ما حكم المدارسات والمذاكرات العلمية الكتابية التي تجمع بين الذكور والإناث في منتدياتٍ عبر الشبكة؟ للشيخ فركوس 2024.

الفتوى رقم: ١١١٦

الصنف: فتاوى الأسرة – المرأة

في حكم التعامل مع المرأة

السؤال:
ما حكم المدارسات والمذاكرات العلمية الكتابية التي تجمع بين الذكور والإناث في منتدياتٍ عبر الشبكة؟ وبارك الله فيكم.

الجواب:

الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فالتعامل بالخطاب أو الكتاب أو بهما معًا مع امرأةٍ أجنبيةٍ -إنْ لم تقترن به ضوابطُ أمنِ الفتنة واتَّصف التعامل بالتعاقب والاستمرار- كان خطرًا ظاهرًا على دين الرجل وعرضه، وقد جاء في الحديث: «مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ»(١).
والمعلوم من خطاب المرأة مع الرجل الأجنبي أنه ينبغي أن يتَّسمَ بالأدب الرصين قدْرَ الحاجة، لئلاَّ يُحْدِثَ في قلب السامع علاقةً تنمو عند مَن في قلبه مرضٌ.
لذلك، فكلُّ تعاملٍ بالخطاب أو الكتاب تضمَّن الخضوعَ واللين واللحن، والهَذَرَ والهَزْلَ والدُّعابة والملاطفة والمزاح وغيرَها من المثيراتِ للشهوة والمحرِّكاتِ للغريزة فهو ممنوعٌ سدًّا لذريعة الحرام، وهذا الأسلوب في التعامل خارجٌ عن الكلام المؤدَّب والقول المعروف، بل إنَّ النبرة الليِّنة واللهجةَ الخاضعة تسمح -بلا شكٍّ- للغرائز والشهوات بالتململ والارتقاء والظهور على مدًى قريبٍ أو بعيدٍ، قال تعالى: ﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفًا﴾ [الأحزاب: ٣٢].
ولمَّا كان جملةٌ من الأخوات قد لا يلتزمن بهذه الضوابط ولا يحترمن الحدود الشرعية في كلامهنَّ وخطابهنَّ ومراسلاتهنَّ؛ فإنَّ الأسلمَ للعرض والدين تركُ التعامل معهنَّ إلاَّ في حدودٍ ضيِّقةٍ مع الانضباط بشروطِ أمنِ الفتنة، وفي نطاق الحاجة الشرعية، قال صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم: « .. فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ، فَإِنَّ أَوَّلَ فِتْنَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَتْ فِي النِّسَاءِ»(٢).
والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: ١٠ شوال ١٤٣٢ ﻫ

الموافق ﻟ: ٠٨ سبتمبر ٢٠١١ م


(١) أخرجه البخاري في «النكاح» باب ما يُتَّقَى من شؤم المرأة (٥٠٩٦)، ومسلم في «الرقاق» (٢٧٤٠)، من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما.

(٢) أخرجه مسلم في «الرقاق» (٢٧٤٢)، من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.

جزاك الله خيرا نقل طيب نسأل الله الثبات والوقوف عند حدود الله
إنتقاء نافع تستحق عليه لقب قناص ممتاز

أحسن الله إليك أخي
هذا نقلته من حساب أحد الإخوة فهو الذي إقتنصه و أنا ماكان لي إلا النقل
بارك الله فيك

يرفع للتذكير………..

بارك الله فيك

سؤال للذكور بخصوص الإناث 2024.

السلام عليكم في أحد البرامج التلفزيونية طرحوا سؤال وقد أردت أن أطرحه أنا هنا في المنتدى

السؤال يقول : ماهي نسبة الرجال الذين يؤمنون بالمقولة التالية : ْوراء كلّ رجل عظيم آمرأة ْ

أو بتعبير آخر هل الرجال يؤمنون بأنه وراء كلّ رجل عظيم آمرأة؟

أريد أن أعرف رأي الرجال في هذا الموضوع

أنتظر ردودكم

مرحبا اختي
ما ذا تقصدي شرح المقولة ام ماذا

أكيد المقولة صحيحة ولكن ليس شرط أن تكون المرأة زوجة ..ربما تكون اماَ او أختاَ…

اكيدددددددددددددددددد

وهل يخفى القمر

ومن حقكن الافتخار

السلام عليكم

اقتباس:
السؤال يقول : ماهي نسبة الرجال الذين يؤمنون بالمقولة التالية : ْوراء كلّ رجل عظيم آمرأة ْ

فأنا لا أؤمن بها

لانه ليس كل امراءة فقط
//
//
//
//
بل يجب أن تكون هي أيضا
///
//
///
///
عظيمة

من المفروض ان يقولوا
وراء كل مصيبة امرأة
انا امزح ولكن المقولة ليست صحيحة لأن المرأة لو كانت تصنع العظماء لكانت هي العظيمة وليس الرجل

لماذا هذا التعصب أخ الشاوي الحر و أخ chaoui40 واش يا الشاوية راكم متفاهمين ؟؟ علاه مصيبة ماحقكش تقول هكا

إذا كان الرجل عظيما فسيجعل من المرأة ايضا عظيمة وإدا كانت المرأة عظيمة فستجعل من الرجل عظيما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سلام
والمقولة صحيحة انا اؤمن بها

أصل المقولة " وراء كل رجل عظيم امرأة قبيحة " والكل يعرفها لأن قصتها مشهورة .
لكن لانعمم هذه المقولة على كل بنات حواء ففيهن مافيهن وعليهن ماعليهن .

المقولة كاينة منها
واؤمن بها

بالطّبع وراء كلّ رجل عظيم امرأة ولكنّهم لا يعترفون بالمعروف .

