انعدام الأمن و الطمأنينة و الحاجة إلى العطف يخلق رواسب نفسية سلبية تعمل على زعزعة الثقة بالنفس فيلجأ الطفل للتأتأة و كأنها نزوع دفاعي يحتمي به لاستدرار العطف أو لخوفه من إعطاء جواب على أمر يخاف من نتائج الكلام عنه.كما أنه في بعض الأحيان تكون قدرة الطفل الذهنية على التفكير بالكلام أسرع من تمكن اللسان على إخراجها. أما الوراثة فهي تشكل مع ما سبق ذكره من أسباب تربة صالحة لظهور عارض التأتأة .
ويطرح البعض نظرية عدم التناسق العضلي الحركي المرتبطة بعضلات النطق والتي لاتزال أسبابها غير محددة بدقة كتفسير لحالة الـتأتأة .
أما نسبة تواجدها فهو واحد بالمئة في الصفوف الابتدائية إلى إثنان و نصف بالمائة في الحضانات و دور رياض الأطفال. و يمكن لها أن تحدث في عمر الشباب نتيجة صدمة أو اصابة عصبية . أما انتشارها بين الذكور فهو أكبر منه عند الإناث , كما أنه يحدث في جميع المجتمعات.
علاج التأتأة :
ينقسم لعلاج ذاتي وإرشادي و كلامي:
الذاتي: يعتمد المتأتئ على الملاحظة الذاتية للحظات التأتأة و لحظات الشد العضلي الزائد ليخفف منها عن طريق إبطائه في سرعة الكلام أي أن يأخذ وقته بالكلام.
الإرشادي:يكون بتغلب المتأتئ على الخوف و الخجل و تنمية الشخصية و إيجاد الجو المناسب المشبع بالود والتفاهم والتقدير والثقة المتبادلة .
الكلامي:و هو ضروري جداً و يتلخص بتدريب المريض على طريقة الاسترخاء والكلام وتمرينات النطق الايقاعية لتعليم الكلام من جديد باستخدام المسجل الصوتي وكذلك تنظيم عمليتي الشهيق و الزفير بشكل جلسات يجريها مع اختصاصي علاج النطق ومن ثم يطبقها بنفسه

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kadour2 الجيريا
الجيريا

بارك الله فيك خويا قدور ان شاء الله الجزائر في المنديال

بارك الله فيك خويا ويحفظك شكرا لمرورك الطيب

التأتأة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد السلام والتحيه

اكتب موضوعي هذا راجيه ان القى لديكم حل بعد ان صار لدي تأزم من مادة مدخل الى علم اللغة ( اللسانيات))
حيث انها ماده في التخصص الفرعي لدي ومطلوب علي فيها تلخيص كتاب وتقرير عن كتاب أي بحث وتقرير ومنذ بداية الكورس الى اليوم وانا اعملهم واخذهم للدكتور ويرجعهم لي بغضب كونهم لم يعجبوه فماذا عساي ان أفعل فهذا تخصصي الفرعي وليس الاساسي

ثم جائتني فكره بان ادخل الى منتداكم اللساني الشهير واطلب من حضراتكم المساعده فهل لي بها؟؟؟؟؟

اتمنى المساعده بأسرع وقن لانه لم يبقى للتسليم الا 9 أيام مع خالص الشكر والامتنان

الأول: تقرير عن اي كتاب في اللسانيات مع بيان معلومات عن الكتاب( الناشر،رقم الطبعه،حجم الكتاب؛عدد الصفحات’ اسم المؤلف) ويكون التقرير من 4 صفحات ومافوق..

الثاني: تلخيص لأي كتاب في اللسانيات واذا كان الكتاب من عدة فصول تلخيص كل فصل على حده مع ارفاق صفحة واحدة للمصطلحات ويكون التلخيص من 5 الى 10 صفحات اذا كان الكتاب فصل واحد اما اذا كان عدة فصول فيلخص كل فصل في ورقتين..

مع جزيل الشكر منقول للامانة