ياشباب بالراحة علينا و أحب أن أقول أن من الاكيد أن فيحياة كل رجل منكم امرأة و إن كنت غير عظيم فعلم أن الأم و هي أعظم النساء عظيمة حتى و إن لم تصنع منك رجلا عظيما فالرسول الكريم يقول "الجنة تحت أقدام الأمهات " أولا تكون عظيمة و الجنة تحت أقدامها؟

ماهيش دائما

السلام عليكم أريد أن أشكر كل من ردّ على موضوعي هذا دليل على الإهتمام لكن أريد أن ألفت الإنتباه إلى شيء لاحظت أن كل من أجاب تقريبا يأخذ باعتباره المرأة الزوجة أو شريكة الحياة لكن ليس في الدنيا زوجة فقط ولكن هناك أم .أخت. صديقة. خالة …… و بطبيعة الحال إذا كانت هي السبب في نجاحه و ليس شرط أن تكون زوجة ممكن الأم أو الأخت فإن هذا دليل على عظمتها فلا ننسا أن أمّنا سهرت بجانبنا من أجل العلم و هذا خير دليل على هذه المقولة ولست أقول أنه دائما تكون هي وراء النجاح لكنّها في الغالب تكون كذلك

تمييز الذكور عن الإناث في التربية يخلق عند الفتاة شعوراَ بالاضطهاد 2024.

تمييز الذكور عن الإناث في التربية يخلق عند الفتاة شعوراَ بالاضطهاد

——————————————————————————–

تمييز الذكور عن الإناث في التربية يخلق عند الفتاة شعوراً بالاضطهاد

الأسرة مثل المجتمع الصغير الذي يمثل وحدة ديناميكية حية لها وظيفة تستهدف نمو الطفل اجتماعياً وسلوكياً عن طريق التفاعل العائلي الذي يقوم بدور مهم في تكوين شخصية الطفل وتوجيه سلوكه.
للمدرسة وظيفة اجتماعية لا تقل في أهميتها عن مهمتها الثقافية والتربوية، فمن المؤكد أن المسؤولية الكبرى في تنشئة الأطفال والمراهقين تقع بالدرجة الأولى على عاتق الأسرة والمدرسة، حيث تشكل كل واحدة منهما خلية حية لخلق أطفال ومراهقين أصحاء في نفوسهم وأخلاقهم وسلوكهم وعقولهم، ففي العائلة التي يسودها الوفاق والتعاون ينمو في رحابها الطفل نمواً صحيحاً سليماً، ويعيش في جنباتها المراهق حياة هادئة متزنة.

ويرى علماء النفس والاجتماع والتربية ضرورة الاهتمام بالطفل منذ ولادته ومراقبة عملية نموه والتغييرات الإنشائية والبنائية التي تسير بالطفل إلى الأمام حتى ينضج ويكتمل، ويتضمن النمو نواحي عديدة فهناك نمو يتصل بالنواحي الجسمية، ونمو يتعلق بالنواحي العقلية، ونمو يتعلق بالنواحي الانفعالية، بالإضافة إلى النمو الذي ينسجم مع الدوافع والاتجاهات والسلوك، وهذه النواحي تعمل كوحدة متماسكة يؤثر كل منها في الآخر، فالنمو العقلي والانفعالي مثلاً يتأثران إلى حد بعيد بالنمو الجسمي، وأن الاضطراب أو النقص أو الشذوذ في أي ناحية من نواحي النمو، يؤدي إلى اضطراب في التكوين العام للطفل.

و يرى علماء النفس أن التفكير القائم على التعليل العقلي يكاد يكون معدوماً في السنوات الأولى من حياة الطفل، لأن العقل يبدأ بالتدرب على هذا النوع من التفكير فيما بين 11 و12 عاماً، وقبل هذه الفترة يكون الطفل لديه القدرة على التعليل المادي والحسي، بالإضافة إلى التعليل القائم على العلاقات المرتبطة بالدوافع النفسية لدىه، ويستطيع الطفل دون السابعة أن يربط بين موضوعين ويدرك العلاقة بينهما.

إن كثيراً من الأسر لا توفر لأطفالها الحب والحنان، وإن الكثير من الأطفال يقعون فريسة لجهل الوالدين بهذه الحقيقة المهمة، مما يؤدي إلى تحطيم نفسيتهم بسبب عدم إشباع الحاجة إلى الحب، فعلاقة الطفل بأمه هي العامل الأساسي لصحته النفسية، والحاجة إلى الحب هي أولى الحاجات التي يحتاج الطفل إلى إشباعها، والحب الزائد أو المبالغ فيه يؤدي إلى نفس نتيجة الحرمان منه، فالحرمان من الحب يؤدي إلى التوتر العصبي واضطراب نومه وفقد الشهية للطعام وضعف ثقته بنفسه وشعوره بالتعاسة، أما الإفراط في الحب فيؤدي إلى الأنانية وينعكس عليه هذا الشعور عندما يكبر بأن الحياة لاتقدره حق تقديره فيكون إما عدوانياً أو انعزالياً، وبذلك يختل توازنه وتوافقه مع الآخرين، تلك هي الصورة التي تتخذها الحاجة إلى الحب في الطفولة، أما في طور المراهقة فتتخذ مظاهر ثلاثة وهي: أريد أن يحبني الآخرون، أريد أن أحب الآخرين حباً صحيحاً عميقاً، أريد أن أحب نفسي، ومن أهم المراحل في حياة المراهق هي التي يشعر فيها بالرغبة في الاستقلال فتتسع علاقاته خارج المنزل بتكوين صداقات جديدة مع أقرانه، وتكون هذه الصداقات قوية لدرجة أنها تؤثر تأثيراً كبيراً في نفسية المراهق، حيث أكدت البحوث الإكلينيكية والتحليلية أن البيوت التي يغشاها الود والتفاهم القائمان على الثقة والاحترام والتقدير والمحبة، والتي تحتفظ بتوازن حكيم بين الحرية والانضباط، هي التي تخرج أشخاصاً أسوياء، أما البيوت التي تغرس في نفوس الأطفال اتجاهات الكراهية والحقد والنقمة، فهي التي تخرج للحياة جحافل المنحرفين والجانحين والمعقدين والعصابيين، ومن أهم أسباب تصدع العلاقات الفردية والعائلية على الطفل والمراهق، العوامل الاجتماعية ومنها: انهيار الجو الأسري بسبب موت الأب أو الأم، هجر أحد الوالدين أو كليهما للطفل، الانفصال أو الطلاق، أما الحالة الأخلاقية للأسرة، وهي: الإدمان على المخدرات وشرب الخمر، مجون الزوج أو الزوجة، عدم أمانة أحد الوالدين، وأخيراً الحالة الاقتصادية للأسرة وهي الفقر أو البطالة أو عدم وجود المسكن المناسب، وازدحام المنزل بالسكان وانعدام الراحة فيه.

ولأساليب التربية الخاطئة تأثير بعيد على نشوء وتكيف الطفل والمراهق، حيث تلعب الوسيلة التي يتربى بها الطفل في سنواته الأولى دوراً مهماً في التأثير على تكوينه النفسي والاجتماعي، ومن أهم هذه الأخطاء شعور الصبي بالسيطرة على البنت لأنه ذكر، وهنا تشعر البنت بالحقد على الذكر، وفي نفس الوقت يترسخ داخله بأنها أقل منه منزلة، أن يخلق الوالدان في الأسرة معايير خاصة بالصبي تختلف عن معايير البنت، فما يقوم به الصبي من سلوك مسموح به، وترفضه إذا قامت به البنت، وهذا يشعل الغيرة بينهما، وقد تنكر الأسرة سيطرة الأخت الكبرى على اخوانها الذكور الصغار، بل وربما يحل محل ذلك سطوة الإخوة الصغار على أختهم الكبرى، كل هذه العوامل تعوق نمو الشخصية عند الفتاة. ومن عوامل الاضطراب في شخصية المراهقين تغيير الموطن، فتغيير محل الإقامة وكثرة الانتقالات من مكان لآخر يجعل حياة المراهق مضطربة ويقلل من قيمة الولاء للمكان الذي يولد فيه الشخص

صدقت الأخ مومني محمد بارك الله فيك على الموضوع

تمييز الذكور عن الإناث في التربية يخلق عند الفتاة شعوراَ بالاضطهاد

صحيح فعلا
bonne continuation

سبب* ‬تفوّق* ‬الإناث* ‬على* ‬الذكور* ‬في* ‬البكالوريا 2024 2024.

[center]jjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjj

sssssssssssssssssssssssssssssssssssssss

مام هوما تعبو خويا

ومكانش واحد يديها بالراقدة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled34sd الجيريا
سبب* ‬تفوّق* ‬الإناث* ‬على* ‬الذكور* ‬في* ‬البكالوريا هو أن الباكالوريا
أصبحت حفظ خاصة في المواد الأساسية رياضيات و فيزياء
التي أصبحت تحفظ على مستوى مستودعات دروس الدعم
والإناث يتقن الحفظ دون إعمال العقل فهن يحفظن الرياضيات و الفيزياء عن ظهر قلب
و المشكل ليس هنا فقط بل هو أيضا أن باكالوريا السنوات الأخيرة أصبحت سهلة جدا مواضيعها و تمارينها نفسها
التي تحفظ على مستوى مستودعات دروس الدعم وهنا
يكمن دور الحفظ

bla bla blllllllllllllllllllllllllllllla

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة °واحد من الناس ° الجيريا
مام هوما تعبو خويا

ومكانش واحد يديها بالراقدة

هاذي هي الهدرة كتراكش واحد ما داه بالساهل ولي قري لقي
وبالنسبة للحفظ فأنا صراحة أكره الحفظ و المواد لي هبطتلي معدلي هي المواد نتاع الحفظ فأنا لا أحب الحفظ أبداا أبداا
وزيد كاينين ذكور يحفظوا كثر من البنات
يعني كيما كاينين بنات يعتمدوا علي الحفظ كاينين بنات يعتمدوا علي الفهم كل واحد وامكانياتو
ونفس الشئ بالنسبة للذكور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة الجزائرية الجيريا
هاذي هي الهدرة كتراكش واحد ما داه بالساهل ولي قري لقي
وبالنسبة للحفظ فأنا صراحة أكره الحفظ و المواد لي هبطتلي معدلي هي المواد نتاع الحفظ فأنا لا أحب الحفظ أبداا أبداا
وزيد كاينين ذكور يحفظوا كثر من البنات
يعني كيما كاينين بنات يعتمدوا علي الحفظ كاينين بنات يعتمدوا علي الفهم كل واحد وامكانياتو
ونفس الشئ بالنسبة للذكور

il y a des exception

أنا قلت سبب +
هكدا مستوى البكالوريا في تدني
فهموني لمادا في السنوات السابقة لم تكن معدلاات كهده لكن المستوى أحسن

ahya al inat rahou yatmaskhar bikoum

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gnawa_diffusion الجيريا
ahya al inat rahou yatmaskhar bikoum

rak sa7it
rani serieu

العفو اختيييييييي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled34sd الجيريا
rak sa7it
rani serieu

CABBA makan walou , vive JSK JSK JSK

ess
البارح دارت 3/0

يا ميسيو jsk

MEME PROBLEME PR MOI c hifddddd mé k du bla blaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jana46 الجيريا
MEME PROBLEME PR MOI c hifddddd mé k du bla blaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa

fdti jbti lbacca ve dir nti

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled34sd الجيريا
fdti jbti lbacca ve dir nti

mmmmmmmmm koi fdti jbt lbacca b dir nti rien pigé rien k du khatééééééé mdr

لتحقيق* ‬في* ‬أسباب* ‬تفوّق* ‬الإناث* ‬على* ‬الذكور* ‬في* ‬البكالوريا 2024.

لتحقيق* ‬في* ‬أسباب* ‬تفوّق* ‬الإناث* ‬على* ‬الذكور* ‬في* ‬البكالوريا

تضع مختلف مديريات مراكز التوجيه بشتى الولايات آخر الرتوشات في عملية أشبه بالتحقيق في أسباب التفوق الطاغي للبنات في شهادة البكالوريا بالخصوص والتي تجلت في النسخة الأخيرة من شهادة البكالوريا،
حيث لم تكتف البنات بحصد ثلثي مقاعد التفوّق بنسبة قاربت 65 بالمئة، وإنما حصدن المراكز الأولى بالمعدلات الكبيرة التي كانت للبنات بعد أن كانت المقدمة والرتب الأولى دائما للذكور.. وكانت وزارة التربية قد راسلت مديري مراكز التوجيه، وطلبت منهم تقريرا يشرح أسباب هذه القوامة التي تتضاعف من سنة إلى أخرى، وبقدر ما أثلجت صدور البعض باهتمام البنات بالدراسة فإنها حيّرت الآخرين بسبب تدهور الأداء الذكوري.. وسيكون التقرير جاهزا خلال بداية شهر سبتمبر أي قبل الدخول المدرسي القادم.. ويشارك في الدراسة في كل ولاية نفسانيون ومختصون في علم الاجتماع والإحصاء ومن أصحاب الخبرة الطويلة لأن الظاهرة في البداية كانت تعني الولايات الكبرى فقط مثل العاصمة وقسنطينة ووهران، ولكنها الآن صارت عامة وتعني كل المناطق الريفية والقرى الجبلية النائية.. ورفض مدراء مراكز التوجيه إلصاق المونديال بهذه الظاهرة لأن الاهتمام بكأس العالم وبانتصارات الخضر خلال الموسم الدراسي السابق شمل البنات مثل الذكور وربما أكثر، وحتى الإحصائيات المختلفة لا تعطي القوامة العددية للنساء على الرجال بالشكل الذي يتخيله البعض، كما أكد على ذلك السيد حميد زيدوني المدير المكلف بالمحاسبة الوطنية في الديوان الوطني للإحصاء في منتدى سابق للشروق اليومي.. حيث أن القوامة العددية هي دائما للرجال في مختلف الإحصاءات رغم أن الرجل كان الأكثر تعرضا للإبادة في العهد الاستعماري والأكثر تعرضا للإبادة في زمن الإرهاب وأيضا في مختلف الحوادث القاتلة ومنها حوادث المرور.. وهو الأكثر طلبا للهجرة ومع ذلك بقي الرجال أكثر عددا، ولم نسجل إلا في إحصاءين منذ الاستقلال التفوق النسائي على الرجال وبنسب صفرية لا يمكن أن نعلق عليها هذا التفوق الذي أصبح ظاهرة حقيقية تحتاج للدراسة التي لا يجب أن تتوقف عند الدراسة النظرية فقط، وإنما يجب محاولة فك طلاسمها حتى لا تتعقد الأمور أكثر لأن الظاهرة شملت الآن كل الأطوار الدراسية بما فيها الابتدائي والجامعي، والمشكلة ليس التفوق النسائي وإنما التراجع الذكوري المخيف.. وتنوي مديرية التعليم الثانوي والتقني في وزارة التربية الوطنية التنسيق مع عدة مديريات ووزارات مختلفة لأجل الاستفادة من هذه الدراسة خلال* ‬الموسم* ‬القادم* ‬لتفادي* ‬أي* ‬تعقيدات* ‬بالنسبة* ‬للذكور* ‬مع* ‬المحافظة* ‬على* ‬التطور* ‬الأنثوي* ‬وتفو

موضوع ممتااااااااااااااااااااز

باااااااااااااااااارك الله فيك

تفوق الإناث على الذكور 2024.

الجيريا

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته أخواتي العزيزات ارتأيت أن أنقل لكن هدا المقال الدي قرأته اليوم في جريدة الخبر لعبد العزيز غرمول و دلك لأن العديد من الدكور اليوم يرون أن جل مشاكلهم بسبب الإناث.


المقالة:


منذ بضعة أيام، قرأت في الصحافة أن وزارة التربية الوطنية، وعلى رأسها العبقري الخالد الوزير بن بوزيد، حشدت كل إمكانياتها واجتهاداتها الكسولة لدراسة العوامل المتسببة في تراجع نسبة الذكور الناجحين في الامتحانات، واعتبرت ظاهرة تفوق الإناث أصبحت تشكل خطرا على مستقبل الجزائر بدعوى انعدام الفرص بين الجنسين!؟.
يا للملهاة على الطريقة الشكسبيرية!
بعد ربع قرن من برزخة هذا الوزير الآبد على المنظومة المدرسية، يدعي بأنه اكتشف الماء الساخن! ولو كان يتميز ببعض الفطنة والتربية الأكاديمية السوية لراجع قوائم الإناث ومؤهلاتهن في وزارته ليكتشف أن بعضهن يتفوقن معرفة وثقافة وتفهما للمنظومة التربوية من حضرته، وأن وجود ذكر على رأس وزارة التربية يشكل بالفعل خطرا على مستقبل الجزائر.
دعونا نذكّر معاليه أن هذا التفوق الأنثوي يعود لسياسة حكوماته (المتعددة في أحاديتها) التربوية والاجتماعية والثقافية، حيث التوازن والاعتدال وتكافؤ الفرص بين الإناث والذكور منعدمة في قواميسهم، وهم على غرار أسلافهم الذين قال الله فيهم: ”وإذا بشّر أحدهم بأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم”.
هذه السياسة هي التي أوصلتنا في مجتمع القرن الواحد والعشرين إلى أن اضطرار رئيس الجمهورية منح مقاعد للنساء (هكذا على شكل صدقة) في المجالس المنتخبة التي لا ينتخب فيها الجزائريون المرأة لأنها لا تزال في ثقافتهم العوراء، عورة وقاصرا، وربما مجرد آلة لتبييض الأطفال والشهوات.
دعونا نذكّر معاليه ثانية أن قدر الأنثى (وهي تسمية تمييزية كالتمييز العنصري) قدرها أن تدرس وتنجح وتعمل وتنجح، وتطلب من الله أن تتزوج وتنجح، وهذه الأمنية الأخيرة تتوقف على مؤهلات النجاح لدى الذكور الذين يتخرجون خُدَّجا من المنظومة التربوية لمعاليه.
ماذا تفعل أنثى دون مؤهلات النجاح؟ هناك طريقان لا ثالث لهما، إما أن تذهب في طريق الفساد وتمد يدها لجيوب الذكور الذين تتوفر لهم أموال، أو تقضي عمرها مربوطة اليدين مع مواعين المطبخ والغسالة الكهربائية إن توفرت.
هذه هي الفرص المتوفرة، وهذه هي الثقافة التي يتبجح بها خريجو منظومة بن بوزيد. وقد تفطنت النساء بفعل خبرتهن المريرة منذ ثمانينيات القرن الماضي إلى وضعهن البائس، فاجتهدن ونجحن وتفوقن في دراستهن وتواجدهن في أغلب وظائف الدولة.. ومشكلتهن الوحيدة اليوم أن أنثى ناجحة كطبيبة أو محامية أو مهندسة مثلا تضطر، بحكم التقاليد الاجتماعية الباغية، للزواج من ذكر قد يكون غير مؤهل للرجولة بفعل المنظومة التربوية القاصرة.
وبالمقابل، ماذا يفعل الذكر بتفوقه المدرسي إذا كان قدره في هذه السياسة الإباحية إما مهمشا أو حرافا؟ لماذا يضيّع أجمل سنوات عمره وهو يحرد على مقاعد الدراسة بينما يستطيع أن يوفّر عيشه بحراسة مواقف السيارات أو بيع التبغ على الطرقات أو المتاجرة في الممنوعات… ويعتبر ذلك رجولة!
هناك مشكلة بسيطة ستواجهها هذه السياسة البغيضة إذا لم تصحح انحرافاتها، وتتمثل في ذلك اليوم الذي تعي فيه الإناث أغلبيتهن الثقافية والاجتماعية والانتخابية، يومها لن يكون بن بوزيد سوى يعسوبا في مملكة الأمازونيات.

أسباب تفوق الإناث على الذكور 2024.

شرعت وزارة التربية، مؤخرا، في إعداد دراسة وطنية حول العوامل المتسببة في تراجع نسبة الناجحين في امتحانات نهاية كل طور من فئة الذكور، وذلك سنة بعد سنة، مقابل ارتفاع نسبة نجاح الإناث بشكل لافت. وتهدف الدراسة إلى إيجاد حلول لتدارك الانعكاسات السلبية لهذه الظاهرة مستقبلا، بغض النظر عن إيجابية تفوق البنات في الدراسة.
علمت ”الخبر”، على هامش انعقاد الملتقى الوطني حول آفاق وواقع التوجيه والإرشاد التربوي، أن وزارة التربية ”قلقة جدا” من ارتفاع عدد الراسبين وسط الذكور، سواء في الطور الابتدائي أو الإكمالي أو الثانوي. وهي تسعى، من خلال الدراسة التي أطلقتها، إلى محاولة فهم مواطن الخلل في ”عزوف” و”ملل” الذكور من الدراسة في السنوات الأخيرة تحديدا، بعدما أقصت فرضية أن يكون للأمر علاقة بعدد الإناث المتمدرسات الذي يفوق، كما هو معلوم، عدد الذكور المتمدرسين.
وسيصب معدو هذه الدراسة اهتمامهم، في مرحلة أولى، على جمع أكبر عدد ممكن من المعلومات حول الخصائص المشتركة بين التلاميذ الذكور، بغرض تشخيص دوافع حالة ”عدم الرغبة” في الدراسة والتفوق على الجنس الآخر، ولو من باب التنافس مثلما تفعله البنات. ويلح مصدرنا على أن انشغال الوزارة بهذه المسألة، في الوقت الحالي، نابع من قناعتها بوجود ”خطر” حقيقي على الأجيال القادمة من الذكور في حال استمرار الوضع على هذا الحال، من منطلق أنه يهدد مبدأ التكافؤ في الفرص بين الجنسين، ومن شأنه أن يجر إلى اختلال الموازين داخل المجتمع.
من جانبه، اعترف مدير المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية وتحسين مستواهم، بوقادي رابح، في الملتقى، بأن سوء التوجيه يؤدي إلى التسرب المدرسي. مشيرا إلى أن التوجيه يقوم حاليا على التنقيط دون مراعاة أربعة عوامل أساسية، متمثلة في الجانب الاقتصادي، البيداغوجي، الاجتماعي والنفسي للتلميذ. وهو ما يؤثـر بدوره على التوجيه الصحيح للتلاميذ. وهو ما أكده مديرو التوجيه المدرسي المشاركون في الملتقى الذين أثاروا بدورهم قضية أن أغلبية الأولياء، ولذهنية سائدة في المجتمع، يرغبون في توجيه أبنائهم إلى الشعب العلمية حتى وإن كانت قدراتهم لا تسمح بذلك، وهو ما يؤدي بالتلاميذ إلى الفشل.
وبلغة الأرقام، قدر مدير المعهد، بوقادي، عدد الطعون الخاصة بالتوجيهات المدرسية بنسبة 40 بالمائة. وهو ما يعني أن 60 بالمائة من التلاميذ يقبلون بالشعب التي وجهوا إليها، مضيفا أن دراسة الطعون تسفر عادة عن الاستجابة لحوالي 20 بالمائة منها، وهو ما يعني أن 20 بالمائة من التلاميذ يوجهون إلى تخصصات لا تتماشى وقدراتهم، وهو ما يرشحهم للفشل في الدراسة، وبالتالي ترك المدرسة. وأكد المتحدث، في هذا الشأن، أنه على الأولياء العلم بأن ”مستشاري التوجيه المدرسي أدرى بمصلحة التلاميذ ويوجهونهم إلى التخصصات التي بإمكانهم النجاح فيها”.

لأنّ الذكور أرهقوا بكثافة البرنامج في جميع المواد و كثرة الواجبات والفروض إضافة إلى المطالبة بتحضير الدروس ، لقد سئموا من الدراسة المرهقة مدة يوم كامل دون استراحة ، كما أنّ عامل المراهقة في المتوسط والثانوي لها دور كبير ، فاهتمام أكثرهم هو نيل إعجاب البنات والظفر بالتقرب منهن وهكذا
خففوا من المواقيت والبرنامج وأعيدوا الاعتبار إلى التربية الإسلامية بجعلها مادة أساسية ووظفوا لها من هو متمكن وكفء وسوف نرى النتيجة إضافة إلى أنّ حذف السنة السادسة الابتدائية قد أثر كثيرا على مردود التلاميذ . ونتائج السنة الأولى من التعليم المتوسط خير دليل على ذلك هذا رأيي من خبرتي في التعليم.

المشكلة في الاختلاط الذي تدعو له الوزارة الموقرة.
اجعلوا مدارس خاصة بالذكور و أخرى خاصة بالاناث و بعدها احكموا على المستوى.

وهل الاناث لم يرهقوا من البرنامج والتوقيت يا سيدي قل أعذارا أخرى لأننا نلحظ ذلك في أقسامنا الاناث كلهن ننشاط حيوية وتحضير أما الذكور استهتار مرجلة فكأنهم يعيبون على أنفسهم المشاركة في القسم (لا أجمع كل الذكور) فمن أبنائنا الذكور من ينافس الاناث لكنهم قلة قليلة عكس ما كنا نلاحظه في سنوات أولى من التعليم

أنا لم أقصد أنّ الإناث أرهقوا بما أرهق به الذكور ولكن فالإناث أكثرهنّ يمكثن في البيوت عكس الذكور الذين يخرجون قصد الترويح عن أنفسهم مع إهمال الأولياء ، زد على ذلك فالإناث كلهنّ يعتمدن على الحفظ ، والمكوث في البيت يساعدهن في ذلك .
والأهمّ من كل ذلك الاختلاط الذي زاد الطين بلة مع ما تبثه القنوات الفضائية وما يرى في الإنترنت وما ينجر عن استعمال الهاتف النقال …
وعوامل أخرى قد لا يتسع المجال لذكرها .

مصيبتنا في البرمج والمناهج .
زادوا هلكوها بالتدرج .
ربي يستر.

بالنسبة للمؤسسة التي أعمل بها الاناث حققوا نتائج جيدة عكس وأرى السبب
_محاولة الاناث فرض نفسهن على الذكور
_وجود عدة فضاءات يسعى اليها الذكور (الانترنت)
_اهتمام الذكور بالاناث
_أما بالنسبة للتوجيه فاننا نعتمد على ملمح التلميذ الذي هو حاصل للسنة 3متوسط و 4 متوسط بالاضافة الى رأي الأساتذة
وتمر العملية بعدة مراحل خلال السنة حتى يكون القرار النهائي
شكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد-22 الجيريا
المشكلة في الاختلاط الذي تدعو له الوزارة الموقرة.
اجعلوا مدارس خاصة بالذكور و أخرى خاصة بالاناث و بعدها احكموا على المستوى.

فعلا نعم الراي فانا لي ابن ما شاء الله متفوق في الدراسة لكن هده السنة تراجع مستواه وهو مقبل على شهادة البكالوريا

وبعد التقصي في الامر توصلت الاهتمام بالاناث اكثر منه بالدكور بداعي ان القسم فوضوي وفيه مشاغبين

هناك سببين ، السبب الاول يعود الى المفاهيم الخاطئة و في الحقيقة هي صحيحة في ان الشهادة في الجزائر اصبحت عبئ على حاملها و خاصة الذكور الحاملين لشهادات الجامعية تجدهم من مسابقة الى مسابقة و الحصاد حشيش .
و السبب الثاني يتمثل في تأنيث التعليم خاصة الجدد منهن ، تجدهم يتعاملون الا مع البنات فقط و الذكور في اخر القسم لا احد يتحدث معهم الا كلمة واحدة تقال لهم "هز ادواتك و اخرج" و هذا بحكم تجربتي القصيرة في التعليم الثانوي .

غلهعهحخالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا:d j_17:الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا:confu sed:الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب 1963 الجيريا
شرعت وزارة التربية، مؤخرا، في إعداد دراسة وطنية حول العوامل المتسببة في تراجع نسبة الناجحين في امتحانات نهاية كل طور من فئة الذكور، وذلك سنة بعد سنة، مقابل ارتفاع نسبة نجاح الإناث بشكل لافت. وتهدف الدراسة إلى إيجاد حلول لتدارك الانعكاسات السلبية لهذه الظاهرة مستقبلا، بغض النظر عن إيجابية تفوق البنات في الدراسة.
علمت ”الخبر”، على هامش انعقاد الملتقى الوطني حول آفاق وواقع التوجيه والإرشاد التربوي، أن وزارة التربية ”قلقة جدا” من ارتفاع عدد الراسبين وسط الذكور، سواء في الطور الابتدائي أو الإكمالي أو الثانوي. وهي تسعى، من خلال الدراسة التي أطلقتها، إلى محاولة فهم مواطن الخلل في ”عزوف” و”ملل” الذكور من الدراسة في السنوات الأخيرة تحديدا، بعدما أقصت فرضية أن يكون للأمر علاقة بعدد الإناث المتمدرسات الذي يفوق، كما هو معلوم، عدد الذكور المتمدرسين.
وسيصب معدو هذه الدراسة اهتمامهم، في مرحلة أولى، على جمع أكبر عدد ممكن من المعلومات حول الخصائص المشتركة بين التلاميذ الذكور، بغرض تشخيص دوافع حالة ”عدم الرغبة” في الدراسة والتفوق على الجنس الآخر، ولو من باب التنافس مثلما تفعله البنات. ويلح مصدرنا على أن انشغال الوزارة بهذه المسألة، في الوقت الحالي، نابع من قناعتها بوجود ”خطر” حقيقي على الأجيال القادمة من الذكور في حال استمرار الوضع على هذا الحال، من منطلق أنه يهدد مبدأ التكافؤ في الفرص بين الجنسين، ومن شأنه أن يجر إلى اختلال الموازين داخل المجتمع.
من جانبه، اعترف مدير المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية وتحسين مستواهم، بوقادي رابح، في الملتقى، بأن سوء التوجيه يؤدي إلى التسرب المدرسي. مشيرا إلى أن التوجيه يقوم حاليا على التنقيط دون مراعاة أربعة عوامل أساسية، متمثلة في الجانب الاقتصادي، البيداغوجي، الاجتماعي والنفسي للتلميذ. وهو ما يؤثـر بدوره على التوجيه الصحيح للتلاميذ. وهو ما أكده مديرو التوجيه المدرسي المشاركون في الملتقى الذين أثاروا بدورهم قضية أن أغلبية الأولياء، ولذهنية سائدة في المجتمع، يرغبون في توجيه أبنائهم إلى الشعب العلمية حتى وإن كانت قدراتهم لا تسمح بذلك، وهو ما يؤدي بالتلاميذ إلى الفشل.
وبلغة الأرقام، قدر مدير المعهد، بوقادي، عدد الطعون الخاصة بالتوجيهات المدرسية بنسبة 40 بالمائة. وهو ما يعني أن 60 بالمائة من التلاميذ يقبلون بالشعب التي وجهوا إليها، مضيفا أن دراسة الطعون تسفر عادة عن الاستجابة لحوالي 20 بالمائة منها، وهو ما يعني أن 20 بالمائة من التلاميذ يوجهون إلى تخصصات لا تتماشى وقدراتهم، وهو ما يرشحهم للفشل في الدراسة، وبالتالي ترك المدرسة. وأكد المتحدث، في هذا الشأن، أنه على الأولياء العلم بأن ”مستشاري التوجيه المدرسي أدرى بمصلحة التلاميذ ويوجهونهم إلى التخصصات التي بإمكانهم النجاح فيها”.

حسب علمي الاناث يثبتن جدارتهن ولكي لابمكثن بالبيت اما الذكور فلا يبالون رغم تقديم النصائح لهم

[quote=الطيب 1963;4578079]شرعت وزارة التربية، مؤخرا، في إعداد دراسة وطنية حول العوامل المتسببة في تراجع نسبة الناجحين في امتحانات نهاية كل طور من فئة الذكور، وذلك سنة بعد سنة، مقابل ارتفاع نسبة نجاح الإناث بشكل لافت. وتهدف الدراسة إلى إيجاد حلول لتدارك الانعكاسات السلبية لهذه الظاهرة مستقبلا، بغض النظر عن إيجابية تفوق البنات في الدراسة.
علمت ”الخبر”، على هامش انعقاد الملتقى الوطني حول آفاق وواقع التوجيه والإرشاد التربوي، أن وزارة التربية ”قلقة جدا” من ارتفاع عدد الراسبين وسط الذكور، سواء في الطور الابتدائي أو الإكمالي أو الثانوي. وهي تسعى، من خلال الدراسة التي أطلقتها، إلى محاولة فهم مواطن الخلل في ”عزوف” و”ملل” الذكور من الدراسة في السنوات الأخيرة تحديدا، بعدما أقصت فرضية أن يكون للأمر علاقة بعدد الإناث المتمدرسات الذي يفوق، كما هو معلوم، عدد الذكور المتمدرسين.
وسيصب معدو هذه الدراسة اهتمامهم، في مرحلة أولى، على جمع أكبر عدد ممكن من المعلومات حول الخصائص المشتركة بين التلاميذ الذكور، بغرض تشخيص دوافع حالة ”عدم الرغبة” في الدراسة والتفوق على الجنس الآخر، ولو من باب التنافس مثلما تفعله البنات. ويلح مصدرنا على أن انشغال الوزارة بهذه المسألة، في الوقت الحالي، نابع من قناعتها بوجود ”خطر” حقيقي على الأجيال القادمة من الذكور في حال استمرار الوضع على هذا الحال، من منطلق أنه يهدد مبدأ التكافؤ في الفرص بين الجنسين، ومن شأنه أن يجر إلى اختلال الموازين داخل المجتمع.
من جانبه، اعترف مدير المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية وتحسين مستواهم، بوقادي رابح، في الملتقى، بأن سوء التوجيه يؤدي إلى التسرب المدرسي. مشيرا إلى أن التوجيه يقوم حاليا على التنقيط دون مراعاة أربعة عوامل أساسية، متمثلة في الجانب الاقتصادي، البيداغوجي، الاجتماعي والنفسي للتلميذ. وهو ما يؤثـر بدوره على التوجيه الصحيح للتلاميذ. وهو ما أكده مديرو التوجيه المدرسي المشاركون في الملتقى الذين أثاروا بدورهم قضية أن أغلبية الأولياء، ولذهنية سائدة في المجتمع، يرغبون في توجيه أبنائهم إلى الشعب العلمية حتى وإن كانت قدراتهم لا تسمح بذلك، وهو ما يؤدي بالتلاميذ إلى الفشل.
وبلغة الأرقام، قدر مدير المعهد، بوقادي، عدد الطعون الخاصة بالتوجيهات المدرسية بنسبة 40 بالمائة. وهو ما يعني أن 60 بالمائة من التلاميذ يقبلون بالشعب التي وجهوا إليها، مضيفا أن دراسة الطعون تسفر عادة عن الاستجابة لحوالي 20 بالمائة منها، وهو ما يعني أن 20 بالمائة من التلاميذ يوجهون إلى تخصصات لا تتماشى وقدراتهم، وهو ما يرشحهم للفشل في الدراسة، وبالتالي ترك المدرسة. وأكد المتحدث، في هذا الشأن، أنه على الأولياء العلم بأن ”مستشاري التوجيه المدرسي أدرى بمصلحة التلاميذ ويوجهونهم إلى التخصصات التي بإمكانهم النجاح فيها”.

لكن ألم يلاحظوا بان نسبة الغش عند الاناث اكبر

البنت تهتم بالدراسة ثم أشياء أخرى الولد يهتم بتحسين صورته أمام البنات و يمضي ساعتين لإعطاء شعره طبية الشوك طبعا مع اعتماد الجال وفي المساء مع الرياضة وفي نهاية اليوم مع المحادثة بالأنترنت طبعا تعرفون مع من الله يهدينا و يهدي وليداتنا

يا كل شيئ واضح . فشعور الذكر بالمسؤولية عن نفيه وعن الىخرين شعور مبكر ودائم مما يدفعه دائما الى اختيار أسهل السبل لتلبية حاجيلته وحاجيات عائلته ، ومع ما يشاهده من تناقض صارخ بحيث يجد أن معظم الاميين والمتسربين مبكرا يحققون رغباتهم بالاستقلالية المادية المبكرة وانشاء عائلات في حين من واصلوا تعليمهم لا يكادون يحصلون الاستقلال المادي لا بعد جهد جهيد أما الزواج فغالبا ما يكون مشروعا مؤجلا الى حين ويحسب له ألف حساب حتى اصبحت هناك نظرة سلبية لكل صاحب شهادة أو موظف
فأيهما أحسن يختصر الطريق والوقت والافكار السلبية أم ………..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحليم بن الجيريا
أنا لم أقصد أنّ الإناث أرهقوا بما أرهق به الذكور ولكن فالإناث أكثرهنّ يمكثن في البيوت عكس الذكور الذين يخرجون قصد الترويح عن أنفسهم مع إهمال الأولياء ، زد على ذلك فالإناث كلهنّ يعتمدن على الحفظ ، والمكوث في البيت يساعدهن في ذلك .
والأهمّ من كل ذلك الاختلاط الذي زاد الطين بلة مع ما تبثه القنوات الفضائية وما يرى في الإنترنت وما ينجر عن استعمال الهاتف النقال …
وعوامل أخرى قد لا يتسع المجال لذكرها .

اخي البنات عندما يمكثون في المنزل لا يعني ان لديهم الوقت الكافي فمن يطبخ ومن يغسل الاواني والملابس ومن يرتب المنزل ……………. هذه اعمال كثيرة على البنت عكس الذكر فهو يلهو كثيرا و تجد عنده الوقت اكثر من البنت

الأنوفة و الواقع بين الإناث و الذكور 2024.

– الحياة العائلية تكون في استقرار و في مرحلة ما تصبح مراقبة الأخ لأخته تكاد تكون شديدة.

– طبعا هي الغيرة الطبيعية للذكور لكن :

قد يواجه الأخ معارضة من طرف والديه مما يسبب له بعض الضغوط النفسية؟

هل تتضايق البنت من هاته المراقبة اللصيقة بها ؟ و كيف تعتبرينها.

هل للولد الحق في التعامل مع أخواته على أساس المسؤلية ؟

هل أنت مع منع الوالدين الذكور من التحكم في تصرفات البنات؟

من كنت صغيرة كنت نغير من صحباتي ديجا عندهم خاوتهم أكبر منهم

و لما كبرت عرفت قيمة الأخ لكبير

الأخ لكبير سند للبنت ويراقبها لانو خايف عليها و مهتم بيها

السلاام عليكم ورحمة الله وبركاااته

هل تتضايق البنت من هاته المراقبة اللصيقة بها ؟.

نعم أنا أتضايق وبشدة ..

فالمرااقبة المستمرة قد تتسبب في حدوث عقد نفسية عند البعض

حيت أن كل خطوة تخطووها تقدر لها الف تقدير … والانساان العفوي غالبا ما يروح فيها

ولا تستطيع عمل اي شيء على أكمل وجه ادا كان شخص ما يرااقبك

و كيف تعتبرينها؟؟

صرااحة يا أخي أظن أن الشخص المراقب مجنوون لانه مستحيل تراقب انسان 24 ساعة على 24 ساعة

وأي فتاة لو لم يمنعها خوفها من الله من الحرام لما منعها اي شيء آخر…

هل للولد الحق في التعامل مع أخواته على أساس المسؤولية ؟

نعم من حقه … شرط أن يقووم هو أيضا بواااجبااته

على سبيل المثال ادا احتاجت فتاة ما الى وثائق من البلدية أو ماشابه

بدل أن يستمر في مراقبتها أومنعها من الدهاب

فاليدهب هو مكانها

هل أنت مع منع الوالدين الذكور من التحكم في تصرفات البنات؟

مممممممم هده تختلف حسب تربية الابن … وحسب ما شرعه الدين

وأظن ادا كان الوالد حيااا وقد سمح لابنته بفعل شيء ما في حدود الشرع طبعاا فلا يجوز للاخ التدخل

باااارك الله فيك أخي

^^

انا صراحة اتضايق كثيرا لكن اخي الكبير يحبني كثيرا و غالبا ليس له اي تدخلات فيا انا و انا ايضا احبه ياخذني الى اي مكان اريده ربي يخليه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imad nour الجيريا
– الحياة العائلية تكون في استقرار و في مرحلة ما تصبح مراقبة الأخ لأخته تكاد تكون شديدة.

– طبعا هي الغيرة الطبيعية للذكور لكن :

قد يواجه الأخ معارضة من طرف والديه مما يسبب له بعض الضغوط النفسية؟

هل تتضايق البنت من هاته المراقبة اللصيقة بها ؟ و كيف تعتبرينها.
تتضايق البنت في حالة احساسها انها رقابة شك و سيطرة و تحكم من دون وجه حق و بدون مراعاة لمشاعر اخته و لا احترام لها اما اذا كانت رقابة حب و خوف على مصلحتها فستتقبلها

هل للولد الحق في التعامل مع أخواته على أساس المسؤلية ؟
من حقه و من واجبه و لكن مع مراعاة حقوق اخته قبل ان يطالبها بواجباتها و قبل هذا عليه ان يقوم بواجباته هو اولا و ان يكون قدوة حسنة لها فمن غير المعقول ان يطلب منها شيئ و هو يقوم بعكسه و امامها لانه هو الرجل
هل أنت مع منع الوالدين الذكور من التحكم في تصرفات البنات؟

لا يجب ان يقوي الوالدين الاخت على الاخ او العكس فكل منهما له حقوق و واجبات و من الاحسن ان يربي الوالدين الابناء على الخوف على بعضهم احسن من الخوف من بعضهم..الاحترام هو اساس اي علاقة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راية الاسلام1 الجيريا
السلاام عليكم ورحمة الله وبركاااته

هل تتضايق البنت من هاته المراقبة اللصيقة بها ؟.

نعم أنا أتضايق وبشدة ..

فالمرااقبة المستمرة قد تتسبب في حدوث عقد نفسية عند البعض

حيت أن كل خطوة تخطووها تقدر لها الف تقدير … والانساان العفوي غالبا ما يروح فيها

ولا تستطيع عمل اي شيء على أكمل وجه ادا كان شخص ما يرااقبك

و كيف تعتبرينها؟؟

صرااحة يا أخي أظن أن الشخص المراقب مجنوون لانه مستحيل تراقب انسان 24 ساعة على 24 ساعة

وأي فتاة لو لم يمنعها خوفها من الله من الحرام لما منعها اي شيء آخر…

هل للولد الحق في التعامل مع أخواته على أساس المسؤولية ؟

نعم من حقه … شرط أن يقووم هو أيضا بواااجبااته

على سبيل المثال ادا احتاجت فتاة ما الى وثائق من البلدية أو ماشابه

بدل أن يستمر في مراقبتها أومنعها من الدهاب

فاليدهب هو مكانها

هل أنت مع منع الوالدين الذكور من التحكم في تصرفات البنات؟

مممممممم هده تختلف حسب تربية الابن … وحسب ما شرعه الدين

وأظن ادا كان الوالد حيااا وقد سمح لابنته بفعل شيء ما في حدود الشرع طبعاا فلا يجوز للاخ التدخل

باااارك الله فيك أخي

^^

شكرا لإهتمامك و تواصلك و تحليلك الصريح راية الإسلام……………..شكرا لكم جميعا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soso sirin الجيريا
لا يجب ان يقوي الوالدين الاخت على الاخ او العكس فكل منهما له حقوق و واجبات و من الاحسن ان يربي الوالدين الابناء على الخوف على بعضهم احسن من الخوف من بعضهم..الاحترام هو اساس اي علاقة

هي كثيرة الحالات التي يجد فيها الأخ نفسه محل نزاع داخلي و خارجي و قد أدى كثير من المرات الى وصول الذكور عن تخليهم عن المسؤولية جبرا ……………..مشكورة على التدخل